NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية يوسف العوضي (رحلة الصعود) - السلسلة الثانية - الجزء الثاني 10/5/2024

اولا تحياتي انا مش هتكلم عن الجزء الاول وجماله
واني من بعد العيد كل شويه ادخل المنتدي اشوف السلسلة التانيه نزلت ولا لا بجد القصه ممتازه وشيقة وأحداثها وفكرتها جميلة بس رجاء هطلب منك تطول الجزء شوية ومتتاخرش في نزوله
تحياتي مرة تانيه 🌹
كلامك كتير عليا جداً وأتمني أني أستحق ولو جزء منه
رجاءك أمر واجب النفاذ
شكراً جزيلاً علي دعمك الكبير
 
  • عجبني
التفاعلات: Warm hugs
يوسف وأهله عايشين في مجتمع فيه أخرين وطبيعي أننا هنركز علي اللي ليهم علاقة بيهم سواء في الماضي أو الوقت الحالي أو المستقبل لكن مش بالضرورة مع أول ظهور لكل شخصية جديدة نوضح الرابط مباشرة فرجاء نعيش مع القصة بكل أحداثها ونحاول نتوقع قدر المستطاع خاصة أن في مشهد قديم جداً في القصة (من السلسلة الأولي) لم نستكمل تأثيره علي الأحداث القادمة ..
تسلم دماغك يابرنس بس طول الأجزاء شويه..
منتظرين منك كل جديد
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
➤السابقة


مقدمة

سعادة لا يمكن وصفها من متابعتي لردود حضراتكم ومساندتكم ليا في أول تجربة كتابة وكمان سعيد جداً بالنقد البناء ومن أهم نقاطه ضرورة عدم تكرار وصف الأماكن وشرح المصطلحات وعجبني جداً التعليق القائل أن في دور علي القارئ بضرورة المتابعة الجيدة للأحداث بكل تفاصيلها وبالتالي لا يوجد حاجه للتكرار عموماً، كمان التوازن بين الأحداث الرئيسية والمشاهد الجنسية بالإضافة طبعاً لضرورة إطالة الأجزاء ..

النقطة الوحيدة اللي كان عليها خلاف ما بين مؤيد ومعارض هي الفلاش الباك الطويل في بداية السلسلة الأولي والحقيقة الخلاف ده هيشجعني أنه إذا إحتجت لهذا النوع من الفلاش باك مرة أخري هعملوا لكن أكيد بحذر طبعاً وفي كل الأحوال مؤكد أن كل ما ذكر هيفيدني في السلسلة الثانية ..

نقطة أخيرة كنت متردد أبدء السلسلة الجديدة علشان شغال علي قصة جديدة بعنوان المسافر لكن بناء علي طلب حضراتكم هنبدأ بس أعذروني إذا حصل تأخير (لمن لم يقرأ السلسلة الأولي ضروري يقرأها قبل بداية السلسلة الجديدة) ..

الف شكر لحضراتكم وفي إنتظار المزيد من النقد البناء

السلسلة الثانية

يوسف العوضي (رحلة الصعود)

الجزء الأول

كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا

فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط شهد في أحضان يوسف لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..

إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..

علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..

ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..

في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه زينب وعمته سوسن وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه إبراهيم ومراته شربات للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت هند العروسة بيلاقوا أهل ياسر العريس هناك (أبوه علي وأمه نهي وأخته سوزي) ..

في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..

في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..

نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..

في المطبخ

نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..

يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..

نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..

يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..

نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..

بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..

شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..



بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل

شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي شيماء صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..



هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة ولاء وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..

هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..

ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..

هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..

ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..

هند| أنطقي يا بت أخلصي هو أسامة (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..

ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..

هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..

ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..

هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..

ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..

هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..

ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..

هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..

ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..

ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..

هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..

ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..

هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..



علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..

علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..

ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..

علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..

ياسمين| سيد زفت مسافر ..

علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..

ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..

علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..

بعدها بشويتين

علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..

ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية Costina Munteanu)

JrFMQMg.jpg

علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)


JrFVoR2.md.jpg

ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..

علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..

ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..

علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..

بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..

ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..

علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..

ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..

علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..

ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..

علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..

علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..

علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..

بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..

بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..

يتبع ..
أبدعت يامتميز اكمل وعشان كده عاوزين منك بلا تأخير اذا ممكن
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
عوده حميده يا فنان بس الجزء صغير جدا
وياريت متغبش علينا
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
  • عجبني
التفاعلات: الشبكشى
➤السابقة


مقدمة

سعادة لا يمكن وصفها من متابعتي لردود حضراتكم ومساندتكم ليا في أول تجربة كتابة وكمان سعيد جداً بالنقد البناء ومن أهم نقاطه ضرورة عدم تكرار وصف الأماكن وشرح المصطلحات وعجبني جداً التعليق القائل أن في دور علي القارئ بضرورة المتابعة الجيدة للأحداث بكل تفاصيلها وبالتالي لا يوجد حاجه للتكرار عموماً، كمان التوازن بين الأحداث الرئيسية والمشاهد الجنسية بالإضافة طبعاً لضرورة إطالة الأجزاء ..

النقطة الوحيدة اللي كان عليها خلاف ما بين مؤيد ومعارض هي الفلاش الباك الطويل في بداية السلسلة الأولي والحقيقة الخلاف ده هيشجعني أنه إذا إحتجت لهذا النوع من الفلاش باك مرة أخري هعملوا لكن أكيد بحذر طبعاً وفي كل الأحوال مؤكد أن كل ما ذكر هيفيدني في السلسلة الثانية ..

نقطة أخيرة كنت متردد أبدء السلسلة الجديدة علشان شغال علي قصة جديدة بعنوان المسافر لكن بناء علي طلب حضراتكم هنبدأ بس أعذروني إذا حصل تأخير (لمن لم يقرأ السلسلة الأولي ضروري يقرأها قبل بداية السلسلة الجديدة) ..

الف شكر لحضراتكم وفي إنتظار المزيد من النقد البناء

السلسلة الثانية

يوسف العوضي (رحلة الصعود)

الجزء الأول

كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا

فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط شهد في أحضان يوسف لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..

إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..

علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..

ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..

في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه زينب وعمته سوسن وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه إبراهيم ومراته شربات للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت هند العروسة بيلاقوا أهل ياسر العريس هناك (أبوه علي وأمه نهي وأخته سوزي) ..

في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..

في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..

نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..

في المطبخ

نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..

يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..

نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..

يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..

نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..

بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..

شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..



بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل

شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي شيماء صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..



هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة ولاء وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..

هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..

ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..

هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..

ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..

هند| أنطقي يا بت أخلصي هو أسامة (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..

ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..

هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..

ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..

هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..

ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..

هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..

ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..

هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..

ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..

ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..

هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..

ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..

هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..



علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..

علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..

ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..

علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..

ياسمين| سيد زفت مسافر ..

علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..

ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..

علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..

بعدها بشويتين

علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..

ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية Costina Munteanu)

JrFMQMg.jpg

علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)


JrFVoR2.md.jpg

ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..

علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..

ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..

علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..

بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..

ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..

علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..

ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..

علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..

ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..

علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..

علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..

علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..

بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..

بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..

