دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
احببت فتاة لكني لم استطع اخبارها بمشاعري نظرا لحالتي المادية، وبعد مدة عثرت على عمل متواضع وبنيت بيتا خاص بي، فقررت ان ارسل عائلتي لأخطب البنت من أهلها. لتقع الكارثه التي لم اكن انتظرها لكنه كان غلطي لأني لم اكن اعرف ان لها اختها الصغرى، اما هي فتزوجت منذ حوالي ستة اشهر و وذهبت مع زوجها لأحد البلدان الاوروبية. لم استطع فعل شي لأتقبل الواقع واتزوج اختها الصغرى.
لم تكن بقمة جمال اختها، فهي كانت نحيفة واطول من اختها لم يكن لها صدر وشعرها اسود فاتح و مجعد ومؤخرتها صغيرة ذات ارداف مسطحة، لم تكن حتى تغريني جنسيا. فلما كنا بشهر العسل كنت دائما اتخيل اختها لم اذق معها حلاوة النيك ابدا لكني لن اخفي عليكم بانها لها فم خطير في المص تجعلني اقذف دون ان تكون لي الشهوة في انزال حليبي وكانت دائما هي من تتحكم في الجنس، وبعد ثلاثة اشهر بدأت تظهر عليها اعراض الحمل، وكانت تمارس معي الجنس معي الى شهرين بعد الحمل وبعدها لم تعد تستطيع ركوب وتقل عليها بطنها، وكانت كل مرة ترغبني لكن كنت دائما اخترق لها الاعذار وبقيت دائما تحكر علي الى ان انفجرت في وجهها وقلت لها اني لا احبها.
جمعت كل امتعتي وذهبت الى الفندق، اما هي اتصلت بأختها او كما اسمها انا زغلولتي. زغلولتي وجدت زوجها يخونها فعادت الى البلاد وعندما اتصلت بها زوجتي وتكلمت معها عنما حدث لها معي، قررت ان تدخل بيننا بخيط ابيض فإتصلت بي لم اعرف رقم هاتفها وكنت اظنها زوجتي فقط ولم اجبها وبعد محاولات متعددة فتحت الاتصال وصرخت عليها ظنا مني انها زوجتي لاسمع صوت حبيتي زغلولة انصهرت في مكاني لحلاوة صوتها الخفيف والناعم. قالت لي هل ممكن ان تأتي الى المنزل رجاءا اريد التحدث معك، وافقت فورا وذهبت بسرعة البرق.
فتحت لي الباب زغلولتي وانا اتمتع بجمال وجهها وكمال جسمها إذا بزوجتي ترتمي علي ببطنها المنتفخ كالبلونة وعنقتني لكني لم ابادلها العناق، قلت لها زغلولتي ادخلي الى غرفتك اريد التحدت معه في موضوع، وبعدما ضار بيننا نقاش بيني وبين زغلولتي وكانت تحاول اقناعي بانها حامل وانها دائما تبكي وهذا سوف يؤثر على حملها، وبعد نصف ساعة من النقاس في الاخير بقيت تلح علي عن ماهو سبب نفري لأختها، لم استطع الصبر لأخرج كل مافي داخل واعترف لها بحبي واحكي لها عن قصتي معها وكيف وقع الخطأ وتزوجت اختها الصغرى، بقيت مصدومة وخرجت انا من المنزل وعدت الى الفندق ولحقت بي زوجتي ركعت الى رجلي وهي تبكي لتراها زغلولتي ولما رأيت في اعينها وجدت كأنها تعتبر نفسها انها سبب خراب بيت اختها وشتات شمله وتركتهم وعدت الى الفندق، لكن زوجتي حاولت الانتحار وذهبت بها الى المشفى ونجت من الموت هي والجنين بأعجوبة.
بقيت زوجتي في المصحة خوفا من تأتها مضاعفات لها او للجنين، وعادت زغلولتي واتصلت بي وقالت ان زوجتي حاولت الانتحار اغلقت الهاتف بسرعة ذهبت الى البيت ادخلتي، ان كل الاشياء التي تقع لأختها بسببها، تريد ان تجد حلا لها، فإقترحت علي مادامت اريدها هي سوف انيكها في المقابل سوف اعود لأختها، لم اوفق قلت لها اريدك ان تكون زوجتي، قالت لي انا اريد ان اساعد اختي وليس تدمرها ولن تقبل بان اطلق اختها واتزوجها لم اوفق على شرطها، لتغير شرطها بشرط يوافق كل الاطراف ونجد حلا اوسط انا وهو ان انكها كلما احتاجها مقابل ان اعود للبيت واهتم بأختها، مادام ليس هناك حل لأصل الى زغلولتي لم يكون هناك خيار سواء الموافقة.
