د
دكتور نسوانجي
ضيف
ساحكي لكم اقوى قصص نيك مع سميرة حين نكتها بكل قوة و افرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة و الاستمناء دون تذوق طعم الكس و الطيز الا في التخيلات و الاحلام و قد تعرفت على سميرة حين جاءت الى محلي كي تشتري ستيان و كيلوت فانا ابيع الالبسة الداخلية للنساء و رغم انني جد خجول و اكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة و جسمها الممتلئ الرهيب حرك في داخلي لاول مرة في حياتي رغبة نيك مع امراة و احسست انها ايضا تبحث عن جنس و صرت ابادلها الاشارات الجنسية و ظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة و هي تنظر في عيناي بكل جراة . بدات احس الشهوة تجتاح جسمي و زبي يتمدد و انا انظر الى طيزها الممتلئ و الى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان و الكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع و اربعون فناولتها اياهم و دخلت الى غرفة التبديل و كنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي و حاولت اختلاس النظر و رؤية جسمها و هي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد و صرت احس بنبضات عالية في قلبي و الشهوة تتزايد بطريقة رهيبة و احسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر و كانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري كياعرض عليها نيك في المحل بمقابل مادي . المهم عدت الى مكاني و جلست امام الكمبيوتر المحمول و انتظرت حتى خرجت سميرة و هي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية و هنا تاكدت انها نياكة لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تمتعني بجسمها مقابل ذلك الطقم الذيكان مستوردا من انجلترا و ثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى . بقيت سميرة مترددة و لكني لم امهلها حتى مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة الى الواجهة الزجاجية للمحل و قلت اللافتة الى جهة مغلق ثم اقفلت الباب و اسرعت اليها و امستكتها من يدها و اخذتها الى غرفةتخزين البضائع الخلفية و امسكتها في قبلات حارة جدا و عناق قوي و انا في احساس غريب جدا كوني ساجرب نيك و جسم المراة لاول مرة في حياتي . و بدات اقبل من الشفتين المنتفختين و هي صامتة لا تتحرك و انا امرر يدي على رقبتها و على شعرها الاملس و اعطيها بوسات في خدها الطري و الحس كل وجهها كالممحون و لمست بزازها و اكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب و التصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس و اجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة
و هنا بدات اعريها و رفعت لها روبها و نزعت البودي و رايت سميرة بالستيان و بزازها ملتصقتين مع خط فاصل جميل و ادخلت يدي بين بزازها و لمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني و بقيت اقبلها بجنون و شهوة خرافية و انا التصق بها في نيك ممتع جدا . و لم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة و كانت بزازها جميلة جدا و عليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو و كل حلمة كانت منتصبة و بارزة و بمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باتعاف الشهوة الى درجة رهيبة جدا و بقيت امص و انا منتشي في نيك ساخن مع سميرة . و لم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة و بسرعة امسكتها من راسها و دفعته الى اسفل حتى ترضع لي زبي و كانت سميرة ترضع زبي و هي تنظر الي و تبتسم و انا اكاد اتفجر من الشهوة و اللذة و كان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة و بمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها و اخرجت الكابوت و فتحته ثم وضعته على زبي و صار زبي مثل حبة نقانق كبيرة و ادخلته في كسها بقوة و شعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي و كامل جسمي الهائج . و بقيت انيك سميرة و نحن واقفين و انا مثبتها على الحائط و رجلها اليمنى مرفوعة و تركتها مرتكزة على الرجل اليسرى و في كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها و اطلب منها ان تلوي يديها على ظهري و لم اضيع اي لحظة في نيك ساخن جدا حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه الى الخصتين بكل قوة و انا اسمعها تتاوه و تتغنج من شهوتها . و لم استطع السيطرة على شهوتي و زبي اكثر و احسست ان زبي وصل الى مرحلة الانفجار و من حسن حظي اني كنت انيكها بالكابوت و كنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش و بدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة و لذة و كانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك مع سميرة من كسها و كلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية و جنسية و متعة عالية جدا و انا اقذف و اقبلها من فمها و هي تبادلني قبلات حارة الى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ . و كنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة و حلاوة و انا اصرخ في اذنها و احشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي و رايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف و حلاوة احلى نيك مع سميرة المليحة
و بعد ذلك نزعت الكابوت و رميتها في الحمام في مجرى الماء و نظفت زبي جيدا و لاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش و يصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا و طلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر و فتحت المحل و نظرت الى الشارع فلم اجد اي حركة و عندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان و الكيلوت مقابل نيك ممتع معها و رقم هاتفها حتى اطلبها كلما انتصب زبي و احتاج الى كسها و انا اكتب هذه القصة و زبي في قمة انتصابه و افكر في التحدث اليها مباشرة كي اطلبها اليوم في الزوال و لكني مصمم على ان اشبعا بالزب و ان انيكها على الاقل مرتين لان المرة السابقة ما ان خرجت حتى انتصب زبي و احسست برغبة ملحة الى نيك اخر مع سميرة