NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نهر العطش

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
840
مستوى التفاعل
425
الإقامة
فى قلوب العاشقين
نقاط
440
الجنس
ذكر
الدولة
قلوب العاشقين
توجه جنسي
عدم الإفصاح
 2

أنا اسمي دعاء عمري 32 سنة متزوجة منذ 10 سنوات بدأت حكايتي مع السكس مع الزواج ومع مرور السنوات بدأ الملل يتسلل إلى حياتي الجنسية بشكل جعلني تعيسة جداً بدأت البحث عن المتعة على الإنترنت فبدأت في مشاهدة الأفلام و الصور الجنسية وبدأت في قراء القصص الجنسية دخلت موقع نسوانجى وبدئت اتابع نهر العطش ودخلت القصص الجنسية وبدأت في قراءة القصص واحدة تلو الأخرى فشعرت بإثارة لم أشعر بها في حياتي و انا اقرأ خصوصاً أن القصص حقيقية للقراء و الزوار , وأردت ان أشارككم قصتي التي أخفيها عن الجميع لا يدري أحد عنها شيء عن طريق نهر العطش وحبيت اكون احد نجوم برنامجه (نجوم ونجمات المنتدى)
حياتي الجنسية بدأت مع زوجي لم أكن اعرف أي شيء عن الجنس قبل الزواج ولم يكن لدي ممارسات , منذ شهر بالتحديد لم أعد بريئة كما كنت فقد دخلت تجربة جديدة حياتي , القصة لها جذور قديمة فقد حدث شيء غريب منذ عام في فرح صديقة لي هذا الفرح كان في محافظة أخرى لصديقة كنت اعرفها من أيام الكلية لكن تزوجت مؤخراً ذهبت لفرحها وحدي وتركت أولادي عند أمي وزوجي كان في العمل , أخذت معي فستان و أرتديته هناك في الكوافير كنت لا أعرف أحد في الفرح غير صديقتي و عملت معها الواجب كما يقولون لكن في الفرح كان الموقف المحرج , إحدى السيدات تقدمت مني و سألتني عن عملي وبلدي و أهلي وعمري ثم لما علمت أنني متزوجة منذ عشر سنوات ضحكت وقالت لي آسفة يا إبنتي أبني كان يريدك عروسة له وطلب مني السؤال فقلت لها لا توجد مشكلة واستأذنت , صراحة شعرت بفرحة أنني يبدو علي صغر السن و لفت جمالي أحد الشباب .

خرجت من الفرح الساعة العاشرة حتى أعود وكانت معي سيارتي وجدت السيدة التي سألت علي ومعها شاب عرفت بالطبع أنه هو من لفتت نظره , ابتسمت وابتسم لي أيضاً و أنا بادلتهم الإبتسام و أشرت لها وخرجت جاء لي الشاب وقال لي مدام دعاء حضرتك كيف ستذهبي إلى المنصورة الآن قلت له معي سيارتي قال لي وهل ستقوديها حتى المنزل قلت له نعم نظر لفستاني و لحذائي ثم قال حضرتك متأكدة أنك ستستطيعين القيادة حتى هناك , قلت له اعتقد و انا أبتسم , قال لي طيب انتظريني لحظة , وذهب لأمه التي جائت لي مسرعة وقالت لي وهي في قلق حقيقي ابنتي فلتنتظري معنا حتى الصباح انا وحدي بالمنزل لن أتركك تذهبين الليلة الج ممطر و الطريق طويل و الوقت متأخر وحذائك وملابسك , قلت لها لا استطيع المبيت أولادي و أمي وزوجي المسافر سيغضب , قالت لي اتصلي بأمك صراحة كانت سيدة طيبة و أنا وثقت فيها جدا وعرفت انها قريبة صديقتي العروسة , كنت فعلا قلقة ومرهقة وكل الظروف غير مهيأة للسفر إتصلت بأمي وقلت لها ماما أنا في طنطا وخرجت من الفرح أخذت السيدة الهاتف من يدي وتحدثت مع أمي و أخبرتها أنها قريبة صديقتي وطمأنتها أنني سأبيت معها , أمي اطمأنت وقالت لي تعالي غداً ولا تقودي سيارتك في هذا الجو , ركبت معي السيدة او كما كنت أقول لها طنط سوسن وكنت أقود خلف وائل إبنها .

