د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا عمري 23 عايش في السعودية وهذي القصة حصلت لي قبل شهرين .
من 5 سنوات تقريبا سكنت عندنا في الحي عائلة مكوّنة من أب وأم وخمس بنات . ومن حسن الحظ أنهم أشترو البيت اللي ملاصق في بيتنا ( الجدار بالجدار). وبدأت علاقة عائلتنا بعائلتهم تزيد مع مرور الوقت ، وأنا كنت أراقب بنت من بناتهم وأسمها مها. أراقبها وهي طالعه مع اهلها والا اذا كانت رايحة مع السواق وكان جسمها واضح أنه نااااار من خلف العباية , وكنت أتمنى أني أقدر أحصل على هالجسم . هذاك الوقت كنت انا في الثانوية العامة وهي في بداياتها في الجامعة . مع مرور الوقت لاحظت أن شباك غرفتي يطل على غرفتها ، وماكنت عارف أن هذي هي غرفتها الا بعد مامرة شفتها وهي ترتبها . ومن هذاك اليوم وأنا 24 ساعة وأنا عند الشباك أراقب اللي يصير في غرفتها . مها بنظري كانت جميلة وجميلة جدا . وأشتريت دربيل ( منظار ) عشان أقدر أشوف كل شي عن قريب . وكنت دايم أطفي نور الغرفة وأقعد عند الشباك أراقب . وفي يوم من الأيام شفتها وهي لسى طالعة من الحمام ماخذه شاور . وكان حيغمى علي من المنظر اللي شفته . جسم فضيع جدا وصدر أفضع وخلفية مبهرة . وصرت أتابعها وهي تلبس ملابسة ولما خلصت طلعت من الغرفة . وأنا قعد ألعب بزبري بدون مبالغة يمكن 3 مرات ورى بعض من المنظر اللي صار قدامي. مع مرور الوقت والأيام وقبل سنة من الآن ( يعني بعد مرور 4 سنوات ) صار موقف لي معها . كنت راجع للبيت على الساعة 11 الليل وانا ماشي في طريقي لما دخلت الحي لقيت سيارتين متصادمة ووحدة من هالسيارة كانت لجارنا اللي هوا ابو مها . طبعا السيارة كانت مع السواق . انا لما وقفت ورحت عندهم اشوف السالفة سألت السواق وقالي عن السالفة كاملة وقلتله اذا فيه احد معاه وقالي ان مدام مها معاه. رحت لعند الشباك عندها وسألتها اذا صار لها شي قالت لا . المهم قلتلها تجي معاي اوصلها لعند بيتهم وبعدين ارجع انا اشوف وش يصير مع السيارة اذا جت الشرط. طبعا ابوهم كان مسافر بمهمة عمل هذاك الوقت. جت وركبت معاي وطبعا ركبت ورى . وانا كنت احاول استرق النظرات كل شوي . المسافة ماكانت بعيدة يمكن كانت 5 دقايق فقط . نزلت عند باب بيتهم وشكرتني على اللي سويته . المهم انا رجعت للسواق وخلصنا موضوع السيارة . لما ركبت سيارتي راجع للبيت لاحظت ان فيه جوال ورى وعرفت انه جوال مها . المهم أخذتني اللقافة ورحت فاتح عالأستديو اشوف الصور وصرت اتأمل في صورها شوي وبعدين دق الجوال وعرفت انه مها قاعدة تدور على جوالها . رديت وقلتلها انه نست الجوال معاي وانا الحين جاي اعطيها . جيت عند باب بيتهم وفتحت لي الباب ومن ورى الباب مدت ايدها عشان تاخذ الجوال ولما جيت اعطيها الجوال لمست ايدي بأيدها ووقتها حسيت بشعور غريب جدا جدا . واعتقد هيا كمان لأنها سحبت يدها على طول وراحت . من بعد هذاك الموقف صارت لما تكون طالعها وشافتني تسلم او انا اسلم . وشوي شوي لين تجرّأت ورحت أعطيت السواق رسالة وقلتله أعطيها لمدام مها . كنت كاتبلها رسالة أعبر لها عن اعجابي فيها وحطيت رقمي معها . بعد مرور يومين أتصلت وقعدنا نتكلم شوي ونتذكر الحادث اللي صار معها . يوم ورى يوم واحنا على هالحال . في يوم من الأيام حوالي الساعة 10 الليل ، طفى الكهرب عن الحي كامل عشان كانو يسوون تصليحات في الكيابل ، المهم هي أتصلت فيني وكانت خايفة ومرعوبة لأن مافيه أحد في البيت غيرها واهلها كانو معزومين وهي ماكانت