يتبع ..
حلوة بس ممكن كان تعرفنا ياسمين وعلياء ديل ايه علاقتهم بيوسف۔ عموماقصة رائعة۔ استمر
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
قصة تحفة و طريقة الكتابة جدابة، كمل يا نجم،منتظرينك.
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
عوده حميده متالق دايما في سرد الاحداث بالتوفيق في القادم رجاء مش تتاخر في الاجزاء القادمه
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
أبدعت يامتميز اكمل وعشان كده عاوزين منك بلا تأخير اذا ممكن
حبيبي شكراً لدعمك وتعليقك الجميل ومش هتأخر قدر المستطاع حاضر 🌹
 
➤السابقة


مقدمة

سعادة لا يمكن وصفها من متابعتي لردود حضراتكم ومساندتكم ليا في أول تجربة كتابة وكمان سعيد جداً بالنقد البناء ومن أهم نقاطه ضرورة عدم تكرار وصف الأماكن وشرح المصطلحات وعجبني جداً التعليق القائل أن في دور علي القارئ بضرورة المتابعة الجيدة للأحداث بكل تفاصيلها وبالتالي لا يوجد حاجه للتكرار عموماً، كمان التوازن بين الأحداث الرئيسية والمشاهد الجنسية بالإضافة طبعاً لضرورة إطالة الأجزاء ..

النقطة الوحيدة اللي كان عليها خلاف ما بين مؤيد ومعارض هي الفلاش الباك الطويل في بداية السلسلة الأولي والحقيقة الخلاف ده هيشجعني أنه إذا إحتجت لهذا النوع من الفلاش باك مرة أخري هعملوا لكن أكيد بحذر طبعاً وفي كل الأحوال مؤكد أن كل ما ذكر هيفيدني في السلسلة الثانية ..

نقطة أخيرة كنت متردد أبدء السلسلة الجديدة علشان شغال علي قصة جديدة بعنوان المسافر لكن بناء علي طلب حضراتكم هنبدأ بس أعذروني إذا حصل تأخير (لمن لم يقرأ السلسلة الأولي ضروري يقرأها قبل بداية السلسلة الجديدة) ..

الف شكر لحضراتكم وفي إنتظار المزيد من النقد البناء

السلسلة الثانية

يوسف العوضي (رحلة الصعود)

الجزء الأول

كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا

فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط شهد في أحضان يوسف لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..

إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..

علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..

ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..

في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه زينب وعمته سوسن وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه إبراهيم ومراته شربات للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت هند العروسة بيلاقوا أهل ياسر العريس هناك (أبوه علي وأمه نهي وأخته سوزي) ..

في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..

في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..

نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..

في المطبخ

نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..

يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..

نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..

يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..

نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..

بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..

شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..



بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل

شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي شيماء صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..



هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة ولاء وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..

هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..

ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..

هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..

ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..

هند| أنطقي يا بت أخلصي هو أسامة (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..

ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..

هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..

ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..

هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..

ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..

هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..

ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..

هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..

ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..

ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..

هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..

ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..

هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..



علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..

علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..

ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..

علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..

ياسمين| سيد زفت مسافر ..

علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..

ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..

علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..

بعدها بشويتين

علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..

ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية Costina Munteanu)

JrFMQMg.jpg

علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)


JrFVoR2.md.jpg

ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..

علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..

ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..

علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..

بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..

ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..

علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..

ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..

علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..

ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..

علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..

علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..

علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..

بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..

بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..

يتبع ..
طبعا دي تكملة للابداع لكاتب ممتاز وعايز اقولك اسلوب السرد كان جامد في السلسلة الاولي وصف الريف والحدود والمشاكل بين الناس الحياة الريفية واختيار ألفاظ من نفس محيط الحياة الريفية ده بيظهر اد ايه دخولك في عمق القصة والقاريء بيحس كأنه أمام حقيقة وليست قصة دومت بخير وسلمت يداك وارجو جزءين مرة واحدة علشان بفتح اشوف قصتك
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981
➤السابقة


مقدمة

سعادة لا يمكن وصفها من متابعتي لردود حضراتكم ومساندتكم ليا في أول تجربة كتابة وكمان سعيد جداً بالنقد البناء ومن أهم نقاطه ضرورة عدم تكرار وصف الأماكن وشرح المصطلحات وعجبني جداً التعليق القائل أن في دور علي القارئ بضرورة المتابعة الجيدة للأحداث بكل تفاصيلها وبالتالي لا يوجد حاجه للتكرار عموماً، كمان التوازن بين الأحداث الرئيسية والمشاهد الجنسية بالإضافة طبعاً لضرورة إطالة الأجزاء ..

