NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
587
مستوى التفاعل
1,382
نقاط
3,079
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
احچيلك قصتي وشلون اتعلمت على البدلي

چان عمري تقريباً 12 سنة چنت فوق بغرفة النوم دا ابدل الوكت چان المغرب وغرفة النوم مطلة على حديقة الجيران شفت ابن جيرانا وعمرة بحدود الـ27 سنة دخل بالحديقة وياه ولد اصغرمنه يطلع فد 17 سنة چانوا ديسولفون ويضحكون وبين ضحكة وضحكة يتحاضنون واثناء ما يتحاضنون ابن الجيران يلزم الثاني من خصرة وايديه تتزحلك على فردات طيزة ويسحبة على جسمه بحيث لزكون عير بعير طبعاً وهمه لابسين هدومهم. كل هاية وآني دا شوفها عادي واثناءها دا ابدل هدومي. بعدين انتبهت انه هذولة ختلو وره شجرتين وحدة يم اللوخ محد يكدر يشوفهم بس آني لان شباك الغرفة صاير تقريباً عليهم والبردات نازلة بس اكو فتحة بين البردة والحايط چنت دا باوع عليهم منها وهمة ما دايشوفوني. اشو بعدين الولد ابو الـ17 سنة اندار وانطى ظهرة لابن الجيران اللي طبك عليه وحضنه وبدا يبوس برگبته وهذا خدران. بعد اشوية ابن الجيران مد ايده على الحزام مال صديقه وبدا يفتحه وفتح الدكمة مال البنطرون ومد ايده علسحابه ونزلها وهو بعده طابق عليه من وره ويبوس برگبته. وراها اشو هذا نزل البنطرون مال صديقة علنص وبده يتحسس ويلعب بطيزه ويباوع على طيز صاحبة وبعد اشوية ابن الجيران گعد على ركبته وراح يبوس طيز صاحبه وصاحبه خدران ويحرك بطيزة وره فتره كام ابن الجيران على حيلة فتح حزام بنطلونة وفتح السحابة وطلع عيرة اللي چان واگف عبالك اسد ولزكه على طيز صديقة وخلاه بين فردات طيزة شوية شوية اشو عير ابن الجيران بده يدخل الى ان بعد ما كمت اشوف عيرة وابن الجيران دخل ايديه من جوه ابط صاحبه وهو طابق عليه وعيرة بطيز صديقة وبين البوس من رگبته ودفع عيره رايح جاي الى ان وگف وطلع عيره هم المرة جان عيرة گايم علنص. طلّع الچفية ومسح عيرة ومسح طيز صاحبة لبسوا بناطيرهم وقبل ما يرحون ابن الجيران ما ادري شحچا ويا صاحبه وباسة وطلعوا من الحديقة. هذه چانت اول مرة اشوف بيها اثنين يتنايجون. اما قصتي وشلون تعلمت على البدلي فهي كالاتي:

بعد سنتين تقريباً من هذا الحادث اللي بقى براسي واثر علية هواية رادت بيبيتي تروح عند جماعة گرايبنا ورادتني آني اوديها واكون وياها وهذولة گاعدين بنفس المنطقة مالتنا بس بالجهة الثانية منها. المهم رحنا دگينا الباب فتحتلنا مره هم بعمر بيبيتي. رحبت بينا وگعدنا بالهول احنا التلاثة والبيت يبين ما بيه احد همة النسوان يحجون بيناتهم وآني وحدي گاعد ضايج. بعد اشوية سمعنا صوت واحد دينزل من الدرج من الطابق الثاني. بالبداية عبالي هم وحدة مره لان الصوت جان صوت شحاطات بس طلع ابنهم لابس دشداشة وشحاطة يبين من سمع صوتنا نزل راد يسلم وبعد السلام گعد شوية وكام يسولف ويا بيبيتي وهي تسأله شلونه بالمدرسة ومن هالحچي وبعدين بده يحچي وياي هم على المدرسة گتله آني شوية ضعيف بالرياضيات. بعدين كام ديريد