د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا فارس عمري 22 عام ولي اخ من والدي يعيش في بلد عربي اخر وهوا اكبر مني اي ان عمره اكثر من 45 عام
ومتزوج من البلد الذي يعيش فيه وله بنت عمرها 14 فقط كون زوجة تجاوز عمرها الخمسين عام وبلكاد انجبة البنت الوحيده
قبل سن الياس وبعدها قطعة الخلفه اللمهم انني اجبرتني الضروف الى السفر الى البلد الذي يوجد فيه اخي وكوني غريب اتجهة الى المنطقه التي فيها بيت اخي وعند ي وصولي رحبوبي اخي وزوجته وابدو تعاطفهم معي الابنت اخي التي اضهرة اشمئزاز مني الىدرجة انها كانت لاتطيق النضر الي ولم اعرف السبب برغم انني اتمتع بروح الدعابه والنكته وخفة الظل
ولاكن البنت على مابدو قداخذت موقف مني دون معرفة السبب ومرت الايام واناء عندهم ابحث عن عمل دون جدوا ولاكن للاسف لم اجد عمل وبماان زوجة اخي ثريه جدا وتملك عقارات موجره ورصيد في البنك كبير جدا فقد عرضة علي العمل
عندهم كاسائق اذهب بها الى حيث تريد وكذالك احضر اي اغراض للبيت وقبلت العرض لعدم وجود بديل وللحاجه الماسه والعوز الذي امربه ومرة الايام والشهور وبعد اكثر من اربعه شهور والبنت نوف تعاملني وكانني عبد عندهم ولا اسمع منها
الاكلام قبيح واهانات متكرره مثلا ياخادم روح افعل اولماذذا لم تفعل ياوسخ وكل ذالك وانا لم اعرف سبب لكل هذا العداوه التي لامبرر لها مما اوجد في نفسي كره شد يد الهذه البنت وقررة الانتقام منها مهما كلف هذا الانتقام وفكرة ليالي طويله بماذا يمكن ان انتقم منها وقد خطرة فكره في عقلي وهيا انتقام سوف تضل تذكره مابقية حيه وهوا التحرش الجنسي بها ونيكها واذا تمكنت من ذالك فاني سوف اكون قد اعدة بعض من الاهانات التي وجهتها لي بدون سبب وهياء جميله جدا لدرجة انها تجعل اي شخص يشاهدها يتمنى ان ينيكها فهي رغم صغر سنها 15 عام الانها تبدو وكانها بنت في العشرين من العمر وخططة الها وبداة اول يوم وهيا ذاهبه الى المدرسه فقد نهضة باكرا وخرجة من الغرفه التي ارقد فيها وانا لابس بجامه خفيفه وبدون ملابس داخليه وكان زبي منتصب وتعمدة الذهاب الى حمام الشقه الدالي والذي تقوم هياء بغسل وجهها فيه عادة كل يوم وذالك بحجة انني ابحث عن نعال المنزل التي تستخدم للحمام وكانت بلفعل ذاهبه الى الحمام وعندمشاهدتها بادرتها بالسئوال عن النعال يا نوف هل رايتي نعال الحمام حقي وكنت اتوقع رد بذي كعادتها ولاكن ما ادهشني انها كانت تنضر الى زبي الذي كان رافع البجامه وكانه ماسوره عتل اومت براسها باالنفي ووقفت انضر انا الى كسها وهيا في ملابس نوم عباره عن سروال طويل وقميص الى الخصر وواخذت نضرها الى كسها ونضره الى عيونها التي رايت فيها نضره لم اعهدها من قبل وهيا خجل ودهشه مما تشاهده وقلت لها تفضلي ادخلي الحمام وانا واثق من ان ابوها وامها لايزالون راقدين وهيا كعاداتهم كل يوم وتبسمت نوف وتوجهة الى الحمام ورجعة انا الى غرفتي وقد انتابني شعور بالنصر كونها لم تبدي اي رد عنيف حسب ماكنت اتوقع وشعرت انني سوف احقق انتقامي من هذه البنت قليلة الادب وذهبة الى المدرسه وعندعودتها حسب توقيت عودتها كنت نتضرها في باحت البيت ولاول مره تمر نوف امامي ولم تتفوه بكلمه واحده ورمقتني بنضره يغلب عليها الخجل وفي اليوم التالي وقد صحيت باكرا قبل موعد قيامهامن النوم باكثرمن ساعه وخرجة اراقب خروجها من الغرفه وعند خروجها والذي كان مبكر عن الايام السابقه تركتها تذهب الى الحمام