NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Rodinaa

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
21 مارس 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
17
نقاط
178
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: انا الاستاذ, kokl2428, Anasmsm و 14 آخرين
حلو الجزء الاول استمري في انتظار باقي الاجزاء
 
رجاء اضافه الأجزاء التالية كتعليق وابلاغنا للدمج في قسم طلبات الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: Rodinaa
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
جميلة
 
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
جميله بس ما متتاخريش في الأجزاء الجايه
 
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
شيقة
 
  • حبيته
التفاعلات: Kingoffreeminds
جميلة و سرد حلو بس عاوز الفت نظرك لحاجه واحده صغيره ممكن تكوني ما ركزتيش فيها ان البطله سابت الراجل يضرب عليها عشرة بالساهل كدا من غير ما تعاتبه المفروض اي شخص في مكانه يبقى يحاول معاها بأي طريق حتى مجرد تحسيس بس لانها في الوقت دا تعتبر في منتهى السهوله اثنين في شقه لوحدهم هي مفلقسه و التاني بيضرب عليها عشره من غير ما يفكر يعمل حاجه تانيه تبقى صعبه

بالتوفيق في الي جاي و مستني الجديد 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: عبده راغب
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
حلوه
 
اسمي رودينا عندى 32 سنه متزوجه من 5 سنين .

من 3 سنين كنت حملت فى طفله وماتت بعد ولادتها بشهر، الموضوع سببلى صدمه نفسيه ومتخطتش اللى حصل ورفضت احمل واخلف تاني من الخوف، وجوزى بدل ما يحتويني ويحسسني بالامان عمل العكس، اتضايق مني وديما بيتخانق معايا خصوصا لما قرفت منه وبطلت انام معاه، وقتها بدا يضربني ويهددني بالطلاق، وطلقني بعدها بشهر وراح اتجوز بعدها باسبوع .

لما سمعت انه مبسوط فى حياته كنت مقهوره وبعيط كل شويه ومكنتش عارفه اعمل ايه .

انا عايشه حاليا فى بيت ماما وبابا اللي توفو من 10 سنين فى حادث، مليش اخوات خالص انا واحيده وحتى البيت ده بعيد عن اهلى فى قريه منفصله عن مدينة اهلى .

كنت عايزه شغل علشان اصرف ع نفسي بس مكنتش عارفه اشتغل ايه، انا خريجة حقوق بس فاشله جدا ومستحيل اشتغل محاميه او ايا كان .

رنيت ع بنت خالى يارا سالتها ع اى شغل محترم اشتغله واصرف بيه ع نفسي بس مفادتنيش خالص وكانت بتنصحني اتجوز بدل البهدله، بس مكنتش متقبله فكرتها لان انا كنت وصلت لمرحله كنت كارهه فيها كل الرجاله .

فعملت حساب مزيف ع الفيسبوك وسالت فى اكتر من جروب ع شغل .

تاني يوم بدات اقرا الكومنتات والرسايل اللى بتجيلي وكانت اغلبها شغل فى مصانع او سكرتيره بمرتب ضعيف، بس كان فى شغل فى مطعم شرقي بمرتب مناسب جدا كانو عايزين واحده بتعرف تطبخ وانا شاطره جدا فى الطبخ، والمرتب كان 4500 جنيه .

فرديت ع صاحب الرساله وكان محترم جدا وعرفني ع مكان التقديم وكنت مبسوطه ان بيني وبين المطعم ده نص ساعه بس وقدامي 4 ساعات والا وقت التقديم هيخلص وهستني للاسبوع الجاي .

فقومت استحميت وبعد الشاور وقفت قدام المرايه وحسيت ان انا اتغيرت جدا للاسوا .

وزني زاد وملامح وشي باهته ومرهقه .

انا طولى 165 سنتى ووزني 71 كيلو، للاسف طلعلى بطن هى مش كبيره بس ظاهره خصوصا فى الچيبه وطلعلى جناب صغيرين .

فروحت لبست چيبه سمره هى من الوسط ضيقه بس من بعد كده واسعه وهى قماش بالمناسبه .

ولبست فوق الچيبه قميص اسود ودخلته جوا الچيبه وحطيت شال عليا ولبست طرحه سمرا بردو ولفيتها لفه توضح ملامحى بشكل كويس خصوصا ان انا جميله وملامحي جذابه .

