NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة وحيدة فى المنزل ( منقولة من المنتدى التاني ) من السابع الى العاشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
98
نقاط
46
الجنس
أنثي
الجزء السابع​





استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبد الرحمن وعدد آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من سرير وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبد السلام يغادر الغرفة ويتجه إلى الحمام، وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب.

أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، و سامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبد الرحمن أخي، فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة، وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه مشتاق لي ولطعم كس أخته.

فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم، وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما بتخطر عل البال، وأرسل لسامي شكري له أيضا على ما فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما عبد الرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك!

جلس عبد السلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت، ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب، وقمت من مكاني لأتركه وحيدا بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي جدا، بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له : مالك علاقة، ثم سحبت يدي بقوة منه، وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه وكنت أنا جالسة على السرير، وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسالته، ثم تقدم باتجاهي وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح بمعاقبتي منذ صغيري، فقمت واقفة وأنا غاضبة، وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبد الرحمن، فقال لي أنه سيخبر عبد الرحمن أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبد السلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ عبد السلام وجلس بجانبي على السرير، وقال لي أنه يخاف علي، وأنه ما نفعله أنا وهو، ليس ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة، وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه.

ابتسم عبد السلام بعد كلامي بأني انتظره بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك، فأجبته بأنني لم أعد أرغب به، وأنني لن أسمح له بالاقتراب مني، عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال له أنها نوبة غضب، فرفضت، وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج، بدأت بارتداء ثيابي وتحضير نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور.

قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة لعبد الرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبد السلام اليوم من المنزل لكي أعوضه، وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي.

انتهيت من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه، وأعطتني العنوان وذهبت إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها مع أحمد أخي.

عند وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل، وعندما خرج الزبائن، جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة والأحوال... كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة مع سامي، فرفضت إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد "ابن عمي بنظرها"، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا، وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري، وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور وهمست لها، أنتي مو بنت؟ فقالت لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فإصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من أجمل العلاقات، وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور، قام أحمد بتصويرها لها وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي.

أخبرت نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله، وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها، وسالتني ان كان قضيبه قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية ولكن لخبرة سامي الكبيرة، لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به، وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية، فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل، فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها أنها مجرد علاقة جنسية بالطبع، وليست للزواج بالتأكيد، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت، بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها : ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق، فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة، وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر نور أن سامي أعطاني مالا.

خرجت باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول بنفسي ولعبد السلام وعبد الرحمن وقريبا أحمد أيضا، و في المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبد الرحمن في الصالة، وعبد السلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبد السلام، ولكنه قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة، وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم تنبسط والباقي ما تتدخل فيه. فلم تعجب عبد السلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي، ثم لحقت بهم.

لم أستطع أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبد الرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في طيزي، فأرسل لي بأنه أحمد وعبد السلام سينامون بالبيت اليوم، وأن حظنا سيء، فأرسلت له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبد السلام في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني.

أصبحت الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبد السلام لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة، جاء عبد السلام، ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما تأكد فقد جاء إلى السرير، وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي وجلست، وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي، أنه موافق على ما قلته بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته، وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري، وبدأ هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها، وبدأت بخلع ملابسه، إلى أن أصبح عاريا تماما، وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي، وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا استعمله ليدي عادة، وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه، فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة، وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة، وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم. ثم أنزلت رأسي ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر لكي يستيقظ، لكن أخي عبد السلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك. حينها جلست أمامه، وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة لا تحتاج لأصابعها، ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني، بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي، فقلت له نعم ، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين، وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهب عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ، وبدأ هو بعده، وتفأجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين، فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا ، فقط من طيزي ، عندها قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبد السلام أصبح مضمونا ، ثم طلب أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي، ويقول لي يا شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي، وبدأ بإدخال إصبعه، ثم إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبد السلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله، وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على إير أخي، وبدأت شهوتي تسيل وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي، وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة، وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام فوقي و قضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني، وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح كسي، وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير، وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها، وأخذت قسما منه بدون أن أعده، وأعطيته لعبد السلام، فأخذها ضاحكا، وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.

وانتظرونا في الجزء الثامن وأحداث جديدة


وحيدة في المنزل....الجزء الثامن​




في اليوم التالي استيقظت متأخرة بخلاف عادتي، و لم يكن هناك أحد من أخوتي في المنزل، فخرجت إلى الصالة وجلست أشرب القهوة وقررت أن لا أذهب إلى الجامعة اليوم، وقررت استغلال ذهاب أخوتي وأنظف جسمي من الشعر، فبدأت بتسخين العقيدة قليلا لكي تلين، ثم جلست في الصالة بعد أن أرسلت لجميع أخوتي وتأكدت بأنهم متأخرون، ثم خلعت كل ثيابي وبقيت عارية تماما، وبدأت بنتف جسمي مبتدئة بيدي.

وصلتني رسالة وقد كنت أنهيت يداي الإثنتين وبدأت بالانتقال لقدمي، وكان الرسالة من سامي يطلب مني أن أزوره اليوم، فأخبرته بأني قادمة بعد أن أنتهي مما أفعله الآن، وعندما سألني ماذا أفعل، أخبرته بأني أنظف جسمي من الشعر، فقام بالإتصال بي وقال لي بأن لا أكمل وأن آتي إليه مباشرة، فهو خبير بهذه الأمور، وخاصة أنه يملك صالون نسائي، وبعد إصراره، دخلت إلى الحمام لأنظف مما علق بيدي من العقيدة، وارتديت ثيابي وذهبت إليه، وبالطبع لم أنس أن آخذ معي اللانجري التي أهدتني إياه نور.

عندما وصلت أدخلني إلى منزله واستقبلني بقبلة طويلة لم أعرف مدتها لأني ذبت بين أحضانه، ثم وضع يده على طيزي ودفشني باتجاه الغرفة، وفي داخلها طلب مني أن أخلع كل ثيابي بينما يحضر ما يلزم لتنظيف جسمي، وبعد قليل عاد ومعه ما يشبه السخانة، وقال أنه سينظف جسمي باستخدام الواكس، فهو أنظف ويزيل الشعر بشكل أفضل، وأحضر بعض المناشف والمناديل.

طلب مني أن أتمدد على بطني، وبدأ بوضع الواكس الساخن على فخذي، وكان ماهرا ولم يؤلمني كثيرا، و خلال دقائق كان قد انتهى من واحدة وانتقل للجهة الأخرى، وكصاحبتها لم يستغرق فيها إلا بضع دقائق، ثم قلبني على ظهري، وبدأ يتأمل بجسمي، مما أشعرني بالخجل، بالرغم من أنه قد شاهدني عارية سابقا وهو أول من ناكني من طيزي، فحاولت إخفاء كسي وصدري بيداي، فضحك وقال لي ألا أشعر بالخجل أبدا، فهو لم يراني فقط، بل و ناكني أيضا، وعندما سمعت كلمة : نكتك و فتحت طيزك، شعرت بالهيجان ولم يكن يحتاج سامي لأن يكون خبيرا ليعرف أنني بدأت بالهيجان، فكان يبدو علي الأمر بشكل واضح، وربما بدأ هيجاني من لحظة دخولي إليه وقبلته التي ضعت بين شفاهه بسببها، و تمددي عارية أمامه لينظف جسمي.

وخلال دقائق كان قد انتقل لتنظيف شعر ظهري، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، لعدم قدرتي على الوصول، وقال لي أن الجسم يجب أن ينظف بشكل كامل، حتى وإن لم يكن هناك شعر، وأن الواكس سيزيل الجلد الميت، وحرارته ستعطي نضارة لجلدي، وبعد ظهري نظف يداي مرة أخرى، فبطني وصدري ورقبتي، بل ونظف حواجبي أيضا ورسمها رسما.

بعدها طلب مني مباعدة قدماي لأنه سينتف لي شعر كسي، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، وكنت أنظفه سابقا باستعمال شفرة، لعلمي بأنه يؤلم كثيرا، ولكنني أحببت أن أبدو أكثر أناقة ونعومة، فنفذت ما طلبه، وباعدت بين قدماي، ولكنه أحضر قلم كحلة، ورسم شكلا على كسي، كان الشكل عبارة عن سهم صغير يتجه من بطني إلى كسي، فضحكت لما يريد أن يفعله، وبدأ بنتف الشعر خارج هذه المنطقة، ولم يكن الألم قويا، وكنت قادرة على احتماله خاصة وأن خبيرا هو من يقوم بهذه العملية، وبعدها أصبح كسي لامعا نظيفا، سوى من شعر على شكل سهم صغير، زاد من جمال وإغراء كسي، لينتقل بعدها إلى طيزي وينظفه بكامله وهكذا أصبحت نظيفة خالية من الشعر.

قام سامي بحملي بعدها، وأدخلني الحمام وأوقفني داخل بانيو كبير، ثم قام بخلع ثيابه كلها، وجاء ناحيتي، وعند لحظة وصوله، أمسكت له قضيبه، وبدأت بدعكه وبدأت بتقبيل سامي، ولكنه أبعدني ضاحكا وقال لي: لاحقة على النيك بس لنظفك بالأول، وفتح الماء الساخن على جسمي، وبدأ بفركي من كل مكان، ثم وضع لي الشامبو و حممني وكأني طفلته، ثم بدأ بتنظيف طيزي وإدخال إصبعه فيه، فأملت بطيزي ناحية إصبعه، وأسندت يدي على الحائط لكي أفتح مجالا أكثر لدخول إصبعه، ثم بدأ بفرك كسي، وبدأت أنا بالتأوه وإصدار أصوات تدل على هياجي وحاجتي لقضيب يخترقني، ولكنه لم يفعل ذلك، بل اكتفى بمداعبتي بأصابعه، مما أثار جنوني أكثر واندفعت ناحيته أقبله من كل مكان في جسمه، حتى وصلت قضيبه وأنحنيت وأدخلته في فمي، وبدأت بمصه ولعقه، وكانت إحدى يداي تدلك له خصيتاه، بينما اليد الأخرى وضعتها على فخذه لكي أدفعه متى ما قام بإدخال قضيبه أكثر فأنا لا أحتمل كل قضيبه وسأختنق إن أدخله كله، ثم أوقفني وجعلني أسند نفسي على الحائط وطلب مني أن انخفض بظهري قد ما أستطيع، ففعلت مثلما طلب، وركعت أمامه مستجدية قضيبه، ولكنه بدأ بصفعي على طيزي، ما أثارني أكثر، ثم بدأ بصفعي أسفل كسي صفعات خفيفة وسريعة، فبدأ جسمي كله ينتفض، معلنا عن سيلان ماء كسي ليختلط بماء الصنبور ومعلنا عن تجهيز كسي لاستقبال قضيب لو كنت مفتوحة.

لم ينكني سامي من طيزي داخل الحمام، بل أخذني ونشف جسمي ولفني بمنشفة أخرى جديدة، وحملني وأدخلني إلى صالته، ونام فوقي وبدأ بتقبيلي مرة أخرى، وأصبح لسانه داخل فمي أمصه وأرتشفه، ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها وتقبيلها، ويدي على قضيبه تدعكه ثم أبعدت المنشفة عني، وبدأت بدعك قضيبه على كسي، ما أثار هياجي أكثر، ولكن سامي ثار أكثر مني، وبدأ هو يدعك بقضيبه على كسي بشكل أسرع، فلم أتحمل الشهوة، وأخبرته أن يدخل قضيبه في كسي ويريحني من شهوتي، فابتسم وهمس لي: بيجي دورو بعدين ما تستعجلي، وطلب مني أن أسجد أمامه، فبدأ يأخذ الماء من كسي ويضعه على طيزي وقضيبه، وبدأت حفلة النياكة من طيزي، وبدأ صوتي بالخرخرة، وآهاتي بدأت ترتفع شيئا فشيئا، ولكنه لم يمنعني بل تركني أتأوه وأصرخ كما يحلو لي، ثم جلس هو على الكرسي، وطلب مني أن أجلس فوق قضيبه وإدخله بطيزي، وكانت هذه الوضعية جديدة بالنسبة لي، ولكني فعلتها أخيرا بعد أن أرشدني، وبدأت هذه المرة أنا من يتحكم بسرعة النيك، فكنت اصعد وأنزل على قضيبه حتى يلامس كسي فخذاه، وبدأت بحك كسي بيدي، وهو يمص لي صدري، وماهي لحظات الا وسال العسل من كسي على فخذي ومن ثم قضيبه، وبدأت طيزي تتشنج وتغلق على قضيبه، فأبعدني عنه وقام بالنهوض سريعا، ووجه قضيبه ناحية وجهي وبدأ بقذف لبنه على خدي وشفاهي، فأصبح وجهي مغطى بلبن سامي، فمددت لساني ولحست ما استطعت الوصول إليه من لبنه، وبدأت أجمعه بإصبعي وألحسه بلساني من عليه.