وعندماخرجة واناواقف امام الحمام واتجهة الى امكان فرشات الاسنان واخذة تنضف اسنانها واتجهة اليها ومباشره لبقة بها من الخلف وزبي منتصب ودرجة في موخرتها بين فتحات الطيز حقها طبعا عبر الملابس وقلت نوف هل رايتي فرشة اسناني ولم تجب باي شي واحسست بحرارة مؤخرتها ووضعت يدي فوق كتفها وقدتجمدة وهممت ان انزل سروالها وارفع البجامه حقي وادرج زبي في طيزها وانزلت يدي الى خصرها وبدات اسحب السروال الى تحت واذا بي اسمع باب انفتح ولم اشعر بنفسي الاوانا اجري بااقصى سرعه الى غرفتي وانا ارتجف كنت سوف افتضح ولم اهد الابعد حوالي ساعه زمن والبنت غيرت ملابسها وذهبت الى المدرسه وقلت في نفسي مادام سلمت هذه المره يافارس احذر تكرر الفعله ابحث عن طريقه اخرى وقررت ان اتصل بها اذا رجعة من المدرسه واشيرعليها باالذهاب الى سوق المدينه وابحث عن مكان انيكها فيه وتاكدة ان البنت تريد النيك وذهب انا الى عند واحد تعرفة عليه قبل شهر كنا اناوهونبحث عن بنات ولم نوفق واعطاني عنوانه فهوا يعمل حارس على فلا اصحابها مسافرين الخارج اسمه ادهم قلت له ياادهم معي بنت واريد مكان ممكن تدلني على اي مكان واطلب الذي تريد قال المكان موجود عندي في الفلا معي غرفه الخدم فارغه واريد فقط تقنع صاحبتك تجيب لي واحده من صديقاتها ووافقت ورجعت البيت ونوف لم تعود من المدرسه وعندما عادت اتصلت بها كيفك يانوف قالت ببخير وانته قلت انبخير مارئيك ياحبيبتي ان نخرج الليله الى الملاهي نتمشى قالت اللي تشوف قلت كلمي امك وقولي لها اريد عمي يوديني الى الملاهي احس اني متضايقه قالت طيب قلت الساعه الرابعه عصرا قالت اوكي وفعلا تتصل بي امها وتقول يافارس نوف تريدك توديها الملاهي الليله قلت حاضر ولواني عندي موعد لاكن لعيون نوف وعند الساعه الرابعه وانا غير مصدق وكاني احلم وواقف عند السياره واذا نوف تخرج من البيت وتتجه نحوالسياره وارادة ان تركب في المراتب الاخيره وقلت لالاهناء عندي وركبت عندي وخرجناء من الدائر حق البيت قلت نوف تعرفين انك تذكريني ببنت واحد كنت اعمل عنده ومعه بنت عمرها 13 عام وفي يوم من الايام وانا وهي ذاهبين الى المزرعه قالت لي البنت يافارس اريد اسوق وقلت كيف قالت علمني قلت الطريق غير مسفلت وخطير قالت انابا اجلس على فخوذك قلت كيف قالت انابا امسك الدركسون والباقي عليك قلت اوكي وقفت السياره وتحولت البنت من مرتبتها الى فوق فخوذي وبدات السياره تسير والبنت في حضني وشعرت برغبه شديده في نيكها وانتصب زبي وحسته البنت واذاهي تحرك جمسمها وترفع التنوره بحجت انها تضايق ارجلها عن الحركه وعرفة انها تريد النيك واوقفت السياره وانزلت البنطلون وطلعت زبي وهي فسخت الكلسون حقها ورفعتها وجلست فوق زبي ودخل كسها ولم اصد ق رغم ان زبي طو ل 12 سنت وغليض واذا البنت تطلع وتنزل فوق زبي حتى نزل منها ومني وانا احكي النوف هذه القصه من اجل اكسر حاجز الخجل وهيي لها الامر وقلت ياحبيبتي مارايك في الذهاب الى عند واحد صاحبي معه غرفه في فيلا سوف نقضي لنا ساعه نرتاح فيها ولم تجيب علي وكنت مدرك مدى التوتر الذي هيا فيه لاني قد اوصلتها الىقمت الرغبه الجنسيه من خلال القصه التي حكيتها لها وايضاء حياء البنت العذرى واتجهة الى الفيلا وانا اتواصل مع صديقي بالتلفون وما ان وقفت على الابوابه الا وهوا يفتح ودخلنا واشرلي الى الغرفه التي كانت غير بعيده عن البوابه ونزلنا من السياره انا ونوف ودخلنا الغرفه وتركتها