NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة وحيدة فى المنزل ( منقولة من المنتدى التاني ) من الخامس عشر حتى الأخير

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
الجزء الخامس عشر:

تذكير بشخصيات القصة:
أنا ديمة عمري الآن 20 أدرس في كلية الإقتصاد بجامعة دمشق في سورية.
أخوتي: عبد الرحمن 28 عاما يدرس في كلية الطب البشري، أحمد 25 عاما يدرس في كلية الهندسة، عبد السلام 22 عاما يدرس في كلية الفنون الجميلة.
نور: صديقة أحمد وأصبحت بعد ذلك صديقتي ومستودع أسراري.
سامي: الشخص الذي تعرفت عليه في السينما وأصبح الآن قواد لي ولنور.
منير: رجل ثري تعرفت عليه عن طريق نور عندما كنا في المسبح.
علاء: سائق التكسي الذي تعرفنا عليه مؤخرا.

وصلنا في نهاية الجزء الماضي عندما أوصل علاء نور إلى موعدها الجنسي الأول عن طريق سامي، وبعدها اتصلت أنا به لكي يوصلني إلى منزلي الذي غبت عنه أكثر من يوم، وسألني سامي عن علاء وكيف تعرفنا عليه وإن كان شخص ثقة أستطيع الاعتماد عليه في إيصالي أنا ونور بدون أن يأذينا، وقلت لسامي أنني لا أعرفه جيدا، ولكنه أوصلنا في الليلة الماضية وعرض علينا خدماته، فطلب مني سامي أن أكون حذرة منه حتى يطمئن قلبي له.

وأثناء انتظاري لوصول علاء، أعطاني سامي مبلغا من المال وقال لي أن هذه حصتي من عملية نور وأنه سيتوقف عن إعطائي المال كما كان يعطيني سابقا وأن أصبح علي أن أعمل كي أستحقه، فضحكت على كلامه وضحك معي وحضنني وقبلني من خدي، فسألته بجدية إن كانت هذا المبلغ هو ما سأحصل عليه على كل مشوار جنسي تذهبه نور، فأخبرني ومن الممكن أن أزيده في حال كان هناك فتيات أخريات غير نور.
لم أجب على سامي، وأصبحت أفكر بهذا المال الكثير الذي أحصل عليه لقاء لا شيء، وبالمال الذي حصلت عليه سابقا لقاء لا شيء أيضا، بل على العكس، كان يجب أنا من يعطي المال لقاء إسعادي ومساعدتي على فك شهوتي، ولكن مع هذا حصلت على المال والسعادة.
قطع تفكيري اتصال علاء ليخبرني بأنه وصل وينتظرني أمام باب البناء، ودعت سامي وأخبرته بأن سأرد عليه بخصوص موضوع منير حينما أصل المنزل، وأكملت بالقول أنني ربما لن أستطيع الحضور غدا لأنني لا أستطيع تبرير غيابي الدائم عن أخوتي، وبالطبع كنت أكذب، فلا دخل لأخوتي بتبرير غيابي، ولكني بالفعل أرغب بقضاء بعض الوقت معهم.
خرجت لأجد علاء ينتظرني بسيارته الصفراء "التكسي" وجلست في المقعد الخلفي، ودللته على العنوان، كان هذه المرة بمنظر مختلف، فقد هذب لحيته وخلع القبعة الرياضية التي كان يرتديها عندما أوصلنا الليلة الماضية، وهذه المرة أعطيته عمرا أصغر 30، سألته عن نور وإن كانت اتصلت به بعد إيصالها فأجابني ضاحكا: "لا بكير لتتصل، قالتلي إنه ما تخلص لبكرة" فتحت عيني وانا مبتسمة، وسألته إن كان جرى حديث بينه وبينه نور، فضحك كثيرا، وقال لي: " إيه حكينا شوي وقالتلي إنها رايحة تشوف رفيقها" وغمزني بعينه عن طريق المرآة عندما قال كلمة رفيقها.

عرفت أن نور أخبرته ربما بكل شيء، فقررت أن أتعرف إلى علاء أكثر قبل أن أدله إلى منزلي، فربما يكون شخصا سيئا ويسبب لي الإحراج والمشاكل في المنطقة التي أسكن بها، فسألته أن يغير طريقه ويذهب لأحد المطاعم، كنت بالفعل جائعة، ولكنني أردت أن أجلس مع علاء ونتحدث بحجة الطعام، وعندما وصلنا إلى المطعم طلبت منه أن يركن سيارته ويأتي معي، ولكنه رفض بحجة أن لا يستطيع التوقف عن العمل، فقلت له بأنني سأدفع له عن كل الوقت الذي سيقضيه معي وأنه ما زال لدي عدة مكانات لأزورها وسيبقى معي طيلة اليوم تقريبا، فوافق وهو يضحك وركن السيارة في موقف مخصص للمطعم، ونزل معي.

جلسنا إلى إحدى الطاولات وطلبنا الطعام وبدأت بالتحدث إلى علاء لأتعرف عليه أكثر إن كان يرغب في العمل معنا وأن نبقى على اتصال في حال احتجناه.
أخبرني أن عمره 29 عاما، متزوج حديثا، وليس لديه أولاد ولا يفكر حاليا هو وزوجته في إنجاب الأولاد لأن حالتهم المادية لا تسمح بهذا بعد، وفاجأني عندما علمت أنه تخرج من كلية الأدب العربي ويعمل مدرسا للغة العربية في إحدى المدارس في ضواحي دمشق وأن زوجته تعمل في نفس المدرسة كمدرسة لمادة اللغة الإنكليزية، وتعرف عليها في عمله، وهو يسكن حاليا مع عائلته لعدم قدرته على استئجار منزل، أما سيارة الأجرة، فهي ليست له، إنما يعمل عليها ويأخذ نسبة من الأرباح والتي وصفها بالقليلة جدا ولا تكفي مصروف المنزل بالإضافة لراتبه وراتب زوجته.
تستطيعون القول أن اسئلتي له كانت أشبه بالتحقيق، حتى أنه ضحك وشبهني بضابط شرطة لكثرة الأسئلة والاستفسارات التي طلبتها منه، ولكنني اعتذرت منه بالقول أنني احتاج أن أعرف عنه أكثر لكي اطمئن له، فقال لي: "شو رأيك نحكي عل المكشوف لحتى نطمن نحن الاثنين لبعض" فوافقته بالطبع لأن هذا ما احتاجه حقا، "الحكي عل المكشوف" ودار بيننا الحوار التالي:
علاء: بصراحة انا اشتغلت مع بنات قبلكم، أنا كنت وصلهم من البيت للملهى الي يشتغلوا فيه، وكمان كنت برجعهم من البيوت الي بيروحولا بعد السهرة مع الزباين وبرجعهم على بيوتهم.
أنا: ما فهمت، وضح أكتر لحتى أعرف جاوبك.
علاء: يعني من الآخر أنا بعرف إنه نور راحت تنتاك مع حدا وهي أصلا حكتلي إنه ما بتعرف الشخص الي رايحتله وقالتلي أدعيلا بيكون حلو ومنيح.
أنا بعد أن رفعت حواجبي تعجبا: هيك قالتلك نور؟ اوك منيح ، وإنت شو رأيك بالموضوع؟
علاء: أي موضوع؟
أنا: إنه نحن مثل البنات الي كنت توصلهم عل الملهى وبتاخذهم من البيوت.
علاء: ليكي لأحكيلك الصراحة، أنا لما اشتغلت عل التكسي كانت المفروض هل القصة هي الوارد الأساسي إلي، وبالفعل كنت عايش مرتاح لأن كان فيه مصاري كتير من ورا هل القصة، بس بعدين طردني صاحب المحل لأن فيه بنت قالتله إني سرقت المصاري منها.
أنا مقاطعة: وإنت سرقت المصاري عن جد؟
علاء: يعني برأيك هذا شكل واحد حرامي؟ ليكي ديمة، نحن بهل الحياة كلنا يا دوب عم نقدر نتنفس، يعني انا وانتي ونور والبنات الي كنت وصلهم، يعني أنا واثق إنه عم تعملي هل الشي كرمال مصاري، وهذا حقك لأن المصاري وسخ دنيا صح، بس من غيرها ما فينا نعيش، وأنا بدي عيش.
أنا: ليك علاء رأيك بالموضوع عجبني، وبصراحة حبيت جرأتك بالحكي، لهيك بدنا نزبط الموضوع وتظلك معنا وتستفيد مثل ما حتفيدنا.
علاء: أكيد وأنا بفيدك بالتوصيل والزباين إذا بدك لأني بعرفهم بحكم شغلي القديم.
أنا: ههههههههههههه لا معليه تروك موضوع الزباين إلنا.
وهنا وصل الطعام وانشغلنا به، لكن كنا نتحدث خلاله عن بعض الأمور، مثل سؤاله لي عن المبلغ الذي أتفاضاه لقاء ممارسة الجنس، وصدمته عندما عرف بأني لست مفتوحة، وبدوري سألته إن كان يمارس الجنس مع الفتيات اللواتي كان يوصلهن سابقا، فأخبرني أنه مارس مع معظمهم، وأنهم من كانوا يطلبون منه ذلك بلا خجل، وأخبرني أنه أحيانا تذهب البنت مع أحد الزبائن الذي يقذف بسرعة قبل أن تأتي شهوتها، فتطلب أثناء عودتها مع علاء ممارسة الجنس والمداعبة، وهو يفعل كان يفعل هذا برضى المدير وموافقته، فسالته عن زوجته إن كانت تعرف هذا، فرد بالإيجاب وأنها في البداية كانت تنزعج من الموضوع ولكنها فيما بعد اعتبرته مجرد عمل ومن دونه لن يكون لهم دخل إضافي.

أنهينا الغداء وغادرنا المطعم باتجاه السيارة، وأخبرته أن لا يذهب إلى العنوان الذي أعطيته إياه سابقا، وطلبت منه الذهاب للمنزل الذي أعطاني إياه سامي مؤقتا، وعندما وصلنا، طلبت منه الصعود معي إلى فوق، فغمزني وضحك قائلا: " يعني بدك تفكي شهوتك؟ " فنهرته بغضب وطلبت منه عدم القدوم معي إن كان هذا تفكيره، فبادر بالإعتذار وأنه لم يقصد الإهانة، فسامحته وصعدنا إلى البيت وقبل أن أفتح الباب بدأت أشم رائحة الدهان الجديد ورائحة الخشب، وعندما دخلت وجدت البيت مختلف تماما، فقد أصبح نظيفا وبه أثاث جديد وكل غرفة بلون، أما غرفة النوم فكانت وكأنها غرفة عروس، سرير كبير وأغطية من النوع الغالي، ولولا أنني عرفت أن سامي يرغب بتشغيلي شرموطة عنده، لكنت توقعت أنه يرغب بالزواج لي وجهز لي هذا المنزل الرائع.
قررت أن افتتح البيت بجولة جنسية ولكن بالتأكيد ليست مع علاء، فأنا لا أثق به و لا ائتمنه على كسي خوفا من أن يفتحني، فأمسكت حقيبتي وأعطيته مبلغا من المال وطلبت منه المغادرة وأخبرته بأنني سأتصل به إذا ما احتجته، أخذ علاء المبلغ، ولكنه قبل يغادر، مد يده ليسلم علي، وعندما مسك يدي رفعها وقبلها، ولا أعلم لماذا لم أمنعه، ربما لأنني أرغب بأن أكون المسيطرة منذ البداية.
قبل أن يفتح علاء باب البيت، التفت إلي وسألني إن كان يستطيع أن يطلب مني أمرا قبل أن يغادر، ولأنني أعرف أنه سيطلب المزيد من المال قبل أن يقول، أخبرته أن يستطيع طلب ما يشاء، ولكنه لم يطلب المال، ما طلبه هو قبلة قبل أن يغادر، فنظرت إليه وقلت: " علاء ما تكون وقح من البداية، ما صارلي بعرفك كم ساعة" فرد علي بأنه كان ينظر إلي طوال اليوم، وأنني أثرت شهوته وأكمل بأن كل ما يطلبه هو قبلة ومن ثم يكمل طريقه، عطفت عليه وبالطبع لن ألومه، فجسدي جميل وبارز وأرتدي ثيابا ضيقة تثير كل رجل ينظر إلي من بعيد، فما بالكم بشخص كان معي لعدة ساعات وفي بيت واحد مغلق.
ابتسمت واقتربت منه لأقبله، فوضع يده على خصري ولم أمنعه، فما دامه سيقبلني فقط، إذن سأسمح له بفعلها بالطريقة التي يرغبها، والتقت شفاهنا بقبلة أجبرتني على إغماض عيني من الشهوة، وعندما حاولت الابتعاد عنه لم أستطع، فهو يمسكني وأصبحت يداه تدفعني من ظهري تجاهه والتصق صدري بأسفل صدره، وبقيت شفاهه على شفاهي تقبلني وتلثم من ريقي، وبحركة لا إرادية مني وربما لكثرة شهوتي، مددت لساني في فمه، واستقبله بمصه ورد الزيارة لي بأن وضع لسانه في فمي، ومعها بدأت أحس بشهوتي تتصاعد وبدأت أنفاسي وضربات قلبي بالتسارع، وأصبحت أتلوى بين ذراعيه وكأني أفعى تريد لف نفسها حول ضحيتها، كان علاء خبيرا بالتقبيل، ربما لكثرة الفتيات اللواتي قبلهن، وربما علموه أيضا كيف يقبل وكيف تحب الفتاة أن يقبلها الرجل، كانت قبلته وحدها كفيلة بإرضاخي وربما حتى إذلالي إن طلب.
وضعت يدي وراء ظهره واليد الأخرى على رقبته أسحب نفسي تجاهه، وأشده أكثر على جسمي، ولكني تمالكت نفسي وأبعدت رأسي عنه فيما بقي جسدي ملاصقا بجسده وأخبرته بصوت متهدج متقطع بأنه يجب أن يذهب الآن، ولكنه لم يعر كلامي أي اهتمام وأسندني إلى الحائط وعاد لتقبيلي ثم نزل إلى نقطة ضعفي، إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها وهو يمد لسانه من أسفل رقبتي ويتجه للأعلى باتجاه أذني، أما أنا فأمسكته من ثيابه من الأمام وشددته باتجاهي أكثر، نعم أنا أرغب بالمزيد، قبلتك قد هدت لي كل أسوار أفكاري السابقة عن السيطرة.
فجأة وجدت نفسي بالهواء، وضع علاء يديه تحت طيزي ورفعني للأعلى، فأصبح صدري مقابلا لوجهه، ومشى باتجاه غرفة النوم، وحاولت أن أخبره بأن يتوقف، ولكن أنفاسي السريعة كانت تمنعني من الكلام، وجدت نفسي ممدة على السرير في غرفة النوم التي يبدو أن علاء من سيفتتح الجنس فيها، وعلاء نائما فوقي يقبلني ويزيد في تقبيله وأنا خاضعة تماما له، أو ربما لست خاضعة، ربما هذا ما أرغبه وأريده، الجنس ولا شيء غير الجنس، ولكن رغم شهوتي فأنا لم أنسى عذريتي التي وعدت بها منير أو من يدفع أكثر، نعم المال أقوى من الشهوة كما يبدو.

