NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية هيفاء التونسية ـ عشرة أجزاء 29/6/2022

اي باهي كان ما عندك ما تعمل أعطيني رايك في قصتي

جندي مجند فرقة طلائع الكوماندوز ـ حتى الجزء الثامن​

صار هي قصتك... يعطيك الصحة قريتها
تنجح كقصة باهية و تشدك ليها و أسلوبك حلو خفيف و فكاهي...
ممكن عندي ملاحظات نسوقهم بتحفظ لانهم يبقاو رأيي الشخصي و ما عنديش المؤهلات باش ننقد عمل غيري...
أنا ما نحبذش برشة القصص الي البطل يكون فيهم خارق القوى و عنده ذكاء أسطوري و يرقد مع كل إناث القصة رغم الي هذا الدارج في أغلب القصص... نحبذ أكثر القصص الواقعية...
أسلوبك بالحق رائع و كقصة مشوقه لكن الجنس فيها تحسه مسقط إسقاطا... لو نحذف الجنس ممكن ما عدى دلنده و خوها ما يغيرش برشة في باقي القصة...
يبقى هذا رأي شخصي و لكن بالحق تحية كبيييرة و نشجعك برشة برشة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
آراؤكم و نقدكم مرحب به... الجزء الأول يعتبر تمهيد للقصة لا أعرف إن كان قصير أو طويل كجزء فهذه اول تجربه لي بالمنتدى


الجزء الأول

أنا هيفاء حاليا عندي اربعين سنة متزوجه و أم لولدين... حياتي عادية جدا كلها روتين ممكن لأني عشت بالماضي و بطفولتي ما لم يعشه أحد...

سأعود بكم بالزمن ربع قرن أين ربما إنطلقت رحلتي مع الجنس و المتعه...

و لكن اولا أعذروني على مقدمتي الطويلة حتى تعرفوا جيدا من أنا...

ولدت في إيطاليا لأب تونسي مهاجر كأغلب الشباب التونسي و أم إيطالية و لكن سرعان ما إفترقا والداي و هجرتني أمي لتتزوج من جديد... أمي لا أعرفها كنت وقتها لم أبلغ السنتين اما أبي فلم يجد أصلح من أن يعيدني لتونس لأتربى في بيت جدي رفقة جدي و جدتي و باقي أعمامي...

كبرت و ترعرعت تقريبا وحيده رغم أن بيتنا كان كبير و لا يفرغ من الناس حتى أبي كان يزورني في السنة شهرا ثم في السنتين أسبوعا...

الدراسة كانت ملاذي الوحيد حيث كنت متفوقه و لم يكن لي أصدقاء فقط كتبي و كراريسي...


تدرجت في التعليم حتى بلغت الإعدادية و كنت دوما الأولى على الفصل و تعرفت على زميلة بالفصل كانت جارتي بنفس حي إسمها مريم أعتقد اليوم أن صحبتها هي من غيرت مسار حياتي... ربما هي لم تفعل شيء و لكن...

كانت المدرسة الإعدادية تبعد عن منزل جدي بتونس العاصمة تقريبا ربع ساعه مشيا على الأقدام لا أحد من أهلي كان يوصلني أو حتى يسأل عني بالعكس أغلبهم كان يراني سبب بلاء و يذكرهم بأمي التي كانوا يحتقرونها بسبب صنيعها بأبي... الكل هنا يقول اني اشبهها...


المهم أنه بحلول الشتاء كانت الأنهج تتحول لبرك سباحة و كنت كل يوم تقريبا أعود مبتله حتى جاء اليوم الموعود أو المشؤوم لا أعرف كيف اوصفه...

كان الجو ممطرا و بردا و كنت في طريقي للمدرسة أين توقفت بجانبي سيارة سوداء لينزل بلورها و أجد صديقتي مريم تشير لي بالصعود و تقول اركب اركب هذي كرهبة بابا... بما معناه اركبي هذه سيارة ابي... ركبت بدون تردد بعد أن ألقيت عليهم السلام و بدأ ابوها يسألني أنت ابنة من و أين تقطنين.... و كانت مريم تجيب عني... ضحك أبوها و قال طلعنا جيران و ابوكي و عمك أصحابي و انت و مريم بنفس الفصل! من اليوم فصاعدا سأمر لآخذك للمدرسة رفقة إبنتي و أرجعك معها لمنزلك الدنيا لم تعد تطمن خصوصا لبنات في سنكم علاوة على هذا الطقس...

أنا حاولت رفض عرضه و لكنه أخبرني بأنه سيكلم عمي و جدي و لن يرفضا طلبه...

و بالفعل لم يرفضا قطعا فجدي رجل طاعن بالسن أما عمي فهي مشكلة و ارتاح منها خاصة و ان مراد ابو مريم صديق له و لأبي...

مرت الأيام بعدها عادية و كنت فرحه جدا فلم أعد أهتم لبعد المدرسة أو لحالة الطقس و صرت أزور مريم في كل نهاية أسبوع تقريبا و في العطل اما ابوها فقد كان طيبا جدا معي و دوما يمازحني...

مرت تقريبا سنتان على نفس الحال و تعودت على الذهاب يوميا مع مريم و ابيها مراد... كنت تقريبا فتاة بريئة لا تعرف شيئا عن الجنس رغم كون كنت أملك وجها جميلا و بعض اولاد الفصل حاولوا التقرب مني أو مصاحبتي... إلا أني كنت خجولة و إنطوائية زياده عن اللزوم... توطدت علاقتي بمربم و صرت حتى وسط الأسبوع ازورها لندرس سويا فهي وحيدة ابويها و منزلهم هادئ عكس منزل جدي الذي لا يخلوا ابدا من الناس و في كل زيارة كنت اطيل البقاء لوقت متأخر بين لعب و دراسة و لا أحد من أهلي كان حتى يسأل عني... فقط عمي كان يسلم عل مراد وقت يرجعني للمنزل رفقة ابنته مريم...


بفي آخر السنة الدراسية وقت كنا اوائل فصل الصيف مر مراد في الصباح لاخذي للمدرسة و كنت اهم للركوب من الخلف و لكنه ناداني الجلوس بجانبه فمريم مريضة لم تقدر على النهوض للدراسة... صعدت بجانبه و انا أسأل عن حال صديقتي فبدأ بالرد على أسئلتي و هو يقود السيارة و يده في كل مرة تلمس ركبي وقت تغيير السرعات... بالأول لم انتبه ثم أحسست انه يتعمد ذلك و لكني دون أن أشعر ارتحت للمساته السريعه و لم ابدي أي إمتعاض بالعكس تمنيت لو كانت جيبتي أقصر لتعلوا ركبتي و يلمس لحمي مباشرة... إحساس لمسته لم أفهمه كان يشعرني بسخونه و دفئ لم اعرفه من قبل كنت متوتره و مرتاحه بنفس الوقت و كنت أتمنى أن يطيل اللمس و أن تطول المسافة للمدرسة و لكن وصلنا بسرعه و قبل أن انزل قال لي أنه سيمر ليأخذني بعد الفصل لأطمإن على صديقتي و مريم و أنه سيكلم عمي ليستاذنه... سلمت عليه بعدها و شكرته و نزلت للمدرسة و قد نسيت لمساته السريعه لركبتي و انا افكر فقط في الفصل و الدراسة و صديقتي المريضة...

مرت ساعات الدرس متسارعه و حان وقت العودة فوجدت سيارة مراد كالعاده تنتظرني... ركبت هذه المرة بجانبه و تعمدت و انا اعدل جلستي رفع جيبتي قليلا حتى تظهر ركبتي و لو قليلا..

