NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة وحيدة فى المنزل ( منقولة من المنتدى التاني ) من الحادى عشر حتى الرابع عشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
98
نقاط
46
الجنس
أنثي
الجزء الحادي عشر​




خرجنا من المول مباشرة و مشينا باتجاه الشارع لكي نركب في أحد التكاسي المتوقفة هناك بانتظار الزبائن، وركب أحمد من الأمام بينما ركبت أنا ونور من الخلف.

بدأت نور بالحديث هامسة لي في أذني مباشرة وهي تضع يدها على فمها لكي لا يسمعنا أحد، بأن أحمد رآني وأنا عارية وأفرك بكسي وكان صوتي تأوهاتي واضحا لهما ، فشاهدته نور وهو يبتسم ويحاول أن يسترق النظر أكثر، وعندما انتهوا أخبرته بأنه يجب أن يمارس معي ما يمارسه معها، وقالت لي أنها استغربت سرعة موافقته، ولذلك قدموا هما الإثنان باتجاهي وقررا إشراكي معهما فيما يفعلان.

ابتسمت لنور بعد أن انتهت من إخباري بما حدث، ولم أستطع إلا أن أشكرها، وقلت لها: كنت ناطرة هل اللحظة من زمان، فابتسمت هي ثم مدت يدها باتجاه أحمد تربت له على كتفه وتؤشر لها بيدها لكي يخبر السائق بأن يسرع أكثر، فضحك أحمد وقال لها أننا غير مستعجلين، ثم نظر إلي وسألني: مستعجلين شي؟ فضحكت وقلت: إيه وكتير كمان، فضحك وأكملنا طريقنا باتجاه بيت نور، وحين وصلنا وأصبحنا في المصعد، أحاطني أحمد بذراعه من خصري والذراع الثانية أحاط بها نور، وقال لنا: اليوم مافي نوم، فضحكنا ووصلنا بيت نور أخيرا ودخلنا وبعد أن أغلقت نور الباب، حضنني من خصري ورفعني لأعلى وكنت كالريشة بين يديه لشدة قوته وعضله الكبير، و سألني وأنا معلقة بين يديه في الهواء وأصبح رأسي وظهري فوق مستوى ظهره: بدك تنتاكي ما؟ فضحكت و هززت رأسي بالموافقة، فأنزلني و أحطت يداي وراء رقبته، ورفعت قدماي في الهواء، وبدأ يقبلني بشغف ونهم ويعصرني ويشدني من ظهري، وصار يقبل لي رقبتي وأنا أبعد الشعر للخلف كي أوسع له المكان أكثر، ولكن قاطعنا صوت نور وهي تقول لنا أن نذهب لغرفة النوم، فمشى أحمد وأنا ما زلت معلقة على رقبته، وأدخلني غرفة نوم نور وكان فيها سرير كبير ألقاني عليه، ونام فوقي وبدأت بتقبيلي ولحوسة رقبتي وتمددت نور فوق أحمد فأصبح ثقل الإثنان يكبس على صدري أكثر ولكني لم أجد الأمر مزعجا، بل أحسست بأن قوة بدأت تدخل بجسمي لتجعلني أتحمل هذا الوزن، وربما كان بسبب قضيب أحمد الذي يدق في كسي أكثر.

كانت نور تقبل أحمد من رقبته من الخلف، وأحمد يقبلني من فمي ويشد لي شفاهي، ثم قامت نور وبدأت تشد بنطال أحمد ومن ثم لباسه الداخلي، فأصبح عاريا تماما من الأسفل و لم يتوقف عن التقبيل خلال قيام نور بخلع ثيابه، ثم طلبت نور أن نستبدل مواقعنا لأصبح أنا فوق أخي، وفعلت معي ما فعلته مع أحمد وصار كسي وفخذاي العاريان يدقان بقضيب وفخذي أحمد، ثم أحسست بنور تضع رأسها عند طيزي وصارت تلحسه وتعضه، ثم طلبت مني أن أرفع طيزي قليلا ، وكان أحمد ما زال يضع فمه على فمي ويقبلني ويمص لساني ويدفع لسانه في فمي لأمصه ، ونور بدأت بلحس كسي تارة وقضيب أحمد تارة، ثم صارت تمسك قضيب أحمد وتحكه على كسي، وبدأ كسي يطفح بالماء وأنا أشعر بقضيب أخي يداعب كسي، وكانت نور تتنقل بيننا فمرة لسانها على كسي، ومرة على قضيب أحمد، ثم رفعني لأحمد وأجلسني على قضيبه وبدأت أحك بكسي على قضيبه، لتقوم نور وتخلع لي ما تبقى من ثيابي وتبقيني عارية، وقام أحمد بخلع ثيابه أيضا، وصرنا عاريين تماما انا واحمد بينما نور ما زالت ترتدي ثيابها.

أمسكت نور التي اتجهت نحو صدري وترضعه، وبدأت أخلع ثيابها بيدين راجفتين بسبب قضيب أخي الذي هيجني، وخلعت لنور ثيابها وأبقيتها عارية الصدر، ثم أمسك أخي ببنطالها وخلعه لها لنصبح نحن الثلاثة عاريين تماما، فجلست نور على فمي أخي الذي بدأ يلحسه لها، وأمالت هي بظهرها ناحيتي وبدأت ترضع صدري وأنا أضع يداي على فخذ أخي أستند عليه وأنا أحك بكسي على قضيبه.

بدأ أخي يصفع نور على طيزها بقوة، وهو يصيح : بدي ظلني نيك فيكم للصبح، ثم حاول أن يبعد نور من فوقه، ولكنها رفضت إلى أن يلحس لها كسها أكثر ويأتي بشهوتها، فعاد للغوص في كسها ثم جلست على فمه بوضع مستقيم وطلبت مني أن أرضع لها صدرها، وكانت المرة الأولى التي أقوم بهذا الأمر مع بنت مثلي، ولكني قمت بذلك وأحسست بمتعة وأنا أمص وأرضع صدرها، كان صدرها كبير وطري جدا، بخلاف صدري، ثم طلبت مني أن أعض حلماتها بقوة، وصارت تنتفض تحت وطأة أسناني على حلماتها، و لسان أخي الداخل في كسها، أما أنا فلم يكن وضعي بأفضل، وصرت أتحرك بسرعة على قضيب أخي، بدأت نور تنتفض معلنة عن قدوم شهوتها الأولى، ثم استندت بيديها على بطن أحمد وصارت تطلق أصوات هياجها ومائها يندفق من كسها على لسان أخي، ثم وضعت رأسها على بطن أحمد الذي كان يشرب ما خرج منها، وبعد قليل صارت نور تمد لسانها لتصل إلى كسي ثم طلبت أن أميل بظهري للخلف لكي تستطيع الوصول بشكل أفضل، فوضعت يداي بجانب ركبة قدمي أخي، وعدت بظهري للوراء ليرتفع كسي الذي تلقفته نور بفم مفتوح وهياج واضح، وصار كسي محصورا بين قضيب أخي وبين لسان نور، ولم يطل الأمر لأخرج شهوتي أنا الأخرى ولم تكن يدي قادرة على حملي، فألقيت بنفسي بين قدمي أخي ونور ما زالت تلحس كسي وتشرب ماءه.

كنت تعبة بسبب الجولة الأولى فبقيت متمددة بين قدمي احمد، وطيزي تلامس طيزه، فيما قامت نور وجلست على قضيب أحمد وأدخلته في كسها، وصارت تقفز فوقه، وأخي يضع يديه على طيز نور ليساعدها على الارتفاع ومن ثم العودة ليصبح قضيبه كاملا في كس نور، وصارت نور تصدر تأوهاتها وهي تقول عبارات مثل نيكني ودخلوا أكتر، وما زلت بين قدمي أخي أنظر للمشهد من الخلف وأنا أشاهد قضيب أخي وخصيتاه التي تهتز بفعل حركة نور، وطيز نور الذي تعصره يدا أخي، ثم هدأت نور وصارت تتحرك للأمام والخلف وبشكل بطيء ورومانسي، ثم بدأت أحس بقدم أخي تتلمس شعري فأملت رأسي تجاهها وصرت أقبلها، فأصبح أخي يضع أصابع قدميه على فمي ومن ثم وضع باطن قدمه بكامله على خدي وصار يحرك قدمه فوقي، وأحسست بهياجي يزداد بفعل هذه الحركة، ولم أكن قد جربتها من قبل، ولم يمهلني أخي كثير، ليضع أصابعه على شفتاي ويحاول إدخالها في فمي، ففتحت فمي لأتقبل إصبع قدمه، وبدأت أضعهم كلهم في فمي على دفعات، ثم ناداني لأقوم تجاهه، وطلب مني الجلوس على فمه، فجلست وظهري ناحية نور التي كانت لم تشبع بعد من قضيب أخي، وبدأ أخي يلحس لي كسي وأنا صرت أحك بكسي لكي يأتي مائي في فمه، ثم أمسكتني نور من كتفي وأرجعت ظهري للخلف وجعلتني أتمدد على بطنه أخي الذي لم يترك كسي من اللحس، وأصبح رأسي أمام كس نور الذي يدخله قضيب أخي بكل سهولة وهو مملوء بماء كسها، فمددت لساني فقط ولم أحتج لأحرك رأسي، فحركة نور فوق قضيب أخي صعودا ونزولا، كانت كافية ليحتك لساني بكسها.

لم يترك أخي كسي حتى جاءت شهوتي مرة ثانية في فمه، فعضضت لشدة شهوتي على فخذ نور التي لم تمانع وبدأت أنتفض وأحرك قدمي ثم ممدتها لأعلن استرخائي التام، بعدها قمنا أنا ونور من على أخي، وتمددنا على ظهرنا، ليأتي أخي ويبدأ ويجلس فوق رأسينا بعد أن جمعهم بجانب بعض، وبدأ بإدخال قضيبه مرة في فمي ومرة في فم نور، ثم أصبحنا نساعد بعض، فإن أدخله في فم نور، كنت أنا ألحس خصيتاه ، وكذلك نور فعلت مثلي ولحست خصيتا أخي عندما كان قضيبه في فمي.

ثم طلبت مني أن أسجد، وأمسكت هي بقضيب أخي وصارت تفرك على كسي ثم طلب من أحمد أن يضع لعابه على فتحة طيزي، وبدأت هي تحك قضيبه على فتحة طيزي، وبدأت أنا بحك كسي من الأسفل ودفع طيزي أكثر باتجاه قضيب أخي، ثم قالت نور لأحمد أن يدخل قضيبه في طيزي فرفض وقال أنه يخاف أن يؤذيني، فضحكت نور وقالت له : ما تكون مفكر حالك أول واحد بينيكها، ولم أعر اهتماما لردة فعل أخي ولم أنظر إليه لأنني كنت منهمكة في حك كسي، وبدأت أشعر بقضيب أخي يدخل طيزي على مهل، فدفعت طيزي دفعة قوية ليستقر قضيبه كاملا في طيزي، وصرت أتحرك للأمام وللخلف، وأخي يصفعني على طيزي، وهو يقول: يا منتاكة كنت متوقع إنك شرموطة، فقلت له بصوت مهدج: نيكي وانت ساكت، فبدأ هو يدفع بقضيبه أكثر في طيزي وصار يزيد من سرعته، ونور تساعد بمنح طيزي لزوجة أكثر فصارت تضع لعابها على فتحة طيزي التي بدأت تصدر أصواتا بفعل لعاب نور الكثير وقضيب أخي الذي كان ينيكني بسرعة.

