NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة وحيدة فى المنزل ( منقولة من المنتدى التاني ) حتى الجزء السادس

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
القصة بناء على طلب بعض الأعضاء وليست أنا كاتبة القصة وسوف أن

الجزء الأول


أنا اسمي ديمة عمري حين بدأت قصتي 19 عاما ، و أنا الأخت الوحيدة بين 3 أخوة، هم :
عبد الرحمن 28 عاما ويدرس في كلية الطب البشري ، و أحمد 25 عاما ويدرس في كلية الهندسة و عبد السلام 22 عاما ويدرس في كلية الفنون الجميلة.

بدأت قصتي حين أنهيت دراستي الثانوية وبمعدل عالي جدا خاص لمنتديات نسوانجيوانتقلت للدراسة في كلية الاقتصاد في المدينة التي يسكنها أخوتي الثلاثة بحكم دراستهم، وتركنا أبي وأمي لوحدهم في مدينتنا الأساسية.

حين انتقلت للدراسة بين أخوتي كانوا مستأجرين شقة فيها غرفتين فقط وصالون كبير، فأعطوني غرفة على أن يبقى لأخي الصغير قسم في الخزانة ليضع ملابسه فيها، وكان ينام هو في الصالون.

وقبل أن أكمل القصة دعوني أحدثكم عن نفسي قليلا، كان يسموني أصدقائي وعائلتي بأنني دودة كتب ، أي اقرا كثيرا وكل همي في دراستي ولم يكن لدي اهتمامات تتعدى موضوع التعلم والقراءة، بالرغم من وجودي في مدرسة للبنات وكانوا يتبارون في أيهم تنتف حاجبها بشكل أجمل، ويتحدثون سرا فيما بينهم عن علاقاتهم مع شباب آخرين، إلا أنا لم أكن أهتم بهذه التفاصيل، خاص لمنتديات نسوانجيوأذكر أن أمي هي من أجبرتني على أن أنتف حاجبي وكانت تقول لي، أنتي لولا حجابك لكان الناس اعتقدوا أنك شاب لكثرة الشعر على وجهك وعدم وضعك المكياج كما تضعه بقية البنات.

بالنسبة لجسمي، فهو جميل بلا شك، ليس لأني أعتني به، فأنا كما أخبرتكم لم يكن لدي هذا الاهتمام، لكن هي أمور ورثتها عن أمي، فلدي طيز مكورة وطرية وصدر كبير إلى حد ما، ومشدود وخصر نحيف، وشعري أسود يصل إلى نهاية ظهري وبشرتي بيضاء محمرة.

نعود إلى قصتي مع أخوتي.
انقضا الفصل الدراسي الأول بدون أي قصص تستحق الذكر، خاص لمنتديات نسوانجيوكما هي العادة، كنت من المتفوقين ونجحت في كل المواد وبعلامات ممتازة. وكذلك أخواي عبد الرحمن وأحمد، نجحوا في كل موادهم، أما أخي عبد السلام، فلم ينجح الا بمادتين ورسب في خمسة مواد أخرى، و بالطبع قال أنني السبب في هذا وأنه خروجه للنوم في الصالون واستيقاظه دائما على أصواتنا اذا فتحنا غرفنا، وعدم قدرته على النوم ما دمنا موجودين في الصالون، هو السبب الرئيسي لرسوبه، شعرت بالعطف عليه في حينها، وحملت نفسي الذنب فيما حصل له، وأخبرته أنه يستطيع أن يأتي للنوم في الغرفة وأننا نتشارك فيها، وبالفعل هكذا حدث، وأصبحنا ننام انا و هو في غرفة واحدة.

بالطبع أنا لست من النوع الذي يغير ثيابه أمام الآخرين، خاص لمنتديات نسوانجي حتى لو كان أخي، و أيضا أمي لم أكن أغير ثيابي أمامها، ربما لأنني مذ كنت صغيرة كان لي غرفتي الخاصة.

بدأت تتوالى الأحداث داخل هذه الغرفة الصغيرة، حيث كان فيها سرير واحد كبير كنت أنام أنا عليه، و أخي كان يمد فراشه الاسفنجي على الأرض تحت السرير مباشرة، لضيق المكان.

في البداية، كنت أخرجه من الغرفة حتى أقوم بتبديل ثيابي، وعندما يبدل ثيابه هو، أخرج أنا، واستمرينا هكذا إلى أن جاء الشتاء والبرد، حيث كانت الغرف مدفئة بشكل جيد، ولكن الصالون كان فيه برد كثيرا، خاص لمنتديات نسوانجي لأنه كبير أولا، وأيضا لأنه مفتوح على المطبخ وكان له واجهة بلور كبيرة تطل على الشارع، فكان من الصعب أن يتم تدفئة الصالون كاملا. فكنا نبقى دائما داخل الغرف بحثا عن الدفء.

وفي شهر كانون الثاني حين اشتد البرد كثيرا وبدأ الثلج بالهطول، أصبح من المستحيل الخروج إلى الصالون، إلا في حالات ضرورية كدخول الحمام ، حتى طعامنا أصبحنا نتناوله داخل الغرف. نجتمع أربعتنا في غرفة أخوتي الآخرين لأنها أكبر، ونتناول سوية الغداء أو العشاء. وبعدها أدخل إلى غرفتي مباشرة، خاص لمنتديات نسوانجي كي لا أتجمد وأتحول إلى رجل ثلجي ويستبدلون أنفي بجزرة.

وفي أحد الأيام، دخل أخي إلى الحمام ليستحم، وعندما عاد كانت أسنانه تصطك من البرد و هو يلف نفسه بمنشفة فقط، حيث أن الحمام صغير تقريبا ولا نستطيع استبدال ثيابنا داخله بدون أن تتبلل ، فكنا نأخذ معنا منشفة ونترك ثيابنا الجديدة داخل الغرفة ونعود للبسها فيها. وهكذا فعل أخي، عاد فقط بمنشفة تغطي جسمه من السرة حتى الركبة، والباقي مكشوف ، وجلس على السرير بقرب المدفاة خاص لمنتديات نسوانجي وهو يتدفا ويرجف من البرد، عطفت عليه، و أخرجت منشفة من عندي وبدأت أمسح له على ظهره ما تبقى من ماء، وغطيته بها لاحقا.

عندما بدأ يستعيد نشاطه، طلب مني الخروج لكي يستبدل ثيابه، ولكني أخبرته أن يذهب إلى الغرفة الثانية لأنه من المستحيل أن أخرج في هذا البرد القاتل، وبعد أخذ ورد مع بعض، اتفقنا أن أشيح بنظري عنه وهو يستبدل ثيابه داخل الغرفة، وبالفعل أدرت وجهي للجهة الأخرى وهو بدأ يستبدل ثيابه، ولكن و للصدفة، كان أمامي باب الخزانة الذي يحوي مرآة كبيرة، واستطعت رؤية أخي وهو يستبدل ثيابه، ويا لهول ما رأيت، لم يكن يرتدي شيئا تحت المنشفة وكنت أعتقد أنه يرتدي على الأقل لباسه الداخلي، خاص لمنتديات نسوانجي ورأيت قضيبه الذي بحجم يدي يختفي داخل اللباس الداخلي الذي بدأ بارتدائه، ورأيت جسمه وعضلات جسمه البارزة قليلا. وبالطبع لم أخبره أني أرى شيئا، وعندما انتهى أخبرني بذلك وعدت لوضعي الطبيعي وكأن شيئا لم يكن.

وهنا جاء دوري للذهاب للاستحمام، ولكني لم أستطع نزع ما رأيته منذ قليل وأخذت منشفتي وذهب لاستحم، ولكن وأنا داخل الحمام، تذكرت أنني لم أجلب ثيابي الداخلية، ولكن لا أعرف لماذا شعرت ولأول مرة بشعور غريب يدغدغ كسي، وبدأت أدلك صدري تحت الماء الساخن، خاص لمنتديات نسوانجي وبدأ البخار يتصاعد من جسمي، وعندما انتهيت لففت جسمي بالمنشفة، وخرجت راكضة إلى الغرفة ، ولدى وصولي فعلت ما فعل أخي، جلست بجانب المدفاة، ولم أدرك أنني لا أخفي إلا قليلا من جسدي إلا بعد أن بدأ اخي برد الجميل الذي فعلته له، وبدأ يمسح الماء عن رقبتي وظهري، وطبعا كان المنشفة تظهر نصف صدري ولا تصل الا لنصف فخذي.

وحين طلبت من أخي أن يخرج، رفض أيضا وقال انه ما زال يشعر بالبرد ولن يخرج، واتفقنا أن يفعل مثلما فعلت، و لفكرة شيطانية جالت ببالي، وضعته في نفس المكان الذي استطعت من خلال المرآه أن أشاهده وهو يستبدل ثيابه.
وحين استدار، أبعدت المنشفة عن جسمي وأنا أنظر بطارف عيني إلى المرآة لأتاكد إن كان ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وبالفعل لمحته وهو ينظر وعيناه متصلبة من المنظر، حيث أنني لم أكن أرتدي شيئا أبدا ما عدا منشفة أغطي بها شعري، وقبل أن أبدأ بلبس ثيابي، مسحت بالمنشفة على باقي جسمي، على صدري وطيزي وكسي وأفخاذي لأتاكد من تنشيف جسمي كاملا، ثم بدأت بلبس الكيلوت، وانحنيت إلى الأسفل لأضعه بقدمي ولمحت أخي عن طريق المرآة وهو ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وعندما رفعت الكيلوت للآخير، هززت بطيزي يمين ويسار لأتاكد من دخوله، وبعدها بدأت بلبس السوتيانة وباقي ثيابي، وأنا أتاكد في كل خطوة من أن أخي يراقبني.

خاص لمنتديات نسوانجي

لن أطيل عليكم، وسأكتب التتمة لاحقا وستكون أحداث مشوقة جدا، فتابعوني. وبالطبع، بتشجيعكم نستمر

خاص لمنتديات نسوانجي


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

القصة الأولى
وحيدة في المنزل
الجزء الثاني



خاص لمنتديات نسوانجي
بعد أن أنهيت استبدال ثيابي، أخبرت أخي أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي أخيرا انتهيتي ! ولم أجبه، فقط ضحكت.

بعدها جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري كان محصورا بقضيب أخي وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، خاص لمنتديات نسوانجي وكنت فرحة وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن الدراسة.

بعد حوالي الساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري، هل أنا معجبة بأخي، أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفتت بصوت عالي لكي أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، خاص لمنتديات نسوانجي ومن الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته بالموافقة.

وعندما قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما بالجامعة؟ فضحك وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، خاص لمنتديات نسوانجي أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني سابقا، تفاجات انا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا السؤال.

هنا بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي ولما سألته لما الاستغراب، أخبرني أنني جميلة جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه، وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه و بعدها يأتي لخطبتي ومن ثم أفكر إن كنت سأقبّله.

وهنا ضحك أخي بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند. وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي غيرل فريند ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، خاص لمنتديات نسوانجي بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبّلها ، فضحك وقال " يا ريت بس بستها " ورفعت حاجبي كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.

لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة و من ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، خاص لمنتديات نسوانجي ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك ولك وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.

هنا انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة، وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، و غطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول. و للصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي كما تبين ، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.

بعد قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث و ما زالت الشهوة تأكلني من داخلي.

سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم و فتحها، خاص لمنتديات نسوانجي وهم متفقين أنه بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.

وبدأت أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطع الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي. فقالي لي بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، خاص لمنتديات نسوانجي وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه، وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس أو اير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج ابدا. ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك وايري بمنظرك.

حينها قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي، وبدأ يقول ، كس كس كس كس ، اير اير اير اير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب مني أن اقولها ولما رفضت، عاد و بدأ بالكلام القبيح، كس كس اير اير كس امك كس امك، ايري فيكي ايري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة ايري فيكي، و لكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال أن تقولي ايري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.

بعدها سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وانا فاتحة يداي وأنظر إلى السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي تفكيري وقال لي، ديمة أريد أن أخبرك شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له : تفضل لن أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي. ادعيت الذهول بعدما سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال ، لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك، وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام، هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكنه عاد وقال لي : لا بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته : كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.

قاطع أخي شهوتي، وقال لي، ديمة لازم تبلشي تحكي بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وانا مممدة على السرير، وأخبرني أن أكرر ما يقول، وبدأ يقول، كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي أغمضي عينك حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، خاص لمنتديات نسوانجي وبدأت بترداد كل ما يقول، فبدأ يقول كس كس وانا أرد وراءه كس كس ، اير و انا اقول كما يقول، ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن ، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله و ما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض الكلمات وأنا أردد وراءه و هو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه ، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، انا قحبتك إلك بس، و أنا أردد وراءه كل ما يقول، وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي فوقي وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل، فقال ننتقل للخطوة التالية، و سكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.