حاول علاء خلع ثيابي ولكني أمسكتها بقوة مانعة أياه وقلت له: "إنت قلتلي بس بوسة، شكلك ناوي على أكتر من بوسة" فرد لي ضاحكا: " بوسة وأخواتها" وعاد لتقبيلي ويداه تلعب على جسمي كيفما تشاء وبدون أي رادع، وأمسك صدري من فوق ثيابي وعصرهما بقوة، وبدأ بتدليكهما من فوق الثياب وكان يتحرك فوقي وكأنه ينيكني رغم أننا ما زلنا نرتدي ثيابنا، ولكنني أحسست بقضيبه الصلب فوق كسي، وبدأت ماء كسي بالنزول، وبدأت أعصابي بالإرتخاء ولم أعد استطيع المقاومة أكثر، وانتصر علاء واستطاع خلع الكنزة التي كنت ألبسها وبقيت أمامه بالسوتيان وبنطال الجينز فقط، وعاد علاء لتقبيلي وعصر صدري وأنا أصبحت في عالم آخر، عالم كله شهوة وازدادات مفرزات كسي بالنزول وازدادت حركته من فوقي.
نزل علاء برأسه باتجاه صدري وبدأ بمصهما من الأعلى، ومحاولة إخراجهما من السوتيانة، ثم أدخل يده من تحتها لتمسك صدري مباشرة وبدأ يمسك حلماتي ويدعكها بأصابعه وبدأت أصوات شهوتي بالظهور معلنة عن جهوزيتي لأي أمر يريد، وكنت أريد خلع السوتيان لكي أفسح المجال أمام فمه ليساعد أصابعه فيما تفعل، ولكنه سبقني وأصبحت بلا سوتيان فجاة ، يبدو أنها تمزقت من الأمام وأصبح صدري مكشوفا أمامه ولم أعر لانقطاع السوتيان أي اهتمام، فماء كسي ما زال يجري وأحسست به نهرا وشعرت بأنني لن أستطيع مغادرة هذا المنزل بنفس البنطال الذي أرتديه.
أمسك علاء صدري بفمه وبدأ برضاعته وعضه وأنزل يده باتجاه كسي وبدأ بحكه من فوق البنطال، ثم بدأ بفك ازرار البنطال ولكني طلبت منه عدم خلع بنطالي، ولكنه طمأنني بأنه يعرف بأني عذراء وسوف يبقيني هكذا، ولا أعلم لماذا اطمأنيت له، ربما لانني في شهوة عظيمة ولا أستطيع التركيز وأرغب بالمزيد، وربما لأن ملامحه وصوته يوحيان بانه شخص صادق، فتركته يخلع لي البنطال ولكنه خلع معه ثيابي الداخلية أيضا متعمدا وسحبهما سوية لخارج قدمي، فأصبحت أمامه من غير ثياب نهائيا، وعندما نظر لكسي وجده ممتلئا بماء شهوتي، فنزل باتجاهه وبدأ بلحسه وشرب الماء الذي ينزل منه، وبدأ بعض شفرات كسي بشفاهه وجرها وإعادة الحركة أكثر من مرة كانت كفيلة بأن أصرخ وأمسك رأسه وأشده على كسي، ويبدأ كسي بقذف حممه على لسان علاء، وأعلنت عن هزيمتي في الجولة الأولى وأنني سبقته بقذفي لمائي.
بدأ علاء بلحس كسي من جديد ولكني أبعدته وسحبته باتجاهي وطلبت منه الهدوء قليلا كي استعيد أنفاسي، ونام فوقي قليلا حتى استرحت، ثم طلبت منه خلع ثيابه كلها، وخلال ثواني قليلة كان علاء أمامي عاريا من غير ثياب، علاء الذي لم أعرفه إلا منذ ساعات قليلة يقف أمامي يمسك بيده قضيبه الممتد أمامه وخصيتاه المشدودتان للأعلى، كان قضيبه نظيفا من الشعر، وكأنه أنظف من كسي عندما أنظفه بالشمع، وكذلك خصيتاه كانتا خاليتين من الشعر نهائيا، ما زاد من جمال وطول قضيبه، وكذلك زاد من شهوتي، فقفزت تجاهه وجلست على الأرض على ركبي، وبدأت بالتهام قضيبه مباشرة، نعم مباشرة وبدون أي مقدمات، فهو من منحني نفسه عندما قرر أن يخلع لي ثيابي ويلحس كسي، والآن دوري بالانتقام، وسأنتقم بسلاحي الذي أبرع به، وهو المص ورضاعة القضيب، وصرت أضع من لعابي على قضيبه ومن ثم أضعه في فمي ويبدأ هو بنيكي في فمي، وعندما أحس بأنه سيقذف أتركه وأنزل لخصيتاه أرضعههما وألحسمها بلساني، ثم أعود لقضيبه وأرضعه وأنا ممسكة بخصيتاه أدلكهما، أما علاء فكان يغمض عينيه وهو يمسك رأسك بيده يحاول إدخال قضيبه أكثر، ولكن سامحني يا علاء، فأنا أدخلت كل قضيبك داخل فمي، ولم يعد هناك من شيء يدخل أكثر، وصار علاء يمسك رأسك بقوة ويدخل قضيبه كاملا في فمي ويمنعني من إخراجه إلى أن يحس أني أختنق فيخرجه من فمي لألتقط أنفاسي ثم يعيد الكرة من جديد.
حملني علاء من تحت كتفي وسحبني مجددا إلى السرير، ولكنه هذه المرة نام على ظهره وجعلني أجلس بعكس الاتجاه على فمه ليصبح كسي على فمه ، وقضيبه أمامي، ففهمت أنه يريد حركة 69 وهذا كان ملعبي وما أبرع به، وبدأت بمص قضيبه فيما هو بدأ بلحس كسي ، ثم طلبت منه إدخال إصبعه في طيزي، وعدت لمص قضيبه، وبدأ يأخذ من ماء كسي ويضعه على طيزي وكأنه كريم، وبدأت بإدخال أصبعه الوسطى في طيزي بينما لسانه لم يفارق كسي، يا للهول ماذا يحدث، قضيب في فمي ،ولسان على كسي وأصبع في طيزي، لم أعد أستطيع التحمل، وبدأت أقذف للمرة الثانية في فم علاء الذي استقبل مائي بلسانه كما المرة الأولى.
أرخيت رأسي عند قضيبه لكي أرتاح، ولكنه لم يتوقف عن نيكي بأصابعه وبدأ بالكلام بقول أعاد من شهوتي، كأن يقولي لي يا شرموطة طلعت طيزك مفتوحة وعقبال كسك، أو هل الطيز صارت جاهزة للنياكة، ثم بدأ بالبصاق على طيزي وإدخال إصبعين فيهم وبالطبع لم يكن هناك ألم كثير، فطيزي كانت مجهزة لاستقبال قضيب أخي أحمد فما بالكم بإصبعين فقط، دفعني علاء من فوقه وفهمت بأنه حان موعد نيك طيزي، وانبطحت أمامه ورفعت طيزي للأعلى بانتظاره لكي يدخل قضيبه، ولكنه بدل ذلك أعاد إدخال أصابعه في طيزي، واليد الأخرى كانت تدعك شفرات كسي، لا أعلم لماذا لم يدخل قضيبه بعد، ماذا ينتظر؟ آه ربما ينتظر أن أطلب منه ذلك، حسنا يا علاء، سأطلب منك : " لك يلااااااااا فوت زبك خلصني ما بقى اتحمل، يلا نيكني وريحني" وبالفعل يبدو أن هذا ما كان ينتظره علاء، وما إن سمعني أطلب منك نيكي، حتى بدأ بإدخال قضيبه ليستقر كاملا بطيزي، ويبدأ بنيكي بسرعة، ويداه تضربان على طيزي وهو يقول لي: "شرموطة قحبة" " بدي ظل نيكك على كل مشوار بوصلك عليه" " بدك تصيري شرموطة وتاخذي مصاري؟ " "إيري بسقف حلقك يا قحبة" وأنا أتلوى من تحته وبفعل قضيبه وكلامه، وبدأت بحك كسي بيدي وأنا أرد عليه كلامه الوقح عني بالقول " أي شرموطة بنتاك، يلا ما تطالعوا ظلك نيكني وانا القحبة الي حتوصلا كل يوم لتنتاك" وبعد أكثرمن ربع ساعة من النيك، أمسك علاء بأرداف طيزي بيديه وعصرهما بقوة فعرفت بأنه سيقذف، فأبعدت نفسي عنه مباشرة واستدرت سريعا لكي أستقبل لبنه على وجهي ولساني، وبدأ علاء بالقذف على وجهي وبدأ قضيبه بالانتفاض ومع كل انتفاضة تخرج كمية من اللبن، حتى أن واحدة من هذه النفضات أصابت عيني فأبقيتها مغلقة وأنا أنظر إلى علاء بعينين كلهما شهوة وشكر لما فعله، وبعدها بدأ علاء بمسح قضيبه على وجهي وخدي ومن ثم أدخله في فمي، ربما لكي أنظفه له، وبدأت بلحس قضيبه كله ثم قبلته وذهبت إلى الحمام لكي أنظف جسدي.
كان سامي قد جهز البيت بكل ما يلزم، فوجدت الصابون والشامبو والمناشف وكل ما أحتاجه من أدوات للتنظيف، وكذلك لم ينس مجفف الشعر و حتى الفوط النسائية اليومية أو الشهرية، وكأنه يعرف ما تحتاجه الفتاة حقا، ولكن بالتأكيد هو يعرف ما يحتاجه بيت ستسكنه عاهرة ههههههه.
خرجت من الحمام وكان علاء قد ارتدى ثيابه وتجهز للرحيل، ولكني عدت وأعطيته مبلغا إضافيا من المال ولكن رغم رفضه للمبلغ الأخير، إلا أني أخبرته أنه يستحقه لقاء السعادة التي منحني إياها وكذلك لتضييع وقته عن عمله ونيل رزقه، أخذ النقود وخرج من البيت بعد أن قبلني وأخبرني أنه ينتظر اتصالي، وبقيت أنا بعد أن لففت جسدي بمنشفة واتصلت بأخي أحمد وأخبرته بأن ياتي إلي ، وأعطيته العنوان وجلست أشاهد التلفاز، وبعد ساعة تقريبا اتصل احمد وأخبرني أنه وصل إلى البناء الذي وصفته له، وأخبرته بأي طابق المنزل وبالفعل خلال دقيقة كان أخي يطرق على الباب.


أما ما حدث لاحقا وما أخبرني به أحمد عندما جلسنا وتحدثنا فسيكون موضوع الجزء القادم.


الجزء السادس عشر:


وصل أخي للمنزل أخيرا، وفتحت له الباب واختبأت خلفه كي لا يراني أحد وأنا عارية إلا من منشفة ألفها على جسمي، وبمجرد دخول أحمد المنزل ورؤيته لي بهذا المنظر المغري، وضع يده على خصري وأغلق الباب بدفعه من قدمه، وبدأت بتقبيلي وشدي إلى جسمه، ولكني أبعدته عني وطلبت منه الدخول للصالون، وقبل أن يدخل بدأ يتجول في المنزل الجديد وكان يبدي إعجابه بكل غرفة يدخلها وبالأثاث والتجهيزات الكهربائية الموجودة فيها، وبالطبع كان يحيطني بذراعه من أسفل ظهري أثناء تجوله في المنزل.
سألني أخي أحمد إن كنت ساهمت في تجهيز المنزل، فقلت له بأن سامي هو من فعل كل هذا ومجانا، فضحك سامي وقال: "لا أكيد مو مجانا" ثم وضع يده على طيزي وعصر أحد أردافي بقوة ثم ضربني ضربات خفيفة عليه وأكمل كلامه: " هذا الطيز هو الي دافع حق كل هل الشغلات"

ذهبنا لنجلس في الصالة واعتذرت منه أني لا أستطيع أن أقدم له شيء فلم أجلب بعد أي طعام أو شراب، فقال لي: "جاي أنا لآكلك إنتي وإشرب من كسك، شو بدي بغير أكل أو شرب" ثم قام أمسكني وقربني منه وبدأ بتقبيلي بعنف وبسرعة وعض شفاهي حتى بدأت أتالم وأبعدته عني وطالبته بالتوقف أو يتصرف بهدوء، ولكنه لم يتجاوب معي، فقربني إليه من جديد وضمني بقوة لكي لا أبتعد ووضع يده خلف رأسي ليضمن عدم إبعاد شفاهي عنه، وعاد لتقبيلي بعنف أكثر ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بعضها ومصها، وأنا أحاول الابتعاد عنه ولكني لم أستطع كونه أحكم قبضته علي، فتحاملت على نفسي وتركته يفرغ اشتياقه الذي بدا عليه من خلال تصرفاته وجنونه.

أرجعني أخي للخلف ونام فوقي وبدأ يخلع ثيابه ولم يتوقف عن تقبيلي، فأنزل بنطاله وثيابه الداخلية ليبرز قضيبه الذي لم يصل بعد إلى وقوفه الكامل، فأمسكته بيدي لأساعده على الانتصاب وبدأت أفركه بيدي ولكنه أبعد يدي وأمسك يداي الإثنتين وأبعدها للخلف ثم بدأ بتقبيل رقبتي وشفاهي.

