NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة لحم نجس ـ عشرة أجزاء 28/6/2022

مش تتاخر عليناا بقاا
 
جاااامده
 
جميلة فشخ وياريت في الأجزاء القادمة تخلي الواد يحبل أمه وخالاته
 
رووووعة بانجم ....اكمل
 
جامده جدا استمر يامعلم
 
كنت ديما ادخل المنتدى أقرأ او انشر بعض القصص ولكن كان يشدنى بعض قصص المحرم حولت اكتب ولكن علشان ما اطولش عليكم يلا بينا
على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤
أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص
أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر
بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا
بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها
ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى
استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا
فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى
أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه
فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى
فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه
بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها
فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا
أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى
ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر
مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى
مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه
مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى
بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى
بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم
فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى
فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى
روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم
بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط

دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص
لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر
نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى
سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار
رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه
اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و
الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح
أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله
لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه
قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها
فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى
خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى
نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص
فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم
سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه
و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى
قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش



الجزء الثانى


عدى كام يوم كده وأنا عمال أفكر فى الواد إللى بينبك مرات خالى وخالتى بطه ومحول حريم العيله عندنا ل جوارى ، طبعا مكانش ينفع افاتح مرات خالى فى الموضوع عشان متزعلش من أمل إللى بقت عصفورتى عندها
فضلت علاقتى ب أمل مستمره و نيك شبه يومى وكل يوم اعرف منها معلومات عن اللبوه مرات خالى وعرفت منها إن خالتى بطه و مرات خالى اتخانقوا وقطعوا بعض على خالد ، فضلت علاقتى ب مرات خالى عاديه وأحيانا كنا بنسهر سوى عند أمل لكن لما خالى كان بييحى مكنتش بشوفها كتير ومكنتش بطلع كتير
شويه لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وبتقولى يا واد مزعل اموله ليه وشوية منيكه كده و قالتلى عدى عليا لما ترجع ، بعد ما رجعت طلعت عندها
قالتلى مزعل البت ليه ، قولتلها يعنى إنتى مش عارفه ، قالتلى أنا عارفه ان دماغك كبيره و بصراحه دى مش أول مره نتقابل عندها طبعا عملت نفسى متفاجئ
قولتلها يعنى هو بينام معاكى من زمان قالتلى متعملش فيها عبيط أنا عارفه إن الشرموطه إللى تحت خرتلك ب كل حاجه وعموما لا مش من كتير ، قولتلها معلش بقى أنا مش هعرص عليكى عاوزه تنامى معاه نامى معاه فى شقتك مش فى شقة أمل لاقتها بتقولى خلاص طيب متزعلش هنزل العيال تحت عند أمل وهقابله هنا وقعدت تقولى أنا بحبه وخالك مش مكيفنى وفضلت تخلق ل نفسها مبررات ف قولتلها يا حبيبتى ده كسك وإنتى حره فيه بس أنا مش هعرص عليكى ولا أمل هتعرص تانى ، قالتلى حاضر بس أوعى حد يعرف ، شخرتلها هو كان حد عرف حاجه قبل كده لاقتها قالتلى ماشى يا عريس وقعدت تضحك بلبونه كده
فى اليوم ده كنت نازل القاهره وفعلا سبتهم ونزلت وكلمت أمى قبل ما أروح رجعت البيت لاقيت أمى بقت حاجه تانيه على طول مبسوطه و خست شويه و تليفونها محطوط فى صدرها دايما فهمت إن ياسر خلاص لضم معاها اضايقت جدا و قولت فى نفسى افضيلكم نفسى أنتو الإتنين ودينى ل افشخكم انتى وعشيقك ، قضيت اجازتى ورجعت اسكندريه تانى
فى اليوم إللى وصلت فيه روحت شقتى ، واتصلت ع أمل وطلعتلها لاقتها مستنيانى ب قميص نوم أحمر و واضح إنها جاهزه للنيك خدتها فى حضنى وخدت دش واتغدينا وقعدت لفيت سجارتين لاقتها قعدت ع الأرض تحت رجليا قولتلها يابت قومى تعالى جمبى قالتلى لا أنا عاوزاك تحس إنى بتاعتك وتحت رجليك دايما أنت غيرتلى حياتى وماليتها حب قولتلها ونيك وقعدت اضخك
قامت أمل رقصتلى لأنى كنت بحب رقصها جدا ، ونزلت على رجليا كالعاده تبوسها وتلحس فى صوابع رجليا وتقولى أنا خدامتك يا سيدى أنا كلبتك أنا عبدتك اممممممم قومت من على الكنبه شدتها من شعرها وقولتلها إنتى إيه وهى تقولى كلبتك يا سيدى خدامتك وخدامة زبك شدتها من شعرها على اوضة النوم وهى بتحبى على ركبها و قومتها وفضلت ابوس فيها وارضع فى صدرها لاقتها قلعتنى البوكسر وماسكه بتاعى وبتقولى زبك الكبير ده مجننى ونزلت تمصه شويه وقعدت الحسلها فى كسهااااا وهى شغاله احححححححححح أوى يا حبيى أوى يا سيدى وكل ما اعض زنبورها تهيج اكتر وتجيب أكتر فى بوقى قلبتها علة بطنها وفضلت الحس فى طيزها وابعبص فيها وهى تصوت وتقول خرمى بياكنى خرمى نااااااار أنا واسعه يا حبيبى دق خرم شرمووووطك الواسعه وأنا بشتم فيها وأقولها يابنت المتناكه خرم ده متعه وهى تقولى آه انا بنت متناكه وأمى متناكه أوى
ابتديت بطيزها و فضلت ادق فى طيزها وهى بتتلوى من المتعه و بعدين كسها وجبت فى كسها و نكتها فى اليوم ده مرتين
عرفت منها بعدها إن مرات خالى هتقابل خالد تانى بالليل وكالعاده هتجيب العيال عندها ، خرجت رحت مشوار ورجعت الساعه 12 على شقتى خدت دش و كلمتنى أمل قالتلى إن خالد لسه ماشى وايمان عندها
روحت سلمت عليها وقعدنا شويه و نزلت مرات خالى
عدى كام يوم و مرات خالى قالتلى تعالى نودى بنتها للدكتور بعربية أمل وفعلا خدت عربية امل روحنا بيها وإحنا راجعين اتكلما شويه و لمحتلها إنى عارف إن خالد مصورها ، لاقتها سكتت أو اتصدمت
تانى يوم الصبح لاقتها رنت عليا قالتلى أنا مش رايحه شغلى تعالى أقعد معايا بس من غير أمل قولت ماشى وقولت ل أمل انى رايح الجامعه ونزلت على بيت خالى ، فتحتلى مرات خالى لاقتها لابسه بنطلون مبين طيازها الكبيره و جاكت ترنج ، فطرنا مع بعض ولاقتها طلعتلى حشيش وقالتلى بتاع خالد خد لف منه وقعدت تضحك ، قولتها ايوه أنا عاوز اعرف حكاية خالد ده
قالتلى أنا عارفه إنك صايع و قررت الشرموطه بتاعتك أصلى عارفاها كسها عندها أهم من أى حاجه ، قعدت أضحك
قولتها لو اتكلمتى معاها فى حاجه هنزعل مع بعض ومن الآخر أنا عارف إنه صورك وعارف أنه ناك خالتى بطه قالتلى ومقالتلكش إن صاحبه ناكها قولتلها قالتلى يلا احكى وبطلى شرمطه و لو متورطه معاه فى حاجه مستعد اساعدك ونحلها مع بعض
قالتلى أنا كنت بحبه بس دلوقتي مش طيقاه بس بنام معاه عشان مزاجى لأنه بيكيفنى لأن خالك مبقاش مهتم بيا ، وأنها بتخاف منه ، عرفت منها إنها اتعرفت عليه فى المحل بتاعه وشويه شويه قرب منها وعملت معاه علاقه و بعدها اكتشفت أنه كلب فلوس وأنه مصورها وكان بيهددها وبعدين وسط الكلام عيطت
وقالتلى أنه فى مره بعتها تنام مع صاحب محل ملابس كان ليه عنده فلوس وأنه غصب عليها لما رفضت وهددها إنه هيفضحها ، وبعدين حكتلى إن خالتى بطه كانت متخانقه معاها عشان ورثها مع خالى فى حتة أرض وشتمتها وكده وكانت متهماها إنها مسلطه جوزها ميديهاش حقها وإن خالتى بطه ضربتها هى و بنتها وكده وفكرت تنتقم منها ف زقت عليها خالد عشان تكسر عينها وخالد مصور بطه هى كمان قولتلها احا أنا خايف خالد ده يكون مصورنى أنا كمان ، لاقتها بدل ماهى بتبكى وعينيها مدمعه قعدت تضحك
هديتها وقولتلها هشوف حل وهفشخهولك ، وبوستها من خدها ، لاقتها قالتلى أنت تفضل هنا تتغدى معايا قولتها لا أنا رايح مشوار قالتلى لما ترجع هنزلك الغدى ونتغدى سوى عندك قولتلها ماشى ، لاقيتها بتقولى طب هات المفتاح وادتهولها ، روحت مشوارى وطولت فيه لاقتها بتتصل بيا ، وصلت شقتى رنيت الجرس ، فتحتلى مرات خالى وهى لابسه روب دخلت ، أنا زى الاهبل بقولها أمال العيال فين قالتلى فوق ، يدوبك خدت دش وأنا بستحمى الشيطان قالى نيكها ، قولت لنفسى هى اكيد عاوزه تتناك امال يعنى هى جايه شقتى ليه ما كان ممكن نتغدى فوق عندها
خرجت من الحمام وكنت لابس بوكسر بس وطبعا مش فارق معايا لأنها شافتنى ملط قبل كده مع أمل ، لاقتها حضرت الأكل والمفجأه إنها قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم قصير فشخ وتحت منه أندر فتله داخل فى طيزها المربربه ، قولت آه دى عاوزه تتناك فعلا ، قعدت معاها ع الطرابيزه لاقتها بتاكلنى فى بوفى وبقيت أكلها أنا كمان فى بوقها ، وبقيت شغال أدلع فيها خلصنا أكل وطبعا الحشيش مش بيخلى من معايا لفيت سجارتين وقعدت معاها وعينيا هتطلع على جسمها المربرب ، اتكلمنا شويه فى موضوع خالد ولاقتها بتطلب سيجارة حشيش تانى ادتها سجاره ، و بعدين قربت منها على أساس إنى اديها باك من السجاره جسمى بقى لازق فيها وايدى على وركها ، لاقيت تليفونها بيرن بتبص لاقت خالى رديت عليه وأنا عملت نفسى بهزار كده بتسنط ع الفون عشان الزق فيها ، لاقتها رفعت وركها حاطته على رجلى رحت رافعا حاططها على حجرى القميص كان ليه حبل من ورى روحت فاكه وهى عماله تكلم خالى
وكانت بتكلمه بطريقه وحشه أوى وبعدين قالتله سلام دلوقتي مش فضيالك وقفلت السكه فى وشه
وراحت مديانى وشها وقالتلى أنت بتعمل إيه بمحن كده ، قولتلها هفشخك ، قالتلى عيب كده أنا مرات خالك وهى بتلف نفسها عشان تقعد وشى ل وشها وهى فاشخه رجليها ، قولتلها مش احسن ما حد غريب يفشخك ، قالتلى هتبقى راجلى ، روحت بايسها وقايلها آه ، راحت مكمله البوسه وقعدت تعض فى شفايفى وسحبت لسانى جوه بوقها وقعدت تلحس فيه وهى بتزوم عرفت أنها بتجيب ، قومتها ونومتها ع الكنبه وقعدت اقفش فى بزازها وأرضغ فيهم وقلعتها القميص لاقيتها بتقلعنى البوكسر و بتقولى احا أول مره اشوفه واقف هو كبير كده ليه و نزلت على ركبها عشان تمصه ، وعماله تقولى الزبار دى مابشوفهاش غير فى أفلام السكس ، فضلت تمص فيه وتحط بيضانى فى بوقها وتلعب فيهم ، قومتها ورحت مقلعها الكلوت وأنا بلعب فى طيازها الكبيره ، وقولتلها الطيز دى كنت هموت عليها يا متناكه ، قالتلى عجبتك طيزى حلوه طيز مرات خالك عجباك ، كلامها هيجنى روحت قاطم فى شفايفها تانى وزبى عمال يخبط فى كسها ، نزلت على كسها وهى واقفه ونومتها ع الكنبه وفضلت الحس فيه وهى كأن فيه كهربا فى جسمها عماله تترعش وتجيب فى بوقى وتقولى أوى يا راجلى أوى يا دكرى افشخ كس مرات خالك عوضنى عن حرمان خالك الخول ، احححححححححح كسم خالك المتناك عمره ما لحسه ، فضلت الحس فى كسها لحد ما جابت 4 مرات واكتشفت إن زنبورها طويل أوى وعرغت ليه هى ع طول هايجه ، خدتها وروحنا ع السرير لاقتها فاشخالى رجليها وبتلعب فى كسها وهى عماله تقولى يلا بقى مترحمهوش شايف غرقان ازاى ، قولتلها كسم هيجانك يالبوه ، قالتلى آه أنا لبوه وهايجه قولتلها ونجسه أوى ، حطيت زبى على كسها وفضلت ادعكه وهى عماله تقوووول اححححححح كسى نار عاوز لبن دخله ابوس رجلك دخله روحت حاطه كله مره واحده لاقتها بتقولى بالراحه يابن المتناكه ، قولتلها اوعى تشتمى تانى يا نجسه وأنا شغال دق فيها وزودت سرعتى ، قالتلى آه أنا نجسه ولحمى نجس أوى أنا قحبه أوى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق شويه وأنا فوقها شويه و فنست شويه ولما قولتلها عاجيب لاقتها حضنتى جامد ولفيت رجليها على وسطى وقفلت على زبى وعصرته وأنا عمال اتاوه وهى تقولى ايوه كده هاتهم كلهم عاوزه احبل منك واجيب دكر شبهك
خلصنا النيك لاقيتها نامت على بطنها وبتقولى احا أنت فشخت كسمى ، قولتلها وكل يوم من ده يا لبوه ، قالتلى ياه هتناك كل يوم احا ده أنا هقعدلك فى الشقه هنا ملط 24 ساعه
نمت فوق منها وهى نايمه على بطنها وزبى كان نايم قولتلها طول ما انتى بتاعتى وبس ههريكى نيك وخدتها فى حضنى وبدأت معاها جلسة اعتراف لأنى عاوز اعرف حاجات كتير عن العيله الوسخه بتاعتنا وهى أصلا مفتاح اسرار العيله كلها لانها حربايه وعامله نفسها مصاحبه الكل
بعد ما خدتها فى حضنى ، قولتلها هخلصك من الخول اللى بيذلك ده بس لو عرفت إنك عرفتى رجاله بعدى هفشخك ، قالتلى اتفقنا
سألتها هو لسه بينيك خالتى بطه ، قالتلى آه طبعا و بتروح تبات عنده كمان ، وعرفت منها إن خالتى بطه بتجيب نسوان ل صحاب خالد الاغنياء يناموا معاهم بفلوس وخالد ده بيعرص عليهم عشان الفلوس ، لأنه عليه ديون كتير ، نزلت من عندها ونمت فى شقتى تحت والصبح نزلت الكليه ، واتبضنت رجعت ،
مفيش ساعه وجاتلى مرات خالى تانى وقلعت وكانت لابسه قميص شفاف عاللحم قولتلها احا إنتى مبتشبعبش قالتلى احا حد بيشبع من النيك والتعشير ، حششنا مع بعض و قولتلها اقلعى القميص ، قلعته قولتلها يلا يا متناكه ع الاوضه وشدتها من شعرها ، قولتلها انزلى ع الأرض وفنسى وهزى طيزك قعدت تهز فى لحم طيازها النحس وأنا كل شويه اضربها عليها وهى تقولى بالراحه عليا شايف كبيره إزاى ، وأنا عمال اضربها عليها وابعبصها فيها ، واهيجها أكتر واقولها اتناكتى فيها كام مره يا شرموطه وهى تقولى كتير أوى ، وعشان اهيجها امتر بدأت الحسهالها وهى تتاوه وتقولى اححححححح اووووووف بحب البعابيص ، فضلت ابعبص فيها وكل شويه أزود صابع ، وهى تتأووووه واحححححححح اووووووف وتشخر ، سيبت طيزها وهى مفنسه بدأت العب فى كسها وهى فى دنيا تانى من المتعه ، خلتها مصت زبى إللى بقت بتعشقه وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم جواها
فات كام يوم وجمعت الاتنين مرات خالى و أمل واتفقت معاهم إننا هنوقع خالد ده فى شر أعماله ، كنت حاسس مرات خالى خايفه لكن أمل كانت واثقه فيا جدا ، وفعلا مرات خالى عزمته عند أمل فى الشقه و خدت فلوس من مرات خالى روحت إشتريت كاميرا إتش دى غاليه أوى ، وجبت إزازة ويسكى و حبوب هلوسه ، وقولت ل مرات خالى تقابله وتشربو من الويسكى وتحاول تطحن حبوب الهلوسه فى أى حاجه وفعلا جيه خالد فى شقة و أمل قالتله أنها مستنيه صاحبها إللى هو أنا يعنى عشان نسهر كلنا مع بعض فضلوا يحشسوا وصاحبنا شرب يجى ربع الإزازة لوحده وراح فى دنيا تانيه ، وطبعا أنا عارف إن الخمره مع الكيميا يهدو أى حد حتى لو كان مين ،
رنوا عليا طلعت لاقيته سكران طينه ومش قادر يتحرك ولا حتى يتكلم و شغلت الكاميرا وقولتلهم قلعوه ملط وفضلت مرات خالى تمص فى بتاعه وهو سكران ، مابيقفش وكنت قاصد كده عشان ابينه فى الفيديو إنه خول وبعدين خليتها تلعبله فى طيزه و هو مفيش مقاوومه خالص بالعكس ده كان مستمتع وفتحلها رجليه وفصلت تبعبص فيه وانا بصورهم وتضربه على طيزه ، بعدها مسكت الكاميرا ل أمل وراحت تافف ف طيزه ومدخل زبى وفضلت انيك فيه وهو مش بيقول حاجه غير أاااااااااااه
خلتهم لبسوه كلوت وسنتيانه وخدتله كام صوره بالموبايل و خلصنا قولتلهم لبسوه هدومه وخدته وأنا سانده وهو عمال يقول آه وبس ونزلنا وخدت عربية أمل وكانت معايا مرات خالى وروحنا عند المحل بتاعه نزلت مرات خالى ع أول الشارع وسندته دخلت بيه المحل قولتلهم إنى صاحبه وكان سهران معايا وتعب وطبعا كان عمال يهلوس ومحدش فاهك من كسمه حاحه وخدت بعضى ومشيت ، مرات خالى كانت هتموت من الرعب وكانت خايفه منه فشخ قولتلها فوكك منه أنا هتصرف معاه
تانى يوم مرات خالى قالتلى أنه رن عليها كتير وهى مابتدردش عليه وخايفه يروحلها البيت ، نزلت و روحت المحل ، كنت عامل نسخه من الفيدبو بتاعه على ميمورى لاقيت بنت شغاله فى المحل قولتلها اديى الكارت ده ل خالد واتصلت بيه قولتله حاجه مهمه ليك فى المحل
مفيش نص ساعه لاقته اتصل بيا وعمال يشتم ويزعق ويقولى أنت مين يلا ده أنا هفشحك أنت اللبوه التانيه ، قولتله بالراحه كده وبهدوء تنسى إنك تعرف احده اسمها إيمان ، والفيديو ده قصاد إللى أنت صورتهولها لو ده اتنشر ده هيتنشر ، ومش بس كده هتتشد على أمن الدوله ولو قالتلى إنك رنيت عليها تانى هفشخك ، وهتلاقى اتنين مخبرين هيشدوك على امن الدوله
رجعت على شقة أمل نمت و صحيت رنيت على إيمان قالتلى أنه مرنش تانى ، قولتلها خلاص إنسيه للأبد
انشغلت فى الامتحانات بتاعت الترم شويه و حياتى بقت ماشيه مابين إنى عايش مع أمل تقريبا فى شقتها ، و أحيانا بروح شقتى عشان انيك مرات خالى إللى بقت عشيقتى خلاص و خلص الترم الاول ، واضطريت أنزل القاهره
نزلت القاهره قعدت كام يوم فى القاهره ، لحد ظهرت النتيجه ولاقيت نفسى شايل 3 مواد من 7 وأنى لازم أدفعلهم تحسين الترم التانى ، وطبعا قولت ل أمى إنى نجحت ، فضلت حوالى 20 يوم فى القاهره وكنت أحيانا لما أهيج أنيك أمل فى التليفون ، وكنت براقب أمى وأراقب تليفونها وفعلا لاقيتها بتتكلم رقم دايما و عرفت أنه ياسر و لاقيته باعتلها رساله بيقولها يابنت المتناكه لما ارن عليكى تردى عليا ، إحساس أن أمى بتتناك و فيه راجل غريب بيشتمها خلانى فضلت باقى الأجازة مبضون من أمى
سافرت اسكندريه وطلعت ع الكليه على طول عشان ادفع مصاريف الترم التانى لاقيت إنى لازم أدفع تحسين ألف جنيه على كل ماده سقطت فيها يعنى 3 آلاف شخرت شخره عظيمه طبعا ، لأن أمى كانت مديانى 12 ألف بس مصاريف الترم التانى و مش معايا إلا ألف مصاريفى الشخصيه ، رجعت على شقتى مهموم ونمت صحيت على تليفون أمل إللى كانت مستنيانى وماروحتلهاش ، طلعت عندها وأنا مبضون ، فضفضت معاها وقولتلها على اللى فيها قالتلى تعالى الأوضه و لاقتها فتحت الدولاب وخرجت فلوس وقعدت تعد و بتقولى دول فلوس التحسين روح ادفعهم ، إستغربت جدا وفى الأول رفضت
لاقتها بتقولى يا محمد ده أنا وفلوسى ملكك ده أنا أتمنى أعيش خدامتك طول حياتى أنت متعرفش أنت إيه بالنسبالى وكلام من ده ، فى اللحظه دى حسيت أنها بتحبنى بجد ، وفعلا خدت الفلوس ودفعتها و بالليل لاقتها جايبالى موبايل كان نفسى فيه هديه
ونمت معاها 3 مرات فى الليله دى ، وكان خالى عند مرات خالى ف طبعا معرفتش أنام معاها
فضلت حوالى أسبوع عايش مع أمل وبعدها ، سابتنى و راحت تبات عند أخوها عشان مراته تعبانه ، اليوم ده رجعت الشقه مرات خالى اتصلت بيا نزلتلها لاقيتها فتحتلى الباب وهى لابسه الكلوت بس وراحت حضنانى ، استغربت سألتها على العيال قالتلى مع خالتهم وهتروح تجيبهم بالليل وقعدت تقوى وحشتنى و وحشنى زبرك أوى
دخلت خدت دش ، دخلت الأوضه ونمت جمبها ع السرير ، قالتلى أخيرا هتنام معايا فى اوضة نومى ، قعدت اضحك ، وخدتها فى حضنى وكان واضح أنها هايجه أوى ، رغم إن خالى كان ماشى من عندها مكملش يوم ، نمت معاها هى كمان و استمتعت ب طيزها إللى بحبها وب عهرها على السرير
بعدها ب كام يوم كلمت خالتى بطه قولت ارميلها كعب كده ف قولتلها خالتى أنا عاوز أقعد معاكى لوحدنا ضرورى بخصوص خالد سكتت وعملت عببطه وقعدت تسالنى مين ده ، وبعدها ، قالتلى ماشى و فعلا روحتلها البيت و قعدنا لوحدنا
قولتلها من الآخر الواد اللى ضحك عليكى وصورك أنا عارف الحوار بتاعه ، لاقتها بلمت ، قولتلها وعارف أنه بيستغلك و مشغلك معرصه وبتجيبى نسوان ل صحابه لاقتها بتقولى إيه إللى أنت بتقوله ده بزعيق طبعا كنت عامل حسابى و مرات خالى الحربايه كانت مديانى مكلمه مسجلهالها ، قولتلها ثوانى و روحت مطلع تليفونى ومسمعها مكالمه بينها وبين مرات خالى وهما بيتخانقوا على الواد ده ، راحت سكتت خالص قولتلها أنا نازل دلوقتي لو عاوزه تخلصى من الواد ده خالص كلمينى وأنا هساعدك عشان عيب كده انتى عندك بنت على وش جواز و كلام الناس مابيرحمش وانتى خالتى برضوا ولحمى
تانى يوم كلمتنى وقولتلها تعاليلى الشقه ، قالتلى أنا مبروحش البيت عندك قولتلها تعالى وكسم مرات خالى