يصعد مرة ثانية للطابق الثاني امه گالتله اخذ جميل وياك حتى لا يضوج وحده بيناتنا احنا النسوان. صاحني وگال امشي وياي خل نصعد فوگ اشوفك مجلات مال سوبرمان عندي هوايه منها. الولد يطلع بحدود الـ17 الى الـ19 على سمار وشوية متروس ويبين يلعب رياضة. واحنا دنصعد هو ليگدام وآني وراه ضوه الشمس ضرب على دشداشته وجسمه بده واضح من جوّه الدشداشة وچان لابس لباس داخلي ابو الجوكي. المهم صعدنا ودخلنا غرفته اللي بيها قريولة وميز مال قراية ومكتبة صغيرة وكرسي يم الميز. چان يگولّي راح اطلعلك چم مجلة اتفرج عليها بين ما اروح للحمام وارجعلك. اخذ فد صفطه من المكتبة وخلّاها على الميز وراح. بديت اگلب بالمجلات اللي شفت انه وحدة من هذه المجلات مو مال سوبرمان وبدافع الفضول شفت ان هذه المجلة مجلة خلاعية عفت كل المجلات وبديت اتفرج عليها وآني دا گلّب بيها طلعت صفحة بيها اثنين ولد مصاليخ ودا يتنايجون رأساً اذكرت ابن الجيران شلون ناج صديقة بالحديقة گبل سنتين. وما شوف الا عيري كام. بعدين سمعت صوت باب الحمام وصوت الشحاطة سديت المجلة وأخذت بيدي مجلة مال سوبرمان وانداريت على صوته وهو جاي وشفته دخل للغرفة واثناء ما ديدخل من الباب الضوه ضرب على دشداشته وهل المرة هم بيّن جسمة من جوه الدشداشة بس بدون لباس. اتقرب عليه وگال ها عجبتك المجلات وبنفس الوقت باوع وشاف المجلة الخلاعية فوگ كل المجلات. عرف انه آني اتفرجت عليها ويبين انه هو متقصد رادني اشوفها. گعد على الكرسي يم الميز وفتح رجليه وآني واگف يم الميز عين على مجلة سوبرمان وعين على الخلاعية وعيري صاير حديد. وهو گاعد اتقرب عليه شوية وصرت آني تقريباً بين رجليه. اتقرب بعد شوية الى ان لزگ فخذه الايسر على طيزي. چنت بوكتها لابس تي شيرت وبنطلون مال تراكسوت. فمن لزگ فخذه على طيزي حسيت بحرارة فخذه وعيري بعد ما يريد ينام. هو هم انتبه انه آني ما ابتعدت وشاف انه التراكسوت منفوخ من كدام. تشجع ولزمني بيدة اليسرى من خصري الايسر وسحبني سحبة خفيفة على فخذه بحيث حسيت انه آني گعدت على فخذه. بعدين گلي عجبتك المجلة جاوبته گتله اي خوش مجلات. گلي لا قصدي هاي المجلة وأشّر على المجلة الخلاعية. گتله اي حلوة وهاي اول مرة اشوف هيچي مجلة. اشو من جاوبته سحبني هم سحبة خفيفة ليجوه حسيت انه فخذي الايمن من فوگ قريب طيزي لزگ بفد شي حار وقوي. سحب المجلة الخلاعية بيده اليمنى وايده اليسرى حاضنتني وصار فخذي لازگ بعيرة. فتح المجلة راساً على صور الاولاد وهمه يتنايجون وسألني شايف مثل هذولة گبل. گتله لا ماشايف وعيري بها الاثناء يريد ينفجر. وگبل ما خلص كلامي رأساً سحبني بحنية وگعدني على عيرة ولزم عيري من فوگ الهدوم. صرت آني واگف گدامه وظهري عليه وهو حاضني وايده على عيري وعيرة صار بنص طيزي بس من على الهدوم وبده يبوس برگبتي. من ناحيتي انشليت وتذكرت ابن الجيران وهو ينيج بصديقه وتمنيت انه ينزع التراكسوت مالتي. وخلال ما هو يبوس حط ايد اليسرى عل الورك الايسر واليمنى على الورك الايمن وسحب التراكسوت