نزلت نور تحتي، ووضعت رأسها أسفل كسي وكسها أصبح أمامي، وتعلقت بأسفل خصري ورفعت نفسها ليصبح فمها على كسي وتبدأ بلحسه، ثم طلبت مني أن ألحس كسها، فبدأت بلحسه وعضه وصرت أضع أصابعي فيه وأنيكها بأصابعي، فطلب مني أن أدخل أكثر من إصبع، فوضعت اثنين ثم الثالث والرابع، فأصبع يدي تقريبا في كسها، وهي تتأوه من تحتي، وبدأ أخي ينيكني بدفعات قوية، فصار يخرج قضيبه من طيزي، ثم يدفعه بقوة ليدخله من جديد وأنا يهتز كل جسمي بفعل دفعات أخي، ثم صار يخرج قضيبه ويحكه على كسي وكأنه ينيكني منه.

أخرج أخي قضيبه من طيزي وطلب مني الإستدارة لمصه، فوضعته في فمي مباشرة وبدأت أمصه، واقتربت نور تريد مشاركتي في مص قضيبه، ولكن أخي رفعها ناحيته و قال : خلي هل الشرموطة تمص لوحدا وتنبسط، وصرت أنا أرضع وأمص قضيب أخي وخصيتاه، وهو يمص بصدر نور التي ارتخت على ذراعه التي يسندها بها، ثم صار يتحرك باتجاهي ليدخل قضيبه كاملا في فمي ويطلب مني إبقاؤه ولا أخرجه أبدا، ثم أبعد نفسي عندما أحس بالاختناق، ويتركني قليلا ثم يعود لإدخاله كاملا حتى أعتدت عليه وأصبحت قادرة على بلع قضيبه كاملا في فمي، ثم أمسك يدي ووضعها على خصيتاه، وبدأت أحكها بيدي، وأنا أخرج قضيبه قليلا من فمي ثم أعيد ابتلاعه كاملا، ثم طلب مني أن أسرع بمص قضيبه فبدأ هو ينيكني في فمي ويدخل قضيبه ويخرجه بسرعة، ثم جاءت نور ووضعت رأسها بجانب رأسي وكأنها تنتظر ما سيخرجه أخي من هدايا ننتظرها، وما هي لحظات إلا وبدأ أخي ينتفض وأبعد قضيبه عن فمي وصار يلقي بلبنه على وجهي ووجه نور وهو يحك بقضيبه ليخرج كل اللبن منه، وامتلأ وجهي ووجه نور بلبن أحمد، وصار هو يقرب قضيبه من فمي مرة ومن فم نور مرة ، وكنا نستقبله بفمنا ونمصه وونظفه له، بعدها هدأ وتمدد على التخت، وكنت أريد أن أمسح لبن أخي من على وجهي، ولكني تفاجأت بنور تمسكني وتدفعني وتنام فوقي، وتبدأ بتقبيلي بقوة وهياج، وأنا لا أعرف ما أفعله فهي المرة الأولى التي أفعلها مع بنت، ولكنني بدأت أشعر بالمتعة، فصرت أقبلها أيضا بقوة، وصرنا نتبارى من يقبل أكثر وكأننا في حلبة صراع وأن من يتوقف أولا سيكون هو المهزوم، وأخي بجانبنا ينظر إلينا وهو يحك في قضيبه النائم بفعل شرمطتنا أنا ونور إليه.

بعد قليل أعلنت هزيمتي لأن نور كانت خبيرة فيما تفعله وربما كانت معتادة على هذا الأمر في حين أنها كانت المرة الأولى لي، فأغمضت عيني وتركتها تقبلني وحدها، ثم نزلت إلى الأسفل وصارت ترضع صدري ويدها تحك بكسي، ثم قال لي أخي وهو نائم بجانبنا أن أعصر صدر نور بيدي، فصارت يدي تعصران صدرها بقوة وكأنني انتقم على هزيمتي معها في المرة الأولى، ثم قامت ووضعت كسها فوق فمي ومالت هي باتجاه كسي وصارت تلحسه بقوة وهياج لم أعهدها فيها منذ قليل عندما كان أخي ينيك بكسها، فشعرت أنها مباراة أخرى، والخاسرة هي من تأتي شهوتها أولا، فصرت ألحس وأعض بكسها وأتلوى بسبب لحسها لكسي بأسلوب من يعرف ما يفعل، ثم بدأت بإدخال أصابعي في كسها، وصرت أنيكها بيدي ولساني لم يفارق كسها، إلى أن انتفضت وجاءت بشهوتها على وجهي، وأثارني المنظر كثيرا، فتبعتها شهوتي أيضا مباشرة، وصرنا نتلوى نحن الإثنتين فوق بعض، ثم نامت نور فوقي ورأسها عند كسي، وكسها فوق رأسي، ونحن ممسكتين بأبيدي بعض ونشد بقوة.

ثم تركنا بعضنا واتجهنا للنوم بجانب أخي ونامت كل واحدة بجهة، وهو يحيطنا بذراعيه، ويقول لنا: شراميط منتاكات، ثم سألتنا نور إن كنا نريد أن نشرب شيء، فقال لها أخي أن تصنع بعض الشاي، وبقينا أنا وأخي لوحدنا، فملت على صدره وقبلته عليه، ورفعت راسي وسالته: مبسوط؟ فقال لي: كتير بس مين الي ناكك وفاتحك من طيزك، فأخبرته بأنه صديق لي وسألته إن كان يتذكر ذهابنا للسينما مع نور، وقلت له أن ذلك الشاب كان جالس بجانبي وتعرفت عليه لاحقا والتقيت به وفعل بي ما ترى، فضحك وقال لي: يعني ينيكك بمصاري؟ فضحكت ولم أجب، ولكنه أصر على أن أجيب، فأخبرته بأنني لا أطلب منه نقودا، فأنا أشعر بالمتعة وهذا ما يهمني، ولكنه يعطيني هو المال ويجبرني على أخذه وكذلك أعطاني هاتف محمول من أحدث الأنواع، فابتسم وقبلني على فمي بقوة، وقال لي: ما تتركيه ما دام يعطيكي مصاري وأنا بغطي عليكي قدام أخوتك.

ابتسمت بداخلي بعد هذا الحوار، فها قد أصبحت أخوتي الثلاثة أزواج لي، و بسرعة قياسية، وكذلك أصبح الثلاثة يعرفون بأنني أمارس الجنس مع شخص غريب وأنه يعطيني النقود وهم راضين بذلك بل و يطالبونني بالبقاء معه.

عادت نور وطلبت منا القدوم للصالة لكي نشرب الشاي، فحاولت ارتداء لباسي الداخلي، لكن أحمد سحبني من يدي وقال بأنه يرغب برؤيتي عارية دائما، وذهبا إلى الصالة لنشرب الشاي ونحكي ما حدث وكيف حدث ونضحك، وبدأ أخي يسألني عن تفاصيل علاقتي مع ذلك الشاب وكيف حدثت، وأخبرته بالتفاصيل، ثم تفاجأ عندما علم أنني ونور التقينا بدون علمه منذ فترة وهي تعلم بعلاقتي مع ذلك الشاب قبله، وكان يحسبنا أننا لم نلتق إلا بحضوره، فصار يضحك ويقول : جوز شراميط ما بينقدرلكم.

انتهينا من شرب الشاي، وعدنا للغرفة لكي ننام، وأرسلت لعبد الرحمن وعبد السلام بأنني لن أنام في المنزل، وأرسل لي عبد الرحمن وجها باسما وهو يسأل إن كنت سأنام عند صديقي، وعبد السلام أرسل لي رسالة وحيدة بأن لا أنساه من المال الذي سيعطيني إياه الشاب، ضحكت بداخلي على أخوتي وتصرفاتهم الجديدة، وكذلك كنت فرحة في داخلي، لأنني الآن أصبحت حرة في جسدي أخيرا.

استيقظنا قبل الظهيرة بوقت قصير، وارتدينا ثيابنا على عجل وأخذنا معنا المايوهات التي اشتريناها وتوجهنا لأحد المسابح الفخمة، وفي الطريق قال أحمد بأنه لن يدفع أي مال وأنني ونور من سوف ندفع كل التكاليف وقال لنا: انتو شراميط بتطالعوا مصاري، فنظرت لنور وضحكت وقلت لها: وليه ما خبرتيني إنك شرموطة بتاخذي مصاري، وضحكنا نحن الثلاثة وخاصة عندما قال أخي: بعرفكم على بعض..نور الشرموطة..ديمة القحبة.

وصلنا إلى المسبح وبدلنا ثيابنا وارتدينا المايوهات المثيرة وخرجنا انا ونور من قسم البنات وتوجنا لإحدى الطاولات القريبة من بركة السباحة الكبيرة بانتظار خروج أحمد، شاهدناه خارجا من الباب ولكنه قفز في البركة مباشرة وتوجه ناحيتنا وهو يسبح، عندما وصل طلب منا أن نشاركه، فنزلت نور و لكنني بقيت خائفة من مشاركتهم فأنا لا أعرف السباحة وهذه هي المرة الاولى التي آتي فيها إلى المسبح، ولكن بتشجيع من نور وأحمد، نزلت بحذر ولكنني بقيت ممسكة بحافة المسبح خوفا من الغرق وبدأ أحمد يرشني بالماء وأنا أطلب منه التوقف.

ذهب أحمد ونور للتسابق وبقيت وحيدة متعلقة بالحافة، بعدها خرجت وأنا مملوءة بالماء وأصبح جسدي مثيرا أكثر، وجلست على الطاولة وأنا أتابع أحمد ونور وهما يسبحان، ثم أمسكت هاتفي وصورت نفسي وأرسلتها لسامي، الذي رد مباشرة وسألني عن اسم المسبح كي يأتي، ولكنني لم أرد أن يلتقي سامي بنور وخاصة بعد أن علمت بأنها تأخذ المال لقاء الجنس وأنها تمتهن هذا الأمر وخفت أن تسرق سامي مني، فأخبرته بأن أخي معي، فطلب مني وعدا بأن نأتي أنا وهو إلى المسبح في مرة أخرى، فوافقت وسألني إن كنت أرغب بالحضور اليوم، فقلت له أنني يجب أن أعود للمنزل وسأحاول أن آتي إليه اذا استطعت.

