NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سجل الان!
  • نقوم بتحديثات مستمرة للتحسين من المنتدي وإضافة المزيد من الحمايه، لذلك تحدث بعض المشاكل التي نصلحها فور الابلاغ عنها. لا داعي للقلق المنتدي افضل من اي وقت مضي

قصة مشتركة وللجيران متعة أخرى | المجموعة القصصية الرابعة | ثمانية قصص

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع دكتور نسوانجي
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
د

دكتور نسوانجي

ضيف
➤السابقة
القصة الأولى
فيديو النيك الذي جعلني انيك جاري و ادخل زبي في طيزه

ل→السابقةا يمكن لي ان انسى ذلك اليوم حيث رفعت فيديو النيك الذي كان سببا في فتح طيز جاري و وقتها كانت الهواتف المزودة بالكاميرا قليلة جدا و فيديوهات الجنس نادرة جدا و من حظي فقد كنت املك هاتف مزود بالكاميرا و البلوثوث و بفضله صرت انيك جاري راضي مثلما اشاء بعدما كسرت كل الحواجز . و قد حدثت معي قصة اللواط الساخنة بطريقة لم اتخيلها تماما و قد مر عليها حوالي اثني عشر سنة و اشتريت هاتف نقال من ماركة سوني اريكسون مزود بالكاميرا و دخلت الى النت فوجدت موقع جنس ساخن يعرض فيديوهات نيك و لواط للتحميل المجاني فحملت احلى فيديو النيك حسب ذوقي و كان لامراة ناضجة بزازها كبيرة و هي تمارس الجنس مع شاب في المطبخ بطريقة حارة جدا و لا انكر اني استمنيت على الفيديو اكثر من مرة . و بعد حوالي اسبوع كنت جالسا في الحديقة اسفل العمارة و انا العب في الهاتف فاقترب مني جاري راضي و كان فتى مراهق و جميل جدا و لم اكن اميل اليه او اشتهيه لكن حدث ما لم اتخيله ابدا فقد اقترب مني و عبر لي عن اعجابه بالهاتف و طلب مني ان اريه الهاتف وبما انه كان جاري و اعرفه فقد ناولته الهاتف كي يراه وقد انبهر به و سالني عن تلك الدائرة التي على الهاتف فاخبرته انها كامرا و كاد لا يصدقني لكني عرضت عليه ان اصوره و فتحت الكاميرا و صورته و هو يضحك ثم ناولته الهاتف كي يراه
بعدما راى الفيديو صدقني و بطريقة غير مقصودة ضغط على احد الازرار فانفتح امامه فيديو النيك و انا كنت ادخن سيجارة و لم اعرف انه يشاهده و حتى لم يخبرني و كانه اعجب به و حين التفتت وجدته يشاهد الفيديو و هو ذائب و شعرت ان زبي ينتصب و لاول مرة رغبت ان انيكه . طلبت منه على الفور ان يرد الهاتف لكنه بدا يتعنت و يضحك و يخبرني انه اعجب ببزاز المراة و عرفت انه بفعله هذا فانني لو اختلي به فانني سانيكه ثم اخبرته ان هذا الامر يفضحنا و طلبت منه ان يدخل الى باب عدادات المياه اسفل العمارة و يرى هناك على راحته و كان الباب يقع اسفل العمارة وراء الحديقة و لا يمكن ان يدخل اليه احد الا بعد ان يدخل الحديقة لذلك اغلقت الباب الحديدي للحديقة و تبعت راضي الى غرفة العدادات و وجدته يستمني و يرى فيديو النيك بطريقة ساخنة جدا . و كنت اعتقد انه حين يراني فانه سيخفي زبه و يستحي لكنه استدار و قابلني بظهره حتى لا ارى زبه و اكمل الاستمناء و كانت هذه فرصتي الذهبية كي انيكه و هو ما حصل
و اقتربت منه كي انزع الهاتف و اذا به يقاومني فالتصقت به و انا احك زبي على طيزه و هو يشاهد الفيديو و يستمني و هنا اخرجت زبي و هو لا يعلم ثم سالته هل اعجبك الكس ام الزب و طلبت منه ان ينظر الى زبي و حين التفت هجمت عليه بقبلات حارة و انا من خلفه و هو مستمر في مشاهدة فيديو النيك على الهاتف . ثم انزلت له بنطلونه حين تاكدت انه يريد ان يتناك و وضعت زبي على فتحة الشرج و كم كانت طيزه ساخن اححححححححححححح مممممممممم و احسست ان زبي ترتفع درجة حرارته مثل الترمومتر و بدات ادفعه في طيزه و هو يستمني و يشاهد الفيلم و كانني لم اكن انيكه و حين لم استطع ادخال زبي بصقت عليه فوقعت البصقة على الراس ثم اعدت الكرة و انا احس ان طيزه سخن اكثر و شهوتي سخنت اكثر خاصة لما دخل راس زبي في طيز راضي الابيض الدافئ . و لم اعرف كيف دفعت جسمي كله نحو طيز راضي حتى دخل زبي و هنا صرخ و حاول ان يدفعني لاخراج زبي لانه المه كثيرا لكن حلاوة الطيز جعلتني امسكه بقوة من كتفيه و اواصل ادخال زبي رغما عنه
و نسي راضي فيديو النيك و ناولني الهاتف لكني لم امسكه لانني كنت امسك كتفيه و صرت اهز و اضخ زبي في طيزه بكل قوة بحركة دخول و خروج و انا احس بحلاوة و لذة جميلة جدا و احسست ان اللذة تتجمع اكثر حين تحتك حلقة راس زبي داخل طيز راضي و حين جاءت شهوتي افرغت حليبي بكل قوة داخل طيزه و انا اغلي من الشهوة . و تركت زبي داخل طيز راضي بعدما قذفت و انا اطمع ان انيكه مرة اخرى لكنه ارتخى و فقدت لذة النيك بعد لواط ساخن و نيكة مثيرة مع راضي الذي صار منيوكي الاول الى غاية اليوم و كل ذلك بسبب فيديو النيك الذي شاهده في هاتفي
 
