NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,559
نقاط
17,772
نيك واحد تنيك الباقي
الجزء الأول



أهلا معكم أمير عمري 27سنة أملك الكثير من التجارب الجنسية و اليوم سأحكي لكم إحداها
______________
منذ خمس سنوات و كانت العادة طوال السنين الماضية أن أتوجه رفقة أسرتي في شهر غشت(أغسطس بلهجة المغاربة) من كل عام إلى القرية التي يسكنها أقارب والدي،وهي عائلة متحررة مكونة من ثمانية أفراد (عم والدي ~العم راضي 75سنة~ و ابنة عم والدي الأرملة ~لمياء 44سنة~ ، أخوها ~سامي 35سنة~ ، ابن لمياء و ابنتها ~ربيع 25 سنة و منار 21سنة~ ، زوجة ربيع ~حورية 20سنة~ و كان هنالك أيضا زوجة سامي ~زهرة 34سنة~ و ابنتها ~نور 15سنة) هذه كانت أعمارهم حينها دون ذكر العمال و أسمائهم.

من بين كل هؤلاء فقد كانت منار واقعة في حبي و قد كنت أدعي أني أبادلها نفس الشعور فقط لكوني طامعا في جسمها، فقد كانت متوسطة الطول،شقراء لكون والدها المتوفي ينحدر من دولة اسكندنافية،تمتلك مؤخرة بارزة و بزاز متوسطة و واقفة دائما لدرجة كلما رأيتها ألمح حلماتها من على التيشيرت الذي ترتديه بكونها غير محتاجة لحمالة صدر.
وصلنا مساء و قد كانت في مقدمة مستقبلينا منار، بعد الاستقبال و تبادل أطراف الحديث دلتني الخادمة شيماء ~21س~ على غرفتي، فأخذت حماما سريعا و فور خروجي سمعت طرقا في الباب، فنسيت أنني لا أرتدي سوى شورت قصير، و عندما فتحت الباب وجدت منار و قد كانت متفاجئة مما رأته، عندها فطنت للأمر و اعتذرت منها غير أنها أخبرتني بعدم وجود مشكلة، فطلبت منها أن تنتظر قليلا بينما أرتدي ثيابي لكنها لم تفعل ذلك فدخلت و أغلقت الباب، فمسكتني من يدي تجاه السرير فجلسنا نتحدث قليلا بينما تحتك بي، و بعدها تحججت بحرارة الجو فخلعت الحزء العلوي من البيجاما التي ترتديها لتبقى بتيشيرت لاصق عليها يبين كل معالمها مما خلى زبي يوقف عندها ادعيت أنني أريد أن أنام فخرجت، و قبيل نومي أجريت مكالمة فيديو ساخنة مع صديقتي لأنام عاريا حينها.

في صباح اليوم التالي، جاءت منار لتوقظني من أجل وجبة الإفطار، في تلك الأثناء كنت مستيقظا غير أنني ادعيت النوم لأرى ردة فعلها حين تجدني عاريا، ففور دخولها توقفت للحظة ثم حاولت إيقاظي غير أنني استمريت في التمثيل، و فجأة أحسست بها و كأنها تمسك بزبي و تقبله و بعدها أدخلته في فمها و بدأت في المص، بعد ثوان قليلة ادعيت أن استيظت متفاجئا بما تفعله، فابتعدت قليلا و هي مرتبكة لا تعرف ماذا تفعل، فأمرتها أن تغلق الباب بالمفتاح و تكمل ما بدأته، ففعلت ذلك و توجهت نحوي بخطوات متثاقلة، فهدأتها و طمأنتها ثم جلست على حافة السرير فانحنت تكمل ما بدأت و أنا ممسك برأسها و أحاول جعلها تدخل زبي كاملا إلى فمها و بعد برهة أحسست بخروج مني فأمسكت رأسها حتى أبقي زبي داخل فمها إلى أن قذفت كل منيي داخله و لم أتركها حتى شربته كله، فقلت لها:ما رأيك بحليبي؟ فابتسمت و ردت بالإعجاب و بعدها خرجت و تبعتها بعد أن ارتديت ملابسي.

بعد أن انتهينا من الإفطار طلبني العم راضي و أخبرني أنه يريد مني أن أقوم باتمام بيع المزرعة و المنزل المجاور لها مع أحد الأشخاص و أن أساومه للحصول على أكبر مبلغ ممكن، لأن سامي مسافر و كذلك عدم قدرته على ائتمان حفيده ربيع لكونه مدمن مخدرات إضافة إلى أنني تخرجت هذه السنة من كلية التجارة، بعدها دعا منار أن تأتي معي لتريني المنزل و المزرعة، و لمحت على محياها نظرة منحرفة.

