د
دكتور نسوانجي
ضيف
هل الحياة حلوة؟
بنوتة عشقتها كانت في الخامسة عشر من عمرها وكنت أنا وقتها في الثانية والعشرين من عمري عرفتها من خلال صديق بحبه أوى و خاطب أختها وكان نفسه أن تستمر علاقتنا من خلال إرتباطي بأخت خطيبته فلفت نظري إلى هذه الانسانة . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم ألاقى ترحاب غير عادى من أمها ومنها ومن أخوها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو لي الغرفة أنا وهي بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها وخطبتها منهم...
حبيت كل جزء فيها طبعا كنت اجلس معها كل يوم وبدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقوللي انها عايزانى ادخله فى طيظها و أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي علشان يدخل من غير ألم . وفعلا وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هي من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتحها بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقوللى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . ولأتمم الزواج إضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض وسافرت وعملت فى شركة اجنبية . الموضوع ده من حوالى 10 سنوات ويمكن اكتر شوية . و تقدم اخوها لخطوبة اختى . واختى رفضت ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها فسخ خطوبتي باخته وتمت خطبتها لشخص آخر وتزوجته...
ومرت الأيام وداوت الايام جراحي وتزوجت وخلفت بنت و حياتى هادئة كلها حب وإخلاص لزوجتى وعملى ولكن الرياح لا تأتي بما تشتهي السفن!! في يوم خرجت لعملي وإتصلت بي جارتي في الشقة المجاورة لي لتخبرني بأن النيران مشتعلة بشقتي ولا يستطيعون فتح الشقة وللأسف توفيت زوجتي وطفلتي وتركت الشقة وإشتريت ڨيلا قريبة من شركتي بالعاشر من رمضان وتقوقعت علي نفسي لفترة وشغلت نفسي في العمل وفي أوقات فراغي كنت أدخل الأنترنيت وأتصقحه لحد مادخلت فى موقع عربى اتعرفت على مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها ومرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى لا أحب الكذب عمرى ما اكذب وعرفتها باني كنت متزوج وعندي بنت ولكن حرمني القدر منهما وخرجتني من قوقعتي . ومرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية العامة وحتروح تبشر باباها ومامتها. من اللحظة دى حسيت بإهتمامها وحبها لي بي . لما تبشرنى قبل باباها ومامتها حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها حاسس إن عقلها كبير أوي وفاهماني وبتتجاوب معايا بكل كيانها وإنسانة مثقفة جدا وتعرف تتعامل معي ...
و في يوم لقيت ايميل منها بتقولى اتركلى رقم موبايلك لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا وجيت لشقتنا بالقاهرة بالزمالك أنا وبابا وهو حيسافر لماما وإخواتي بكرة ويتركني وحدي لأنه عارف إني شاطرة وأقدر أعتمد علي نفسي وكمان وفر لي شغالة أجنبية بالشقة علشان أهتم بدارستي . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل... كانت بتثق جدا فى شخصى وعمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين من إستقرارها بمصر قالتلى لازم اشوفك.. قلتلها مينفعشى .. قالتلى حجيلك شركتك في العاشر من رمضان اشوفك . صعبت علي قلتلها وليه ؟ حاجيلك بعربتي وأخدك من الجامعة وقدامي ساعة إيه رأيك؟ قالت حبيبي أنا في إنتظارك !!وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وأكيد عارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها ودي أول مرة أشوفها فيها ويا جمالها وحلاوتها ورقتها وسلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك ڨيلتك أو تتيجي معايا شقتي هي طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتها ... وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها في وانا ما اقدرشى افقدها ابدا و كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها في . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان ماتفقدش الثقة في ابدا . وعدى هذا اليوم وجه زيارة ثالثة بعدها بأسبوع كانت إشتريت سيارة شبابي وقالت لي أنا جاية في السكة إفتح لي باب الڨيلا وفوجئت بها جالس دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هي فيه . لقيتها بتبكي وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها دا انا لو حكيت فيكى عود كبريت حيولع!! حبيبتى!! وضحكنا .... وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس الجنس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك وأنت الوحيد اللي حتحافظ علي بكورتي.... فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا وتاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بي وبمشاعري تجاهها واهتمامي بها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى دخلت حجرة نومي ودخلت تحت ملاية السرير وخلعت كل ملابسها دون الكلوت ثم رفعت الغطاء كان جسمها جميل جدا كفتاتي التي أحببتها والتي كانت حبي الأول!! وتقدمت منها وأنا بملابسي وجلست معها علي السرير وأخذتها في قبلة كلها شوق ورغبة ولهفة ونزعت عني ملابسي ونظرت الي ذكري ثم نامت علي ظهرها فظللت اقبل شفاها والتثمها بين شفتي مصا وعضا خفيفا وبدأت بالنزول إلي رقبتها مصا ولحسا وهي تتأوه من نشوتها واقبل كل جزء من رقبتها ووجهها واقبل اذنينها وادخل لساني فيها فترتعش هي وبدأت بالنزول إلي رقبتها مرة اخري اقبلها والتهمها وبدأت بمص ولحس نهديها وامر بلساني حول حلمتها ولا المسها وهي تتلوي تحتي وتحرك نهدها كي يلمسهم لساني لكني ابعده كي اشوقها وكذلك في النهد الآخر إلي ان امسكت بنهديها بكلتا يدي وانا امص وارضع الحلمتين واحدة تلو الاخري وظللت انزل بلساني وانا الحس كل ما يقابل لساني ولا ارجعه عن جسدها وبطنها تحديدا إلي ان وصلت إلي سرتها فظللت الحسها إلي ان صرخت من النشوة وارتعشت ...
وبدأت اخلع عنها كلسونها والي كنت كلما لمسته لمسة خفيفة اجدني اعصره ماءا من كثرة نشوتها ومن ارتعاشها الاول وانا اقبل كل ما يظهر لي من عانتها ومن كسها وثم خلعته عنها نهائيا فإذا بي اري كسا لم تري عيني مثله من قبل كس ذو شفرات مكتظة وذو بظر كبير منتصب كقضيب الطـفـل ولم توجد عليه اي شعرة وكأنها كانت تشعر ان حبيبها سيراه هذا اليوم فأنهلت عليه مصا ولحسا وتقبيلا وهي تتأوه وتصرخ صرخات المتعة وانا ادخل لساني في كسها وهي تتلفظ بكلمات من فرط النشوة مثل ايوة, كمان يا حبيبي, انا ملكك للأبد بحبك إلي ان ضمت ساقيها علي رأسي وهي تضغط عليها وانا اشعر بإنقباضات كسها تزداد وانا متلهف لشرب ماء كسها وبدأت افرش راس زبي في كسها وشفراته وبظرها وبدأت أزيد من سرعة الإحتكاك فأخذت تتأوه من فرط اللذة وهي زى المجنونة كسها كان جميل اوى وإحمر من كتر الاحتكاك نزلت شهوتها اكتر من مرة ومن شدة إحتكاك حشفة زوبري بكسها نزل منيي بغزارة علي شفرات كسها وعانتها...
وطلبت مني أن أمارس معها الجنس من الطيز وقمت وأحضرت كريم ودهنت زوبري وحشفتي منه ونامت علي بطنها ثم وضعت وسادة عالية تحت سوتها فإرتفعت طيزها أمامي ودهنت صباعي كريم وأخذت أدلك به فتحة طيزها ثم أدخلته في طيزها بالراحة لغاية آخره ثم دهنت صباعين وأدخلتهم بالراحة حتي دخلا عن آخرهما لغاية ما فتحة طيزها وسعت أمامي وهنا أمسكت رأس زوبري وبالراحة بمنتهي السهوله ودون أي الم او ددمم و ضغطت بذبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أردافها وقلقتي طيزها وأخذت أدخل وأخرج لعدة مرات ثم بسرعة وعندما أحس ذبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني أعيش في جنة لم أتوقعها من قبل وارتعشت حبيبتي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني باللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ...
استمر هذا الحال سنة كاملة... مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة ونجحت بكليتها وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتتصل بي ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمئن على. أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا ولو إستطعت الزواج منها فلن أتركها لانني حسيت بالعوض فيها وطلبت منها أن أتزوجها ووعدتني بمجرد ما تنتهي دراستها لن تتركني وستكون زوجتي للأبد ولكنني خفت أن أفقدها وعندما حضرت أسرتها للقاهرة ذهبي لبيتهم وطلبتها من والدها ووافق علي الخطوبة والزواج بعد نهاية دراستها الجامعية وفعلا تم الزواج من رفيقة حياتي ولي منها الآن طفلان............