لا أعرف ما دهاني و كيف وجدت الجرأة لفعل ذلك و لكن صدمت بيده تتحسس ركبتي مباشرة وهو يخبرني بأنه كلم جدي و أخبره بأن مريم مريضة و بأني سازورها بالبيت و لكن هذه المرة لم تكن لمسة سريعه أو عفوية كان يتحسس ركبتي و اول فخذي بكف يده و اصابعه و كأن ما صنعته بإظهار ركبتي كان الضوء الأخضر له... شغل السيارة و ترك ركبتي للحظات تنفست فيها الصعداء قم ما لبث ان أعاد يده و أعاد الذهول لي... أخبرني بأن الطريق العادية بها أشغال و اننا سنسلك طريقا أطول قليلا و وده تسلك طريقا أخرى تحت جيبتي... لم أجرأ حتى للنظر ليده فقط أحسست أصابعه تلامسي جلدي و تصعد فوق فخذي الأيسر و انا متسمرت في مكاني و حرارة جسمي ترتفع مع كل لمسة و انفاسي تزداد وتيرتها و انا لا اعرفق ما دهاني....

مازالت للقصة بقية طويلة اتمنى ان ينال الجزء الأول إعجابكم رغم خلوه من الجنس و لكن القادم احسن...


الجزء الثاني

توقفنا في الجزء الأول حين كان مراد يتحسس فخذي و أنا تائهة لا أعرف ما دهاني و كان يحدثني عن سلوك طريق أبعد بسبب أشغال بالرئيسية و أنا غير مستوعب و تقريبا لا أسمع نصف كلامه و كل تركيزي منصب على يده و أصابعه فكل لمسة على بشرتي تشعل نارا بين فخذي... لا أعلم كم مر من وقت حتى انتبهت بأنه يوقف السيارة في مكان نائي بعيد عن الأنظار و يضع يده الأخرى على قميصي يفتح أزراره دون أن ينطق هو بكلمه و دون أن ابدي انا اي إعتراض...

لم يكن صدري كبيرا عكس طيزي التي كانت من النوع الكبير و المحبب و لكنه تمادى في اللعب ببزازي و حلماتي حتى خرجت مني أه مكتومه مازلت لم أستوعبها حتى اسكتتها قبلة من شفاههي على شفاهي أردفها بلسانه يدخل في فمي و يبدأ حربا مع لساني... مازلت غير واعية و غير مستوعبه لما حصل و يحصل حتى أحسست يده تنسل من بزازي لتنزل بين فخاذي تباعد بينهما و تلامس كسي من فوق الكيلوت.... كسي كان مولعا و الكولوت مبلول غرقان في الشهوة لم يكد يلمسه حتى انفجرت حممي و تعالت أهاتي رغم محاولات مراد إسكاتي بقبلاته.... كانت متعه لذيذه و إحساسا لم أعرفه من قبل، كنت تقريبا أسبح في الفضاء و لم أعد أحس لا بقبلاته و لا بيديه تفعصان بزازي أو تداعبان كسي... ما إن هدت أنفاسي قليلا حتى أحسست بشيء صلب يلامس راحة يدي أو هي كانت تلامسه وقتها فتحت عيني لأجد يدي على بنطاله المنتفخ...

لم يمهلني مراد كثيرا و لم يكلمني حتى بل فتح بنطاله و أخرج الشيء المنتفخ تحته لأجد نفسي ألمسه مباشرة... كان سخنا و ناعما و صلبا لا أعرف كيف اصفه و لم أكن اعرف حتى إسمه... زب مراد كان تخينا و رأسه مساء و كبيرة... أمسك بيدي حوله و حركها طلوعا و نزولا كأنه يعلمني ما علي فعله دون كلام... و انا كالتلميذة النجيبة كنت أطبق تعليماته و أنا أداعب هذا المارد ذو العروق البارزة.... مضت بضع دقائق حتى أسرع مراد يمسك منديلا من أمامه و يضعه على رأس زبه قبل أن يتشنج و أحس بشيء سخن و لزج يخرج منه.. كانت رائحته قوية و بعضه نزل على يدي فلم استطع منع نفسي من تذوقه بينما كان مراد منغمسا في تنظيف زبه و إرجاعه مكانه...


ما إن إنتهى حتى أمرني بتعديل لبسي و إغلاق زرار القميص الذي نسيت أصلا أنه كان مفتوحا...


لم اجبه بالكلام و لكن اومأت برأسي موافقة لتنطلق بنا السيارة نحو المنزل و لا لأحد فينا ينطق بكلمة.... ما إن وصلت لمنزلي حتى نزلت مسرعتا و دخلت غرفتي و أحكمت إغلاق الباب لأنزل كولوتي المبتل و ألعب بكسي لأول مرة في حياتي... الموقف برمته كان يمر امامي كأنه فلم و انا أدعك كسي و أتخيل لمساته على فخاذي و كسي و بزازي و منظر زبه و عروقه البارزة في يدي... دقيقتان فقط و أحسست بنار الشهوة تنفجر مجددا من كسي و انا ألقي بشهوتي ثانيه...

ليلتها لم أقدر على النوم حتى اني أتيت بشهوتي مرة أخرى و لم أشبع من هذا الإكتشاف الجديد لخبايا جسمي.... وقتها لم أفكر ان أروي ما حصل لأحد ربما لم أفهم أو لم استوعب أو كنت خائفة أو حتى فرحة ان أحدهم إهتم بي... لم أفكر قط ان أخبر أحد...


في الغد منيت نفسي أن أجد مراد بمفرده لعله يذوقني طعم المتعه مرة أخرى و لكن مريم كانت معه لتمر بعدها ايام و أسابيع و انا اتحاشى ان تتشابكه نظراتنا و في كل ليلة اتي بشهوتي مرتين أو حتى أكثر... إلي أن أتى زفاف خال مريم فأخبرتني أنها و امها سيقضيان عطلة نهاية الأسبوع في بيت جدها والد أمها وان والدها سيكون بمفرده بالمنزل فلا داعي أن ازورها لنلعب أو ندرس... أظهرت حزني أمامها بينما قلبي أو بالأحرى كسي كان يطير فرحا فهذا الزواج هدية له لعله يستمتع أكثر..


جاءت عطلة نهاية الأسبوع و أخبرتني مريم انها ستغادر باكرا لمنزل جدها رفقة والدتها بينما انا تظاهرت أمام اهلي أن شيئا لم يكن و خرجت كعادتي نحو منزل مريم للعب و المذاكرة معها... و فور وصولي قرب منزلهم تأكدت من وجود سيارة أبيها مراد وقتها علمت بأنه اوصلهم و عاد... أسرعت نحو الباب و ضربت الجرس و انا في كامل زينتي حيث كنت ارتدي تنوره قصيره و قميصا لا شيء تحته لو تتمعن النظر قليلا قد ترى حلماتي الصغيرة تحته...


ما إن ضربت الجرس حتى فتح الباب فوجدت امامي مراد يبتسم و لم تبدو عليه اي علامه من علامات الإستغراب من قدومي بل بالعكس سحبني من يدي و أغلق الباب كأنه كان ينتظرني بفارغ الشوق... أدخلني مراد الصالون و سألني تشربي حاجة؟ قلت له بتوتر ماء بارد لو تسمح... ضحك و أحضر قارورة ماء و جلس ثم اشار لي أن اجلس بجانبه.... طبعا اطعته فورا و فور جلوسي إلتهم شفاهي في قبلة عنيفه و غاصت يده تحت التنورة تحسس على فخاذي و تسير نحو كسي... دقيقتان أو أكثر مرتا كانهما ساعتان و انا بين يديه إلى أن اوقفني فجأة و انزل تنورتي بدون سابق إنذار و انا لا أقوى على أي رد فعل لاجد نفسي واقفة أمامه بكولوت و قميص فقط قبل أن ينزع عني القميص ليجد اني لا البس شيئا تحته فتخرج من فهمه إبتسامه ماكره اتبعها بقوله شكلك جاية جاهزه... إحمر وجهي خجلا و لم انطق بكلمه فقد كان كل منا يعلم نوايا الثاني... باس حلماتي صدري الصغير ثم ادارني فصارت طيزي قبالة وجهه و أحسست به يفعص فلقتيها بيديه ثم يبوسهما و يرجهما بعدها أمسك كولوتي و انزله لتحت و انا غرقانه في شهوتي مع كل لمسه... لينيمني على ظهري و يفتح قدمي و يغوص برأسه فوق كسي و انا ارتعش تحته من وقع أنفاسه على كل جزء من بشرتي الي أن أحسست لسانه يتذوق عسل كسي... إحساس عجيب أخذني معه في رحلة تعانق الروعه لم أفق منها الا و كسي يقذف حممه و مراد يلتهمها بكل نهم... استرجعت انفاسي بعد عودتي من الرحلة لأحس بشيء يألمني قليلا و يتحرك في طيزي و مراد ما اب منهما في تقبيل كسي... أحس بتوتري قليلا فقال لا تخافي هما فقط إصبعان... وقتها فقط بدأت احسبجد بأصابعه تتحرك داخل طيزي و توسع في الفتحة و انا لا أعلم متى ادخلهما أصلا... ليتوقف مراد برهة و يتجه لجهاز الفيديو و يشغل كاسات و يقو بي انتبهي لما سيحدث و حاولي تقليدهم...