عرضت عليه الذهاب للغرفة فضحك وقال لي: "يعني بنقص شريط افتتاح النيك بالبيت الجديد" فضحكت وجاوبته: "في مين قصه قبلك، ولا برأيك ليش انا قاعدة بالمنشفة بس؟ " فحملني بيديه بعد أن خلع المنشفة عني وذهب بي إلى غرفة النوم، وألقاني على السرير ثم أكمل خلع قميصه وباقي ثيابه لأبقى وأخي عاريين تماما من الثياب، ثم نام فوقي ووضع قضيبه فوق كسي تماما وباعدت بدوري قدماي لكي أفسح المجال لقضيبه ليدخل بين شفرات كسي، واقترب من رقبتي وبدأ بتقبيلها بهدوء ولحسها بلسانه، ثم سألني بصوت هامس: "مين الي كان عندك" فلم أجبه إلا بضحكة فعاد لسؤالي مرة ثانية بعد أن مص رقبتي : " سامي كان عندك" فأجبته بالنفي وأنه ليس سامي من قص شريط افتتاح وكر الشرمطة، فنظر إلي نظرة أظهرت خباثة سؤال قادم وقال: " عبد الرحمن؟ " هنا نظرت إليه متفاجأة، نعم يبدو أن نقاشا جرى بين أحمد وعبد الرحمن وعرف أحمد أنني أمارس الجنس أيضا مع أخيه عبد الرحمن.
بقيت متفاجأة أنظر إليه، أما هو فعاد لتقبيلي من فمي ولكني لم أتجاوب معه وبقيت كالصنم، فعاد للقول: "شبك مصدومة؟ يعني ما كنتي تتوقعي إنه راح نحكي أنا وأخواتك ونعرف السيرة كلها" تفاجأت أكثر وبدأ جسمي يبرد بعد أن كانت شهوتي قاربت على النهوض والإعلان عن نفسها، فاجأتني كلمة "أخواتك" ولم يقل عبد الرحمن فقط، هل تحدثوا جميعهم وعرفوا الحقيقة؟ رغم أني كنت أنوي فعل هذا الأمر وإخبار أخوتي بما أفعله معهم، ولكن المفاجأة ربطت لساني ولم أعد أستطيع الإجابة، وكل هذه التفكير وكان أحمد ما يزال يقبل جسمي ونزل إلى صدري وبدأ بوضعه في فمه واليد الأخرى على صدري الآخر تعصره وتفرك حلماتي، ولكن كل هذا الأمر وكل هذه المداعبة لم تفلح في إعادة شهوتي وشبقي.
دفعت أحمد بكلتا يداي عني وابتعدت عنه واقفة إلى جانب السرير، أما هو فبقي ممددا على ظهره ويمسك قضيبه بيده ويهزه، فسألته ماذا يقصد من كلامه:
أحمد: إنتي شو فهمتي؟
أنا: إنت قلي شو بتقصد وبلا لف ودوران.
أحمد: ولا شي، بس إنه صرنا نعرف نحن التلاتة إنه إنت نايمة معنا كلنا.
أنا: ........
أحمد: لك شبك مصدومة وكأنك سمعانة شي غريب؟ بالأخير كنا راح نعرف كلشي.
أنا: إيه منيح.
خفت كثيرا من كلام أحمد، بالرغم من أنها رغبتي وخطتي بأن أخبرهم جميعا الحقيقة، ولكني ربما لم أكن مستعدة لهذا الأمر حاليا، أو ربما لأنه لم يأت عن طريقي فسألته بصوت يرتجف: "وكيف عرفتوا؟ أو شو فتح الموضوع؟ "
أحمد: عادي، إجا عبد الرحمن عل الغرفة وسألني عنك وإذا بعرف وين نايمة، فقلتله إنك نايمة عند رفيقتك، وبعدين خبرني إنه سمعنا وشافنا أنا وانتي لما نكتك بالغرفة وطلع الأخ عم يتنصت علينا، وقبل ما بلش خاف منه، خبرني إنه هو كمان نايكك من طيزك لحتى شبعان.
أنا: آه هيك بهل البساطة إجا عبد الرحمن وخبرك هيك؟
أحمد: إيه بهل البساطة، شو المفروض يعني يعمل؟ يكتب خوارزمية ونظرية آينشتاين؟
أنا: إيه وعبد السلام؟
أحمد: بعد ما حكينا أنا وعبد الرحمن بالموضوع، خبرني إنه هو شاكك إنه عبد السلام كان ينيكك كمان وخاصة إنه هو بيشاركك الغرفة، وأنا كنت من رأيه، يعني إنتي نايمة معي ومع عبد الرحمن، فأكيد نايمة مع شريك غرفتك.
أنا: ورحتوا سألتوه؟
أحمد: هيك شي، بعدين شو بدك إنتي بهاي التفاصيل، خلاص المهم عرفنا ونحن رضيانين فما تخافي، يعني تتوقعي مثلا بدنا نغار من بعض ولا نقتلك لأنك نايمة معنا؟ لك نحن أخواتك على ما يبدو بعنا شرفنا خلاص، يعني تتوقعي مني عصب عليكي وأنا الي شغلتيني قواد عندك لأزبطلك وضعك مع منير واتفق على سعرك معه؟
أنا: يعني خلاص إنتو التلاتة صرتوا عرفانين ببعض، على فكرة كتير ريحتني بهل الحكي، لأن هيك حآخذ حريتي معكم أكتر وبلا تردد.
أحمد: إيه بس ما تاخذيها كتير لحريتك كرمال ما تنفضحي وتفضيحنا معك.
أنا: ههههههههه أفضحكم؟ ضحكتني عن جد، يعني نايك أختك وعم تجبلا زباين ينيكوها وخايف من الفضيحة؟
أحمد: قصدي ما ضروري كل الدنيا تعرف إنك شرموطة، وإذا عرفوا إنك شرموطة ما ضروري يعرفوا إنه تنتاكي مع أخواتك...... و يلا حاج تضيعي وقت، تأخر الوقت وأنا قلت لأخواتك رايح جيبك وأرجع بسرعة، فتعي مصي هل الإير لأنه اشتقلك.
لا أخفيكم، بدأت بالشعور بالراحة بعد كل هذا الكلام، وبدأت ثقتي تعود إلي بعد أن كادت أن تتحطم، وأعدت ترتيب أفكاري، نعم أنا من كان يخطط لإخبارهم جميعا، فما الفرق إن أخبرتهم أنا أو عرفوا عن طريق بعضهم، فالنتيجة واحدة، اصبح الثلاثة يعرفون الحقيقة... وهو المطلوب.
بدأت شهوتي بالعودة تدريجيا، وأنا أنظر لأخي أحمد وهو يمسك قضيبه النائم يحاول إيقاظه ويهزه أمامي وكأنه يغريني به، اقتربت منه ونمت فوقه وبدأت هذه المرة أنا بالتقبيل وعض شفاهه وكأني انتقم منه لما فعله، ثم بدأت بمص رقبته وعضضتها بقوة حتى يبقى أثر عضتي على جسمه، ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بوضعه كاملا في فمي، وكان يدخل بسهولة كونه ما يزال نائما، ولكنه بدأ بالاستيقاظ بعد أن أدخلته فمي وبدأت أحس به يكبر حجمه داخل فمي ويتصلب ويتحول من قطعة لحم صغيرة إلى ما يشبه قطعة خشب طويلة، وبدأت يداي تفرك بخصيتاه ثم ألحقتها بلساني وصرت أضع خصيته في فمي وأفركها بلساني وهي داخل فمي، ويدي كانت على قضيبه تفركه كي لا أفسح له مجالا للنوم مرة أخرى.
أمسكني أحمد من فخذي وسحب طيزي باتجاه وجهه وصار يضرب عليها وتصدر أصواتا زادت من شهوتي وسيلان الماء من كسي، وبدأ أحمد بفرك كسي بأصابعه فيما بقيت أنا ممسكة بقضيبه ألعقه وأمصه وأرضعه، أما أحمد فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي ولسانه صار يلحس كسي وأسنانه تعض على شفرات كسي، ليبدأ كسي بإنزال ماءه وأخي ما يزال يفرك وينيك طيزي بإصبعه التي تحولت لإصبعين بدون أن أحس بالفرق.
صفعني أحمد على طيزي بقوة قائلا: "يلا ركبي عليه ودخليه بطيزك مثل الشراميط" فبدأت بلحس قضيبه والبصاق عليه كي أسهل دخوله في طيزي وقمت وجلست فوق قضيبه الذي أمسكته بيدي لأتحسس مكان الفتحة وأدخله بها، وبلحظات كان قضيبه كاملا داخل طيزي وأخي أحمد يرفع نفسه ويبدأ بنيكي، فطلب منه الهدوء وعدم التحرك، وبدأت أنا من يرفع نفسه وأتحكم بسرعة النيك ووضعت يدي على كسي أفركه وأخي يعصر صدري بيديه ثم سحبني فجأة من كتفي وجعلني أنام فوق صدره فيما قضيبه ما يزال داخل طيزي ينيكني فيه، وأمسك بيديه الإثنتين أردافي وصار يحركني للأمام والخلف وهو يرفع قضيبه ويخفضه وينيكني بسرعة وعنف، وبدأت أصوات ارتطام أردافي وأفخاذي بأفخاذه بالعلو وكأنه صوت تصفيق، إلى أن أغمض عينيه بقوة وترك أردافي وحضنني بقوة إلى صدره وأحسست بلبنه الدافئ يخرج من قضيبه ويستقر في طيزي، وصارت أنفاسه تتسارع أكثر فأكثر إلى أن قذف كل لبنه داخل طيزي، وعندما حاولت الابتعاد عنه، منعني وبقي يحضنني وقال لي أن يرغب ببقاء قضيبه داخل طيزي إلى أن ينام ويصغر حجمه ويخرج لوحده، وبعد خمس دقائق خرج قضيبه من طيزي وعاد صغيرا كما كان في بداية مصي له، وبدأ لبنه الذي قذفه أخي أحمد بطيزي يخرج من الفتحة، ويسيل للأسفل، فابتعدت عنه وقمت ونظفت نفسي في الحمام وطلبت منه أن يلبس ويتجهز لكي نغادر لأن الوقت تأخر كثيرا وكدنا أن نصبح في منتصف الليل.
خرجت من الحمام واتجهت إلى الغرفة التي تركها أحمد وذهب إلى الصالون، وارتديت ثيابي وجهزت نفسي للخروج، وصحت بأحمد لأتاكد إن كان جهز نفسه، وخرجنا من البيت بعد أن أطفات الأنوار وودعته ووعدته بأني سأعود له قريبا جدا.

أوقف أحمد سيارة أجرة لكي نعود للمنزل، وفي الطريق همست له إن كان قد اتصل بمنير كما طلبت منه، فأجابني بأننا سنتكلم عندما نصل، وضحكت في داخلي على غبائي، فلم الاستعجال؟ فأنا أستطيع التحدث الآن بحرية داخل المنزل وأمام الجميع بعد أن عرفوا كلهم الحقيقة.
وصلنا إلى المنزل أخيرا، وكان عبد السلام يجلس في الصالون الذي استقبلني وهو ينادي عبد الرحمن ليخرج من غرفته بقوله: " عبد الرحمن تعااااال، إجت الشرموطة أختك" ليخرج عبد الرحمن من غرفته وهو يتصنع الغضب مبتسما وقال عبد السلام: " أخت مين الشرموطة ولاك؟ لك أختك هي الشرموطة يا أخو الشرموطة" وضحكوا جميعا فيما بقيت أنا مبتسمة فقط على حفلة الجنون التي يمارسها أخوتي، وضربني أحمد الذي كان يقف ورائي على طيزي ودفعني إلى الأمام وقال لي: "روحي سلمي على أزواجك لأنهم اشتاقولك" فنظرت إليه وأنا أضحك فأمسكني من كتفي وبدأ بالمشي باتجاه عبد السلام وعبد الرحمن وهو يدفعني أمامه، حتى وصلت لعبد السلام أولا الذي أمسك يدي ووضعها على قضيبه من فوق ثيابه وسألني: " بشرفك مو هذا أحلى إير أكلتيه بحياتك" ولم أجب لأن عبد الرحمن أصبح ورائي وهو يحك قضيبه على طيزي ويرد على عبد السلام بأن قضيبه هو الأجمل والمفضل لدي.
ابتعدت عنهم جميعا وجلست على الكرسي في الصالة وأنا أضحك عليهم وعلى كلامهم وقلت لهم: " شو شكله الكل مهيج، بس للأسف أنا تعبانة وفايتة نام مباشرة"
لكن عبد الرحمن لم يعجبه قولي واقترب مني وجلس بجانبي وأحاط كتفي بيده وقال لي: " يعني يرضيكي إنا نام وأنا مشتاق لطيزك وبزازك؟ " فقلت ضاحكة : " لا بجد مافيني أعمل شي لأني تعبانة" هنا ضحك أحمد وقال لهم: " أنا أخذت حصتي اليوم وشكله راحت عليكم اليوم وحتحلبوه بإيدكم" .