ضحكتى حلوه جدا وعندى شق فى دقني مش عارفه بيسموها شق الحسن او القمر ايا كان .

ومناخيرى بسيطه مش كبيره وشفايفي مرسومه وخصوصا شفتي اللى تحت منفوخه اكتر من شفتي اللى فوق، ولون عيوني عسلي فاتح وحواجبي تقيله ومرسومه طبيعي ورسمة عيني زى الفراعنه طبيعي بردو، ولون بشرتي بيضه اوي .

المهم حطيت روچ وردى خفيف وحطيت كحل بس ووقفت قدام المرايه بس حسيت ان التوته كبرت شويه بقت بارزه اكتر بسبب وزني اللى زاد ولما حطيت ايدي عليها بضغط عليها احاول اخفي بروزها حسيت انها بقت اطرى اكتر من الاول .

كنت متضايقه خصوصا ان انا صدرى كبير شويه ومنفوخ ومشدود فكنت خايفه اكون بكبر زى الستات الكبيره وبدا جمالى يقل .

المهم نزلت روحت طلبت تاكسي يوديني لمكان التقديم ومن اول ما ركبت والسواق بيحاول يفتح معايا كلام فى اى موضوع ولما بطلت ارد عليه اعتذر ليا وقالى ان صوتي عذب ومليان انوثه وسحرله ودنه وقلبه وده سبب انه عايزني اتكلم معاه .

عملت نفسي متضايقه وفضلت انفخ بس من جوايا كنت مبسوطه اوى من كلامه .

المهم وصلت مكان التقديم ولقيت مفيش اى حد موجود غيرى، المهم اللى استقبلني فى المكتب كان راجل كبير عنده 43 سنه اسمه فتحي، طوله 174 سنتى ووزنه 98 كان بكرش ولابس قميص ومدخله فى بنطلون قماش زى اى موظف مصري .

فتحي اول ما شافني قام من مكانه سلم عليا وقعدنا مع بعض .

انا مبتسم جدا ومتوتر وسالني ع الاكل اللى بعرف اعمله وطريقة عمل الاكل ده .

بس لاحظت ان وانا بتكلم ان هو بيعرق وباصص ع شفايفي وانا بتكلم واوقات بيبص ع صدرى اللى بارز حجمه حاجه بسيطه فى القميص بتاعي .

كنت متردده اغطي صدرى اكتر بالشال اللى لبساه ولا لا، بس قررت اعمل نفسي مش اخده بالي علشان محسش بالاحراج .

المهم اتقبلت فى الوظيفه وطلب رقمي علشان لو فى اى واقفه قدامي يساعدني .

وفعلا اخدنا ارقام بعض واخدني لمكان المطعم اللى كان ع بعد شارعين بس من مكان التقديم .

دخلت المطعم كان شيك جدا وكبير ومليان زباين، مكنتش متوقعه ده كله بصراحه، المهم دخلني جوا المطبخ وعرفني ع الشيف كان راجل اسمه عمر، كان ضخم بعضلات، طوله كان 187 سنتى وعضلاته كبيره جدا وبارزه فى هدومه، وكان اصلع وبدقن تقيله .

كان متعصب ع الطباخين اللى معاه اللى كان عددهم 7، منهم 5 شباب، وبنتين .

المهم اول ما شافني بصلي من فوق لتحت وهو مكشر تكشيره رعبتني وقالى اجي وراه ع مكتبه وبعدها زعق للطباخين تاني ينجزو فى وقتهم .

المهم روحت وراه المكتب .

عمر : تعالى اتفضلي ع الكرسي .

انا : شكرا لحضرتك .

عمر : اسمك ايه .

انا : رودينا .

عمر : انا اسمي عمر، عندك كام سنه .

انا : 32 سنه .

عمر : بتهزرى ؟ كنت فاكرك 22 او 23 سنه .

انا : ههههه مش للدرجه دى بس عادي .

عمر : طالما فتحي اللى جابك بنفسه يبقا انتى شاطره جدا فى الطبخ وانا بثق فى فتحي فاتمنى متخيبيش ظني فيكي، وكمان عايزك تكوني سريعه مش زى السلاحف اللى جوا دول .