تمشي امامي والبقة من ورائها واضمها الي واضع زبي بين فتحات طيزها ويداي على كسها من امام واخذت ابوس رقبتها وافرك نهديها وكسها حتى كاد ان تسقط من شدة النشوه وبدات افسخ ملابسي اولاحتى لم يعدفوقي اي شي وثم ملابسها ونحن لانزال واقفين وكلما انزلت قطعه من ملابسها ابو س المكان الذي نزلت القطعه من فوقه حتى وصل الى طيزها وحشرة انفي في طيزها واصابعي في كسها الاعب بضرتها واديرها الي وقع الوجه امام الوجه واذا بلخجل الذي لم اشاهد في اي بنت من قبل وقبلتها في خدودها وثم شفائفها وانزل الى نهودها وامصمص حلماتها انزل الى الكس وهيا لاتزال واقفه وابوس الكس الجميل وادخل لساني بين شفائفه واقف واسحبها الى الفرااش وارميها فوقه وارفع ارجلها الى ان وصلت ركبها الى عند اكتافها والحس الكس مرار وتكرار حتى شعرت ان البنت افرغت شهوتها اكثر من مره وتوثبت فوقها افرك رائس زبي بين شفائف كسها وادخله رويدا رويدا واحضنها وهيا لم اسمع منها الا سرعة النفس وانيكها كما لم انيك اي بنت من قبل وبما انني من النوع الذي لم يقذف بسرعه تصل مدة القذف عند الى اكثر من نصف ساعه ستمريت انيكها بهدو وبدون سرعه واذ ا بالبنت تتجاوب معي ولاكن الخجل يمنعها ادخل زبي وخرجه في كسها ولا اريدها ان تمل اقبلها وامص لسانها وهيا تمص لساني وتمص بشده واردت ان اكسر حاجزالخجل عند ها قلت يانوف فمك يمص لساني وكسك يمص زبي وانا لم مص اي شي تبسمة وضمتني ليها وهيا تقول ياكلب طبعا كلب وانتي كلبتي واقبلها واقول لها عادك مره قوليها ياكلب قالت ياكلب قلت وانتي قالت انا كلبتك ومن يومها وانا نيك نوف في مكان في البيت تجيني الى غرفتي وانيكها واذهب انا وهيا الى خارج البيت ونستاجر شقه مفروشه وانيكها واصبحت حبيبتي بعد ان كانت تكرهني اكثر من ابليس على حد قولها
ومتزوج من البلد الذي يعيش فيه وله بنت عمرها 14 فقط كون زوجة تجاوز عمرها الخمسين عام وبلكاد انجبة البنت الوحيده
قبل سن الياس وبعدها قطعة الخلفه اللمهم انني اجبرتني الضروف الى السفر الى البلد الذي يوجد فيه اخي وكوني غريب اتجهة الى المنطقه التي فيها بيت اخي وعند ي وصولي رحبوبي اخي وزوجته وابدو تعاطفهم معي الابنت اخي التي اضهرة اشمئزاز مني الىدرجة انها كانت لاتطيق النضر الي ولم اعرف السبب برغم انني اتمتع بروح الدعابه والنكته وخفة الظل
ولاكن البنت على مابدو قداخذت موقف مني دون معرفة السبب ومرت الايام واناء عندهم ابحث عن عمل دون جدوا ولاكن للاسف لم اجد عمل وبماان زوجة اخي ثريه جدا وتملك عقارات موجره ورصيد في البنك كبير جدا فقد عرضة علي العمل
عندهم كاسائق اذهب بها الى حيث تريد وكذالك احضر اي اغراض للبيت وقبلت العرض لعدم وجود بديل وللحاجه الماسه والعوز الذي امربه ومرة الايام والشهور وبعد اكثر من اربعه شهور والبنت نوف تعاملني وكانني عبد عندهم ولا اسمع منها
الاكلام قبيح واهانات متكرره مثلا ياخادم روح افعل اولماذذا لم تفعل ياوسخ وكل ذالك وانا لم اعرف سبب لكل هذا العداوه التي لامبرر لها مما اوجد في نفسي كره شد يد الهذه البنت وقررة الانتقام منها مهما كلف هذا الانتقام وفكرة ليالي طويله بماذا يمكن ان انتقم منها وقد خطرة فكره في عقلي وهيا انتقام سوف تضل تذكره مابقية حيه وهوا التحرش الجنسي بها ونيكها واذا تمكنت من ذالك فاني سوف اكون قد اعدة بعض من الاهانات التي وجهتها لي بدون سبب وهياء جميله جدا لدرجة انها تجعل اي شخص يشاهدها يتمنى