اتخطفت قبل كده من مستريس سادية كانت مدرسة عربي كنت بروحلها درس مخصوص و انا لواحدي و في يوم اغتصبتني و كنت مربوط و متغمي عيني و حرفيا قعدت تحلب فيا لحد تاني يوم من ١٢ بليل لحد ١ الظهر بيحلب فيا و بعد كده و سابتني بس انا كنت بحارب عشان منزلش لبن بس غصب عني كانت بيبعبصني و بتمص و تحلب و هي نفسها كانت عارفه اني بحاول منزلش لبني بس اول لما قالت متحاولش تقاوم عشان مش هسيبك غير بمزاجي هنا استسلمت و قلتلها حاضر يا مستريس و سبتها تحلبني و انا مستسلم ليها