الجزء الثالث

زى ما انا بس انتم بتستعجلوا تعالوا يلا نكمل
إنتهى الجزء الثانى لما خالتى بطه جاتنى شقتى عشان نتكلم فى موضوع الراجل اللى مرفقاه وشغلاله معرصه
جاتلى شقتى قعدنا اتكلمنا قالتلى يا محمد أنا مش مبسوطه إنى كده هو استغلنى وكله من الشرموطه مرات خالك ، إللى أكيد حكتلك عشان تكرهك فيا أو عشان ماسك عليها حاجه ، وهو و على طول بيهددنى و كمان كان معايا 10 آلاف جنيه خدهم منى بالغصب و جوزى زى ما إنت عارف إتجه للبودره وبقى مدمن ومش بنشوفه والفلوس إللى بيديهانى خالد بسبب من النسوان إللى بجيبها هى إللى فاتحه البيت ، قولتلها هنصلح كل حاجه بس اوعدينى تبعدى عنه وأنا أصلا كاسر عينه وهخليه ينساكى خالص ، قالتى ازاى قولتلها مالكيش بس المهم تكونى مخلصه ليا وتكونى فعلا عاوزه تبعدى عن الوساخه دى ، قالتلى ماشى ، قولتلها تنزلى من هنا تشترى خط جديد ومتديهوش الا للمقربين منك وتكسرى الخط القديم و روحت مديها 500 جنيه قولتلها خليها معاكى ، مارضتيتش تاخدهم حلفت عليها ، وقولتلها ده إنتى لحمى وعرضى
سيبتها تنزل واتصلت ب خالد قولتله طبعا فاكرنى قالى آه خير ، قولتله عاوزك تنسى بطه خالص وياكسمك لو عرفت إنك بتكلم حد تانى من العيله دى هنيكك وهحبسك ، قعد يقولى دول نسوان شراميط قولتله أنا إللى عندى قولته قالى ماشى قولتله وال 10 آلاف إللى خدتهم منها ترجعهم ، قالى أنا ممعايسش فلوس قولتله اتصرف عشان متزعلش منى وقفلت السكه فى وشه
فات يومين وكلمته قالى أنا جهزت ال 10 الاف بس المره القارحه إللى واقف فى صفها دى قواده وبتسرح بنتها قولتله مش شغلك أنجز واتفقت معاه يقابلنى فى كافيه ويجبلى الفلوس خدت عربية أمل و ولبست بدله كامله و رسمت الدور فعلا إنى من جهة أمنيه واستنيته لما دخل الكافيه ولاقيته جاى لوحده مع إنى كنت مستنى منه الغدر ، دخلت سلمت عليه وقعدت ، وقولتله على فكره ، أنت ملفك عندنا مليان بلاوى سوده ، أنا ممكن اعتقلك دلوقتي حالا ، قعد يقولى يا باشا دى نسوان شمال ، قولتله تبعد عن بطه وإيمان وأى حد تبعهم ل مصلحتك ، وفهمته إنى مرضتش أخد إجراء رسمى وأحبسه عشان سمعة الحريم ، خدت منه الفلوس ، واتفقت معاه ينسى بطه خالص و أى حد تبعها وسبته ومشيت
وبالليل عديت على خالتى بطه أدتها ال 10 آلاف جنيه ومكانتش مصدقه ، ولاقيت هناك بثينه بنتها سلمت عليها ، ولما شفتها إفتكرت أيام زمان وإحنا عيال لما كنت بنيكها فى طيزها ، قعدت شويه ومشيت و تانى يوم لاقيت خالتى بتتصل بيا بتقولى عازماك ع الغدا ، وفعلا روحت وقابلت هناك بثينه و مها بناتها و قالتلى خالتى أنها عاوزه تفتح مشروع وكده ، وأن فيه محل تحت البيت عاوزه تفتحه سوبر ماركت
وفعلا بعد يومين تلاته اتفقنا مع الراجل و أجرنا المحل ، و جبنا قرض من البنك و فتحنا المحل فى وسط الدوشه دى كانت علاقتى مع أمل ومرات خالى ماشيه مظبوط و قربت شويه من بثينه إللى جسمها فار أوى وطيازها بقت أوفر أوى و لبونتها فى الكلام بقت زياده عن اللزوم ، وفهمت إن خالتى كانت مبسوطه من قربى ل بثينه وغالبا كانت فكرانى مغفل وعاوزه تجوزهانى ، وبقيت رايح جاى على خالتى عشان المحل ، ودايما بتغدى عندها ، وفى مره كنت عند خالتى بطه لاقيتها فى المحل بقولها أمال بثينه فين قالتلى نايمه فوق اطلع صحيها ، طلعت لاقيت بثينه نايمه ولابسه شورت قصير نيك و تيشرت ، صحيتها و قامت عملتلى شاى ودى كانت أول مره نقعد مع بعض أنا وهى لوحدنا من بعد ما علاقتى رجعت بيها و الغريبه أنها مغيرتش هدومها ، قعدنا مع بعض وفضلنا نهزر وقولتلها إيه الوبكسر إللى إنتى لابساه ده قعدت تضحك و تقولى ده هوت شورت يا جاهل قولتلها هو هوت بصراحه و مال طيازك كبرت كده ، قعدت تضحك ، وتقولى طول عمرك قليل أدب ، قولتلها ماهما إللى وحشونى أعمل إيه يعنى ، قعدت تضحك و قالتلى أنت لسه فاكر ، قومت قعدت جمبها وقولتلها إنتى كمان وحشتينى خالص ، قالتلى طول عمرك بكاش و**** بقى أنا برضوا إللى وحشتك ، قربت منهت وقولتلها اه وطيزك كمان وحشتنى اوى وحطيت أيدى على طيزها حسيتها ولعت ، قالتلى بس بقى ماما تيجى ، قولتلها ماما فى المحل ومش جايه دلوقتى ، وحتى لو جات ماهى عارفه إنى بحبك و دخلت ايدى فى الشورت و لفيت وشها وقعدت ابوس فيها ، مكملناش البوس ، وفعلا خالتى جات ولاقتها فتت الباب وانا ببوس بنتها ، روحت قاعد وهى ماتكلمتش خالص وقالتلنا هعمل غدى عالسريه ، بثينه قالت أنا هادخل آخد دش ، وخالتى لاقتها قلعت وكانت لابسه جلابيه بيتى ، دخلت عندها المطبخ لاقتها بقولى يا وسخ إيه إللى كنت بتعمله مع البت ده ، قولتها ماهى إللى طالعه جامده ل امها يا خالتى وفضلها نضحك ، طبعا أنا بقيت جاريئ جدا مع خالتى من بعد إللى حصل فروحت مقرب منها ، و وقفت وراها وفضلت كل شويه احك فيها وهى مش متكلمه ، عملت نفسى بساعدها وبقيت لازق فيها من ورا وزبى واقف ، اتجرات أكتر ، وفضلت واقف وراها وإحنا بنهزر مسكتها من وسطها و حضنتها من ورى وزبى بقى فى نص طيزها بالظبط ، خالتى بطه دى طول عمرها شرموطه قارحه وفاجئتنى برد فعلها ولاقتها ، قالتلى يا واد البت هنا يخرب بيتك بتعمل إيه ولاقتها لفت ايدها ل ورا ومسكت زبى ، فى اللحظه دى ، خرجت من المطبخ كانت بثينه خرجت ولبست هدومها وكان واضح إنها خارجه و اتغدينا ، خالتى قالتلى أنت رايح فين قولتلها مش رايح ، قولتلى أنا هدخل اخد دش إستنانى ماتمشيش ، نزلت اشتريت حباية فياجرا و وقعد مع مها بنت خالتى التانيه فى المحل وطلعت رنيت الجرس لاقيت خالتى فاتحالى وهى لابسه بورنوث ، وقالتلى استنى هغير واجيلك
قعدت فى الصاله وقلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون و فانله حمالات ولفيت سجارة حشيش ، لاقيت خالتى خارجه من أوضتها لابسه قميص نوم أزرق شفاف و لابسه تحته كلوت فاتله و حاطه روج ومكياج ، وبصراحه شكلها بالمكياج هيجنى أوى لأن كان باين إنها مبتعرفش تحطه ، بس عاوزه تحس إنها صغيره من كتر المحنه إللى هى فيها ، وقالتلى استنى اعملك شاى
قلعت البنطلون وفضلت بالبوكسر ودخلت وراها المطبخ وقفت وراها وقعدت اقولها ايه الجمال ده ، ده إنتى صغرتى عشرين سنه ، قالتلى أنا صغيره أصلا بس هو الزمن بضحك كده ، عملنا الشاى وقعدنا فى الصاله عملت دبوس حشيش من المحفظه ورحت معلقه فى كوبايه و طبعا شربت معايا ، وكان كل هزارنا قلة أدب فى قلة ولاقتها كل شويه تبص على زبى اللى واقف ، و بدأت اقرب منها واحط ايدى على كتفها وأنا بقرب منها دبوس الحشيش ، وبعدين وأنا بهزر معاها رحت لازق زبى فى فخدتها و قرصتها بزازها لاقيتها بتعض على شفايفها لاقتها بتقولى اتعلمت الشقاوه دى فين و قعدت تضحك ، قومتها وقولتلها ارقصيلى وفعلا رقصتلى وهى بترقص كنت حاسس نفسى ملك خالتى بترقصلى عشان انيكها ومرات خالى بقت شرموطتى خلاص ، وقومت رقصت معاها و احنا بنرقص مسكت طيزها راحت جاريه منى على اوضة النوم مسكتها ونمت فوق منها وهى عماله تقولى حد يعمل كده فى خالته ، وأنا اقولها وهة فيه حد خالته جامده كده وقعدت ابوس فى ضهرها العريان واحك زبى فى طيزها الكبيرة
لفيت وشها وقعدت ارضع فى شفايفها وبزازها وزبى على كسها بالزبط وعمال احكه فيه وهى بتزوم
قلعتها القميص وقعدت أرضع فى بزازها و ابوسها فى رقبتها وهى شغاله اممممممممم اححححححح ااااااه واعضها فى كرشها الكبير وهى تقولى حلو أوى وكل ما اعضها تزوم قلعت البةكسر وأول ما شافت زبى شخرت وقالتلى دى شكلها ليله ولا ألف ليله وليله مسكتها من شعرها و نزلتها عند زبى وقولتلها يلا مصى فضلت تبوس فى زبى وتقولى يالهوى يا بخت إللى هتتجوزها يا إبن أختى وترضع فيه وتحطه كله فى بوقها ، قولتلها عجبك يا شرموووووطه قالتلى أوى ده جاحد أوى وعماله ترضع فيه وهى بتقولى كل ده هيدخل فيا احححححححححح ، هيفشخنى أوى ،
قامت اتعلقت فيه وفضلت ترضع فى صدرى تقولى بحب العضلات وهى ماسكه زبى وبتدعكه فيه ب ايديها شدتها ع السرير ، وأنا بقلعها الكلوت
قالتلى أيوه قلعنى الكلوت بنفسك حلو كلوت خالتك ،
قولتلها خالتى المتناكه قالتلى آه أنا متناكه أنا شرموطة زبك ، قلعتها الكلوت لاقيت كسها محلوق وأبيض ، مسكتها من كسها ، قولتلها هو ده الكس إللى تاعبك يا بنت الاحبه ، قعدت تبعبص فيه بصوابعها وتقولى بياكلنى أوى ، قولتلها هفشخه يا معرصه ، نزلت مسكت زنبورها بسنانى وهى عماله تقولى اححححححححح اوووووووف وتشخر ايوه انا معرصه أنا أكبر معرصه فى الدنيا ، أنا قواده بنت وسخه ، وعماله تقول اححححححححح كسى يياكلنى كس خالتك هايج ناااار وأنا الحس فيه و وابعبصها ، وهى تقولى نيكنى بقى اوووووف ، بقالى كتير مشيلتش زبر فى كسسسى ، لاقيتها نومتنى على ضهرى وطلعت فوق زبى وحطته فى كسها وهى مديانى ضهرها وفصلت طالعه نازله فوق منه وهى عماله تقولى شفت خالتك شرمووووووطه ازاى ، قولتلها طلعتى هايجه أوى يابنت المتناكه وهى تقولى ايوه أنا متناكه بنت متناكه و بناتى متناكين واخواتى متناكين كلهم وهى طالعه نازله ، فشخت رجليها وفضلت ادق فى كسها و نكتها وإحنا واقفين ، ورحت مخليها فنست وفضلت الحس فى طيزها إللى اكتشفت أنها واسعه نيك لدرجة انى كنت بحط اربع صوابع فيها وهى تقولى بحب نيك الطيز ، نيك خالتك يا دكر خالتك ، روحت حاطط زبى فى طيزها وفضلت انيك فيها ولحد ما جبتهم جوه طيزها
خلصت نيك فيها ولبسنها هدومنا وقعدنا فى الصاله قولتلها إنتى طيزك من كتر التظنيك فيها بقت أوسع من نقف الأزهر ، فضلت تضحك ، وقالتلى خرمى واسع من زمان عشان جوزى قبل المخدرات كان كييف نيك فى الطيز ، كالعاده عرفت منها شويىة معلومات ، زى إن خالتى جميله مش مرتاحه مع جوزها وشكلها بتتناك بره ، وقولتلها إن خالد قالى إنها على بثينه بنتها و ودتها لناس تنيكها فى طيزها ، فقالتلى إن بثينه قفشتها هنا مع خالد وإن بنتها بتحب الفلوس أوى ولما عرضت عليها بضغط من خالد وافقت ، وعرفت إن مرات خالى كانت بتتناك من واحد صاحب جوزها ، الغريبه إنى عرفت منها إن خالاتى كلهم شراميط وأنها متأكده إنهم بيتناكوا بما فيهم أمى خصوصا بعد وفاة أبويا ، وأنهم لما يتجمعوا كلهم مع بعض مابيتكلموش إلا فى النيك و زبار الرجاله ، وأنها مستعده تساعدنى انيك أى واحده فيهم
نزلت من عندها وأنا ماشى فى الشارع سرحت فى الواقع اللى بقى اقرب للخيال ، خالتى قواده ، وبنت خالتى بتتناك فى طيزها ، ومرات خالى شرموطه رسمى ، وحاجه بنت وسخه العيله كلها شمال
بعدها بكام يوم إتصلت ب مرات خالى تجيلى الشقه و اتصلت ب خالتى بطه وقررت اصالحهم على بعض ، مرات خالى لما شافت بطه قعدت تزعق رحت ضاربها بالقلم وقولتلها يابنت المتناكه إللى اقولهوبظلك يمشى ، خالتى بطه استغربت إنى بضربها وصالحتهم على بعض وقعدنا شويه و ورحت أوصل خالتى ، قالتلى أنا متاكده إن زبك ميعديش كده على ايمان الشؤموطه من غير ما يزورها اكيد نكتها ، قعدت أضحك ، قالتلر و طالما نكتها وكسرت عسظينها تبقى راجل بجد ، ودكر ، أنت أول واحد يحكمها فى العيله