بعدها أعطاني المنشفة لكي أمسح وجهي، و جلسنا عاريين تماما بعد أن أنهك الجنس قوانا، فقمت بالتمدد ووضعت رأسي على فخذه وأمامي إيره الذي أعلن استسلامه أمام طيزي وبدأ بالنوم، وكان سامي يمسح على شعري ويبعده خلف أذني.

ثم قام سامي وأحضر كاميرا تصوير، وقال لي أنه يريد أن يصور كسي وصدري وطيزي، فاستغربت لماذا، فقال أنه يريد أن ينشرها على إحدى المواقع الجنسية، فرفضت خوفا من الفضيحة، ولكنه بدأ بإقناعي وأن لا يوجد أحد يستطيع تمييزي من منظر كسي أو حتى جسمي، وأنه لن يصور وجهي، فوافقت لأنني بدأت أحب ما يفعله، وبالفعل طلب مني عدة وضعيات وجلب عدة التصوير كاملة و مظلات تخرج أضواء اذا ما بدأ التصوير، والتقط لي أكثر من 20 صورة بوضعيات مختلفة.

تذكرت حينها أنني لم أرتدي لسامي اللانجري الجديد، فقلت له أنني سأدخل الحمام قليلا، وأخذت معي حقيبتي وأرتديت اللانجري لأول مرة في حياتي، لم يكن معه سوتيان، فقط كيلوت لونه أسود وفستانا شبه شفاف يشد من صدري ويرفعه لأعلى، وكان عاري الكتفين والظهر، أما من الأسفل فلم يكن يصل لأكثر من نهاية طيزي.

وعندما خرجت إليه، وقف مندهشا، وقال أنه لم يرى مثل هذا الجمال من قبل، وطلب مني الحضور مباشرة لتصويري مرة أخرى، فضحكت وتقدمت إليه وبدأ بالتقاط الصور، ثم استأذنني بأنه سيصور جانبا من وجهي، ولكنه سوف يخفي المعالم ويبقي على شفتاي فقط، فوافقت لكثرة الهيجان الذي حصل لي بعد وضعيات كنت أراها فقط في الأفلام أو الصور الجنسية، ولكنني اليوم كنت صاحبة هذه الوضعيات، وخاصة أن سامي مصور بارع وكان يستطيع إظهاري وكأني عارضة مثل اللواتي يظهرن بالصور العالمية.

وبعد أن انتهى، لم أكن خجلة وأخبرته أنني أريد أجرتي لقاء تصويري، فضحك وضمني وأخبرني أنه سيعطيني ما أريد، ولكنني أخبرته أنني لا أريد مالا، بل أريد أن ينيكني مرة أخرى، فضحك وبدأ بعصر جسمي بيده، وعاد لتقبيلي وعصر صدري وطيزي بيديه، ثم خلع لي ثيابي مرة أخرى، ولم أحتج لأن يخلع ثيابه هو، فهو بالأصل لم يرتديها، وكان يصورني وهو عاري، وكان قضيبه بدأ برفع رأسه مرة أخرى ، معلنا عن جولة جديدة من نيك طيزي، الذي لم ينتظر سريعا الا وكان القضيب بداخله، ولأن سامي قد قذف منذ فترة بسيطة، فهذه المرة لم يقذف بسرعة، ونأكني لأكثر من نصف ساعة متواصلة جاءت بها شهوتي مرات لم أستطع أن أحصيها، حتى أنني أحسست أن ماء كسي قد بلل ما تحتي وفي النهاية قذف في طيزي ولم يخرجه إلا بعد ان استسلم قضيبه مرة أخرى وهذه المرة كان حجمه أصغر من الاستسلام الأول، واستغربت كيف أن صغر لهذا الحجم، فأمسكته بيدي وبدأت بفركه، ولكن سامي ضحك وقال أنه أصبح من المستحيل الآن أن يستيقظ مرة أخرى، وطلب مني دخول الحمام للاغتسال وتنظيف نفسي مرة أخرى.

بعدها لبست ثيابي ووضعت اللانجري في حقيبتي وجلست محاولة تنشيف شعري، فقال لي سامي أنه سياخذني إلى صالون الحلاقة الذي يملكه وكان قريبا من منزله، وقبل أن نغادر المنزل، أوقفني عند الباب وقال لي أنه يريد أن يعطيني هدية، فرفضت وقلت له أني لم آتي من أجل الهدايا وذكرته بما قلته له سابقا، فضحك وقال لي أنه لن يعطيني مالا، فقط هدية صغيرة، وأعطاني علبة مغلفة وضعها في حقيبتي مباشرة ، وأمسك يدي لكي لا أخرجها وأعيدها له، فقبلته قبلة سريعة وشكرته وخرجنا إلى الصالون النسائي، وهناك قال لإحدى الموظفات أن تعتني بي، وبالفعل بدأت بتصفيف شعري ومن ثم وضعت لي مكياج وبدون وكأنني أميرة، ثم غادرت المحل وكان سامي يجلس في غرفة الاستقبال للصالون، فودعته وبالطبع لم أقبله لأننا في مكان عام، وشكرته على كل شيء، وطلبت منه أن يخبرني لاحقا ماذا سيفعل بالصور، واتجهت مباشرة إلى محل نور، حيث بدأت الشمس تغرب قليلا، ومكان عمل نور ليس بعيدا كثيرا.

عندما وصلت إلى نور وشاهدتني، تركت ما بيدها من ثياب وأمسكت يدي وأجلستني بجانبها، وقالت لي مباشرة : كنتي عند سامي ما هيك؟ فأجبتها بنعم وضحكنا وحكيت لها التفاصيل وماذا فعل ولكنني لم أخبرها بأنه صورني، ولكنني أخبرتها أنه قام برسم شكل سهم عن طريق شعر كسي، فقالت لي أنها ترغب برؤيته، فرفضت ولكنني كعادتي تحت أي إصرار أوافق مباشرة، فصعدنا إلى الطابق الثاني التابع للمحل حيث جعلوه مستودعا للثياب الزائدة، وشلحت بنطالي وأنزلته لكي ترى نور كسي، فبدأت بوضع أصابعها وأبدت إعجابها بالنعومة وقالت لي أن شكل كسي مثير جدا وخاصة بهذا الشكل فوق، وكانت المرة الأولى بالطبع التي أشلح فيها أمام فتاة مثلي، وعدت لرفع بنطالي ونزلنا لتحت.

قلت لنور مازحة أن أحمد نام في البيت البارحة، وأنها نامت وحيدة، ولكنها ضحكت، وقالي لي أنها لم تنم وحيدة، ولكنها أخبرت أحمد بأن لديها ضيوف في المنزل ولا تستطيع استقباله، ولكنها كانت لدى صديق لها، وأخبرتني تفاصيل ذهابها إليه وكيف ناكها من كسها، فـتعجبت منها وقلت لها غاضبة : وأحمد، ففهمت علي أنني كنت أعتقد أنا وأحمد يحبون بعض، أو على الاقل بعلاقة مؤقتة، فبدأت بالشرح لي وأخبرتني بأنها لا تستطيع البقاء لرجل واحد، وأنها تحتاج للتبديل كل فترة، ولكنها تحب أحمد وتستلطفه، ولكن ليس أن يكون الشخص الوحيد بحياتها، و لكي تنجو بفعلتها، قامت بمقارنة نفسها بي، وقالي لي ها هو سامي، شخص لم تعرفيه وسمحتي له بأن يداعبك في السينما، ومن ثم ينيكك من طيزك، ولكنها بررت ما فعلت أنا مباشرة، وبهذا بررت لنفسها، فقالت لي، وهذا من حقك و من حق أي فتاة، أن تفعل ما تشاء وأن تمارس الجنس متى أي شخص يعجبها.

وبالطبع لم أستطع مجابهة ما قالته، فهي لم تقل إلا الحقيقة، فسامي بالنسبة لي هو مجرد شخص ينيكني، وليس هناك من حب وعواطف لتنتهي بالزواج، ربما أحبه حب الفتاة للجنس ليس أكثر، وكذلك ليس من حقي أنا تحديدا أن أعترض على ما تفعله نور، فهي إن كانت تمارس الجنس مع عدة أشخاص غرباء، فأنا أمارسه مع أخوتي.

تصنعت التردد في كلامها، ومن ثم حاولت أن أمازحها، فقلت له: المهم قام تنبسطي، فضحكت و قالت لي بأنها تتمتع كثيرا، وأنها ما تزال تنتظر أن آخذها إلى سامي لكي ينيكها، وهنا علمت أنها تريد سامي بشكل جدي، وليس ما اعتقدته مجرد مزحة خرجت منها، فقلت لها سأخبرك الصراحة، سآخذك إلى سامي ولكن ليس الآن، على الاقل بعد فترة، وبعد أن أتمتع به وحدي، فوافقتني وقالت أنها تعلم هذا، وأن من حقي أن أحتفظ بسامي لوحدي إن أردت.

بعد أن أنهينا حديثنا أنا ونور، ودعتها وعدت للمنزل، وكان هناك عبد السلام وأحمد، فجلست معهم في الصالة قليلا، ثم وصلتني رسالة على هاتفي وكانت من عبد الرحمن، وكان يطلب مني أن أتصل به بدون أن يسمعني أحد، فقلت لأخوتي أنني سأدخل الغرفة لأغير ثيابي، وبعد دخولي، اتصلت بعبد الرحمن الذي بادرني مباشرة بعبارة : اشتقت لطعمة كسك، فضحكت وقله له أن يصبر حتى نبقى وحدنا وسألته لماذا لم يأتي حتى الآن، فقال لي أنه الآن قريب من المنزل، ولكنه لن يصعد، وطلب مني أرافقه في مشوار قريب، وقال لي أن أخبر أخوتي أنني سأذهب مع عبد الرحمن لكي أساعده في انتقاء ثياب ليشتريها، و بالفعل نزلت إلى عبد الرحمن معتقدة أنني سأذهب معه حقا إلى السوق، والتقيته في آخر الشارع، وقال لي بأننا سنذهب إلى مكان ما، وركبنا في باص للنقل الداخلي، وجلسنا بآخر مقعد، ولم يكن هناك الكثير من الناس، واستغل عبد الرحمن غياب الأعين عنا، فوضع يده على كسي وقرصه، فوضعت حقيبتي فوق يده كي لا يرانا أحد، وعندما اطمئن لتجاوبي معه، بدأ بفرك كسي، ولكني أبعدت يده وطلبت منه أن يهدأ قليلا كي لا يفضحنا، ثم سألته عن مكان ذهابنا، فهذا ليس هو الباص الذي سيأخذنا إلى السوق الذي نشتري منه عادة، فقال لي أننا لسنا ذاهبين إلى السوق، بل إلى فندق، وهنا أصابتني الصدمة، وقلت له أنني لن أذهب وطلبت منه الابتعاد كي أوقف الباص وأعود للمنزل، ولكنه طلب مني البقاء وقال لي : ما بقى أقدر أتحمل، فشعرت بالعطف عليه، وخاصة أن عبد السلام قد نال من طيزي ما لم يناله عبد الرحمن الذي كان له أكثر من يومين لم يلمسني أو حتى يقبلني، نزلنا في أحد الشوارع، وتابعنا سيرا على الأقدام، وشرح لي عبد الرحمن أننا سنذهب إلى فندق يسمح بدخول الرجال والنساء بدون إبراز عقد زواج، حيث أن هذا الأمر ممنوع في بلدي بدون عقد إثبات زواج أو دفتر عائلة، وقال لي أنه سيتدبر الأمر، ولكن لا تخبري أحدا أنك أختي، بل سنقول أننا متزوجان، ونسينا دفتر العائلة في المدينة التي قدمنا منها، وطلب مني إخفاء هويتي والقول بأني نسيتها مع دفتر العائلة، كي لا يفتضح أمرنا ويعلموا بأننا أخوة.

