- إنضم
- 11 يوليو 2024
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 147
- نقاط
- 983
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- russsia
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كانوا يتقاذفون جسدي كأنه جيفةٌ بين قطيع من الضباع الجائعة،حتى إن أحدهم أقحم قارورة من المياه الباردة في مؤخرتي، وأفرغها كاملة في أحشائي!
كان يوماً شتائياً كئيباً في قريتي الصغيرة، ترى الناس يسرعون للاختباء في منازلهم من شدة المطر،و الرياح كانت عاتية من شدة تظن أنها قادرة على سحبك و رميك إلي بعدٍ كونيٍّ آخر،كنت اقوم بالتحضير لامتحانات نصف العام في دراستي الثانوية، و لم أغادر المنزل منذ عشرة أيامٍ على الأقل، دقت الساعة السابعة مسائاً و برغم أن الأمطار قد هدأت قليلاً ،فقد كانت أصوات الرياح ما زالت قوية بشكل هستيري، تستطيع سماع صفيرها من خلال الفتحات في الابواب و النوافذ، لطالما أشعرتني هذه الأصوات بالرعب، و بين صراخ الرياح و أصوات اصطدام الامطار بالنافذة الزجاجية سمعت صوت رنين هاتفي النقال، نظرت الى شاشة الهاتف و قد كان المتصل هو والد صديقي.
أنا : " الو"
هو : "الو كيف أحوالك؟"
أنا : "تمام بخير كيفك إنتا"
هو : " تمام بخير و الحمد، ممكن تجي لعندي ع البيت فوراً" قالها بلهجة أشبه بالتهديد ، مما جعلني اعتقد أن صديقي قام بعمل مصيبة ما و اتهمني بمشاركته بها.
أنا : "كتير المطر قوي و حالياً عندي دراسة، ممكن بكرا بكون أفضل"
هو: "تعال فوراً أو رح أجي اخدك "
أنا : "اليوم كتير صعب"
هو : " طيب رح اجي على بيتكم و اخدك "
أنا : "في شي مشكلة يعني عمو؟ حاسس انو صاير شي "
هو : "وقت توصل لعندي بتعرف! تعال عم استناك" و اقفل الإتصال على الفور
إنتابني شعور من الخوف و شعرت بأنني إن لم أذهب إلى منزلهم و كان ثمة مشكلة ما فإن عدم ذهابي سوف يعتبر دليلاً على تورطي بها، ارتديت ملابساً ثقيلة لكي اقوم بحماية جسدي من البرد و المطر و انطلقت نحو منزلهم الذي يبعد حوالي ثلاثمائة متراً عن منزلي.
وصلت الى باب منزلهم و قرعت الباب، كنت اخشى أن المس زر الجرس حتى لا تصعقني الكهرباء.
فتح والد صديقي الباب،كان رجلاً يبلغ التاسعة و الخمسين من عمره طويل القامة قوي البنية، ذو حاجبين كثيفين متصلين غزا الشيب رأسه و لحيته.
دون أي مقدمات أمسك بيدي الصغيرة و سحبني الى داخل المنزل كأنني كأنني بالون هوائي. فأنا نحيل الجسد خفيف الوزن جسدي يفتقد لأي كتلة عضلية حتى أنني لا املك شعر لحية او حتى شعراً على جسدي بسبب معاناتي من بطئ النمو و زيادة نسبة الهرمونات الانثوية في جسدي.
وصلنا الى الداخل و كان يبدو أنه لا يوجد أحد في المنزل إلا هو صديقي و أمه وأخوته لم يكن لهم أثر في المنزل، سحبني اليه و امسكني من رقبتي تحت إبطه حتى لا أستطيع الهروب. و أنا اصرخ و اسأله :"بس قلي شو صاير عمو فهمني ليش هيك عم تعمل؟ انا شو عملت غلط؟" و كنت ارخ من الالم الذي سببته يده الضخمة لرقبتي الصغيرة الناعمة.