تبغى تروح معاهم . المهم قلتلها اذا كانت تبغاني اجي اجلس معها وهي تفاجأت بالجرأة وانصدمت من العرض شوي ,انا لما شفتها ماردت تشجعت اكثر ولحيت عليها اني اجلس معها شوي لحد مايشتغل الكهرب مرة ثانية ومنها نسولف شوي . المهم وافقت بعد ألحاح , وطلعت من غرفتي جري على بيتهم وكانت تاركه الباب مفتوح شوي عشان اجي وادخل ، دخلت ورحنا للمجلس وكانت مولّعة شمعات . وقعدنا نسولف شوي والجو كان جدا حلو لأن النور كان طافي وكان بس شمعات . قربت منها شوي شوي وبعدين مسكت يدها وبوستها ، وهي خافت وقالت انها خايفة من هالشي ، لكن أنا ما أعطيتها فرصة أنها تفكر كثير على طول بددت مخاوفها وقربت منها اكثر وقعدنا نتبادل القبلات لمدة 5 دقايق تقريبا وهجمت على الصدر اللي ياما حلمت اني ألمسه وقعدت أمص فيه لمدة تقريبا ساعة . ولما جيت عند كسها قالت أنها خايفة تنفتح وكانت تبغاني أبعد يدي عنه . وقلتها ماتخاف أني بس أبغى ألعب فيه شوي وهي كانت هايجة كثييير من حركة يدي عند كسها . ولما جيت أنيكها مع طيزها كان خرمها ضيق شوي وجابت كريم وحطيتو على خرم طيزها ، وقعدت افرك فيه شوي وادخل اصبعي عشان أمهد الطريق . وصرت أدخل زبري شوي شوي لحد مادخل كامل وهي كانت تصيح من قوة الألم وصرت أطلع وأدخل شوي شوي لحد ماسلك الوضع وصرت أسرع بالحركة وهي كانت تصيح وتتمحن كثيييير وهايجة أكثر استمرينا على هالوضع لمدة ساعتين تقريبا وبعدين جلسنا نسولف شوي وفجأة ولع الكهرب ورحنا تسبحنا وبعدها طلعت على بيتنا وانا كلّي فرح وسرور أني قدرت أوصل لها . طبعا علاقتنا استمرت لحد الحين تقريبا مرتين في الأسبوع أو مرة بالقليل لازم اروح لها في البيت . ومازلت أتمنى أني أدخله في كسها في يوم من الأيام وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
من 5 سنوات تقريبا سكنت عندنا في الحي عائلة مكوّنة من أب وأم وخمس بنات . ومن حسن الحظ أنهم أشترو البيت اللي ملاصق في بيتنا ( الجدار بالجدار). وبدأت علاقة عائلتنا بعائلتهم تزيد مع مرور الوقت ، وأنا كنت أراقب بنت من بناتهم وأسمها مها. أراقبها وهي طالعه مع اهلها والا اذا كانت رايحة مع السواق وكان جسمها واضح أنه نااااار من خلف العباية , وكنت أتمنى أني أقدر أحصل على هالجسم . هذاك الوقت كنت انا في الثانوية العامة وهي في بداياتها في الجامعة . مع مرور الوقت لاحظت أن شباك غرفتي يطل على غرفتها ، وماكنت عارف أن هذي هي غرفتها الا بعد مامرة شفتها وهي ترتبها . ومن هذاك اليوم وأنا 24 ساعة وأنا عند الشباك أراقب اللي يصير في غرفتها . مها بنظري كانت جميلة وجميلة جدا . وأشتريت دربيل ( منظار ) عشان أقدر أشوف كل شي عن قريب . وكنت دايم أطفي نور الغرفة وأقعد عند الشباك أراقب . وفي يوم من الأيام شفتها وهي لسى طالعة من الحمام ماخذه شاور . وكان حيغمى علي من المنظر اللي شفته . جسم فضيع جدا وصدر أفضع وخلفية مبهرة . وصرت أتابعها وهي تلبس ملابسة ولما خلصت طلعت من الغرفة . وأنا قعد ألعب بزبري بدون مبالغة يمكن 3 مرات ورى بعض من المنظر اللي صار قدامي. مع مرور الوقت والأيام وقبل سنة من الآن ( يعني بعد مرور 4 سنوات ) صار موقف لي معها . كنت راجع للبيت على الساعة 11 الليل وانا ماشي في طريقي لما دخلت الحي لقيت سيارتين متصادمة ووحدة من هالسيارة كانت لجارنا اللي هوا ابو مها . طبعا السيارة كانت مع السواق . انا لما وقفت ورحت عندهم اشوف السالفة سألت السواق وقالي عن السالفة كاملة وقلتله اذا فيه