د
دكتور نسوانجي
ضيف
هادي و زوجته
اليكم قصتي انا وزوجتي …. انا اسمي هادي عمري 34 سنة تزوجت عام 2000 من امرأة فائقة الجمال وتكبرني بسنتين وهي محجبة , كانت علاقتنا الجنسية كأي زوجين (علاقة زوجية محافظة ) وبالرغم من هذه العلاقة كنا نصل بها الى قمة المتعة لانها كنا انا وزوجتي نخوض تجاربنا الاولى في الجنس , وبعد فترة اصبحت ارى بزوجتي طاقة جنسية كبيرة ولكنها لا تعرف ان تخرجها , عندها اصبحت اتجرأ ان اطلب منها بمص زبي , في البداية وجدت صعوبة بالموضوع لانها لا تعرف و لم تشاهد اي من الافلام السكسية واصبحت اعلمها كيف تضعه في فمها و تمصه واصبحت ذات خبرة كبيرة في مص الاير وكانت تستمتع بذلك ودامت علاقتنا على هذا النحو حوالي 5 سنوات نياكة عادية ولكننا كنا نصل الى قمة المتعة , الى ان اصبحت مدمن على مشاهدة افلام السكس وازدياد شهوتي و هيجاني على زوجتي واصبحت اتجرأ ان الحس كسها وبدأت زوجتي تعيش معنى الجنس الحقيقي وتستمتع عندما انسحب الى ما بين فخذيها لاضع لساني على شفرات كسها و أبدأ اللحس وتضع يديها على رأسي وتشدني بقوة الى كسها وتفتح ساقيها اكثر لالتهم كسها والحس السائل المتصبب منه وتتعالى صيحاتها والاهات وعشنا فترة طويلة من السكس المثير , كنا بعد مرور كل فترة احتراف من النياكة نجدد الاسلوب لنجدد حياتنا الجنسية , كنت ارى في زوجتي المرأة ( السكسية ) الاولى , هنا اريد ان اتكلم قليلاَ عن موضوع دخل حياتي الجنسية ولكن بإختصار سأروي لكم عن حدث طرأ في حياتي و من بعدها سأعود لمتابعة قصتي انا وزوجتي وأعدكم بسرد مفصل عن هذا الحدث في قصة ثانية يكون عنوانها جديد , الحدث الذي حصل معي هو كان لزوجتي اخت تدعى ميرفت وتسكن قربنا و كنت احترمها كثيراً وكانت دائماً تطلب مساعدتي في صيانة منزلها , ميرفت كانت امرأة جميلة لديها جسم جميل وكانت تكبر زوجتي بخمسة سنوات , في يوم طلبت مني اصلاح المياه عندها في المنزل وكالعادة سارعت الى خدمتها وكانت المشكلة ضغط المياه ضعيف وكانت على تتخيتة الحمام , صعدت الى التتخيتة وبدأت العمل وكانت ميرفت تقوم بأعمالها المنزلية , بعد مرور حوالي ساعة وانا على التتخيتة وبعد انتهائي من عملي اردت ان اتأكد من ضغط الماء على المغسلة في الحمام و على المجلى في المطبخ نزلت الى المنزل ولم ارى اي حركة لميرفت دخلت الحمام وتأكدت من ضغط الماء وتوجهت نحو المطبخ فمررت بالقرب من غرفة نومها وكان باب الغرفة شبه مغلق التفت الى الغرفة فشاهدت ميرفت عارية تماماً وتقوم بتغيير ملابسها تجمدت امام باب الغرفة وتسمرت عيني على صدرها وعلى جسدها وهممت بأختراق غرفتها وأجتياح جسدها ولكني سرعان ما تراجعت عن قراري ورحت استمتع بالنظر اليها وبقيت واقفاً عند الباب حتى انتهت من تغيير ملابسها واسرعت الى الصعود الى التتخيتة مجدداً وبقيت حوالي ربع ساعة اتصارع مع نفسي واعاتب نفس لماذا لا ادخل عليها وألتهم جسدها واعتصر صدرها الى ان انفجر زبي وهمد الهيجان الذي بداخلي ثم ناديت لها وقلت لها ان تقوم بتجربة المياه وبعد التأكد من ان كل شيء على مايرام نزلت عن التتخيتة واصبحت نظراتي تلتهم جسدها من فوق الثياب واصبحت صورتها تلازمني في كل شيء وهذه المرة الثاني التي اشاهد صدرها بعد المرة الاولى عندما كانت ترضع طفلها , صعدت الى منزلي وصورتها لا تفارق مخيلتي , وفي الليل ومن شدة تفكيري بالنظر الذي رأيته هجت على زوجتي ونكتها نياكة اول مرة افكر بغير زوجتي اثناء النياكة . واصبحت ميرفت شريكة زوجتي في الفراش عند كل نياكة , وكنت كثيراً من الاوقات احلم بأني انيك ميرفت وينفجر زبي وقبل ذهابي الى عملي اقوم استحم واذهب .