ويااللباس ونزعني الى حد الركبة ورفع دشداشته وما حسيت الا فد شي حار لزگ بطيزي. همس باذني وگال لا تخاف ما راح افوته بطيزك يبين عليك هاي اول مرة بس راح اخلي راس عيري بالضبط على زرف طيزك راح يعجبك. لزم عيرة بيدة اليمنى وخلاه بالضبط على زرف طيزي وظل يبوس الى ان حسيت انه طيزي تبلل بماي حار وهو يتأوه ويحضني بقوة وآني خدران بين ايديه وهلكت ما انفعل لزمني من وجهي وداره وباسني من حلگي وكام يمص شفايفي الى ان فاخ. اما آني فبقيت مدهوش ما اعرف سشوي. جاب خاولي وخلاه على عيرة ومسح بيه المي وبعدين بده يمسح المي من طيزي وره ما خلص بده يشم طيزي ويبوسه وبعدين لبسني التراكسوت وگلي اذا عجبك تعال كل يوم نتونس واخليك انت تسوي مثل ما سويت وياك. گتله شلون ما اگدر اجي خاف يعرفون بينا. گال انت مو ضعيف بالرياضيات. گتله صحيح. گال هسه من ننزل اقترح على بيبيتك حتى ادرسك واخليك تتقوى بالرياضيات واكيد همه ما عدهم مانع، مو خوش فكرة. گتله خوش فكرة. نزلنا واقترحنا على بيبيتي هذا الاقتراح وگالت ما عدها مانع وبهالطريقة صارت جيتي رسمية الى گرايبي.

بعد ما اطلعنا اني وبيبيتي من عدهم ظليت دايخ كلما اتذكر واني گاعد بحضنه وعيرة بزرف طيزي عيري يكوم ومن صار الليل ما اگدرت انام هلگد ما جنت افكر، تريد الصدگ كلّش عجبتني الشغله اتذكرت من گعدني بحضنه وگال ما اريد ادخله بطيزك حتى ما تتأذه، ومن آني بالفراش مديت ايدي على طيزي وگمت افرك بيها وخليت اصبعي الوسطاني بزرف طيزي وبديت ادخل راس الاصبع شويه شويه. هلگ ما حبيت الشغله صار الولد ما يروح من بالي لذلك قررت ان اروح يمه مره ثانية وبحجة درس الرياضيات. بعد اربع ايام اخذت كتاب الرياضيات ورحت لوحدي لبيت گرايبي..دگيت الباب...طلعت امه ورحبت بيه.. ودخلتني جوه بالهول ..وصاحت على ابنها. نزل وسلم عليه وكأن كلشي ماكو بيني وبينه .. گال هاجيت من طرف الرياضيات..جاوبت وگتله اي..بس من شفته بديت ارعش شوية وراسا عيري گام..سالني وين تريد ادرسك هنا لو فوگ بالغرفة عندي.. امه جاوبت وگالت فوگ بالغرفة احسن اخاف لا يجي احد او خطار ويزعجوكم..هو هم گال خوش خلي نصعد فوك لعد.

بدينا نصعد الدرج هو گدامي وآني وراه وداباوع على طيزه اللي خياله ديبين من الدشداشه هالمرة ما چان لابس لباس، يبين من سمع صوتي وهو فوگ تحضر ونزع اللباس وظل بالدشداشه. وصلنا غرفة النوم صرت آني بصفه من جهة اليمنى راساً خلّا ايده اليمنى على اجتافي، وگفت وگف هو هم وكلي شلونك هذاك اليوم تونست، هو من گلي هيجي عيري راد ينفجر هلگد ما اشتهيت، گتله بصوت مرتعش كلش هوايه ... گلي اليوم راح اونسك اكثر ...لزم ايدي وخلّاها على عيره اللي چان واگف وصاير حديده حسيت بحرارة عيرة من فوگ الدشداشة وهاي چانت اول مرة الزم عير لان المرة السابقة ما انطاني مجال حتى الزم عيرة راساً خلاه على زرف طيزي. صرت العب بعيرة من فو فوگ الدشداشة..بعدين مد ايده على الميز واخذ المجلة الخلاعية وفتحها على صور الولد اللي دايتنايجون ..