NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سجل الان!
  • نقوم بتحديثات مستمرة للتحسين من المنتدي وإضافة المزيد من الحمايه، لذلك تحدث بعض المشاكل التي نصلحها فور الابلاغ عنها. لا داعي للقلق المنتدي افضل من اي وقت مضي

مكتملة وللجيران متعة أخرى | المجموعة القصصية الأولى | من عشرة قصص

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع دكتور نسوانجي
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
د

دكتور نسوانجي

ضيف
القصة الأولى
اقوى جنس لواط في حياتي حدث لي بالصدفة مع جاري

لم اصدق حين وجدت نفسي في اقوى جنس لواط مع جاري سعيد فنحن نعرف بعضنا منذ وقت طويل و كلانا ليس شاذ لكن في ذلك اليوم كنت احمل في تلفوني فيلم سكس ساخن جدا عربي و مثير فيه قحبة محجبة … و عزمت سعيد على رؤية الفيلم و لما كنا نشاهد انتصب زبي و زبه و اخبرته و هو اخبرني ان زبه ايضا منتصب و انا اخرجت له زبي و هو فعل نفس الشيء ثم شعرت برغبة كبيرة في ممارسة الجنس معها و قربته الي و قبلته من فمه و هو يقبلني و انا مندهش من ذلك الامر و كنا نتبادل اللمس و التحسس في المؤخرة و الصدر و نتعانق و نقبل بعضنا من الرقبة بحرارة مدهشة .
و قلت له انا سخنت اريد اقوة جنس لواط و هو قال انا ايضا اريد ان انيك و تركني ابدا حيث درت حوله و رايت مؤخرة سمراء جميلة جدا عليها شعر خفيف و الصقت زبي بين فلقتيه و بدات ادخل لكن لما وصل زبي الى الفتحة كان يتوقف هناك … و قلت له اريد ان ادخله فقال لي افعل ما تريد المهم انا ايضا انيكك و وضعت البزاق على زبي و ادخلته في خرم طيزه بقوة كبيرة لاجد احلى لذة جنسية في فتحته و رحت انيكه و ادخل زبي و اخرج للخصيتين و هو ماسك زبه ينتظر دوره حتى ينيكني ايضا و كنا في اقوى جنس لواط و احلى متعة جنسية و انا بسرعة كبيرة شعرت برغبة القذف
و لما شعرت برغبة القذف نزعت زبي و هو يغلي و انا في اقوى جنس لواط حيث اصبح زبي يقذف بطريقة عشوائية على ثيابي و على الارض من شذة الشهوة و هو لم ينتظرني حتى اكمل القذف و اتى من خلفي يريد ان ينيك و كان ساخن جدا و مشتعل .. و لما لامس زبه فتحتي لم اشعر باي لذة لانني قذفت و اخرجت الشهوة لكن لما ادخله احسست بالم قوي جدا جعلني اندم على اللحظة التي قررت ان اتبادل معه اقوى جنس لواط و كان زبه مؤلم جدا و لا ادرؤ لانه زب كبير ام انني املك فتحة صغيرة و لكن تركته ينيكني حتى لا اخرق الاتفاق و كان هو خلفي يدق زبه في طيزي باقوى حرارة
و من حسن حظي لم يبقى كثيرا حتى اخرج زبه ايضا و هو يقذف الحمم و المني و كان تقريبا يقذف مثلي حيث يئن و يلوي رقبته و الزب يقطر بحليبه و يقذف بطريقة عشوائية جدا في كل الاتجاهات حتى اكمل انزال حليبه … و لما اكملنا المتعة صرنا نضحك على بعض و نتعاهد ان تبقى كل تلك اللحظات بيننا سرية و لا نحكي لاي احد و عشنا اقوى جنس لواط و احلى متعة جنسية في لقاء جنسي ساخن جدا لا يمكن ان ينسى
 
القصة الثانية
أنا وجاري في لواط جماعي ساخن جداً بعدما تركته زوجته الشرموطة أخيراً

زواج جاري الذي دام لستة عشر عاماً على وشك أن ينتهي. لم تكن تعلم عن علاقاته مع الرجال الأخرين لكن كانت بينهما العديد من المشاكل منذ فترة طويلة، ولن يستطيعا حلها. ومؤخراً أخبرته أنها ستنتقل إلى منزل عائلتها. من الواضح أن زواجهما أنتهى وهي لم تعد مهتم بإصلاح علاقتهما. لم يتم الطلاق بعد لكنها ذهبت من حياته. كان جاري حزين لكنه تقبل الأمر أكثر مما كنت أتوقع. كل ماكنت أفكر فيه الآن أنه أصبح بمفرده في المنزل وسيكون من السهل عليه أن أضاجعه ونمارس لواط جماعي. غادرت زوجته المنزل في صباح يوم الأربعاء وفي ليلتها أخبرت زوجتي أنني سأذهب إليه وأجلس معه لأرفع من معنوياته. ولإنني كنت متوقع مغادرتها حرصت على ألا أقذف لمدة أسوبع. عندما وصلت إلى منزله كان في حال جيد، ووضعت لساني في فمه وقبلته لبعض الوقت. كنت أريد أن أكون خير صديق له وأسانده لكنني في نفس الوقت كنت سعيد لإن زوجته الشرموطة ذهبت. صببنا بعض الكؤوس وتحدثنا لحوالي الساعة. وفي النهاية أخبرته أنني قد أساعده على نسانها. ابتسم ووقف أمامي وأنزل بنطاله. رجعت بظهري في الكرسي وقضيبي أصبح منتصب مثل الحجر وهو جلس إلى جواري. نظرت في عينيه وقلت له: “أنت عندك فكرة عن الزب اللي هتخده دلوقتي؟” لم يجب علي. فقط ابتسامة صغيرة وانحنى وأخذ قضيبي في فمه. بينما يمص قضيبي أخبرته أنني لم أقذف مني منذ أسبوع حتى أستطيع أن أطعمه عندما يحصل على حريته. خلال الثلاثة ساعات التالية قذفت أربع مرات في فمه. وهو أبتلع كل قطرة منه كما كنت أعرف أنه سيفعل.
على مدار الأسبوعين التاليين زرته كل يوم. في بعض الأيام كنت أطعم فمه وفي أيام أخرى كنت أطعم مؤخرته. وفي بعض الأيام الأثنين. كان مستمتع كثيراً بحياته بمفرده. سألته إذا كان مستعد للمرحلة الثانية. كان دائماً يخبرني برغبته في تجربة أزبار الزنوج وأنا كنت أريد مشاركته مع صديقي الزنجي. لكن مواعيدنا لم تكن مناسبة أبداً. الأمر أختلف الآن لذلك سألته إذا كان مستعد لتجربة الزب الزنجي كما أفعل. هاج على الفكرة وهكذا بدأت في العمل. اتصلت بصديقي الزنجي وأخبرته عن الموقف. جاري أًبح منزله فارغ الأن وسيكون لديه رجلين متاحين له. حددنا الموعد على يوم السبت، وكان ذلك بعد 9 أيام تقريباً. أخبرت زوجتي أنني سأذهب إلى جاري للجلوس معه قليلاً لإنه يعاني من الطلاق. وبالطبع هذا لم يكن صحيحاً. سرت إلى منزله، وعند الساعة السابعة مساءاً رن جرس الباب وفتحته لأرى صديقي والذي أحضر معه ستة من أصدقائه الزنوج. كنت أعرف أنها ستكون ليلة ممتعة. أعرف أربعة من الشابا لإنهم جميعاً ناكوني من قبل عدة مرات لكنني لا أعرف الثلاثة الأخرين وكانوا جميعاً وسيمين. أغلقت الباب وتبعوني إلى الصالون حيث كان هناك كرسيين وأريكتين وتلفزيون مسطح كبير. كان جاري هناك ووضع فيلم لواط جماعي ساخن على التلفزيون حتى يعلم الجميع ما سيحدث. صديقي الزنجي سألني عن القواعد االيوم. قلت له: “أي شيء أنتم عايزينه بشرط ما يكونش في توبس وتديوني أكبر كمية لبن تقدروا عليها.” في هذه اللحظة سقطت جميع الملابس.
أنا وجاري نزلنا بسرعة على ركبنا وكل هذه الأزبار الساخنة أحاطت بنا في لواط جماعي ساخن جداً. وعلى الفور بدأنا في المص. كنت أسمعهم يتحدثون لكن كان كل الكلام غمغمة. ظللت أمص ومن حين لأخر كنت أنظر إلى جاري الذي كان يمص أزباره بكل احترافية. دورونا عليهم من شاب لأخر طوال الساعة إلا ربع. وفي النهاية سمعت أحدهم يقول: “المتناكين دول محتاجين يشربوا شوية لبن.” وهذا الشاب الذي قال هذا لم ينتظر ووقف أمام جاري وقال له: “أفتح بوقك يا متناك.” وهذا شجع الجميع على قذف منيهم وجاري بلع أربعة منهم وأنا بلعت ثلاثة. كان منيهم ساخن جداً. بعد أن قذفوا منيهم جميعاً جلسنا لنصف الساعة نحتسي الشراب وصديقي الزنجي حكي لهم عن الفترة الطويلة التي ضاجعني فيها وكل قصصنا الساخنة. وبعد ذلك أنطلقنا في الجولة الثانية حيث لحسنا مؤخرتهم وأخذنا أزبارهم في مؤخراتنا وقذفوا منيهم على كل جزء في جسنا. حتى أنني أخذت قضيبين في طيزي في نفس الوقت. وبعد أن أمتلأت مؤخرتين بالمني لحس كل منا المني من مؤخرة الأخر. استمروا حتى الساعة الواحدة صباحاً. فعلنا كل هذه الأشياء وكل شاب فيهم مصينا قضيبه وبيوضه وناكونا في طيازنا. لا أعلم كمية المني التي تلقيناها لكنها كانت كبيرة. نظفت مؤخرة جاري وأكلت بعض المني الزنجي اللذيذ من مؤخرته وهو فعل نفس الشيء معي. وغي النهاية فرغت بيوشهم وتركونا على الساعة الواحدة. أغلقنا الباب وأنا وجاري توجهنا إلى غرفة نومه. وزحفنا إلى السرير وعلى الفور بدأنا في نيك بعضنا حتى ساعات الصباح ما بين مص الزب والنيك في الطيز.
 