اصبحت علاقتنا الجنسية انا وزوجتي تتقدم وتحلو واصبحت اساليب النياكة تتغير الى ان جررت زوجتي معي الى مشاهدة افلام السكس وكانت زوجتي في اكثر الاحيان تمانع ولكنها تشاهد معي بناءاً لطلبي وبعد فترة اصبحنا نستمتع ونهيج عند المشاهدة ويشتعل بنا السرير نياكتاً ولحساً ورضاعةً , وبعد فترة واثناء نياكة زوجتي كنت في قمة الهيجان وكانت زوجتي مستمتعة ومن دون اي مقدمات صارحت زوجتي بما شاهدته في منزل شقيقتها وبالاحلام التي اشاهدها وعن سر استيقاظي ليلاً وزبي منفجر, وعن رغبتي بنايكة اختها واثناء حديثي انفجر زبي بكس مرتي وتعالت الآهات مني ومن زوجتي , واصبحت عند كل نياكة لزوجتي تحضر سيرة ميرقت على لساني وقمت عدة مرات بمنادات زوجتي بأسم اختها يلا ميرفت ( جيبيلي ضهري , فتحي كسك , رضعيلي ايري , فركيه بصدرك … ) في البداية لم تعلق زوجتي على كلامي ولم تبين اي ازعاج من الموضوع , بعد مرور فترة قصيرة اصبحت ارغب باحاديث الحب والغزل واحاديث الجنس في الفراش قبل اي ممارسة وعندما نصل الى قمة الهياج نشتعل نياكةً ويبدأ لساني بأطلاق كلام غريب وانادي على زوجتي رضعيه ياشرموطة يا قحبة يا منيوكة وعندما تسمع زوجتي هذا الكلام يشتعل جسدها وتثار الى اعلى درجات الهيجان وتطلق الآهات ونقوم بإطفاء بعضنا ونرتمي على السرير من بعد التعب الجميل نهمس لبعضنا (حلوة النياكة) ونقوم نستحم ونخلد في نوم عميق .
بعد فترة اصبحت اتصفح مواقع سكس عبر الانترنت واصبحت مدمن على قرأة قصص جنسية وكثيراً ما اقرأ (قصص المحارم نياكة اخت الزوجة) وأقرأ التعليقات اخر القصة الى ان لفتني تعليق شخص يعرض زوجته واختها للنياكة وكان واضعأ عنوانه البريدي قمت بإضافته على الماسنجر وتكلمت معه واصبح يكلمني عن زوجته كيف ينيكها هي وشقيقتها واخذ يعرض علي صورهن كان شيئاً ممتعاً وتجربة جميلة ومن ثم قام بفتح الكاميرا واصبحت اشاهدهم وهم يمارسون جميع انواع الجنس من مص ولحس ونياكة الطيز , كان ينيك اخت زوجته في طيزها وفي نفس الوقت كانت اخت زوجته تلحس كس زوجته , عنها تجرأت على عرض بعض صور لزوجتي التي التقتها لها وهي عارية وأيضاً تلبس لبساً مثيراً ولكني كنت بقص الصورة حتى لا يظهر وجهها , وكنت استمتع عندما يكلمني عن زوجتي وعن جسدها وصدرها , وفي احدى الليالي وعندما كنت انيك زوجتي حدثتها عن قليل من احاديثي مع هذا الشخص واني عرضت بعض صورها عليه وعن تعليقاته عن جسدها وكانت هائجة جداً من هذا الحديث وكانت ليلة جميلة جداً , واصبحت علاقاتي عبر الانترنت تتطور الى انت تعرفت على شخص كاتباً تعليقاً بأنه يرغب بالجنس الجماعي هو وزوجته وكان يسكن في منطقة قريبة من سكني واصبحت علاقتي به عبر الانترنت تتطور الى ان طلب مني مشاهدتنا انا وزوجتي نمارس الجنس عبر الكاميرا وسرعان ما لبيت طلبه حيث ناديت لزوجتي وقلت لها انت تلبس لبساً ساكسياً وتأتي اليٌ قامت زوجتي دون تردد ولبست (سترينغ وستيان ) روعة واخبرتها بأن شخصاً يريد ان يرى جسدها وقفت زوجتي امام شاشة اللابتوب وقامت بتحسس جسدها وصدرها وبدأت تفرك بزازها وتفرك كسها وقمت اليها وخلعت لها ما كان يغطي بزازها وكسها وجلست بين قدميها الحس السائل المتصبب منه واتذوق كسها وكأني اول مرة اتذوقه مارسنا اجمل انواع السكس عبر الانترنت وكانت ليلة جميلة جداً .