ذهبت معها لمنزلها وصعدت وعرفت أن وائل سيبيت بشقة أخوه المتزوج المسافر في الدور الثالث و انا سأنام مع امه بالدور الثاني , إعتذرت لهم عن القلق الذي سببته فنهرتني طنط سوسن بطيبتها وقالت لي يا حبيبتي أنا سعيدة أني سأتسلى معك الليلة , وائل كان شاب وسيم لبق شيك لفت نظري بقوة وكنت اختلس النظرات له طوال الوقت وهو كان دائماً ينظر لي ولا يتحدث كثيراً , صعد للأعلى وانا دخلت معي شنطة ملابسي , ارتديتها وقالت لي طنط سوسن هل ستنامي بملابس الخروج قلت لها ساعة النوم سأخلعها , جلست ساعة معها نتحدث ووائل صعد للأعلى قبلها ثم قلت نها سانام الأن أنا مرهقة جدا ودخلت الغرفة وخلعت ملابسي ونمت تحت غطاء ثقيل , بعد ساعتين إستيقظت وذهبت للمطبخ أشرب كنت محرجة انني أسير في منزل غريب عارية لكن لم يكن هناك حل آخر , شربت وعدت و أنا أدعك عيني لأجد امامي وائل و انا بملابس الداخلية فقط , تسمرت مكاني لا استطيع الحركة وهو لم يتحرك فقط ينظر لجسمي ثم كانه أدرك الموقف فجأة فقال لي آسف جداً وأخذ شنطته وخرج , كل هذا و أنا الموقف سمرني مكاني , دخلت الغرفة غير مستوعبة لما حدث لقد رآني بملابسي الداخلية شبه عارية , ماذا يفكر فيه الآن , صراحة الموقف لم يكن محرك بقدر ما كان مثير لدرجة أنني مارست العادة السرية متخيلة أمور أكثر كأنه قبلني ولامس جسمي , لم أستطع النوم بعدها خصوصا أن نور الشمس دخل الغرفة فإستيقظت و أرتديت ملابسي وخرجت للصالة صراحة لا أدري لماذا ذهبت لغرفة وائل ودخلت اتفحص أغراضه , سمعت طرقات على الباب ففتحت و انا بملابس الخروج لكن شعري عاري , وجدت وائل امامي قال لي وهو يبتسم أنا آسف جدا نزلت لكي آخذ ملابسي حتى انام آسف بجد على هذا الموقف , قلت له أنا آسفة انا سبب كل هذا القلق , قال لي حضرتك نورتي منزلنا قلت له سأفطر و أخرج مباشرة , قال لي سأعد معكِ اللإفطار لم أمانع وقف معي بالمطبخ وقال لي تعرفي انا صُدمت عندما علمت انكِ متزوجة , وشعرت بحزن كبير عندما شاهدتك بمنزلنا , وعندما رأيتك ليلا لا اخبي عليكي شعرت بحزن شديد , قلت له لماذا قال لي لأنك أجمل شيء رأيته في حياتي حتى و انا معكِ الآن أشعر بالحزن لانكِ لستِ زوجتي , ونظر لي مظرة فيها حزن حقيقي , قلت له أنت فقط رأيتني مرة , قال لي وهو يستند للخلف وينظر لي و انا أعد الإفطار , أتركيني أستمتع بهذه اللحظة كنت أشعر بإثارة حقيقية تجاهه فعلا مشاعر جميلة , تمنيت لو مارست معه الجنس ولما لا الظروف كلها متاحة .