القصة الثانية
اول لواط مارسته مع وليد ابن الجيران و احلى لذة جنسية
قبل ان احكي لكم عن اول لواط عشته في حياتي و تلك اللذة الجنسية الفريدة من نوعها يجب ان اخبركم بوليد و كيف كان شكله و حلاوة طيزه و كيف هيجني و جعل زبي ينتصب كلما اراه و انا اترقب اول فرصة لانيكه و اعيش معه متعة النيك و اللواط . القصة حدثت منذ حوالي عشرين سنة و كنت وقتها مراهق و وليد اصغر مني و لم يبلغ بعد و لم اكن احب نيك الاولاد لكن كل شيئ حدث في ذلك اليوم لما كنا نحكي و نطلق النكت على بعض و نضحك بقهقة و قد كنت انا جالس و هو جالس يقابلني و كان وليد يرتدي في ذلك اليوم شورت قصير جدا و بنظرة عفوية حدثت بالصدفة وقعت عيني على فخذيه و لمحت خصيتيه و زبه الصغير و فتحة طيزه و كان جسمه صافي و ابيض مثل الرخال و شعرت في ذلك اليوم بزبي ينتصب و كانت اول مرة اشتهيه. و بما اني كنت اكبر منه فقد كنت بالغ و يومها اطلت النظر على طيزه الى درجة اني احسست اني ارتعش و ارتجف من الشهوة و حينها استاذنته بسرعة و ذهبت الى البيت و دخلت الحمام و بدات استمني و انا اتخيل نفسي احشر زبي في طيز وليد الفتى المثير و انا ارى نفسي امارس معه اول لواط في حياتي الى ان قذفت المني و عدت اليه و هو لا يعلم اني استمنيت و انا استحضر منظر طيزه
و من يومها صرت اتحين الفرص للتحكك عليه و لمسه و في كل مرة استمني و انا اتخيل نفسي انيكه الى ان حدث ذات مرة و كنا نصطاد العصافير في احدى المزارع القريبة من الحي و كان الجو حارا جدا و قد تاخرنا كثيرا عن موعد تناول الغذاء و حين مررنا من طريق فيه خربة مهجورة اتجهت هناك و اخبرته اني اريد ان اتبول . لم اصدق ان وليد تبعني و تعمدت اخراج زبي امامه و لاحظت انه ينظر الى زبي و انا ابول و قد كنت ابول بصعوبة كبيرة لان الشهوة هاجت و زبي انتصب و حين اكملت البول طلبت منه ان يبول لاننا هناك لا يمكن ان يرانا احد فاخرج زبه الصغير جدا و بدا يبول و حين اكمل بقيت العب بزبي امامه ثم سالته عن رايه بحجم زبي فتبسم و بدات اخبره عن النيك و عن الاستمناء و القذف و حلاوة الشهوة و عند ذلك اعجبه الامر و عبر لي عن رغبته برؤيتي اقذف لانه يريد ان يرى المني و كيف يقذف الزب . اخبرته بسرعة انني حتى اقذف يجب ان انيك و طلبت منه ان ينزع بنطلونه و يتركني انيكه حتى اقذف لكنه رفض و اخبرته ان اول لواط يذوقه يجعله مدمن على الزب و انه لن يندم ابدا
و بقيت استميله و انا ماسك زبي بيدي ثم اقتربت منه و حالوت تقبيله من فمه لكنه رفض و هنا عرضت عليه فكرة و هي ان انيكه من زبه اي احك زبي على زبه و حين رفض طلبت منه ان ينيك هو زبي اي يضع زبه في زبي و يحكه عليه . اعجب وليد بالفكرة و قرب زبه من زبي ثم التصقنا ببعض و شعرت بحرارة كبيرة و متعة جميلة جدا في اول لواط حقيقي ساعيشه و كان زبه دافئا جدا و هو يلامس زبي ثم قبلته من فمه فبادلني القبلة بطريقة عفوية و جميلة و هنا صرت اقبله و انا احتضنه و انزلت يداي الى طيزه فادخلتهما تحت الشورت و بقيت اتحسس الطيز و انا اقبله و زبي المنتصب جدا يحتك على زبه علما ان زبه ايضا انتصب رغم انه لم يبلغ . و في تلك الاثناء احسست انه اندمج معي فانزلت له الشورت و فعل لي هو نفس الامر و كنت اتعمد ان اتركه يفعل كل ما يحلو له حتى لا يوقفني و كلما اداعب خرم طيزه باصابعي يفعل معي هو نفس الامر
و احسست بشهوة قوية جدا و انا امارس اول لواط مع وليد بالذات فلطالما استمنيت عليه و ها انا انيكه نيكة حقيقية و بدات احس ان الرعشة تقترب و الشهوة تتضاعف و هنا حملته بكل قوة و ادرته و ضممته بكل قوتي حتى وقع زبي بين فلقتي طيزه و كان طيزه ساخنا جدا و لذيذا و عشت يومها احلى و اقوى لذة جنسية في حياتي . و من شدة بروز طيز وليد و كبر فلقتيه دفعت زبي بقوة حتى دخل الراس لكني لم استطع ادخاله اكثر لان فلقتيه كبيرتين و كانت تمنعان زبي من الدخول اكثر و قد ظل يصرخ و يطلب مني التوقف و هو يقول لم نتفق على ذلك انت مخادع لكني بقيت انيك حتى قذفت و عشت احلى لذة جنسية في اول لواط في حياتي مع وليد الذي نكته حوالي عشرين مرة بعد ذلك اليوم الى ان تزوجت و رحلت من ذلك الحي
 
القصة الثالثة
اول لواط امارسه في حياتي حين تنايكت مع جاري في المصعد

رغم اني الان متزوج الا اني اتذكر اول لواط مارسته في حياتي مع جاري و كان ذلك في مصعد العمارة اين تنايكنا و تبادلنا فقد نكته انا اولا و حين افرغت شهوتي نزعت بنطلوني و ادرت له طيزي كي ينيكها و كانت نيكة ممتعة و ساخنة جدا لا تنسى و مع ذلك فنحن لم نعد الكرة و نجرب اللواط مرة اخرى . بدات الامور حين وجدنا مجلة سكس فيها فتيات عاريات و انتصبت ازبارنا و بدا كل واحد فينا يصر ان زبه اكبر من زب الاخر و حتى نقطع الشك باليقين اتفقنا ان نتجه الى مصعد العمارة المعطل في الطابق العاشر و هناك نظهر ازبارنا لبعضنا حتى نتاكد من يملك زب اكبر من الزب الثاني و لم اكن اعرف اني ساعيش اول لواط في حياتي و الذي كان الاخير ايضا و الذي لن انسى متعته و حلاوة المغامرة ابدا . حين وصلنا الى المصعد كنا نعلم ان هناك اربعة عائلات و كانت احداهن تعيش في الخارج و الاخرى سافرت الى الريف بينما العائليتن المتبقتين يسكن فيهما اشخاص مسنون كبار و نادرا ما ينفتح الباب و لذلك كنا نعلم ان في ذلك المصعد الامور ستمر بسلام و من دون انتظار اخرجت زبي الذي كان مثل الحجر منتصب و مرتفع الى الاعلى و اخرج صديقي زبه ايضا ثم قربنا الازبار لبعضها حتى تلامست الرؤوس و احسست بهيجان كبير و كانت اول مرة اشتهي فيها صديقي كي انيكه و عرضت عليه لمس زبي لكنه رفض
و حتى ازيل عنه الخوف لمست زبه و كان ايضا منتصب و الفرق بين زبي و زبه هو اني املك زب طويل جدا لكنه ليس غليظ بينما صديقي زبه غليظ جدا و راس زبه اكبر من راس زبي و امسكت له الزب و بدات اداعبه له و هناك امسك زبي و صرنا نداعب ازبارنا و جاءتني رغبة قوية في تقبيل صديقي من فمه حيث ارتفعت شهوتي و انا امارس اول لواط في حياتي . و حين قربت فمي من فمه سبقني بالتقبيل حيث امسك شفتاي بفمه بطريقة ساخنة جدا و هنا اختلط الحابل بالنال و احتضننا بعضنا و بدانا نتبادل القبلات الساخنة الحارة و نلمس اطياز بعضنا و حين فقدت صبري اعلنت له عن رغبتي بالنيك معه و اقترحت عليه ان نتنايك و نتبادل اللواط بيننا و لم اتوقع ان يقبل بفكرتي و احسست ان زبي كبر اكثر من شدة الشهوة و حب النيك . و بقينا نتبادل القبل لحوالي خمسة دقائق كانت انفاسنا و ضربات قلبينا تختلط مع بعض و الشهوة تحرقنا و تحترق في نفس الوقت ثم وصلت الى مرحلة كان لابد ان يدخل زبي في الطيز و طلبت منه ان يدور فدار و انحنى قليلا
و قد كان اول لواط في حياتي و انا هائج جدا حين رايت الطيز الابيض الشهي لاول مرة في حياتي و خاصة لما الصقت زبي بين الفلقتين و لمست براس زبي فتحة الطيز و كدت انفجر من الشهوة و القوة التي كنت عليها و حين حاولت ادخال زبي لم استطع رغم ان زبي ليس غليظ و كان زبي يحتك على لحم طيز صديقي . و رغم قلة التجربة حين مارست اول لواط في حياتي الا اني اهتديت الى الحل و بصقت فوق زبي حتى سقطت البصقة فوق الراس و مررت اصابعي حتى دهنت مقدمة زبي جيدا و هنا اعدت الكرة فاحسست ان زبي يدخل بقوة في طيز صديقي الصغير . احسست بحرارة عجيبة و شهية جدا و انا استمتع بادخال زبي في طيز صديقي الذي كان يكتم اهاته و بدات اهزه و انا من خلفه واقف و ادخل زبي كاملا بطول حوالي عشرين سمنيمتر و انا احس باحلى حلاوة و حرارة جنسية حتى قذفت بقوة كبيرة في طيزه و انا اعيش اجمل نشوة جنس في حياتي في اول لواط امارسه مع صديقي لكني نسيت اني ساعيش حالة عكسية و هي استقبال زبه في طيزي و نسيت ايضا ان زبه غليظ
و كما اتفقنا انحنيت و انزلت بنطلوني و قد فقدت الشهوة و الرغبة و راح صديقي يفعل مثلما فعلت حيث بلل زبه باللعاب ثم بدا يدخله و كان زبه غليظا و مؤلما الى درجة اني ندمت على الفكرة و تمنيت لو اني لم امارس اول لواط في حياتي . و حين ادخل راس زبه في طيزي كدت اصرخ حتى سمعني كل الجيران خاصة لما ادخل زبه كاملا الى درجة اني كدت اتغوط من شدة الالام و من حسن حظي ان صديقي كب حليبه بسرعة رهيبة و سحب زبه بعدما ناكني و لكن الحقيقة ان النيكة بصفة عامة كانت رائعة جدا مثيرة و لن انسى اول لواط مارسته رغم اني لم اعد الكرة و لكن اتمنى لو اجد شابا يقبل بالمبادلة كي اعيد التجربة
 