وبيها صورة واحد ديمص عير الثاني... گلي يعجبك اتسوي مثل هذا..باوعت على الصورة وگتلة ما مجرب گبل... المهم گعد على القريولة ورجليه مفتوحة ولزمني من خاصرتي وسحبني الى ان طبگ عيري على عيره ولزمني من فردات طيزي وحضني ودخل ايده جوه التي شيرت وصار يفرك بظهري وسحبني وبده يبوس برگبتي وآني هلگد ما خدرت الا شوية اوگع بس هو لف رجليه عليّ وظل يبوس وشويه شوية صعد على وجهي الى ان وصل شفايفي وبدا يمص ويمص آني هم من كثر الهيجان بديت امص وياه وره شوية وگف وبدا يباوع بوجهي وآني هم اباوع عليه وبدينا نتباوس ونمص واحد شفايف الثاني. كل هاي وهو گاعد على القريولة وآني واگف لانه هو شوية اطول من عندي. بعدين لزم التي شيرت ونزعني اياها، نعني صرت مصلخ من فوگ وبدا يبوس بصدري الى ان وصل للحلمة بدا يمص بيها وآني حرارتي دتصعد وتصعد واثناء ما ديمص بالحلمة مد ايده بالتراكسوت على طيزي وحط اصبعا الوسطاني على زرف طيزي وبدا يحركه وره شويه سحب ايده وخلّا اصبعه بحلگه وبلل راس اصبعه الوسطاني ورجع وخلّا اصبعه مرة ثانية على الزرف وبدا يحركه ويدخله بطيزي مثل ما سويت بالليل من جنت نايم. من مد ايده بالتراكسوت لاحظ انه ما لابس لباس داخلي،گلي راح تصير شاطر بالنيج. واثناء ما يبعبص بطيزي حسيت انه اصبعه بدا يدخل ويطلع يدخل ويطلع وهو مستمر ديبوس بصدري وشوية شوية گام ينزل بالتراكسوت ويبوس بالسرة ونزل جوه السرة الى ان وصل منطقة العانة اللي الشعر بيه توه طالع نزّل راسة وظل يبوس بالشعرة حسيت عيري يمس وجهة وشفايفة وبده يمشي شفايفة على عيري ونزل على الخصاوي وصار يبوس وما شوف الا وعيري دخل بحلگة ويدا يمص واني ما اتحملت راساً المي طلع بحلگة ...المي يطلع وهو يمص... يطلع وهو يمص...يطلع وهو يمص الى ان خدرت.. شالني وخلاني على القريولة وگلي ارتاح شوية.. راح افوت للحمام اغسل وارجعلك...بقيت عالقريولة متمدد ودا افكر بيني وبين نفسي واگول ... آني ليهسة ما شفت عيرة لزمته صحيح بس من فوگ الدشداشة ... اكيد راح يشوفلي اياه من يرجع..

انتظرت وآني متمدد على القريولة مصلخ من فوگ ودا افكر بعيرة، صحيح هس توني چبيت بس بعدني ما شبعان. بعد خمس دقائق رجع من الحمام وعيرة مبين واگف من وره الدشداشة، اتقرب على القريولة وگعد يمّي ورفع الدشداشة الى فوگ الرگبتين بحيث زرورة طلعت، آني هم مديت ايدي على زرورة وبديت املّس بيهم وشوية شوية اتقرب على عيرة الى ان اصابيعي لمست خصاويه، هو هم لزم الدشداشة ونزعها شفت عيرة وگف شلون وگفة عبالك أسد آني هم لزمته وبديت افرك بيه وهلگد ما عجبني نعومته ما اتحملت، قرّبت راسي من عيرة وبديت ابوسة وچانت اول مرة اشوف عير بهذا الكبر وبهذا المتن، وشوية شوية تشجعت وخليت راس عيرة على شفايفي وبديت امص وامص وامص وهو يتلووه من النشعة، بعدين ما اشوف الا وگف على حيلة وهو مصلخ وگعدني عالقريولة ولزم راسي بأيديه وقرب عيرة من وجهي وصار يفرگ عيرة بوجهي الى ان خلّاه بحلگي وبديت امص وامص وامص وامص، بعدين لزم راسي وراح يدخل عيرة بحلگي ويطلّع .. يدخل ويطلّع.. يدخل