جاءت نور وجلست معي على الطاولة، فيما بقي أحمد يسبح لوحده، وقالت بأنها تعبت وتريد أن تستريح، وطلبنا العصير، ثم بدأنا نتحدث عما حدث البارحة، وصرنا نضحك، ثم سألتني إن كنت سعيدة بعد أن ناكني ابن عمي، فقلت لها أنني أريد إخبارها بشيء، فسألتني ما هو، فأخبرتها أن أحمد يكون أخي وليس ابن عمي، فبدت على وجهها علامات التعجب والاستغراب وقالت بصوت هادئ حذر: يعني مبارحة كان أخوكي هو الي عم ينيكك طول الليل؟ فهززت رأسي بإشارة نعم، فضحكت وقالت بأنها تريد إخباري أمرا أيضا وقالت لي بأنها كذبت علي عندما أخبرتني بأن صديق لها هو من فتحها في الجامعة، والحقيقة أنها كانت مع علاقة مع عمها الصغير، وهو من فتحها عندما كانت في سن صغيرة، وبقي ينيك فيها لأكثر من ثلاث سنوات قبل أن تقدم إلى الجامعة، وأنها حبلت في سن السابعة عشر من عمها، ولكنه أخذها إلى طبيب يعرفه وأعطاها حبوبا لكي تسقط الجنين، ولهذا أصبح صدرها كبيرا وطريا جدا، وأنها كل مرة تعود إلى مدينتها، تذهب إلى منزل عمها لينيكها وهو يعلم بأنها تمارس الجنس مع كثيرين لقاء المال.

ضحكنا على حالتنا نحن الإثنتين، لأن الصدفة التي جمعتنا جعلت من حالتنا متشابهة، فنحن الإثنين نمارس مع محارمنا، و أيضا مع الغرباء ونتقاضى المال منهم.

أثناء حديثنا جاء رجل كبير في العمر وسلم على نور وسألها عن حالتها، ثم سألها عني فاخبرته بأنني صديقتها، فنظر إلي وقال لنور: لكان ما تنسينا، وضحكوا هما الإثنان، وغادر وعادت نور للجلوس فسألتها عن هذا الرجل وما يقصده عندما نظر إلي وقال بأن لا تنساه، فأخبرتني بأنها تذهب لهذا الرجل كل فترة ينيكها ويعطيها المال ، وهو رجل أعمال يملك شركة كبيرة في الخليج ولها فروع كثيرة من بينها هنا، ويتنقل بين هذه الدول للإشراف على شركته، وقالت ربما أنه يرغب بممارسة الجنس معي، فقلت ضاحكة مباشرة: إذا بيدفع منيح ليش لأ. فضحكت وسألتني إن كنت جدية في كلامي، فقلت لها بأنني ما زلت بنت غير مفتوحة ولا أستطيع ممارسة الجنس، فقالت لي أن أترك الأمر لها، ثم قامت وتوجهت للمسبح حيث يقف الرجل ونزلت بجانبه في البركة وبدآ يتحدثان وهو ينظر إلي، ثم عادت نور إلي وأخبرتني أنه يريد أن يمارس الجنس معي، وأنه سيدفع لي مبلغا كبيرا جدا لقاء أن ينيكني في كسي، وأثناء حديثنا جاء أخي أحمد وجلس معنا، فقالت له نور ضاحكة: لقينا زبون دفيع لديمة، ولكنه لم يفهم كثيرا، فشرحت له نور الموضوع وأخبرته أن هناك رجلا غني جدا سوف يدفع لديمة مبلغا كبيرا لقاء نيكها من كسها، فنظر أحمد تجاهي وسألني عن رأيي، فقلت ضاحكة: هيك هيك راح انتاك بالأخير من كسي، فخليني آخذ مبلغ منيح وما تروح عذريتي ببلاش، و ما أدهشني هو موافقة أخي و تشجيعه لي وقال بأنني أستطيع إجراء عملية ترقيع وإعادة عذريتي لاحقا، فضحكت وسألت نور عن الموعد الذي يريده ذلك الرجل، فقالت بأنها لا تعرف ولكنها سوف تسأله، وعادت إلى ذلك الرجل، وتحدثت معه قليلا، ثم أشارت لي بالقدوم فخجلت من أذهب إليهم، ولكن أحمد شجعني وقال لي بأن لا أخجل وأن أطلب مبلغا كبيرا لقاء فتح كسي، شجعني حديث أخي، وذهبت لذلك الرجل الذي طلب مني النزول مباشرة والوقوف بجانبه في البركة، ففعلت وعندما بدأت نور تعرفنا على بعضنا، طلب منها الرجل المغادرة وأنه سيقوم بالتعريف بنفسه لوحده.

ذهبت نور وهي تبتسم لي وتغمزني وتفرك بأصابعها في إشارة للمال وكأنها تقول لي بأن لا أرحمه في طلب النقود، وبدأ الرجل يتحدث وكان اسمه منير يبلغ من العمر 55 عاما، وسألني عن عملي في الحياة فأخبرته بأنني طالبة في الجامعة، ثم قال لي بأن نور أخبرته بأنني لا مانع لدي من أن يمارس الجنس معي، فصدمت لوقاحته وسرعته في الطلب، ولكنني تذكرت بأن نور من وراء الموضوع لهذا يتصرف معي على أنني شرموطة مثلها، فقلت في نفسي لم لا؟ سأكون مثلها وأكثر وقررت أن أكون وقحة في كلامي وتصرفاتي معه كي يعرف بأنني لست بقليلة ولن يستطيع أن ينال مني إلا بمبلغ كبير، فقلت له بأن لا مانع لدي من النوم معه وإسعاده شريطة أن يجعلني سعيدة وفرحة، فسألني عن الشيء الذي سيجعلني سعيدة، فأخبرته بأنني أرغب بأن أكون أميرة في تصرفاتي، وهذا لن يحدث بدون المال، فقال لي أنه سيعطيني مبلغا كبيرا اذا ما قام بفتحي، وسألني إن كنت عذراء لم أمارس الجنس سابقا، فأخبرته الحقيقة، بأنني مارسته فقط من طيزي ولم يدخل أحد من قبل قضيبه داخل كسي، فرسم ابتسامة على وجهه، ومد يده من تحت الماء ووضعها على كسي ولم أمنعه أو اعترض، فتركته يفعل ما يشاء، وقال لي : هذا الكس ما حدا بيفتحوا غيري و راح خليكي أميرة عن جد، فابتسمت له وقلت له بأنني موافقة إذن بشرط أن يعطيني المبلغ قبل أن يفتحني، فوافق على أن يعطي المبلغ عندما آتي لغرفته في الفندق حيث أقيم، فوافقت على الأمر ثم طلب مني أن نغادر المسبح ونتجه لطاولته، ففعلنا وهناك أعطاني كرته الشخصي وطلب مني أن أتصل به عندما أعود للمنزل كي نتفق على موعد.

عدت إلى طاولتي حيث أحمد ونور ،واستقبلوني بكم كبير من الأسئلة وعن المبلغ الذي اقترحه وعندما قلت لهم المبلغ فتحوا أفواههم من المفاجأة، لقد كان مبلغا كبيرا بالفعل يكفي لأن اشتري به سيارة من نوع ممتاز، بعدها أخبرني أحمد وهو يضحك بأنه قال لنور بأنني أخته ولكنه تفاجأ بأنني أخبرتها قبله، فضحكنا نحن الثلاثة، ثم عاد أحمد ونور إلى المسبح، وبقيت جالسة على الطاولة، ثم جاء منير (الرجل الذي يريد أن يفتحني) و يسألني إن كنت أريد مبلغا من المال أنا، فأجبته بالموافقة، فأخبرني بأن ألحق به، ولكني استوقفته وقلت له بأننا اتفقنا أن يفتحني في الغرفة، فقال لي أنه لا يريد أن يفتحني الآن وسيبقي الأمر حتى موعدنا في الغرفة لكي يشعر بكامل المتعة، ثم قال لي بأنه يشعر بالهياج بسبب جسمي وحديثي معه وتفكيره كيف سيفتحني، ووعدني بأنني لن أخلع المايوه نهائيا.

ذهبت معه بعد أن أشرت لنور وأحمد لكي يروني ذاهبة ولا يشعروا بالقلق لغيابي، وأخذني منير إلى بناء يطل على المسبح حيث كانت هناك بعض المكاتب الملحقة بالمسبح والنادي الرياضي التابع له، وهناك ظهر أن الجميع يعرفه ويظهر له الاحترام، ثم دخل أحد المكاتب وأغلق الباب وراءه، وأخرج قضيبه مباشرة وطلب مني أن أمصه له، فوضعت قضيبه في فمي وبدأت أتفنن في مصه ولحسه، وهو يغمض عينه ويستند على الحائط، وطلب مني أن الحس خصيتاه ففعلت بكل شهوة وصرت أضعها في فمي كاملة، وصوت تنفسه كان يتصاعد، ولكني لم أرحمه، فأنا أرغب بأن يكون سعيدا مني لكي لا يغير رأيه ويتركني بدون أن يفتحني ويعطيني ذلك المبلغ الكبير، فبدأت بمد لساني ولحس قضيبه من الأسفل للأعلى، وهو يطلب مني أن أضعه في فمي ولكني كنت أرفض، لأنني صرت أعرف كيف أثير الرجل، وبقيت ألحس قضيبه بطارف لساني، كان منير يضع يده وراء رأسي محاولا إدخال قضيبه في فمي، وبقيت أبعد رأسي عنه وأنا أطالبه بأن يتركني أمتعه، وعندما أحسست بأن قضيبه أصبح كالصخرة، صرت أدخل قضيبه كاملا في فمي، وأهز برأسي ثم أخرجه ولعابي يملأ قضيبه، وكررت هذه العملية عدة مرات، بعدها صرت أضعه وإخرجه من فمي بسرعة وأنا أفرك له خصيتاه، وبدأ جسد منير ينتفض، ثم أمسك رأسي لمنعي من إخراج قضيبه من فمه، وبدأ يقذف بداخل فمي، وصرت أحرك لساني على قضيبه وهو في فمي لكي يعرف بأنني كنت سعيدة فيما يفعل وأنني أحب هذا الأمر، ثم أخرج قضيبه وسال بعضا من لبنه على شفاهي، فصار يعيدها لفمي بإصبعه ويطلب مني بلع كل لبنه، فبعلتها وفتحت له فمي لكي يتأكد من شربي للبنه كاملا، فضحك و قرصني من خدي وقال لي: راح ننبسط سوا أكيد بس أفتحك، فضحكت وأنا أمسك قضيبه وأضعه على خدي ثم أقبله، وقلت له بأنني انتظر هذا اليوم.

خرجنا من المكاتب واتجهنا إلى طاولته، وكانت نور وأحمد على طاولتنا، فجاءت نور تجاهنا وسالت منير عني وإن استطعت إسعاده، فقال: خبيرة بالمص والرضاعة ، فسألته نور ضاحكة عن التي يراها أفضل أنا أو هي، فضحك منير وقال : لنيكها من كسها ليبين معنا، ثم غادرت نور وبقيت أنا مع منير، الذي أخبرني بأنه لا يحمل المال حاليا في المسبح ولكن عندما نخرج سوف يعطيني من السيارة، فوافقت وطلب مني أن أذهب إلى غرف التبديل لكي أرتدي ثيابي ونلتقي في مواقف السيارات، وتركني وذهب، فعدت إلى نور وأحمد أخبرهم بأننا يجب أن نغادر لكي ألتقي بمنير خارجا، فذهبنا أنا ونور وبدلنا ثيابنا في قسم الفتيات والتقينا مع أحمد في الخارج، ثم توجعنا إلى مرآب السيارات وكان منير ينتظر بجانب إحدى السيارات فأشار إلي بيده فذهب وحدي لأجد واقفا بجانب سيارة فخمة وفارهة جدا، ففتح الباب وجلس مكان السائق وطلب مني أن أجلس بجانبه، ثم قام بفتح صندوق السيارة الداخلي، وأخرج رزمة كبيرة من المال، كانت أكبر من الرزمة التي أعطاني إياها سامي بعدة مرات، ثم صار منير يضحك ويسألني عن المبلغ الذي أريده، فأجبت مازحة وأنا أضحك: كل هل الرزمة، ولكنه فاجأني عندما أعطاني الرزمة كاملة بالفعل ووضعها في حضني وقال بأنني أستحقها، وطلب مني أن أكون شرموطته الخاصة طيلة فترة بقاءه في بلدي، ولم تكن إجابتي تحتاج إلى التفكير الكثير خاصة بوجود هكذا مبلغ لم أحلم به أبدا بيدي وكله لقاء أقل من ربع ساعة من مصي لقضيبه، فأخبرته إنها طالما سيبقى كريما معي، فلن يلمسني أحدا غيره.

