NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ناهد والمتنمر ابنها الأمريكي ـ حتي الجزء الرابع 19/8/2023

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ممكن تبعت لينك القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
ممكن رابط القصه الاصليه؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
لماذا لا تضع رابط القصة الاصلي هنا
القصه الاصليه حساسه وانا بفلترها علي قد ما قدر عشان مدايقش الناس وببعتها للي عاوز علي مسؤليته فلو معندكش حساب هنا ابعت علي kik بتاعي
kik: Chang_o
 
ممكن لينك القصة ارسل خاص ارجوك!!!
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
ابعت لينك القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
انت مش ناوى تكمل ولا اية ولا هتقف على الجزء الاول بس
 
Note! دي محاولتي لترجمه قصه اجنبيه عشان بهدف اني اعرف النسونجيه علي الميول الجديده ده الي عاوز اشوفه اكتر هنا فلو مش متحمس للميول دي او عندك مشكله مع الاهانات العرقيه يا ريت متكملش قرايه
Note! انا مترجمتش الحورات بين المتنمر والام عشان فضلت تكون بالعاميه الانجليزيه وكده كده سهله اي حد يفهمها من غير ترجمه


الجزء الاول​

شعرت ناهد بالملل.

كانت تشعر بالملل - ولكن هذا كان عادي ، لأن الشعور بالملل كان دورها. دورها كما كانت تفعل كل يوم ، يومًا بعد يوم ، تجلس في سيارتها الصغيرة المملة ، تقود سيارتها عبر الشوارع المملة
في ضاحيتها الأمريكية المملة وغير المميزة ، وتتوجه إلى ابنها ريان ، للمدرسة الثانوية المملة لتقله.

ناهد كانت تحب أن تعرف دورها في الحياه. كانت تحب أن تعرف أين تنتمي. لقد تعلمت ، منذ أن كانت صغيرة جدًا ، أن مكان الزوجة المسلمة الصالحة هو رعاية أسرتها وأداء جميع المهام

الوضيعة التي كان زوجها مشغولًا للقيام بها ، مثل هذه المهمة. وهكذا ، كما فعلت كل يوم ، جائت على نفسها ، في الداخل - وضعت تعبيرًا لطيفًا على وجهها العربي الناعم ذي البشرة الفاتحة - وأدت دورها. راقبت المناطق المحيطة وهي تمر بجانب نوافذ سيارتها تفكرت في الوجبة المملة التي ستطبخها لابنها وزوجها في تلك الليلة.كانت تشعر بالملل ، لكن هذا كان عادي.



"ملل؟" كان اباها سيسخر منها ,اذا في حياه اخري كانت ستجرؤ على نطق مثل هذه الشكوى ، كان اباها من ذلك النوع من الرجال الملتحين ذو الوجه الصارم الذي كان أساس كل صورة نمطية واجهتها وهي تعيش هنا في الولايات المتحدة. ربما كان أيضًا صورة نمطية لناهد حتى ، في أي وقت كانت تفكر فيه في صرامة إيمانها ، ونمط الحياة الذي يطلبه منها كزوجة وأم مسلمة صالحة كانت تفكر في اباها.

”وعايزه تعملي ايه يا تري بدل الملل ده ؟“ كان عملياً بإمكانها أن تسمع صوت اباها الخشن الرنان الذي يرن في أذنها ، في أي وقت كانت فيه على الطريق ، تحاول ألا تفكر في اشياء مثل. "الإثارة؟ البهجة؟ الدراما؟“ صوت غامض لا يمكن فهمه من الازدراء الغاضب منها في عقلها عند التفكير في تلك الأشياء ، مصحوبًا ، في أغلب الأحيان ، بنظرة قذرة جانبية عليها، المشهد الذي

بدا دائمًا أنه يسيء إليه ، بطريقة ما ، تسمعه يردد أعظم رساله يحب تعليم ابنته:"ناهد!!، متشتكيش من الحاجات دي. الحاجات دي مش مكانك . انتي مش بتاعه الكلام ده. انتي هتلتزمي بفروضك ، وهتخدمي جوزك في يوم من الأيام ، وهتربي أولاده ، ومش هتحتاجي حاجه غير كده ، لأنه ده كان كافي لوالدتك ولكل مسلمه صالحه بتخاف ****“.

العديد من النساء الأميركيات اللاتي قابلتهن ناهد خلال حياتها البالغة ، عندما كانت تسرد قصصًا كهذه ، أصابهم الفزع. كانوا يتعاطفون، تري بريق في أعينهم هو بريق أي حيوان يرى حيوان آخر وقع في فخ صياد ويشعر ببساطة بالارتياح لأنه لم يكن هو ، ويخبرونها كم كان الأمر فظيعًا. وكانوا دائمًا متفاجئين كون نهاد تدافع عن اباها. اباها لم يكرهها، كانت تطمئنهم بصوتها اللطيف واللين. لقد كان ببساطة يعدها لحياة الإيمان والزوجه الصالحة التي يجب أن تعيشها أي ابنة له .

لم تخبرهم بالطبع عن تلك نظرات التقزز التي أعطاها إياها خلال شبابها. لم تخبرهم كيف أن تلك النظرات ، على مر السنين ، مثل المد والجزر التي تتصادم على الشاطئ ، بلا هوادة ، قد أرهقتها ، وجعلتها تخجل من الجسد الذي لسبب ما أساء إليه بوضوح ، جسم لم تختاره لكنها ولدت به ، جعلها تخجل من المنحنيات التي نشأت بها مع عدم وجود خيار من جانبها.


لم تخبر هؤلاء النساء الأخريات كيف بدا أن والدها كان يشعر بالخوف والاستياء من حقيقة أن ابنته الوحيدة كبرت لتصبح جميلة جدًا.
لم تخبرهم كيف ، عندما كان سرا يشرب الخمر ، كان اباها يجلس على مائدة العشاء بينما يجلس أبناؤه وابنته وزوجته الوديعة البالية محدقين في أطباقهم ، يستمعون إليه يتمتم بكلمات مسمومه على الجسد الدنس العاهر الذي أعطته زوجته الملعونة لابنته ، مما جعل ناهد ترتدي نفسها أكثر فأكثر على مر السنين تحت غطاءرأس ممل أكثر فأكثر للتستر على الجسد الذي أعطاها إياها البلوغ ، مع الشعور بالخزي والعار تجاه. ثديين بحجم الشمام، مدبب ومستدير في وجه دين لا شك فيه يشعر بخيبة أمل بسببهم تمامًا مثل اباها ؛ مع مؤخرتها السميكة التي تشبه الرف ناعمة كالحليب وأرجل طويلة متعرجة بشكل فاحش.

لم تخبر ناهد هؤلاء النساء الأخريات كيف لم تتح لها الفرصة أبدًا لتكون مثل الفتيات الأخريات في سنها ،في خلال نشأتها في أمريكا. لم تتابع مظهر الأولاد الوسيمين في المدرسة ، بغض النظر عندما تشعر في بطنها بالشقلبه او بالحراره عندما يعطيها بعض الاولاد تلك النظرات. في المرة الوحيدة التي ارتكبت فيها خطأ إحضار أحد هؤلاء الأولاد الوسيمين والطويلين معها إلى المنزل انتهى هذا الصبي بعدم التحدث مطلقًا لها مرة أخرى ، فقد أجبر على الجلوس هناك والتحديق بصدمة بينما اندفع اباها بهم وصرخ ورعد في وجهها لمحاولتها إغراء رجل قبل الزواج بوجها العاهر ، ذو الشفتين البارزتين مثل الوسائد.والعيون الفاتنة على شكل حبات اللوز.

بعد ذلك ، لم يكن أي من الأولاد في المدرسة على استعداد للقيام بأكثر من إلقاء نظرة خاطفه عليها- وحتى لو اطالو النظر، كان هناك الاقل ثم الاقل مما يمكن رؤيته بينما كانت تكبر ناهد. فا في الوقت الذي اصبحت فيه امرأة ، حرصت على ارتداء غطاء رأس أسود وعبايه واسعه وطويله تتدلى فوقها وتخفي الجسد الذي كبرت لتستاء منه بقدر استياء اباها تقريبًا.

لأن اباها ، ودينها ، علموها أين تنتمي في هذا العالم ، وجسدها بصدرها المهتز الممتلئ الثقيل ، ومؤخرتها البارزه التي كان ترتد في كل مرة تخطو خطوة ، شيء يجب تجاهله ، على الأقل عندما كانت تتجاهله ، لم يكن عليها أن تلعن ذلك الجسد - أو تسمع اباها يلعنه -

كانت المدرسة قريبة الآن. شعرت ناهد أن وعيها يتراجع مرة أخرى الي الحاضر من الفراغ المريح لأحلام اليقظة ، الناتج بسبب التكرار اللانهائي للقيادة في هذا الطريق بالذات في هذا الوقت بالذات كل يوم ، واستعدت للانتقال من روتين لاوعي إلى آخر. اولا كانت تقود السيارة هنا. الآن ستقوم بتحريك المفتاح ، وتشغيل روتين ترحيب الأم ، وتستمع لابنها اللطيف ، الذي لا حول له ولا قوة ، ريان يئن ويشكو لها ،بما لا مفر منه مثلها مثل الرحلة لاصطحابه ، حول ذلك الصبي الرهيب الذي كان يتنمر عليه كل يوم.

سمعت ناهد نفسها تخرج تنهيده صغيره من خيبة الأمل وشعرت على الفور بالذنب بسبب ذلك ، وشعرت بالامتنان لعدم وجود أحد في الجوار لسماعها. لقد كادت أن تشعر بنظرة اباها الصارمة التي تنتابها دائما بسبب ذلك ، وكانت أكثر امتنانًا لأن اباها كان على بعد ساعة بالسيارة من المدينة المجاورة ، لم يعد موجود في حياتها الا في الأيام و المناسبات والاعياد عندما يجتمع جميع أفراد العائلة.

لم تشعر بخيبة أمل في ابنها ، ليس حقًا. كيف يمكن ؟ كان مثل هذا ابيه تمامًا ، وكان من البديهي أنها تتوقع ذلك منذ اللحظة التي تزوجت فيها عادل.

-

لم يكن عادل من هذا النوع من الفتيان الذي كان اذا نظر إلى ناهد يجعلها تشعر بالدفئ في معدتها او في خديها.

اهل هذا هو السبب الوحيد الذي جعل اباها يخبرها بأنها ستتزوج منه؟ ربما، ربما لا. الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أنها ستتزوج منه ، لأن اباها يعرف عائلته ، وقال اباها إنه رجل طيب يخشى **** وسيعطيك أطفالا صالحين . وهكذا تزوجت ناهد من عادل ، الذي لم يجعل معدتها تنبض أو تسخن خديها ، على أمل أن تحصل علي أقل من تلك النظرات المستاءة من اباها.

لقد صُدمت تقريبًا عندما نجحت في الواقع.

بمجرد اتمام الزواج ، بدا الأمر كما لو أن والدها أصبح رجلاً مختلفًا حول ناهد. لفترة من الوقت ، كان موضع ترحيب كافٍ لجعلها تنحي جانباً الإحساس الزاحف بالرهبة الذي أتى من زواجها من
عادل - بالتأكيد ، لقد أقسمت للتو على قضاء بقية حياتها مع رجل يتحدث بنبره صوت رفيعه وعاليه ، صوت رتيب إما أزعجها أو مللها ، رجل كانت لا تزال تناقش ما إذا كان غير مؤذٍ للعين أم لا ، والتي ، على الرغم من انعدام خبرتها مع الرجال في ذلك الوقت ، كانت لا تزال قادرة على المعرفه. جزء منها لم يكن فقط غير مستمتع ولكن حتى مشمئزًا ليلة زفافهما ... لكن من الواضح أن اباها كان سعيدًا ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذا السؤ؟

ولكي نكون منصفين ، لم يكن الأمر سيئًا. كانت هذه هي الحقيقة. عامل عادل ناهد باحترام. لم يكن رجلاً سيئًا ، او رجلًا عنيفًا. لم يكن لديه رذائل خفية. وعلى الرغم من أنهما تزوجا كغرباء تقريبًا ، إلا أنه كان غريبًا لطيفًا ومهذبًا للغاية ، وكان يعاملها باحترام. كان يأمرها من وقت لآخر ، بسبب توقعاته لا اكثر لان ببساطه متوقع ان تطيعه لان هذا طبيعه الامور، لكنه لم يكن متسلطًا أبدًا ، ولم يرفع صوته أبدًا، لقد كان فقط ... مملًا.

هنا ادركت ناهد ، كما أدركت ذات مرة أن الإثارة والبهجة والدراما لن و لم تكن لها ،و ان سبب سعادة اباها. ان الابنة التي كان يخشى أن تجلب العار على اسمه بجسدها البذيء المغري للرجال ، لم ينجس خلال مناوبته في مرقبته لها غير المنقطعة خلال شبابها ، وهي الآن ملك لزوج **** صالح يضمن لها ان تبتعد عن الأشياء غير المقدسة وغير المحتشمة، وهذا الشي جعله يتنفس الصعداء اخيرا ،ان ناهد اصبحت ليست مشكلته اخيرا.

هذا الإدراك ، أدى إلى ناهد ، في الساعات القليلة من الصباح بعد أن اكتشفت أنها حامل ، تدفن وجهها في وسادتها وتصرخ بداخلها ، صرخة طويلة مدوية من الغضب والخوف واليأس. صوتها ، تمامًا مثل الجسد المليء الذي تسبب لها بالانزعاج على مر السنين ، تم دفنه ، مخفيًا ، مكتوما بالكامل تقريبًا في الوسادة ،وهي تفكر في مستقبلها الحتمي من الملل والعبودية المنزلية.

-

كان ريان ابن عادل ، لكنه كان أيضًا ابنها. احبته. بحلول الوقت الذي وُلِدت فيه ريان ، كانت ناهد قد تجاوزت لحظتها في غرفة النوم ، تجاوزت تلك اللحظة حيث تركت نفسها ، للحظة واحدة فقط ، تشعر بالغضب والاستياء وانكسار القلب على الطريقة التي تركت اولا اباها والآن الرجل الذي تزوجته لكنها لم تحبه ان يقودوها إلى حياة لم تختارها. لقد ذكّرت نفسها ان هذا مشيئة ****.

واعطاها هذا بعض الراحه.
لذا سمحت لريان في قلبها ، وربته كأم مسلمة صالحه كما كان متوقع منها. هذا ، على الأقل ، كان في تربيته بعض الفرح. كان ريان ابن والده ، ولا شك في ذلك ، ولكن كانت هناك أوقات ذكرها فيها بنفسها أيضًا.
لقد تمنت فقط أن يكون لديها بعض الشجاعه والقوه لتعليمه ، لأنه بالتأكيد لم يكن لدى عادل أي شيء منها لينقله اليه. ولهذا السبب ، في كل يوم ، عندما كانت تقود سيارتها إلى المدرسة كما تفعل الآن ، كانت تعلم أنها تتوقع قصة باكيه اخري حول كيفية تعرض ابنها المسكين سهل الانقياد للمضايقة والتنمر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما لم تكن ناهد تتوقعه اليوم ، لأنه لم يحدث من قبل ، هو عندما كانت تسحب سيارتها إلى ساحة انتظار السيارات ، رأت ابنها بجوار إحدى حاويات القمامة خلف مبنى المدرسة ، وهو يتعرّض حاليًا للدفع مقابل الجدار القرميدي من قبل وحش ضخم. الذي بدا وكأنه لا يمكن أن يكون في نفس عمر ريان ، بسبب فرق الحجم الكبير .

انحرفت السيارة قليلاً حيث أدت الصدمة الشديدة والمفاجأة من الموقف إلى فقدانها السيطرة على عجلة القيادة للحظة. وصدر صوت صريخ المكابح. استدار ذو الملامح الكابوسيه الذي كان رافع ابنها بياقة قميصه الملطخة بالدماء لينظر من فوق كتفه بينما اوقفت ناهد السيارة علي الزاويه بقرب حاويه القمامه . اهتزت يداها من الأدرينالين المفاجئ ،بينما أدارت المفاتيح ، دفعت بابها و نسيم الهواء الخفيف في الهواء الطلق جعل حجابها الأسود يرتفع حول كتفيها ، وعينها العسليتين الكبيرتين تحدقان في اين كان يتنمر على ابنها بطريقة قد تثير إعجاب حتى اباها

“!?What in Allah’s name is the meaning of this” بأقصى حده في وسعها ، وكرهت أنه لا يزال هناك رعشة طفيفة في صوتها بسبب لهجتها الملحوظه ، وهو نتيجة لا مفر منها للنمو حول والدين لا يزالون يتحدثون العربيه حولها حتي الان. رطمت كعبها الأسود المنخفض على الرصيف محاكاة لما تذكرته من والدتها عندما تفقد أعصابها مع أطفالها ، لكن ذلك جعلها تحمر خجلاً قليلاً في وعيها لأن صدرها الكبير كان يرتد في كل مكان على الرغم من القميص البني الواسع الذي حاول حاليًا إخفاءهم ، نظرا الي الطريقة الذي كان هذا الوحشية البيضاء الضخمة الذي كان يتمكن من ابنها يتطلع إلى صدرها بطريقة تجعلها تحمر خجلاً بشكل أكثر عمقًا ، لم يكن يقوم بعمل جيد جدًا في هذا الإخفاء.“?Who the fuck’re you supposed to be, lady” بطريقة ما زاد أحمرار خدود ناهد أكثر فقط بسبب الصوت الجهير العميق الشديد لهذا المتنمر كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء سمعته منذ سنوات وسنوات ، وبالتأكيد مختلف تمامًا عن أي شيء سمعته من عادل ذو نبره الصوت الرفيعه او أو نبره ابنها الضعيفه ، الذي كان ينظر إليهما الآن ذهابًا وإيابًا كما لو كان يشاهدها مباراة تنس حماسيه ،مع ملامح أمل مفجعه للقلب على وجهه. داخليًا ، وجدت ناهد نفسها تشتم زوجها ، لأنه ربي ابنًا عاجزًا لدرجة أنه سيبدو مرتاحًا علي وجهه لظهور والدته في مثل هذا الموقف .

لقد شردت للغاية ، سواء في ذلك أو في رد فعلها الغريب غير المقصود على صوت المتنمر ، لدرجة أنها لم تلاحظ أنها كانت تقف هناك فقط مع احمرار واضح على عظام وجنتيها صفت ناهد صوتها ، واقتربت أكثر من الغاشم الذي يمسك بابنها - محاولًا عدم التاثر بحقيقة أنها تجعل الأمر أكثر وضوحًا كيف وقف مسافه راس اطول منها و ضعف عرض جسدها بالكامل - وأعطته صفعة حادة على كتفه. اتسعت عيناها ، وتلاشى الكلام الذي كانت تجمعه في فمها عند الإحساس بالصلابة الشبيهة بالصخور لهذا الوحش الأبيض ، كتفه الدافئ الصلب الذي جعل يدها عمليا ترتد من عليه مثل الزجاج المضاد للرصاص ”!I... I could ask the same of you, young man” تمكنت من النطق اخيرا ، واضعه يديها على وركها.

“?Put my Rayan down, you... you great big thug! What is your name” تظاهرت بالنظر حولها و التحدق في اتجاه كافيتريا المدرسة القريبة.

“?You are going to be in a world of trouble when I find one of your teachers, do you hear me” صفعت كتفه مرة أخرى ، محاولًا إضفاء مزيد من القوة هذه المره ، وشعرت أن وجهها يسخن من جديد عندما شعرت أنها عديمه الفائدة مثل السابقه. “I said, put him down!”

لفتره طويله ، لم يفعل المتنمر أي شيء ، فقط ظل يحدق بها بعيون داكنة جعلتها تشعر بأنها مكشوفة وضعيفة فقط بكونها تحت مراقبتهم ؛ كان من الصعب ألا تتخيل نفسها كفريسه صغيرة الحجم يتم تحجيمها من قبل حيوان مفترس اكبر. ولكن بعد ذلك ، شعرت بركبتيها على وشك الانهيار تحت جيبتها العفيفه التي تصل إلى الكعبين عندما أعطاها إبتسامة ساخرة - وفك قبضته من على قميص ريان ، مما جعله يسقط على الرصيف المتسخ.

”حبيبي!“ صرخت ناهد ، بغير وعي إلى استخدام لفظ التدليل بالعربيه الذي كثيرًا ما كانت تنادي به ابنها تجاوزت المتنمر التي كانت واقف أمامها وركعت بجانب ريان ، ووصلت إلى حقيبتها وتخبطت بداخلها حتى عثرت على منديلها. تأوه ريان بمزيج من الألم والإحراج ، والدته تنظف الدم من شفته المفتوحه ، وبمزيج التعاطف الناعم مع الثرثرة بالعربيه في محاولة لتهدئته


“ اتعورت في حته تانيه يا حبيبي؟، وري ماما ضربك فين متتكسفش ، متقلقش انا هوديه في ستين داهيه علي عمله فيك البلطجي ال …..“

ذكر البلطجي الذي فعل هذا بابنها تذكرت ناهد بأنه لا يزال واقف هناك. كان منديلها لا يزال مضغوطًا على وجه ريان ، وعادت تنظر نحوه - ظلت لفترة وجيزة عاجزة عن الكلام. ليس بسبب حقيقة أن الوحش الضخم كان يتفحصها بلا استحياء ، فقد كان رأسه مائلاً إلى جانب واحد لإلقاء نظرة فاحصة على مؤخرتها بينما كانت تميل علي ابنها الذي اوسعه ضربا قبل قليل.


ما ترك ناهد عاجزة عن الكلام كان مجرد مشهد المتنمر ، الآن بعد أن تمكنت من الحصول رؤيه جيده له بعد ان انزاح ابنها من الطريق.

حتى عندما كانت في المدرسة الثانوية ، لم تستطع تذكر رؤية مثل هذه العينة الضخمة لصبي أبيض. كلمة "صبي" لم تكن حتى وصفا عادلاً له.
رغم كونه طالب ثانوي الا ان صرخ كل شيء فيه بالرجوله. على عكس ريان اللطيف أو عادل الهش الذي تعلمت ان تتحمله على مدار ما يقرب من عقدين من حياتها ، لم يكن هناك جزء واحد من هذا المتنمر يمكن وصفه بأنه ضعيف أو لين. كان يعلو فوقهم مثل غول من إحدى روايات الخيال المظلمة التي كانت ناهد تقرأها في ايام المدرسة. كل شبر من جلده المكشوف بالفنله الرياضه الفضفاضه لفريق المدرسه للسله والشورت الرياضي الرمادي الفضفاض التي كان يرتديها كانت صلبة ومليئة بالعضلات. ذراعان قويتان وسميكتان بدا كل منهما سميكًا بعرض ابنها ريان متشابكين فوق صدره القوي والسميك. كانت ساقاه ، المغطاة بطبقة الشعر الداكن مثل ذراعيه ، تشبهان جذوع الأشجار أكثر من الارجل البشرية. شعره قصير أشقر رمادي وفوضوي.
وجهًا خشنًا بفك قوي وعنيد ، وحاجبين كثيفين يغطيان عينيه الزرقاء الداكنه.

ولكن الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق لم يكن ابتسامة الازدراء والفخر على وجهه التي بدت شديدة الثقة على الرغم من حقيقة أنه تم الامساك به للتو متلبسًا من قبل والدة ضحيته الغاضبة.

بل كانت حقيقة أنه ، عند الركوع على الأرض هكذا ، كان من المستحيل على ناهد أن تفوت حقيقة أن الشورت القصير الذي يرتديه هذا طالب الثانوية كانت منتفخة بشكل فاحش عند منطقه بين الفخذين ، وهو ما بدا وكأنه عضو حصان مرتخي محدد بوضوح تحت شورته القصير نازل على أحد الفخذين ، ضخم جدًا لدرجة أنه علي وشك الظهور من الجزء السفلي من جانب الشورت.
حقيقة أنها لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه صامتة ، زادت الأمر سوءًا عندما سحبت عينيها مرة أخرى إلى وجه المتنمر ورأت الابتسامة الشماتة عليه ، مما جعل تتاكد أنه لاحظ تحديقها
“Wait, wait, wait, let me get this shit straight,” قال بصوت عميق وواثق لدرجة مثيره للغضب. أومأ بفكه القوي في اتجاه ريان ، في هذه الوقت كان يمسح بلا مبالاة بعض من دماء الصبي على تشيرته الرياضي الأبيض ، تاركًا بقعة حمراء باهتة مثل تلك الموجودة على قميص ضحيته.“?This is your fuckin mom, loser”

كان يحدق في ريان غير مصدق ، ثم في ناهد ، وانفجر ضاحكًا ، ضحكة صاخبة ، وقحة
“How did some sad little punching bag like you come from such a fine piece of ass, huh?”
توقف عالم ناهد بأكمله. خفق قلبها في أذنيها وأخذت نفسا حادا كما لو كانت تغوص في ماء مثلج
?A fine ... piece of ... ass
طوال حياتها ، لم تتم الإشارة إليها بهذا الشكل من قبل. كان هناك عكس ذالك تماما على الجانب الآخر اشعرها ابها بالعار تجاه مظهرها ، بسبب الجريمة الشريرة المتمثلة في امتلاك جسد يمكن أن يشعل الرغبة الجنسية للرجال ، أو عادل ، و الذي لم يعترف أبدًا بأي شيء عن جسدها الا عندما يشير أحيانًا إلى أن زرًا على بلوزتها قد انفتح بسبب اهتزاز ثدييها الأمومي الكبير ببساطة حتى تتمكن من إخفاءهما مرة أخرى. لم يُشار إليها بهذه الطريقة فحسب - بل اشار إليها من قبل هذا الجبل المليء بالعضلات خشن المظهر هذا ليس صبي ، انما رجلًا ، رجل يمكنه سحق زوجها الممل بركبة واحدة مثل الغصن حتى لا يستطيع أبدًا التذمر بسبب زر بلوزتها مره اخري.

للمرة الأولى منذ أن كانت طفلة ، شعرت ناهد في بطنها بشقلبه واشتعل حرارتها ، كما حدث خلال تلك السنوات عندما كان الأولاد الوسيمون في المدرسة ينظرون إليها ويبتسمون. قبل أن تتعلم أن تجعلهم ينظرون بعيدًا ، لأن هذا لم يكن لها.
كان الأمر أشبه بتناول جرعة من عقار كانت قد تركته منذ فترة طويلة. لجزء من الثانية فقط ، سمحت ناهد لنفسها بالاستمتاع بها.

لم تخرج من سيل المشاعر الساخنة الا من خلال صوت صغيرها ريان، مثل والده ، صوت رفيع ذو نبره عاليه ، يحاول بضعف الرد علي الغاشم المبتسم فوقهم
"C-C’mon, don’t talk about my mom like that, Brad! Just... just go away, and I’ll... I’ll talk to her, alright? I’ll... I’ll make sure she doesn’t... tell on you or anything...”

إن العار العميق الذي شعرت به ناهد من تلك الأفكار التي تلاشت للتو من أذهانها ، والتي كان سببها الصدمة من سماع رجل يتحدث معها بهذه الطريقة بعد عقود من القمع ، ذاد اكثر بسبب رعب

ما كانت تسمعه الآن. نظرت بحدة إلى ريان ، وحاجبيها النحيلان يتجعدان من الذعر ، وتوقف المنديل في تنظيف جرحه
“!What on... What on earth are you on about, habibi? You can’t be serious”
حاولت تجاهل الضحك اللاحق الذي أتى من المتنمر الذي تعرف الآن أنه يُدعى براد ردًا علي كلمها ، وبدلاً من ذلك ضغطت بيداها الناعمة على جبين ابنها وتميلت نحوه باهتمام.
“?I know you are scared, child, but you can’t just... let him do whatever he wants, don’t you understand”
“Sure he can,” صوت براد المغرور الذي لا يطاق من خلفها
“Little dork knows his place around here, doesn’t he, loser? He knows if he gets me in trouble I’ll just fuck him up even worse after.”

شعرت ناهد أن شعورها بالعار يتحول فجأة إلى غضب ، غضب أم تحمي صغارها. في لحظه وقفت على قدميها ، محدقة بشراسة في براد ، الذي لم تتاثر ابتسامته برفعها رقبتها لتنظر إليه ، وتضرب باصبعها مرارا في صدره. حاولت جاهدة أن تتجاهل الوخز الخافت في معدتها عندما شعرت أن صدره متين وصلب تماما مثل كتفه
“You watch your mouth, you damned brute! Does your mother know you speak like this? Does your father? Perhaps he should not have spared the rod in your case!”

توقفت مؤقتًا ، متفاجئة في عيني براد وهي تنظر بشكل صارخ بلا استحياء إلى أسفل من وجهها لتستمتع بدلاً من ذلك بمنظر ثدييها الضخمين اللذين يهتزان في كل مكان ، مدفوعين بسبب حركة اصبعها في صدره.

“Hey! I’m talking to you, young man!” أدار براد عينيه ، بتأني إلى وجهها. كشف عن أسنانه بابتسامة ذئب
“You got some real nice big tits under there for a third-world cunt, you know that? How about instead of fapping your lips you take that top off and let me smack em around like I smacked your kid around?”

لم تكن ناهد تعرف حتى كيف تتعامل مع اندفاع المشاعر التي أحدثتها كلماته. غضب - احراج - سخط - غير مصدقه
الخفقان في بطنها -

وجهت صفعة على وجهه بشكل حاد لدرجة أنها اطلقت صوت مثل طلق ناري في ساحة انتظار هادئة .

ذكّرها الصمت الذي حلّ على الثلاثة منهم ناهد بوجبات العشاء المتوترة في شبابها عندما كان اباها يشرب سرا. هذا فقط جعلها تتنفس غضبًا أكثر عندما كانت تحدق في براد. حدق ريان في رعب من مكانه علي الرصيف ، وبدا واضحًا أنه لم يعد مرتاحًا لوجود والدته بعد الآن، وجهه وجه حيوان ضعيف يعرف أنه اغضب المفترس بمحاوله الدفاع عن نفسه“ماما! … انتي … مكنش ينفع”


” حبيبي ، روح استني في العربيه“حدقت ناهد مباشرة في براد ، في محاولة لوقف الطريقة المجنونه التي كانت بطنها تتشقلب وتسخن بشكل أكثر جنونًا حين كان السفاح الأبيض الشاهق يفرك بشكل عرضي البقعة الحمراء على خده حيث صفعته ، ابتسامته تبدو كالذئب أكثر مما كانت عليه من قبل.

"بس ــ"

”روح!، يلا!“ شعرت ناهد بالسوء لأنها تعصبت علي ابنها ، خاصة بعد كل ما مر به للتو ، لكنها بالكاد كانت تتحكم في مشاعرها المضطربة الآن ، وارتباكها حول سبب استمرار بطنها في


التصرف كما لو كان صبيًا وسيمًا يطلب منها الرقص مما جعل الأمر يزداد سوءًا.

لقد انهار ريان بمجرد أن يرفع أي شخص صوته تجاهه - شخص مثل والده, لا عجب أن براد تمكن منه بكل سهولة فإذا كان هذا هو كل ما يتطلبه الأمر فبراد لديه أكثر من ذلك بكثير

تمكنت على الأقل من الشعور بقليل من الراحة عندما هرول ريان بعيدًا متعثرا في قدميه ، بينما ينظر الي المتنمر ثم إلى والدته بتعابير قلق. تلاقت عينيه هو وناهد للحظة فقط قبل أن يدور حول الزاوية - وعندما اختفى عن الأنظار ، شعرت ناهد أن الحرارة الساخنة تتصاعد في بطنها مرة أخرى ، وصورة ذهنية شديدة الوضوح تداعب عقلها عباره عن ان صفعتها يتم توجيهها على وجه والده بدلاً من المتنمر لتربيته ابن ضعيف للغاية لدرجة أنه كان يهرب لترك والدته لهذه الوحش بدلاً من الدفاع عنها او عن نفسه.


“C’mon, don’t act like you aren’t disappointed every time you look at that limp-wrist cunt,”

ضحك براد ، وهو يراقبه يذهب قبل أن يحول ابتسامته المغرورة اليها. اتخذ خطوة نحوها. أخذت خطوة إلى الوراء. استمر في التحرك للامام واستمرت التحرك للوراء ببطء ، تلاشى التعبير الصارم من وجهها لأنها وجدت نفسها غير متأكدة مما يجب أن تفعله في مواجهة هذا الفتوة الذي يزال مصر علي المهاجمه حتي بعد انصباب غضب الام عليه وكل التهديدات التي تتبعها.