القصة الثالثة
جربت اللواط مع ابن الجيران في العمارة في ليلة عيد الميلاد ملا راينا فيلم لواط

كانت احلى مغامرة لما جربت اللواط مع ابن الجيران وكنا في مرحلة المراهقة انذاك اي اقل من عشرين سنة و اتذكر اننا كنا في ليلة عيد الميلاد في اخر ايام السنة و الحادثة وقعت بعدما اخبرني انه يملك سي دي فيه فيلم جنسي و انا كنت اعتقد انه فيلم فيه رجل ينيك امراة و لكن لما شغلناه تفاجانا بما راينا . نعم راينا رجل ينيك رجل و كان كلاهما شابين و بجسمين رياضيين و بدانا نشاهد و نسخن و اخبرني صديقي انه يريد ان يستمني و انا ايضا كنت اريد ان افعل و اخرجنا ازبارنا و كان زبه جميل و زبي ايضا و حين بدانا الاستمناء عرضت عليه ان ينيكني و انيكه حتى نتمتع على راحتنا و اقترحت عليه ان نصعد في العمارة الى الطابق العلوي في الغرفة الفارغة
و صعدنا و كلانا يلهث و هو يريد ان ينيك و انا لاول مرة جربت اللواط و كنت خائف جدا لاني اعتبرت حالي اني لو ذقت الزب ساصبح شاذ و الجميع يعايرني و لكن الامور حدثت بسرية تامة و سرعة قياسية غير متوقعة . و بمجرد ان وصلنا اخرج صديقي زبه الاول و طلب مني ان اعطيه الطيز من دون ان نتبادل القبلات و المداعبات لاننا لم نكن مرتاحين جدا و انا انزلت بنلوني قليلا فقط الى اعلى فخذاي حتى تظهر له طيزي فقط و طلب مني الانحناء و بزق على فتحتي و بعد ذلك بدا يدفع زبه و كان الزب مؤلم جدا في الاول و لكن صديقي ادخل زبه في طيزي بطريقة غريبة جدا و انا استوعبت الامر
و بدا ينيكني و يدخل و يخرج و يتاوه و انا احذره الا يقذف داخل الطيز لاني جربت اللواط معه لاول مرة و هو راح يدخل و يخرج و يدفع الى الامام و الخلف بلا توقف الى ان سحب زبه بسرعة و بدا يقذف منيه على الجدار ثم مسح زبه و جاء دوري لانيك . و انا بمجرد ان لمس زبي فتحته حتى اشتعلت اكثر و بدات ادفع بقوة كبيرة نحو الفتحة من دون ان ابلل زبي و هو يصرخ بلل زبك يا صديقي هكذا تؤلمني و انا بزقت ايضا على زبي و دفعت ليدخل زبي في فتحته بحرارة كبيرة و جربت اللواط الساخن الجميل و من شدة الشهوة و حرارة النيك لم يستمر زبي داخل طيزه الا لحوالي ربع دقيقة او اقل
نعم لم اكد ادخل زبي و احركه الى الامام و الخلف سوى حوالي ستة حركات حتى كنت في قمة اللذة و زبي يوشك ان يخرج الشهوة بقوة كبيرة و قمت بسحب زبي من طيزه و اان غير متاكد ان اخرجت قطرة داخل طيزه او لا . و كانت اللذة تخرج من زبي مع المني جميلة و ساخنة و حين كنت اقذف كان هو قد رفع بنطلونه و ارتداه و اخفى طيزه و تركني احك زبي على الجدارو امسحه ثم هربت مسرعا و تركنا المكان مليئ بالمني و رائحة النيك و نحن مستغربين و منتشين و انا جربت اللواط و ذقت حلاوة الطيز لكن لم اكرر العملية بعد ذلك حتى لا اصبح شاذ مدمن على الطيز و اللواط
 
القصة الرابعة
اللواط الساخن مع جاري الصغير الذي نكته و انا ممحون
ربما كانت المرة الوحيدة التي جربت فيها اللواط الساخن مع امين ابن جيراننا و رغم اني ندمت عليها و لم اكررها الا انها كانت نيكة ساخنة جدا و مثيرة لم انساها و احيانا تاتيني الرغبة في معاودة الكرة لكني امتنع و اتجنب الامر حتى لا تلتصق بي هذه العادة و اصبح شاذ . يومها احسست بشهوة قوية و رغبة في النيك لانني كنت اريد ان اجرب النيك الحقيقي باي ثمن لاني كرهت و سامت من الاستمناء في كل مرة و فجاة ظهر امامي ابن الجيران امين و كان فتى جميل جدا و له مؤخرة شهية و تحركت في راسي فكرة اللواط الساخن و بدات اخطط كيف انيكه خاصة و انه اصغر مني و لو اخذته معي فان اي شخص يرانا سيشك انني متجه الى ان انيكه لذلك فكرت في طرقة تكون سرية و لا تلفت الانظار . فجاة جاءتني خطة كنت متاكدا انها ستاتي بثمارها حيث دخلت الى البيت و اخرجت قفصين في كل واحد عصفور و كنت اعلم ان امين يحب طيور الكناري الصفراء و اتجهت الى حديقة قريبة من العمارة في مكان معزول و كانت هناك شاحنة قديمة مركونة كنا نختبئ فيها من اشعة الشمس الحارقة و بمجرد ان بدات امشي حتى تبعني امين فاعطيته احد قفص و طلبت منه ان يتبعني
و لما وصلنا الى الحديقة وضعت الطائر الاول فوق صخرة و الاخر علقته في شجرة ثم اتجهت الى الشاحنة و اتكات عليها و زبي منتصب و انا اريد ان انيك و اعيش اللواط الساخن مع امين و اتحين الفرصة كي انيكه لانني لم اعد اصبر اكثر على طيزه . و ما هي الا لحظات حتى صعدت الى الشاحنة التي كانت ابوابها مكسورة لانها ليست صالحة للاستخدام ثم طلبت منه ان يركب حتى لا تحرقه اشعة الشمس و حين جلس امامي اقتربت منه و انا اشم رائحة الصابون و العطر من جسمه و شهوتي تزداد و زبي ينتصب اكثر عليه و انا ارغب في تقبيله من فمه و الاستمتاع بجسمه الطري الناعم جدا . ثم بدات احكي معه و اساله حتى اوصلته الى الاسئلة المحرجة و لمست له زبه و سالته ان كان زبه ينتصب فاجابني بوقاحة بنعم ثم كذبته و اخبرته ان الصغار ازبارهم لا تنتصب ثم تحديته ان يبرهن فاخرج زبه الصغير جدا فزادت شهوتي و هيجاني و اشتياقي الى اللواط الساخن حيث رايت زبه صغير و عانته ناعمة بلا شعر فضحكت و قلت له هل هذا زب و الحقيقة ان زبه انتصب رغم انه لم يكن بالغ . و في الوقت الذي كنت اخطط كيف انيك امين و نمارس اللواط الساخن جاءني سؤال من عنده لم اصدق اذناي حين سمعته حيث سالني و قال و انت هل زبك ينتصب ثم قال و هل زبك كبير
اه على ذلك السؤال و تلك الكلمات التي هيجتني حيث لم اضيع و لا ثانية و اخرجت زبي امامه و كان زبي مثل عصى المكنسة في الطول و الانتصاب و امسكت يده و وضعتها على زبي و بدا يضحك بشدة ثم قال واو ما هذا الزب و اخبرته انه حين يكبر يصبح له زب كبير مثل زبي و ضممته بقوة وانا اشم رائحته الجذابة و اقبله من الرقبة و هو يضحك و انا انيكه وامارس معه اللواط الساخن ثم رفعته و اجلسته في حجري . و حين جلس انزلت له بنطلونه حتى لمس زبي طيزه الدافئة فازددت هيجانا و شهوة و صرت مثل الحصان و زادت قبلاتي على فمه و رقبته ثم رفعته قليلا و دهنت زبي باللعاب و اجلسته مرة اخرى و احسست ان راس زبي دخل في طيزه ذات الفتحة الصغيرة و طلبت منه ان يحتضنني و يلف يديه على عنقي و انا افعل نفس الشيئ و ارفعه و انزله و استمتع في اللواط الساخن جدا و نسيت امر الطيور . ثم فتحت له رجليه و رايت فتحة طيزه الحمراء الصغيرة التي لم ينبت الشعر عليها بعد و زبه الصغير و خصيتيه الصغيرتين التان لم تمتلا بالمني و عدت الى تقبيله و التحسس عليه و انا اطلب منه ان يرفع طيزه و يعيد وضعها على زبي و اعلمه كيفية النيك و كيف يمتعني
و رغم حلاوة اللواط الساخن الذي كنت فيه الا ان مدته كانت قصيرة و مر بسرعة رهيبة جدا حيث اهتز جسمي كله بكل قوة في لحظة مفاجئة و عرفت اني لن استطيع ان اكمل فاعدت امين الى مكانه و التفت الى جهة الباب حيث امسكت زبي بيدي و عصرته بكل قوة و انا ارى دفعات المني تخرج من زبي بكل قوة و تسقط على الحشائش و امين ينظر الى زبي الذي يقذف و هو غير مستوعب لما يحدث
 