بنوتة عشقتها كانت في الخامسة عشر من عمرها وكنت أنا وقتها في الثانية والعشرين من عمري عرفتها من خلال صديق بحبه أوى و خاطب أختها وكان نفسه أن تستمر علاقتنا من خلال إرتباطي بأخت خطيبته فلفت نظري إلى هذه الانسانة . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم ألاقى ترحاب غير عادى من أمها ومنها ومن أخوها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو لي الغرفة أنا وهي بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها وخطبتها منهم...
حبيت كل جزء فيها طبعا كنت اجلس معها كل يوم وبدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقوللي انها عايزانى ادخله فى طيظها و أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي علشان يدخل من غير ألم . وفعلا وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هي من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتحها بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقوللى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . ولأتمم الزواج إضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض وسافرت وعملت فى شركة اجنبية . الموضوع ده من حوالى 10 سنوات ويمكن اكتر شوية . و تقدم اخوها لخطوبة اختى . واختى رفضت ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها فسخ خطوبتي باخته وتمت خطبتها لشخص آخر وتزوجته...
ومرت الأيام وداوت الايام جراحي وتزوجت وخلفت بنت و حياتى هادئة كلها حب وإخلاص لزوجتى وعملى ولكن الرياح لا تأتي بما تشتهي السفن!! في يوم خرجت لعملي وإتصلت بي جارتي في الشقة المجاورة لي لتخبرني بأن النيران مشتعلة بشقتي ولا يستطيعون فتح الشقة وللأسف توفيت زوجتي وطفلتي وتركت الشقة وإشتريت ڨيلا قريبة من شركتي بالعاشر من رمضان وتقوقعت علي نفسي لفترة وشغلت نفسي في العمل وفي أوقات فراغي كنت أدخل الأنترنيت وأتصقحه لحد مادخلت فى موقع عربى اتعرفت على مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها ومرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى لا أحب الكذب عمرى ما اكذب وعرفتها باني كنت متزوج وعندي بنت ولكن حرمني القدر منهما وخرجتني من قوقعتي . ومرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية العامة وحتروح تبشر باباها ومامتها. من اللحظة دى حسيت بإهتمامها وحبها لي بي . لما تبشرنى قبل باباها ومامتها حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها حاسس إن عقلها كبير أوي وفاهماني وبتتجاوب معايا بكل كيانها وإنسانة مثقفة جدا وتعرف تتعامل معي ...
و في يوم لقيت ايميل منها بتقولى اتركلى رقم موبايلك لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا وجيت لشقتنا بالقاهرة بالزمالك أنا وبابا وهو حيسافر لماما وإخواتي بكرة ويتركني وحدي لأنه عارف إني شاطرة وأقدر أعتمد علي نفسي وكمان وفر لي شغالة أجنبية بالشقة علشان أهتم بدارستي . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل... كانت بتثق جدا فى شخصى وعمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين من إستقرارها بمصر قالتلى لازم اشوفك.. قلتلها مينفعشى .. قالتلى حجيلك شركتك في العاشر من رمضان اشوفك . صعبت علي قلتلها وليه ؟ حاجيلك بعربتي وأخدك من الجامعة وقدامي ساعة إيه رأيك؟ قالت حبيبي أنا في إنتظارك !!وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وأكيد عارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها ودي أول مرة أشوفها فيها ويا جمالها وحلاوتها ورقتها وسلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك ڨيلتك أو تتيجي معايا شقتي هي طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتها ... وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها في وانا ما اقدرشى افقدها ابدا و كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها في . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان ماتفقدش الثقة في ابدا . وعدى هذا اليوم وجه زيارة ثالثة بعدها بأسبوع كانت إشتريت سيارة شبابي وقالت لي أنا جاية في السكة إفتح لي باب الڨيلا وفوجئت بها جالس دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هي فيه . لقيتها بتبكي وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها دا انا لو حكيت فيكى عود كبريت حيولع!! حبيبتى!! وضحكنا .... وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس الجنس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك وأنت الوحيد اللي حتحافظ علي بكورتي.... فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا وتاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بي وبمشاعري تجاهها واهتمامي بها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى دخلت حجرة نومي ودخلت تحت ملاية السرير وخلعت كل ملابسها دون الكلوت ثم رفعت الغطاء كان جسمها جميل جدا كفتاتي التي أحببتها والتي كانت حبي الأول!! وتقدمت منها وأنا بملابسي وجلست معها علي السرير وأخذتها في قبلة كلها شوق ورغبة ولهفة ونزعت عني ملابسي ونظرت الي ذكري ثم نامت علي ظهرها فظللت اقبل شفاها والتثمها بين شفتي مصا وعضا خفيفا وبدأت بالنزول إلي رقبتها مصا ولحسا وهي تتأوه من نشوتها واقبل كل جزء من رقبتها ووجهها واقبل اذنينها وادخل لساني فيها فترتعش هي وبدأت بالنزول إلي رقبتها مرة اخري اقبلها والتهمها وبدأت بمص ولحس نهديها وامر بلساني حول حلمتها ولا المسها وهي تتلوي تحتي وتحرك نهدها كي يلمسهم لساني لكني ابعده كي اشوقها وكذلك في النهد الآخر إلي ان امسكت بنهديها بكلتا يدي وانا امص وارضع الحلمتين واحدة تلو الاخري وظللت انزل بلساني وانا الحس كل ما يقابل لساني ولا ارجعه عن جسدها وبطنها تحديدا إلي ان وصلت إلي سرتها فظللت الحسها إلي ان صرخت من النشوة وارتعشت ...
وبدأت اخلع عنها كلسونها والي كنت كلما لمسته لمسة خفيفة اجدني اعصره ماءا من كثرة نشوتها ومن ارتعاشها الاول وانا اقبل كل ما يظهر لي من عانتها ومن كسها وثم خلعته عنها نهائيا فإذا بي اري كسا لم تري عيني مثله من قبل كس ذو شفرات مكتظة وذو بظر كبير منتصب كقضيب الطـفـل ولم توجد عليه اي شعرة وكأنها كانت تشعر ان حبيبها سيراه هذا اليوم فأنهلت عليه مصا ولحسا وتقبيلا وهي تتأوه وتصرخ صرخات المتعة وانا ادخل لساني في كسها وهي تتلفظ بكلمات من فرط النشوة مثل ايوة, كمان يا حبيبي, انا ملكك للأبد بحبك إلي ان ضمت ساقيها علي رأسي وهي تضغط عليها وانا اشعر بإنقباضات كسها تزداد وانا متلهف لشرب ماء كسها وبدأت افرش راس زبي في كسها وشفراته وبظرها وبدأت أزيد من سرعة الإحتكاك فأخذت تتأوه من فرط اللذة وهي زى المجنونة كسها كان جميل اوى وإحمر من كتر الاحتكاك نزلت شهوتها اكتر من مرة ومن شدة إحتكاك حشفة زوبري بكسها نزل منيي بغزارة علي شفرات كسها وعانتها...
وطلبت مني أن أمارس معها الجنس من الطيز وقمت وأحضرت كريم ودهنت زوبري وحشفتي منه ونامت علي بطنها ثم وضعت وسادة عالية تحت سوتها فإرتفعت طيزها أمامي ودهنت صباعي كريم وأخذت أدلك به فتحة طيزها ثم أدخلته في طيزها بالراحة لغاية آخره ثم دهنت صباعين وأدخلتهم بالراحة حتي دخلا عن آخرهما لغاية ما فتحة طيزها وسعت أمامي وهنا أمسكت رأس زوبري وبالراحة بمنتهي السهوله ودون أي الم او ددمم و ضغطت بذبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أردافها وقلقتي طيزها وأخذت أدخل وأخرج لعدة مرات ثم بسرعة وعندما أحس ذبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني أعيش في جنة لم أتوقعها من قبل وارتعشت حبيبتي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني باللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ...
استمر هذا الحال سنة كاملة... مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة ونجحت بكليتها وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتتصل بي ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمئن على. أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا ولو إستطعت الزواج منها فلن أتركها لانني حسيت بالعوض فيها وطلبت منها أن أتزوجها ووعدتني بمجرد ما تنتهي دراستها لن تتركني وستكون زوجتي للأبد ولكنني خفت أن أفقدها وعندما حضرت أسرتها للقاهرة ذهبي لبيتهم وطلبتها من والدها ووافق علي الخطوبة والزواج بعد نهاية دراستها الجامعية وفعلا تم الزواج من رفيقة حياتي ولي منها الآن طفلان............