الجزء الرابع

يا جماعه انا شغال بالتناوب على مجموعه من القصص قأستحملونى معلش تعالوا نكمل

إنتهى الجزء لما صالحت خالتى ومرات خالى على بعض
حياتى بقت عباره عن إنى بنيك أمل و مرات خالى وخالتى بطه وبقت كلها نجاسه فى نجاسه وحشيش وخمره مش بعمل حاجه صح فى حياتى غير إنى كنت مواظب على الجيم
دخلت الإمتحانات و انشغلت فيها شويه لكن طبعا فى الفتره دى كنت عايش عند أمل إللى ابتديت أحس أنها بتحبنى بجد وأنا كمان كنت ابتديت أحبها وكانت اغلى واحده عندى ، خلصت امتحانات ونزلت القاهره وطبعا فضيت نفسى خالص ل امى عشان اعرف أوقعها
كنت قاعد فى البيت مش بعمل حاجه غير إنى أراقب أمى و اتفرج على جسمها المربرب
فى مره كانت بره وكانت قايلالى إنها رايحه ل خالتى جميله ، وكنت أنا بره قاعد ع القهوه و شفتها نازله من عربية ياسر إللى هى مرفقاه
بالليل روحت لاقيتها قاعده قولتها عربية مين إللى كنتى نازله منها ، قاتلى ده ياسر جوز جيهان صحبتى قولتها وده ينفع يعنى ، قالتلى فيها ايه ، قولتلها هى كانت معاه قالتلى بصراحه لا ، قولتلها يبقى مينفعش ، ودخلتلها ب هزار قولتلها موزه زيك لما تركب مع واحد عربيته الناس بتتكلم عليها ، و روحت نايم على حجرها ، قالتلى بكاش قولتها لا بجد مينفعش عشان أنت لسه صغنون يا قمر ، ده أنا مستنى يجيلك عريس وقعدنا نضحك
كنت نايم فى الوقت ده على وركها فضلت ازحزح فى راسى لحد ما بقيت نايم على سويتها على طول
قعدنا نتكلم ونهزر و وبعدين جالها تليفون قولتها مين قالتلى جيهان قولتلها طب ما تردى قالتلى لا ماليش مزاج وفضلت تلعب فى شعرى ، الموبايل رن تانى قولتلها ردى بقى يمكن عاوزاكى فى حاجه مهمه ، ارتبكت و ردت لكن كانت بتتكلم كلام متغطى ، فى اللحظه دى أنا هيجت أوى ، أمى بتلعب فى شعرى و أنا نايم على كسها وبتكلم عشيقها وقولت ل نفسى أظن ده مبرر قوى إنها شرموطه ولازم انيكها ، قفلت مع ياسر و قعدنا شويه ودخلنا نيمنا ، انا بقى اتجرأت أوى وقولتلها هنام جمبك وهى ما منعتش ، قبل ما ننام سألتنى على الدراسه وكده وفضلنا ندردش وأتارى خالتى بطه المتناكه قالتلها إنى معجب ب بثينه بنتها ، سالتنى قولتها لا طبعا بثينه مين إللى أبوها شمام دى ، قالتلى جدع ، نمت جمبها لحد الصبح لكن محبتش اتحرش بيها من أول مره عشان تدينى الأمان والموضوع يتكرر كتير مع أن زبى كان مولع ع الآخر
عدى كام وكنت يوميا ضحك وهزار مع أمى ، وفى يوم قالتلى أنها نازله رايحه عند خالتى بطه ، وقررت أراقبها ، خدت موتوسيكل بتاع واحد صاحبى فى المنطقه ولما نزلت ركبت تاكسى ونزلت بعد شارعنا بحوالى ربع ساعه كده ، ركنت المكنه ومشيت وراها لاقتها داخله عماره وكان واضح إن مفيش بواب
قعدت ع قهوه جمب العماره وجاتلى فكره جهنميه إنى ابعت ل جيهان صاحبة أمى رساله على موبايلها أقولها جوزك بيخونك مع صحبتك ، بس فى الوقت ده مكنش معايا رقم جيهان ، خدت بعضى ومشيت وبالليل خدت رقم جيهان ورقم جوزها من على تليفون أمى وجبت خط جديد و اتصلت على أمى لاقتها ويتنج عرفت أنها بتكلم حبيب القلب لأن الوقت كان متأخر ، ف بعت رساله ل جيهان قولتلها جوزك بيخونك مع فيفى صحبتك و قولتلها لو مش مصدقانى رنى عليهم الإتنين دلوقتى هتلاقيهم ويتنج وبصى فى تليفون جوزك هتلاقى رقمها ومكالمات منها وقفلت الخط واستنيت نص ساعه وطلعت ، لاقيت أمى قاعده مش على بعضها و لاقيتها مولعه سيجاره استغربت بقولها ماما انتى بتشربى سجاير من إمتى قالتلى كل فتره كده بشرب سيجاره أبوك بقى هو إللى علمنى ، قعدت أضحك مستجابتش معايا وحسيت إنها مبضونه عرفت إن خطتى نجحت
عدى كام يوم وأمى باين إنها مخنوقه ، قعدت اهزر واضحك معاها مفيش قولتلها لا أنا باليل هفرفشك طلما مش عاوزه تحكى فى إيه ، و هجبلك معايا حشيش ابتسمت وكان باين إنها مبضونه نيك
بالليل روحت لاقيت أمى فى اوضتها قاعده قدام التلفزيون ، وكانت لابسه قميص بيتى كالعاده من غير سنتيانه وحلماتها باينين ، قولتلها القمر لسه مضايق ، قالتلى قولتلك مفيش حاجه ، قولتها ماشى خدت دش واتعشينا و اديتها سجاره قولتلها ولعى دى ، قالتلى إيه ده ، قولت حشيش قالتلى يخرب بيتك بتشرب خشيش قولتلها لا طبعا ده أنا خدتها من واحد صاحبى عشان سمعت إنه بيفرفش اللى يشربه وأنا حاسك مضايقه خدتها منى وقالتلى اوعى تعمل كده تانى بزعيق قولتلها حاضر ، مفيش نص ساعه و واحد صاحبى نده عليا نزلتله لاقيتها بتتصل بيا بتقولى هاتلى مسكن عشان ضهرى واجعنى فضلت أدور على صيدليه مالقتش لأننا كنا الساعه 2 بالليل ، قابلنى واحد صاحبى كنت عارف إنه بياخد تامول خدت منه حبايه وطلعت ، قولتلها خدى من ده ربع بس عشان مسكن قوى وتشربى وراه شاى قالتلى ماشى فتحت اللاب وقعدت فى الصاله ، وهى قاعده جوه قدام التلفزيون ولاقتها قامت عملت شاى فى شاى عرفت أن التامول أشتغل لانه بيطلب شاى ومنبهات ، شويه وشميت ريحة حشيش عرفت أنها ولعت السجاره ، ابتسمت وقومت دخلت ، قولتلها إيه ده إنتى ولعتيها قالتلى آه قولت أجرب ، فى اللحظه دى كانت قاعده على السرير و ورراكها باينين وأنا أكتر حاجه بتهيجنى فيها هى أصلا فخادها لاقيت زبى وقف ، قولتلها طب هاتى نفس ، قالتلى لا مينفعش ، قولتلها نفس واحد عشان خاطرى ، ادتنى السجاره خدت منها نفسين و إدتهالها و دخلت عملت شاى ل نفسى وشاى ليها ، قالتلى البرشام بتاعك ده مشربنى 3 شاى لحد دلوقتي ، قولتلها بس ايه رائيك فيه وجع قالتلى لا ، ولعت سيجاره وادتها سجاره لاقتها بتاخدها وكان واضح إن الحشيش عملها دماغ حلوه ، نمت جمبها ع السرير وقعدت ادلع فيها وزبى كان واقف أوى ، وخدتها فى حضنى وقولتلها مش هتقوليى إيه إللى مضايقك يا فوفتى ، مرضيتش طبعا تدينى عقاد نافع ، طلعت قعدت شويه ع اللاب ورجعت لاقتها نامت ، لاقيت أمل بتتصل بيا كلمتها ونكتها فى التليفون لأنى كنت هايج فشخ ، ونمت لحد الصبح
تانى يوم قالتلى إنها نازله ، خدت الموتسيكل وطلعت وراها لاقيتها دخلت مطعم كده ، مفيش دقيقين وياسر هو كمان دخل بعتت رساله لجيهان مرات ياسر ب المكان و استنيت مفيش نص ساعه وجات جيهان ، عرفت إن أمى وياسر هيتفضخوا بس قولت كده كده المكان بعيد ومحدش يعرف أمى هناك ، عدى حوالى 3 دقايق كده ولاقيت أمى خرجت وركبت تاكسى وشكلها هتروح ع البيت
بعدها بساعه طلعت البيت لاقيت أمى قاعده بتعيط وكل ما اقولها فى إيه تعيط أكتر ، قولت فى نفسى تلاقى جيهان فشختك ، قعدت استعبط واقولها شكلك وحشك أبويا وبتاع عندك حق ماهو كان مدلعك وقعدت اهزر معها ، وحاولت اخليها تفك ومعرفتش برضوا ، نزلت الشارع قعدت شويه ورجعت لاقتها قاعده وشكلها مخنوقه وشاربه سجاير كتير ، قعدت جمبها وفضلت أكلم نفسى يا ترى أمى زعلانه عشان هتتحرم من زب ياسر ولا عشان خانت صحبتها وإن ممكن جيهان تفضحها فى المنطقه ، جاتلى فكره إبليسيه ف اقترحت عليها نروح اسكندريه نغير جو وافسحها و قعدت اهزر معاها واقولها هفسحك يا بطتى ، قالتلى ماشى ، قولتلها خلاص هانروح المعموره بس ماتقوليش لخالاتى وهفسحك فسحة العمر يا ست الكل عشان شكلك وحشتك فسح أبويا **** يرحمه ، قالتلى حاضر وكان باين إنها مكسوره أوى
وفعلا تانى يوم روحنا المعموره وأجرت شقه هناك ، وكنت خلاص قررت إنى هنيكها هناك يعنى هنيكها ، قولتلها إنتى تسيبيلى نفسك خالص ، خدتها اشتريت لها طقمين خروج ألوان بدل الاسود إللى بتلبسه ، ودخلت محل لوحدى اشتريتلها قمصان بيتى بس كانت قصيره أوى و عند الصدر عريانه أوى
رجعنا الشقه قولتلها خدى دول هديه ، شافتهم قاتلى حلوين اوى ، قولتها بالليل هنخرج نتفسح ، نزلت روحت قابلت أمل ولما شافتنى خذتنى بالحضن فى الشارع من فرحتها وفهمتها إنى جاى يوم وراجع عشان أخلص ورق فى الكليه ، قولتلها عاوز عربيتك 3 أيام فى القاهره وأرجعهالك ادتنى المفتاح من غير حتى ما تفكر ، واتصلت ب أمى قولتلها تلبس، اول ما نزلت شافت العربيه قولتلها بتاعت واحد صاحبى
فسحت أمى دخلتها سينما و إحنا راجعين قالتلى ضهرى واجعنى وطلعت قرص التامول من شنطتها وخدت ربع تانى ، قعدت اهزر معاها وأقولها دى مخدرات هتحبسينا ، روحنا لاقتها غيرت ولبست قميص بيتى لونه روز من إللى أنا جايبهم وكان قصير أوى ومبين فخادها المللبن ، إللى اول ما شوفتهم زبى وقف زى الحديده
روحت مطلع حتة حشيش ولفيت منها سيجاره وقولتلها مفاجأه ، قالتلى والنبى إنت شيطان وقعدت تضحك ، قولتلها ما أنا عايز أفرفشك ، وقعدت ع الكنبه لفيت سيجاره وادتهالها وهى طبعا كانت عامله شاى لأنها واخده تامول ، وأنا كنت مشترى كنشه صغيره للحشيش طلعتها من الكرتونه و لاقيت فى الشقه كرسى خشب صغير وقعدت وكان قدامى طرابيزة الانتريه و بقى وشى مساوى ل رجلين إمى اللى بعشقها ، لاقتها بتقولى أنت كمان جايب شيشه قولتلها دى مش شيشه وبقولك إيه يا بطتى يا إحنا فى مصيف فسيبنبى اتبسط بقى ، قالتلى أسيبك تبقى حشاش ، قولتلها الاجازه دى بس ومش هعملها تانى ورحمة بابا ، قالتلى ماشى اعملى سجاره تانى وفعلا ادتها سجارة حشيش و كنت جايب بيره جبتها من التلاجه ، صبيتلها شويه لاقتها ممانعتش ، وشربت وانا عمال احشش وابص ل جسمها و زبى مولع نار وحسيت إنها لاحظت إنى مركز مع وراكها ، قعدت اهزر معاها وأقولها الحج كان بيدخلك سينما زيى ، حسيت أنها عامله دماغ دماغ ونامت ع الكنبه ، لما نامت كانت نايمه على جمبها وصدرها كله باين وكانت عينى هتطلع عليه و رجليها كانت بيضه أوى بتلمع عرفت أن دى من فوايد ياسر ، لاقيت موباياها بيرن بقولها مين قالتلى دى خالتك بطه ، قولتلها هاتى ارد عليها قالتلى لا الوقت متأخر وحطت التليفون فى صدرها ، شويه وموباياها رن تانى ومرضيتش تطلعه من صدرها ، قعدت جمبها وقولتلها لازم أعرف سر الموبايل ده بتحبى جديد يا فوفه ولا إيه وحاولت أخد منها التليفون بهزار مرضيتش وفضلت تهزر معايا وتزقنى وراحت عضانى وهى بتضحك وزقتنى وقامت من على الكنبه ، عرفت إنى خلاص هنيكها جريت وراها لاقتها دخلت الاوضه شديتها ع السرير لاقتها نامت على بطنها روحت راكبها ، وهى على بطنها وبقيت احك زبى فى طيزها العريضه اوى وعامل نفسى بحاول أخد الموبايل منها ، القميص كان فيه زرار كده رابطه الحمالات ببعضها رحت فاكك الاتنين من غير ما تاخد بالها ، وفعلا دخلت ايدى فى صدرها فى الأول مسكت بزتها طلعتها من بره وعملت نفسى بدور ، وهى عماله تضحك وتقولى استنى طيب هطلعهولك ولاقيت الموبايل روحت واخده ، و قاعد السرير لاقتها اتعدلت و القميص نازل لحد بطنها لانى فكيا الحملات والسنتيانه باينه وبزتها الشمال نصها من بره والحلمه باينه وهى ولا فى دماغها ومركزه على التليفون ، وكان واضح أنها مسطوله أو هايجه لاقتها لمحت زبى إللى واقف بطرف عينها وهجمت عليا وطلعت هى فوق منى عشان تاخد الموبايل وراحت عضانى فى دراعى ، رحت رافع رجلها ومقعدها على زبى ، قعدت تتحرك وتحاول تمسك الموبايل وأنا عملت نفسى بفلفص منها وروحت مطلع بزازها خالص من السنتيانه ، سيبتلها الموبايل ومن غير ما تاخد بالها روحت نزلت البوكسر بس مقلعتهوش خالص لاقتها منزلتش من فوقى ، لاقتها بتقولى فرهدتنى ونزلت من فوق منى وبصت لزبى إللى واقف وعينبها لمعت أوى و راحت هاجمه عليا عضانى فى صدرى وهى بتضحك ، جبتها فوق منى وقلعتها الكلوت خالص ، وبقى زبى بيخبط فى كسها ، روحت ماسكها من طيزها وفضلت احركها على زبى وهى عماله تزوم وعرقانه خالص وبقيت بعضها فى دراعها وحسيت بعسلها السخن على زبى ، نومتها ونمت فوقيها وسحبت لسانها جوه بوقى وفضلت تلحس فيه والحس فى شفايفها وهى تعض فى شفايفى و زبى بيحك فى كسها و هو غرقان عسل ، نزلت على بزازها وفضلت أرضع فيهم وهى شغاله تزوم وأنا بقولها بزازك حلوين أوى يا ماما ، هما دول إللى كانو برضعهم وأنا صغير وهى شغاله اممممممممم ، فتحت رجليها دفنت وشى فى كسها لاقته غرقان أول ما حطيت لسانى لاقتها بتقول اححححح أوى أوى وبتدوس على وشى وأنا عمال ادوس وهى تقول أيوه أوى أوى احححححححح بيحرقنى كسى بيحرقنى أوى ، مسكت زنبورها الكبير وبقيت الاعبه بلسانى لاقتها جابت فى بوقى وهى بتترعش، فضلت اقولها كسك حلو أوى يا ماما كسك متعه أنا نزلت من هنا وهى تقولى عجبك يا حبيبى الحسه اووووووى دخلت صابعى لاقتها هاجت أوى وبقيت احركه وهى بتشخر وتقول اححححححح احوووو ، طلعت بوستها وقولتها دوقى عسلك لاقتها خدت لسانى كله جوه بوقها ، ونزلت ترضع فى صدرى وتعض فى حلماتى ونزلت على زبى وحطته فى بوقها وفضلت تمص فيه وكل شويه تقولى اححححححح كل ده اممممممم كنتى مخبيه منى كل ده امممممم قولتلها عجبك يا شرموطه قالتلى أوى عاوزاه أوى كسى محتاجه أوى كنت فين من زمان يا حبيبى ، أخيرا هتكيف من زب تخين اممممممم وفضلت تبوس فيه وتقول احححححح حلو أوى كل ده نااازل من كسسى ، شديتها من شعرها و نيمتها على ضهرها وفضلت ارضع فى بزازها واتف فيهم والعب فى حلماتها وأقولها ماما عاوز لبن من بزازك زى زمان وهى تقولى ايوووه ارضعهم زى زمان افشخهم ، قومت وحطيت زبى على كسها وبدأت احك زبى فى كسها من بره وهى مولعه وتقولى كسى ناااار حط زبك نيكنى بقى يللااااااااااا ، قولتلها عاوزه تتناكى يا لبوه قالتلى عايزه أوى ، نيكنى بقى قولتها مش هنيكك يا شرموطه إلا لو قولتى إنتى إيه ، قالتلى أنا شرمووووووطه أنا أاااااحبه أمك اااااحبه أوى ونفسها فى زبك كيف أمك يالااااااا بقى ، حطيت راس زبى وفضلت أدخل واطلع وهى هايجه وهى تقولى اوووووى اوووووف اححححححح كيف ماما شفت ماما منيوكه ازاااى كيفنى بقى زقيت زبى كله جوه وسرعت حركتى وهى عماله تصوت ، قولتلها ماما إنتى شرموووطه أوى أنا بحبك عشان إنتى شرمووووطه ونجسه قالتلى اه يا حبيبى أنا نجسه و متنااااااكه ولحمى نجس اوووى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق منى وبقيت بنيكها وببوس فيها واقفش فى بزازها واخدهم فى بوقى وهى طالعه نازله على زبى وقولتلها هاجيب قالتلى هات جوه يلا عشان اجيب معاك ولاقتها اترعشت وحضنتنى وبتقول احححححححح ، جبتهم وأنا فى حضنها وهى عماله تقولى سخنين أوى هيدفونى يا حبيبى هيروونى ويرو كسى العطشان و زى أى شرموطه خبره راحت قافله على زبى وعصرته
خلصنا النيكه وكنت عارف إن ضميرها هيوجعها ، بخبرتى الإبليسيه العظيمه ، روحت لفيت سجارة حشيش وإدتهالها عشان تعلى دماغها ، وقعدت ع السرير و خدتها بين رجليها وقعدت ابوس فيها والعب فى بزازها وهى ساكته خالص ، قولتلها ماما إنتى زعلانه عشان إللى حصل ، إنتى محرومه وأنا محروم وهنريح بعض ومحدش هيعرف حاجه و هتبقى مراتى حبيبتى ونور عينى و روحت بايسها من بوقها لاقتها استجابت معايا و بتلحس لسانى ، وبعدين ضحكت و قالتلى اتعلمت كل ده فين ، طالع نيييك ل أبوك
قررت اخليها تعترفلى بكل أسرارها ، قولتلها بقالك قد إيه متنكتيش ، قالتلى كتير قولتلها من غير كدب ده إنتى ريحتك كلها نجاسه ، قالتلى ياواد محدش ناكنى ، قولت احكيلى و احنا ستر وغطا على بعض و إنتى أمى أكيد مش هفضحك ، قالتلى يهمك أوى تعرف يعنى ، قولتهلها آه الموضوغ ده هيهجنى واقوم أرزعك واحد تانى دلوقتي ، قالتلى احا يا كسمك ليه هو أنت مكنتش ناوى تعمل تانى وقعدت تضحك ، قولتلها الليله دخلتك يا متناكتى وههريكى نيك ، قالتلى بحسب وقعدت تضحك ولعنا سجارة حشيش مع بعض وجبت بيره وقولتلها يلا احكيلى ، قالتلى أنت ليه متأكد إنى اتناكت بعد ما ابوك مات ، قولتها عشان كنتى بتروحى الكوافير كتير ومهتمه بنفسك أكيد يعنى فيه زب ، قعدت تضحك وقالتلى احا ده أنت كنت مركز معايا أوى يا بن اللبوه ، قولتلها مش تربية لبوه زيك قعدت تضحك ، قالتلى هحكى بس من غير زعل ، قولتلها من غير زعل ، قالتلى آه كنت أعرف واحد ، قولتلها ناكك قالتلى آه ، كيفك قالتلى أهو كان بيأدى الغرض ، نمت على ضهرى وخدتها فى حضنى وهى ماسكه بتاعى وقولتلها مين بقى إللى ناكك مرضيتش تقول ، وقالتلى مين بقى إللى علمك النيك واللحس ده أنت خبير يا كسمك ، قعدت أضحك وقولتلها الزمن ، قالتلى لا إنت تعرف نسوان ، قولتها لما تحكيلى هحكيلك يا متناكه ، يلا مصيلى شويه
فضلت تمص فى زبى وانا كنت مولع سجارة حشيش ، و هى مستمتعه جدا بالمص وشغاله تزوم وتقولى احا أنا مخلفه دكر كده الزب ده كله نازل من كسى زبك طالع ل زب أبوك كبير ، يابن المتناكه ومخبيه منى كمان امممممممممممم ، فى اللحظه دى كنت بحسس على طيزها ، قولتلها طيزك حلوه أوى يا مامى وكبيره أوى ، قاتلى طيزى دى أبوك ياما فشخها بزبه ، بعبصتها قالتلى احححححححح وفضلت ابعبص فيها وهى تقولى بعبص جامد بعبص يا إبن المتناكه بعبصنى حلوه طيز أمك ، روحت ساحب طيزها على وشى ودفنته فيها وفضلت الحس فى خرمها إللى مكانش ضيق أوى وعرفت طبعا إن ياسر ناكها فيه ، فضلا ادخل لسانى فى طيزها وهى شغاله تقووول اححححححح امممممممم ولعه طيزى فيها ولعه وبقيت اضربها عليها وهى تقولى اضربنى افشخنى افشخ طيز امك ، هيجت أوى عليها بقيت بضربها عليها جامد لحد ما صوابعى علمت هلى طيزها البيضه أوى ، وهى شغاله تصوت وتقولى بالراحه على متناكتك براحه على شرموطتك ، جبت كريم ودهنت طيزها لا قتها نامت على ضهرها ورفعت رجليها لفوق وقالتلى أنا بحب اتناك فى طيزى فى الوضع دى ، قولتلها بتحبى نيك الطيز يا منيوكه ، قالتى بحبه أووووى يلا بقى بتحرقنى أوى ، وفضلت تبعبص فى نفسها ، حطيت زبى على خرمها وفضلت احكه وهى هاجت أكتر قالتلى يابن المتناكه دخله بقى ، قولتلها اشتمى كمان قالتلى دخله يا خول يا معرص دخلت راس زبى و فضلت شغال بالراحه وهى بقت تتاوه وتشخر وتقوووووول احححححححح خخخخخخخ وتقولى كمان دخل كمان قولتلها بتحبى تدقى فى طيزك يا ماما ، قالتلى طيزى بتحب الزبار أوى حطيت زبى كله فى طيزها وهى صوتت وقعدت تقول احوووووووو مش قادره كل ده زب يا حبيبى زبك كبير أوى كيفنى عشرنى ، عملتلى وضع الكلب وبقيت أدق فى طيزها جامد أوى وهى شغاله اووووووف احححححح و وبعدها طلعت فوق منى و ونومتها على بطنها وحطت زبى فى طيزها وجيت جوه طيزها ، بعد ما خلصنا قالتلى بقالها أسبوع بتاكلنى كنت هتجنن على لبن فيها ، ونامت فى حصنى لحد الصبح



