د
دكتور نسوانجي
ضيف
هناء بتشتغل اوفر تايم مع مديرها
كله حقيقى 100% مغيرتش غير إسمها
هناء بتشتغل معايا فى الادارة من سنة و من أول مقابلة معاها و انا هيجان عليها بس المشكلة انى انا مديرها ولازم اراعى حاجات كتير عشان الموضوع ميقلبش بفضيحة. هناء جمالها لاتينى لونها خمرى و من النوع اللى يخليك تشوفها تفكر فيها من غير هدوم البنت كللها منحنيات حتى وشها و شفايفها مدورين وتنزل على صدرها تلاقى حبتين كنتالوب عايزين يتعضضوا و تمرمغ وشك ما بينهم و تستمتع بريحتهم و تمتع لسانك بطعمهم. وسطها حلو و نازل على نص تحتانى نااااااااااار فخاد مليانة لحد الكعبين و مش حنتكلم على الطيز علشان دى عايزة صفحتين لوحدها بس الحجم و التدويرة البروز و التقسيمة كلو مضبوط و زيادة شوية.
هناء لبسها بنطلونات سكينى و لما تلبس الكعب العالى مع البلوزات و البديهات و تلم شعرها البنى ديل حصان و تتمشى فى المكتب انا معرفش اشتغل غير لما تغيب عن نظرى. احنا فى شغل برضو بس عينى مش محترمة و بتزوغ احيانا غصب عنى و احيانا بتعمد بصراحة البت سكسية و خاصة فى الصيف لما تيجى بالباديهات الخفيفة .هناء داخلة على التلاتين واتخطبت مرتين بس مفيش موضوع تم و أنا كنت بكلمها عادى بس احيانا القافية بتحكم و الهرمونات بتجيب الكلام اللى مش عايزو يطلع.
فى يوم دخلت على الكمبوتر بتاعها بعد ما مشيت كنت عايز ملف شغل و لقيت كنز عبارة عن فولدر مليان صور كتير ليها أتارى عندها هواية تصور نفسها فى بروفة محلات اللبس و طبعا الصور كلها و هى بتقيس فساتتن و بلوزات و بنطلونات يعنى استربتيز و كمان شوية صور مع صاحباتها فى المصيف و شوية صور مع خطيبها التانى اللى كان واخد عليها جدا المهم اخدت نسخة من الصور كلها على فلاشة وكده اللعب حيسخن.
عملت ايميل و حساب على الفيس و ابتديت الكلام وهى مش بتجاوب رحت فهمتها انى معجب من زمان و انى عارف كل حاجة عنها و انها داخلة دماغى بس هى مش واخدة بالها و طلبت اشوفها رفضت قلت لها طب ماشى بس متزعليش روحت بعت لها كام صورة نقاوة كانت حتتجنن و تعرف جبتهم منين قولتلها يبقى اشوفك برضو مش راضية قولتلها لا كده حاتجنن و لو مش حتبقى ليا يبقى مش حتبقى لحد غيرى و الصور حتملا الفيس و النت مع ارقام الموبيلات و الارضى و العناوين لقيتها اتصدمت بعدين قعدت تهددنى قلتلها ولا تقدرى تعملى حاجة و انا مش عايز تقلبها جد و تعند روحت رجعت كلمتها بالراحة و فهمتها انى مش حعمل كده بس انا عايزها بأى طريقة و ياريت بالطريقة اللى ترضينا احنا الآتنين و سبتها تفكر و ترد عليا تانى يوم.
المهم تانى يوم بعتلها رسالة راحت ردت عليا قالتلى موافقة اقابلك و نتكلم قولتلها بعد الشغل حاتصل بيها و انها تستنانى و ما تروحش و فعلا لقيتها قاعدة بعد الشغل روحت داخل مكتبها و سألتها متأخرة ليه قالت واحدة صحبتى حتعدى عليا روحت سايبها شوية و رجعت قولتلها انا ماشى مش عايزة حاجة قالت لا قولتلها لسه شوية على معادك قالت ايوه كمان ربع ساعة قلتلها لا ده معادك دلوقتى قالت مش فاهمة قولتلها اللى مستنياه واقف قدامك لقيتها مش مستوعبة برضو روحت سحبت كرسى و قعدت جنبها و بكل هدوء ابتديت اشرح لها و هى ساكتة و فى الآخر قالتلى يعنى عايز ايه؟ قولتلها نبقى مع بعض وبدون ما حد يعرف و يبقى سر و متخافيش منى انا حاحافظ عليكى قوى قالتلى لا قولتلها جربى و مش حتندمى بس لو مجربتيش حتندمى كتير.