هو:"بعد شوي بتعرف شو عامل يا كلب!" سحب هاتفه النقال من جيبه و اتصل بأحدهم و قال : "جيب الشباب و تعال هاد الكلب صار عندي"
امسك بي و رماني على الأريكة و قال :"جرب تحرك و شو رح اعمل فيك يا ابن الكللابب!" كان يرفع يده مهدداً بالضرب
كنت اشعر بضيق على صدري و أكاد لا استطيع التنفس من الخوف يبدو أن الامر جدي و أن هنالك مصيبة كبيرة، كنت أحاول ان انطق و أرجوه أن يتركني أذهب بصعوبة كان ينتابني ذلك الشعور بإن هنالك شيئاً عالقا في حنجرتي يمنعني من الصراخ ، كنت أبكي شهيقاً و أعجز عن الزفير هاااااااااااااء.
بعد بضع دقائق رن جرس المنزل و خرج هو ليفتح الباب، أما أنا فقد كنت في حالةٍ يرثى لها عاجزٌ عن التنفس أو الحركة من فرط الخوف بالكاد استطعت السيطرة على مثانتي و لم أبلل سروالي
عاد والد صديقي الى الغرفة و معه اربعة رجال آخرون لم أكن أعرف اياً منهم ولكن تتراوح أعمارهم بين الخمسين و الستين عاماً ، كانوا يرتدون ملابس رقة يبدو عليهم بأنهم يعملون في مجال البناء إلا شخص واحد منهم كان يرتدي ملابس تعطي إنطباعاً على التدين و الإيمان و لكنه لم يكن يمتلك من هذه الصفات شيئاً!.
بدأوا يتهامزون و يتغامزون و ينظرون إلي و كأنهم قد خططوا لهذه اللحظة منذ زمن أشار والد صديقي لأحدهم برأسه نحوي و تقدم الرجل بسرعة و امسك بأقدامي تحت إبطه و بدأ يحاول أن يخلع عني بنطالي كنت أقاومه و أصرخ و هو كان يضربني و يصرخ : "اهدا اهدا احسن م نيك قلبك و اقتلك" و انا لم اتوقف عن البكاء و المقاومة فتقدم الشخص الذي كان يبدو عليه التدين و وضع ساعده على رقبتي و بدأ بالضغط و كان يقول للاخر : " اسحبو لعندك حتى اعرف اتحكم فيه من هون" قام الاخر بسحبي أليه قليلاً بحيث أصبح رأسي و كتفي على الاريكة و باقي جسدي بين يديه أما الثاني فقد كان يمسك بكلتا يدي بينما احاول الهروب، كان اقوى مني جسدياً و بعد ان اصبح جسدي بين يدي الاخر قام مدعي التدين بالجلوس على وجهي بمؤخرته و كان لازال يمسك بيدي ، اخترت ان اكمل المقاومة و قمت بركل الاول برجلي حتى استطيع تحرير نفسي من قبضتهم و قد اصابته الركلة في خصيتيه مما جعلهم جميعاً يثورون بركاناً و يبدأون بضربي بوحشية و الشخص الذي ركلته سحلني على الأرض و بدأ بتقطيع ملابسي بيديه حتى لم يبقى شيء فوق جسدي ليستره الا بضع قطعٍ من الكيلوت الذي كنت ارتديه و قدت دخلت هذه القع بين فردات تيزي و اشعرتني بألم شديد لدرجة أنني قمت بنزعها بنفسي.