أنا لم أفهمه الي ان رأيت رجلا يخرج زبه و فتاة تلتهمه إلتهاما مثل الأيس كريم فقد شغل مراد فيلم سكس و ارادني ان اتعلم المص... كنت مازلت مستلقية على ظهري اتابع ما يدور على الشاشه حتى رأيت مراد يخلع كل ملابسه و يخرج مارده ذو الراس الكبيرة الملساء و العروق النافرة و يوجهه بدون مقدمات نحو فمي... إلتقفته و عينايا مركزتان على شاشة التلفاز تحاولان تحليل ما تقوم به الممثلة حتى اقلدها و مراد يوجهني بين الفينه و الأخرى مرة يقول لي حركي لسانك و مرة بدون أسنان بعدها قال لي أحسنتي يكفي الآن دوري على بطنك... إستدرت فعدلني على ركبي و يدي و قال لي لا تخافي فقط تمتعي ثم أحسست باصابعه تدهن خرم طيزي بمادة قال اسمها فازلين قبل أن يدخل عقلته في طيزي ثم يقف خلفي لاحس بشيء سخن و كبير يحسس على كسي من الخلف ثم يصعد لفتخة طيزي و يتوقف عندها و يبدأ بالضغط عليها محاولا الدخول... عرفت وقتها انه زبه فقد كان الفلم شغالا و رأيت الممثل يدخل زبه في فتاته و هي تصرخ من المتعه... حاول مراد جاهدا إدخال زبه في طيزي اول مرة و لكنه آلمني فقد كان زبه كبيرا و طيزي ضيقة جدا... أعتقد ان الأمر اخذ منه تقريبا 10 دقائق كنت انا منغمسه أشاهد الفيلم و العب بكسي بينما هو يحاول ادخاله بلطف داخل فتحي الضيقه و انا اكتم وجعي المخلوط بالشهوة كلما حاول دفعه بقوه الي ان أحسست براس زبه ينغرس في طيزي يشقني نصفين لاصرخ غصبا عني صرخة أجزم ان اغلب جيرانه سمعوها... ليهدأ قليلا بعدها عن الحركة و زبه داخل طيزي و انا العب بكسي ثانية ليرتعش و انزل عسل شهوتي كما لم انزله من قبل.. ِ ما أن احس مراد بأن سأنزل حتى حرك زبه بداخلي و أما تصرخ من الشهوة و من نيك زبه لطيزي... كان يركبني من الخلف و يشقني شق و كانت طيزي غير قادرة على استيعاب كبر زبه و من حسن حظي يومها أنه بك يطيل النيك فضيق طيزي جعله يقذف بسرعه داخل طيزي لاحس بسخونة لبن رجولته داخل طيزي و انا مازلت اتلوى من شهوتي... ما أن انزل مراد لبنه حتى إلتفت للساعه و أخبرني بأن أعود لمنزلي فقد تأخر الوقت قليلا... و لكن قبل ذلك عليا ان أنظف حالي و لو قليلا... و فعلا دخلت الحمام مسرعا و حاولت تنظيف طيزي و لو سريعا ثم ودعته و هممت في الخروج فامسكني من يدي و قبل شفافي ثم تركني أغادر منزله...

طول الطريق لمنزلي و حتى وصولي لغرفتي كنت أحس بزبه مازال وسط طيزي و حتى بعد الإستحمام كنت احس بلبنه ينزل من فتحتي و لم أستطع النوم ليلتها الا بعد أن أنزلت شهوتي مرتين.

إلي لقاء قريب في الجزء الثالث و أتمنى أن أرى إنتقاداتكم و ملاحظاتكم كما اتمنى ان يتم تثبيت القصة كنوع من التشجيع.



الجزء الثالث

بعد ما ناكني مراد و فتح طيزي إتغيرت حياتي كليا و لم أعد تلك الفتاة الخجولة التي لا تعرف شيء عن الحياة... أعتقد جازمه أن تذوقي لمتعة النيك قد فتح عيوني على عوالم كنت أجهلها... تعددت بعدها زياراتي لمراد كل ما سنحت الفرصة و كان بمفرده بالمنزل إكتسبت فيها خبرات و تعلمت بسرعه المص و صرت محترفه فيه كما دق مراد طيزي دقا و حولها لمكنه نيك و لكن مره أو مرتان بالشهر لم تكن كافية لإطفائي نار شهوتي أو لإشباع رغبات مراد... حينها إقترح عليا أن نتقابل خارج منزله فما عليا سوى التظاهر بزيارة إبنته و لا أدخل المنزل بل سيكون هو في إنتظاري داخل سيارته أمام منزله.
في أول الأمر ترددت و لكن شهوتي سرعان ما غلبتني فأصلا لن يسأل أحد عني الكل مطمإن بأنني أزور مريم... و في نهاية الأسبوع صار ما خططنا له حيث وجدته في السيارة ينتظرني... فور ركوبي شغلها و إنطلق ليتوقف بعد ربع ساعه في حي راقي أمام فيلا غير مكتمله و يطلب مني النزول... نزلنا و فتح باب الفيلا الخارجي بمفتاح ثم دخلنا لنجدها فارغه ينقصها الدهان و الكهرباء و عدة تشطيبات... أنا كنت أعتقد أنها خاصته و لكنه أخبرني بأنها لأخ صديقه يعمل بالخارج و صديقه مسؤول عنها و أنهم يأتون سويا بضع مرات لإحتساء الخمر بعيد عن الأنظار... إمتلكني الرعب و خفت أن يكتشف أمرنا أحد و لكن مراد طمنني بأن الأشغال متوقفه و لن يأتي أحد ثم سحبني نحو غرفة كانت الوحيده التي تحتوي على باب لأجد فيها بضع كراسي و طاولة صغيرة ربما يستعملونها في جلساتهم الخمرية ثم رأيت بركن من أركانها فرشة ملقات على الأرض دفعني عليها مراد ثم نط فوقي و هو يقبل شفاهي و يقول لي أعرف أن المكان مش قد مقامك و مقام طيزك و لكن للضرورة أحكام... يومها ناكني مراد مرتين في طيزي و كنت هائجة لدرجة أني لم أعد أعرف كم مرة أنزلت شهوتي... ربما هاجس الخوف أو المكان الجديد أحسني بأنني شرموطه و بتناك في الحضيرة... كنت قد تعودت على مراد و زب مراد و كلامه وقت النيك كله كان شتيمه و قلة أدب و كان كلامه بهيجني أكثر خصوصا لما يقلي يا قحبتي ... كنت فعلا أتحول من زميلة إبنته لقحبته....

