NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث نيك طيز جارتي رويدة بعد سنوات من الاستمناء عليه و اشتهاءه

د

دكتور نسوانجي

ضيف
u6wgtk2ngj.jpg

كانت السنوات تمر و انا اشتهي نيك طيز مع رويدة جارتي التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل و الذي يجعلني اسرع الى المرحاض كي استمني عليه و انا اتخيل ان زبي يخترقه و حتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها و اصحو و ملابسي ملطخة بالمني . و مع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب و بما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا و بدات اتبع خطواتها و تحركاتها مع ابناء الجيران الى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان و كانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق و النياكين و كنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال و النساء و هم في اوضاع سكسك رهيبة و لطالما استمنيت هناك و قذفت على الاشجار . في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم و هي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد الى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها و اتجه بها الى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا و انفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها و يتحسسها ثم ادارها و بدا يحك زبه على طيزها في نيك طيز سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه او يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة و هنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة و لو كلفني الامر حياتي . تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة الى ان اكلمها و اتت الي و هي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون و لم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني و هددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا و كان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام و مررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطزها من سفيان و هنا غضبت اكثر ثم بدات تصرخ و تسبني فغادرت المكان مسرعا و انا اكثر تصميم على امتاع زبي في نيك طيز مع رويدة . و لم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل و هددني ان عدتالى التعرض الى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر و اكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة و هو ينيكها و اكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه و ناكو امهمعه و هنا لم يجد ما يرد و بدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل
و بعد يومين ذهبت الى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي و انتظرتها حتى خرجت و ما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتهامن يدها و اصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها و اخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها و انا اولى من سفيان بهاو اكدت لها انني ممحون و مللت من الاستمناء و التخيل و نفسي مشتاقة الى نيك طيز حتى و لو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز و هنا ارادت المغادرة و اعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا و كلهم يعرفونني و يثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض الى ضرب مبرح و تركتها و غادرت و ما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا و اذا بي اسمع طرقا على الباب و لما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب و اخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم و خرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية و ما ان وصلت امامها حتى بدات تبكي و تترجاني الا اخبر اخوتها و احتضنتها و بدات اقبلها و زبي منتصب بكل قوة و استغربت كيف لم تصدني او تنهرني ولفيت من خلفها و انا اراقب المكان و بدات في نيك طيز من فوق الملابس معها و هي تبكي و كنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي تذوق نيك طيز من قبل او الاحتكاك مع اي جسد الا مع يدادي و او الوسادة في الليل . بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها و كانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته و لذته و لم اشعر الا و زبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا و شعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف و بقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي و هنا تركتها و هي لا تعلم اني قذفت و بقيت منتشيا و متعجبا جدا كيف انني نكت نيك طيز سطحي لاول مرة في حياتي بطريقة سريعة و لذيذة ثم تركتها و اكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها و شكرتها و اسرعت الى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي و خصيتاي و ملابسي بالمني
و بقيت في البيت و الدهشة تتملكني و لم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلم نيك طيز مع رويدة و لكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا و انتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع و التقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه و لما راتني استغربت و اقتربت منها و عرضت عليها ان نتجه الى تلك الغابة و لكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا و لكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات و عاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة و حلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى . لما وصلنا الى الغابة اخذتها الى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة و صخرة كبيرة و بمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان و لحست بزازها التي كانت صغيرة و مصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي و طلبت منها ان تدور و تخلع الكيلوت و اخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات و بللت زبي باللعاب و نكتها نيك طيز قوي حيث شعرت بحرارة كبيرة داخل طيزها و دخل زبي بسهولة لما بللته و قذفت بسرعة كبيرة جدا و لكن زبي ظل منتصبا . و انتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى و هي ترضع زبي و تلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى و اعدت نيك طيز معها بطريقة اقوى حيث كنت ادفع زبي كلية الى طيزها و انا انظر اليه كيف يدخل و يخرج بتلك الحلاوة الكبيرة الى ان قذفت مرة اخرى و حققت لها عهدي و لم اطلب النيك معها الى ان تزوجت رغم انني بقيت اشتهيها في كل مرة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%