اعتذر لمتبعينى واصدقائى على التأخير اسف جدا
إنتهى الجزء الرابع بعد ما خدت أمى وفسحتها و نمت معاها
الجزء الخامس

صحيت الصبح لاقيت ، أمى صاحيه و قالتلى جسمى مكسر وقعدت تضحك ، قولتلها خدى دش سخن على ما أجى ، وجبت كريم بتاع مساج ، وطلعت لاقيت أمى واخده دش ومستنيانى ، فطرنا وشربنا سجارتين حشيش ودخلنا أوضة النوم ، قلعتها ملط ، و
نومتها على بطنها وجبت الكريم وفضلت اعملها مساج لضهرها وهى سايحه خالص وكنت حاسسها هايجه أوى ، فضلت اجرجرها فى الكلام ، وحكتلى أنها اتناكت من واحد بس بعد وفاة أبويا لما ضغطت عليها وسيحتها اكتر قالتلى هحكيلك ، بس أنت كمان تحكى نكت مين ، حكتلى الموضوع بالتفصيل وكان كلامها مهيجنى أوى ، قولتها كيفك ، قالتلى آه هو زيك كده حريف نياكه ، بس إبن شرموطه يعرف يجى 5 او 6 حريم وبيبدل ما بيننا ، قولتلها خدتيه منه فى طيزك ونزلت على طيزها أبعبصها لاقتها ساحت أوى وفضلت تشخر وتقولى بعبوصك حلو أوى وقالتلى آه طبعا طيزى بتحب اللبن اووى ، مع الكريم ابتدت طيزها توسع وتبقى مرنه أوى فضلت ابعبص فيها وادخل أكتر من صابع وهى مسلمالى خالص ومسمتنعه وكل شويه تشخر وتقول احححححح ، سألتلها اذا كأن ناكها فى بيتنا قالتلى لا ، بس ناكنى فى سرير مراته ولبسنى كلوتها ، وكان بينكنى فى بيت أمه ، قولتلها طلعتى شرموطه كبيرة يا ماما ، قالتلى مش هتشرمط على حد تانى غيرك يا حبيبى خلصنا جلسة المساج وكان واضح أنها مولعه نار وأنا كمان هجت من كلامها و حضنتها أوى ونمت فوق طيزها وشبعتها نياكه ، فضلنا 3 أيام مبنعملش حاجه غير إنى انيكها وبس كاننا عرسان جداد وعرفت كنها انه إللى بينكها ياسر ، وقولتلها ده زنجى ، قالتلى الزنجى الاسود ده ياما خلى أمك زى العبده عنده عشان ينيكها بس خلاص بقى يغور وعرفت منها إنه بينيك أخت مراته هى كمان ، كان مخطط يجمعها هى وأخت مراته مع بعض بس أنا طبعا بوظت المخطط وأمى ماتعرفش حاجه
بعد 3 أيام رجعنا القاهره وجبت ل أمى خط جديد وخليته ب أسمى عشان أعرف إللى بتكلمهم فى أى وقت ، واتفنقا ما نخبيش على بعض تانى ، وطبعا ماقولتلهاش إنى أنا إللى بوظت علاقتها مع ياسر ، وناويت بينى وبين نفسى افشخ ياسر و أنتقم منه فى شرفه ، خصوصا إنه عنده بنت حوالى 15 سنه و جسمها فاير أوى ، فقررت أخطط إنى اجيبها سكه وانيكها
رجعنا القاهره ، وخليت واحد صاحبى جابلى رقم بنت ياسر وعرفت إنها فى أولى ثانوى ، بعدها ظهرت نتيجتى ولاقيت نفسى شايل ماده ولازم اخدها سمر كورس ، سافرت اسكندريه وخدت أمى معايا و ديتها الشقه و طلعت على شقة امل ، إللى خدتنى فى حضنها ومكنتش عاوزه تنزلنى ، لولا انه قولتلها إن أمى معايا ومينفعش أبات بره ، مرات خالى كان خالى عندها ومشغوله بيه ، تانى يوم روحت الجامعه خلصت ورقى ، روحت على المحل عند خالتى بطه ، لاقيتها هناك ، سلمت عليها و اول ما شافتنى قالتلا شهر يا واطى مشوفكش وحشنى زبك و قعدت تضحك ، سألتها على بثينه قالتلى فى شغلها و اتصلت ب مها تنزل تقعد فى المحل ، وقالتلى ربع ساعه وتحصلنى ، قعدت مع مها و وطلعت ل أمها اللى فتحتلى وهى لابسه قميص عباره عن كلوت وتيشرت وجسمها كان جامد فيه لأن الكلوت كان فتلة و التيشرت كان بحماله رفيعه ولاقتها حاطه مكياج وأول ما فتحت الباب حضنتنى ، وقالتلى وحشتنى خالص كده تسيب كس خالتك موحشكش وفضلت تبوس فيا ، دخلت خدت دش ، دخلت عليا الجمام وفضلت تدعكلى فى ضهرى وتلعب فى زبى ، وتمص فيه ، لما خرجنا نشفتلى جسمى و نزلت على الأرض زى الكلبه وفضلت تمص فى زبى تانى وتقولى واحشنى العرص ده واحشنى الوحش ده امممممممم يا دوبك هلحس كسها ، لاقيت باب الشقه إتفتح وكانت بثينه خالتى لبست عبايه وخرجتلها ، ودخلتلى تانى قالتلى أنا قولتلها إنك هنا ونايم جوه شويه واعمل نفسك لسه صاحى ، قعدت شويه وخرجت وكنت لابس شورت كنت سايبه عندهم وفانله حمالات وعرفت إن خالتى نزلت المحل ، لأن مها عندها درس ، خرجت لاقيت بثينه قاعده فى الصاله ، بثينه قالتلى تغيب شهر تكلمنى فيه مرتين ، ياواطى
قولتلها يعنى هو أنا فى دماغك ، طلعت سجارة حشيش كنت لاففها و ولعتها ، جات قعدت جمبى قالتلى ده حشيش قولتلها آه قالتلى هات طيب ، قولتلها احا إنتى بتشربى قالتلى طبعا ، إدتها السيجاره خدت نفسين وبعدين قالتلى انتو كنتو بتعملوا ايه فى الاوضه ، قولتلها مين ، قالتلى إنت وامى ، قولتلها مكناش بنعمل حاجه أنا كنت نايم ، قالتلى احا يا خول عليا أنا برضو ، روحت مكشر وقولتلعا لو قولتى الكلمه دى هتزعلى منى ، قالتلى خلاص خلاص ، بس أنت كنت بتنيكها صح متخبيش عنى ، قولتلها هتستفيدى إيه ، قالتلى ما أنا عارفه كل حاجه وعارفه إنك خرجتها من الورطه اللى كانت فيها قولتلها ، وقالتلى نفسى اعرف صالحت جوز الشراميط دول إزاى ، قصدها أمها ومرات خالى وقعدت تضحك ، قولتلها عيب دى أمك ، قالتلى لا مش أمى وهى متنرفزه دى مش أم اصلا ، ولاقتها اتحولت وفضلت تزعق وتقولى دى شرموطه دى معرصه أنا بحتقرها ، قولتلها طب ما إنتى كمان شرموطه ولا فاكرانى مش عارف إنك كنتى بتتناكى ب فلوس بعلمها ، بصتلى ب إستغراب و قالتلى وطبعا هى إللى حكتلك ، تخيل أم تقول عن بنتها إنها شرموطه وراحت معيطه ، هى مش أمى دى إللى بتقولك هجوزك بنتى ، أنت بقى هترضى تجوز بنتها بعد ما عرفت إنها شرموطه ، قربت منها وخدتها فى حضنى قولتلها أهدى بس وهنصلح كل حاجه ، بصت قالتلى يعنى إنت لسه بتحترمنى ، قولتلها آه وعاوزك كمان لو عاوزنى بجد ملكش دعوه ب امى وماتمشيش وراها عشان دى سكتها وسخه و ممكن تضيعك عشان خاطرى وفضلت تعيط وقعدت تقولى ، أنت عارف إنك أول حب فى حياتى وعمرى ما نسيتك مش عاوزاك تضيع منى بعد ما رجعتلى تانى ، أمى ضيعتنى يا محمد وابويا ضاع منى مش عاوزاك إنت كمان تضيع وفضلت تعيط هديتها وقعدت معاها شويه من غير ما انكها لكن كانت فى حضنى ، وبصراحه صعبت عليا أوى ، وخدتها معايا خرجنا شويه وعدينا على أمى سلمت عليها و روحتها تانى
آخر اليوم لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وقالتلى لسه سأله عليك أمك ، وسيبت عندها العيال تعالالى بقى عشان وحشتنى ، وفعلا روحتلها شقتها فتحتلى الباب لاقيتها مستنيانى ب قميص نوم طيازها الكبيره فشخ مرفوعه فيه قلعت هدومى واتعشينا ، وفضلنا نتكلم وإحنا بنحشش و لاقتها جات قعدت جمبى و قالتلى واحشنى خالص ، أنا النهارده مش هسيبك عاوزاك تفضل تركب فيا وتعوضنى عن الشهر إللى غيبته ، قولتلها ليه ما خالى كان هنا ، قالتلى احا ده ما يعرفش ينيك نمله ، قولتلها بكسمك لاحظى إنك بتتكلمى على خالى ، قالتلى أنا اسفه يا دكرى ، وجات على ركبها لحد عندى وباست ايديا وقالتلى وحشنى اوى وحطت ايديها جوه البوكسر ، قولتاها يابنت الوسخه بالراحه هو انا هطير ، قالتلى بحب فيك إنك فى طريقة تعاملك عربجى وقعدت تضحك ، قولتلها إنتى احلى حاجه فيكى إنك شرموطه قارحه ممكن تاخدى 20 زب مع بعض كل ده وهى بتلعب فى زبى ، قالتلى زبك احلى من مليون زب ، وطلعته وفضلت تمص فيه وتقولى واحشنى اوووووى فين خالك يجيى يتفرج على الرجاله إللى بجد بدل ما هو خووول كده اممممممم وفضلت تلعب ب لسانها فى راس زبى وتقولى الزب ده يغيب شهر عنى احااا ماتعملهاش تانى عشان خاطر كسى امممممم ، شديتها من شعرها وقولتلها اقلعى ملط وانتى بتتشرمطى عليا يا موميس ، لاقتها قلعت القميص وكانت ملط تحتيه وجات قعدت تحك طيزها فى زبى وتقولى شايف كبيره ازاى ، شفت طيز مرات خالك كبيره اوووى ازاى ، فضلت العب فى طيزها و اقرص فيها وهى تقولى كيفها بقى عوضها عن الشهر اللى فات ، قولتلها نفسك فى زب يا موميس قالتلى آه بحب الزبار اووووى أنا مووووميس بحب يتقالى يا مووووميس قولى يا موووووميس ، لافيتها وسحبت لسانها جوه بوقى لاقتها بتعض فى شفايفى وقفنا وسحبتنى من زبى ع الاوضه ورمت نفسها ع السرير وقالتلى الحسهولى الحس كس مرات خالك المولع نزلت على كسها وسحبت زنبورها الكبير فشخ فى بوقى لاقتها اترعشت وهى بتقووووول احححححححح يا راجلى احححححح يا دكرى كسى عطشان للنيك كس مرات خاااااالك هايج أوى اووووى شرمطنى اوووووى فضلت الحس فيه وجابت فى بوقى مرتين ، لفيتها ولحست طيزها لاقيتها بتقولى شايف الخرم ضاق ازاى وسعه بقى فضلت أوسع فيه وهى مفنسه ورايحه فى عالم تانى ، وقفت وبقيت اضربها على طيزها وهى بتهزها وتقولى حلوه طيزى هتوسعها عشان تشيل زبك كله ، حطيت راس زبى وفضلت اطلعها وادخلها وهى احوووووو كل دى راس زب احوووووو يا بخت خرمى احححححححح زقيت زبى فيها مره واحده قالتلى يابن المتنااااااااكه شدتها من شعرها وفضلت ارزع فى طيزهاااا وهى تقولى ايوه اووووى حراااام مش قادره طيزى اتفلقت اححححححححححح طلعت زبى لاقيت خرمها وسع ومفتوح رحت تافف فيه ولاحسه تااانى و قولتلها دوقى طعم خرمك وبوستها ، نامت على السرير ورفعت رجليها وضمتهم و ابتديت احط زبى العب بيه فى زنبورها لاقتها هاااااجت تانى وقعدت تقولى يلا دخله بقى ، زقيت زبى فى كسها وغاص جواه وحسيت بيها وهى بتجيب ، و قفتها ورفعت رجلها ع الكرسى وحطيت زبى والوضع ده تعبها أوى لدرجة إنها عيطت منه ، ولما قربت اجيب خدت زبى فى بوقها وفضلت تدعك فيه لحد ما بلعت لبنى كله
ونامت قدامى ع السرير وهى بتقولى دى أجمد واحلى نيكه فى حياتى عاوزه من ده كل يوم زى أمل إنت مش بتنيك أمل كل يوم احا بنت المتناكه دى طول عمرها محظوظه وفضلت تضحك ، قولتلها ليه قالتلى جوزها كان بيخلى سواق زنجى ينيكها زبى قد كده وشاورت ب ايديها ، وفضلت تضحك
دخلت خدت دش و لبست هدومى و أنا نازل لاقيتها لسه ملط رحت مبعبصها ، قالتلى تيجى تانى ضحكت وسيبتها و نزلت
احححححح كسي نااار عايز زوبر يفشخه
 