و لما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل، وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا، وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها، خاص لمنتديات نسوانجي وأنا أتأوه من تحته، و قال لي وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له ، نيكني من كسي، فتحني ، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي يسلملي ايرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا أتاوه من تحته، وبدء يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي و أنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري، ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما أخي فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف، لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام، أو انني كنت اتخيل انني اتكلم في حين أنني لم أفعل.

ثم شعرت بأخي يبتعد عني قليلا، ويضيع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني، ثم نام فوقي وعاد ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك ايره بطيزي، ثم بدء بإنزال بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال ، لكنه أبعد يدي، وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، خاص لمنتديات نسوانجي وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع أخي لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأي طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج إيره ووضعه بين فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لايره على طيزي، بدأت بالتفاعل، وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة إيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع في حك ايره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة ايره على طيزي، وأنا سائلا ساخنا بدأ يسيل على طيزي ، وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ نام فوقي وما زال إيره على طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ بعض المحارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية، مع ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من ماء أخي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء ،وأخي عبد السلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة. وكانت تصرفاته طبيعية وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له.

خاص لمنتديات نسوانجي

لكن الأمر لم يقتصر على أخي عبد السلام، فما زال لي أخوين غيره، ولكل واحد منهم قصة مشوقة . وبتشجيعكم نستمر.


القصة الأولى : وحيدة في المنزل..الجزء الثالث



خاص لمنتديات نسونجي

في اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبد السلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي.

انتهيت من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، خاص لمنتديات نسونجي وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء، وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، خاص لمنتديات نسونجي وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبد السلام "أو ربما أصبح زوجي ..لست متأكدة" يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، خاص لمنتديات نسونجي ومن هي هذه الفتاة التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما.

بعد أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبد السلام، ولكني لم أجده، و كان فقط أخي الكبير عبد الرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، خاص لمنتديات نسونجي ولم أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبد السلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي خططي بالتحقيق مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني سأدخل لغرفتي لاستريح.

دخلت الغرفة وبدلت ثيابي و تمددت على سريري، خاص لمنتديات نسونجي السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبد السلام لكي يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبد السلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبد السلام هو أخي، وكذلك عبد الرحمن، وكذلك أحمد ، فلما لا أتزوجهم جميعا !! وخاصة وأنهم يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.

نعم هكذا قررت أخيرا، خاص لمنتديات نسونجي قررت أن انتقل من حياة الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه. وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبد السلام معي، هو ما جعل مني فتاة لعوب.

وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرا جدا، خاص لمنتديات نسونجي تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان. فأصبحت وكأني عارية، سوى من ألوان على جلدي.

خرجت إلى الصالة و كان أخي يشاهد فيلما مصريا، وقفت في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية.

عدت إلى أخي بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له : هذا فيلم سخيف حطلنا فيلم غيرو.. ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي، ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت أخي أنني سأضع فيلما على اللابتوب ، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader ، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم، رفع حاجبيه متعجبا، وقال لي أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي كلهم شاهدوا الفيلم و قالوا أنه فيلم جميل.

سكت أخي قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك وقال: و**** بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي ، وأعطاني الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز و وضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.

وعندما ظهر مشهد الصبي و هو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، خاص لمنتديات نسونجي ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبد السلام عندما أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبد الرحمن أن الفيلم على شاشة التلفاز وليس على جسدي. فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.

انتهى الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب الشاي، ولكن أخي عبد الرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء، ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء، فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي وصدري، وبدأنا نضحك.

بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين، وأخي عبد السلام لم يأتي بعد، فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به على هاتفه وادعيت أنني غاضبة جدا مما حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي، وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبد الرحمن وأن عبد السلام وأحمد لن يأتو اليوم، وبعد قليل اتصل عبد السلام بعبد الرحمن ليخبره بعدم قدومه.

عند الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي الدخول لغرفته وقال لي أن سيدرس قليلا ثم ينام، وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى غرفة عبد الرحمن و طلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها ، قال لي أن الشريط مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني مدفأته، خاص لمنتديات نسونجي وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.


وحصل كما خططت، أنا وأخي عبد الرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا خطوة صغيرة وأصبح زوجته.

أخذ عبد الرحمن فرشة عبد السلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد، وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري، وافق، وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.

ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير، فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه.

ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي، وكأنني أبحث عن الدفئ، والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان، فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت، استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، و من ثم قام بوضع يده الأخرى حول بطني، خاص لمنتديات نسونجي وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني قررت التحمل أكثر لأتاكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي بتحريك يديه على بطني وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة، بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم و وضع يده على صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب ويتعذب داخل ثياب أخي.

بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، و من ثم وضعها على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل، وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزه باتجاه ايره، وهنا بدأت أشعر به يحك إيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكنه توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك إيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحسن بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، خاص لمنتديات نسونجي عندها قررت أن أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد، ففتحت عيني وقلب نفسي بشكل سريع تجاهه، وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي، فأصبح أخيرا نائما فوقي، ولم نتكلم و لم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستقلي فوقي ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنك بقوة وأشده تجاهي، ثم همست له بأذنه، بحبك.

وكان لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي و تتلاقى شفتاي مع شفتاه بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي وبدأ بنزع ثيابي أنا، و لأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، خاص لمنتديات نسونجي من أن أكون عارية مع زوجي، فلم أمانع أبدا، ورفعي يدي لأعلى لأساعده على إخراج الكنزة الضيقة التي ألبسها، ولما رأي صدري هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت له: شلحني من تحت ، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي ، أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أما رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع ثيابه كلها، وعندما انتهى، رأيت قضيبه ، وكان بحجم قضيب أخي عبد السلام، ولكنها ستكون المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.

نام أخي عبد الرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، خاص لمنتديات نسونجي و دخلنا بعالم آخر من التقبيل ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا، وعلي ثانيا، و من ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.

ذهبت بعالم آخر، عالم مجنون، أخي يلحس لي كسي، وأنا أتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي، وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي، وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد.

لم أجرب مص الإير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع إيره داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج إيره من فمي بسرعة وقال أنني أستعمل لساني، فضحكت وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، أنني ما زلمة شرموطة جديدة، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني، وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، خاص لمنتديات نسونجي و أمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها، ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاتك بنفس الوقت.

لحظات الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك، بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي، انت جوزي من هلا و لآخر العمر، و كلي على حسابك، خاص لمنتديات نسونجي و هو كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على إيره وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، و بدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي، و بدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف على ايره، ليبدأ أخي بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه، ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى على ظهري ويمسح بها على ظهري.

وبعد أن استراح، رفعت رأسي وسألته، انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني، من ايمت وانتي هيك، فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة قبله، وكانت مع أخي الثاني.

طلب مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه، وقلت له، معقول بعد ما بسطتك و صرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره، وفي الصباح عندما استيقطت، وجدت نفسي ما زلت بحضن أخي وهو يضمني إلى صدره، خاص لمنتديات نسونجي قبلته ولبست ثيابي ونهضت لأحضر لزوجي فطوره، فقد كانت ليلة متعبة لي وله، وكما شاهدت في الأفلام ، بأن الزوجة تقوم بتحضير الفطور لزوجها بعد أول ليلة.

أتمنى أن تعجبكم القصة، وانتظروا البقية وكيف عرف أخواي الإثنان بأنهم متزوجين من نفس المرأة التي هي أختهم، وماذا كانت ردة فعلهم.


وحيدة في المنزل..الجزء الرابع


خاص لمنتديات نسوانجي


استيقظت صباحا على حركة أخي عبد الرحمن وهو يضمني ويلصق ايره بطيزي مباشرة، ويقبل ظهري ورقبتي بحنان، وعندما سألته ماذا يفعل كانت إجابته بقبلة أخرى على ظهري ويد مدها ليضعها على صدري ويبدأ بعصره عصرات خفيفة، تركته يفعل ما يريد، فأنا بالنهاية أخته ومن واجبي إطاعة أخي الكبير، ثم نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط وأخبرني أنه حان وقت خروجه من الغرفة، خاص لمنتديات نسوانجي فالساعة أصبح الحادية عشر، وربما يأتي أحد أخوتنا فيفتضح أمرنا.

قام أخي وهو يمد إيره المتدلي أمامه، وأخذ ثيابه وخرج من غرفتي، وأنا بقيت ممددة على فراشي، لا يسترني إلا بضع شعيرات أحاطت بكسي، ثم بعد قليل ناداني أخي بأن آتي وأشاركه الشاي الذي تعودنا دائما في عائلتنا على شربه عند استيقاظنا، فلم ألبس إلا كيلوتي نفسه الذي خلعه لي أخي في الليلة السابقة، وخرجت إليه عارية الصدر، انصدم أخي من المنظر وطلب مني أن أرتدي كامل ثيابي خوفا من قدوم أحمد أو عبد السلام ويرونني بهذا المنظر، ولكني عدت لغرفتي وأخذت مفتاح البيت ووضعته في القفل، لكي لا يستطيع أحد فتح الباب من الخارج، وخرجت لأخي وأخبرته أنه لا يستطيع أحد الآن فتح الباب، ودعني سعيدة بمنظري، ولم يمانع أخي وبدأ بتقبيلي وضمي حين جلست بجانبه، وبدأت يده تفرك طيزي ويمدها من تحت الكيلوت، وأنا أضحك وأقول له أنه لا يشبع، وبدأت بتقبيله وشمه وهو يبادلني ما أفعل، ثم أخبرني أنه يجب أن نأخذ حذرنا جيدا أمام أخوتنا وأن نتصرف وكأنه لا يوجد شيء بيننا أبدا، وبدأ بإعطائي التحذيرات وماذا يجب أن أفعل، وبالطبع أنا أضحك بداخلي، فلم يبق لدي في هذا المنزل إلا أحمد وأصبح بعدها حرة بطريقة ثيابي والمكان الذي أمارس الجنس فيه.

في غمرة جلستنا وأخي يرضع لي صدري، رفع رأسه واقترح علي أن أجد طريقة لكي يستبدل هو وعبد السلام مكانيهما، وهكذا يستطيع هو البقاء معي في الغرفة دائما، خاص لمنتديات نسوانجي وعبد السلام يذهب للنوم مع أحمد، فلم أرد عليه، فما أخطط له يتجاوز أفكاره وأفكار أي عاهرة ربما، فخطتي الآن هي أحمد.

سمعنا بعدها صوت مفاتيح تدخل في الباب فأسرعت لغرفتي وطلبت من عبد الرحمن أن يفتح الباب، و عندما فُتح الباب كان أخي عبد السلام هو من وراء الباب، وكنت أنا بغرفتي طبعا، وبدأت بارتداء ثيابي بسرعة قبل قدومه للغرفة، لكي لا يعرف ماذا حصل، فخطتي الشيطانية لم تنتهي بعد ولا أريد لأحد إيقافها.

وعندما تأخر عبد السلام بالدخول، خرجت إلى الصالة بعد ارتدائي ثيابي وأنا أتظاهر بالتثاؤب وكأنني استيقطت الآن من النوم وكان عبد السلام يشرب الشاي مع عبد الرحمن فقلت له صباح الخير ثم ذهبت إلى الحمام، وغسلت وجهي الذي ملأه عبد الرحمن تقبيلا في الصباح، و عدت لأشاركهم جلستهم، وكل واحد منهم يلقي لي بابتسامة يحاول أن يخفيها عن الآخر، وكل منهم يعتقد أنه الوحيد في حياتي، وبالطبع بادلت الإثنين الابتسامة، خاص لمنتديات نسوانجي ثم استأذن عبد السلام للدخول إلى الغرفة وتبديل ثيابه، وذهبت معه، مشيرة لعبد الرحمن بالخفاء أن أغراضي ما تزال على السرير، لكي لا يشك أنني وعبد السلام لدينا سرنا الخاص، وفي الغرفة وعندما بقيت مع عبد السلام وحيدة، أغلقت الباب، وأول شيء فعلته هو القفز بحضنك ومعانقته وبدأت بتقبيله، وهو يحاول إبعادي ويقول لي يكفي جنون سيسمعنا عبد الرحمن، ثم أمسكته من إيره وعصرته حتى تألم، وأخبرته ألا ينام مرة ثانية خارج المنزل، وأن ينسى كل صديقاته، فأنا الزوجة الوحيدة له، فابتسم لي وأومأ بالموافقة، وطلب مني مغادرة الغرفة بسرعة حتى لا يشك عبد الرحمن بشيء، و عندما خرجت للصالة، خاص لمنتديات نسوانجي جلست بجانب الرحمن ومسكت أيره أيضا وعصرته، وهو ينظر من وراء ظهري خوفا من ظهور أخونا فجاة.