القصة الخامسة
لواط سري مع جارنا العم ناصر بعدما التقينا في السينما

هذه قصة لواط سري حدثت لي شخصيا مع جارنا العم ناصر الذي يسكن في الطابق الثاني من عمارتنا اي تحت بيتنا بالضبط و انا اعرفه منذ ان كنت صغير و ابناءه اصدقائي لكني لم اكن اعلم انه شاذ و يمارس اللواط الا عن طريق الصدفة . يومها ذهبت الى سينما الشواذ التي كانت معروفة في المدينة و لكن ليس كل من يدخلها شاذ لان الاغلبية يدخلون كي يشاهدوا افلام السكس و النيك حتى يطفؤوا المحنة عبر الاستمناء لكن كثيرا ما كان يدخل هناك رجال شواذ يبحثون عن الزب و اخرين يبحثون عن الطيز و لذلك سميت بسينما الشواذ و من جانبي كنت ادخل هناك حتى ارى افلام السكس و احب ان اقذف المني بعدما استمني و انا ارى الفيلم و بمجرد ان اقذف اخرج حتى و ان كان الفيلم في بدايته . المهم في ذلك اليوم دخلت و كانت القاعة مكتظة جدا بسبب ان الاجواء كانت ممطرة جدا في الخارج و اخذت تذكرتي و دخلت وكان من عادتي ان اختار مكانا فارغا لكني يومها لم اجد و احسست ان مهمة الاستمناء ستكون صعبة لكني كنت اعلم ان الكثير ربما يخرجون لما يقذفون او لا يعجبهم الفيلم و هناك من يلعب بزبه من فوق الثياب و يقذف بطريقة سرية ثم يذهب الى الحمام و يغسل زبه و يخرج .
و من محاسن الصدف جلست و بجانبي كان رجل كبير في السن و لم اعلم انه جارنا العم ناصر الذي ساعيش معه لواط سري ساخن لم اكن لاحلم به فانا لم امارس سكس الشواذ من قبل لكن حين جلست بدات لقطة ساخنة جدا مع ممثلة طيزها كبير و هي تلبس السترينغ و لاحظت الرجل الجالس امامي يحك زبه فعرفت انه اشتهى الفتاة و فعلت مثله و لمست زبي امامه و انا اريد ان اخرجه لانه من عادتي ان استمني و زبي فا الخارج حتى اذا اقتربت من القذف اقوم و اقذف على الكرسي الذي يكون قبلي و امسح زبيعليه ثم اخفيه . و شيشا فشيئا حتى نظر الرجل الجالس امامي الى زبي و لم اصدق حين لمسه و همس في اذنبي هيا اخرج زبك لالعب لك به و اريح شهوته و هنا حدثت المفاجاة حيث نظرت اليه فوجدته العم ناصر و لكنه لم يعرفني و اخرجت له زبي في لواط سري داخل السينما و فعلا لعب به و قذفت بسرعة كبيرة جدا و شكرته و اخبرته اني انتظره في الحمام و تفاجئ من طلبي و قال هل تريد ان تنيك مرة اخرى الم تشبع . و كانت المفاجاة التي لم يتوقعها هو ايضا لما دخل الى الحمام و زبه منتصب ايضا و بارز و وجدني انتظره فكاد يصاب بصدمة و لم يصدق ان جاره الذي يسكن فوقه هو من كان يلمس زبه
اخبرته اننا سنمارس لواط سري و ان الامور لن تخرج من بيننا نحن الاثنين و تعاهدنا الا نفشي السر و اخبرته اني لن انيكه و امارس معه لواط سري هنا بل اعطيته موعد في مخزن احد الاصدقاء كي نكون على راحتنا و بما انه يملك سيارة فقد اصر ان يذهب معي في ذلك الوقت لانه يريد ان يتناك باقصى سرعة . و اتجهنا الى المخزن الذي كنت املك مفاتحه و صديقي كان في الصين و انا متاكد انه لن يحضر في ذلك اليوم و دخلنا انا و العم ناصر كي نمارس لواط سري و نسيت للحظات انه جاري و اكبر مني حيث التحمت معه و قبلت فمه بحرارة ثم اخرجت زبي كي يراه في الضوء على طبيعيته وكان يمصه بشراهة ثم خلع ثيبه و لم اصدق ان طيزه بذلك الجمال و البيضا حيث لم تكن عليه و لا شعرة . و بللت له فتحته ثم ادخلت راس زبي بسهولة تامة و اخبرني انه شاذ و معتاد على النيك و كانت كلماته تهيجني اكثر الى ان دخل زبي بالكامل في طيز العم ناصر و انا امسكه من خاصرته
كنت ادخل و اخرج زبي الى النصف و اعيد دفعه كاملا حتى الخصيتين و هو يتاوه و يطلب النيك بطريقة اعنف و كانت طيزه ساخنة و حارة جدا و اثناء النيك كنت ادقق النظر الى الطيز لانني اول مرة انيك فيها طيز رجل و بقيت انيكه حتى قذفت داخل طيزه و هو ظل يستمني و زبي في طيزه الى ان قذف و بعدها اتفقنا ان نبقى نمارس لواط سري دون علم اي احد من ابناء الجيران . و صرت التقيه احيانا في بيته كي انيكه و احيانا نتبادل الاستمناء باليد خاصة في الليل في سطح العمارة لما لا يكون لدينا متسع من الوقت كي نمارس اللواط
 