صارت الفيلا الغير مكتمله أو الحضيرة عشنا الجديد كان يأخذني هناك تقريبا 4 مرات بالأسبوع و ناكني بمختلف الأوضاع و في أغلب غرف الفيلا حتى بمطبخها الغير مكتمل ناكني فوق رخامه و ناكني وقوفا قرب نافذة كانت بها مجرد فتحه فقط لم تكن بها نافذة أصلا و كنت أتمتع بزبه في طيزي وهو يقول لي خلي الناس تشوفك و إنت بتتناكي يا قحبة...
أهملت دراستي و صارت أعدادي فوق المتوسط فقط بعد أن كنت الأولى بالفصل و لكن لا أحد من أهلي سأل عني أو حاول فهم ما يحصل و بلغت الثانوية العامة بالعافية بعدأن ظننت حالي راسبة...
و في يوم عادي كان الأول في عطلة نهاية الأسبوع كنت عارية تماما قبالة الحائط واقفة بتناك في طيزي من مراد سمعنا صوت مفاتيح و حركه في حديقة الفيلا... أخذ مراد ملابسي من على الأرض مسرعا و دفعني نحو الغرفة و قال لي إلبسي أدباشك بسرعة و رد بالك تخرجي و أغلق عليا بابها... إسودت الدنيا في عنيا و تسارعت دقات قلبي و لم أستطع حتى الوقوف و لبس ملابسي ثم سمعت صراخا يأتي من خارج الغرفة و أصواتا غريبا لا أعرفها فتسمرت خلف الباب و ركبي ترتجف خوفا... حتى أحسست أحدهم يحاول فتح الباب تلاه صوت مراد يقول لا تخافي أنا مراد... دخل مراد و أغلق خلفه الباب و قد بانت عليه علامات التشنج و التوتر ليخبرني أن صديقه المسؤول عن الفيلا قد حضر صحبة المقاول لمعاينة ما ينقص لإتمام الفيلا و بأننا فضحنا و أن شرطه الوحيد ليتركنا هو أن ينيكني... هنا لم أتمالك نفسي لتنزل من عيوني دمعه ربما هي دمعة أمل فقد رسمت في مخيلتي ألف سيناريو من بوليس آداب من عيلتي من بلطجية من فضيحة.. سكت و قلت له هل ستتركه ينيكني ؟ أشاح مراد بنظره عني و قال ستكون مرة واحدة أغمضي عيونك و تخيلي أنه أنا و هذا أحسن من فضيحة... طأطات رأسي ليخرج مراد من الغرفة و يدخل رجل أربعيني كانت تبدو عليه علامات البذخ و لكنه لم يكن وسيما و هو يقول مراد مخبي علينا هذه القحبة الحلوه ثم يردف كسك مفتوحه يا قحبة ؟ نزلت عليا كلماته كالصاعقه فأجبته و أنا أرتجف لا لا من الخلف فقط أرجوك... إقترب و عنقني و قال لا تخافي لقد وعدت مراد أن أنيك طيزك فقط ثم أنزلني على ركبي و أمرني بإخراج زبه و مصه... أطعته مرغمتا و كانت أول مرة أرى فيها زبا غير زب مراد... كان أصغر حجما و أقل طولا و لكن به إعوجاجا غريبا لم أره بزب مراد.... بدأت المص و أنا أبذل قصار جهدي حتى يكب لبنه بسرعه و ينتهي الكابوس و مع كل حركة من لساني كان يتأوه و يقول أنت بنت قحبة بجد مصك محترف و لا أجدع شرموطه... وسط ذلك الموقف المرعب لا أعرف ما دهاني فقد أعجبني كلامه و أحسست بالفخر كوني أمص جيدا فواصلت عملي بإجتهاد ليوقفني بعد برهة و يطلب مني نزع ملابسي و فعلا نفذت أوامره على إستحياء لأجد نفسي عاريه تماما أمام شخص غريب لا أعرف حتى إسمه... أدارني هذا الغريب ليرى طيزي و تخرج منه صافرة إعجاب و هو يقول أخ منك يا مراد يا ولد الحرام من أين لقطت هذه الطيز... دفعني لأنحني بجسدي و عدل زبه على فتحة طيزي ثم ضغط فدخل زبه بسهولة فقد كنت وسط نيكه مع زب مراد الأكبر منه حجما قبل أن يقطعها هو بمجيئه... تحرك زبه داخلي ليبدأ في ضربي على طيزي بكلتا يديه و أحس بسخونة بطنه تلامس فلقات طيزي... لم يطل كثيرا حتى قال لي لفي يا شرموطه هاتي فمك... لففت له ليلتقفني زبه بحمم خارجة منه تغمر خدودي و شفاهي و هو يقهقه محلاك يا قحبة و وجهك مغطي بلبني... يلا إلحسي لبني كله...
لم أتردد للحظة و لحست كل لبنه و هو منبهر بما يراه ثم رفع سرواله و قال لي أحنا لازم نصير أصحاب سيبك من مراد أنا أدفع أكثر منه... خرج بعدها و أنا ألعنه في قلبي و أقول مراد سيدك و سيد الرجاله هو زبه يكيفني أحسن منك... هممت بلس ملابسي و أنا سعيده بإنتهاء هذا الكابوس لأسمع بعدها دوشه و صياح أمام الباب مباشره و شخصا يقول مستحيل أنا أيضا لازم أنيك أو أفضحكم كلكم عند البوليس و عند صاحب الفيلا... وقتها فقط تذكرت كلام مراد عن شخص ثاني قال أنه المقاول... لم أجمع حتى أفكاري و لم أتمم لبس سروالي حتى فتح الباب بقوة ليدخل شخص أسمر و ضخم شكله أرعبني و دون كلام أدارني للحائط و أنزل كولوتي ليدخل زبه بغشومية في طيزي... خرجت مني صرخة ألم لأسمع مراد يقول له بالراحة على البنت يا حيوان... أدرت رأسي قليلا لأجد الباب مفتوحا و مراد و صاحبه يشاهدانني بتناك أو بالأحرى أغتصب... كان زب المقاول يدك حصون طيزي دك لم أرى حجمه و لكن إحساسه داخل طيزي لا يخطئ فقد كان زبه تخين أو حتى تخين جدا على طيزي فمع كل ضربة منه يزداد ألمي... ألم أمتزج بإحساس غريب بالمتعه فأنا بتناك من شخص غريب أمام أنظار مراد و صديقه و لكن الألم أقوى مني فهذا الحيوان كان ينيك بغشومية رهيبة... وجهي قبالة الحائط يكاد يحطمه بضرباته و طيزي شقها لنصفين بزبه التخين.. وقتها أحسست بالمهانة و ذرفت دمعتين و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني... مرت الدقائق متثاقله و طيزي لم تعد تحتمل من الألم و باقي جسمي محطم على الحائط من قوة نيكه إلي أن خرجت منه زمجرة عالية و أحسست زبه ينبض داخل طيزي معلنا قدوم حممه... أنهى المقاول نيكته و ألقاني أرضا كنت تقريبا شبه غائبه عن الوعي و زادت دهشتي حين رأيت حجم زبه فقد كان في طول زب مراد و لكن ضعف سمكه... رفع المقاول بنطاله و هم بالخروج ثم قال أنا أسف و ترك الفيلا رفقة صديق مراد... نعم بعد أن إغتصبني قال لي أنا أسف...

لملمت نفسي و أنا أمسح لبنه من طيزي و أجفف دموعي لأجد مراد يقف على باب الغرفة و يتأسف لي عن ما حصل و بأنها ستكون آخر مرة يصحبني للفيلا و بأنه لم يقدر على منع المقاول ... قال الكثير من عبارات الأسف و لكني لم أسمعه فرأسي كانت تألمني و حرقان طيزي لا أستطيع وصفه... لبست و خرجنا و أنا أتمنى فقط أن أعود لغرفتي و أنام ليومين أو أكثر...توقف مراد أمام صيدلية ثم رجع يحمل كيس دواء و أخبرني بأنه مرهم عليا دهن فتحة طيزي به حتى يخف الألم... رجعت للبيت و دخلت مسرعتا للغرفة و طبعا لم يسأل عني أحد فالكل بعلم أنني كنت عند مريم... أقفلت الباب و خلعت كل أدباشي كنت أود حرقها لعلي أنسى ما صار ... إستحميت و إستعملت المرهم و نمت لأستيقظ وسط الليل مرعوبه على كابوس... فقد حلمت بالمقاول يغتصبني و وقتها أحسست كأن زبه مازال ينيك طيزي... لم أستطع أن أنام مجددا و بقيت طول الليل أفكر بمراد و بالمقاول و بصديقه... عرفت يومها أنني سلكت طريقا لا رجعة منه.