بعد الموافقة قررت ان نعمل الجنس حملتها وذهبت بها الى غرفة النوم، نزعت جلباب التي كانت تلبسه اثناء ذهابها الى المشفي وكانت تلبس تحتها كيلوت وحمالة صدر بيضاء كانت لاتضهر عليها بسبب بياض زغلولتي، امسكت بيدي راسها وامسكت فمها بفمي لكنها دفعتني وحاولت المغادرة امسكت يدي وقالت سمحني يمكنك فعل ماتشاء عدت وامسكت برأسها مرة اخرى وتجاوبت معي بتبادل القبل من خلال تحريك شفتيها، تم بعدها مررت يدي من وراء كتفيها نازعا حملات صدرها وكانت ذات ثديين كبيرين وبرؤوس وردية مصصتهم، تم نزلت الى حضنها ونزعت كيلوتها فوجدت كيسها مشعر بشعر اشقر يميل الى الاحمرار لم استطع مص شفتي كسها بشكل الذي كنت اتمنى رغم ذلك ادخلت لساني في اعماق كيسها لكن لم استطع اخراج شهوتها فقررت الا انيكها حتى لاتتأذى، عرفت بأنها تكرهني وكأني اجبرها على فعل ذلك ابتعد عنها، وعرفتني فهمتها خرجت وتركتها وحدها.
في الصباح باكر، ذهبنا واحضرنا زوجتي الى المنزل، تناولنا الفطور واعطينها دواء المنوم تركت اختها معها وذهب الي الفندق وبعد نصف ساعة جاءت اختها دقت باب غرفتي فتحت الباب تم ذخلت بدون كلام نزعت جلبابها وكانت تلبس قميص جنسي دون ملابس داخلية دفعتني على سرير حتى وقعت على ظهري فتحت ازرار سروالي واخرجت قضيبي وبدأت بالمص لكنها لم تكن بارعة في المص كما تفعل زوجتي بقيت مدة لكي يستيقض قضيبي على عكس زوجتي كانت تستغرق دقيقتين لإقاضه، وبعد ان استيقض قلبتها على ظهرها وبقيت امص في كل الاماكن الحساسة في جسدها الناعم وابيض وعندما رفعت القميص لتقبيل بطنها وسرتها لأجد كيس محلوق وبه سائل شهوتها وحينئد عرفتها انها مستعدة لأستقبال القضيب في كيسها مصصت بسرعة بطنها تم مررت الى كسها وخاصة انها تنتج العسل وكان مذاق كيسها رائع لم استطع الشباع منه وهي تتفوه بكلمات احححححح اه اه اه لم استطع التحمل اخرجت قضيبي و أدخلته الى كسها ساخن واللزج بشهوتها وبقيت انيكها بكل الوضعيات حتى اتيت بكل حليبي كله داخل كيسها.
بقيت انيكها حوالي عشرة ايام ليأتي معاد ميلاد زوجتي، انجبت وجاءت عائلتي وحماتي وقمنا بحفل ، وبعد الانتهاء ذهبت عائلتي وبقيت حماتي للأهتمام بإبنتها، وتذهب غدا زغلولتي للبيت امها للإهتمام به، في غياب امها طيلة اشهر المقبلة حتى تشفى ابنتها نظرا لأن زغلولتي لأتعرف اكلات النساء المنجبات، وكانت حماتي تبلغ من عمرها خامسة واربعين وكان جسمها نفس جسم زغلولتي مايميزها عن زغلولتي هو امتلاء جسدها واردافها دائرية وصدر ضخم ومتدلي، وليلة التي تغادر زغلولتي بقيت حتى نام حماتي وزجتي وتوجهة نحو غرفة زغلولتي كعدتنا وعندما كانت تركب على قضيبي وصدرها ملتصق بصدري، سمعت حماتي صوت الطفل يصرخ واثناء مرورها من جانب الغرفة سمعت صوت زغلولتي تتفوه بكلامات متقاطعة ظنتها حماتي تحلم فتحت الباب لتجدها راكبة علي امسكت بإبنتها وصفعتها تم شرحت لها سبب فعلها كل هذا وكيف تزوجت اختها بغلط وكيف حاولت اختها الانتحار، صمطت حماتي ولم تتكلم، وفي الصباح اجبرت زغلولتي على الذاهب باكرا دون ان تودع حتى اختها.