أخذت المبلغ ووضعته في حقيبتي وشكرته على كرمه بقبلة على فمه ولم أهتم أن يراني أحد في الموقف، وخرجت من السيارة ليبتعد هو بسيارته خارجا من المرآب، ثم اتجهت ناحية نور وأحمد الذين سآلني عما أراده منير مني، فأخبرته بأنه أعطاني مبلغا من المال، ثم فتحت الحقيبة و أخرجت بعض المال من الرزمة وأعطيته لنور ولكنها رفضت في البداية وقالت لي أن هذا من حقي كاملا، ولكنني أصررت عليها وقلت لها بأنها السبب أساسا في حصولي عليه.

عدنا أنا وأحمد إلى المنزل بعد أن ودعنا نور التي أخذت المال الذي أعطيتها إياه، ودخلت إلى الحمام مباشرة لكي أغسل آثار المسبح والنيك الذي تعرضت له على مدة يومين كان آخرها مص قضيب منير، ودخلت لغرفتي وكنت أخطط لأمر مهم سأقوم به عندما يجتمع أخوتي الثلاثة.




لا تذهبوا بعيدا، فلدى ديمة في الجزء القادم خطة تخص أزواجها الثلاثة...أقصد إخوتها

وحيدة في المنزل.... الجزء الثاني عشر

خطوة للأمام.

بعد أن استحميت ونظفت جسمي مما علق به من آثار يومين من الجنس، استغرقت في نوم عميق لم أعهده على نفسي، ربما لتعبي من السباحة وربما لتعبي من الجنس الذي مارسته بكثافة مؤخراً.
استيقظت على حركة فوق جسدي ولأنني أعرف أن عبد السلام هو النائم فوقي فلم أحرك ساكنا، فقط سألته عن الوقت الذي نمته فأجابني بأنني نمت حوالي الثلاث ساعات وأنها الآن العاشرة مساء، طلبت منه النهوض من فوقي ولكنه أجابني بالرفض ولن يتحرك من فوقي قبل أن يمتّع نفسه، ولشدة التعب الذي ما زال بجسدي لم أناقشه أكثر وتركته يفعل ما يشاء وأخبرته بأن يسرع فقط.
أنزل عبد السلام بنطالي وثيابي الداخلية وشعرت بأصابعه التي وضع عليها لعابه تخترق فتحة طيزي ثم وضع قضيبه وبدأ بإدخاله حتى استقر كامله داخلي، وكل هذا ولم أشعر بأي شهوة، ربما لأنه لم يقبلني و يداعبني كما تحب أي فتاة أن يحدث قبل الممارسة الجنسية، وربما لأنني تعبة. وبدأ يدخل قضيبه ويخرجه بسرعة من طيزي إلى أن شعرت بلبنه الدافئ يسيل داخلي، بعدها طلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي ثم رفع لي بنطالي وأعادني كما كنت قبل أن يقرر أن يمتع نفسه بطيز أخته.
تحاملت على نفسي وذهبت إلى الحمام ونظفت طيزي سريعا من لبن أخي وغسلت وجهي بماء بارد لكي أصحو قليلا، ثم ذهبت إلى المطبخ لأكمل استيقاظي الليلي بفنجان من القهوة، ومن بعدها إلى الصالة حيث كان يجلس عبد السلام وأحمد، أما عبد الرحمن فهو في غرفته.
جلست بجانب أحمد الذي كان ينظر إلي بنظرات كلها شهوة مرفقة بابتسامة لم أعلم ترجمتها، فهل هي ابتسامة السعادة لأنني استطع امتاعه، أم انها ابتسامة خبث وكانه يقول لي أنني شرموطة وهو يعرف ذلك، بكلتا الحالتين كان ردي هو ابتسامة أكثر خبثا وكأنني أخبره نعم أنا شرموطة وأنت أخو شرموطة ïپٹ .

استاذن عبد السلام للذهاب للقاء أصدقائه، وخرج من المنزل وبقيت انا وأحمد لوحدنا نجلس بجانب بعض، ليسالني مباشرة وبدون أي مقدمات عما سأفعله مع منير وإن كنت سألتقيه حقا، فأجبت عن سؤاله بسؤال وطلبت منه أن يخبرني هو عما يجب أن أفعله، فأجابني أنه كان متردد في الأمر ولكن بعد رؤية المبلغ الذي أعطاني إياه منير لقاء وقت قصير معي فإن تردده قد زال وهو يشجعني للاتصال به والذهاب إليه، ثم ابتسم وقال لي: "بكون أخو شرموطة إذا قلتلك ما تروحي لعنده"، ثم قبلني من فمي.
عاد أخي وسألني عن الشاب الذي حدثته عنه والذي فتح لي طيزي وإن كنت أستطيع إخفاء الأمر عنه كي لا ينزعج ويقطع علاقته بي وخاصة وأنه يعطيني المال والهداية، فأخبرته بأن صديقي سامي لا مانع لديه من أي علاقة أخرى أقوم بها، شريطة أن أعلمه بالأمر، ثم أخبرت أخي أحمد عن المنزل الذي أعطاني إياه سامي لكي أستقبل فيه من أشاء من أصدقائي، فطلب أحمد أنه نذهب إليه مباشرة لأنه يريد أن ينيكني من طيزي، ولكنني أخبرته أن المنزل الآن قيد الإصلاح ولن ينتهي قبل عدة أيام، وبعدها سنستطيع الذهاب إليه متى أردنا.

أحاط أحمد بيده كتفي، وبدأ بتقبيلي وهو يهمس بأنني جميلة وأنه سعيد بقدرته أخيرا للنيل مني، وأخبرني أنه كان دائما ينظر إلي نظرة شهوة ويفكر فيني دائما وكيف سينيكني وأنه لطالما مارس العادة السرية على خيالاته وهو يضع قضيبه داخل كسي، واتفقنا أنه سيأتي إلى غرفتي ليلا بعد أن ينام عبد الرحمن وخاصة أن عبد السلام سوف ينام خارج المنزل كما أخبرنا قبل مغادرته.

خرج عبد الرحمن من الغرفة وكانت يد عبد السلام ما زالت تحيطني من كتفي، ولكنه أزالها بسرعة قبل أن يرانا عبد الرحمن، وجلسنا لنشاهد فيلما كعادتنا أحيانا، وطيلة الفيلم كان عبد الرحمن ينظر إلي ويبتسم، ففهمت أنه يرغب بممارسة الجنس معي وتأكدت من هذا عندما أرسل لي رسالة على الموبايل يخبرني بأن قضيبه اشتاق لفمي وطيزي، فرددت عليه بأنني تعبة اليوم ولن نستطيع أن نفعل شيء خاصة وأن أحمد في المنزل.

انتهى الفيلم وذهبت إلى غرفتي بانتظار نوم عبد الرحمن ومجيء أحمد كما خططنا، وأثناء ذلك تحدثت مع نور على الهاتف وأخبرتني بأنها الآن بصحبة صديقها ولا تستطيع التحدث كثيرا، ثم أرسلت لسامي لأتأكد إن كان مستيقظا وخاصة أن الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل، وعندما جائني الرد منه أنه ما يزال مستيقظ، أخبرته أنني أريد لقاءه غدا لكي أحدثه في أمر مهم، وأثناء ذلك دخل أحمد إلى الغرفة وهو يمشي على أطراف أصابعه وكأنه لص يخشى من أن يسمعه أحد، وكنت ما أزال مستلقية على بطني وأنا ممسكة الموبايل أتحدث مع سامي، وجاء أحمد ونام فوقي وسألني عن الذي أتحدث معه في هذا الوقت فأخبرته أنه سامي، فبدأ بالنظر إلى شاشة الموبايل ليرى المحادثة وبالطبع لم أمانع ذلك فأنا أخبرته بكل شيء.
بقي أحمد مستلقيا فوقي يمتع قضيبه فوق طيزي بالرغم من بقاءنا بثيابنا وكان يقبلني من رقبتي وفي نفس الوقت ينظر لمحادثتي مع سامي، والذي طلب مني أن أخبره الآن وأن لا أنتظر إلى الغد حتى نلتقي.

تشجعت لإخبار سامي ما حصل معي اليوم في المسبح وخاصة وأنه قال لي أنني أستطيع ممارسة الجنس مع من أريد، وبالفعل أخبرته أنني ذهبت إلى المسبح مع صديقتي وهناك التقيت مع شخص طلب مني أن يمارس الجنس معي ويفتحني لقاء مبلغ كبير من المال، فسالني سامي إن كنت وافقت، فأخبرته بأنني وافقت وأنه ينتظر مني اتصالا لكي نتفق على موعد، فطلب مني سامي القدوم غدا إلى منزله لكي نتحدث حول هذا الأمر، وودعني لأن موعد نومه قد حان.

أقفلت الهاتف وقلت لأحمد الذي ما زال نائما فوقي بأنني سأنام مع منير بشرط واحد فقط وهو أن يتصل به بنفسه ويتفق معه على كل شيء، بدءً من المكان الذي سألتقيه فيه، وحتى المبلغ الذي سيعطيني إياه، فضحك أحمد وقال لي: يعني راح صير العرصة تبع أختي. فضحكت معه واستدرت ناحيته وأصبح وجهي مقابل وجهه وغرقنا في قبلات وأحضان وعصر للصدر والقضيب، ثم أنزل ثيابه قليلا وأنزل ثيابي أيضا، وبدأ بحك قضيبه على كسي الذي سالت شهوته ثم طلب مني أن أجلس أمامه واستند على يدي لكي يستطيع إدخال قضيبه داخل طيزي، وبالفعل ما إن سجدت أمامه حتى أدخله كاملا وبدأت أنا بالتأوه وهو يضع يده على فمي بحجة ألا يسمعنا عبد الرحمن، وبدأت ماء كسي يسيل على فخذي بغزارة، وبقينا هكذا لأكثر من ربع ساعة، إلى أن قذف أخي داخل طيزي، وأخرج قضيبه ومسح ما علق به من لبنه على طيزي، ثم ارتدى ثيابه وطلب مني أن لا أخرج من الغرفة إلا بعد خروجه بربع ساعة كي لا يشك عبد الرحمن بالأمر، فأجبته بالموافقة وأنا أضحك بداخلي على السر الذي احتفظ به لنفسي ولا يعرفه أخوتي وهو أنهم جميعا أزواج لي.