عقدت اتفاقاً انا وزوجتي بأن علاقتنا في السرير هي مقدسة ويحق لاي شخص فينا بأن يقول ويطلب مايريد وعندما ننتهي لا احد يعاتب الثاني عمٌا قاله او فعله , وخلال هذه الفترة عرضت على زوجتي الخروج الى منطقة تبعد عن منطقتنا وان تلبس لبساً مثيراً وان تلفت انظار الناس وان تحس بمتعة النظر الى جسدها , وقلت لها ايضاً ان تشتري ملابس سباحة مغرية لانني ارغب بمشاهدتها على البحر بالبيكيني واريد ان ارى نظرات الشهوة تنصب على جسدها , وبدأت فكرة النيك الجماعي تجتاح رأسي وبدأت اخطط كيف سأقنعها بممارسة النيك الجماعي , بعد مرور فترة قصيرة جداً طلبت منها ان انيك طيزها رفضت ان نتكلم بالموضوع نهائياً لاننا تكلمنا به سابقاً وحاولت عدة مرات ان ادخلها في طيزها الا انها كانت تتوجع ولم نستطيع الاكمال ولم نفلح بإتمام المهمة سوى مرة واحدة ادخلت رأس زبي في طيزها احست بألم كبير وطلبت مني ان انزعه من طيزها فقمت بتفريغ سائلي في طيزها وقمت بالضغط عليها الى ان ادخل نصفه في طيزها ومن بعدها طلبت عدة مرات ولم تلب رغبتي بالموضوع , المهم انا كنت محتفظ في غلاف سيجار من البلاستيك القاسي طلبت منها ان ادخله في طيزها ربما تتعود قليلاً على نياكة الطيز فوافقت وبدأت ادخاله في طيزها وبدأت تحس بلذة نيك الطيز ولكنها ترفض ان ادخل زبي لانه كان عريضاً وكان يؤلمها , وبعد فترة نزلت الى السوق و اشترت ملابس سباحة عدة غيرات وبدأت تلبسهم امامي وتاخذ رأي بهم وكانوا جميعهم مثيرين , وفي المساء تكلمت انا وخالد الشاب الذي تعرفت عليه على الانترنت واخبرته بأنني أريد ان نتلقي انا وزجتي معه هو وزوجته و نمارس النيك الجماعي , رحب خالد بالفكرة وعرض لي زوجته على الكاميرا وهو ينيكها بطيزها , ناديت لزوجتي وطلبت منها ان نمارس امام الكاميرا فوافقت وتمتعنا كثيراً واصبحت زوجتي توافقني بأي شيء اطلبه منها فقررت ان اصارحها بأنني ارغب بالنيك الجماعي و انني ارغب بمشاهدتها تنتاك امامي , رفضت الفكرة بالكامل وقالت لي بانها لم تعد توافق اني انيكها امام الكاميرا حاولت اقناعها فلم يجدي نفعاً , بعد مرور كم يوم تركتها حتى تهدأ وفي الفراش وأثناء ممارستنا الجنس تكلمت معها بالموضوع وطلبت منها بان تخبرني ما سبب رفضها و قالت لي ان افعل ما اريد ولكني لا اوافق ان تنيك غيري , قالت لن اتقبل الفكرة فقلت لها كما تشائين وانا لا استطيع ان افعل اي شيء لن ترضين به انت ووعدتها باني لن اقوم بذلك ابداً .
بعد مرور فترة من الزمن سافرت زوجت خالد الى الاردن وبقي هو لوحده فطلب مني ان نلتقي لان جسد زوجتي لن يفارق رأسه وخصوصاً كسها الجميل , قلت له سأحاول مع زوجتي ربما ترضى بأن نكون نحن الثلاثة دون زوجتك , وعند المساء واثناء نياكتي لزوجتي بدأت اقول لها ماذا يقول خالد عن كسها وانه يتمنى لو يلمسه أو يلحسه وبدات بالهيجان على الحديث وبدأت بفرك كسها وبدأت تتأوه ثم ادخلت اصبعي به وفركته من الداخل فطلبت مني ان ادخل اكثر من اصبع فلبيت طلبها وبدأت اهمس في أذنها (حرام هالكس ما يفوت فيه ايران) وبدأت تصرخ وتسألني بمحن هل استطيع ان أدخل به ايرين ؟؟؟ قلت لها طبعاً كسك جميل وكبير ومتشوق ان ينتاك مع اثنين سوياً عندها قالت لي اريدك انت وخالد تنيكوني , فرحت كثيراً على موافقتها ورحت انيكها بعنف حتى اطفأ لهيب كسها , بدأت افكر كيف سنتلتقي نحن وخالد لانني لا اريده ان يأتي الى منزلي ولا اريد الذهاب الى منزله بناءاً لطلب زوجتي , فطلبت من خالد التريث قليلاً وستكون زوجتي بطلة ممارساتنا الجماعية .