لم يعجب الأمر عبد الرحمن الذي بدأت تظهر عليه بعض الجدية في كلامه وقال لي: "بنيكلك طيزك بالأول وبعدين بتنامي" فقال عبد السلام: "يعني انا ابن البطة السودا الكل ينيكها إلا أنا؟ "
هنا أمسكني عبد الرحمن من يدي ومشى باتجاه غرفتي وقال لي بأنه لن يطيل علي وأن قضيبه سوف يقذف بسرعة لشدة اشتياقه، فمشيت مع عبد الرحمن إلى غرفتي والذي أغلق الباب وراءنا بعد أن مد رأسه باتجاه أحمد وعبد السلام ومد لهم لسانه وكأنه يثير غيرتهم.
داخل الغرفة بدأ عبد الرحمن بتقبيلي وخلع ثيابي بسرعة وهو يقول لي عبارات مثل أني شرموطة وإنه مشتاق لطيزي المفتوح، وخلال ثواني كنت واقفة أمامه عارية ولكني بالفعل كنت تعبة ولم تبقى هناك أي شهوة في جسدي، فما مارسته اليوم من جنس ربما تمارسه فتاة غيري خلال أسبوع.
لم يعر عبد الرحمن اهتماما لرغبتي فبدأ بخلع ثيابه وأصبح عاريا وأمسكني وأدارني ليصبح طيزي ملاصقا لقضيبه وصار يحكه عليه ونحن واقفين أمام بعض، وعندما شاهدني لا أتفاعل معه قال لي:" شكلك اليوم منتاكة كتير لهيك مو مشتهية، بس معليه تحمليني لأني راح طق إذا ما نكتك" فطلبت منه أن يسرع واتجهت نحو سريري وطوبزت أمامه ورفعت طيزي لكي يدخله، ولكنه فشل في إدخاله لأن طيزي جافة، فأحضر كريما مرطبا كان على طاولتي ووضع بعضا منه على قضيبه وفي فتحة طيزي، ثم بدأ بإدخاله رويدا رويدا حتى استقر كامله بداخلي، وصار ينيكني وهو يمسك أردافي بيديه، وبالفعل خلال دقائق بدأ جسمه بالانتفاض و طلبت منه ألا يقذف داخل طيزي لأني لا أرغب بدخول حمام مرة أخرى، وبالفعل أخرج قضيبه وقذف لبنه فوق طيزي ووصل حتى رقبتي لشدة هيجانه، ثم أمسك المحارم ومسح بها قضيبه وطلبت منه مسح ظهري الذي امتلأ بلبنه، وبعدها ارتدى ثيابه وخرج، وبينما كنت أستعد لارتداء ثيابي دخل عبد السلام وأغلق الباب خلفه، وهنا قلت بجدية : "لا عم تمزحوا أكيد، مستحيل هيك يعني واحد ورا التاني" ولكنه لم يجبني بشيء، واستغل أني عارية أمامه مسبقا، ولم يقبلني أو يفعل أي شيء غير أنه دفعني فوق السرير وأنزل بنطاله قليلا ليخرج قضيبه الواقف مسبقا، وصار يحكه على طيزي وبدأ بإدخاله ونيكي داخل طيزي، ولكنه لم يقذف بسرعة كما فعل عبد الرحمن، وبقي لأكثر من عشر دقائق ينيكني في طيزي، وفجأة وبدون سابق إنذار بدأ بالقذف وقضيبه ما يزال في طيزي، فطلبت منه إخراجه وعدم القذف داخله، ولكنه لم يخرجه إلى أن انتهى وأصبح طيزي مليئا بلبنه ويسيل على طيزي ليصل إلى كسي، وبدأت أشعر بحالة من الغضب، فأنا بالفعل تعبة وبدأت أحس بألم في فتحة طيزي ربما لكثرة النيك الذي مارسته اليوم والبارحة.
خرج عبد السلام بعد أن رفع بنطاله وبقيت أنا متمددة على بطني على سريري، ثم تحاملت على نفسي، وأخرجت منشفة نظيفة من خزانتي واتجهت نحو الحمام وأنا عارية، لأشاهد أخوتي يجلسون في الصالة وهم يضحكون على ما فعلوا، وعندما رآني أحمد عارية، اقترب مني وحضنني وقال لي: "تعبتي من النياكة ما؟ يلا خلاص فوتي نامي" وتركني أذهب باتجاه الحمام لأنظف جسدي، وبعدها خرجت لأجدهم بنفس الوضعية التي تركتهم فيها، وكنت عارية تماما وأضع المنشفة فوق كتفي بدون أن ألفها على جسدي، فطلب مني عبد الرحمن مشاركتهم السهرة، ولكني رفضت وقلت له بأنني تعبة وأريد النوم، ولكن تحت إصرارهم الثلاثة، جلست معهم وأنا عارية تماما وكلني كنت بدون أي رغبة أو شهوة، فقط جلست هكذا لأنهم شاهدوني جميعا وأنا عارية ونالوا من جسدي فلم الخجل والتستر المزيف.
بدأ عبد الرحمن بالتغزل بجمالي وجسدي وفتحة طيزي التي وصفها باللذيذة وأنا بدأ الدم يعود لعروقي مجددا وخاصة بعد أن شربت شايا ساخنا أعدوه له، وجلس عبد السلام على يميني وأحمد على يساري، وأحدهم يضع يده على كتفي، بينما يضع الآخر يده على فخذي يتحسسها، أما عبد الرحمن فبقي بعيدا عني لعدم وجود مكان آخر يجلس فيه.
بدأ أحمد يتكلم وقال لي: "إيه مشان موضوع منير" فقلت له وأنا أضحك وأدعي عدم المعرفة مازحة : "مين منير" فرد عبد السلام الذي يضع يده على فخذي ورفعها باتجاه كسي ويضع راحة يده عليه : "الي بدو يفتحلك كسك يا شرموطة، هلا صرتي ما تعرفي مين منير؟ أحمد حكالنا كلشي" فضحكت ووضعت يدي على رأسي إحاول إخفاء عيني عنهم، ولك أحمد أكمل كلامه:
أحمد: شبك يا طيزي ما قلنالك الكل بيعرف خلاص والكل موافق وناطر المصاري لتجي.
أنا: شووووووووو، كله ناطر أصرف عليه أنا؟ لا حبيباتي أنا ما بتعب كرمال إنتو تاخذوا المصاري.
أحمد ضاحكا: إنه معقول يعني نساعدك ونغطي عليكي وبالأخير ما بيطلعلنا شي.
عبد الرحمن: ولو إنتي ما تقبليها يكون معك مصاري وأخواتك ما معهم.
أنا: عم تاخذوا حقكم نياكة، شو بدكم كمان.
أحمد: لك يخرب بيتك، فوق ما عم تشغليني عندك وأعملك مواعيدك وكمان ما بدك تشاركينا بل راح يطلعلك؟
أنا: بشاركك إنت بس هم شو دخلهم.
عبد السلام: ما نحن كمان حنساعدك يا شرموطة.
أحمد مخاطبا عبد السلام: يا ريت تخفف من كلمة شرموطة كرمال ما تعلق على لسانك وتقولها قدام حدا.
عبد السلام ضاحكا: لا ما تخاف أكيد ما راح قولها قدام حدا، وهي ما عندها مانع، ولا عندك مانع يا شرموطة؟
أنا: هلا خلونا نرجع عل الموضوع يا أخوات الشرموطة، شو قلك منير؟
عبد السلام: ها شفت ما عندها مانع نقللها شرموطة.
عبد الرحمن: خلاص هيك اسمك بالبيت، شرموطة
أحمد مخاطبا أخويه: لك إيري بكس أختكم، خلونا نعرف نحكي، إيه المهم، حكيت معه وقالي إنه هو مسافر يومين يعني حيرجع بعد بكرة.
أنا: واتفقت معه عل المبلغ؟
أحمد: إيه قال راح يعطيكي 15 الف دولار.
أنا: 15 ألف دولار؟ تمزح صح؟ معقول يدفع هيك مبلغ؟
عبد الرحمن: لك عل الأقل هيك، أصلا انا مو موافق على هيك مبلغ لأنه قليل.
أنا: قليل؟ 15 ألف دولار قليل؟ أهبل إنت شي؟
عبد الرحمن: لا بجد قليل، إنه راح يفتح بنت صغيرة وحلوة مثلك ويدفع بس 15 ألف دولار؟ لك لازم يدفع هيك مبلغ بس كرمال نياكة طيز بدون كس.
أنا ضاحكة: إيه ابقى خليه ينيكك من طيزك ويعطيك الف دولار وبزيادة عليك.
أحمد: هلا خلونا بالمهم، فشو قلتي؟ بقله إيه موافقين ولا ما بدك؟
أنا: لا ما تقله شي لحتى اسال سامي بالأول، هو قالي إنه في حدا بيحب يفتح البنات ومعه مصاري منيح، فلنشوف مين حيدفع أكتر.
عبد الرحمن: كبرتي يا بنت وصرتي تنتاكي وتنفتحي، لك لسا من يومين كنتي بالحفوظة.
أنا: عقبال ما تكبر وتنتاك إنت كمان هههههههههه
أحمد وعبد السلام: ههههههههه
عبد الرحمن: إيري فيكي شو تعرفي تردي.
أنا: يلا خلاص أنا بدي فوت نام، وباعتبار صرنا نعرف بعض، فأنا راح نام وحدي بالغرفة، ماشي يا عبد السلام؟
عبد السلام: لأ أكيد، وأنا وين بدي نام؟
أنا: ما بعرف ومو مشكلتي، المهم انا بنام وحدي بالغرفة.
عبد الرحمن: حقك تدللي، خلاص انت تنام بالصالون مثل ما كنت تنام من قبل.
اتفقنا على هذا وقمت من بينهم لأتجه لغرفتي، وأثناء نهوضي ضربوني جميعا على طيزي وكأنها بدل عبارة تصبحي على خير، و استلقيت على السرير عارية بعد أن أقفلت الباب خوفا من دخول أحدهم وأنا نائمة ويكون هو في حالة هيجان، فأنا لم أعد قادرة على احتمال المزيد.



ونمت كما ولدتني أمي، وأنا سعيدة بالذي حصل اليوم من معرفة أخوتي بالموضوع، وفي صباح اليوم التالي تلقيت اتصالا من نور، وستعرفون عن ماذا تحدثنا في الجزء القادم.

الجزء السابع عشر:


لا أعلم كم ساعة نمت، لكنني استيقظت على صوت طرق قوي على الباب وبنفس الوقت كان هاتفي يرن، وسمعت صوت أخي عبد السلام يخبرني أن أنهض و أرد على هاتفي لأنه رن لعدة مرات ولم أسمعه، أخبرته أنني استيقظت وأمسكت هاتفي و كانت نور هي المتصلة ورددت عليها بسرعة وما زلت أحاول جاهدة فتح عيناي من أثر النوم.
نور: لك نومة أهل الكهف، شو لهلأ مدفوسة، يلا قومي صارت الساعة 12 الظهر.
أنا: لك وخرااااااااااا، تعبانة كتير.
نور: ليش شو متعبك، ما تكوني مقضيتا نياكة مبارحة.
أنا: بحكيلك بعدين، هلا انتي وين؟ خلصتي من الزلمة؟ شو صار معك يلا حكيلي.
نور: قومي صحصحي وبنلتقى عندي بالمحل، انا هلا وصلت.
أنا: يلا عطيني ساعة لبين ما أتحمم وبوصلك.
أنهيت اتصالي مع نور، وقمت وفتحت الباب لأتجه للحمام ولأحضر نفسي، وكان في الصالون عبد السلام فقط، وبالطبع خرجت عارية كما نمت والمنشفة أحملها بيدي، وبادرني عبد السلام بالقول: "يسعدلي صباح الشراميط ما أطيبه، إيه هيك من الأول تمشي بالبيت بلا تياب ومتعينا بجمالك" لم أجبه على غزله الصباحي ولكني سألته عن أخوته فأخبرني أنهم ذهبوا للجامعة ولكنهم بالتأكيد سيعودون مشتاقين لطيز أختهم، فضحكت وأخبرته بأن لا يحضروا نفسهم فربما لن أعود للمنزل اليوم، وأكملت سيري باتجاه الحمام، ودخلته وفتحت الماء على جسدي وبالطبع لم أغلق الباب ورائي، فلا يوجد أحد غريب في المنزل، وهل يعقل أن أستحي من أحد أزواجي؟
لم تمر دقيقة إلا وعبد السلام يقف على الباب ينظر إلي، ولن أحتاج لأخبركم بأنه كان بلا ثياب ويحضر نفسه لنيكي وهو يمسك قضيبه يفرك به، ولكني أخبرته بأني مستعجلة وصديقتي تنتظرني ويجب علي الذهاب بسرعة، ولكن كيف أستطيع إقناع أخي بهذا بعد أن رآني عارية أتمشى أمامه، ربما كان هذا بسبب تصرفي الخاطئ ويجب علي دفع ثمن هذا الخطأ.
دخل أخي للحمام معي، وكان حمامنا صغيرا يكاد لا يتسع لشخص واحد فكيف بشخصين، ووقف ورائي ووضع قضيبه المنتصب بين أردافي وبدأ بحكه على على طيزي، ثم أدار أخي الماء الساخنة لتصبح المياه ساخنة أكثر، وبدأ بصب الشامبو على شعري، فطلبت منه أن يغسل لي شعري إن كان يريد مني أن أعطيه جنسا صباحيا، وبالفعل بدأ أخي يفرك شعري وأنا أمسكت الليفة وبدأت بتنظيف جسدي، يالهذا الحمام السريع، حبذا لو كان هناك شخص آخر ينظف لي جسدي ويريحني من هذه المهمة المتعبة عند الصباح، وبدأ الصابون ينزل من ظهري باتجاه طيزي حيث تموضع قضيب أخي، وصار احتكاكه أسرع وألطف، وملأ البخار الحمام والممر، وبدأ جسمي يسخن أكثر فأكثر بفعل المياه الساخنة.
أنهيت تنظيف جسمي بالليفة وكان أخي قد أنهى كذلك فرك شعري بالشامبو ولكني لم أستطع إزالة الصابون، لأن أخي كان قد أدارني تجاهه وبدأ بتقبيلي ومص رقبتي ثم نزل إلى صدري وبدأ بمصه والمياه تسقط على كتفي لتسيل على صدري وأخي الذي بدأ برضاعته كان يخرج المياه كل قليل من فمه وكأنه كان يرضع من صدري حقا، ولكن مياها بدل الحليب.
أعاد أخي تدويري بعد ذلك ثم ألصق قضيبه مرة ثانية في طيزي وبدأ بحكه عليه، فطلبت منه الإسراع لأني أرغب بالذهاب بسرعة، وبالفعل خلال ثواني كان قضيبه داخل جسدي يدخل ويخرج في طيزي، وأرجعت بطيزي للوراء أكثر، وأملت بنفسي للأمام، وأمسك هو بصدري وصار يفركه بقوة، وللصراحة بدأت أحس بالهياج وبدأت استمتع بقضيب أخي الداخل في طيز أخته، ولكنه لم يمنحني ما أريده، فبدأت أحسن بدفئ لبنه في طيزي وأنفاسه المتسارعة على ظهري الذي أسند عليه رأسه، أغمضت عيني وأنا أشتم في سري هذه الطريقة الأنانية في الجنس، فلماذا لا ينتظر الرجل شهوة المرأة وقذفها ومن ثم هو يقذف بدوره بعد ذلك.
قبلني أخي من كتفي وخرج من الحمام ممتلئا بالماء وتركني وحيدة أصارع شهوتي التي كتمتها لأني أريد الخروج بسرعة إلى موعد نور وكنت أعرف أني سأجد من يتمعني لاحقا.
خرجت من الحمام بعد أن نظفت جسدي وأخرجت لبن أخي من طيزي ولففت نفسي بمنشفة وخرجت مسرعة إلى غرفتي ولكني لم أستطع ألا أوبخه بعد أن رأيته مسترخي فوق كرسي في الصالون وهو عاري وسعيد لأنه أفرغ شهوته وأخبرته بأن ما يفعله يعتبر أنانية وذكرته بأنني وعدته في مرات سابقة أنني سأحرمه من نيكي في حال تكراره لقذفه قبل قذفي وباعتباره قد كررها فإنه لن ينال من جسدي مرة أخرى.
علق أخي بعبارة ساخرة وهو يمسك قضيبه ويرفعه للأعلى: "مرجوعك لهل الإير تقعدي عليه وتمصيه" ، لم أرد عليه فأنا لا أرغب في افتعال مشكلة الآن ولكني سأفتعلها لاحقا بكل تأكيد.
خرجت من المنزل بعد أن جهزت نفسي واتجهت بسيارة أجرة إلى محل نور، حيث وجدتها عند وصولي تبيع لبعض النساء الذين كانوا في محلها، سلمت عليها سريعا وقبلتها وجلست خلف الطاولة انتظر انتهائها وأثناء ذلك أرسلت لعلاء أساله عن مكانه وطلبت منه الحضور بعد ساعة من الآن.
انتهت نور من زبائنها واتجهت إلي وهي تضحك وأعدنا السلام والقبل مرة أخرى لأنه كان سلاما عاديا في المرة الأولى بسبب الزبائن، وجلست تحدثني ما حدث معها.
أخبرتني بأنها قابلت شخصا في منتصف الأربعينات وأسمه رامي، وناكها لأكثر من ثلاث مرات ولم يناموا حتى الساعة الخامسة فجرا وعندما استيقظوا وقبل مغادرتها ناكها للمرة الأخيرة وأعطاها مبلغا إضافيا من المال لأنه كان سعيدا معها وأخذ رقمها وسيتصل بها قريبا، وتكلمت عن قضيبه وحجمه وأنها لم تكون سعيدة في النيكة الأولى وشعرت بالقرف منه لأن لديه كرش كبير ولكنها فيما بعد بدأت تشعر بالسعادة معه خاصة وأنه وعدها بالمال.
بدأت آخذ دور صاحبة بيت الدعارة وأخبرتها بأنه يجب ألا يتصل بها، وأنه يجب أن يتم الأمر عن طريق سامي، كي تأخذ مبلغا لقاء الاتفاق مع سامي ومبلغا خاص بها تأخذه لوحدها، فوافقتني سريعا على كلامي وأخبرتني بأنني أصبحت خبرة بهذه الأمور وبدأنا بالضحك.
شعرت أنه يجب أن أخبر نور بعلاقاتي مع أخوتي الثلاثة وخاصة وأنها تعرف بعلاقتي مع أحمد، فقلت لها بأنني أرغب في مشاركتها أمر ما، وبعد أن هزت لي رأسها بالموافقة، أخبرتها بأني على علاقة جنسية مع أخوتي الثلاثة وليس فقط مع أحمد، فبدأت بالضحك و قرصتني من جانب طيزي وقالت:" و**** إنك شرموطة وبلا رخصة كمان" فضحكنا على كلامها، ثم أخبرتها بأني أيضا نمت البارحة معهم الثلاثة وأنني أخذت المنزل الذي جهزه سامي لي وأنني أيضا مارست الجنس مع السائق علاء وكذلك مع سامي قبل رحيلي من عنده.
ففتحت فمها متفاجأة وقالت لي: " لا بجد شرموطة مو مزح، مبارحة يعني انتكتي خمس مرات؟ " فقلت لها ضاحكة، واليوم الصبح من أخي عبد السلام كمان وغرقنا في هستيريا من الضحك على نفسينا ولم يقاطع الضحك إلا إتصالا من علاء يخبرني بأنه وصل إلى حيث دللته، فطلبت منه أيقاف السيارة في موقف السوق وأخبرته عن اسم المحل.
قالت لي نور بأنها في الذهاب إلى سامي لترتيب الأمور أكثر، فأخبرتها بأننا سنذهب بعد انتهاء عملها، وحين وصل علاء استقبلته بالحضن والقبل وكذلك فعلت نور، وبدأت نور بالمزاح مع علاء بقولها: " شو يا علوش سمعنا مبارحة نايكها لهل الصبية، بس المهم انك انبسطت" فرد علاء بالقول: " مافي أطيب من تمها ولا طعمة طيزها وكسها" فضحكنا نحن الثلاثة وطلبت من نور بأن نصعد للأعلى أنا وعلاء فلديه مهمة غير منتهية يجب إنهائها سريعا، فسألني ما هي، فأشرت له ناحية كسي وقلت له: "شايف هل الكس؟ كتير مهيج وبدي تطفيله ناره" هنا تدخلت نور وقالت بأنها غير موافقة وأنها تريد تجريب علاء كذلك فأخذتها على جنب وهمست لها بأني عبد السلام قد ناكني صباحا وقذف سريعا قبل أن أجلب شهوتي والآن لا أستطيع التفكير لشدة هيجاني، فسمحت لي باستغلال علاء في مستودع محلها ولكنها طلبت بأن لا نصدر أصواتا حين نسمع صوت زبائن في المحل.
صعدنا أنا وعلاء الذي لم يجب أصلا على كلامنا وطلبي، فقط نفذ ما طلبته منه، وهناك في ظلمة المستودع لأننا لم نشعل النور، بدأ بتقبيلي بنهم وصار يطلب مني أن أمد لساني ويبدأ هو بمصه وكذلك فعلت أنا، نعم هذا كان جنسا لأجل إمتاعي وليس جنسا لإمتاع غيري كما فعل عبد السلام صباحا، بدأت أحس بعروق كسي تنتفض وتطلب أن تخرج وتشم الهواء وبدأت أحك كسي من فوق الثياب بقضيب علاء ومددت يدي ناحية بنطاله وبدأت أخلعه عنه، ورفع هو كنزتي وأخرج صدري وبدأ بمصه وعضه ورضاعته وكأنه *** صغير.
لم أعد أستطيع التحمل، فخلع بنفسي كل ثيابي وطلبت منه خلع ثيابه كلها وهكذا بقينا عاريين تماما، ثم انخفض وجلس على ركبته ووضع رأسه ناحية كسي وبدأ بلحسه وإدخال لسانه بين شفراته، ثم طلب مني أن أرفع قدمي وأضعها على كتفه ليتسنى له الحصول على كامل كسي، وبعدها صار كسي أمامه مفتوحا يلحس به ويفركه بأصابعه الخبيرة، وأمسكت شعر رأسه وأنا أدفعه ناحية كسي أكثر، لكم وددت حينها أن يغرز أصابعه داخل كسي ومن بعدها قضيبه، ولكني يجب أن أصبر وأرضى بقسمتي الحالية من لحس وفرك للأصابع.
وقف علاء أمامي والتصق بي وعاد لتقبيلي ويداه كانتا على طيزي تفركهما ثم بدأ بصفعي على أردافي التي كانت تهتز عند كل صفعة ولم أكن أشعر بأي ألم، هي فقط متعة كأنها كهرباء تسري في جسدي مع كل صفعة.
سمعت فجأة صوت نور وهي واقفة بجانبنا، لم أحس على قدومها لشدة غرقي فيما يحدث، فسألتها على عجل أن تنزل إلى الأسفل كي لا يفتضح أمرنا، ولكنها طمأنتني بأن باب المحل له جرس يرن كلما فتح وأنها لن تخلع ثيابها وسوف تنزل مباشرة إذا ما سمعت صوت الجرس ولكنها ترغب بمشاهدتنا ونحن نمارس الجنس ولن تشارك معنا.
همس لي علاء بأن أركز على ما نفعله، وأدخل قضيبه ونحن واقفين أمام بعض ووضعه بين أفخاذي وهو يلامس كسي، وصار وكأنه ينيك فخذي بدون أن يدخله في شي، ولكنه فعليا كان يحتك بكسي الذي صارت مياهه تغرق قضيبه و أفخاذي، ثم أدارني ليبدأ بعدها بحكه على طيزي وعندما حاول إدخاله فيه، ابتعدت ومنعته عن ذلك، فأنا لم أشبع من قضيبه بعد، ونزلت وجلست على ركبتي كما فعل هو سابقا لي، وبدأت برضاعة قضيبه ومص خصيتيه، وأثناء ذلك سمعنا صوت جرس الباب لتنزل نور سريعا وتستقبل زبائنها قبل أن تعطينا إشارة بيدها إلى أن نسكت ولا نصدر أي أصوات، ولكن لا تخافي يا نور، فمص القضيب لا يصدر أصواتا، وأكملت ما كنت أفعله من لعق ولحس، وبدأ لساني يتجول على خصيتيه جيئة وذهابا، وهو يمسك رأسي يبعدني عنه أحيانا عندما يحس أنه سيقذف، ولكني لم أكن قد شبعت بعد من قضيبه عندما رفعني وأجلسني على كرسي كان هناك، ورفع قدماي ووضعهما على كتفيه وأعاد لحس كسي وهذه المرة أحسست به يلحس بعنف، حيث أنه كان يمرغ أنفه بماء كسي وهو يلحسه لي، ولكنه توقف بعد أن بدأ صوت تأوهاتي يعلو خوفا من سماع الزبائن لما يحدث هنا.
جلس علاء مكاني على الكرسي وجلست أنا بين قدميه واضعة رأسي على قضيبه أقبله بهدوء وألعقه كي لا ينام وأنا بانتظار الزبائن أن يذهبوا كي نكمل ما بدأناه، ثم سمعنا صوت جرس الباب مرة ثانية ولكننا لم نعلم إن كانوا زبائن جدد أو أن الزبائن الحاليين قد غادروا ولكن مع صعود نور وهي تخبرنا بأنه زبائنها ذهبوا رفعني علاء وأجلسني على قضيبه وبدأ يحرك طيزي فوقه وهو يحتك بكسي وبدأت أنا بإصدار التأوهات وانا مرتاحة أن أحد لن يسمعني ولكن لحظي العاثر عاد صوت الجرس مرة ثانية ليسكتني ويوقف علاء عن تحريك جسدي فوق قضيبه.
نزلت نور مسرعة وبقيت أنا جالسة فوق قضيب علاء لا نفعل شيء غير بعض القبل الهادئة وأنا ألمس صدره بحنان بيدي ولكن أوقفني صوت أسمعه، ضحكة ألفتها وحفظتها، آآآآآآآآآآآآآه إنه أخي أحمد وليس زبائن كما توقعنا، وطلبت من علاء الهدوء قليلا وابتعدت عنه واقتربت من الدرج لكي أسمع ماذا يقولون، وكأن يسألها عن صحتها وعن أنه اشتاق لها ولكسها وأحسست بها وهي متلبكة ولا أعرف لماذا، فهي تعرف بعلاقتي معه وهي بالأساس من قادتني إليه في المول وجعلته زوجا لي، وأردت أن أخلص نور من إحراجها وكثرة التفكير، فنزلت إلى الدرج قليلا بحيث لا يستطيع أحد أن يراني إلا إذا رفع رأسه وكان تحت الدرج مباشرة، وقلت مخاطبة أحمد الذي لم يكن يعرف بوجودي: "بست بست، شو نحن ما بيتسلم علينا ولا ما اشتقتلي مثل ما اشتقت لكس نور؟" رفع راسه للأعلى ورآني عارية تماما وفتح عينيه من هول المفاجأة، فعرف أني أمارس الجنس في الأعلى، فنظر إلى نور وسألها: "إنتي كنتي معها ولا فيه حدا معها فوق" فأجبته مباشرة قبل نور: " لا حبيبي عم انتاك وانبسط مع حدا ما دخلها نور" ثم غمزت له وأنا أضحك وأكملت حديثي: " وعن أذنكم هلا، رايحة كمل بسط"
وعدت إلى علاء الذي كان قضيبه قد صغر ونام، ربما من الخوف وربما من الحرج، فجلست كما كنت وباعدت بين قدمي وجعلت قضيبه تحت كسي مباشرة، واقتربت من أذنه وقبلتها وهمست له بحرارة: "ما تخاف ما حدا غريب" فسألني عن الشخص الذي كنت أحدثه، فقلت له بأنه سيتعرف عليه وعلى غيره لاحقا.
استطعت تهدئة علاء أخيرا وأنا أضمه من رأسه ورفعت نفسي حتى يصبح رأسه مستندا إلى صدري العاري، وكنت أميل برأسه وأقبله من فمه، وهو كان يفرك بقضيبه بيده من تحتي لإيقاظه من جديد، وما زلت أسمع أصوات نور وأحمد يتحدثان ولكني لم أفهم الحديث لأن الصوت كان منخفضا وانا كنت مشغولة بأمر آخر، بأمر قضيب من تحتي سوف يخترقني بعد قليل.
عاد قضيب علاء للانتصاب بعض الشيء، فنزلت عنه قليلا لأكمل مهمة إيقاظ مارده بفمي وبدأت أدخله وإخرجه من فمي ويدي تمسي بخصيتاه تفركها، حتى أحسست به أصبح منتصبا وجاهزا مرة أخرى، ولكن صوتا من الخلف قاطعني، وكان أحمد ونور يصعدان الدرج، فلم أتوقف وأشرت لعلاء ألا يخاف، وربما بدأ علاء بالتعود، فما إن رأى أحمد والتقت أعينها، أمسك علاء برأسي وصار يقربني من قضيبه ويبعدني وكأنه ينيكني من فمي، وأرخيت نفسي له وفعلت ما يرغبه ويثيره، وبدأت شهوتي بالإزدياد، فها أنا الآن أمارس الجنس أمام أخي مع شخص غريب لا يعرفه، فبدأت أتفنن بالمص ورضاعة قضيب علاء، وصرت أدخله كاملا في فمي إلى أن تنقطع أنفاسي وكان علاء يساعدني بشد رأسي إليه، ثم أخرجه من فمي بسرعة ويخرج منها اللعاب الذي شكل خيطا يصل بين قضيبه وشفتاي وأبدأ بالسعال، ولكني لم أتوقف وأعدتها عدة مرات أمام أحمد.
طلبت من علاء النهوض من الكرسي وجلست مكانه ورفعت قدمي للأعلى ليفهم علي، فاقترب مني وأسندت قدمي على كتفه وبدأ هو بلحس كسي بنهم، وكنت أنظر لأحمد بعين شبه مغمضة لشدة الإثارة وكان ينظر إلي نظرة المستغرب وكأنه لم يكن يعلم بأني أفعلها وأني أخبرته بهذا، ولكن ربما هي صدمة المرة الأولى التي يراني أمامه فاتحة عن كسي أمام لسان غريب ليس لسانه وليس لسان أحد أخوتي الآخرين.
بدأ صوتي يعلو، وملأت المكان من تأوهاتي وكلام العاهرات: "إيه إيه لحسوا لكسي، نيكني بلسانك، بحبك يا عمري، انا شرموطة عندك" وعلاء يزيد في هياجه وسرعته كلما سمعني أتأوه أو أقول كلاما مثيرا.
أما أحمد فربما ذهبت عنه رهبة الصدمة ورأيت ابتسامته بالظهور، وخاصة وأنه نور وقفت أمامه وصارت تفرك طيزها بقضيبه من وراء الثياب، ثم تركته ونزلت للأسفل وعادت مسرعة، وعند عودتها انحنت باتجاه قضيب أحمد وبدأت بإخراجه ومصه ولعقه، ولكنه حاول إبعادها فطمأنته بأنها أغلقت باب المحل بحجة استراحة الغداء.
علاء كان في مكان آخر، كل الأحاديث التي كانت تجري لم يكن يسمعها، فقد ذاب عشقا بكسي الفتي وصار يتفنن بتعذيبي حتى اترجاه أن يكمل، ثم طلب مني النهوض ووقف ووجهه باتجاه أحمد ونور التي ما زالت ترضع في قضيبه، وجعلني أقف أمامه وبدأ بحك قضيبه على طيزي، ثم أدخله بين أفخاذي ليلامس كس، وصار يخرجه ويدفعه فوق كسي وهو يحتك به، وأنا أتأوه، ثم وضعت يدي تحت قضيبه لأرفعه وأجعله يحتك بكسي بقوة أكثر، وصار ماء شهوتي يسيل حتى وصل ركبتي، وعندها بدأت بالتأوه أكثر وأكثر، وبدأت بمخاطبة أحمد بصوت كله هيجان: " أحمد تعا مصلي صدري، تعا نيك أختك إنت كمان" هنا وقف علاء عن تحريك قضيبه من تحتي، ولكنني نهرته مباشرة بصوت غاضب: "كمل ما توقف ما دخلك إنت" وبدأت أنا من أتحرك على قضيبه إلى أن عاد إلى علاء إلى تحريك نفسه.
ثم أخفضت ظهري وأصبحت طيزي بارزة أمام علاء الذي فهم ما أطلبه، فصار يأخذ بأصابعه من ماء كسي ويضعه على طيزي ليجعله مزلق، ثم بدأ بإدخال قضيبه الذي أجبرني على الركوع على الأرض والاستناد بيدي وركبتي ونزل معي علاء، وصار يدخل قضيبه ويخرج بهدوء، وأنا أتأؤه ويسيل اللعاب من فمي، وأمامي أحمد ونور الذين كانا يقفا أمام بعض، وأحمد يضع قضيبه في كس نور التي رفع قدمها للأعلى، وكان أحمد ينظر إلي وأنا أنظر إليه، ثم قلت له: "مبسوط عم تتفرج على أختك عم تنتاك قدامك مثل الشراميط" وعندها توقف علاء مرة ثانية، ولكني هذه المرة نهرته بشكل أكبر: " قلتلك يا حيوان ما توقف نياكة، نيك شرفه نيك أخته قدامه هو بيحب هيك" ولكن علاء لم يفعل فابتعدت عنه واتجهت ناحية أحمد ونور وأبعدت نور عنه ونزلت أرضع وأمص قضيب أخي ثم أدرت وجهي ناحية علاء وقلت له: "شفت ما بيقول شي وما بيعترض"
فأمسكني أحمد من تحت كتفي ورفعني للأعلى ثم أدارني وبدأ بالضرب على طيزي وهو يقول: " باعتباري بلا شرف وخليتيني شوفك وانتي عم تنتاكي من الغريب فراح صرلك بلا شرف عن جد يا شرموطة" ولم ينهي حديثه إلا وقضيبه أصبح كاملا داخل طيزي، ولكني لم أتألم كثيرا، لأن علاء كان قد جهزني مسبقا ووضع ما يكفي من ماء كسي على طيزي وكذلك قضيب أحمد المملوء من لعابي وماء كس نور قد أخذ دور المزلق، وصار أحمد ينيكني من طيزي بعنف وهو يصفعني على طيزي وأنا أتاوه تحت وطأة قضيبه الساخن.
أما علاء فبقي واقفا وحيدا بعد أن اقتربت نور من أحمد وصارت تقبله ويعض شفاهها، ثم أخرج أحمد قضيبه من طيزي وطلب مني أن أعود لعلاء وقال لي: "يلا انقلعي لعنده، قرفت من طيزك وبدي نيك نور" أزعجني كلامه بأنه قرف من طيزي، فأردت الانتقام، واتجهت ناحية علاء الذي كما يبدو تعاطف معي وفهم أني انزعجت من تعليق أخي أحمد بالقرف، فحضنني بقوة وبدأ بتقبيلي وبعدها نزل إلى رقبتي وصار يلحسها ويمصها حتى ملأها بلعابه، وبدأت أنا بفرك قضيبه بيدي بينما هو نزل إلى صدري يمصه ويرضعه.
نزلت إلى الأرض واستندت عليها بيدي ورفعت طيزي لأجهز نفسي لينيكني علاء من طيزي، وبالفعل قرب قضيبه من طيزي وصار يضربني به على أردافي وأنا أتغنج عليه بقولي وأنا أنظر لأحمد: "إيه نيكني وفوتو بطيزي، إير أحمد ما شبعني، يلا شو ناطر فوتو للأخير وعملني شرموطتك" وبالفعل أدخل علاء قضيبه داخل طيزي الذي استقبله بسهولة مع إصدار بعض الأصوات منه، وصار ينيكني وبدأ يتفاعل معي ومع أحمد وصار يقول لي وهو ينيكني: " إذا إير أخوكي ما بيكفيكي فهل الإير راح يبسطك" ثم يدفع قضيبه بشكل أسرع وأعنف داخل طيزي ليسمع مني تأوهات وآهات تصدر مني بعضها بسبب الشهوة وبعضها لأجاكر أخي الواقف أمامي وهو ينيك نور.
بعد قليل ابتعد أحمد عن نور واقترب مني وجلس على ركبتيه أمامي وهو يوجه قضيبه ناحية رأسي وطلب مني أن أرضعه ولكني رفضت فبدأ يضربني به على خدي وهو يقول: "يلا حطيه بتمك ومصيه، بعرفك ما تستغني عنه" شعرت به أن القهر قد ملأه فكيف يرى أخته أمامه تمارس الجنس مع غريب ولا يفعل هو، وربما قد تجاكر حقا من كلامي وكلام علاء بأن قضيبه لم يكفيني ولم يشبعني، ولكني رفضت أيضا، وطلبت من علاء التوقف عن التحرك قليلا، فتوقف علاء ولكنه قضيبه ما زال بكامله داخلي رغم أني كنت أحس به يتحرك ببطء داخلي، فقلت لأحمد: "استأذن من علاء بالأول، وإذا رضي إني مصلك فمصلك" وللغرابة فإن أحمد توجه بالسؤال لعلاء: "خيي تسمح لأختي إنه تمصلي إيري وإنت عم تنيك فيها؟ " فضحك علاء وأخبره بأنه موافق ما دمت أنا موافقة.
ولكني لم أكتفي بعد من إهانة وإذلال أخي كرد على كلمته "مقرفة" فقلت له: " ولسا عندي شرط ثاني بعد ما وافق علاء" فسألني ما هو، فأخبرت علاء بأن يخرج قضيبه من طيزي فأخرجه، فقلت لأحمد بأن يمسك قضيب علاء ويدخله بيده في طيز أخته.
كان علاء سعيدا بهذا، فهو توقع أنه أصبح المفضل لدي، ولا يعرف بأني أفضل الشعر الذي ينمو على قضيب أخوتي على كل رجال العالم، ولكني الآن فقط أحاول مجاكرة أحمد.