الجديد فين ياغالي
 
  • عجبني
التفاعلات: نسوانجي253
كنت ديما ادخل المنتدى أقرأ او انشر بعض القصص ولكن كان يشدنى بعض قصص المحرم حولت اكتب ولكن علشان ما اطولش عليكم يلا بينا
على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤
أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص
أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر
بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا
بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها
ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى
استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا
فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى
أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه
فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى
فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه
بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها
فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا
أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى
ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر
مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى
مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه
مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى
بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى
بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم
فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى
فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى
روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم
بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط

دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص
لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر
نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى
سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار
رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه
اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و
الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح
أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله
لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه
قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها
فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى
خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى
نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص
فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم
سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه
و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى
قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش



الجزء الثانى


عدى كام يوم كده وأنا عمال أفكر فى الواد إللى بينبك مرات خالى وخالتى بطه ومحول حريم العيله عندنا ل جوارى ، طبعا مكانش ينفع افاتح مرات خالى فى الموضوع عشان متزعلش من أمل إللى بقت عصفورتى عندها
فضلت علاقتى ب أمل مستمره و نيك شبه يومى وكل يوم اعرف منها معلومات عن اللبوه مرات خالى وعرفت منها إن خالتى بطه و مرات خالى اتخانقوا وقطعوا بعض على خالد ، فضلت علاقتى ب مرات خالى عاديه وأحيانا كنا بنسهر سوى عند أمل لكن لما خالى كان بييحى مكنتش بشوفها كتير ومكنتش بطلع كتير
شويه لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وبتقولى يا واد مزعل اموله ليه وشوية منيكه كده و قالتلى عدى عليا لما ترجع ، بعد ما رجعت طلعت عندها
قالتلى مزعل البت ليه ، قولتلها يعنى إنتى مش عارفه ، قالتلى أنا عارفه ان دماغك كبيره و بصراحه دى مش أول مره نتقابل عندها طبعا عملت نفسى متفاجئ
قولتلها يعنى هو بينام معاكى من زمان قالتلى متعملش فيها عبيط أنا عارفه إن الشرموطه إللى تحت خرتلك ب كل حاجه وعموما لا مش من كتير ، قولتلها معلش بقى أنا مش هعرص عليكى عاوزه تنامى معاه نامى معاه فى شقتك مش فى شقة أمل لاقتها بتقولى خلاص طيب متزعلش هنزل العيال تحت عند أمل وهقابله هنا وقعدت تقولى أنا بحبه وخالك مش مكيفنى وفضلت تخلق ل نفسها مبررات ف قولتلها يا حبيبتى ده كسك وإنتى حره فيه بس أنا مش هعرص عليكى ولا أمل هتعرص تانى ، قالتلى حاضر بس أوعى حد يعرف ، شخرتلها هو كان حد عرف حاجه قبل كده لاقتها قالتلى ماشى يا عريس وقعدت تضحك بلبونه كده
فى اليوم ده كنت نازل القاهره وفعلا سبتهم ونزلت وكلمت أمى قبل ما أروح رجعت البيت لاقيت أمى بقت حاجه تانيه على طول مبسوطه و خست شويه و تليفونها محطوط فى صدرها دايما فهمت إن ياسر خلاص لضم معاها اضايقت جدا و قولت فى نفسى افضيلكم نفسى أنتو الإتنين ودينى ل افشخكم انتى وعشيقك ، قضيت اجازتى ورجعت اسكندريه تانى
فى اليوم إللى وصلت فيه روحت شقتى ، واتصلت ع أمل وطلعتلها لاقتها مستنيانى ب قميص نوم أحمر و واضح إنها جاهزه للنيك خدتها فى حضنى وخدت دش واتغدينا وقعدت لفيت سجارتين لاقتها قعدت ع الأرض تحت رجليا قولتلها يابت قومى تعالى جمبى قالتلى لا أنا عاوزاك تحس إنى بتاعتك وتحت رجليك دايما أنت غيرتلى حياتى وماليتها حب قولتلها ونيك وقعدت اضخك
قامت أمل رقصتلى لأنى كنت بحب رقصها جدا ، ونزلت على رجليا كالعاده تبوسها وتلحس فى صوابع رجليا وتقولى أنا خدامتك يا سيدى أنا كلبتك أنا عبدتك اممممممم قومت من على الكنبه شدتها من شعرها وقولتلها إنتى إيه وهى تقولى كلبتك يا سيدى خدامتك وخدامة زبك شدتها من شعرها على اوضة النوم وهى بتحبى على ركبها و قومتها وفضلت ابوس فيها وارضع فى صدرها لاقتها قلعتنى البوكسر وماسكه بتاعى وبتقولى زبك الكبير ده مجننى ونزلت تمصه شويه وقعدت الحسلها فى كسهااااا وهى شغاله احححححححححح أوى يا حبيى أوى يا سيدى وكل ما اعض زنبورها تهيج اكتر وتجيب أكتر فى بوقى قلبتها علة بطنها وفضلت الحس فى طيزها وابعبص فيها وهى تصوت وتقول خرمى بياكنى خرمى نااااااار أنا واسعه يا حبيبى دق خرم شرمووووطك الواسعه وأنا بشتم فيها وأقولها يابنت المتناكه خرم ده متعه وهى تقولى آه انا بنت متناكه وأمى متناكه أوى
ابتديت بطيزها و فضلت ادق فى طيزها وهى بتتلوى من المتعه و بعدين كسها وجبت فى كسها و نكتها فى اليوم ده مرتين
عرفت منها بعدها إن مرات خالى هتقابل خالد تانى بالليل وكالعاده هتجيب العيال عندها ، خرجت رحت مشوار ورجعت الساعه 12 على شقتى خدت دش و كلمتنى أمل قالتلى إن خالد لسه ماشى وايمان عندها
روحت سلمت عليها وقعدنا شويه و نزلت مرات خالى
عدى كام يوم و مرات خالى قالتلى تعالى نودى بنتها للدكتور بعربية أمل وفعلا خدت عربية امل روحنا بيها وإحنا راجعين اتكلما شويه و لمحتلها إنى عارف إن خالد مصورها ، لاقتها سكتت أو اتصدمت
تانى يوم الصبح لاقتها رنت عليا قالتلى أنا مش رايحه شغلى تعالى أقعد معايا بس من غير أمل قولت ماشى وقولت ل أمل انى رايح الجامعه ونزلت على بيت خالى ، فتحتلى مرات خالى لاقتها لابسه بنطلون مبين طيازها الكبيره و جاكت ترنج ، فطرنا مع بعض ولاقتها طلعتلى حشيش وقالتلى بتاع خالد خد لف منه وقعدت تضحك ، قولتها ايوه أنا عاوز اعرف حكاية خالد ده
قالتلى أنا عارفه إنك صايع و قررت الشرموطه بتاعتك أصلى عارفاها كسها عندها أهم من أى حاجه ، قعدت أضحك
قولتها لو اتكلمتى معاها فى حاجه هنزعل مع بعض ومن الآخر أنا عارف إنه صورك وعارف أنه ناك خالتى بطه قالتلى ومقالتلكش إن صاحبه ناكها قولتلها قالتلى يلا احكى وبطلى شرمطه و لو متورطه معاه فى حاجه مستعد اساعدك ونحلها مع بعض
قالتلى أنا كنت بحبه بس دلوقتي مش طيقاه بس بنام معاه عشان مزاجى لأنه بيكيفنى لأن خالك مبقاش مهتم بيا ، وأنها بتخاف منه ، عرفت منها إنها اتعرفت عليه فى المحل بتاعه وشويه شويه قرب منها وعملت معاه علاقه و بعدها اكتشفت أنه كلب فلوس وأنه مصورها وكان بيهددها وبعدين وسط الكلام عيطت
وقالتلى أنه فى مره بعتها تنام مع صاحب محل ملابس كان ليه عنده فلوس وأنه غصب عليها لما رفضت وهددها إنه هيفضحها ، وبعدين حكتلى إن خالتى بطه كانت متخانقه معاها عشان ورثها مع خالى فى حتة أرض وشتمتها وكده وكانت متهماها إنها مسلطه جوزها ميديهاش حقها وإن خالتى بطه ضربتها هى و بنتها وكده وفكرت تنتقم منها ف زقت عليها خالد عشان تكسر عينها وخالد مصور بطه هى كمان قولتلها احا أنا خايف خالد ده يكون مصورنى أنا كمان ، لاقتها بدل ماهى بتبكى وعينيها مدمعه قعدت تضحك
هديتها وقولتلها هشوف حل وهفشخهولك ، وبوستها من خدها ، لاقتها قالتلى أنت تفضل هنا تتغدى معايا قولتها لا أنا رايح مشوار قالتلى لما ترجع هنزلك الغدى ونتغدى سوى عندك قولتلها ماشى ، لاقيتها بتقولى طب هات المفتاح وادتهولها ، روحت مشوارى وطولت فيه لاقتها بتتصل بيا ، وصلت شقتى رنيت الجرس ، فتحتلى مرات خالى وهى لابسه روب دخلت ، أنا زى الاهبل بقولها أمال العيال فين قالتلى فوق ، يدوبك خدت دش وأنا بستحمى الشيطان قالى نيكها ، قولت لنفسى هى اكيد عاوزه تتناك امال يعنى هى جايه شقتى ليه ما كان ممكن نتغدى فوق عندها
خرجت من الحمام وكنت لابس بوكسر بس وطبعا مش فارق معايا لأنها شافتنى ملط قبل كده مع أمل ، لاقتها حضرت الأكل والمفجأه إنها قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم قصير فشخ وتحت منه أندر فتله داخل فى طيزها المربربه ، قولت آه دى عاوزه تتناك فعلا ، قعدت معاها ع الطرابيزه لاقتها بتاكلنى فى بوفى وبقيت أكلها أنا كمان فى بوقها ، وبقيت شغال أدلع فيها خلصنا أكل وطبعا الحشيش مش بيخلى من معايا لفيت سجارتين وقعدت معاها وعينيا هتطلع على جسمها المربرب ، اتكلمنا شويه فى موضوع خالد ولاقتها بتطلب سيجارة حشيش تانى ادتها سجاره ، و بعدين قربت منها على أساس إنى اديها باك من السجاره جسمى بقى لازق فيها وايدى على وركها ، لاقيت تليفونها بيرن بتبص لاقت خالى رديت عليه وأنا عملت نفسى بهزار كده بتسنط ع الفون عشان الزق فيها ، لاقتها رفعت وركها حاطته على رجلى رحت رافعا حاططها على حجرى القميص كان ليه حبل من ورى روحت فاكه وهى عماله تكلم خالى
وكانت بتكلمه بطريقه وحشه أوى وبعدين قالتله سلام دلوقتي مش فضيالك وقفلت السكه فى وشه
وراحت مديانى وشها وقالتلى أنت بتعمل إيه بمحن كده ، قولتلها هفشخك ، قالتلى عيب كده أنا مرات خالك وهى بتلف نفسها عشان تقعد وشى ل وشها وهى فاشخه رجليها ، قولتلها مش احسن ما حد غريب يفشخك ، قالتلى هتبقى راجلى ، روحت بايسها وقايلها آه ، راحت مكمله البوسه وقعدت تعض فى شفايفى وسحبت لسانى جوه بوقها وقعدت تلحس فيه وهى بتزوم عرفت أنها بتجيب ، قومتها ونومتها ع الكنبه وقعدت اقفش فى بزازها وأرضغ فيهم وقلعتها القميص لاقيتها بتقلعنى البوكسر و بتقولى احا أول مره اشوفه واقف هو كبير كده ليه و نزلت على ركبها عشان تمصه ، وعماله تقولى الزبار دى مابشوفهاش غير فى أفلام السكس ، فضلت تمص فيه وتحط بيضانى فى بوقها وتلعب فيهم ، قومتها ورحت مقلعها الكلوت وأنا بلعب فى طيازها الكبيره ، وقولتلها الطيز دى كنت هموت عليها يا متناكه ، قالتلى عجبتك طيزى حلوه طيز مرات خالك عجباك ، كلامها هيجنى روحت قاطم فى شفايفها تانى وزبى عمال يخبط فى كسها ، نزلت على كسها وهى واقفه ونومتها ع الكنبه وفضلت الحس فيه وهى كأن فيه كهربا فى جسمها عماله تترعش وتجيب فى بوقى وتقولى أوى يا راجلى أوى يا دكرى افشخ كس مرات خالك عوضنى عن حرمان خالك الخول ، احححححححححح كسم خالك المتناك عمره ما لحسه ، فضلت الحس فى كسها لحد ما جابت 4 مرات واكتشفت إن زنبورها طويل أوى وعرغت ليه هى ع طول هايجه ، خدتها وروحنا ع السرير لاقتها فاشخالى رجليها وبتلعب فى كسها وهى عماله تقولى يلا بقى مترحمهوش شايف غرقان ازاى ، قولتلها كسم هيجانك يالبوه ، قالتلى آه أنا لبوه وهايجه قولتلها ونجسه أوى ، حطيت زبى على كسها وفضلت ادعكه وهى عماله تقوووول اححححححح كسى نار عاوز لبن دخله ابوس رجلك دخله روحت حاطه كله مره واحده لاقتها بتقولى بالراحه يابن المتناكه ، قولتلها اوعى تشتمى تانى يا نجسه وأنا شغال دق فيها وزودت سرعتى ، قالتلى آه أنا نجسه ولحمى نجس أوى أنا قحبه أوى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق شويه وأنا فوقها شويه و فنست شويه ولما قولتلها عاجيب لاقتها حضنتى جامد ولفيت رجليها على وسطى وقفلت على زبى وعصرته وأنا عمال اتاوه وهى تقولى ايوه كده هاتهم كلهم عاوزه احبل منك واجيب دكر شبهك
خلصنا النيك لاقيتها نامت على بطنها وبتقولى احا أنت فشخت كسمى ، قولتلها وكل يوم من ده يا لبوه ، قالتلى ياه هتناك كل يوم احا ده أنا هقعدلك فى الشقه هنا ملط 24 ساعه
نمت فوق منها وهى نايمه على بطنها وزبى كان نايم قولتلها طول ما انتى بتاعتى وبس ههريكى نيك وخدتها فى حضنى وبدأت معاها جلسة اعتراف لأنى عاوز اعرف حاجات كتير عن العيله الوسخه بتاعتنا وهى أصلا مفتاح اسرار العيله كلها لانها حربايه وعامله نفسها مصاحبه الكل
بعد ما خدتها فى حضنى ، قولتلها هخلصك من الخول اللى بيذلك ده بس لو عرفت إنك عرفتى رجاله بعدى هفشخك ، قالتلى اتفقنا
سألتها هو لسه بينيك خالتى بطه ، قالتلى آه طبعا و بتروح تبات عنده كمان ، وعرفت منها إن خالتى بطه بتجيب نسوان ل صحاب خالد الاغنياء يناموا معاهم بفلوس وخالد ده بيعرص عليهم عشان الفلوس ، لأنه عليه ديون كتير ، نزلت من عندها ونمت فى شقتى تحت والصبح نزلت الكليه ، واتبضنت رجعت ،
مفيش ساعه وجاتلى مرات خالى تانى وقلعت وكانت لابسه قميص شفاف عاللحم قولتلها احا إنتى مبتشبعبش قالتلى احا حد بيشبع من النيك والتعشير ، حششنا مع بعض و قولتلها اقلعى القميص ، قلعته قولتلها يلا يا متناكه ع الاوضه وشدتها من شعرها ، قولتلها انزلى ع الأرض وفنسى وهزى طيزك قعدت تهز فى لحم طيازها النحس وأنا كل شويه اضربها عليها وهى تقولى بالراحه عليا شايف كبيره إزاى ، وأنا عمال اضربها عليها وابعبصها فيها ، واهيجها أكتر واقولها اتناكتى فيها كام مره يا شرموطه وهى تقولى كتير أوى ، وعشان اهيجها امتر بدأت الحسهالها وهى تتاوه وتقولى اححححححح اووووووف بحب البعابيص ، فضلت ابعبص فيها وكل شويه أزود صابع ، وهى تتأووووه واحححححححح اووووووف وتشخر ، سيبت طيزها وهى مفنسه بدأت العب فى كسها وهى فى دنيا تانى من المتعه ، خلتها مصت زبى إللى بقت بتعشقه وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم جواها
فات كام يوم وجمعت الاتنين مرات خالى و أمل واتفقت معاهم إننا هنوقع خالد ده فى شر أعماله ، كنت حاسس مرات خالى خايفه لكن أمل كانت واثقه فيا جدا ، وفعلا مرات خالى عزمته عند أمل فى الشقه و خدت فلوس من مرات خالى روحت إشتريت كاميرا إتش دى غاليه أوى ، وجبت إزازة ويسكى و حبوب هلوسه ، وقولت ل مرات خالى تقابله وتشربو من الويسكى وتحاول تطحن حبوب الهلوسه فى أى حاجه وفعلا جيه خالد فى شقة و أمل قالتله أنها مستنيه صاحبها إللى هو أنا يعنى عشان نسهر كلنا مع بعض فضلوا يحشسوا وصاحبنا شرب يجى ربع الإزازة لوحده وراح فى دنيا تانيه ، وطبعا أنا عارف إن الخمره مع الكيميا يهدو أى حد حتى لو كان مين ،
رنوا عليا طلعت لاقيته سكران طينه ومش قادر يتحرك ولا حتى يتكلم و شغلت الكاميرا وقولتلهم قلعوه ملط وفضلت مرات خالى تمص فى بتاعه وهو سكران ، مابيقفش وكنت قاصد كده عشان ابينه فى الفيديو إنه خول وبعدين خليتها تلعبله فى طيزه و هو مفيش مقاوومه خالص بالعكس ده كان مستمتع وفتحلها رجليه وفصلت تبعبص فيه وانا بصورهم وتضربه على طيزه ، بعدها مسكت الكاميرا ل أمل وراحت تافف ف طيزه ومدخل زبى وفضلت انيك فيه وهو مش بيقول حاجه غير أاااااااااااه
خلتهم لبسوه كلوت وسنتيانه وخدتله كام صوره بالموبايل و خلصنا قولتلهم لبسوه هدومه وخدته وأنا سانده وهو عمال يقول آه وبس ونزلنا وخدت عربية أمل وكانت معايا مرات خالى وروحنا عند المحل بتاعه نزلت مرات خالى ع أول الشارع وسندته دخلت بيه المحل قولتلهم إنى صاحبه وكان سهران معايا وتعب وطبعا كان عمال يهلوس ومحدش فاهك من كسمه حاحه وخدت بعضى ومشيت ، مرات خالى كانت هتموت من الرعب وكانت خايفه منه فشخ قولتلها فوكك منه أنا هتصرف معاه
تانى يوم مرات خالى قالتلى أنه رن عليها كتير وهى مابتدردش عليه وخايفه يروحلها البيت ، نزلت و روحت المحل ، كنت عامل نسخه من الفيدبو بتاعه على ميمورى لاقيت بنت شغاله فى المحل قولتلها اديى الكارت ده ل خالد واتصلت بيه قولتله حاجه مهمه ليك فى المحل
مفيش نص ساعه لاقته اتصل بيا وعمال يشتم ويزعق ويقولى أنت مين يلا ده أنا هفشحك أنت اللبوه التانيه ، قولتله بالراحه كده وبهدوء تنسى إنك تعرف احده اسمها إيمان ، والفيديو ده قصاد إللى أنت صورتهولها لو ده اتنشر ده هيتنشر ، ومش بس كده هتتشد على أمن الدوله ولو قالتلى إنك رنيت عليها تانى هفشخك ، وهتلاقى اتنين مخبرين هيشدوك على امن الدوله
رجعت على شقة أمل نمت و صحيت رنيت على إيمان قالتلى أنه مرنش تانى ، قولتلها خلاص إنسيه للأبد
انشغلت فى الامتحانات بتاعت الترم شويه و حياتى بقت ماشيه مابين إنى عايش مع أمل تقريبا فى شقتها ، و أحيانا بروح شقتى عشان انيك مرات خالى إللى بقت عشيقتى خلاص و خلص الترم الاول ، واضطريت أنزل القاهره
نزلت القاهره قعدت كام يوم فى القاهره ، لحد ظهرت النتيجه ولاقيت نفسى شايل 3 مواد من 7 وأنى لازم أدفعلهم تحسين الترم التانى ، وطبعا قولت ل أمى إنى نجحت ، فضلت حوالى 20 يوم فى القاهره وكنت أحيانا لما أهيج أنيك أمل فى التليفون ، وكنت براقب أمى وأراقب تليفونها وفعلا لاقيتها بتتكلم رقم دايما و عرفت أنه ياسر و لاقيته باعتلها رساله بيقولها يابنت المتناكه لما ارن عليكى تردى عليا ، إحساس أن أمى بتتناك و فيه راجل غريب بيشتمها خلانى فضلت باقى الأجازة مبضون من أمى
سافرت اسكندريه وطلعت ع الكليه على طول عشان ادفع مصاريف الترم التانى لاقيت إنى لازم أدفع تحسين ألف جنيه على كل ماده سقطت فيها يعنى 3 آلاف شخرت شخره عظيمه طبعا ، لأن أمى كانت مديانى 12 ألف بس مصاريف الترم التانى و مش معايا إلا ألف مصاريفى الشخصيه ، رجعت على شقتى مهموم ونمت صحيت على تليفون أمل إللى كانت مستنيانى وماروحتلهاش ، طلعت عندها وأنا مبضون ، فضفضت معاها وقولتلها على اللى فيها قالتلى تعالى الأوضه و لاقتها فتحت الدولاب وخرجت فلوس وقعدت تعد و بتقولى دول فلوس التحسين روح ادفعهم ، إستغربت جدا وفى الأول رفضت
لاقتها بتقولى يا محمد ده أنا وفلوسى ملكك ده أنا أتمنى أعيش خدامتك طول حياتى أنت متعرفش أنت إيه بالنسبالى وكلام من ده ، فى اللحظه دى حسيت أنها بتحبنى بجد ، وفعلا خدت الفلوس ودفعتها و بالليل لاقتها جايبالى موبايل كان نفسى فيه هديه
ونمت معاها 3 مرات فى الليله دى ، وكان خالى عند مرات خالى ف طبعا معرفتش أنام معاها
فضلت حوالى أسبوع عايش مع أمل وبعدها ، سابتنى و راحت تبات عند أخوها عشان مراته تعبانه ، اليوم ده رجعت الشقه مرات خالى اتصلت بيا نزلتلها لاقيتها فتحتلى الباب وهى لابسه الكلوت بس وراحت حضنانى ، استغربت سألتها على العيال قالتلى مع خالتهم وهتروح تجيبهم بالليل وقعدت تقوى وحشتنى و وحشنى زبرك أوى
دخلت خدت دش ، دخلت الأوضه ونمت جمبها ع السرير ، قالتلى أخيرا هتنام معايا فى اوضة نومى ، قعدت اضحك ، وخدتها فى حضنى وكان واضح أنها هايجه أوى ، رغم إن خالى كان ماشى من عندها مكملش يوم ، نمت معاها هى كمان و استمتعت ب طيزها إللى بحبها وب عهرها على السرير
بعدها ب كام يوم كلمت خالتى بطه قولت ارميلها كعب كده ف قولتلها خالتى أنا عاوز أقعد معاكى لوحدنا ضرورى بخصوص خالد سكتت وعملت عببطه وقعدت تسالنى مين ده ، وبعدها ، قالتلى ماشى و فعلا روحتلها البيت و قعدنا لوحدنا
قولتلها من الآخر الواد اللى ضحك عليكى وصورك أنا عارف الحوار بتاعه ، لاقتها بلمت ، قولتلها وعارف أنه بيستغلك و مشغلك معرصه وبتجيبى نسوان ل صحابه لاقتها بتقولى إيه إللى أنت بتقوله ده بزعيق طبعا كنت عامل حسابى و مرات خالى الحربايه كانت مديانى مكلمه مسجلهالها ، قولتلها ثوانى و روحت مطلع تليفونى ومسمعها مكالمه بينها وبين مرات خالى وهما بيتخانقوا على الواد ده ، راحت سكتت خالص قولتلها أنا نازل دلوقتي لو عاوزه تخلصى من الواد ده خالص كلمينى وأنا هساعدك عشان عيب كده انتى عندك بنت على وش جواز و كلام الناس مابيرحمش وانتى خالتى برضوا ولحمى
تانى يوم كلمتنى وقولتلها تعاليلى الشقه ، قالتلى أنا مبروحش البيت عندك قولتلها تعالى وكسم مرات خالى