لا أعرف ما دهاني و لكن صورة زب المقاول عادت لأذهاني و أحسست رعشة غريبة تهز جسدي و سخونه على كسي لأجد نفسي أدخل يدي بين أقدامي و أداعب كسي و أنا أتخيل زب المقاول ينيكني تحت أنظار مراد و صديقه... تخيلات سارعت في أنفاسي لآتي بشهوتي و أرتاح قليلا ... ليلتها قطعت وعدا على نفسي بأن لا أكلم مراد ثانية و لا حتى إبنته مريم...

مرت عطلة نهاية الأسبوع سريعا لأستيقظ صباحا على صوت جدتي تخبرني بأن أعجل في تحضير نفسي فصديقتي و أبوها على وشك القدوم لإصطحابي للمعهد مثل كل يوم... رعبت فقط من فكرة رؤية مراد مجددا و لكن ما عسايا أقول لجدتي أو لأهلي... خرجت مسرعتا لعلي أسبقهما و أسلك طريقي بمفردي لأصدم بسبرته أمام باب الدار و صديقتي تستعجلني الصعود لتخبرني بمفاجئة ... فقد قرر أبوها إصطحابنا عشية في فسحه لمدينة الملاهي "دحدح"...
إبتسمت و أظهرت الفرح أمام مريم غير أن مراد فهم جل تصرفاتي فسألني هل أنا بخير و كيف مرت عطلة نهاية الأسبوع ... أجبته بإقتضاب أنني بخير و قد كانت عطلة عادية لم أخرج فيها من غرفتي... سكت و لم يرد ليوصلنا للدرس و يعلمنا أنه سيمر لأخذنا مباشرة للملاهي...
طول النهار لم أستطع التركيز بالدرس فقط كنت أفكر كيف أهرب من مراد و هل حقا سيرضيني و ينسيني ما حصل بجولة في مدينة الملاهي ؟ مازال يعتقد أني صغيرة ؟ بعد كل ما صار ؟ لم أصل لحل أو لفكرة فقط قررت ترك الأمور على طبيعتها لأرى ما سيحدث...

إنتهى اليوم لنخرج من المعهد و نجد مراد في إنتظارنا ... ركبنا و توجه بنا مباشرة للملاهي... كانت مريم تتطاير فرحا لتقف أمام لعبه إسمها السفينة المجنونه و هي عبارة عن قارب كبير يركبه الناس ليبدأ في شقلبات عالية و مرعبه... لم أستطع حتى رفع رأسي لأرى علو المركب و قلت لها إركب وحدك أنا لست مجنونه فضحك مراد و قال لها أنا أيضا لن أركب... زعلت منا مريم و لكنها ركبت و أول ما غابت عن أنظارنا قال لي مراد إنت لسه زعلانه مني ؟ بجد سامحيني إلي صار صار و أنا لم أتوقع أن يأتي صديقي للفيلا... قاطعته و قلت له خلاص ننسى الموضوع و ننسى كل الي كان و يا ريت ما تزعجنيش تاني... كل الموضوع إنتهى...
أحسست بالحزن في عيني مراد و أحسست أن شيئا داخلي تحطم ليمر باقي اليوم عادي مملا فقط مريم هي التي تمتعت عن جد بمدينة الملاهي...

مرت الأيام عاديه كان مراد فقط يكتفي بإيصالي رفقة إبنته و يحرص على أن لا تلاحظ مريم التوتر بيننا فلم يتبقى على موعد الثانوية العامة سوى بضعة أشهر... فتره كانت مهمة لنا للتحضير فقد قررت التركيز على المذاكره لعلي أتدارك كل ما فاتني... لتقترح عليا مريم يوما المذاكره ضمن مجموعه تلتقي بصفة دورية بالمكتبة العمومية الكل هناك يتعاون و من لا يفهم شيئا يجد ضالته عند زميل آخر... وافقتها مباشره فأغلب من ذكرتهم معنا بنفس الفصل أو نفس المعهد.

لم تكن المكتبة بعيده بل كانت أقرب من المعهد فلما إقترحت الفكرة على جدي و أخبرته أن مريم معي وافق و قال لي أهم شيء نجاحك حتى تفرحي أباك المتغرب... توجهت في الموعد المحدد لأجد مريم بإنتظاري أمام المكتبه رفقة بعض الزميلات و الزمالاء ... كنا ثمانية أنفار ... خمس بنات و ثلاث شباب و أول ما دخلنا أشارت لنا السيدة بالمكتبة بإلتزام الصمت و أن ننقسم بسرعه على مجموعتين كل أربع بطاولة... أحسست يدا تجذبني لأجد نفسي أجلس في طاولة و بجانبي سليم رفقة شيماء و مهدي بينما كانت مريم تجلس رفقة البقية في طاولة بعيده نسبيا....
بدأنا المذاكرة و صراحة المجموعه معي كانوا رائعين فسليم كان متفوقا بالرياضيات... كان ينجز التمرين مسرعا ثم يراقبني و عندما يحس بأنني لم أجد الحل يأخذ قلمي و يكتب لي بداية الحل بينما كانت شيماء و مهدي منغمسين أيضا... كل مرة يمسك فيها سليم القلم من يدي كنت أحس بكهرباء تسري في جسدي هل هو الشوق أم الحرمان بعد عدة شهور من دون أن ينيكني مراد ؟ هل هذه ضريبة التعود على زبه؟ لم أنتبه لنفسي إلا و أنا أقرب الكرسي لألصقه في كرسي سليم و أهمس له بأن يحل هو العمليات و أنا سأراقبه... أجابني برأسه بالموافقة و هم يحل المسألة الموالية فإلتصقت به أكثر حتى صار كتفي في كتفه و فخذي يلامس فخذه... سخونة جسده أفاقت الوحش النائم بين فخذي فبدأت أحس بسخونة كسي بل حتى أنه بدأ يبتل فإستدرت قليلا لأراقب سليم أكثر... رأيته كما لم أره من قبل كان شابا وسيما لم يكن رياضيا و لكن جسمه كان متناسق... كانت أول مرة أنظر له نظرة شهوة أو كانت أول مرة أنظر لغير مراد نظرة شهوة وقتها تأكدت بأنني بالفعل قحبة و أن هذا قدري و لا مفر منه ... ضغط بصدري قليلا على كتفه فأحس تقريبا بنعومة بزازي حاول تحريك يده دون أن يلاحظه أحد فكان كوعه يلامس بزازي بسرعه على حياء و كأنه غير قاصد... أحسست بأن لعبتي أعجبته فقد توقف عن الكتابه و على غير عادته لم يحل المسألة... تنحيت للخلف قليلا و أسترقت نظرة سريعه لأرى إنتصابه يظهر قليلا خلف بنطاله... إبتسمت و قلت له إيه يا سليم غلبتك المسألة ؟ لم أكمل كلامي حتى رأيت المسؤولة عن المكتبه واقفه أمامنا و هي تقول أنتما الإثنان إطلعا بره لما تخلصوا كلام إبقوا تعالوا كملوا مذاكره...

إلي لقاء قريب في الجزء الرابع... كل ملاحظاتكم مرحب بها.

الجزء الرابع

قبل ما نكمل القصة أود التنويه بأن أغلب الأحداث حقيقية فقط بتصرف.


لملمت أدباشي أنا و سليم و غادرنا المكتبه بعد ما طردتنا المسؤوله و الكل يحملق فينا كأننا مطلوبان للعداله و أول ما تجاوزنا الباب الخارجي إنفجرنا ضحكا... سألته ما العمل الآن الوقت مبكر و لم نكمل بعد المراجعه ؟ أحسست بتوتره قليلا فقد كان زبه واقفا و هو يحاول إخفاء إنتصابه و يجيبني بتلعثم المسؤوله لن تسمح لنا بالدخول مجددا خلاص كل حد يروح يذاكر في بتهم أنا أصلا منزلي فارغ سيكون مناسبا لأركز بمفردي... هنا لعب الشيطان في رأسي فسليم من النوع الخجول و كلامه كأنه دعوه ضمنية لمنزله و لكن حيائه منعه من قولها مباشرة و أنا كسي غرقان على آخره و الحرمان معذبه... صممت حينها على أخذ المبادره و قلت له طالما بيتكم فارغ ليه ما نروحش نكمل هناك ولا في حاجه تمنعك ؟ و بعدين إحنا زمايل زي الإخوات و كلها ساعتين زمن نكون خلصنا فيها مذاكرة اليوم.... كنت أتكلم بكل ثقه و أنا أرى العرق يتصبب من جبهة سليم و عيناه مفتوحتان دهشة مما يسمعه. ليعم الصمت بعدها قبل أن أستدرك بالقول إيه يا سليم قلت إيه؟
تردد قليلا ثم قال أبويا و أمي بالشغل ما يروحوش قبل خمس ساعات و إخواتي البنات متجوزات بس نقول إيه لو حد من الجيران شافنا ؟ قلتله نقول الحقيقة و بعدين الوقت بكير و الشمس حارقه و شوف حواليك الشوارع تقريبا فاضية... أحسست أن كلامي طمأنه قليلا فقال لي أنا سأسبقك و إنت خليكي ورايا أول ما أوصل بيتنا أنا حسيب الباب مفتوح و إنت إتأكدي أنه محدش شافك و إدخلي بسرعه...