احد معاه وقالي ان مدام مها معاه. رحت لعند الشباك عندها وسألتها اذا صار لها شي قالت لا . المهم قلتلها تجي معاي اوصلها لعند بيتهم وبعدين ارجع انا اشوف وش يصير مع السيارة اذا جت الشرط. طبعا ابوهم كان مسافر بمهمة عمل هذاك الوقت. جت وركبت معاي وطبعا ركبت ورى . وانا كنت احاول استرق النظرات كل شوي . المسافة ماكانت بعيدة يمكن كانت 5 دقايق فقط . نزلت عند باب بيتهم وشكرتني على اللي سويته . المهم انا رجعت للسواق وخلصنا موضوع السيارة . لما ركبت سيارتي راجع للبيت لاحظت ان فيه جوال ورى وعرفت انه جوال مها . المهم أخذتني اللقافة ورحت فاتح عالأستديو اشوف الصور وصرت اتأمل في صورها شوي وبعدين دق الجوال وعرفت انه مها قاعدة تدور على جوالها . رديت وقلتلها انه نست الجوال معاي وانا الحين جاي اعطيها . جيت عند باب بيتهم وفتحت لي الباب ومن ورى الباب مدت ايدها عشان تاخذ الجوال ولما جيت اعطيها الجوال لمست ايدي بأيدها ووقتها حسيت بشعور غريب جدا جدا . واعتقد هيا كمان لأنها سحبت يدها على طول وراحت . من بعد هذاك الموقف صارت لما تكون طالعها وشافتني تسلم او انا اسلم . وشوي شوي لين تجرّأت ورحت أعطيت السواق رسالة وقلتله أعطيها لمدام مها . كنت كاتبلها رسالة أعبر لها عن اعجابي فيها وحطيت رقمي معها . بعد مرور يومين أتصلت وقعدنا نتكلم شوي ونتذكر الحادث اللي صار معها . يوم ورى يوم واحنا على هالحال . في يوم من الأيام حوالي الساعة 10 الليل ، طفى الكهرب عن الحي كامل عشان كانو يسوون تصليحات في الكيابل ، المهم هي أتصلت فيني وكانت خايفة ومرعوبة لأن مافيه أحد في البيت غيرها واهلها كانو معزومين وهي ماكانت تبغى تروح معاهم . المهم قلتلها اذا كانت تبغاني اجي اجلس معها وهي تفاجأت بالجرأة وانصدمت من العرض شوي ,انا لما شفتها ماردت تشجعت اكثر ولحيت عليها اني اجلس معها شوي لحد مايشتغل الكهرب مرة ثانية ومنها نسولف شوي . المهم وافقت بعد ألحاح , وطلعت من غرفتي جري على بيتهم وكانت تاركه الباب مفتوح شوي عشان اجي وادخل ، دخلت ورحنا للمجلس وكانت مولّعة شمعات . وقعدنا نسولف شوي والجو كان جدا حلو لأن النور كان طافي وكان بس شمعات . قربت منها شوي شوي وبعدين مسكت يدها وبوستها ، وهي خافت وقالت انها خايفة من هالشي ، لكن أنا ما أعطيتها فرصة أنها تفكر كثير على طول بددت مخاوفها وقربت منها اكثر وقعدنا نتبادل القبلات لمدة 5 دقايق تقريبا وهجمت على الصدر اللي ياما حلمت اني ألمسه وقعدت أمص فيه لمدة تقريبا ساعة . ولما جيت عند كسها قالت أنها خايفة تنفتح وكانت تبغاني أبعد يدي عنه . وقلتها ماتخاف أني بس أبغى ألعب فيه شوي وهي كانت هايجة كثييير من حركة يدي عند كسها . ولما جيت أنيكها مع طيزها كان خرمها ضيق شوي وجابت كريم وحطيتو على خرم طيزها ، وقعدت افرك فيه شوي وادخل اصبعي عشان أمهد الطريق . وصرت أدخل زبري شوي شوي لحد مادخل كامل وهي كانت تصيح من قوة الألم وصرت أطلع وأدخل شوي شوي لحد ماسلك الوضع وصرت أسرع بالحركة وهي كانت تصيح وتتمحن كثيييير وهايجة أكثر استمرينا على هالوضع لمدة ساعتين تقريبا وبعدين جلسنا نسولف شوي وفجأة ولع الكهرب ورحنا تسبحنا وبعدها طلعت على بيتنا وانا كلّي فرح وسرور أني قدرت أوصل لها . طبعا علاقتنا استمرت لحد الحين تقريبا مرتين في الأسبوع أو مرة بالقليل لازم اروح لها في البيت . ومازلت أتمنى أني أدخله في كسها في يوم من الأيام وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]