قامو بأمساكي و تثبيتي بوضعية الكلبة و ما زلت احاول المقاومة و لكني عاجز حتى عن الصراخ لان والد صديقي كان قد اغلق فمي بيديه بدأ الشخص الذي يتصنع التدين بالبصاق على فتحة تيزي و كان بينهم شخص قد اتكأ على وسط ضهري لترتفع تيزي إلى الأعلى اكثر و امسك بفرداتها و باعدهم عن بعضهم لكي يسهل مهمة الازبار الكبيرة في الوصول الى خرمي الضيق،حاول ان يدخل قضيبه في خرم تيزي و لكنني شددت خرمي بقوة لكي لا يستطيع ان يولج زبره في احشائي فقام بركلي على خصيتي دون اية شفقة لدرجة انني شعرت بروحي تغادر جسدي و غبت عن الوعي لبضع دقائق، ايقظتني صفعاتهم لمؤخرتي البيضاء التى بات لونها احمراً من شدة الصفع كنت حينها عاجزاً عن الحراك فقد قاموا بربطي بوضعية الكلبة باستخدام الحبال ، اما خرمي فقد كان قد اصبح واسعاً لدرجة انني صرت اعجز عن اغلاقه كان واسعاً لدرجة غير معقولة اظن انهم ادخلو في تيزي عبوات زجاجية عندما كنت فاقداً للوعي كان الشخص الشبه متدين ما زال يركب تيزي و يصفعها و الباقي كانو يشجعونه كأنه يقوم بأنجاز ما "حياك يا ابو فلان،فسخو ، نيك عرضو " و احدهم قال تعال نفوتلو مع بعض و لكن نياكي الاول رفض ذلك و قال " لا اخي ما بحب زبي يلمس زب زلمة تاني شو مفكرني لوطي؟!" و ضرب زبه بخرمي ضربتين قويتين ثم شعرت بسائله المنوي داخلي و سحب قضيبه مني كالسيف و رفع بوكسره و ابتعد سأله والد صديقي "خلصت ؟"
رد عليه " لا استراحة بس ههههه"
سأله مجدداً" يعني اجا دورنا؟"
قال "قوموا انا مش مانعكم "
قال اخر : "ابو فلان كل مرة بيعمل هيك ببلش فيها ضيقة و نضيفة و بوصلها لعندنا مفشوخة و مليانة حليب و قعود نظف !"
قال رابعهم مشيرا الى والد صديقي : " خلصونا يا جماعة بدك تبلش او بلش انا؟"
رد والد صديقي " لا خلص انا رح بلش "
قال الشبه متدين : "فوتولو تنين او بس على دوري بتصيروا بدكن تعملوا شغلات تبع لواط؟! خليتوني خلص بسرعة و قاعدين عم تتناقشوا"
رد والد صديقي " بكفي تقول لواط على اساس نحنا عم ننيك نانسي عجرم م هو ولد يعني اكيد اسمها لواط ، قوم ابو فلان (و اشار الى الرابع) قوم منفوتلو نحنا التنين و اذا بدك فوتلي زبك بطيزي ما بتفرق معي "
و تقدمو نحوي هم الاثنين مع بعضهم و كان الرابع يضحك و يقول " لا وقتها بتصير لواط عنجد لتكون انت مفكر حالك نانسي عجرم، كل شعرة بطيزك بتربط جمل! هههههه"
وصل الي و وضع يده على فردة تيزي اليسار و صفعها عدة مرات و قال "شوف هيك الاطياز الي بيستنضف الواحد يركبها مش طيزك الك ههههههه" و قال لي : " مفكر حالو نعوم متلك عمك ابو فلان و ضحك " بينما انا فمي مغلق بشريط لاصق و ابكي بحرقة مما فعلوه بي و احاول الصراخ بدون جدوى.