ذهبنا إلى المكان المنشود ليتصل بي العم ليبلغني أن الشاري سيتأخر لساعة إضافية، حينها دخلنا المنزل أخذت هذه المرة المبادرة فرميتها على الحائط و بدأت أقبلها من شفتيها و ألعب في بزازها الجميلين بيدي فحملتها بين يدي و طلبت منها أن تدلني على غرفة نوم، و هكذا دخلنا إحدى الغرف فرميتها على السرير و بدأت في خلع ملابسي و هي تفعل كذلك الأمر عينه، و كانت هذه أول مرة أراها عارية أمامي و لأول مرة يقف زبي و ينتفخ بهذه الطريقة المجنونة فلم أقدر أبدا على وصف هذا الملاك الذي رأته عيني، جن جنوني و ارتميت عليها أقبل و أعض كل مكان فقد صار عنقها مليئا بآثار حمراء من البوس و العض اشك أنها ستختفي سريعا لأن منار ذات بشرة بيضاء ثم انتقلت إلى بزازها أمص حلماتها و أقرصها و أعض فيها و صوت منار يجنني فلم أعد أستطيع الصبر كثيرا و لا هي كذلك، انتقلنا لوضعية 69 زبي عند فمها و كسها الوردي المبلل عند لساني ليلحسه فكنت ألعب في بظرها الجميل و بالكاد استطعت الصبر أمام مصها لزبي فقلبتها على بطنها ووضعت زبي على فتحة طيزها الضيق فقد كنت أدفعه بقوة إلى أن دخل رأسه و صرخات ألمها تملأ المكان حاولت إخراجه لكنها منعتني ..
قائلة: خليه لا تخرجه يعجبني أنا قحبتك و عبدة أمام زبك.
أثارني كلامها لدرجة أني دفعت زبي داخلها بقوة ليهتز المكان بصرختها المدوية يليها ماء شهوتها بغزارة فصرت أدخله و أخرجه لمدة ..حتى قذفت داخلها و هي لا تردد سوى آه آه أي آاااااه أخرجت زبي و أعطيتها تمص ما بقي عالقا من المني بعدها دفعتها من جديد على السرير لتستلقي على ظهرها و وضعت زبي على باب كسها بعد استعادته لانتصابه فصرت أحكه على شفايف كسها قرابة الخمس دقايق رفعت رجليها ثم دفعته كاملا داخل كسها، فصرخت لكن هذه المرة ..
قالت:آااااي ليش فعلت هكذا انت جننت؟
ثم أخرجت ماء اللذة و معه ددمم عذريتها، لم أكترث وواصلت في ذلك رغم محاولتها لإبعادي ..
فقلت لها و أنا أصفع بزازها: أنت الآن قحبتي و عبدة لزبي و إذا نسيت سأذكرك بذلك يا قحبة.
فزدت من سرعتي و هي تتأوه و تتلوى بين يدي دام الأمر لمدة إلى أن أحسست بقرب خروج منيي أخرجت زبي و قذفت على بطنها، و بينما هي مستلقية تجد صعوبة في الوقوف أخرجت تليفوني و أخذت لها بعض الصور، و كي لا تفزع خبرتها أنني أريد أن أتذكرها دايما، فقامت بصعوبة و دخلت الحمام تغسل نفسها و أنا غيرت غطاء السرير عند خروجها سألتني عما ستفعله للعلامات على عنقها فذكرتها بأنها تحمل دائما علبة التجميل في حقيبتها، بعد مدة من انتهائنا من كل شي جاء الزبون و المفاجأة أنه صديقي و اسمه بلال.
أنا: بلال ماذا جاء بك هنا؟
هو: نفس السؤال موجه لك فالزبون والدي...
أنا: و أنا من طرف البائع.
بلال: قبل ما أنسى عرفني ع هذه الحلوة.
أنا: منار أقدم لك بلال صديقي، بلال أقدم لك منار قريبتي.
وقد كنت متوقعا من أنه سيفعلها فقد اقترب منها و قبل يدها. على أي أخذنا لفة في المزرعة و توجهنا للمنزل فجأة أوقفنا بلال بسؤاله الذي أربك منار!!!
هو: آنسة منار ... خير مالك ما تمشي تمام هل أنت مصابة؟
أنا: منتبه كيف ما خليتك عموما آسف ما أكملت التعريف بلال أقدم لك كلبة زبي الجديدة.
انصدمت منار و حاولت تهرب لكني مسكتها و بلال قاعد يضحك ..
و قال: هممم والدي يريد هالمزرعة بشدة و مستعد يدفع أي ثمن ايه رأيك تعطيني العب مباراة مع هالقحبة الجميلة و بالمقابل أدفع لك الثمن الّي تبغاه بإضافة عشرة في المئة عليه؟
وافقت مباشرة و منار كانت خايفة و تريد تروح فمسكتها و خبرتها بالغاية من هالصفقة اللي ما كانت تعرفه و هو أن جدها مريض جدا و محتاج يتعالج فوافقت فورا و هي مترددة، أرشدت بلال لغرفة النوم و أخرجت التليفون حتى أصور ما يحدث لكن بلال ..
قال: هيا اترك الهاتف و تعالى نوريها قوة الثنائي اللي قدامها و نرجع للأيام الخوالي، و من جهة هوايتك في تصوير القحبات خلّي السواق حقي يصور و أنا واثق من عدم اطلاع أحد عن هذا السر.

