NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نهر العطش

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
840
مستوى التفاعل
425
الإقامة
فى قلوب العاشقين
نقاط
440
الجنس
ذكر
الدولة
قلوب العاشقين
توجه جنسي
عدم الإفصاح
لم اكن اتخيل ان عمتي تحب الزب الى ذلك الحد فانا احبها حب نقي صافي مثلما احب امي و اخواتي و لكن في ذلك اليوم الذي كنت ابيت في منزلها و كنا لوحدنا فاجئتني حين دخلت على غرفة نومي بذلك الفسنات المثير الذي جعل شهوتي تهيج و تغلي و بزازها تقريبا كلها مكشوفة . كانت عمتي ترتدي فستان شفاف بخلفية بنفسجية مثير جدا و بزازها كانت متلاصقة على بعض و نافرة و صدرها شهي جدا و ابيض اللون و كبير و جميل اما من الاسفل فالفستان كان يصل الى الركبتين و لكن حين جلست امامي بان فخذها الابيض الصافي جدا و وضعت يدها على يدي و سالتني بخبث هل انت جائع .
و اجبت على سؤالها و انا انظر في عينيها نظرات بريئة جدا و قلت شكرا عمتي الحبيبة انا شبعان و تعشيت جيدا و لكن حركت يدها على يدي و قالت هل انت متاكد انك شبعان و لما نظرت اليها هذه المرة حركت لسانها على شفتها . و رغم ان هذا السلوك كان يعبر عن الشهوة و الجنس الا اني لم اعر الامر اهتمام و لم اتوقع ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها لانها عمتي و لم اتخيل اباد انها تريد ان نمارس سك المحارم و لذلك نزعت الشكوك من راسي و لكنها مرة اخرى تحسست يدي و قالت اذن لا ينقصك شيئ فقلت لا و سالتني هل تخاف فقلت لماذا اخاف انا رجل
و اخذتني عمتي في حضنها حتى وقعت شفتي على بزازها البيضاء الجميلة و قالت اذا كنت تخاف انام بحضنك حبيبي و بدات اشك لحظتها ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها حينها بدات الامس شفتي على صدرها بنوع من الشهوة . و احسست ان زبي بدا يتمدد و انا احاول ان ابقيه مرتخي حتى اسخن عليها و لكن حركاتها ة لمساتها الساخنة مع غنجها و احتكاكها على فمي جعلني اسخن من دون ادراك و انتصب زبي بقوة و عمتي تحب الزب و لاحظت ان زبي منتصب و عرفت اني لن امانع في النيك معها .
ثم نظرت عمتي الى موضع زبي المنتصب و ضحكت و تظاهرت انها خجلت و لكن انا سخنت و قلبي كان يدق بقوة و اريد ان انيك عمتي و عيني لم احركها من موضع البزاز البيضاء الجميلة . و كنت اريد ان ارى الحلمة و الهالة و انا اهم بوضع يدي على بزاز عمتي لاخرجهما و ارضع و الحس اما هي فكانت تنظر الى زبي فقط و تنتظر مني الاشارة كي ندخل في جواء النيك و لكن كانت تنتظر مني ان ابدا اما انا فرغم كل شيء هي عمتي و اكبر مني و اخجل منها رغم ان شهوتي لحتها كانت كالبركان
في تلك اللحظة تاكدت اكثر ان عمتي تحب الزب حين تعمدت ابراز انتصاب زبي امامها و لم تطق عمتي الانتظار اكثر و وضعت يدها على زبي مباشرة و سالتني ما هذا حبيبي و كانها لا تعرف الزب فقلت لها حبيبتي هذه عصى اخفيها تحت ثيابي فانفجرت بالضحك و سالتني هل يمكن ان ارى هذه العصى الجميلة . و فتحت سحاب بنطلوني لاخرج امام عمتي زبي الاسمر الواقف الكبير و كان منتصب و كبير خاصة مع تلك الشهوة القوية التي كانت بداخلي و انا ارى عمتى تقريبا عارية امامي و ساخنة و تريد ان انيكها ولم اتحمل و هجمت علهيا هجوم كاسح بقوة و انا اريد ان انيكها
و امسكت عمتي زبي بكلتا يديها و صاحت واو ما هذا الزب الجميل و انطلقت ترضعه و عمتي تحب الزب الكبير و انا املك زب كبير و جميل جدا و عمتي كانت ترضع و تلاعب زبي و تلحسه بلسانها . ثم وضعت لها زبي بين بزازها و عمتي تملك بزاز جميلة جدا كانها اكياش الحليب معلقة في صدرها وطراوتهما مدهشة و طبعا بزازها طبيعية و لها هالة مدورة كبيرة بنية و حلمات وردية و نكت عمتي من البزاز و بعد ذلك جاء الدور لادخال زبي في كس عمتي حيث طرحتها على ظهرها و فتحت لها رجليها و نظرت الى كسها الجميل الذي كان لامع و بلا شعر و يبدو مبللا جدا من شدة شهوتها .