اقترب والد صديقي و مسح اللبن عن مؤخرتي و وضع اصبعه الابهام بداخلها كأنه يتفحصها ليرى ان كانت تتسع لزبره ، اخرج زبره من الملابس و كان زبرا ضخماً ثخيناً الشرايين نافرة منه منتصب بشكل خرافي صرت اصرخ منتحت الشريط اللاصق عندما رأيته
و الاخر ايضا اخرج زبره و كان اقل غلظاً و لكن كان طويلاً جداً وقف والد صديقي فوق الاريكة و انا تحته بوضعية الكلبة و ادخل زبره بمؤخرتي و لكني لم اشعر بأي الميبدو انهم بالفعل قد فتحو خرمي بأداة ضخمة قبل النيك حتى لا استطيع الدفاع عن تيزي ردد والد صديقي " ااااااح يا ابن المنتاكة ع هالطيز شو حامية ولله لو ابني متلك هيك كنت تجوزتو اااااحح ،دخل زبرك معي ابو فلان اخو الشرموطة صارت طيزو كتير واسعة"
الرابع : "ارفع شوي لفوق "
رفع والد صديقي جسده للاعلى قليلا و قام الرابع بادخال زبره كله دفعة احدة في تيزي صرخت بجنون و الدموع تناثرت على وجهي و بدأوا بنيكي نيكاً عنيفاً جداً كان زبي ينتصب بدون ان اشعر و بدا الرابع يلاحظ ذلك و يقول "بلش ينبسط هاد و ينادي على الاخرين تعالوا تفرجوا " كان زبي صغيرا جدا لا يتعدى العشرة سانتيمتر و كان يهتز بشكل تلقائي بين افخادي الناعمة التي يسيل عليه لبن الفحول من مؤخرتي البيضاء و كان الفحلان الذين يركبونني يقذفان باستمرار و يكملون النيك على نفس الوضعية كلما قذف احدهما قاما بسحب ازبارهم و تركو اللبن يسيل على افخاذي ثم يعيدون ازبارهم الى خرمي و يكملون النيك ، استمر الامر حوالي نصف ساعة قذف قضيبي بها اللبن عدة مرات من تلقاء نفسه، كانوا يسخرون مني كلما قذفت و ينادون بعضهم البعض للمشاهدة.
كان قد تبقى شخص احد لم ينيك خرمي بعد و عندم انتهى الاثنان قالوا له:"مش متل العادة ابو فلان الولد مبين عليه مبسوط ما في داعي تعمل متل عادتك! "
ضحك و قال :" هههههه اي خلص على اساس يعني فينا نتركو يروح بعد هالشي الي صار "
عندما سمعت هذا الكلام علمت انهم يخططون لقتلي و صرخت صرخة من شدتها انفتح الشريط اللاصق و بدأت التوسل : "ببوس رجليكن ما تقتلوني ما رح خبر حدا و بدأت بالبكاء "
قال الثالث :"يعني كان فضحنا بصريخو لو ما الدنيا ريح و مطر "
و امسكني و قلبني على ضهري و وضع يده على فمي و طلب من والد صديقي ان ياتي بالشريط اللاصق و انا احاول ان اقاوم و اهرب منهم و لكن دون جدوى ، هرعوا جمعيا لمساعدته و قاموا بتثبيتي على الارض. كانوا يتقاذفون جسدي كأنه جيفةٌ بين قطيع من الضباع الجائعة حتى ان الثالث قال :"كتير صارت واسعة و مليانة حليب هاتلي مي باردة ابو فلان ، جائوا له بقارورة من الماء البارد لا اعلم من اين تعلم هذه التقنية لتضييق المؤخرة مجددا ادخل القارورة في خرمي و افرغ الماء داخل احشائي ثم سحب القارورة و سد خرمي بيده كي لا تخرج الماء و بدأ يتحدث معهم "المرة الجاية انا اول واحد مش كل مرة بدي نيك بعد م انتو توسعو!"
سحب يده من خرمي و دون ان اشعر بدا الماء يخرج كالنافورة من مؤخرتي و يخرج معه اللبن و يسيل على الارض و على ضهري كان ابو صديقي يوبخه لأن الان بحاجة لتنظيف اللبن و القاذورات التي خرجت من تيزي على الارض اغمى علي من شدة الالمم و الخوف و استيقظت بالمستشفى بعد عدا ايام.