القصة السادسة
قصتي مع اللواط ايام المراهقة مع جارنا الذي ناكني

قصتي مع اللواط حدثت منذ اكثر من ١١ عام ، حيث كان عمري 18عام ، كان لنا جار واسمه مازن وهذا اسمه الحقيقي حتى اذا قرا القصه اجده لأَنِّي مشتاق له جدا، كنت مراهق جميل ولي جسد ملفوف وطيز بارزه تجذب كل رجل يهوى الطيز وكان هوا جارنا الذي كان بالعقد الثالث من عمره كنت اراقبه كل ما سنحت لي الفرصه فقد كان رجلا ناضجا مكتمل الرجوله وكانت تجاربي بالجنس بسيطه مع زملاءي بالمدرسه ولكن هذا المازن المثير كان حلم من أحلامي وفي احد الأيام بينما انا بالعماره المجاورة حيث كنّا نبارك لجارنا بزواج ابنه والعمارة بجانب عمارتنا نظرت باتجاه شقه مازن فرأيته يتمشى ببيته ويرتدي كلوت ابيض ( سليب ) وكان ذلك المنظر قد أشعل بي نار الشهوه فاستأذنت من الجميع وخرجت كي اراقبه عن قرب وكنت التلصص من نافذته واستمتع بالنظر الى جسده العاري ، وفي اليوم التالي فكرت بحجه تحججت باني أظن ان أنتين التلفاز خاصته موجه بطريقه خاطءه وانه يحتاج الا ان يقوم بتعديله ، طرقت باباه وفتح لي وإذا به عاري الا من السليب وقلت له اريد ان أحدثك بشيء فقال لي طبعا ادخل لكن بعدما ان اجلسني ذهب وارتدى بنطال رياضي وفانيله وحضر قال لي خير شو في، قلت له الانتين تبعك مش مزبوط قال لي بس هيك بتلاقي ألهوا حركه بس مالك ليش مرتبك في شي تاني قلت وفي موضوع بدي احكيك معك قال شو؟ قلت له ان احد زملاءي بالمدرسه طلب ان ينيكني وانا متردد فأجابني بإصرار وافق أزا بدك بس عشرط تنيكو كمان ،لا تخلي حدا ينيكك الا أزا نكتو
وقام وجلس بجانبي قلت له لماذا دخلت ولبست ثيابك عندما دخلت فقال لي انا بحب اقعد بالبيت بلا تياب بس لما بيجو ضيوف بلبس قلي أزا بدك انت اشلح وانا رح جيبلك عصير فعلا بدأت بنزع ملابسي وبقيت بالسلب وإذ به قادم ومعه كاس من عصير البرتقال ناولني الكأس وقال لي اشلح السلب ،شلحت السلب ووجهي تحول للون الأحمر فنظر لي وضحك وقال لي قف أمامي ،وقفت فطلب مني الانحناء فانحنيت ، ثم قال افتح طيزك بأديك ففتحت جلس ينظر الى طيزي وهوه ممسك بزيه وغير مكانه وجلس الى المقعد المجاور فجلست وانا كلي حياء فقال لي ليش مستحي قلت انا عاري تماماً وانت لابس قال بدك اشلح قلت له أكيد شلح ثيابه وأطل زيه امامي كان اعرض زب أراه وكان مازن رجلا شعورا ذو جسم متناسق ووجه جميل وكان يشبه راغب علامه بطريقه مبالغ بها ، حينما نظرت فإذ بزبه منتصب ،وبقوة جذب ركت وأتجت نحوه فقال لي بدك تمصلي فقلت نعم فقال خد راحتك سوي اللي بدك ياه ، أمسكت زيه الغليظ ذو الشامه الجميله على عنقه ومصصته بكل شراهه حيث كنت أتمنى ان أحظى برجل ناضج بعد تجربتي مع فادي صديقي بالمدرسه الذي كان يملك زب صغير ، وأخذت امص بكل احتراف فقال لي واو. انت بتمص بطريقه رهيبه واحترافية كيف هيك فقلت له من افلام الجنس فقال لي معقول كمل مص، اكملت المص ولحست بيضاته ومصيتهم وهو مذهول فقال انت امبين عليك حريف كل هاد من الأفلام فأجبت بنعم فقال تعال معي الى السرير فذهبت بدا يقبلني ويحضني بحراره ويقبلني بطريقه مجنونه وزبه الجبار يضرب ببطني فشعرت بضرورة الذهاب للحمام فظن أني خبير وقال أكيد اذهب لكني كنت جاهلا لا اعرف أساليب تنظيف الطيز من الداخل وفعلا كنت احتاج الى التبرز وكان بطني من شدة الحماس يريد ان يفرغ كل ما بحوزته وفعلا حينما جلست على المرحاض أفرغت كل ما بداخلي وكنت مصدوم بالكمية اللتي أخرجتها وأخذت اغسل طيزي بالصابون بعدها وعدت اليه ومن شده الشهوه نسيت ان اسحب السيفون هههههه لليوم كل ما بتزكر الموضوع بستحي كتير ، وخرجت اليه قالي تعا لحضني وهجمت عليه وأخذت امص بزيه وبيضاته وتذكرت حين قال لي لا تخلي حد ينيكك الا أزا نكتو عشان ما يفضحك فرفعت ساقيه وأخذت الحس فتحة طيزه كانت اشها طبق أتناوله بحياتي اكلت طيزه وعدت أرضع زبه وادخله لحلقي وعندما اشعر بعدم القدره على التنفس اخرجه وهو كان يتأوه ويصرخ من شدة اللذه وكان لعابي يسيل لزجا على زبه وخصواته حتى يصل الا فتحة طيزه الورديه الرائعه فنزلت عليها التهمها وادخل إصبعي بداخلها ، فقال لي انت مش قليل وأخذ يتأوه ويتحرك من شدة الللذه وبعدها أخذني الى جانبه وقال لي شوف زبك كيف عّم بينض واحمر كتير كأنو رح ينفجر خليني أجيلك ياهم ، فبدا يستمني لي بيده وما هي الا دقيقتان وانفجر شلال رهيب من المني ممكن كانت اكتر مره بجيب بوقتها كشاب عمره ١٥ او ١٦ سنه، وأخذ المني ودهن به زبه وأمرني ان أخذ وضعية السجود وادخل زبه الرهيب الى أحشائي ،وفففففف شو كان شعور رهيب كان يدخله بهدوء ومن شدة هياجاني وإني قد قذفت منذ لحظات كانت أعصابي مرتخيه بشكل مبالغ فيه فدخل زبه بكل لطف وانسيابية وبدا معاشرتي بدا ينيكني من طيزي الرائعه ويردد كلمات عذبه شو هطيز مو طبيعية بتجنن ويصفع طيزي ويعض حلمة أذني ويدخل لسانه داخل أذني ويتأوه وبعدها يمتص شفاهي ويطلب مني اخراج لساني ويمتصه وهو ما زال ينيك طيزي بطريقه اكثر من راءعه ويسألني مبسوط فأجيب انا طائر مو بس مبسوط وقلبني على ظهري وادخل زبه الرهيب الكبير ذو الشامه الجميله وأخذ ينيكني وينيكني وانا ممسك بطيزه ادخل إصبعي بها وادفعه لداخلي اكثر وأكثر وتنهيداتنا تتزايد وتتعالى وانا أصبحت مثل المجنون فقد كان اول رجل حقيقي ينيكني نيك حقيقي ويشعرني أني مع رجل فاستمر ينيكني بكل بقوه وانا ألثم شفتاه ولسانه الى ان صرخ وقال بدي اجيب وين اجيب ومن خوفي ان يخرج زبه لانه كان داءي ودواءي بنفس الوقت قلت له بليز عمو مازن جوا فعصرني بين ذراعيه بقوه وبدا يقذف بداخلي وانا اشعر بكل نبضه وكنت مذهولا وبعدها نام فوقي الا ان انسل زبه مني بهدوء ، بعدما قام عني ووجد زبي منتصب قالي ما شبعت قلتلو امبلا شبعت بس انت هيجتني كتير قالي بدك أتجيب كمان قلتلو اه ، فنزلت امص زبه الذابل وبيضاته الكبيرة عندها وضع رجله عطيزي وبدا يحسس برجله وانا حاولت اريحه فوجهت إصبع رجله الكبير لفتحة طيزي وعندما دخل أخذت بدعك زبي بعنف وانا انتفض حتى قذفت وعندها صفعني على خدي صفعه خفيفه وقالي ارتحت يا أزعر فأجبت بنعم عندها احتضنني حتى هدأت أنفاسي وغادرت على اتفاق بموعد اخر وهذا ما حدث بالفعل لفتره من الزمن الى ان رحل،
 