وفي المساء جئت لعند حماتي وقلت لها سوف اذهب سبب جلوسي هنا كان هو ابنتك الكبيرة والان ذهبت وانكشف امري وبالتالي انتهى اتفاقي معها، وبعد ان جمعت كل حقائبي محاولا الخروج امسكتني حماتي وقالت اتفاقك لم ينتهي فقط سوف يؤجل الى ان تشفى ابنتي واذهب انا لتعود اليك اختها الكبرى، فقط اترجاك لاتترك ابنتي فهي عزيزة علي ولا استطع تحمل ألمها، وقالت لي سوف اعطيك حلول مؤقت الى حين عودة ابنتي الكبيرة فقلت لها ماهي قالت انا، بقيت منصدما من هذا الخبر وخاصة ان كان حلمي ان انيك يوما امراة ممتلئة وهاهي اتتني فرصة لم ارفض دخلنا ذهبت هي الى زوجتي وانا ذهبت الى غرفة التي كانت في زغلولتي وبعد نصف ساعة جاءت الي بلباس حريمي وشفاف ابيض هجمت عليها وهي ايضا وكانت بارعة في المص وتقبيل ووضعيات استقبال القضيب كانت عكس ابنتيها المبتدئتين هي كانت محترفة بالاظافة الى انها كانت محرومة بسبب وفاة زوجها منذ اربع سنوات.
وبعد ان قضيت شهر ونصف مع حماتي فقررت ان تحمل مني فلم ترد لي طلبي وبعد تلاث اسابيع ظهرت عليها اعراض الحمل فذهبت الى البيت وتبعت زغلولتي لتجد المفأجاة بأنها هي الاخرى حامل، وبعد الاتصال لماذا لم تأتي زغلولتي قالت بانهم الاتنين بقيا حوامل مني، فلم اجد حالا وخاصة انا اريد ابنائي الاثنين، ذهبت الى زوجتي واخبرتها بكل ماحصل من البداية الى النهاية وكيف ضحت عائلتها بسعادتها من اجلها، فقررت ان توافق على شرطي وهو ان يكونوا هم الثلاثة ملكي والا تركتكهم وذهبت، انا الان لي ثلاث ابناء وثلاث نساء كم هو شعور رائع وخاصة انهم من نفس العائلة واصبحت امارس النيك الجماعي معهن.
لم تكن بقمة جمال اختها، فهي كانت نحيفة واطول من اختها لم يكن لها صدر وشعرها اسود فاتح و مجعد ومؤخرتها صغيرة ذات ارداف مسطحة، لم تكن حتى تغريني جنسيا. فلما كنا بشهر العسل كنت دائما اتخيل اختها لم اذق معها حلاوة النيك ابدا لكني لن اخفي عليكم بانها لها فم خطير في المص تجعلني اقذف دون ان تكون لي الشهوة في انزال حليبي وكانت دائما هي من تتحكم في الجنس، وبعد ثلاثة اشهر بدأت تظهر عليها اعراض الحمل، وكانت تمارس معي الجنس معي الى شهرين بعد الحمل وبعدها لم تعد تستطيع ركوب وتقل عليها بطنها، وكانت كل مرة ترغبني لكن كنت دائما اخترق لها الاعذار وبقيت دائما تحكر علي الى ان انفجرت في وجهها وقلت لها اني لا احبها.
جمعت كل امتعتي وذهبت الى الفندق، اما هي اتصلت بأختها او كما اسمها انا زغلولتي. زغلولتي وجدت زوجها يخونها فعادت الى البلاد وعندما اتصلت بها زوجتي وتكلمت معها عنما حدث لها معي، قررت ان تدخل بيننا بخيط ابيض فإتصلت بي لم اعرف رقم هاتفها وكنت اظنها زوجتي فقط ولم اجبها وبعد محاولات متعددة فتحت الاتصال وصرخت عليها ظنا مني انها زوجتي لاسمع صوت حبيتي زغلولة انصهرت في مكاني لحلاوة صوتها الخفيف والناعم. قالت لي هل ممكن ان تأتي الى المنزل رجاءا اريد التحدث معك، وافقت فورا وذهبت بسرعة البرق.