ان ينيكها فهي رغم صغر سنها 15 عام الانها تبدو وكانها بنت في العشرين من العمر وخططة الها وبداة اول يوم وهيا ذاهبه الى المدرسه فقد نهضة باكرا وخرجة من الغرفه التي ارقد فيها وانا لابس بجامه خفيفه وبدون ملابس داخليه وكان زبي منتصب وتعمدة الذهاب الى حمام الشقه الدالي والذي تقوم هياء بغسل وجهها فيه عادة كل يوم وذالك بحجة انني ابحث عن نعال المنزل التي تستخدم للحمام وكانت بلفعل ذاهبه الى الحمام وعندمشاهدتها بادرتها بالسئوال عن النعال يا نوف هل رايتي نعال الحمام حقي وكنت اتوقع رد بذي كعادتها ولاكن ما ادهشني انها كانت تنضر الى زبي الذي كان رافع البجامه وكانه ماسوره عتل اومت براسها باالنفي ووقفت انضر انا الى كسها وهيا في ملابس نوم عباره عن سروال طويل وقميص الى الخصر وواخذت نضرها الى كسها ونضره الى عيونها التي رايت فيها نضره لم اعهدها من قبل وهيا خجل ودهشه مما تشاهده وقلت لها تفضلي ادخلي الحمام وانا واثق من ان ابوها وامها لايزالون راقدين وهيا كعاداتهم كل يوم وتبسمت نوف وتوجهة الى الحمام ورجعة انا الى غرفتي وقد انتابني شعور بالنصر كونها لم تبدي اي رد عنيف حسب ماكنت اتوقع وشعرت انني سوف احقق انتقامي من هذه البنت قليلة الادب وذهبة الى المدرسه وعندعودتها حسب توقيت عودتها كنت نتضرها في باحت البيت ولاول مره تمر نوف امامي ولم تتفوه بكلمه واحده ورمقتني بنضره يغلب عليها الخجل وفي اليوم التالي وقد صحيت باكرا قبل موعد قيامهامن النوم باكثرمن ساعه وخرجة اراقب خروجها من الغرفه وعند خروجها والذي كان مبكر عن الايام السابقه تركتها تذهب الى الحمام وعندماخرجة واناواقف امام الحمام واتجهة الى امكان فرشات الاسنان واخذة تنضف اسنانها واتجهة اليها ومباشره لبقة بها من الخلف وزبي منتصب ودرجة في موخرتها بين فتحات الطيز حقها طبعا عبر الملابس وقلت نوف هل رايتي فرشة اسناني ولم تجب باي شي واحسست بحرارة مؤخرتها ووضعت يدي فوق كتفها وقدتجمدة وهممت ان انزل سروالها وارفع البجامه حقي وادرج زبي في طيزها وانزلت يدي الى خصرها وبدات اسحب السروال الى تحت واذا بي اسمع باب انفتح ولم اشعر بنفسي الاوانا اجري بااقصى سرعه الى غرفتي وانا ارتجف كنت سوف افتضح ولم اهد الابعد حوالي ساعه زمن والبنت غيرت ملابسها وذهبت الى المدرسه وقلت في نفسي مادام سلمت هذه المره يافارس احذر تكرر الفعله ابحث عن طريقه اخرى وقررت ان اتصل بها اذا رجعة من المدرسه واشيرعليها باالذهاب الى سوق المدينه وابحث عن مكان انيكها فيه وتاكدة ان البنت تريد النيك وذهب انا الى عند واحد تعرفة عليه قبل شهر كنا اناوهونبحث عن بنات ولم نوفق واعطاني عنوانه فهوا يعمل حارس على فلا اصحابها مسافرين الخارج اسمه ادهم قلت له ياادهم معي بنت واريد مكان ممكن تدلني على اي مكان واطلب الذي تريد قال المكان موجود عندي في الفلا معي غرفه الخدم فارغه واريد فقط تقنع صاحبتك تجيب لي واحده من صديقاتها ووافقت ورجعت البيت ونوف لم تعود من المدرسه وعندما عادت اتصلت بها كيفك يانوف قالت ببخير وانته قلت انبخير مارئيك ياحبيبتي ان نخرج الليله الى الملاهي نتمشى قالت اللي تشوف قلت كلمي امك وقولي لها اريد عمي يوديني الى الملاهي احس اني متضايقه قالت طيب قلت الساعه الرابعه عصرا قالت اوكي وفعلا تتصل بي امها وتقول يافارس نوف تريدك توديها الملاهي الليله قلت حاضر ولواني عندي موعد لاكن لعيون نوف وعند الساعه الرابعه وانا غير