بدأ فصل الصيف وتهيأت لفكرة البكيني الذي يغطي كس زوجتي وعن نظرات الشهوة التي تأكلها وعن الاثارة التي تعترمنا وعن لقائنا بخالد في الشاليه اصبحت الافكار تنهمر على رأس كالشلالات وطلبت من زوجتي بالذهاب الى البحر فوافقت دون تردد لانها ايضاً تنتظر ان تتحرر من ملابسها تريد المشي بين الرجال وتعرض عليهم ما لذ و طاب من جسدها وان تشعر بأنها حرة طليقة , اتفقت مع خالد بأن نلتقي في البحر ونتعرف على بعض و من بعدها نقوم بما خططنا له وبالفعل جهزت زوجتي نفسها ازالت الشعر من كسها ووضعت وشماً على صدرها وعلى كسها لانني انا من طلب هذا , وفي اليوم التالي صعدت انا و زوجتي في سيارتنا وانطلقنا بالمشوار وعلى الطريق بدأت زوجتي بخلع ملابسها في السيارة لانها محجبة واضطرت ان تنزل من البيت بال**** واللباس والمحتشم . غيرت ملابسها في السيارة وكانت كالاميرة وكان شعورنا لا يوصف , قبل ان نصل الى البحر قمنا بأخذ بعض الصور وتوجهنا بعدها الى البحر , وصلنا الى الشاطئ وأخذنا مفتاح الغرفة ووضعنا امتعتنا وقامت زوجتي بلبس البيكيني في الغرفة وكانت مثيرة جداً كادت طيزها تقتلني من كثرة الاثارة , خرجنا من الغرفة وكانت زوجتي تتمايل امامي وكأنها شرموطة محترفة توجهنا الى الشاطئ ونزلنا الى الماء وكانت الفرحة تعم وجه زوجتي لانها تجربة جميلة سبحنا قليلاً ومن ثم توجهنا الى الشاطئ وجلست على المقعد وتناولت الزيت المخصص للبحر وطلبت منها ان تفتح ساقيها وبدأت بدهن الزيت على جسمها وعلى ساقيها وعلى صدرها وكنت المسها وكانني اول مرة المس به جسد امرأة كانت غايةً في الجمال , ثم تركتها لوحدها قليلاً وتركت النظرات تنهمر عليها وذهبت للاتصال بخالد لإعطائه العنوان ولشراء بعض الحاجيات واحضار اركيلة , اتصلت به وقلت له بأنني انتظره في العنوان الفلاني , ورجعت الى زوجتي وشربنا اركيلة ومن ثم نزلنا الى الماء وصارحت زوجتي بأنني اريد الاتصال بخالد كي يأتي رفضت زوجتي ما طلبت و قالت لي هذا يوم جميل وانني فرحانة لا اريد شيئاً يعكر صفو مزاجنا وبعد إلحاح مني وافقت ولكن بشرط بأن لا يلمسها فقط تتعرف عليه ونكمل المشوار سوا على البحر دون اي علاقة , فقلت لها اذا لا تريدين ان تنتاكي معنا قلا داعي للاتصال به وبالرغم من انني اتصلت به دون علم زوجتي , حضر خالد الى الشاطئ فلم اتقدم منه لأعرفه بنفسي و بزوجتي و لم اخبر زوجتي بأن خالد وصل الى الشاطئ , انتهى مشوارنا الى البحر بأجمل نيكة لأجمل كس في حمام الغرفة وعدنا الى المنزل وفي الطريق وقفنا في مكان بعيد عن الطريق غيرت زوجتي ملابسها واكملنا طريقنا وكان يوماً ممتعا لي و لزجتي ومن بعدها قطعت علاقتي بخالد عبر الانترنت ولكن تعرفت على غيره اتكلم معه عن زوجتي وزوجته .