انا : انت كنت بتزعقلهم علشان كده ؟

عمر : كنت بزعق لشابين بس هم الصغيرين اللى موجودين واحد عنده 24 سنه وواحد 21 سنه، انما البنات مبزعقش .

انا : طب والباقي اعمرهم كام .

عمر : فى واحد عنده 52 سنه وده خبره كبيره فى المطبخ وواحد 31 سنه وواحد 39 سنه، اما البنات فهم رقيه 27 سنه ونورهان 36 سنه،.

انا : طب وحضرتك .

عمر : اول مره حد جاي جديد يسالني ع سني .

انا : انا اسفه مش قاصدي اتدخل فى حاجه مينفعش اتدخل فيها .

عمر : لالا عادي مفيش مشكله انا 41 سنه والشيف هنا بسبب انى خبره كبيره من صغرى فى المطاعم ودراستي بردو فى الطبخ وانا المسؤول عن الفرع هنا .

انا : اوكي طب نظام الشغل ايه .

عمر : الشغل من 2 الضهر ل12 بليل .

انا : طب احم المرتب .

عمر : 4500 .

انا : اوكي .

عمر : خلاص يبقا تعالى بكرا بعد **** الجمعه ع العصر لفتحي وخلصي الاوراق معاه وابداى شغلك من اول يوم السبت وهتعرفي نظام الشغل اكتر والاكل عندنا ايه وكل حاجه .

انا : تمام شكرا لحضرتك .

بعدها سلمت عليه وهو جه يوصلني لبرا المكتب، بس وهو بيفتحلى باب المكتب حط ايده ع ضهرى فوق التوته بشويه وخرجني اكنى مراته او حبيبته، انا قلبي اتنفض من مكانه بس معملتش اى ردة فعل وخرجت من المطعم وروحت بيتي كنت مبسوطه ان انا هشتغل بس كنت عماله افكر فى اللى حصل وحسيت بالخوف، وفى نص منا بفكر وممدده ع السرير نمت غصب عني، كنت ع الساعه 4 ونص العصر .

حلمت بان انا ماشيه فى الشارع بليل وحد جه من ورايا وحط ايده ع وسطي وبصيت عليه لقيته عمر، بصلي وهو مبتسم ونزل ايده ع التوته وفضل يقفش فيها وهو بيقولى " ما تسيبك من الشغل دلوقتي وتعالى انيكك، انا عارف انك لبوه عايشه لوحدها وعايزه حد يركبها " .

صحيت من النوم مفزوعه وكنت خايفه اوى ليكون الشيف عمر عايز كده منى فى الحقيقه ويضايقني فى الشغل لو انا روحت الشغل ده .

كنت متردده اروح الشغل ده ولا لا بس قطع تفكيرى موبايلي وهو بيرن ولقيته فتحي .

انا : الو

فتحي : اه الو ازاي حضرتك يا استاذه رودينا .

انا : انا كويسه ... هو فى حاجه ؟

فتحي : لالا ابدا انا كنت برن بس بسالك اذا كنتى هتحبي تخلصي الورق بكرا ولا تيجي دلوقتي افضل .

انا : اجي دلوقتي فين ؟ حضرتك تعرف الساعه كام ؟ الساعه 8 .

فتحي : اه انا بس مكنتش عايزك تيجي بكرا فى الحر وتتعبي نفسك علشان صحتك وانا ميرضنيش انسانه رقيقه زيك تتعب من الشمس .

انا : هههه و**** يا استاذ فتحي انا كنت بدات اتردد اجي الشغل ولا لا .

فتحي : ليه حصل ايه ؟ اوعى يكون فى حد ضايقك .. دنا ادبحهم كلهم .

انا : ياااه ! هههه مش للدرجه يا استاذ فتحي ههه.

فتحي : لا للدرجه دى ونص طبعا .

انا : عموما مفيش حاجه ضايقتني انا بس مش مرتاحه .

فتحي : طب تحبي نخرج سوا نتكلم فى الموضوع ولو حسيتي انك غيرتي رايك توقعي ع العقد ؟

انا : عقد ؟ هههه ليه مكبر الموضوع دول 4500 .

فتحي : لو تحبي اخليهم 6000 بس متعرفيش حد .