كان يوما عاديا، دخلنا فيه نحن الثلاثة للمطبخ لكي نتساعد في صنع الغداء، وتسابق الإثنان على قرصي والبعبصة في طيزي أو مسك صدري أو تقبيلي إذا ما بقيت وحيدة مع أحدهما. فإذا خرج عبد الرحمن للحمام، جاء عبد السلام ومسك صدري وعصره ، وإذا ما ذهب عبد السلام ، أصبحت بحضن الرحمن يقبلني قبلات سريعة وقوية، وأنا أضحك على تصرفاتهما وأقول في نفسي سيأتي اليوم الذي يعرف فيه أخوتي الثلاثة الحقيقة.

انقضا شهر تقريبا وأنا على هذا الوضع، مرة في حضن عبد الرحمن أرضع له أيره، ومرة يكون عبد السلام في حضني وهو يلحس لي كسي، ولكن بالطبع كان لعبد السلام الحصة الأكبر، فهو من ينام معي في الغرفة، رغم إصرار عبد الرحمن علي لتبديله مع عبد السلام، ولكن هذا هو كل ما استطعت الحصول عليه حتى الآن، فلم يدخل إير أحدهما في طيزي ولا كسي، وكل ما في الأمر هو بعض المداعبة، وأصبح الجو أقل برودة، وبدأت الشمس تصبح أقوى وكان جلسات المساء على البلكون هي ما يجمعنا نحن الثلاثة، أو الأربعة في حال قدوم أحمد،

أحمد هو أحب أخوتي إلي، فهو أوسطهم، وكان يجمع بين احترام الكبير، ودلال الطفل، ولم يكن يمكث في البيت كثيرا، وفي الفترة الأخيرة أصبح يأتي فقط لاستبدال ثيابه وتنظيفها، أما وقته الباقي فكان يقضيه مع أصدقاءه كما يقول، فلم أستطع إيجاد الفرصة المناسبة لكي أوقع به ولم أختلي معه منذ بدأت علاقتي مع أخوتي ، خاص لمنتديات نسوانجي وأحمد هو الوحيد من بيت أخوتي الذي يمارس الرياضة، وعضلاته تظهر من تحت ثيابه، وهو ما أصبح يثيرني أكثر وخاصة بعد أن بدأت شرمطتي مع أخوتي...باستثنائه.

قررت أن استغل حبه للرياضة في جلبه إلى سريري، وعندما قدم في إحدى المرات، أخبرته على استعجال هامسة، كي لا ينتبه أحد أخوتي أنني أريده في موضوع خاص بيني وبينه فوافق، وعندما كنا نجلس أنا وهو وعبد الرحمن على البلكون مساء، وكان عبد السلام ينام عند أصدقاءه، استاذن عبد الرحمن وذهب ليأخذ حماما سريعا، وهنا سألني أحمد ما طلبي، فأومأت رأسي متظاهرة بالخجل، وقلت له إنني أريد أن أساله عن أمر ولكنني خجلة منه، فقال لي أنني أخته ولا داعي للخجل، وبالطبع لم يكن لدي سؤال بهدف الإجابة، بل كان سؤالي بهدف إغراءه، فأخبرته أن يعلمني بعض التمارين الرياضية لكي أشد جسمي فأنا أشعر به أنه ترهل لكثرة الجلوس في المنزل، وبالطبع هذا كله كذب، فجسمي مشدود وكأني عارضة أزياء، فضحك أحمد، و قال لي أن أمارس الركض في الحديقة المجاورة، ولكنني بالطبع أكملت خطتي وقلت له لا أحب أن أركض وحدي، فقال أنني أستطيع مشاركته الركض، فطلبت منه عدم إخبار عبد السلام أو عبد الرحمن، وإبقاء الأمر سرا، ولم يسألني لماذا، فقط أومأ برأسه موافقا على استعجال، بسبب قدوم عبد الرحمن.

في المساء بقيت مع عبد الرحمن وحيدة مرة أخرى، فعبد السلام عند أصدقاءه وأحمد كعادته ذهب أيضا، فمارست معه كل ما أشتهي، وكنت في هذه المرحلة قد وصلت لمرحلة الخبرة في مص ولحس القضيب، فكان جسم عبد الرحمن ينتفض كله عندما أبدا بمص قضيبه، خاص لمنتديات نسوانجي وبالطبع بعد أن شاهدت عدة أفلام جنسية كانت السبب في خبرتي ومعرفتي، فأصبح أيضا أضع صدري على أيره و يبدأ هو بنيكي من صدري حتى ينتفض جسمه ويبدأ ماءه يسيل على صدري.

في اليوم التالي، كنت وحيدة في المنزل عند الظهيرة، فجاء أحمد فجاة، وفرحت أنني سأبقى معه لوحدي أخيرا، ولكنه استعجلني وقال لي أن ألبس ثيابي إن أردت مشاركته الرياضة، فتذكرت سؤالي البارحة، وأخبرته أنني اليوم تعبة ولا أستطيع، وطلبت تأجيلها للغد على أمل أن نبقى وحيدين في المنزل، بالطبع وافق، لكن موافقته كان متعلقة بي أنا، وقرر هو أن ينزل لوحده لممارسة الرياضة، ولكني بعد أن انقطع الأمل، طلبت منه الانتظار، وارتديت بنطالي وذهب لأركض معه في الحديقة المجاورة، وطوال مدة ركضنا لم أستطع التكلم معه كثيرا، فهو يركض بدون توقف، وأنا اضطر لمجاريته فلا يبق لي قدرة على التنفس فما بالكم في الكلام.

وبعد أن وصلت لأقصى درجات التحمل، خاص لمنتديات نسوانجي توقفت وجلست على كرسي في الحديقة وأنا أحاول أن أسحب بعض الهواء، وجلس أخي بجانبي وهو يركض ويقول لي أن من تريد جسما رياضيا عليها أن تتعب وتعاني، ثم ذهب لجلب بعض الماء وبقيت جالسة على الكرسي أنتظره، ولكنه حين عاد لم يكن وحيدا، فقد كانت هناك فتاة جميلة تمشي معه وهي تتغنج وتتدلع في مشيتها معه، وكان يبدو عليها الخبرة والشرمطة، بعدها شاهدتها تخرج هاتفها المحمول وتبدأ تسجل ما يبدو أن رقم أحمد ثم افترقا واتجه أحمد صوبي.

حين عاد أحمد ومعه الماء نظره له نظرة خبث وابتسامة تخبره بأنني رأيته مع تلك الفتاة، فابتسم لي وسألني عن سبب هذه النظرات، فقلت له، يبدو أنك لن تنام الليلة في البيت أيضا، فسالني مستغربا وأين يجب أن أنام، فأشرت برأسي تجاه الفتاة التي كانت تمشي مبتعدة وهي تتلفت خلفها لتلقي بنظرات الهياج على أحمد، فضحك أحمد وقالي لي: يخرب بيتك ما أطول لسانك، وأخبرني أنه واعدها للذهاب إلى السينما، وبالطبع كانت هذه فرصتي، فبقيت أصر عليه وأجادله إلى أن وافق على الذهاب معهم، ووعدته بأنني سأشاهد الفيلم فقط وأعود للمنزل وأتركهم.

عدنا من الرياضة وأخذت حماما سريعا وبدأت بتجهيز نفسي للذهاب مع أحمد وصديقته الجديدة للسينما، و بعدها دخل أحمد ليستحم بينما بدأت بارتداء ثيابي وحين دخلت الغرفة كان عبد السلام يجلس على الطاولة يقرأ ولما شاهدني سالني بسرعة وبصوت خافت عن من هو في المنزل، فأخبرته أن أحمد يستحم ولا يوجد أحد غيره، فهجم عليه وبدأ بتقبيلي وعض صدري من فوق ثيابي، وأنا أخبره أن يتوقف لأن أحمد قد يخرج ولكنه طمأنني بحجة أن لباب الحمام صوت صرير اذا ما تم فتحه، فتركته يفرغ شهوته فيني، وساعدته بتدليك أيره ومصه له، وكانت شهوتي وصلت أقصى حدودها و بدأ يسيل ماء من كسي على فخذي، ولكن بدأ عبد السلام بالانتفاض وبدأ يقذف حممه على ثيابي، ثم رفع بنطاله وتركني وأنا بقمة الهياج، وعاد هو للجلوس أمام الطاولة، خاص لمنتديات نسوانجي اما أنا فلشدة هياجي اسندت رأسي على باب الخزانة وبدأت أفرك شفرات كسي علني أحظى ببعض المتعة التي لم أصلها بسبب استعجال أخي، وبدأ عبد السلام بالضحك على منظري وهو يهمس لي: شرموطة شيلي إيدك من كسك ما بتشبعي إنتي، ولكني لم أكترث له، وبقيت أفرك في كسي وصدري إلى أن سمعت صوت باب الحمام يفتح، فتوقفت وبدأت أرتدي ثيابي على استعجال، وأنا أعض على شفتاي لقمة الهياج الذي وصلته، ولكنني مضطرة للحاق بموعدنا في السينما، وبعد ان انتهيت، خرجت من غرفتي ولكن قبل خروجي همست لعبد السلام أنه محروم من كسي لمدة يومين بسبب تركي مهتاجة بدون إطفاء ناري وجلب شهوتي.

غادرنا أنا وأحمد المنزل واخذنا سيارة أجرة في الطريق، وما زلت أحسن بماء كسي يندفق وكأنه يطالبني بمزيد من اللعب والدلال، ولما رآني أخي أغمض عيناي وكأني أتالم، سالني عن حالي، فأخبرته لا شيء، مجرد برد أشعر به بسبب الحمام، فوضع حول كتفي، وكان هذا ما ينقصني وأنا في وضعي هذا، فازداد هياجي هياجا، وازداد كسي من اشتعاله.

عندما وصلنا السينما أخيرا، أخبرت أحمد بأن يعرفني لصديقته بأنني بنت عمه ولست أخته، وعندما سألني عن السبب قلت له أن يقول هذا و فقط، و بالفعل عندما وصلنا وتفاجات الفتاة بوجودي، خاص لمنتديات نسوانجي أخبرها أحمد أن اسمي ديمة وانا ابنة عمه، وعرفني عليها و كان اسمها نور وهي تعمل في محل ألبسة.

دخلنا إلى السينما مباشرة، وكان الفيلم رومانسيا، وجلست نور بيننا أنا وأحمد، وعندما انطفأت الأنوار وبدأ الفيلم، كانت اللقطة الأولى هي لفتاة تقبل شابا في المصعد، وبدأ الجمهور بالسينما بالتصفير وكأنهم محرومون من هذه الأمور، بينما كان الأمر عاديا بالنسبة لي، ولكن في وضعي الحالي كنت انتظر ما هو أقل من قبلة لكي تطفأ شهوتي.

مرت نصف ساعة من الفيلم، وبعدها بدأت ألمح نور وأحمد ممسكين بأيدي بعض، فقلت لنفسي يبدو أنها فتاة خبيرة وأوقعت أحمد بشباكها خلال نص ساعة، وبعدها اسندت رأسها على كتف أحمد وأحاطها هو بيدها، ونظرت إلى أحمد فوجدته ينظر لي، فغمزت له وابتسمت فرد لي بابتسامة وعاد لمشاهدة الفيلم.

وأثناء مشاهدتي للفيلم، شعرت بيد توضع بجانب يدي على مسند الكرسي، فتركتها وقلت من حق من بجانبي أن يضع يده أيضا، ولكني أبعدتها قليلا لكي يتسنى لذلك الشخص المجهول أن يضع يده، ولكن بعد قليل شعرت بساعده يلامس ساعدي، فنظرت وكانا رجلا يبلغ من العمر حوالي الأربعون عاما، ولكنه كان وسيما، وزادت بقع الشيب على أطراف رأسه من جماله، ولكني لم أرد بأي حركة، بل بقيت جامدة في مكاني، وما إن نظرت لأحمد ونور ورأيتها تلقي برأسها على كتف أحمد وهو يضمها بشكل أقوى، حتى ازداد هياجي مرة أخرى، وليزيد الطين بله، وضع الرجل الغريب يده على يدي مستغلا الظلام الدامس داخل السينما وبأن أحد لن يراه، ولكن خفت أن يراني أحمد، فأبعدت يدي من جانبه.

وما هي إلا لحظات ولحقني الرجل بيده، ولكنه كان وقحا جدا، فامسك يدي وأعادها إلى المسند، فنظرت إليه وكان يبتسم، فلم أبادله الابتسامة، ولكني أبقيت يدي على مسند الكرسي، وبعد قليل وضعه يده كاملة بيدي، حاولت سحبها بهدوء، ولكني لم أستطع لأن كان يده كانت تشد على يدي بقوة، وبعدها اقترب مني وقال لي بهدوء وبصوت رخيم هامسا ، لا تخافي.

