"في البداية سيُخبركِ إنه راضٍ بكِ علي ما أنتِ عليه ،من بؤس وبرود وشخصيتكِ الغريبة ، وشكل وجهكِ الذي لا يشبه أي شيء ، سيُقنعكِ إنه مهووس بتفاصيلكِ وبعمقكِ الذي لا حدٌ له ، في أفكاركِ أولاً وأخيراً ، ولا يهمه إذا كُنتِ ذات جاه أو لديكِ مشكلات ، هو فقط يهمه غرابتكِ ، أنطوائيتكِ ، عزلتكِ غير المبررة...