وصلنا إلى الفندق، وأجلسني عبد الرحمن في قاعة الانتظار الكبيرة، وذهب هو ليحجز الغرفة، ثم عاد مبتسما ومعه المفتاح، وأثناء ذهابنا إلى المصعد، أوقفنا أحد الموظفين، وقال بأن الحجز باسم أخي فقط، ولا يشملني وأنني لا أستطيع الصعود بدون دفتر عائلة، وبعد نقاش طويل، ادعى فيه عبد الرحمن أنني زوجته ونسينا دفتر العائلة، جاء مدير الفندق على صوت صراخ أخي ورفضه لخدمة الفندق، وأخبر أخي بأنها القوانين، ولا يستطيع تجاوزها، ثم طلب المدير من موظفيه أن ينصرفوا، و قال هامسا لنا أنه يعلن أننا لسنا متزوجين، وأننا مجرد أصدقاء نريد تمضية بعض الوقت هنا، فهدأ أخي بعد أن رأى استجابة من المدير، وأخبره الحقيقة بأننا مجرد أصدقاء، فقال المدير، عادة نحن نسمح بهذا، ولكن بشرط أن تكون الفتاة من عندنا، لقد كان فندقا مشبوها يؤجر الفتيات للشباب، ثم أكمل أنه لا يستطيع السماح لي بالصعود، إلا إن دفع أخي أجرة شرموطة للفندق، وهو حر يأخذها معنا إلى الغرفة، أو يبقيها هنا، وبالطبع رفض أخي وأصر على كلامه بأننا أصدقاء وأنني لست شرموطة، وطلب مني أن نغادر، ثم أوقفته على باب الفندق، وأخبرته أن يدفع أجرة الشرموطة ونصعد إلى الغرفة وحدنا، كي لا يضيع مشوارنا ووقتنا، و لشدة هياج أخي، وافق، ودفع للفندق ما أراده وصعدنا أنا وهو إلى غرفتنا.

في المصعد بدأ الهياج يعود لي، بالرغم من أن سامي ناكني قبل بعض الوقت مرتين، ولكن إحساس أنني شرموطة تذهب للفنادق المشبوهة، وأن زبوني هو أخي، زاد من هيجاني وشهوتي، واستعجلت الوصول للغرفة، لأغرق أخي في قبلة طويلة بعد أن أغلقنا الباب خلفنا، وبدأ هو بتقبيلي وعضي من شفاهي لكثرة الشوق الذي كان به، فسحبني إلى السرير، وبدأ يخلع ثيابي مستعجلا، ولكني طالبته بالهدوء وأن يتمدد على السرير، وبدأت أداعبه وأقبله بهدوء وبدأت بفك أزرار قميصه وكنت أطبع قبلة مكان الزر الذي أقوم بفك، وكان أخي ينتفض بعد كل حركة ويحاول أن يهجم علي بسرعة، ولكني كنت أوقفه، وأعيده للهدوء وأطلب منه التمتع، وأذكره بأننا لا نستطيع القدوم كل يوم، فدعني أمتعك كما يجب.

بعد أن فككت قميص أخي وظهر لي صدره، بدأت بملامسة صدره بشعري بأسلوب هادئ، ثم بدأت بدعك قضيبه من فوق الثياب بلطف ونعومة، وأنا اشعر به وكأنه صخرة تحاول الخروج من داخل البنطال، فعطفت عليه، وأخرجته، وبدأت بتقبيل قضيب أخي ولحسه بهدوء، وأخي يطلب مني أن أدخله في فمي كاملا، ولكنني لم أستمع له وبقيت أفعل ما يثير أخي أكثر، ثم طلبت منه أن يخلع ثيابي فقام وخلال أقل من دقيقة كنت عارية تماما أمام أخي، وبدأ بتقبيلي وشمي وضمي وعصر صدري، وبدأ بالرضاعة من صدري، ما جعلني انتفض من الهياج، وأطالبه بأن يعض صدري بشكل أقوى، وكل مرة يزيد من قوته في المص والعض، أطالبه بأن يزيد أكثر، ثم خرجت من حالة هدوئي وشاركت أخي هيجانه، وخلعت له باقي ثيابه، ونزلت فورا ناحية قضيبه وبدأت بمصه بقوة وبسرعة، إلى أن قذف فجاة في فمي وبدون سابق إنذار وقبل حتى أن تأتي شهوتي، فنظرت له باستغراب وفمي مملوء من لبنه، وكان يتنفس بسرعة وهو يغمض عينيه، فاعتذر مني وقال بأن الحرمان هو سبب قذفه المبكر، فادعيت الحزن بأنني لم أصل لشهوتي، وأخبرته بأنه أناني لا يفكر بغيره، فبدا بمواساتي، ومن ثم بدأ يضحك ويخبرني بأن لبنه ما يزال عالقا على وجهي وشفاهي، فنظرت للمرآة وكان منظرا مضحكا، فشفاهي وأسناني امتلأت من لبن أخي، فأخذت منديلا وبدأت بمسح فمي، ثم قمت لكي ألبس، ولكن أخي منعني قائلا أن قضيبه سينهض بعد قليل، ولكنه يحتاج لبعض الدلال.

بدأت أدعك قضيب أخي وأمصه من جديد، ولكنه لم يستيقظ، ثم وضعت موسيقا، وبدأت أرقص أمامه عارية عله ينهض من سباته الذي دخل فيه، ثم نظرت لحقيبتي لأتاكد إن كان الفستان ما يزال معي، فأخرجته من الحقيبة، ورأيت بعدها العلبة التي أعطاني إياها سامي ونسيت أن أفتحها وأعرف ما بداخلها، ولكني تركت الأمر لحين عودتي للمنزل والبقاء وحيدة، ثم دخلت إلى الحمام، ولبست الفستان وخرجت لأخي لينظر إلي بعين مفتوحة وكأنه غير مصدق ما يرى، وبدأت بالرقص أمامه من جديد، وبدأت علامات الحياة تظهر من جديد على قضيبه، فحجمه بدأ بالتضخم وإن كان لم يقف كما يجب، لكنها علامة جيدة، و صرت أرقص بشرمطة وأنا أهز بطيزي أمام أخي، وقام هو بصفعي عليها عدة مرات ولم أمنعه، لأنني كنت أشعر بالهياج، ولأنني أريد لقضيبه الحياة، فشهوتي مرتبطة بحياته.

جلست على قضيب أخي وبدأت أرقص فوقه، وأتمايل بغنج ودلع، حتى بدأ قضيبه بالنهوض كما يجب وكما يستحق طيزي، فبدأت بمصه لأتاكد من عدم موته مرة أخرى، ولحست خصيتاه ووضعتها في فمي، وبدأت بالبزاق على قضيب أخي ومن ثم مصه وتدليكه، فقام أخي بخلع الفستان مني، وألقاني على السرير وبدأ بلحس كسي، كان يلحسه مبتدئا من أسفله لينتهي عند السهم، ولم يسألنه عنه كثيرا، فقط أخبرته أنني قمت بهذا بنفسي، وعاد للحس كسي، ومن ثم بدأ بإنزال لسانه ناحية طيزي، فرفعت نفسي قليلا ووضعت مخدة أسفل ظهري كي ترتفع طيزي ويستطيع أخي الوصول لها ولحسها، وبدأ بتذوق عسلي الذي أعلن عن قدومه بشلال سلال على فخذي، وأصبح لسان عبد الرحمن يلتقط ويلحق ما سال من كسي، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بقلبي وجعل طيزي باتجاهه ورفع لي طيزي، ودلكها قليلا ثم أخرج القليل من لعابه ووضعه على فتحة طيزي، وبدأ بإدخاله ولأن طيزي كانت مفتوحة مسبقا، فلم يجد أي صعوبة، وكنت أنتظر تعليقا منه على هذا الأمر، ولكنه قام بصفعي فقط على طيزي صفعة قوية، وقال لي: عم تنتاكي ما ، وبالطبع لم يخرج قضيبه وبقي في طيزي يدخل ويخرج فيه، وهو يصفعني على طيزي ويقول لي: شرموطة تنتاكي، ولأن قضيبه ما زال بداخلي وهو ينيكني بهياج علمت أنه لا مانع لديه، وخاصة وأنه استاجر لي غرفة وشبهني بالشراميط، فبدأت بالتأوه وأنا اقول، نيكني مثل الشراميط، ما تطلع إيرك من طيزي، وهو يزيد من سرعة قضيبه في طيزي.

مرت أكثر من ربع ساعة، وقضيب أخي لم يفارق طيزي، ولم يتوقف عن صفعي عليها، والقول بأنني شرموطة، ثم أخرج قضيبه وحاول إدخاله في كسي، إلا أنني قفزت مبتعدة عنه، وأخبرته الا يقترب من كسي نهائيا، فضحك وقال لي: ما انتي شرموطة ليش لتخافي، فأخبرته أنني لست مفتوحة، وأنني انتاك فقط في طيزي، فوافق وعدت إلى وضعيتي وعاد هو لأدخال قضيبه في طيزي، وبدأت أنا بحك كسي كي تأتي شهوتي مرة أخرى، ثم بدأ أخي بالقذف، وأخرج قضيبه وقذف لبنه على طيزي.

تمدد على بطنه بجانبي، وما زلت أنا ساجدة وكأنني أنتاك، وطلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي، فقال لي: متعودة الزباين هم يمسحوا لبنهم عنك، فتصنعت الغضب، وقمت عن التخت، وبدأت بارتداء ثيابي، وأخبرته أنها المرة الأخيرة التي سيلمسني بها، فضحك وجاء ناحيتي وقال لي أنه يمزح، ثم أخذ يمسح لبنه بمناديل ورقية، وأجلسني بجانبه، وسالني عن الشخص الذي فتحني، ولأن الحواجز قد أزيلت، فأخبرته بأنه صديق لي في الجامعة، فبدأ يعطيني النصائح بأن لا يفتضح أمرنا، وطلب مني عدم اللقاء بصديقي الذي فتحني مرة أخرى، وأنه سيقوم بالواجب وينيكني متى أردت، فلم أرد عليه، فقط ابتسمت، ثم سالني عن ابتسامتي، فقلت له: جايب أختك على فندق للشراميط وعم تنيك فيها وكان بدك تفتحها وبالأخير تبلش تعطيها نصايح؟ ، فضحك وقرصني من صدري، وقال لي: إنتي أحلى شرموطة.