لا تخافي؟ ضحكت في نفسي، وقلت في نفسي ولماذا أخاف، أستطيع بصوت واحد أن أجعل حرس السينما يلقون به خارجا، ولكني كنت في حينها بحالة هياج فتركت يدي بيده وكنت محتاجة للمسة رجل وخاصة بعد أن فعل عبد السلام ما فعله بي وتركني بدون أن يريحني كما أرحته، لكم كرهت الأنانية دائما.

بعد قليل هدأت قبضته وأرخى من شدة يده، ثم بدأ يداعب أصابعي بأصابعه، خاص لمنتديات نسوانجي فبدأ كسي يرد عليه بان بلل نفسه وبدأ المال يسيل منه، فأغمضت عيني وعضضت على شفتاي، فرأى الرجل الغريب منظري، فعلم أنني بدأت أتهيج، فأنزل يده على فخذي و تركها ساكنة بدون أن يحركها لثواني، ثم بدها بمسح فخذي بيده، وعندها سلمته نفسي وأملت بظهري ناحية نور التي كانت جالسة بجانبي كي أخفي عنها ما يفعله هذا الرجل الغريب، وعندما اطمئن الرجل أنني لن أعترض وبالعكس أنا أقوم بحماية ما يفعله بيه، صار يعصر فخذي اليمين بيده، بحركات متسارعة ما جعلني أضع يدي فوق يده، وأربت عليها كي يقلل من الحركة لكيلا يشعر بنا أحد، وبحركة خاطفة أبعد يده من فخذي وأدخلها من وراء ظهري وبدأ يمسح على أسفل ظهري، فما كان مني إلا أن ملت إلى الأمام قليلا وأنا موقنة بأنه لن يستطيع فعل شيء أكثر من الذي يفعله، فنحن في مكان عام، وأنا ألبس بنطال وكنزة فلما لا أتركه يطفئ شهوتي قليلا، فنسيت الفيلم ونسيت القصة ونسيت أخي وصديقته الجديدة، وغبت في يد الرجل وهي تلعب بأسفل ظهري، ثم حاول إدخال يده من تحت البنطال، فلم أمنعه كوني أعرف أنه البنطال مشدود على خصري ولن يستطيع إدخال يده، وبالفعل أبعد يده وعاد للتحسس من فوق ثيابي، ثم أنزل يده إلى طيزي وبدأ بقرصها وأنا مستمتعة، فأدعيت أنني أعدل نفسي ورفعت نفسي قليلا وعدت خاص لمنتديات نسوانجي لأجلس لأجد نفسي جالسة على يده.

بقيت جالسة على يده عدة دقائق بدون حركة مني أو منه، ثم عندما بدأ بتحريك أصابعه من تحتي وشعرت بضغط أصابعه على طيزي، بدأت أتحرك فوق يده بشكل خفيف كي لا يحس علينا أحد، ولكن عندما أرجعت ظهري إلى الخلف، قرصني من طيزي بيده وعندما نظرت إليه أشار إلي بأن أعود وأميل ظهري للأمام كما كنت أفعل، وبعد أن نفذت طلبه بقليل، أمسك بيدي اليمين، و سحبها بشكل هادئ ووضعها على قضيبه، وبالطبع لم أمتنع باعتبار أن السينما ظلام والكل مشغول بالفيلم، وأخي وصديقته مشغولين بنفسيهما وخاصة أني رأيتهما يتبادلان قبلة خاطفة أثناء الفيلم.
لم أدعك قضيبه ولم أحرك يدي فوقه، فقط بقيت ممسكة به وأعصره من فوق بنطاله، ثم عاد لتحريك أصابعه أسفل طيزي، وأنا عدت لحركتي الخفيفة فوقه، أو هذا ما كنت أعتقده، حيث أنني لم أحس إلا و نور صديقة أخي الجديدة تقترب مني وتقرصني من كتفي بأسلوب خفي وهمست لي قائلة شوي شوي ليشوفك ابن عمك وهي تقصد أخي الذي تعتقده ابن عمي، هنا كانت بدل الصدمة صدمتين، الأولى أن نور الفتاة التي لم أعرفها إلا قبل الفيلم بخمس دقائق قد رأتني ما أفعل، والثانية أنها حذرتني وكأنها تحاول حمايتي.

ولأن الحذر واجب، فقمت بسحب يدي من قضيب ذالك الرجل، وأمسكت يده الموضوعة تحت طيزي وسحبتها بعنف كيف يزيلها، خاص لمنتديات نسوانجي وعدت لجلستي الطبيعية وأنا أفكر بالذي سوف يحصل إن تحدثت نور وأخبرت أخي أحمد بالذي رأته.

ثم عاد الرجل في محاولة لمسي فقرصت يده ونظرت إليه نظرة غضب ليعلم أنني جادة وأنني لن أسمح له بالاقتراب مرة أخرى، ولشدة خوفي نسيت هيجاني وشهوتي، وكاد أن يغمى علي من شدة الرعب الذي أصابني، فأنا لا أريد لأحمد أن يعلم ماذا أفعل، على الأقل حتى أتمكن منه وأضمه إلى زوجاي الآخران، وأقصد عبد الرحمن وعبد السلام.

قبل أن ينتهي الفيلم بقليل، مال الرجل الغريب تجاهي، خاص لمنتديات نسوانجي وألقى بورقة صغيرة في حضني وهمس لي بأن أتصل به متى أردت، ثم غادر مكانه.

لم أمسك الورقة لشدة غضبي مما حدث والتهور الذي وضعت نفسي به، وجعلت من نفسي عاهرة أمام تلك الفتاة، فقمت بإبعاد الورقة عن فخذي لتسقط على الأرض أمامي، وحين انتهاء الفيلم و وقفنا لنهم بالخروج، مالت نور تجاه الأرض وأمسكت بالورقة التي أعطاني إياها ذلك الرجل، وابتسمت في وجهي، فلم أرد عليها.
وبعد أن خرجنا من قاعة السينما ووصلنا إلى الردهة الكبيرة، استأذننا أخي ليذهب إلى الحمامات، وبقيت أنا ونور لوحدنا، فسالتها مباشرة وبدون أي تردد لأنني أعلم أنها رأت كل شيء فلا فائدة من الانكار أمامها والادعاء بأن شي لم يحدث، سالتها لماذا أخذت الورقة، فقالت لي هل تعرفين الرجل؟ فأجبتها بالنفي، فقالت إذن هي الطريقة الوحيدة لتصلي إليه لاحقا، واعتذرت مني إن كانت أزعجتني بقرصتها وتنبييها وأخبرتني أنها كانت تشاهد منذ البداية ما يحدث ورأتني أمسك بقضيب الرجل وأجلس على يده، ولكنها عندها شعرت خاص لمنتديات نسوانجي بأن حركتي قد ازدادت وكادت أن تصبح ملفتة للأنظار، نبهتني كي لا ينفضح أمري، وفاجأتني عندما أخبرتني أن ابن عمي "أي أحمد أخي" كان يلعب بصدرها أثناء الفيلم، وأنني يجب أن أتعلم كيف أخفي ما أفعله كي لا ينفضح أمري، ثم قالت لي أنها لن تخبر أحمد بما حدث، لأنها فتاة أيضا وتعرف هذا الشعور، ثم عاد أحمد، ونفذت ما كنت وعدته به، وتركته لوحده مع نور بعد أن اطمأنيت أنها لن تتحدث له بما حدث، وعدت إلى المنزل.

تابعوا القصة في الجزء القادم لتعرفوا ماذا حدث مع ديمة ونور وأحمد والرجل الجديد.

ملاحظة: أنا أتجنب وصف العلاقة الجنسية قدر الإمكان، وأحاول الإبتعاد عما أعتدتم قراءته في القصص الأخرى، ربما لأنها قصة متخيلة، وأحاول التركيز على وصف الأحداث وتسلسلها، وأترك لكم تخيل الأمور الجنسية والغوص فيها بأفكاركم.

كما وأعتذر منكم إن رأيتم تكرارا أو ركاكة في الأسلوب، فأنا أكتب ما يخطر على بالي مباشرة، ولا أملك الكثير من الوقت لكي أقوم بتنقيح القصة والتأكد من جودتها.


وحيدة في المنزل..الجزء الخامس

كانت الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبد السلام وعبد الرحمن ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي، لكي أعيد التفكير فيما حصل اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن يلهو بجسدي.

قاطع تفكيري أخي عبد السلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه خلفه، ويتجه صوبا ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم عنقي فرأسي و ينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه بعد أن أزاح يده من صدري، وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء فحاول أخي تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل من جسدي، فرفعت نفسي عنه، وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلب منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور، وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممدة بثيابي نفسها التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي.

استيقظت في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأس ألمّ بي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها.

ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع بإيجابية أكثر، فهم أخوتي أمام الغريب و سيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم، ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم، فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر، وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبد السلام وأجده مكان ما تركته على فراشه ممدا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، ويحاول إبعادي براحة يده وهو ما يزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب إيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم أدخلت يدي وأخرجته، وبدأت بلحسه ومصه وشمه، إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي، فأدخلته في فمي كله، وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فهاي هي شفاهي ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس كسي وأنا أرضع له إيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه، فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع إيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل، ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على إيره ،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على إيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة و قلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست ثيابي وغادرت وتركته ممدا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي باستغراب.

عدت إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها بكثير، وشربتها كما هي ، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي، فشكلا مزيجا رائعا. ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت، وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي، فقلت له: سأصبح شرموطة. ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما ؟ ولكنني قلت له بسرعة: لا شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته هو يضيع في أفكاره، وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه.

نعم قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها.

ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبد السلام وأغلق الباب وراءه، وقال لي بصوت خفيف ولكنه حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى، ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول: **** يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة.

بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني محجبة، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من أخذته بعد أن ألقيته على الأرض.

بعدها سمعت صوت عبد الرحمن يخرج من غرفته ويتحدث مع عبد السلام، فقلت لنفسي أن عبد الرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا ما أقنعته بفكرتي، سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور و عن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي على نفسي، وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبد الرحمن و عبد السلام.
جلسنا جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم نظرت لعبد الرحمن وغمزته على خفية من أخي عبد السلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة. وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبد السلام أمسك موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث وعبد الرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت بإرسال نفس الصور إلى عبد السلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره، فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي.

عند الظهيرة ذهب عبد السلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبد الرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا، وعدت إلى عبد الرحمن لأجده يضحك ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه.

لم ينتظر أخي كثيرا فقد اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك إيره على كسي، ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم إير بداخله، وطيزي البيضاء المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة، وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي وألصقته بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته، وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى فوق، ثم تقدم أخي أكثر ووضع قضيبه داخل فمي، وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيك بكسي، وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي، وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث معه حول حجابي.

سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع ال****، وفاجأني جوابه الذي لم أتوقعه، فقال لي بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه، وتكوني حرة في لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي، فكنت قد حضرت نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أن كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد، و طلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه، فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه.

قمنا بعدها، وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا، فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان، واكتفى أخي بأن دعكت له إيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم، وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى.

وانتظروني في الجزء القادم كي أخبركم ماذا حدث عندما اجتمعت مع نور واحمد، وماذا حصل مع ذلك الرجل الغريب.







وحيدة في المنزل... الجزء السادس​



خاص لمنتديات نسوانجي


كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه.

خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنه عمه، خاص لمنتديات نسوانجي ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.

وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة.

طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.
ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، خاص لمنتديات نسوانجي وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.

عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.

عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل.

استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة.

بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها "وأقصد أخي أحمد" فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.

عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، خاص لمنتديات نسوانجي وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.

وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسله له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه.

تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفع قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، خاص لمنتديات نسوانجي و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه.

عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة.

عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.

بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني.

عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، خاص لمنتديات نسوانجي وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتتمتع بأحمد.

قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي، خاص لمنتديات نسوانجي ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وودت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهمت حركتي، وبدأت بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، خاص لمنتديات نسوانجي أشرت لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال.

كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفس إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، خاص لمنتديات نسوانجي ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضعه أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي.

بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته، خاص لمنتديات نسوانجي عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة.

فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحسن بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.

طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدي إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، خاص لمنتديات نسوانجي ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أ،ا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط.

وعندما كنت أمسك المال بيدي، خاص لمنتديات نسوانجي دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره.