انا : بمناسبة ايه طيب تزودلى المرتب ؟

فتحي : عايز اساعدك بس مش اكتر، ها بقا تحبي نخرج سوا دلوقتي ؟

انا : لا طبعا افرض حد يعرفني شافني يقول عليا ايه ؟

فتحي : انتى متجوزه ؟

انا : لا مطلقه .

فتحي : لالا اكيد بتهزرى مين الاعمى اللى يسيب واحده زيك كده ؟

انا : اهو نصيب .

فتحي : طب بصي انا مش عايز اجيبك مكتب الشغل علشان هيخنقك، تحبي اجيلك البيت بدل ما اتعبك وتخرجي ؟

انا : خلاص ماشي .

فتحي : عنوان حضرتك ايه ؟

بعدها اديته العنوان وقفلنا مع بعض وقومت روقت الشقه اكتر ورشيت معطر ريحته حلوه اوى ولبست اسدال ابيض وجهزت عصير واستنيته .

مفيش دقايق ورن ع الموبايل وانا فتحتله البوابه اللى تحت من الزرار من فوق وهو طلع سلم عليا ودخل الشقه وقفلت الباب .

وديته اوضة الضيوف وجيبت العصير، بس لما جيت احط الطبق اللى عليه العصير ع الترابيزه ... لمحته بيبص ع التوته وانا موطيه .

بعدها روحت قعدت قدامه ع الكرسي وبدانا نتكلم فى الشغل وفعلا قدملى ع عقد فيه ان انا هقبض 6000 وقالى انه ممكن يزودلى المرتب بسرعه غير كل الناس وكان بيحاول يكسب انبهارى بس كان بيعرق بشكل مش طبيعي وبحسه مش ع بعضه كل اما بتكلم وبشوفه عمال بيبص ع رجلى من تحت، حسيت ان انا لو اتدلعت فى كلامي ممكن اكسبه اكتر .

انا بصوت هادي وفيه دلع : بس مش عارفه يا استاذ فتحي انت عارف ان انا واحده عايشه لوحدها ومحتاجه فلوس اكتر ومش هقدر اشتغل شغلانتين، الرجاله هيضايقوني وغير كده انت عارف ان انا رقيقه ع موضوع الشغل ده اصلا ومستحملهوش صح ؟

فتحي وهو بيبلع ريقه بالعافيه : اوي اوي يمدام رودينا رقيقه اوي

انا : طب والعمل ايه ؟ خلاص انا مش هقدر اشتغل .

فتحي : لالا ليه كده ؟ طب ايه رايك فى مرتب 7500 بس مش هقدر ازود اكتر من كده فى البدايه حتى غصب عني و**** .

انا بدلع : هووفف يا فتحي وانا لسه هستنى لاخر الشهر علشان اقبض ؟

فتحي : انا اأ انا ممكن اخليكي تقبضي الاول قبل ما تشتغلى ايه رايك ؟

انا : اممم موافقه ... شكرا اوى يا فتحي .

فتحي : تعرفي ان فتحي طالعه منك حلوه اوي ؟

انا وانا باصه فى الارض : ههههه متكسفنيش بقا يفتحي الاه !

بعدها روحت قعدت جمبه علشان امضي ع العقد بس وانا موطيه امضي ع الترابيزه لمحته بيرجع بضهره لورا وشوفته باصص ع التوته بردو وكان هيموت عليا حرفيا .

بعدها مضيت ع الورق وشكرته ع الشغل وهو سالني ع مكان الحمام وشاورتله ع مكانه بس لما قام من مكانه شوفت بتاعه كان واقف موت فى بنطلونه وظاهر اوى . انا اتخضيت وقولت لنفسي

" يلهوى الظاهر ان بتاعه كبير اوي اوي " .

المهم دخل فتحى الحمام وانا كنت حاسه ان كوكو عندى سخن اوى وبقا مبلول اوى اوى .

كنت حاطه ايدي عليه من فوق الاسدال بدعكه شويه براحه وبفتكر شكل بتاع فتحى وهو هيقطع البنطلون علشان .

بس حاولت اشتت تفكيرى فى الهبل اللى بعمله ده واتمالك نفسي ففتحت شاشة التلفزيون اتفرج ع اي حاجه، وعدا الوقت ولاحظت ان فتحي اتاخر ربع ساعه فروحت خبطت ع باب الحمام .

انا : انت كويس جوا ؟

فتحي : اه انا كويس معلش اتاخرت هخرج اهو .