لم يرد أحمد على كلامي الأخير وأعاد توجيه قضيبه ناحية فمي ولكني أدرت رأسي وقلت له أن ينفذ ما طلبته منه لكي يتعلم أن يكلمني بأدب في المرة القادمة، وباعتباره يعرف طباعي فهو يعرف بأني لا أتنازل بسهولة عما أقوله، وبالفعل أقترب من قضيب علاء، وأمسكه بيده، وبأصابع يده الأخرى باعد بين فلقتي طيزي وأدخل قضيب علاء بطيزي.
بعدها عاد أمامي فأمسكت قضيبه بيد واليد الأخرى بقيت مستندة فيها على الأرض، وصرت أرضع قضيب أخي أحمد، وقضيب علاء ما زال ينيكني في طيزي، وبدأ جسمي بالانتفاض وأخرجت قضيب أحمد من فمي لأطلق أصواتا وتأوهات تقول بأني قد بدأت بقذف شهوتي فخفف علاء من حركة قضيبه داخل طيزي، وتركني ألتقط أنفاسي.
طلبت منه إخراج قضيبه لأرتاح، فقد تعبت قدمي ويدي من هذه الوضعية، وجلست على الكرسي لأرتاح، عندها نظروا إلى بعضهم علاء وأحمد ثم نظروا إلى نور التي كانت واقفة تحك بكسها من المنظر، ففهمت عليهم واقتربت منهم وأمسكت قضيب كل واحد منهم بيد، وصارت تلعقهم وترضعهم وتبدل فيما بينهم، فمرة ترضع قضيب أحمد ومرة علاء، وللحقيقة فقد أثارني المنظر، فلم لم أجرب هذا الأمر من قبل وأرضع القضيبين سوية، ولكن لم الاستعجال، فأمامي وقت كثير لافعل كل هذا، وصرت أفرك بكسي وأنا جالسة على الكرسي، فيما كانت نور تحتفل بقضيبين سوية، ثم جلست كما كنت أجلس أنا وعلاء يقف أمامها ترضع له قضيبه، فيما أحمد أدخل قضيبه ولكن داخل كسها وليس طيزها كما فعلوا معي، وبدأ ينيكها أحمد بعنف، وبدأت أردافها تهتز وتتموج مع كل دفعة من قضيبه، أما علاء فكان سعيدا على ما يبدوا وهي تمص له قضيبه، فقد أغمض عيناه لشدة هيجانه.
طلبت نور من علاء بأن يتمدد على الأرض، وجلست هي فوقه وأدخلت قضيبه داخل كسها، ثم نامت على صدره وطلبت من أحمد بأن يدخل قضيبه في طيزها، يا للهول!! سوف يدخل قضيبين في جسدها مرة واحدة، كيف تستطيع التحمل، ولكني لم أفكر أكثر، فمنظرها وهي تتأوه وتتلذذ بما يحدث لها أخبرني بأنها سعيدة جدا وأن هذا الأمر يسعد أي أنثى.
بدأ أحمد بإصدار أصوات تنبأ بأنه سوف يقذف وأمسك طيز نور بقوة وقذف بداخلها، فيما وقف علاء عن الحركة كي يمنح نور حرية التحرك والتلذذ بلبن شريكه داخل طيزها، بعد أن أنهى أحمد قذفه وأخرج قضيبه، طلبت من نور الابتعاد عن علاء لأنني أريد أن يقذف بداخلي أيضا، فأبعدها علاء من فوقه واتجه ناحيتي ولكني وقفت وطلبت من أحمد التمدد على الأرض كما فعل علاء، وصار يضحك ويقول لي: "ليش ناوية تنتاكي من كسك" فرددت عليه بأن يسكت ويفعل ما أطلبه منه، وبالفعل تمدد أحمد، أما أنا فتمددت فوقه وأصبح صدري ملاصقا لصدره وكسي يضغط على قضيبه النائم، وبدأت أقبله وأعض لسانه وقلت له بعدها: "يلا حبيبي مثل الشاطرين، بعدين فلقات طيزي وجهزها كرمال تنتاك أختك وتنبسط مثل ما انبسطت إنت" وأمسك أحمد فلقات طيزي بيده وأبعدها عن بعضها بقوة لتصبح الفتحة واضحة وجاهزة وكأنها تنادي قضيب علاء الذي لبى النداء وقدم سريعا وجلس على الأرض على ركبتيه وأدخل قضيبه داخل طيزي وصار ينيكني منه، وبدأت عصارات كسي بالسيلان وصرت أحتك بفعل دفعات علاء أثناء نيكه، بقضيب أخي على كسي ما زاد هيجاني هيجانا أكثر، وبدأت بتقبيل أحمد فيما بقي هو ممسكا بطيزي يبعده ويفسح المجال لقضيب علاء لاختراق طيزي أكثر، وصرت أتأوه وأطلب منه المزيد وسرعة أكثر وانا اقول بصوت متقطع يكاد لا يفهم: " شو أحمد، عاجبك إنه أختك عم تنتاك على صدرك" ولا أعلم لماذا أصبح هذا الكلام فجأة يثير أحمد في حين أنه كان يزعجه في البداية، فصار يقبلني بشكل عنيف أكثر، ورفعت صدري ناحية فمه وبدأ برضاعته وعضه من الحلمات بقوة أكثر.
استدرت ونمت على ظهري الذي كان ملاصقا لبطن أخي ورفعت قدماي للأعلى الذي أمسكها أحمد بيده ولكن علاء لم يدخل قضيبه في طيزي، بل نام فوقي وبدأ بحك قضيبه على كسي، وأنا أتأوه وألقيت برأسي على كتف أخي وصار هو يقبلني من أذني فأدرت له رأسي وبدأت أقبله وأعضه بعنف، فيما بقي هو ممسكا بقدمي يرفعهما لكي تستمتع أخته بقضيب يحتك بكسها، ثم سألني علاء إن كنت أرغب بأن يقذف على بطني أو يعود ويدخله في طيزي ليقذف فيه، فلم أرد لشدة الهيجان الذي أحل بي، فأجاب عني أخي أحمد بأن يدخله في طيزي وقال له: " حطه بطيزها، هي بتحب إنه يجي اللبن بطيزها الشرموطة" وأدخل علاء قضيبه داخل طيزي وبعد أقل من دقيقة صار يقذف داخلي وملأه لبنه طيزي، ومن بعدها نام فوقي وترك أخي قدمي لأنزلهما على الأرض، فأصبحت محصورة بين أخي وعلاء الذي نام فوقي والذي قال لأخي: "ما فيني قلك غير نيالك على هيك أخت، لو كانت عندي لظليت نيك فيها ليل نهار وما بشبع" فضحك أحمد ورد عليه: " ما تخاف ما عم أتركها ودائما إيري بطيزها، ولا شو يا شرموطة؟ " فضحكت وأبعدت علاء عني قليلا لكي أستطيع أن ألف جسدي وأضع صدري على صدر أخي النائم تحتي وعاد علاء ونام على ظهري وقضيبه على طيزي، وصرت أقبل أحمد وأنا اقول له: "لك أنا شرموطة تحت إيرك إيمتا ما بدك" فقال علاء بصوت ضاحك وهو يضغط بقضيبه على طيزي: "وأنا يا قحبة نسيتيني؟" فضحكت ورددت عليه: "أي حدا يبسطني بإيره فأنا تحت أمره"
قطع كلامنا صوت نور التي نسينا أمرها تقريبا وكانت تجلس على الأرض وهي تلاعب كسها، وقالت لنا وهي تضحك بأن استراحة الغداء بقي لها ربع ساعة وتنتهي ويجب عليها فتح المحل من جديد، فضحكنا وطلب منها أحمد الاقتراب ونامت إلى جانبه على يده التي مدها



تحدثنا خلال هذه الربع ساعة التي منحتنا إياها نور، وسأخبركم في الجزء القادم عن هذا الحديث وماذا جرى لاحقا وأين ذهبنا نحن الأربعة.

