- إنضم
- 18 مارس 2022
- المشاركات
- 12
- مستوى التفاعل
- 13
- نقاط
- 20
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- المغرب
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
خرجت أنا وزوجتي بمناسبة عيد الحب وأخذتها في جولة جميلة ورومانسية كان كل شيء رائعا وكانت كما عهدتها جميلة فاتنة في لباسها الفضفاض المحترم
فقررنا وبعد أن إنتهت جولتنا وختمت بعشاء في أحد المطاعم الفاخرة قررنا أن نجرب متعة مختلفة فيها بعض التمادي والجرأة بأن نقف بسيارتنا في مكان هادئ ونمارس الجنس كمراهقين لا يزالان في بداية علاقتهما وقد كان فعلا شيئا رائعا جميلا وكلانا عاريان داخل السيارة وهي تمص زبي وخصيتاي كنت في عالم آخر من المتعة وبدأت أيضا ألحس كسها وآهاتها بدأت تعلو وأنفاسنا تتصاعد وكانت الصدمة والمفاجأة بثلاث أشخاص يقطعون خلوتنا ويقتحمون السيارة بسكاكينهم لم أسطتع أن أفهم ما يحدث في الوهلة الأولى لأني وجدت سكينا على رقبتي وشتما وتهديدا متواصلا
حاولت تدارك الموقف بأن عرضت عليهم المال والهاتف وكل ما لدي لكنهم كانوا قد طمعوا في ما هو أغلى من المال ألا وهي زوجتي وما هي إلى لحظات حتا أخرجونا من السيارة، أحدهم يقف ورائي ويضع سكينه على رقبتي ويثبتني والآخر يمسك زوجتي وكلانا عاريان بينما الثالث أحضر حبلا من سيارتهم التي حين رأيتها فهمت أنهم ليسوا سارقين بل يريدون شيئا آخر وبعد تقييدي بالحبل بإحكام بدأو تنفيذ خطتهم وملامسة زوجتي بدأت بشتمهم ومحاولة التحرك وفك وثاقي والصراخ فأتى أحدهم نحوي ووضع السكين على رقبتي وقال أنه سيقتلني وزوجتي إن أصدرنا أي صوت وأن الأفضل أن أسكت وأدع الوضع يمر بأقل الأضرار
وقال أحدهم مخاطبا زوجتي : ما رأيك يا جميلة أنقتل صاحبك ثم نغتصبك أم تدعينا نفعل ما نريد ونترككما ، قالت إنه زوجي وليس صاحبي وتوسلت لهم لكن دون جدوى
قال : سواءا كان زوجكي أو حتى أبوكي فسوف ننيكك شئتي ام أبيتي فاختاري إما أن تتناكي برغبتك ورضاك وتنقذين زوجك وإما يموت بسببك وفي كل الأحوال سنغتصبك
فنظرت إلي وهي تبكي وقالت لا تقتلوه أنا موافقة
وبدأت حفلتهم على زوجتي كانو ينيكونها بقسوة وانا صرت لا أطالبهم بعدم ممارسة معها بل كان جل رجائي أن يعاملوها بلطف ولا يؤذوها لا كنهم كانو كالوحوش أحدهم يضع قضيبه في فمها والآخر في كسها والأخير يوسع طيزها بأصابعه وبعدها بزبه الذي دخل فيها بسهولة بحكم أن طزها متعودة على زبي وكان ينظر إلي ويقول أتعلم أن طز زوجتك واسع إن لم تكن تعلم فاعلم الآن أنها تمارس الجنس مع غيرك يا خول
توقفت أحاسيسي حينها عن الحركة ولم أعد أعلم لماذا لا أشعر بأي شيء حتى الغضب لا أحسب به بل وأراقب مايحدث بلا أي خجل ولا غضب ولا حتى شهوة وكأن الأمر عادي أو لربما رضخت للأمر الواقع حينها ، وواصلو التناوب على ثغراتها فمرة في كسها ومرة في طيزها ومرة في فمها يتنواوبون حتا بدؤو يفرغون منييهم في كسها واحدا تلوى الآخر
وكان أكثر شيء أسعدني حينها أو قلل خسائري أن فترة الإباضتها قد مرت بأيام وأنها لن تحمل من هاؤلاء الوحوش
بعدها أتا إثنين منهم وجروني باتجاهها وهم يهددونني بالسكين وطلبو مني أن ألحس كسها وأنظفه من منييهم ولم أسطتع أن أفعل شيئا إلا أن أنفذ طلبهم وبدأت ألحس كسها وأخرج منييهم منه بلساني حتى حققو رغبتهم في رؤيتي أنظف كس زوجتي
وبعد انتهائهم ركبو سيارتهم وغادرو وكنت مستغربا أنني عندما كنت ألحس كسها كان قضيبي يقوم شيئا فشيئا حتى صار كالصخرة ولولا الإضاءة القليلة والضلام لكان قد افتضح أمري حينها ،
بعد لحظات قامت زوجتي وبدات تفك وثاقي وهي تبكي وكسها لا يزال يسيل من منييهم
ولبسنا ثيابنا وعدنا للمنزل وبعد أن دخلنا حملتها للحمام لأنها كانت متعبة وحممتها بيدي ونظفت بقايا منييهم من كسها بيدي ولم تستطع أن تنظر في عيني ولم نتكلم أبدا