القصة السابعة
قصتي الساخنة في احلى لواط مع جارنا الجديد و كيف نكته
تبدأ قصتي الساخنة مع احلى لواط عندما انتقلنا للسكن في حي جديد بعمارة متكونة من ثلاثة طوابق حيث كنا نسكن بالطابق الاول وكان يسكن في الطابق الارضي جيراننا ولفت نظري ابنهم الجميل الممشوق القد وذو جسم فاتن ومغري ، فبقيت اتتبع خطواته كلما رأيته اسلم عليه وابتسم ويبادلني الابتسامة وبقيت اشتهيه واتمناه كلما رأيته ولكن في نفسي فقط لانني لا استطيع مفاتحته في الموضوع فانا لا اعرف ميولاته ، وبقيت اتعذب على هذا الحال مدة سنة كاملة الى ان جاء اليوم الموعود حيث كنت اتمرن على كرة القدم بالملعب المحاذي لسكننا فإذا بالشاب مع اربعة من اصدقائه يصلون الملعب وبدأو في عملية الإحماء وكنت استرق النظر الى ذلك الشاب الجذاب واتمرن ، وفجأة قرر الشباب لعب مباراة وكانو خمسة وينقصهم شخص ليلعبو 3 ضد 3 ، فاجأني جاري الشاب بطلب الانضمام اليهم لللعب فوافقت على الفور وقلت له بشرط ان تلعب ضدي وبدأنا باللعب وبعد حلول المغرب توقف اصدقاؤه عن اللعب ليذهبو الى بيوتهم لانهم يسكنون بعيد ا حسب قولهم فذهبو فطلب مني الشاب ان نكمل اللعب لكي يعادل النتيجة لان فريقهم كان منهزما بفارق هدف واصر على ذلك فسايرته ولعبنا وتركته يسجل الهدف ثم جلست على كرسي التقط انفاسي فجلس الشاب بجنبي وقال لي طريقة لعبك رائعة ولديك جسم رياضي فشكرته وطلبت منه رقم هاتفه لكي اتصل به عندما تكون هناك مقابلة ، فذهب هو في الاول لانني لااستطيع ان امشي معه لفارق السن بيننا فانا ابلغ 26 سنة وهو في 17 من العمر ، وكنت اتحين الفرصة لكي التقي به ، وفي يوم عطلة كنت لوحدي في المنزل فاتصلت به وطلبت منه الحضور للمنزل لانني بمفردي فرحب بالفكرة وقال لي سأحضر بعد نصف ساعةر ، فبقيت افكر في طريقة لكي انيكه فشغلت جهاز الكومبيوتر وسجلت لقطات لنفسي وانا استمني عاريا ووضعتها على سطح المكتب بعنوان لقطات لي ، وتركت الجهاز شغالا ، فرن جرس البا ب وحضر الشاب وهو يرتدي سروال جينز للركبة وتي شورت ابيض وكله جمال ، فرحبت به وقلت تفضل فجلس في باحة المنزل فقلت ماذا تشرب فقال اي شيء ، فقلت استمتع وكأنك في منزلك ، وقلت تستطيع ان تدخل للنت وسأحضر لك شيئا باردا ، فدخلت للمطبخ وكانت فيه نافذة تطل على باحة المنزل بها زجاج يستطيع الذي بداخل المطبخ ان يرى كل شيء بالباحة ولايستطيع من بالباحة ان يرى شيئا ، وبالفعل بدأ الشاب يتصفح الكومبيوتر وانا الاحظه ، وبعد مدة رأيته يتفرج على الفيديو وانا امارس العادة السرية فسارعت للخروج وفاجأته فارتبك واراد اغلاق الفيديو فقلت له لا تستحي كلنا شباب وكلنا نقوم بهذه العادة ، ثم سألته متى كانت آخر مرة مارست فيها العادة السرية فقال منذ اسبوع فقلت له مدة طويلة ثم سألني وانت قلت قبل مجيئك بنصف ساعة فقط ، ثم سألته هل لديك اصدقاء تمارس معهم العادة فأجاب لا فقلت مارايك لم نمارسها معا فوافق فأخرجت زبي اولا وبدأت افركه وهو يتفرج فقلت هيا لا تستحي فاخرج زبه واخذ يفركه وبقينا هكذا حتى افرغ كل منا شهوته ، ثم قلت له اذهب واستحم فقال سأستحم في البيت فألحيت عليه وقلت له المنزل خال فلا داعي للحشمة فذهب ودخل الحمام وكنت اراقبه من فتحة البابنزع كل ثيابه ووقف تحت مرش الماء وهو يعصر زبه وبدأ زبه ينتفخ ويقف ويتصلب وهو مغمض العينين هنا دخلت عليه الحمام وقلت زبك رائع وانت رائع وبدون مقدمات نزعت ثيابي ودخلت معه البانيو وبدأت اعصر زبه وهو يتأوه ويتلوى من الشهوة ثم بادرته بقبلة على خده واخرى على فمه ورايته مستمتع فنزلت اقبل صدره وبطنه ثم نزلت الى زبه وبدأت امصه وهو في عالم آخر ثم قبلت فخضاه وبدأت ادخل اصبعا في طيزه وهو يتأوه فقلت هذه هي الفرصة وبدأت اعصر طيزه وادخل اصبعا ثم اثنان وهو كأنه في عالم آخر ، فأدرته وبدأت احك زبي على طيزه وهو مستمتع ثم مسكت زبي ووضعته على ثقبة طيزه ودفعت وهنا استفاق وقال لي ماذا تفعل قلت لا تخف لن يؤلمك هذا ودفعت زبي فدخل رأسه فبدأ في الصراخ من الألم والتأوه من الشهوة فبقيت لم احرك زبي مدة ثم اخرجته وهو يقول نيكني …نيكني ,,,, اح ’’’’’اح فادخلت رأس زبي مرة اخرى وهو يصرخ ويتأوه ثم دفعت زبي مرة واحدة فصرخ صرخة فأغلقت فمه لكي لا يفتضح امرنا وبقيت دون حركة حتى يتعود طيزه على زبي وبعد 5 دقائق بدأت بتحريك زبي ادخله واخرجه وهو يقول لي نيكني حبيبي نيكني وبدأت ادخل واخرج وحركاتي تتسارع وانا في قمة النشوة ثم افرغت مائي في طيزه وهو في قمة التيهان ، وتركت زبي بداخله وامسكت زبه وبدأت افركه حتى افرغ منيه ، ثم قبلته في فمه ولعقت لسانه وفعل هو كذلك وقال لي لم اكن اعرف ان النيك مع الرجال حلو لهذا الحد ، فأغتسلنا وخرجنا لباحة المنزل وجلسنا نشرب العصير ونتبادل اطراف الحديث وسألته ان كانت هذه اول مرة فأجابني بنعم وانه اعجب بزبي وحركاتي وبقوة عضلاتي فازدادت رغبتي فطلبت منه ان ندخل للغرفة ودخلنا وعاودت نياكته مرة اخرى حتى افرغنا منينا مع بعض واتفقنا اننا نلتقي كلما سنحت الفرصة ، وبقينا على هذا الحال الى غاية كتابة قصتي الساخنة هذه في ممارسة اللواط
 
القصة الثامنة
احلى لواط مع ابن الجيران الذي يحب الزب الكبير

مارسنا احلى لواط انا و رضا ابن الجيران في بيتنا في ذلك اليوم لما كنت وحدي في البيت و قد تفننت في نيك طيزه و انا اراه يصرخ مثل شرموطة حين يخترق زبي طيزه و كنت اعلم من قبل انه يحب الزب الكبير لانه يحكي كثيرا عن الزب و النيك و انا كنت اتحين الفرصة كي انيكه . و قد كنت اعرف رضا منذ صغره و هو فتى مراهق يحب مخالطة الكبار و هو اصغر مني بحوالي عشرة سنوات و كلما نلتقي يريني صور سكس على الهاتف او يحكي لي عن النيك حتى يهيجني و كثيرا ما كنت استمني و انا اتخيل اني انيكه و في احدى المرات التقينا في الحي و بدا يحكي لي عن احد الشباب و اخبرني انه ناكه اي ان رضا ناك ذلك الشاب و هنا عرفت انه يحب الزب لانه اصغر مني و ما كان له ان يحكي معي بتلك الطريقة و قلة الادب . بقيت اترقب الفرصة الى ان وجدت نفسي وحيدا في البيت و جاءتني فكرة ممارسة احلى لواط مع رضا و كنت متاكد انه لو دخل الى البيت فانني سانيكه لا محالة و بالفعل ذهبت اليه و اخبرته اني املك فيلم جنسي ساخن و عرضت عليه ان ياتي مع الى البيت كي نراه مع بعض و لم اصدق تلك السرعة التي حضر بها معي
و حين دخلنا البيت فتحت له فيلم لواط في موقع خص بالشواذ و بمجرد ان بدا يشاهد حتى اخبرته ان زبي اكبر من زب بطل الفيلم و حتى قبل ان يعطي رايه اخرجت زبي امامه و طلبت منه ان ينظر و حتى يظهر فحولته فقد اخرج زبه ايضا و قربه من زبي ثم قال انظر زبي و زبك تقريبا متساويان فخبطت زبي على زبه و بدات اقول له انظر الى راس زبي كم كبير و وقفت امامه ثم لامست زبي على عانته و كان زبه يصل الى منتصف زبي و هذا يعني ان زبي اطول من زبه بمرتين تقريبا و جاءتني الشهوة فلمست له طيزه و تركته يلمس طيزي لم كررت العملية مرتين او ثلاث و هو في كل مرة المس له طيزه يلمس طيزي من تحت البنطلون تمهيدا الى احلى لواط مع طيز رضا . و لم اصبر كثيرا حتى امسكته و رحت اقبله بجنون و محنة و انا ابوسه من فمه و اضمه نحوي و زبي يلامس بطنه و زبه الصغير يلامس خصيتاي حتى اشعلني و هيجني في اروع و احلى لواط ثم نزلت له بنطلونه فصرخ و حاول منعي لكن قوتي و قوة الشهوة التي كنت عليها لم تتركاه يمنعني من انزال البنطلون
و لما رايت طيزه كدت اجن فقد كانت شديدة البياض و صافية جدا و امسكت الفردتين بيدي و انا اقبله بجنون و حاول رضا انزال بنطلوني لكنه لم يستطع فانا كنت ارتدي جينز بالحزام الجلدي و بحركة قوية جدا ادرته فوجدت ظهره ملاصق لصدري و طيزه امام زبي فاقتربت منه حتى لمس زبي طيز رضا في احلى لواط و كانت حرارة غير عادية و متعة رهيبة جدا حيث بدات اطلق اهات ساخنة جدا و انا ممحون اح مممممممممممم اه اه و انا انيك رضا و حين حاولت ادخال زبي لم استطع لان خرمه صغير جدا . و حتى ادخلت راس زبي الكبير فقد بللته باللعاب حوالي خمسة مرات الى ان احسست ان الراس دخل في طيز رضا و بدا يصرخ و يحاول الانفلات و انا مستمر في ادخال زبي حتى ادخلته الى النصف تقريبا و كانت نيكة جميلة و ساخنة في احلى لواط رغم انه لم يتركني انيكه على راحتي فقد كان يحاول الهرب مني طوال وقت النيكة و انا منقسم بين النيك و محاولة تثبيته . و من شدة الشهوة عنفته بكل قوة و صفعته حتى يتوقف و يتركني انيك فبدا يبكي و هنا توقف و تركني و بدات احاول ادخال زبي كاملا و هو يبكي و يصرخ و انا ذائب و هائج جدا في احلى لواط
و رغم ذلك فان زبي لم ادخل منه الا النصف رغم محاولاتي بدفعه كاملا و رغم قوة انتصاب زبي لكني نكته نيكة لذيذة و مثيرة جدا حتى جاءت شهوت و احسست اني ساقذف لم ارد ان الطخه بالمني فحرفت زبي نحو مزهيرة كانت امامي و قذفت داخلها و انا غير مصدق اني مارست احلى لواط و استمتعت بطيز رضا و حتى المني كان شديد البياض و كثيف جدا من لذة النيكة و حلاوة الشهوة و حين اكملت النيكة استمنيت لرضا بيدي حتى قذف و افرغ شهوته حتى اخفف من غضبه و حتى يتركني انيكه مرة اخرى
 