القصة الرابعة
ممارسة اللواط مع جاري في قصة ساخنة و حقيقية في بيته

قصتي حول ممارسة اللواط هذه حقيقية وليست من الخيال و ذلك لما مارست الجنس مع جاري بيته و نكته و ناكني حيث تبادلنا لواط جد ساخن فانا ابو زياد 58 سنة متزوج ولي 3 اولاد شباب و عندي جار ابو سامي بالستينات من عمره ارمل منذ حوالي السنة ويسكن وحده في مبنى ارضي له حديقة خلفية بقربناالعلاقة كتير طبيعية بيننا بحكم الجيرة وكان لنا زيارات عائلية قبل ان تموت زوجته اثر مرض عضالكنت التقي به كل يوم نلقي التحية ويدعوني الى منزله ولكني بالحقيقة كنت كتير مشغول هذه الايام ولم استطع زيارته
ولكن الاسبوع الماضي فلقد استوقفني بالطريق والح علي زيارته لانه يريد ان يستشيرني بامور هندسية تخص منزله لم استطع التملص ووعدته اني ساكون عنده تمام السادسة مساء
انا دقيق بمواعيدي في الموعد المحدد قرعت جرس منزله وتفاجات جدا اذ فتح الباب وهو عاري الصدر فقط باللباس الداخلي وطلب مني الدخول بسرعة واخبرني انه نسي الموعد وهو منهمك باعمال الحديقة فقط 10 دقايق اخد دوش واعود انتظرني بالصالة منظره شبه عاري اغراني فانا منذ صغري احب مشاهدة ومراقبة اجسام الرجال الكبار لا سيما بنني لاحظت انه يملك بضاعة كبيرة محترمة بين رجليه الى درجة اني بحثت عن ممارسة اللواط معه
لذا لم استطع ان اؤجل او اعتذر ووجدت نفسي داخل الصالة اراقبه وهو يكرج الى الحمام متمتعا بمنظر طيزه التي كانت تهتز تحت الكلسون الشورت الابيض
ولكن تواني وسمعت صوته ينده ابو زياد نسيت الصابون على الطاولة وانا افتح لك الباب رجاء ممكن ان تحضره وجدت نفسي من غير تفكير احمل لوح الصابون واتجه ناحية الحمام كان الباب مفتوح تماما ومنظر الماء وهي تتساقط فوق راسه جعلت منه لوحة سكسية رائعة مع الشعر الابيض الذي يكسو عانته ويخفي طول زبه الكبيرتقدم تناول مني الصابون وكانت عيونه تراقب عيوني التي كانت متجهة الى زبه تتامله لقد عرف بانه نجح بالخطوة الاولى وهنا تناول الصابون وقلي نصف المشكلة هون بالحمام وادار طيزه البيضاء ودخل يدلني الى مكان بالحمام الظاهر انه كان فيه تسريب للمياه ونش وبدون ان انتبه للدوش الشغال ولانشغالي بالبصبصة على طيزه وجسمو وزبو اقتربت واذ انا تحت الدوش تبللت تماما وهذا ما كان يسعى اليه ضحك وقلي اشاح اشلح صرت كلك مي تعالتحمم وانا بعطيك تياب من عندي فتاكدت اننا سنصل الى ممارسة اللواط لا محالة
و كالمسحور وجدت نفسي افك ازرار قميصي و كان يساعدني و يفك معي ازرار البنطلون ووجدت نفسي عاري تمام متله خلال اقل من دقيقة صار يضحك وصرت اضحك معه ووجدته يقترب مني اكتر ويتناول فمي في قبلة عنيفة حامية وهو يقول انا محروم بحاجة الى حضن دافىء وصار يملحس على ضهري وبدا يمص ويلحس كل ناحية من جسمي وانا استسلمت معه وصرت اقبله بنهم وكاني محروم وبحاجة الى صدره وحنانهصار زبه يضرب في بطني ويدق بزبي وقام الزبران وصارا كالصخر قلي من زمان وانا شتهيك و ارغب في ممارسة اللواط معك كنت الاحظ انك تنظر الى بيضاتي عندما كنت تزورونا و ركع على ركبتيه وتناول زبي باحلى مصة بحياتي كان يمص ويتاوه و يحكي كلام شيق ممتع بنفس الوقت لهبني وجعل زبي عامود نار في فمه وصار يطفئه بلسانه ولعابه شعرت بمتة رهيبة لم اتذوقها ابدا بحياتي فاحلى شي ان تنتاك وتعاشر محروم من الجنس فلقد كان ككتلة نار
لم اريد ان ياتي ضهري فلقد نويت ان انيكه لذا سحبت زبي من فمه واخدت مكانه بمص زبه الكبير الرائع
لم يطول معه الوضع كتيرا وكب حليبه داخل فمي على وجهي وجسمي احسست بانه ارتاح قليلا اكملنا استحمام ونظفت له بخش طيزه وبخش طيزي ايضا تنشفنا وسحبني الى سريره العريض حيث استمتعت بطيزه ونكته بكل الاوضاع وكنت اريحه واريح زبي كي لا ياتي ضهري واطول معه اكثر ولكن اخيرا جلست على صدره وصرت انيك فمه من جديد و العب بزبره الذي رجع و قام من جديد وكببت حليبي داخل فمه الحار و على وجهه و نحن غارقين في ممارسةاللواط الساخن جدا . تم تمس قلبني عنه رفع قدماي على كتفيه ونزل في نيك نيك وانا اقول ايوا كمل كمل الى ان كب للمرة التانية جوا طيزي شعرت بنهر حار يخترقني شعرت بالتعب وهو كذلك قبلنا بعضنا كتيرا تناول سيجارتين دخنا سوية سالني انه بحاجة الي وانا اجبته انني ابدا لن اتركه بعد اليوم فهو سيصبح زوجتي الثانية ولكن اتفقنا على الكتمان التام
قام و نشف لي ملابسي بالمكواة و هو عاري اعطاني كلسون من عنده لكي يبقى ذكرى وقبل ان البسه قام زبي من جديد قلي و**** ماني تاركك تروح قبل ما تفضي بطيزي كمان وصار يلعبلي فيه ويتاوه ويبوسو ويمصوا حتى رجع اقسى من المرة الاولى ركع على اجريه وقلي ادفش ي**** نيكيني خليني حس فيه جواتي وفعلا ادخلته بعنف جعلته يصدر صوت الم قلت له موجوع بسحبو قلي لا كمل كمل دخيل زبك دخيل زبك وضل يحكي حكي هيك حتى كبيت للمرة التالثة معه وانا جد مستمتع ثم قمت واغتسلت ولبست ثيابي وخرجت من عند على اتفاق ان نلتقي مرتين اسبوعيا عنده لانه يعيش بمفرده و هذا كي نعيش ممارسة اللواط كلما نشتهي بعضنا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة الخامسة
قصة لواط مع ابن الجيران و هو وسيم و اسمه وسيم و رائع