غادر أحمد الغرفة وبقيت وحيدة يسيل ماء أخي من طيزي، وبالفعل بعد ربع ساعة خرجت ونظفت طيزي من ماء أخي، وعدت إلى غرفتي.

عندما مسكت الموبايل بعد عودتي كان هناك رسالة من عبد الرحمن يقول لي فيها: "انبسطتي؟" فرددت عليه بإشارة استفهام وكأنني لم أفهم عليه ما يقصد، فقال لي بأن أنتظره بعد نصف ساعة بعد أن يتأكد من نوم أحمد، فأخبرته بأن لا يأتي لأن أحمد يستيقظ في الليل كثيرا ليذهب في الحمام فأرسل لي الرسالة الحاسمة: "بعد الي عملتيه معو أكيد ما راح يقدر يفيق من التعب" .
لم أرد على عبد الرحمن بعد رسالته الأخيرة، وأنا أفكر بالطريقة التي عرف من خلالها أنني مارست الجنس مع أحمد، وهو الأمر الذي لم أحتاج للتحقق منه، لأن رسالته كانت واضحة.
بعد نصف ساعة تقريبا جاء عبد الرحمن إلى الغرفة، وفور دخوله أغلق الباب وراءه وجاء مسرعا تجاهي وكنت جالسة على التخت أتصفح الفيسبوك، وهجم علي وبدأ بتقبيلي ثم حاول أن يرفع الكنزة التي ألبسها وعندنا رفضت، ابتعد قليلا ورفع حاجبه للأعلى وقال لي " يعني بس أحمد ينيك اليوم؟ وانا ما بنيك؟ " فنظرت له نظرة الدهشة، فأخبرني بأنه شاهد أحمد وهو يضع يده فوقي في الصالة وشك في الأمر، وتأكد عندنا تصنع النوم وشاهد يدخل غرفتي، وبعدها جاء واسترق السمع ونظر من فتحة المفتاح في الباب وشاهد وسمع كل الذي حدث، وأخبرني أنه سمع كذلك قصة الرجل الذي يريد النوم معي لقاء المال وأنني طلبت من أحمد أن يكون الموكل بأعمال الشرمطة خاصتي.

سادت لحظات من الهدوء، بعدها هجم عبد الرحمن مرة أخرى وبدأ بتقبيلي بعنف ووضع يده على صدري وبدأ بعصرهما بقوة، ثم بدأ يهمس لي بعبارات الشرمطة وأنني شرموطة وقحبة وبحب الإير وما بشبع من النيك، وهي عبارات كفيلة بإعادة شهوتي التي أحس عليها عبد الرحمن، وبدأ بخلع ثيابي وجعلني عارية تماما أمامه ثم خلع كل ثيابه وطلب مني أن أرضع قضيبه، وبالفعل بقيت لأكثر من عشر دقائق أتنقل بين قضيبه وخصيتاه وأنا أكيل لهما كل الرضاعة واللحس والمص، ثم رفعني ووضعني على التخت وباعد بين قدمي ووضع رأسه على كسي وبدأ بلحسه والشرب من ماءه الذي تدفق كثيرا، ثم نام فوقي ووضع قضيبه على كسي، وعندنا وضعت يدي على كسي خوفا من إدخاله لقضيبه ضحك وقال لي بأن لا أخاف فهو لن يفتحني ويحرمني ويحرم نفسه من مال وفير أستطيع الحصول عليه لقاء نقاط قليلة من ددمم يخرج من كسي.

تمدد بعدها عبد الرحمن على ظهره وطلب مني امتطاء قضيبه كما أفعل عادة ، وبالفعل وضعت قضيبه داخل طيزي وبدأت بالتحرك للأمام والخلف ثم للأعلى والأسفل ولأكثر من نصف ساعة من النيك وعصر الصدر والتقبيل وحك الكس، ليبدأ عبد الرحمن بالانتفاض كما يفعل عادة عندما يقذف، وبالفعل قذف داخل طيزي كما فعل أخوه أحمد قبله منذ ساعة ونص تقريبا.

ألقيت بجسدي تجاهه وأصبح صدري العاري فوق صدر أخي وقضيبه ما يزال داخل طيزي أشعر بنبضاته داخلي، وهمس لي بأنني فتاة جميلة وأستطيع الحصول على مال كثير إذا ما امتهنت الشرمطة ولكنه حذرني من إكثار العلاقات لأن الفضيحة سوف تكون كبيرة إذا ما علم أحد بما أفعله، ثم سألني إن كنت أيضا مارست الجنس مع أحمد ولكن قبل أن أجيب، تراجع عن سؤال وقال: "شو هل السؤال الغبي، أكيد نمتي معه وخاصة انه بيشاركك الغرفة" فلم أجب بشيء إلا بضحكة.

أبعد عبد الرحمن قضيبه عن طيزي وبدأ لبنه يسيل مني على أفخاذي، وارتدى ثيابه بينما كنت أمسح جسمي وطيزي، وغادر الغرفة واستلقيت انا بعدها عارية من ثيابي ونمت مبتسمة أفكر بيوم غد وما سيحمله من أمور وخاصة وأن طريقي تجاه المصالحة مع أخوتي قد بدأ عندما عرف عبد الرحمن أنني أنام مع أخويه الآخرين، ولم يمانع أبدا.

أعتذر إن كان هناك سرعة في الأحداث وقلة في الرواية الجنسية، لكنني أحاول ما استطعت، وبانتظار آرائكم التي ستساعدني على تحسين القصة وتحسين أسلوبي لقصص أخرى جديدة..... وشكرا

الجزء الثالث عشر.

سامي ونور

ياااااااااااه إنها الساعة الخامسة من بعد الظهر، يا لهذا الاستيقاظ المتأخر، نمت لأكثر من عشر ساعات متواصلة ولم أحس بشيء وكأني ميتة، ولكني لا ألوم نفسي، فما حدث معي خلال يومين كفيل بأن يجعلني أنام أسبوعا متواصلا وليس عشر ساعات فقط.
نهضت من فراشي وتفقدت المنزل الذي لم يكن فيه أحد، شربت قهوتي على عجالة وبدأت بتنظيف المنزل الذي لم أنظفه منذ أكثر من أسبوعين، ربما لانشغالي بأعمال الجانبية ههههههه.

انتهيت من التنظيف ولم يأت أحد من أخوتي رغم اني استغرقت ثلاث ساعات في التنظيف، فعدت إلى غرفتي وبدأت بمحادثة سامي الذي وعدته بأن أزوره كما اتفقنا في الليلة الماضية، وأخبرني بأني أستطيع القدوم بعد الساعة الحادية عشر ليلا، وبالطبع لم أخبره بأن الوقت متأخر للخروج، فأنا قررت بأن أنام عنده هذه الليلة، وخاصة وأن أخوتي لن يمانعوا أبدا بعد أن يعلموا أنني ذاهبة للشخص الذي يعطيني المال عادة.
ثم خطرت لي فكرة، وأرسلت لنور وعرضت عليها أن تذهب معي لزيارة سامي، وبالطبع وافقت نور مباشرة، واتفقنا على اللقاء في المحل الذي تعمل فيه بعد ساعة، وخلال ذلك جاء أحمد وعبد السلام الذين التقوا على السلالم، وشاهدوني وأنا أتجهز للمغادرة، وسألوني عن مكان ذهابي، فأخبرتهم بأني ذاهبة للنوم عند صديقتي، وكما توقعت فلم يمانع أيا منهم وعرض علي عبد السلام توصيلي فوافقت ولكن قبل مغادرتنا سألني أحمد أن نتحدث قليلا لوحدنا، فأدخلته غرفتي، وعندها سألني إن كنت ذاهبة حقا إلى صديقتي أو صديقي سامي، فأخبرته الحقيقة وأني ذاهبة للنوم عند سامي، فابتسم وأمسك طيزي وقال مازحا: "يعني هل الطيز اليوم راح تنتاك" فابتسمت وأخبرته أن نور أيضا ستذهب معي، فضحك وقال أنه ليس متفاجأ من هذا وسنتحدث عن هذا حين عودتي غدا، وقبل أن ينهي المحادثة، طلب مني بعض المال فأعطيته مبلغا يعادل مصروفه الشهري مرتين، فأنزل رأسه باتجاه طيزي، وقبلها من فوق الثياب وقال بمزح: " يا معيشنا ومدللنا" فأدرت له نفسي ليواجه كسي وهمست له : "وهذا قريبا حتعيشوا من خيره قريبا" فقبل كسي وضحك.
غادرت أنا وعبد السلام وركبنا في الباص الذي سيتوجه إلى منطقة محل نور، وفي الطريق قال لي بأنه يريد بعض المال فأخبرته بأنني لا أحمل الآن نقودا كثيرة، ولكني تركت بعض المال في المنزل ودللته على مكانها بعد أن أخذت منه وعدا بأن لا يأخذ الكثير.
بعد أن وصلنا إلى الشارع المقصود، طلبت منه المغادرة وأني سأكمل وحدي، وبالفعل تركني بعد أن أخبرته بأني ذاهبة إلى سامي وليس إلى صديقتي كما أخبرته أمام أحمد، وذهبت مباشرة إلى محل نور لأجدها واقفة على الباب تنتظرني ودخلت مباشرة وأغلقت الباب وراءها، فأخبرتها بأننا يجب أن نغادر مباشرة، ولكنها طلبت مني الصعود إلى الطابق الثاني حيث المستودع، وهناك عرضت علي عدة أنواع لانجري وسألتني عن أيها أجمل وأنها سترتديها لسامي وطلبت مني انتقاء واحد لي أيضا، فضحكت واخترنا نحن الإثنين نفس شكل اللانجري ولكن بلونين مختلفين.
خرجنا من المحل وأوقفنا سيارة أجرة لتأخذنا إلى بيت سامي وقد قاربت الساعة على الثانية عشر منتصف الليل، وكان السائق ينظر إلينا عن طريق المرآة الموضوعة أمامه، أما عن شكله فكان عاديا، لحية مبعثرة وشارب كث ويرتدي قبعة رياضية وكان ضخما إلى حد ما، وتوقعت أن عمره 40 سنة.
انتبهت نور إلى السائق وهو ينظر إلينا، ولأنها متعودة على هذه الأمور فهي أصبحت أكثر جرأة وربما وقاحة، فقالت له: "ما كتير تطلع مشان ما تعمل حادث" وضحكت بعدها ضحكة لن تحتاج الكثير لتعرف أنها ضحكة شرموطة، وربما تقصدت إبراز ضحكتها بهذا الشكل، فضحكت معها السائق وقال: "إذا بدي موت معكم فما عندي مانع" هنا تدخلت ضاحكة وقلت: "لا معليه خلينا نعيش وموت وحدك" .
فجأة انتبهنا إلى أن السائق يحاول أن يغير طريقه فطلبنا منه الالتزام بالطريق وعدم الذهاب بطريق مختلف أو أننا سوف ننزل مباشرة، عندها اعتذر وقال بأنه كان يرغب في إطالة الطريق أكثر ليتسنى له محادثتنا والتعرف علينا، فبادرت نور بالتعريف علينا ولكنها أعطت اسماء مختلفة، فسمتني سارة وهي فرح، وبدوره عرفنا السائق على نفسه واسمه علاء.
وصلنا إلى منزل سامي وأعطيته الأجرة وقبل أن نغادر سألنا إن كنا نرغب بالعودة الليلة وأنه سيوصلنا في أي وقت نريده، فشكرناه ولكنه أعاد واستوقفنا، وقال بأنه يرغب بأن يكون السائق الخاص بنا ويوصلنا إلى حيث نريد، هنا أعادت نور جلستها وأسندت ظهرها إلى الكرسي وسألته عما يقصد، فقال لنا: "إنتو بنات حلوين، وأكيد تحتاجوا حدا معكم يوصلكم ويحميكم لما تطلعوا مشوار مع حدا" أمسكت نور بيدي بعد أن أحست بأني سوف أصرخ في وجهه وربما أضربه، فقصده كان واضح بأننا شراميط ونخرج للقاء زبائننا، ولكنني تفاجأت بردة فعل نور أكثر، فهي شكرته وطلبت منه رقم هاتفه وقالت له بأننا سوف نحدثه قريبا ونتفق على كل شيء.
غادرنا السيارة التي انطلقت بعد أن أرسل لنا علاء السائق قبلة في الهواء، فسالت نور عن تصرفها، فقالت لي ضاحكة بأنها بالفعل تحتاج إلى شخص مثله وسوف تلتقي معه لترى إن كان شخصا تستطيع الاعتماد عليه والثقة فيه.
لم نطل الحديث كثيرا، فنحن لوحدنا بالشارع، فأشرت لنور عن مكان باب البناء الذي يسكن فيه سامي، ودخلنا إليه وطرقت الباب طرقات خفيفة ليفتح لنا سامي الذي نظر إلى نور قبل أن ينظر إلي وابتسم، وطلب منا الدخول، وعندما دخلنا سلم على نور وأخبرها باسمه وفعلت هي كذلك، وقال لي: "لو كنتي مخبرتيني أنه حيجي معك هل القمر كنت جهزت حالي" فنظرت إليه نظرة المنزعجة وفهم علي بأني أغار من هذه التصرفات، فصلح من كلامه وأكمل: " بس أنا بكل الاحوال مجهز حالي للقمر الي جاي" وحضنني وقبلني من خدي.
أجلسنا سامي في غرفة الجلوس وذهب إلى المطبخ وغمز لي بأن ألحقه، وهناك سألني عن نور وعن سبب حضورها معي وخاصة وأني أخبرته بأني سأنام عنده، فقلت له بأنها صديقتي وستنام هنا أيضا إذا لم يكن عنده مانع، وغمزته ليفهم بأنه يستطيع نيكها أيضا، فابتسم وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي وبدأت يداي بالتجول على جسمه، صدره ورقبته وظهره وانتهيت بضمي لرقبته وشده إلي أكثر فأكثر وأنا التهم شفتاه كما يفعل هو، ولكن صوت نور التي كانت تقف على باب المطبخ أوقفنا وأضحكنا كلامها حين قالت: "لاحقين عل البوس والنياكة خلونا نتعرف يا جماعة" وكانت تقصد أن تتعرف بسامي أكثر.
عدنا إلى غرفة الجلوس وجلست نور بجانب سامي أما أنا جلست على قدم سامي وواجهت نور وبدأنا بالتحدث وبادرت بالقول بأن نور صديقتي وهي تعرف علاقتي مع سامي وأنها كانت ترغب بالتعرف على سامي منذ أن أخبرتها عنه، وكذلك عرفت عن سامي بالقول بأنه الحبيب الذي كان يجلس بجانبنا في السينما وهو أول من مارست معه الجنس الخلفي وهو سبب سعادتي، فقبلني سامي قبلة طويلة، وكذلك مد يده باتجاه نور وسحبها وأجلسها على قدمه الأخرى، ثم ضحك وقال: "الظاهر هل الليلة راح تكون أتعب فيها كتير" فضحكنا وعدت أنا لتقبيله بينما كانت يد سامي على فخذ نور وبدأ بالمسح والشد عليها، بعدها ابتعد عني وبدأ بتقبيل نور التي كانت خبيرة أكثر مني وغاص لسانها في فم سامي ولكنها ابتعدت عنه وغمزتني وأشارت لي باتجاه الكيس الذي فيه اللانجري، فضحكنا واستأذنا سامي للدخول إلى الغرفة ففهم علينا أننا نريد تجهيز أنفسنا له.