بعد فترة اصبحت علاقتنا ان وزوجتي تزداد شغفاً اذ ادخلنا على حياتنا الجنسية اصدقائنا واقرابنا بالكلام فقط اي ان زوجتي تتخيلني احد اصحابي او انا اتخيلها احدى صديقاتها او شقيقتها ونمارس الجنس وادخلت على حياتنا الجنسية قضيب اصطناعي يأخذ دور احد
وده اميلى للبنات او المدمات زادا دخل احد يبقى عاوز يتناك [email protected]
اليكم قصتي انا وزوجتي …. انا اسمي هادي عمري 34 سنة تزوجت عام 2000 من امرأة فائقة الجمال وتكبرني بسنتين وهي محجبة , كانت علاقتنا الجنسية كأي زوجين (علاقة زوجية محافظة ) وبالرغم من هذه العلاقة كنا نصل بها الى قمة المتعة لانها كنا انا وزوجتي نخوض تجاربنا الاولى في الجنس , وبعد فترة اصبحت ارى بزوجتي طاقة جنسية كبيرة ولكنها لا تعرف ان تخرجها , عندها اصبحت اتجرأ ان اطلب منها بمص زبي , في البداية وجدت صعوبة بالموضوع لانها لا تعرف و لم تشاهد اي من الافلام السكسية واصبحت اعلمها كيف تضعه في فمها و تمصه واصبحت ذات خبرة كبيرة في مص الاير وكانت تستمتع بذلك ودامت علاقتنا على هذا النحو حوالي 5 سنوات نياكة عادية ولكننا كنا نصل الى قمة المتعة , الى ان اصبحت مدمن على مشاهدة افلام السكس وازدياد شهوتي و هيجاني على زوجتي واصبحت اتجرأ ان الحس كسها وبدأت زوجتي تعيش معنى الجنس الحقيقي وتستمتع عندما انسحب الى ما بين فخذيها لاضع لساني على شفرات كسها و أبدأ اللحس وتضع يديها على رأسي وتشدني بقوة الى كسها وتفتح ساقيها اكثر لالتهم كسها والحس السائل المتصبب منه وتتعالى صيحاتها والاهات وعشنا فترة طويلة من السكس المثير , كنا بعد مرور كل فترة احتراف من النياكة نجدد الاسلوب لنجدد حياتنا الجنسية , كنت ارى في زوجتي المرأة ( السكسية ) الاولى , هنا اريد ان اتكلم قليلاَ عن موضوع دخل حياتي الجنسية ولكن بإختصار سأروي لكم عن حدث طرأ في حياتي و من بعدها سأعود لمتابعة قصتي انا وزوجتي وأعدكم بسرد مفصل عن هذا الحدث في قصة ثانية يكون عنوانها جديد , الحدث الذي حصل معي هو كان لزوجتي اخت تدعى ميرفت وتسكن قربنا و كنت احترمها كثيراً وكانت دائماً تطلب مساعدتي في صيانة منزلها , ميرفت كانت امرأة جميلة لديها جسم جميل وكانت تكبر زوجتي بخمسة سنوات , في يوم طلبت مني اصلاح المياه عندها في المنزل وكالعادة سارعت الى خدمتها وكانت المشكلة ضغط المياه ضعيف وكانت على تتخيتة الحمام , صعدت الى التتخيتة وبدأت العمل وكانت ميرفت تقوم بأعمالها المنزلية , بعد مرور حوالي ساعة وانا على التتخيتة وبعد انتهائي من عملي اردت ان اتأكد من ضغط الماء على المغسلة في الحمام و على المجلى في المطبخ نزلت الى المنزل ولم ارى اي حركة لميرفت دخلت الحمام وتأكدت من ضغط الماء وتوجهت نحو المطبخ فمررت بالقرب من غرفة نومها وكان باب الغرفة شبه مغلق التفت الى الغرفة فشاهدت ميرفت عارية تماماً وتقوم بتغيير ملابسها تجمدت امام باب الغرفة وتسمرت عيني على صدرها وعلى جسدها وهممت بأختراق غرفتها وأجتياح جسدها ولكني سرعان ما تراجعت عن قراري ورحت استمتع بالنظر اليها وبقيت واقفاً عند الباب حتى انتهت من تغيير ملابسها واسرعت الى الصعود الى التتخيتة مجدداً وبقيت حوالي ربع ساعة اتصارع مع نفسي واعاتب نفس لماذا لا ادخل عليها وألتهم جسدها واعتصر صدرها الى ان انفجر زبي وهمد الهيجان الذي بداخلي ثم ناديت لها وقلت لها ان تقوم بتجربة المياه وبعد التأكد من ان كل شيء على مايرام نزلت عن التتخيتة واصبحت نظراتي تلتهم جسدها من فوق الثياب واصبحت صورتها تلازمني في كل شيء وهذه المرة الثاني التي اشاهد صدرها بعد المرة الاولى عندما كانت ترضع طفلها , صعدت الى منزلي وصورتها لا تفارق مخيلتي , وفي الليل ومن شدة تفكيري بالنظر الذي رأيته هجت على زوجتي ونكتها نياكة اول مرة افكر بغير زوجتي اثناء النياكة . واصبحت ميرفت شريكة زوجتي في الفراش عند كل نياكة , وكنت كثيراً من الاوقات احلم بأني انيك ميرفت وينفجر زبي وقبل ذهابي الى عملي اقوم استحم واذهب .