و كانت عمتي تحب الزب و مع ذلك لم تكن تمارس الجنس لانها محرومة و بلا زوج و لا تعمل و لذلك لم تفوت فرصة وجودي معها حتى تذوق زبي و تتركني انيكها نيكة ساخنة جدا و امسكت انا زبي و بدات افركه بين شفرات كسها و اهيجها . و فعلا سخنت عمتي بسرعة كبيرة و اطلق لي اهاتها بحرارة اه اه اح اح اح هيا ادخل زبك لا تعذبني اه اه اه ارجوك انا محرومة ولم اذق الزب منذ مدة اه اه اي اي حبيبي لا تعذبني اكثر و انا اواصل تسخينها و عمتي تحب الزب و ترد ان ادخله بقوة لانيكها و امتع ذلك الكس المحروم الذي اشتاق الى الجنس و الزب
و ما ان وضعت زبي امام باب كسها حتى التقم الكس زبي و ابتلعه حيث احسست ان قوة خارقة تخرج من كسها و تسحب زبي بقوة الى الداخل و انزلق زبي و انطلق اقوى و احلى سكس محا رم مع عمتي . كنت فوقها اركب و اصعد و انزل بلا توقف و انيك عمتي و هي تتاوه اه اه اه هكذا حبيبي اه اه اه اح اح اح و انا ادخلت كل ما اقدر من زبي للخصيتين في كس عمتي و كانت نيكة حارة و جميلة جدا و عمتي تذوب حين كنت انيكها و اقبلها من شفتيها تقبيل حار جدا و جنوني و لذيذ
كنت الحس لها الرقبة و امص و انا ادفع زبي بحرارة كبيرة في كسها بين الشفرتين و كان كس عمتي يبدو صغيرا جد على زبي الكبير و اان ادفع زبي بقوتي و اسمع انين جنسي رهيب و مؤثر جدا . نعم كانت عمتي محرومة جدا و من حن حظها ان زبي كان في يومه و امتعتها بالنيك حيث كانت تتاوه اه اه اح اح اح عمري اه اه لماذا تحرمني من زبك اه اه اه لماذا لم تنكني من قبل و كانها كانت تبكي من شدة الانين القوي الذي كان تتصدره بقوة كبيرة و انا فوقها ادخل و اخرج زبي بلا توقف و بحرارة جنسية كبيرة و ساخنة جدا
و مثلما عمتي تحب الزب انا احب الكس و كنت ادفع زبي بقوة في كسها الى العمق في رحمها و انا اسمع اه اه اه اه اح اح اح و انا ادخل و ادفع بقوة كبيرة و اقبل الرقبة و امص بزازها م ن حلمتها الكبيرة الواقفة . و امسكت لها فردتي طيزها الطريتين و لعبت بهما و كان جسمها مثل العجين و كانها مصنوعة من السلكون و كل شيء عمتي طري و طبيعي و تبدو و كانها في ريعان شبابها و انا اوصل ادخال زبي في كسها و بدات شهوتي تاتيني و رعشة القذف تقترب مني و عمتي احس بها ايضا ترتعش و كسها يفرز الزيد من لزوجته الحارة
و جائتني الرعشة بحرارة كبيرة جدا و انا ادخل زبي في كس عمتي و انيكها في اجمل سكس محارم حيث مصيت لها حلمة بزازها و انا ادفع بزبي اكثر في رحمها و نسيت نفسي و قذفت شهوتي داخل كسها . كنت اقذف المني و زبي ينثر حليبه من دون ان اخرجه و عمتي زادت اهاتها اكثر فهي احست برعشتي و احست بحرارة حليبي الذي كان يسيل في كسها الساخن جدا و انا اقذف و ارتعد و اصرخ اه اه اح اح اح ما احلى كسك حبيبتي اه اه اه و عمتي تفتح رجليها و تقول اريد من زبك ان يبول داخل كسي اه اه اه احب الحرارة مع الزب .
و كانت عمتي تهذي من كثرة الشهوة و الذوبان الجنسي و كانت تقصد ان تكون كمية المني مثل كمية البول و انا تركت زبي ينبض داخل كسها بالمحنة و اللذة الجنسية و اقبل عمتي بحرارة و الحس لها الرقبة و هي تذوب بين يداي . و اكملنا احلى مغامرة جنسية بيننا و افرغت شهوتي بقوة و ابقيت زبي داخل كس عمتي و عمتي تحب الزب في كسها الى ان احسست ان زبي يرتخي و ينكمش و اعطيت عمتي لحظتها زبي لتكمل رضعه ومصه وتنظيف المني الباقي عليه
 