ويطلّع.. يدخل ويطلّع، وآني مغمض وخدران، وما اشوف الا المي يطلع من عيرة مثل النافورة وچب بحلگي الى ان انترس حلگي بالجلق، گلّي ابلعا للجلق، آني هم بلعته. بعد ما خلّص لزم وجهي بايديه وقرب وجهة من وجهي وبده يبوسني ويمصمص شفايفي. عافني وراح للحمام ديغسل وآني صاير نار مشتهي ما اريده يروح من يمّي، عيرة خبلّني هلگد ما عجبني وشفتا حلو، واتذكرت ابن الجيران شلون چان ينيچ بصاحبه من وره. بعد عشر دقائق رجع ومبين عليه أخذ دوش، گلّي انت هم روح غسّل، رحت للحمام وغسلت زين ورجعت. من رجعت للغرفة شفته مصلخ و گاعد على حافة القريولة، اتقربت عليه، هو هم لزمني وخلّاني بين رجليه وحضني ولزم التراكسوت ونزعة وگلّي تريد افوّت عيري بطيزك، ما صدگت، گتله اريد بس لا تأذيني... گلّي لا تخاف ما راح ادخلة گلّه لان اعرف ما تتحمل..باسني وگلّي هسة دير طيزك على عيري، سويت مثل ما گال..لزم عيرة وبلل راسه سحبني شويه الى ان حط راس عيرة على زرف طيزي، وبده يدفع على كيفه وآني دا احس راس عيرة ديريد يدخل بس ده يوجع شوية، هو حس انه ديوجعني، گلّي راح اجرب ادخّل بس راس عيري اريدك تصبر شوية، وحتى ما اشعر بالوجع راح يبوسني من رگبتي حتى اخدر، وفعلاً بدا يدفع اثناء ما دا يبوس وشوية شوية حسيت انه راس عيرة سد زرف طيزي، همس باذني وهو ديبوس وگلّي هسة دخل راس عيري، وبدا يسحب راس عيرة ويدخلة يسحب ويدخلة الى ان حسيت المي طلع من عيرة وغرگ زرف طيزي، واثنا ما هو ديچب لزم عيري وبدا يخضّة الى ان آني هم چبيت...سكتنا شوية وبعدين انداريت عليه وبدينا نتباوس ونمص الشفايف..بعدين گلّي.. اليوم كافي المرة الجايه راح اجرب افتحك وادخل عيري كله.. گلّي اهم شي سويناه اليوم هو انه گدرت ادخل راس عيري بيك وهاي اول خطوة.. آني هم گتله ميخالف..لبست هدومي .. واخذت الكتاب ما الرياضيات وطلعت وآني متونس ونسة ما شايفها بعمري..بس حسيت شوية بحرگة بزف طيزري وآني بالطريق للبيت ...

مر اسبوع على آخر نيجة ويا گرايبي، اشتهيت اروح يمّة مرة ثانية، وبنفس اليوم اللي قررت اروحلة وآني بالطريق للمدرسة شفته واگف براس شارع مدرستي. اجى عليه وسلم آني هم وگف وسلمت عليه من لزمت ايده عيري وگف باوعت على عيره شفت البنطرون مالته منفوخ من گدام، عرفت هو هم مشتهي. گلّي شنو رأيك تجي اليوم حتى دا اعلمك شوية رياضيات اليوم ماكو احد بالبيت امي رايحة يم اختها، آني فتهمت شنو قصده، گتله ميخالف راح اجيك المغرب. وآني گاعد بالصف دماغي صار عنده وما دا اعرف شوكت تصير المغربية حتى اروح لعنده. المهم وره المدرسة رحت للبيت ارتاحيت شوية دخلت للحمام اخذت دوش ونظفت نفسي ولبست تي شيرت وتراكسوت بدون لباس واخذت كتاب الرياضيات ورحت لعنده..دگيت الباب..فتح الباب وچان بالدشداشة.. دخلت وگفت بالممر، سد الباب ولزمني وحضني آني هم ذبيت الكتاب علگاع وحضنته وبدينا نتباوس وعيرة گايم ولازگ بيه وآني هم عيري گايم.. يفرك بظهري ويدخل ايديه بالتراكسوت ويلزم فردات طيزي ويدخل اصبعه بطيزي ما شوف الا آني خدرت... گتله خلي نروح علقريولة بعد ما دا اتحمل واگف....