“Bet he’s got a real fuckin limpdick of a father, too, don’t he, bitch? Can’t be much of a man if he’s running off like a little pussy soon as mommy gives him the excuse.”
“Sh—shut up,” حاولت ناهد أن تخرصه ،ولكن صوتها خرج كما لو أنها تعرضت للكم في بطنها ، ضعيف وناعم ، وعيناها اللوزيتان تتسعان عندما هذا آلمتنمر الذي ظنت انه مجرد غشيم بلا عقل تحدثت بأعمق أفكارها المكبوتة ، كما لو كان يري بداخلها “?Yeah? You want me to shut up”
ارتطمت خطواته على الرصيف مثل أوزان ثقيله ، وحجمه الهائل جعل اقترابه أكثر ترويعًا. نظر براد اسفل أنفه بابتسامة متعجرفة شرسة على وجهه بلطجي ، نظرة اشعرتها بالمرض ، ولكن في نفس الوقت ، بطريقة ما ، جعلتها تشعر بأنها مرئية أكثر من اي وقت مضي في حياتها كلها “You sure that’s what you want?”

حاولت ناهد منع عينيها من النظر الي الاسفل ولا كنها ثبتت إلى بين فخذيه محدقه في الانتفاخ الهائل المتارجح مع كل خطوة يخطوها تجاهه. بطنها لم تتشقلب فقط - لقد قامت بحركة بهلوانيه على عكس أي شيء شعرت به من قبل كان الأمر كما لو أن هذا الفتوه عكس زوجها تمامًا. عكس والدها تماما عكس كل ذكر تعاملت معه على الإطلاق.

المرأة التي سمحت لنفسها بالغضب و صرخت منذ ما يقرب من عقدين في وسادتها بسبب فكره حمل *** صغير القضيب ضعيف الإرادة عادل ، المرأة التي اعتقدت أنها خنقتها في نفس الوسادة وهي تصرخ ، على ما يبدو لم تكن ميتة كما كانت تعتقد. سمعت ناهد صوت تلك المرأة يتحدث من خلال فمها بينما تحرك براد الذي لا يلين حتي اصبحت في مواجهة حاوية القمامة ، تمنعها مؤخرتها التي تشبه الرف ان ترجع اكثر تسندها مثل الوسادة من الخلف وعلي الجانب الاخر ثديها الذي يشبه الرف ايضا يرتفعان بأنفاسها الساخنة ، عيناها دخانيه ونصف مغلقه وهي تنظر إلى هذا الرجل الوحشي الذي تحدث بفظاظة ، بثقة مفرطة ... الذي نظر إلى الجسد الذي كانت تخفيه طوال حيتها بلا استحياء بلا مبالاة ؛ لم يحدق به كما لو كان شيئًا مسيئًا ؛ لم ينظر بعيدًا عنها متوترًا لاظهاره الإعجاب بشيء لا يجب عليه النظر اليه “I could have you... expelled...”
هذه المرأة الأخرى التي تحدثت من خلال فم ناهد ، لم تبدُ غاضبة أو مهدد على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه إغراء. إغاظة. مثل بعض العاهرات في النوادي التي كانت تمشي بها في المدينة في بعض الاحيان النادرة التي ذهبت إليها هناك الذين يمثلون التمنع علي فحل لترى إلى أي مدى يمكنها حملهم على المواصله.


“You’re not gonna do that.”

وضع براد إحدى يديه على الجدار القرميدي بجانبهما ، والأخرى على حاوية القمامة ،حاصرا ايها عليها.أصبحوا قريبين جدًا الآن لدرجة أنها شعرت بحرارة جسده تغلفها مثل بطانية دافئة ، دغدغت انفها مزيج من بخاخ الجسد الذي يستعمله مع رائحة جسده الرجوليه الخافتة المصاحبه لشاب سليم يمارس الرياضه دائما، رائحة غريبة ومثيرة حُرمت منها طوال فترة شبابها. اهتز صوته العميق خلالها كالذبذبات عندما تكلم اكتر من اي وقت مضي.

حاولت ناهد أن تشعر بالحرج من الصوت الضعيف المحتاجً الذي هرب منها وهي تبلع ريقها بصعوبه وقلبها يخفق في صدرها بشده. كان الأمر كما لو كانت تغرق داخل نفسها ، وكأن أكلتها الامرأة الأخرى التي حاولت جاهدة أن تغرقها في تلك الليلة التي علمت فيها أنها حامل.
“You’re... nothing but... a big bully. My Rayan... is a better person... than you’ll ever be.”
“Your kid is a fuckin pussy who’s only good as a punching bag,”

تغلب صوت براد المغرور والجهور على صوتها دون عناء ، وعلى عكس عندما حاول اباها عمل شيء من هذا القبيل ، لم تشعر بالاستياء. لسبب غير مفهوم ، قام بطنها بهذا الشقلبة البهلاونيه مرة أخرى.

“?You wanna help him”

اخترق هذا الصوت دماغها الضبابي , أومأت ناهد برأسها ببطء، مدركة أنها كانت تتجاوب مع هذا البلطجي الذي ضرب عين ابنها في موقف السيارات للتو ولكنه كانت عاجزة عن منع نفسها ، لأنها لم تعد هي نفسها.

“I’m going to help him,” ردا عليه ، بينما عيناها تنجرفان للشرب من جسد براد القوي ... وثبتت عينها على ما كان يبدو يتحول بشكل واضح إلى خيمة ضخمة بشكل ينذر بالسوء في شورته القصير، مرتعش ومنتفخ امام عينيها. مشهد غير لائق كان اباها سيصاب بنوبة قلبية إذا علم أن ناهد خاصته تتعرض لشيء غير مقدس كهاذا ، ناهيك عن كونه لمثل هذا الوحشي العنيف الأبيض. هذا جعلها تقلب وركها علي بعض. فركت فخذيها ببعضهما البعض ، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحاول تضييق الخناق على احساس الشوق الذي يتطور بين فخذيها بحركتها هاذه - أم الانغماس فيه
“’M going to... going to go over there... I will find your Principal... and I will... have you expe—”
أمسكت يداه الكبيرتان والقويتان بيضاء اللون ، إحداهما ملطخة بالدماء من شفة ابنها ، قميصها وفتحتها .

سقط زران من القميص البني العفيف على الرصيف أدناه. حدقت ناهد ، بفك مفتوح ، حيث انفجر صدرها الكبير الناعم الي العراء ، وهو يهتز بشكل كبير لدرجة أنها كاد أن يسقط من صدريتها
السوداء. تمكنوا من البقاء ، لكن ثدييها كانا ضخمين لدرجة أن هاله ثديها كانت بارزة قليلاً فوق حمالة الصدر مثل شروق شمس بني غامق لاحظت أن حلمات ثديها الكبيرة كانت صلبة مثل الماس وتبدو بوضوح تحت صدريتها.

هزت رأسها ، محاولاً تنقيته ، ورفعت صوتها قليلاً “H— Hey, you can’t—”
“Shut the fuck up, fat-tits,” قاطعها براد بصوت هادي وقوي. كان الأكثر صدمه لها من إخراج ثدييها بعنف شديد من قميصيها هو حقيقة أن ناهد أطاعته دون أي إشارة إلى استياء يغلي فيها. كان عقلها ضبابيًا للغاية في الوقت الحالي فلم يمكنها معرفه السبب ، ولكن لسبب ما ، عندما أمرها هذا السفاح الأبيض ، شعرت في الواقع أن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو اطاعته. تعاليم اباها ، والدين - لم تفكر فيهم حتى. لم تكن هناك قاعدة كانت تتبعها ، ولا مبدأ من مبادئ دورها. لقد شعرت ببساطة بانه غريزي.

“?You said you wanted to help your loser son, yeah” أرسل هذا الصوت العميق الخشن اهتزازات خلال جسدها جعلتها تفرك فخذيها معًا بقوة أكبر تحت ثوبها. لاحظت أنها وضعت يدًا شاحبة على صدر براد العريض المعضل عندما فتح قميصها - وعندما مد إحدى يديه الضخمتين والقويتين وضغط علي إحدى ثديها الناعمتين ، شهقت بقوه وتمسكت بقميصه ، عضت شفتها السفلية المنتفخه. شعرت بالدوار للحظة ، وبدي أن العالم كله يدور من حولها. كانت تعرف أن ثدييها حساسان ، فافي مراهقتها ، جربت جسدها بالطبع. لكن نشأتها جعلتها تخجل من ثدييها الكبيرين لفترة طويلة ... وزوجها لم ينظر إليهما أبدًا بأي نوع من الرغبة في غرفة النوم ، فقط كان يمتطيها من حين لآخر مثل سمكه تحتضر على الشاطئ. قبل ينقلب من عليها ويغفو ،لتشعر بهذه الأيدي الدافئة الذكورية القويه تضغط باستبداد على أحد ثدييها بعد أن تم إهمالهما لفترة طويلة…

كسها ، جزء منها لم تعد تفكر فيه أبدًا بخلاف النظافة ، ينبض ويتشنج. اهتزت ساقاها وهي تضغط فخذيها مع بعض. كان العض فقط على شفتها هو الذي حال دون خروج أنين محرج بين شفتهيا.
“Well you’re in luck”

لعق براد شفته السفلى بينما تحسس ثدي الأم المتزوجه بشكل عرضي كما لو كان يخدش منطقه بها حكة. يتصرف كما لو أنه يحق له لأنه قرر أنه يريد ذلك ، وانه ذلك النوع من الرجال الذي يجب أن يحصل على كل ما يريد. كان من المفترض أن تثير اشمئزاز ناهد.ربما في أعماقها ، ربما كان الجزء العاقل منها الذي كان يغرق بداخلها حاليًا مشمئز. لكن كل ما يمكن للمرأة الاخري التي صرخت في وسادتها أن تفكر فيه هو أنه اخيرا ، كان امامها رجلاً يرى جسدها ليس شيئًا مثيرًا للاشمئزاز ، ولكن كشيء مرغوب فيه ... ولم يكن يخشى إظهار ذالك. اصابعه القويه، الذين كانوا قبل دقائق يعذبون ابنها ، حاولت أن تذكر نفسها بذالك ولكن تستطع سوى تجعيد حاجبها لا اكثر ،يعجنون و يتلاعبون حول الصدر الذي كان في راحة يده ؛ كانت يده كبيرة جدًا واصابعه غليظه ، لدرجة أنه تمكن من جعل صدرها الكبير يبدو وكأنه مجرد لعبة اخري له ليعنفها.

“?Because here’s the thing, bitch. I like pushing around your kid. I mean, have you seen his fuckin face”

أطلق ضحكة مكتومة مظلمة. فجأة توقف عن عصر ثديها - واعطاها صفعه قاسيه بدلا من ذالك .ارتدت بشكل مثير للقلق في صدريتها في كل اتجاه ، وهم يهتز عكس بعضهم ، وكلاهما كان يقترب قليلاً من السقوط مباشرة من صدريتها ، والتي كانت تكافح بالفعل لاحتواء الكثير من جبال اللحم الناعم من الاساس.

“I ain’t gonna lie to you. I’m gonna keep doin’ whatever the fuck I want to him”

بنفس الفجأة مد براد يده وأمسك بأعلى رأس ناهد ، وهو يشد أصابعه في حجابها ليجعلها تنظر إليه ، وأنفاسهما الساخنة تختلط على مقربة من بعض ، وثدييها يتلمسان بصدره القوي بينما كان يميل إلى الأمام.

وبعد ذلك - نحو تلك الأجزاء التي تمكنت ناهد بنجاح من عدم التفكير فيها أبدًا لعقود - شعرت بشيء قاسي وساخن يفرك ويخفق في بطنها. نمت الخيمة التي في شورته لدرجة أنها كانت تنغز
على بطنها ... والآن يمكنها أن تشعر به يكبر عليها. تشعر بشيء مختلف تمامًا عما كانت تشعر به مع عادل الممل. شيء هائل وقوي مهدد في حجمه.
جفونها اغلقت. إذا لم يكن براد يمسك رأسها ، لربما انهارت ، ساقاها اصبحت مثل الجلي.

“But maybe you give me something more fun to smack around” تنفست براد بحرارة ، مائلا إليها ليتحدث في أذنها مباشرة ، وبصوته العميق يرسل تلك الاهتزازات من خلالها إلى ما بين ساقيها مباشرة..“And things get easier for your little rayan here at school...” ضحك ضحكه مظلمه “...but no promises” .

ستقول ناهد لنفسها شيء مختلف لاحقًا. كانت ستحاول أن تقول لنفسها إنها لم تسمعه ، وأنها اعتقدت أنه وعد بالفعل بترك ريان بمفرده منذ ذلك الحين إذا استسلمت للعبه اظهار القوه والقسوه
البدائية كانه رجل كهف في عالم ليس به قانون والحقيقه انه كان ينبغي أن ينتهي الامر باعتقاله ، ليس فقط بسبب ضرب ابنها وانما لتمزيق قميص امرأة والتحرش بها خلف حاويه مهملات مدرسة ولكن ستخبر نفسها غير ذالك وانه لم يكن لديها حل اخر. كانت تحاول يائسة ، قبل كل شيء ، أن تخبر نفسها أنها لم تخرج أنينًا مكتوما وعاجزًا بسبب مدى كون هذا الفحل اللعين وحشيًا ، وكيف كان مختلفًا تمامًا عن العفيفين والمملين - الرجال الذين ظلت عالقة معهم لفترة طويلة.

لكن هذا سيحدث لاحقًا.
ما فعلته الآن - هو أن تأوهت مرة أخرى في أذن براد ، وبالكاد تدرك كيف تنفست في أذنه “You’re a monster
بنبرة عاهره ومحتاجة على عكس أي شيء سمعته نهاد من صوتها ، ونزلت بيديها إلى أسفل ، كلتا يديها تمسك "بالوحش" الصلب الحار الذي شعرت به يفرك ببطنها. وتأوهت بصوت أعلى عندما شعرت أن يديها تتشبثان حول الوحش ، وشعرت أنها بالكاد تستطيع أن تلف أصابعها اللطيفة والناعمة في نصف محيطه الذي لا يزال ينمو.“Oh, fuck” تأوهت بضعف ، اصبحت بعيده جدًا من ان تشعر بالحرج من الفاظها ، وعيناها تتسع وهي تنظر نحوه ، ويداها تتحركان بإرادتهم الخاصة ، وتشعر بالخفقان بقوة كالهون الذي كان هذا البلطجي علي ما يبدو يخبئ في شورته القصير “...You’re not a monster... you are Al-Shaitan himself”

لم تستطع إلا أن تشهق عندما قام براد بلف ذراعيه حول جانبيها وسحبها مباشرة تجاهه ، وكانت يداها لا تزالان ملفوفتين حول وحشه النابض بينما كانت ثديها يسحقان علي صدره ، وكلتا يدا

القويتان الكبيرتان ضربتا بقوة على مؤخرتها. أطلقت صرخة صغيرة ضعيفة ، وجفونها ترتعش مرة أخرى ، وعلى الرغم من أن قلبها بدأ ينبض بسرعة كما لو كان مرعوبًا ، إلا أنها كانت في حيرة من أمرها من الابتسامة التي اندلعت على وجهها للحظة وجيزه .

بعد أن أبقى جسدها على بعد ذراع من العالم لفترة طويلة ،فهل كان الامر محير للغاية أنها قد تشعر بسعادة شهوانيه عند لمسهم بجوع اخيرا؟

“Real fuckin shame they got you hiding all this away under those ugly-ass dresses and those rags on your head, you jiggly old rapedoll,” قال براد ، ويداه تشد بقوه جيبه ناهد لاعلي. لقد شعرت بالهواء البارد على مؤخرتها العارية لفترة وجيزة قبل ان تغطيتهما يديه الدافئتين الخشنتين بالضغط بامتلاك ،وهز دهونها في الارجاء. ارتجفت ناهد ، أنفاسها مرتجفة ، كل الأحاسيس الجديدة تهدد بأن تطغى عليها - بعد أن تم التعامل مع جسدها بهذه الطريقة ، وشعرت أن أكثر أجزاءها خصوصيه تتعرض للهواء الطلق بطريقة غريبة تماما عنها…“I oughta beat the shit outta your limpdick husband just for making you hide this fat ass of yours,” قال براد بصوت نخير ، وصفع مؤخرتها مرة أخرى ، هذه المرة رغم ضرب كفه مؤخرتها العاريه.

لم تصرخ ناهد من ذالك..

لم تصدر أي صوت للحظة. فقط حدقت في براد.

قلبها الخافق توقف تماما. بدي العالم كله كأنه تجمد. ترددت صدى كلماته في أذنيها مرارًا وتكرارًا ، مما سمح لهم بالغرق في عقلها المترنح والضعيف والمربك.

الشيء التالي الذي عرفته تاليا ،انها كانت جالسة قرفصاء أمامه ، يداها الناعمتان الصغيرتان ممسكتان بقضيبه الخافق القوي الصلب من خلال سرواله القصير حتى تتمكن من زرع القبلات الساخنة والرطبة واليائسة على طول قضيبه الضخم من قوق القماش.“?Haaaahaha, holy shit, what is this all about” إنها بالكاد عالجت ضحك براد الغير مصدق وصوته المتغطرس الذي يرن فوقها. كانت بالكاد على علم بأي شيء في الوقت الحالي ، بخلاف هذا الدافع المسعور الذي لا يمكن السيطرة عليه للتقبيل وسيل اللعاب والتعامل مع قضيب هذا البلطجي العنيف كما لو كان إلهها الشخصي. عقود من القمع والاستياء والأهم من ذلك كله الشهوة كانت تغلي وتزيد داخل قلب ناهد مثل بركان على وشك الانفجار. كان من المرعب ، على مستوى غامض ، التساؤل عما سيحدث عندما ينفجر فعليًا. لكن في الوقت الحالي ، لا يهم. لا شيء آخر مهم. ولا حتى التفكير في ريان الصغير ، وهو جالس في السيارة على بعد سته امتار فقط حول الزاويه ، مما لا شك فيه يتساءل ما الذي كان يأخذ ماما وقتًا طويلاً في التعامل مع المتنمر.

الجيبه لا تزال عالقه حول اردافها ، مؤخرتها الضخمة التي تشبه الرف ، اترجت ، واهتزت ، اهتزت وهي تخرج انين يائس صغير مكتوم بين ضجيج التقبيل الرطب ، شفتيها الناعمة غارقه في
تقبيل قضيب المتنمر الخافق المنتصب بالكامل من خلال القماش الرفيع ، تمطره بأنفاسها الساخنة ، وبدأ لعابها في تلطيخ القماش ويتساقط على ثديها المكشوف الذي كان يرتد بحرية تقريبًا مثل مؤخرتها.

“?Guess I musta hit a fuckin nerve, huh” تنفس براد للخارج ، وبدأت أنفاسه غير منتظمه قليلاً مع رؤية هذه الزوجة المسلمة المتزوجة وهي تهز مؤخرتها السمينة ، وتجلس القرفصاء أمامه لتريل على الخيمة القوية في شورته القصير “?What is it, huh, fat-ass? Wish it was your limpdick hubby whose lip I split open”

كان لا يزال هناك ما يكفي من الحشمة في ناهد تتشبث بها فلم تقل شيئًا. بدلاً من ذلك ، قبلت طريقها على طول الخيمة البارزة التي لا نهاية لها في شورت براد ، وكلتا يديها الناعمتين تمسكان
بقاعدة قضيبه السميكة الصلبة. نظرت إليه مباشرة بعيون عربية شبه مغلقه ، تحدق فيه.


كانت شفتاها الوسائديه تشفط بصوت عالٍ وهي تقبّل رأس قضيبه المبلل من خلال القماش المتشبث به بإحكام شديد.
ربما ، بطريقة ما ، كان اباها محقًا في الخوف مما يمكن أن تفعله امرأة مثلها لرجل. ربما ما خافه تلك الزمجرة الشرسة والحيوانية التي خرجت من متنمر المدرسة الثانوية الذي يعلو فوق ابنته
المسلمة المخلصة خلف مبنى مدرسة حفيده ،فقد دفعت الغشيم الكبير الآن إلى نفس النوع من الجنون الذي كانت هي نفسها مدفوعة إليه.او ربما كان هي الطريقة العنيفة التي أمسك بها أعلى حجابها ، ونفض رأسها بعيدًا عن قضيبه ، واستخدم يده الأخرى في دفع شورته بفظاظة إلى أسفل.

وبالتأكيد ما كان يخشاه اباها هو القضيب الأبيض العملاق ، المعرق ، والقوي والغير مختون الذي صفع بقوة على وجه ابنته الأم ، حجمه الرهيب يجعل صوت اتصال اللحم باللحم أشبه بلكمة أكثر من صفعة.
كانت ناهد قد أمضت عقودًا تدفع نفسها إلى الداخل.
بينما كانت جالسة في القرفصاء هناك أمام المتنمر الابيض الضخم لابنها ، وهي تحدق بعيون واسعة في القضيب المراهق الضخم ، السمين ، المتعرق مغطى وجهها ، حاجبًا إياه بالكامل تقريبًا عن الأنظار من تحته ، له منظر تسيل لها العين ،ورائحه ذكورية تحترق في أنفها ويذوب ما تبقى من دماغها في تلك اللحظة، -


ثار البركان.

كان اباها و عادل ، و ابنها الضعيف ريان ، سيجدان صعوبة في التعرف عليها الآن. كانت أصوات الشخير اليائسة والشفط والالتهام والصفع الرطب ترفرف في الهواء بينما كانت ناهد تدفع وجهها إلى الأمام ، تئن باحتياج من حلقها ، تشعر وكأنها امرأة قضت حياتها كلها تتناول الخبز وفجأة وجدت مأدبة طعام شهية تم وضعها امامها. لم تصدق هذا. لم تكن تريد أن تصدق أن رجلاً مثل هذا يمكن أن يوجد ، وأن مثل هذا القضيب يمكن أن يوجد - فقط توقفت من اللعق والقبلات المسعورة في جميع أنحاء عموده النابض الشاهق بفخر لرفعه فوق رأسها ، وهي تحدق نظره تبجيل مجنون ، محدقة كما لو أنها تريد التأكد من أنها لم يكن على وشك الاختفاء والاستبدال بوجه اباها الصارم المشمئز “How is it... how is it even... so fucking... big...” كان على ناهد أن تتوقف لتبتلع بين الكلمات ، وتمسح اللعاب الذي كان يتدلى من شفتها السفلية المتراخية. شعرت بيديها الناعمتين في كل مكان علي قضيبه ، فركت ، وعصرت ، وأمالت رأسها إلى جانب واحد ، مشيرة بإحترام إلى مدى ضآلة يديها مقارنة بهذه العينة من اعلي السلم الذكوري . أغمضت عينيها ، وضربته على وجهها ، مباشرة في المنتصف ، وفتحت عينيها فورا، ابتسامة بلهاء تنتشر على شفتيها الممتلئتين بينما كانت تحدق بعينون نصف مغلقه ، لاعلي في قضيب براد الأبيض المتضخم بشكل فاضح . انزلقت يداها إلى أعلى فخذيه ، ووجدت بيضاته المنتفخة والمنخفضة ، وأطلقت تأوهًا طويلًا من حلقها ، ولعقت شفتيها بطريقة جعلت قضيبه يرتفع فوق وجهها ثم يتراجع ليرتطم في وجهها.“God forgive me... I can’t... I can’t...”


تراجعت عينا ناهد بشكل ضعيف إلى الجانب ، الي حيث كانت سيارتها مركونة بالقرب من “Rayan... mama is sorry...”

“Forget about that loser,” سخر براد منها من مسافه بعيده لاعلي لدرجه ان تظن كما لو كان صوت من السماء للعالمين أيضًا.
“Forget your God. You don’t need them, you stupid, jiggly cheating bitch. Lemme show you what you do need...”

كان لدى ناهد ما يكفي من الحشمة خاصة بها لتحمر خجلاً على أصوات خيبة الأمل والحاجه التي خرجت منها مثل صوت الجراء القلقه عندما سحب براد ببطء وركيه إلى الوراء ، مما جعلها تشعر بكل شبر من قضيبه الابيض القوي تنزلق على بشرتها ، ساخنة ورطبة من العرق ، تاركة ملامحها العربيه الجميلة تتلألأ بالافرازات. تابعت قضيبه وهو يتأرجح أمام وجهها ، ولاتزال مثل ذلك الجرو القلق ، جرو يشاهد لعبتة تلوح أمامه. اغلقت جفونها ببطيء. تدحرج لسانها الرطب اللزج من فمها مثل سجادة حمراء يسيل لعابها ، علي محيط شفتيها الناعمه.

اتسعت عيناها علي الفور، عندما دفع براد وركيه إلى الأمام - ودفن نصف هذا الوحش البذيء خراب البيوت في حلقها. كان يمكن ان يدفن كل شيء بهذه الدفعه الاستبداديه الوحشيه، ولاكن حلقها كان غير مستعد لذلك وكان القضيب ضخمًا بشكل غبي. فبالطبع ، تم إيقافه من المقاومة المطلقة لحقها الضيقة ، شفتاها السمينة ، امتدت لتصبح نحيفة وفكها انفتح من مكانه، وعيناها المتسعتان تتحرك بجنون من فمها إلى براد ، والآهات المكتومة والأنين بالكاد تخرج من فمها المحشو تمامًا . اهتز ثدياها الناعمان بشكل فاتح للشهية وهي تصفع يديها على فخذي براد المعضلتين.
“C’mon, you fatassed old cheating cunt, I thought you Muslim bitches were supposed to be all devout ’n shit about worshiping your God!” ضحك براد بسخريه ، تنفس بهدير متعه شرسه من الإحساس بالرطوبة الساخنة لفم ناهد المتزوج تغسل قضيبه. لقد ترك هذا الهدير يتحول إلى تأوه صريح من المتعة ، وهو يحرك وركيه كيف يشاء ، ويقلب قضيبه الوحشي داخل حلق ناهد، مما يجعل عينيها ترتخي وتتدحرج إلى الوراء ، اللعاب السائل وافرازات الحنجرة يسيلان بشكل فوضوي من الفجوة الصغيرة بين شفتيها وقضيبه.

“Well, I got a new fuckin’ God for you right here...! Only thing a fat-titty desert rapecow like you should be worshiping is big fat fuckin’ white cock! So get to it, bitch...!” قام مرة واحدة بضخ وركيه إلى الأمام بقوة. خرج !!GLRRRK من حلق ناهد مكتوم ، ومبتل،و محموم شعرت بقلبها ينبض ، لكنها لم تكن خائفة. ما هذا…؟ لمذا شعرت بهذا الشعور؟

ضخ براد وركيه، ودفن بضع سنتيمترات أخرى داخل حلقها. خرج منها !GLRRRGH حلقي اخر اهتز ثديها ومؤخرتها المحشوه المكشوفه بسخاء بينما كان جسدها كله يرتجف. توقفت يداها عن الصفع على فخذي براد ، وبدلاً من ذلك استقرت عليهما ببساطة ، وعيناها شبه مقفله مرة أخرى وجفونها تتحرك بشكل خافت.

كان من المفترض أن تشعر بالرعب - كانت تتلقي بلكمات شديدة في حلقها من قبل متنمر ابنها وقضيته العملاق ، في الخارج مباشرةً حيث كان من الممكن أن يظهر أي موظف بالمدرسة في أي

لحظة لإلقاء القمامة ، أو إلى استراحة تدخين.

كان يجب أن تشعر بالاشمئزاز - فهذا الغاشم لم يجعل حياة ابنها جحيماً فحسب ، بل هدد زوجها ، ومن الواضح أنه رأى نفسه أفضل منهم. لقد كان بذيء اللسان من البيض العنصرين الحقراء ،
ومستحقر للمرأه ، وإذا كان لديها أي عقل ، فسوف تبتعد عنه فورا ، وتتصل بالشرطة.
شد براد وركيه ببطء إلى الوراء ، وترك القضيب كخرطوم الفيل القاسي النابض يخرج ببضع سنتيمترات من فمها. تذوقته على لسانها وهو ينزلق عليه ، وعيناها تتدحرجان الي الوراء قليلا. هرب منها أنين حلقي لم تستطع السيطرة عليه.

كان ذلك…
كان ذالك ممتع جدا
في مؤخرة عقلها ، ظهرت صورة: عادل يدخل غرفة نومهما بعد أن تزوجا.
جسده نحيف ، هزيل ، ضعيف. وجهه متوتر ، وكأنه غير مستعد تمامًا لما كان عليه أن يفعله كرجل ، كزوج.بين فخذيه رجولته ... بالكاد رجولة على الإطلاق. بالكاد تختلس النظر من شعر عانته
الهزيل الداكن.

نظرت عينا ناهد اللطيفة إلى براد ، التي حدده ضوء الشمس الباهت ، وعضلاته القوية المتموجة. الصورة ذاتها لشاب في اعلي قمه الذكوره ، لائق بدنيا ، قوي ، فحل. قام قضيبه بتمديد شفتيها حتى شعرت أن فكها قد ينكسر.قضيب يتطلب الاهتمام و الخدمة. رجل يقول ما يريد يأخذ ما يريد ... حتى لو كان يخص غيره.
دفع براد وركيه بوحشية. أطلقت ناهد صرخة عالية مكتومة بينما دفن نفسه في أعماق حلقها ، وانتفخ عنقها بالكامل بشكل فاحش حيث لبس هذا الحجم الضخم رقبتها كاكمام. صفعت بيضاته الضخمة الثقيلة برفق عي ذقنها ،وعلى حلقها المنتفخ.

انفجر كس ناهد.

لم تشعر بالنشوة الجنسية مطلقًا طوال حياتها البالغة. فقط مرات قليلة ، عندما كانت مراهقة ، عندما لم تستطع ان تمنع نفسها ومارست العاديه السريه حتي جاتها النشوة الجنسية ؛ بعد ذلك ،
عندما أصبح قمعها الذاتي أقوى وأقوى ، كان من المؤلم حتى أن تغري نفسها بالمتعة الجنسية عن طريق الاستمناء عندما كان كل ما كان في خيلها عن الرجل كان عادل الممل صاحب القضيب الصغير. كان أسهل بالنسبة لها ، إذن ، ألا تقلق أبدًا بشأن متعتها الجنسية على الإطلاق. مثل الإثارة و البهجة و الدراما، المتعة ايضا ببساطة لم تكن لها. سيكون اباها فخوراً من قرارها هذا.

وكان ايضا سيشعر بالرعب من رؤية ابنته ترتجف وتنتصب كما لو كان جنا ان لم يكن الشيطان نفسه قد لبسها، وهي تتدفق من كسها القذف النسائي الساخن بشكل متفجر لدرجة أنها خرج مباشرة من خلال كلوتها الرقيق الابيض ، متناثرة بصوت مسموع على الرصيف أدناه.
لم تستطع حتى تصديق ذلك. كان الإحساس قوياً للغاية ، مثل حرارة ساخنة مطهرة تتموج من كسها إلى كل ركن من أركان جسدها ، مما جعل أصابع يديها وأصابع قدميها تتجعد ، وعيناها

تتدحرجان مثل حيوان مجنون ، لدرجة أنها لم تستطع حتى التفكير مليًا في حقيقة. انها بلغت ذروتها اقوي من اي مره في حياتها كلها ، وذلك بمجرد بضع ضربات لقضيب أبيض قوي داخل وخارج فمها ، ببساطة من شعورها بأنها تُعامل بالطريقة ، التي في أعماقها ، كانت تتوق ان تعامل بها منذ أن كانت مراهقة تستيقظ على احتياجات جسدها الناضج المتعرج.

“?Aaaahahaha, Jeeeezus lady, you really were overdue for a real cock, weren’t’cha” ضحك دنكان عليها بصوت عالٍ. كان ينبغي أن تكون متوترة بشأن مستوى صوته ، لأنها تعلم كم كان ابنها قريبًا منها ، لكن في تلك اللحظة ، بصراحة لم تهتم بريان. لم تهتم بعادل أو اباها أو إيمانها أو زواجها ، ولم تهتم بأي شيء سوى طعم وإحساس ذلك القضيب الوحشي اللذيذ المسيطر الذي يعطيها ما تحتاجه. اهتز وركاها بجنون. نظرت إلى براد مباشرة - وأخرجت صوتًا مكتومًا ، لكن واضح "Mmmmmhmmmmm ~“حول القضيب الذي قام بدفنه حتي البيضات في أعماق حلقها. وصلت بيديها إلى أسفل واهتزت ثديها وهي تدفع يدها إلى أسفل كلوتها وبدأت في بعبصه نفسها ، وعيناها تتدحرج مرة أخرى بينما انتزعت موجة جديدة من الماء الساخن من كسها المتزوج ، مستمتعة بالإحساس للمرة الأولى منذ ذلك ان كانت مراهقه.