القصة التاسعة
نكت جاري في العمارة

حابب احكيلكم قصتي انهارده مع جاري في العماره زياد
زياد ولد صغير عمره ف ٣ اعدادي جسمه مليان شويه وطيزه مدوره وبزازه مدلدله بس ماسكه نفسها كده ولو كلمته بني فاتح ونسيت اقدم نفسي انا مروان ٢٢ سنه وجسمي مظبوط ومعضل شويه وبدقن وزبي طوله ١٩سم وعريض شويه
نبدا القصه بأن زياد جاري ف العماره من زمان وكنت بقابله ف الأسانسير كتير ونهزر مع بعض ونضحك وكل شئ كل ماشي عادي وولا كان ف دماغي حاجه من ناحيته المهم ف يوم كنت نازل رايح الجيم وخلصت التمرين ورجعت ع البيت لقيت زياد واقف مستني الأسانسير واول م شافني اترسمت ع وشه ابتسامه تلاقي كده وانا رديت عليه بنفس الابتسامه وكالعادي السوال المعتاد عامل ايه كويس وانت والاسانسير وصل بس لاحظت حاجه غريبه ف زياد لقيته بيبص ع جسمي وصدري كتير وأثناء الكلام الاقيه مركز مع بقي قولت عادي يمكن عشان بسمع الكلام مظبوط وانا بفتح باب الأسانسير لقيته بيبص ع زبي من فوق الشورت بخباثه كده قطعت عليه لقيته دور وشه وضحك قولت عادي مش مهم يمكن غلطه نزلت انا م الأسانسير قبله لقيته بيقولي مروان لو سمحت عايز رقمك وضحك ضحكه كده مش فاهم معناها المهم بحسن نيه اديته الرقم بتاع الواتس ودخلت البيت خدت دش عشان التمرين وبعدها بشويه لقيت رساله ع الواتس بيقولي ازيك انا زياد طبعا اتكلمنا عادي جدا ولا اكن ف حاجه بس بليل كده ع حوالي الساعه ١ لقيته بيقولي هو انت بتلعب جيم بقالك كتير قولتله اه حبه حلوين كده راح باعتلي صور صدره بالحمالات قولت احاا ايه الصدر الجامد فشخده اتعمدت اني اقوله انا مش شايف م الهدوم ابعتلي صوره اوضح عشان كان بيسال ع علاج لبزازه المدلدله راح باعتلي الصوره وهو ملط من فوق احاا ع بزازه اللي عشرت عليها دي وقولتله ع شويه تمارين كده يعملها ق البيت وخلاص طلبت معايا اني انيكه المهم بعدها بشويه قالي طب عندك حل لمشكله الأرداف!! قولتله ع حسب حجمها والكيرف بتاعها قالي طب وعندي حلها ايه قولتله انا هعرف منين يعني!! قالي طب ثواني بعتلي صوره بالبوكسر وكان طيزه بارزه منه وجمالها رهيييييييب المهم قولتله ع تمارين بردو واليوم اللي بعده وانا نازل الجيم لقيته ف الأسانسير وضحكلي اتكلمنا عادي وانا قصدت روحت هارش ف زبي كده عشان اشوفه هيعمل ايه لقيته متنح قولتله عجبك! راح باصصلي ومتنح ووشه احمر قولتله وانا بحط ايدي ع وسطه وانت كمان عجبتني اوي وروحت مديله بوسه طويله الولا ساح مني فيها وروحت دايس ع زرار التوقف بتاع الأسانسير ووقف روحت مطلع زبي كان عليه شويه شعر خفيف كده راح نازل عليه مصه وقولت له انت لازم تيجي الشقه انيكك قالي انا مش قادر يلا دلوقتي روحنا داخلين شقه ف العماره محدش ساكن فيها روحت مقفش ف بزازه وحالب فيهم لقيته عمال يطلع أصوات محن ويتأوه المهم روحت لفه ومنزل البنطلون وبقت طيزه ف وشي احححححح ع جمالها جيت فاجره ولونها بني فاتح وخرمه ضيق فشخ وكانت أول مره ليه ومفهاشولا شعرايه المهم وسعت الفردتين وروحت نازل لحس ف خرم طيزه وادخل لساني ع خفيف وهو يتألم المهم روحت مديله زبي قولتله عيش نزل مص فيه بتاع ٧ دقايق وقولت له كفايه كده روحت راميه ع كام شكاره اسمنت فوق بعض ومصدر طيزه ليا وروحت بالل زبي وبالل خرم طيزه وبدات ادخل زبي واحده واحده وهو عمال يصوك وكان هيفضحنا روحت حاطط ايدي ع بقه ودخلت الرأس بالعافيه وسبتها حوالي ٥ دقايق وانا عمال ابوس فيه وف رقبته ونازل تفريش ف بزازه والولا سايح بدأت بقا ادخل زبي واحده واحده وأخرجه والولا مستمتع وعمال يقولي اكتر وهو كلن ضيق فشخ روحت مره واحده زانق بتاعي فيه جامد لقيته شهق وصوت وروحه كان هتطلع قومت مطلعه من طيزه قاله لالالا رجعه تاني وقامت مرجعه بس المرادي كان هو اللي عايزني اديه اكتر وهو عمال يقول اااااااه نيكني انا اللبوه بتاعتك ي حبيبي نيك كسمي ااااااه زبك قسمني نصين وقريت اجيب قولتله انا هنزل ف طيزك ي خول ي شرموط قالي هات ف كسمي براحتك عايز ابقي حامل منك المهم صبيت فيه كميه لبن بنت وسخه كتير ومن ساعتها زياد بقا مراتي كل م اشوفه انيكه وساعات ينزل الشقه يقعد معايا وانيك كسمه
 