النقطة الوحيدة اللي كان عليها خلاف ما بين مؤيد ومعارض هي الفلاش الباك الطويل في بداية السلسلة الأولي والحقيقة الخلاف ده هيشجعني أنه إذا إحتجت لهذا النوع من الفلاش باك مرة أخري هعملوا لكن أكيد بحذر طبعاً وفي كل الأحوال مؤكد أن كل ما ذكر هيفيدني في السلسلة الثانية ..

نقطة أخيرة كنت متردد أبدء السلسلة الجديدة علشان شغال علي قصة جديدة بعنوان المسافر لكن بناء علي طلب حضراتكم هنبدأ بس أعذروني إذا حصل تأخير (لمن لم يقرأ السلسلة الأولي ضروري يقرأها قبل بداية السلسلة الجديدة) ..

الف شكر لحضراتكم وفي إنتظار المزيد من النقد البناء

السلسلة الثانية

يوسف العوضي (رحلة الصعود)

الجزء الأول

كوباية شاي بالنعناع وصحصحوا معايا ويلا بينا

فهم النفس البشرية والغوص في أعماقها شيء صعب جداً لكن في بديهيات يمكن فهمها والبناء عليها لتوقع القادم .. إنتهت السلسلة الأولي بسقوط شهد في أحضان يوسف لكن عندما تتابع مراحل هذا السقوط تجد أن النتيجة منطقية ..

إمرأة متفجرة الأنوثة تعمل من أجل إبنتها وهو ما يجعلها عرضه طول الوقت لنظرات الرجال المليئة بالشهوة الأمر الذي يضعها علي جمر الشهوات علي مدار سنوات قضتها علي ذكري زوجها الذي أحبته وعشقته، تعيش علي ذكري الليالي الجنسية الملتهبة معه تتذكر ملامح وجهه جيداً .. فوجئت بشاب شبيه بوالده في الملامح من إمرأة أخري لم تكن تعلم بوجوده لم تراه وهو يكبر لا تشعر أنه في مقام إبنها وأخو إبنتها الوحيدة، وجدت فيه النسخة التي تراها في مخيلتها وتعيش علي ذكراها .. نضيف علي ذلك بأنها نسخة معدلة في الطباع والقدرة علي تحمل المسئولية ..

علي الجانب الأخر يوسف فوجئ بوجود أخت جميلة وأم أجمل لم يتربي بجوارهم لم تهيئ نفسه علي أنهم من أهله .. وجد نفسه يعيش معهم وعلي مقربه من هذا الجمال وهو في ريعان شبابه حاول جمح شهواته تجاهم ربما نجح حتي الأن بالنسبة لأخته لكن مع شهد لم يقدر ..

ليلة السقوط بطبيعتها ساهمت فيما حدث، ليلة فرح معظم نسائها يرتدون ملابس مكشوفه تظهر الكثير من المفاتن وهو ما أوقد شهوة يوسف وجعله في حالة هياج علي غير العادة .. تكتمل الحلقة بوجوده علي مقربه منها بمفردهم عندما ذهب معها لإيصالها الي البيت فجاءت النتيجة المحتومة بكل تفاصيلها في نهاية الجزء الأخير من السلسلة الأولي، إنتهت الأحداث عندما طلبت شهد من يوسف عدم الحديث ليذهب بعدها يوسف إلي الفندق ..

في اليوم التالي بتتجمع العائلة يوسف وأمه زينب وعمته سوسن وأم العروسة شهد بالإضافة لعمه إبراهيم ومراته شربات للتوجه لبيت العروسة لتهنئتها بالصباحية .. لما بيوصلوا لبيت هند العروسة بيلاقوا أهل ياسر العريس هناك (أبوه علي وأمه نهي وأخته سوزي) ..