كانت المسافه من بيتهم للمكتبه تقريبا عشر دقائق و كان سليم يعجل خطاه و يلتفت كل مرة ليتأكد أنني أتبعه... شققنا الشوارع الشبه خالية تحت أشعة شمس التي بدأت تزداد قوة لأراه يتوقف أمام أحد الأبواب و يشير برأسه ثم يدخل... بطأت أنا من مشيتي لأتأكد من خلو الشارع و دقات قلبي تزداد قوه و أنفاسي تتشنج فصحيح هي فكرتي و لكن شبقي و شهوتي هما من دفعاني للمغامرة... كان الشارع فارغا إلا من بعض السيارات الرابضة على حافته و لمحت من بعيد سيده قادمه تمسك طفلا صغيرا في يدها فتقدمت خطوات حتى لمحت باب منزل سليم مفتوحا و إنتظرت مرور السيده... توقفت السيده بعيدا ثم دخلت عطرية فقفزت مسرعتا نحو الباب و أغلقته ورائي لأجد سليما قبالتي و وجهه أحمر يتصبب عرقا.... ضحكنا من جديد فلم تكن حالتي أحسن منه فتوتري و خوفي فضحاني حتى أن يديا كانتا ترتعشان... قال لي إنت طلعتي مجنونه رسمي أنا لو حد حكالي مستحيل أصدقه أن هيفاء الملاك الحلوه تعمل كل ده؟ زاد كلامه إحمرار خدودي و قلت له طب يا سيدي هيفاء الملاك عايزه تدخل الحمام تغسل وجهها و لو ممكن بعدها تجيبلي قارورة ماء بارد... أشار لي لمكان الحمام فدخلته و أنا أسترجع أنفاسي لأخرج و أجده أمام ماسكا بقارورة ماء... مرت بضع دقائق حتى زال التوتر فقال لي بجدية يلا نكمل الدرس إحنا مش جايين نشرب الماء... تأكدت وقتها بأن سليم هو الملاك و أنني لو أردت إشباع رغباتي فما عليا سوى المبادره و أخذ بزمام الأمور فأنا لم أكلف نفسي مشقة القدوم و كل هذا التوتر لأدرس.

كان سليم جادا في كلامه فقد أخرج الكتب و الأوراق و جلس على طاولة كبيرة تتوسط الصالون و ناداني فما كان مني إلا أن أستجيب له وكلي عزم على مواصلة لعبتي التي بدأتها بالمكتبة. جلست بجانبه و ألصقت الكرسي بكرسيه و قلت له يلا أكمل حل المسألة و أنا سأراقبك لو لم أفهم شيء سأستوقفك للشرح...
هم سليم بمواصلة حل المسألة فألصقت رجلي برجله و إستدرت لأعيد وضع بزازي على كتفه، رأيت حينها رعشت تسري في جسده حتى أنه أخطأ الكتابه ليشطب السطر الأخير الذي كتبه... إبتسمت إبتسامة رضى و نصر قادم مبين و أردفتها بحركة خفيفة لقدمي على قدمه فكانت ركبتي تلامس فخذه ليتوقف عن الكتابه و يظهر إنتفاخ زبه جليا... هنا أحسست أن اللحظة حانت فقلت له شكلها مسألة صعبه و أنا رأسي وجعاني خلينا نأخذ إستراحه... فما كانمنه إلا أن دفع الأوراق من أمامه و قالي عندك حق شكل الشمس أثرت على رأس الواحد و فقد تركيزه ههه ... ضحكت من كلامه و قلتله إنت بجد شايفني ملاك؟
أخذ سليم نفسا عميقا و أجابني أقلك الصراحة و متزعليش ؟ أه أنا شايفك ملاك و كلنا شايفينك ملاك بس إنت إلي مش معبره حد و لا عمرك بصيتي لحد...
تعجبت من كلامه و قلت له كلكم مين ؟ قال شباب الفصل و أغلب شباب المعهد... إنت عندك أحلى وجه و أحلى عيون و أحلى.... ثم سكت و وجهه متورد فقلنله كمل كمل أنا أول مرة أتكلم معاك صراحه و عمري ما توقعتك خجول كنت بشوفك شعلة نشاط بالفصل بس إنت طلعت خجول جدا...
تماسك سليم نفسه و قال شفايفك أحلى شفايف فأجبته شفايفي بس ؟ قال لا مش بس و لكن أخاف تزعلي فطمنته بأن يتكلم عادي إحنا أصحاب هنا نطقها بسرعه و قال طيزك... ضحكت و قلت له عيب عليك الكلام ده إنت أخجلتني... طلب مني العفو فضحكت ثانيه و قلت له خذ راحتك أنا بمزح معاك لأقف و أستدير أمامه و أقله بجد طيزي حلوه ؟ كنت ألبس سروال جنز أبيض مفصل طيزي تفصيلا و كانت تفصلها عن عيونه بضع صنتيمترات فقط و أملي بأنن يتشجع و يلمسها و لكنه تراجع قليلا و قالي أه طيزك احلى طيز بالمعهد كله و أخذ كأس ماء ليشربه بسرعه و هو يجفف عرقه و يبتلع ريقه بتوتر شديد و زبه فاضحه سيفجر السروال...
عرفت حينها أن سليم خجول أكثر مما تصورت و لكن لا رجوع للخلف فكسي غرقان و شهوتي غلباني و كان لازم أبادر أكثر لعله يفك من جو الخجل...
جاتني فكره ظريفه فقلتله إيه رايك نسيبنا من الرياضيات و نراجع أحياء ؟ في حاجات كثيرة أنا مش فهماها... تنفس سليم الصعداء و قالي من عينايا دقيقة بس أجيب كتب الأحياء و أفهمك كل حاجه... إبتسمت له بمكر و قلتله لا لا مش عايزه نظري أنا التطبيقي مش فهماه....
قال في دهشة تطبيقي ؟ ثم سكت... أردفتها بقولي نعم تطبيقي يا سليم أنا نفسي من زمان أتعلم بس مكنش في فرصة ممكن تشرحلي الإنتفاخ في بنطلونك؟ قلتها و أنا أعض على شفايفي فإن لم أنجح هذه المرة فلن أنجح معه أبدا.... تلعثم سليم و إرتبك و قال ده قضيبي قضيبي ثم أخفاه بيديه فقلتله و أنا أضحك عرفاه إسمه قضيب بس إنتوا الأولاد تسموه حاجة ثانية ثم ليه هو دايما واقف؟ أحسست بأنه إبتدى يتجاوب معي و قلي صراحه إنتوا البنات السبب و إحنا نسميه زب...
كان كلامه يهيجني أكثر فأكثر فقلتله إحنا ولا طيازنا و أجسامنا ؟ ضحك سليم و قال مانتي عارفه كل حاجه لازم تحرجيني ؟ قلتله أنا شاطره في نظري بس تطبيقي لا انا صراحة شفت مره فلم كده و كده و كان نفسي أجرب... تنحى سليم جانبا و قال فيلم سكس ؟ أجبته نعم برأسي ثم أشرت لزبه و قلت له مش عايز توريهولي و تشرحلي تطبيقي و أنا أوعدك أوريك طيزي إلي عجباك...