اصبحت علاقتنا الجنسية انا وزوجتي تتقدم وتحلو واصبحت اساليب النياكة تتغير الى ان جررت زوجتي معي الى مشاهدة افلام السكس وكانت زوجتي في اكثر الاحيان تمانع ولكنها تشاهد معي بناءاً لطلبي وبعد فترة اصبحنا نستمتع ونهيج عند المشاهدة ويشتعل بنا السرير نياكتاً ولحساً ورضاعةً , وبعد فترة واثناء نياكة زوجتي كنت في قمة الهيجان وكانت زوجتي مستمتعة ومن دون اي مقدمات صارحت زوجتي بما شاهدته في منزل شقيقتها وبالاحلام التي اشاهدها وعن سر استيقاظي ليلاً وزبي منفجر, وعن رغبتي بنايكة اختها واثناء حديثي انفجر زبي بكس مرتي وتعالت الآهات مني ومن زوجتي , واصبحت عند كل نياكة لزوجتي تحضر سيرة ميرقت على لساني وقمت عدة مرات بمنادات زوجتي بأسم اختها يلا ميرفت ( جيبيلي ضهري , فتحي كسك , رضعيلي ايري , فركيه بصدرك … ) في البداية لم تعلق زوجتي على كلامي ولم تبين اي ازعاج من الموضوع , بعد مرور فترة قصيرة اصبحت ارغب باحاديث الحب والغزل واحاديث الجنس في الفراش قبل اي ممارسة وعندما نصل الى قمة الهياج نشتعل نياكةً ويبدأ لساني بأطلاق كلام غريب وانادي على زوجتي رضعيه ياشرموطة يا قحبة يا منيوكة وعندما تسمع زوجتي هذا الكلام يشتعل جسدها وتثار الى اعلى درجات الهيجان وتطلق الآهات ونقوم بإطفاء بعضنا ونرتمي على السرير من بعد التعب الجميل نهمس لبعضنا (حلوة النياكة) ونقوم نستحم ونخلد في نوم عميق .
بعد فترة اصبحت اتصفح مواقع سكس عبر الانترنت واصبحت مدمن على قرأة قصص جنسية وكثيراً ما اقرأ (قصص المحارم نياكة اخت الزوجة) وأقرأ التعليقات اخر القصة الى ان لفتني تعليق شخص يعرض زوجته واختها للنياكة وكان واضعأ عنوانه البريدي قمت بإضافته على الماسنجر وتكلمت معه واصبح يكلمني عن زوجته كيف ينيكها هي وشقيقتها واخذ يعرض علي صورهن كان شيئاً ممتعاً وتجربة جميلة ومن ثم قام بفتح الكاميرا واصبحت اشاهدهم وهم يمارسون جميع انواع الجنس من مص ولحس ونياكة الطيز , كان ينيك اخت زوجته في طيزها وفي نفس الوقت كانت اخت زوجته تلحس كس زوجته , عنها تجرأت على عرض بعض صور لزوجتي التي التقتها لها وهي عارية وأيضاً تلبس لبساً مثيراً ولكني كنت بقص الصورة حتى لا يظهر وجهها , وكنت استمتع عندما يكلمني عن زوجتي وعن جسدها وصدرها , وفي احدى الليالي وعندما كنت انيك زوجتي حدثتها عن قليل من احاديثي مع هذا الشخص واني عرضت بعض صورها عليه وعن تعليقاته عن جسدها وكانت هائجة جداً من هذا الحديث وكانت ليلة جميلة جداً , واصبحت علاقاتي عبر الانترنت تتطور الى انت تعرفت على شخص كاتباً تعليقاً بأنه يرغب بالجنس الجماعي هو وزوجته وكان يسكن في منطقة قريبة من سكني واصبحت علاقتي به عبر الانترنت تتطور الى ان طلب مني مشاهدتنا انا وزوجتي نمارس الجنس عبر الكاميرا وسرعان ما لبيت طلبه حيث ناديت لزوجتي وقلت لها انت تلبس لبساً ساكسياً وتأتي اليٌ قامت زوجتي دون تردد ولبست (سترينغ وستيان ) روعة واخبرتها بأن شخصاً يريد ان يرى جسدها وقفت زوجتي امام شاشة اللابتوب وقامت بتحسس جسدها وصدرها وبدأت تفرك بزازها وتفرك كسها وقمت اليها وخلعت لها ما كان يغطي بزازها وكسها وجلست بين قدميها الحس السائل المتصبب منه واتذوق كسها وكأني اول مرة اتذوقه مارسنا اجمل انواع السكس عبر الانترنت وكانت ليلة جميلة جداً .