لقيتها ساكتة روحت مسكت ايدها و قولتلها تعالى معايا قامت و راحت معايا على اوضة ارشيف المكتب دخلتها قدامى و قفلت الباب و روحت حاطط ايديا على كتافها و بوستها فى رقبتها من ورا لقيتها بتبعد روحت بوستها تانى و لفيت ايدى على وسطها و بوستها تالت و رابع و هى ساكتة خالص روحت لفيت من الجنب و بوستها ف خدها و فضلت ابوس بالراحة لحد شفايفها و نزلت ابوس بالراحة و بهدوء و شديتها لحضنى و ابتديت ازود فى سخونة البوس و اشدها اكتر فى حضنى لقيتها ابتدت تسخن و نفسها يعلى و قلبها بيضرب و دخلت معايا فى المود.
لما مسكت صدرها مصدقتش نفسى البنت طرية قوى و سخنة و بتتجاوب مع كل لمسة روحت موقفها عالحيط و ايديا عمالة تسرح من تحت البادى و البوس فى كل حتة توصلها شفايفى و شوية لقيتنى بامصمص فى صدرها و و ايدى نزلت بين رجليها بتدعك من على البنطلون لقيتها دابت خالص فى ايدى و مش قادرة تقف روحت نازل بيها بالراحة على الأرضية الموكيت و نايم عليها و شغال لعب و بوس و مصمصة و دعك و هى راحت خالص سايبانى اعمل كل حاجة روحت مطلع زبى و نزلت تفريش من فوق البنطلون و هى مغمضة عينيها مبتتكلمش و بتعض على شفتها و هى خلاص حتجيبهم روحت مزود الدعك بسرعة ثوانى و لقيتها بتجاوب معايا و رجليها بتتنفض و بتضمهم عليا و بطلونها اتغرق ما بين رجليها روحت مكمل بايدى لحد ما مسكتها و بصعوبة قالتلى كفاية مش قادرة.
سبتها دقيقتين تهدا شوية و كلمتين حلوين مع بوستين حسيت انها مبسوطة قومت قعدتها على الأرض و ضهرها للحيط و اتعدلت على ركبى و صدرت لها زبى على شفايفها عملت مستغربة قولتلها لا دى البنات فى ثانوى عارفين المص يالا ورينا جمال شفايفك حوالين زبى و اشتغلت تمص بنت اللذينا بمزاج و شكلها كانت مشتاقة و شفايفها سخنة نااار قولت برضو اكيد نفسها فى اللبن روحت ماسكها من شعرها و كبيت وراء بعض لحد ما اللبن طرطش على البادى قالتلى كده بهدلتنى حامشى ازاى فى الشارع قولتلها حاوصلك بالعربية و خدتها لحد شارعهم و قولتلها بكرة تيجى بدرى نص ساعة عايزك فى شغل مهم.