أثناء حديثنا دق باب الغرفة، فلبس أخي ثيابه على استعجال، وفتح الباب ليلتقي بأحد الموظفين الذي طلب من أخي النزول إلى المحاسبة لأن هناك خطا مالي قد حدث، فطلب أخي مني ارتداء ثيابي والتجهز للذهاب متى عاد، وبعد عدة دقائق وبعد أن لبست ثيابي وتجهزت للرحيل، دق باب الغرفة، فظننه أخي وفتحت الباب، ولكن كان هناك فتاتين ولم يكن أخي، وقامت الفتاتان بالدخول بسرعة إلى الغرفة ودفعي لإغلاق الباب، ثم بدأ يضربونني وهم يقولون لي: إذا بدك تشرمطي روحي بغير مكان شرمطي، وبدأت أصرخ لكي يسمعني أحد، ولكن طلبت إحدى الفتيات أن أسكت وشدت لي شعري بقوة، ولكن صوت صراخي زاد، وشعرت وكأنهم يريدون قتلي، حاولت أن أدافع عن نفسي، ولكنهم كانوا أقوى مني، وبدأوا بصفعي وركلي وأنا ممددة على الأرض، إلى أن فتح الباب ودخل أحد الموظفين وقام بإبعاد الفتاتين عني، و قام بالاتصال عن طريق الهاتف، ليصعد أخي والمدير ويجدوني ملقاة على الأرض وثيابي ممزقة والدم يملأ فمي، فحاول أخي الهجوم على الفتاتين، ولكن المدير والموظف أبعده، وبدأ المدير بالاعتذار من أخي، وشتم الفتاتين، ولكنهما دافعتا عن نفسيهما بالقول، أنني شرموطة وقدمت لأشاركهم رزقهم، فبدأ المدير بضربهم، ثم أمسك حزام بنطاله وبدأ يضربهما بقوة، وهو يقول لهم : بدي ربيكم يا شراميط، وقام أخي بمساعدتي على النهوض، ثم طرد المدير الفتاتين بعد أن ضربهما ضربا مبرحا، وجاء ليساعد أخي في حملي، وبدأ بالاعتذار مني والقول بأن هؤلاء يعملون في الفندق وظنوا بأنك شرموطة من الشارع، فأوقفه أخي عن متابعة الكلام، وقال له أني صديقته ولست شرموطة، فأخبره المدير بأنه يعرف، ولكن الفتيات لا يعرفون، ثم طلب المدير من الموظف الواقف معنا أن يجلب لي شيئا أرتديه بدل ما مزقتاه الفتاتان ، وبعدها جلبوا لي كأس عصير، ومسح أخي الدم عن فمي، وطلب من الجميع أن يغادرو كي يقوم بتغيير باستبدال ثيابي بالثياب التي جلبوها له، ولم أنطق بكلمة، فقط رفعت يدي ليقوم أخي بخلع ما تبقى من كنزتي، وألبسني قميصا كان كبيرا على حجمي.

غادرنا الفندق وأنا أتكأ على أخي، وشعرت بنظرات الموظفين تأكلني وكأنهم يقولون هذه هي شرموطة الشارع التي نالت نصيبها، وبعدها أخبرت أخي أنني لا أستطيع العودة بهذا الشكل إلى البيت، أو سيسأل أخوتك ماذا حدث معي، واتصلت بنور وأخبرتها بأنني أحتاج لبعض الثياب، وأخبرتني أنها أغلقت المحل، ولكنها ستفتحه من أجلي، ولكن قبل الاقتراب من المحل، طلبت من أخي المغادرة، كي لا تراه نور ويفتضح أمرنا، وتحت إصراري قام بالركوب في تكسي وتركي وحيدة لاتجه إلى نور التي استقبلتني وهي تضع يدها على فمها من منظري، وأدخلتني المحل، وسالتني ماذا حدث، فأخبرتها بأنني سأقول لها ما حدث لاحقا، وطلبت بعض الثياب أرتديها، فارتديت الثياب الجديدة، وأخبرتني نور بأني لا أستطيع العودة الآن للمنزل، بهذا الشكل، وبالفعل كان منظري مخيفا بعد هذه المعركة، فاتصلت بسامي اساله ان كنت استطيع ان انام عنده اليوم فوافق وأخبرني بانه ينتظرني، ثم اتصلت بعبد الرحمن أخبره بأنني لن أنام اليوم في المنزل وعليه هو أن يتدبر هذا الأمر، فسألني أين سأنام فقلت له عند صديقتي، وبعدها قامت نور بوضع بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثار الضرب، وطلبت لي تكسي وتوجهت مباشرة إلى بيت سامي الذي استقبلني كما استقبلتني نور من هول المفاجاة، وأدخلني مباشرة إلى الحمام وساعدني في حمامي ولكن هذه المرة بدون أن يفعل أي حركة جنسية، ثم حملني إلى السرير وجعلني أنام بحضنه، وهنا وبعد أن هدأت نفسي وشعرت بالأمان، بدأت بالبكاء، وكان سامي يربت على كتفي ويطلب مني أن أهدأ وهو يسالني عم فعل بي هذا، فقلت له ساخبرك في الصباح، ودخلت في نوم عميق.


وانتظروني في جزء تاسع، وما حدث لديمة بعد هذه العلقة.



وحيدة في المنزل.... الجزء التاسع


استيقظت في منتصف الليل لشدة الألم الذي أصابني، وأصبحت أتلوى كالثعبان داخل السرير حتى استيقظ سامي الذي كان نائما بجانبي، فقام وجلب بعض الثلج ووضعه على الكدمات التي بدأت تتلون بالأزرق والأحمر، لم يعرف أين يضع الثلج لكثرة الكدمات، فمرة يضعها على وجهي ومرة على يدي، ومرة على فخذي، وكنت عند كل ملامسة أصرخ من الألم، وبرغم هذا لم أستطع منع نفسي من الضحك على سامي وهو يحمل كيسا صغيرا من الثلج ويبحث عن كدمات في جسمي ليضعها عليه، فأخبرته أن يحضر لي كيسا آخر لأساعده واعتذرت منه على إيقاظه وعلى ضيافتي الثقيلة، فضحك وقال لي بأني سآخذ حقي منك عندما تزول هذه الكدمات.

ذهب سامي إلى المطبخ ليحضر كيسا آخر من الثلج، وقمت أنا من فراشي واتجهت إلى الصالة، وتمددت على كرسي كبير، فجاء سامي ومعه الثلج وبدأنا نحن الإثنين في اكتشاف المناطق المزرقة من جسمي ونحاول تخفيف الألم عنها ببعض الثلج.

كنت عارية تماما بعد أن تحممت البارحة بمساعدة سامي ولم يكن لدي القدرة على ارتداء ثيابي، فبدأ سامي بوضع الثلج على بطني وصدري، وهو يقول لي: حرام هيك جسم بيصير فيه هيك، وسألني عن قصة هذه الكدمات وماذا حدث لي، فاخترعت له قصة بأنني كنت في زيارة لبيت صديقتي حيث نجتمع نحن الصديقات عادة، وحدثت مشكلة مع إحدى صديقاتي وتطورت حتى قامت بضربي.

رفع سامي حاجبيه وقال لي أنه يرغب بسماع القصة الحقيقية، وأنه لم يصدق ما قلته له، وأخبرني بأن ثيابي الداخلية مملوءة من ماء كسي، وكان هناك أثر للبن رجل على جسمي، فسكت واحمر وجهي ولم أعرف ماذا أرد، فأنا أعلم جيدا أنني لن أستطيع اختراع قصة لأغير ما رآه سامي وهو الخبير العالم بهذه الأمور، خاصة وأنه لبن أخي ما زال بالفعل على جسمي ولم أستحم بعد أن ناكني واكتفيت بمسحه بالمناديل.

أخفضت رأسي خجلا ونسيت ألم جسدي وبدأ ألم عقلي يظهر، فأنا لا أريد أن أخسر سامي فهو شخص جميل ورومانسي ولطيف معي ويعطيني الهدايا، قطع سامي تفكيري ورفع رأسي بيده، وقال لي بهدوء وطيبة أنه لا يستطيع محاسبتي وأنني حرة في جسدي أفعل به ما أشاء، ولكن إن كنت أنا احترمه وأرغب في استمرار العلاقة فيجب أن أخبره كل تفاصيل حياتي مبتدئة بما حدث لي ليل أمس.

أخبرته ما حدث حقا، وكيف أنني ذهبت إلى فندق وتعرضت للضرب على يد بعض الشراميط الذين يعملون هناك لأنهم ظنوا أني أشاركهم زبائنهم، ولكنني أخبرته أنني كنت مع صديق ولم أخبره بكل تأكيد أنني كنت مع أخي، فسألني إن كان قد ناكني صديقي من طيزي، فقلت نعم ولكنك تعلم جيدا أنك أول من فعلها بي، فعادت إليه ابتسامته، ثم طلب مني اسم الفندق وعندما سألته عن السبب، قال بأنه يرغب بأن ينتقم لي مما حدث، ولأنني كنت أتألم كثيرا، رغبت حقا بالانتقام ممن فعل بي هذا، وأعطيته أوصاف الفتاتين، أو ما أتذكر منها.

بعد أن هدأت آلامي قليلا، أحضر سامي كريما طبيا، وبدأ بدهن الكدمات، وقال لي أنني يجب أن أبقى عنده حتى تزول آثار الضرب عني، كي لا يشك أخوتي بي، فأخبرته بأنني سأحاول ورحب بالفكرة وشكرته على ضيافته، بقيت جالسة في الصالة بعض الوقت حتى ينشف الكريم ولا ينمسح إن تمددت على السرير، وبعد تأكدي من نشافه، قمت أنا وسامي وعدنا إلى السرير، نمت على كتفه وحضنته وقبلته من صدره وأسندت رأسي عليه، فقال لي سامي أنه يجب ألا أذهب إلى الفنادق مرة أخرى لأنها مملوءة بالشراميط ومن الممكن أن يتم ضربي مرة أخرى، أو أن يتم افتضاح أمري، فقلت له مباشرة أنني أوافقه وأنني لن أعيدها مرة أخرى، فضحك وسألني إن كنت أقصد أن أمارس الجنس، أو أذهب إلى الفندق، فضحكت معه، وأخبرته أنني أقصد الفندق، وسكتنا نحن الإثنين واستغرقنا في النوم.

استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكانت رسالة من عبد الرحمن وكانت هناك رسائل كثيرة من نور لم أسمعها، وكان عبد الرحمن يسألني ماذا حدث بعد أن تركني وأين أنا وأنه يجب أن أحضر للمنزل، ونور كانت تطمأن عني وتسألني إن كنت أرغب بأي مساعدة، رددت على عبد الرحمن وأخبرته بأنني لن أستطيع القدوم للمنزل حتى زوال الكدمات، ولكنه لم يوافق وقال لي بأنه لا يستطيع أن يغطي غيابي لأكثر من ليلة، فقمت بتصوير بعض الكدمات على جسمي وسألته إن كان يرغب أن يراني أحد أخوتي بهذا المنظر ويسألوني ماذا حدث لي، وماذا سأجيب، فسكت قليلا، ثم أرسل لي بأنه سيحاول ولكن يجب أن اتصل بأبي أخبره بأنني سأنام في بيت صديقتي.

استيقظ سامي بعد ذلك، وقام إلى المطبخ وحضّر لنا القهوة، قمت من فراشي وفتحت خزانة ثياب سامي وأخذت أحد قمصانه وارتديتها على لحمي مباشرة، ولحقت بسامي إلى المطبخ، هناك استقبلني بقبلة سريعة وأحسست وكأننا زوجين، وجلسنا بجانب بعض نشرب القهوة، ولكنه حملني ووضعني في حضنه، وأحاطني بذراعه، وسألني إن كنت أشعر بالألم، وأنني يجب أن أدهن الكريم دائما، وطلب مني البقاء في المنزل، بينما يذهب هو لعمله القريب، ثم ذهب إلى غرفته ليرتدي ثيابه، وقبل عودته شكرا مرة أخرى واعتذرت عما سببته له من إزعاج، فأمسك بأسفل رأسي بيده بلطف واقترب مني وقبلني وقال لي بأنني أستطيع إزعاجه متى أردت، وقبل مغادرته التف نحوي وقال لي أريد أن أطلب منك شيئا فسألته ما هو، فقال لي ألا أستقبل أحدا في منزله بغيابه، فقلت له بالتأكيد لن أفعل.

غادر سامي وبقيت وحيدة في المنزل، وبدأت أشعر بالملل، ثم تذكرت أنني حتى الآن لم أفتح الهدية التي أعطاني إياها سامي قبل يومين، فركضت مسرعة لحقيبتي، وأخرجت العلبة المغلفة بورق الهدايا، وبعد أن فتحتها كان بداخلها هاتف محمول من أحدث الأنواع، ففرحت كثيرا بالهدية، ووضعته مباشرة على الشحن كي أبدأ باستعماله، ثم أمسكت هاتفي القديم، وأرسلت لسامي تسجيلا صوتيا أخبرته فيه أنني لا أعرف كيف أستطيع رد الجميل له بسبب هداياه والمتعة التي أقضيها معه وتصرفاته اللطيفة، فرد علي بابتسامة وكتب لي بأنها البداية فقط وما زال ينتظرني الكثير.