عقدت اتفاقاً انا وزوجتي بأن علاقتنا في السرير هي مقدسة ويحق لاي شخص فينا بأن يقول ويطلب مايريد وعندما ننتهي لا احد يعاتب الثاني عمٌا قاله او فعله , وخلال هذه الفترة عرضت على زوجتي الخروج الى منطقة تبعد عن منطقتنا وان تلبس لبساً مثيراً وان تلفت انظار الناس وان تحس بمتعة النظر الى جسدها , وقلت لها ايضاً ان تشتري ملابس سباحة مغرية لانني ارغب بمشاهدتها على البحر بالبيكيني واريد ان ارى نظرات الشهوة تنصب على جسدها , وبدأت فكرة النيك الجماعي تجتاح رأسي وبدأت اخطط كيف سأقنعها بممارسة النيك الجماعي , بعد مرور فترة قصيرة جداً طلبت منها ان انيك طيزها رفضت ان نتكلم بالموضوع نهائياً لاننا تكلمنا به سابقاً وحاولت عدة مرات ان ادخلها في طيزها الا انها كانت تتوجع ولم نستطيع الاكمال ولم نفلح بإتمام المهمة سوى مرة واحدة ادخلت رأس زبي في طيزها احست بألم كبير وطلبت مني ان انزعه من طيزها فقمت بتفريغ سائلي في طيزها وقمت بالضغط عليها الى ان ادخل نصفه في طيزها ومن بعدها طلبت عدة مرات ولم تلب رغبتي بالموضوع , المهم انا كنت محتفظ في غلاف سيجار من البلاستيك القاسي طلبت منها ان ادخله في طيزها ربما تتعود قليلاً على نياكة الطيز فوافقت وبدأت ادخاله في طيزها وبدأت تحس بلذة نيك الطيز ولكنها ترفض ان ادخل زبي لانه كان عريضاً وكان يؤلمها , وبعد فترة نزلت الى السوق و اشترت ملابس سباحة عدة غيرات وبدأت تلبسهم امامي وتاخذ رأي بهم وكانوا جميعهم مثيرين , وفي المساء تكلمت انا وخالد الشاب الذي تعرفت عليه على الانترنت واخبرته بأنني أريد ان نتلقي انا وزجتي معه هو وزوجته و نمارس النيك الجماعي , رحب خالد بالفكرة وعرض لي زوجته على الكاميرا وهو ينيكها بطيزها , ناديت لزوجتي وطلبت منها ان نمارس امام الكاميرا فوافقت وتمتعنا كثيراً واصبحت زوجتي توافقني بأي شيء اطلبه منها فقررت ان اصارحها بأنني ارغب بالنيك الجماعي و انني ارغب بمشاهدتها تنتاك امامي , رفضت الفكرة بالكامل وقالت لي بانها لم تعد توافق اني انيكها امام الكاميرا حاولت اقناعها فلم يجدي نفعاً , بعد مرور كم يوم تركتها حتى تهدأ وفي الفراش وأثناء ممارستنا الجنس تكلمت معها بالموضوع وطلبت منها بان تخبرني ما سبب رفضها و قالت لي ان افعل ما اريد ولكني لا اوافق ان تنيك غيري , قالت لن اتقبل الفكرة فقلت لها كما تشائين وانا لا استطيع ان افعل اي شيء لن ترضين به انت ووعدتها باني لن اقوم بذلك ابداً .
بعد مرور فترة من الزمن سافرت زوجت خالد الى الاردن وبقي هو لوحده فطلب مني ان نلتقي لان جسد زوجتي لن يفارق رأسه وخصوصاً كسها الجميل , قلت له سأحاول مع زوجتي ربما ترضى بأن نكون نحن الثلاثة دون زوجتك , وعند المساء واثناء نياكتي لزوجتي بدأت اقول لها ماذا يقول خالد عن كسها وانه يتمنى لو يلمسه أو يلحسه وبدات بالهيجان على الحديث وبدأت بفرك كسها وبدأت تتأوه ثم ادخلت اصبعي به وفركته من الداخل فطلبت مني ان ادخل اكثر من اصبع فلبيت طلبها وبدأت اهمس في أذنها (حرام هالكس ما يفوت فيه ايران) وبدأت تصرخ وتسألني بمحن هل استطيع ان أدخل به ايرين ؟؟؟ قلت لها طبعاً كسك جميل وكبير ومتشوق ان ينتاك مع اثنين سوياً عندها قالت لي اريدك انت وخالد تنيكوني , فرحت كثيراً على موافقتها ورحت انيكها بعنف حتى اطفأ لهيب كسها , بدأت افكر كيف سنتلتقي نحن وخالد لانني لا اريده ان يأتي الى منزلي ولا اريد الذهاب الى منزله بناءاً لطلب زوجتي , فطلبت من خالد التريث قليلاً وستكون زوجتي بطلة ممارساتنا الجماعية .