لم أنهي حتى كلامي فكان سليم واقفا يفتح سرواله و يخرج زبه... كان زبا متوسط الحجم رأسه وردي شديد الإنتصاب يعلو فتحته القليل من لبنه اللماع... المسكين كان على آخره من الهيجان فلم أمهله كثيرا لأنزل على ركبي أداعب زبه بيدي و أنا أتصنع الدهشة كأنني أرى زبا لأول مرة... إرتعش سليم من لمساتي خصوصا لما لمست الفتحة ليلتصق لبنه بإصبعي فأتذوقه و أنا أسأله في دهشه هو ده المني إلي درسناه؟ طعمه طلع حلو ممكن أذوقه؟ و دون إنتظار إجابته نزلت بفمي على رأس زبه ألحسه و لساني يعانق كل زبه نزولا و صعودا قبل أن أضعه في فمي و أبدأ في مصه لأحس بسليم يمسك شعري من الخلف و يضغط على رأسي بشده و زبه يقذف لبنه في فمي دون سابق إنذار... إختنقت من لبنه و أسرعت نحو الحمام و لما عدت كان سليم قد لبس سرواله و هو يطلب الصفح عن ما حدث و أن الأمور سارت بسرعه و أن ما حصل هو ذنبه... ضحكت و قلت له حصل خير بس إنت لبست خلاص مش عايز تفهم تطبيقي ؟ قالي ما إحنا فهمنا خلاص و صار إلي صار... فأجبته بس أنا وعدتك أوريك طيزي و لا إنت مش عايز... ضحك و قال هو أنا أطول ؟... إستدرت له و رفعت قميصي فبانت له كله طيزي محشورة بالبنطلون و أحسست أنه إتجنن من منظرها و الدم سرى من جديد في عروق زبه فإقترب مني يلامسها بنعومه... نهرته عنها و أنا أقول بنطلوني أبيض يا أستاذ مش عايزاه يتوسخ... لو ناوي تلمسها جرب نزله الأول... و فتحت له بنطلوني ليتمكن من إنزاله و عيناه مرشوقتان على بياض فلقاتي ليمسكهما و يرجهما رجا خفيفا ثم تجرأ و قبلها لتخرج مني أه خفيفة و أنزل بعدها كولوتي المبلل و أقول له بوس كسي يا سليم أرجوك ريحني أنا خلاص مش قادره... إنحنيت له قليلا فأطاعني و قبل كسي و لكن على حياء... كان واضحا أنه لا يملك أي تجربه و كانت أفكاري مبعثره فأنا لم أتعود على هذا... لست أنا من بالعاده تدير الأمور و تتحكم في شريكها أنا فقط شرموطه يتحكم بها مراد نياكها... رسمت في مخيلتي صورة مراد و بدون مقدمات صرت أقارن زب سليم بزب مراد... و لحس مراد المحترفه لكسي بقبلات سليم المتردده الناعمه الرومانسية له... وقفت و قلت له خذني على غرفتك أنا تعبت كده لازمنا سرير... أخذني لغرفة صغيرة بها فراش صغير و طاولة تملؤها الكتب و الأوراق فنزعت باقي أدباشي ليظهر له بزازي و إستلقيت على ظهري و فتحت أرجلي مقدمتا له كسي.... كل هذا و سليم متسمر في مكانه غير مستوعب... أشرت له بغضب أن ينزع أدباشه و يكمل لحس كسي فسارع لذلك و أدخل رأسه بين أفخاذي... كنت أوجه رأسه نحو بظري و طلبت منه إستعمال لسانه فكما إدعيت هكذا رأيتهم يفعلون في الفيلم... تحسن أداء سليم و لحسه غير أن صورة مراد لم تفارقني فالفرق واضح بين الخبير و المبتدئ... أدارني سليم على بطني و كانت أول مرة يتحكم بي و أخذ يقبل طيزي و يباعد بين الفلقنين و هو يحاول تقبيل الفتحه و لحسها... هذه الحركة هيجتني فمراد لم يلحس قط فتحة طيزي ... علت أهاتي و أنا أطلب منه أن يواصل لأدخل يدي تحت جسمي تداعب كسي و لسان سليم يلحس طيزي و تصاعد أنفاسي سريعا لأرتجف و ألقي بماء شهوتي و سليم مستمتع بما رآه... بعد أن هدأت و تمالكت أنفاسي أحسست بأني تماديت كثيرا معه فالأكيد بأنه صار يعتبرني شرموطه و ربما قد يفضحني وسط أصحابه... إرتميت بين أحضانه و قلت له حبيبي أنا مش عارفه إيه جرالي هذي أول مرة حد يلمسني و أنا خايفه إنه حد يعرف إلي صار... أعتقد بأن كلامي أربكه فهو لم يفكر ربما قط بفضحي... قبلني على خدي و قال لي أنا أحبك و عايز أعترفلك بحبي و إلي صار بنا مستحيل بشر يسمع بيه... إنت مراتي و لازم أصلح غلطتي و أتجوزك أول ما أخلص الدراسه...
صراحة كلامه أضحكني و أحسست كم أنا شريره و كم هو طيب ...

كنت ملتصقتا به أعانق جسده و هو يقبل خدودي فأحسست بزبه يلامس كوعي فقلت له في مكر هو زبك لسه ما شبعش ؟ ضحك و قال لا فإقتربت بشفافي نحو شفاهه لآخذه في قبلة طويلة و يدي تداعب زبه المنتصب... كانت أول قبلة بيننا و أجزم أنها كانت أول قبلة له لذلك حاولت قدر المستطاع أن لا أظهر كل معرفتي بالتقبيل حتى لا يشك بلحظة بأني أخدعه رغم يقيني بأنه سهل الإنخداع... همست له في أذنه هما أهلك لسه قدامهم كثير ؟ قالي أه لسه لسه فقلتله صراحة أنا مكسوفه منك بس إنت حبيبي و جوزي و أنا من زمان عايزه أجرب النيك و خايفه حد يفتحني... أحسست فرحتا في وجهه و هو يقول خلينا نجرب من ورى أنا أعرف إنه البنت ما تنفتحش من ورى و طيزك صراحه أنا شاهيها.... إصطنعت التردد و أنا أقول بس أنا سمعت إنها توجع... فقال خلينا نجرب و لو وجعتك نبطل...
أدارني و أمسك طيزي يلحسها بينما جلست على ركبي ثم عدل زبه على فتحتي محاولا دفعه... كانت طيزي محرومه من النيك لشهور لذلك كانت ضيقه على زبه فلم يستطع إيلاجه داخلها فإقترحت عليه أن يبل زبه بلعابه و أن يتف في فتحتي لعل الأمر يساعده أكثر.... و مع تعدد محاولاته تمكنت رأس زبه أخيرا من إختراق فتحتي و تمكنت من الطيران بشهوتي عاليا لأشعر بعدها بباقي زبه يلج طيزي و تتحول متعتي لألم و أنا أترجاه أن يتريث و يسحبه قليلا... لم يعرني سليم إهتماما فقد كانت طيزي الضيقة تعصر زبه داخلها مما هيجه أكثر ليسارع في حركته و يأتي شهوته بعد دقيقتين فقط و يملأ لبنه طيزي... تنفست بعدها الصعداء فقد آلمني جدا و توجهت للحمام أنظف حالي ثم عدت لغرفته و أجده ملقى على السرير كالقتيل ... ندبت حظي العاثر و أنا ألبس أدباشي و خيال مراد لم يفارقي ثم هممت بالخروج فقال لي و عيناه نصف مغلتين حبيبتي إنتبهي أن لا يراك أحد من الجيران...

خرجت من منزل سليم مسرعتا و عدت للمنزل... إستحممت و إستلقيت على فراشي أفكر في كل ما صار... سليم ولد جذاب في سني باين أنه يحبني بجد و لكن لا يملك أي خبرات لم يكيفني و لم يكمل حتى الدقيقتين في نيك طيزي... إنت السبب يا مراد... تذكرت مراد و نيك مراد و تذكرت المقاول و كيف فشخ ثلاثتهم طيزي لأجدني ألعب في كسي من فرط شهوتي و لم أخلد ليلتها للنوم إلا بعد ان أتيت شهوتي ثلالث مرات...