شر باقى الأجزاء فى أقرب وقت
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: meedo32، الوزير الحنين و Fkhry
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جامده
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين
رائعه استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين
القصة بناء على طلب بعض الأعضاء وليست أنا كاتبة القصة وسوف أن

الجزء الأول


أنا اسمي ديمة عمري حين بدأت قصتي 19 عاما ، و أنا الأخت الوحيدة بين 3 أخوة، هم :
عبد الرحمن 28 عاما ويدرس في كلية الطب البشري ، و أحمد 25 عاما ويدرس في كلية الهندسة و عبد السلام 22 عاما ويدرس في كلية الفنون الجميلة.

بدأت قصتي حين أنهيت دراستي الثانوية وبمعدل عالي جدا خاص لمنتديات نسوانجيوانتقلت للدراسة في كلية الاقتصاد في المدينة التي يسكنها أخوتي الثلاثة بحكم دراستهم، وتركنا أبي وأمي لوحدهم في مدينتنا الأساسية.

حين انتقلت للدراسة بين أخوتي كانوا مستأجرين شقة فيها غرفتين فقط وصالون كبير، فأعطوني غرفة على أن يبقى لأخي الصغير قسم في الخزانة ليضع ملابسه فيها، وكان ينام هو في الصالون.

وقبل أن أكمل القصة دعوني أحدثكم عن نفسي قليلا، كان يسموني أصدقائي وعائلتي بأنني دودة كتب ، أي اقرا كثيرا وكل همي في دراستي ولم يكن لدي اهتمامات تتعدى موضوع التعلم والقراءة، بالرغم من وجودي في مدرسة للبنات وكانوا يتبارون في أيهم تنتف حاجبها بشكل أجمل، ويتحدثون سرا فيما بينهم عن علاقاتهم مع شباب آخرين، إلا أنا لم أكن أهتم بهذه التفاصيل، خاص لمنتديات نسوانجيوأذكر أن أمي هي من أجبرتني على أن أنتف حاجبي وكانت تقول لي، أنتي لولا حجابك لكان الناس اعتقدوا أنك شاب لكثرة الشعر على وجهك وعدم وضعك المكياج كما تضعه بقية البنات.

بالنسبة لجسمي، فهو جميل بلا شك، ليس لأني أعتني به، فأنا كما أخبرتكم لم يكن لدي هذا الاهتمام، لكن هي أمور ورثتها عن أمي، فلدي طيز مكورة وطرية وصدر كبير إلى حد ما، ومشدود وخصر نحيف، وشعري أسود يصل إلى نهاية ظهري وبشرتي بيضاء محمرة.

نعود إلى قصتي مع أخوتي.
انقضا الفصل الدراسي الأول بدون أي قصص تستحق الذكر، خاص لمنتديات نسوانجيوكما هي العادة، كنت من المتفوقين ونجحت في كل المواد وبعلامات ممتازة. وكذلك أخواي عبد الرحمن وأحمد، نجحوا في كل موادهم، أما أخي عبد السلام، فلم ينجح الا بمادتين ورسب في خمسة مواد أخرى، و بالطبع قال أنني السبب في هذا وأنه خروجه للنوم في الصالون واستيقاظه دائما على أصواتنا اذا فتحنا غرفنا، وعدم قدرته على النوم ما دمنا موجودين في الصالون، هو السبب الرئيسي لرسوبه، شعرت بالعطف عليه في حينها، وحملت نفسي الذنب فيما حصل له، وأخبرته أنه يستطيع أن يأتي للنوم في الغرفة وأننا نتشارك فيها، وبالفعل هكذا حدث، وأصبحنا ننام انا و هو في غرفة واحدة.

بالطبع أنا لست من النوع الذي يغير ثيابه أمام الآخرين، خاص لمنتديات نسوانجي حتى لو كان أخي، و أيضا أمي لم أكن أغير ثيابي أمامها، ربما لأنني مذ كنت صغيرة كان لي غرفتي الخاصة.

بدأت تتوالى الأحداث داخل هذه الغرفة الصغيرة، حيث كان فيها سرير واحد كبير كنت أنام أنا عليه، و أخي كان يمد فراشه الاسفنجي على الأرض تحت السرير مباشرة، لضيق المكان.

في البداية، كنت أخرجه من الغرفة حتى أقوم بتبديل ثيابي، وعندما يبدل ثيابه هو، أخرج أنا، واستمرينا هكذا إلى أن جاء الشتاء والبرد، حيث كانت الغرف مدفئة بشكل جيد، ولكن الصالون كان فيه برد كثيرا، خاص لمنتديات نسوانجي لأنه كبير أولا، وأيضا لأنه مفتوح على المطبخ وكان له واجهة بلور كبيرة تطل على الشارع، فكان من الصعب أن يتم تدفئة الصالون كاملا. فكنا نبقى دائما داخل الغرف بحثا عن الدفء.

وفي شهر كانون الثاني حين اشتد البرد كثيرا وبدأ الثلج بالهطول، أصبح من المستحيل الخروج إلى الصالون، إلا في حالات ضرورية كدخول الحمام ، حتى طعامنا أصبحنا نتناوله داخل الغرف. نجتمع أربعتنا في غرفة أخوتي الآخرين لأنها أكبر، ونتناول سوية الغداء أو العشاء. وبعدها أدخل إلى غرفتي مباشرة، خاص لمنتديات نسوانجي كي لا أتجمد وأتحول إلى رجل ثلجي ويستبدلون أنفي بجزرة.

وفي أحد الأيام، دخل أخي إلى الحمام ليستحم، وعندما عاد كانت أسنانه تصطك من البرد و هو يلف نفسه بمنشفة فقط، حيث أن الحمام صغير تقريبا ولا نستطيع استبدال ثيابنا داخله بدون أن تتبلل ، فكنا نأخذ معنا منشفة ونترك ثيابنا الجديدة داخل الغرفة ونعود للبسها فيها. وهكذا فعل أخي، عاد فقط بمنشفة تغطي جسمه من السرة حتى الركبة، والباقي مكشوف ، وجلس على السرير بقرب المدفاة خاص لمنتديات نسوانجي وهو يتدفا ويرجف من البرد، عطفت عليه، و أخرجت منشفة من عندي وبدأت أمسح له على ظهره ما تبقى من ماء، وغطيته بها لاحقا.

عندما بدأ يستعيد نشاطه، طلب مني الخروج لكي يستبدل ثيابه، ولكني أخبرته أن يذهب إلى الغرفة الثانية لأنه من المستحيل أن أخرج في هذا البرد القاتل، وبعد أخذ ورد مع بعض، اتفقنا أن أشيح بنظري عنه وهو يستبدل ثيابه داخل الغرفة، وبالفعل أدرت وجهي للجهة الأخرى وهو بدأ يستبدل ثيابه، ولكن و للصدفة، كان أمامي باب الخزانة الذي يحوي مرآة كبيرة، واستطعت رؤية أخي وهو يستبدل ثيابه، ويا لهول ما رأيت، لم يكن يرتدي شيئا تحت المنشفة وكنت أعتقد أنه يرتدي على الأقل لباسه الداخلي، خاص لمنتديات نسوانجي ورأيت قضيبه الذي بحجم يدي يختفي داخل اللباس الداخلي الذي بدأ بارتدائه، ورأيت جسمه وعضلات جسمه البارزة قليلا. وبالطبع لم أخبره أني أرى شيئا، وعندما انتهى أخبرني بذلك وعدت لوضعي الطبيعي وكأن شيئا لم يكن.

وهنا جاء دوري للذهاب للاستحمام، ولكني لم أستطع نزع ما رأيته منذ قليل وأخذت منشفتي وذهب لاستحم، ولكن وأنا داخل الحمام، تذكرت أنني لم أجلب ثيابي الداخلية، ولكن لا أعرف لماذا شعرت ولأول مرة بشعور غريب يدغدغ كسي، وبدأت أدلك صدري تحت الماء الساخن، خاص لمنتديات نسوانجي وبدأ البخار يتصاعد من جسمي، وعندما انتهيت لففت جسمي بالمنشفة، وخرجت راكضة إلى الغرفة ، ولدى وصولي فعلت ما فعل أخي، جلست بجانب المدفاة، ولم أدرك أنني لا أخفي إلا قليلا من جسدي إلا بعد أن بدأ اخي برد الجميل الذي فعلته له، وبدأ يمسح الماء عن رقبتي وظهري، وطبعا كان المنشفة تظهر نصف صدري ولا تصل الا لنصف فخذي.

وحين طلبت من أخي أن يخرج، رفض أيضا وقال انه ما زال يشعر بالبرد ولن يخرج، واتفقنا أن يفعل مثلما فعلت، و لفكرة شيطانية جالت ببالي، وضعته في نفس المكان الذي استطعت من خلال المرآه أن أشاهده وهو يستبدل ثيابه.
وحين استدار، أبعدت المنشفة عن جسمي وأنا أنظر بطارف عيني إلى المرآة لأتاكد إن كان ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وبالفعل لمحته وهو ينظر وعيناه متصلبة من المنظر، حيث أنني لم أكن أرتدي شيئا أبدا ما عدا منشفة أغطي بها شعري، وقبل أن أبدأ بلبس ثيابي، مسحت بالمنشفة على باقي جسمي، على صدري وطيزي وكسي وأفخاذي لأتاكد من تنشيف جسمي كاملا، ثم بدأت بلبس الكيلوت، وانحنيت إلى الأسفل لأضعه بقدمي ولمحت أخي عن طريق المرآة وهو ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وعندما رفعت الكيلوت للآخير، هززت بطيزي يمين ويسار لأتاكد من دخوله، وبعدها بدأت بلبس السوتيانة وباقي ثيابي، وأنا أتاكد في كل خطوة من أن أخي يراقبني.

خاص لمنتديات نسوانجي

لن أطيل عليكم، وسأكتب التتمة لاحقا وستكون أحداث مشوقة جدا، فتابعوني. وبالطبع، بتشجيعكم نستمر

خاص لمنتديات نسوانجي


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

القصة الأولى
وحيدة في المنزل
الجزء الثاني



خاص لمنتديات نسوانجي
بعد أن أنهيت استبدال ثيابي، أخبرت أخي أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي أخيرا انتهيتي ! ولم أجبه، فقط ضحكت.

بعدها جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري كان محصورا بقضيب أخي وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، خاص لمنتديات نسوانجي وكنت فرحة وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن الدراسة.

بعد حوالي الساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري، هل أنا معجبة بأخي، أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفتت بصوت عالي لكي أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، خاص لمنتديات نسوانجي ومن الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته بالموافقة.

وعندما قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما بالجامعة؟ فضحك وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، خاص لمنتديات نسوانجي أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني سابقا، تفاجات انا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا السؤال.

هنا بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي ولما سألته لما الاستغراب، أخبرني أنني جميلة جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه، وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه و بعدها يأتي لخطبتي ومن ثم أفكر إن كنت سأقبّله.

وهنا ضحك أخي بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند. وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي غيرل فريند ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، خاص لمنتديات نسوانجي بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبّلها ، فضحك وقال " يا ريت بس بستها " ورفعت حاجبي كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.

لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة و من ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، خاص لمنتديات نسوانجي ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك ولك وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.

هنا انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة، وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، و غطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول. و للصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي كما تبين ، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.

بعد قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث و ما زالت الشهوة تأكلني من داخلي.

سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم و فتحها، خاص لمنتديات نسوانجي وهم متفقين أنه بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.

وبدأت أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطع الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي. فقالي لي بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، خاص لمنتديات نسوانجي وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه، وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس أو اير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج ابدا. ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك وايري بمنظرك.

حينها قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي، وبدأ يقول ، كس كس كس كس ، اير اير اير اير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب مني أن اقولها ولما رفضت، عاد و بدأ بالكلام القبيح، كس كس اير اير كس امك كس امك، ايري فيكي ايري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة ايري فيكي، و لكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال أن تقولي ايري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.

بعدها سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وانا فاتحة يداي وأنظر إلى السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي تفكيري وقال لي، ديمة أريد أن أخبرك شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له : تفضل لن أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي. ادعيت الذهول بعدما سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، خاص لمنتديات نسوانجي وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال ، لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك، وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام، هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكنه عاد وقال لي : لا بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته : كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.

قاطع أخي شهوتي، وقال لي، ديمة لازم تبلشي تحكي بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وانا مممدة على السرير، وأخبرني أن أكرر ما يقول، وبدأ يقول، كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي أغمضي عينك حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، خاص لمنتديات نسوانجي وبدأت بترداد كل ما يقول، فبدأ يقول كس كس وانا أرد وراءه كس كس ، اير و انا اقول كما يقول، ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن ، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله و ما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض الكلمات وأنا أردد وراءه و هو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه ، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، انا قحبتك إلك بس، و أنا أردد وراءه كل ما يقول، وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي فوقي وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل، فقال ننتقل للخطوة التالية، و سكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.