اتصلت بنور وأخبرتها أنني في بيت سامي الآن، وأخبرتها كيف أحسن معاملتي ، فسألتني نور إن كانت تستطيع الحضور والإطمئنان علي، فاعتذرت منها، لأن سامي أوصاني قبل ذهابه بعد استقبال أحد، ولكنني أخبرتها أنني سأحاول الخروج لنلتقي في مكان ما، ثم اتصلت بوالدتي أخبرها أنني سأنام عند صديقتي لعدة أيام، بسبب سفر صديقاتها وبقاءها وحيدة، فوافقت والدتي لأنها كانت تثق بي.

خلعت قميص سامي وبقيت عارية، وبدأت أدهن من الكريم المخصص للكدمات، ثم بدأت استكشف المنزل الكبير الذي لم استكشف فيه إلا غرفة النوم والحمام والصالة، وكان هناك عدد من الغرف، فتحتها كلها، وكان بعضها غرف نوم، وبعضها غرفة جلوس صغيرة، وغرفة مملوءة بأدوات التصوير، غير تلك الموجودة في ركن في الصالة.

عدت إلى مللي بعد أن استكشفت المنزل، ولم يكن هناك ما أشاهده على التلفاز، ثم قررت أن ألتقي بنور بعد أن أحسست بأن ألمي بدأ يزول ولم يبق منه إلا لون الكدمات، فأرسلت لها بأن نلتقي في محلها، فلا أرغب أن يراني أحد بوضعي، ثم أرسلت لسامي بأنني خارجة لرؤية صديقتي، فأرسل مازحا: صديقتك ولا صديقك؟
فدلني على مكان نسخة احتياط للمفاتيح، وارتديت ثيابي ووضعت بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثاء الضرب عليه.

توجهت إلى محل نور مباشرة، وهناك استقبلتني وضمتني إليها، وسألتني إن كنت أتألم وطلبت مني أن أجلس وأحكي لها ما حدث معي، فأخبرتها ما أخبرت به سامي تماما، أنني ذهبت مع صديق لي إلى أحد الفنادق، فبدأت بالضحك، وسألتني: ليش كم واحد عندك؟ فضحكت وقلت لها فقط اثنين، ثم سألتني عن ردة فعل سامي، فأخبرتها بأنه لم يغضب بل كان الموضوع عادي بالنسبة إليه ولكنه طلب مني ألا أذهب للفنادق مرة أخرى، فأكدت نور على كلام سامي بعدم الذهاب للفنادق مرة أخرى، وطلبت مني أن أحكي لها عن صديقي الثاني، فأخبرتها باختصار أنه صديق في الجامعة فقط.

طلبت لنا نور الغداء إلى محلها، ثم صعدنا إلى الطابق الثاني، المستودع، وجلسنا نأكل، فسألتها عن أحمد و ما هي آخر أخباركم، فقالت لي بأنها سعيدة معه، وخاصة وأنه لا يمانع بأن تمارس الجنس مع غيره، فسألتها عن آخر مرة ناكها أحمد، فقالت لي البارحة عندما اتصلتي كان هو في بيتي، فوضعت يدي على فمي من الخوف أن يكون أحمد رأى اتصالي، فطمأنتني بأنه لا يعلم أننا نتواصل، وأنها سجلت اسمي نور على هاتفها كي لا يعرفها أحد، وأخبرتني بأنها تركته لوحده في المنزل بينما جاءت إلي، ولكنها بعد عودتها مارست الجنس مع أحمد، وبدأنا نتكلم عن أحمد كثيرا، وهي تصف لي حجم قضيبه وما يفعل بها عند إدخاله في كسها، ثم أرتني مقطعا جديدا صورتك لأحمد وهو ينيكها، وبدا أنها سعيدة بما تناله، وكان قضيب أحمد يخرج ويدخل من كسها إلى أن شاهدته ينتفض في كسها، وعندما أخرجه كان كسها يقطر من لبن أخي، فتعجبت وسألتها إن كانت لا تخاف من حدوث حمل، فقالت لي بأنها وضعت حماية للحمل منذ سنتين، كي لا تحرم من قذف لبن الرجل في كسها.

حسدتها على وضعها، فهي تستطيع الاستمتاع بكل جسمها، بعكسي أنا التي أخاف من الفضيحة واكتفي فقط بنيك طيزي، فسألتها عن الفرق بين متعة نيك الكس والطيز، فقالت لي أنه فرق كبير، وأنه ما أشعر به الآن لا يسمى متعة مقارنة بما سأحصل عليه إن دخل قضيبا في كسي، ثم قالي لي أن أسمح لسامي أن ينيكني في كسي وقبل زواجي أجري عملية ترقيع فأعود طاهرة عفيفة كما كنت، ولكنني رفضت وقلت أنني أخاف من هذا الأمر.

انتهت زيارتي لنور بعد أن أرسل لي سامي رسالة يخبرني أنه أصبح في منزله، فودعت نور، وطلبت منها ضاحكة أن تستضيف أحمد اليوم أيضا وقلت لها أن تدلل ابن عمي، فوضعت يدها على كسها وقالت ضاحكة: ما دام عم يدلللياه فراح دللو أنا كمان، ضحكنا و خرجت متوجهة إلى منزل سامي، الذي استقبلني بحضن في صدره وقبلة على فمي.

دخنلنا إلى الصالة وهناك طلب مني أن أخلع ثيابي لكي يضع لي الكريم، وبالطبع لست بخجلة منه، فقمت بخلع ثيابي كلها، وبدأ هو بوضع الكريم، وبدأت معه أعود للهيجان الذي اشتقت له، فألمي قد زال ولم أعد أشعر به، وبدأت أحرك جسمي مع حركة يده، وبدأ هو يتفاعل معي بعد أن رآني على حالتي، فصار يضع الكريم على طيزي وبدأت أراقص يده وأصابعه، ثم زدت من حركتي ورقصي وبدأت أتمايل بغنج وهو يضحك ويطلب مني الهدوء لكي يضع الكريم، ولكنني كنت فقط أضحك وأكملت رقصي وغنجي، فقام بضمي إليه بقوة، وأمسك صدري وعصرها وقبلني من رقبتي وهمس في أذني: شكلوا اشتقتي للإير، فأدرت رأسي ناحيته وعضضت على شفته بغنج، ففهم أنني مستعدة لتلقي قضيبه في طيزي، فأدارني ناحيته وأجلسني على الأرض وأصبح رأسي في مقابل أيره، فبدأت في إنزال بنطاله وأخرجت قضيبه الذي اشتقت له ولم يكن قد مضى على لقائنا أقل من يوم، وبدأت بمصه ولحسه ولم يكن يحتاج لجهد كبير مني ليقف كالصخرة، وأصبح قاسيا في يدي فبدأت بفركه بقوة وقام هو بخلع قميصه وبقي عاريا مثلي، ثم رفعني لأعلى وصار يقبلني بقوة وشهوة، وأنا أمسك بقضيبه وأحكه في كسي، ثم نزل إلى صدري وبدأ بلحس حلماتي وعضها ، وقام بلف يده من ورائي وبدأ يلعب في طيزي ويأخذ من الماء الذي ظهر على كسي ويضعه على إصبعه ثم يدخله في طيزي، فبدأت أتأوه واحترت في جهة يجب أن أتحرك، للأمام باتجاه فمه لتدخل حلماتي بين أسنانه أكثر، أو للخلف كي تلحق يده بإصبعه الذي دخل في طيزي، وبدأت شهوة كسي تسيل وسال مائي على أفخاذي لشدة هياجي.

حملني سامي وألقى بي على الكرسي، وباعد بين قدماي ورفعها على كتفه، ثم بدأ يحك قضيبه بكسي، وأنا أتلوى من تحته، وبدأت بعصر صدري بيدي، ثم أنزلت رأسي وبدأت انا بمص صدري وعض حلماتي، وزاد من الضغط على كسي، وصار يحكه بشكل أسرع فصرت انتفض من تحته معلنة عن وصول أول قافلة من شهوتي، وبدأت أحرك قدماي من أثر الشهوة، ولكنه لم يبتعد عني، وبقي يحك قضيبه على كسي، ثم انحنى علي وقدماي ما تزال معلقة على كتفه، وبدأ بتقبيلي وأصبح رأسي بين قدمي وطيزي وكسي ترتفع للأعلى، ثم أمسك قدماي بيده وثبتهما على وضعها بين رأسي ونزل إلى كسي يلحس ويمص ويشرب ما يخرج منه، وحاولت أن أدفع قدمي للأعلى، ولكن شدة قبضته منعتني، وبدأت أشعر بأن قوته التي فرضها علي كانت سببا في ازدياد شهوتي، ثم قام و أعاد قضيبه على كسي وبدأ يحكه به، ثم نام فوقي ليضغط بجسده على قضيبه المحصور بين كسي وجسده، وصار يقبلني بعنف ويعض قدمي تارة ويلحسها ويقبلها تارة أخرى.

ثم قام عني وترك قدمي ولكني أمسكتها بسرعة وأبقيتها عند راسي لأنني بدأت استمتع بهذه الوضعية، فجلس على ركبته وصار يضع رأسه على كسي ويلحسه وأصبعه تدخل في طيزي وينيكني، وبدأت أشعر ببركان سينفجر من كسي، وعندما أحس أنني سأخرج حممي، ابتعد عني، وتركني أهدأ فطالبته بالعودة بسرعة لأنني قاربت على القذف، ولكنه لم يستجب، فقط بدأ بتقبيل كسي قبل خفيف لا تكفي كسي الممحون ولا تطفأ ناره.

بعدها قمت باتجاهه، وجعلته نائما على ظهره، وامتطيت قضيبه وبدأت أحكه في كسي بعنف وهياج، وأنا أقول له أن ينيكني كالشرموطة، فرفع ناحيته تجاهي وما زال قضيبه تحت كسي، وضمني من ظهري، وقال لي: بدك تنتاكي مثل الشراميط؟ بدك تصيري شرموطتي. وأنا أجيبه بهز رأسي و : ايه ايه انا شرموطتك أنا قحبتك نيكني يلااااااااا. ثم أبعدني عنه وأجلسني على الارض وأمسك قضيبه ووضعه في فمي وبدأت بمصه ولحسه، وهو يقول لي مصي يا شرموطة، مصي يا منتاكة، ما بتشبعي من الاير والنياكة، ثم أخرج لعابا من فمه ووضعه على قضيبه وأعاده إلى فمي لأمص وأشرب ما أعطاه لي.

أبعدني سامي عن قضيبه في غمرة مصي له، وقال لي : هلا بيجي يا شرموطة ولسا ما نكتك، وطلب مني الركوع أمامه والاستناد على كرسي ، وبدأت يحك قضيبه بكسي ليأخذ بعض من ماءه، ثم أدخل قضيبه دفعة واحد بطيزي، فصرخت صرخة دوت في أرجاء البيت، وبدأ ينيكني بقوة وعنف، وهو يضرب على طيزي التي تهتز تحت وطأة نيك قضيبه، وكانت خصيتاه تحتكان بكسي عند كل حركة، فلم أستطع التحمل أكثر لشدة الهياج، فابتعدت عنه، وجلست على الكرسي وباعدت بين قدماي ورفعتها لأعلى وقلت له: يلا نيكني من كسي ما بقى أقدر أتحمل، فتحني من كسي مثل ما فتحتني من طيزي، فجاء وهجم علي، وبدأ بعض صدري، ثم أدخل قضيبه مرة أخرى بطيزي، وبدأ ينيكني وأنا أصرخ فيه: عم قلك نيكني من كسي من كسي من كسي، فقال بصوت مقتطع وهو ينيكيني: نيكة الكس إلها حقها، وبقي ينيكيني في طيزي وأنا أتأوه تحته إلى أن بدأ جسمه ينتفض وشاركه جسدي وبدأت حممي تسيل على كسي وخصيتياه اللتين تحتكان به، وأمسك سامي بكلتا يديه على أرداف طيزي وشدها بقوة وأغمض عيناه فعلمت أنه سيقذف، فأخرجت قضيبه من طيزي ووجهته إلى كسي ليقذف عليه علني أنال بعض الشهوة، فقذف حممه ولكن جزء بسيط من لبنه وصل إلى كسي، والباقي تطاير باتجاه صدري وبطني لشدة قوة قذفه، فبدأت بمسح لبنه على صدري كله، وعلى بطني، ثم لحست راحة يدي المملوءة من لبن سامي، ونام هو فوقي.

