دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الجنس الفموي هو نوع من المداعبة خلال العلاقة الحميمة بين الزوجين، ويكون من خلال لعق الأعضاء التناسلية للطرف الآخر بالفم أو اللسان، ما يؤدي للقذف أحيانُا لدى الرجل ووصول المرأة للنشوة ربما دون ممارسة العلاقة :
إليكِ 6 معلومات عن الجنس الفموي لا تفوتك:
1. الجنس الفموي لا يعتبر طريقة استمتاع آمنة 100% للأزواج، حيث يمكن أن ينتقل من خلاله الأمراض الجنسية، إذا كان الفم مصابًا بجروح أو تقرحات وما إلى ذلك.
2.يفضل استعمال الواقي الذكري والقذف خارجًا عند رغبة الزوج والزوجة في ممارسة الجنس الفموي، والامتناع تمامًا عن قذف السائل المنوي في فم الزوجة منعًا لأي أضرار.
3.يجب أن يتم ممارسة الجنس الفموي برضا الزوج والزوجة معًا، ويفضل التأكد من نظافة وسلامة الأعضاء التناسلية للطرفين، وكذلك الفم واليد قبل العلاقة الجنسية.
4.ينصح بعدم التنظيف بفرشاة الأسنان قبل أو بعد الجنس الفموي، لضمان عدم وجود جروح صغيرة، قد تتسبب في نقل الأمراض الجنسية.
5.رغم الاختلاف على الجنس الفموي، فإنه من أكثر الوسائل التي تساعد الطرفين على الوصول إلى النشوة حتى دون إيلاج.
6.هناك بعض الأمراض قد تصيب من يمارسون الجنس الفموي، مثل أمراض اللثة والأسنان، مرورًا بالهربس ووصولًا إلى سرطان الحلق والعكس، إذ يمكن أن يصيب الأعضاء التناسلية بعض الالتهابات بسبب اللعاب
إليكِ 6 معلومات عن الجنس الفموي لا تفوتك:
1. الجنس الفموي لا يعتبر طريقة استمتاع آمنة 100% للأزواج، حيث يمكن أن ينتقل من خلاله الأمراض الجنسية، إذا كان الفم مصابًا بجروح أو تقرحات وما إلى ذلك.
2.يفضل استعمال الواقي الذكري والقذف خارجًا عند رغبة الزوج والزوجة في ممارسة الجنس الفموي، والامتناع تمامًا عن قذف السائل المنوي في فم الزوجة منعًا لأي أضرار.
3.يجب أن يتم ممارسة الجنس الفموي برضا الزوج والزوجة معًا، ويفضل التأكد من نظافة وسلامة الأعضاء التناسلية للطرفين، وكذلك الفم واليد قبل العلاقة الجنسية.
4.ينصح بعدم التنظيف بفرشاة الأسنان قبل أو بعد الجنس الفموي، لضمان عدم وجود جروح صغيرة، قد تتسبب في نقل الأمراض الجنسية.
5.رغم الاختلاف على الجنس الفموي، فإنه من أكثر الوسائل التي تساعد الطرفين على الوصول إلى النشوة حتى دون إيلاج.
6.هناك بعض الأمراض قد تصيب من يمارسون الجنس الفموي، مثل أمراض اللثة والأسنان، مرورًا بالهربس ووصولًا إلى سرطان الحلق والعكس، إذ يمكن أن يصيب الأعضاء التناسلية بعض الالتهابات بسبب اللعاب