وعلمت انهم حاولو التخلص مني لكنهم فشلوا بذلك و قامت السلطات بإلقاء القبض عليهم جميعاً عدا الشخص الثالث الذي ادخل القارورة بمؤخرتي و اعترفوا بأنها ليست المرة الاولى التي يفعلون بها ذلك ، اما انا فرغم كل ما ممرت به إلا أنني و ليومنا هذا اشعر برغبة عميقة بداخلي لممارسة هذه التجربة مجدداً و قد تحولت بعدها لسالب بنوتي اعشق من يقوم بنيكي و إذلالي و ضربي ، لدرجة انني بحثت عن الشخص الرابع حتى استكمل التجربة التي مررت بها 😅
اكمل القصة في جزء قادم
كان يوماً شتائياً كئيباً في قريتي الصغيرة، ترى الناس يسرعون للاختباء في منازلهم من شدة المطر،و الرياح كانت عاتية من شدة تظن أنها قادرة على سحبك و رميك إلي بعدٍ كونيٍّ آخر،كنت اقوم بالتحضير لامتحانات نصف العام في دراستي الثانوية، و لم أغادر المنزل منذ عشرة أيامٍ على الأقل، دقت الساعة السابعة مسائاً و برغم أن الأمطار قد هدأت قليلاً ،فقد كانت أصوات الرياح ما زالت قوية بشكل هستيري، تستطيع سماع صفيرها من خلال الفتحات في الابواب و النوافذ، لطالما أشعرتني هذه الأصوات بالرعب، و بين صراخ الرياح و أصوات اصطدام الامطار بالنافذة الزجاجية سمعت صوت رنين هاتفي النقال، نظرت الى شاشة الهاتف و قد كان المتصل هو والد صديقي.
أنا : " الو"
هو : "الو كيف أحوالك؟"
أنا : "تمام بخير كيفك إنتا"
هو : " تمام بخير و الحمد، ممكن تجي لعندي ع البيت فوراً" قالها بلهجة أشبه بالتهديد ، مما جعلني اعتقد أن صديقي قام بعمل مصيبة ما و اتهمني بمشاركته بها.
أنا : "كتير المطر قوي و حالياً عندي دراسة، ممكن بكرا بكون أفضل"
هو: "تعال فوراً أو رح أجي اخدك "
أنا : "اليوم كتير صعب"
هو : " طيب رح اجي على بيتكم و اخدك "
أنا : "في شي مشكلة يعني عمو؟ حاسس انو صاير شي "
هو : "وقت توصل لعندي بتعرف! تعال عم استناك" و اقفل الإتصال على الفور
إنتابني شعور من الخوف و شعرت بأنني إن لم أذهب إلى منزلهم و كان ثمة مشكلة ما فإن عدم ذهابي سوف يعتبر دليلاً على تورطي بها، ارتديت ملابساً ثقيلة لكي اقوم بحماية جسدي من البرد و المطر و انطلقت نحو منزلهم الذي يبعد حوالي ثلاثمائة متراً عن منزلي.
وصلت الى باب منزلهم و قرعت الباب، كنت اخشى أن المس زر الجرس حتى لا تصعقني الكهرباء.
فتح والد صديقي الباب،كان رجلاً يبلغ التاسعة و الخمسين من عمره طويل القامة قوي البنية، ذو حاجبين كثيفين متصلين غزا الشيب رأسه و لحيته.
دون أي مقدمات أمسك بيدي الصغيرة و سحبني الى داخل المنزل كأنني كأنني بالون هوائي. فأنا نحيل الجسد خفيف الوزن جسدي يفتقد لأي كتلة عضلية حتى أنني لا املك شعر لحية او حتى شعراً على جسدي بسبب معاناتي من بطئ النمو و زيادة نسبة الهرمونات الانثوية في جسدي.
وصلنا الى الداخل و كان يبدو أنه لا يوجد أحد في المنزل إلا هو صديقي و أمه وأخوته لم يكن لهم أثر في المنزل، سحبني اليه و امسكني من رقبتي تحت إبطه حتى لا أستطيع الهروب. و أنا اصرخ و اسأله :"بس قلي شو صاير عمو فهمني ليش هيك عم تعمل؟ انا شو عملت غلط؟" و كنت ارخ من الالم الذي سببته يده الضخمة لرقبتي الصغيرة الناعمة.