تركته ليهدأ قليلا و ليكي يهدأ كسي فما زال ينتفض ويطالب بحقه الذي لم يصله بعد، ثم سألت سامي عن سبب امتناعه عن إدخال قضيبه في كسي بعد أن طلبت منه أنا وسمحت له، فقال لي: كلشي بوقتو حلو، ثم قبلني قبلة طويلة على فمي، تبادلنا خلالها مواضع ألستنا فأصبح لسانه في فمي ولساني في فمه.

قام عني سامي ،وأمسك بيدي وشدني وراءه إلى الحمام، حيث بدأ يغسل لي شعري بيده، ويغسل ما علق من لبنه على صدري وجسدي، ثم فرك لي كسي، وعندما انتهى فعلت به ما فعل بي، وغسلت له جسمه وتحديدا قضيبه النائم، الذي أعطيته وقتا أكثر من باقي جسده، وكنت أقبله وأدخله في فمي وهو نائم.

خرجنا بعد أن لففت نفسي بمنشفة، وخرج سامي عاريا كما اعتاد ان يفعل، وأجلسني في الصالة على حضنه، ثم قال لي، أنه لديه حلا لمشكلتي، فسالته عن المشكلة التي يقصدها فلم أعرف عما يتحدث، فقال لي مشكلة ذهابي إلى الفنادق، فأخبرته أنني قلت له أنني لن أذهب مرة أخرى إلى أي فندق، فضحك ووضع يده على طيزي وقال: يعني بدك تقنعيني أنه هل الطيز ما بدها تظل تنتاك دائما؟ ، فضحكت وقلت له: بس بدها تنتاك راح تلاقي إيرك، فقال لي أنه كان يفكر وهو في عمله عن حل، وقرر أن يعطيني شقة له في حي أقل شعبية من منزله الحالي، ولكنه حي جيد بالنسبة لباقي أحياء المدينة، فرفضت وقلت له بالطبع لن أذهب إليها، وإن ذهبت فسأكون بصحبته، ولكنه أخبرني أنه يحب أن يساعدني، وأنه لا يمانع بأن يكون لي أصدقاء غيره، بشرط عدم إخبار أي أحد عن علاقتنا، وافقت وأظهرت أمامه عدم الرضى، ولكنني في قرارة نفسي كنت سعيدة، فأصبح لدي بيت خاص بي، أستقبل فيه من أشاء من أخوتي أو أي أحد آخر.

بعد أن جلسنا قليلا، قام سامي وبدأ يدهن لي من الكريم على الكدمات المنتشرة على جسدي، ثم جلسنا عراة في الصالة نشاهد فيلما، وخلال الفيلم ارسل لي عبد السلام رسالة يخبرني فيه متى تأتي أصدقاء صديقتي التي تحججت بها وغبت عن المنزل، فأرسلت له بضحكة وكتبت له أنني لست عند صديقتي، بل عند صديقي، فسألني إن كان هو نفسه الذي أعطاني النقود، وعندما أجبته بنعم، أرسل ضحكة، وقال لي أن أترك له حصته، شعرة بالنشوة فقط من عبارة أخي، فها هو أخي يظن بأنني بدأت أمارس الجنس لقاء المال، ولا مانع لديه بل ويطالبني بحصة له من المال الذي يعطيني إياه سامي، فقلت لأخي حاضر تكرم، و عدت لحضن سامي واضعة راسي على بطنه ليقابلني قضيبه الذي كنت أقبله أو أمصه بين الحين والحين، وهو يضع يده مرة على كسي فيحكه، او على طيزي ويدخل اصبعه فيه، ونحن نشاهد فيلما على الشاشة الكبيرة التي يملكها.


القصة لم تنتهي، وما زالت ديمة في بداية مسيرتها وعلاقاتها الكثيرة لم تبدأ

وحيدة في المنزل... الجزء العاشر​




بقيت ليومين في ضيافة سامي، مارست خلالها الجنس معه مرات لم أستطع إحصاءها لكثرتها، وعندما تأكدت من أن كدماتي قد اختفت، قررت العودة للمنزل، فلا أستطيع البقاء بعيدة أكثر من هذه المدة، على الأقل حتى أضمن أخي أحمد بأنه أصبح كأخويه الآخرين، لأنه أمطرني بالرسائل والأسئلة عن مكاني ومتى سأعود، ولولا نور وتدخلها الدائم لأصبح الأمر صعبا، ولكن نور كان تساعدني فكلما أحسست بأنه بدأ يسأل ويستفسر عن مكان بيت صديقتي، أخبر نور لتقوم هي بالاتصال به ومواعدته في منزلها فينساني وينسى أمري.

أخبرني سامي بأننا يجب أن نذهب في مشوار قصير قبل أن أتوجه إلى بيتي، فوافقته، وذهبنا بداية إلى أحد المطاعم وتناولنا الغداء، ثم أخذني إلى بيته الآخر الذي سمح لي بالإقامة فيه متى أحببت، وبدأ يساعدني في تعداد الأمور التي يحتاجها المنزل، وقرر سامي عني بأنه غرفة النوم يجب أن تكون مميزة، فاتصل بأحد المكاتب المختصة بالديكور، وطلب منهم إرسال مهندس غدا لكي يرى الغرفة ويقرر ما يفعل بها، بالطبع كنت أضحك على كل خطوة يقوم بها سامي، شعرت بأنه يجهز البيت ليصبح وكرا للدعارة لشدة الأمور التي يرغب بتغييرها، والإضاءات الخافتة، والحمام والبانيو الكبير، لم أمانع بالطبع، فها هو بيت مجاني أصبح تحت تصرفي وشخص يصرف علي ويدللني، وبنفس الوقت لا مانع لديه من أن يكون لدي علاقات مع غيره.

خرجنا من منزله، قصدي منزلي الجديد، وقال لي بأنه لا داعي لحضوري غدا مع المهندس وأنه سيقوم بكل الأمور لوحده وتجهيز المنزل خلال أسبوع، وأوصلني إلى شارع قريب من منزلي، ولكن قبل أن أتركه، أمسك بيدي وسحب حقيبتي ووضع فيها مبلغا من المال، وكعادتي وكعادته، أنا أرفض وهو يصر ويجبرني، إلى أن استسلمت من النقاش معه، وقلت له أنني كنت أرغب بتوديعه بقبلة ولكن أخاف أن يراني أحد، فممدت يدي ناحية قضيبه وأمسكته بقوة على عجل، وأخبرته أنها مكان القبلة، فضحك و ودعني وأكمل طريقه بسيارته الفارهة.

عدت إلى المنزل قبل الغروب بقليل، ولم يكن في المنزل إلا عبد الرحمن وقد جلس مع أركليته على البلكون، فجلست معه وبدأ يسألني عن صديقتي التي كنت عندها، فأخبرته مباشرة أنني كنت عند صديقي وليس عند صديقتي، فتحول لونه إلى أخضر فأزرق وشعرت بأنه يرغب بضربي وإلقائي من الشرفة لشدة وقاحتي، فلم أمنحه الفرصة لكي يتكلم، وقلت له بأني أخبرته في فندق الدعارة الذي أخذني إليه بأن لي علاقة مع صديق في الجامعة، وأنه آخر من يحق له أن يتحدث عن الشرف وهو الذي جعلني شرموطة وسبب لي ضربا مبرحا من شراميط ولولا حضور الموظف لكانوا قتلوني ربما، و تصنعت الغضب وأنا أتكلم.

بقينا صامتين لعدة دقائق، ثم بدأ أخي يتحدث بهدوء، وأعاد لي ما أخبرني به في الفندق بأنه يخاف علي، وطلب مني مرة أخرى أن أنهي علاقتي مع هذا الصديق وأن أكتفي به كأخ وزوج لي، ولأن وقاحتي وقوتي قد زادت، فقررت أنه أفتح كل أوراقي، فإما أن أتلقى ضربا مرة أخرى من أخي، أو أن يتم إغلاق الموضوع نهائيا ويرتضي أخي بوضعي، ففتحت حقيبتي وأخرجت الهاتف الجديد الذي أعطاني إياه سامي، و أخرجت ما أعطاني من نقود وكانت أكثر من المرة السابقة، وسألته إن كان يستطيع تأمين هذا الأمر لي أيضا، فتعجب مني وبادر للسؤال بعصبية إن كنت بدأت بالعمل كشرموطة، فأجبته أنني لست شرموطة، ولكن صديقي غني وهذه هداية وليس لي علاقات جنسية إلا مع ثلاثة أشخاص، فرفع حاجبه وقال : انا واحد، و رفيق واحد، مين الثالث؟ فلم أجبه وأخبرته بأنه سيعلم لاحقا، ولكني أخبرته بأن كل هذه الهداية والنقود هي من صديقي في الجامعة فقط، وبقي يصر ويطلب أن أخبره باسم الشخص الثالث ولكنني رفضت، ولكي أغير الموضوع لاتجنب الإجابة، أخبرته بأن صديقي الغني نفسه منحني منزلا أذهب إليه متى أردت، وأنه أصبح لدينا مكانا نلجأ إليه بدل ذهابنا للفنادق.

لم يجب أخي وبدأ بسحب أنفاس طويلة من أركليته، ثم سألني إن كانت الكدمات قد زالت بشكل نهائي، فأخبرته ضاحكة أنه يستطيع التأكد بنفسه، لكنه قال لي بأنه يخاف أن يأتي أحد من أخوتنا، وبالفعل بعد ربع ساعة جاء أخي أحمد الذي سلم علي وحضنني كأي أخ يحضن أخته، ولكني حضنته متعمدة إلصاق صدري بصدره بقوة، بعدها سألني عن صديقتي وإن كنت سأذهب اليوم أيضا، فأخبرته أني باقية في المنزل ولم يعد هناك حاجة للبقاء مع صديقتي.

بقينا لأكثر من ساعة جالسين على البلكون قبل أن ندخل إلى الصالة بعد قرارنا بقتل الملل بمشاهدة فيلم ما، ولكن لم أستطع التركيز في الفيلم، بسبب الرسائل من نور وهي تطلب أن نذهب للتسوق، فأخبرتها أن الوقت تأخر وأصبحت الساعة السابعة ولا أستطيع الخروج، وكنت فعلا لا أستطيع الخروج بوجود أحمد ، لأن عبد الرحمن وعبد السلام لن يمانعا ذهابي لقاء متعة أمنحهم إياها، فأخبرت نور أن تتصل بأحمد وتخبره بأن يلتقيها في السوق وأن تخبره بأن يحضرني معه.