بدأ فصل الصيف وتهيأت لفكرة البكيني الذي يغطي كس زوجتي وعن نظرات الشهوة التي تأكلها وعن الاثارة التي تعترمنا وعن لقائنا بخالد في الشاليه اصبحت الافكار تنهمر على رأس كالشلالات وطلبت من زوجتي بالذهاب الى البحر فوافقت دون تردد لانها ايضاً تنتظر ان تتحرر من ملابسها تريد المشي بين الرجال وتعرض عليهم ما لذ و طاب من جسدها وان تشعر بأنها حرة طليقة , اتفقت مع خالد بأن نلتقي في البحر ونتعرف على بعض و من بعدها نقوم بما خططنا له وبالفعل جهزت زوجتي نفسها ازالت الشعر من كسها ووضعت وشماً على صدرها وعلى كسها لانني انا من طلب هذا , وفي اليوم التالي صعدت انا و زوجتي في سيارتنا وانطلقنا بالمشوار وعلى الطريق بدأت زوجتي بخلع ملابسها في السيارة لانها محجبة واضطرت ان تنزل من البيت بال**** واللباس والمحتشم . غيرت ملابسها في السيارة وكانت كالاميرة وكان شعورنا لا يوصف , قبل ان نصل الى البحر قمنا بأخذ بعض الصور وتوجهنا بعدها الى البحر , وصلنا الى الشاطئ وأخذنا مفتاح الغرفة ووضعنا امتعتنا وقامت زوجتي بلبس البيكيني في الغرفة وكانت مثيرة جداً كادت طيزها تقتلني من كثرة الاثارة , خرجنا من الغرفة وكانت زوجتي تتمايل امامي وكأنها شرموطة محترفة توجهنا الى الشاطئ ونزلنا الى الماء وكانت الفرحة تعم وجه زوجتي لانها تجربة جميلة سبحنا قليلاً ومن ثم توجهنا الى الشاطئ وجلست على المقعد وتناولت الزيت المخصص للبحر وطلبت منها ان تفتح ساقيها وبدأت بدهن الزيت على جسمها وعلى ساقيها وعلى صدرها وكنت المسها وكانني اول مرة المس به جسد امرأة كانت غايةً في الجمال , ثم تركتها لوحدها قليلاً وتركت النظرات تنهمر عليها وذهبت للاتصال بخالد لإعطائه العنوان ولشراء بعض الحاجيات واحضار اركيلة , اتصلت به وقلت له بأنني انتظره في العنوان الفلاني , ورجعت الى زوجتي وشربنا اركيلة ومن ثم نزلنا الى الماء وصارحت زوجتي بأنني اريد الاتصال بخالد كي يأتي رفضت زوجتي ما طلبت و قالت لي هذا يوم جميل وانني فرحانة لا اريد شيئاً يعكر صفو مزاجنا وبعد إلحاح مني وافقت ولكن بشرط بأن لا يلمسها فقط تتعرف عليه ونكمل المشوار سوا على البحر دون اي علاقة , فقلت لها اذا لا تريدين ان تنتاكي معنا قلا داعي للاتصال به وبالرغم من انني اتصلت به دون علم زوجتي , حضر خالد الى الشاطئ فلم اتقدم منه لأعرفه بنفسي و بزوجتي و لم اخبر زوجتي بأن خالد وصل الى الشاطئ , انتهى مشوارنا الى البحر بأجمل نيكة لأجمل كس في حمام الغرفة وعدنا الى المنزل وفي الطريق وقفنا في مكان بعيد عن الطريق غيرت زوجتي ملابسها واكملنا طريقنا وكان يوماً ممتعا لي و لزجتي ومن بعدها قطعت علاقتي بخالد عبر الانترنت ولكن تعرفت على غيره اتكلم معه عن زوجتي وزوجته .
بعد فترة اصبحت علاقتنا ان وزوجتي تزداد شغفاً اذ ادخلنا على حياتنا الجنسية اصدقائنا واقرابنا بالكلام فقط اي ان زوجتي تتخيلني احد اصحابي او انا اتخيلها احدى صديقاتها او شقيقتها ونمارس الجنس وادخلت على حياتنا الجنسية قضيب اصطناعي يأخذ دور احد
وده اميلى للبنات او المدمات زادا دخل احد يبقى عاوز يتناك [email protected]