- إنضم
- 6 يونيو 2022
- المشاركات
- 141
- مستوى التفاعل
- 30
- نقاط
- 0
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- موريتانيا
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
لكل من سأل عني ويتابع باهتمام تطورات ما يحدث معي ، أولا شكرا على الاهتمام لكني باختصار سأخبركم بأنهم قد كسبوا الجولة .
لقد تمكنوا من اغتصابي بالأمس ، لكنّي لم أشعر أنّي مستباحة ، وكان هذا غريبا جدا ، إذ أنني لطالما تخيلت الأمر سيكون مختلفا
والألم سيكون مرا . وتخيلت أن دموعي ستطفطف وعويلي سيملأ المكان . لكني .. وبكل هدوء . تقبلت الأمر . ولا أدري لماذا .
لقد فعلوها بعنف . وكانوا مثل قطيع من الضباع ينهشون مني بنهم ، حتى أنهم لم يتركوا لي حرفا أستأنس به . خطتهم كانت محكمة
قاومت كثيرا وأنتم تشهدون بأني اشتكيتهم لكم مرات ومرات . منكم من ناصرني بصمت ومنكم من اعتبر الأمر لا يعنيه . وقال في نفسه بطيخ يكسّر بعضو .
وذلك لم يفاجئني لأنني اعتدت على أن لا يكون كل الناس بمستوى الحميّة والحماسة . لكني بطريقة ما اعتبرت أولئك الصامتين قد ساهمو بتثبيت ذراعي وأرجلي
كي يتمكن الوحوش من التلذذ بلحمي بهدوء .
نعم لحمي الأبيض الطري والمعطّر دوما بأشهى الحروف وأطيب الكلمات . لأني أعتبر كل جملة أصوغها جزءا لا يتجزأ مني . تصبح نبضة في قلبي
وقطرة ددمم تجري في شراييني وخليّة تضجّ حيوية في أعضائي الأكثر شغفا بالحياة . لذا أنا كلي وما أفكر فيه وما أكتبه وما أتذوقه أيضا قطعة واحدة لا تتجزأ
ولذلك أيضا اعتبرت أن روح التحدّي التي تعالت في صميمي بينما كانت أعينهم تلتهم ملامحي بشهوة . هي بداية انتصاري .
لقد بلّغوا عن روايتي . وتمكنوا من حذفها ووقف قناتي . لكني بعد أن نفضت غبارهم عن ملامحي ومسحت عرقَ أجسادهم الفاسد عن أحلامي
سارعت لإنشاء قناتي الجديدة . المخصصة لروايتي وأكثر . والتي لن أفتح فيها بابا لأي ابن آوى يعرفني أو أعرفه . لذا يمكنكم القول أنها قناتي السرية عن عالمي الواقعي
قرّائي الأعزاء . أنتظر منكم دعم خطوتي الجديدة الطارئة . فالبدايات المتجددة تكون أصعب لكن متعة الطريق مع المخلصين .
وشغف الوصول إلى الحلم يجعلها أكثر متعة . فشاركوني تلك المتعة . بحب .
لقد تمكنوا من اغتصابي بالأمس ، لكنّي لم أشعر أنّي مستباحة ، وكان هذا غريبا جدا ، إذ أنني لطالما تخيلت الأمر سيكون مختلفا
والألم سيكون مرا . وتخيلت أن دموعي ستطفطف وعويلي سيملأ المكان . لكني .. وبكل هدوء . تقبلت الأمر . ولا أدري لماذا .
لقد فعلوها بعنف . وكانوا مثل قطيع من الضباع ينهشون مني بنهم ، حتى أنهم لم يتركوا لي حرفا أستأنس به . خطتهم كانت محكمة
قاومت كثيرا وأنتم تشهدون بأني اشتكيتهم لكم مرات ومرات . منكم من ناصرني بصمت ومنكم من اعتبر الأمر لا يعنيه . وقال في نفسه بطيخ يكسّر بعضو .
وذلك لم يفاجئني لأنني اعتدت على أن لا يكون كل الناس بمستوى الحميّة والحماسة . لكني بطريقة ما اعتبرت أولئك الصامتين قد ساهمو بتثبيت ذراعي وأرجلي
كي يتمكن الوحوش من التلذذ بلحمي بهدوء .
نعم لحمي الأبيض الطري والمعطّر دوما بأشهى الحروف وأطيب الكلمات . لأني أعتبر كل جملة أصوغها جزءا لا يتجزأ مني . تصبح نبضة في قلبي
وقطرة ددمم تجري في شراييني وخليّة تضجّ حيوية في أعضائي الأكثر شغفا بالحياة . لذا أنا كلي وما أفكر فيه وما أكتبه وما أتذوقه أيضا قطعة واحدة لا تتجزأ
ولذلك أيضا اعتبرت أن روح التحدّي التي تعالت في صميمي بينما كانت أعينهم تلتهم ملامحي بشهوة . هي بداية انتصاري .
لقد بلّغوا عن روايتي . وتمكنوا من حذفها ووقف قناتي . لكني بعد أن نفضت غبارهم عن ملامحي ومسحت عرقَ أجسادهم الفاسد عن أحلامي
سارعت لإنشاء قناتي الجديدة . المخصصة لروايتي وأكثر . والتي لن أفتح فيها بابا لأي ابن آوى يعرفني أو أعرفه . لذا يمكنكم القول أنها قناتي السرية عن عالمي الواقعي
قرّائي الأعزاء . أنتظر منكم دعم خطوتي الجديدة الطارئة . فالبدايات المتجددة تكون أصعب لكن متعة الطريق مع المخلصين .
وشغف الوصول إلى الحلم يجعلها أكثر متعة . فشاركوني تلك المتعة . بحب .