لم يحتاج براد إلى مزيد من التحفيز.
كان من الصعب تصديق أن أحداً لم يسمع الضجيج الذي أحدثه ، وهو يفشخ حلقها ضربا بقضيبه كما فعل في الدقائق التي تلت ذلك. كان الهواء الهادئ يتخلله رشقات رطبه متناغمه وسريعه ،

وشفتا ناهد محكمة الغلق كشفاط حول قضيب براد الفتوه الأبيض العملاق ، حيث أن كل دفع حيوانيه من وركيه القوي جعل شفتيها يسحبون ذهابًا وإيابًا على طول قضيبه الرطب القذر ، صوت حلقي مكتوم GLKGLKGLKGLKGLKGLK معلنا عن كبسه القوي لقضيبه الذي يضخ داخل وخارج حلقها الضيق والساخن ، و المبلل ، صفعت بيضاته المتعرقة الثقيلة والمبلله على ذقنها دون توقف. وصلت ناهد ذروتها مرتين أخريين ، المرة الثانية من إحساس فرك ومداعبة بيضاته الكبيره في يديها اللطيفتين الناعمتين ، وهي تشعر بلبنه القوي يتدحرج بداخلهما بينما يتملك فمها ، والمرة الثالثة عندما سحب نفسه للخارج من حلقها تمامًا ، تاركًا ايها تلهث للهواء ، و صفعها بقوة ، على جانب واحد من وجهها بقضيبه المبلل المتساقط ، ثم على الجانب الآخر ، قبل أن يرشقه مره حتي البيضات في حلقها ويستأنف بقساوه ، قصفه القوي لحلقها.


وحتى بعد كل ذلك ، كانت ناهد لا تزال ، بطريقة ما ، غير مستعدة لما سيحدث بعد ذلك.“Fuck,” تنفس براد بحرارة ، بعيدًا فوقها ،انتقل صوته الخشن الذي يهتز من خلاله طوال الطريق الي داخلها يربطهم ببعض قضيبه الوحشي بحلقها المدمر. “Fuckfuckfuck... take it, you nasty fuckin’ cheating old bitch... fuckin... take it!”
قبض على حجابها بعنف ، وشد رأسها إلى الوراء ، وسحب وركيه للخلف في نفس الوقت. شعرت ناهد كما لو أن احشاء حلقها قد سحبت منها من السرعة التي أزاح بها قضيبه الضخم من حلقها ، وشفتاها تصدر صوت ”شكوتش“ بصخب على طول كل شبر من قضيبه ؛ سيل من اللعاب الساخن المتلألئ يتناثر على علي شق ثديها اولا ثم على الرصيف..

ثم أصاب وجهها الحبل الاول من لبنه.

شعرت وكأنها تعرضت للصفع. رمشت عينها بسرعة بينما،كان لبنه الغزير و الكثيف كالزبادي تقريبًا - ينقجر ساخن وكريهة تناثر علي طول وجهها كله حرفيا ، وبعضه عالق بشكل كثيف على
رموش عين واحدة. لم يكن بإمكانها سوى التحديق بفك متراخياً ، في قضيبه بينما استخدم يد واحدة لضخه بسرعة ، مما أحدث ضوضاء رطبة بذيئة shlickshlickshlick في كل مرة تضخ يده الغاشمة الكبيرة من خلال لعابها اللمع السميك الذي يغطي قضيبه ،كانت غير قادره على تصديق الحجم الهائل لالبن الذي كان يقذفه على وجهها بخيط واحد فقط. كان يجب أن يكون أكثر بعشر مرات من الشيء الصغير الذي ينتجه زوجها في أسبوع.

استمر في القذف .
حبل بعد حبل ، لزجة ، ساخنة ، سميكه ، رائحتها قوية جدًا لدرجة أن ناهد أدركت أنها ستتشبث بها طوال رحلتها في العودة إلى المنزل مع ريان. لا يعني ذلك أنه سيتعرف على الرائحة. كان بلا شك صغير القضيب مثل والده ، ولن يعرف رائحة لبن الرجل الحقيقي حتى لو قام براد بقذفها على وجه الفاشل الصغير نفسه.

لم تكره نفسها حتى لتفكريها في ذالك حتى توقف اللبن من طلاء وجهها ، تاركًا وجهها لامعًا بشكل كثيف فوق ملامحها وثدييها المرتفعين ، حيث بدت وكأن دلو من هذه الماده قد تم إلقاؤها عليها. ومع ذلك ، كان لازال البعض ينفث بكسل من قضيب براد الأبيض العملاق الممتلئ بالحيوية بينما أعطاه بضع ضخات بطيئة أخيرة ، ولا تزال يده الكبيرة تمسك حجابها للتأكد من أنها شاهدت القطرات كثيفة والقوية تتناثر على الرصيف.

قالت ناهد بصوت خافت “Oh God,” ، نظرة ذهول على وجهها الملون باللبن ، وهي تحدق في قضيب براد. انتشرت الرائحة القويه للبنه في الهواء بينهما مثل كولونيا قوية جدًا. أخيرًا أطلق سراحها من آلام عقود من القمع خرجت في شكل هزات الجماع المتتالية الفوضوية المتدفقة ،وأخيرًا والآن وهذا القضيب الابيض اللعين لا يمنعها من قدرتها على استخدام دماغها ... بدأت تعي ما فعلته للتو ،همست مرة أخرى“Oh God,”
، ولم تعي حتى سخرية الأمر عندما نظرت مباشرا إلى براد وهي تقول ذلك ، عيناها الكبيرتان العربيتان اللتان كانتا تنظران إليه بتوسل تقريبًا ، كما أرادته أن يقول ان كل ذلك كان مجرد حلم
“Yeah, that’s right, you dumb old slut,” ، صاح براد ، مبتسمًا بسماجه تجاهها ، وهو يمرر يده عبر شعره الأشقر الرمادي القصير. “That’s me.”

ضحك كما لو كانت مزحة قذرة مسلية كان أحد أصدقائه قد همس له للتو في الفصل. بينما جلست ناهد هناك ، في حالة ذهول ، انحنى إلى أسفل ، ووصل إلى حقيبتها ، وأخرج هاتفها. كانت تراقب بصمت ، مصدومة ، وهو يمسك بيدها ، ويستخدم إبهامها لفتحها ، وبدأ يسحب باصبعه بيد بينما تمسك يده الأخرى قضيبه المنقط ، المتلألئ - وبشكل ينذر بالسوء ، لا يزال قاسيًا كالصخره - و قام بوضعه مباشرة على وجهها مرة أخرى ، تناثر اللبن الهائل علي أنحاء وجهها تحت ثقله ، مما أدى إلى رشه علي ثديها.

“?Now, I ain’t done with you and that slutty fat-titty body of of yours yet, you hear me” قال براد بالتحدث معها ، وقام بتعديل الهاتف عليها وعلى قضيبه المليء بالبصاق الذي غطى جزئ كبير من وجهها الغارق باللبن ، وفكها المرتخي وعيناها الواسعتان تحدقان في وجهه بلا حول ولا قوة.

“So here you go, bitch. Little something to remember me by till the next time I see you.” اصدرت مكبرات صوت الهاتف صوت التقاط الصور الصغير للكاميرا. أعجب براد بعمله الشاق وضحك مرة أخرى ، وأدار الشاشة تجاهها.

“Haaaah, this is a good look for you! Way fuckin’ better than what your limpdick camel-humping hubby had you rockin’ before you met me, huh? Well, don’t you worry. I’ll have a nice long talk with him about how a bitch like you should be treated soon enough...”

أسقط الهاتف بلا مبالاة ، اصدر لبنه صوت لزج وهو يستدير ويسقط قضيبه الوحشي من علي وجه ناهد. خرجت من شرودها عندما رأت سقوط هاتفها الغالي ، ويداها تتحرك بسرعة لتلتقطه - وكادت تندم على ذلك ، عندما حدقت به في يديها ، وواجهت الصورة التي التقطها براد لها للتو.
لقد كان شيئًا التصرف مثل امرأة أخرى ، تجتاحها الغرائز ، والاندفاعات ، والاحتياجات المكبوتة. بينما كان شيئًا آخر أن ترى من تكون تلك المرأة الأخرى حقًا.
ما رأته على الهاتف هو بالضبط ما نداها براد عاهرة محجبه غبية ، مغطاة باللبن القوي من القضيب الأبيض للعملاق الفتوة فوق ملامحها المنقطه والقذرة. كلبه حيحانه ، في أعقاب الاستسلام

لأسوأ الرغبات الأكثر حرمانيه التي تعلمت طوال حياتها أن تكبحها.

لكن ما أزعجها أكثر من أي شيء آخر لم يكن أنها بالكاد تعرفت على نفسها ، أو حتى مجرد حقيقة الاضطرار إلى رؤية الدليل على أنها ارتكبت للتو واحدة من أسوأ المحرمات في دينها ، وهي خيانة زوجها ، ناهيك عن كونه مع مثل هذا السفاح الشاب الفاسد والوحشي ، الذي كان الآن يدوس بعيدًا بينما كان لا يزال يحشو رجولته المتضخمة في شورته ، تاركًا إياها هناك تطهي في فوضاه.


أكثر ما أزعجها هو أنه في مواجهة مشهد قضيب براد السمين الكبير على وجهها ...


أكثر من الاشمئزاز ، أكثر من الخجل ، أكثر من أي شيء آخر ، شعرت في معدتها


بوخز ،تشقلب ، وخديها تسخن.




شكرا لو كملت لحد هنا ولو عجبتك القصه او الميول دي ياريت تشاركني في التعليقات او تنضم للجروب للمناقشه او المشاركه

ناهد ومتنمر ابنها الامريكي.

ممكن لينك القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
  • جامد
التفاعلات: Youssef khaled
تم أضافة الجزء الثاني
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
ممكن لينك القصه كامله
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
Note! دي محاولتي لترجمه قصه اجنبيه عشان بهدف اني اعرف النسونجيه علي الميول الجديده ده الي عاوز اشوفه اكتر هنا فلو مش متحمس للميول دي او عندك مشكله مع الاهانات العرقيه يا ريت متكملش قرايه
Note! انا مترجمتش الحورات بين المتنمر والام عشان فضلت تكون بالعاميه الانجليزيه وكده كده سهله اي حد يفهمها من غير ترجمه


الجزء الاول​

شعرت ناهد بالملل.

كانت تشعر بالملل - ولكن هذا كان عادي ، لأن الشعور بالملل كان دورها. دورها كما كانت تفعل كل يوم ، يومًا بعد يوم ، تجلس في سيارتها الصغيرة المملة ، تقود سيارتها عبر الشوارع المملة
في ضاحيتها الأمريكية المملة وغير المميزة ، وتتوجه إلى ابنها ريان ، للمدرسة الثانوية المملة لتقله.

ناهد كانت تحب أن تعرف دورها في الحياه. كانت تحب أن تعرف أين تنتمي. لقد تعلمت ، منذ أن كانت صغيرة جدًا ، أن مكان الزوجة المسلمة الصالحة هو رعاية أسرتها وأداء جميع المهام

الوضيعة التي كان زوجها مشغولًا للقيام بها ، مثل هذه المهمة. وهكذا ، كما فعلت كل يوم ، جائت على نفسها ، في الداخل - وضعت تعبيرًا لطيفًا على وجهها العربي الناعم ذي البشرة الفاتحة - وأدت دورها. راقبت المناطق المحيطة وهي تمر بجانب نوافذ سيارتها تفكرت في الوجبة المملة التي ستطبخها لابنها وزوجها في تلك الليلة.كانت تشعر بالملل ، لكن هذا كان عادي.



"ملل؟" كان اباها سيسخر منها ,اذا في حياه اخري كانت ستجرؤ على نطق مثل هذه الشكوى ، كان اباها من ذلك النوع من الرجال الملتحين ذو الوجه الصارم الذي كان أساس كل صورة نمطية واجهتها وهي تعيش هنا في الولايات المتحدة. ربما كان أيضًا صورة نمطية لناهد حتى ، في أي وقت كانت تفكر فيه في صرامة إيمانها ، ونمط الحياة الذي يطلبه منها كزوجة وأم مسلمة صالحة كانت تفكر في اباها.

”وعايزه تعملي ايه يا تري بدل الملل ده ؟“ كان عملياً بإمكانها أن تسمع صوت اباها الخشن الرنان الذي يرن في أذنها ، في أي وقت كانت فيه على الطريق ، تحاول ألا تفكر في اشياء مثل. "الإثارة؟ البهجة؟ الدراما؟“ صوت غامض لا يمكن فهمه من الازدراء الغاضب منها في عقلها عند التفكير في تلك الأشياء ، مصحوبًا ، في أغلب الأحيان ، بنظرة قذرة جانبية عليها، المشهد الذي

بدا دائمًا أنه يسيء إليه ، بطريقة ما ، تسمعه يردد أعظم رساله يحب تعليم ابنته:"ناهد!!، متشتكيش من الحاجات دي. الحاجات دي مش مكانك . انتي مش بتاعه الكلام ده. انتي هتلتزمي بفروضك ، وهتخدمي جوزك في يوم من الأيام ، وهتربي أولاده ، ومش هتحتاجي حاجه غير كده ، لأنه ده كان كافي لوالدتك ولكل مسلمه صالحه بتخاف ****“.

العديد من النساء الأميركيات اللاتي قابلتهن ناهد خلال حياتها البالغة ، عندما كانت تسرد قصصًا كهذه ، أصابهم الفزع. كانوا يتعاطفون، تري بريق في أعينهم هو بريق أي حيوان يرى حيوان آخر وقع في فخ صياد ويشعر ببساطة بالارتياح لأنه لم يكن هو ، ويخبرونها كم كان الأمر فظيعًا. وكانوا دائمًا متفاجئين كون نهاد تدافع عن اباها. اباها لم يكرهها، كانت تطمئنهم بصوتها اللطيف واللين. لقد كان ببساطة يعدها لحياة الإيمان والزوجه الصالحة التي يجب أن تعيشها أي ابنة له .

لم تخبرهم بالطبع عن تلك نظرات التقزز التي أعطاها إياها خلال شبابها. لم تخبرهم كيف أن تلك النظرات ، على مر السنين ، مثل المد والجزر التي تتصادم على الشاطئ ، بلا هوادة ، قد أرهقتها ، وجعلتها تخجل من الجسد الذي لسبب ما أساء إليه بوضوح ، جسم لم تختاره لكنها ولدت به ، جعلها تخجل من المنحنيات التي نشأت بها مع عدم وجود خيار من جانبها.


لم تخبر هؤلاء النساء الأخريات كيف بدا أن والدها كان يشعر بالخوف والاستياء من حقيقة أن ابنته الوحيدة كبرت لتصبح جميلة جدًا.
لم تخبرهم كيف ، عندما كان سرا يشرب الخمر ، كان اباها يجلس على مائدة العشاء بينما يجلس أبناؤه وابنته وزوجته الوديعة البالية محدقين في أطباقهم ، يستمعون إليه يتمتم بكلمات مسمومه على الجسد الدنس العاهر الذي أعطته زوجته الملعونة لابنته ، مما جعل ناهد ترتدي نفسها أكثر فأكثر على مر السنين تحت غطاءرأس ممل أكثر فأكثر للتستر على الجسد الذي أعطاها إياها البلوغ ، مع الشعور بالخزي والعار تجاه. ثديين بحجم الشمام، مدبب ومستدير في وجه دين لا شك فيه يشعر بخيبة أمل بسببهم تمامًا مثل اباها ؛ مع مؤخرتها السميكة التي تشبه الرف ناعمة كالحليب وأرجل طويلة متعرجة بشكل فاحش.

لم تخبر ناهد هؤلاء النساء الأخريات كيف لم تتح لها الفرصة أبدًا لتكون مثل الفتيات الأخريات في سنها ،في خلال نشأتها في أمريكا. لم تتابع مظهر الأولاد الوسيمين في المدرسة ، بغض النظر عندما تشعر في بطنها بالشقلبه او بالحراره عندما يعطيها بعض الاولاد تلك النظرات. في المرة الوحيدة التي ارتكبت فيها خطأ إحضار أحد هؤلاء الأولاد الوسيمين والطويلين معها إلى المنزل انتهى هذا الصبي بعدم التحدث مطلقًا لها مرة أخرى ، فقد أجبر على الجلوس هناك والتحديق بصدمة بينما اندفع اباها بهم وصرخ ورعد في وجهها لمحاولتها إغراء رجل قبل الزواج بوجها العاهر ، ذو الشفتين البارزتين مثل الوسائد.والعيون الفاتنة على شكل حبات اللوز.

بعد ذلك ، لم يكن أي من الأولاد في المدرسة على استعداد للقيام بأكثر من إلقاء نظرة خاطفه عليها- وحتى لو اطالو النظر، كان هناك الاقل ثم الاقل مما يمكن رؤيته بينما كانت تكبر ناهد. فا في الوقت الذي اصبحت فيه امرأة ، حرصت على ارتداء غطاء رأس أسود وعبايه واسعه وطويله تتدلى فوقها وتخفي الجسد الذي كبرت لتستاء منه بقدر استياء اباها تقريبًا.

لأن اباها ، ودينها ، علموها أين تنتمي في هذا العالم ، وجسدها بصدرها المهتز الممتلئ الثقيل ، ومؤخرتها البارزه التي كان ترتد في كل مرة تخطو خطوة ، شيء يجب تجاهله ، على الأقل عندما كانت تتجاهله ، لم يكن عليها أن تلعن ذلك الجسد - أو تسمع اباها يلعنه -

كانت المدرسة قريبة الآن. شعرت ناهد أن وعيها يتراجع مرة أخرى الي الحاضر من الفراغ المريح لأحلام اليقظة ، الناتج بسبب التكرار اللانهائي للقيادة في هذا الطريق بالذات في هذا الوقت بالذات كل يوم ، واستعدت للانتقال من روتين لاوعي إلى آخر. اولا كانت تقود السيارة هنا. الآن ستقوم بتحريك المفتاح ، وتشغيل روتين ترحيب الأم ، وتستمع لابنها اللطيف ، الذي لا حول له ولا قوة ، ريان يئن ويشكو لها ،بما لا مفر منه مثلها مثل الرحلة لاصطحابه ، حول ذلك الصبي الرهيب الذي كان يتنمر عليه كل يوم.

سمعت ناهد نفسها تخرج تنهيده صغيره من خيبة الأمل وشعرت على الفور بالذنب بسبب ذلك ، وشعرت بالامتنان لعدم وجود أحد في الجوار لسماعها. لقد كادت أن تشعر بنظرة اباها الصارمة التي تنتابها دائما بسبب ذلك ، وكانت أكثر امتنانًا لأن اباها كان على بعد ساعة بالسيارة من المدينة المجاورة ، لم يعد موجود في حياتها الا في الأيام و المناسبات والاعياد عندما يجتمع جميع أفراد العائلة.

لم تشعر بخيبة أمل في ابنها ، ليس حقًا. كيف يمكن ؟ كان مثل هذا ابيه تمامًا ، وكان من البديهي أنها تتوقع ذلك منذ اللحظة التي تزوجت فيها عادل.

-

لم يكن عادل من هذا النوع من الفتيان الذي كان اذا نظر إلى ناهد يجعلها تشعر بالدفئ في معدتها او في خديها.

اهل هذا هو السبب الوحيد الذي جعل اباها يخبرها بأنها ستتزوج منه؟ ربما، ربما لا. الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أنها ستتزوج منه ، لأن اباها يعرف عائلته ، وقال اباها إنه رجل طيب يخشى **** وسيعطيك أطفالا صالحين . وهكذا تزوجت ناهد من عادل ، الذي لم يجعل معدتها تنبض أو تسخن خديها ، على أمل أن تحصل علي أقل من تلك النظرات المستاءة من اباها.

لقد صُدمت تقريبًا عندما نجحت في الواقع.

بمجرد اتمام الزواج ، بدا الأمر كما لو أن والدها أصبح رجلاً مختلفًا حول ناهد. لفترة من الوقت ، كان موضع ترحيب كافٍ لجعلها تنحي جانباً الإحساس الزاحف بالرهبة الذي أتى من زواجها من
عادل - بالتأكيد ، لقد أقسمت للتو على قضاء بقية حياتها مع رجل يتحدث بنبره صوت رفيعه وعاليه ، صوت رتيب إما أزعجها أو مللها ، رجل كانت لا تزال تناقش ما إذا كان غير مؤذٍ للعين أم لا ، والتي ، على الرغم من انعدام خبرتها مع الرجال في ذلك الوقت ، كانت لا تزال قادرة على المعرفه. جزء منها لم يكن فقط غير مستمتع ولكن حتى مشمئزًا ليلة زفافهما ... لكن من الواضح أن اباها كان سعيدًا ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذا السؤ؟

ولكي نكون منصفين ، لم يكن الأمر سيئًا. كانت هذه هي الحقيقة. عامل عادل ناهد باحترام. لم يكن رجلاً سيئًا ، او رجلًا عنيفًا. لم يكن لديه رذائل خفية. وعلى الرغم من أنهما تزوجا كغرباء تقريبًا ، إلا أنه كان غريبًا لطيفًا ومهذبًا للغاية ، وكان يعاملها باحترام. كان يأمرها من وقت لآخر ، بسبب توقعاته لا اكثر لان ببساطه متوقع ان تطيعه لان هذا طبيعه الامور، لكنه لم يكن متسلطًا أبدًا ، ولم يرفع صوته أبدًا، لقد كان فقط ... مملًا.

هنا ادركت ناهد ، كما أدركت ذات مرة أن الإثارة والبهجة والدراما لن و لم تكن لها ،و ان سبب سعادة اباها. ان الابنة التي كان يخشى أن تجلب العار على اسمه بجسدها البذيء المغري للرجال ، لم ينجس خلال مناوبته في مرقبته لها غير المنقطعة خلال شبابها ، وهي الآن ملك لزوج **** صالح يضمن لها ان تبتعد عن الأشياء غير المقدسة وغير المحتشمة، وهذا الشي جعله يتنفس الصعداء اخيرا ،ان ناهد اصبحت ليست مشكلته اخيرا.

هذا الإدراك ، أدى إلى ناهد ، في الساعات القليلة من الصباح بعد أن اكتشفت أنها حامل ، تدفن وجهها في وسادتها وتصرخ بداخلها ، صرخة طويلة مدوية من الغضب والخوف واليأس. صوتها ، تمامًا مثل الجسد المليء الذي تسبب لها بالانزعاج على مر السنين ، تم دفنه ، مخفيًا ، مكتوما بالكامل تقريبًا في الوسادة ،وهي تفكر في مستقبلها الحتمي من الملل والعبودية المنزلية.

-

كان ريان ابن عادل ، لكنه كان أيضًا ابنها. احبته. بحلول الوقت الذي وُلِدت فيه ريان ، كانت ناهد قد تجاوزت لحظتها في غرفة النوم ، تجاوزت تلك اللحظة حيث تركت نفسها ، للحظة واحدة فقط ، تشعر بالغضب والاستياء وانكسار القلب على الطريقة التي تركت اولا اباها والآن الرجل الذي تزوجته لكنها لم تحبه ان يقودوها إلى حياة لم تختارها. لقد ذكّرت نفسها ان هذا مشيئة ****.

واعطاها هذا بعض الراحه.
لذا سمحت لريان في قلبها ، وربته كأم مسلمة صالحه كما كان متوقع منها. هذا ، على الأقل ، كان في تربيته بعض الفرح. كان ريان ابن والده ، ولا شك في ذلك ، ولكن كانت هناك أوقات ذكرها فيها بنفسها أيضًا.
لقد تمنت فقط أن يكون لديها بعض الشجاعه والقوه لتعليمه ، لأنه بالتأكيد لم يكن لدى عادل أي شيء منها لينقله اليه. ولهذا السبب ، في كل يوم ، عندما كانت تقود سيارتها إلى المدرسة كما تفعل الآن ، كانت تعلم أنها تتوقع قصة باكيه اخري حول كيفية تعرض ابنها المسكين سهل الانقياد للمضايقة والتنمر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما لم تكن ناهد تتوقعه اليوم ، لأنه لم يحدث من قبل ، هو عندما كانت تسحب سيارتها إلى ساحة انتظار السيارات ، رأت ابنها بجوار إحدى حاويات القمامة خلف مبنى المدرسة ، وهو يتعرّض حاليًا للدفع مقابل الجدار القرميدي من قبل وحش ضخم. الذي بدا وكأنه لا يمكن أن يكون في نفس عمر ريان ، بسبب فرق الحجم الكبير .

انحرفت السيارة قليلاً حيث أدت الصدمة الشديدة والمفاجأة من الموقف إلى فقدانها السيطرة على عجلة القيادة للحظة. وصدر صوت صريخ المكابح. استدار ذو الملامح الكابوسيه الذي كان رافع ابنها بياقة قميصه الملطخة بالدماء لينظر من فوق كتفه بينما اوقفت ناهد السيارة علي الزاويه بقرب حاويه القمامه . اهتزت يداها من الأدرينالين المفاجئ ،بينما أدارت المفاتيح ، دفعت بابها و نسيم الهواء الخفيف في الهواء الطلق جعل حجابها الأسود يرتفع حول كتفيها ، وعينها العسليتين الكبيرتين تحدقان في اين كان يتنمر على ابنها بطريقة قد تثير إعجاب حتى اباها

“!?What in Allah’s name is the meaning of this” بأقصى حده في وسعها ، وكرهت أنه لا يزال هناك رعشة طفيفة في صوتها بسبب لهجتها الملحوظه ، وهو نتيجة لا مفر منها للنمو حول والدين لا يزالون يتحدثون العربيه حولها حتي الان. رطمت كعبها الأسود المنخفض على الرصيف محاكاة لما تذكرته من والدتها عندما تفقد أعصابها مع أطفالها ، لكن ذلك جعلها تحمر خجلاً قليلاً في وعيها لأن صدرها الكبير كان يرتد في كل مكان على الرغم من القميص البني الواسع الذي حاول حاليًا إخفاءهم ، نظرا الي الطريقة الذي كان هذا الوحشية البيضاء الضخمة الذي كان يتمكن من ابنها يتطلع إلى صدرها بطريقة تجعلها تحمر خجلاً بشكل أكثر عمقًا ، لم يكن يقوم بعمل جيد جدًا في هذا الإخفاء.“?Who the fuck’re you supposed to be, lady” بطريقة ما زاد أحمرار خدود ناهد أكثر فقط بسبب الصوت الجهير العميق الشديد لهذا المتنمر كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء سمعته منذ سنوات وسنوات ، وبالتأكيد مختلف تمامًا عن أي شيء سمعته من عادل ذو نبره الصوت الرفيعه او أو نبره ابنها الضعيفه ، الذي كان ينظر إليهما الآن ذهابًا وإيابًا كما لو كان يشاهدها مباراة تنس حماسيه ،مع ملامح أمل مفجعه للقلب على وجهه. داخليًا ، وجدت ناهد نفسها تشتم زوجها ، لأنه ربي ابنًا عاجزًا لدرجة أنه سيبدو مرتاحًا علي وجهه لظهور والدته في مثل هذا الموقف .

لقد شردت للغاية ، سواء في ذلك أو في رد فعلها الغريب غير المقصود على صوت المتنمر ، لدرجة أنها لم تلاحظ أنها كانت تقف هناك فقط مع احمرار واضح على عظام وجنتيها صفت ناهد صوتها ، واقتربت أكثر من الغاشم الذي يمسك بابنها - محاولًا عدم التاثر بحقيقة أنها تجعل الأمر أكثر وضوحًا كيف وقف مسافه راس اطول منها و ضعف عرض جسدها بالكامل - وأعطته صفعة حادة على كتفه. اتسعت عيناها ، وتلاشى الكلام الذي كانت تجمعه في فمها عند الإحساس بالصلابة الشبيهة بالصخور لهذا الوحش الأبيض ، كتفه الدافئ الصلب الذي جعل يدها عمليا ترتد من عليه مثل الزجاج المضاد للرصاص ”!I... I could ask the same of you, young man” تمكنت من النطق اخيرا ، واضعه يديها على وركها.

“?Put my Rayan down, you... you great big thug! What is your name” تظاهرت بالنظر حولها و التحدق في اتجاه كافيتريا المدرسة القريبة.

“?You are going to be in a world of trouble when I find one of your teachers, do you hear me” صفعت كتفه مرة أخرى ، محاولًا إضفاء مزيد من القوة هذه المره ، وشعرت أن وجهها يسخن من جديد عندما شعرت أنها عديمه الفائدة مثل السابقه. “I said, put him down!”

لفتره طويله ، لم يفعل المتنمر أي شيء ، فقط ظل يحدق بها بعيون داكنة جعلتها تشعر بأنها مكشوفة وضعيفة فقط بكونها تحت مراقبتهم ؛ كان من الصعب ألا تتخيل نفسها كفريسه صغيرة الحجم يتم تحجيمها من قبل حيوان مفترس اكبر. ولكن بعد ذلك ، شعرت بركبتيها على وشك الانهيار تحت جيبتها العفيفه التي تصل إلى الكعبين عندما أعطاها إبتسامة ساخرة - وفك قبضته من على قميص ريان ، مما جعله يسقط على الرصيف المتسخ.

”حبيبي!“ صرخت ناهد ، بغير وعي إلى استخدام لفظ التدليل بالعربيه الذي كثيرًا ما كانت تنادي به ابنها تجاوزت المتنمر التي كانت واقف أمامها وركعت بجانب ريان ، ووصلت إلى حقيبتها وتخبطت بداخلها حتى عثرت على منديلها. تأوه ريان بمزيج من الألم والإحراج ، والدته تنظف الدم من شفته المفتوحه ، وبمزيج التعاطف الناعم مع الثرثرة بالعربيه في محاولة لتهدئته


“ اتعورت في حته تانيه يا حبيبي؟، وري ماما ضربك فين متتكسفش ، متقلقش انا هوديه في ستين داهيه علي عمله فيك البلطجي ال …..“

ذكر البلطجي الذي فعل هذا بابنها تذكرت ناهد بأنه لا يزال واقف هناك. كان منديلها لا يزال مضغوطًا على وجه ريان ، وعادت تنظر نحوه - ظلت لفترة وجيزة عاجزة عن الكلام. ليس بسبب حقيقة أن الوحش الضخم كان يتفحصها بلا استحياء ، فقد كان رأسه مائلاً إلى جانب واحد لإلقاء نظرة فاحصة على مؤخرتها بينما كانت تميل علي ابنها الذي اوسعه ضربا قبل قليل.


ما ترك ناهد عاجزة عن الكلام كان مجرد مشهد المتنمر ، الآن بعد أن تمكنت من الحصول رؤيه جيده له بعد ان انزاح ابنها من الطريق.

حتى عندما كانت في المدرسة الثانوية ، لم تستطع تذكر رؤية مثل هذه العينة الضخمة لصبي أبيض. كلمة "صبي" لم تكن حتى وصفا عادلاً له.
رغم كونه طالب ثانوي الا ان صرخ كل شيء فيه بالرجوله. على عكس ريان اللطيف أو عادل الهش الذي تعلمت ان تتحمله على مدار ما يقرب من عقدين من حياتها ، لم يكن هناك جزء واحد من هذا المتنمر يمكن وصفه بأنه ضعيف أو لين. كان يعلو فوقهم مثل غول من إحدى روايات الخيال المظلمة التي كانت ناهد تقرأها في ايام المدرسة. كل شبر من جلده المكشوف بالفنله الرياضه الفضفاضه لفريق المدرسه للسله والشورت الرياضي الرمادي الفضفاض التي كان يرتديها كانت صلبة ومليئة بالعضلات. ذراعان قويتان وسميكتان بدا كل منهما سميكًا بعرض ابنها ريان متشابكين فوق صدره القوي والسميك. كانت ساقاه ، المغطاة بطبقة الشعر الداكن مثل ذراعيه ، تشبهان جذوع الأشجار أكثر من الارجل البشرية. شعره قصير أشقر رمادي وفوضوي.
وجهًا خشنًا بفك قوي وعنيد ، وحاجبين كثيفين يغطيان عينيه الزرقاء الداكنه.

