NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول التراث وائل والحب والجنس اللذيذ(قصص سكس ونيك ممحونه ومولعه)!!!!

د

دكتور نسوانجي

ضيف
إسمي وائل ، عمري يناهز العشرين ، أقمت علاقة حب مع ابنة جارنا الذي كان أهلانا
أصدقاء منذ البداية ، فكنت لطالما أراها ، في الحقيقة ، تعرفنا على أهلها عندما كنت
في الصف الثاني ، و بقينا أصدقاء طفولة حتى شعررت أنني لم أعد أستطيع العيش
بدونها ، نعم لقد أحببتها حدث هذا عندما كنت في بداية الصف العاشر ، حيث إنتظرت
زيارتها لنا و أخبرتها بشعوري نحوها ، كان كلامي بالنسبة لها مفاجأة فقد كانت
تعتبرني أخاً لها ، و بعد ذلك اليوم إنقطعت عني لمدة شهر ، و في النهاية توسلت لها
لكي ترضى أن أقابلها و تأتي عندنا ، بقينا على هذه الحال نحو السنة و في النهاية
تأكدت أنها وقعت في حبي هي الأخرى ، بقينا نحب بعضنا بالسر حتى أنهينا المرحلة
الثانوية ، و لعلمكم هي تصغرني بسنتين ، بعد ذلك بدأت علاقتنا بالتطور حيث كنت
أخرج معها بالسر طبعاً إلى أحد المراكز التجارية ، و هكذا حتى أتى ذلك اليوم الذي لا
ينسى ، ففي يوم الثلاثاء من أحد أيام السنة الماضية ، قالت لي إن أمها تعاني من
مرض عصي على أطباء بلدنا لذلك قررت أن تذهب هي و والدها إلى أحد الدول الأوروبية
لتلقي العلاج هناك ، طبعاً هي لم تدرك ما كنت أفكر فيه ، لقد كانت رشا هي الفتاة
الوحيدة التي لفتت نظري حتى اليوم ، و لذلك أردت أن أقترح عليها إقترحاً سحرياً ،
عرضت عليها أن أؤنسها و ذلك بأن أقضي معها فترة السهرة يومياً حتى عودة والديها
و لمعلوماتكم هي وحيدة لا أخ أو أخت لها ، طبعاً في البداية خشيت أن يكتشف أمرنا
لكنها كانت سهلة الإرضاء ، و في كل ليلة كنت أقول لوالدي إنني ذاهب إلى أحد
أصدقائي و بالإتفاق معه يحول المكالمات التي تأتي من والدي إلى هاتفي المحمول ،
في الأسبوع الأول كانت السهرة تقضي بأن نتحدث عن بعضنا و عن مستقبلنا ، و بعد
ذلك بدأت أغازلها ، و شيئاً فشيئاً و في نهاية الأسبوع الثالث ، حدث هذا الأمر ، فقد
كنت قبل ليلة واحدة قد طلبت منها أن ترتدي أجمل ثيابها لتكون أجمل من أي وقت
شاهدته فيها ، طبعاً أنا أيضاً جهزت نفسي لأبدو في أبهى حلة ، دققت عليها الباب ،
فتحت ، من هي ، آه إنها رشا ، في البداية بهرني جمالها و قلت : "أأنت رشا أم ملاك
جاء يحل مكانها" إبتسمت لي إبتسامتها الجميلة و دخلت إلى الصالة ، طبعاً في ذلك
اليوم فتنت بجمالها ، فقد كانت ترتدي فستاناً قصيراً يظهر وركيها ، جلسنا مقابل
بعضنا كما هي العادة لكنني هذا المرة جلست بقربها و عندما أرادت القيام أجلستها و
قلت لها أن لدي طريقة تشعر الإنسان بالإسترخاء و أريد تجربتها ، فقالت لي و هي
تتسائل: "و ما هي تلك الطريقة ؟؟" فقلت : سوف أقوم بتدليك شعرك ، لقد كان شعرها
أسود ينساب على كتفيها كالشلال ، بدأت أدلك شعرها ، و بعد قليل إقترحت عليها أن
أعمل لها مسجاً ، فأعجبتها الفكرة ، فأدارت لي ظهرها و مالت بجسمها إلى الإمام طبعاً
في هذا الوقت سنحت لي الفرصة لرؤية طيزها من فوق الفستان الذي ترتديه ، بدأت
بتدليك كتفيها و رقبتها و بدأت أشعر أنها استسلمت لحركاتي ، فاستلقت على الكنبة
التي كنا نجلس عليها ، فحملتها متوجهاً إلى غرفتها ، وضعتها على السرير ، و أكملت
التدليك لكنني بدأت أنزل بيدي شيئاً فشيئاً حتى وصلت قدميها بدأت أرتفع و عندما
وصلت بداية فستانها بدأت أرفعه ببطء ، بداية لم تمانع في أن أرى جسمها دون أن