  • عجبني
التفاعلات: Demoooo
مش عارف ليه حاسس ان القصة منقولة
مش هو ده اسلوبك
 
أولا شكراً على مجهودك ولكن لكل قصة بداية وأنت فى بداية قصتك لم تعرفنا على بطل القصة وأيضا البطلة لم نعرف كم عمره وعمر عمته أو أسمائهم....فيه تفاصيل بسيطة جدا تدخلك بالقصة وتعيش بخيالك معها...
تذكر ذلك يا صديقى وتسلم ايدك على المجهود

مع خالص تحياتى...
 
لم اكن اتخيل ان عمتي تحب الزب الى ذلك الحد فانا احبها حب نقي صافي مثلما احب امي و اخواتي و لكن في ذلك اليوم الذي كنت ابيت في منزلها و كنا لوحدنا فاجئتني حين دخلت على غرفة نومي بذلك الفسنات المثير الذي جعل شهوتي تهيج و تغلي و بزازها تقريبا كلها مكشوفة . كانت عمتي ترتدي فستان شفاف بخلفية بنفسجية مثير جدا و بزازها كانت متلاصقة على بعض و نافرة و صدرها شهي جدا و ابيض اللون و كبير و جميل اما من الاسفل فالفستان كان يصل الى الركبتين و لكن حين جلست امامي بان فخذها الابيض الصافي جدا و وضعت يدها على يدي و سالتني بخبث هل انت جائع .
و اجبت على سؤالها و انا انظر في عينيها نظرات بريئة جدا و قلت شكرا عمتي الحبيبة انا شبعان و تعشيت جيدا و لكن حركت يدها على يدي و قالت هل انت متاكد انك شبعان و لما نظرت اليها هذه المرة حركت لسانها على شفتها . و رغم ان هذا السلوك كان يعبر عن الشهوة و الجنس الا اني لم اعر الامر اهتمام و لم اتوقع ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها لانها عمتي و لم اتخيل اباد انها تريد ان نمارس سك المحارم و لذلك نزعت الشكوك من راسي و لكنها مرة اخرى تحسست يدي و قالت اذن لا ينقصك شيئ فقلت لا و سالتني هل تخاف فقلت لماذا اخاف انا رجل
و اخذتني عمتي في حضنها حتى وقعت شفتي على بزازها البيضاء الجميلة و قالت اذا كنت تخاف انام بحضنك حبيبي و بدات اشك لحظتها ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها حينها بدات الامس شفتي على صدرها بنوع من الشهوة . و احسست ان زبي بدا يتمدد و انا احاول ان ابقيه مرتخي حتى اسخن عليها و لكن حركاتها ة لمساتها الساخنة مع غنجها و احتكاكها على فمي جعلني اسخن من دون ادراك و انتصب زبي بقوة و عمتي تحب الزب و لاحظت ان زبي منتصب و عرفت اني لن امانع في النيك معها .
ثم نظرت عمتي الى موضع زبي المنتصب و ضحكت و تظاهرت انها خجلت و لكن انا سخنت و قلبي كان يدق بقوة و اريد ان انيك عمتي و عيني لم احركها من موضع البزاز البيضاء الجميلة . و كنت اريد ان ارى الحلمة و الهالة و انا اهم بوضع يدي على بزاز عمتي لاخرجهما و ارضع و الحس اما هي فكانت تنظر الى زبي فقط و تنتظر مني الاشارة كي ندخل في جواء النيك و لكن كانت تنتظر مني ان ابدا اما انا فرغم كل شيء هي عمتي و اكبر مني و اخجل منها رغم ان شهوتي لحتها كانت كالبركان
