الزب جماله لما يبقه واقف وراك دكر ويروح مدقرك ومبعبصك بيه دية كانت البدايه كانت ساكن مع أمى وبويه واخواتي انا أكبرهم أمى بعتتنى اشترى حاجه من البقال كان عليه زحمه المهم مكنش ولا أعرف حاجه عن الجنس لقيت عيل وقف ورأيه عادي وفجئه غرفني زب لقيت نفسى كان طيزى اتكهربت الواد خاف ومشى وان روحت بس فكرة فى الحصل شويه وكانت متغاظ مرة السنين وكبرة تقريبا في را بعه ابتدائي كانت بلعب مع العيال كوره وبعدين العيال دخلو خرابه يطرطرو ميه وبعدين قالو مين بعرف ينيك قولت انا كان فيه عيل كانو بيقوله عليه بيتاك من عيل جرنه قالولى نيكو هو رفض وقال العوز ينكنى انيكو الأول انا سعتها معرفش افتكرة الواد الضقرنى وفقت وخليتو ينكنى الأول كان عباره انو تف علي زبو حطه علي الخرم أبعد كده حطيتو انا كمان على الخرم بتاع طيزو وخلاص وروحنا ومرت السنين وصحبت واحد بقينا بنسكر ونبرشم ونحشش وهو كان بينيك خولات عرب فشتغل على حتت ارض ف المهندسين فكنت زعلان مع أمى رحت أعدت معاه وكانت الارض فاضيه وفيها جراش بينام فيه ف فيوم كنا مبرشمين معرفش آذاى قالع المطلون والباس وهو ورأيه بيدخل زيه ف طيزى ولقتنى بجلخ زبى ومستمتع وهايج هو يدوب دخل راسو وراح مطلعو قولى تعاله دورك رحت نايم وراه فضلت افرشلو ف طيزو لحد مجبت على خرمه ونمنا وأصبح قالى احنا عملنا قده ازاي وانا برضو معرفش ومش فاكر فقالى خلاص مش حنعمل كده تانى و قالى حاجه خلتنى اتمنا اتناك قالى لما كان بينكنى كانت مبصوت من زبو وكانت بضرب عشره ودية حقيق وكانت بسعده ومسك زبو احطو على خرم طيزى وخلاص مرة الحكايه وبقيت بشقت نسوان انكها انا وسعات كان بينكهم معايه بس لما بعد لوحدى بقول لنفسى يريتك يصحبى كنت كملت ونكتنى ومليت طيزى لبن وده جزء من اختيارى اكون سالب مع انى كانت زبير فشخ