هو:"بعد شوي بتعرف شو عامل يا كلب!" سحب هاتفه النقال من جيبه و اتصل بأحدهم و قال : "جيب الشباب و تعال هاد الكلب صار عندي"
امسك بي و رماني على الأريكة و قال :"جرب تحرك و شو رح اعمل فيك يا ابن الكللابب!" كان يرفع يده مهدداً بالضرب
كنت اشعر بضيق على صدري و أكاد لا استطيع التنفس من الخوف يبدو أن الامر جدي و أن هنالك مصيبة كبيرة، كنت أحاول ان انطق و أرجوه أن يتركني أذهب بصعوبة كان ينتابني ذلك الشعور بإن هنالك شيئاً عالقا في حنجرتي يمنعني من الصراخ ، كنت أبكي شهيقاً و أعجز عن الزفير هاااااااااااااء.
بعد بضع دقائق رن جرس المنزل و خرج هو ليفتح الباب، أما أنا فقد كنت في حالةٍ يرثى لها عاجزٌ عن التنفس أو الحركة من فرط الخوف بالكاد استطعت السيطرة على مثانتي و لم أبلل سروالي
عاد والد صديقي الى الغرفة و معه اربعة رجال آخرون لم أكن أعرف اياً منهم ولكن تتراوح أعمارهم بين الخمسين و الستين عاماً ، كانوا يرتدون ملابس رقة يبدو عليهم بأنهم يعملون في مجال البناء إلا شخص واحد منهم كان يرتدي ملابس تعطي إنطباعاً على التدين و الإيمان و لكنه لم يكن يمتلك من هذه الصفات شيئاً!.
بدأوا يتهامزون و يتغامزون و ينظرون إلي و كأنهم قد خططوا لهذه اللحظة منذ زمن أشار والد صديقي لأحدهم برأسه نحوي و تقدم الرجل بسرعة و امسك بأقدامي تحت إبطه و بدأ يحاول أن يخلع عني بنطالي كنت أقاومه و أصرخ و هو كان يضربني و يصرخ : "اهدا اهدا احسن م نيك قلبك و اقتلك" و انا لم اتوقف عن البكاء و المقاومة فتقدم الشخص الذي كان يبدو عليه التدين و وضع ساعده على رقبتي و بدأ بالضغط و كان يقول للاخر : " اسحبو لعندك حتى اعرف اتحكم فيه من هون" قام الاخر بسحبي أليه قليلاً بحيث أصبح رأسي و كتفي على الاريكة و باقي جسدي بين يديه أما الثاني فقد كان يمسك بكلتا يدي بينما احاول الهروب، كان اقوى مني جسدياً و بعد ان اصبح جسدي بين يدي الاخر قام مدعي التدين بالجلوس على وجهي بمؤخرته و كان لازال يمسك بيدي ، اخترت ان اكمل المقاومة و قمت بركل الاول برجلي حتى استطيع تحرير نفسي من قبضتهم و قد اصابته الركلة في خصيتيه مما جعلهم جميعاً يثورون بركاناً و يبدأون بضربي بوحشية و الشخص الذي ركلته سحلني على الأرض و بدأ بتقطيع ملابسي بيديه حتى لم يبقى شيء فوق جسدي ليستره الا بضع قطعٍ من الكيلوت الذي كنت ارتديه و قدت دخلت هذه القع بين فردات تيزي و اشعرتني بألم شديد لدرجة أنني قمت بنزعها بنفسي.