دخلنا إلى الغرفة و بدلنا ثيابنا وارتدينا اللانجري وكان يصل لأعلى الفخذ وكذلك يكشف نصف الصدر تماما، وارتدينا ثياب داخلية سيترينغ لكي تبرز أجسادنا من خلف اللانجري وبالطبع عدلنا من المكياج لنبدو وكأننا شراميط صاحبات خبرة.
فور فتحنا للباب بدأت أصوات موسيقا شعبية، وكان سامي قد خفف من الإضاءة ولم نحتاج لتشجيع منه لنبدأ بالرقص، وبالفعل بدأت حفلة رقص لا أستطيع وصفها إلا بالماجنة، أرداف بارزة تهتز يمينا وشمالا، وصدورا تكاد تخرج من مكانها وكأنها حبيسة سجن ترغب بالحرية، تمايلنا أنا ونور وكأننا أفاعي، لم أعهد بنفسي هذه القدرة من الرقص ولم أكن أعلم أنني أستطيع التحكم بأردافي وخصري وصدري بهذه الطريقة، ربما اللانجري والجو الجنسي هو ما يعطي المرأة قدرتها على التمايل بهذه الطريقة.
توجنا سامي ملكا علينا وأصبح يرقص بيننا، مرة يقبلني ومرة يقبلها، ويداه لم تفارق أجسادنا، يضعها حيث يشاء وكيفما يشاء ولم نمانعه، فهو الملك وصاحب الحفلة، فكانت يده مرة على صدري ترفعه وتهزه، ومرة على طيز نور يعصرها وهي تحك طيزها بقضيبه، لم تنتهي حفلة الرقص إلا بحركة من سامي وهو يجذب نور تجاهه ويبدأ بتقبيلها بقوة وهو يعصر لها طيزها، فعرفت أن سامي وصل إلى نهايته ولم يعد يحتمل أن يرانا أكثر بدون أن يشاركه قضيبه هذه المناظر، فاقتربت منهم وبدأت بشم وتقبيل رقبة نور ومددت يدي لالتقط قضيب سامي من فوق ثيابه وكان واقفا وكأنه صخرة، وبدأت بحك جسدي على جسديهما، ثم انتقل سامي إلى فمي وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ولكن يده لم تفارق طيز نور التي لم تتوقف عن الرقص وما زالت تهز أردافها وتحك بجسدها على جسد سامي.

أحاط سامي بيده خصرينا واصبحنا عن يمينه وشماله ومشى بنا باتجاه غرفته، وهنالك وقفت أنا وسامي وبدأنا بالتقبيل فيما نزلت نور باتجاه الأسفل لتنزل بنطال سامي وتخرج قضيبه وتبدأ بمصه، كانت خبيرة فيما تفعل فسامي كان يتوقف عن تقبيلي أحيانا ويغمض عيناه ويرفع رأسه للأعلى في إشارة على قدرة وخبرة نور في مص قضيبه، ولأنني لا أرغب أن أكون في الدرجة الثانية، نزلت باتجاه قضيبه أنا أيضا وأصبحنا أنا ونور نتنافس فيمن تمص قضيبه وشعرت بأننا أصبحنا أعداء وهدف كل واحدة منا نيل الجائزة الكبرى وهي رضا سامي، وبالطبع سامي كان في عالم آخر مغمض العينين واقفا في وسط غرفته، وعندما زاد مصنا شعرنا بأنه لم يعد يستطيع الوقوف، فأبعدنا وخلع كل ثيابه، وتوجه نحو السرير وتمدد على ظهره ولحقناه مباشرة وخلعت انا كل ثيابي فيما بقيت نور مرتدية اللانجري، وأعدنا ما كنا نفعله من مص ولحس لقضيبه، أما سامي فقد بدأ بفرك صدري وأخرج صدر نور وبدأ بعصره بيده أيضا.
لا أعلم كم بقينا ونحن نمص بقضيب سامي لكنها بالتأكيد فترة طويلة، ولكن عن نفسي فلم أشعر بالتعب أبدا ولم أحس بالوقت، ربما لأنني كنت مستمتعة فيما أفعله، وكذلك شعرت بالسعادة على وجه نور وهي ترضع قضيب سامي وهي مبتسمة، تركت قضيب سامي لنور تلعقه وترضعه لوحدها، أما أنا فنزلت باتجاه خصيتاه وبدأت بلحسهم ووضع البزاق عليهم، مررت لساني على كل جزء من خصيتاه، ثم بدأت بوضعهما كل على حدة في فمي، وفعلت ما طلبه سامي عندما أمسك برأسي وأنزله لما بين فخذاه، فعلمت أنه يريد مني أن ألحس ما تحت خصيتاه حتى وبدون أن يتكلم، وبالفعل أصبح أمرر لساني من آخر قضيبه حتى ما تحت خصيتاه وحيث يطال لساني، أما سامي فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي وإخراجه وكأنه ينيكني بأصبعه وأصبحت أرجع بطيزي للخلف أكثر لكي أمنعه من إخراج أصبعه الذي كان كفيلا بأن يجعل شهوتي تسيل على فخذاي.

سحبني سامي من خصري ووضع كسي فوق فمه وأمالني باتجاه قضيبه وأصبح وجهي يقابل قضيبه الذي لم تتركه نور حتى الآن، وبدأ بحفلة من لحس الكس وأنا أتاوه من فوقه وأغمض عيناي، وبدأ بصفعي على طيزي فما بدأت أنا بمحاولة الحصول على قضيبه ولكن يجب علي إخراجه أولا من فم نور وهو على يبدو مهمة صعبة، ولكن تحت إصراري، استطعت الحصول عليه، ونزلت نور برأسها باتجاه خصيتاه فيما بقيت وحيدة أملك قضيب سامي ألحسه وأرضعه وكسي يغرق بالماء تحت وطأة لسان سامي وعضه.