ونامت بجانبي ولم أكن أعرف ماذا سنفعل وكيف سنتكلم وماذا سنقول وفي اليوم التالي أخبرتها أنني عندي سفر عمل مستعجل وسأعود بعد أيام وقد أخذتها لمنزل أبويها وانا أجلس في فندق الآن ولا أعرف كيف أتصرف أو ماذا أفعل
نصائحكم تهمني
فقررنا وبعد أن إنتهت جولتنا وختمت بعشاء في أحد المطاعم الفاخرة قررنا أن نجرب متعة مختلفة فيها بعض التمادي والجرأة بأن نقف بسيارتنا في مكان هادئ ونمارس الجنس كمراهقين لا يزالان في بداية علاقتهما وقد كان فعلا شيئا رائعا جميلا وكلانا عاريان داخل السيارة وهي تمص زبي وخصيتاي كنت في عالم آخر من المتعة وبدأت أيضا ألحس كسها وآهاتها بدأت تعلو وأنفاسنا تتصاعد وكانت الصدمة والمفاجأة بثلاث أشخاص يقطعون خلوتنا ويقتحمون السيارة بسكاكينهم لم أسطتع أن أفهم ما يحدث في الوهلة الأولى لأني وجدت سكينا على رقبتي وشتما وتهديدا متواصلا
حاولت تدارك الموقف بأن عرضت عليهم المال والهاتف وكل ما لدي لكنهم كانوا قد طمعوا في ما هو أغلى من المال ألا وهي زوجتي وما هي إلى لحظات حتا أخرجونا من السيارة، أحدهم يقف ورائي ويضع سكينه على رقبتي ويثبتني والآخر يمسك زوجتي وكلانا عاريان بينما الثالث أحضر حبلا من سيارتهم التي حين رأيتها فهمت أنهم ليسوا سارقين بل يريدون شيئا آخر وبعد تقييدي بالحبل بإحكام بدأو تنفيذ خطتهم وملامسة زوجتي بدأت بشتمهم ومحاولة التحرك وفك وثاقي والصراخ فأتى أحدهم نحوي ووضع السكين على رقبتي وقال أنه سيقتلني وزوجتي إن أصدرنا أي صوت وأن الأفضل أن أسكت وأدع الوضع يمر بأقل الأضرار
وقال أحدهم مخاطبا زوجتي : ما رأيك يا جميلة أنقتل صاحبك ثم نغتصبك أم تدعينا نفعل ما نريد ونترككما ، قالت إنه زوجي وليس صاحبي وتوسلت لهم لكن دون جدوى
قال : سواءا كان زوجكي أو حتى أبوكي فسوف ننيكك شئتي ام أبيتي فاختاري إما أن تتناكي برغبتك ورضاك وتنقذين زوجك وإما يموت بسببك وفي كل الأحوال سنغتصبك
فنظرت إلي وهي تبكي وقالت لا تقتلوه أنا موافقة
وبدأت حفلتهم على زوجتي كانو ينيكونها بقسوة وانا صرت لا أطالبهم بعدم ممارسة معها بل كان جل رجائي أن يعاملوها بلطف ولا يؤذوها لا كنهم كانو كالوحوش أحدهم يضع قضيبه في فمها والآخر في كسها والأخير يوسع طيزها بأصابعه وبعدها بزبه الذي دخل فيها بسهولة بحكم أن طزها متعودة على زبي وكان ينظر إلي ويقول أتعلم أن طز زوجتك واسع إن لم تكن تعلم فاعلم الآن أنها تمارس الجنس مع غيرك يا خول
توقفت أحاسيسي حينها عن الحركة ولم أعد أعلم لماذا لا أشعر بأي شيء حتى الغضب لا أحسب به بل وأراقب مايحدث بلا أي خجل ولا غضب ولا حتى شهوة وكأن الأمر عادي أو لربما رضخت للأمر الواقع حينها ، وواصلو التناوب على ثغراتها فمرة في كسها ومرة في طيزها ومرة في فمها يتنواوبون حتا بدؤو يفرغون منييهم في كسها واحدا تلوى الآخر
وكان أكثر شيء أسعدني حينها أو قلل خسائري أن فترة الإباضتها قد مرت بأيام وأنها لن تحمل من هاؤلاء الوحوش
بعدها أتا إثنين منهم وجروني باتجاهها وهم يهددونني بالسكين وطلبو مني أن ألحس كسها وأنظفه من منييهم ولم أسطتع أن أفعل شيئا إلا أن أنفذ طلبهم وبدأت ألحس كسها وأخرج منييهم منه بلساني حتى حققو رغبتهم في رؤيتي أنظف كس زوجتي
وبعد انتهائهم ركبو سيارتهم وغادرو وكنت مستغربا أنني عندما كنت ألحس كسها كان قضيبي يقوم شيئا فشيئا حتى صار كالصخرة ولولا الإضاءة القليلة والضلام لكان قد افتضح أمري حينها ،
بعد لحظات قامت زوجتي وبدات تفك وثاقي وهي تبكي وكسها لا يزال يسيل من منييهم
ولبسنا ثيابنا وعدنا للمنزل وبعد أن دخلنا حملتها للحمام لأنها كانت متعبة وحممتها بيدي ونظفت بقايا منييهم من كسها بيدي ولم تستطع أن تنظر في عيني ولم نتكلم أبدا
ونامت بجانبي ولم أكن أعرف ماذا سنفعل وكيف سنتكلم وماذا سنقول وفي اليوم التالي أخبرتها أنني عندي سفر عمل مستعجل وسأعود بعد أيام وقد أخذتها لمنزل أبويها وانا أجلس في فندق الآن ولا أعرف كيف أتصرف أو ماذا أفعل
نصائحكم تهمني