في تلك اللحظة تاكدت اكثر ان عمتي تحب الزب حين تعمدت ابراز انتصاب زبي امامها و لم تطق عمتي الانتظار اكثر و وضعت يدها على زبي مباشرة و سالتني ما هذا حبيبي و كانها لا تعرف الزب فقلت لها حبيبتي هذه عصى اخفيها تحت ثيابي فانفجرت بالضحك و سالتني هل يمكن ان ارى هذه العصى الجميلة . و فتحت سحاب بنطلوني لاخرج امام عمتي زبي الاسمر الواقف الكبير و كان منتصب و كبير خاصة مع تلك الشهوة القوية التي كانت بداخلي و انا ارى عمتى تقريبا عارية امامي و ساخنة و تريد ان انيكها ولم اتحمل و هجمت علهيا هجوم كاسح بقوة و انا اريد ان انيكها
و امسكت عمتي زبي بكلتا يديها و صاحت واو ما هذا الزب الجميل و انطلقت ترضعه و عمتي تحب الزب الكبير و انا املك زب كبير و جميل جدا و عمتي كانت ترضع و تلاعب زبي و تلحسه بلسانها . ثم وضعت لها زبي بين بزازها و عمتي تملك بزاز جميلة جدا كانها اكياش الحليب معلقة في صدرها وطراوتهما مدهشة و طبعا بزازها طبيعية و لها هالة مدورة كبيرة بنية و حلمات وردية و نكت عمتي من البزاز و بعد ذلك جاء الدور لادخال زبي في كس عمتي حيث طرحتها على ظهرها و فتحت لها رجليها و نظرت الى كسها الجميل الذي كان لامع و بلا شعر و يبدو مبللا جدا من شدة شهوتها .
و كانت عمتي تحب الزب و مع ذلك لم تكن تمارس الجنس لانها محرومة و بلا زوج و لا تعمل و لذلك لم تفوت فرصة وجودي معها حتى تذوق زبي و تتركني انيكها نيكة ساخنة جدا و امسكت انا زبي و بدات افركه بين شفرات كسها و اهيجها . و فعلا سخنت عمتي بسرعة كبيرة و اطلق لي اهاتها بحرارة اه اه اح اح اح هيا ادخل زبك لا تعذبني اه اه اه ارجوك انا محرومة ولم اذق الزب منذ مدة اه اه اي اي حبيبي لا تعذبني اكثر و انا اواصل تسخينها و عمتي تحب الزب و ترد ان ادخله بقوة لانيكها و امتع ذلك الكس المحروم الذي اشتاق الى الجنس و الزب
و ما ان وضعت زبي امام باب كسها حتى التقم الكس زبي و ابتلعه حيث احسست ان قوة خارقة تخرج من كسها و تسحب زبي بقوة الى الداخل و انزلق زبي و انطلق اقوى و احلى سكس محا رم مع عمتي . كنت فوقها اركب و اصعد و انزل بلا توقف و انيك عمتي و هي تتاوه اه اه اه هكذا حبيبي اه اه اه اح اح اح و انا ادخلت كل ما اقدر من زبي للخصيتين في كس عمتي و كانت نيكة حارة و جميلة جدا و عمتي تذوب حين كنت انيكها و اقبلها من شفتيها تقبيل حار جدا و جنوني و لذيذ
كنت الحس لها الرقبة و امص و انا ادفع زبي بحرارة كبيرة في كسها بين الشفرتين و كان كس عمتي يبدو صغيرا جد على زبي الكبير و اان ادفع زبي بقوتي و اسمع انين جنسي رهيب و مؤثر جدا . نعم كانت عمتي محرومة جدا و من حن حظها ان زبي كان في يومه و امتعتها بالنيك حيث كانت تتاوه اه اه اح اح اح عمري اه اه لماذا تحرمني من زبك اه اه اه لماذا لم تنكني من قبل و كانها كانت تبكي من شدة الانين القوي الذي كان تتصدره بقوة كبيرة و انا فوقها ادخل و اخرج زبي بلا توقف و بحرارة جنسية كبيرة و ساخنة جدا