إقترب مني و امسك بوجهي و أداره اليه قبلني في خدي تركته يفعلها و انا وجهي لا يعطي أي إنطباع , ثم قبلني قبلة صغيرة في فمي , ثم نظر لي وقبلني قبلة أكبر فتحت معها فمي برفق وهو يمتص شفتي السفلى و انا أتفاعل معه تدريجياً ,إحتضنني بقوة و اخذ يقبلني ويفرك جسمي بيديه و انا أتأوه برفق و شعوري بالإثارة يتضاعف كل لحظة , قلت له أريد أن نقضي سويا وقت بدون أي قلق , قال لي أتركي ورقة لأمي أنك سافرتي ونصعد للأعلى , وبالفعل تركت لها ورقة أنني سافرت و صعدت مع حبيبي , دخلنا شقة أخوه قلت له سنجعلها ساعة لا يمكن نسيانها , وقفت وخلعت ملابس وقلت له هكذا رأيتني بالأمس , خلع تيشيرت يرتديه وهو ينظر لي بنهم وعشق ثم إقترب مني وإحتضنني و صدره يلامس بطني وصدري ثم فتح البرا من الخلف ورفعها حتى تدلي صدري امامه وإحتضنني بقوة وصدره يعتصر صدري , يدة تدخل في الأندر يمسك بأردافي بقوة يعتصرها , خلع أندري تماماً ثم حملني لغرفة أخيه وعلى السرير أخذ يقبل جسمي كله بكل حب و جمال كانت مشاعره فيها حب لي أنا وليس مجرد ممارسة الجنس , كان يقبل جسمي من أصابع أقدامي وحتى وصل لكسي فقبله برفق وصعد لبطني وصدري حتى وصل لفمي فقبله وقال لي بحبك , فقلت له انت اجمل رجل في الدنيا , أمسك بيدي خلف رأسي وقبلني وهو يضع قضيبه بين ساقي وينظر في عيوني , رفعت ساقي و إحتضنته وهو بدأ في حط قضيبه في كسي وهو ينظر لعيوني و انا أنظر له , وبدأ قضيبه يدخل في كسي ببطء شديد و عينانا متقابلان حتى دخل قضيبه كله وقال لي مرة اخرى بحبك , قلت له انا اعشقك , وإحتضنني بكل رومانسية وحب وهو ينيك كسي ببطء و حب شديد كانت كل حركاته فيها حب ورومانسية وتقدير و جمال , كان قضيبه يتحرك دخولاً وخروجا في كسي و انا في قمة الإثارة حتى شعرت برغبة أقوى فقلت له أسرع و انا اعتصر ظهره ومؤخرته وهو ينيكني بسرعة وقوة حتى شعرت بالأورجازم بقوة و انا أعتصر مؤخرته بأظافري وظهره و اتأوه بشدة وهو يقول لي بحبك يا دعاء بحيك كان نفسي تكوني زوجتي أنا أعشقك , قال لي أين أقذف قلت له بالدخل , أنا آخذ حبوب منع الحمل رفع صدره للأعلى وهو ينظر لي وأنا اعض شفتاي و أمسك بصدري وحلماتي و هو ينيكني بقوة حتى بدأ في القذف فإحتضنني بقوة وادخل قضيبه للداخل بقوة وقذف منيه داخل كسي وهو يقول لي بحبك يا دعاء بحيك وانا اقبل عنقه وفمه بعدها قلت له أنت حبيبي أنت اليوم زوجي .

