كنت أتجول في سوق مدينتي
وإذ بي لمحت طيف حبيبي ف
نهايه زُقاق مظلم
ف اقشعر بدني حينما وصل إلي رحيق أنفاسه المعطره
وهنا لاح فؤادي بالفرار نحوه حينها أيقنت أنني مثموله بحبه
وانجرفت دموعي تسيل من شوق اللقاء
فليس الضمأ أن ارتوي ماء فحسب
ولكن ارتوائي أن يطيب قلبي بحبه
و ه أنا وصلت إليه بملابسه...