ولكن الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق لم يكن ابتسامة الازدراء والفخر على وجهه التي بدت شديدة الثقة على الرغم من حقيقة أنه تم الامساك به للتو متلبسًا من قبل والدة ضحيته الغاضبة.

بل كانت حقيقة أنه ، عند الركوع على الأرض هكذا ، كان من المستحيل على ناهد أن تفوت حقيقة أن الشورت القصير الذي يرتديه هذا طالب الثانوية كانت منتفخة بشكل فاحش عند منطقه بين الفخذين ، وهو ما بدا وكأنه عضو حصان مرتخي محدد بوضوح تحت شورته القصير نازل على أحد الفخذين ، ضخم جدًا لدرجة أنه علي وشك الظهور من الجزء السفلي من جانب الشورت.
حقيقة أنها لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه صامتة ، زادت الأمر سوءًا عندما سحبت عينيها مرة أخرى إلى وجه المتنمر ورأت الابتسامة الشماتة عليه ، مما جعل تتاكد أنه لاحظ تحديقها
“Wait, wait, wait, let me get this shit straight,” قال بصوت عميق وواثق لدرجة مثيره للغضب. أومأ بفكه القوي في اتجاه ريان ، في هذه الوقت كان يمسح بلا مبالاة بعض من دماء الصبي على تشيرته الرياضي الأبيض ، تاركًا بقعة حمراء باهتة مثل تلك الموجودة على قميص ضحيته.“?This is your fuckin mom, loser”

كان يحدق في ريان غير مصدق ، ثم في ناهد ، وانفجر ضاحكًا ، ضحكة صاخبة ، وقحة
“How did some sad little punching bag like you come from such a fine piece of ass, huh?”
توقف عالم ناهد بأكمله. خفق قلبها في أذنيها وأخذت نفسا حادا كما لو كانت تغوص في ماء مثلج
?A fine ... piece of ... ass
طوال حياتها ، لم تتم الإشارة إليها بهذا الشكل من قبل. كان هناك عكس ذالك تماما على الجانب الآخر اشعرها ابها بالعار تجاه مظهرها ، بسبب الجريمة الشريرة المتمثلة في امتلاك جسد يمكن أن يشعل الرغبة الجنسية للرجال ، أو عادل ، و الذي لم يعترف أبدًا بأي شيء عن جسدها الا عندما يشير أحيانًا إلى أن زرًا على بلوزتها قد انفتح بسبب اهتزاز ثدييها الأمومي الكبير ببساطة حتى تتمكن من إخفاءهما مرة أخرى. لم يُشار إليها بهذه الطريقة فحسب - بل اشار إليها من قبل هذا الجبل المليء بالعضلات خشن المظهر هذا ليس صبي ، انما رجلًا ، رجل يمكنه سحق زوجها الممل بركبة واحدة مثل الغصن حتى لا يستطيع أبدًا التذمر بسبب زر بلوزتها مره اخري.

للمرة الأولى منذ أن كانت طفلة ، شعرت ناهد في بطنها بشقلبه واشتعل حرارتها ، كما حدث خلال تلك السنوات عندما كان الأولاد الوسيمون في المدرسة ينظرون إليها ويبتسمون. قبل أن تتعلم أن تجعلهم ينظرون بعيدًا ، لأن هذا لم يكن لها.
كان الأمر أشبه بتناول جرعة من عقار كانت قد تركته منذ فترة طويلة. لجزء من الثانية فقط ، سمحت ناهد لنفسها بالاستمتاع بها.

لم تخرج من سيل المشاعر الساخنة الا من خلال صوت صغيرها ريان، مثل والده ، صوت رفيع ذو نبره عاليه ، يحاول بضعف الرد علي الغاشم المبتسم فوقهم
"C-C’mon, don’t talk about my mom like that, Brad! Just... just go away, and I’ll... I’ll talk to her, alright? I’ll... I’ll make sure she doesn’t... tell on you or anything...”

إن العار العميق الذي شعرت به ناهد من تلك الأفكار التي تلاشت للتو من أذهانها ، والتي كان سببها الصدمة من سماع رجل يتحدث معها بهذه الطريقة بعد عقود من القمع ، ذاد اكثر بسبب رعب

ما كانت تسمعه الآن. نظرت بحدة إلى ريان ، وحاجبيها النحيلان يتجعدان من الذعر ، وتوقف المنديل في تنظيف جرحه
“!What on... What on earth are you on about, habibi? You can’t be serious”
حاولت تجاهل الضحك اللاحق الذي أتى من المتنمر الذي تعرف الآن أنه يُدعى براد ردًا علي كلمها ، وبدلاً من ذلك ضغطت بيداها الناعمة على جبين ابنها وتميلت نحوه باهتمام.
“?I know you are scared, child, but you can’t just... let him do whatever he wants, don’t you understand”
“Sure he can,” صوت براد المغرور الذي لا يطاق من خلفها
“Little dork knows his place around here, doesn’t he, loser? He knows if he gets me in trouble I’ll just fuck him up even worse after.”

شعرت ناهد أن شعورها بالعار يتحول فجأة إلى غضب ، غضب أم تحمي صغارها. في لحظه وقفت على قدميها ، محدقة بشراسة في براد ، الذي لم تتاثر ابتسامته برفعها رقبتها لتنظر إليه ، وتضرب باصبعها مرارا في صدره. حاولت جاهدة أن تتجاهل الوخز الخافت في معدتها عندما شعرت أن صدره متين وصلب تماما مثل كتفه
“You watch your mouth, you damned brute! Does your mother know you speak like this? Does your father? Perhaps he should not have spared the rod in your case!”

توقفت مؤقتًا ، متفاجئة في عيني براد وهي تنظر بشكل صارخ بلا استحياء إلى أسفل من وجهها لتستمتع بدلاً من ذلك بمنظر ثدييها الضخمين اللذين يهتزان في كل مكان ، مدفوعين بسبب حركة اصبعها في صدره.

“Hey! I’m talking to you, young man!” أدار براد عينيه ، بتأني إلى وجهها. كشف عن أسنانه بابتسامة ذئب
“You got some real nice big tits under there for a third-world cunt, you know that? How about instead of fapping your lips you take that top off and let me smack em around like I smacked your kid around?”

لم تكن ناهد تعرف حتى كيف تتعامل مع اندفاع المشاعر التي أحدثتها كلماته. غضب - احراج - سخط - غير مصدقه
الخفقان في بطنها -

وجهت صفعة على وجهه بشكل حاد لدرجة أنها اطلقت صوت مثل طلق ناري في ساحة انتظار هادئة .

ذكّرها الصمت الذي حلّ على الثلاثة منهم ناهد بوجبات العشاء المتوترة في شبابها عندما كان اباها يشرب سرا. هذا فقط جعلها تتنفس غضبًا أكثر عندما كانت تحدق في براد. حدق ريان في رعب من مكانه علي الرصيف ، وبدا واضحًا أنه لم يعد مرتاحًا لوجود والدته بعد الآن، وجهه وجه حيوان ضعيف يعرف أنه اغضب المفترس بمحاوله الدفاع عن نفسه“ماما! … انتي … مكنش ينفع”


” حبيبي ، روح استني في العربيه“حدقت ناهد مباشرة في براد ، في محاولة لوقف الطريقة المجنونه التي كانت بطنها تتشقلب وتسخن بشكل أكثر جنونًا حين كان السفاح الأبيض الشاهق يفرك بشكل عرضي البقعة الحمراء على خده حيث صفعته ، ابتسامته تبدو كالذئب أكثر مما كانت عليه من قبل.

"بس ــ"

”روح!، يلا!“ شعرت ناهد بالسوء لأنها تعصبت علي ابنها ، خاصة بعد كل ما مر به للتو ، لكنها بالكاد كانت تتحكم في مشاعرها المضطربة الآن ، وارتباكها حول سبب استمرار بطنها في


التصرف كما لو كان صبيًا وسيمًا يطلب منها الرقص مما جعل الأمر يزداد سوءًا.

لقد انهار ريان بمجرد أن يرفع أي شخص صوته تجاهه - شخص مثل والده, لا عجب أن براد تمكن منه بكل سهولة فإذا كان هذا هو كل ما يتطلبه الأمر فبراد لديه أكثر من ذلك بكثير

تمكنت على الأقل من الشعور بقليل من الراحة عندما هرول ريان بعيدًا متعثرا في قدميه ، بينما ينظر الي المتنمر ثم إلى والدته بتعابير قلق. تلاقت عينيه هو وناهد للحظة فقط قبل أن يدور حول الزاوية - وعندما اختفى عن الأنظار ، شعرت ناهد أن الحرارة الساخنة تتصاعد في بطنها مرة أخرى ، وصورة ذهنية شديدة الوضوح تداعب عقلها عباره عن ان صفعتها يتم توجيهها على وجه والده بدلاً من المتنمر لتربيته ابن ضعيف للغاية لدرجة أنه كان يهرب لترك والدته لهذه الوحش بدلاً من الدفاع عنها او عن نفسه.


“C’mon, don’t act like you aren’t disappointed every time you look at that limp-wrist cunt,”

ضحك براد ، وهو يراقبه يذهب قبل أن يحول ابتسامته المغرورة اليها. اتخذ خطوة نحوها. أخذت خطوة إلى الوراء. استمر في التحرك للامام واستمرت التحرك للوراء ببطء ، تلاشى التعبير الصارم من وجهها لأنها وجدت نفسها غير متأكدة مما يجب أن تفعله في مواجهة هذا الفتوة الذي يزال مصر علي المهاجمه حتي بعد انصباب غضب الام عليه وكل التهديدات التي تتبعها.

“Bet he’s got a real fuckin limpdick of a father, too, don’t he, bitch? Can’t be much of a man if he’s running off like a little pussy soon as mommy gives him the excuse.”
“Sh—shut up,” حاولت ناهد أن تخرصه ،ولكن صوتها خرج كما لو أنها تعرضت للكم في بطنها ، ضعيف وناعم ، وعيناها اللوزيتان تتسعان عندما هذا آلمتنمر الذي ظنت انه مجرد غشيم بلا عقل تحدثت بأعمق أفكارها المكبوتة ، كما لو كان يري بداخلها “?Yeah? You want me to shut up”
ارتطمت خطواته على الرصيف مثل أوزان ثقيله ، وحجمه الهائل جعل اقترابه أكثر ترويعًا. نظر براد اسفل أنفه بابتسامة متعجرفة شرسة على وجهه بلطجي ، نظرة اشعرتها بالمرض ، ولكن في نفس الوقت ، بطريقة ما ، جعلتها تشعر بأنها مرئية أكثر من اي وقت مضي في حياتها كلها “You sure that’s what you want?”

حاولت ناهد منع عينيها من النظر الي الاسفل ولا كنها ثبتت إلى بين فخذيه محدقه في الانتفاخ الهائل المتارجح مع كل خطوة يخطوها تجاهه. بطنها لم تتشقلب فقط - لقد قامت بحركة بهلوانيه على عكس أي شيء شعرت به من قبل كان الأمر كما لو أن هذا الفتوه عكس زوجها تمامًا. عكس والدها تماما عكس كل ذكر تعاملت معه على الإطلاق.

المرأة التي سمحت لنفسها بالغضب و صرخت منذ ما يقرب من عقدين في وسادتها بسبب فكره حمل *** صغير القضيب ضعيف الإرادة عادل ، المرأة التي اعتقدت أنها خنقتها في نفس الوسادة وهي تصرخ ، على ما يبدو لم تكن ميتة كما كانت تعتقد. سمعت ناهد صوت تلك المرأة يتحدث من خلال فمها بينما تحرك براد الذي لا يلين حتي اصبحت في مواجهة حاوية القمامة ، تمنعها مؤخرتها التي تشبه الرف ان ترجع اكثر تسندها مثل الوسادة من الخلف وعلي الجانب الاخر ثديها الذي يشبه الرف ايضا يرتفعان بأنفاسها الساخنة ، عيناها دخانيه ونصف مغلقه وهي تنظر إلى هذا الرجل الوحشي الذي تحدث بفظاظة ، بثقة مفرطة ... الذي نظر إلى الجسد الذي كانت تخفيه طوال حيتها بلا استحياء بلا مبالاة ؛ لم يحدق به كما لو كان شيئًا مسيئًا ؛ لم ينظر بعيدًا عنها متوترًا لاظهاره الإعجاب بشيء لا يجب عليه النظر اليه “I could have you... expelled...”
هذه المرأة الأخرى التي تحدثت من خلال فم ناهد ، لم تبدُ غاضبة أو مهدد على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه إغراء. إغاظة. مثل بعض العاهرات في النوادي التي كانت تمشي بها في المدينة في بعض الاحيان النادرة التي ذهبت إليها هناك الذين يمثلون التمنع علي فحل لترى إلى أي مدى يمكنها حملهم على المواصله.


“You’re not gonna do that.”

وضع براد إحدى يديه على الجدار القرميدي بجانبهما ، والأخرى على حاوية القمامة ،حاصرا ايها عليها.أصبحوا قريبين جدًا الآن لدرجة أنها شعرت بحرارة جسده تغلفها مثل بطانية دافئة ، دغدغت انفها مزيج من بخاخ الجسد الذي يستعمله مع رائحة جسده الرجوليه الخافتة المصاحبه لشاب سليم يمارس الرياضه دائما، رائحة غريبة ومثيرة حُرمت منها طوال فترة شبابها. اهتز صوته العميق خلالها كالذبذبات عندما تكلم اكتر من اي وقت مضي.

حاولت ناهد أن تشعر بالحرج من الصوت الضعيف المحتاجً الذي هرب منها وهي تبلع ريقها بصعوبه وقلبها يخفق في صدرها بشده. كان الأمر كما لو كانت تغرق داخل نفسها ، وكأن أكلتها الامرأة الأخرى التي حاولت جاهدة أن تغرقها في تلك الليلة التي علمت فيها أنها حامل.
“You’re... nothing but... a big bully. My Rayan... is a better person... than you’ll ever be.”
“Your kid is a fuckin pussy who’s only good as a punching bag,”

تغلب صوت براد المغرور والجهور على صوتها دون عناء ، وعلى عكس عندما حاول اباها عمل شيء من هذا القبيل ، لم تشعر بالاستياء. لسبب غير مفهوم ، قام بطنها بهذا الشقلبة البهلاونيه مرة أخرى.

“?You wanna help him”

اخترق هذا الصوت دماغها الضبابي , أومأت ناهد برأسها ببطء، مدركة أنها كانت تتجاوب مع هذا البلطجي الذي ضرب عين ابنها في موقف السيارات للتو ولكنه كانت عاجزة عن منع نفسها ، لأنها لم تعد هي نفسها.

“I’m going to help him,” ردا عليه ، بينما عيناها تنجرفان للشرب من جسد براد القوي ... وثبتت عينها على ما كان يبدو يتحول بشكل واضح إلى خيمة ضخمة بشكل ينذر بالسوء في شورته القصير، مرتعش ومنتفخ امام عينيها. مشهد غير لائق كان اباها سيصاب بنوبة قلبية إذا علم أن ناهد خاصته تتعرض لشيء غير مقدس كهاذا ، ناهيك عن كونه لمثل هذا الوحشي العنيف الأبيض. هذا جعلها تقلب وركها علي بعض. فركت فخذيها ببعضهما البعض ، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحاول تضييق الخناق على احساس الشوق الذي يتطور بين فخذيها بحركتها هاذه - أم الانغماس فيه
“’M going to... going to go over there... I will find your Principal... and I will... have you expe—”
أمسكت يداه الكبيرتان والقويتان بيضاء اللون ، إحداهما ملطخة بالدماء من شفة ابنها ، قميصها وفتحتها .

سقط زران من القميص البني العفيف على الرصيف أدناه. حدقت ناهد ، بفك مفتوح ، حيث انفجر صدرها الكبير الناعم الي العراء ، وهو يهتز بشكل كبير لدرجة أنها كاد أن يسقط من صدريتها
السوداء. تمكنوا من البقاء ، لكن ثدييها كانا ضخمين لدرجة أن هاله ثديها كانت بارزة قليلاً فوق حمالة الصدر مثل شروق شمس بني غامق لاحظت أن حلمات ثديها الكبيرة كانت صلبة مثل الماس وتبدو بوضوح تحت صدريتها.

هزت رأسها ، محاولاً تنقيته ، ورفعت صوتها قليلاً “H— Hey, you can’t—”
“Shut the fuck up, fat-tits,” قاطعها براد بصوت هادي وقوي. كان الأكثر صدمه لها من إخراج ثدييها بعنف شديد من قميصيها هو حقيقة أن ناهد أطاعته دون أي إشارة إلى استياء يغلي فيها. كان عقلها ضبابيًا للغاية في الوقت الحالي فلم يمكنها معرفه السبب ، ولكن لسبب ما ، عندما أمرها هذا السفاح الأبيض ، شعرت في الواقع أن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو اطاعته. تعاليم اباها ، والدين - لم تفكر فيهم حتى. لم تكن هناك قاعدة كانت تتبعها ، ولا مبدأ من مبادئ دورها. لقد شعرت ببساطة بانه غريزي.

“?You said you wanted to help your loser son, yeah” أرسل هذا الصوت العميق الخشن اهتزازات خلال جسدها جعلتها تفرك فخذيها معًا بقوة أكبر تحت ثوبها. لاحظت أنها وضعت يدًا شاحبة على صدر براد العريض المعضل عندما فتح قميصها - وعندما مد إحدى يديه الضخمتين والقويتين وضغط علي إحدى ثديها الناعمتين ، شهقت بقوه وتمسكت بقميصه ، عضت شفتها السفلية المنتفخه. شعرت بالدوار للحظة ، وبدي أن العالم كله يدور من حولها. كانت تعرف أن ثدييها حساسان ، فافي مراهقتها ، جربت جسدها بالطبع. لكن نشأتها جعلتها تخجل من ثدييها الكبيرين لفترة طويلة ... وزوجها لم ينظر إليهما أبدًا بأي نوع من الرغبة في غرفة النوم ، فقط كان يمتطيها من حين لآخر مثل سمكه تحتضر على الشاطئ. قبل ينقلب من عليها ويغفو ،لتشعر بهذه الأيدي الدافئة الذكورية القويه تضغط باستبداد على أحد ثدييها بعد أن تم إهمالهما لفترة طويلة…

كسها ، جزء منها لم تعد تفكر فيه أبدًا بخلاف النظافة ، ينبض ويتشنج. اهتزت ساقاها وهي تضغط فخذيها مع بعض. كان العض فقط على شفتها هو الذي حال دون خروج أنين محرج بين شفتهيا.
“Well you’re in luck”

لعق براد شفته السفلى بينما تحسس ثدي الأم المتزوجه بشكل عرضي كما لو كان يخدش منطقه بها حكة. يتصرف كما لو أنه يحق له لأنه قرر أنه يريد ذلك ، وانه ذلك النوع من الرجال الذي يجب أن يحصل على كل ما يريد. كان من المفترض أن تثير اشمئزاز ناهد.ربما في أعماقها ، ربما كان الجزء العاقل منها الذي كان يغرق بداخلها حاليًا مشمئز. لكن كل ما يمكن للمرأة الاخري التي صرخت في وسادتها أن تفكر فيه هو أنه اخيرا ، كان امامها رجلاً يرى جسدها ليس شيئًا مثيرًا للاشمئزاز ، ولكن كشيء مرغوب فيه ... ولم يكن يخشى إظهار ذالك. اصابعه القويه، الذين كانوا قبل دقائق يعذبون ابنها ، حاولت أن تذكر نفسها بذالك ولكن تستطع سوى تجعيد حاجبها لا اكثر ،يعجنون و يتلاعبون حول الصدر الذي كان في راحة يده ؛ كانت يده كبيرة جدًا واصابعه غليظه ، لدرجة أنه تمكن من جعل صدرها الكبير يبدو وكأنه مجرد لعبة اخري له ليعنفها.

“?Because here’s the thing, bitch. I like pushing around your kid. I mean, have you seen his fuckin face”

أطلق ضحكة مكتومة مظلمة. فجأة توقف عن عصر ثديها - واعطاها صفعه قاسيه بدلا من ذالك .ارتدت بشكل مثير للقلق في صدريتها في كل اتجاه ، وهم يهتز عكس بعضهم ، وكلاهما كان يقترب قليلاً من السقوط مباشرة من صدريتها ، والتي كانت تكافح بالفعل لاحتواء الكثير من جبال اللحم الناعم من الاساس.

“I ain’t gonna lie to you. I’m gonna keep doin’ whatever the fuck I want to him”

بنفس الفجأة مد براد يده وأمسك بأعلى رأس ناهد ، وهو يشد أصابعه في حجابها ليجعلها تنظر إليه ، وأنفاسهما الساخنة تختلط على مقربة من بعض ، وثدييها يتلمسان بصدره القوي بينما كان يميل إلى الأمام.

وبعد ذلك - نحو تلك الأجزاء التي تمكنت ناهد بنجاح من عدم التفكير فيها أبدًا لعقود - شعرت بشيء قاسي وساخن يفرك ويخفق في بطنها. نمت الخيمة التي في شورته لدرجة أنها كانت تنغز
على بطنها ... والآن يمكنها أن تشعر به يكبر عليها. تشعر بشيء مختلف تمامًا عما كانت تشعر به مع عادل الممل. شيء هائل وقوي مهدد في حجمه.
جفونها اغلقت. إذا لم يكن براد يمسك رأسها ، لربما انهارت ، ساقاها اصبحت مثل الجلي.

“But maybe you give me something more fun to smack around” تنفست براد بحرارة ، مائلا إليها ليتحدث في أذنها مباشرة ، وبصوته العميق يرسل تلك الاهتزازات من خلالها إلى ما بين ساقيها مباشرة..“And things get easier for your little rayan here at school...” ضحك ضحكه مظلمه “...but no promises” .

ستقول ناهد لنفسها شيء مختلف لاحقًا. كانت ستحاول أن تقول لنفسها إنها لم تسمعه ، وأنها اعتقدت أنه وعد بالفعل بترك ريان بمفرده منذ ذلك الحين إذا استسلمت للعبه اظهار القوه والقسوه
البدائية كانه رجل كهف في عالم ليس به قانون والحقيقه انه كان ينبغي أن ينتهي الامر باعتقاله ، ليس فقط بسبب ضرب ابنها وانما لتمزيق قميص امرأة والتحرش بها خلف حاويه مهملات مدرسة ولكن ستخبر نفسها غير ذالك وانه لم يكن لديها حل اخر. كانت تحاول يائسة ، قبل كل شيء ، أن تخبر نفسها أنها لم تخرج أنينًا مكتوما وعاجزًا بسبب مدى كون هذا الفحل اللعين وحشيًا ، وكيف كان مختلفًا تمامًا عن العفيفين والمملين - الرجال الذين ظلت عالقة معهم لفترة طويلة.

لكن هذا سيحدث لاحقًا.
ما فعلته الآن - هو أن تأوهت مرة أخرى في أذن براد ، وبالكاد تدرك كيف تنفست في أذنه “You’re a monster
بنبرة عاهره ومحتاجة على عكس أي شيء سمعته نهاد من صوتها ، ونزلت بيديها إلى أسفل ، كلتا يديها تمسك "بالوحش" الصلب الحار الذي شعرت به يفرك ببطنها. وتأوهت بصوت أعلى عندما شعرت أن يديها تتشبثان حول الوحش ، وشعرت أنها بالكاد تستطيع أن تلف أصابعها اللطيفة والناعمة في نصف محيطه الذي لا يزال ينمو.“Oh, fuck” تأوهت بضعف ، اصبحت بعيده جدًا من ان تشعر بالحرج من الفاظها ، وعيناها تتسع وهي تنظر نحوه ، ويداها تتحركان بإرادتهم الخاصة ، وتشعر بالخفقان بقوة كالهون الذي كان هذا البلطجي علي ما يبدو يخبئ في شورته القصير “...You’re not a monster... you are Al-Shaitan himself”

لم تستطع إلا أن تشهق عندما قام براد بلف ذراعيه حول جانبيها وسحبها مباشرة تجاهه ، وكانت يداها لا تزالان ملفوفتين حول وحشه النابض بينما كانت ثديها يسحقان علي صدره ، وكلتا يدا

القويتان الكبيرتان ضربتا بقوة على مؤخرتها. أطلقت صرخة صغيرة ضعيفة ، وجفونها ترتعش مرة أخرى ، وعلى الرغم من أن قلبها بدأ ينبض بسرعة كما لو كان مرعوبًا ، إلا أنها كانت في حيرة من أمرها من الابتسامة التي اندلعت على وجهها للحظة وجيزه .

بعد أن أبقى جسدها على بعد ذراع من العالم لفترة طويلة ،فهل كان الامر محير للغاية أنها قد تشعر بسعادة شهوانيه عند لمسهم بجوع اخيرا؟

“Real fuckin shame they got you hiding all this away under those ugly-ass dresses and those rags on your head, you jiggly old rapedoll,” قال براد ، ويداه تشد بقوه جيبه ناهد لاعلي. لقد شعرت بالهواء البارد على مؤخرتها العارية لفترة وجيزة قبل ان تغطيتهما يديه الدافئتين الخشنتين بالضغط بامتلاك ،وهز دهونها في الارجاء. ارتجفت ناهد ، أنفاسها مرتجفة ، كل الأحاسيس الجديدة تهدد بأن تطغى عليها - بعد أن تم التعامل مع جسدها بهذه الطريقة ، وشعرت أن أكثر أجزاءها خصوصيه تتعرض للهواء الطلق بطريقة غريبة تماما عنها…“I oughta beat the shit outta your limpdick husband just for making you hide this fat ass of yours,” قال براد بصوت نخير ، وصفع مؤخرتها مرة أخرى ، هذه المرة رغم ضرب كفه مؤخرتها العاريه.

لم تصرخ ناهد من ذالك..

لم تصدر أي صوت للحظة. فقط حدقت في براد.

قلبها الخافق توقف تماما. بدي العالم كله كأنه تجمد. ترددت صدى كلماته في أذنيها مرارًا وتكرارًا ، مما سمح لهم بالغرق في عقلها المترنح والضعيف والمربك.

الشيء التالي الذي عرفته تاليا ،انها كانت جالسة قرفصاء أمامه ، يداها الناعمتان الصغيرتان ممسكتان بقضيبه الخافق القوي الصلب من خلال سرواله القصير حتى تتمكن من زرع القبلات الساخنة والرطبة واليائسة على طول قضيبه الضخم من قوق القماش.“?Haaaahaha, holy shit, what is this all about” إنها بالكاد عالجت ضحك براد الغير مصدق وصوته المتغطرس الذي يرن فوقها. كانت بالكاد على علم بأي شيء في الوقت الحالي ، بخلاف هذا الدافع المسعور الذي لا يمكن السيطرة عليه للتقبيل وسيل اللعاب والتعامل مع قضيب هذا البلطجي العنيف كما لو كان إلهها الشخصي. عقود من القمع والاستياء والأهم من ذلك كله الشهوة كانت تغلي وتزيد داخل قلب ناهد مثل بركان على وشك الانفجار. كان من المرعب ، على مستوى غامض ، التساؤل عما سيحدث عندما ينفجر فعليًا. لكن في الوقت الحالي ، لا يهم. لا شيء آخر مهم. ولا حتى التفكير في ريان الصغير ، وهو جالس في السيارة على بعد سته امتار فقط حول الزاويه ، مما لا شك فيه يتساءل ما الذي كان يأخذ ماما وقتًا طويلاً في التعامل مع المتنمر.

الجيبه لا تزال عالقه حول اردافها ، مؤخرتها الضخمة التي تشبه الرف ، اترجت ، واهتزت ، اهتزت وهي تخرج انين يائس صغير مكتوم بين ضجيج التقبيل الرطب ، شفتيها الناعمة غارقه في
تقبيل قضيب المتنمر الخافق المنتصب بالكامل من خلال القماش الرفيع ، تمطره بأنفاسها الساخنة ، وبدأ لعابها في تلطيخ القماش ويتساقط على ثديها المكشوف الذي كان يرتد بحرية تقريبًا مثل مؤخرتها.

“?Guess I musta hit a fuckin nerve, huh” تنفس براد للخارج ، وبدأت أنفاسه غير منتظمه قليلاً مع رؤية هذه الزوجة المسلمة المتزوجة وهي تهز مؤخرتها السمينة ، وتجلس القرفصاء أمامه لتريل على الخيمة القوية في شورته القصير “?What is it, huh, fat-ass? Wish it was your limpdick hubby whose lip I split open”

كان لا يزال هناك ما يكفي من الحشمة في ناهد تتشبث بها فلم تقل شيئًا. بدلاً من ذلك ، قبلت طريقها على طول الخيمة البارزة التي لا نهاية لها في شورت براد ، وكلتا يديها الناعمتين تمسكان
بقاعدة قضيبه السميكة الصلبة. نظرت إليه مباشرة بعيون عربية شبه مغلقه ، تحدق فيه.


كانت شفتاها الوسائديه تشفط بصوت عالٍ وهي تقبّل رأس قضيبه المبلل من خلال القماش المتشبث به بإحكام شديد.
ربما ، بطريقة ما ، كان اباها محقًا في الخوف مما يمكن أن تفعله امرأة مثلها لرجل. ربما ما خافه تلك الزمجرة الشرسة والحيوانية التي خرجت من متنمر المدرسة الثانوية الذي يعلو فوق ابنته
المسلمة المخلصة خلف مبنى مدرسة حفيده ،فقد دفعت الغشيم الكبير الآن إلى نفس النوع من الجنون الذي كانت هي نفسها مدفوعة إليه.او ربما كان هي الطريقة العنيفة التي أمسك بها أعلى حجابها ، ونفض رأسها بعيدًا عن قضيبه ، واستخدم يده الأخرى في دفع شورته بفظاظة إلى أسفل.

وبالتأكيد ما كان يخشاه اباها هو القضيب الأبيض العملاق ، المعرق ، والقوي والغير مختون الذي صفع بقوة على وجه ابنته الأم ، حجمه الرهيب يجعل صوت اتصال اللحم باللحم أشبه بلكمة أكثر من صفعة.
كانت ناهد قد أمضت عقودًا تدفع نفسها إلى الداخل.
بينما كانت جالسة في القرفصاء هناك أمام المتنمر الابيض الضخم لابنها ، وهي تحدق بعيون واسعة في القضيب المراهق الضخم ، السمين ، المتعرق مغطى وجهها ، حاجبًا إياه بالكامل تقريبًا عن الأنظار من تحته ، له منظر تسيل لها العين ،ورائحه ذكورية تحترق في أنفها ويذوب ما تبقى من دماغها في تلك اللحظة، -


ثار البركان.

كان اباها و عادل ، و ابنها الضعيف ريان ، سيجدان صعوبة في التعرف عليها الآن. كانت أصوات الشخير اليائسة والشفط والالتهام والصفع الرطب ترفرف في الهواء بينما كانت ناهد تدفع وجهها إلى الأمام ، تئن باحتياج من حلقها ، تشعر وكأنها امرأة قضت حياتها كلها تتناول الخبز وفجأة وجدت مأدبة طعام شهية تم وضعها امامها. لم تصدق هذا. لم تكن تريد أن تصدق أن رجلاً مثل هذا يمكن أن يوجد ، وأن مثل هذا القضيب يمكن أن يوجد - فقط توقفت من اللعق والقبلات المسعورة في جميع أنحاء عموده النابض الشاهق بفخر لرفعه فوق رأسها ، وهي تحدق نظره تبجيل مجنون ، محدقة كما لو أنها تريد التأكد من أنها لم يكن على وشك الاختفاء والاستبدال بوجه اباها الصارم المشمئز “How is it... how is it even... so fucking... big...” كان على ناهد أن تتوقف لتبتلع بين الكلمات ، وتمسح اللعاب الذي كان يتدلى من شفتها السفلية المتراخية. شعرت بيديها الناعمتين في كل مكان علي قضيبه ، فركت ، وعصرت ، وأمالت رأسها إلى جانب واحد ، مشيرة بإحترام إلى مدى ضآلة يديها مقارنة بهذه العينة من اعلي السلم الذكوري . أغمضت عينيها ، وضربته على وجهها ، مباشرة في المنتصف ، وفتحت عينيها فورا، ابتسامة بلهاء تنتشر على شفتيها الممتلئتين بينما كانت تحدق بعينون نصف مغلقه ، لاعلي في قضيب براد الأبيض المتضخم بشكل فاضح . انزلقت يداها إلى أعلى فخذيه ، ووجدت بيضاته المنتفخة والمنخفضة ، وأطلقت تأوهًا طويلًا من حلقها ، ولعقت شفتيها بطريقة جعلت قضيبه يرتفع فوق وجهها ثم يتراجع ليرتطم في وجهها.“God forgive me... I can’t... I can’t...”


