د
دكتور نسوانجي
ضيف
<p style="text-align: right;">نيك عربي شبابي ، في قصة مشوقة أكثر من رائعة ، بأحداثها و أوصافها العميقة..كان هنالك شاب عمره ثلاثة وعشرون سنة ، يتيم الأب ، أمه تعمل كل يوم ، أما هو فلازال يدرس في إحدى الجامعات التجارية المعروفة بخبرتها ، بدا هذا الشاب وسيم و هادىء الطبع ، إذ كانت لديه قطة جميلة ، كثيرا ما يفضل البقاء معها في المنزل على أن أن يخرج رفقة الأصدقاء. مرت الأيام و دخلت أيام عطلة دخول فصل الشتاء الدراسية لأسبوعين.. أما الأم فهي تعمل في هذه الأيام منذ الصباح إلى ما قبل الغروب بساعة تقريبا.. أما الشاب فقد كانت أيام العطلة راحة من تعب الدراسة و مشقة الفروض ، كان الأيام الأولى من العطلة متشابهة و روتينية ، كان يسهر لوقت متأخر جدا من الليل ، يشاهد الأفلام الجنسية الساخنة لساعات و بعد ذلك يشرع بإذابة لذته بالعادة السرية و هو يتخيل أنه ينيك في بنت الجار التي تسكن بالطابق الأرضي.. هذه الفتاة حياتها قريبة من حياة هذا الشاب أو رب متشابهة ، فوالديها مطلقين ، كما أن أبوها متزوج بإمرأة أخرى ، أما أمها فتعمل في إحدى شركات الخياطة ، أما هي فلازالت تدرس في المعهد العالي للطب ، عمرها واحد و عشرين سنة ، هي فتاة أكثر من جميلة و لعل أكثر ما يميزها هو أنها تمتلك طيز أكثر من مذهل ، ففضلا عن كون ساقيها و فخذيها رشيقين ، إلا أن طيزها كان يبدو ككومة من اللحم مستديرة و منتفخة أيما انتفاخ ، مما يجعل كل من نظر إلى طيزها يرمق ثابتا على ذاك الجوف العميق المنفصل بين الفخذين و الطيز معا ، و لعل هذه الميزة هي التي جعلت الشاب يتمزق و يحترق كلما تخيل طيزها. و تبدو أيضا جميلة الوجه و مملوءة البزاز ، فهي من النوع الذي يحبذه أغلبية الشبان.لم تكن للشاب الجرأة للتحدث مع هذه الفتاة ، أو حتى التواصل معها ، ليس خوفا و إنما ظن أنه لا يريد أن يتورط بعلاقة جديدة ، ذلك أن التجربة السابقة علمته الكثير و الكثير ، و صار يبحث عن سبل إشباغ رغبته أكثر من بحثه عن الحب. ولعل الفتاة لن ترضى بذلك بالطبع.
<p style="text-align: right;">مرت أربع أيام ، ولم يبق من أيام العطلة إلا أيام قيلية أخرى ، فقد كانت الأيام بالنسبة للشاب عادية و ليست جديدة عن الأيام الأولى للعطلة ، السهر في الليل و تمضية النهار في نوم عميق.. أما الفتاة فكانت عكس ذلك تماما ، و لعلها تساءلت في نفسها عن عدم ظهور الشاب.. فهي كانت تصحو باكرا و تنام باكرا ، وكانت تقضي ساعات النهار إما في المطالعة أو إما في الإستماع إلى الموسيقى و الرقص ، كي تهجر الملل خصوصا و أنها لوحدها في البيت كامل ساعات النهار. و في اليوم الموالي استفاق الشاب من غير عادته عند منتصف النهار ، و أول ما جال في خاطره هو القطة ، إذ قام من فراشه الساخن و أخذ يبحث عنها بإستمرار لكم دون جدوى ، لم يجدها في أي مكان في البيت ، فخرج مسرعا من باب البيت و أخذ يبحث عنها بين سلالم العمارة لكن دون جدوى.. فإضطر إلى البحث أمام