أبعدني سامي عنه، وسحب نور تجاهه مناديا إياها بالشرموطة، وبدأ بخلع ثيابها بقوة، وأصبحنا نحن الثلاثة عارين من أي ثياب، وفعل بها مثلما فعل بي، أما أنا فكنت ما زلت ممسكة بقضيبه أرفض التخلي عنه، أبعدني سامي عن قضيبه ودفع بنور تجاه قضيبه وأجلسها عليه، وسالها إن كانت ترغب بالنيك، فجاوبته: "أي بسرعة دخله كله لجوا جوا" وعندنا حاول إدخال قضيبه في طيزها، رفضت وقالت له: "لا نيكني بكسي" فضحك سامي وقال لها: "يعني شرموطة منتاكة من قبل" فضحكت نور ولكن ضحكتها لم تدم طويلا، فقضيب سامي دخل في كسها دفعة واحدة واستبدلت الضحكة بشهقة قوية وصوت آآآآآآآآآآآآآآآآآه، وصارت تقفز على قضيبه وكنت أراه يخرج ويدخل فيما سالت شهوة نور عليه.
أما أنا فعدت للجلوس فوق فم سامي، وبدأ هو بلحسه وعضه، وأصبحنا نواجه بعض أنا ونور، فأمسكت صدري وبدأت بعصره، فيما كنت أضع يدي على فخذي اتسند بها، ومالت نور باتجاه صدري وبدأت بمصه ورضاعته، وأحسست أن شهوتي قد أعلنت عن قدومها، وبدأت أصدر أصواتا وبدأ جسمي بالانتفاض وأفرغت كل شهوتي في فم سامي الذي استقبلها وهو يلحس كل ما خرج من كسي.
أتعبني كل هذا، وأملت بنفسي للأمام لكي أستعيد أنفاسي، وأسندت رأسي على فخذ نور التي كانت ما تزال تقفز على قضيب سامي، فأخرج سامي قضيبه من كسها، وقربه من فمي الذي فتح لوحده واستقبل قضيب سامي المملوء من شهوة نور، وأحببت تلك الطعمة كثيرا، ثم أعاده إلى كسها قليلا ثم أخرجه وأعاد إدخاله إلى فمي، وهكذا بقينا، حتى بدأ سامي بالانتفاض وأعلم نور أنه سوف يقذف، ولكنها رفضت الابتعاد وقالت له بصوت كله مجون وشرمطة: "جيبوا جوا، بكسي ما تخاف" وبالفعل بدأ سامي بالقذف وكذلك فعلت نور معه واختلطت أصواتهم مع بعض كما اختلطت شهواتهم وماءهم، لتلقي بعدها بجسدها على ظهري، فأصبحت أنا أجلس على صدر سامي وأستند برأسي على فخذ نور، فيما نور استندت برأسها على ظهري.
بقينا بهذه الوضعية لأكثر من عشر دقائق، قبل أن يخبرنا سامي بأن نبتعد عنه، وأخرج قضيبه من كس نور، وذهب إلى الحمام، وتمددت نور على ظهرها وسحبتني تجاها ونمت فوقها، ليأتي سامي ويخبرنا بأن الحمام جاهز إن أردنا تنظيف أنفسنا، ولكني كنتي تعبة، ولم أشأ أن أتحرك، ولحظي الجيد، فنور قالت له بأننا سنرتاح قليلا ومن بعدها سنذهب إلى الحمام، فتركنا وذهب إلى الصالة وبقينا هكذا أنا ونور لأكثر من ساعة، فقد غفلنا عن أنفسنا واستغرقنا في النوم، قبل أن نستيقظ على حركة من سامي وهو يلقي علينا غطاء لكي لا نبرد، ولم نتحرك ولم ننبس بكلمة، فقط نظرنا بعيني بعض انا ونور، وعدت لإغماض عيني والنوم مرة ثانية وأنا مستلقية فوقها.

وبالطبع يوم غد سيحمل النقاش الأهم الذي جئت من أجله إلى سامي، وهو موضوع منير الذي طلب أن يفتحني لقاء مبلغ كبير من المال.
فانتظروني

الجزء الرابع عشر:

استيقظت في اليوم التالي على يد سامي وهي تربت على كتفي بهدوء، فتحت عيناي لأنظر إليه وكان يضع إصبعه على فمه في إشارة لعدم إصدار أي حركة، وطلب مني النهوض وأن ألحقه إلى الصالون ثم خرج وتركني، قمت من مكاني وكنت ما زلت عارية من ثيابي ولكنني على ما يبدو ابتعدت عن نور التي نمت وانا نائمة فوقها، وكانت نور على الجهة الأخرى من السرير بشعر منكوش ولم يكن الغطاء يستر من جسدها إلا أردافها الدائرية أما الباقي فكان مكشوفا تماما.
خرجت إلى الصالون وأنا عارية لأرى ما يريده سامي وعن سبب إيقاظه لي بهذه الطريقة، وكان يجلس على كرسي أمام التلفاز، وعندما شاهدني ابتسم على منظري ومنظر جسدي وطلب مني أن آخذ حماما سريعا وأعود إليه لنتحدث، وبالفعل ذهبت إلى حمام آخر غير الذي في غرفة سامي لكي لا تستيقظ نور وغسلت جسمي مما علق به من آثار البارحة ولم أستطع التمييز بين ماء شهوتي أو شهوة سامي أو شهوة نور، فكلهم كانوا على جسدي لشدة ما فعلناه البارحة من جنون.
أنهيت الحمام سريعا ولففت نفسي بمنشفة وخرجت لأجد أن سامي قد جهز القهوة وجلسنا نتحدث ودار الحوار التالي:
سامي: يسعدلي صباح العروس الي نامت بلا تياب مبارحة
أنا: وصباحك يا عريس وشكرا على ليلة البارحة وآسفة إني جبت نور معي من غير ما أعطيك خبر بس توقعت أنه ما راح تمانع.
سامي: أنا بدي مانع؟ هههههههههه أكيد لا، بالعكس انبسطت كتير، بس هلا خلينا نحكي بسرعة لأن في موضوعين لازم نحكي فيهم قبل ما تفيق رفيقتك.
أنا: خير هات قلي شو عندك.
سامي: أول موضوع هو الي حكيتيلي عنه، الزلمة الي بدو يفتحك كرمال المصاري، وين شفتيه ومين دلك عليه وشو المبلغ الي عرضه عليكي.
أنا: " وأخبرته كيف تعرفت على الرجل وان اسمه منير ولكن لم أخبره عن أحمد، فقط أخبرته أنني كنت مع نور فقط وشاهدني في المسبح وعرض علي ما عرض، ولم يخبرني بالمبلغ الذي سوف يعطيني إياه"
سامي: لا، لازم نعرف من هلا شو المبلغ، لأن بصراحة وباعتبار ما عندك مانع تعملي هل الشي، فأنا بعرف زلمة ختيار وعنده مال قارون، ومهووس بقصة البنات البكر وبيحب يفتحهم.
أنا: ههههههه ختيار وبدو يفتحني، بشو؟ بإصبع رجله مثلا؟
سامي: إن ش**** يفتحك بأنفه، المهم بيدفع منيح، بس اذا منير يدفع أكتر فأكيد بتروحي لعنده.
أنا: قلتلك ما بعرف شو المبلغ، بس عطاني رقمه والمفروض كان أحكيه مبارحة بس قلت ما راح أحكيه لحتى شوفك وقلك.
سامي: أوك هلا بس روح أنا بتحكي معه وتتفقي وتقليلي شو المبلغ.
أنا: هههههه بعدين ولاه، شو شكلك حابب تشغلني بالشرمطة ومحضر للموضوع، حابب تصير القواد تبعي؟
سامي: إنتي هلا شوفي منير واتفقي معه عل المبلغ وبعدين خبرك شو الخطة، وبالمناسبة، البيت صار جاهز، إيمتا ما بدك روحي هنيك وخذي راحتك.
أنا: يسلملي الحنون القواد تبعي هههههه
ثم أمسكته من رأسه وقبلته من فمه وقمت وجلست في حضنه وسألته عن الموضوع الآخر إن كنا انتهينا من الموضوع الأول، وأخبرني بأنه معجب بنور وجسمها وأنها مفتوحة وجميلة وصاحبة خبرة كما يبدو، فضحكت ولم أعلق، فأكمل سامي وقال بأنه يريد مني أن أقنع نور بأن تذهب لزيارة أحد الأشخاص وتمارس معه الجنس لقاء مبلغ مالي، ثم غمزني وقال بأن لي نسبة من المبلغ على كل مشوار جنسي تذهبه نور.
نظرت إليه بعينين مفتوحتين، وقلت ضاحكة: "يعني انا الي راح صير القوادة مش إنت" فضحك وقال لي: "هيك شي" ثم سألني إن كنت أعرف فتيات أخريات غير نور وبهذا تزيد نسبتي من المال، فطلبت منه الانتظار حتى أسأل نور و من ثم ننظر في باقي الموضوع، واتفقنا على كل هذا ثم قال لي بأنه ذاهب الآن للعمل، وأن البيت تحت تصرفي بشرط أن انتبه لنور وللأغراض الموجودة من كاميرات ومعدات تصوير فهو لا يعرفها لكي يثق بها وطلب مني عدم مغادرة المنزل وترك نور لوحدها.

غادر سامي البيت ثم ذهبت لإيقاظ نور التي كانت ما تزال نائمة، دخلت الغرفة وتوجعت نحوها ورفعت الغطاء عنها لتبدأ بالتململ ومحاولة إعادة الغطاء، ولكني سحبت الغطاء كله وقرصتها من طيزها وقلت لها بأن تستيقظ فأمامنا يوم طويلة، ولكنها لم تفتح عينها فقط قالت لي بصوت نائم: "تركيني نايمة يا شرموطة، تعبت مبارحة منك ومن صاحبك" فضحكت وأخبرتها بإنني سأرشها بالماء إن لم تستيقظ، وبالفعل قامت نور وتوجهت إلى الحمام ولكنها سحبتني من يدي فأخبرتها بأنني تحممت ولكنها لم ترد بكلمة فقط أكملت سحبي إلى الحمام و طاوعتها ضاحكة لما تفعل، ووقفنا تحت الدوش وخلعت المنشفة التي كنت ألف بها نفسي وفتحت الماء علينا، وبدأ الماء يسيل من فوق رؤوسنا حتى قدمينا وبدأت نور بفتح عينها وعادت لها ابتسامتها ونشاطها، فأخذت علبة الشامبو ووضعت على رأسها وبدأت أحممها وأغسل شعرها بيدي وهي تضع يديها على خصري، ثم قربتني منها وألصقت بطني في بطنها وأمسكت شفاهي بشفاهها وقبلتني بقوة، ولم أمانعها، فهذا الأمر فعلناه من قبل فلم الحياء.

أنهينا الحمام سريعا ولم يحدث شيء آخر غير القبلة وبعض البعبصات والضرب على الطيز على سبيل المزاح، وخرجنا ونحن نلف نفسينا بالمناشف، وجلسنا في الصالة نشرب القهوة التي أعدها سامي وأصبحت باردة، ولكننا لم نهتم.

سألت نور إذا ما كانت سعيدة بالذي حصل البارحة، فأخبرتني أنها أجمل ليلة تقضيها منذ سنين، وشكرتني على تعريفها على سامي، ثم سالتني ضاحكة: "وإيمتا بدو يحاسبنا" فضحكت وقلت لها حساب ماذا، فضحكت بشرمطة وباعدت بين قدميها وأشارت إلى كسها وقالت : "حساب هل المسكين الي انتاك مبارحة" فضحكت كثيرا على شكلها وهي تشير لما بين قدميها، فقلت لها أنني سأساله عندما يعود، ثم سألتها إن كانت ترغب في جني مال أكثر، فأمسكت فنجانها ورشفت رشفة سريعة ووضعت رجلا فوق رجل وقالت: " هذا الحكي الي بينسمع من الصبح، هاتي قليلي شو عندك وبدون مقدمات" وبالفعل أخبرتها بدون مقدمات عن الموضوع الذي سألني عنه سامي إن كانت ترغب في ممارسة الجنس مع شخص يرسلها إليه سامي لقاء مال متفق عليه، ولم أخبرها بأن لي نسبة من الموضوع، فضحكت نور وقالت لي: "أكيد يا هبلة بوافق، ما إنتي بتعرفي إنه انا أحيانا بروح انتاك كرمال المصاري" واتفقنا على أن أخبر سامي مباشرة وأرسل له رسالة أخبره بموافقة نور.