قصة لواط مع ابن الجيران كانت جد ساخنة و حدثت بالصدفة حيث حدثت لي هذه القصة مع ابن جيراننا وسيم و كان وسيمغاية في الجمال و الروعة و قد كنا انا و هونحب السكس بالرغم من صغر سننا بسبب ما نسمع من اصدقاءنا بالمدرسة و ايضا كنا نشاهد افلام السكس الخاصة بأخ وسيم طبعا دون علمه و تبدأ القصة عندما وجدنا شريط سكس لولدين صغيرين يتنايكون بين اشرطة السكس و اخذناه و ذهبنا الي بيتي حيث كنا نشاهد الافلام على كمبيوتري فاغفلت باب الغرفة و بدانا نشاهد الفلم و كانا فيلم مثير جدا حيث كان الاولاد بمثل سننا تقريبا و بدانا نهيج على الفلم و قد انتصبت ازبابنا فقمت بالعب بزبي و وسيميفعل مثلي و قمت بأخرج زبي و قد كان بصراح حسب اعترفات من قمت بنيكهم و سأسرد لكم القصص لاحقا كان جميلا وابيض و ناعم و طويل فأخرجت زبي من الشورت و بدأت العب فيه واتبع الفلم بشهوة عارما وقد لحظات على احمد انه بدأ ينظر الي زبي نظرات غريبا ثم اخراج زبه هو الأخر و كان زبي اطول من زبه و عدنا نشاهد الفلم و قد لحظت ان احمد ترك الفلم و اخذ ينظر الي زبي و قد اهاجتني نظرتها فمد يده و امسك زبي فجأة و بدا يفركه و بدا يقول ان زبي جميل و اخذ يترجني ان ادعه يمسكه فبقيت صامتا و المحنة تشب في زبي وماهي الا لحظات حتى انزل راسه الى زبي وقاما بتقبيله
فقلت له توقف
فقال لماذا ؟
فقلت انت ابن جيرننا و صديقي و لا يجوز ان نفعل هذا
فقال انه يرغب بزبي منذ فترة وهو ممسك بزبي يفركه وانه يحلم به ويتمنى ان يمسكه وان يمصه وبدأ يترجاني بغنج ودلال وانا بدأت الشهواة تحرقني فمن جهة الفلم و من جهة اخرى وسيمو يده التي تمسك بزبي و غنجه وترجيه لي بأن ادعه يمسك زبي و بينما ان سارح في هذه الافكار اذا بوسيم يقول لي دعنا نفعل مثل الولدين الذين بالفلم فقلت لنفعل ذلك و دعنا نخلع ملابسنا
فقال وسيمدعني اشلحك ملابسك فوقفت و بدا يشلحني فخلع كنزتي و من ثم الشورت و ما راني عاريا امامه حتى قال بفرح كبير لقد تحقق حلمي و قام و ارتمى بين احضاني و نزل و امسك زبي و اخذ يقبله ثم فتح فمه و ابتلع زبي و اخذ يمصه ثم يخرجه من فمه ثم يمص الطربوش او راس زبي ثم يدخل لسانه في فتحة زبي و انا اكاد اذوب من الهيجان فقلت من اين تعلمت هذا
فقال هل نسيت اننا نشاهد افلام سكس ثم انني حلمت بزبك كثيرا و ها انا اطبق حلمي ثم اوقفته و قلت له دعني انزع عنك ثيابك و نزعت كنزته فبان لي صدره الابيض الجميل ثم انزلت الشورت القصير الذي كان يلبسه فخرج لي زبه الطويل نسبيا بالرغم انه اقصر من زبي و كان لونه ابيض مشرب بحمرة و طبعا كان نضيف و طويل فأمسكته و فركته فقال لي مص زبي فلم اكذب خبر و اخذت امص زبه و ادخله واخرجه من فمي ثم امص راسه وهو يتلو ويصدر اهات مكتومة وبينما كنت امص زبه ويديا تجول على جسمه امسكت فردتي طيزه الكبيرة المدورة فاخرجت زبه من فمي وبدات انظر الي هذا الملاك الابيض الذي يقف امامي و كاني اول مرة اره تأملت جسمه الابيض و فخذه الكبيرتين و كانتا مدورتين و صدره البارز و طيزه الكبيرة التي ماخلقت الا لكي تتناك و وقفت امامه واخذت شفتيه الحمر و الغليض بين شفتي {وطبع كنا نفعل مثل الفلم الذي نشاهده وبدأت امص شفتيه وبيدي افرك طيزه وادخل في فتحة طيزه وهو ممسك بزبي كانه يخاف ان يهرب منه ثم ارتمينا على السرير فكنت انا فوقه فقال لي ادخل زبك في طيزي بسرعة احس انها تحترق فطلبت منه اخذ وضعية الكلب واتيت من خلفه ممسك زبي واخذت افركه بفتحته الوردي بقوة فقال وسيمدخله بسرعة بنقبي ماعاد اقدر اتحمل
فدفعته بقوة في طيزه و ذلك لعدم خبرتي وهذه المرة الاول لي في النيك فدخل راس زبي في طيزه فصرخ و قال ايي يوجع اه اه اه و خرجت دمعة من عينه من شدة الالم فقلت له ماكان قصدي و انا اشتعل من الهيجان و من حرارة طيزه في قصة لواط الي كانت كأنه فرن حرارته 1000 درجة مئوية فتوقفت قليل حتى هدا وسيمثم رجعت ادخلي زبي على مهل حتى دخل كله و تعودت طيز وسيمعليه فبدات اخرجه و ادخله في طيزه وبدأت الاهات مني ومن وسيم. و بدا يطلب المزيد ويقول دخله كله لاتخلي منه شي اخ يا طيزي اه اه ايي اخ دخله كله وا نا ادخل زبي بكل قوتي بين فردتي طيز وسيم و ما هي الا دقائق حتى احسست اني سأغيب عن الوعي و زبي بدا يشتد بقوة و اخذت امسك خصر وسيمبقوة و ادفعه على زبي ثم حدث لي شي غريب حيث بدأت حمم زبي تتدفق في طيز وسيمالتي غرقت من المني الذي خرج من زب اول مرة . و اخذت الحيوانات المنوية تسبح في طيز وسيمثم استلقيت فوقه و زبي في طيزه لمدة من الزمن غائبين عن الوعي حتى فتر زبي ثم قمت من فوق وسيمو احتضنة بعضنا و غبنا في قبلى طويلة ثم امسك وسيمزبي و قال ما هذا الذي ملى طيز و برد محنتي فقلت له حسب ما سمعت انه المني يخرج من زب الولد اذا بلغ و انت احتضنت اول دفعة لي في طيزك و حفظته من الضيع فضحكنا و قمنا و لبسنا ملابسنا ثم جلسنا نتحدث عن الذي حدث بعد قصة لواط حدثت للمرة الاولى بيننا
 