يوم غد إلتقيت مريم و طبعا كذبت عليها و أخبرتها أنني عدت من المكتبة لمنزلي لتمر الأيام متثاقلتا رأيت فيها سليما مرتين و لكن لم نكن بمفردنا إلا أن سنحت يوما الفرصة فكان أول ما قاله وحشتيني جدا فما كان مني إلا أن جاريته في عشقه و غرامه ليقترح عليا أن نتقابل يوم غد في منزله و طبعا وافقت... نيكة سليم مهما كانت بايخه فهي أحسن من بلاش... لتتعدد بعدها لقائاتنا ربما كانت خمسه أو سته كنت أحس في كل مرة أنه يتحسن و يكتسب خبرات و لكن الحلو ما يكملش فمع إقتراب موعد إمتحان الثانوية أخذت أمه إجازه من العمل و بذلك لم يعد لنا مكان نلتقي فيه... كانت إجازة أمه دافعا لأركز أكثر في إمتحاناتي.. لتمر الأيام مسرعتا لا جديد فيها سوى أحلامي كل ليلة بزب مراد و زب المقاول... كنت أدمنت العاده السرية حتى أيام الإختبارات كانت في أيام بنمتحن صباح ثم مساء و كان مراد حريصا أن يقلنا و يرجعنا أنا و إبنته فكنتبين الحصتين أعود للمنزل و أتخيله ينيكني و أنزل شهوتي على تخيلاتي في وقت كان أقراني يذاكرون...

خلصت الإمتحانات و عدت الأيام ما قبل النتيجة متثاقله كنت لا أخرج فيها من غرفتي فحتى صديقتي مريم لم أراها منذ آخر يوم إمتحان... كنت متوتره فأنا لم أبذل ربع مجهود زملائي ليخيم عليا شبح الرسوب أنا من كنت الأولى بالفصل... أنا من كان والدي يأمل أن أكون دكتوره... كل ما كنت أتوتر كان زب مراد يطفو في مخيلتي ليبتل كسي و أبدأ من جديد في دعكه...
خرجت النتيجة و فعلتها لقد نجحت... نجحت كما نقول في تونس بالإسعاف أي بالعافية... كما نجحت مريم و حالها لم يكن أفضل بكثير من حالي بينما سليم نجح بإمتياز و كان الأول بالمعهد... يومها أكثر ما أسعدني كانت فرحة جدي و دموع جدتي و كلام أبي على الهاتف لتأتيني عشية مريم و تستدعيني لحفلة ستقيمها غدا بمنزلهم بمناسبة نجاحها... جلسنا في غرفتي لمدة ساعتين مثل المغفلتين نرسم مستقبلنا و ما علينا فعله و هل نتيجتنا تسمح لنا بإختيار جامعات جيده حتى حان وقت عودتها الي منزلها...أوصلتها عند باب منزلنا لأجد مراد على عكس عادته خلف الباب فقد كان عاده ينتظرها في سيارته... ما إن رآني حتى عانقني و قال لي مبروك مبروك كنت متأكدا بأنكما ستنجحان معا و لن يذهب تعبي معكما سدى... رغبت بأن يتوقف الزمن و أنا بين أحضانه فرائحته أعادت لي الحياة تمنيت أن يقبل رقبتي كما كان يفعل ألف مرة... أستيقظت من أحلام يقضتي على صوت مريم و هي تقول له بأنها إستدعتني لحفلة الغد فإبتسم و قال أكيد هيفاء بنتي لازم تحضر ثم غمزني سريعا و أخذ إبنته و غادر...

إلي لقاء قريب في الجزء الخامس... كل ملاحظاتكم مرحب بها.
تحفه فنيه حتى كتابتك اللهجة التونسية جميله جدا تمتعت بالقراءة تمنياتي لك بالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: Haifaa و ناقد بناء
تحفه فنيه حتى كتابتك اللهجة التونسية جميله جدا تمتعت بالقراءة تمنياتي لك بالتوفيق
شكرا على تشجيعك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
قصة رائعة جدا ننتظر منك الجزء القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: Haifaa و ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

تم تثبيت قصتك لمدة 7 أيام

 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
شكرا لكل المشرفين على المنتدى على ثقتهم
قصتك جيدة سيتم ترشيحها في مجلس النقد لتقيمها
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa
قصتك جيدة سيتم ترشيحها في مجلس النقد لتقيمها
هذا شرف كبير لي في أول تجربه... سأحاول الإسراع لإستكمالها
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و Miss Dubai
هذا شرف كبير لي في أول تجربه... سأحاول الإسراع لإستكمالها
استمري في نشر ابداعاتك في القصص لتكوني من ناشرين القصص المميزين في منتدانا❤
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa
صار هي قصتك... يعطيك الصحة قريتها
تنجح كقصة باهية و تشدك ليها و أسلوبك حلو خفيف و فكاهي...
ممكن عندي ملاحظات نسوقهم بتحفظ لانهم يبقاو رأيي الشخصي و ما عنديش المؤهلات باش ننقد عمل غيري...
أنا ما نحبذش برشة القصص الي البطل يكون فيهم خارق القوى و عنده ذكاء أسطوري و يرقد مع كل إناث القصة رغم الي هذا الدارج في أغلب القصص... نحبذ أكثر القصص الواقعية...
أسلوبك بالحق رائع و كقصة مشوقه لكن الجنس فيها تحسه مسقط إسقاطا... لو نحذف الجنس ممكن ما عدى دلنده و خوها ما يغيرش برشة في باقي القصة...
يبقى هذا رأي شخصي و لكن بالحق تحية كبيييرة و نشجعك برشة برشة
عجبتني الحق ...موقع سكس لازم هك الفانت متاع السكس و صدقني نسبة 80 في المئة حقيقة عشتها يوما ما و النحمدوه انها وفات مكانش يا عالم واحد فين مكانو اليوم يا الحبس يا القبر
على فكرة قريت الجزء الخامس و بصدق وقفتلي المرواح و فكرتني بوحدة كانت لهلوبة في الفرش تعمل كيف ما عملت انتي في الكرهبة تخليني نوصل لسماء معاها ...
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: Haifaa و ناقد بناء
عجبتني الحق ...موقع سكس لازم هك الفانت متاع السكس و صدقني نسبة 80 في المئة حقيقة عشتها يوما ما و النحمدوه انها وفات مكانش يا عالم واحد فين مكانو اليوم يا الحبس يا القبر
على فكرة قريت الجزء الخامس و بصدق وقفتلي المرواح و فكرتني بوحدة كانت لهلوبة في الفرش تعمل كيف ما عملت انتي في الكرهبة تخليني نوصل لسماء معاها ...
أكيد قصتك باش تعجب نسبة كبيرة من قراء المنتدى و كيف ما قلتلك هي أذواق...
المهم أنها تعدات على خير 🤣🤣🤣
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك على هذا القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم إضافة الجزء السادس
 
  • حبيته
التفاعلات: Haifaa
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: George tn و ناقد بناء
استمتعت بالقصة جدا .. وخاصة الاسلوب .. وقد يعود هذا الى ذكريات انحرافي الذي بدأ في تونس حين كنت في الجامعة... ربما :))
ورغم اني متابع قديم للمنتدى الا انني لم ارى ما يشجع على التسجيل فيه .. حيث من النادر ان أقرأ ما يحثني على الرد او التعليق .. الا ان اسلوبك والسرد وتناولك للحداث بتدرج دون القفز او الابتذال يجعلني متشوق لقراءة باقي فصول قصتك فقمت بالتسجيل خصوصا لابداء اعجابي بالقصة.
ولي اقتراح بسيط كنوع من ابداء الرأي .. ولك كامل الحرية في رفضه وخاصة انه ليس من ناقد محترف
افضل شخصيا ان يتم الفصل بين سرد الاحداث عن الحوار بين الشخصيات ... الا انه ليس شرطا للاستمتاع باسلوبك ويمكن تجاهل اقتراحي في حال سيغير من طريقة كتابتك .
في انتظار باقي اجزائك .
دمت ودام ابداعك.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Haifaa

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%