تراجعت عينا ناهد بشكل ضعيف إلى الجانب ، الي حيث كانت سيارتها مركونة بالقرب من “Rayan... mama is sorry...”

“Forget about that loser,” سخر براد منها من مسافه بعيده لاعلي لدرجه ان تظن كما لو كان صوت من السماء للعالمين أيضًا.
“Forget your God. You don’t need them, you stupid, jiggly cheating bitch. Lemme show you what you do need...”

كان لدى ناهد ما يكفي من الحشمة خاصة بها لتحمر خجلاً على أصوات خيبة الأمل والحاجه التي خرجت منها مثل صوت الجراء القلقه عندما سحب براد ببطء وركيه إلى الوراء ، مما جعلها تشعر بكل شبر من قضيبه الابيض القوي تنزلق على بشرتها ، ساخنة ورطبة من العرق ، تاركة ملامحها العربيه الجميلة تتلألأ بالافرازات. تابعت قضيبه وهو يتأرجح أمام وجهها ، ولاتزال مثل ذلك الجرو القلق ، جرو يشاهد لعبتة تلوح أمامه. اغلقت جفونها ببطيء. تدحرج لسانها الرطب اللزج من فمها مثل سجادة حمراء يسيل لعابها ، علي محيط شفتيها الناعمه.

اتسعت عيناها علي الفور، عندما دفع براد وركيه إلى الأمام - ودفن نصف هذا الوحش البذيء خراب البيوت في حلقها. كان يمكن ان يدفن كل شيء بهذه الدفعه الاستبداديه الوحشيه، ولاكن حلقها كان غير مستعد لذلك وكان القضيب ضخمًا بشكل غبي. فبالطبع ، تم إيقافه من المقاومة المطلقة لحقها الضيقة ، شفتاها السمينة ، امتدت لتصبح نحيفة وفكها انفتح من مكانه، وعيناها المتسعتان تتحرك بجنون من فمها إلى براد ، والآهات المكتومة والأنين بالكاد تخرج من فمها المحشو تمامًا . اهتز ثدياها الناعمان بشكل فاتح للشهية وهي تصفع يديها على فخذي براد المعضلتين.
“C’mon, you fatassed old cheating cunt, I thought you Muslim bitches were supposed to be all devout ’n shit about worshiping your God!” ضحك براد بسخريه ، تنفس بهدير متعه شرسه من الإحساس بالرطوبة الساخنة لفم ناهد المتزوج تغسل قضيبه. لقد ترك هذا الهدير يتحول إلى تأوه صريح من المتعة ، وهو يحرك وركيه كيف يشاء ، ويقلب قضيبه الوحشي داخل حلق ناهد، مما يجعل عينيها ترتخي وتتدحرج إلى الوراء ، اللعاب السائل وافرازات الحنجرة يسيلان بشكل فوضوي من الفجوة الصغيرة بين شفتيها وقضيبه.

“Well, I got a new fuckin’ God for you right here...! Only thing a fat-titty desert rapecow like you should be worshiping is big fat fuckin’ white cock! So get to it, bitch...!” قام مرة واحدة بضخ وركيه إلى الأمام بقوة. خرج !!GLRRRK من حلق ناهد مكتوم ، ومبتل،و محموم شعرت بقلبها ينبض ، لكنها لم تكن خائفة. ما هذا…؟ لمذا شعرت بهذا الشعور؟

ضخ براد وركيه، ودفن بضع سنتيمترات أخرى داخل حلقها. خرج منها !GLRRRGH حلقي اخر اهتز ثديها ومؤخرتها المحشوه المكشوفه بسخاء بينما كان جسدها كله يرتجف. توقفت يداها عن الصفع على فخذي براد ، وبدلاً من ذلك استقرت عليهما ببساطة ، وعيناها شبه مقفله مرة أخرى وجفونها تتحرك بشكل خافت.

كان من المفترض أن تشعر بالرعب - كانت تتلقي بلكمات شديدة في حلقها من قبل متنمر ابنها وقضيته العملاق ، في الخارج مباشرةً حيث كان من الممكن أن يظهر أي موظف بالمدرسة في أي

لحظة لإلقاء القمامة ، أو إلى استراحة تدخين.

كان يجب أن تشعر بالاشمئزاز - فهذا الغاشم لم يجعل حياة ابنها جحيماً فحسب ، بل هدد زوجها ، ومن الواضح أنه رأى نفسه أفضل منهم. لقد كان بذيء اللسان من البيض العنصرين الحقراء ،
ومستحقر للمرأه ، وإذا كان لديها أي عقل ، فسوف تبتعد عنه فورا ، وتتصل بالشرطة.
شد براد وركيه ببطء إلى الوراء ، وترك القضيب كخرطوم الفيل القاسي النابض يخرج ببضع سنتيمترات من فمها. تذوقته على لسانها وهو ينزلق عليه ، وعيناها تتدحرجان الي الوراء قليلا. هرب منها أنين حلقي لم تستطع السيطرة عليه.

كان ذلك…
كان ذالك ممتع جدا
في مؤخرة عقلها ، ظهرت صورة: عادل يدخل غرفة نومهما بعد أن تزوجا.
جسده نحيف ، هزيل ، ضعيف. وجهه متوتر ، وكأنه غير مستعد تمامًا لما كان عليه أن يفعله كرجل ، كزوج.بين فخذيه رجولته ... بالكاد رجولة على الإطلاق. بالكاد تختلس النظر من شعر عانته
الهزيل الداكن.

نظرت عينا ناهد اللطيفة إلى براد ، التي حدده ضوء الشمس الباهت ، وعضلاته القوية المتموجة. الصورة ذاتها لشاب في اعلي قمه الذكوره ، لائق بدنيا ، قوي ، فحل. قام قضيبه بتمديد شفتيها حتى شعرت أن فكها قد ينكسر.قضيب يتطلب الاهتمام و الخدمة. رجل يقول ما يريد يأخذ ما يريد ... حتى لو كان يخص غيره.
دفع براد وركيه بوحشية. أطلقت ناهد صرخة عالية مكتومة بينما دفن نفسه في أعماق حلقها ، وانتفخ عنقها بالكامل بشكل فاحش حيث لبس هذا الحجم الضخم رقبتها كاكمام. صفعت بيضاته الضخمة الثقيلة برفق عي ذقنها ،وعلى حلقها المنتفخ.

انفجر كس ناهد.

لم تشعر بالنشوة الجنسية مطلقًا طوال حياتها البالغة. فقط مرات قليلة ، عندما كانت مراهقة ، عندما لم تستطع ان تمنع نفسها ومارست العاديه السريه حتي جاتها النشوة الجنسية ؛ بعد ذلك ،
عندما أصبح قمعها الذاتي أقوى وأقوى ، كان من المؤلم حتى أن تغري نفسها بالمتعة الجنسية عن طريق الاستمناء عندما كان كل ما كان في خيلها عن الرجل كان عادل الممل صاحب القضيب الصغير. كان أسهل بالنسبة لها ، إذن ، ألا تقلق أبدًا بشأن متعتها الجنسية على الإطلاق. مثل الإثارة و البهجة و الدراما، المتعة ايضا ببساطة لم تكن لها. سيكون اباها فخوراً من قرارها هذا.

وكان ايضا سيشعر بالرعب من رؤية ابنته ترتجف وتنتصب كما لو كان جنا ان لم يكن الشيطان نفسه قد لبسها، وهي تتدفق من كسها القذف النسائي الساخن بشكل متفجر لدرجة أنها خرج مباشرة من خلال كلوتها الرقيق الابيض ، متناثرة بصوت مسموع على الرصيف أدناه.
لم تستطع حتى تصديق ذلك. كان الإحساس قوياً للغاية ، مثل حرارة ساخنة مطهرة تتموج من كسها إلى كل ركن من أركان جسدها ، مما جعل أصابع يديها وأصابع قدميها تتجعد ، وعيناها

تتدحرجان مثل حيوان مجنون ، لدرجة أنها لم تستطع حتى التفكير مليًا في حقيقة. انها بلغت ذروتها اقوي من اي مره في حياتها كلها ، وذلك بمجرد بضع ضربات لقضيب أبيض قوي داخل وخارج فمها ، ببساطة من شعورها بأنها تُعامل بالطريقة ، التي في أعماقها ، كانت تتوق ان تعامل بها منذ أن كانت مراهقة تستيقظ على احتياجات جسدها الناضج المتعرج.

“?Aaaahahaha, Jeeeezus lady, you really were overdue for a real cock, weren’t’cha” ضحك دنكان عليها بصوت عالٍ. كان ينبغي أن تكون متوترة بشأن مستوى صوته ، لأنها تعلم كم كان ابنها قريبًا منها ، لكن في تلك اللحظة ، بصراحة لم تهتم بريان. لم تهتم بعادل أو اباها أو إيمانها أو زواجها ، ولم تهتم بأي شيء سوى طعم وإحساس ذلك القضيب الوحشي اللذيذ المسيطر الذي يعطيها ما تحتاجه. اهتز وركاها بجنون. نظرت إلى براد مباشرة - وأخرجت صوتًا مكتومًا ، لكن واضح "Mmmmmhmmmmm ~“حول القضيب الذي قام بدفنه حتي البيضات في أعماق حلقها. وصلت بيديها إلى أسفل واهتزت ثديها وهي تدفع يدها إلى أسفل كلوتها وبدأت في بعبصه نفسها ، وعيناها تتدحرج مرة أخرى بينما انتزعت موجة جديدة من الماء الساخن من كسها المتزوج ، مستمتعة بالإحساس للمرة الأولى منذ ذلك ان كانت مراهقه.

لم يحتاج براد إلى مزيد من التحفيز.
كان من الصعب تصديق أن أحداً لم يسمع الضجيج الذي أحدثه ، وهو يفشخ حلقها ضربا بقضيبه كما فعل في الدقائق التي تلت ذلك. كان الهواء الهادئ يتخلله رشقات رطبه متناغمه وسريعه ،

وشفتا ناهد محكمة الغلق كشفاط حول قضيب براد الفتوه الأبيض العملاق ، حيث أن كل دفع حيوانيه من وركيه القوي جعل شفتيها يسحبون ذهابًا وإيابًا على طول قضيبه الرطب القذر ، صوت حلقي مكتوم GLKGLKGLKGLKGLKGLK معلنا عن كبسه القوي لقضيبه الذي يضخ داخل وخارج حلقها الضيق والساخن ، و المبلل ، صفعت بيضاته المتعرقة الثقيلة والمبلله على ذقنها دون توقف. وصلت ناهد ذروتها مرتين أخريين ، المرة الثانية من إحساس فرك ومداعبة بيضاته الكبيره في يديها اللطيفتين الناعمتين ، وهي تشعر بلبنه القوي يتدحرج بداخلهما بينما يتملك فمها ، والمرة الثالثة عندما سحب نفسه للخارج من حلقها تمامًا ، تاركًا ايها تلهث للهواء ، و صفعها بقوة ، على جانب واحد من وجهها بقضيبه المبلل المتساقط ، ثم على الجانب الآخر ، قبل أن يرشقه مره حتي البيضات في حلقها ويستأنف بقساوه ، قصفه القوي لحلقها.


وحتى بعد كل ذلك ، كانت ناهد لا تزال ، بطريقة ما ، غير مستعدة لما سيحدث بعد ذلك.“Fuck,” تنفس براد بحرارة ، بعيدًا فوقها ،انتقل صوته الخشن الذي يهتز من خلاله طوال الطريق الي داخلها يربطهم ببعض قضيبه الوحشي بحلقها المدمر. “Fuckfuckfuck... take it, you nasty fuckin’ cheating old bitch... fuckin... take it!”
قبض على حجابها بعنف ، وشد رأسها إلى الوراء ، وسحب وركيه للخلف في نفس الوقت. شعرت ناهد كما لو أن احشاء حلقها قد سحبت منها من السرعة التي أزاح بها قضيبه الضخم من حلقها ، وشفتاها تصدر صوت ”شكوتش“ بصخب على طول كل شبر من قضيبه ؛ سيل من اللعاب الساخن المتلألئ يتناثر على علي شق ثديها اولا ثم على الرصيف..

ثم أصاب وجهها الحبل الاول من لبنه.

شعرت وكأنها تعرضت للصفع. رمشت عينها بسرعة بينما،كان لبنه الغزير و الكثيف كالزبادي تقريبًا - ينقجر ساخن وكريهة تناثر علي طول وجهها كله حرفيا ، وبعضه عالق بشكل كثيف على
رموش عين واحدة. لم يكن بإمكانها سوى التحديق بفك متراخياً ، في قضيبه بينما استخدم يد واحدة لضخه بسرعة ، مما أحدث ضوضاء رطبة بذيئة shlickshlickshlick في كل مرة تضخ يده الغاشمة الكبيرة من خلال لعابها اللمع السميك الذي يغطي قضيبه ،كانت غير قادره على تصديق الحجم الهائل لالبن الذي كان يقذفه على وجهها بخيط واحد فقط. كان يجب أن يكون أكثر بعشر مرات من الشيء الصغير الذي ينتجه زوجها في أسبوع.

استمر في القذف .
حبل بعد حبل ، لزجة ، ساخنة ، سميكه ، رائحتها قوية جدًا لدرجة أن ناهد أدركت أنها ستتشبث بها طوال رحلتها في العودة إلى المنزل مع ريان. لا يعني ذلك أنه سيتعرف على الرائحة. كان بلا شك صغير القضيب مثل والده ، ولن يعرف رائحة لبن الرجل الحقيقي حتى لو قام براد بقذفها على وجه الفاشل الصغير نفسه.

لم تكره نفسها حتى لتفكريها في ذالك حتى توقف اللبن من طلاء وجهها ، تاركًا وجهها لامعًا بشكل كثيف فوق ملامحها وثدييها المرتفعين ، حيث بدت وكأن دلو من هذه الماده قد تم إلقاؤها عليها. ومع ذلك ، كان لازال البعض ينفث بكسل من قضيب براد الأبيض العملاق الممتلئ بالحيوية بينما أعطاه بضع ضخات بطيئة أخيرة ، ولا تزال يده الكبيرة تمسك حجابها للتأكد من أنها شاهدت القطرات كثيفة والقوية تتناثر على الرصيف.

قالت ناهد بصوت خافت “Oh God,” ، نظرة ذهول على وجهها الملون باللبن ، وهي تحدق في قضيب براد. انتشرت الرائحة القويه للبنه في الهواء بينهما مثل كولونيا قوية جدًا. أخيرًا أطلق سراحها من آلام عقود من القمع خرجت في شكل هزات الجماع المتتالية الفوضوية المتدفقة ،وأخيرًا والآن وهذا القضيب الابيض اللعين لا يمنعها من قدرتها على استخدام دماغها ... بدأت تعي ما فعلته للتو ،همست مرة أخرى“Oh God,”
، ولم تعي حتى سخرية الأمر عندما نظرت مباشرا إلى براد وهي تقول ذلك ، عيناها الكبيرتان العربيتان اللتان كانتا تنظران إليه بتوسل تقريبًا ، كما أرادته أن يقول ان كل ذلك كان مجرد حلم
“Yeah, that’s right, you dumb old slut,” ، صاح براد ، مبتسمًا بسماجه تجاهها ، وهو يمرر يده عبر شعره الأشقر الرمادي القصير. “That’s me.”

ضحك كما لو كانت مزحة قذرة مسلية كان أحد أصدقائه قد همس له للتو في الفصل. بينما جلست ناهد هناك ، في حالة ذهول ، انحنى إلى أسفل ، ووصل إلى حقيبتها ، وأخرج هاتفها. كانت تراقب بصمت ، مصدومة ، وهو يمسك بيدها ، ويستخدم إبهامها لفتحها ، وبدأ يسحب باصبعه بيد بينما تمسك يده الأخرى قضيبه المنقط ، المتلألئ - وبشكل ينذر بالسوء ، لا يزال قاسيًا كالصخره - و قام بوضعه مباشرة على وجهها مرة أخرى ، تناثر اللبن الهائل علي أنحاء وجهها تحت ثقله ، مما أدى إلى رشه علي ثديها.

“?Now, I ain’t done with you and that slutty fat-titty body of of yours yet, you hear me” قال براد بالتحدث معها ، وقام بتعديل الهاتف عليها وعلى قضيبه المليء بالبصاق الذي غطى جزئ كبير من وجهها الغارق باللبن ، وفكها المرتخي وعيناها الواسعتان تحدقان في وجهه بلا حول ولا قوة.

“So here you go, bitch. Little something to remember me by till the next time I see you.” اصدرت مكبرات صوت الهاتف صوت التقاط الصور الصغير للكاميرا. أعجب براد بعمله الشاق وضحك مرة أخرى ، وأدار الشاشة تجاهها.

“Haaaah, this is a good look for you! Way fuckin’ better than what your limpdick camel-humping hubby had you rockin’ before you met me, huh? Well, don’t you worry. I’ll have a nice long talk with him about how a bitch like you should be treated soon enough...”

أسقط الهاتف بلا مبالاة ، اصدر لبنه صوت لزج وهو يستدير ويسقط قضيبه الوحشي من علي وجه ناهد. خرجت من شرودها عندما رأت سقوط هاتفها الغالي ، ويداها تتحرك بسرعة لتلتقطه - وكادت تندم على ذلك ، عندما حدقت به في يديها ، وواجهت الصورة التي التقطها براد لها للتو.
لقد كان شيئًا التصرف مثل امرأة أخرى ، تجتاحها الغرائز ، والاندفاعات ، والاحتياجات المكبوتة. بينما كان شيئًا آخر أن ترى من تكون تلك المرأة الأخرى حقًا.
ما رأته على الهاتف هو بالضبط ما نداها براد عاهرة محجبه غبية ، مغطاة باللبن القوي من القضيب الأبيض للعملاق الفتوة فوق ملامحها المنقطه والقذرة. كلبه حيحانه ، في أعقاب الاستسلام

لأسوأ الرغبات الأكثر حرمانيه التي تعلمت طوال حياتها أن تكبحها.

لكن ما أزعجها أكثر من أي شيء آخر لم يكن أنها بالكاد تعرفت على نفسها ، أو حتى مجرد حقيقة الاضطرار إلى رؤية الدليل على أنها ارتكبت للتو واحدة من أسوأ المحرمات في دينها ، وهي خيانة زوجها ، ناهيك عن كونه مع مثل هذا السفاح الشاب الفاسد والوحشي ، الذي كان الآن يدوس بعيدًا بينما كان لا يزال يحشو رجولته المتضخمة في شورته ، تاركًا إياها هناك تطهي في فوضاه.


أكثر ما أزعجها هو أنه في مواجهة مشهد قضيب براد السمين الكبير على وجهها ...


أكثر من الاشمئزاز ، أكثر من الخجل ، أكثر من أي شيء آخر ، شعرت في معدتها


بوخز ،تشقلب ، وخديها تسخن.




شكرا لو كملت لحد هنا ولو عجبتك القصه او الميول دي ياريت تشاركني في التعليقات او تنضم للجروب للمناقشه او المشاركه

ناهد ومتنمر ابنها الامريكي.


الجزء الثاني

البيت هو حيثما يوجد القلب، كما اعتاد الأمريكيون أن يقولوا.

منزل ناهد خلال نشأتها لم يكن المكان الذي كان للتعبيرات الأمريكية تأثير كبير عليه. فضل اباها التعبيرات الدينيه والعربيه الصارمة ، تلك التعبيرات التي عززت النظام الأخلاقي الذي كانت أسرته وعائلات والديه وعائلات والديهم تدور حوله حياتهم لقرون - "الحكم لله واحده" ، على سبيل المثال ، كان مولعًا بقولها ، على وجه التحديد عندما كان يحكم عليها وهو في حالة سكر لمجرد أنها ولدت بجسد أنثوي كيرفي. في أغلب الأحيان ، على الرغم من عدم اكتراث جزء عميق من ناهد بتلك العبارات العربيه التقليدية التي كان والداها مغرمين جدًا باللفظ بها ، إلا أنهما كانا لا يزالان أكثر ما بقي في عقلها الباطن.
لكن بالطبع ، بعد أن عاشت طوال حياتها تقريبًا في أمريكا ، سمعت الكثير من التعبيرات والمقولات . بدا الكثير منهم غريبًا بالنسبة لها. وفي الغالب ، لم تهتم بهم ، باستثناء واحدة أو اثنتين من شأنها أن تتسرب بشكل عرضي من فمها عند إجراء محادثات مع الجيران والنساء المحليات الأخريات اللاتي تعرفهن.

ماعدا البيت هو حيثما القلب.


كرهت هذه المقوله.

حتى اليوم،لم تدرك ناهد مدي كرها لتلك المقوله. لقد أمضت وقتا طويلا تتجول في حياتها في بلاهه ممله، كأنها في وضع الطيار الآلي، كاتمه عواطفها ومشاعرها تحت طبقة تلو الأخرى من الخوف والتعب وقلة الحيله، لدرجة أنها لم تكلف نفسها عناء استكشاف التوتر الصغير في بطنها كلما سمعت أم أخرى من مدرسة ابنها تستخدم تلك العبارة بشكل غريب عنها.

الآن فقط وهي تقف في مطبخها تقوم بتمريض أنف ابنها ريان المحطم والمغمور بالدماء ، طعم السائل المنوي اللزج لمتنمره الضخم براد يزال عالقا في فمها المقفل, ادركت ان الكراهيه المكبوتة منذ فترة طويلة لهذا المنزل تتموج خلالها ، تمامًا كما كانت الشهوة والاشمئزاز من الذات تتموج خلالها بنفس القدر في ساحة انتظار المدرسة قبل نصف ساعة فقط.

لأن ما حدث في موقف السيارات هذا كان امرا فظيعًا - على الأقل ، هذا ما ظلت ناهد تقوله لنفسها الآن - ولكن إذا لم يأثر في شيء آخر ، فقد كسر أخيرًا الجدار الذي بنته بين عقلها الواعي وعقلها الباطن لعقود. الكثير من الامور التي رفضت بشدة التفكير فيها ، لوضعها في الاعتبار ، والاعتراف بها لنفسها ، كانت تتبادر الي ذهنها منذ تلك اللحظه عندما كانت في حاله ذهول تتعثر الي سيارتها حيث كان هناك ابنها الذي تعرض للضرب حديثًا ينتظرها بخنوع بينما المتنمر الخاص به كان يفشخ حلق والدته.وكانت اكثر تلك الافكار هي الفكرة التي كانت قد دفعتها بعمق في نفسها لفترة طويلة كلما عادت إلى المنزل مع ابنها الضعيف والابله ريان.

لم يكن هذا بيتها.

كان هذا سجنها.

"آه" ، أخذ ريان يشتكي ، وهو يهز ناهد من بين الأفكار الباهتة ولكن مزعجة بشكل متزايد تنبض في دماغها مثل قرع طبول (سجن ، سجن ، سجن). وجدت نفسها تفكر علانية لأول مرة على الإطلاق ، ان صوته كان مزعجًا. بدا مشفق علي نفسه وضعيفًا لدرجة أن ناهد شعرت ، للحظة واحدة فقط ، بحراره غضب غريب ومثير للاستياء في داخلها.

”ماماا، انتي بتضغطي جامد …. “.

انتابها اندفاع أنزعاج ، لحسن الحظ ، للحظه فقط ،جعلها تضغط على المنديل الملطخ بالدماء بقوة أكبر على وجه ابنها المصاب بالكدمات والدماء ،ثم ذهب، لوت ناهد شفتيها ، وخففت ضغط أصابعها اللطيفة والناعمة وهي تحرك المنديل حول ملامح ريان ، تنظف إصاباته. ومع ذلك ، لم تستطع إخفاء الا مباله من صوتها المهدئ عادةً: ”بطل شكوي يا ريان ، واثبت بطل فرك ”.

نظر ريان نظره جانبيه ، عابسًا. نادرا ما كانت تناديه باسمه ، وعادة ما تختار مصطلح التدليل ، حبيبي،. في أغلب الأحيان ، كان هذا يعني أنه كان في ورطه. كانت الشفقة على الذات تنبعث منه بقوة أكبر. شعرت ناهد مرة أخرى بحراره الغضب تتهيج وتغلي في أمعائها ، تهيج الذي ازداد سوءًا عندما ذكّرها بالحرارة التي اندلعت في داخلها بينما كان نفس الوحشية التي ترك ابنها في حالة معنفه ،يعنف اثدائها الناعمة والممتلئة والمبطنة بدلا من ذالك. الأثداء التي تم إهمالها لفترة طويلة ، لم تعرف أبدًا لمسة الرجل الخشنة والمسيطرة ، حتى …

شعرت أن عيني ريان تنجرفان ، مشوشة ، نزولاً إلى فخذيها اللذان كانا يفركان في خفيه.

لوت ناهد شفتيها بإحكام أكثر وأوقفت نفسها ، راغبة في أن يهدأ دقات القلب في أذنيها.

لعنة **** على براد.

لعنة **** على ابنها الضعيف البائس الذي أعطاها إياها زوجها الضعيف المثير للشفقة.

ولعنه علي **** اباها لأنها حرص علي وصولها إلى هنا ، في المنزل كالسجن ، وأجبرت على الاهتمام بهم والاعتناء بهم.

لم تكن ناهد تصدق تمامًا أنها تركت تلك الأفكار ، الواضحة والصريحه بشدة ، تدور في ذهنها ، افكار تزدري في نواح كثيرة إيمانها ، وتربيتها. لكن اللعنه علي ذالك ، بعد أن تم استخدامها لتوها كلعبه جنسيه من قبل المراهق ألامريكي الأبيض الهائج والبغيض في موقف سيارات المدرسة ، ألم يكن لها الحق في التنفيس قليلاً؟ حتى في هذا المكان ، هذا السجن ، حيث طالما حرمت نفسها من هذا الحق البسيط في التنفيس؟

لم يكن أي شخص آخر قد يوافق تفكيرها في هذا المنزل على هذا النحو.

أحب زوجها عادل هذا المنزل. لقد كان جنه إسلاميه صغيره خاصه به ، المكان الذي منحته الأبوية التقليدية مستوى من السلطة والراحة ، كانت ناهد مقتنعه علي مستوي بدائي مجرد ان حتى هو أدرك أن ذكرًا ضعيفًا مثله لا يستحقها حقًا. وانها سلطة ممنوحة له مجانا من قبل قرون من التقاليد ، وليس من خلال أي إنجاز أو قوة من جانبه.

لقد كرهته ه.

كان من المثير ، تقريبًا ، أن تدع نفسها تفكر في ذلك. غسلت الحرارة خديها بينما لامس البرودة الجليدية خدي ابنها ، وضغطت كيس الثلج في يدها على جلده المتألم مباشرا. والغريب أنها سمعت صوت براد في ذهنها ، صوت الجهير العميق الذي جعل بطنها تتشقلب ، يسخر من ابنها وزوجها بقسوة في ساحة انتظار المدرسة تلك ، ومع الفوضى العاصفة من المشاعر التي كانت تشعر بها في تلك اللحظه ... وجدت نفسها تبتسم قليلاً فقط. ابتسامة مرّة وضيقة على ملامحها العربيه الهادئة التي تكون جامده في العادة.

"ماما …؟ قميصك ... ”

تجمدت الابتسامة على شفتي ناهد الرقيقة والناعمة. كان ريان يحدق في صدرها. لقد كان ريان صبيًا ، ويمكنها أن تتذكر جيدًا كيف كانت عيون الأولاد تتجه نحو صدرها السخي والممتلئ في شبابها. لكنها لم يكن الشوق المستحي المعتاد على وجه ابنها الآن ، بل لقد كان جبينه مجعدًا ، مجعدا بعمق ، ارتباكًا ممزوجًا بالقلق.

نظرت ناهد إلى اسفلها. احمر خديها قرمزيا.


لقد كانت مشوشه بعد أن تركها براد بجانب حاويه القمامه في وقت سابق. عالمها كله انقلب في غضون دقائق فقط.ظهر جانب منها اعتقدت ناهد أنها قتلته لكنه كان على قيد الحياة ، على قيد الحياة لدرجة أنه قضى على ناهد التي عرفها جميع أفراد عائلتها وأصدقائها. لقد استنفزفت كل أوقية من إرادتها فقط لتصفية رأسها بما يكفي لخلع حجابها ، واستخدامه لتنظيف الكميات الغزيرة من المني للمتنمر الذي تم دهنه في جميع أنحاء وجهها وثدييها المحمرين ، طوال الوقت. تلعن نفسها لان بطريقة زادات محنتها من كميته الهائله، حيث تختلف بشكل صارخ عن المني المائي الصغير التي ينتجها زوجها في مناسبة نادرة ؛ طوت حجابها على نفسه ، وأخفت اللزوجة ، وجففت السائل المنوي لمتنمر ابنها ، ولبسته مرة أخرى ، وتعثرت ببطء إلى سيارتها تمسك قميصها بيد واحدة ، وأخبرت نفسها طالما لم يلاحظ ريان أنه تم مزقه حتى تعود إلى المنزل ، فبإمكانها تغييره ببساطة.

كانت مشغولة للغاية في إعادة عرض مشهد قضيب براد الأبيض الضخم وهو يتخبط خارج شورته القصير مرارًا وتكرارًا في رأسها لتتذكر القيام بذلك عندما عادوا إلى المنزل ، تتساءل بصوت خافت عما إذا كانت ببساطة تتذكر حجمه بطريقة خاطئه ، إذا كان من الممكن أنها صُدمت من عدم توقع الموقف برمته لدرجة أنها كانت تبالغ في صورته في عقلها ، لأنه كيف بحق الاله يمكن لأي قضيب أن يكون بهذا الحجم؟

والآن كانت قميصها يتدلى ، والزرين العلويين مفقودان مما سمح بفلق صدريها يخرج منه بشدة.كانت في امتنان شديد ان حافظت صدريتها على حشمتها في تلك اللحظة ، لكنها لم تفعل شيئًا لإخفاء مشهد ثديين ضخمين شاحبين مضغوطين بإحكام معًا ، متدليان بشدة بفضل حقيقة أنها كانت منحنية للأمام لعلاج إصابات ريان ، وتتسرب من بلوزتها أكثر فأكثر في كل ثانية ، وتهتز مع كل شبر خرج.

سرعان ما تم استبدال الامتنان الشديد انها كانت ترتدي صدريتها بالرعب الذي يوقف القلب: كان هناك خيط خافت ولكن مرئي من مني الفتوة بين الجزء العلوي من ثدييها.

لم يلاحظ ريان ذلك حتى. لقد كان مشغولًا جدًا في التحديق في بقية المشهد، ولم يصل إلى المني لنفس الحقير الذكر الميسطر الساخر الذي أفسد أنفه، المرسوم على انشقاق صدر والدته.



لكن بطريقة ما جعل هذا الامر أسوأ ، لأنها عندما فحصت عينيها ابنها للتأكد لم يلاحظه ، لاحظت الخيمة الصغيرة التي ترتعش في سرواله.

كرهت ناهد نفسها لذالك في تلك اللحظة ، لكنها لم تستطع أن تساعد في منع نفسها من مقارنته بالوحش الذي ضربها به براد في وقت سابق ، ولوت شفتها في اشمئزاز وهي تحدق في الشيء الصغير الذي يحاول ، ويفشل ، في عمل خيمه في سروال ابنها.

كانت صدمة الإمساك بنفسها تفعل ذلك كافية لإخراجها منها. احمر وجهها بشراسة ، اعتدلت ناهد ، وأمسكت على عجل بجزء علوي من بلوزتها ، وشدتها معًا ، وثدييها الضخمين يتأرجحان بشدة بينما كانت تضغطهما معًا أكثر في هذه العملية. ابتعدت عن ريان ، تتنفس بصعوبة أكبر ، يدها الحرة تفرك جانب صدغها ، وعيناها مغمضتان. وفي الظلام الذي أصبح عالمها بغمض عينينها ، استطاعت أن ترى وجه اباها ، صارمًا ، رافضًا ، على دراية بكل ما فكره منحرفه فاسده ،غير دينيه ، قد استسلمت لها.

لأول مرة منذ أن كانت فتاة ، لم تعرف ناهد أي شعور أقوى - العار أم الاستياء.