القصة السادسة
لواط مع جاري الذي لم يسدد ثمن عجلة الدراجة فاخذته من طيزه

قصتي هذه المرة جد مضحكة و مع ممارسة لواط مثيرة و ساخنة في نفس الوقت فانا كنت في ذلك الوقت امتلك دراجة صغيرة و احيانا ياتيني اصدقائي و جيراني كي اعيرهم الدراجة حتى يتجولون بها في الحي و من بينهم جاري كمال الذي اتاني ذات يوم و هو يترجاني كي اعيره الدراجة حتى يذهب الى حي مجاور كي يشتري احد انواع الاجبان التي لم يجدها في حينا و بعد الحاح قوي منه اعرته الدراجة و اتفقت معه على الا يطيل الغياب بها و اتفقنا ان يكون عندي بعد نصف ساعة فقط . اخذ كمال الدراجة و انطلق بها مسرعا و مرت نصف ساعة و نصف ساعة اخرى و لم يظهر له اي اثر و في المساء جاءني اخوه و اعطاني الدراجة و اخبرني ان كمال يعتذر مني لانه مشغول و اخبرني انه يشكرني على اعارته الدراجة و بمجرد ان امسكتها و حاولت تحريكها حتى احسست انها بطيئة جدا و لما تفقدتها وجد عجلتها مكسورة و قد اصابها التلف فعرفت انه دخل بها في احدى الحفر فافسدها و قد غضبت جدا منه خاصة و انه لم ياتني شخصيا و يطلب مني الاعتذار . و بقيت اترقب فرصة خروجه من البيت الى ان امسكته و طلبت منه ان يدفع لي ثمن العجلة لكنه بدا يتهرب و هنا اكدت له انه ان لم يدفعها لي قبل اسبوع ساخذه الى احد الاقبية و امارس عليه لواط و انيكه حتى اشبع من طيزه و ذلك هو ثمن العجلة و كان هذا هو الاتفاق بيننا . و بقيت انتظر مرور الاسبوع بفارغ الصبر و انا اتمنى الا يحضر ثمن العجلة كي اتمكن من نيكه خاصة و اني تمحنت عليه كثيرا و اشتهيت لواط من زبي مع طيزه الطرية التي كثيرا ما كنت احتك عليها و زبي منتصب . و قبل ليلة من اليوم الموعود اخذته الى ذلك القبو و كنا لوحدنا و طلبت منه ان يخبرني ان كان قد جمع المبلغ حتى احضر نفسي لشراء عجلة اخرى و الا يحضر طيزه الى زبي و قد تعجل الامر كثيرا حيث اخبرني انني بامكاني ان انيكه لانه لا يملك ثمن العجلة و هنا لم انتظر و لو لدقيقة و اخرجت له زبي و طلبت منه ان يرضعه و كان الاتفاق بيننا ان انيكه و امرس معه لواط حتى اشبع من النيك و في كل مرة اشتهي النيك معه افعل ما يحلو لي بالمقابل اعيره الدراجة في اي وقت يحتاج اليها و قد بدا يرضع و يلحس و يمص زبي و انا سعيد جدا بهذه اللحظة التي تمنيت لو انها حدثت من زمان فقد كنت متكئا على الحائط و زبي منتصب و هو يدخله كاملا في فمه ثم يخرجه و شعرت ان محنتي ستتفجر بسرعة و طلبت منه ان ينزع فمه و يبتعد بسرعة و ما ان ابتعد حتى بدا المني يسيل من زبي على الارض بشكل بقع بيضاء كبيرة و الشهوة تخرج مني بكل حلاوة و لذة
و بعد ان نكت جاري في المرة الاولى و افرغت محنتي حاول الخروج لكنني امسكته و طلبت منه التريث لانني لم امارس لواط كامل بعد و لم ادخل زبي في طيزه لذلك طلبت منه ان ينزع سرواله و يدور ثم ينحني حتى ارى فتحة الطيز التي ستستقبل زبي . كانت طيز كمال جد شهية و لا توجد عليها اي شعرة و ملمسها جد ناعم و بقيت انا اتحسست باصابعي و اللذة تتزايد في كل مرة ثم وضعت زبي بين الفلقتين في الخط الذي يفصل بينهما و بقيت امرره و في كل مرة يصل الراس امام الخرم احاول ادخاله و لكن الفتحة كانت ضيقة جدا و يصعب ان يدخل فيها زبي بسهولةو لذلك صرت في كل مرة ابصق له على فتحة الشرج و على راس زبي و صار زبي يمر على طيزه بطريقة احلى و اسهل و احسست ان الانتصاب الذي كان عليه اقوى من المرة الاولى و هنا امسكت زبي بيدي و جعلت الراس على الفتحة مباشرة و بدات ادفع بجسمي كاملا الى طيزه كي اخترقه في لواط رائع جدا و ساخن . و في تلك الاثناء كان كمال ينظر الي نظرة مليئة بالتودد و الهدوء و كانه يطلب مني ان ارفق به اثناء النيك و بدوري فقد كنت انيكه بطريقة هادئة و بكثير من العناية حتى لا اجعله يكره زبي و يتالم و لذلك فانا كنت ادخل زبي بطريقة بطيئة رغم اني كنت قادرا على دفعه بالقوة فيدخل الى طيزه . و لما احسست ان الراس بدا يفتح طيزه احتضنته جيدا و قبلته من فمه و رقبته كي ابقيه في اجواء لواط مثيرة و ابعد عنه الخوف و رغم ان طيزه كانت تالمه الا انه تشجع و ساعدني حين كان كان يرخي عضلات مؤخرته و يباعد بين فلقتيه بيده كي يسعهما و يسهل لي عملية الايلاج الى ان دخل راس زبي و احسست بحرارة و ضيق شديد لم اعتد عليه ابدا و شعرت انني في لذة جنسية من نوع اخر جدا
و في تلك اللحظات صرت ادفع زبي في طيزه و انا مستمتع في لواط رائع جدا و كانت حرارة طيزه مرتفعة و ممتعة جدا و بدات اضغط على كتفيه كلما ادخلت زبي اكثر الى ان تتلامس خصيتاي مع خصيتيه و انا منتشي في النيك الرائع مع كمال . و بقينا هناك لمدة ساعة كاملة نكته فيها كما اشاء الى ان قذفت داخل احشائه و مسحت زبي على فردتي طيزه ثم اخفيته و عاهدته انني ساعطيه الدراجة كلما احتاج اليها و صرت انيكه مثل زوجتي و نمارس لواط مع بعض بينما صارت الدراجة و كانها ملكه و حتى وان انتصب زبي في الليل فكنت استدعيه من البيت و كان امر النيك سرا بيننا فقط . و في احدى المرات شعرت بحاجة ملحة لادخال زبي في طيزه فاخذته الى وجهة اخرى حيث كانت اقود الدراجة و هو يجلس امامي و زبي يحتك على طيزه مما هيجني كثيرا و حين وصلنا هناك عريته كلية و بقيت انيكه من طيزه في لواط رائع و نكته يومها ثلاث مرات كاملة خاصة وان فتحة شرجه تمددت و صارت تستوعب زبي بسهولة تامة و لم يعد يشعر معي الا بالمتعة و الحلاوة الجنسية و مع مرور الوقت صرت اتحكم في شهوتي و لا اقذف بسرعة و صرنا نذهب حتى الى الفندق و ننام على السرير مع بعض و نمارس وضعيات لواط حارة جدا و صار كمال لا يقذف المني الا اذا دخل زبي في طيزه و احس به منتشي معي اكثر من اي وقت مضى و مازالت حكايتنا مستمرة الى الان
 