انا : لالا انا اسفه مقصدش انا كنت عايزه اتطمن انك كويس بس، خلاص هسيبك براحتك .

فتحي : ممكن طلب .

انا : اه اكيد اتفضل .

فتحى : ممكن متمشيش وتفضلي تتكلمي .

انا : هههه ايه ؟

فتحي : انا عارف انه طلب غريب بس انا محتاج اسمع صوتك جدا .

انا : انت متاكد انك كويس ؟

فتحي : مش كويس بصراحه .

انا : انت بطنك وجعاك او حاجه ؟

فتحي : لا انا تعبان تعب تاني .

انا : تعب تاني ايه مش فاهمه .

فتحي : ثواني .

* باب الحمام بيتفتح *

فجاه فتح فتحي باب الحمام وكان واقف ونصه اللى تحت عريان وحرفيا بتاعه كان اطول زب انا شوفته فى حياتي ... كان 19 سنتى ومنفوخ مليان عروق بس مش مشدود كان عامل زى الكوبرى كده .

انا اول ما شوفت شكله انا تنحت بس بعد كده ابتسمت غصب عني من الكسوف ومشيت من قدامه روحت للصالون من غير ما انطق .

فكرته هيتكسف ويلبس هدومه بس اتفاجئت انه جه ورايا .

انا كنت قاعده ع الكنبه وهو واقف قدامي بمتر ونص كده بيعتذرلى .

فتحي : انا اسف جدا يمدام رودينا ارجوكي متزعليش مني انا غصب عني مش قادر امسك نفسي قدام جمالك .

انا : وبعدين ؟ تقوم تقف قدامي بالشكل ده ؟ اتفضل البس هدومك واطلع برا .

* قرب فتحي ووقف قدامي *

فتحي : من فضلك سامحيني مش هتتكرر تاني بس متخليش اللى حصل ده يأثر ع شغلك معانا .

* زبه كان قريب منى اوي وعيني كانت عماله تلمحه غصب عني من كتر ما شكله مغري اوى ومخلي كسي هايج اوي وانا ماسكه نفسي بالعافيه *

فتحي : انتى معايا يمدام رودينا ؟

انا : هاه ؟ ااأا ااه طبعا معاك امال هكون مع مين بطل استعباط .

فتحي : طب ممكن متتجاهليش الشغل .

انا : طيب بس اتفضل البس هدومك وروح بيتك .

فتحي : انا خايف امشي كده فى الشارع وحد ياخد باله من شكلى واتفضح .

انا : والمطلوب ؟

فتحي : ساعدينى باي حاجه ارجوكي ودى اخر مره هتشوفي وشي فيها مش هتشوفيني فى الشغل حتى .

انا : اساعدك ازاى يعني ؟

فتحي : اى حاجه ... ممكن تدعكيه ؟

انا : لا طبعا مش هلمسك اصلا .

فتحي : طب ممكن تقفي ابص عليكي من ورا ؟

انا : اممم طيب .

* قومت وقفت ولفيت وبقا ضهرى ليه وكنت ببصله من تحت لتحت وشايفاه ماسك زبه وبيرجه بسرعه موت وعينيه هتقطع التوته، فمسكت الاسدال وشديته جامد فبقا الاسدال ماسك فى جسمي وتفاصيل جسمي باينه من ورا *

فتحي : اااه ... ممكن توطي ؟

انا : ليه ؟

فتحي : علشان خاطرى مش هطول هبص بس .

* قعدت ع ركبي ع الكنبه ووطيت قدامه وانا باصه عليه وهو بيرج زبه، بس لقيته قرب فجاه مكنتش فاهمه ليه بس مره واحده بدات اشوف زبه بينتر لبنه بشده اوى ع الاسدال اللى ماسك على طيزى، الحقيقه اتصدمت من كم اللبن اللى خرج منه وشكله وهو بيجيب لبنه خلاني ع اخرى *

انا : خلصت ؟

شريف : اه انا اسف ع اللى حصل ده يمدام رودينا.

انا : تمام اتمنى مشوفكش تاني خالص فى حياتي بعد القرف اللى انت عملته ده، تجيلي يوم السبت بس تديني مرتبي وبعدها مشوفكش تاني .

شريف : حاضر يمدام انا اسف .