الجزء الثامن عشر:

بعد أن انتهينا نحن الأربعة من لقاءنا الجنسي الجماعي جلسنا نحن الأربعة عراة لا يغطينا شيء، كان أحمد مممد على الأرض فيما اسندت ظهري إلى كتف علاء الذي كان جالسا على الأرض، أما نور فبقيت مستلقية على الأرض تضع رأسها على يد أحمد وهي مباعدة بين قدميها وما زالت أنفاسها متسارعة لشدة ما فعلناه
أخرج علاء علبة سجائر من بنطاله الملقى بجانبه وأخرج منها سكارة وطلب مني أخذها ولكني رفضت وقلت أني لا أدخن، فقالت نور ضاحكة: " ما فيها تدخن قدام أخوها" فرددت عليها : "أي صح الدخان ممنوع بس النياكة والشرمطة مسموحة" فضحكنا جميعا وطلب نور من علاء أن يعطيها سكارة فأشعل لها واحدة وأعطاها إياها.
بدء أحمد بالكلام : " طيب وهاي خلصنا نياكة سوا، ما بتعرفونا على بعض؟ " وهو يقصد علاء بكلامه، فضحكت وبدأت أعرفهم إلى بعضهم : " أحمد هو أخي من كم يوم، بس هلا هو القواد تبعي الي بيزبطلي زباين، علاء هو الشوفير الي حيصير يوصلنا أنا ونور للزباين الي راح يزبطهم أحمد" وضحكنا جميعا فيما مد علاء يده تجاهي وسحبني وأجلسني بين قدميه وأصبح قضيبه على ظهري وقال موجها كلامه لأحمد : " يعني انا هلا ما فيني اشتمك وقلك بدي نيك أختك لأن أكيد انت ما راح تعتبر الموضوع شتيمة" فرد أحمد بلهحة بين المزاح والجدية : " أيه انت مش راح تنيكها كل يوم وما تنسى أنه شغلتك بس توصيلهم وترجيعهم"
لم يعلق علاء على كلام أحمد، ولكني فكرت بكلام أحمد جديا ورأيت أن كلامه صحيح، فلا يجب أن يكون علاء أكثر من شوفير ويجب أن يعرف حدوده كي لا يصبح مثل أخوتي ويقرر أنه يستطيع مضاجعتي متى أراد، فوجهت كلامي لعلاء وهذه المرة بجدية: " أيه كلام أحمد مزبوط، هل المرة مرقناها لأن لسا عم نتعارف، بس ما فيك تنسى أنه انت قررت تشتغل معنا، مش تكون جوزي أو المسؤول عني، يعني أنا الي بقرر أيمتا بدي ابسطك وايمتا بدياك بس شوفير" فرد علاء ضاحكا: " مادام فيه مصاري بالأخير فأنا بس شوفير والنياكة موجودة وناطرتني بالبيت" ويقصد بها زوجته.
قمنا بعد هذا وارتدينا ثيابنا واتصلت بسامي لأرى إن كنت أستطيع القدوم إلى منزله، وأن علاء سوف يوصلني إليه، فطلب مني أن أحضر علاء ونور معي لكي يتعرف إلى علاء، وبالفعل توجهنا نحن الثلاثة إلى بيت سامي بعد أن أغلقت نور محلها فهي تعرف أن العمل مع سامي مربح أكثر من بيع الثياب، أما أحمد فذهب إلى كليته.
وصلنا إلى بيت سامي وأدخلنا إلى الصالون وجلسنا نحن الأربعة، فيما عرفناه إلى علاء وبدء بتوجيه بعض الملاحظات له مثل أنه ممنوع عليه أن يمارس الجنس داخل السيارة مع أحد وتحديدا البنات التي يوصلهم إلى مواعيدهم، وكذلك ممنوع عليه أن يعمل مع أي أحد آخر، وطلب سامي من علاء أن يتوقف عن العمل في التكسي ووعده بأنه سوف يحضر له سيارة خاصة كي لا تثير الشبهة أولا وكذلك من أجل مصلحة الزبون وسمعته من نزول بنت جميلة من تكسي وخاصة في الليل وهو أمر مشكوك فيه في سوريا بأنها شرموطة رخيصة، كما وطلب منه أن يأخذ إجازة من عمله كمدرس كي يتفرغ لعمله كسائق خاص لنا بشكل عام ولي أنا بشكل خاص.
وافق علاء على كل شروط سامي وخاصة بعد أن علم أنه سوف يأخذ راتب كبير لقاء خدماته وحمايته لنا، وكذلك وجود سيارة خاصة هو أمر أفضل من التكسي، ولكن سامي عاد وكرر شرطا مهما على علاء وهو أنه ممنوع عليه أن يضاجعنا نهائيا الا في حالات نادرة وبعد أن نتأكد أنه لا يوجد عمل لنا مع زبائن.
غادر علاء منزل سامي لكي يسلم التكسي إلى صاحبها و ينتظر اتصال من سامي لكي يسلمه السيارة الجديدة، فيما بقينا انا ونور عند سامي الذي بادر بسؤال نور عما حدث الليلة الماضية مع الزبون الأول، فأخبرته كما أخبرتني ولكنها لم تخبره بأنها حصلت على نقود إضافية، واكتفت بقولها أنه أعطاها فقط المبلغ المتفق عليه، ولكن سامي أعاد سؤالها ليتأكد أكثر من أنها لم تنل مبلغ إضافي ولكن نور أعادت إجابتها بأنها لم تنل هذا المبلغ، فضحك سامي وقال لنور أنها لا تستطيع الاستمرار بالعمل معه بهذه الطريقة وأنه علم أنها نالت مبلغ إضافي وهو من حقها ولكن يجب أن تخبره دائما إذا ما أرادت الاستفادة من زبائنه وحمايته، فخجلت نور واعتذرت ووعدت بأنها لن تكررها، ولكن سامي ضحك مرة أخرى وقال مازحا أنه سامحها وخاصة أنها المرة الأولى وما زالوا قيد التعارف ولكنها يجب أن تعاقب.
طلب سامي من نور الاقتراب منه وعندما اقتربت أمسكها من يدها واخفضها باتجاه قضيبه ففهمت هي العقوبة وابتسمت وهي تمد يدها باتجاه بنطال سامي كي تزيله ويخرج قضيب سامي الذي ما زال نائما ووضعته مباشرة في فمها، فاخبرها سامي أنها ليست العقوبة ولكنها البداية فقط ثم طلب مني أيضا القدوم وأجلسني بجانبه وبدء في تقبيلي ثم طلب مني أن أخلع كل ثيابي وعندما فعلت أوقفني بجانب قدمه وبدء في الامساك بطيزي وشدها وقرصها فيما كانت نور ما تزال تمص بقضيبه الذي انتصب في فمها.
بدء سامي بادخال اصبعه في فتحة طيزي وبدء هيجاني وشهوتي بالظهور وأصبحت طيزي تتحرك عكس حركة أصابعه كي أحظى بمتعة أكبر، بعدها طلب منا أن نذهب إلى غرفة النوم، فمشينا عراة انا وسامي فيما كانت نور ما تزال مرتدية ثيابها كاملة، وعندما وصلنا إلى غرفة النوم مدت نور يدها لكي تنزع ثيابها ولكن سامي أوقفها عندما أمسكها من خصرها وشدها تجاهه وبدء يقبلها بعنف ووضع يدها على رقبتها كأنه يخنقها وحاولت نور أن تجاري سامي في عنفه وتقبله بنفس الأسلوب ولكن يبدو أنها بدأت تشعر بالألم أكثر منه الهيجان وكلما حاولت الابتعاد يسحبها سامي باتجاه فمه من رقبتها التي ما زال يمسكها بيده بقوة، حاولت نور أن تبعد يد سامي عن رقبتها ولكنه أمسك يديها بيده الثانية ووضعها خلف ظهر نور وبقيت يقبلها بعنف وهو يسحبها تجاهه، ثم وبلمح البصر قام بدفعها بقوة باتجاه التخت، شعرت بالخوف قليلا وقتها وأحسست أن هذه التصرفات من سامي هي عقوبته لنور على كذبها عليه في أول موعد لها، ويبدو بأن نور أحست أيضا بأن ما يحدث هو العقوبة، ولكنها لم تقل شيء، توجه سامي باتجاه نور ونام فوقها وأمسك بيديها ووضعها تحت ظهرها وبدأت نور تشعر بالألم ولكن سامي لم يعر لذلك أي اهتمام وبقي يقبل نور بعنف من فمها ورقبتها، ثم نزل باتجاه صدرها وبدء بعصره بقوة، أبعدت نور يدها من تحت ظهرها ولكن سامي عاد ومسك رقبة نور وصاح في وجهها بأن تعيد يدها خلف ظهرها ثم بصق على وجهها، أما أنا فكلما حاولت التدخل وإبعاد سامي صاح في وجهي طالبا مني الابتعاد وحذرني من أن أشارك نور العقوبة فيما أذا كذبت عليه انا أيضا، ثم قال لنور أنه مستعد للتوقف اذا ما هي طلب ذلك، ولكن سيكون ذلك نهاية العمل بينهم، ولكن نور لم تجب فعرفت بأنها مستعدة لهذه العقوبة لقاء البقاء بالعمل مع سامي.
عاد سامي لعصر صدر نور بقوة، وينزل احيانا باتجاه راسها يقبلها بعنف ثم يبصق عليها مرة أخرى، وعندما أخرجت نور يدها من تحت ظهرها مرة أخرى، قام سامي عنها وطلب منها المغادرة، ولكنها بدأت بالبكاء والقول بأنها لا تستطيع التحكم لشدة الألم، واعتذرت ووعدت بانها لن تخرجها من تحت ظهرها مرة أخرى، ولكن سامي لم يعجبه الأمر وخرج من الغرفة وطلب من نور البقاء على التخت فيما انا بقيت واقفة بجانبها أنظر لها بحزن وهي تبكي بعد ان احمرت شفتاها وامتلاء وجهها بالبصاق، عاد سامي ومعه ما يشبه الحبل القماشي وطلب من نور الاستدارة وكنت انتظر من نور ان ترفض ولكنها وللغرابة استدارت وقام سامي بربط يديها خلف ظهرها، ثم اعادها باتجاهه وقال لها بأن سيتوقف متى أرادت هي ذلك ولكن ستغادر المنزل نهائيا ولن تعود ابدا، فقالت نور أنها لن تمانع ما يحدث لها وأعادت اعتذارها عن كذبها، ولكن سامي لم يمهلها كثيرا للاعتذار ونام فوقها وبدأ بتقبيلها بعنف اكبر من ذي قبل، وبدأت نور تصدر أصوات أنين، أنين بسبب العنف وليس بسبب الهيجان، حاولت التدخل وابعاد سامي ولكنه دفعني وطلب مني الوقوف جانبا والاكتفاء بالمشاهدة فقط كي أعرف أن هذا مصيري إذا ما كذبت عليه.
لم أتعود هذه التصرفات من سامي، فما أعرفه أنه حنون وطيب وليس قاسيا وعنيفا، ولكني استغربت أكثر سكوت نور وهي تستطيع ايقاف كل هذا بكلمة منها، هل من المعقول أنها تتحمل الاهانة والعنف لأجل المال؟ ربما.
لم يكتف سامي بتقبيل نور بعنف، ولكنها بدأ بصفعها على وجهها، وبعد كل صفعة تبدأ نور بالبكاء ولكنها لم تعترض أبدا ولم تقل أي كلمة، فقط اكتفت بالبكاء، بعدها بدء سامي برفع ثياب نور عنها وأخرج صدرها وبدء بعصره ولشدة عنفه قام بشد الكنزة التي ترتديها نور وقام بشقها ثم قام بشق السوتيان الذي ترتديه نور بعدها أنزل لها بنطالها وأصبحت نور عارية مثلي، ولكن الفرق أنني واقفة مذهولة إلى جانب التخت، فيما هي مربوطة من يديها وهناك شخص فوقها يضربها ويقوم باهانتها.
نزل سامي الى صدرها وبدء بمصه وعضه ونور تتلوى من الألم تحته، وعندما أبعد رأسه عن صدرها ونزل باتجاه كسها يقوم بلحسه رأيت آثار أسنانه على صدرها، فلم أستطع التحمل وخاصة أن نور لم تتوقف عن البكاء وبدأت بالبكاء مثلها وهجمت باتجاه سامي أبعده عنها، ولكنه أمسكني من شعري وأنزل رأسي ووضع وجهي على بطن نور، وقال لي: " اذا مش عاجبك روحي **** معك، ليكا نور ساكتة لهلا وما قالت شي لانها عرفانة انها غلطت بالكذب وهي أخطر شي بشغلنا" ثم أبعد يده عني وعدت للوقوف إلى جانب التخت، فيما بدأ سامي بنيك نور من كسها بعنف بعد أن وضع لعابه على كسها، وبقي هكذا لأكثر من ربع ساعة، متنقلا بين فمها يعضه ويقبله وصدرها يعصره ويعضه أيضا، ثم قام بقلبها، وسحبها ناحية طرف التخت حيث أصبحت قدمي نور على الأرض فيما هي مستلقية على بطنها على التخت، ثم وضع لعابه على فتحة طيز نور وأدخل قضيبه فيه، وبدا بنيكها من طيزها، وبدأ بصفعها بقوة على طيزها حتى احمرت، وأثناء ذلك كان يقوم بشدها من شعرها، بقي هكذا لأكثر من ربع ساعة، حتى بدأ جسمه بالتشنج وبدأ بأصدار أصواتا علمت من خلاله أنه قذف بداخل طيز نور، بعدها أخرج قضيبه من داخل نور، وصفعها على طيزها الصفعة الأخيرة ثم غادر الغرفة، أما أنا فتوجعت سريعا ناحية نور وفككت يدها فاستدارت ونامت على ظهرها أما أنا فحضنتها ولا أعلم لماذا بدأت بالبكاء معها، وبعد قليل عاد سامي وطلب منا نحن الاثنتين دخول الحمام ودخل هو معنا، وبدأ بتنظيف نور وغسل شعرها وكأنه يعتذر لها عما فعله، وكنت أساعده في تنظيف نور، وبدأ سامي باعادة نفس الكلام لنور بأنها لا تستطيع ان تكذب، ويجب عليها دائما قول ما يحدث معها اذا ذهبت في موعد، وأن الهدف ليس الحصول على المال الاضافي الذي تأخذه، بل من أجل الحماية ومعرفة المخاطر اذا ما حدثت، استدارت نور ناحية سامي وحضنته واعتذرت منه ووعدت مرة أخرى بأنها لن تكرر كذبها وأنها المرة الأولى التي تعمل بها لدى شخص ما وأنها عادة تذهب لتمارس الجنس وحدها اذا ما تعرفت إلى شخص ما بالصدفة.
خرجنا من الحمام نحن الثلاثة مختلفين عن الحالة التي دخلنا بها، فخرجنا ونحن نضحك وكأن أمرا لم يحدث، وربما فهمت الدرس من سامي، بأن الكذب بهذه الأمور قد يؤدي بنا إلى الفضيحة أو حتى السجن.
جلسنا أنا ونور في الصالون ونحن عراة تماما، فيما ذهب سامي ليصنع القهوة، حينها أخبرتني نور أنني يجب أن أخبر سامي بأنني أمارس الجنس مع أخوتي الثلاثة، كي لا يحدث لي ما حدث لها، أو حتى أخسر سامي وعلاقتي وعملي معه، وقالت لي بأنها لم تعترض على العقوبة لأنها تعرف أن الحصول على شخص مثل سامي وزبائنه الأغنياء هو أمر صعب جدا، وأنها احتملت الألم من خلال تفكيرها بالمال الذي ستحصل عليه لاحقا من خلاله.