”القميص دااا ... قديم" ، تمكنت من ذلك بصوت خافت. أفرغت حلقها ورسمت تعابير هادئه علي وجهها وعادت إلى ريان. كان جبينه لا يزال مجعدًا. لكن عندما رأى تعابير وجهها الآن ، خفّت. وملئ الامل في وجهه ان زال الاستياء من علي وجه امه اخيرا. ”تروح تجيب لماما البلوزه الي بتحبها من اوضه الغسيل، ها يا حبيبي، الي عليها ورده ذهبي“

”حاضر يا ماما" كان الكرسي الخشبي ينطلق بسرعة إلى أرضية المطبخ لحظه انتهاء ريان.


”خذ كيس الثلج ده معاك وخليه مضغوط علي الورم. اه يا مسكين ، ده اكن سخط **** نزل علي وشك ... "أطلقت ناهد تعبيرًا متعاطفًا ، وتساءلت عما إذا كان الهدف هو إخفاء الشقلبة المزعجة في معدتها عند التفكير في عضلات براد السميكة.

بدأت ريان في الابتعاد ، ليتجمد مع ناهد ، حيث كان هاتفها يرن بصوت عالٍ على طاولة المطبخ بالقرب من حقيبة الإسعافات الأولية المفتوحة. و استدار نحوها—

امتدت يد ناهد أسرع مما كانت تعتقد أنها قادرة عليه ، وانتزعته من على الطاولة قبل أن يتمكن ابنها من رؤية ما كان على الشاشة. فجأة ، كان كل شيء يتسارع اليها - الطريقة التي انتهت بها الأمور في ساحة انتظار السيارات:مشوشه تمتم في رعب ، صوت الارتطام الرطب لقضيب براد الأبيض غير المقدس المتضخم على وجهها المبلل بالسائل المنوي ، والابتسامات الساخره تندفع منه. يقوم بتحريك اصبعه حول هاتفها قبل التقاط صورة لها.

”يلا يا حبيبي. ماما عايزه القميص“

نظر ريان من الهاتف وهي ممسكة به بيديها بيأس ، إلى اليد الأخرى ، بنفس اليأس أبقت قميصها مغلقًا حول صدرها الناعم البارز. تجعد جبينه مرة أخرى.

لكنه كان ابن والده. لمرة واحدة ، كانت ناهد سعيدة بذلك ، لأنه بخنوع لم يقل أي شيء. لقد استدار وتوجه نحو غرفة الغسيل ، وضغط الثلج على خده.

رفعت رقبتها إلى الجانب ، وتأكدت من أن ريان كان بعيدًا عن الأنظار قبل أن تحول نظرها ببطء نحو شاشة هاتفها. كان قلبها ينبض في أذنيها مرة أخرى. لا يمكن أن يكون هو. لقد بالغت في رد فعلها. لم يكن هناك طريقة لالتقاط صورتها والتقاط معلومات الاتصال الخاصة بها في الوقت القصير الذي أمسك فيه هاتفها. ربما كان مجرد عادل ، يرسل الرسائل النصية كما يفعل كثيرًا ليخبرها أنه سيعمل متأخرًا ، للتأكد من وجود طعام ينتظره في الثلاجة—

قفز قلب ناهد في صدرها في اللحظة التي فتحت فيها قفل هاتفها وفتحت شاشة الرسائل النصية نفسها برسالتها الجديدة. أطلقت صرخة صغيرة قبل أن تشبث يدها بشدة بفمها ، لتكتم أي أصوات أخرى.


”ماما؟" نادى صوت ريان من مكان قريب ، بدا قلقا مرة أخرى“انتي كويسه؟“


ناهد لم تعالج الكلمات حتى. كانت عيناها اللتان تشبهان اللوز تحدقان ، متسعه ومتزبذه ، على شاشتها - حيث كانت تحدق بها صورة مفصلة للغاية وعالية الدقة لوحش أبيض مألوف.

حسنا، لقد استحوذ براد على معلومات الاتصال الخاصة بها . ولم يسمح لها حتى بالابتعاد عنه لمدة ساعة قبل أن يرسل لها هذه الصورة ، التي التقطت بوضوح في مرآة حمام: فقط وجهه السفلي مرئي ، تلك الابتسامة المستفزه الواثقة بالنفس على ملامحه القوية ، قميصه مشدود إلى الأعلى للكشف عن جسم لا تصدق أنه ينتمي إلى تلميذ في المدرسة الثانوية. لم تكن قد تمكنت من رؤية هذا القدر الكبير منه ، في ساحة انتظار المدرسة ، وكان قلبها ينبض بسرعة أكبر على مرأى من صدره العريض القوي ، وبطنه السميكة مع عضلات بطن محدده بشده. خيط من شعر الجسم في منتصفهم الي اسفل يوجه عينيها إلى القضيب المرتخي الذي يبدو أكثر ضخامة بشكل محير للعقل مما كان عليه عندما تم تحديده في سرواله القصير. تخفي قلفة قضيبه الغير مختون رأسه العريض ، و الأوردة بارزه على طول كل بوصة قضيبه التخين.


كان يستخدم يده الاخري للإشارة إلى حلقة خافتة ولكنها مميزة من أحمر شفاهها ، بالقرب من قاعدة قضيبه.

سمعت ناهد نفسها تبلع. كان أعلى صوت سمعته على الإطلاق.

كان فخذيها يفركان معا مرة أخرى. لم تفهم لماذا ، ولكن كان هناك إحساس غريب بالفراغ بينهما ، مؤلم وشديد.


تشقلبت بطنها. ظهرت صورة ذهنية في ذهنها - اباها ، وهو يصرخ في ذلك الصبي اللطيف من مدرستها الثانوية ، ويطرده .


باستثناء هذه المرة ، كان براد هو الصبي. وعندما صرخ اباها في وجهه ، قام ببساطة التقدم نحوه عليه ، شامخًا عاليا فوقه —رفع بقبضة ضخمة ومخيفة الي الوراء—


قضمت ناهد بقوة على شفتها السفلى لدرجة أنها ذاقت الدم. خرجت منها أنين مكتوم.


”مآمااا؟“


جاء صوت ريان من مسافة قريبة لدرجة أنها جعلت ناهد تشهق بصوت عالٍ. انفتحت عيناها ، وحدقت في ابنها وهو يحدق بها. أدركت ، بعد فوات الأوان ، أن قميصها فتح مرة أخرى. كانت تفرك حبل المني الخاص ببراد الباقي بين شق صدرها ، وأصابعها اللطيفة مجمدة بين ثدييها الرقيقين المتذبذبين ، وتوهج شاشة هاتفها يضيء وجهها المحمر.

ولكن لم يكن الاحمرار من الاحراج هذه المره.


ـــــــ

لم تستطع ناهد أن تتذكر آخر مرة صرخت فيها في وجه صغيرها ، طفلها الصغير اللطيف ، الابله ، الضعيف.

في الواقع ، لم تكن متأكدة من أنها صرخت في وجهه قبل الان.

الامرأه التي ناهد حوالت ذات مرة خنقها حتى الموت. الآن ، عاد هذا الجزء منها بلا شك من بين الأموات - وكان غاضبا بجنون.

هذا لا يعني أن ريان استحق ذلك. بعيد جدا عن ذالك. فمن الواضح أنه كان مهتمًا بها فقط ، ولماذا لا يكون كذلك؟ فمشهد صورة قضيب براد على هاتفها جعلها تصرخ . كان يتطمأن عليها فقط.


ربما ، إذا تاخر ثانيتين فقط ، ربما ما كانت ثارت في وجهه.


لكنها كانت تستمتع حقًا بتلك الصورة الذهنية المحمومة والحيوية للوحش الضخم والمعضل الهائل من شاشة هاتفها وهي يدوس فوق ذلك الرجل العجوز الغبي الملتحي الذي دمرها بشكل سيء علي اصعده عديدة ، الذي جعلها تشعر بشعور حقير للغايه فقط لامتلاكها أثداء كبيرة سمينة ومؤخرة كبيرة وبطن نحيل ، وهذا الخريه الصغيره اخرجها منها قبل أن يقوم براد ب ــ

تأوهت ناهد تحت أنفاسها ودفنت وجهها بين يديها.صوت صرير السرير ضعيفًا تحتها.

شعرت وكأنها كانت تفقد عقلها. لم تعد تعرف من تكون بعد الان.

كانت تتمنى أن لم تذهب إلى المدرسة قط لاصطحاب ريان في ذلك اليوم. على الأقل قبل موقف ساحة الانتظار، قبل ذلك الفتى الأبيض الفظيع والوقح صاحب الوحش الأبيض الرهيب المغيب للعقل ، كان كل شيء بسيط و ساقط بدقة في العالم الصغير الممل الصامت الذي شيده لها اباها ثم زوجها.

في هذا العالم ، لم تكن أبدًا لتنفيس سنوات من الإحباط المكبوت في وجه ابنها المسكين ، لمجرد أنه قاطعها في خضم شهوة سيئة لا يمكن السيطرة عليها.


”يارباااي، انت لسه واقف هنا!“ صرخت ناهد ، ممسكة شاشة هاتفها ضد شق صدرها العاري لإخفاء ما كان عليه ، ويدها الأخرى تمسك قبضتها وتلوح بشراسة. ” ينفع متبقاش ابن امك الدلوع مره واحده!؟، انا مش قايلاك تروح تجيب القميص راجع ليه!؟، راجعلي دلوقتي!،مش لما كان الشيطان الامريكي الضخم ده من مدرستك كان محاوطني ورا صندوق الزباله ،ماشي ياعم ريان ،شكرا!،انت ابن ابوك فعلا!،غور بقي من وشي بدل ماعمل فيك الي هعمله فيه اما اشوفه!“

لم تكن تعرف حتى ما قصدته. عندما عاد عادل إلى المنزل في تلك الليلة ، من المؤكد أنها لم تفعل شيئًا له - لقد كانت بالفعل في الفراش ، تاركة ملاحظة بأنها كانت متعبة وجمعت له طبقًا من بقايا الطعام. لم يكن ريان هناك لاستقباله ، لأنه أغلق على نفسه في غرفته ولم يخرج.

الجزء من ناهد الذي ربي ريان شعر بذنب رهيب حيال ثورانها في وجه ريان.

لكن الجزء الآخر منها ... الجزء منها الذي نظر باعجاب عاليا إلى متنمر ابنها ريان في ساحة انتظار المدرسة ، وكان مبتهجًا باهتمامه الذكوري الفظ …اهتمام لم يتثني لها الاستمتاع به عندما كانت مراهقه…

كان الهدوء المثالي لغرفة النوم يقطعه نفس الصوت الذي أدى إلى انفجارها في وقت سابق. رن هاتفها على منضدة سريرها.

ادارت وجهها الجانب الاخر من زوجها النائم جنبها.

صوت براد ، ذلك الصوت الذي جعل بطنها تقوم بشقلبة بشكل غير مفهوم ودفء في خديها ، صدى في ذهنها. A fine piece of ass ، دعاها.

كان قول بعيد عن الرومانسية. لم يكن حتى جمله فصيحه. لكنها كانت المرة الأولى التي أظهر فيها رجل مثل هذا الاهتمام العاري والذكوري بشكلها الأنثوي ... ويا لها من عينة من الرجال لتسمعها منه…

وجدت ناهد نفسها تنجرف الي تلك الأفكار مرة أخرى ، بتعابير ضيق ، مررت راحة يد ناعمة شاحبة على وجهها المنهك. ربما كان بإمكانها ان تصلح ما حصل مع ريان في وقت سابق ، إذا لم تستمر تلك الرسائل من براد في التأكد من أن الجزء الذي تأوه باحتياج منها بشدة بينما كان متنمر ابنها يتحرش بلحوم ثديها المرتج والممتلئ ،ظل يتنافس على السيطرة مع الجزء الاخر منها الذي قبل الحياه المخلصه الممله ، التي كرستها لتدليل نفس الابن الذي شعرت بخيبة أمل فيه في وقت سابق.

كان يجب عليها أن تعود وجهها تجاه زوجها النائم وتغمض عينيها وتنام متجاهلة هاتفها الذي يرن.

ولكن بعد عقود من الشعور بالقله ، أصبحت الحرارة في بطنها كلما أرسل براد تلك الصور من قضيب الحصان الوحشي الذي كان بين ساقيه ، إدمانًا.

اهتزت أصابع ناهد عندما مدت يدها وأمسك الهاتف وفتحته ببصمة إبهامها. كانت تدرك جيدًا أنه ، بعد ساعات من هذه الرسائل الدورية الخالية من الكلمات التي أرسلها براد ، والتي يتواصل نوايه المنحرفه فقط من خلال الصور المتزايدة في البذائه التي كان يرسلها ، تركت ملابسها الداخلية مبلوله تمامًا تحت بيجامتها. بالكاد تمكنت من التوقف في الوقت المناسب ، في وقت سابق ، عندما جاء عادل إلى الغرفة لليرتاح إلى الفراش ، على بعد ثوانٍ من إمساك زوجته يدها بين ساقيها ، تفرك بظرها المبلل فوق بنطالها بتردد بينما كانت تحدق في صوره قد أخذت من وجهة نظر براد الخاصة لقضيبه القاسي. لم تكن قادرة على منع عقلها من الانجراف ، متسائلة كيف كانت تبدو وفمها مفتوحًا على مصراعيه حول هذه الأداة المدمرة جنسيا ، تصنع تلك الاصوات الحلقية الرطبة التي لا تزال لا تستطيع ان تصدق أنها خرجت منها - وفي ساحة انتظار المدرسة ، ايضا …

لم يكن هناك صرخة هذه المرة عندما استقبلت ناهد بتصعيد آخر من براد. كانت ضائعة جدًا داخل نفسها لدرجة أنها لم تشعر بذلك الآن. لكن عينيها اتسعت أكثر مما كانت عليه في المطبخ ، عندما تلقت رسالته الأولى. أخذت نفسًا حادًا ومرتجفًا ، وهي تنظر إلى هيئه نوم زوجها لتتأكد من أنه لا يزال في غير واعي قبل أن تستدير ، بحماس ، إلى ما كان على شاشتها.

لم تكن مجرد صورة هذه المرة.

كان براد جالسًا على حافة السرير. تم إرجاع الكاميرا باتجاهه على بعد ذراع ، تلتقطه من الأمام مباشرة. وعلى الرغم من كتم الصوت في الهاتف ، إلا أنها استطاعت عملياً أن تسمع الضربات الباهتة والثقيلة لتلك الكرات العملاقة المعلقة، على مرتبته في الوقت الذي يرفع يده لأعلى ولأسفل قضيبه القاسي الابيض الضخم سارق الشراميط. قلفة قضيبه تنزلق على طول رأس القضيب القوي مع كل ضخة ،خيط خافت وشفاف من المزي يتضقق ببطئ من فتحه قضيبه المحمره.

خرج صوت من ناهد الآن. نشوة منخفضة وطويلة مرتجفة وهي تشاهد الفيديو اللوب ، مرارًا وتكرارًا ، غير قادرة على النظر بعيدًا. كانت كل قفزة وارتطام من بيضاته الضخمة والناعمة والثقيلة بمثابة ضربه في ناقوس الموت للمقاومة التي كانت ربة المنزل المسلمة الصالحه بداخلها تحملها بشكل ضعيف.

اللعنة على هذا المنزل - لا ، اللعنة على هذا السجن. اللعنة علي كونها ربة منزل مسلمة صالحه. ماذا فعلت هذه الأشياء لها؟

لم تكن تدري. في الوقت الحالي ، لم تكن تعرف أي شيء - بخلاف حقيقة أنه لا شيء في حياتها كلها ، ليس اباها ، وبالتأكيد ليس زوجها أو ابنها ، ولا حتى دينها، قد جعلها تشعر بمثل هذا الشوق القوي المؤلم العميق. في جوهر كيانها مثل هذا الفيديو البسيط المتكرر لقضيب وبيضات متنمر مدرسه ثانويه ضخم بشكل لا يصدق … لذيذ … يسيل له اللعاب.

بالنسبة للمرأة التي حُرمت من السماح لنفسها بالانغماس في شهوة لرجل حقيقي طوال حياتها ، كان الأمر أشبه بالانغماس في بركة من المياه العذبة بعد سنوات في صحراء جافة قاحلة.

وعيت ناهد لصوتًا خافتًا مألوفًا بشكل غامض - صوت سريع ، إيقاعي ، رطب من ال shlickshlickshlickshlick ، والتأرجح الخافت للمرتبة على إطارها الخشبي الضعيف.

لم تكن تعرف تمامًا متى دفعت يدها داخل سروالها ، متجاوزة كلوتها المبلل ، لكن يبدو أنها فعلت ذلك. وكانت ذراعها تتحرك بشراسه مع استمناءها المحموم واليائس.

نظرت الي زوجها العاجز جنبها بغضب وكره لجعلها ضعيفه لمثل هذا، جعلها هذا تطحن أسنانها ، بينما دفعت إصبعها الثاني في كسها المبلل وضخهم بشراسه للداخل والخارج اخرجت مزيج من اصوات الغضب الحلقي مع الانين الشهواني. بدأت تلهث بهدوء ، وشعرت بسيلان اللعاب يسيل على جانب شفتيها ، وعيناها مثبتتان بقوة على قضيب براد ، تحاول أن تفقد نفسها في الأحاسيس الفاسدة التي تنبض من كسها وهي تلعب فيه ، وفي ذكريات متنمر ابنها وهو يفعل ما يحلو له بفمها المتزوج سابقا.

”آآآه يا بلطجي يا مجرم" ، تمتمت ، بحنق ، تحت أنفاسها ، وعيناها نصف مقفله تحدقان في شاشة الهاتف بشكل لا يختلف كثيرًا عما كانا يحدقان بهما في براد نفسه. ”فاكر نفسك تقدر… تعمل الي انت عاوزه… عشان عندك عضلات …وزب…ابن وسخه…ضخم…؟“ سقطت الكلمة في أنين محتاج ، وربة المنزل المسلمة الصالحه ناهد ، أصبحت الآن محاصره في مؤخرة عقلها في نفس المكان الذي كان هذا الجزء الآخر منها محاصر فيه ، على الأقل شعرت بالفزع عندما وجدت نفسها تفكر بالافعال في الأشياء التي مفترض ان براد قادر ان يفعلها عندما يحلو له، لأن شيئًا واحدًا كان مؤكدًا: "الرجال" مثل اباها و عادل ، بالتأكيد لن يرغبوا في أن يتمتع رجل مثل براد بالحريه.

رن الهاتف مرة أخرى.

ناهد تلهث ويدها تتجمد بين ساقيها. اهتزت للحظة من الحرارة ، وجهت وجهها مرة أخرى نحو وجه زوجها. كان مستلقيًا على ظهره. لا يزال يشخر.

أدركت ، كما أدركت الكثير من الأشياء اليوم ، أنها تكره شخيره.

عادت ناهد إلى هاتفها . تسارعت نبضات قلبها مرة أخرى عندما فتحت رساله براد الجديد. كان عليها أن تواجه ، في ضوء الصباح البارد غدًا ، حقيقة أنها انتقلت من رغبتها في وضع هذا السفاح الأبيض في السجن عندما قابلته ، إلى الشعور كأنها تلميذة متحمسه تفتح رساله عيد الحب التي عثرت عليها مثبتة علي خزانتها في كل مرة كان يرسل فيها صورة لقضيبه لها. لكن هذا يمكن أن ينتظر. في الوقت الحالي ، كل ما تعرفه هو دقات قلبها ، والرائحة الأنثوية الخافتة اللطيفة لهيجانها الخاص ، والدفء الوخز الذي ينتشر من أصابع قدميها وأطراف أصابعها كما كانت تسعد نفسها كما لم تفعل ذلك منذ كانت مراهقة ، و—

الرعب.

تجعد حاجبي ناهد النحيفين ، وصوت محرج من الإحباط يهرب منها قبل أن تتمكن من التوقف بينما قرائت نص براد وإعادة قراءته. لأنها لم تكن صورة هذه المرة. لأول مرة منذ فتره ، أرسل كلمات حقيقية.

Getting bored bitch. Thought you’d be more fun. Send me back something good right now or maybe we’re done after all.

بطريقة ما ، بشكل مستحيل ، ترك هذا ناهد حزينة أكثر من حزنها علي تعصبها علي ريان.

لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا.

كانت عيناها جامحتين. نظرت حول الغرفة بلا هدف ، من السقف إلى الباب إلى ساعة السرير إلى زوجها الغبي المشخر ووجهه الغبي الغير واعي.

كانت هذه هي.

كانت هذه طريقها للخروج من كل ذالك.

صحيح؟!

لا حاجه للتفكير. لقد أعطاها للتو المخرج المثالي. كل ما كان عليها فعله هو عدم الرد. بالتأكيد ، كان من الممكن دائمًا أنه كان يخادع ، وأنه ما زال سيضايقها ، ولكن - إذا كان هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا - فكل ما كان عليها فعله هو تتجاهله ، وتترك الهاتف ، وتسحب أصابعها للخارج من طيات كسها الرطب ، والذهاب للنوم. كان سيشعر بالملل ، ويذهب بعيدًا ، ويمكنها أن تعتذر لابنها في الصباح ، وتضع كل هذا وراءهم. يمكن أن تعود الأمور إلى طبيعتها.

تعود الأمور إلى طبيعتها.

شخر عادل بصوت عال بجانبها.

نظرت إليه ناهد. وللمرة الأولى خلال ما يقرب من عقدين من الزواج ، لم تنظر إليه بحيادية مطلقة أو بدفء مستأنس خافت. لأول مرة ، خداها محمرين ، دفعت يدها إلى سروالها لتعتني بالأنوثة بين فخذيها التي لم يفعل شيئًا واحدًا من أجله ، نظرت ناهد إلى زوجها بمشاعرها الحقيقية - نقية ، ازدراء حارق. ضاقت عيناها ، وشفتاها مضمومه في نفور.

ظلت تحدق فيه وهي تسحب يدها من كلوتها ، من بنطالها ، ثم مدت يدها ، وفك أزرار قميص بيجامتها ببطء حتى تم فتحها بالكامل. ثدييها العاريان يتساقطان ، ثقيلان وناعمان ، كل منهما بحجم رأسها تقريبًا ، مع هاله بنية فاتحه ممتلئة وملساء، تقريبًا بحجم كفيها وحلمات بارزة.

"أنت عمرك ما قدرت علي دول، صح؟" همست لزوجها المشخر.

استدارت عنه. لن يعرف ذلك أبدًا ، لكن تلك كانت اللحظة التي فقد فيها زوجته ، فقدها حقًا ، إلى الأبد.

أخذت ناهد نفسا عميقا مرتعشا. عض شفتها السفلى ، وفرك فخذيها معًا ، تستمع بها لأنها ببساطة سمحت لنفسها بالاستسلام لنفس الرغبات التي حاولت جاهدة أن تكبحها طوال حياتها. وشغّلت كاميرا هاتفها ، وتأكدت من التقاط أسنانها وهي تضغط على تلك الشفتين الممتلئتين ، وسائد القضيب المتزوجه في الصورة التي التقطتها لذراعها وهو يضغط على صدرها الضخم المتذبذب ، ويضغط عليه بشهية تجاه الآخر. دفعت يدها إلى بنطالها مرة أخرى ، لتسمح لبراد بمعرفة ما كانت تفعله بتلك الصور التي كان يرسلها لقضيبه التخين المتنمر الذي كان يرسله طوال الليل.

ضغطت ناهد على إرسال.


وفي نفس السرير حيث حاولت خنق مشاعرها الحقيقية ، ربة المنزل المسلمة الصالحه التي حاولت ان تقوم بالخنق ماتت هي بدلاً من ذلك.
 
Note! دي محاولتي لترجمه قصه اجنبيه عشان بهدف اني اعرف النسونجيه علي الميول الجديده ده الي عاوز اشوفه اكتر هنا فلو مش متحمس للميول دي او عندك مشكله مع الاهانات العرقيه يا ريت متكملش قرايه
Note! انا مترجمتش الحورات بين المتنمر والام عشان فضلت تكون بالعاميه الانجليزيه وكده كده سهله اي حد يفهمها من غير ترجمه


الجزء الاول​

شعرت ناهد بالملل.

كانت تشعر بالملل - ولكن هذا كان عادي ، لأن الشعور بالملل كان دورها. دورها كما كانت تفعل كل يوم ، يومًا بعد يوم ، تجلس في سيارتها الصغيرة المملة ، تقود سيارتها عبر الشوارع المملة
في ضاحيتها الأمريكية المملة وغير المميزة ، وتتوجه إلى ابنها ريان ، للمدرسة الثانوية المملة لتقله.

ناهد كانت تحب أن تعرف دورها في الحياه. كانت تحب أن تعرف أين تنتمي. لقد تعلمت ، منذ أن كانت صغيرة جدًا ، أن مكان الزوجة المسلمة الصالحة هو رعاية أسرتها وأداء جميع المهام

الوضيعة التي كان زوجها مشغولًا للقيام بها ، مثل هذه المهمة. وهكذا ، كما فعلت كل يوم ، جائت على نفسها ، في الداخل - وضعت تعبيرًا لطيفًا على وجهها العربي الناعم ذي البشرة الفاتحة - وأدت دورها. راقبت المناطق المحيطة وهي تمر بجانب نوافذ سيارتها تفكرت في الوجبة المملة التي ستطبخها لابنها وزوجها في تلك الليلة.كانت تشعر بالملل ، لكن هذا كان عادي.



"ملل؟" كان اباها سيسخر منها ,اذا في حياه اخري كانت ستجرؤ على نطق مثل هذه الشكوى ، كان اباها من ذلك النوع من الرجال الملتحين ذو الوجه الصارم الذي كان أساس كل صورة نمطية واجهتها وهي تعيش هنا في الولايات المتحدة. ربما كان أيضًا صورة نمطية لناهد حتى ، في أي وقت كانت تفكر فيه في صرامة إيمانها ، ونمط الحياة الذي يطلبه منها كزوجة وأم مسلمة صالحة كانت تفكر في اباها.

”وعايزه تعملي ايه يا تري بدل الملل ده ؟“ كان عملياً بإمكانها أن تسمع صوت اباها الخشن الرنان الذي يرن في أذنها ، في أي وقت كانت فيه على الطريق ، تحاول ألا تفكر في اشياء مثل. "الإثارة؟ البهجة؟ الدراما؟“ صوت غامض لا يمكن فهمه من الازدراء الغاضب منها في عقلها عند التفكير في تلك الأشياء ، مصحوبًا ، في أغلب الأحيان ، بنظرة قذرة جانبية عليها، المشهد الذي

بدا دائمًا أنه يسيء إليه ، بطريقة ما ، تسمعه يردد أعظم رساله يحب تعليم ابنته:"ناهد!!، متشتكيش من الحاجات دي. الحاجات دي مش مكانك . انتي مش بتاعه الكلام ده. انتي هتلتزمي بفروضك ، وهتخدمي جوزك في يوم من الأيام ، وهتربي أولاده ، ومش هتحتاجي حاجه غير كده ، لأنه ده كان كافي لوالدتك ولكل مسلمه صالحه بتخاف ****“.

العديد من النساء الأميركيات اللاتي قابلتهن ناهد خلال حياتها البالغة ، عندما كانت تسرد قصصًا كهذه ، أصابهم الفزع. كانوا يتعاطفون، تري بريق في أعينهم هو بريق أي حيوان يرى حيوان آخر وقع في فخ صياد ويشعر ببساطة بالارتياح لأنه لم يكن هو ، ويخبرونها كم كان الأمر فظيعًا. وكانوا دائمًا متفاجئين كون نهاد تدافع عن اباها. اباها لم يكرهها، كانت تطمئنهم بصوتها اللطيف واللين. لقد كان ببساطة يعدها لحياة الإيمان والزوجه الصالحة التي يجب أن تعيشها أي ابنة له .

لم تخبرهم بالطبع عن تلك نظرات التقزز التي أعطاها إياها خلال شبابها. لم تخبرهم كيف أن تلك النظرات ، على مر السنين ، مثل المد والجزر التي تتصادم على الشاطئ ، بلا هوادة ، قد أرهقتها ، وجعلتها تخجل من الجسد الذي لسبب ما أساء إليه بوضوح ، جسم لم تختاره لكنها ولدت به ، جعلها تخجل من المنحنيات التي نشأت بها مع عدم وجود خيار من جانبها.


لم تخبر هؤلاء النساء الأخريات كيف بدا أن والدها كان يشعر بالخوف والاستياء من حقيقة أن ابنته الوحيدة كبرت لتصبح جميلة جدًا.
لم تخبرهم كيف ، عندما كان سرا يشرب الخمر ، كان اباها يجلس على مائدة العشاء بينما يجلس أبناؤه وابنته وزوجته الوديعة البالية محدقين في أطباقهم ، يستمعون إليه يتمتم بكلمات مسمومه على الجسد الدنس العاهر الذي أعطته زوجته الملعونة لابنته ، مما جعل ناهد ترتدي نفسها أكثر فأكثر على مر السنين تحت غطاءرأس ممل أكثر فأكثر للتستر على الجسد الذي أعطاها إياها البلوغ ، مع الشعور بالخزي والعار تجاه. ثديين بحجم الشمام، مدبب ومستدير في وجه دين لا شك فيه يشعر بخيبة أمل بسببهم تمامًا مثل اباها ؛ مع مؤخرتها السميكة التي تشبه الرف ناعمة كالحليب وأرجل طويلة متعرجة بشكل فاحش.

لم تخبر ناهد هؤلاء النساء الأخريات كيف لم تتح لها الفرصة أبدًا لتكون مثل الفتيات الأخريات في سنها ،في خلال نشأتها في أمريكا. لم تتابع مظهر الأولاد الوسيمين في المدرسة ، بغض النظر عندما تشعر في بطنها بالشقلبه او بالحراره عندما يعطيها بعض الاولاد تلك النظرات. في المرة الوحيدة التي ارتكبت فيها خطأ إحضار أحد هؤلاء الأولاد الوسيمين والطويلين معها إلى المنزل انتهى هذا الصبي بعدم التحدث مطلقًا لها مرة أخرى ، فقد أجبر على الجلوس هناك والتحديق بصدمة بينما اندفع اباها بهم وصرخ ورعد في وجهها لمحاولتها إغراء رجل قبل الزواج بوجها العاهر ، ذو الشفتين البارزتين مثل الوسائد.والعيون الفاتنة على شكل حبات اللوز.

بعد ذلك ، لم يكن أي من الأولاد في المدرسة على استعداد للقيام بأكثر من إلقاء نظرة خاطفه عليها- وحتى لو اطالو النظر، كان هناك الاقل ثم الاقل مما يمكن رؤيته بينما كانت تكبر ناهد. فا في الوقت الذي اصبحت فيه امرأة ، حرصت على ارتداء غطاء رأس أسود وعبايه واسعه وطويله تتدلى فوقها وتخفي الجسد الذي كبرت لتستاء منه بقدر استياء اباها تقريبًا.

لأن اباها ، ودينها ، علموها أين تنتمي في هذا العالم ، وجسدها بصدرها المهتز الممتلئ الثقيل ، ومؤخرتها البارزه التي كان ترتد في كل مرة تخطو خطوة ، شيء يجب تجاهله ، على الأقل عندما كانت تتجاهله ، لم يكن عليها أن تلعن ذلك الجسد - أو تسمع اباها يلعنه -

كانت المدرسة قريبة الآن. شعرت ناهد أن وعيها يتراجع مرة أخرى الي الحاضر من الفراغ المريح لأحلام اليقظة ، الناتج بسبب التكرار اللانهائي للقيادة في هذا الطريق بالذات في هذا الوقت بالذات كل يوم ، واستعدت للانتقال من روتين لاوعي إلى آخر. اولا كانت تقود السيارة هنا. الآن ستقوم بتحريك المفتاح ، وتشغيل روتين ترحيب الأم ، وتستمع لابنها اللطيف ، الذي لا حول له ولا قوة ، ريان يئن ويشكو لها ،بما لا مفر منه مثلها مثل الرحلة لاصطحابه ، حول ذلك الصبي الرهيب الذي كان يتنمر عليه كل يوم.

سمعت ناهد نفسها تخرج تنهيده صغيره من خيبة الأمل وشعرت على الفور بالذنب بسبب ذلك ، وشعرت بالامتنان لعدم وجود أحد في الجوار لسماعها. لقد كادت أن تشعر بنظرة اباها الصارمة التي تنتابها دائما بسبب ذلك ، وكانت أكثر امتنانًا لأن اباها كان على بعد ساعة بالسيارة من المدينة المجاورة ، لم يعد موجود في حياتها الا في الأيام و المناسبات والاعياد عندما يجتمع جميع أفراد العائلة.

