عندما أراكِ ذائبه بين يدي وانا أقبلك
يدي تتسلل بين فخذيك لكي أتحسس دفئك من الاسفل فتغوص ببحر شهوتك وكم اعشق تبللها بعسل و مابين فخذيك ذاك المشتعل يجلب الدفء وأهااتك تحرقني وتزيداني اشتهاء واشتعالاً وشبق
اجلسك في حظني ووجهينا متقابلين نهديكي يستحقان التأمل واللثم حد الشبع قبل كل شيء نسيت ان أخبرك كوني حذره فقد تضعين مؤخرتك على شيء مؤلم اجلسي برفق
لا تدعي فرصة لتلك النار لتبرد .
جسدك والقهوة كلاهما لذيذان بحرارتهما
تعالي وأحضري القليل من القهوة لكِ اما انا دعيني ارتوي من تلك الواحة التي بين نهديكِ والثم شفتيكِ لاعود للثمل أن صحوت ....
لا يفترض بتلك القطع ان بقى في مكانها ...
ارخي ما تبقى منك حد الذوبان فلا لذة للقاء أن لم يتوج بأرتطام نهديك بوجهي والعبث بهما بلساني وشفتي والقليل ومن فمي .
ارخي ما تبقى من ملابسك حتى اطفئ نيرانه بيدي وأذوبه بأنفاسي وأحتل تلك المسافة التي تطل على بوابة الحياة فأقبل افاريزها واكُثر من لثمها بنهم حتى تعلن خضوعها ليحتل ماردي ثناياها ...
تعالي اذن لا تتأخري فساعة الجنون قد اشتهت ونسيت كيف تدق
جسدانا مشتعلة نيران فلا نحن بحاجة للأنوار و لا للسرير ..اننا نطير في سماء الرغبة و لا شاهد علينا سوى قمر حسود لأنه وحيد يغار
تكّات الساعة أصبحت بعيدة جدااا لا أسمعها ..لأنك هنا ونبضك يدق كطبول الحرب في أذني يعلن ساعة الحسم أو ربما النصر ...
متمرد
يدي تتسلل بين فخذيك لكي أتحسس دفئك من الاسفل فتغوص ببحر شهوتك وكم اعشق تبللها بعسل و مابين فخذيك ذاك المشتعل يجلب الدفء وأهااتك تحرقني وتزيداني اشتهاء واشتعالاً وشبق
اجلسك في حظني ووجهينا متقابلين نهديكي يستحقان التأمل واللثم حد الشبع قبل كل شيء نسيت ان أخبرك كوني حذره فقد تضعين مؤخرتك على شيء مؤلم اجلسي برفق
لا تدعي فرصة لتلك النار لتبرد .
جسدك والقهوة كلاهما لذيذان بحرارتهما
تعالي وأحضري القليل من القهوة لكِ اما انا دعيني ارتوي من تلك الواحة التي بين نهديكِ والثم شفتيكِ لاعود للثمل أن صحوت ....
لا يفترض بتلك القطع ان بقى في مكانها ...
ارخي ما تبقى منك حد الذوبان فلا لذة للقاء أن لم يتوج بأرتطام نهديك بوجهي والعبث بهما بلساني وشفتي والقليل ومن فمي .
ارخي ما تبقى من ملابسك حتى اطفئ نيرانه بيدي وأذوبه بأنفاسي وأحتل تلك المسافة التي تطل على بوابة الحياة فأقبل افاريزها واكُثر من لثمها بنهم حتى تعلن خضوعها ليحتل ماردي ثناياها ...
تعالي اذن لا تتأخري فساعة الجنون قد اشتهت ونسيت كيف تدق
جسدانا مشتعلة نيران فلا نحن بحاجة للأنوار و لا للسرير ..اننا نطير في سماء الرغبة و لا شاهد علينا سوى قمر حسود لأنه وحيد يغار
تكّات الساعة أصبحت بعيدة جدااا لا أسمعها ..لأنك هنا ونبضك يدق كطبول الحرب في أذني يعلن ساعة الحسم أو ربما النصر ...
متمرد