في جو عائلي تملؤه البهجة والسعادة بيباركوا للعروسين وبعدين شهد بتاخد البنات ويدخلوا أوضة النوم وبيهزروا معاها عايزين يطمنوا عليها وبيشوفوا منديل الدخلة لتبدأ الزغاريط ..

في الريسبشن كان في هزار علي نهي أم العريس ويوسف علشان كانوا هما المسئولين عن كل شيء في الفرح وأنهم كانوا عاملين زي المدير والنائب بتاعوا لتقاطعهم نهي بهزار يعني مش كل حاجه مشيت تمام ولا إيه، ليرد عليها إبراهيم "الحقيقة يا ست نهي أنتوا خليتوا الدنيا تمشي زي الألف" ..

نهي| تكرم يا أستاذ إبراهيم وطالما كنا شاطرين يبقي نعمل مشروع أنا ويوسف وبهزار بتقول ليوسف تعالي معايا نجيبلهم حاجه يشربوها ونتفق علي المشروع اللي هنعملوا مع بعض والكل بيضحك علي طريقتها ..

في المطبخ

نهي| عارف يا يوسف شكلي إتعودت وبقيت حابه وجودك ومستجدعاك أوي وبجد لو عايز تعمل مشروع هنا في القاهرة أنا ممكن أشاركك علي فكرة ..

يوسف| يا مدام نهي أنا أطول تبقي شريكتي ..

نهي| هترجع تاني لكلمة مدام مش إتفقنا إمبارح نهي بس ولا عايز تكبرني وتزعلني ..

يوسف| أنا مقدرش علي زعلك وبعدين أكبرك إيه وأنتي كلك شباب يا قمر ومش هقولك نهي تاني أنا هقولك يا نونا بس قدام الكل انتي مدام نهي ..

نهي| إذا كان كدا ماشي ونونا طالعة منك زي العسل ..

بتجهز نهي الحاجه وبتخرج بيها هي ويوسف وهما عمالين يضحكوا، بتكون شهد والبنات خرجوا من أوضة النوم، شهد بتلاحظ إندماج يوسف ونهي وبتحس لا إرادياً بنوع من الغيرة، بتنتهي مراسم التهنئة وبيمشوا كلهم ..

شهد بتعزم علي يوسف وأهله يروحوا معاها البيت لكن هما أعتذروا علشان يلحقوا يروحوا ياخدوا حاجتهم من الفندق ويسافروا ..



بتمر أيام كتيييير وبتتغير حاجات أكتر في حياة الكل

شهد بتمر أيامها بصعوبة جداً خاصة إنها بقت لوحدها بعد زواج بنتها وأحاسيسها بتهاجمها ما بين الرفض والقبول للي حصل مع يوسف ومش قادرة تحكي اللي جواها لحد حتي شيماء صاحبتها ما هو الأمر مش هين برضوا .. حتي شيماء مفتقده يوسف ومش قادره تحكي لشهد يمكن اللي بيهون عليها الوقت مكالمتها معاه ودلعها عليه من وقت للتاني ..



هند مبسوطة بزواجها لكن بعد ياسر عنها بسبب شغله في السياحة ومعظم وقته اللي بيقضيه في محافظة البحر الأحمر بدأ يأثر علي نفسيتها وكالعادة لجأت لصاحبتها الوحيدة ولاء وكلمتها علشان تقولها تيجي تزورها ويقعدوا مع بعض شوية .. وبعدها بيومين صحبتها مكدبتش خبر وجتلها بس الغريب إنه كان باين عليها الحزن بشكل كبير جداً ..

هند| مبتسأليش ليه يا روح أمك ..

ولاء| مافيش يا هند شوية مشاكل ..

هند| مشاكل إيه يا بت مالك قوليلي ..

ولاء| أقول إيه ياختي هو أنا جايه أنكد عليكي ..