القصة العاشرة
شادى ابن الجيران

تزوجت فى عام 2005 اى منذ حوالى سبع سنوات انا اعشق الجنس منذ ان كان عمرى 13 سنة جميع انواع الجنس اول مرة نكت فيها نكت خالتى و نكت امى و هى نايمة و نكت اختى الصغيرة فى طيزها مرات عدة و نكت عبده ابن الجيران ايم دراستى الجامعية فى القاهرة و بحب انيك الطيز اكتر من نيك الكس بعد ان تزوجت حاولت كتير انيك مراتى فى طيزها لكن ابدا ما توافق مراتى من النوع المحافظ جدا فى ثيابها فى كلامها فى النيك لا تتناك الا فى وضع واحد رقودا على ظهرها لحد ما تجيب شهوتها و تقول لى كفاية لكن انا بجبرها تكمل لحد ما انزل لأنى باخد وقت على ما اقذف فى يوم ذهبت مراتى لتبات عند والدتها و اخذت معها بناتى لأنها تشعر بالم شديد فى ظهرها قالت هتقعد كام يوم و انا كنت زى المجنون فى الشقة عاوز انيك و مش لاقى حد انيكه ببص من البلاكونة لقيت شادى اللى ساكن فوقنا فى الدور الرابع بيلعب بلى مع زملائه شادى سنه 11 سنة خمرى اللون واسع العينين وسيم مربرب طيزه تجنن فى بنطلون الترينج اللى بيدخل بين فلقتيه و يتحشر بنطلونه كان ضيق كأنه استريتش اثارتنى طيزه كثيرا و وقف زبى لدرجة انى بدأت الاعبه بيدى و انا واقف فى البلكونة شوية و شادى اتخانق مع ولد من اللى بيلعبوا معاه الواد ضرب شادى لدرجة ان شادى بكى قلت دى فرصتى نزلت دافعت عن شادى و شتمت الولد اللى ضربه لم يكن من حتتنا و قلت له لو شفت وشك هنا تانى مش هيحصل لك طيب قلت لشادى تعال اغسل وشك قال شكرا ياعمو قلت له شكرا ايه تعال اغسل وشك اما اصرارى دخل دخلته الحمام و وقف يغسل وشه على الحوض و انا براقب طيزه و زبى واقف زى المسلة لدرجة انه كان باين من بنطلون البيجامة الواسع اديت لشادى الفوطة ينشف وشه و انا بفكر هقنع شادى ازاى انى انيكه بدأت الحديث معاه انت ليه بتلعب مع الولد المتشرد ده قال مش لاقى حد العب معاه يا عمو بالتفاته شادى شاف زبى و هو واقف لم يتكلم بل اخذ ينظر باستغراب يبدو ان شادى اول مرة يرى زب منتصب قلت لشادى بتبص على ايه وش شادى احمر من الكسوف و قال لا ابدا يا عمو مسكت زبى بايدى و قلت له انت بتبص على ده انكسف اكتر و وشه احمر و قال انا آسف يا عمو بس مش تقول لحد احسن كده عيب و بابا لوعرف انى بصيت كده هيضربنى حطيت ايدى على كتف شادى و اخذته للصالة و اجلسته على كنبة الانتريه و قلت لشادى و لا يهمك مش هقول لحد بس جاوبنى انت ليه بتبص كده قال اصل حمامتك كبيرة اوى يا عمو قلت له تحب تشوفها قال عيب يا عمو قلت له احنا رجالة زى بعض و ما فيش عيب بين الرجالة مش انت راجل يا شادى قال ايوة يا عمو قلت له بص و طلعت زبى من البنطلون من دهشته من شكل زبى و هو واقف مسكه بايده بقوة خلت جسمى ارتعش و لحظة و حس انه عمل غلط ساب زبى قلت لشادى طلع زبك قال لى يعنى ايه زب قلت له ده قال بس كده عيب يا عمو قلت له انا وريتك و ما انكسفتش من ورينى انت بعد نقاش وافق على مضض و طلع زبه الصغير الخمرى اللون امسكته و اخذت افرك فيه شويه و نزلت على زبه و قعدت امص و بدأ زبه الصغير ينتصب يمكن لأول مرة و بدأ يتأوة ااااااااه ااااااااااااااااه يا عمو حلو حلو اوى و لم يعترض عندما خلعته بنطلونه لتبان طيزه الخمرية الجميلة التى بارزة للخلف طرية مدورة اجمل من طيز اى بنت شفتها فى حياتى نيمته على ظهره و رفعت رجليه لأعلى و انا امص فى زبه و هو يتأوه ااااااااااه اااااااااااااااااااه حلو يا عمو ااااااااااااااااااااه اممممممممممممممم
نزلت على بيضه الحسه و بدأت الحس خرم طيزه بلسانى و يدى تلعب فى زبه الصغير ارتعش جسم شادى لما لسانى لمس خرم طيزه الضيق و بدأت تاوهاته تعلو عرفت ان طيزه اتتها الشهوة التى يعرفها كل سالب لما اول مرة بيتانك ذلك الشعور الغريب الذى يحس به فى طيزه و يجعله مستسلما لما سيفعله الآخر به فضلت احلس خرم طيزه و انيكه بلسانى و انا بلعب فى زبه و شادى يقول امممممممممممممم امممممممممممممممممممم اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه و تفيت على خرم طيزه و دخلت صباعى فى خرمه الضيق بشويش حتى لا يخرجه الالم من النشوة التى يحس بها ادخلت اناملى و بدات انيكه بها ثم ادخلت صباعى لمنتصفه و بدأت انيكه بيه بدا شادى يوحوحو اححححححححححححححح بيحرق يا عمو جامد اححححححححححححححححححححح
وانا انيكه بصباعى لحد ما خرم طيزه و سع شويه رحت مدخل صباع تانى بشويش حتى لا يفسد الالم نشوته و يجعله يكره ما افعله به و فضلت ابعبص فيه و اوسع خرم طيزه و طلعت صوابعى من طيزه و تفيت على خرم طيزه لعابى يمكن للمرة العشرين و بدات احك راس زبى فى خرم طيزه من الخارج بدأ يتلوى عندما لمست راس زبى خرم طيزه عرفت انه استوى و جاهز للقطاف مسكت زبه بايدى و ميلت تفيت على زبه و بدات اوقفه تانى و راس زبى تحك فى خرم طيزه ضغطت ركبتيه على صدره اكثر علشان طيزه تتفتح امام زبى و دخلت الراس قال اى بيوجع توقفت قليلا حتى تعود خرم طيزه على حجم راس زبى و بدأت انيكه ادخل راس زبى و اطلعها بدأ يعود للنشوة مرة اخرى و يقول احححححححححححح ااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح حلو دخلت زبى للمنتصف و انتظرت قليلا حتى يتعود على حجم الزب التخين لاحظت ان زب شادى واقف فادركت انه منتشى وحان الوقت لادخل زبى كاملا حتى الخصيان فى طيزه ادخلت زبى كاملا و بدأت انيك بالراحة و بعد قليل بدأت انيك بعنف و هو يقول اااااااااااااااه ااحححححححححححححححححح و هو مغمض العينين لحد ما نزلت لبنى فى طيزى و انا بنزل قال اووووووووووووووف طلعت زبى من طيزه و نزلت على طيزه الحسها علشان ابرد النار اللى فى الخرم و شويةو نقلت على زبه امص لحد مانزل نقطتين لبن عرفت ان دى اول مرة ينزل فيها و كان جسمه بيتنفض و مستمتع جدا شويه و مسحت طيزه بكلينيكس و لبس بنطلونه الترينج اللى كان لابسه من غير كلوت و ودعته محذرا ان يقول لأحد ما دار بيننا و الا قتلونى اهله و قتلوه معى دخلت الحمام اخذت دشا و رحت فى نوم عميق اليوم الثانى بعد عودتى من عملى و بعد ام اتغديت عند حماتى رجعت و فكرت اريح شوية لقيت جرس باب الشقة بيرن فتحت لقيت شادى بيقولى ازيك يا عمو ممكن ادخل عرفت ان طيز شادى بدأت تحن للنيك و بدأ يتحول لسالب حقيقى يشتهى النيك فى طيزه قلت له اتفضل دخل قعد على الكنبة و هو ينظر لزبى و كأنه يقول يلا نيك قلت له تعال ندخل الاوده يا شادى دخل الودة قلت له اخلع هدومك قال كلها يا عمو قلت له كلها و لبسته كلوت فتلة من كلوتات مراتى النحيفة الجسم فكان مقاسه و لبسته بيبى دول من بتوع مراتى اللى عمرى ما شفتها لابساهم لا هو و لا الكلوت الفتلة كانت تقول لزمتهم ايه ما دمت هخلعهم و مكيجت شادى كان ولا احلى بنت بعد ما مكيجته فى اليوم ده مصينا لبعض وضع 69 و بسته من شفايفه لحد ما قطعتها و مصيت حلماته و لحست طيزه و نيكته جميع الاوضاع و نزلت فى طيزه ثلاث مرات و خليه جاب شهوته بايدى فى اليوم التالى عادت زوجتى من عند والدتها و كنت اقف فى البلكونة و شادى ينظر الى و هو يعلم انه لا يجوز ان يأتى و زوجتى موجودة و بين الحين و الآخر و هو يلعب البلى يحك خرم طيزه باصبعه الوسطى كلمته مرة على السلم و قلت له ما تخافش يا شادى مش هسيبك قريبا تأتى الاجازة الصيفية و اخلى مراتى تقعد عند مامتها اسبوع و ههريك نيك يا شادى ما تخافش انا بحبك و لما تيجى الاجازة هبقى احكيلكم ايه اللى صار مع شادى و بالذات انى اشتريت له باروكة شعر علشان يبقى احلى سالب بنوتى
 