الجزء الثالث

زى ما انا بس انتم بتستعجلوا تعالوا يلا نكمل
إنتهى الجزء الثانى لما خالتى بطه جاتنى شقتى عشان نتكلم فى موضوع الراجل اللى مرفقاه وشغلاله معرصه
جاتلى شقتى قعدنا اتكلمنا قالتلى يا محمد أنا مش مبسوطه إنى كده هو استغلنى وكله من الشرموطه مرات خالك ، إللى أكيد حكتلك عشان تكرهك فيا أو عشان ماسك عليها حاجه ، وهو و على طول بيهددنى و كمان كان معايا 10 آلاف جنيه خدهم منى بالغصب و جوزى زى ما إنت عارف إتجه للبودره وبقى مدمن ومش بنشوفه والفلوس إللى بيديهانى خالد بسبب من النسوان إللى بجيبها هى إللى فاتحه البيت ، قولتلها هنصلح كل حاجه بس اوعدينى تبعدى عنه وأنا أصلا كاسر عينه وهخليه ينساكى خالص ، قالتى ازاى قولتلها مالكيش بس المهم تكونى مخلصه ليا وتكونى فعلا عاوزه تبعدى عن الوساخه دى ، قالتلى ماشى ، قولتلها تنزلى من هنا تشترى خط جديد ومتديهوش الا للمقربين منك وتكسرى الخط القديم و روحت مديها 500 جنيه قولتلها خليها معاكى ، مارضتيتش تاخدهم حلفت عليها ، وقولتلها ده إنتى لحمى وعرضى
سيبتها تنزل واتصلت ب خالد قولتله طبعا فاكرنى قالى آه خير ، قولتله عاوزك تنسى بطه خالص وياكسمك لو عرفت إنك بتكلم حد تانى من العيله دى هنيكك وهحبسك ، قعد يقولى دول نسوان شراميط قولتله أنا إللى عندى قولته قالى ماشى قولتله وال 10 آلاف إللى خدتهم منها ترجعهم ، قالى أنا ممعايسش فلوس قولتله اتصرف عشان متزعلش منى وقفلت السكه فى وشه
فات يومين وكلمته قالى أنا جهزت ال 10 الاف بس المره القارحه إللى واقف فى صفها دى قواده وبتسرح بنتها قولتله مش شغلك أنجز واتفقت معاه يقابلنى فى كافيه ويجبلى الفلوس خدت عربية أمل و ولبست بدله كامله و رسمت الدور فعلا إنى من جهة أمنيه واستنيته لما دخل الكافيه ولاقيته جاى لوحده مع إنى كنت مستنى منه الغدر ، دخلت سلمت عليه وقعدت ، وقولتله على فكره ، أنت ملفك عندنا مليان بلاوى سوده ، أنا ممكن اعتقلك دلوقتي حالا ، قعد يقولى يا باشا دى نسوان شمال ، قولتله تبعد عن بطه وإيمان وأى حد تبعهم ل مصلحتك ، وفهمته إنى مرضتش أخد إجراء رسمى وأحبسه عشان سمعة الحريم ، خدت منه الفلوس ، واتفقت معاه ينسى بطه خالص و أى حد تبعها وسبته ومشيت
وبالليل عديت على خالتى بطه أدتها ال 10 آلاف جنيه ومكانتش مصدقه ، ولاقيت هناك بثينه بنتها سلمت عليها ، ولما شفتها إفتكرت أيام زمان وإحنا عيال لما كنت بنيكها فى طيزها ، قعدت شويه ومشيت و تانى يوم لاقيت خالتى بتتصل بيا بتقولى عازماك ع الغدا ، وفعلا روحت وقابلت هناك بثينه و مها بناتها و قالتلى خالتى أنها عاوزه تفتح مشروع وكده ، وأن فيه محل تحت البيت عاوزه تفتحه سوبر ماركت
وفعلا بعد يومين تلاته اتفقنا مع الراجل و أجرنا المحل ، و جبنا قرض من البنك و فتحنا المحل فى وسط الدوشه دى كانت علاقتى مع أمل ومرات خالى ماشيه مظبوط و قربت شويه من بثينه إللى جسمها فار أوى وطيازها بقت أوفر أوى و لبونتها فى الكلام بقت زياده عن اللزوم ، وفهمت إن خالتى كانت مبسوطه من قربى ل بثينه وغالبا كانت فكرانى مغفل وعاوزه تجوزهانى ، وبقيت رايح جاى على خالتى عشان المحل ، ودايما بتغدى عندها ، وفى مره كنت عند خالتى بطه لاقيتها فى المحل بقولها أمال بثينه فين قالتلى نايمه فوق اطلع صحيها ، طلعت لاقيت بثينه نايمه ولابسه شورت قصير نيك و تيشرت ، صحيتها و قامت عملتلى شاى ودى كانت أول مره نقعد مع بعض أنا وهى لوحدنا من بعد ما علاقتى رجعت بيها و الغريبه أنها مغيرتش هدومها ، قعدنا مع بعض وفضلنا نهزر وقولتلها إيه الوبكسر إللى إنتى لابساه ده قعدت تضحك و تقولى ده هوت شورت يا جاهل قولتلها هو هوت بصراحه و مال طيازك كبرت كده ، قعدت تضحك ، وتقولى طول عمرك قليل أدب ، قولتلها ماهما إللى وحشونى أعمل إيه يعنى ، قعدت تضحك و قالتلى أنت لسه فاكر ، قومت قعدت جمبها وقولتلها إنتى كمان وحشتينى خالص ، قالتلى طول عمرك بكاش و**** بقى أنا برضوا إللى وحشتك ، قربت منهت وقولتلها اه وطيزك كمان وحشتنى اوى وحطيت أيدى على طيزها حسيتها ولعت ، قالتلى بس بقى ماما تيجى ، قولتلها ماما فى المحل ومش جايه دلوقتى ، وحتى لو جات ماهى عارفه إنى بحبك و دخلت ايدى فى الشورت و لفيت وشها وقعدت ابوس فيها ، مكملناش البوس ، وفعلا خالتى جات ولاقتها فتت الباب وانا ببوس بنتها ، روحت قاعد وهى ماتكلمتش خالص وقالتلنا هعمل غدى عالسريه ، بثينه قالت أنا هادخل آخد دش ، وخالتى لاقتها قلعت وكانت لابسه جلابيه بيتى ، دخلت عندها المطبخ لاقتها بقولى يا وسخ إيه إللى كنت بتعمله مع البت ده ، قولتها ماهى إللى طالعه جامده ل امها يا خالتى وفضلها نضحك ، طبعا أنا بقيت جاريئ جدا مع خالتى من بعد إللى حصل فروحت مقرب منها ، و وقفت وراها وفضلت كل شويه احك فيها وهى مش متكلمه ، عملت نفسى بساعدها وبقيت لازق فيها من ورا وزبى واقف ، اتجرات أكتر ، وفضلت واقف وراها وإحنا بنهزر مسكتها من وسطها و حضنتها من ورى وزبى بقى فى نص طيزها بالظبط ، خالتى بطه دى طول عمرها شرموطه قارحه وفاجئتنى برد فعلها ولاقتها ، قالتلى يا واد البت هنا يخرب بيتك بتعمل إيه ولاقتها لفت ايدها ل ورا ومسكت زبى ، فى اللحظه دى ، خرجت من المطبخ كانت بثينه خرجت ولبست هدومها وكان واضح إنها خارجه و اتغدينا ، خالتى قالتلى أنت رايح فين قولتلها مش رايح ، قولتلى أنا هدخل اخد دش إستنانى ماتمشيش ، نزلت اشتريت حباية فياجرا و وقعد مع مها بنت خالتى التانيه فى المحل وطلعت رنيت الجرس لاقيت خالتى فاتحالى وهى لابسه بورنوث ، وقالتلى استنى هغير واجيلك
قعدت فى الصاله وقلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون و فانله حمالات ولفيت سجارة حشيش ، لاقيت خالتى خارجه من أوضتها لابسه قميص نوم أزرق شفاف و لابسه تحته كلوت فاتله و حاطه روج ومكياج ، وبصراحه شكلها بالمكياج هيجنى أوى لأن كان باين إنها مبتعرفش تحطه ، بس عاوزه تحس إنها صغيره من كتر المحنه إللى هى فيها ، وقالتلى استنى اعملك شاى
قلعت البنطلون وفضلت بالبوكسر ودخلت وراها المطبخ وقفت وراها وقعدت اقولها ايه الجمال ده ، ده إنتى صغرتى عشرين سنه ، قالتلى أنا صغيره أصلا بس هو الزمن بضحك كده ، عملنا الشاى وقعدنا فى الصاله عملت دبوس حشيش من المحفظه ورحت معلقه فى كوبايه و طبعا شربت معايا ، وكان كل هزارنا قلة أدب فى قلة ولاقتها كل شويه تبص على زبى اللى واقف ، و بدأت اقرب منها واحط ايدى على كتفها وأنا بقرب منها دبوس الحشيش ، وبعدين وأنا بهزر معاها رحت لازق زبى فى فخدتها و قرصتها بزازها لاقيتها بتعض على شفايفها لاقتها بتقولى اتعلمت الشقاوه دى فين و قعدت تضحك ، قومتها وقولتلها ارقصيلى وفعلا رقصتلى وهى بترقص كنت حاسس نفسى ملك خالتى بترقصلى عشان انيكها ومرات خالى بقت شرموطتى خلاص ، وقومت رقصت معاها و احنا بنرقص مسكت طيزها راحت جاريه منى على اوضة النوم مسكتها ونمت فوق منها وهى عماله تقولى حد يعمل كده فى خالته ، وأنا اقولها وهة فيه حد خالته جامده كده وقعدت ابوس فى ضهرها العريان واحك زبى فى طيزها الكبيرة
لفيت وشها وقعدت ارضع فى شفايفها وبزازها وزبى على كسها بالزبط وعمال احكه فيه وهى بتزوم
قلعتها القميص وقعدت أرضع فى بزازها و ابوسها فى رقبتها وهى شغاله اممممممممم اححححححح ااااااه واعضها فى كرشها الكبير وهى تقولى حلو أوى وكل ما اعضها تزوم قلعت البةكسر وأول ما شافت زبى شخرت وقالتلى دى شكلها ليله ولا ألف ليله وليله مسكتها من شعرها و نزلتها عند زبى وقولتلها يلا مصى فضلت تبوس فى زبى وتقولى يالهوى يا بخت إللى هتتجوزها يا إبن أختى وترضع فيه وتحطه كله فى بوقها ، قولتلها عجبك يا شرموووووطه قالتلى أوى ده جاحد أوى وعماله ترضع فيه وهى بتقولى كل ده هيدخل فيا احححححححححح ، هيفشخنى أوى ،
قامت اتعلقت فيه وفضلت ترضع فى صدرى تقولى بحب العضلات وهى ماسكه زبى وبتدعكه فيه ب ايديها شدتها ع السرير ، وأنا بقلعها الكلوت
قالتلى أيوه قلعنى الكلوت بنفسك حلو كلوت خالتك ،
قولتلها خالتى المتناكه قالتلى آه أنا متناكه أنا شرموطة زبك ، قلعتها الكلوت لاقيت كسها محلوق وأبيض ، مسكتها من كسها ، قولتلها هو ده الكس إللى تاعبك يا بنت الاحبه ، قعدت تبعبص فيه بصوابعها وتقولى بياكلنى أوى ، قولتلها هفشخه يا معرصه ، نزلت مسكت زنبورها بسنانى وهى عماله تقولى اححححححححح اوووووووف وتشخر ايوه انا معرصه أنا أكبر معرصه فى الدنيا ، أنا قواده بنت وسخه ، وعماله تقول اححححححححح كسى يياكلنى كس خالتك هايج ناااار وأنا الحس فيه و وابعبصها ، وهى تقولى نيكنى بقى اوووووف ، بقالى كتير مشيلتش زبر فى كسسسى ، لاقيتها نومتنى على ضهرى وطلعت فوق زبى وحطته فى كسها وهى مديانى ضهرها وفصلت طالعه نازله فوق منه وهى عماله تقولى شفت خالتك شرمووووووطه ازاى ، قولتلها طلعتى هايجه أوى يابنت المتناكه وهى تقولى ايوه أنا متناكه بنت متناكه و بناتى متناكين واخواتى متناكين كلهم وهى طالعه نازله ، فشخت رجليها وفضلت ادق فى كسها و نكتها وإحنا واقفين ، ورحت مخليها فنست وفضلت الحس فى طيزها إللى اكتشفت أنها واسعه نيك لدرجة انى كنت بحط اربع صوابع فيها وهى تقولى بحب نيك الطيز ، نيك خالتك يا دكر خالتك ، روحت حاطط زبى فى طيزها وفضلت انيك فيها ولحد ما جبتهم جوه طيزها
خلصت نيك فيها ولبسنها هدومنا وقعدنا فى الصاله قولتلها إنتى طيزك من كتر التظنيك فيها بقت أوسع من نقف الأزهر ، فضلت تضحك ، وقالتلى خرمى واسع من زمان عشان جوزى قبل المخدرات كان كييف نيك فى الطيز ، كالعاده عرفت منها شويىة معلومات ، زى إن خالتى جميله مش مرتاحه مع جوزها وشكلها بتتناك بره ، وقولتلها إن خالد قالى إنها على بثينه بنتها و ودتها لناس تنيكها فى طيزها ، فقالتلى إن بثينه قفشتها هنا مع خالد وإن بنتها بتحب الفلوس أوى ولما عرضت عليها بضغط من خالد وافقت ، وعرفت إن مرات خالى كانت بتتناك من واحد صاحب جوزها ، الغريبه إنى عرفت منها إن خالاتى كلهم شراميط وأنها متأكده إنهم بيتناكوا بما فيهم أمى خصوصا بعد وفاة أبويا ، وأنهم لما يتجمعوا كلهم مع بعض مابيتكلموش إلا فى النيك و زبار الرجاله ، وأنها مستعده تساعدنى انيك أى واحده فيهم
نزلت من عندها وأنا ماشى فى الشارع سرحت فى الواقع اللى بقى اقرب للخيال ، خالتى قواده ، وبنت خالتى بتتناك فى طيزها ، ومرات خالى شرموطه رسمى ، وحاجه بنت وسخه العيله كلها شمال
بعدها بكام يوم إتصلت ب مرات خالى تجيلى الشقه و اتصلت ب خالتى بطه وقررت اصالحهم على بعض ، مرات خالى لما شافت بطه قعدت تزعق رحت ضاربها بالقلم وقولتلها يابنت المتناكه إللى اقولهوبظلك يمشى ، خالتى بطه استغربت إنى بضربها وصالحتهم على بعض وقعدنا شويه و ورحت أوصل خالتى ، قالتلى أنا متاكده إن زبك ميعديش كده على ايمان الشؤموطه من غير ما يزورها اكيد نكتها ، قعدت أضحك ، قالتلر و طالما نكتها وكسرت عسظينها تبقى راجل بجد ، ودكر ، أنت أول واحد يحكمها فى العيله