مصدق وكاني احلم وواقف عند السياره واذا نوف تخرج من البيت وتتجه نحوالسياره وارادة ان تركب في المراتب الاخيره وقلت لالاهناء عندي وركبت عندي وخرجناء من الدائر حق البيت قلت نوف تعرفين انك تذكريني ببنت واحد كنت اعمل عنده ومعه بنت عمرها 13 عام وفي يوم من الايام وانا وهي ذاهبين الى المزرعه قالت لي البنت يافارس اريد اسوق وقلت كيف قالت علمني قلت الطريق غير مسفلت وخطير قالت انابا اجلس على فخوذك قلت كيف قالت انابا امسك الدركسون والباقي عليك قلت اوكي وقفت السياره وتحولت البنت من مرتبتها الى فوق فخوذي وبدات السياره تسير والبنت في حضني وشعرت برغبه شديده في نيكها وانتصب زبي وحسته البنت واذاهي تحرك جمسمها وترفع التنوره بحجت انها تضايق ارجلها عن الحركه وعرفة انها تريد النيك واوقفت السياره وانزلت البنطلون وطلعت زبي وهي فسخت الكلسون حقها ورفعتها وجلست فوق زبي ودخل كسها ولم اصد ق رغم ان زبي طو ل 12 سنت وغليض واذا البنت تطلع وتنزل فوق زبي حتى نزل منها ومني وانا احكي النوف هذه القصه من اجل اكسر حاجز الخجل وهيي لها الامر وقلت ياحبيبتي مارايك في الذهاب الى عند واحد صاحبي معه غرفه في فيلا سوف نقضي لنا ساعه نرتاح فيها ولم تجيب علي وكنت مدرك مدى التوتر الذي هيا فيه لاني قد اوصلتها الىقمت الرغبه الجنسيه من خلال القصه التي حكيتها لها وايضاء حياء البنت العذرى واتجهة الى الفيلا وانا اتواصل مع صديقي بالتلفون وما ان وقفت على الابوابه الا وهوا يفتح ودخلنا واشرلي الى الغرفه التي كانت غير بعيده عن البوابه ونزلنا من السياره انا ونوف ودخلنا الغرفه وتركتها تمشي امامي والبقة من ورائها واضمها الي واضع زبي بين فتحات طيزها ويداي على كسها من امام واخذت ابوس رقبتها وافرك نهديها وكسها حتى كاد ان تسقط من شدة النشوه وبدات افسخ ملابسي اولاحتى لم يعدفوقي اي شي وثم ملابسها ونحن لانزال واقفين وكلما انزلت قطعه من ملابسها ابو س المكان الذي نزلت القطعه من فوقه حتى وصل الى طيزها وحشرة انفي في طيزها واصابعي في كسها الاعب بضرتها واديرها الي وقع الوجه امام الوجه واذا بلخجل الذي لم اشاهد في اي بنت من قبل وقبلتها في خدودها وثم شفائفها وانزل الى نهودها وامصمص حلماتها انزل الى الكس وهيا لاتزال واقفه وابوس الكس الجميل وادخل لساني بين شفائفه واقف واسحبها الى الفرااش وارميها فوقه وارفع ارجلها الى ان وصلت ركبها الى عند اكتافها والحس الكس مرار وتكرار حتى شعرت ان البنت افرغت شهوتها اكثر من مره وتوثبت فوقها افرك رائس زبي بين شفائف كسها وادخله رويدا رويدا واحضنها وهيا لم اسمع منها الا سرعة النفس وانيكها كما لم انيك اي بنت من قبل وبما انني من النوع الذي لم يقذف بسرعه تصل مدة القذف عند الى اكثر من نصف ساعه ستمريت انيكها بهدو وبدون سرعه واذ ا بالبنت تتجاوب معي ولاكن الخجل يمنعها ادخل زبي وخرجه في كسها ولا اريدها ان تمل اقبلها وامص لسانها وهيا تمص لساني وتمص بشده واردت ان اكسر حاجزالخجل عند ها قلت يانوف فمك يمص لساني وكسك يمص زبي وانا لم مص اي شي تبسمة وضمتني ليها وهيا تقول ياكلب طبعا كلب وانتي كلبتي واقبلها واقول لها عادك مره قوليها ياكلب قالت ياكلب قلت وانتي قالت انا كلبتك ومن يومها وانا نيك نوف في مكان في البيت تجيني الى غرفتي وانيكها واذهب انا وهيا الى خارج البيت ونستاجر شقه مفروشه وانيكها واصبحت حبيبتي بعد ان كانت تكرهني اكثر من ابليس على حد قولها