القصة السابعة
لواط مع سامي ابن عم جاري الذي جاء من الريف و جلعته يذوق زبي

مع احدث قصص سكس لواط عربي ساخن لعام 2014 ساحكي لكم كيف نكت ابن عم جاري الذي دغدغ مشاعري من اول نظرة شاهدته فيها و شعرت بمحنة كبيرة و رغبة جنسية عارمة تسيطر على كامل تفكيري و جسمي . كان اسمه سامي و قد جاء من احدى الارياف البعيدة ضيفا الى بيت جيراننا و هو جد ساذج و شكله جد جميل مع شعر اصفر طبيعي و عينان خضراوتان و كانه اوروبي وكان ايضا ذو طيز بارزة و بشرته شديدة البياض تميل الى الحمرة و من اول يوم شاهدته تمنيت ان ادخل زبي في طيزه و اجعله يتذوق الزب من عندي في لواط ساخن و صرت كل ما التقيه احييه و اتودد اليه . و بما اننيكنت اعرف ان الايام تمضي بسرعة و العطلة تنقضي مع مرور الايام و هذا يعني انه سيعود الى بلدته دون ان انيكه و صرت اختلي به في كل مرة تسنح لي الفرصة و نبدا نحكي عن الفتيات و اساله ان كانوا يملكون فتيات في الريف ثم اساله ان كان قد ناك فتاة من قبل و لما يخجل ابقى الح عليه و صرت احكي له مغامراتي الجنسية مع الفتيات . كنت في كل مرة احكي له قصة عن فتاة نكتها و انا اصف له زبي الذي كان دائما ينتصب تحت بنطالي و يتضخم و هو بارز ثم احكي له عن جسد الفتيات و عن البزاز و الطيز و اراه جد مركز مع القصص بكل انتباه و مرات اراه يلمس زبه و يعدله تحت الكيلوت فاعرف ان زبه انتصبو فكرت بعد ذلكفي الخطة التالية و هي ان اختلي به في مكان ما . وفي يوم من الايام كنت وحيدا في البيت و قد صار سامي شبه صديقي حيث لا نتفارق و في كل مرة نحكي عن النيكحتى ممارسة لواط حكيت له عنها كثيرا و استغليت الفرصة و ادخلته الى البيت و عرضتعليه مجلة جنسية مملوءة بصور البنات عاريات و بزازهن مكشوفة ثم لاحظته قد سخن اكثر و عرضت عليه ان نستمني مع بعض حتى نقذف لكنه كان خجولا جدا . و حتى انزع عنه الخجل لمست له زبه من فوق بنطاله و طلبت منه ان يخرجه كي اراه و اقنعته انني احب رؤية الزب و لما رايته يتردد امسكت بيدي سوستة بنطاله و فتحتها ثم اخرجت له زبه الذي كان منتصبا جدا و لونه ورديا و لا توجد فيه اي شعرة ثم لعبت له به حتى تاكدت انه بدا يشعر بلذة الجنس و حلاوته و هنا عرضت عليه ان اخرج له زبي فلم يجب و طبقت مقولة السكوت علامة الرضى و رحت اخرج زبي الذي اطل مثل الوحش امام سامي
بمجرد ان اخرجت زبي الذي كان ضعف حجم زبه باكثر من ثلاث مرات في الطول و العرض حتى احسست انه اول مرة يرى زب في حياته و طلبت منه ان يستمني لي و انا استمني لهو امسكت يده و وضعتها على زبي و كانت يده ناعمة و دافئة جدا حيث اشعلت رغبة لواط في جسمي اكثر . و بدات اقترب من شفتيه كي اقبلهثم ضممته جيدا الى صدري و رحت اقبلهبكل قوة من فمه و احس به يرتخي و يذوب بين يداي مثل الشمعة و ثم صرت استمني له بسعة كبيرة و زبه ينتصب اكثر و هو يفعل نفس الامر و هنا انزلت بنطالي الى ركبتي و طلبت منهيفعل نفس الشيئ و قد تحرر و صار يفعل كل ما امره به . و ما ان رايت طيزه حتى انبهرت بذلك الجمال و كانت بيضاء مثل الرخامة و لا توجد عليها ولا شعرة و لمستها بيدي ثم بدات افرك له فلقتيه و صار يفعل بطيزي المشعرة نفس الامر و هنا رفعته بين يداي و طلبت منه ان يلف رجليه على ظهري و حاولت ادخال زبي في طيزه كي اتذوق لواط ممتع من طيزه لكن فتحته كانت صغيرة جدا فما كان مني الا ان بقيت احك زبي على فتحته في نيك سطحي و تلامس حار جدا و ناري الى ان عرفت انني لم اعد اطيق الصبر عليه اكثر و اعدت انزاله الى الارض و قربت زبي من زبه و دلكته مرتين او ثلاثة حتى بدا زبي يطلق الحمم على زبه و انا في حالة هيجان جنسي استثنائي و شعرت ان سامي اعجبه زبي الذي كان يقذف لانني بعدها توقفت عن دلك زبه و ارتخى زبي فطلب مني ان اكمل الاستمناء له . اخبرته بانني تعبت و اريد ان استريح قليلا حتى نكمل لواط بكل حلاوة و قد حيرني حين بقي يستمني و ينظر الى زبي و في كل مرة يرمي يديه الى طيزي كي يلمسها و انا انظر اليه و قد بردت شهوتي و قضيت نيكتي التي كانت لذيذة جدا . و بعد حوالي عشرة دقائق فقط افراغ حليبي اخذته الى الحمام و عرضت عليه مص زبي و اقنعته بسهولة كاملة و اخبرته انه سيحس بلذة الشوكولاطة و انني سافعل له نفس الامر و بدا يرضع زبي بفمه الدافئ المميز و انا منتشيئ في احلى لواط مع سامي رغم انه لا يملك اي خبرة في النيك و لكن حلاوته و نعومة جسمه و فمه كانت تفي بالغرض .
و بعد ان رضع زبي الذي كان اطول من وجهه اعدت قلبه مرة اخرى حتى صار في وضعية ركوع و انا واقف من خلفه ثم وضعت الشامبو على فتحة طيزه و بدات ادخل زبي الذي شعر بمتعة كبيرة في لواط رائع مع سامي و لما احسست ان زبي سيدخل رحت اقبله من رقبته كي لا اتركه يتالم من حجم زبي الذي سيدخل الى طيزه و انزلق زبي و احسست بلذة كبيرة و دفئ خاص جدا في طيز سامي و اكملت النيك و انا احس انه زوجتي من شدة روعته . و كنت ارى بعيني كيف كان زبي يدخل و يخرج في طيز سامي في احلى لواط و في كل مرة ابصق على زبي كي يبقى يدخل بكل لطف و اعيد تقبيله من رقبته و لاحظت انه جد منبسط من لذة الزب التي احس بها و بدات عندها ادلك له زبه بيدي حتى انتصب مرة اخرى و بدات اتعرق و اسخن اكثر و احس بقرب انفجار زبي داخل طيزه الى ان وصلت الى مرحلة التشبع الجنسي و عندها سحبت زبي و قذفت على طيزه المني بكل غزارة و صار المني ينزل على خصيتيه و يقطر على الارض ثم اخفيت زبي و انا جد سعيد انني نكت سامي في لواط رائع و مثير و تعاهدنا ان نبقي الامر سرا بيننا
 