الجزء الرابع

يا جماعه انا شغال بالتناوب على مجموعه من القصص قأستحملونى معلش تعالوا نكمل

إنتهى الجزء لما صالحت خالتى ومرات خالى على بعض
حياتى بقت عباره عن إنى بنيك أمل و مرات خالى وخالتى بطه وبقت كلها نجاسه فى نجاسه وحشيش وخمره مش بعمل حاجه صح فى حياتى غير إنى كنت مواظب على الجيم
دخلت الإمتحانات و انشغلت فيها شويه لكن طبعا فى الفتره دى كنت عايش عند أمل إللى ابتديت أحس أنها بتحبنى بجد وأنا كمان كنت ابتديت أحبها وكانت اغلى واحده عندى ، خلصت امتحانات ونزلت القاهره وطبعا فضيت نفسى خالص ل امى عشان اعرف أوقعها
كنت قاعد فى البيت مش بعمل حاجه غير إنى أراقب أمى و اتفرج على جسمها المربرب
فى مره كانت بره وكانت قايلالى إنها رايحه ل خالتى جميله ، وكنت أنا بره قاعد ع القهوه و شفتها نازله من عربية ياسر إللى هى مرفقاه
بالليل روحت لاقيتها قاعده قولتها عربية مين إللى كنتى نازله منها ، قاتلى ده ياسر جوز جيهان صحبتى قولتها وده ينفع يعنى ، قالتلى فيها ايه ، قولتلها هى كانت معاه قالتلى بصراحه لا ، قولتلها يبقى مينفعش ، ودخلتلها ب هزار قولتلها موزه زيك لما تركب مع واحد عربيته الناس بتتكلم عليها ، و روحت نايم على حجرها ، قالتلى بكاش قولتها لا بجد مينفعش عشان أنت لسه صغنون يا قمر ، ده أنا مستنى يجيلك عريس وقعدنا نضحك
كنت نايم فى الوقت ده على وركها فضلت ازحزح فى راسى لحد ما بقيت نايم على سويتها على طول
قعدنا نتكلم ونهزر و وبعدين جالها تليفون قولتها مين قالتلى جيهان قولتلها طب ما تردى قالتلى لا ماليش مزاج وفضلت تلعب فى شعرى ، الموبايل رن تانى قولتلها ردى بقى يمكن عاوزاكى فى حاجه مهمه ، ارتبكت و ردت لكن كانت بتتكلم كلام متغطى ، فى اللحظه دى أنا هيجت أوى ، أمى بتلعب فى شعرى و أنا نايم على كسها وبتكلم عشيقها وقولت ل نفسى أظن ده مبرر قوى إنها شرموطه ولازم انيكها ، قفلت مع ياسر و قعدنا شويه ودخلنا نيمنا ، انا بقى اتجرأت أوى وقولتلها هنام جمبك وهى ما منعتش ، قبل ما ننام سألتنى على الدراسه وكده وفضلنا ندردش وأتارى خالتى بطه المتناكه قالتلها إنى معجب ب بثينه بنتها ، سالتنى قولتها لا طبعا بثينه مين إللى أبوها شمام دى ، قالتلى جدع ، نمت جمبها لحد الصبح لكن محبتش اتحرش بيها من أول مره عشان تدينى الأمان والموضوع يتكرر كتير مع أن زبى كان مولع ع الآخر
عدى كام وكنت يوميا ضحك وهزار مع أمى ، وفى يوم قالتلى أنها نازله رايحه عند خالتى بطه ، وقررت أراقبها ، خدت موتوسيكل بتاع واحد صاحبى فى المنطقه ولما نزلت ركبت تاكسى ونزلت بعد شارعنا بحوالى ربع ساعه كده ، ركنت المكنه ومشيت وراها لاقتها داخله عماره وكان واضح إن مفيش بواب
قعدت ع قهوه جمب العماره وجاتلى فكره جهنميه إنى ابعت ل جيهان صاحبة أمى رساله على موبايلها أقولها جوزك بيخونك مع صحبتك ، بس فى الوقت ده مكنش معايا رقم جيهان ، خدت بعضى ومشيت وبالليل خدت رقم جيهان ورقم جوزها من على تليفون أمى وجبت خط جديد و اتصلت على أمى لاقتها ويتنج عرفت أنها بتكلم حبيب القلب لأن الوقت كان متأخر ، ف بعت رساله ل جيهان قولتلها جوزك بيخونك مع فيفى صحبتك و قولتلها لو مش مصدقانى رنى عليهم الإتنين دلوقتى هتلاقيهم ويتنج وبصى فى تليفون جوزك هتلاقى رقمها ومكالمات منها وقفلت الخط واستنيت نص ساعه وطلعت ، لاقيت أمى قاعده مش على بعضها و لاقيتها مولعه سيجاره استغربت بقولها ماما انتى بتشربى سجاير من إمتى قالتلى كل فتره كده بشرب سيجاره أبوك بقى هو إللى علمنى ، قعدت أضحك مستجابتش معايا وحسيت إنها مبضونه عرفت إن خطتى نجحت
عدى كام يوم وأمى باين إنها مخنوقه ، قعدت اهزر واضحك معاها مفيش قولتلها لا أنا باليل هفرفشك طلما مش عاوزه تحكى فى إيه ، و هجبلك معايا حشيش ابتسمت وكان باين إنها مبضونه نيك
بالليل روحت لاقيت أمى فى اوضتها قاعده قدام التلفزيون ، وكانت لابسه قميص بيتى كالعاده من غير سنتيانه وحلماتها باينين ، قولتلها القمر لسه مضايق ، قالتلى قولتلك مفيش حاجه ، قولتها ماشى خدت دش واتعشينا و اديتها سجاره قولتلها ولعى دى ، قالتلى إيه ده ، قولت حشيش قالتلى يخرب بيتك بتشرب خشيش قولتلها لا طبعا ده أنا خدتها من واحد صاحبى عشان سمعت إنه بيفرفش اللى يشربه وأنا حاسك مضايقه خدتها منى وقالتلى اوعى تعمل كده تانى بزعيق قولتلها حاضر ، مفيش نص ساعه و واحد صاحبى نده عليا نزلتله لاقيتها بتتصل بيا بتقولى هاتلى مسكن عشان ضهرى واجعنى فضلت أدور على صيدليه مالقتش لأننا كنا الساعه 2 بالليل ، قابلنى واحد صاحبى كنت عارف إنه بياخد تامول خدت منه حبايه وطلعت ، قولتلها خدى من ده ربع بس عشان مسكن قوى وتشربى وراه شاى قالتلى ماشى فتحت اللاب وقعدت فى الصاله ، وهى قاعده جوه قدام التلفزيون ولاقتها قامت عملت شاى فى شاى عرفت أن التامول أشتغل لانه بيطلب شاى ومنبهات ، شويه وشميت ريحة حشيش عرفت أنها ولعت السجاره ، ابتسمت وقومت دخلت ، قولتلها إيه ده إنتى ولعتيها قالتلى آه قولت أجرب ، فى اللحظه دى كانت قاعده على السرير و ورراكها باينين وأنا أكتر حاجه بتهيجنى فيها هى أصلا فخادها لاقيت زبى وقف ، قولتلها طب هاتى نفس ، قالتلى لا مينفعش ، قولتلها نفس واحد عشان خاطرى ، ادتنى السجاره خدت منها نفسين و إدتهالها و دخلت عملت شاى ل نفسى وشاى ليها ، قالتلى البرشام بتاعك ده مشربنى 3 شاى لحد دلوقتي ، قولتلها بس ايه رائيك فيه وجع قالتلى لا ، ولعت سيجاره وادتها سجاره لاقتها بتاخدها وكان واضح إن الحشيش عملها دماغ حلوه ، نمت جمبها ع السرير وقعدت ادلع فيها وزبى كان واقف أوى ، وخدتها فى حضنى وقولتلها مش هتقوليى إيه إللى مضايقك يا فوفتى ، مرضيتش طبعا تدينى عقاد نافع ، طلعت قعدت شويه ع اللاب ورجعت لاقتها نامت ، لاقيت أمل بتتصل بيا كلمتها ونكتها فى التليفون لأنى كنت هايج فشخ ، ونمت لحد الصبح
تانى يوم قالتلى إنها نازله ، خدت الموتسيكل وطلعت وراها لاقيتها دخلت مطعم كده ، مفيش دقيقين وياسر هو كمان دخل بعتت رساله لجيهان مرات ياسر ب المكان و استنيت مفيش نص ساعه وجات جيهان ، عرفت إن أمى وياسر هيتفضخوا بس قولت كده كده المكان بعيد ومحدش يعرف أمى هناك ، عدى حوالى 3 دقايق كده ولاقيت أمى خرجت وركبت تاكسى وشكلها هتروح ع البيت
بعدها بساعه طلعت البيت لاقيت أمى قاعده بتعيط وكل ما اقولها فى إيه تعيط أكتر ، قولت فى نفسى تلاقى جيهان فشختك ، قعدت استعبط واقولها شكلك وحشك أبويا وبتاع عندك حق ماهو كان مدلعك وقعدت اهزر معها ، وحاولت اخليها تفك ومعرفتش برضوا ، نزلت الشارع قعدت شويه ورجعت لاقتها قاعده وشكلها مخنوقه وشاربه سجاير كتير ، قعدت جمبها وفضلت أكلم نفسى يا ترى أمى زعلانه عشان هتتحرم من زب ياسر ولا عشان خانت صحبتها وإن ممكن جيهان تفضحها فى المنطقه ، جاتلى فكره إبليسيه ف اقترحت عليها نروح اسكندريه نغير جو وافسحها و قعدت اهزر معاها واقولها هفسحك يا بطتى ، قالتلى ماشى ، قولتلها خلاص هانروح المعموره بس ماتقوليش لخالاتى وهفسحك فسحة العمر يا ست الكل عشان شكلك وحشتك فسح أبويا **** يرحمه ، قالتلى حاضر وكان باين إنها مكسوره أوى
وفعلا تانى يوم روحنا المعموره وأجرت شقه هناك ، وكنت خلاص قررت إنى هنيكها هناك يعنى هنيكها ، قولتلها إنتى تسيبيلى نفسك خالص ، خدتها اشتريت لها طقمين خروج ألوان بدل الاسود إللى بتلبسه ، ودخلت محل لوحدى اشتريتلها قمصان بيتى بس كانت قصيره أوى و عند الصدر عريانه أوى
رجعنا الشقه قولتلها خدى دول هديه ، شافتهم قاتلى حلوين اوى ، قولتها بالليل هنخرج نتفسح ، نزلت روحت قابلت أمل ولما شافتنى خذتنى بالحضن فى الشارع من فرحتها وفهمتها إنى جاى يوم وراجع عشان أخلص ورق فى الكليه ، قولتلها عاوز عربيتك 3 أيام فى القاهره وأرجعهالك ادتنى المفتاح من غير حتى ما تفكر ، واتصلت ب أمى قولتلها تلبس، اول ما نزلت شافت العربيه قولتلها بتاعت واحد صاحبى
فسحت أمى دخلتها سينما و إحنا راجعين قالتلى ضهرى واجعنى وطلعت قرص التامول من شنطتها وخدت ربع تانى ، قعدت اهزر معاها وأقولها دى مخدرات هتحبسينا ، روحنا لاقتها غيرت ولبست قميص بيتى لونه روز من إللى أنا جايبهم وكان قصير أوى ومبين فخادها المللبن ، إللى اول ما شوفتهم زبى وقف زى الحديده
روحت مطلع حتة حشيش ولفيت منها سيجاره وقولتلها مفاجأه ، قالتلى والنبى إنت شيطان وقعدت تضحك ، قولتلها ما أنا عايز أفرفشك ، وقعدت ع الكنبه لفيت سيجاره وادتهالها وهى طبعا كانت عامله شاى لأنها واخده تامول ، وأنا كنت مشترى كنشه صغيره للحشيش طلعتها من الكرتونه و لاقيت فى الشقه كرسى خشب صغير وقعدت وكان قدامى طرابيزة الانتريه و بقى وشى مساوى ل رجلين إمى اللى بعشقها ، لاقتها بتقولى أنت كمان جايب شيشه قولتلها دى مش شيشه وبقولك إيه يا بطتى يا إحنا فى مصيف فسيبنبى اتبسط بقى ، قالتلى أسيبك تبقى حشاش ، قولتلها الاجازه دى بس ومش هعملها تانى ورحمة بابا ، قالتلى ماشى اعملى سجاره تانى وفعلا ادتها سجارة حشيش و كنت جايب بيره جبتها من التلاجه ، صبيتلها شويه لاقتها ممانعتش ، وشربت وانا عمال احشش وابص ل جسمها و زبى مولع نار وحسيت إنها لاحظت إنى مركز مع وراكها ، قعدت اهزر معاها وأقولها الحج كان بيدخلك سينما زيى ، حسيت أنها عامله دماغ دماغ ونامت ع الكنبه ، لما نامت كانت نايمه على جمبها وصدرها كله باين وكانت عينى هتطلع عليه و رجليها كانت بيضه أوى بتلمع عرفت أن دى من فوايد ياسر ، لاقيت موباياها بيرن بقولها مين قالتلى دى خالتك بطه ، قولتلها هاتى ارد عليها قالتلى لا الوقت متأخر وحطت التليفون فى صدرها ، شويه وموباياها رن تانى ومرضيتش تطلعه من صدرها ، قعدت جمبها وقولتلها لازم أعرف سر الموبايل ده بتحبى جديد يا فوفه ولا إيه وحاولت أخد منها التليفون بهزار مرضيتش وفضلت تهزر معايا وتزقنى وراحت عضانى وهى بتضحك وزقتنى وقامت من على الكنبه ، عرفت إنى خلاص هنيكها جريت وراها لاقتها دخلت الاوضه شديتها ع السرير لاقتها نامت على بطنها روحت راكبها ، وهى على بطنها وبقيت احك زبى فى طيزها العريضه اوى وعامل نفسى بحاول أخد الموبايل منها ، القميص كان فيه زرار كده رابطه الحمالات ببعضها رحت فاكك الاتنين من غير ما تاخد بالها ، وفعلا دخلت ايدى فى صدرها فى الأول مسكت بزتها طلعتها من بره وعملت نفسى بدور ، وهى عماله تضحك وتقولى استنى طيب هطلعهولك ولاقيت الموبايل روحت واخده ، و قاعد السرير لاقتها اتعدلت و القميص نازل لحد بطنها لانى فكيا الحملات والسنتيانه باينه وبزتها الشمال نصها من بره والحلمه باينه وهى ولا فى دماغها ومركزه على التليفون ، وكان واضح أنها مسطوله أو هايجه لاقتها لمحت زبى إللى واقف بطرف عينها وهجمت عليا وطلعت هى فوق منى عشان تاخد الموبايل وراحت عضانى فى دراعى ، رحت رافع رجلها ومقعدها على زبى ، قعدت تتحرك وتحاول تمسك الموبايل وأنا عملت نفسى بفلفص منها وروحت مطلع بزازها خالص من السنتيانه ، سيبتلها الموبايل ومن غير ما تاخد بالها روحت نزلت البوكسر بس مقلعتهوش خالص لاقتها منزلتش من فوقى ، لاقتها بتقولى فرهدتنى ونزلت من فوق منى وبصت لزبى إللى واقف وعينبها لمعت أوى و راحت هاجمه عليا عضانى فى صدرى وهى بتضحك ، جبتها فوق منى وقلعتها الكلوت خالص ، وبقى زبى بيخبط فى كسها ، روحت ماسكها من طيزها وفضلت احركها على زبى وهى عماله تزوم وعرقانه خالص وبقيت بعضها فى دراعها وحسيت بعسلها السخن على زبى ، نومتها ونمت فوقيها وسحبت لسانها جوه بوقى وفضلت تلحس فيه والحس فى شفايفها وهى تعض فى شفايفى و زبى بيحك فى كسها و هو غرقان عسل ، نزلت على بزازها وفضلت أرضع فيهم وهى شغاله تزوم وأنا بقولها بزازك حلوين أوى يا ماما ، هما دول إللى كانو برضعهم وأنا صغير وهى شغاله اممممممممم ، فتحت رجليها دفنت وشى فى كسها لاقته غرقان أول ما حطيت لسانى لاقتها بتقول اححححح أوى أوى وبتدوس على وشى وأنا عمال ادوس وهى تقول أيوه أوى أوى احححححححح بيحرقنى كسى بيحرقنى أوى ، مسكت زنبورها الكبير وبقيت الاعبه بلسانى لاقتها جابت فى بوقى وهى بتترعش، فضلت اقولها كسك حلو أوى يا ماما كسك متعه أنا نزلت من هنا وهى تقولى عجبك يا حبيبى الحسه اووووووى دخلت صابعى لاقتها هاجت أوى وبقيت احركه وهى بتشخر وتقول اححححححح احوووو ، طلعت بوستها وقولتها دوقى عسلك لاقتها خدت لسانى كله جوه بوقها ، ونزلت ترضع فى صدرى وتعض فى حلماتى ونزلت على زبى وحطته فى بوقها وفضلت تمص فيه وكل شويه تقولى اححححححح كل ده اممممممم كنتى مخبيه منى كل ده امممممم قولتلها عجبك يا شرموطه قالتلى أوى عاوزاه أوى كسى محتاجه أوى كنت فين من زمان يا حبيبى ، أخيرا هتكيف من زب تخين اممممممم وفضلت تبوس فيه وتقول احححححح حلو أوى كل ده نااازل من كسسى ، شديتها من شعرها و نيمتها على ضهرها وفضلت ارضع فى بزازها واتف فيهم والعب فى حلماتها وأقولها ماما عاوز لبن من بزازك زى زمان وهى تقولى ايوووه ارضعهم زى زمان افشخهم ، قومت وحطيت زبى على كسها وبدأت احك زبى فى كسها من بره وهى مولعه وتقولى كسى ناااار حط زبك نيكنى بقى يللااااااااااا ، قولتلها عاوزه تتناكى يا لبوه قالتلى عايزه أوى ، نيكنى بقى قولتها مش هنيكك يا شرموطه إلا لو قولتى إنتى إيه ، قالتلى أنا شرمووووووطه أنا أاااااحبه أمك اااااحبه أوى ونفسها فى زبك كيف أمك يالااااااا بقى ، حطيت راس زبى وفضلت أدخل واطلع وهى هايجه وهى تقولى اوووووى اوووووف اححححححح كيف ماما شفت ماما منيوكه ازاااى كيفنى بقى زقيت زبى كله جوه وسرعت حركتى وهى عماله تصوت ، قولتلها ماما إنتى شرموووطه أوى أنا بحبك عشان إنتى شرمووووطه ونجسه قالتلى اه يا حبيبى أنا نجسه و متنااااااكه ولحمى نجس اوووى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق منى وبقيت بنيكها وببوس فيها واقفش فى بزازها واخدهم فى بوقى وهى طالعه نازله على زبى وقولتلها هاجيب قالتلى هات جوه يلا عشان اجيب معاك ولاقتها اترعشت وحضنتنى وبتقول احححححححح ، جبتهم وأنا فى حضنها وهى عماله تقولى سخنين أوى هيدفونى يا حبيبى هيروونى ويرو كسى العطشان و زى أى شرموطه خبره راحت قافله على زبى وعصرته
خلصنا النيكه وكنت عارف إن ضميرها هيوجعها ، بخبرتى الإبليسيه العظيمه ، روحت لفيت سجارة حشيش وإدتهالها عشان تعلى دماغها ، وقعدت ع السرير و خدتها بين رجليها وقعدت ابوس فيها والعب فى بزازها وهى ساكته خالص ، قولتلها ماما إنتى زعلانه عشان إللى حصل ، إنتى محرومه وأنا محروم وهنريح بعض ومحدش هيعرف حاجه و هتبقى مراتى حبيبتى ونور عينى و روحت بايسها من بوقها لاقتها استجابت معايا و بتلحس لسانى ، وبعدين ضحكت و قالتلى اتعلمت كل ده فين ، طالع نيييك ل أبوك
قررت اخليها تعترفلى بكل أسرارها ، قولتلها بقالك قد إيه متنكتيش ، قالتلى كتير قولتلها من غير كدب ده إنتى ريحتك كلها نجاسه ، قالتلى ياواد محدش ناكنى ، قولت احكيلى و احنا ستر وغطا على بعض و إنتى أمى أكيد مش هفضحك ، قالتلى يهمك أوى تعرف يعنى ، قولتهلها آه الموضوغ ده هيهجنى واقوم أرزعك واحد تانى دلوقتي ، قالتلى احا يا كسمك ليه هو أنت مكنتش ناوى تعمل تانى وقعدت تضحك ، قولتلها الليله دخلتك يا متناكتى وههريكى نيك ، قالتلى بحسب وقعدت تضحك ولعنا سجارة حشيش مع بعض وجبت بيره وقولتلها يلا احكيلى ، قالتلى أنت ليه متأكد إنى اتناكت بعد ما ابوك مات ، قولتها عشان كنتى بتروحى الكوافير كتير ومهتمه بنفسك أكيد يعنى فيه زب ، قعدت تضحك وقالتلى احا ده أنت كنت مركز معايا أوى يا بن اللبوه ، قولتلها مش تربية لبوه زيك قعدت تضحك ، قالتلى هحكى بس من غير زعل ، قولتلها من غير زعل ، قالتلى آه كنت أعرف واحد ، قولتلها ناكك قالتلى آه ، كيفك قالتلى أهو كان بيأدى الغرض ، نمت على ضهرى وخدتها فى حضنى وهى ماسكه بتاعى وقولتلها مين بقى إللى ناكك مرضيتش تقول ، وقالتلى مين بقى إللى علمك النيك واللحس ده أنت خبير يا كسمك ، قعدت أضحك وقولتلها الزمن ، قالتلى لا إنت تعرف نسوان ، قولتها لما تحكيلى هحكيلك يا متناكه ، يلا مصيلى شويه
فضلت تمص فى زبى وانا كنت مولع سجارة حشيش ، و هى مستمتعه جدا بالمص وشغاله تزوم وتقولى احا أنا مخلفه دكر كده الزب ده كله نازل من كسى زبك طالع ل زب أبوك كبير ، يابن المتناكه ومخبيه منى كمان امممممممممممم ، فى اللحظه دى كنت بحسس على طيزها ، قولتلها طيزك حلوه أوى يا مامى وكبيره أوى ، قاتلى طيزى دى أبوك ياما فشخها بزبه ، بعبصتها قالتلى احححححححح وفضلت ابعبص فيها وهى تقولى بعبص جامد بعبص يا إبن المتناكه بعبصنى حلوه طيز أمك ، روحت ساحب طيزها على وشى ودفنته فيها وفضلت الحس فى خرمها إللى مكانش ضيق أوى وعرفت طبعا إن ياسر ناكها فيه ، فضلا ادخل لسانى فى طيزها وهى شغاله تقووول اححححححح امممممممم ولعه طيزى فيها ولعه وبقيت اضربها عليها وهى تقولى اضربنى افشخنى افشخ طيز امك ، هيجت أوى عليها بقيت بضربها عليها جامد لحد ما صوابعى علمت هلى طيزها البيضه أوى ، وهى شغاله تصوت وتقولى بالراحه على متناكتك براحه على شرموطتك ، جبت كريم ودهنت طيزها لا قتها نامت على ضهرها ورفعت رجليها لفوق وقالتلى أنا بحب اتناك فى طيزى فى الوضع دى ، قولتلها بتحبى نيك الطيز يا منيوكه ، قالتى بحبه أووووى يلا بقى بتحرقنى أوى ، وفضلت تبعبص فى نفسها ، حطيت زبى على خرمها وفضلت احكه وهى هاجت أكتر قالتلى يابن المتناكه دخله بقى ، قولتلها اشتمى كمان قالتلى دخله يا خول يا معرص دخلت راس زبى و فضلت شغال بالراحه وهى بقت تتاوه وتشخر وتقوووووول احححححححح خخخخخخخ وتقولى كمان دخل كمان قولتلها بتحبى تدقى فى طيزك يا ماما ، قالتلى طيزى بتحب الزبار أوى حطيت زبى كله فى طيزها وهى صوتت وقعدت تقول احوووووووو مش قادره كل ده زب يا حبيبى زبك كبير أوى كيفنى عشرنى ، عملتلى وضع الكلب وبقيت أدق فى طيزها جامد أوى وهى شغاله اووووووف احححححح و وبعدها طلعت فوق منى و ونومتها على بطنها وحطت زبى فى طيزها وجيت جوه طيزها ، بعد ما خلصنا قالتلى بقالها أسبوع بتاكلنى كنت هتجنن على لبن فيها ، ونامت فى حصنى لحد الصبح