فتحت لي الباب زغلولتي وانا اتمتع بجمال وجهها وكمال جسمها إذا بزوجتي ترتمي علي ببطنها المنتفخ كالبلونة وعنقتني لكني لم ابادلها العناق، قلت لها زغلولتي ادخلي الى غرفتك اريد التحدت معه في موضوع، وبعدما ضار بيننا نقاش بيني وبين زغلولتي وكانت تحاول اقناعي بانها حامل وانها دائما تبكي وهذا سوف يؤثر على حملها، وبعد نصف ساعة من النقاس في الاخير بقيت تلح علي عن ماهو سبب نفري لأختها، لم استطع الصبر لأخرج كل مافي داخل واعترف لها بحبي واحكي لها عن قصتي معها وكيف وقع الخطأ وتزوجت اختها الصغرى، بقيت مصدومة وخرجت انا من المنزل وعدت الى الفندق ولحقت بي زوجتي ركعت الى رجلي وهي تبكي لتراها زغلولتي ولما رأيت في اعينها وجدت كأنها تعتبر نفسها انها سبب خراب بيت اختها وشتات شمله وتركتهم وعدت الى الفندق، لكن زوجتي حاولت الانتحار وذهبت بها الى المشفى ونجت من الموت هي والجنين بأعجوبة.
بقيت زوجتي في المصحة خوفا من تأتها مضاعفات لها او للجنين، وعادت زغلولتي واتصلت بي وقالت ان زوجتي حاولت الانتحار اغلقت الهاتف بسرعة ذهبت الى البيت ادخلتي، ان كل الاشياء التي تقع لأختها بسببها، تريد ان تجد حلا لها، فإقترحت علي مادامت اريدها هي سوف انيكها في المقابل سوف اعود لأختها، لم اوفق قلت لها اريدك ان تكون زوجتي، قالت لي انا اريد ان اساعد اختي وليس تدمرها ولن تقبل بان اطلق اختها واتزوجها لم اوفق على شرطها، لتغير شرطها بشرط يوافق كل الاطراف ونجد حلا اوسط انا وهو ان انكها كلما احتاجها مقابل ان اعود للبيت واهتم بأختها، مادام ليس هناك حل لأصل الى زغلولتي لم يكون هناك خيار سواء الموافقة.
بعد الموافقة قررت ان نعمل الجنس حملتها وذهبت بها الى غرفة النوم، نزعت جلباب التي كانت تلبسه اثناء ذهابها الى المشفي وكانت تلبس تحتها كيلوت وحمالة صدر بيضاء كانت لاتضهر عليها بسبب بياض زغلولتي، امسكت بيدي راسها وامسكت فمها بفمي لكنها دفعتني وحاولت المغادرة امسكت يدي وقالت سمحني يمكنك فعل ماتشاء عدت وامسكت برأسها مرة اخرى وتجاوبت معي بتبادل القبل من خلال تحريك شفتيها، تم بعدها مررت يدي من وراء كتفيها نازعا حملات صدرها وكانت ذات ثديين كبيرين وبرؤوس وردية مصصتهم، تم نزلت الى حضنها ونزعت كيلوتها فوجدت كيسها مشعر بشعر اشقر يميل الى الاحمرار لم استطع مص شفتي كسها بشكل الذي كنت اتمنى رغم ذلك ادخلت لساني في اعماق كيسها لكن لم استطع اخراج شهوتها فقررت الا انيكها حتى لاتتأذى، عرفت بأنها تكرهني وكأني اجبرها على فعل ذلك ابتعد عنها، وعرفتني فهمتها خرجت وتركتها وحدها.
في الصباح باكر، ذهبنا واحضرنا زوجتي الى المنزل، تناولنا الفطور واعطينها دواء المنوم تركت اختها معها وذهب الي الفندق وبعد نصف ساعة جاءت اختها دقت باب غرفتي فتحت الباب تم ذخلت بدون كلام نزعت جلبابها وكانت تلبس قميص جنسي دون ملابس داخلية دفعتني على سرير حتى وقعت على ظهري فتحت ازرار سروالي واخرجت قضيبي وبدأت بالمص لكنها لم تكن بارعة في المص كما تفعل زوجتي بقيت مدة لكي يستيقض قضيبي على عكس زوجتي كانت تستغرق دقيقتين لإقاضه، وبعد ان استيقض قلبتها على ظهرها وبقيت امص في كل الاماكن الحساسة في جسدها الناعم وابيض وعندما رفعت القميص لتقبيل بطنها وسرتها لأجد كيس محلوق وبه سائل شهوتها وحينئد عرفتها انها مستعدة لأستقبال القضيب في كيسها مصصت بسرعة بطنها تم مررت الى كسها وخاصة انها تنتج العسل وكان مذاق كيسها رائع لم استطع الشباع منه وهي تتفوه بكلمات احححححح اه اه اه لم استطع التحمل اخرجت قضيبي و أدخلته الى كسها ساخن واللزج بشهوتها وبقيت انيكها بكل الوضعيات حتى اتيت بكل حليبي كله داخل كيسها.