أقترب منه ، لكنني أقنعتها بالسماح لي بأن أتلمس جسدها بيدي و كما قلت لكم
سابقاً هي سهلة الإرضاء ، و عندما نزعت عنها فستانها ظهر جسدها الذي أعتبر أنه
خلق فقط للنظر إليه ، بدأت أتلمس صدرها من فوق الستيان و بحركاتها السريعة ،
أزالت الستيان و قال لي : "إن أعجبني تدليكك لصدري سألبي لك أي أمر" و فعلاً بدأت
أداعب لها صدرها و حلمات ثديها و أقبلهما و أمص قليلاً من الحلمة ، شعرت أنها
بدأت ترغب بالعملية الجنسية ، فبدأت أتلمس لها جسدها حتى وصلت كسها فقربت
فأزحت الهاف الذي ترتديه لأرى الكس الحقيقي لأول مرة كان أجمل من الكس الذي
يظهر في الأفلام ، قربت فمي منه و بدأت ألحسه ، و عندها بدأت أسمحها تطلق
الآهات بصوت منخفض ، و عندها تأكدت أنها نضجت للعملية الجنسية ، فابتعدت عن
كسها لكن وجدت في عينيها رجاءً بالعودة لما كنت أفعله ، فلم أتردد و أعدت الكرة ،
بعد ذلك قلبتها و أزلت الهاف ، نظرت إلى طيزها فاقتربت منها لأقبل لها فتحة طيزها ، و
قلت لها "هل تسمحين أن أدخل أصبعي فيك" ، فلم تتردد في الموافقة ، فأدخلت
أصبعي الأوسط في فتحة طيزها و بدأت أسمع صيحاتها تعلو كلما أغوص أكثر في
أعماق طيزها ، و عندها طلبت من رشا للسماح لي بإدخال زبي في كسها ، حتى هذه
اللحظة كنت أرتدي كل ثيابي ، و قبل أن تجاوبني وقفت فوقفت لأنني ظننت أنها انزعجت
من طلبي ، لكن العكس هو الصحيح ، حيث بدأت تتلمس زبي القائم من فوق ثيابي ، و
قالت لي : "نعم ، لكن ألا تريد إخراجه ، لا تتعب نفسك" و بدأت بنفسها تقوم بإزالة
ثيابي عني حتى بقيت عارياً ، عندها نظرت إلى زبي و تتعجب ، و بعد ذلك نزلت إلى الأرض
، و اقتربت من زبي ، و وضعت بخفة في فمها و بدأت تمصه ، طبعاً كان ذلك منتهى
اللذة ، و عندما اقتربت من اللحظة التي سأقذف فيها ، أعلمتها لكنها تابعت ، حتى بدأت
بالقذف و عندما انتهيت ، وقفت على رجليها ، و اقتربت من فمي و بدأنا نتبادل قبلة ،
لكن العجيب فيها ، أنني لاحظت أنها أبقت ما قذفته في فمها حتى و نحن أثناء تبادل
القبلات ، و بدأت أمتص ما قذفته من فمها فلاحظت هي ذلك و بدأت تمتصه هي
كذلك ، حتى امتصصناها كلانا كانت حركة لم أر مثلها من قبل بل و لم أسمع مثلها
من قبل لكنها أعجبتني ، استنرت القبلة لفترة ، بعدها ألقت بنفسها على السرير على
بطنها و بيدها فتحت لي طيزها و تقول لي :"أهلا بزبك في طيزي" ، فضحكت من قولها ،
و بدأت أدخل زبي في طيزها لتبدأ صيحاته مرة أخرى ، كانت تلك الصيحات المحرض
الأول على المتابعة ، و صحيح أنني عاملتها بقسوة حيث كنت أخرج و أدخل زبي بسرعة
فائقة ، تجاهلت صيحاتها و أهاتها لكنها كانت تقول لي : "‘أه أه أنت تؤلمني ، زيد يا وائل
زيد النيك حلاوة" ، و تارة تقول" : أي أه أه ، زبك حلو يا وائل حلو كثير ، نيكني يا وائل
بنيكني و لا يهمك "، تابعت حتى بدأت بالقذف و بعد ذلك أخرجت زبي من طيزها ،
فمدت بسرعة أصبعها إلى طيزها و أخرجت شيئاً من المني المسكوب في طيزها و
بدأت تلحسه و تقول : "طعمه أطيب من الحلاوة" ، فشاركتها ذلك و مددت أصبعي إلى
طيزها و بدأت ألحس مائي المسكوب في طيزها ، فقالت لي : "ليش تقلدني ، يا وائل ؟"
و بدأت بالضحك ، فقلت لها : "إذا ما قلدتك بأحلى حركة تساويها من بقلد؟؟؟ "، بعد
فترة تعودنا على التقابل بالسر ، و هكذا حتى دعتني هي بنفسها إلى أن أفتحها ، فلم
أتردد فقد كنت أنتظر تلك اللحظة و فتحتها ، بعد سنة من ذلك اليوم ، حيث كنا خلال
هذه السنة نمارس الجنس بكافة أشكاله
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%