صعدنا لغرفته ... هو نزع الدشداشة وآني دا اباوع على عيرة اللي واگف وصاير حديدة...لزم التي شيرت مالتي ونزعني ولزم التراكسوت ونزعه وحضني واحنا واگفين يم القريولة...بديت ابوس بصدره وانزل عل بطنه الى ان وصلت على شعرات وعيره يطخ بشفايفي ... گعدت على حافة القريولة وهو واگف گدامي وبديت امص بعيره ..امص..امص...امص ...لزمني من راسي بيديه الاثنين وبدا يدخل بحلگي ويطلع .. وآني امص.. يدخل بحلگي ويطلع .. وآني امص.. يدخل بحلگي ويطلع .. وآني امص.. يدخل بحلگي ويطلع .. وآني امص. طلعه العيرة من حل حلگي وگال نام على بطنك ..نمت على بطني..وهو صعد على ظهري وگعد على ركبته وصار طيزي جوه عيرة..بده يفرك بظهري وطيزي ..ويبوس بظهري ونزل على طيزي وگام يبوس بيه..ويفتح فردات طيزي ويباوع على نگبي ..نام على ظهري بحيث عيره صار بالضبط بين فردات طيزي وبده يتحكحك .. گلي ..اليوم ذاك اليوم دحلت بس راس عيري بطيزك بس اليوم راح اجرب ادخله كلّه .. گتله ميخالف بس على كيفك وشوية شوية حتى ما اتأذى ...نزل على طيزي وهم بده يبوس بيه وفتح فردات طيزي وبلل نگبي بلسانة..من سوه هيچي آني شتهيت اكثر .. گتله يلّا عاد دنيج ...حط راس عيرة على الزرف ونام على ظهري الى ان صار وجه قريب من وجهي..وبده يدفع بعيره خفيف شوية .. وشوية شوية حسيت راس عيره دخل ..من دخل راس عيرة ..همس باذني وگال...ديوجعك ... گتله لا.. گال لعد هسة بعد ما يوجعك راح ادخله كلّه الك.. گام يدفع عيرة بطيزي ..وشوية شوية دخله كله ...و گام يصعد وينزل ... يصعد وينزل .. وعيرة يطب ويطلع بطيزي... يطب ويطلع بطيزي.. يطب ويطلع بطيزي... يطب ويطلع بطيزي...واثناء ما دينيجني دا يبوس برگبتي ...وره شوية بدا يتأوه ويتأوه ويتأوه..عرفت انه راح يچب...وما شوف غير طيزي صاير كله مي هلگد ما چب ...وره ما خلّص بقى نايم عليي ويبوس بيي .. گلي انت اكثر واحد تونست بنيجته...طلّع عيرة من طيزي وگال خلي نروح للحمام نغسل...رحنا وغسلنا سوية... باوع على عيري بالحمام شافة بعده واگف .. گلي انت بعدك مامخلص تريد انت هم تنيج .. گتله اريد..رجعنا للغرفة ...راح هو على القريولة ونام على بطنه..آني فتهمت انه هو ديگول تعال نيج..آني هم صعدت على ظهره وبديت ابوس بظهره الى ان نزلت على طيزة ..لزمت فردات طيزة وبديت افتحها واباوع على زرف طيزة ...لزمت عيري وخليتا على زرف طيزه ونمت عليه ...ما شوف الا عيري فات بطيزة بدون ما يگول آخ..بديت اصعد وانزل .. اصعد وانزل .. اصعد وانزل .. وعيري يطب ويطلع... يطب ويطلع... يطب ويطلع ..الى ان حسيت ان عيري يريد ينفجر بطيزه..وبدا المي يطلع مثل النافوره جوه طيرزة..ظل يطلع ويطلع ويطلع الى ان گام يخر من طيزه وينزل بين رجليه وعلى خصاويه...آني هم ظليت نايم على ظهره ...بعدين طلعته من طيزة ونمت صفح هو هم انگلب ونام صفح وحضني صرنا واحد يبوس الثاني ... ومن يومها آني حبيت البدلي.

 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%