اعتذر لمتبعينى واصدقائى على التأخير اسف جدا
إنتهى الجزء الرابع بعد ما خدت أمى وفسحتها و نمت معاها
الجزء الخامس

صحيت الصبح لاقيت ، أمى صاحيه و قالتلى جسمى مكسر وقعدت تضحك ، قولتلها خدى دش سخن على ما أجى ، وجبت كريم بتاع مساج ، وطلعت لاقيت أمى واخده دش ومستنيانى ، فطرنا وشربنا سجارتين حشيش ودخلنا أوضة النوم ، قلعتها ملط ، و
نومتها على بطنها وجبت الكريم وفضلت اعملها مساج لضهرها وهى سايحه خالص وكنت حاسسها هايجه أوى ، فضلت اجرجرها فى الكلام ، وحكتلى أنها اتناكت من واحد بس بعد وفاة أبويا لما ضغطت عليها وسيحتها اكتر قالتلى هحكيلك ، بس أنت كمان تحكى نكت مين ، حكتلى الموضوع بالتفصيل وكان كلامها مهيجنى أوى ، قولتها كيفك ، قالتلى آه هو زيك كده حريف نياكه ، بس إبن شرموطه يعرف يجى 5 او 6 حريم وبيبدل ما بيننا ، قولتلها خدتيه منه فى طيزك ونزلت على طيزها أبعبصها لاقتها ساحت أوى وفضلت تشخر وتقولى بعبوصك حلو أوى وقالتلى آه طبعا طيزى بتحب اللبن اووى ، مع الكريم ابتدت طيزها توسع وتبقى مرنه أوى فضلت ابعبص فيها وادخل أكتر من صابع وهى مسلمالى خالص ومسمتنعه وكل شويه تشخر وتقول احححححح ، سألتلها اذا كأن ناكها فى بيتنا قالتلى لا ، بس ناكنى فى سرير مراته ولبسنى كلوتها ، وكان بينكنى فى بيت أمه ، قولتلها طلعتى شرموطه كبيرة يا ماما ، قالتلى مش هتشرمط على حد تانى غيرك يا حبيبى خلصنا جلسة المساج وكان واضح أنها مولعه نار وأنا كمان هجت من كلامها و حضنتها أوى ونمت فوق طيزها وشبعتها نياكه ، فضلنا 3 أيام مبنعملش حاجه غير إنى انيكها وبس كاننا عرسان جداد وعرفت كنها انه إللى بينكها ياسر ، وقولتلها ده زنجى ، قالتلى الزنجى الاسود ده ياما خلى أمك زى العبده عنده عشان ينيكها بس خلاص بقى يغور وعرفت منها إنه بينيك أخت مراته هى كمان ، كان مخطط يجمعها هى وأخت مراته مع بعض بس أنا طبعا بوظت المخطط وأمى ماتعرفش حاجه
بعد 3 أيام رجعنا القاهره وجبت ل أمى خط جديد وخليته ب أسمى عشان أعرف إللى بتكلمهم فى أى وقت ، واتفنقا ما نخبيش على بعض تانى ، وطبعا ماقولتلهاش إنى أنا إللى بوظت علاقتها مع ياسر ، وناويت بينى وبين نفسى افشخ ياسر و أنتقم منه فى شرفه ، خصوصا إنه عنده بنت حوالى 15 سنه و جسمها فاير أوى ، فقررت أخطط إنى اجيبها سكه وانيكها
رجعنا القاهره ، وخليت واحد صاحبى جابلى رقم بنت ياسر وعرفت إنها فى أولى ثانوى ، بعدها ظهرت نتيجتى ولاقيت نفسى شايل ماده ولازم اخدها سمر كورس ، سافرت اسكندريه وخدت أمى معايا و ديتها الشقه و طلعت على شقة امل ، إللى خدتنى فى حضنها ومكنتش عاوزه تنزلنى ، لولا انه قولتلها إن أمى معايا ومينفعش أبات بره ، مرات خالى كان خالى عندها ومشغوله بيه ، تانى يوم روحت الجامعه خلصت ورقى ، روحت على المحل عند خالتى بطه ، لاقيتها هناك ، سلمت عليها و اول ما شافتنى قالتلا شهر يا واطى مشوفكش وحشنى زبك و قعدت تضحك ، سألتها على بثينه قالتلى فى شغلها و اتصلت ب مها تنزل تقعد فى المحل ، وقالتلى ربع ساعه وتحصلنى ، قعدت مع مها و وطلعت ل أمها اللى فتحتلى وهى لابسه قميص عباره عن كلوت وتيشرت وجسمها كان جامد فيه لأن الكلوت كان فتلة و التيشرت كان بحماله رفيعه ولاقتها حاطه مكياج وأول ما فتحت الباب حضنتنى ، وقالتلى وحشتنى خالص كده تسيب كس خالتك موحشكش وفضلت تبوس فيا ، دخلت خدت دش ، دخلت عليا الجمام وفضلت تدعكلى فى ضهرى وتلعب فى زبى ، وتمص فيه ، لما خرجنا نشفتلى جسمى و نزلت على الأرض زى الكلبه وفضلت تمص فى زبى تانى وتقولى واحشنى العرص ده واحشنى الوحش ده امممممممم يا دوبك هلحس كسها ، لاقيت باب الشقه إتفتح وكانت بثينه خالتى لبست عبايه وخرجتلها ، ودخلتلى تانى قالتلى أنا قولتلها إنك هنا ونايم جوه شويه واعمل نفسك لسه صاحى ، قعدت شويه وخرجت وكنت لابس شورت كنت سايبه عندهم وفانله حمالات وعرفت إن خالتى نزلت المحل ، لأن مها عندها درس ، خرجت لاقيت بثينه قاعده فى الصاله ، بثينه قالتلى تغيب شهر تكلمنى فيه مرتين ، ياواطى
قولتلها يعنى هو أنا فى دماغك ، طلعت سجارة حشيش كنت لاففها و ولعتها ، جات قعدت جمبى قالتلى ده حشيش قولتلها آه قالتلى هات طيب ، قولتلها احا إنتى بتشربى قالتلى طبعا ، إدتها السيجاره خدت نفسين وبعدين قالتلى انتو كنتو بتعملوا ايه فى الاوضه ، قولتلها مين ، قالتلى إنت وامى ، قولتلها مكناش بنعمل حاجه أنا كنت نايم ، قالتلى احا يا خول عليا أنا برضو ، روحت مكشر وقولتلعا لو قولتى الكلمه دى هتزعلى منى ، قالتلى خلاص خلاص ، بس أنت كنت بتنيكها صح متخبيش عنى ، قولتلها هتستفيدى إيه ، قالتلى ما أنا عارفه كل حاجه وعارفه إنك خرجتها من الورطه اللى كانت فيها قولتلها ، وقالتلى نفسى اعرف صالحت جوز الشراميط دول إزاى ، قصدها أمها ومرات خالى وقعدت تضحك ، قولتلها عيب دى أمك ، قالتلى لا مش أمى وهى متنرفزه دى مش أم اصلا ، ولاقتها اتحولت وفضلت تزعق وتقولى دى شرموطه دى معرصه أنا بحتقرها ، قولتلها طب ما إنتى كمان شرموطه ولا فاكرانى مش عارف إنك كنتى بتتناكى ب فلوس بعلمها ، بصتلى ب إستغراب و قالتلى وطبعا هى إللى حكتلك ، تخيل أم تقول عن بنتها إنها شرموطه وراحت معيطه ، هى مش أمى دى إللى بتقولك هجوزك بنتى ، أنت بقى هترضى تجوز بنتها بعد ما عرفت إنها شرموطه ، قربت منها وخدتها فى حضنى قولتلها أهدى بس وهنصلح كل حاجه ، بصت قالتلى يعنى إنت لسه بتحترمنى ، قولتلها آه وعاوزك كمان لو عاوزنى بجد ملكش دعوه ب امى وماتمشيش وراها عشان دى سكتها وسخه و ممكن تضيعك عشان خاطرى وفضلت تعيط وقعدت تقولى ، أنت عارف إنك أول حب فى حياتى وعمرى ما نسيتك مش عاوزاك تضيع منى بعد ما رجعتلى تانى ، أمى ضيعتنى يا محمد وابويا ضاع منى مش عاوزاك إنت كمان تضيع وفضلت تعيط هديتها وقعدت معاها شويه من غير ما انكها لكن كانت فى حضنى ، وبصراحه صعبت عليا أوى ، وخدتها معايا خرجنا شويه وعدينا على أمى سلمت عليها و روحتها تانى
آخر اليوم لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وقالتلى لسه سأله عليك أمك ، وسيبت عندها العيال تعالالى بقى عشان وحشتنى ، وفعلا روحتلها شقتها فتحتلى الباب لاقيتها مستنيانى ب قميص نوم طيازها الكبيره فشخ مرفوعه فيه قلعت هدومى واتعشينا ، وفضلنا نتكلم وإحنا بنحشش و لاقتها جات قعدت جمبى و قالتلى واحشنى خالص ، أنا النهارده مش هسيبك عاوزاك تفضل تركب فيا وتعوضنى عن الشهر إللى غيبته ، قولتلها ليه ما خالى كان هنا ، قالتلى احا ده ما يعرفش ينيك نمله ، قولتلها بكسمك لاحظى إنك بتتكلمى على خالى ، قالتلى أنا اسفه يا دكرى ، وجات على ركبها لحد عندى وباست ايديا وقالتلى وحشنى اوى وحطت ايديها جوه البوكسر ، قولتاها يابنت الوسخه بالراحه هو انا هطير ، قالتلى بحب فيك إنك فى طريقة تعاملك عربجى وقعدت تضحك ، قولتلها إنتى احلى حاجه فيكى إنك شرموطه قارحه ممكن تاخدى 20 زب مع بعض كل ده وهى بتلعب فى زبى ، قالتلى زبك احلى من مليون زب ، وطلعته وفضلت تمص فيه وتقولى واحشنى اوووووى فين خالك يجيى يتفرج على الرجاله إللى بجد بدل ما هو خووول كده اممممممم وفضلت تلعب ب لسانها فى راس زبى وتقولى الزب ده يغيب شهر عنى احااا ماتعملهاش تانى عشان خاطر كسى امممممم ، شديتها من شعرها وقولتلها اقلعى ملط وانتى بتتشرمطى عليا يا موميس ، لاقتها قلعت القميص وكانت ملط تحتيه وجات قعدت تحك طيزها فى زبى وتقولى شايف كبيره ازاى ، شفت طيز مرات خالك كبيره اوووى ازاى ، فضلت العب فى طيزها و اقرص فيها وهى تقولى كيفها بقى عوضها عن الشهر اللى فات ، قولتلها نفسك فى زب يا موميس قالتلى آه بحب الزبار اووووى أنا مووووميس بحب يتقالى يا مووووميس قولى يا موووووميس ، لافيتها وسحبت لسانها جوه بوقى لاقتها بتعض فى شفايفى وقفنا وسحبتنى من زبى ع الاوضه ورمت نفسها ع السرير وقالتلى الحسهولى الحس كس مرات خالك المولع نزلت على كسها وسحبت زنبورها الكبير فشخ فى بوقى لاقتها اترعشت وهى بتقووووول احححححححح يا راجلى احححححح يا دكرى كسى عطشان للنيك كس مرات خاااااالك هايج أوى اووووى شرمطنى اوووووى فضلت الحس فيه وجابت فى بوقى مرتين ، لفيتها ولحست طيزها لاقيتها بتقولى شايف الخرم ضاق ازاى وسعه بقى فضلت أوسع فيه وهى مفنسه ورايحه فى عالم تانى ، وقفت وبقيت اضربها على طيزها وهى بتهزها وتقولى حلوه طيزى هتوسعها عشان تشيل زبك كله ، حطيت راس زبى وفضلت اطلعها وادخلها وهى احوووووو كل دى راس زب احوووووو يا بخت خرمى احححححححح زقيت زبى فيها مره واحده قالتلى يابن المتنااااااااكه شدتها من شعرها وفضلت ارزع فى طيزهاااا وهى تقولى ايوه اووووى حراااام مش قادره طيزى اتفلقت اححححححححححح طلعت زبى لاقيت خرمها وسع ومفتوح رحت تافف فيه ولاحسه تااانى و قولتلها دوقى طعم خرمك وبوستها ، نامت على السرير ورفعت رجليها وضمتهم و ابتديت احط زبى العب بيه فى زنبورها لاقتها هاااااجت تانى وقعدت تقولى يلا دخله بقى ، زقيت زبى فى كسها وغاص جواه وحسيت بيها وهى بتجيب ، و قفتها ورفعت رجلها ع الكرسى وحطيت زبى والوضع ده تعبها أوى لدرجة إنها عيطت منه ، ولما قربت اجيب خدت زبى فى بوقها وفضلت تدعك فيه لحد ما بلعت لبنى كله
ونامت قدامى ع السرير وهى بتقولى دى أجمد واحلى نيكه فى حياتى عاوزه من ده كل يوم زى أمل إنت مش بتنيك أمل كل يوم احا بنت المتناكه دى طول عمرها محظوظه وفضلت تضحك ، قولتلها ليه قالتلى جوزها كان بيخلى سواق زنجى ينيكها زبى قد كده وشاورت ب ايديها ، وفضلت تضحك
دخلت خدت دش و لبست هدومى و أنا نازل لاقيتها لسه ملط رحت مبعبصها ، قالتلى تيجى تانى ضحكت وسيبتها و نزلت
كمل
 
تم اضافة الجزء السادس
 
رووووووووووووووووووعه
 
جملة جدا فوق الوصف ومشوقاني اعرف نهايتها ايه
 
غيرت اللون علشان احد الاصدقاء مش عارف يقراء باللون الابيض
 
  • عجبني
التفاعلات: نسوانجي253
جامدة يافنان كمل قصه روعه بجد نتغبش علينه تحياتى لك على القصه الروعه
 
  • عجبني
التفاعلات: aljanalmr3b
قصة جميلة و جزابة استمر عاش
 
حرام كده و**** خليتني بفتح الصفحة كل ساعة مستني الجزء الجديد
 
ماهى ياجماعه مش مغلقه امال ايه
 
اعمل حت السقاء ونزل جزء يا علمي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%