* بعدها راح الحمام لبس هدومه وخرج من غير ما ابصله حتى وروح *

بس اول ما شوفته من البلاكونه انه خلاص خرج، جريت قلعت الاسدال وشوفت اللبن بتاعه وكنت بشيله بصابعي وبدخله جوا بوقي بدوقه لبنه وانا بدعك كسي وقعدت افتكر شكله وهو بينتر لبنه عليا وانا موطيه لحد اما جيبتهم انا كمان ونزلت عسل كسي وانا نايمه، حسيت بالارهاق جدا مقدرتش اقوم اخد شاور حتى ونمت مكاني زى مانا .
صحيت بعدها ع الساعه 4 الفجر ع رساله مبعوتالى من وقت روحت من مكان الشغل بس مكنتش شوفتها .
واللى كان باعتها كان هو اللى عرفني ع مكان الشغل واللى كمكنش حاطت صوره للصفحه بتاعته ولا حتى باين اى معلومات عنه بس كان اسم الحساب زياد، وع حسب علمى مفيش حد فى الشغل اسمه زياد .
زياد : هو انتى اللى جيتي الشغل النهارده ؟
انا : اه ليه فى حاجه ؟
زياد : لا ابدا بس مكنتش متخيلك بالجمال ده كله.
انا : طيب احترم نفسك .
زياد : انا مقصدش اضايقك بس انا بقولك الحقيقه انا اول مره اشوف واحده فيها كل صفات الانوثه كده ومش مصدق انك هتشتغلى معانا، المفروض انك مكانك مع الملايكه فوق فى السما، وانا خايف عليكي من الحيوانات البشريه اللى معانا فى الشغل.
انا : خايف عليا يعني ايه ؟ هم ممكن يأذوني ؟
زياد : الشيف عمر ده كل اما بتعجبه واحده بيفضل يقرب منها لحد اما بيرتبطو وياخد منها اللى هو عاوزه وبعدها بيتجاهلها وياما هى تكمل فى الشغل او تسيب الشغل، البنتين اللى معانا فى الشغل حصل معاهم نفس الموقف رغم ان فى واحده فيهم متجوزه وخانت جوزها معاه.
انا : مين فيهم ؟
زياد : نورهان ... عندها 36 سنه متجوزه من واحد طيب وغلبان بس هى بتموت فى الشيف عمر وهو بينام معاها وقت ما يعوز اما رقيه فبقت بتكرهه وبتشتغل غصب عنها علشان محتاجه الفلوس، وكان فى بنات كتير جم ومشيو بسبب انهم مستحملوش يشوفو كل ده بيحصل معاهم .
انا : ولما انت عارف ده كله عرفتني ع مكان الشغل ده ليه ؟
زياد : انا كنت عايز اساعدك علشان كنت فاكرك كبيره فى السن 50 سنه او حاجه بس لما عرفت انك صغيره وجميله بالشكل ده كان لازم اوعيكي .
انا : انا لو عندى 50 سنه هعمل حساب ع الفيس اسال ع شغل ؟ عموما هو انت مين ؟ انا معرفتش حد فى الشغل اسمه زياد وعرفت كل المعلومات دى منين ؟
زياد : بقالى فتره كبيره هنا وشوفت كل حاجه بتحصل قدامي .
انا : اه انت كبير فى السن بقا .
زياد : بالعكس انا 24 سنه .
انا : انت كنت من الاتنين اللى هو بيزعقلهم وقت مانا دخلت المطبخ ؟
زياد : اه .
انا : طب وانت سامحله يزعقلك ليه ؟
زياد : علشان هو اهبل بيجعر زى الحمار وفى الاخر باخد مرتبي وخلاص .
انا : طب والعمل ؟ مجيش الشغل ؟
زياد : لا تعالى بس متخليش حد يحاول يضحك عليكي .
انا : ماشي شكرا يا زياد .
زياد : انا اسمي الحقيقي احمد .
انا : شكرا يا احمد ... مع السلامه .
قفلت معاه وفضلت افكر فى اللى هو قاله وقررت اواجه اللى هيحصل وانا مفتحه عيني كويس ومش هضعف تاني ابدا ولا هسمح لحد يقل ادبه زى ما فتحي عمل .
( نهاية الجزء الاول ) ...
حلوه اوي اوي اوي ♥️
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%