تزوجت فى عام 2005 اى منذ حوالى سبع سنوات انا اعشق الجنس منذ ان كان عمرى 13 سنة جميع انواع الجنس اول مرة نكت فيها نكت خالتى و نكت امى و هى نايمة و نكت اختى الصغيرة فى طيزها مرات عدة و نكت عبده ابن الجيران ايم دراستى الجامعية فى القاهرة و بحب انيك الطيز اكتر من نيك الكس بعد ان تزوجت حاولت كتير انيك مراتى فى طيزها لكن ابدا ما توافق مراتى من النوع المحافظ جدا فى ثيابها فى كلامها فى النيك لا تتناك الا فى وضع واحد رقودا على ظهرها لحد ما تجيب شهوتها و تقول لى كفاية لكن انا بجبرها تكمل لحد ما انزل لأنى باخد وقت على ما اقذف فى يوم ذهبت مراتى لتبات عند والدتها و اخذت معها بناتى لأنها تشعر بالم شديد فى ظهرها قالت هتقعد كام يوم و انا كنت زى المجنون فى الشقة عاوز انيك و مش لاقى حد انيكه ببص من البلاكونة لقيت شادى اللى ساكن فوقنا فى الدور الرابع بيلعب بلى مع زملائه شادى سنه 11 سنة خمرى اللون واسع العينين وسيم مربرب طيزه تجنن فى بنطلون الترينج اللى بيدخل بين فلقتيه و يتحشر بنطلونه كان ضيق كأنه استريتش اثارتنى طيزه كثيرا و وقف زبى لدرجة انى بدأت الاعبه بيدى و انا واقف فى البلكونة شوية و شادى اتخانق مع ولد من اللى بيلعبوا معاه الواد ضرب شادى لدرجة ان شادى بكى قلت دى فرصتى نزلت دافعت عن شادى و شتمت الولد اللى ضربه لم يكن من حتتنا و قلت له لو شفت وشك هنا تانى مش هيحصل لك طيب قلت لشادى تعال اغسل وشك قال شكرا ياعمو قلت له شكرا ايه تعال اغسل وشك اما اصرارى دخل دخلته الحمام و وقف يغسل وشه على الحوض و انا براقب طيزه و زبى واقف زى المسلة لدرجة انه كان باين من بنطلون البيجامة الواسع اديت لشادى الفوطة ينشف وشه و انا بفكر هقنع شادى ازاى انى انيكه بدأت الحديث معاه انت ليه بتلعب مع الولد المتشرد ده قال مش لاقى حد العب معاه يا عمو بالتفاته شادى شاف زبى و هو واقف لم يتكلم بل اخذ ينظر باستغراب يبدو ان شادى اول مرة يرى زب منتصب قلت لشادى بتبص على ايه وش شادى احمر من الكسوف و قال لا ابدا يا عمو مسكت زبى بايدى و قلت له انت بتبص على ده انكسف اكتر و وشه احمر و قال انا آسف يا عمو بس مش تقول لحد احسن كده عيب و بابا لوعرف انى بصيت كده هيضربنى حطيت ايدى على كتف شادى و اخذته للصالة و اجلسته على كنبة الانتريه و قلت لشادى و لا يهمك مش هقول لحد بس جاوبنى انت ليه بتبص كده قال اصل حمامتك كبيرة اوى يا عمو قلت له تحب تشوفها قال عيب يا عمو قلت له احنا رجالة زى بعض و ما فيش عيب بين الرجالة مش انت راجل يا شادى قال ايوة يا عمو قلت له بص و طلعت زبى من البنطلون من دهشته من شكل زبى و هو واقف مسكه بايده بقوة خلت جسمى ارتعش و لحظة و حس انه عمل غلط ساب زبى قلت لشادى طلع زبك قال لى يعنى ايه زب قلت له ده قال بس كده عيب يا عمو قلت له انا وريتك و ما انكسفتش من ورينى انت بعد نقاش وافق على مضض و طلع زبه الصغير الخمرى اللون امسكته و اخذت افرك فيه شويه و نزلت على زبه و قعدت امص و بدأ زبه الصغير ينتصب يمكن لأول مرة و بدأ يتأوة ااااااااه ااااااااااااااااه يا عمو حلو حلو اوى و لم يعترض عندما خلعته بنطلونه لتبان طيزه الخمرية الجميلة التى بارزة للخلف طرية مدورة اجمل من طيز اى بنت شفتها فى حياتى نيمته على ظهره و رفعت رجليه لأعلى و انا امص فى زبه و هو يتأوه ااااااااااه اااااااااااااااااااه حلو يا عمو ااااااااااااااااااااه اممممممممممممممم
نزلت على بيضه الحسه و بدأت الحس خرم طيزه بلسانى و يدى تلعب فى زبه الصغير ارتعش جسم شادى لما لسانى لمس خرم طيزه الضيق و بدأت تاوهاته تعلو عرفت ان طيزه اتتها الشهوة التى يعرفها كل سالب لما اول مرة بيتانك ذلك الشعور الغريب الذى يحس به فى طيزه و يجعله مستسلما لما سيفعله الآخر به فضلت احلس خرم طيزه و انيكه بلسانى و انا بلعب فى زبه و شادى يقول امممممممممممممم امممممممممممممممممممم اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه و تفيت على خرم طيزه و دخلت صباعى فى خرمه الضيق بشويش حتى لا يخرجه الالم من النشوة التى يحس بها ادخلت اناملى و بدات انيكه بها ثم ادخلت صباعى لمنتصفه و بدأت انيكه بيه بدا شادى يوحوحو اححححححححححححححح بيحرق يا عمو جامد اححححححححححححححححححححح
وانا انيكه بصباعى لحد ما خرم طيزه و سع شويه رحت مدخل صباع تانى بشويش حتى لا يفسد الالم نشوته و يجعله يكره ما افعله به و فضلت ابعبص فيه و اوسع خرم طيزه و طلعت صوابعى من طيزه و تفيت على خرم طيزه لعابى يمكن للمرة العشرين و بدات احك راس زبى فى خرم طيزه من الخارج بدأ يتلوى عندما لمست راس زبى خرم طيزه عرفت انه استوى و جاهز للقطاف مسكت زبه بايدى و ميلت تفيت على زبه و بدات اوقفه تانى و راس زبى تحك فى خرم طيزه ضغطت ركبتيه على صدره اكثر علشان طيزه تتفتح امام زبى و دخلت الراس قال اى بيوجع توقفت قليلا حتى تعود خرم طيزه على حجم راس زبى و بدأت انيكه ادخل راس زبى و اطلعها بدأ يعود للنشوة مرة اخرى و يقول احححححححححححح ااااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح حلو دخلت زبى للمنتصف و انتظرت قليلا حتى يتعود على حجم الزب التخين لاحظت ان زب شادى واقف فادركت انه منتشى وحان الوقت لادخل زبى كاملا حتى الخصيان فى طيزه ادخلت زبى كاملا و بدأت انيك بالراحة و بعد قليل بدأت انيك بعنف و هو يقول اااااااااااااااه ااحححححححححححححححححح و هو مغمض العينين لحد ما نزلت لبنى فى طيزى و انا بنزل قال اووووووووووووووف طلعت زبى من طيزه و نزلت على طيزه الحسها علشان ابرد النار اللى فى الخرم و شويةو نقلت على زبه امص لحد مانزل نقطتين لبن عرفت ان دى اول مرة ينزل فيها و كان جسمه بيتنفض و مستمتع جدا شويه و مسحت طيزه بكلينيكس و لبس بنطلونه الترينج اللى كان لابسه من غير كلوت و ودعته محذرا ان يقول لأحد ما دار بيننا و الا قتلونى اهله و قتلوه معى دخلت الحمام اخذت دشا و رحت فى نوم عميق اليوم الثانى بعد عودتى من عملى و بعد ام اتغديت عند حماتى رجعت و فكرت اريح شوية لقيت جرس باب الشقة بيرن فتحت لقيت شادى بيقولى ازيك يا عمو ممكن ادخل عرفت ان طيز شادى بدأت تحن للنيك و بدأ يتحول لسالب حقيقى يشتهى النيك فى طيزه قلت له اتفضل دخل قعد على الكنبة و هو ينظر لزبى و كأنه يقول يلا نيك قلت له تعال ندخل الاوده يا شادى دخل الودة قلت له اخلع هدومك قال كلها يا عمو قلت له كلها و لبسته كلوت فتلة من كلوتات مراتى النحيفة الجسم فكان مقاسه و لبسته بيبى دول من بتوع مراتى اللى عمرى ما شفتها لابساهم لا هو و لا الكلوت الفتلة كانت تقول لزمتهم ايه ما دمت هخلعهم و مكيجت شادى كان ولا احلى بنت بعد ما مكيجته فى اليوم ده مصينا لبعض وضع 69 و بسته من شفايفه لحد ما قطعتها و مصيت حلماته و لحست طيزه و نيكته جميع الاوضاع و نزلت فى طيزه ثلاث مرات و خليه جاب شهوته بايدى فى اليوم التالى عادت زوجتى من عند والدتها و كنت اقف فى البلكونة و شادى ينظر الى و هو يعلم انه لا يجوز ان يأتى و زوجتى موجودة و بين الحين و الآخر و هو يلعب البلى يحك خرم طيزه باصبعه الوسطى كلمته مرة على السلم و قلت له ما تخافش يا شادى مش هسيبك قريبا تأتى الاجازة الصيفية و اخلى مراتى تقعد عند مامتها اسبوع و ههريك نيك يا شادى ما تخافش انا بحبك و لما تيجى الاجازة هبقى احكيلكم ايه اللى صار مع شادى و بالذات انى اشتريت له باروكة شعر علشان يبقى احلى سالب بنوتى:99:
كمل لو سمحت القصه كمل بليز
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
احلى مرات اتنكت فيها كانت الجماعي
 
عودة
أعلى أسفل
0%