لم تشعر بخيبة أمل في ابنها ، ليس حقًا. كيف يمكن ؟ كان مثل هذا ابيه تمامًا ، وكان من البديهي أنها تتوقع ذلك منذ اللحظة التي تزوجت فيها عادل.

-

لم يكن عادل من هذا النوع من الفتيان الذي كان اذا نظر إلى ناهد يجعلها تشعر بالدفئ في معدتها او في خديها.

اهل هذا هو السبب الوحيد الذي جعل اباها يخبرها بأنها ستتزوج منه؟ ربما، ربما لا. الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أنها ستتزوج منه ، لأن اباها يعرف عائلته ، وقال اباها إنه رجل طيب يخشى **** وسيعطيك أطفالا صالحين . وهكذا تزوجت ناهد من عادل ، الذي لم يجعل معدتها تنبض أو تسخن خديها ، على أمل أن تحصل علي أقل من تلك النظرات المستاءة من اباها.

لقد صُدمت تقريبًا عندما نجحت في الواقع.

بمجرد اتمام الزواج ، بدا الأمر كما لو أن والدها أصبح رجلاً مختلفًا حول ناهد. لفترة من الوقت ، كان موضع ترحيب كافٍ لجعلها تنحي جانباً الإحساس الزاحف بالرهبة الذي أتى من زواجها من
عادل - بالتأكيد ، لقد أقسمت للتو على قضاء بقية حياتها مع رجل يتحدث بنبره صوت رفيعه وعاليه ، صوت رتيب إما أزعجها أو مللها ، رجل كانت لا تزال تناقش ما إذا كان غير مؤذٍ للعين أم لا ، والتي ، على الرغم من انعدام خبرتها مع الرجال في ذلك الوقت ، كانت لا تزال قادرة على المعرفه. جزء منها لم يكن فقط غير مستمتع ولكن حتى مشمئزًا ليلة زفافهما ... لكن من الواضح أن اباها كان سعيدًا ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذا السؤ؟

ولكي نكون منصفين ، لم يكن الأمر سيئًا. كانت هذه هي الحقيقة. عامل عادل ناهد باحترام. لم يكن رجلاً سيئًا ، او رجلًا عنيفًا. لم يكن لديه رذائل خفية. وعلى الرغم من أنهما تزوجا كغرباء تقريبًا ، إلا أنه كان غريبًا لطيفًا ومهذبًا للغاية ، وكان يعاملها باحترام. كان يأمرها من وقت لآخر ، بسبب توقعاته لا اكثر لان ببساطه متوقع ان تطيعه لان هذا طبيعه الامور، لكنه لم يكن متسلطًا أبدًا ، ولم يرفع صوته أبدًا، لقد كان فقط ... مملًا.

هنا ادركت ناهد ، كما أدركت ذات مرة أن الإثارة والبهجة والدراما لن و لم تكن لها ،و ان سبب سعادة اباها. ان الابنة التي كان يخشى أن تجلب العار على اسمه بجسدها البذيء المغري للرجال ، لم ينجس خلال مناوبته في مرقبته لها غير المنقطعة خلال شبابها ، وهي الآن ملك لزوج **** صالح يضمن لها ان تبتعد عن الأشياء غير المقدسة وغير المحتشمة، وهذا الشي جعله يتنفس الصعداء اخيرا ،ان ناهد اصبحت ليست مشكلته اخيرا.

هذا الإدراك ، أدى إلى ناهد ، في الساعات القليلة من الصباح بعد أن اكتشفت أنها حامل ، تدفن وجهها في وسادتها وتصرخ بداخلها ، صرخة طويلة مدوية من الغضب والخوف واليأس. صوتها ، تمامًا مثل الجسد المليء الذي تسبب لها بالانزعاج على مر السنين ، تم دفنه ، مخفيًا ، مكتوما بالكامل تقريبًا في الوسادة ،وهي تفكر في مستقبلها الحتمي من الملل والعبودية المنزلية.

-

كان ريان ابن عادل ، لكنه كان أيضًا ابنها. احبته. بحلول الوقت الذي وُلِدت فيه ريان ، كانت ناهد قد تجاوزت لحظتها في غرفة النوم ، تجاوزت تلك اللحظة حيث تركت نفسها ، للحظة واحدة فقط ، تشعر بالغضب والاستياء وانكسار القلب على الطريقة التي تركت اولا اباها والآن الرجل الذي تزوجته لكنها لم تحبه ان يقودوها إلى حياة لم تختارها. لقد ذكّرت نفسها ان هذا مشيئة ****.

واعطاها هذا بعض الراحه.
لذا سمحت لريان في قلبها ، وربته كأم مسلمة صالحه كما كان متوقع منها. هذا ، على الأقل ، كان في تربيته بعض الفرح. كان ريان ابن والده ، ولا شك في ذلك ، ولكن كانت هناك أوقات ذكرها فيها بنفسها أيضًا.
لقد تمنت فقط أن يكون لديها بعض الشجاعه والقوه لتعليمه ، لأنه بالتأكيد لم يكن لدى عادل أي شيء منها لينقله اليه. ولهذا السبب ، في كل يوم ، عندما كانت تقود سيارتها إلى المدرسة كما تفعل الآن ، كانت تعلم أنها تتوقع قصة باكيه اخري حول كيفية تعرض ابنها المسكين سهل الانقياد للمضايقة والتنمر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما لم تكن ناهد تتوقعه اليوم ، لأنه لم يحدث من قبل ، هو عندما كانت تسحب سيارتها إلى ساحة انتظار السيارات ، رأت ابنها بجوار إحدى حاويات القمامة خلف مبنى المدرسة ، وهو يتعرّض حاليًا للدفع مقابل الجدار القرميدي من قبل وحش ضخم. الذي بدا وكأنه لا يمكن أن يكون في نفس عمر ريان ، بسبب فرق الحجم الكبير .

انحرفت السيارة قليلاً حيث أدت الصدمة الشديدة والمفاجأة من الموقف إلى فقدانها السيطرة على عجلة القيادة للحظة. وصدر صوت صريخ المكابح. استدار ذو الملامح الكابوسيه الذي كان رافع ابنها بياقة قميصه الملطخة بالدماء لينظر من فوق كتفه بينما اوقفت ناهد السيارة علي الزاويه بقرب حاويه القمامه . اهتزت يداها من الأدرينالين المفاجئ ،بينما أدارت المفاتيح ، دفعت بابها و نسيم الهواء الخفيف في الهواء الطلق جعل حجابها الأسود يرتفع حول كتفيها ، وعينها العسليتين الكبيرتين تحدقان في اين كان يتنمر على ابنها بطريقة قد تثير إعجاب حتى اباها

“!?What in Allah’s name is the meaning of this” بأقصى حده في وسعها ، وكرهت أنه لا يزال هناك رعشة طفيفة في صوتها بسبب لهجتها الملحوظه ، وهو نتيجة لا مفر منها للنمو حول والدين لا يزالون يتحدثون العربيه حولها حتي الان. رطمت كعبها الأسود المنخفض على الرصيف محاكاة لما تذكرته من والدتها عندما تفقد أعصابها مع أطفالها ، لكن ذلك جعلها تحمر خجلاً قليلاً في وعيها لأن صدرها الكبير كان يرتد في كل مكان على الرغم من القميص البني الواسع الذي حاول حاليًا إخفاءهم ، نظرا الي الطريقة الذي كان هذا الوحشية البيضاء الضخمة الذي كان يتمكن من ابنها يتطلع إلى صدرها بطريقة تجعلها تحمر خجلاً بشكل أكثر عمقًا ، لم يكن يقوم بعمل جيد جدًا في هذا الإخفاء.“?Who the fuck’re you supposed to be, lady” بطريقة ما زاد أحمرار خدود ناهد أكثر فقط بسبب الصوت الجهير العميق الشديد لهذا المتنمر كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء سمعته منذ سنوات وسنوات ، وبالتأكيد مختلف تمامًا عن أي شيء سمعته من عادل ذو نبره الصوت الرفيعه او أو نبره ابنها الضعيفه ، الذي كان ينظر إليهما الآن ذهابًا وإيابًا كما لو كان يشاهدها مباراة تنس حماسيه ،مع ملامح أمل مفجعه للقلب على وجهه. داخليًا ، وجدت ناهد نفسها تشتم زوجها ، لأنه ربي ابنًا عاجزًا لدرجة أنه سيبدو مرتاحًا علي وجهه لظهور والدته في مثل هذا الموقف .

لقد شردت للغاية ، سواء في ذلك أو في رد فعلها الغريب غير المقصود على صوت المتنمر ، لدرجة أنها لم تلاحظ أنها كانت تقف هناك فقط مع احمرار واضح على عظام وجنتيها صفت ناهد صوتها ، واقتربت أكثر من الغاشم الذي يمسك بابنها - محاولًا عدم التاثر بحقيقة أنها تجعل الأمر أكثر وضوحًا كيف وقف مسافه راس اطول منها و ضعف عرض جسدها بالكامل - وأعطته صفعة حادة على كتفه. اتسعت عيناها ، وتلاشى الكلام الذي كانت تجمعه في فمها عند الإحساس بالصلابة الشبيهة بالصخور لهذا الوحش الأبيض ، كتفه الدافئ الصلب الذي جعل يدها عمليا ترتد من عليه مثل الزجاج المضاد للرصاص ”!I... I could ask the same of you, young man” تمكنت من النطق اخيرا ، واضعه يديها على وركها.

“?Put my Rayan down, you... you great big thug! What is your name” تظاهرت بالنظر حولها و التحدق في اتجاه كافيتريا المدرسة القريبة.

“?You are going to be in a world of trouble when I find one of your teachers, do you hear me” صفعت كتفه مرة أخرى ، محاولًا إضفاء مزيد من القوة هذه المره ، وشعرت أن وجهها يسخن من جديد عندما شعرت أنها عديمه الفائدة مثل السابقه. “I said, put him down!”

لفتره طويله ، لم يفعل المتنمر أي شيء ، فقط ظل يحدق بها بعيون داكنة جعلتها تشعر بأنها مكشوفة وضعيفة فقط بكونها تحت مراقبتهم ؛ كان من الصعب ألا تتخيل نفسها كفريسه صغيرة الحجم يتم تحجيمها من قبل حيوان مفترس اكبر. ولكن بعد ذلك ، شعرت بركبتيها على وشك الانهيار تحت جيبتها العفيفه التي تصل إلى الكعبين عندما أعطاها إبتسامة ساخرة - وفك قبضته من على قميص ريان ، مما جعله يسقط على الرصيف المتسخ.

”حبيبي!“ صرخت ناهد ، بغير وعي إلى استخدام لفظ التدليل بالعربيه الذي كثيرًا ما كانت تنادي به ابنها تجاوزت المتنمر التي كانت واقف أمامها وركعت بجانب ريان ، ووصلت إلى حقيبتها وتخبطت بداخلها حتى عثرت على منديلها. تأوه ريان بمزيج من الألم والإحراج ، والدته تنظف الدم من شفته المفتوحه ، وبمزيج التعاطف الناعم مع الثرثرة بالعربيه في محاولة لتهدئته


“ اتعورت في حته تانيه يا حبيبي؟، وري ماما ضربك فين متتكسفش ، متقلقش انا هوديه في ستين داهيه علي عمله فيك البلطجي ال …..“

ذكر البلطجي الذي فعل هذا بابنها تذكرت ناهد بأنه لا يزال واقف هناك. كان منديلها لا يزال مضغوطًا على وجه ريان ، وعادت تنظر نحوه - ظلت لفترة وجيزة عاجزة عن الكلام. ليس بسبب حقيقة أن الوحش الضخم كان يتفحصها بلا استحياء ، فقد كان رأسه مائلاً إلى جانب واحد لإلقاء نظرة فاحصة على مؤخرتها بينما كانت تميل علي ابنها الذي اوسعه ضربا قبل قليل.


ما ترك ناهد عاجزة عن الكلام كان مجرد مشهد المتنمر ، الآن بعد أن تمكنت من الحصول رؤيه جيده له بعد ان انزاح ابنها من الطريق.

حتى عندما كانت في المدرسة الثانوية ، لم تستطع تذكر رؤية مثل هذه العينة الضخمة لصبي أبيض. كلمة "صبي" لم تكن حتى وصفا عادلاً له.
رغم كونه طالب ثانوي الا ان صرخ كل شيء فيه بالرجوله. على عكس ريان اللطيف أو عادل الهش الذي تعلمت ان تتحمله على مدار ما يقرب من عقدين من حياتها ، لم يكن هناك جزء واحد من هذا المتنمر يمكن وصفه بأنه ضعيف أو لين. كان يعلو فوقهم مثل غول من إحدى روايات الخيال المظلمة التي كانت ناهد تقرأها في ايام المدرسة. كل شبر من جلده المكشوف بالفنله الرياضه الفضفاضه لفريق المدرسه للسله والشورت الرياضي الرمادي الفضفاض التي كان يرتديها كانت صلبة ومليئة بالعضلات. ذراعان قويتان وسميكتان بدا كل منهما سميكًا بعرض ابنها ريان متشابكين فوق صدره القوي والسميك. كانت ساقاه ، المغطاة بطبقة الشعر الداكن مثل ذراعيه ، تشبهان جذوع الأشجار أكثر من الارجل البشرية. شعره قصير أشقر رمادي وفوضوي.
وجهًا خشنًا بفك قوي وعنيد ، وحاجبين كثيفين يغطيان عينيه الزرقاء الداكنه.

ولكن الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق لم يكن ابتسامة الازدراء والفخر على وجهه التي بدت شديدة الثقة على الرغم من حقيقة أنه تم الامساك به للتو متلبسًا من قبل والدة ضحيته الغاضبة.

بل كانت حقيقة أنه ، عند الركوع على الأرض هكذا ، كان من المستحيل على ناهد أن تفوت حقيقة أن الشورت القصير الذي يرتديه هذا طالب الثانوية كانت منتفخة بشكل فاحش عند منطقه بين الفخذين ، وهو ما بدا وكأنه عضو حصان مرتخي محدد بوضوح تحت شورته القصير نازل على أحد الفخذين ، ضخم جدًا لدرجة أنه علي وشك الظهور من الجزء السفلي من جانب الشورت.
حقيقة أنها لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه صامتة ، زادت الأمر سوءًا عندما سحبت عينيها مرة أخرى إلى وجه المتنمر ورأت الابتسامة الشماتة عليه ، مما جعل تتاكد أنه لاحظ تحديقها
“Wait, wait, wait, let me get this shit straight,” قال بصوت عميق وواثق لدرجة مثيره للغضب. أومأ بفكه القوي في اتجاه ريان ، في هذه الوقت كان يمسح بلا مبالاة بعض من دماء الصبي على تشيرته الرياضي الأبيض ، تاركًا بقعة حمراء باهتة مثل تلك الموجودة على قميص ضحيته.“?This is your fuckin mom, loser”

كان يحدق في ريان غير مصدق ، ثم في ناهد ، وانفجر ضاحكًا ، ضحكة صاخبة ، وقحة
“How did some sad little punching bag like you come from such a fine piece of ass, huh?”
توقف عالم ناهد بأكمله. خفق قلبها في أذنيها وأخذت نفسا حادا كما لو كانت تغوص في ماء مثلج
?A fine ... piece of ... ass
طوال حياتها ، لم تتم الإشارة إليها بهذا الشكل من قبل. كان هناك عكس ذالك تماما على الجانب الآخر اشعرها ابها بالعار تجاه مظهرها ، بسبب الجريمة الشريرة المتمثلة في امتلاك جسد يمكن أن يشعل الرغبة الجنسية للرجال ، أو عادل ، و الذي لم يعترف أبدًا بأي شيء عن جسدها الا عندما يشير أحيانًا إلى أن زرًا على بلوزتها قد انفتح بسبب اهتزاز ثدييها الأمومي الكبير ببساطة حتى تتمكن من إخفاءهما مرة أخرى. لم يُشار إليها بهذه الطريقة فحسب - بل اشار إليها من قبل هذا الجبل المليء بالعضلات خشن المظهر هذا ليس صبي ، انما رجلًا ، رجل يمكنه سحق زوجها الممل بركبة واحدة مثل الغصن حتى لا يستطيع أبدًا التذمر بسبب زر بلوزتها مره اخري.

للمرة الأولى منذ أن كانت طفلة ، شعرت ناهد في بطنها بشقلبه واشتعل حرارتها ، كما حدث خلال تلك السنوات عندما كان الأولاد الوسيمون في المدرسة ينظرون إليها ويبتسمون. قبل أن تتعلم أن تجعلهم ينظرون بعيدًا ، لأن هذا لم يكن لها.
كان الأمر أشبه بتناول جرعة من عقار كانت قد تركته منذ فترة طويلة. لجزء من الثانية فقط ، سمحت ناهد لنفسها بالاستمتاع بها.

لم تخرج من سيل المشاعر الساخنة الا من خلال صوت صغيرها ريان، مثل والده ، صوت رفيع ذو نبره عاليه ، يحاول بضعف الرد علي الغاشم المبتسم فوقهم
"C-C’mon, don’t talk about my mom like that, Brad! Just... just go away, and I’ll... I’ll talk to her, alright? I’ll... I’ll make sure she doesn’t... tell on you or anything...”

إن العار العميق الذي شعرت به ناهد من تلك الأفكار التي تلاشت للتو من أذهانها ، والتي كان سببها الصدمة من سماع رجل يتحدث معها بهذه الطريقة بعد عقود من القمع ، ذاد اكثر بسبب رعب

ما كانت تسمعه الآن. نظرت بحدة إلى ريان ، وحاجبيها النحيلان يتجعدان من الذعر ، وتوقف المنديل في تنظيف جرحه
“!What on... What on earth are you on about, habibi? You can’t be serious”
حاولت تجاهل الضحك اللاحق الذي أتى من المتنمر الذي تعرف الآن أنه يُدعى براد ردًا علي كلمها ، وبدلاً من ذلك ضغطت بيداها الناعمة على جبين ابنها وتميلت نحوه باهتمام.
“?I know you are scared, child, but you can’t just... let him do whatever he wants, don’t you understand”
“Sure he can,” صوت براد المغرور الذي لا يطاق من خلفها
“Little dork knows his place around here, doesn’t he, loser? He knows if he gets me in trouble I’ll just fuck him up even worse after.”

شعرت ناهد أن شعورها بالعار يتحول فجأة إلى غضب ، غضب أم تحمي صغارها. في لحظه وقفت على قدميها ، محدقة بشراسة في براد ، الذي لم تتاثر ابتسامته برفعها رقبتها لتنظر إليه ، وتضرب باصبعها مرارا في صدره. حاولت جاهدة أن تتجاهل الوخز الخافت في معدتها عندما شعرت أن صدره متين وصلب تماما مثل كتفه
“You watch your mouth, you damned brute! Does your mother know you speak like this? Does your father? Perhaps he should not have spared the rod in your case!”

توقفت مؤقتًا ، متفاجئة في عيني براد وهي تنظر بشكل صارخ بلا استحياء إلى أسفل من وجهها لتستمتع بدلاً من ذلك بمنظر ثدييها الضخمين اللذين يهتزان في كل مكان ، مدفوعين بسبب حركة اصبعها في صدره.

“Hey! I’m talking to you, young man!” أدار براد عينيه ، بتأني إلى وجهها. كشف عن أسنانه بابتسامة ذئب
“You got some real nice big tits under there for a third-world cunt, you know that? How about instead of fapping your lips you take that top off and let me smack em around like I smacked your kid around?”

لم تكن ناهد تعرف حتى كيف تتعامل مع اندفاع المشاعر التي أحدثتها كلماته. غضب - احراج - سخط - غير مصدقه
الخفقان في بطنها -

وجهت صفعة على وجهه بشكل حاد لدرجة أنها اطلقت صوت مثل طلق ناري في ساحة انتظار هادئة .

ذكّرها الصمت الذي حلّ على الثلاثة منهم ناهد بوجبات العشاء المتوترة في شبابها عندما كان اباها يشرب سرا. هذا فقط جعلها تتنفس غضبًا أكثر عندما كانت تحدق في براد. حدق ريان في رعب من مكانه علي الرصيف ، وبدا واضحًا أنه لم يعد مرتاحًا لوجود والدته بعد الآن، وجهه وجه حيوان ضعيف يعرف أنه اغضب المفترس بمحاوله الدفاع عن نفسه“ماما! … انتي … مكنش ينفع”


” حبيبي ، روح استني في العربيه“حدقت ناهد مباشرة في براد ، في محاولة لوقف الطريقة المجنونه التي كانت بطنها تتشقلب وتسخن بشكل أكثر جنونًا حين كان السفاح الأبيض الشاهق يفرك بشكل عرضي البقعة الحمراء على خده حيث صفعته ، ابتسامته تبدو كالذئب أكثر مما كانت عليه من قبل.

"بس ــ"

”روح!، يلا!“ شعرت ناهد بالسوء لأنها تعصبت علي ابنها ، خاصة بعد كل ما مر به للتو ، لكنها بالكاد كانت تتحكم في مشاعرها المضطربة الآن ، وارتباكها حول سبب استمرار بطنها في


التصرف كما لو كان صبيًا وسيمًا يطلب منها الرقص مما جعل الأمر يزداد سوءًا.

لقد انهار ريان بمجرد أن يرفع أي شخص صوته تجاهه - شخص مثل والده, لا عجب أن براد تمكن منه بكل سهولة فإذا كان هذا هو كل ما يتطلبه الأمر فبراد لديه أكثر من ذلك بكثير

تمكنت على الأقل من الشعور بقليل من الراحة عندما هرول ريان بعيدًا متعثرا في قدميه ، بينما ينظر الي المتنمر ثم إلى والدته بتعابير قلق. تلاقت عينيه هو وناهد للحظة فقط قبل أن يدور حول الزاوية - وعندما اختفى عن الأنظار ، شعرت ناهد أن الحرارة الساخنة تتصاعد في بطنها مرة أخرى ، وصورة ذهنية شديدة الوضوح تداعب عقلها عباره عن ان صفعتها يتم توجيهها على وجه والده بدلاً من المتنمر لتربيته ابن ضعيف للغاية لدرجة أنه كان يهرب لترك والدته لهذه الوحش بدلاً من الدفاع عنها او عن نفسه.


“C’mon, don’t act like you aren’t disappointed every time you look at that limp-wrist cunt,”

ضحك براد ، وهو يراقبه يذهب قبل أن يحول ابتسامته المغرورة اليها. اتخذ خطوة نحوها. أخذت خطوة إلى الوراء. استمر في التحرك للامام واستمرت التحرك للوراء ببطء ، تلاشى التعبير الصارم من وجهها لأنها وجدت نفسها غير متأكدة مما يجب أن تفعله في مواجهة هذا الفتوة الذي يزال مصر علي المهاجمه حتي بعد انصباب غضب الام عليه وكل التهديدات التي تتبعها.

“Bet he’s got a real fuckin limpdick of a father, too, don’t he, bitch? Can’t be much of a man if he’s running off like a little pussy soon as mommy gives him the excuse.”
“Sh—shut up,” حاولت ناهد أن تخرصه ،ولكن صوتها خرج كما لو أنها تعرضت للكم في بطنها ، ضعيف وناعم ، وعيناها اللوزيتان تتسعان عندما هذا آلمتنمر الذي ظنت انه مجرد غشيم بلا عقل تحدثت بأعمق أفكارها المكبوتة ، كما لو كان يري بداخلها “?Yeah? You want me to shut up”
ارتطمت خطواته على الرصيف مثل أوزان ثقيله ، وحجمه الهائل جعل اقترابه أكثر ترويعًا. نظر براد اسفل أنفه بابتسامة متعجرفة شرسة على وجهه بلطجي ، نظرة اشعرتها بالمرض ، ولكن في نفس الوقت ، بطريقة ما ، جعلتها تشعر بأنها مرئية أكثر من اي وقت مضي في حياتها كلها “You sure that’s what you want?”

حاولت ناهد منع عينيها من النظر الي الاسفل ولا كنها ثبتت إلى بين فخذيه محدقه في الانتفاخ الهائل المتارجح مع كل خطوة يخطوها تجاهه. بطنها لم تتشقلب فقط - لقد قامت بحركة بهلوانيه على عكس أي شيء شعرت به من قبل كان الأمر كما لو أن هذا الفتوه عكس زوجها تمامًا. عكس والدها تماما عكس كل ذكر تعاملت معه على الإطلاق.

المرأة التي سمحت لنفسها بالغضب و صرخت منذ ما يقرب من عقدين في وسادتها بسبب فكره حمل *** صغير القضيب ضعيف الإرادة عادل ، المرأة التي اعتقدت أنها خنقتها في نفس الوسادة وهي تصرخ ، على ما يبدو لم تكن ميتة كما كانت تعتقد. سمعت ناهد صوت تلك المرأة يتحدث من خلال فمها بينما تحرك براد الذي لا يلين حتي اصبحت في مواجهة حاوية القمامة ، تمنعها مؤخرتها التي تشبه الرف ان ترجع اكثر تسندها مثل الوسادة من الخلف وعلي الجانب الاخر ثديها الذي يشبه الرف ايضا يرتفعان بأنفاسها الساخنة ، عيناها دخانيه ونصف مغلقه وهي تنظر إلى هذا الرجل الوحشي الذي تحدث بفظاظة ، بثقة مفرطة ... الذي نظر إلى الجسد الذي كانت تخفيه طوال حيتها بلا استحياء بلا مبالاة ؛ لم يحدق به كما لو كان شيئًا مسيئًا ؛ لم ينظر بعيدًا عنها متوترًا لاظهاره الإعجاب بشيء لا يجب عليه النظر اليه “I could have you... expelled...”
هذه المرأة الأخرى التي تحدثت من خلال فم ناهد ، لم تبدُ غاضبة أو مهدد على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه إغراء. إغاظة. مثل بعض العاهرات في النوادي التي كانت تمشي بها في المدينة في بعض الاحيان النادرة التي ذهبت إليها هناك الذين يمثلون التمنع علي فحل لترى إلى أي مدى يمكنها حملهم على المواصله.


“You’re not gonna do that.”

وضع براد إحدى يديه على الجدار القرميدي بجانبهما ، والأخرى على حاوية القمامة ،حاصرا ايها عليها.أصبحوا قريبين جدًا الآن لدرجة أنها شعرت بحرارة جسده تغلفها مثل بطانية دافئة ، دغدغت انفها مزيج من بخاخ الجسد الذي يستعمله مع رائحة جسده الرجوليه الخافتة المصاحبه لشاب سليم يمارس الرياضه دائما، رائحة غريبة ومثيرة حُرمت منها طوال فترة شبابها. اهتز صوته العميق خلالها كالذبذبات عندما تكلم اكتر من اي وقت مضي.

حاولت ناهد أن تشعر بالحرج من الصوت الضعيف المحتاجً الذي هرب منها وهي تبلع ريقها بصعوبه وقلبها يخفق في صدرها بشده. كان الأمر كما لو كانت تغرق داخل نفسها ، وكأن أكلتها الامرأة الأخرى التي حاولت جاهدة أن تغرقها في تلك الليلة التي علمت فيها أنها حامل.
“You’re... nothing but... a big bully. My Rayan... is a better person... than you’ll ever be.”
“Your kid is a fuckin pussy who’s only good as a punching bag,”

تغلب صوت براد المغرور والجهور على صوتها دون عناء ، وعلى عكس عندما حاول اباها عمل شيء من هذا القبيل ، لم تشعر بالاستياء. لسبب غير مفهوم ، قام بطنها بهذا الشقلبة البهلاونيه مرة أخرى.

“?You wanna help him”

اخترق هذا الصوت دماغها الضبابي , أومأت ناهد برأسها ببطء، مدركة أنها كانت تتجاوب مع هذا البلطجي الذي ضرب عين ابنها في موقف السيارات للتو ولكنه كانت عاجزة عن منع نفسها ، لأنها لم تعد هي نفسها.

“I’m going to help him,” ردا عليه ، بينما عيناها تنجرفان للشرب من جسد براد القوي ... وثبتت عينها على ما كان يبدو يتحول بشكل واضح إلى خيمة ضخمة بشكل ينذر بالسوء في شورته القصير، مرتعش ومنتفخ امام عينيها. مشهد غير لائق كان اباها سيصاب بنوبة قلبية إذا علم أن ناهد خاصته تتعرض لشيء غير مقدس كهاذا ، ناهيك عن كونه لمثل هذا الوحشي العنيف الأبيض. هذا جعلها تقلب وركها علي بعض. فركت فخذيها ببعضهما البعض ، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحاول تضييق الخناق على احساس الشوق الذي يتطور بين فخذيها بحركتها هاذه - أم الانغماس فيه
“’M going to... going to go over there... I will find your Principal... and I will... have you expe—”
أمسكت يداه الكبيرتان والقويتان بيضاء اللون ، إحداهما ملطخة بالدماء من شفة ابنها ، قميصها وفتحتها .

سقط زران من القميص البني العفيف على الرصيف أدناه. حدقت ناهد ، بفك مفتوح ، حيث انفجر صدرها الكبير الناعم الي العراء ، وهو يهتز بشكل كبير لدرجة أنها كاد أن يسقط من صدريتها
السوداء. تمكنوا من البقاء ، لكن ثدييها كانا ضخمين لدرجة أن هاله ثديها كانت بارزة قليلاً فوق حمالة الصدر مثل شروق شمس بني غامق لاحظت أن حلمات ثديها الكبيرة كانت صلبة مثل الماس وتبدو بوضوح تحت صدريتها.

هزت رأسها ، محاولاً تنقيته ، ورفعت صوتها قليلاً “H— Hey, you can’t—”
“Shut the fuck up, fat-tits,” قاطعها براد بصوت هادي وقوي. كان الأكثر صدمه لها من إخراج ثدييها بعنف شديد من قميصيها هو حقيقة أن ناهد أطاعته دون أي إشارة إلى استياء يغلي فيها. كان عقلها ضبابيًا للغاية في الوقت الحالي فلم يمكنها معرفه السبب ، ولكن لسبب ما ، عندما أمرها هذا السفاح الأبيض ، شعرت في الواقع أن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو اطاعته. تعاليم اباها ، والدين - لم تفكر فيهم حتى. لم تكن هناك قاعدة كانت تتبعها ، ولا مبدأ من مبادئ دورها. لقد شعرت ببساطة بانه غريزي.

“?You said you wanted to help your loser son, yeah” أرسل هذا الصوت العميق الخشن اهتزازات خلال جسدها جعلتها تفرك فخذيها معًا بقوة أكبر تحت ثوبها. لاحظت أنها وضعت يدًا شاحبة على صدر براد العريض المعضل عندما فتح قميصها - وعندما مد إحدى يديه الضخمتين والقويتين وضغط علي إحدى ثديها الناعمتين ، شهقت بقوه وتمسكت بقميصه ، عضت شفتها السفلية المنتفخه. شعرت بالدوار للحظة ، وبدي أن العالم كله يدور من حولها. كانت تعرف أن ثدييها حساسان ، فافي مراهقتها ، جربت جسدها بالطبع. لكن نشأتها جعلتها تخجل من ثدييها الكبيرين لفترة طويلة ... وزوجها لم ينظر إليهما أبدًا بأي نوع من الرغبة في غرفة النوم ، فقط كان يمتطيها من حين لآخر مثل سمكه تحتضر على الشاطئ. قبل ينقلب من عليها ويغفو ،لتشعر بهذه الأيدي الدافئة الذكورية القويه تضغط باستبداد على أحد ثدييها بعد أن تم إهمالهما لفترة طويلة…

كسها ، جزء منها لم تعد تفكر فيه أبدًا بخلاف النظافة ، ينبض ويتشنج. اهتزت ساقاها وهي تضغط فخذيها مع بعض. كان العض فقط على شفتها هو الذي حال دون خروج أنين محرج بين شفتهيا.
“Well you’re in luck”

لعق براد شفته السفلى بينما تحسس ثدي الأم المتزوجه بشكل عرضي كما لو كان يخدش منطقه بها حكة. يتصرف كما لو أنه يحق له لأنه قرر أنه يريد ذلك ، وانه ذلك النوع من الرجال الذي يجب أن يحصل على كل ما يريد. كان من المفترض أن تثير اشمئزاز ناهد.ربما في أعماقها ، ربما كان الجزء العاقل منها الذي كان يغرق بداخلها حاليًا مشمئز. لكن كل ما يمكن للمرأة الاخري التي صرخت في وسادتها أن تفكر فيه هو أنه اخيرا ، كان امامها رجلاً يرى جسدها ليس شيئًا مثيرًا للاشمئزاز ، ولكن كشيء مرغوب فيه ... ولم يكن يخشى إظهار ذالك. اصابعه القويه، الذين كانوا قبل دقائق يعذبون ابنها ، حاولت أن تذكر نفسها بذالك ولكن تستطع سوى تجعيد حاجبها لا اكثر ،يعجنون و يتلاعبون حول الصدر الذي كان في راحة يده ؛ كانت يده كبيرة جدًا واصابعه غليظه ، لدرجة أنه تمكن من جعل صدرها الكبير يبدو وكأنه مجرد لعبة اخري له ليعنفها.