و لما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل، وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا، وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها، خاص لمنتديات نسوانجي وأنا أتأوه من تحته، و قال لي وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له ، نيكني من كسي، فتحني ، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي يسلملي ايرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا أتاوه من تحته، وبدء يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي و أنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري، ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما أخي فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف، لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام، أو انني كنت اتخيل انني اتكلم في حين أنني لم أفعل.

ثم شعرت بأخي يبتعد عني قليلا، ويضيع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني، ثم نام فوقي وعاد ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك ايره بطيزي، ثم بدء بإنزال بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال ، لكنه أبعد يدي، وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، خاص لمنتديات نسوانجي وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع أخي لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأي طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج إيره ووضعه بين فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لايره على طيزي، بدأت بالتفاعل، وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة إيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع في حك ايره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة ايره على طيزي، وأنا سائلا ساخنا بدأ يسيل على طيزي ، وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ نام فوقي وما زال إيره على طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ بعض المحاارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية، مع ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من ماء أخي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء ،وأخي عبد السلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة. وكانت تصرفاته طبيعية وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له.

خاص لمنتديات نسوانجي

لكن الأمر لم يقتصر على أخي عبد السلام، فما زال لي أخوين غيره، ولكل واحد منهم قصة مشوقة . وبتشجيعكم نستمر.



القصة الأولى : وحيدة في المنزل..الجزء الثالث



خاص لمنتديات نسونجي

في اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبد السلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي.

انتهيت من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، خاص لمنتديات نسونجي وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء، وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، خاص لمنتديات نسونجي وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبد السلام "أو ربما أصبح زوجي ..لست متأكدة" يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، خاص لمنتديات نسونجي ومن هي هذه الفتاة التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما.

بعد أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبد السلام، ولكني لم أجده، و كان فقط أخي الكبير عبد الرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، خاص لمنتديات نسونجي ولم أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبد السلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي خططي بالتحقيق مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني سأدخل لغرفتي لاستريح.

دخلت الغرفة وبدلت ثيابي و تمددت على سريري، خاص لمنتديات نسونجي السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبد السلام لكي يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبد السلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبد السلام هو أخي، وكذلك عبد الرحمن، وكذلك أحمد ، فلما لا أتزوجهم جميعا !! وخاصة وأنهم يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.

نعم هكذا قررت أخيرا، خاص لمنتديات نسونجي قررت أن انتقل من حياة الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه. وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبد السلام معي، هو ما جعل مني فتاة لعوب.

وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرا جدا، خاص لمنتديات نسونجي تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان. فأصبحت وكأني عارية، سوى من ألوان على جلدي.

خرجت إلى الصالة و كان أخي يشاهد فيلما مصريا، وقفت في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية.

عدت إلى أخي بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له : هذا فيلم سخيف حطلنا فيلم غيرو.. ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي، ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت أخي أنني سأضع فيلما على اللابتوب ، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader ، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم، رفع حاجبيه متعجبا، وقال لي أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي كلهم شاهدوا الفيلم و قالوا أنه فيلم جميل.

سكت أخي قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك وقال: و**** بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي ، وأعطاني الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز و وضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.

وعندما ظهر مشهد الصبي و هو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، خاص لمنتديات نسونجي ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبد السلام عندما أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبد الرحمن أن الفيلم على شاشة التلفاز وليس على جسدي. فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.

انتهى الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب الشاي، ولكن أخي عبد الرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء، ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء، فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي وصدري، وبدأنا نضحك.

بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين، وأخي عبد السلام لم يأتي بعد، فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به على هاتفه وادعيت أنني غاضبة جدا مما حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي، وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبد الرحمن وأن عبد السلام وأحمد لن يأتو اليوم، وبعد قليل اتصل عبد السلام بعبد الرحمن ليخبره بعدم قدومه.

عند الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي الدخول لغرفته وقال لي أن سيدرس قليلا ثم ينام، وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى غرفة عبد الرحمن و طلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها ، قال لي أن الشريط مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني مدفأته، خاص لمنتديات نسونجي وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.


وحصل كما خططت، أنا وأخي عبد الرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا خطوة صغيرة وأصبح زوجته.

أخذ عبد الرحمن فرشة عبد السلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد، وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري، وافق، وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.

ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير، فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه.

ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي، وكأنني أبحث عن الدفئ، والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان، فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت، استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، و من ثم قام بوضع يده الأخرى حول بطني، خاص لمنتديات نسونجي وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني قررت التحمل أكثر لأتاكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي بتحريك يديه على بطني وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة، بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم و وضع يده على صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب ويتعذب داخل ثياب أخي.

بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، و من ثم وضعها على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل، وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزه باتجاه ايره، وهنا بدأت أشعر به يحك إيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكنه توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك إيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحسن بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، خاص لمنتديات نسونجي عندها قررت أن أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد، ففتحت عيني وقلب نفسي بشكل سريع تجاهه، وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي، فأصبح أخيرا نائما فوقي، ولم نتكلم و لم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستقلي فوقي ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنك بقوة وأشده تجاهي، ثم همست له بأذنه، بحبك.

وكان لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي و تتلاقى شفتاي مع شفتاه بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي وبدأ بنزع ثيابي أنا، و لأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، خاص لمنتديات نسونجي من أن أكون عارية مع زوجي، فلم أمانع أبدا، ورفعي يدي لأعلى لأساعده على إخراج الكنزة الضيقة التي ألبسها، ولما رأي صدري هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت له: شلحني من تحت ، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي ، أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أما رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع ثيابه كلها، وعندما انتهى، رأيت قضيبه ، وكان بحجم قضيب أخي عبد السلام، ولكنها ستكون المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.

نام أخي عبد الرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، خاص لمنتديات نسونجي و دخلنا بعالم آخر من التقبيل ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا، وعلي ثانيا، و من ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.

ذهبت بعالم آخر، عالم مجنون، أخي يلحس لي كسي، وأنا أتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي، وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي، وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد.

لم أجرب مص الإير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع إيره داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج إيره من فمي بسرعة وقال أنني أستعمل لساني، فضحكت وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، أنني ما زلمة شرموطة جديدة، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني، وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، خاص لمنتديات نسونجي و أمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها، ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاتك بنفس الوقت.

لحظات الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك، بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي، انت جوزي من هلا و لآخر العمر، و كلي على حسابك، خاص لمنتديات نسونجي و هو كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على إيره وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، و بدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي، و بدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف على ايره، ليبدأ أخي بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه، ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى على ظهري ويمسح بها على ظهري.

وبعد أن استراح، رفعت رأسي وسألته، انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني، من ايمت وانتي هيك، فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة قبله، وكانت مع أخي الثاني.

طلب مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه، وقلت له، معقول بعد ما بسطتك و صرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره، وفي الصباح عندما استيقطت، وجدت نفسي ما زلت بحضن أخي وهو يضمني إلى صدره، خاص لمنتديات نسونجي قبلته ولبست ثيابي ونهضت لأحضر لزوجي فطوره، فقد كانت ليلة متعبة لي وله، وكما شاهدت في الأفلام ، بأن الزوجة تقوم بتحضير الفطور لزوجها بعد أول ليلة.

أتمنى أن تعجبكم القصة، وانتظروا البقية وكيف عرف أخواي الإثنان بأنهم متزوجين من نفس المرأة التي هي أختهم، وماذا كانت ردة فعلهم.


وحيدة في المنزل..الجزء الرابع


خاص لمنتديات نسوانجي


استيقظت صباحا على حركة أخي عبد الرحمن وهو يضمني ويلصق ايره بطيزي مباشرة، ويقبل ظهري ورقبتي بحنان، وعندما سألته ماذا يفعل كانت إجابته بقبلة أخرى على ظهري ويد مدها ليضعها على صدري ويبدأ بعصره عصرات خفيفة، تركته يفعل ما يريد، فأنا بالنهاية أخته ومن واجبي إطاعة أخي الكبير، ثم نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط وأخبرني أنه حان وقت خروجه من الغرفة، خاص لمنتديات نسوانجي فالساعة أصبح الحادية عشر، وربما يأتي أحد أخوتنا فيفتضح أمرنا.

قام أخي وهو يمد إيره المتدلي أمامه، وأخذ ثيابه وخرج من غرفتي، وأنا بقيت ممددة على فراشي، لا يسترني إلا بضع شعيرات أحاطت بكسي، ثم بعد قليل ناداني أخي بأن آتي وأشاركه الشاي الذي تعودنا دائما في عائلتنا على شربه عند استيقاظنا، فلم ألبس إلا كيلوتي نفسه الذي خلعه لي أخي في الليلة السابقة، وخرجت إليه عارية الصدر، انصدم أخي من المنظر وطلب مني أن أرتدي كامل ثيابي خوفا من قدوم أحمد أو عبد السلام ويرونني بهذا المنظر، ولكني عدت لغرفتي وأخذت مفتاح البيت ووضعته في القفل، لكي لا يستطيع أحد فتح الباب من الخارج، وخرجت لأخي وأخبرته أنه لا يستطيع أحد الآن فتح الباب، ودعني سعيدة بمنظري، ولم يمانع أخي وبدأ بتقبيلي وضمي حين جلست بجانبه، وبدأت يده تفرك طيزي ويمدها من تحت الكيلوت، وأنا أضحك وأقول له أنه لا يشبع، وبدأت بتقبيله وشمه وهو يبادلني ما أفعل، ثم أخبرني أنه يجب أن نأخذ حذرنا جيدا أمام أخوتنا وأن نتصرف وكأنه لا يوجد شيء بيننا أبدا، وبدأ بإعطائي التحذيرات وماذا يجب أن أفعل، وبالطبع أنا أضحك بداخلي، فلم يبق لدي في هذا المنزل إلا أحمد وأصبح بعدها حرة بطريقة ثيابي والمكان الذي أمارس الجنس فيه.

في غمرة جلستنا وأخي يرضع لي صدري، رفع رأسه واقترح علي أن أجد طريقة لكي يستبدل هو وعبد السلام مكانيهما، وهكذا يستطيع هو البقاء معي في الغرفة دائما، خاص لمنتديات نسوانجي وعبد السلام يذهب للنوم مع أحمد، فلم أرد عليه، فما أخطط له يتجاوز أفكاره وأفكار أي عاهرة ربما، فخطتي الآن هي أحمد.

سمعنا بعدها صوت مفاتيح تدخل في الباب فأسرعت لغرفتي وطلبت من عبد الرحمن أن يفتح الباب، و عندما فُتح الباب كان أخي عبد السلام هو من وراء الباب، وكنت أنا بغرفتي طبعا، وبدأت بارتداء ثيابي بسرعة قبل قدومه للغرفة، لكي لا يعرف ماذا حصل، فخطتي الشيطانية لم تنتهي بعد ولا أريد لأحد إيقافها.

وعندما تأخر عبد السلام بالدخول، خرجت إلى الصالة بعد ارتدائي ثيابي وأنا أتظاهر بالتثاؤب وكأنني استيقطت الآن من النوم وكان عبد السلام يشرب الشاي مع عبد الرحمن فقلت له صباح الخير ثم ذهبت إلى الحمام، وغسلت وجهي الذي ملأه عبد الرحمن تقبيلا في الصباح، و عدت لأشاركهم جلستهم، وكل واحد منهم يلقي لي بابتسامة يحاول أن يخفيها عن الآخر، وكل منهم يعتقد أنه الوحيد في حياتي، وبالطبع بادلت الإثنين الابتسامة، خاص لمنتديات نسوانجي ثم استأذن عبد السلام للدخول إلى الغرفة وتبديل ثيابه، وذهبت معه، مشيرة لعبد الرحمن بالخفاء أن أغراضي ما تزال على السرير، لكي لا يشك أنني وعبد السلام لدينا سرنا الخاص، وفي الغرفة وعندما بقيت مع عبد السلام وحيدة، أغلقت الباب، وأول شيء فعلته هو القفز بحضنك ومعانقته وبدأت بتقبيله، وهو يحاول إبعادي ويقول لي يكفي جنون سيسمعنا عبد الرحمن، ثم أمسكته من إيره وعصرته حتى تألم، وأخبرته ألا ينام مرة ثانية خارج المنزل، وأن ينسى كل صديقاته، فأنا الزوجة الوحيدة له، فابتسم لي وأومأ بالموافقة، وطلب مني مغادرة الغرفة بسرعة حتى لا يشك عبد الرحمن بشيء، و عندما خرجت للصالة، خاص لمنتديات نسوانجي جلست بجانب الرحمن ومسكت أيره أيضا وعصرته، وهو ينظر من وراء ظهري خوفا من ظهور أخونا فجاة.