هند| أنطقي يا بت أخلصي هو أسامة (زوج ولاء) عملك حاجه وبعدين أنا كمان هنكد عليكي الحال من بعضه وبتضحك ..

ولاء| أسامة مبهدلني بسبب عصبيته وغيرته دا رمي عليا اليمين مرتين لحد دلوقتي وإحنا لسه مكملناش سنه ..

هند| يلهووي طيب محدش إدخل ما بينكم من أول مره ليه (أبوكي مثلاً – أو حد من أهله) بدل ما الدنيا بينكم رايحه في داهيه كدا ..

ولاء| ما هو حالف عليا لو عرفت حد من أهلي أو من أهله تبقي دي الطلقة الأخيرة ..

هند| دا مش عصبي وغيور دا مجنون ---- يكون في عونك .. أنا كنت عايزه أحكيلك اللي مضايقني بس أنتي فيكي اللي مكفيكي ..

ولاء| بقولك إيه أنا زهقانه ومخنوقه أه بس أنتي صاحبتي الوحيده برضوا وإما كنتش أنا أسمعك مين هيسمعك يا قلبي قولي مالك ..

هند| ياسر سفره الكتير بسبب شغله في السياحة مضايقني أوي ومأثر عليا ..

ولاء| يا حبيبتي ما هو بيعمل كدا علشانكم أكيد، ولا أنتي الواد وحشك ولا إيه شكله طلع جامد ومظبط المزه بتاعتنا ..

هند| مش مظبط أوي ولا حاجه بس أهو اللي موجود وبتضحك ..

ولاء| ومين سمعك الحال من بعضه مطلع عين أمي ولما بحتاجه يدوب بيسد وبيضحكوا مع بعض ..

ولاء| أخوكي يوسف عامل إيه صحيح ..

هند| الحمد ---- كويس بس بقاله شويه مجاش من البلد، وحشني أوي ..

ولاء| ---- يخليهولك مكنش يتجوزني الفقري ده .. أهو ده اللي الوحده تيجي علي حجره وهي عارفه أنها هتترفع زي ما الكتاب بيقول وبتضحك ..

هند| بس يا سافلة هتموتي أنتي علي الواد وبيضحكوا مع بعض ..



علي الجانب الأخر من القاهرة بتحصل مكالمة بين ياسمين النجار زوجة رجل الأعمال سيد الشامي وصديقتها المقربة علياء الحسيني ..

علياء| مالك يا ياسو عصبية أوي كدا ليه ..

ياسمين| مش طايقة نفسي البيه مشغول بصفقاته ومش فاضيلي وأنا علي أخري ..

علياء| طيب أهدي بقولك إيه هو سيد بيه موجود ولا مسافر ..

ياسمين| سيد زفت مسافر ..

علياء| حلو أوي وأنا البيه عندي مش موجود برضوا وحتي لو موجود صلاحيته خلصت وبتضحك ضحكة رقيعة .. بقولك إيه يا ياسو أنا هجهز القاعدة عندي وتعالي نسهر سوا يا حبيبتي وروقي كدا ..

ياسمين| أحسن برضوا لأن أنا لو روحت ممكن أقطع شراييني وهي بتتكلم بعصبيه ..

علياء| روقي بقي علشان أنتي علي الطريق وسوقي براحه وأنا مستنياكي ..

بعدها بشويتين

علياء بتستقبل ياسمين بالأحضان وبيدخلوا يقعدوا مع بعض ..

ياسمين النجار (إختصرت وصفها في نهاية السلسلة الأولي بأنها أوفرسيز في مناطق أثارة المرأة وأقرب في الشكل لعارضة الأزياء والبورن ستار الأسترالية Costina Munteanu)

JrFMQMg.jpg

علياء الحسيني (ميلفايه أربعينية جميلة بزازها كبيرة نازلة شوية علي بطنها وطيزها كبيره ومدورة أقرب في الشكل لموزة بورتوريكو البورن ستار Scarlett Venom)


JrFVoR2.md.jpg

ياسمين| عشاء وويسكي ومعاه مكسرات ومجهزه فيلم نتفرج عليه .. إيه كل ده يا علياء أنتي لو عازمة صاحبك مش هتعملي كدا ..

