نيك عيد الام الساخن جدا و اقوى محارم و امي ادهشتني بشوتها و حراة كسها

[دكتور نسوانجي]

في دلك اليوم و في نيك عيد الام الجميل جدا مر الامر رائع و ساخن حيث ان امي كانت ترغب في ممارسة الجنس معي و انا كذلك لكن كان بيننا حاجز الحياء و اخترت انا ان اقطع ذلك الحاجز و عزمتها الى الغرفة حيث قلت لها اريدك ان تسهري و تنامي معي . و جاءت امي بملابس مثيرة جدا كانها زوجتي و فستان النوم كان شفاف جدا و حلماتها كنت تثيرني و لما اخدتها في حضني قلت لها احبك و انت احلى ام و هي اغمضت عينيها كانها تريد ان تقول لي قبلني و انا قبلتها في خدها لكن في منطقة قريبة جدا من الشفتين و بدات اقرب فمي حتى وقع فمي على شفتيها لتنطلق القبلات الحارة و البعبصة على صدرها المثير الجميل .
و بعدما تاكدنا اننا بدانا فعلا النيك رعنا في خلع الثياب في اسخن لحظات نيك عيد الام و صرنا عراة و انا ارضع لها الثدي و اضع الحلمة في فمي بقوة كبيرة و هي اعجبها الامر و لمست لها ايضا الكس و ادخلت اصبعي فيه . و زاد كسها في تشويقي اكثر لادخال الزب فيه لكن انا كنت اريد ان اثبت لها اني غير متعجل و بانني اعرف كيف انيك رغم ان زبي كان يغلي و يريد الدخول و امي اعجبتها القبلات و هي تمسكني من ظهري و تفرك بقوة كبيرة و تضغط و شهوتها كانت قاسية جدا و انا معها في احلى متعة نيك عيد الام الجميلة الحارة جدا امارس معها اسخن نيك محارم
و حركت لها زبي في فرجها الذي هيجني و بدا عميقا جدا و انا اعيش متعة جميلة في نيك عيد الام الساخن الجميل حتى سخنتها معي و بدات اسمع صوت غنجها و اهاتها الحارة جدا اه اه اح اح اح اه و انا ادخل زبي و احركه بقوة و ابوسها بوس ساخن جدا و الحس لها ثديها . و امسكت الثديين انظر اليهما و انا في محنة جنسية كبيرة جدا و زبي يتحرك في الكس بقوة و الشهوة الجنسية كانت جميلة و مثيرة جدا مع احلى اهات و انا كنت اشعر ان شيئا قويا جدا بدا يندفع من اعماق زبي و من كل جسمي و انا اذوب في نيك عيد الام الساخن و اريد ان اكب حليبي في فرج امي الساخن الجميل بقوة
و ليتني بقيت اعيش تلك اللذة طوال حياتي اي تلك اللحظة التي بدا زبي يكب فيها و يقذف و كانت امي ترتعش و انا احشر زبي بالقوة في فرجها و ادخل و اصرخ اه اه اه اه و الحليب يخرج مني ساخن جدا و حار و زبي يرتعش . و كنت اشعر بحلاوة ليس لها مثيل لكنها لم تستمر الا ثواني قليلة شعرت بعدها بالبرود الجنسي بعد خروج الشهوة في اسخن نيك عيد الام مع امي الفاتنة

اضغط لقراءة المزيد...