كان يوما عاديا، دخلنا فيه نحن الثلاثة للمطبخ لكي نتساعد في صنع الغداء، وتسابق الإثنان على قرصي والبعبصة في طيزي أو مسك صدري أو تقبيلي إذا ما بقيت وحيدة مع أحدهما. فإذا خرج عبد الرحمن للحمام، جاء عبد السلام ومسك صدري وعصره ، وإذا ما ذهب عبد السلام ، أصبحت بحضن الرحمن يقبلني قبلات سريعة وقوية، وأنا أضحك على تصرفاتهما وأقول في نفسي سيأتي اليوم الذي يعرف فيه أخوتي الثلاثة الحقيقة.

انقضا شهر تقريبا وأنا على هذا الوضع، مرة في حضن عبد الرحمن أرضع له أيره، ومرة يكون عبد السلام في حضني وهو يلحس لي كسي، ولكن بالطبع كان لعبد السلام الحصة الأكبر، فهو من ينام معي في الغرفة، رغم إصرار عبد الرحمن علي لتبديله مع عبد السلام، ولكن هذا هو كل ما استطعت الحصول عليه حتى الآن، فلم يدخل إير أحدهما في طيزي ولا كسي، وكل ما في الأمر هو بعض المداعبة، وأصبح الجو أقل برودة، وبدأت الشمس تصبح أقوى وكان جلسات المساء على البلكون هي ما يجمعنا نحن الثلاثة، أو الأربعة في حال قدوم أحمد،

أحمد هو أحب أخوتي إلي، فهو أوسطهم، وكان يجمع بين احترام الكبير، ودلال الطفل، ولم يكن يمكث في البيت كثيرا، وفي الفترة الأخيرة أصبح يأتي فقط لاستبدال ثيابه وتنظيفها، أما وقته الباقي فكان يقضيه مع أصدقاءه كما يقول، فلم أستطع إيجاد الفرصة المناسبة لكي أوقع به ولم أختلي معه منذ بدأت علاقتي مع أخوتي ، خاص لمنتديات نسوانجي وأحمد هو الوحيد من بيت أخوتي الذي يمارس الرياضة، وعضلاته تظهر من تحت ثيابه، وهو ما أصبح يثيرني أكثر وخاصة بعد أن بدأت شرمطتي مع أخوتي...باستثنائه.

قررت أن استغل حبه للرياضة في جلبه إلى سريري، وعندما قدم في إحدى المرات، أخبرته على استعجال هامسة، كي لا ينتبه أحد أخوتي أنني أريده في موضوع خاص بيني وبينه فوافق، وعندما كنا نجلس أنا وهو وعبد الرحمن على البلكون مساء، وكان عبد السلام ينام عند أصدقاءه، استاذن عبد الرحمن وذهب ليأخذ حماما سريعا، وهنا سألني أحمد ما طلبي، فأومأت رأسي متظاهرة بالخجل، وقلت له إنني أريد أن أساله عن أمر ولكنني خجلة منه، فقال لي أنني أخته ولا داعي للخجل، وبالطبع لم يكن لدي سؤال بهدف الإجابة، بل كان سؤالي بهدف إغراءه، فأخبرته أن يعلمني بعض التمارين الرياضية لكي أشد جسمي فأنا أشعر به أنه ترهل لكثرة الجلوس في المنزل، وبالطبع هذا كله كذب، فجسمي مشدود وكأني عارضة أزياء، فضحك أحمد، و قال لي أن أمارس الركض في الحديقة المجاورة، ولكنني بالطبع أكملت خطتي وقلت له لا أحب أن أركض وحدي، فقال أنني أستطيع مشاركته الركض، فطلبت منه عدم إخبار عبد السلام أو عبد الرحمن، وإبقاء الأمر سرا، ولم يسألني لماذا، فقط أومأ برأسه موافقا على استعجال، بسبب قدوم عبد الرحمن.

في المساء بقيت مع عبد الرحمن وحيدة مرة أخرى، فعبد السلام عند أصدقاءه وأحمد كعادته ذهب أيضا، فمارست معه كل ما أشتهي، وكنت في هذه المرحلة قد وصلت لمرحلة الخبرة في مص ولحس القضيب، فكان جسم عبد الرحمن ينتفض كله عندما أبدا بمص قضيبه، خاص لمنتديات نسوانجي وبالطبع بعد أن شاهدت عدة أفلام جنسية كانت السبب في خبرتي ومعرفتي، فأصبح أيضا أضع صدري على أيره و يبدأ هو بنيكي من صدري حتى ينتفض جسمه ويبدأ ماءه يسيل على صدري.

في اليوم التالي، كنت وحيدة في المنزل عند الظهيرة، فجاء أحمد فجاة، وفرحت أنني سأبقى معه لوحدي أخيرا، ولكنه استعجلني وقال لي أن ألبس ثيابي إن أردت مشاركته الرياضة، فتذكرت سؤالي البارحة، وأخبرته أنني اليوم تعبة ولا أستطيع، وطلبت تأجيلها للغد على أمل أن نبقى وحيدين في المنزل، بالطبع وافق، لكن موافقته كان متعلقة بي أنا، وقرر هو أن ينزل لوحده لممارسة الرياضة، ولكني بعد أن انقطع الأمل، طلبت منه الانتظار، وارتديت بنطالي وذهب لأركض معه في الحديقة المجاورة، وطوال مدة ركضنا لم أستطع التكلم معه كثيرا، فهو يركض بدون توقف، وأنا اضطر لمجاريته فلا يبق لي قدرة على التنفس فما بالكم في الكلام.

وبعد أن وصلت لأقصى درجات التحمل، خاص لمنتديات نسوانجي توقفت وجلست على كرسي في الحديقة وأنا أحاول أن أسحب بعض الهواء، وجلس أخي بجانبي وهو يركض ويقول لي أن من تريد جسما رياضيا عليها أن تتعب وتعاني، ثم ذهب لجلب بعض الماء وبقيت جالسة على الكرسي أنتظره، ولكنه حين عاد لم يكن وحيدا، فقد كانت هناك فتاة جميلة تمشي معه وهي تتغنج وتتدلع في مشيتها معه، وكان يبدو عليها الخبرة والشرمطة، بعدها شاهدتها تخرج هاتفها المحمول وتبدأ تسجل ما يبدو أن رقم أحمد ثم افترقا واتجه أحمد صوبي.

حين عاد أحمد ومعه الماء نظره له نظرة خبث وابتسامة تخبره بأنني رأيته مع تلك الفتاة، فابتسم لي وسألني عن سبب هذه النظرات، فقلت له، يبدو أنك لن تنام الليلة في البيت أيضا، فسالني مستغربا وأين يجب أن أنام، فأشرت برأسي تجاه الفتاة التي كانت تمشي مبتعدة وهي تتلفت خلفها لتلقي بنظرات الهياج على أحمد، فضحك أحمد وقالي لي: يخرب بيتك ما أطول لسانك، وأخبرني أنه واعدها للذهاب إلى السينما، وبالطبع كانت هذه فرصتي، فبقيت أصر عليه وأجادله إلى أن وافق على الذهاب معهم، ووعدته بأنني سأشاهد الفيلم فقط وأعود للمنزل وأتركهم.

عدنا من الرياضة وأخذت حماما سريعا وبدأت بتجهيز نفسي للذهاب مع أحمد وصديقته الجديدة للسينما، و بعدها دخل أحمد ليستحم بينما بدأت بارتداء ثيابي وحين دخلت الغرفة كان عبد السلام يجلس على الطاولة يقرأ ولما شاهدني سالني بسرعة وبصوت خافت عن من هو في المنزل، فأخبرته أن أحمد يستحم ولا يوجد أحد غيره، فهجم عليه وبدأ بتقبيلي وعض صدري من فوق ثيابي، وأنا أخبره أن يتوقف لأن أحمد قد يخرج ولكنه طمأنني بحجة أن لباب الحمام صوت صرير اذا ما تم فتحه، فتركته يفرغ شهوته فيني، وساعدته بتدليك أيره ومصه له، وكانت شهوتي وصلت أقصى حدودها و بدأ يسيل ماء من كسي على فخذي، ولكن بدأ عبد السلام بالانتفاض وبدأ يقذف حممه على ثيابي، ثم رفع بنطاله وتركني وأنا بقمة الهياج، وعاد هو للجلوس أمام الطاولة، خاص لمنتديات نسوانجي اما أنا فلشدة هياجي اسندت رأسي على باب الخزانة وبدأت أفرك شفرات كسي علني أحظى ببعض المتعة التي لم أصلها بسبب استعجال أخي، وبدأ عبد السلام بالضحك على منظري وهو يهمس لي: شرموطة شيلي إيدك من كسك ما بتشبعي إنتي، ولكني لم أكترث له، وبقيت أفرك في كسي وصدري إلى أن سمعت صوت باب الحمام يفتح، فتوقفت وبدأت أرتدي ثيابي على استعجال، وأنا أعض على شفتاي لقمة الهياج الذي وصلته، ولكنني مضطرة للحاق بموعدنا في السينما، وبعد ان انتهيت، خرجت من غرفتي ولكن قبل خروجي همست لعبد السلام أنه محروم من كسي لمدة يومين بسبب تركي مهتاجة بدون إطفاء ناري وجلب شهوتي.

غادرنا أنا وأحمد المنزل واخذنا سيارة أجرة في الطريق، وما زلت أحسن بماء كسي يندفق وكأنه يطالبني بمزيد من اللعب والدلال، ولما رآني أخي أغمض عيناي وكأني أتالم، سالني عن حالي، فأخبرته لا شيء، مجرد برد أشعر به بسبب الحمام، فوضع حول كتفي، وكان هذا ما ينقصني وأنا في وضعي هذا، فازداد هياجي هياجا، وازداد كسي من اشتعاله.

عندما وصلنا السينما أخيرا، أخبرت أحمد بأن يعرفني لصديقته بأنني بنت عمه ولست أخته، وعندما سألني عن السبب قلت له أن يقول هذا و فقط، و بالفعل عندما وصلنا وتفاجات الفتاة بوجودي، خاص لمنتديات نسوانجي أخبرها أحمد أن اسمي ديمة وانا ابنة عمه، وعرفني عليها و كان اسمها نور وهي تعمل في محل ألبسة.

دخلنا إلى السينما مباشرة، وكان الفيلم رومانسيا، وجلست نور بيننا أنا وأحمد، وعندما انطفأت الأنوار وبدأ الفيلم، كانت اللقطة الأولى هي لفتاة تقبل شابا في المصعد، وبدأ الجمهور بالسينما بالتصفير وكأنهم محرومون من هذه الأمور، بينما كان الأمر عاديا بالنسبة لي، ولكن في وضعي الحالي كنت انتظر ما هو أقل من قبلة لكي تطفأ شهوتي.

مرت نصف ساعة من الفيلم، وبعدها بدأت ألمح نور وأحمد ممسكين بأيدي بعض، فقلت لنفسي يبدو أنها فتاة خبيرة وأوقعت أحمد بشباكها خلال نص ساعة، وبعدها اسندت رأسها على كتف أحمد وأحاطها هو بيدها، ونظرت إلى أحمد فوجدته ينظر لي، فغمزت له وابتسمت فرد لي بابتسامة وعاد لمشاهدة الفيلم.

وأثناء مشاهدتي للفيلم، شعرت بيد توضع بجانب يدي على مسند الكرسي، فتركتها وقلت من حق من بجانبي أن يضع يده أيضا، ولكني أبعدتها قليلا لكي يتسنى لذلك الشخص المجهول أن يضع يده، ولكن بعد قليل شعرت بساعده يلامس ساعدي، فنظرت وكانا رجلا يبلغ من العمر حوالي الأربعون عاما، ولكنه كان وسيما، وزادت بقع الشيب على أطراف رأسه من جماله، ولكني لم أرد بأي حركة، بل بقيت جامدة في مكاني، وما إن نظرت لأحمد ونور ورأيتها تلقي برأسها على كتف أحمد وهو يضمها بشكل أقوى، حتى ازداد هياجي مرة أخرى، وليزيد الطين بله، وضع الرجل الغريب يده على يدي مستغلا الظلام الدامس داخل السينما وبأن أحد لن يراه، ولكن خفت أن يراني أحمد، فأبعدت يدي من جانبه.

وما هي إلا لحظات ولحقني الرجل بيده، ولكنه كان وقحا جدا، فامسك يدي وأعادها إلى المسند، فنظرت إليه وكان يبتسم، فلم أبادله الابتسامة، ولكني أبقيت يدي على مسند الكرسي، وبعد قليل وضعه يده كاملة بيدي، حاولت سحبها بهدوء، ولكني لم أستطع لأن كان يده كانت تشد على يدي بقوة، وبعدها اقترب مني وقال لي بهدوء وبصوت رخيم هامسا ، لا تخافي.