بقيت انيكها حوالي عشرة ايام ليأتي معاد ميلاد زوجتي، انجبت وجاءت عائلتي وحماتي وقمنا بحفل ، وبعد الانتهاء ذهبت عائلتي وبقيت حماتي للأهتمام بإبنتها، وتذهب غدا زغلولتي للبيت امها للإهتمام به، في غياب امها طيلة اشهر المقبلة حتى تشفى ابنتها نظرا لأن زغلولتي لأتعرف اكلات النساء المنجبات، وكانت حماتي تبلغ من عمرها خامسة واربعين وكان جسمها نفس جسم زغلولتي مايميزها عن زغلولتي هو امتلاء جسدها واردافها دائرية وصدر ضخم ومتدلي، وليلة التي تغادر زغلولتي بقيت حتى نام حماتي وزجتي وتوجهة نحو غرفة زغلولتي كعدتنا وعندما كانت تركب على قضيبي وصدرها ملتصق بصدري، سمعت حماتي صوت الطفل يصرخ واثناء مرورها من جانب الغرفة سمعت صوت زغلولتي تتفوه بكلامات متقاطعة ظنتها حماتي تحلم فتحت الباب لتجدها راكبة علي امسكت بإبنتها وصفعتها تم شرحت لها سبب فعلها كل هذا وكيف تزوجت اختها بغلط وكيف حاولت اختها الانتحار، صمطت حماتي ولم تتكلم، وفي الصباح اجبرت زغلولتي على الذاهب باكرا دون ان تودع حتى اختها.
وفي المساء جئت لعند حماتي وقلت لها سوف اذهب سبب جلوسي هنا كان هو ابنتك الكبيرة والان ذهبت وانكشف امري وبالتالي انتهى اتفاقي معها، وبعد ان جمعت كل حقائبي محاولا الخروج امسكتني حماتي وقالت اتفاقك لم ينتهي فقط سوف يؤجل الى ان تشفى ابنتي واذهب انا لتعود اليك اختها الكبرى، فقط اترجاك لاتترك ابنتي فهي عزيزة علي ولا استطع تحمل ألمها، وقالت لي سوف اعطيك حلول مؤقت الى حين عودة ابنتي الكبيرة فقلت لها ماهي قالت انا، بقيت منصدما من هذا الخبر وخاصة ان كان حلمي ان انيك يوما امراة ممتلئة وهاهي اتتني فرصة لم ارفض دخلنا ذهبت هي الى زوجتي وانا ذهبت الى غرفة التي كانت في زغلولتي وبعد نصف ساعة جاءت الي بلباس حريمي وشفاف ابيض هجمت عليها وهي ايضا وكانت بارعة في المص وتقبيل ووضعيات استقبال القضيب كانت عكس ابنتيها المبتدئتين هي كانت محترفة بالاظافة الى انها كانت محرومة بسبب وفاة زوجها منذ اربع سنوات.
وبعد ان قضيت شهر ونصف مع حماتي فقررت ان تحمل مني فلم ترد لي طلبي وبعد تلاث اسابيع ظهرت عليها اعراض الحمل فذهبت الى البيت وتبعت زغلولتي لتجد المفأجاة بأنها هي الاخرى حامل، وبعد الاتصال لماذا لم تأتي زغلولتي قالت بانهم الاتنين بقيا حوامل مني، فلم اجد حالا وخاصة انا اريد ابنائي الاثنين، ذهبت الى زوجتي واخبرتها بكل ماحصل من البداية الى النهاية وكيف ضحت عائلتها بسعادتها من اجلها، فقررت ان توافق على شرطي وهو ان يكونوا هم الثلاثة ملكي والا تركتكهم وذهبت، انا الان لي ثلاث ابناء وثلاث نساء كم هو شعور رائع وخاصة انهم من نفس العائلة واصبحت امارس النيك الجماعي معهن.