تانى يوم كان لازم اطمنها و اقولها شكرا على الوقت الحلو بتاع امبارح روحت مجهز هدية برفيوم ديزانر حلو قوى و معاه طقم ماكياج شيك و لفيتهم لفة حلوة من بالليل ووصلت الشغل قبلها و استنيتها اول ما وصلت اتفاجئت بيا و صوتها كان قلقان قلتلها انا وعدتك و مش حاخلف معاكى و روحت مديها الهدية و عليها بوسة فى خدها راحت بصتلى مستغربة و قالت ايه المناسبة قلتلها بمناسبة انك حققتيلى حلم بحلمه من سنة راحت مبتسمة قولتلها كده انتى رديتى الهدية بأحلى منها و روحت بايسها فى شفايفها و قولتلها النهاردة انا عندى شغل بره و حاخدك معايا قالتلى اوك و خدتها عملنا الشغلانة فى ساعة و رجعت بيها عالشقة عندى
كله حقيقى 100% مغيرتش غير إسمها
هناء بتشتغل معايا فى الادارة من سنة و من أول مقابلة معاها و انا هيجان عليها بس المشكلة انى انا مديرها ولازم اراعى حاجات كتير عشان الموضوع ميقلبش بفضيحة. هناء جمالها لاتينى لونها خمرى و من النوع اللى يخليك تشوفها تفكر فيها من غير هدوم البنت كللها منحنيات حتى وشها و شفايفها مدورين وتنزل على صدرها تلاقى حبتين كنتالوب عايزين يتعضضوا و تمرمغ وشك ما بينهم و تستمتع بريحتهم و تمتع لسانك بطعمهم. وسطها حلو و نازل على نص تحتانى نااااااااااار فخاد مليانة لحد الكعبين و مش حنتكلم على الطيز علشان دى عايزة صفحتين لوحدها بس الحجم و التدويرة البروز و التقسيمة كلو مضبوط و زيادة شوية.
هناء لبسها بنطلونات سكينى و لما تلبس الكعب العالى مع البلوزات و البديهات و تلم شعرها البنى ديل حصان و تتمشى فى المكتب انا معرفش اشتغل غير لما تغيب عن نظرى. احنا فى شغل برضو بس عينى مش محترمة و بتزوغ احيانا غصب عنى و احيانا بتعمد بصراحة البت سكسية و خاصة فى الصيف لما تيجى بالباديهات الخفيفة .هناء داخلة على التلاتين واتخطبت مرتين بس مفيش موضوع تم و أنا كنت بكلمها عادى بس احيانا القافية بتحكم و الهرمونات بتجيب الكلام اللى مش عايزو يطلع.
فى يوم دخلت على الكمبوتر بتاعها بعد ما مشيت كنت عايز ملف شغل و لقيت كنز عبارة عن فولدر مليان صور كتير ليها أتارى عندها هواية تصور نفسها فى بروفة محلات اللبس و طبعا الصور كلها و هى بتقيس فساتتن و بلوزات و بنطلونات يعنى استربتيز و كمان شوية صور مع صاحباتها فى المصيف و شوية صور مع خطيبها التانى اللى كان واخد عليها جدا المهم اخدت نسخة من الصور كلها على فلاشة وكده اللعب حيسخن.
عملت ايميل و حساب على الفيس و ابتديت الكلام وهى مش بتجاوب رحت فهمتها انى معجب من زمان و انى عارف كل حاجة عنها و انها داخلة دماغى بس هى مش واخدة بالها و طلبت اشوفها رفضت قلت لها طب ماشى بس متزعليش روحت بعت لها كام صورة نقاوة كانت حتتجنن و تعرف جبتهم منين قولتلها يبقى اشوفك برضو مش راضية قولتلها لا كده حاتجنن و لو مش حتبقى ليا يبقى مش حتبقى لحد غيرى و الصور حتملا الفيس و النت مع ارقام الموبيلات و الارضى و العناوين لقيتها اتصدمت بعدين قعدت تهددنى قلتلها ولا تقدرى تعملى حاجة و انا مش عايز تقلبها جد و تعند روحت رجعت كلمتها بالراحة و فهمتها انى مش حعمل كده بس انا عايزها بأى طريقة و ياريت بالطريقة اللى ترضينا احنا الآتنين و سبتها تفكر و ترد عليا تانى يوم.
المهم تانى يوم بعتلها رسالة راحت ردت عليا قالتلى موافقة اقابلك و نتكلم قولتلها بعد الشغل حاتصل بيها و انها تستنانى و ما تروحش و فعلا لقيتها قاعدة بعد الشغل روحت داخل مكتبها و سألتها متأخرة ليه قالت واحدة صحبتى حتعدى عليا روحت سايبها شوية و رجعت قولتلها انا ماشى مش عايزة حاجة قالت لا قولتلها لسه شوية على معادك قالت ايوه كمان ربع ساعة قلتلها لا ده معادك دلوقتى قالت مش فاهمة قولتلها اللى مستنياه واقف قدامك لقيتها مش مستوعبة برضو روحت سحبت كرسى و قعدت جنبها و بكل هدوء ابتديت اشرح لها و هى ساكتة و فى الآخر قالتلى يعنى عايز ايه؟ قولتلها نبقى مع بعض وبدون ما حد يعرف و يبقى سر و متخافيش منى انا حاحافظ عليكى قوى قالتلى لا قولتلها جربى و مش حتندمى بس لو مجربتيش حتندمى كتير.