جلسنا نتحدث عرايا وبعد ساعة تقريبا مرت من الكلام قلت له يجب أن أذهب الآن وإرتديت ملابسي وخرجت و انا امني نفسي بيوم آخر فلا يكفيني السكس معه في الموبايل ولا الصور العارية وهذا ما نفعله منذ شهر
تابعونا لتعرفو ماهو الجديد من حكايات نجوم المنتدى
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
قصه جميله جدا و ممتعه جدا ...
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
اسعدنى مروركم وتشريفكم
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
استمر جميل الابداع
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
رائعة و مثيرة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
مثيره جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
فين الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
مشاهدة المرفق 10073
أنا اسمي دعاء عمري 32 سنة متزوجة منذ 10 سنوات بدأت حكايتي مع السكس مع الزواج ومع مرور السنوات بدأ الملل يتسلل إلى حياتي الجنسية بشكل جعلني تعيسة جداً بدأت البحث عن المتعة على الإنترنت فبدأت في مشاهدة الأفلام و الصور الجنسية وبدأت في قراء القصص الجنسية دخلت موقع نسوانجى وبدئت اتابع نهر العطش ودخلت القصص الجنسية وبدأت في قراءة القصص واحدة تلو الأخرى فشعرت بإثارة لم أشعر بها في حياتي و انا اقرأ خصوصاً أن القصص حقيقية للقراء و الزوار , وأردت ان أشارككم قصتي التي أخفيها عن الجميع لا يدري أحد عنها شيء عن طريق نهر العطش وحبيت اكون احد نجوم برنامجه (نجوم ونجمات المنتدى)
حياتي الجنسية بدأت مع زوجي لم أكن اعرف أي شيء عن الجنس قبل الزواج ولم يكن لدي ممارسات , منذ شهر بالتحديد لم أعد بريئة كما كنت فقد دخلت تجربة جديدة حياتي , القصة لها جذور قديمة فقد حدث شيء غريب منذ عام في فرح صديقة لي هذا الفرح كان في محافظة أخرى لصديقة كنت اعرفها من أيام الكلية لكن تزوجت مؤخراً ذهبت لفرحها وحدي وتركت أولادي عند أمي وزوجي كان في العمل , أخذت معي فستان و أرتديته هناك في الكوافير كنت لا أعرف أحد في الفرح غير صديقتي و عملت معها الواجب كما يقولون لكن في الفرح كان الموقف المحرج , إحدى السيدات تقدمت مني و سألتني عن عملي وبلدي و أهلي وعمري ثم لما علمت أنني متزوجة منذ عشر سنوات ضحكت وقالت لي آسفة يا إبنتي أبني كان يريدك عروسة له وطلب مني السؤال فقلت لها لا توجد مشكلة واستأذنت , صراحة شعرت بفرحة أنني يبدو علي صغر السن و لفت جمالي أحد الشباب .

خرجت من الفرح الساعة العاشرة حتى أعود وكانت معي سيارتي وجدت السيدة التي سألت علي ومعها شاب عرفت بالطبع أنه هو من لفتت نظره , ابتسمت وابتسم لي أيضاً و أنا بادلتهم الإبتسام و أشرت لها وخرجت جاء لي الشاب وقال لي مدام دعاء حضرتك كيف ستذهبي إلى المنصورة الآن قلت له معي سيارتي قال لي وهل ستقوديها حتى المنزل قلت له نعم نظر لفستاني و لحذائي ثم قال حضرتك متأكدة أنك ستستطيعين القيادة حتى هناك , قلت له اعتقد و انا أبتسم , قال لي طيب انتظريني لحظة , وذهب لأمه التي جائت لي مسرعة وقالت لي وهي في قلق حقيقي ابنتي فلتنتظري معنا حتى الصباح انا وحدي بالمنزل لن أتركك تذهبين الليلة الج ممطر و الطريق طويل و الوقت متأخر وحذائك وملابسك , قلت لها لا استطيع المبيت أولادي و أمي وزوجي المسافر سيغضب , قالت لي اتصلي بأمك صراحة كانت سيدة طيبة و أنا وثقت فيها جدا وعرفت انها قريبة صديقتي العروسة , كنت فعلا قلقة ومرهقة وكل الظروف غير مهيأة للسفر إتصلت بأمي وقلت لها ماما أنا في طنطا وخرجت من الفرح أخذت السيدة الهاتف من يدي وتحدثت مع أمي و أخبرتها أنها قريبة صديقتي وطمأنتها أنني سأبيت معها , أمي اطمأنت وقالت لي تعالي غداً ولا تقودي سيارتك في هذا الجو , ركبت معي السيدة او كما كنت أقول لها طنط سوسن وكنت أقود خلف وائل إبنها .