لا تخافي؟ ضحكت في نفسي، وقلت في نفسي ولماذا أخاف، أستطيع بصوت واحد أن أجعل حرس السينما يلقون به خارجا، ولكني كنت في حينها بحالة هياج فتركت يدي بيده وكنت محتاجة للمسة رجل وخاصة بعد أن فعل عبد السلام ما فعله بي وتركني بدون أن يريحني كما أرحته، لكم كرهت الأنانية دائما.

بعد قليل هدأت قبضته وأرخى من شدة يده، ثم بدأ يداعب أصابعي بأصابعه، خاص لمنتديات نسوانجي فبدأ كسي يرد عليه بان بلل نفسه وبدأ المال يسيل منه، فأغمضت عيني وعضضت على شفتاي، فرأى الرجل الغريب منظري، فعلم أنني بدأت أتهيج، فأنزل يده على فخذي و تركها ساكنة بدون أن يحركها لثواني، ثم بدها بمسح فخذي بيده، وعندها سلمته نفسي وأملت بظهري ناحية نور التي كانت جالسة بجانبي كي أخفي عنها ما يفعله هذا الرجل الغريب، وعندما اطمئن الرجل أنني لن أعترض وبالعكس أنا أقوم بحماية ما يفعله بيه، صار يعصر فخذي اليمين بيده، بحركات متسارعة ما جعلني أضع يدي فوق يده، وأربت عليها كي يقلل من الحركة لكيلا يشعر بنا أحد، وبحركة خاطفة أبعد يده من فخذي وأدخلها من وراء ظهري وبدأ يمسح على أسفل ظهري، فما كان مني إلا أن ملت إلى الأمام قليلا وأنا موقنة بأنه لن يستطيع فعل شيء أكثر من الذي يفعله، فنحن في مكان عام، وأنا ألبس بنطال وكنزة فلما لا أتركه يطفئ شهوتي قليلا، فنسيت الفيلم ونسيت القصة ونسيت أخي وصديقته الجديدة، وغبت في يد الرجل وهي تلعب بأسفل ظهري، ثم حاول إدخال يده من تحت البنطال، فلم أمنعه كوني أعرف أنه البنطال مشدود على خصري ولن يستطيع إدخال يده، وبالفعل أبعد يده وعاد للتحسس من فوق ثيابي، ثم أنزل يده إلى طيزي وبدأ بقرصها وأنا مستمتعة، فأدعيت أنني أعدل نفسي ورفعت نفسي قليلا وعدت خاص لمنتديات نسوانجي لأجلس لأجد نفسي جالسة على يده.

بقيت جالسة على يده عدة دقائق بدون حركة مني أو منه، ثم عندما بدأ بتحريك أصابعه من تحتي وشعرت بضغط أصابعه على طيزي، بدأت أتحرك فوق يده بشكل خفيف كي لا يحس علينا أحد، ولكن عندما أرجعت ظهري إلى الخلف، قرصني من طيزي بيده وعندما نظرت إليه أشار إلي بأن أعود وأميل ظهري للأمام كما كنت أفعل، وبعد أن نفذت طلبه بقليل، أمسك بيدي اليمين، و سحبها بشكل هادئ ووضعها على قضيبه، وبالطبع لم أمتنع باعتبار أن السينما ظلام والكل مشغول بالفيلم، وأخي وصديقته مشغولين بنفسيهما وخاصة أني رأيتهما يتبادلان قبلة خاطفة أثناء الفيلم.
لم أدعك قضيبه ولم أحرك يدي فوقه، فقط بقيت ممسكة به وأعصره من فوق بنطاله، ثم عاد لتحريك أصابعه أسفل طيزي، وأنا عدت لحركتي الخفيفة فوقه، أو هذا ما كنت أعتقده، حيث أنني لم أحس إلا و نور صديقة أخي الجديدة تقترب مني وتقرصني من كتفي بأسلوب خفي وهمست لي قائلة شوي شوي ليشوفك ابن عمك وهي تقصد أخي الذي تعتقده ابن عمي، هنا كانت بدل الصدمة صدمتين، الأولى أن نور الفتاة التي لم أعرفها إلا قبل الفيلم بخمس دقائق قد رأتني ما أفعل، والثانية أنها حذرتني وكأنها تحاول حمايتي.

ولأن الحذر واجب، فقمت بسحب يدي من قضيب ذالك الرجل، وأمسكت يده الموضوعة تحت طيزي وسحبتها بعنف كيف يزيلها، خاص لمنتديات نسوانجي وعدت لجلستي الطبيعية وأنا أفكر بالذي سوف يحصل إن تحدثت نور وأخبرت أخي أحمد بالذي رأته.

ثم عاد الرجل في محاولة لمسي فقرصت يده ونظرت إليه نظرة غضب ليعلم أنني جادة وأنني لن أسمح له بالاقتراب مرة أخرى، ولشدة خوفي نسيت هيجاني وشهوتي، وكاد أن يغمى علي من شدة الرعب الذي أصابني، فأنا لا أريد لأحمد أن يعلم ماذا أفعل، على الأقل حتى أتمكن منه وأضمه إلى زوجاي الآخران، وأقصد عبد الرحمن وعبد السلام.

قبل أن ينتهي الفيلم بقليل، مال الرجل الغريب تجاهي، خاص لمنتديات نسوانجي وألقى بورقة صغيرة في حضني وهمس لي بأن أتصل به متى أردت، ثم غادر مكانه.

لم أمسك الورقة لشدة غضبي مما حدث والتهور الذي وضعت نفسي به، وجعلت من نفسي عاهرة أمام تلك الفتاة، فقمت بإبعاد الورقة عن فخذي لتسقط على الأرض أمامي، وحين انتهاء الفيلم و وقفنا لنهم بالخروج، مالت نور تجاه الأرض وأمسكت بالورقة التي أعطاني إياها ذلك الرجل، وابتسمت في وجهي، فلم أرد عليها.
وبعد أن خرجنا من قاعة السينما ووصلنا إلى الردهة الكبيرة، استأذننا أخي ليذهب إلى الحمامات، وبقيت أنا ونور لوحدنا، فسالتها مباشرة وبدون أي تردد لأنني أعلم أنها رأت كل شيء فلا فائدة من الانكار أمامها والادعاء بأن شي لم يحدث، سالتها لماذا أخذت الورقة، فقالت لي هل تعرفين الرجل؟ فأجبتها بالنفي، فقالت إذن هي الطريقة الوحيدة لتصلي إليه لاحقا، واعتذرت مني إن كانت أزعجتني بقرصتها وتنبييها وأخبرتني أنها كانت تشاهد منذ البداية ما يحدث ورأتني أمسك بقضيب الرجل وأجلس على يده، ولكنها عندها شعرت خاص لمنتديات نسوانجي بأن حركتي قد ازدادت وكادت أن تصبح ملفتة للأنظار، نبهتني كي لا ينفضح أمري، وفاجأتني عندما أخبرتني أن ابن عمي "أي أحمد أخي" كان يلعب بصدرها أثناء الفيلم، وأنني يجب أن أتعلم كيف أخفي ما أفعله كي لا ينفضح أمري، ثم قالت لي أنها لن تخبر أحمد بما حدث، لأنها فتاة أيضا وتعرف هذا الشعور، ثم عاد أحمد، ونفذت ما كنت وعدته به، وتركته لوحده مع نور بعد أن اطمأنيت أنها لن تتحدث له بما حدث، وعدت إلى المنزل.

تابعوا القصة في الجزء القادم لتعرفوا ماذا حدث مع ديمة ونور وأحمد والرجل الجديد.

ملاحظة: أنا أتجنب وصف العلاقة الجنسية قدر الإمكان، وأحاول الإبتعاد عما أعتدتم قراءته في القصص الأخرى، ربما لأنها قصة متخيلة، وأحاول التركيز على وصف الأحداث وتسلسلها، وأترك لكم تخيل الأمور الجنسية والغوص فيها بأفكاركم.

كما وأعتذر منكم إن رأيتم تكرارا أو ركاكة في الأسلوب، فأنا أكتب ما يخطر على بالي مباشرة، ولا أملك الكثير من الوقت لكي أقوم بتنقيح القصة والتأكد من جودتها.


وحيدة في المنزل..الجزء الخامس

كانت الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبد السلام وعبد الرحمن ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي، لكي أعيد التفكير فيما حصل اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن يلهو بجسدي.

قاطع تفكيري أخي عبد السلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه خلفه، ويتجه صوبا ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم عنقي فرأسي و ينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه بعد أن أزاح يده من صدري، وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء فحاول أخي تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل من جسدي، فرفعت نفسي عنه، وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلب منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور، وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممدة بثيابي نفسها التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي.

استيقظت في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأس ألمّ بي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها.

ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع بإيجابية أكثر، فهم أخوتي أمام الغريب و سيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم، ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم، فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر، وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبد السلام وأجده مكان ما تركته على فراشه ممدا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، ويحاول إبعادي براحة يده وهو ما يزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب إيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم أدخلت يدي وأخرجته، وبدأت بلحسه ومصه وشمه، إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي، فأدخلته في فمي كله، وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فهاي هي شفاهي ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس كسي وأنا أرضع له إيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه، فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع إيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل، ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على إيره ،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على إيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة و قلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست ثيابي وغادرت وتركته ممدا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي باستغراب.

عدت إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها بكثير، وشربتها كما هي ، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي، فشكلا مزيجا رائعا. ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت، وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي، فقلت له: سأصبح شرموطة. ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما ؟ ولكنني قلت له بسرعة: لا شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته هو يضيع في أفكاره، وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه.

نعم قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها.

ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبد السلام وأغلق الباب وراءه، وقال لي بصوت خفيف ولكنه حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى، ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول: **** يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة.

بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني محجبة، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من أخذته بعد أن ألقيته على الأرض.

بعدها سمعت صوت عبد الرحمن يخرج من غرفته ويتحدث مع عبد السلام، فقلت لنفسي أن عبد الرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا ما أقنعته بفكرتي، سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور و عن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي على نفسي، وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبد الرحمن و عبد السلام.
جلسنا جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم نظرت لعبد الرحمن وغمزته على خفية من أخي عبد السلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة. وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبد السلام أمسك موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث وعبد الرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت بإرسال نفس الصور إلى عبد السلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره، فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي.

عند الظهيرة ذهب عبد السلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبد الرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا، وعدت إلى عبد الرحمن لأجده يضحك ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه.

لم ينتظر أخي كثيرا فقد اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك إيره على كسي، ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم إير بداخله، وطيزي البيضاء المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة، وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي وألصقته بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته، وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى فوق، ثم تقدم أخي أكثر ووضع قضيبه داخل فمي، وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيك بكسي، وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي، وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث معه حول حجابي.

سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع ال****، وفاجأني جوابه الذي لم أتوقعه، فقال لي بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه، وتكوني حرة في لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي، فكنت قد حضرت نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أن كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد، و طلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه، فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه.

قمنا بعدها، وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا، فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان، واكتفى أخي بأن دعكت له إيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم، وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى.

وانتظروني في الجزء القادم كي أخبركم ماذا حدث عندما اجتمعت مع نور واحمد، وماذا حصل مع ذلك الرجل الغريب.







وحيدة في المنزل... الجزء السادس​



خاص لمنتديات نسوانجي


كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه.

خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنه عمه، خاص لمنتديات نسوانجي ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.

وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة.

طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.
ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، خاص لمنتديات نسوانجي وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.

عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.

عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل.

استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة.

بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها "وأقصد أخي أحمد" فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.

عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، خاص لمنتديات نسوانجي وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.

وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسله له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه.

تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفع قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، خاص لمنتديات نسوانجي و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه.

عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة.

عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.

بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني.

عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، خاص لمنتديات نسوانجي وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتتمتع بأحمد.

قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي، خاص لمنتديات نسوانجي ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وودت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهمت حركتي، وبدأت بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، خاص لمنتديات نسوانجي أشرت لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال.

كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفس إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، خاص لمنتديات نسوانجي ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضعه أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي.

بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته، خاص لمنتديات نسوانجي عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة.

فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحسن بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.

طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي، خاص لمنتديات نسوانجي أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدي إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، خاص لمنتديات نسوانجي ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أ،ا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط.

وعندما كنت أمسك المال بيدي، خاص لمنتديات نسوانجي دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره.

شر باقى الأجزاء فى أقرب وقت
منيحة كتير كتير .يسلموا أدينك حبى .
 
  • عجبني
التفاعلات: الحلم المفقود
حلوة قوي ياريت حد من الكتاب يكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%