العمارة و في الشارع ، لكن خاب ظنه.. فتوقف أمام باب العمارة يبحث بيعينيه عن القطة و كان باب منزل الفتاة التي تحدثنا عنها قريبا من مكان وقوفه ، حينئذ تفاجأ بصوت عواء قطته أنه متأت من وراء ذلك الباب.. فأسرع نحوه و طرق الباب. حينئذ فتحت الشابة المميزة الباب فأسرع إليها الشاب قائلا ” أرجوك ، لقد خرجت قطتي ولم..” فقاطعته قائلة “آه إنها هنا.. آسفة و لكن لم أكن أعلم أنها قطتك كما أنها دخلت خلسة حينما فتحت الباب كي أتفحص صندوق البريد” فقال لها مبتسما ” لا قطعا.. شكرا لك ، المهم أنها كانت بين يديك ولم تكن بين يدي آخر غريب” حينئذ تركت الفتاة باب المنزل مفتوحا و أسرعت تحضر قطة الشاب الذي كان يتأمل طيزها العارم و المميز خصوصا و أن الفتاة كانت تنحني بإستمرار بين المقاعد باحثة عن القطة.. إن أنها لم تستطع الإمساك بها ، فإستدرات نحو باب المنزل كي تأذن للشاب الدخول و الإمساك بالقطة ، فتفطنت أنه كان يرمق بعينيه المتسمرتين في طيزها ، فإتجهت نحوه و قالت للشاب ” تفضل بالدخول.. لم أستطع الإمساك بقطتك” و حينما دخل الشاب المنزل نادى قطته بكلمات غير مفهومة فأتته مسرعة بين يديه فضحكت الشابة بسبب ما رأته و قالت ” لو كنت اعلم ذلك ، لأذنت لك الدخول منذ بادىء الأمر” فقال لها مسرعا ” إذن أعتذر لأني لم أفصح لك ذلك ، ربما لسهلت عليك مشقة الإمساك بالقطة” فقالت له مبتسمة ” لا عليك ، أظن بأنك لم تكن لتفعل ذلك مطلقا لولا أني طلبت منك التدخل!” فصمت الشاب و استغرب و قال “ولكن…لما؟” فضحكت الشابة بصوت مرتفع و قالت في إغراء ” أصحيح لا تعلم ؟ أم أنك تتعمد ذلك؟” ففهم الشاب قصدها و علم أن الفتاة قد فطنت به يرمق إلى طيزها المثير خصوصا و أنها كانت تلبس وقتذاك بنطلون رياضي مطاط ، ملتصق بكسها و طيزها أيما التصاق.. فزادها أكثر إثارة و روعة ، ولعل ذلك ما جعل الشاب يدخل في سبات و هو ينظر إليها و قال لها ضاحكا ” أظن الإثنين معا” فنظرت إليه الشابة نظرة جريئة ممزوجة بالرغبة والخوف و سألته “وهل أعجبك ما رأيته؟” فأجابها متلعثما و قد انتصب زبه و بان انتصابه بشدة خصوصا و أنه كان يلبس بنطلون نوم خفيف “نعم.. بكل تأكيد” فعم الصمت بينهما للحظات ولم يدر كل منهما ماذا يجدر به أن يفعل ، ولعل الشابة كانت تنتظر المبادرة أولا من الشاب الذي يقف أمام باب المنزل.. حينئذ قال لها ” هل…؟” فجذبته الشابة من يده بسرعة و أدخلته إلى البيت و أغلقت الباب و قالت “سمعت خطوات قريبة.. هنالك من ينزل من السلم..فخشيت أن يراك و أنت هنا.. لعلك تعلم ماذا سيقال عني” فقال لها “نعم.. نعم.. أعلم”في أجمل نيك عربي شبابي