قامو بأمساكي و تثبيتي بوضعية الكلبة و ما زلت احاول المقاومة و لكني عاجز حتى عن الصراخ لان والد صديقي كان قد اغلق فمي بيديه بدأ الشخص الذي يتصنع التدين بالبصاق على فتحة تيزي و كان بينهم شخص قد اتكأ على وسط ضهري لترتفع تيزي إلى الأعلى اكثر و امسك بفرداتها و باعدهم عن بعضهم لكي يسهل مهمة الازبار الكبيرة في الوصول الى خرمي الضيق،حاول ان يدخل قضيبه في خرم تيزي و لكنني شددت خرمي بقوة لكي لا يستطيع ان يولج زبره في احشائي فقام بركلي على خصيتي دون اية شفقة لدرجة انني شعرت بروحي تغادر جسدي و غبت عن الوعي لبضع دقائق، ايقظتني صفعاتهم لمؤخرتي البيضاء التى بات لونها احمراً من شدة الصفع كنت حينها عاجزاً عن الحراك فقد قاموا بربطي بوضعية الكلبة باستخدام الحبال ، اما خرمي فقد كان قد اصبح واسعاً لدرجة انني صرت اعجز عن اغلاقه كان واسعاً لدرجة غير معقولة اظن انهم ادخلو في تيزي عبوات زجاجية عندما كنت فاقداً للوعي كان الشخص الشبه متدين ما زال يركب تيزي و يصفعها و الباقي كانو يشجعونه كأنه يقوم بأنجاز ما "حياك يا ابو فلان،فسخو ، نيك عرضو " و احدهم قال تعال نفوتلو مع بعض و لكن نياكي الاول رفض ذلك و قال " لا اخي ما بحب زبي يلمس زب زلمة تاني شو مفكرني لوطي؟!" و ضرب زبه بخرمي ضربتين قويتين ثم شعرت بسائله المنوي داخلي و سحب قضيبه مني كالسيف و رفع بوكسره و ابتعد سأله والد صديقي "خلصت ؟"
رد عليه " لا استراحة بس ههههه"
سأله مجدداً" يعني اجا دورنا؟"
قال "قوموا انا مش مانعكم "
قال اخر : "ابو فلان كل مرة بيعمل هيك ببلش فيها ضيقة و نضيفة و بوصلها لعندنا مفشوخة و مليانة حليب و قعود نظف !"
قال رابعهم مشيرا الى والد صديقي : " خلصونا يا جماعة بدك تبلش او بلش انا؟"
رد والد صديقي " لا خلص انا رح بلش "
قال الشبه متدين : "فوتولو تنين او بس على دوري بتصيروا بدكن تعملوا شغلات تبع لواط؟! خليتوني خلص بسرعة و قاعدين عم تتناقشوا"
رد والد صديقي " بكفي تقول لواط على اساس نحنا عم ننيك نانسي عجرم م هو ولد يعني اكيد اسمها لواط ، قوم ابو فلان (و اشار الى الرابع) قوم منفوتلو نحنا التنين و اذا بدك فوتلي زبك بطيزي ما بتفرق معي "
و تقدمو نحوي هم الاثنين مع بعضهم و كان الرابع يضحك و يقول " لا وقتها بتصير لواط عنجد لتكون انت مفكر حالك نانسي عجرم، كل شعرة بطيزك بتربط جمل! هههههه"
وصل الي و وضع يده على فردة تيزي اليسار و صفعها عدة مرات و قال "شوف هيك الاطياز الي بيستنضف الواحد يركبها مش طيزك الك ههههههه" و قال لي : " مفكر حالو نعوم متلك عمك ابو فلان و ضحك " بينما انا فمي مغلق بشريط لاصق و ابكي بحرقة مما فعلوه بي و احاول الصراخ بدون جدوى.
