- إنضم
- 9 يناير 2023
- المشاركات
- 436
- مستوى التفاعل
- 330
- نقاط
- 371
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- USA
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
مرحبا احبابي ،راح احكي قصه حصلت معي بدون تغيير ولا نقصان ، انا اسمي سامي من حلب سوريا ، احنا من الناس اللي طلعوا للمخيمات اثناء الحرب ، كنت خجول ومؤدب وبستحي من خيالي ، وشكلي حلو ، وهذا اغرى كتير ليتحرشوا فيي ، كنت بمرحله المراهقة وما كنت ما بعرف شي عن الجنس نهائي ، وكان ابن عمي وهو اكبر مني يعني حوالي ستعشر سنه ياخدني عنده عالبيت ويشلح ويخليني العب بزبه حتى يجيب لبنه ، وهدا حصل كتير ، فأنا إتعودت ، لما ينادي علي ، كنت اعرف لوش رايح ، في مرة كان جايبلي هديه و قلي بعد ما نخلص هاي لعيونك حبي ، قولت ليش ؟ كل مره بمرجلك ( هاي باللهجه عندنا ) شو تغير ؟ قال لي ، لا حبيبي اليوم غير ، ما عرفت ليش ، شلح بنطلونه والاندر ، وانا حطيت ايدي علي زبه العب له فيه حتى صار زي الحديد ، قام قالي تعال معي على التخت ، قولت لا ، انا ما بقدر ، انا لسه بعدني فيرجن ، قالي بوعدك ما رح دخله ، بس بدي احطه على باب طيزك حتى جيبه بسرعه وحتى ما تعّب ايدك ، وهدا وعد مني ، قولت له اوكي اذا هيك ، قمت دخلت معاه ، وقالي اشلح البنطلون والاندر ، لما شلحت وشاف طيزي انجن ، شو هاي ، هاي زي الزبده ، وبدا يحسس عليها ، وبدا يضغط زبه على فتحة طيزي بس ما قدر يدخله ، بدا يحط لعاب على زبه وعلى طيزي ، برضه ما دخل ، كان وشي وايديه عالتخت ورجليه عالارض ، قالي لا تتحرك والا بخلص عليك ، فضلت مكاني ، وهو دخل عالمطبخ ، حط على ايره (زبه) زيت ورجع ، اول ما حط ايره على فتحة طيزي وراح كبسه ، يا ويلي ، شوفت نجوم الظهر ، اقوله بيكفي ، انا مش قادر ، وهو ولا كأنه هنا ، فضل ينيك حتى نثر لبنه جوه ، طيزي ، بعد ما قام وحطيت ايدي كانت زي النفق ، وكانت مليانه ددمم ولبن ، وكل ما بيشوفني بيذكرني بهديك النيكه ، وبيقول انها احلى نيكه بحياته ، وبيقول يا ريت تتكرر ، بس للحقيقه النيكه هديك غيرت فيني شغلات كتير ، مش عارف لبنه هو السبب والا شو ، يا تكتبوا لي في التعليقات ، يا ريت تكون عجبتكم احبابي