بص لما تكون انت مش قليل, واستجدعت وعملت كل اللي يخطر عالبال مع اللي قصادك
وييجي يديك الاحساس انك قليل, وقتها مش هتأمن رد الفعل
وده أقل من حاجات كتير تانية ممكن تتعمل
لأ مفهمتنيش الحمام ده مكانك انتي. كذلك الحالة النفسية المأساوية اللي انتي فيها تخليني أقولك
روحي اتعالجي, استشيري طبيب نفسي عادي مفيهاش حاجة, جو الشو وجو شخصية المسطبة اللي
انتي واقعة فيهم ده هو بيديكي احساس بالرضا والسيطرة والعظمة البهلولية وبيشبع عندك رغبات
كتير أنا متفهم ده لكن للأسف أي حد...
جايز, لكن هي اللي طلبت مش أنا, وفي البداية هي اللي خانت برضه مش أنا. فالرجوع مستحيل
ولو الموضوع فيه تدني مني فهو ميتقارنش جمب التدني اللي شوفته منها, بس
معلش هو ايه الكلام السوقي والاسلوب المتدني وشغل بير السلم ده, حاسس اني بتكلم مع toilet
للعلم يعني سهل أرد عليكي بنفس الأسلوب وأوسخ وأوريكي من الكلام ألوان, بس انا مش عايش في toilet زيك, كامل
استخدامي ليه اني اخش أقضي حاجتي وبس فللسبب ده بس مش هرد عليكي بنفس الاسلوب البيئه ده
لا بالعكس لا مقارنة بين القديم والجديد, الجديد يأما تجميل غير طبيعي زي مانت بتقول وده
كفيل بانه يمحي أي جمال موجود يأما مش على نفس مستوى القديم. الفكرة ان نسوانجي الزمن
ده حاليا أصغر واحدة عندها 50 سنة فنجمهم خفت
تميزت معظم سنوات عمري التلاتين بوجود النوع ده من الجمال الميلفاوي. لاحظت في السنين الأخيرة اندثار الجميلات
من النوع ده. الميلفات مواليد السبعينات وأوائل التمانينات وحتى مواليد الستينات والخمسينات معظمهم تميزوا بالشكل ده
وبالطابع الجمالي ده.
السؤال هنا هل انتهى عصر النوع ده من الجمال الفاتن؟