اقترب والد صديقي و مسح اللبن عن مؤخرتي و وضع اصبعه الابهام بداخلها كأنه يتفحصها ليرى ان كانت تتسع لزبره ، اخرج زبره من الملابس و كان زبرا ضخماً ثخيناً الشرايين نافرة منه منتصب بشكل خرافي صرت اصرخ منتحت الشريط اللاصق عندما رأيته
و الاخر ايضا اخرج زبره و كان اقل غلظاً و لكن كان طويلاً جداً وقف والد صديقي فوق الاريكة و انا تحته بوضعية الكلبة و ادخل زبره بمؤخرتي و لكني لم اشعر بأي الميبدو انهم بالفعل قد فتحو خرمي بأداة ضخمة قبل النيك حتى لا استطيع الدفاع عن تيزي ردد والد صديقي " ااااااح يا ابن المنتاكة ع هالطيز شو حامية ولله لو ابني متلك هيك كنت تجوزتو اااااحح ،دخل زبرك معي ابو فلان اخو الشرموطة صارت طيزو كتير واسعة"
الرابع : "ارفع شوي لفوق "
رفع والد صديقي جسده للاعلى قليلا و قام الرابع بادخال زبره كله دفعة احدة في تيزي صرخت بجنون و الدموع تناثرت على وجهي و بدأوا بنيكي نيكاً عنيفاً جداً كان زبي ينتصب بدون ان اشعر و بدا الرابع يلاحظ ذلك و يقول "بلش ينبسط هاد و ينادي على الاخرين تعالوا تفرجوا " كان زبي صغيرا جدا لا يتعدى العشرة سانتيمتر و كان يهتز بشكل تلقائي بين افخادي الناعمة التي يسيل عليه لبن الفحول من مؤخرتي البيضاء و كان الفحلان الذين يركبونني يقذفان باستمرار و يكملون النيك على نفس الوضعية كلما قذف احدهما قاما بسحب ازبارهم و تركو اللبن يسيل على افخاذي ثم يعيدون ازبارهم الى خرمي و يكملون النيك ، استمر الامر حوالي نصف ساعة قذف قضيبي بها اللبن عدة مرات من تلقاء نفسه، كانوا يسخرون مني كلما قذفت و ينادون بعضهم البعض للمشاهدة.
كان قد تبقى شخص احد لم ينيك خرمي بعد و عندم انتهى الاثنان قالوا له:"مش متل العادة ابو فلان الولد مبين عليه مبسوط ما في داعي تعمل متل عادتك! "
ضحك و قال :" هههههه اي خلص على اساس يعني فينا نتركو يروح بعد هالشي الي صار "
عندما سمعت هذا الكلام علمت انهم يخططون لقتلي و صرخت صرخة من شدتها انفتح الشريط اللاصق و بدأت التوسل : "ببوس رجليكن ما تقتلوني ما رح خبر حدا و بدأت بالبكاء "
قال الثالث :"يعني كان فضحنا بصريخو لو ما الدنيا ريح و مطر "
و امسكني و قلبني على ضهري و وضع يده على فمي و طلب من والد صديقي ان ياتي بالشريط اللاصق و انا احاول ان اقاوم و اهرب منهم و لكن دون جدوى ، هرعوا جمعيا لمساعدته و قاموا بتثبيتي على الارض. كانوا يتقاذفون جسدي كأنه جيفةٌ بين قطيع من الضباع الجائعة حتى ان الثالث قال :"كتير صارت واسعة و مليانة حليب هاتلي مي باردة ابو فلان ، جائوا له بقارورة من الماء البارد لا اعلم من اين تعلم هذه التقنية لتضييق المؤخرة مجددا ادخل القارورة في خرمي و افرغ الماء داخل احشائي ثم سحب القارورة و سد خرمي بيده كي لا تخرج الماء و بدأ يتحدث معهم "المرة الجاية انا اول واحد مش كل مرة بدي نيك بعد م انتو توسعو!"
سحب يده من خرمي و دون ان اشعر بدا الماء يخرج كالنافورة من مؤخرتي و يخرج معه اللبن و يسيل على الارض و على ضهري كان ابو صديقي يوبخه لأن الان بحاجة لتنظيف اللبن و القاذورات التي خرجت من تيزي على الارض اغمى علي من شدة الالمم و الخوف و استيقظت بالمستشفى بعد عدا ايام.
وعلمت انهم حاولو التخلص مني لكنهم فشلوا بذلك و قامت السلطات بإلقاء القبض عليهم جميعاً عدا الشخص الثالث الذي ادخل القارورة بمؤخرتي و اعترفوا بأنها ليست المرة الاولى التي يفعلون بها ذلك ، اما انا فرغم كل ما ممرت به إلا أنني و ليومنا هذا اشعر برغبة عميقة بداخلي لممارسة هذه التجربة مجدداً و قد تحولت بعدها لسالب بنوتي اعشق من يقوم بنيكي و إذلالي و ضربي ، لدرجة انني بحثت عن الشخص الرابع حتى استكمل التجربة التي مررت بها 😅
اكمل القصة في جزء قادم