و مثلما عمتي تحب الزب انا احب الكس و كنت ادفع زبي بقوة في كسها الى العمق في رحمها و انا اسمع اه اه اه اه اح اح اح و انا ادخل و ادفع بقوة كبيرة و اقبل الرقبة و امص بزازها م ن حلمتها الكبيرة الواقفة . و امسكت لها فردتي طيزها الطريتين و لعبت بهما و كان جسمها مثل العجين و كانها مصنوعة من السلكون و كل شيء عمتي طري و طبيعي و تبدو و كانها في ريعان شبابها و انا اوصل ادخال زبي في كسها و بدات شهوتي تاتيني و رعشة القذف تقترب مني و عمتي احس بها ايضا ترتعش و كسها يفرز الزيد من لزوجته الحارة
و جائتني الرعشة بحرارة كبيرة جدا و انا ادخل زبي في كس عمتي و انيكها في اجمل سكس محارم حيث مصيت لها حلمة بزازها و انا ادفع بزبي اكثر في رحمها و نسيت نفسي و قذفت شهوتي داخل كسها . كنت اقذف المني و زبي ينثر حليبه من دون ان اخرجه و عمتي زادت اهاتها اكثر فهي احست برعشتي و احست بحرارة حليبي الذي كان يسيل في كسها الساخن جدا و انا اقذف و ارتعد و اصرخ اه اه اح اح اح ما احلى كسك حبيبتي اه اه اه و عمتي تفتح رجليها و تقول اريد من زبك ان يبول داخل كسي اه اه اه احب الحرارة مع الزب .
و كانت عمتي تهذي من كثرة الشهوة و الذوبان الجنسي و كانت تقصد ان تكون كمية المني مثل كمية البول و انا تركت زبي ينبض داخل كسها بالمحنة و اللذة الجنسية و اقبل عمتي بحرارة و الحس لها الرقبة و هي تذوب بين يداي . و اكملنا احلى مغامرة جنسية بيننا و افرغت شهوتي بقوة و ابقيت زبي داخل كس عمتي و عمتي تحب الزب في كسها الى ان احسست ان زبي يرتخي و ينكمش و اعطيت عمتي لحظتها زبي لتكمل رضعه ومصه وتنظيف المني الباقي عليه
 
قصة رائعة
 
قصتي مع بنت اختي هناء ١٩ سنة
بدأت قصتنا ثالث ايام العيد...كنا في الصالون...كانت تتفرج شي بايخ...اخدت منها الريموت بعدين بلشنا نتهارش على الريموت ...هيا سمينة شوي و مع التلامس..زبي وقف لاإراديا...هيا حست بيه بس عملت نفسها مش حاسة...انا الصراحة بدأت احس بالحلاوة تزيد و تزيد...الصراحة صرت اتحكك فيها اكثر...و هيا كانت متجاوبة معاي..بقينا زي هيك..حتى دخلت علينا اختها الصغيرة..ابتعدنا بسرعة عن بعض..بعدين انا خرجت...الصراحة ندمت شويا..بس شعور المتعة يلي حسيت فيه كان كبير جدا ... قررت ارجع....بس ها المرة ماصحتلي اكون معها لوحدنا...كنت اشوف معها راح آكلها بعينيا..و هيا كمان كانت بس تشوف معاي....الجزء الاول...ادا عجبكم اكمل ..و شكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن
حلوة الحكاية شكرااا
ايامك نور
 
قصة جميلة استمر 😍




h29-page
💯
translate
💯
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%