علياء| أنا معنديش أغلي منك يا قلبي دا أنتي صاحبتي الوحيدة القريبة لقلبي اللي بحكي ليها كل حاجه .. ممكن أكون أعرف ناس كتير لكن أنتي أغلي واحده في حياتي ..

ياسمين| وأنا كمان يا علياء معنديش أغلي منك يا حبيبتي ..

علياء| يلا ناكل بقي وأنسي الهم كله دلوقتي ..

بعد الأكل بيقعدوا يتفرجوا علي الفيلم اللي كانت مجهزاه علياء (الفيلم كان رومانسي وفيه بعض المشاهد المثيره) كاس بعد كاس ومع سخونة الأجواء بسبب الفيلم ..

ياسمين بتحس جسمها بيسخن وإيدها بتتحرك بين رجليها ونفسها بيزيد شويه .. علياء بتلاحظ حركة أيد ياسمين وبتقرب منها لحد ما بتلزق فيها ..

علياء| مالك يا ياسو، سخنتي ولا إيه ..

ياسمين| تعبانه أوي يا علياء مش قادرة ..

علياء| بتمد إيدها علي أيد ياسمين اللي عند كسها وبتقولها خليني أنا أريحك يا مزه ..

ياسمين بتبصلها بهيام وهي ساكته بس بترفع إيدها ودي كانت إشارة بموافقتها علي كلام علياء اللي بتبدأ تحرك إيدها علي كسها وبتدعكه من فوق الهدوم وبتقرب وشها من ياسمين علشان يبدأوا بوسه جامدة وطويلة كانوا بياكلوا شفايف بعض والأنفاس بتبدأ تزيد والحرارة بتعلي لدرجة الغليان ..

علياء بتقطع البوسة وبتنزل علي الأرض بين رجلين ياسمين وبتمد إيدها ترفع فستانها وبتمسك الأندر علشان تنزله وبترفع وشها لتتلاقي الأعين وهي بتقولها أرفعي طيزك يا قطة علشان أقلعك الأندر لتشهق ياسمين بسبب إنحراف كلام علياء عن المعتاد بينهم، مش متعودة منها علي الألفاظ دي بس بترفع طيزها بإستسلام ..

علياء بتنزل الأندر وتخلعوا من رجليها خالص وتهجم علي كسها لحس في شفايفه شويه وتمسك زنبورها بشفايفها شويه تانيين وأهااااات ياسمين طالعة وهي بتبص علي اللي بتعملوا فيها علياء ..

علياء بتزود حالة الهياج اللي فيها ياسمين لما بتبدأ تدخل صباعين في كسها وهي مكملة لحس لتنهار ياسمين تماماً وتصرخ من المتعة نيكيني يا علياء، أنا محتاجه أتناك أوي اه اه اه ..

بتفضل علياء تنيك فيها بصوابعها لحد ما ياسمين بتجيب شهوتها وتهدي شويه .. علشان تقوم علياء تقلع خالص وتقلع ياسمين ويبقوا عريانين ملط وتسحبها من إيديها لأوضة النوم وبيكملوا علي السرير مع بعض دعك ومص ولحس لحد ما بيناموا من كتر ما جابوا شهوتهم ..

بتقلق علياء تاني يوم بعد ساعات نوم طويلة وبتبص علي ياسمين لاقتها بدأت تفوق هي كمان فبتضربها علي طيزها وهي بتقولها يلا يا شرموطتي علشان ناخد دش سوا لتبدأ بينهم مرحلة جديدة ومختلفة ..

يتبع ..
بداية لفه شويه لكن ياريت تدخل في الإطار علشان ما نتوه من البطل اللي هوا اساس القصة .. تحياتي
 
  • حبيته
التفاعلات: yousef1981

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%