<p style="text-align: right;">بقي الشاب ينظر إلى عيني الفتاة الجميلة، أما هي فقد بدأ دمها يسخن سبب رأيتها لزب الشاب المنتصب، فهو يبدو طويل جدا و متوسط الحجم و الأهم أنه كان يبدو في نظر الشابة مثل عصى متينة لا تنكسر.. فالشابة تدرس في مجال الطب و لعلها تعلم الجانب العلمي للجنس. فبروز الزب حسب رأييها كالعصى المتينة دليل على أن هذا الشاب سيمتع الفتاة التي سينيكها مهما كان حجم قطر كسها، إذ بإمكانه أن يخرق عضلات الكس بقوة و يدفعها بقوة و في ذلك إحساس بحلاوة نيك لا ألذ منها على الإطلاق. فتقدمت الشابة نحو الشاب و قالت له بعد أن وضعت يدها على صدره ” لما قلبك يخفق بشدة؟” فقال “آه.. ربما..” فقاطعته موجهة له شفتيها و ناولته قبلة ساخنة على شفتيه الباردتين.. حينئذ مسك خصرها بكلتى يديه و أخذ يبادلها القبلات الفرنسية المحرقة بجنون و بدون انقطاع، ولم يقفا عن تبادل القبلات إلا حينما شعرت الشابة بالذوبان و أنها قد غرقت في نهر الإحساس العميق الذي يخدر الجسد و يجعله مستسلما و مستعدا للذة أكبر و إحساس أعمق و نشوة أشد خصوصا و أن يدا الشاب كانت تغوص في فوهة ما بين طيز الفتاة و فخذيها و الذي بدا ملتهبا جدا بحرارة كسها الذي سال منه الإفرازات. فأسرعت الفتاة ممسكة بيد الشاب و اتجهت به إلى غرفة النوم ، و حينما دخلا الغرفة شرعت الفتاة تنزع كل ملابسها لتصير عارية تماما فإزداد هيجان الشاب الذي أسرع بنزع ثيابه كلها ليلتحم بقوة فوق السرير مع الشابة التي تبدو طازجة و مثيرة للغاية، حينئذ، فتح الشاب ساقي الفتاة ثم غمس رأسه في كسها الناعم و الأملس و أخذ يمص بظرها مصا سريعا و يتذوق سائل كسها الحلو الساخن و يلحس أطراف كسها و ما فوقه لعدة دقائق في نفس الوقت كانت الفتاة تستمتع و هي تقرص بأصابع يديها حلمتيها الزهريتين حتى صرخت الشابة و أغلقت ساقيها مشيرة إلى أنها قد وصلت إلى ذروة النشوة، وما إن مسكت الفتاة زب الشاب بيدها و مررت بلسانها فوق رأس زبه حتى فاجأها المني يملأ فمها و لسانها، فأسرعا إلى الحمام فغسلت الفتاة و جهها و قام الشاب بغسل زبه ثم رجعا فوق الفراش إذ شرعت الفتاة تمص و تلحس زب الشاب المرتخي بالكامل و هي فوق فخذي الشاب مستمتعة بشدة في نفس الوقت كان الشاب تحتها يمسك طيزها الكبير و الطري بيديه و يلحس ثقب طيزها الأحمر و النظيف جدا الموجه نحو رأسه مباشرة.. حينئذ طلب الشاب من الفتاة أن تتمدد على بطنها كي ينيكها من ثقب طيزها الضيق و المستفز بعد أن شعر أنه قد إكتفى بهيجان زبه إلا أن الشابة أسرعت إلى التمدد على ظهرها مقدمة له كسها الضيق و الصغير جدا و الذي لا يظهر منه إلا شق صغير و منتفخ.. فأحست الشابة بأن الشاب يريد أن يسألها عن أمر نيكها من الأمام أي من كسها فأسرعت تخبره بأنها ليست بعذراء فطلبت منه أن ينيكها بسرعة لأنها لم تعد تحتمل الإنتظار لكنها واصلت تحدثه عن تفاصيل فقدان عذريتها في نفس الوقت كان زب الشاب يدخل و يخرج بهدوء في جوف كسها الساخن و المنزلق بشدة.. و بعد ذلك شرع ينيكها بقوة و سرعة دون توقف و دون أن تكف الشابة لوهلة عن الصراخ القوي الذي يفسر مدى شعورها بلذة كسها الذي تتمزق عضلاته بنشوة من الداخل و استمر النيك بين تبادل الحديث و النيك المباشر و بين تبادل التأوهات و الإفصاح عن مدى كان شعور النيك ساحرا بينهما في أروع نيك عربي شبابي.