جارتي لولا

انا ميدو من القاهرة 23 سنة وكانت كالعادة اجلس امام الكمبيوتر واتصفح النت والمواقع وقصص الجاى ولقيت موضوع عجبنى بتكلم عن واحد عاوز يتعرف بحد تقريبا الموصفات الى كتبها من حيث السن والون والجسم تقريبا كانة بيتكلم عنى انا مليش تجارب مع فى الجنس مع الجاى بس قريت شوية قصص من باب الفضول اسف انى طولت بس كان لازم اتكلم ازاى اتعرف بحببتى الى بقت كل حاجة لية فى الدنيا اخدت الاميل وضفتة على الياهوة واتكلمنا واتعرفنا وبعتلى شوية صور وانا بعتلة صورى من غير ما يظهر فيا وششنا وهوة عجبة جسمى اوى وزوبرى وانا كمان جسمة ولعنى فى البدايا مصدقتش انة ولد من جمال جسمة خصوصا فى البس الحريمى وقعدنا على كدانتكلم كل يوم ونتعرف ببعض اكتر ونتبادل الصور وسعات يكون ممحون ونتكلم فى السكس وحسيت انة شهوتة متفجرة وفى داخلة انوثة مشفتهاش فى معظم البنات الى اعرفهم من رقة فى صوتة وكلامة وجسمة اوووووووووووووووووووووف بجد انا مش قادر اوصف جمالها وفى احدى المرات التى كنا بنتكلم فيها بعتتلى صورة ليةا وهية على كرسى الانترية ودة كان تحول فى حيتنا اية دة دة كرسى الانترية شبة بتاع طنط سميرة ام علاء جرنا فى الشقة الى قدمنا نسيت اقولكم ان طنط ام علاء 45 سنة بس دة موزة ناااااااااار وبتهيجنى موت وسعات كتير كانت بشوفها بملابس دخلى شفافة من شباك الحمام لان او من شباك الصالة بتعتهم ودة بحكم انها كانت ارملة ومفيش فى شقتها غيرها وغير ابنها علاء 16 سنة انا ابتديت اشك ان الى بيكلمنى دة علاء ابن طنط سميرة وابتديت اقرب منها اكتر واحول اننا نتقابل وهية كانت بتخاف واقولتلها عاوز اشوفك حتى لو على الكام او صورة لوشك انا نفسى اتخيل ملامحك يا حببتى وطبعا بعد وقت ووعود انى مش ممكن حد تانى يشوف الصور دة وبعد شوية من كلام حب وعشق وانى لا يمكن اتخيل حياتى من غيرها ولما ابدت تطمن بعتتلى صورتين لوشها اوووووووووووووف دة علاء شكى طلع فى محلة وانا ابتديت افكر انى لازم اشوفة ويكون فى بنا علاقة وفى مرة من حظى خالة اتوفى فى البلد هوة من المنصورة وطنط سميرة لازم تسافر بس مينفعش علاء يروح معها لان مينفعش ياخد اجازة من المدرسة فخبتط على امى وقلتلها تخلى بالها من علاء لحد ما ترجع هية لازم تسافر تاخد العزاء وترجع تانى يوم فامى قلتلها ومالة البقاء ......... روحى يا حببتى وانا هاخد علاء عندنا فى البيت يبات عندنا لحد ما ترجعى ومتقلقيش علية طنط سميرة سافرة وعلاء جة عندنا البيت وكان لازم يبات معيا فى الغرفةة لان شقتنا 3 غرف واحد لامى وابويا والتانية لاخواتى البنات والثالثة لية بعد ما اتعشينا امى قالت خد علاء يا ميدو وخلية يريح لان هيروح المدرسة بدرى وانا فرحت اوووووووووووووى
المهم اخدت علاء وقفلت الاب من جوة علشان اخواتى البنات واحنا من عيلة محافظة جدا
انا قولتلة نام انتا يا علاء على السرير وانا لسة هسهر شوية
هوة قالى انا مش جايلى نوم انتا هتعمل اية
انا ابدا عقعد على النت شوية
قالى انتا عندك نت
انا ايوة طبعا لية انتا مش عندك
قالى لا عندى وانا متعود اسهر علية
انا طيب عادى يا علاء اتفضل اقعد على جهازى
قالى لا خد انتا رحتك
انا هوة انتا بتحب اية فى النت
هوة ابدا بخش على الفيس واشوف اصحابى وسعات بشيت
قولتلة انا زايك بالظبط بس انا بقالى 3 شهور مش بعمل غير حاجة واحدة بكلم واحدة حببتى بحبها موت ونفسى اتجوزها قالى بجد مين دة قولتلة مش مهم اصلها ممكن متعجبكش قالى وانا مالى هوة انا الى هجوزها انا بقصد انتا ازاى تحب من النت كدا قولتلة انا بعشقها ونفسى تكون فى حضنى انهارضا قبل بكرا ولما بشوف صورها بموت ونفسى اتجوزها بس يخسارة
قالى يخسارة لية متقبلها واتعرف عليها اكتر ويمكن تتجوزة
قولتلة هايف اقولك تفهمنى غلط
قالى لا عادى قول مالك انا ممكن اكون صغير بس ممكن افيدك
قولتلة بس يا علاء انا مش هعرف اتكلم عن حببتى بس هوريلك صورها وانتا تحكم بس متفهمنيش علط
ولما وريتة الصور وشة احمر وجاب 100 لون واتكسف جدا قالى انتا عاوز تقولى انك بتحب دة قولتلة مش بحبة بس انا بعشقة
قالى ميدو انا انا وسكت قولتلة مالك يا علاء
قالى انا الى فى الصورة دة يا ميدو وانا كمان بحبك جدا واترمى فى حضنى اونا اخدتة فى حضنى وقولتلة انا عارف من زمان وكان نفسى نتقابل بس من كتر حبى ليك مش عاوز اسببلك مشكلة يا حببتى واخدت منة بوسة متهيقلى اننا قعدنا فيها يجى ربع ساعة مص وعض للشفايف ولسانة ولسانى وانا بلعب فى كل حتى فى جسمة وطيزة وقلعتة التيشرت ولقيت صدرة يجنن اجمل من بزاز اى بنت فى بداية عمرها وقعدت الحس فى حلمة بزة واعضها بسنانى وهوة يزوم ااااااااااااااااااااااة حبيبى يا ميدو براحة يا حبيبى صوتى هيطلع انتا بتموتنى ونزلت على بطنة ولفيت جسمة ولحست ظهرة وهوة فى دنيا تانية وبيقول كلام كتير يهيج اةةةةةةةةةةةةة حبيبى انا مراتك وملكك لسانك بمتعنى انتا جميل اوى مكنتش اتخيل انى ممكن يجى يوم واتمتع كدا اااااااااااااااح اوووووووووووو بحبك بعشقك انا مش هقدر اسيبك ابدا انتا جوزى وحبيبى اممممممممممممممممممممممو وابتديت افتح فلقات طيزها الى اول مفتحتها حسيت انها نورة من جمال خرمها ونضفتة ولقيت لسانى بيروح لوحدة حولين الخرم الوردى دة وبيلحس ويخش جوة
اوووووووووووووووووووووووووووووووووف وبقولها انتى كسك يجنن اوى يا حببتى حاسس ان لسانى مش عاوز يبعد عنة واخليتها تمصلى وتاخدة فى بقها وهية فى الارض بين رجلى وانا ماسك رسها وعمال ازوق زوبرى لاخرة وهية هتموت من زوبرى وعنيها دمعت لحد ما ابتديت احس انى هجيب قولتلها لولا حببتى انا هجيب قلتلى هاتهم يا حبيبى فى بقى هات لبنك اروى عطشى انا نفسى كل حطة فى جسمى تدوق لبنك نفسى اخلف منك وانا بسمع الكلا م دة مقدرتش امسك نفسى لقيت نفسى جبتهم فى بقها وهية بلعتهم كلهم ولما خلصت قعدت تنضف فى زوبرى وتلحسة من البن وتقولى انا بعشقك ودة كان اول لقاء لية مع حببتى وعشقتى لولا جارتى البنوتى
 