ذهبت معها لمنزلها وصعدت وعرفت أن وائل سيبيت بشقة أخوه المتزوج المسافر في الدور الثالث و انا سأنام مع امه بالدور الثاني , إعتذرت لهم عن القلق الذي سببته فنهرتني طنط سوسن بطيبتها وقالت لي يا حبيبتي أنا سعيدة أني سأتسلى معك الليلة , وائل كان شاب وسيم لبق شيك لفت نظري بقوة وكنت اختلس النظرات له طوال الوقت وهو كان دائماً ينظر لي ولا يتحدث كثيراً , صعد للأعلى وانا دخلت معي شنطة ملابسي , ارتديتها وقالت لي طنط سوسن هل ستنامي بملابس الخروج قلت لها ساعة النوم سأخلعها , جلست ساعة معها نتحدث ووائل صعد للأعلى قبلها ثم قلت نها سانام الأن أنا مرهقة جدا ودخلت الغرفة وخلعت ملابسي ونمت تحت غطاء ثقيل , بعد ساعتين إستيقظت وذهبت للمطبخ أشرب كنت محرجة انني أسير في منزل غريب عارية لكن لم يكن هناك حل آخر , شربت وعدت و أنا أدعك عيني لأجد امامي وائل و انا بملابس الداخلية فقط , تسمرت مكاني لا استطيع الحركة وهو لم يتحرك فقط ينظر لجسمي ثم كانه أدرك الموقف فجأة فقال لي آسف جداً وأخذ شنطته وخرج , كل هذا و أنا الموقف سمرني مكاني , دخلت الغرفة غير مستوعبة لما حدث لقد رآني بملابسي الداخلية شبه عارية , ماذا يفكر فيه الآن , صراحة الموقف لم يكن محرك بقدر ما كان مثير لدرجة أنني مارست العادة السرية متخيلة أمور أكثر كأنه قبلني ولامس جسمي , لم أستطع النوم بعدها خصوصا أن نور الشمس دخل الغرفة فإستيقظت و أرتديت ملابسي وخرجت للصالة صراحة لا أدري لماذا ذهبت لغرفة وائل ودخلت اتفحص أغراضه , سمعت طرقات على الباب ففتحت و انا بملابس الخروج لكن شعري عاري , وجدت وائل امامي قال لي وهو يبتسم أنا آسف جدا نزلت لكي آخذ ملابسي حتى انام آسف بجد على هذا الموقف , قلت له أنا آسفة انا سبب كل هذا القلق , قال لي حضرتك نورتي منزلنا قلت له سأفطر و أخرج مباشرة , قال لي سأعد معكِ اللإفطار لم أمانع وقف معي بالمطبخ وقال لي تعرفي انا صُدمت عندما علمت انكِ متزوجة , وشعرت بحزن كبير عندما شاهدتك بمنزلنا , وعندما رأيتك ليلا لا اخبي عليكي شعرت بحزن شديد , قلت له لماذا قال لي لأنك أجمل شيء رأيته في حياتي حتى و انا معكِ الآن أشعر بالحزن لانكِ لستِ زوجتي , ونظر لي مظرة فيها حزن حقيقي , قلت له أنت فقط رأيتني مرة , قال لي وهو يستند للخلف وينظر لي و انا أعد الإفطار , أتركيني أستمتع بهذه اللحظة كنت أشعر بإثارة حقيقية تجاهه فعلا مشاعر جميلة , تمنيت لو مارست معه الجنس ولما لا الظروف كلها متاحة .