بعد دقائق رن هاتف أحمد وذهب إلى المطبخ، وبعد قليل ناداني وقال لي بأن نور تريد أن نشاركها الذهاب للتسوق، فمثلت دور المتعبة وأنني لا أستطيع، ولكنه أخبرني بأن المشوار لن يطول، فوافقت وذهب لتجهيز نفسي، ودخل أحمد لكي يأخذ حماما قبل أن ننطلق، أثناء وجودي في غرفتي استغل عبد الرحمن وجود أحمد في الحمام ودخل علي إلى الغرفة فوجدني في الثياب الداخلية لكي أرتدي ثياب الخروج، فاقترب مني وحضنني بسرعة وهو يحاول أن يلقي بسمعه إلى الخارج لكي يسمع باب الحمام في حال فتحه، وبدأ بحك قضيبه على طيزي وأنا أخبره أن يبتعد لأن أحمد سيخرج بعد قليل، ولكنه رفض وقال لي بأنه مشتاق لنيك طيزي، وبدأ يشد كيلوتي للأسفل وحاولت منعه ولكنه كان مهتاجا، فتركته يعريني من الأسفل، ونزل يلحس لي كسي، فبدأت نشوتي تتصاعد وقلت له أن يتوقف فأنا ذاهبة إلى السوق ولن نلحق أن نفعل شيء، ولكنه لم يكن يستمع إلي، فأخرج قضيبه بسرعة، ووضع عليه بعض لعابه، وأدخله مباشرة في طيزي وبدأ بنيكي بسرعة وعنف، وبدأت صوت ارتطام فخذه في طيزي يتصاعد ويصبح عاليا وكان ماء كسي الذي كنت أحكه بيدي بدأ بالسيلان على فخذي، ولكن قبل أن أصل لنشوتي، بدأ عبد الرحمن يقذف لبنه في طيزي، ثم أخرج قضيبه واتجه نحو الباب يريد الخروج، فأخبرته قبل أن يخرج، أنه أناني وأنها المرة الثانية التي يقذف بها بسرعة قبل أن أصل نشوتي، وإن أعادها فلن أسمح له بالاقتراب مني، فضحك وقال لي : ما تزعلي هلا بجبلك ظهرك، واقترب وبدأ يدعك في كسي بيده، ولكن صوت باب الحمام أوقفنا وجعل عبد الرحمن يخرج سريعا.

أغلقت الباب وراء عبد الرحمن، و بدأت أحك بكسي علني أستطيع الوصول لنشوتي قبل ذهابي للسوق، فأنا لا أقوى على احتمال بقائي في هذه الحالة، ولكن صوت أحمد وهو يطلب استعجالي أوقفني ومسحت ظهر أخي عن طيزي وارتديت ثيابي، وقبل خروجنا أنا وأحمد طلبني عبد الرحمن إلى غرفته، وقال لي أنه يرغب بالسهر مع أصدقائه ويحتاج بعض المال، فقلت له أنني سأعطيه رغم أنه لا يستحقه بسبب أنانيته وأن هذا الموضوع مزعج جدا للفتاة، فوعدني بأن يعوضني لاحقا، فأخرجت المال الذي أعطاني إياه سامي من حقيبتي وبدأت أعد لك أعطيه مبلغا بسيطا، ولكنه خطف مني الرزمة كاملة، ثم قسمها إلى نصفين بدون أن يعد، وأخذ نصفها، فنظرت إليه معترضة، فقال لي ضاحكا: رفيقك ينيكك ويعطيكي مصاري، وأخوكي بينيكك وإنتي تعطيه مصاري، فابتسمت على عبارته، وقلت له أن يحتفظ بالمال ولا يصرفه كله فلا أعلم متى سيعطيني مرة أخرى.

ثم خرجت إلى الصالة وبعدها غادرنا أنا وأحمد لنلتقي بنور في السوق وسلمنا على بعضنا سلاما عاديا، لكي لا نظهر بأن علاقتنا أصبحت وطيدة، وتوجهنا مباشرة إلى أحد المولات الكبيرة، وبدأنا نمشي فيه، ثم سأل احمد نور لماذا تشتري ثيابها من الخارج وهي تعمل بالأصل في محل نسائي، فقالت له أنها تحب التسوق وليس هدفها فقط الثياب، وبالفعل هذه عادتنا نحن النساء، فضحكنا ثلاثتنا، ثم دخلنا لأحد المحلات الكبيرة والتي تبيع للرجال والنساء في نفس المكان، وبدأنا أنا ونور باختيار بعض الثياب لكي نجربها لاحقا، ثم وصلنا لقسم اللانجري والثياب الداخلية المغرية، وبدأت نور تأخذ بعضها، وتسألنا أنا وأحمد عن راينا، فيجيبها أحمد بأنها جميلة، وكنت أنا اضحك لنور من وراء ظهر أحمد، ثم قالت لنور لأحمد لما لا تختار لابنة عمك بعض من هذه الثياب، فضحك أحمد وقال بأن ديمة تستطيع اختيار ثيابها بنفسها، فبدأت بمسك بعض قطع اللانجري المغرية، ووضعها على جسدي وأطلب رأيهم، ونضحك جميعنا.

ثم سألتني نور ضاحكة بخبث، إن كنت أريد بعض اللانجري، فقلت لها لم لا، فعادت لخباثتها وسألتني لمن سأرتديها، فأجبت بغير تفكير لابن عمي ثم ضحكت محاولة إخفاء الخطأ الذي وقعت به أمام أحمد ونور، وحاولت أن أظهر الموضوع وكأنه مزحة، انطلت المزحة على أحمد، ولكن نظرات نور إلي كانت تنبأ بغير هذا، أخذت نور بعض قطع اللانجري، ثم اتجهنا إلى غرف تبديل الملابس، وكان الغرف اشبه بالمنزل، لأن المحل كان مشهورا جدا، فكانت كل غرفة مجهزة بكراسي وهناك عارضة خشبية في الزاوية يذهب إليها من يريد تبديل ثيابه، ومن معه يجلسون على الكرسي، فجلسنا أنا وأحمد على الكراسي وذهبت نور وراء تلك العارضة الخشبية لتبديل ثيابها، وبدأت بإلقاء ثيابها التي تقوم بخلعها على أعلى العارضة وفي النهاية ألقت ثيابها الداخلية فعرفنا بأنها أصبحت عارية تماما، ثم نادتني لكي أساعدها بارتداء اللانجري، ولكني رفضت متحججة بالخجل، فنادت على أحمد، ولكنه في البداية رفض الذهاب، وتحت إصرارها، وبأني لست غريبة على علاقتهم، ذهب إليها، وبدأ يساعدها في ارتداء اللانجري وتجربته، ثم خرجت نور من وراء العارضة لتريني اللانجري، وكان شبه شفاف لا يخفي صدرها العاري وحلماتها السمراء، وكسها النظيف الذي لا يحوي أي شعر نهائيا.

وبدأت تدور حول نفسها لتريني شكله، وأبديت إعجابي به، ثم عادت ومعها أحمد لمكان القياس، وبدأت تجرب لانجري آخر، واستمرت هكذا وجربت أكثر من خمس قطع لانجري، ثم نادتني وطلبت مني تجربة بعض هذا اللانجري، رفضت في البداية، ولكنها جرتني إليها وبدأت تفك أزرار قميصي، فنهرتها وأخبرتها بأنني سأجربها لوحدي، وطلبت منها المغادرة، وكان أحمد قد غادر منذ أن بدأت نور تحاول إقناعي بارتدائها.

بدأت تراودني أفكار صادرة عن شهوتي التي سببها عبد الرحمن ولم يطفئها، وزادني هياجا أنني سأكون عارية في نفس الغرفة مع أحمد الذي أشتهي النوم معه، وإن كانت نور موجودة، فبدأت القي بثيابي على العارضة كما فعلت نور، وانتهيت بلباسي الداخلي ليعرف أحمد أنني أصبحت عارية تماما، ثم لبست أحد الفساتين ولكن كان له سحاب خلفي لم أستطع سحبه، فطلبت مساعدة نور ولكنها رفضت وقالت ضاحكة أنها لن تساعدني انتقاما لعدم مساعدتي لها، وقالت لأحمد أن يقوم ويساعد ابنة عمه، تمنيت حقا وقتها أن يأتي أحمد ويراني بهذا الفستان الذي أظهر أكثر مما أخفى وكان كسي بدأ يظهر بعض الماء ، و صدري مشدودا بفعل الفستان وطيزي شبه عاري، ولكنه رفض، ثم جاءت نور ورفعت السحاب للأعلى، وطلبت مني أن أستدير لترى منظر الفستان علي، ثم اقتربت مني وهمست بصوت هادئ أكاد لا أسمعه أنا نفسي، وقالت: صرنا مجبرين نشتري هل الفستان، فاستدرت تجاهها و سألتها عن السبب، فقالت لي أنني لوثته بماء شهوتي، فخجلت كثيرا وطلبت منها المغادرة، ولكنها أصرت على البقاء، وقالت لي هامسة أيضا، أنها تشعر بأنني أحب ابن عمي وأرغب بالنوم معه، وأكملت بأنها لا يوجد لديها مانع و ستساعدني إن إردت، حاولت أن أقنعها بسرعة قبل أن ينتبه أحمد لحديثنا بأنني لا أفكر به نهائيا، وربما شهوتي ظهرت بسبب الفستان فأنا لا أريد أن أظهر أمامها بمنظر الفتاة التي تعشق أخاها، ولكنها عادت و أصرت على رأيها وأنها ستجعلني أذوق قضيب ابن عمي، لم أرد لأن أحمد سالنا ماذا نفعل، فأخبرته نور بأنها دخلت في صدمة بعد رؤيتي بالفستان وطلبت من أحمد الحضور لكي يشاهدني، ولكنه رفض ، فلم أحسن بنور إلا وهي تدفعني خارج العارضة الخشبية، لأظهر أمام أخي شبه عارية، فلم أعلم ماذا أغطي اولا، صدري او كسي ، فشابكت يدي أما صدري وانحنيت على الأرض لكي أخفي كسي، ونور تضحك، و أحمد يطلب من نور عدم المزاح هكذا، ثم عدت راكضة وراء العارضة وانا انظر لنور مدعية الغضب على فعلت، ولكنها لم تكترث وأعادت قولها بأنا ستعمل على أن أكون انا وأحمد في فراش واحد.

خرجنا من الغرفة بعد ان عدت لثيابي العادية، وقامت نور بحجز الفستان الذي لوثته بماء شهوتي، لكي نشتريه قبل خروجنا، وأكملنا تجولنا داخل الصالات الكبيرة للثياب، ثم دخلنا لقسم ثياب السباحة واحتياجاتها، فاندفعت نور تخبرنا بأن فكرة خطرت ببالها، وأننا يجب أن نذهب إلى المسبح، وبدأت بالتحايل على أحمد لكي يقتنع، وبالطبع أنا اعتذرت، ولكنا أصرت، فنظرت لأحمد لكي أعرف رأيه، فرأيته نفس نظرة الحيرة في عينيه، فهو لا يعرف ماذا يقول، وتحت إصرار نور و دلعها وشرمطتها العلنية على أحمد، وافق لكي تتوقف عن حركاتها.

دخلنا الصالة واختارت نور ثياب السباحة لنا جميعا، وتوجهنا أنا وأحمد للمغادرة بعد أن اخذت نور المايوهات، ولكنها استوقفتنا وسألتنا أين نحن ذاهبان، وقالت أنه يجب علينا تجربتها أولا فربما لا تكون مناسبة، حاول أحمد التهرب، ولكنها أصرت وقالت أن الخجل ممنوع فنحن سوف نرى بعضنا بكل الأحوال بهذه الثياب.