و فعلا جاء السواق و انفردنا بمنار و نيتنا نوريها النيك العنيف، فنزعنا ملابسها و بدينا نصفع أجزاء جسمها بقوة و هي تصيح اخرج بلال زبه و حشره بقوة في فم منار و يدخله و خرجه كأنه يينيك كس،أما أنا فحشرت زبي فخرم طيزها و هي مرخية بلا قوة، أخرج بلال زبه من فمها و أنا سحبت منار للسرير و جلستها فوق زبي و جاء بلال و حط زبه بكسها و هو يقرس في حلمات بزازها وصلت سرعة الدخول و الخروج الى سرعة جنونية فأمرت السواق بتثبيت الهاتف بطريقة ما و ينضم إلينا، قام بما أمرته و تركت له مكاني مع طيز منار، قمت و لفيت يدي على شعرها و بدأت أصفع في وجهها و أبصق عليها و أعطيتها ترضع زبي بعد شوية بلال قذف على بطنها و أنا رحت مكانه و بدأت أدخل زبي في طيزها في نفس الوقت اللي زب السواق داخل فكانت تتقطع من الألم و تصرخ بشدة و تترجاني أن أتوقف، عندها ذكرتها عما قالته بأنها قحبتي و عبدة لزيي، استمريت حتى دخل و صار زبي و زب السواق داخل طيزها و هي تصيح من الألم المصاحب للشهوة، لم يدم الأمر سوى خمس دقائق حتى أغرقنا مؤخرتها بالمني و تحتها بقعة كبيرة من ماء شهوتها، ساعدتها على الوقوف و دخول الحمام و هناك نكتها من كسها، بعدها استحممنا مع بعض و خرجنا وقعنا العقد و رجعنا للبيت.

في البيت وجدنا العم راضي في انتظارنا و سألنا عن الصفقة و أخبرته عن الثمن اللي أخذناه ..
فقال لي: بأنه سيعطيني 5% من المبلغ ..
فقلت له: لا تزعج نفسك لا بأس و أيضا منار تستحق فلولا المجهود الذي بذلته لما وصلنا لهالمبلغ و إذا اردت يمكنك ترسلني أنا و هي نتكفل بأي صفقة تريد.
منار كان ظاهر عليها أنها غاضبة و غير راضية بالأمر، كملنا كلامنا مع العجوز، منار في طريقها لغرفتها بسرعة و بصعوبة لألم مؤخرتها، أمسكتها قبل ما تدخل و أسندت ظهرها عالحيط و أنا حابسها و دار بيننا ما يلي...
أنا: وين رايحة قحبتي؟
هي(بصقت علي): حقير ما كنت أحس تبيعني.
قربت لأذنها و همست: لا تنسي الصور و الفيديو و وقت ما طلبتك تيجي رغم أي ظرف.
و بست شفايفها، هنا جاء ربيع و شاف ذلك و ضربني و صيح علي حتى أبعد من منار، لم أعطه أي اهتمام.
صباح اليوم التالي كنت خارج من المنزل و صادف أنني مررت من جانب غرفة الخادمة شيماء فسمعت بعض الآهات، فتحت الباب قليلا لأشاهد شيماء تحت ربيع في تلك اللحظة خطرت ببالي فكرة أكثر من شيطانية فأخرجت هاتفي و صورت ما حصل، أغلقت الباب و خرجت من المنزل و اتصلت ببلال ليحجز لي موعدا مع أخيه سلطان الذي يملك محل خاص بالأدوات التكنولوجية و الرقمية، حينها عرب بلال مرادي.

*عند سلطان* شرحت له الخطة ..
و قال:ما المكافأة هذه المرة؟
أخرجت هاتفي و أريته صورا للمياء فقد كان من محبي النساء المتقدمات في السن، بعد موافقته أخذت منه كاميرا و ركبتها في غرفتي و بحلول الليل ناديت شيماء لغرفتي بغرض التنظيف و فور دخولها أغلقت الباب بالمفتاح، فبدت عليها علامات الخوف حينها حضنتها من الخلف و هي تقاوم ..
فهمست لها: لا تتسرعي فالليلة ما تزال طويلة أزيلي غطاء السرير لدي مفاجأة لك.
فبدأت تتوسل لي ألا أفضحها علما أنها حديثة الزواج و بالمقابل ستسلم نفسها لي، أمرتها بالتعري و صرت بعدها أضرب صدرها و أعض حلماتها ثم عدلتها على وضعية الكلب و أمرتها بأن تعض وسادة، هناك بللت زبي بماء كسها و دفعت زبي بأقصى قوة عبر خرم طيزها الضيق و بينما هي تتألم كنت أواصل نيكي لها بكل عنف و أنا أصفع طيزها و لما قربت من القذف أخرجت زبي من طيزها و حطيته بكسها إلى أن قذفت فيه صفعتها و أخبرتها بالاذعان لمطالبي و بأنها ما تزال لم تشبعني و أنني سأطلبها مرة أخرى و أشرت لها إلى مكان الكاميرا.
.
.
.يتبع.
.
.
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedasiry007
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
غير مكتمل للإسف
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%