لقيتها ساكتة روحت مسكت ايدها و قولتلها تعالى معايا قامت و راحت معايا على اوضة ارشيف المكتب دخلتها قدامى و قفلت الباب و روحت حاطط ايديا على كتافها و بوستها فى رقبتها من ورا لقيتها بتبعد روحت بوستها تانى و لفيت ايدى على وسطها و بوستها تالت و رابع و هى ساكتة خالص روحت لفيت من الجنب و بوستها ف خدها و فضلت ابوس بالراحة لحد شفايفها و نزلت ابوس بالراحة و بهدوء و شديتها لحضنى و ابتديت ازود فى سخونة البوس و اشدها اكتر فى حضنى لقيتها ابتدت تسخن و نفسها يعلى و قلبها بيضرب و دخلت معايا فى المود.
لما مسكت صدرها مصدقتش نفسى البنت طرية قوى و سخنة و بتتجاوب مع كل لمسة روحت موقفها عالحيط و ايديا عمالة تسرح من تحت البادى و البوس فى كل حتة توصلها شفايفى و شوية لقيتنى بامصمص فى صدرها و و ايدى نزلت بين رجليها بتدعك من على البنطلون لقيتها دابت خالص فى ايدى و مش قادرة تقف روحت نازل بيها بالراحة على الأرضية الموكيت و نايم عليها و شغال لعب و بوس و مصمصة و دعك و هى راحت خالص سايبانى اعمل كل حاجة روحت مطلع زبى و نزلت تفريش من فوق البنطلون و هى مغمضة عينيها مبتتكلمش و بتعض على شفتها و هى خلاص حتجيبهم روحت مزود الدعك بسرعة ثوانى و لقيتها بتجاوب معايا و رجليها بتتنفض و بتضمهم عليا و بطلونها اتغرق ما بين رجليها روحت مكمل بايدى لحد ما مسكتها و بصعوبة قالتلى كفاية مش قادرة.
سبتها دقيقتين تهدا شوية و كلمتين حلوين مع بوستين حسيت انها مبسوطة قومت قعدتها على الأرض و ضهرها للحيط و اتعدلت على ركبى و صدرت لها زبى على شفايفها عملت مستغربة قولتلها لا دى البنات فى ثانوى عارفين المص يالا ورينا جمال شفايفك حوالين زبى و اشتغلت تمص بنت اللذينا بمزاج و شكلها كانت مشتاقة و شفايفها سخنة نااار قولت برضو اكيد نفسها فى اللبن روحت ماسكها من شعرها و كبيت وراء بعض لحد ما اللبن طرطش على البادى قالتلى كده بهدلتنى حامشى ازاى فى الشارع قولتلها حاوصلك بالعربية و خدتها لحد شارعهم و قولتلها بكرة تيجى بدرى نص ساعة عايزك فى شغل مهم.
تانى يوم كان لازم اطمنها و اقولها شكرا على الوقت الحلو بتاع امبارح روحت مجهز هدية برفيوم ديزانر حلو قوى و معاه طقم ماكياج شيك و لفيتهم لفة حلوة من بالليل ووصلت الشغل قبلها و استنيتها اول ما وصلت اتفاجئت بيا و صوتها كان قلقان قلتلها انا وعدتك و مش حاخلف معاكى و روحت مديها الهدية و عليها بوسة فى خدها راحت بصتلى مستغربة و قالت ايه المناسبة قلتلها بمناسبة انك حققتيلى حلم بحلمه من سنة راحت مبتسمة قولتلها كده انتى رديتى الهدية بأحلى منها و روحت بايسها فى شفايفها و قولتلها النهاردة انا عندى شغل بره و حاخدك معايا قالتلى اوك و خدتها عملنا الشغلانة فى ساعة و رجعت بيها عالشقة عندى