دخلنا إلى غرفة التبديل مرة أخرى، وذهب نور في البداية لتجرب المايوه وخلعت كل ثيابها وارتدت المايوه الجديد وخرجت لنا تمشي بغنج، وكان المايوه عبارة عن قطعتين بلون أحمر ، القطعة العلوية تشد على صدر نور لتجمعها معا ويظهران وكأنها جبلين وكان نصف صدرها ظاهرا وللحظات ظننت أنا تتعمد رفع صدرها لأعلى وأبقت المايوه ليغطي الحلمات فقط، أما من الأسفل فكان عبارة عن خيوط فقط، ومثلث صغير يخفي كسها، أما طيزها فكانت ظاهرة تماما، خاصة وأنها كبيرة، و المايوه لا يحوي من الخلف إلا خيطا لا يخفي شيء، لم تبدل نور ثيابها مرة أخرى، وبقيت مرتدية المايوه، ثم طلبت مني أن أجرب أنا أيضا، فدخلت على استحياء وأنا أبادل أحمد الابتسامة على موقفنا هذا أمام نور وجنونها، وخلعت كل ثيابي وارتديت المايوه الذي كان شبيها تماما بالذي ارتدته نور، ولكنه بلون أسود ، وتحت بياض جسمي وصدري ازداد سواده وازداد بياض جسمي، ثم قالت ضاحكة لنخرج ونرى من سيكون الأجمل برأي أحمد، وامتنعت عن الخروج ولكنها عادت لقولها باننا سنكون في المسبح بهذه الثياب فلم الخجل، وبالفعل خرجنا أنا ونور وفتح أخي أحمد فمه للمنظر الذي أمامه، وبدأت نور تتغنج في حركاتها، وتستدير لكي يرى أحمد طيزها، ورفضت أن أفعل مثلها عندما طلبت ذلك، ثم طلبت من أحمد القدوم لتجربة المايوه الذي اشترته له، فأخذه من الكيس وتوجه ناحية العارضة وبقينا أنا ونور مرتدين المايوهات داخل غرفة القياس، ثم همست لي نور بأن اشاهد ما ستفعله مع أحمد، فتوجهت مباشرة خلف العارضة وتقول له بصوت مسموع: أنا راح لبسك حبيبي، وبدأت أرى يدها وهي تلقي بثياب أخي على العارضة، وبعد قليل طلبت مني القدوم لرؤية أحمد، فذهبت مباشرة لأنني بشوق لأرى جسمه أمامي مباشرة، وكان يرتدي مايوه سليب وكان مشدودا على جسمه الذي كان ينتفض بالعضلات وتقسيماتها، وأحسست وأنني أرى قضيبه منتصبا خلف المايوه، فلمحتني نور أنظر لقضيب أخي، فوقفت أمامه ضاحكة وهي تقول لي بأن لا أنظر لقضيب ابن عمي فهو لها وحدها، ففتحت عيناي وقلت لها بأنها مجنونة حقا وذهب لاجلس على الكرسي انتظر دوري لكي أعود لارتداء ثيابي.

بدأت بعدها نور طقوس شرمطتها، وسمعتها تقول لأحمد خليني ريحك أحسن ما إيرك واقف، فطلب منها أحمد أن تخفض صوتها وأننا في مكان عام و لا يجوز أن تقوم بهذه التصرفات هنا، فقالت له أن الباب مغلق وعليه إشارة ممنوع الدخول، وسمعت أحمد يقول لها : لا ... بس يا مجنونة، ثم بدأت أسمع صوتا أعرفه جيدا ، كانت تمص له قضيبه بكل تأكيد، وأحمد يطلب منها التوقف، لم أستطع المغادرة لأن ثيابي موجودة لديهم، فجلست على الكرسي أتخيل نفسي مكان نور، ثم تجرأت وبدأت أقترب من العارضة بهدوء لأعرف الجهة التي يقف بها أخي، فلمحت طيز نور فذهبت عكس الاتجاه لكي أكون واقفة وراء ظهر أخي كي لا يستطيع رؤيتي، بينما أنا أرى تقريبا كل شيء، وكانت نور تمص قضيب أخي بنهم، وكانت المرة الأولى التي أشاهد فيها اثنان يمارسان الجنس أمامي، وشعرت بأن أحمد نسي وجودي معه في الغرفة، فقام بخلع المايوه الذي ترتديه نور وصار يعصر صدرها وهي تمص له قضيبه، فبدأ كسي بالانتفاض وكأنه يقول لي أن من حقه أيضا التمتع، فوضعت يدي داخل المايوه وبدأت أحك في كسي بدون أن ينتبه لي أحمد.

توقفت نور عن مص قضيبه، ونامت على الأرض فاتحة قدماها لأعلى ، فنزل أحمد وهو عاري عليها وأدخل قضيبه في كسها مباشرة، وبدأ بنيكها بعنف، وهي تطلب المزيد، وأنا بدأت بالجنون لشدة هيجاني وصرت أحك كسي بسرعة، وأثناء ذلك التقيت عيناي بعيني نور، فرأتني أفعل ما أفعل، فأرسلت لي ابتسامة سريعة وصارت توجه أحمد لكي لا يراني نهائيا، ثم طلبت نورمن أحمد أن يلحس لها كسها، فأخرج قضيبه واتجه بفمه يدخل لسانه ويلحس كسها، وهي تتأوه من تحته، وتقبض على رأسه بقوة وتدفعه أكثر في كسها، وبدأت أنا أسرع في حك كسي وبدأت شهوتي تسيل على قدمي حتى وصلت ركبتي لشدة هياجي والمنظر الذي أمامي.

أبعدت نور رأس أحمد من كسها، ودفعته بسرعة وممدته على ظهره، ثم ركبت فوق قضيبه وكأنها فارسة وقضيب أخي حصان أصيل، وبدأت ترقص فوقه بعد أن أدخلته في كسها، وصارت تدفع بوسطها إلى الأمام والخلف، وهي تضع يدها على فهمها كي لا تخرج تأوهاتها خارج الغرفة، ووبدأ أخي يعصر بصدرها، أما أنا المسكينة، فأسند ظهري على الحائط وبدأت بحك كسي بهياج أكثر، وأغمضت عيني لشدة الشهوة التي أصابتني، وأصبحت أتخيل نفسي أنا من تجلس فوق قضيب أحمد، وساعدني على تخيلي أصوات أحمد ونور، وصوت ارتطام كس نور بقضيب أحمد عند كل حركة، لم أحس بنفس إلا وأنا أصدر أصواتا تدل على هياجي، وحسبت أنهم لم يسمعوني ولأكون صادقة، لم أفكر بالموضوع لأنني أصبحت في عالم آخر من الشهوة، ثم أنزلت المايوه قليلا وأوصلته لركبتي ورفعت السوتيان إلى ما فوق صدري، وبدأت أعصر صدري بيد، واليد الأخرى تكاد تخترق كسي لشدة الحك والدعك والعصر الذي كنت أقوم به.

بدأت أصوات نور وأحمد تعلو قليلا، وبدأ صوتي يعلو معهم أيضا، ونسيت أننا في مكان عام و احتمال كبير أن يسمعنا من خارج الباب، ونسيت معها وجود أحمد ونور معي، وهم بالتأكيد ظنوا أنفسهم في منزلهم، فقامت نور من قضيب أخي، الذي بدأت يتورد لونه ويتحضر لأن يقذف، ونزلت إليه نور وبدأت بمصه ولحسه خصيتاه، وأحمد ممدد على الأرض ورأسه باتجاهي لهذا كنت مطمئنة أنه لن يراني، فكنت أغمض عيني وأتابع ما أفعله بجسدي من عصر لصدري ومداعبة لكسي، وعندما أحسست بأن أحمد سوف يقذف لبنه، ابتعدت مسرعة كي لا يراني، ولكني أبقيت رأسي ممدودا قليلا كي أرى لبنه وهو ينهمر على وجه نور والتي نزلت لتمصه وتلحس ما بقى على قضيبه من أثر لبنه.

ابتعدت عنهم واتجهت ناحية الكراسي الموضوعة في الغرفة، وأعدت رفع المايوه وجلست وأنا أدعي أني لم أفعل شيء، ولكن نور كانت تعرف لأنها رأتني، ولكن يهمني أن لا يراني أحمد، بالرغم من شوقي لمداعبة قضيبه لكسي، هدأت أصوات نور وأحمد ولم أعد أسمع لهم أي صوت، ظننتهم أنهم استغرقوا في النوم، ولكن سمعت ما يشبه الحديث ولكنه بصوت منخفض جدا ولم أفهم شيء رغم محاولتي استراق السمع.

بعد قليل خرج أحمد ونور باتجاهي وهم عراة تماما لا يرتدون شيئا، فوضعت يدي على وجهي مدعية الخجل، وطلبت منهم ارتداء ثيابهم فيكفيني ما كنت أسمع منهم، ولكنهم جلسو بجانبي كل واحد منهم بجهة، و جعلوني في منتصفهم، ففتحت عيني قليلا لكي أحدثهم وأطالبهم بالعودة وارتداء ثيابهم، ولكنهم اكتفوا فقط بابتسامات متبادلة، فقررت أن أقوم أنا وأرتدي ثيابي، رغم أن المنظر وحده وأنا جالسة بالقرب من أخي أحمد وهو عاري يرفع من شهوتي لأقصى حدودها، ولكن نور أمسكت يدي ومنعتني من الذهاب، ثم وقفت عارية أمامي والتصقت بي ، وصارت تتحدث معي وتمشي ببطأ مما اضطرني للرجوع للخلف، كانت تهمس بغنج أنهم رأوني وأنا أداعب نفسي، وأنها تعرف أني لم أصل لشهوتي، وأثناء حديثها وأثناء رجوعي، شعرت بأني التصقت بأخي أحمد وأصبحت محصورة بين نور وأحمد، فهمست لي نور مرة أخرى، أنهم قرروا أن يساعدوني على قدوم شهوتي، فلم أرد بأي شيء، فقط بقيت صامتة وواقفة كالصنم، ولم يضيع أخي وقته، فوضع يده على خصري وصار يحك قضيبه النائم على طيزي، فقررت أن أسلم له نفسي، وأن أتوقف عن التمثيل، فهذه رغبتي منذ البداية.

بدأت أحرك طيزي بعكس حركة قضيب أخي، وشعرت وكأنه يخترقني رغم أنني أرتدي المايوه، ورغم أنه قضيبه نائم تقريبا، وصارت نور تمسك صدري وتعصرهم بيدها، وما هي إلا لحظات، إلا وأصبحت عارية وممدة على ظهري، لم أعرف من نزع ثيابي وجعلني بهذه الوضعية، لأنني خرجت من الزمان والمكان، بعد أن وصلت لغايتي وأصبح أحمد زوجي الرابع.

وضع أحمد يده على صدري، ثم بدأ برضاعتهم وعضهم، ونور نزلت إلى كسي وصارت تلحسه وتدخل لسانها فيه، وأنا أتاوه من تحتهما، ثم أمسكت قضيب أخي بيدي، وصرت أدعكه في محاولة لأن يستيقظ، ولكنه رفض الاستيقاظ لشدة ما فعلت نور به، ومع ذلك بدأت بسحبه اتجاهي ففهم أخي ماذا أريد وقرب نفسه من وجهي ووضع قضيبه في فمي ، وصرت ألحسه وأمصه أملا في يقظة تطفأ شهوتي، ونور ما زالت جالسة عند كسي تلحس وتشرب ما يخرج منه.

حاولت كثيرا أن أعيد لأخي ثورة قضيبه، ولكنني فشلت، فأخبرني بأنه يحتاج لبعض الوقت لكي يستيقظ من جديد، ولكن نور قالت أننا تأخرنا ولا نريد أي مشكلة مع مسؤولي المحل، فصارت تدعك كسي بشكل أسرع، وأنا أمص قضيب أخي وهو يعصر لي صدري، إلى أن بدأ جسمي ينتفض أخيرا، وأخرجت الدفعة الكبرى من شهوتي لتتلقاها نور في فمهما مباشرة.

ارتحتنا لدقيقة أو دقيقتين، ثم قمنا مسرعين وارتدينا ثيابنا، وقبل أن نخرج، أمسكت أخي وقبلته قبلة طويلة وشهية وأخبرته أن ينام اليوم في البيت كي يعوضني عن كل فترة الحرمان، ولكن نور اعترضت، وقالت ستنامان أنتما الإثنان عندي، وبالفعل اتجهنا إلى منزلها مباشرة، بعد أن اشترينا المايوهات، واللانجري، وكانت المحاسبة تضحك كلما أمسكت قطعة ثياب، فكلها كانت مليئة بالسوائل، وعرف الجميع أننا كنا نحن الثلاثة داخل غرفة القياس لأكثر من ساعة، لكننا لم نهتم، وخرجنا إلى منزل نور مباشرة.


باقى الاجزاء غدا لو كان فى العمر بقية
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: أميرربصفاتي, katemalahzan, sami jaleel و شخص آخر
ررروعه
رغم انى قراتها من زمااااااااان
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
اكتر من رائع
انتو حلاوة الدنيا يا شراميط انا بموت فى اللبونة
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
روعة متجمعوها في موضوع واحد
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%