عادي سامي ووجدنا نتهامس، وجلس بيننا، ووضع يده خصري وسحبني تجاهه وقبلني قبلة لطيفة من فمي وقال لي: " انت اليوم لسا ما انبسطتي أكيد، يلا بعد شوي بيجي دورك" ولكنني كنت أفكر بما قالته نور من أنه يجب علي إخبار سامي بعلاقتي مع أخوتي، فقلت لسامي بأنني يجب أن أخبره عن أمر ما، فهز برأسه بحركة خفيفة وكأنه يطلب مني الاستمرار بكلامي، فقلت له بأن لي علاقة جنسية مع 3 أشخاص غيره، فتغيرت ملامح وجهه وأخذ رشفة من القهوة التي أمامه، وقال لي بأنه يحب الصراحة، وشكرني عليها ثم طلب مني أن أنهي علاقتي مع هؤلاء الأشخاص الثلاثة، فقلت له بأنني لا أستطيع أن أنهي علاقتي مع هؤلاء الأشخاص تحديدا، فنظر إلي نظرة استغراب وأنه لم يفهم كيف لا أستطيع انهاء علاقتي معهم، وسالني ان كانوا يهددوني بصور أو بأمر ما من الممكن أن يفضحني وأنه مستعد لمساعدتي للتخلص من علاقتي معهم، فقلت له بأنهم لا يهددوني ولا يستطيعون فضحي لأن سيفضحون أنفسهم أكثر مني، ولم انتظر منه أي تعليق وأكملت كلامي: " هدول التلاتة هم اخواتي وساكنين مع بعض بالبيت"
ففتح عينيه على أشدها، وقام من مكانه ووقف في منتصف الصالة أمامي وهو يقول ضاحكا: " أخواتك بينيكوا فيكي؟ " فهززت رأسي بالإيجاب ثم سأل نور إن كانت تعرف بالأمر، فقالت له: " كنت بعرف بواحد وانا الي زبطته إلها، بس الباقي ما دخلني هي زبطتهم لوحدها" ثم ضحكت وضحك سامي معها أما أنا فلا أعلم لماذا شعرت بالخجل والاحراج فبقيت صامتة، ثم سألني سامي إن كان إخوتي يعرفون بأمره وأنني سوف أتقاضى المال لقاء ممارستي الجنس، فقلت له: " ايه وفي واحد منهم هو الي عم يتواصل مع الزلمة الي حكيتلك عنه من قبل والي بدو ينام معي ويفتحني" ضحك سامي وعاد بالجلوس إلى جانبي وقال لي: " ما توقعت تطلع هل الحركات منك، بس فاجاتيني، طلعتي مش قليلة وشرموطة عل الآخر" ثم قبلني من فمي ووضع يده أسفل طيزي، وأكمل حديثه: " وهيك انا ارتحت أكتر بس المهم ما بتقضيها نياكة معهم دائما لأن لازم تكوني بقوة منيحة كرمال تبسطي الناس الي تروحيلهم" فتدخلت نور وقالت: " ما دام فيها مصاري فحيعملوا الي بدهياه"
ضحك سامي وطلب مني أن أدعي أخوتي في وقت لاحق لكي يتعرفوا ببعضهم، وبدأت نفسي بالهدوء بعد أن أخبرته بالأمر وشعرت بالارتياح الشديد لذلك ثم سألني عن أخوتي ودراستهم وماذا يفعلون خلال حياتهم وأنا أجيبه على كل أسئلته، ثم أمسكت قضيبه بيدي وكان ما يزال نائما، فقال لي: " لا انا اليوم صعب نيكك كمان، بعدين في عندك بدل الاير 3 بالبيت، فلشو بدك ايري" ولكن نور قالت: " أي في 3 بينيكوها بس مافي منهم حدا بيدفع" فنهرت نور عن قولها وقلت لسامي أنني لست من أجل المال، ولكنه ضحك وقال لي: " لا لازم تتعودي أنه مافي نياكة بلا مصاري، ما تبسطي حدا بلا ما يبسطك ويعبيلك جيبتك" ثم قام من مكانه وقال انه سيعود بعد قليل، وذهب إلى غرفة أخرى وبعد أن عاد، أخبرني بأنني لن أعود خائبة إلى البيت، وأنني سأنال بعض المال اليوم ولكن بعد قليل، لم أفهم عليه، ولكني توقعت بأنه يقصد أنه بعد أن يرتاح سوف يمارس معي الجنس ويعطيني المال.
بقينا نتحدث ونضحك لاكثر من ساعة، ولم يقطع جلستنا الا رنين هاتف سامي الذي أجاب وقال للشخص الثاني على الهاتف بانه بانتظاره، ففهمنا بأن شخصا ما سوف يأتي إلى منزل سامي، وعندنا أردنا الذهاب للغرفة على الاقل لارتداء ثيابنا، قام سامي بمنعنا وطلب منا البقاء هكذا وبقي هو كذلك بلا ثياب، وبعد دقائق رن جرس الباب وقام سامي بفتحه بعد أن اختبأ خلفه كي لا يظهر، فيما بقينا انا ونور عاريتين داخل الصالون، وحينها دخل شاب من الباب ولم يلقي حتى بالسلام على سامي، فقط توجه ناحيتنا وشعرنا انا ونور بالخجل، وبعد أن قام سامي باغلاق الباب لحق بالشخص الآخر إلى الصالون، وسلم عليه وعرفنا أن اسمه مجد، ونظر مجد ناحية سامي العاري وقال: " شكلك سبقتني يا منيك" فقال سامي: " شوفة عينك، بهل الجمال مافينا نقاوم" فضحك مجد واقترب اكثر ناحيتنا وحضن نور من الخلف، ولكن سامي قال له: " لا مش هي، التانية إلك" ففهمت أنه اتصل بمجد ليأتي ويمارس الجنس معي لقاء بعض المال، وبدأ سامي بتعريفنا إلى بعضنا.
مجد كان يعمل مهندسا ويملك مكتبه الخاص ويبدو عليه الغنى وهو بعمر سامي تقريبا، وفهمنا بأنهما تعارفا منذ حوالي السنتين وأصبحا صديقين منذ ذلك الحين.
عاد مجد وأمسكني وأوقفني أمامه وقال لسامي: " هاي البنت حلوة وحيطلع منها شغل منيح" فنظرت لسامي نظرة استغراب وغضب بنفس الوقت فضحك سامي وقال لي: " يعني شو تتوقعي مثلا بقلو؟ أكيد قلتلو انه عندي شرموطة حلوة للنيك" ثم أكمل حديثه لمجد وهو يضحك: " بس مو ببلاش" فقال مجد: " على هل الجمال أكيد بندفع لتكوني رضيانة ومبسوطة" .
أخذني مجد من يدي وأدخلني الغرفة وكأنه يعرف البيت مسبقا ويعرف تفاصيله وأين يجب أن يذهب، فيما بقي سامي ونور بالصالون، وهناك داخل الغرفة بدأ مجد بتقبيلي مباشرة ووضع يده على كسي فخفت بأن يدخل أصبعه فأبعدت يده فقال لي: " ما تخافي، خبرني سامي انه بعدك عذراء وأكيد مش راح أفتحك" فتركت له حرية ما يفعل وبدأ بحك كسي بيده وبدأ ماء شهوتي يسيل من كسي مباشرة، ربما لاني احتاج الجنس وربما لانني دخلت عالم الشرمطة بشكل أوسع وأصبح لدي زبائني مثل نور، لم يطل الأمر كثيرا حتى بدأ مجد بخلع ثيابه ، وأخرج قضيبه الذي كان واقفا مسبقا ولكنه كان صغيرا مقارنة بقضيب سامي، ولكني لم أعلق، ونزلت باتجاهه وبدأت بلعقه ومصه، ووضع هو يده على رأسي وكأنه يساندني فيما أفعل، ولكنني لم أحتج لأي مساندة، فأنا أصبحت خبيرة بما أفعله، والأيام القيلة الماضية جعلت فتاة لعوب تعرف كيف تجعل رجلها سعيدا، وبدأت أتنقل بين قضيبه وخصيتاه، فتارة أدخل قضيبه في فمي بكامله، وتارة أخرى أمرر لساني على خصيتاه ألعقها أو أدخلها في فمي، أما مجد فكان واقفا ماسكا بشعري يدفع فمي باتجاه قضيبه.
رفعني مجد من على قضيبه، وألقاني على السرير وباعد بين قدمي ونزل يلحس ويشرب من كسي، ويدخل لسانه داخله أو يبدأ بلحس فتحة طيزي وإدخال لسانه فيها، وبدأت بالتأوه والتحرك وإمساك رأسه ودفنه داخل كسي، ثم أحطت رأسه بقدمي كل لا يبعده عن كسي ولم يمتنع مجد وبقي يلحس ويمد لسانه داخل كسي، فيما أصابعه غاصت داخل طيزي، بدأت عضلاتي بالارتخاء بعد أن جاءت شهوتي وابعدت قدمي عن راس مجد الذي قام ونام فوقي وبدأ بمص صدري ورضاعته وعصره بيده، ثم قام وجلس فوق صدري وقرب قضيبه من فمي وبدأ بنيكي من فمي، وأمال بظهره ناحية كسي وبدأ بحكه بيده.
قام مجد من فوقي وأمسك بقدمي ورفعها للأعلى وعلمت أنه يجهزني لكي ينيكني في طيزي، فلم أقاوم، بل سحبت مخدة ووضعتها تحتي لكي ترتفع طيزي أكثر ويصبح نيكها أسهل، وبعد أن قام مجد بحك قضيبه على كسي عدة مرات، قام بإدخاله في طيزي وبدأ بنيكي، وبدأت أنا بالتأوه، ولكنه لم يكن مؤلما كغيره، ربما لأن صغير قليلا، ولكنه كان كاف لكي ينال من شهوتي مرة ثانية.
أبعدت مجد عني وطلبت منه الاستلقاء على ظهره، فأنا أريد له أن يكون سعيدا، فمهنتي هي إسعاده كي يسعدني لاحقا بأجرتي، وبعد أن استلقى قمت بالجلوس على قضيبه وبدأت بحك كسي فوقه، وهو يعصر صدري مرة، أو يضربني على طيزي مرة أخرى، ثم أمسكت قضيبه وأدخلته في طيزي وبدأت بالقفز، ثم خطرت ببالي فكرة أن أتصنع الألم وأجعله فخورا بنفسه، وكان لهذه الوصفة أثر جيد، فعندنا بدأت بالصراخ متصنعة الألم، بدأ هو بالانفعال أكثر وعصر صدري بشكل أقوى وهو يظن بأنه قضيبه يؤلمني ولم يكن يعرف بأني أمثل عليه، ثم طلب مني أن أركع أمامه وبدأ يدخل قضيبه وأنا أتصنع الألم كلما أدخله أكثر، وفي داخلي أضحك على تعليقاته حين يقول لي بأن أتحمل قضيبه وهو لا يعرف بأن هذا الطيز التي يركبها دخل بها من هو أكبر حجما من قضيبه، كقضيب أخي أحمد.
خلال عدة دقائق بدأ مجد بالتشنج فعرفت بأنه سوف يقذف فابتعدت عنه وأدرت له وجهي كي يقذف عليه، فما عرفته بأن الرجال تكون أكثر سعادة إذا ما قذفت داخل فم أو على وجه المرأة، وبالفعل خلال ثواني كان وجهي مملوء من لبن مجد، وبدأت بمد لساني كي يدخل بعضا منه داخل فمي فأسعده أكثر،
بعد ان انتهى من القذف حاول أن ياخذ محرمة لكي ينظف بها قضيبه، ولكني استوقفته وقلت له بأنني سانظفه بنفسي، وأدخلت قضيبه داخل فمي مرة أخرى وصرت ألحسه له وهو يبتسم ابتسامة المنتصر، ثم قمت لكي انظف وجهي من لبنه ولكن طلب مني البقاء هكذا وطلب مني الخروج ونحن عراة ونجلس مع سامي ونور، وعندما خرجنا وجدنا سامي جالسا يشاهد التلفاز وهو عاري، اما نور فكانت جالسة على الأرض بين قدميه وهي تلعق بقضيبه ولم تتوقف حين رأتنا قادمين، بل ابتسمت وأكملت لعقها ومصها لقضيب سامي، وجلس مجد بجانب سامي وطلب مني فعل ما تفعله نور بسامي، وبدأت بلعق قضيبه بالرغم من أنه نائم تقريبا ، اما قضيب سامي فكان منتصبا.
بعد قليل قال مجد لسامي أنه يريد تجريب الشرموطة الثانية، وهو يقصد نور، فتبادلنا انا ونور الأماكن، فأصبحت هي تمص قضيب مجد وانا قضيب سامي، وبقينا هكذا لأكثر من نصف ساعة، حتى تعبت كثيرا، فطلب مني سامي أن اسرع في تحريك يدي وفمي على قضيبه كي يقذف بسرعة، وبالفعل خلال دقائق قذف سامي على وجهي فاختلط لبنه بلبن صديقه مجد على وجهي، وللغرابة فإن مجد طلب مني عدم مسح وجهي عندما أمسكت محرمة لتنظيف نفسي، وسألني أن أبقى على وضعي لحين ذهابه.
ولأن مجد كان قد أفرغ شهوته قبل قليل، فأنه لم يستطع أن يقذف مرة ثانية كما فعل سامي، وعندنا شعر بأن الوقت تأخر قال بأنه سوف يذهب للاغتسال وارتداء ثيابه وأعاد طلبه علي بأن لا أنظف وجهي من لبنه ولبن سامي، وخلال ذهابه سالت سامي عما اذا كان يعرف كم سيعطيني مجد، فأجابني سامي بأنه لا يوجد مبلغ محدد، ولكنه سيكون جيدا اذا ما كنت قد أثرت اعجابه وأسعدته.
بعد قليل عاد مجد وهو يرتدي كامل ثيابه، وتوجه ناحيتي وطلب مني ان اقف على ركبتي وأصبحت مواجهة لقضيبه، فاخرج نقودا ورقية من جيبه وأخذ إحداها وبدأ بمسح اللبن من على وجهي بها، ثم ألقاها على الأرض أمامي وأخذ أخرى ومسح وجهي بها أيضا، ثم طلب مني أن افتح فمي، وعندما فتحته وضع النقود في فمي وطلب ان اغلق شفتي عليها، وصار يأخذ نقودا أخرى ويضعها في فمي ويطلب أن أمسكها في فمي، ولم أعلم كمية المبلغ الذي أمسكه بفمي ولكنه بالتأكيد مبلغ كبير لأنني شعرت بأنني فتحت فمي لأخره ولم أعد اقوى على فتحه أكثر، حينها توقف مجد وأعاد باقي نقوده إلى جيبه، وقال لي: " هاي لانك بسطتيني كتير ولأنها أول مرة، وبدياكي تحبيني مشان تظلي تبسطيني" ولم أستطع اجابته لان فمي كان مملوء بالنقود.
بقيت واقفة على ركبتي فيما مشى مجد باتجاه الباب ولحقه سامي وهو عاري لتوديعه، وبعد أن أغلق الباب أخرجت النقود من فمي وكان مبلغا جيدا، كانت مشابهة لما كان أعطاني اياه منير عندما رضعت له داخل المسبح.
قمت بعدها انا ونور للاستحمام وارتداء ثيابنا والتجهز للذهاب، بعد أن أعطى سامي لنور ثياب جديدة بدل التي مزقها، وبالطبع لم يكن وجودي مع نور داخل الحمام بريئا، فكانت القبل ومص الصدر هي اساس حمامنا، بعدها خرجنا، وودعنا سامي ولكن قبل خروجنا، نادى على نور، وأعطاها مبلغا من المال وقال لها بأن المبلغ الاضافي الذي تاخذينه من الزبون هو نصف المبلغ، والنصف الثاني تاخذينه من عندي، فتاكدت نور أنها يجب الا تكذب ابدا بهذه الامور.
ودعنا سامي وخرجنا واتجهنا نحن الاثنتين إلى منزلي.

تمت
 
  • عجبني
التفاعلات: Kinggan, katemalahzan, sami jaleel و 3 آخرين
متجمعوها في موضوع واحد
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
قصه جميله تابعتها باثاره
لكن هذه النهايه لا تليق بالقصه
بعد كل الاحداث دي
ولم يفض بكارتها و اين باقي الاحداث
المعلقه
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%