أرسلت لسامي أخبره عن موافقة نور، الذي أرسل لي بأنه سوف يتصل مع الشخص ويخبره عن نور ويتفق معه على المبلغ، ثم سألني إن كنت تكلمت مع منير، فأخبرته بأنني سأقوم بهذا فورا.
اتصلت بأحمد مباشرة، ورد علي وكان ما يزال في جامعته، وأخبرته بأن يتصل بمنير ويسأله إن كان ما يزال يرغب في النوم معي وإزالة عذريتي، فأخبرني أحمد ضاحكا بأنه سيتصل بعد أن يشتري رقم جديد من محل للهواتف، حيث أن خطوط الموبايل في سوريا شبه مجانية ونستطيع أخذها بدون هوية.

أخبرت نور بكل ما حدث وبعدها بدأنا بالتحدث عما نفعله وسألتني نور إن كنت حقا أرغب بأن أكون شرموطة أمارس الجنس لقاء المال وربما إن نقلت لكم الحديث كما جرى سيكون أفضل للفهم:
نور: ليكي ديمة بدي أسالك سؤال وتجاوبيني عليه بصراحة.
أنا: أكيد وليه حيوانة تفضلي، معقول لكن ما جاوبك بصراحة بعد كل الي صار.
نور: إنه بجد إنتي حابة تصيري شرموطة تاخذي مصاري والناس تنيكك؟
أنا: إنه بصراحة ما بعرف لهلأ، من جهة كتير حابة الموضوع ولما فكر فيه كتير أتهيج، ومن جهة تانية خايفة انفضح وببلدنا الفضيحة كتير مصيبة.
نور: هلا حطي موضوع الفضيحة على جنب، عم اسالك عن رأيك إنتي.
أنا: مممممممم كمان ما بعرف، بس ليش لأ، أنا بعدني صغيرة ما كملت العشرين، فإذا جمعتلي شوية مصاري وبعدين بطلت القصة ورجعت طبيعية فليش لأ.
نور: ما بعرف بس خايفة إنه تصيري مثلي.
أنا: كيف يعني.
نور: يعني تصيري تتعودي كتير عل الموضوع وما بقا فيكي توقفيه، إنه كتير حلو السكس وإنه تكوني مع شخص تحبيه وبيحبك وتكونوا بس لبعض، وأنا هل الشعور ما عم أقدر عيشه لأن ما عم أقدر كون مع شخص واحد حتى لو حاولت.
أنا: ........
نور: إيه ما تصفني وتفكري كتير، لأن هيك حيصير إذا ما عرفتي حدودك.
أنا: يعني إنتي ندمانة عل الشي الي عملتيه؟ إذا بدك خلاص بقول لسامي إنه نور بطلت وما بقا بدها تروح تنتاك.
نور: لك لاااااااااااا مش هيك قصدي يا هبلة، أنا بس قصدي شعور الحب مع زلمة واحد حيصير صعب.
أنا ضاحكة: دخيلك بصير حب عشرة ههههههههههههه
نور: هههههههههه لك يلعن كسك شرموطة، وأنا الي كنت خايفة إنه تنحرفي بسببي، طلعت لازم أنا خاف منك تحرفيني وتعمليني شغلات مش منيحة هههه.
أنا: هههههه بنتعلم من بعض، وتعي ناخذ وعد إنه بنبقى سوا دائما وبنكون ستر وغطا لبعض.
نور: أكيييييييد حياتي، انتي خلاص صرتي أختي
أنا: اخوات بالشرمطة هههههههه
ربما حاولت نور أن تبعدني عن هذا الطريق الذي تعرفه هي حق المعرفة وأن تجنبني مساؤه، لكنني لم أكن مستعدة لسماع ما تقول، ومن الممكن أن أندم لاحقا على ما أفعله الآن، أنا أعرف هذا، ولكن حاليا أنا في بدايتي ولن أتوقف حتى أصل لما أريد، وما أريده هو بعض المتعة والحرية والجنون، وربما بعض المال أيضا.
قاطع حديثنا اتصال من سامي وهو يطلب مني أن أخبر نور أن موعدها اليوم مساء حتى صباح اليوم التالي ويجب عليها الذهاب إلى منزله في حي معروف بدمشق، وأخبرني بأنه سوف يأتي بعد ساعة لمساعدة نور على التجهز، وبالفعل أخبرت نور بالأمر وأن موعدها اليوم مساء وقبلتها مازحة وقلت لها: "مبروك يا عروسة اليوم حتنتاكي" فضحكت وقالت أنها سوف تذهب إلى بيتها لكي تجهز نفسها، فقلت لها بأن سامي سوف يجهزك فضحكت وضحكت معي.
بعد أقل من ساعة كان سامي يفتح باب البيت، وينادي علينا، وجاء إلى الصالون حيث نجلس وكنت أنا ما أزال أرتدي المنشفة حول نفسي، أما نور فقد أزالتها وبقيت عارية تماما، فجاء سامي باتجاهها مباشرة وجلس بجانبها ورفعها وأجلسها بحضنه، وبدأ بالمزاح معها وأنه سعيد لقبولها العرض الذي قدمه لها عن طريقي وأنها لن تندم وسوف تعيش ملكة إذا ما استمرت بالعمل من خلاله، فقبلته نور وأمسكت يده ووضعتها على كسها وقالت له: "هل الكس تحت تصرفك ما دام راح تعطيه حقه دائما" فعصر سامي كسها بيده وأخبرها بأن تسبقه إلى الحمام كي يقوم بتجهيزها، وذهب نور إلى الحمام وهي تمشي بغنج وتضرب على طيزها، وهمس لي سامي بأني آتي معه وأتعلم كيف نجهز البنت للذهاب للموعد لأن هذه ستكون مهمتي إذا ما قبلت بها وجلبت فتيات أخريات.
لحقنا أنا وسامي بنور إلى الحمام وخلع سامي ثيابه وبقينا نحن الثلاثة عراة بعد أن أزلت المنشفة، ووقفت أنا بعيدة قليلا عنهما لكي أشاهد ما يفعله سامي وأتعلم منه، وبدأ سامي بغسل شعر نور ووضع قليلا من شامبو الجسم على ليفة خشنة وبدأ بدعك جسم نور التي اعترضت ولكنه أخبرها بأن تتحمل لأنه هذا يساعد في إزالة الشعر لاحقا، ثم أزال الصابون من على جسدها، وأعاد فرك كامل جسدها بشامبو معقم.
انتهى حمام نور الأول ونشف سامي جسدها وأخذها إلى غرفة أخرى وجلب ما يشبه السخان وبداخله شمع ذائب وبدأ بأخذ القليل من الشمع كل مرة بواسطة عصا خشبية و وضعه على جسم نور ثم إزالته بسرعة، كرر عملية إزالة الشعر على كل جسدها لمرتين قمت خلالها بمساعدته بعد أن علمني الطريقة الأفضل ، ثم بدأ يعلمني كيف نزيل شعر الكس والطيز وعلمني الخطوات وكيف أفعلها بدون أن أسبب ألما كثيرا للفتاة. وبعد أن انتهى، وضع بودرة معقمة تستخدم للأطفال على كل جسدها، وطلب منها الجلوس وان ترتاح قليلا قبل أن تدخل الحمام مرة ثانية، وبدأت بالضحك على شكل نور وهي مغطاة بالكامل بالبودرة وأصبح شكلها وكأنها مومياء خارجة من القبر.

بعد ربع ساعة طلب مني سامي إدخال نور إلى الحمام وتنظيف جسدها مرة ثانية كما فعل هو ودخل معنا أيضا ، وبالفعل نفذت ما رأيت بالمرة الأولى، ولكنه تدخل بعد أن أزلت الشامبو المعقم من على جسدها، ووضع شامبو من نوع آخر ذو رائحة جميلة جدا، ثم أزلنا الصابون من على جسدها.

خرجنا نحن الثلاثة ونحن نلف اجسادنا بالمناشف، وجلسنا في الصالة، ثم أزال سامي المنشفة عنه بعد أن تأكد من نشاف جسده وجلس عاريا وبدأ يعطي نور بعض النصائح، مثل أن لا تقبل أن ينيكها بدون واقي ذكري، وأن لا تقبل إلا بشخص واحد فهذا هو الاتفاق وإذا ما دخل شخص آخر معه، ترتدي ملابسها وتغادر ملابسها وهو سيتصرف لاحقا معه.

ثم أجرى سامي اتصالا بالشخص الذي ستذهب إليه نور وتأكد من أن الموعد ما يزال قائما، وسمعناه وهو يقول له: "أكيد يا حبيب ما تخاف، بنت عكيف كيفك، حتخليك تضعف عشرة كيلو بليلة وحدة على كتر ما هيوجة وخبرة وحتعجبك أكيد وانت المهم ما تنسى تدللها وتعطيها زيادة إذا عجبتك" وأنهى سامي اتصاله وهو يضحك ويقول لنور: " يا ريت ما تخجلينا مع الزلمة مشان يظل يطلبك وهذا شخص بيدفع مصاري منيح، يعني عملي شو ما طلب منك وما تقليله لأ" فضحكت نور وأخبرته أنها مستعدة للحس طيزه إن طلب ما دام الموضوع سينتهي بمال كثير، ضحكنا نحن الثلاثة وذهب سامي إلى غرفته وعندها قالت لي نور بأنها ستتصل بصاحب التكسي الذي أوصلنا البارحة وأنها ستجربه في هذا الموعد لترى إن كان جيدا لهكذا أمور، ووافقتها على رأيها، وحينها عاد سامي ومعه مبلغ من المال وأعطاه لنور وأخبرها بأنها أجرتها على الليلة التي ستمضيها مع ذلك الرجل، ثم أخبرها أنه اقتطع حصته بالطبع لقاء عمله وتعريفها بالشخص، فضحكت نور وأخذت المبلغ وكان مبلغا جيدا وربما أضعاف ما كانت تأخذه عادة إذا ما ذهبت لموعد لوحدها.
بعد ساعة كان صاحب التكسي الذي أقلنا البارحة يتصل بنور ويخبرها بوصوله فوقفت نور للمغادرة فقمت بضمها وتمنيت لها التوفيق وأن تتصل بنا إذا ما حدث معها أي مكروه، وكانت ترتدي بنطال جينز عادي وتيشرت ولكنها حملت كيسها الذي وضعت فيه لانجري أعطاها إياه سامي، وبعض المكياج لكي تجهز نفسها هناك في حمام الرجل المنشود.
ذهب نور وبقينا أنا وسامي لوحدنا، الذي هجم بمجرد ما أغلقت نور الباب ورائها أمسكني وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ومص صدري، وبعدها مارسنا الجنس كما نمارسه كل مرة، وأنا العق وأرضع له قضيبه، وهو ينيكني في طيزي التي أصبحت تتلقى القضيب بكل سهولة وبدون أي مزلق أو كريم.

بعدها اتصلت انا بدوري بصاحب التكسي الذي أوصل نور لأطمئن على وصولها، وطلبت منه الحضور لإيصالي إلى المنزل.
وأكمل لكم في الجزء القادم ماذا حدث بيني وبين صاحب التكسي هذا.
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan و meedo32
متجمعوها في موضوع واحد
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%