د
دكتور نسوانجي
ضيف
ggتبدأ احداُث هذه القصه فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى سناْء . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجه من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائرشرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها . فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها ان صعدت على السلم من الجانب االاخر لتمسك معى الستاره وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فىحاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اه ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان. تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ماتريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاىوانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه اخضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تاحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حالهم من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسىلتعتصر وجهى بين فخذاهاوهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كدهونكمل فى الجزء الثانى