إقترب مني و امسك بوجهي و أداره اليه قبلني في خدي تركته يفعلها و انا وجهي لا يعطي أي إنطباع , ثم قبلني قبلة صغيرة في فمي , ثم نظر لي وقبلني قبلة أكبر فتحت معها فمي برفق وهو يمتص شفتي السفلى و انا أتفاعل معه تدريجياً ,إحتضنني بقوة و اخذ يقبلني ويفرك جسمي بيديه و انا أتأوه برفق و شعوري بالإثارة يتضاعف كل لحظة , قلت له أريد أن نقضي سويا وقت بدون أي قلق , قال لي أتركي ورقة لأمي أنك سافرتي ونصعد للأعلى , وبالفعل تركت لها ورقة أنني سافرت و صعدت مع حبيبي , دخلنا شقة أخوه قلت له سنجعلها ساعة لا يمكن نسيانها , وقفت وخلعت ملابس وقلت له هكذا رأيتني بالأمس , خلع تيشيرت يرتديه وهو ينظر لي بنهم وعشق ثم إقترب مني وإحتضنني و صدره يلامس بطني وصدري ثم فتح البرا من الخلف ورفعها حتى تدلي صدري امامه وإحتضنني بقوة وصدره يعتصر صدري , يدة تدخل في الأندر يمسك بأردافي بقوة يعتصرها , خلع أندري تماماً ثم حملني لغرفة أخيه وعلى السرير أخذ يقبل جسمي كله بكل حب و جمال كانت مشاعره فيها حب لي أنا وليس مجرد ممارسة الجنس , كان يقبل جسمي من أصابع أقدامي وحتى وصل لكسي فقبله برفق وصعد لبطني وصدري حتى وصل لفمي فقبله وقال لي بحبك , فقلت له انت اجمل رجل في الدنيا , أمسك بيدي خلف رأسي وقبلني وهو يضع قضيبه بين ساقي وينظر في عيوني , رفعت ساقي و إحتضنته وهو بدأ في حط قضيبه في كسي وهو ينظر لعيوني و انا أنظر له , وبدأ قضيبه يدخل في كسي ببطء شديد و عينانا متقابلان حتى دخل قضيبه كله وقال لي مرة اخرى بحبك , قلت له انا اعشقك , وإحتضنني بكل رومانسية وحب وهو ينيك كسي ببطء و حب شديد كانت كل حركاته فيها حب ورومانسية وتقدير و جمال , كان قضيبه يتحرك دخولاً وخروجا في كسي و انا في قمة الإثارة حتى شعرت برغبة أقوى فقلت له أسرع و انا اعتصر ظهره ومؤخرته وهو ينيكني بسرعة وقوة حتى شعرت بالأورجازم بقوة و انا أعتصر مؤخرته بأظافري وظهره و اتأوه بشدة وهو يقول لي بحبك يا دعاء بحيك كان نفسي تكوني زوجتي أنا أعشقك , قال لي أين أقذف قلت له بالدخل , أنا آخذ حبوب منع الحمل رفع صدره للأعلى وهو ينظر لي وأنا اعض شفتاي و أمسك بصدري وحلماتي و هو ينيكني بقوة حتى بدأ في القذف فإحتضنني بقوة وادخل قضيبه للداخل بقوة وقذف منيه داخل كسي وهو يقول لي بحبك يا دعاء بحيك وانا اقبل عنقه وفمه بعدها قلت له أنت حبيبي أنت اليوم زوجي .


جلسنا نتحدث عرايا وبعد ساعة تقريبا مرت من الكلام قلت له يجب أن أذهب الآن وإرتديت ملابسي وخرجت و انا امني نفسي بيوم آخر فلا يكفيني السكس معه في الموبايل ولا الصور العارية وهذا ما نفعله منذ شهر
تابعونا لتعرفو ماهو الجديد من حكايات نجوم المنتدى
قصه جامده جدا
و إحساس انها واقعيه و حصلت فعلا مثير جدا
هيجني على دعاء دون سابق معرفه بها 😁
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
❤❤❤
 
  • عجبني
التفاعلات: ahlawy77

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%