الصبى والجار الميكانيكى

في الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكي في الخامسة والثلاثين
من عمره، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنه الذي في مثل عمري في الحادية عشرة من
عمره، كان ابنه صديقي نلتقي ونلعب دائما في مدخل البيت أو في شقتهم أو في
شقتنا وطبعا كنت أنا وهو نستمتع بممارسة الجنس مع بعض دون يعرف أي احد عننا
ذلك، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكي أبوه تتابعانى باستمرار تتأملان أردافى بينما
يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه.
كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة المرتجفة مع كل
حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب قضيبه ويحاول أن
يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة حب الرجال وتقربهم لى
وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم،اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي وكنت أعرف كيف أن أردافى سلاح لايمكن
مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن
أهز أردافى عندما أتنافس مع ابنه صديقى على الرقص البلدى وهز الوسط والأرداف،
وكان يجلس هو مستمتعا بلاحدود بجسدى الناعم الصغير القصير الممتلء وهو يتلوى
ويرتجف بلحمه ودهنه أمام عينيه، ولم تكن زوجته وابنه يدريان ولا يعرفان مايدور
بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن، حتى إذا لم يستطع الرجل
الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة، فقد كان يأمر زوجته بالذهاب لشراء الطعام
الى المخبز هى وابنها وينجح فى إيجاد أسباب تجعلها وابنها تغيبان ساعات طويلة عن
البيت، حتى يخلو بى فى سريره.
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنه وضممته الى قافلة المعجبين المحبين المهتمين
بى، وكنت أعرف أن أردافى هى التى تجذبه وتجننه وتسيطر على عقله، فأتفنن فى
أمتاعه بها، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى الممتلئ بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال
الذى أمتصه فى معدتى عن طريق طيزي وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل
الهرمونات الذكرية والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى
فى حقنة كبيرة مغذية فى طيزي كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغذى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا الا للي يستحقه.
كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى وينتزع لباسى، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس
على رأس قضيبه الساخن الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل
استمتاع الى داخل بطنى، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف
أتحرك، فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق، فأجلس بقوة وأضغط قضيبه
كله أمتصه بأعماق طيزي وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره وأعشقه حتى
أمتص منه آخر قطرة، وأظل هكذا لا أأغادر ولا أتحرك حتى أجده وقد عاد يمارس النيك
مرة أخرى، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد
مصصت آخر قطرة من دمى أيها المتناك الفاجر، . رجل قصة شاذ . ولم تترك قطرة لبن أنيك بها
زوجتىفأتركه وأعود الى بيتنا وأنا أفتخر بجمالى ونعومتي وجاذبيتي معتز بقدرتى على
خداع الرجال واللعب بهم كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة
جمالى ونعومتي بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه
بطيزي.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيزي يمارس معى
النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه وأحبه وأعشقه ولا أتخيل
الحياة بدونه يوما واحدا، فطول الليل يتولى أخى محمد إفراغ لبنه فى طيزي وفى الصباح
المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى
الشرابية، كان يعتقد أنه ذكيا يخطط للأيقاع بى ويريد أن ينيكنى، ولم يكن يعرف بائع
الفول الشاب الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجهه الجميل وكلام الغزل الرقيق
الذى يهمس به فى أذنى كل صباح، وقد تمنيته أن ينيكنى، وكنت على وشك أن أطلب
منه هذا بنفسى، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا أستطيع أن أكتم
رغبتى فيه، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول ولمس يدى متعمدا وضغط
أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه بدلال أن يترك أصابع يدى،اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي ثم
رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى
فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات وغادرت، وكلما مررت عليه تبادلت معه
الأبتسامات والنظرات، فيدعونى فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا، وفى
إحدى المرات تعمدت أن أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح
الدكان وجدنى فى انتظاره، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ
بأجوال الفول ولوازم المطعم، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد أن
يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل.
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية،
فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة وقبل شفتى لم
أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه منذ فترة ولكننى
أخجل، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة، فهمست له بتصنع:
لأ كده عيب، أنا صغير وأخاف على روحى من دهه، وكأننى شجعته على طلب المزيد
فقال: لاتخاف
قلت :كيف؟، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة
فقال: ما تخافش احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة، وبعدين أنا باحبك قوى
قوى وموش راح أوجعك
قلت له ولم أصدق نفسى:تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ثم قلت أنا كمان بأحبك
قوى وعاوز أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك فى حاجة أبدا
وبسرعة البرق استدرت وخلعت رداء المدرسة، وأنزلت اللباس وخلعته وانحنيت على
حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيزي
فتأوهت ولكنننى تحملته باستمتاع، وظل بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن
الساخن الشاب المحبوس المدخر عبر سنوات مراهقته ليملأ بطنى طازجا وأنا أستحثه
على المزيد، حتى سقط فوقى وأنا تحته على السرير من التعب والأرهاق، فعرفت أن
الوقت حان للذهاب الى المدرسة فقلت له: كفاية أنا تعبت قوى، واتأخرت على
المدرسة، أنا بأحبك وأنت حياتى وروحى وموش ممكن أستغنى عنك أبدا طول عمرى،
ومهما الشباب حاولوا معي وجروا ورائى فلن أحب غيرك ولن أترك أحدا يلمسنى غيرك
بشرط أن تظل الرجل الذى يحبنى ويرعانى ويخاف على ويحمينى ويشوف مطالبى
ولوازمى وسرعان مارتدى ملابسه، وضمنى يقبلنى ووضع جنيها فى يدى قائلا: دهه
مصروفك النهاردة، خلاص من النهاردة لك مني مصروف وملزوم منى، وكل يوم تعدى
أنام معاك وأديلك مصروفك والساندوتشات ليك ولصحابك كمان
أخذت الجنيه فى سعادة حقيقية فقد مثل لى الكثير وثروة عظيمة، وحملت كيسا كبيرا
من ساندوتشات الفول والطعمية، وتبادلت معه قبلات عديدة، وذهبت الى المدرسة
بينما أنا أكثر سعادة باللبن المغذى الذى أنزله بائع الفول فى بطنى وهو ينيكنى فهو
وحد مكافأتى الكبرى التى أريدها من كل الرجال. . قصة شاذ رجل .
وهكذا فى كل صباح ينتظرنى بائع الفول فيأخذنى فى المخزن الخلفى ليقبلنى ويحايلنى
حتى أرضى له أن ينيكنى فى طيزي ثلاث مرات متتالية وبعدها يعطينى مكافأتى جنيها و
من العديد من ساندوتشات الفول والطعمية الساخنة،اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي فأشبع من لبنه المغزى فى
بطنى، ثم آكل ساندوتشات الفول والطعمية وأوزعها على اصدقائي المفضلين وأوفر
النقود التى أعطتها لى أمى للأفطار، وقد أعود أليه فى منتصف اليوم الدراسى بحجة أننى
أريد ساندوتشا ولكنه يفهم ما أريده حقا فيأخذنى الى المخزن لينيكنى ويطعمنى لبنه
فى طيزي يغذينى ثم يمنحنى جنيها كمكافأة إضافية.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%