“?Because here’s the thing, bitch. I like pushing around your kid. I mean, have you seen his fuckin face”

أطلق ضحكة مكتومة مظلمة. فجأة توقف عن عصر ثديها - واعطاها صفعه قاسيه بدلا من ذالك .ارتدت بشكل مثير للقلق في صدريتها في كل اتجاه ، وهم يهتز عكس بعضهم ، وكلاهما كان يقترب قليلاً من السقوط مباشرة من صدريتها ، والتي كانت تكافح بالفعل لاحتواء الكثير من جبال اللحم الناعم من الاساس.

“I ain’t gonna lie to you. I’m gonna keep doin’ whatever the fuck I want to him”

بنفس الفجأة مد براد يده وأمسك بأعلى رأس ناهد ، وهو يشد أصابعه في حجابها ليجعلها تنظر إليه ، وأنفاسهما الساخنة تختلط على مقربة من بعض ، وثدييها يتلمسان بصدره القوي بينما كان يميل إلى الأمام.

وبعد ذلك - نحو تلك الأجزاء التي تمكنت ناهد بنجاح من عدم التفكير فيها أبدًا لعقود - شعرت بشيء قاسي وساخن يفرك ويخفق في بطنها. نمت الخيمة التي في شورته لدرجة أنها كانت تنغز
على بطنها ... والآن يمكنها أن تشعر به يكبر عليها. تشعر بشيء مختلف تمامًا عما كانت تشعر به مع عادل الممل. شيء هائل وقوي مهدد في حجمه.
جفونها اغلقت. إذا لم يكن براد يمسك رأسها ، لربما انهارت ، ساقاها اصبحت مثل الجلي.

“But maybe you give me something more fun to smack around” تنفست براد بحرارة ، مائلا إليها ليتحدث في أذنها مباشرة ، وبصوته العميق يرسل تلك الاهتزازات من خلالها إلى ما بين ساقيها مباشرة..“And things get easier for your little rayan here at school...” ضحك ضحكه مظلمه “...but no promises” .

ستقول ناهد لنفسها شيء مختلف لاحقًا. كانت ستحاول أن تقول لنفسها إنها لم تسمعه ، وأنها اعتقدت أنه وعد بالفعل بترك ريان بمفرده منذ ذلك الحين إذا استسلمت للعبه اظهار القوه والقسوه
البدائية كانه رجل كهف في عالم ليس به قانون والحقيقه انه كان ينبغي أن ينتهي الامر باعتقاله ، ليس فقط بسبب ضرب ابنها وانما لتمزيق قميص امرأة والتحرش بها خلف حاويه مهملات مدرسة ولكن ستخبر نفسها غير ذالك وانه لم يكن لديها حل اخر. كانت تحاول يائسة ، قبل كل شيء ، أن تخبر نفسها أنها لم تخرج أنينًا مكتوما وعاجزًا بسبب مدى كون هذا الفحل اللعين وحشيًا ، وكيف كان مختلفًا تمامًا عن العفيفين والمملين - الرجال الذين ظلت عالقة معهم لفترة طويلة.

لكن هذا سيحدث لاحقًا.
ما فعلته الآن - هو أن تأوهت مرة أخرى في أذن براد ، وبالكاد تدرك كيف تنفست في أذنه “You’re a monster
بنبرة عاهره ومحتاجة على عكس أي شيء سمعته نهاد من صوتها ، ونزلت بيديها إلى أسفل ، كلتا يديها تمسك "بالوحش" الصلب الحار الذي شعرت به يفرك ببطنها. وتأوهت بصوت أعلى عندما شعرت أن يديها تتشبثان حول الوحش ، وشعرت أنها بالكاد تستطيع أن تلف أصابعها اللطيفة والناعمة في نصف محيطه الذي لا يزال ينمو.“Oh, fuck” تأوهت بضعف ، اصبحت بعيده جدًا من ان تشعر بالحرج من الفاظها ، وعيناها تتسع وهي تنظر نحوه ، ويداها تتحركان بإرادتهم الخاصة ، وتشعر بالخفقان بقوة كالهون الذي كان هذا البلطجي علي ما يبدو يخبئ في شورته القصير “...You’re not a monster... you are Al-Shaitan himself”

لم تستطع إلا أن تشهق عندما قام براد بلف ذراعيه حول جانبيها وسحبها مباشرة تجاهه ، وكانت يداها لا تزالان ملفوفتين حول وحشه النابض بينما كانت ثديها يسحقان علي صدره ، وكلتا يدا

القويتان الكبيرتان ضربتا بقوة على مؤخرتها. أطلقت صرخة صغيرة ضعيفة ، وجفونها ترتعش مرة أخرى ، وعلى الرغم من أن قلبها بدأ ينبض بسرعة كما لو كان مرعوبًا ، إلا أنها كانت في حيرة من أمرها من الابتسامة التي اندلعت على وجهها للحظة وجيزه .

بعد أن أبقى جسدها على بعد ذراع من العالم لفترة طويلة ،فهل كان الامر محير للغاية أنها قد تشعر بسعادة شهوانيه عند لمسهم بجوع اخيرا؟

“Real fuckin shame they got you hiding all this away under those ugly-ass dresses and those rags on your head, you jiggly old rapedoll,” قال براد ، ويداه تشد بقوه جيبه ناهد لاعلي. لقد شعرت بالهواء البارد على مؤخرتها العارية لفترة وجيزة قبل ان تغطيتهما يديه الدافئتين الخشنتين بالضغط بامتلاك ،وهز دهونها في الارجاء. ارتجفت ناهد ، أنفاسها مرتجفة ، كل الأحاسيس الجديدة تهدد بأن تطغى عليها - بعد أن تم التعامل مع جسدها بهذه الطريقة ، وشعرت أن أكثر أجزاءها خصوصيه تتعرض للهواء الطلق بطريقة غريبة تماما عنها…“I oughta beat the shit outta your limpdick husband just for making you hide this fat ass of yours,” قال براد بصوت نخير ، وصفع مؤخرتها مرة أخرى ، هذه المرة رغم ضرب كفه مؤخرتها العاريه.

لم تصرخ ناهد من ذالك..

لم تصدر أي صوت للحظة. فقط حدقت في براد.

قلبها الخافق توقف تماما. بدي العالم كله كأنه تجمد. ترددت صدى كلماته في أذنيها مرارًا وتكرارًا ، مما سمح لهم بالغرق في عقلها المترنح والضعيف والمربك.

الشيء التالي الذي عرفته تاليا ،انها كانت جالسة قرفصاء أمامه ، يداها الناعمتان الصغيرتان ممسكتان بقضيبه الخافق القوي الصلب من خلال سرواله القصير حتى تتمكن من زرع القبلات الساخنة والرطبة واليائسة على طول قضيبه الضخم من قوق القماش.“?Haaaahaha, holy shit, what is this all about” إنها بالكاد عالجت ضحك براد الغير مصدق وصوته المتغطرس الذي يرن فوقها. كانت بالكاد على علم بأي شيء في الوقت الحالي ، بخلاف هذا الدافع المسعور الذي لا يمكن السيطرة عليه للتقبيل وسيل اللعاب والتعامل مع قضيب هذا البلطجي العنيف كما لو كان إلهها الشخصي. عقود من القمع والاستياء والأهم من ذلك كله الشهوة كانت تغلي وتزيد داخل قلب ناهد مثل بركان على وشك الانفجار. كان من المرعب ، على مستوى غامض ، التساؤل عما سيحدث عندما ينفجر فعليًا. لكن في الوقت الحالي ، لا يهم. لا شيء آخر مهم. ولا حتى التفكير في ريان الصغير ، وهو جالس في السيارة على بعد سته امتار فقط حول الزاويه ، مما لا شك فيه يتساءل ما الذي كان يأخذ ماما وقتًا طويلاً في التعامل مع المتنمر.

الجيبه لا تزال عالقه حول اردافها ، مؤخرتها الضخمة التي تشبه الرف ، اترجت ، واهتزت ، اهتزت وهي تخرج انين يائس صغير مكتوم بين ضجيج التقبيل الرطب ، شفتيها الناعمة غارقه في
تقبيل قضيب المتنمر الخافق المنتصب بالكامل من خلال القماش الرفيع ، تمطره بأنفاسها الساخنة ، وبدأ لعابها في تلطيخ القماش ويتساقط على ثديها المكشوف الذي كان يرتد بحرية تقريبًا مثل مؤخرتها.

“?Guess I musta hit a fuckin nerve, huh” تنفس براد للخارج ، وبدأت أنفاسه غير منتظمه قليلاً مع رؤية هذه الزوجة المسلمة المتزوجة وهي تهز مؤخرتها السمينة ، وتجلس القرفصاء أمامه لتريل على الخيمة القوية في شورته القصير “?What is it, huh, fat-ass? Wish it was your limpdick hubby whose lip I split open”

كان لا يزال هناك ما يكفي من الحشمة في ناهد تتشبث بها فلم تقل شيئًا. بدلاً من ذلك ، قبلت طريقها على طول الخيمة البارزة التي لا نهاية لها في شورت براد ، وكلتا يديها الناعمتين تمسكان
بقاعدة قضيبه السميكة الصلبة. نظرت إليه مباشرة بعيون عربية شبه مغلقه ، تحدق فيه.


كانت شفتاها الوسائديه تشفط بصوت عالٍ وهي تقبّل رأس قضيبه المبلل من خلال القماش المتشبث به بإحكام شديد.
ربما ، بطريقة ما ، كان اباها محقًا في الخوف مما يمكن أن تفعله امرأة مثلها لرجل. ربما ما خافه تلك الزمجرة الشرسة والحيوانية التي خرجت من متنمر المدرسة الثانوية الذي يعلو فوق ابنته
المسلمة المخلصة خلف مبنى مدرسة حفيده ،فقد دفعت الغشيم الكبير الآن إلى نفس النوع من الجنون الذي كانت هي نفسها مدفوعة إليه.او ربما كان هي الطريقة العنيفة التي أمسك بها أعلى حجابها ، ونفض رأسها بعيدًا عن قضيبه ، واستخدم يده الأخرى في دفع شورته بفظاظة إلى أسفل.

وبالتأكيد ما كان يخشاه اباها هو القضيب الأبيض العملاق ، المعرق ، والقوي والغير مختون الذي صفع بقوة على وجه ابنته الأم ، حجمه الرهيب يجعل صوت اتصال اللحم باللحم أشبه بلكمة أكثر من صفعة.
كانت ناهد قد أمضت عقودًا تدفع نفسها إلى الداخل.
بينما كانت جالسة في القرفصاء هناك أمام المتنمر الابيض الضخم لابنها ، وهي تحدق بعيون واسعة في القضيب المراهق الضخم ، السمين ، المتعرق مغطى وجهها ، حاجبًا إياه بالكامل تقريبًا عن الأنظار من تحته ، له منظر تسيل لها العين ،ورائحه ذكورية تحترق في أنفها ويذوب ما تبقى من دماغها في تلك اللحظة، -


ثار البركان.

كان اباها و عادل ، و ابنها الضعيف ريان ، سيجدان صعوبة في التعرف عليها الآن. كانت أصوات الشخير اليائسة والشفط والالتهام والصفع الرطب ترفرف في الهواء بينما كانت ناهد تدفع وجهها إلى الأمام ، تئن باحتياج من حلقها ، تشعر وكأنها امرأة قضت حياتها كلها تتناول الخبز وفجأة وجدت مأدبة طعام شهية تم وضعها امامها. لم تصدق هذا. لم تكن تريد أن تصدق أن رجلاً مثل هذا يمكن أن يوجد ، وأن مثل هذا القضيب يمكن أن يوجد - فقط توقفت من اللعق والقبلات المسعورة في جميع أنحاء عموده النابض الشاهق بفخر لرفعه فوق رأسها ، وهي تحدق نظره تبجيل مجنون ، محدقة كما لو أنها تريد التأكد من أنها لم يكن على وشك الاختفاء والاستبدال بوجه اباها الصارم المشمئز “How is it... how is it even... so fucking... big...” كان على ناهد أن تتوقف لتبتلع بين الكلمات ، وتمسح اللعاب الذي كان يتدلى من شفتها السفلية المتراخية. شعرت بيديها الناعمتين في كل مكان علي قضيبه ، فركت ، وعصرت ، وأمالت رأسها إلى جانب واحد ، مشيرة بإحترام إلى مدى ضآلة يديها مقارنة بهذه العينة من اعلي السلم الذكوري . أغمضت عينيها ، وضربته على وجهها ، مباشرة في المنتصف ، وفتحت عينيها فورا، ابتسامة بلهاء تنتشر على شفتيها الممتلئتين بينما كانت تحدق بعينون نصف مغلقه ، لاعلي في قضيب براد الأبيض المتضخم بشكل فاضح . انزلقت يداها إلى أعلى فخذيه ، ووجدت بيضاته المنتفخة والمنخفضة ، وأطلقت تأوهًا طويلًا من حلقها ، ولعقت شفتيها بطريقة جعلت قضيبه يرتفع فوق وجهها ثم يتراجع ليرتطم في وجهها.“God forgive me... I can’t... I can’t...”


تراجعت عينا ناهد بشكل ضعيف إلى الجانب ، الي حيث كانت سيارتها مركونة بالقرب من “Rayan... mama is sorry...”

“Forget about that loser,” سخر براد منها من مسافه بعيده لاعلي لدرجه ان تظن كما لو كان صوت من السماء للعالمين أيضًا.
“Forget your God. You don’t need them, you stupid, jiggly cheating bitch. Lemme show you what you do need...”

كان لدى ناهد ما يكفي من الحشمة خاصة بها لتحمر خجلاً على أصوات خيبة الأمل والحاجه التي خرجت منها مثل صوت الجراء القلقه عندما سحب براد ببطء وركيه إلى الوراء ، مما جعلها تشعر بكل شبر من قضيبه الابيض القوي تنزلق على بشرتها ، ساخنة ورطبة من العرق ، تاركة ملامحها العربيه الجميلة تتلألأ بالافرازات. تابعت قضيبه وهو يتأرجح أمام وجهها ، ولاتزال مثل ذلك الجرو القلق ، جرو يشاهد لعبتة تلوح أمامه. اغلقت جفونها ببطيء. تدحرج لسانها الرطب اللزج من فمها مثل سجادة حمراء يسيل لعابها ، علي محيط شفتيها الناعمه.

اتسعت عيناها علي الفور، عندما دفع براد وركيه إلى الأمام - ودفن نصف هذا الوحش البذيء خراب البيوت في حلقها. كان يمكن ان يدفن كل شيء بهذه الدفعه الاستبداديه الوحشيه، ولاكن حلقها كان غير مستعد لذلك وكان القضيب ضخمًا بشكل غبي. فبالطبع ، تم إيقافه من المقاومة المطلقة لحقها الضيقة ، شفتاها السمينة ، امتدت لتصبح نحيفة وفكها انفتح من مكانه، وعيناها المتسعتان تتحرك بجنون من فمها إلى براد ، والآهات المكتومة والأنين بالكاد تخرج من فمها المحشو تمامًا . اهتز ثدياها الناعمان بشكل فاتح للشهية وهي تصفع يديها على فخذي براد المعضلتين.
“C’mon, you fatassed old cheating cunt, I thought you Muslim bitches were supposed to be all devout ’n shit about worshiping your God!” ضحك براد بسخريه ، تنفس بهدير متعه شرسه من الإحساس بالرطوبة الساخنة لفم ناهد المتزوج تغسل قضيبه. لقد ترك هذا الهدير يتحول إلى تأوه صريح من المتعة ، وهو يحرك وركيه كيف يشاء ، ويقلب قضيبه الوحشي داخل حلق ناهد، مما يجعل عينيها ترتخي وتتدحرج إلى الوراء ، اللعاب السائل وافرازات الحنجرة يسيلان بشكل فوضوي من الفجوة الصغيرة بين شفتيها وقضيبه.

“Well, I got a new fuckin’ God for you right here...! Only thing a fat-titty desert rapecow like you should be worshiping is big fat fuckin’ white cock! So get to it, bitch...!” قام مرة واحدة بضخ وركيه إلى الأمام بقوة. خرج !!GLRRRK من حلق ناهد مكتوم ، ومبتل،و محموم شعرت بقلبها ينبض ، لكنها لم تكن خائفة. ما هذا…؟ لمذا شعرت بهذا الشعور؟

ضخ براد وركيه، ودفن بضع سنتيمترات أخرى داخل حلقها. خرج منها !GLRRRGH حلقي اخر اهتز ثديها ومؤخرتها المحشوه المكشوفه بسخاء بينما كان جسدها كله يرتجف. توقفت يداها عن الصفع على فخذي براد ، وبدلاً من ذلك استقرت عليهما ببساطة ، وعيناها شبه مقفله مرة أخرى وجفونها تتحرك بشكل خافت.

كان من المفترض أن تشعر بالرعب - كانت تتلقي بلكمات شديدة في حلقها من قبل متنمر ابنها وقضيته العملاق ، في الخارج مباشرةً حيث كان من الممكن أن يظهر أي موظف بالمدرسة في أي

لحظة لإلقاء القمامة ، أو إلى استراحة تدخين.

كان يجب أن تشعر بالاشمئزاز - فهذا الغاشم لم يجعل حياة ابنها جحيماً فحسب ، بل هدد زوجها ، ومن الواضح أنه رأى نفسه أفضل منهم. لقد كان بذيء اللسان من البيض العنصرين الحقراء ،
ومستحقر للمرأه ، وإذا كان لديها أي عقل ، فسوف تبتعد عنه فورا ، وتتصل بالشرطة.
شد براد وركيه ببطء إلى الوراء ، وترك القضيب كخرطوم الفيل القاسي النابض يخرج ببضع سنتيمترات من فمها. تذوقته على لسانها وهو ينزلق عليه ، وعيناها تتدحرجان الي الوراء قليلا. هرب منها أنين حلقي لم تستطع السيطرة عليه.

كان ذلك…
كان ذالك ممتع جدا
في مؤخرة عقلها ، ظهرت صورة: عادل يدخل غرفة نومهما بعد أن تزوجا.
جسده نحيف ، هزيل ، ضعيف. وجهه متوتر ، وكأنه غير مستعد تمامًا لما كان عليه أن يفعله كرجل ، كزوج.بين فخذيه رجولته ... بالكاد رجولة على الإطلاق. بالكاد تختلس النظر من شعر عانته
الهزيل الداكن.

نظرت عينا ناهد اللطيفة إلى براد ، التي حدده ضوء الشمس الباهت ، وعضلاته القوية المتموجة. الصورة ذاتها لشاب في اعلي قمه الذكوره ، لائق بدنيا ، قوي ، فحل. قام قضيبه بتمديد شفتيها حتى شعرت أن فكها قد ينكسر.قضيب يتطلب الاهتمام و الخدمة. رجل يقول ما يريد يأخذ ما يريد ... حتى لو كان يخص غيره.
دفع براد وركيه بوحشية. أطلقت ناهد صرخة عالية مكتومة بينما دفن نفسه في أعماق حلقها ، وانتفخ عنقها بالكامل بشكل فاحش حيث لبس هذا الحجم الضخم رقبتها كاكمام. صفعت بيضاته الضخمة الثقيلة برفق عي ذقنها ،وعلى حلقها المنتفخ.

انفجر كس ناهد.

لم تشعر بالنشوة الجنسية مطلقًا طوال حياتها البالغة. فقط مرات قليلة ، عندما كانت مراهقة ، عندما لم تستطع ان تمنع نفسها ومارست العاديه السريه حتي جاتها النشوة الجنسية ؛ بعد ذلك ،
عندما أصبح قمعها الذاتي أقوى وأقوى ، كان من المؤلم حتى أن تغري نفسها بالمتعة الجنسية عن طريق الاستمناء عندما كان كل ما كان في خيلها عن الرجل كان عادل الممل صاحب القضيب الصغير. كان أسهل بالنسبة لها ، إذن ، ألا تقلق أبدًا بشأن متعتها الجنسية على الإطلاق. مثل الإثارة و البهجة و الدراما، المتعة ايضا ببساطة لم تكن لها. سيكون اباها فخوراً من قرارها هذا.

وكان ايضا سيشعر بالرعب من رؤية ابنته ترتجف وتنتصب كما لو كان جنا ان لم يكن الشيطان نفسه قد لبسها، وهي تتدفق من كسها القذف النسائي الساخن بشكل متفجر لدرجة أنها خرج مباشرة من خلال كلوتها الرقيق الابيض ، متناثرة بصوت مسموع على الرصيف أدناه.
لم تستطع حتى تصديق ذلك. كان الإحساس قوياً للغاية ، مثل حرارة ساخنة مطهرة تتموج من كسها إلى كل ركن من أركان جسدها ، مما جعل أصابع يديها وأصابع قدميها تتجعد ، وعيناها

تتدحرجان مثل حيوان مجنون ، لدرجة أنها لم تستطع حتى التفكير مليًا في حقيقة. انها بلغت ذروتها اقوي من اي مره في حياتها كلها ، وذلك بمجرد بضع ضربات لقضيب أبيض قوي داخل وخارج فمها ، ببساطة من شعورها بأنها تُعامل بالطريقة ، التي في أعماقها ، كانت تتوق ان تعامل بها منذ أن كانت مراهقة تستيقظ على احتياجات جسدها الناضج المتعرج.

“?Aaaahahaha, Jeeeezus lady, you really were overdue for a real cock, weren’t’cha” ضحك دنكان عليها بصوت عالٍ. كان ينبغي أن تكون متوترة بشأن مستوى صوته ، لأنها تعلم كم كان ابنها قريبًا منها ، لكن في تلك اللحظة ، بصراحة لم تهتم بريان. لم تهتم بعادل أو اباها أو إيمانها أو زواجها ، ولم تهتم بأي شيء سوى طعم وإحساس ذلك القضيب الوحشي اللذيذ المسيطر الذي يعطيها ما تحتاجه. اهتز وركاها بجنون. نظرت إلى براد مباشرة - وأخرجت صوتًا مكتومًا ، لكن واضح "Mmmmmhmmmmm ~“حول القضيب الذي قام بدفنه حتي البيضات في أعماق حلقها. وصلت بيديها إلى أسفل واهتزت ثديها وهي تدفع يدها إلى أسفل كلوتها وبدأت في بعبصه نفسها ، وعيناها تتدحرج مرة أخرى بينما انتزعت موجة جديدة من الماء الساخن من كسها المتزوج ، مستمتعة بالإحساس للمرة الأولى منذ ذلك ان كانت مراهقه.

لم يحتاج براد إلى مزيد من التحفيز.
كان من الصعب تصديق أن أحداً لم يسمع الضجيج الذي أحدثه ، وهو يفشخ حلقها ضربا بقضيبه كما فعل في الدقائق التي تلت ذلك. كان الهواء الهادئ يتخلله رشقات رطبه متناغمه وسريعه ،

وشفتا ناهد محكمة الغلق كشفاط حول قضيب براد الفتوه الأبيض العملاق ، حيث أن كل دفع حيوانيه من وركيه القوي جعل شفتيها يسحبون ذهابًا وإيابًا على طول قضيبه الرطب القذر ، صوت حلقي مكتوم GLKGLKGLKGLKGLKGLK معلنا عن كبسه القوي لقضيبه الذي يضخ داخل وخارج حلقها الضيق والساخن ، و المبلل ، صفعت بيضاته المتعرقة الثقيلة والمبلله على ذقنها دون توقف. وصلت ناهد ذروتها مرتين أخريين ، المرة الثانية من إحساس فرك ومداعبة بيضاته الكبيره في يديها اللطيفتين الناعمتين ، وهي تشعر بلبنه القوي يتدحرج بداخلهما بينما يتملك فمها ، والمرة الثالثة عندما سحب نفسه للخارج من حلقها تمامًا ، تاركًا ايها تلهث للهواء ، و صفعها بقوة ، على جانب واحد من وجهها بقضيبه المبلل المتساقط ، ثم على الجانب الآخر ، قبل أن يرشقه مره حتي البيضات في حلقها ويستأنف بقساوه ، قصفه القوي لحلقها.


وحتى بعد كل ذلك ، كانت ناهد لا تزال ، بطريقة ما ، غير مستعدة لما سيحدث بعد ذلك.“Fuck,” تنفس براد بحرارة ، بعيدًا فوقها ،انتقل صوته الخشن الذي يهتز من خلاله طوال الطريق الي داخلها يربطهم ببعض قضيبه الوحشي بحلقها المدمر. “Fuckfuckfuck... take it, you nasty fuckin’ cheating old bitch... fuckin... take it!”
قبض على حجابها بعنف ، وشد رأسها إلى الوراء ، وسحب وركيه للخلف في نفس الوقت. شعرت ناهد كما لو أن احشاء حلقها قد سحبت منها من السرعة التي أزاح بها قضيبه الضخم من حلقها ، وشفتاها تصدر صوت ”شكوتش“ بصخب على طول كل شبر من قضيبه ؛ سيل من اللعاب الساخن المتلألئ يتناثر على علي شق ثديها اولا ثم على الرصيف..

ثم أصاب وجهها الحبل الاول من لبنه.

شعرت وكأنها تعرضت للصفع. رمشت عينها بسرعة بينما،كان لبنه الغزير و الكثيف كالزبادي تقريبًا - ينقجر ساخن وكريهة تناثر علي طول وجهها كله حرفيا ، وبعضه عالق بشكل كثيف على
رموش عين واحدة. لم يكن بإمكانها سوى التحديق بفك متراخياً ، في قضيبه بينما استخدم يد واحدة لضخه بسرعة ، مما أحدث ضوضاء رطبة بذيئة shlickshlickshlick في كل مرة تضخ يده الغاشمة الكبيرة من خلال لعابها اللمع السميك الذي يغطي قضيبه ،كانت غير قادره على تصديق الحجم الهائل لالبن الذي كان يقذفه على وجهها بخيط واحد فقط. كان يجب أن يكون أكثر بعشر مرات من الشيء الصغير الذي ينتجه زوجها في أسبوع.

استمر في القذف .
حبل بعد حبل ، لزجة ، ساخنة ، سميكه ، رائحتها قوية جدًا لدرجة أن ناهد أدركت أنها ستتشبث بها طوال رحلتها في العودة إلى المنزل مع ريان. لا يعني ذلك أنه سيتعرف على الرائحة. كان بلا شك صغير القضيب مثل والده ، ولن يعرف رائحة لبن الرجل الحقيقي حتى لو قام براد بقذفها على وجه الفاشل الصغير نفسه.

لم تكره نفسها حتى لتفكريها في ذالك حتى توقف اللبن من طلاء وجهها ، تاركًا وجهها لامعًا بشكل كثيف فوق ملامحها وثدييها المرتفعين ، حيث بدت وكأن دلو من هذه الماده قد تم إلقاؤها عليها. ومع ذلك ، كان لازال البعض ينفث بكسل من قضيب براد الأبيض العملاق الممتلئ بالحيوية بينما أعطاه بضع ضخات بطيئة أخيرة ، ولا تزال يده الكبيرة تمسك حجابها للتأكد من أنها شاهدت القطرات كثيفة والقوية تتناثر على الرصيف.

قالت ناهد بصوت خافت “Oh God,” ، نظرة ذهول على وجهها الملون باللبن ، وهي تحدق في قضيب براد. انتشرت الرائحة القويه للبنه في الهواء بينهما مثل كولونيا قوية جدًا. أخيرًا أطلق سراحها من آلام عقود من القمع خرجت في شكل هزات الجماع المتتالية الفوضوية المتدفقة ،وأخيرًا والآن وهذا القضيب الابيض اللعين لا يمنعها من قدرتها على استخدام دماغها ... بدأت تعي ما فعلته للتو ،همست مرة أخرى“Oh God,”
، ولم تعي حتى سخرية الأمر عندما نظرت مباشرا إلى براد وهي تقول ذلك ، عيناها الكبيرتان العربيتان اللتان كانتا تنظران إليه بتوسل تقريبًا ، كما أرادته أن يقول ان كل ذلك كان مجرد حلم
“Yeah, that’s right, you dumb old slut,” ، صاح براد ، مبتسمًا بسماجه تجاهها ، وهو يمرر يده عبر شعره الأشقر الرمادي القصير. “That’s me.”

ضحك كما لو كانت مزحة قذرة مسلية كان أحد أصدقائه قد همس له للتو في الفصل. بينما جلست ناهد هناك ، في حالة ذهول ، انحنى إلى أسفل ، ووصل إلى حقيبتها ، وأخرج هاتفها. كانت تراقب بصمت ، مصدومة ، وهو يمسك بيدها ، ويستخدم إبهامها لفتحها ، وبدأ يسحب باصبعه بيد بينما تمسك يده الأخرى قضيبه المنقط ، المتلألئ - وبشكل ينذر بالسوء ، لا يزال قاسيًا كالصخره - و قام بوضعه مباشرة على وجهها مرة أخرى ، تناثر اللبن الهائل علي أنحاء وجهها تحت ثقله ، مما أدى إلى رشه علي ثديها.

“?Now, I ain’t done with you and that slutty fat-titty body of of yours yet, you hear me” قال براد بالتحدث معها ، وقام بتعديل الهاتف عليها وعلى قضيبه المليء بالبصاق الذي غطى جزئ كبير من وجهها الغارق باللبن ، وفكها المرتخي وعيناها الواسعتان تحدقان في وجهه بلا حول ولا قوة.

“So here you go, bitch. Little something to remember me by till the next time I see you.” اصدرت مكبرات صوت الهاتف صوت التقاط الصور الصغير للكاميرا. أعجب براد بعمله الشاق وضحك مرة أخرى ، وأدار الشاشة تجاهها.

“Haaaah, this is a good look for you! Way fuckin’ better than what your limpdick camel-humping hubby had you rockin’ before you met me, huh? Well, don’t you worry. I’ll have a nice long talk with him about how a bitch like you should be treated soon enough...”

أسقط الهاتف بلا مبالاة ، اصدر لبنه صوت لزج وهو يستدير ويسقط قضيبه الوحشي من علي وجه ناهد. خرجت من شرودها عندما رأت سقوط هاتفها الغالي ، ويداها تتحرك بسرعة لتلتقطه - وكادت تندم على ذلك ، عندما حدقت به في يديها ، وواجهت الصورة التي التقطها براد لها للتو.
لقد كان شيئًا التصرف مثل امرأة أخرى ، تجتاحها الغرائز ، والاندفاعات ، والاحتياجات المكبوتة. بينما كان شيئًا آخر أن ترى من تكون تلك المرأة الأخرى حقًا.
ما رأته على الهاتف هو بالضبط ما نداها براد عاهرة محجبه غبية ، مغطاة باللبن القوي من القضيب الأبيض للعملاق الفتوة فوق ملامحها المنقطه والقذرة. كلبه حيحانه ، في أعقاب الاستسلام

لأسوأ الرغبات الأكثر حرمانيه التي تعلمت طوال حياتها أن تكبحها.

لكن ما أزعجها أكثر من أي شيء آخر لم يكن أنها بالكاد تعرفت على نفسها ، أو حتى مجرد حقيقة الاضطرار إلى رؤية الدليل على أنها ارتكبت للتو واحدة من أسوأ المحرمات في دينها ، وهي خيانة زوجها ، ناهيك عن كونه مع مثل هذا السفاح الشاب الفاسد والوحشي ، الذي كان الآن يدوس بعيدًا بينما كان لا يزال يحشو رجولته المتضخمة في شورته ، تاركًا إياها هناك تطهي في فوضاه.


أكثر ما أزعجها هو أنه في مواجهة مشهد قضيب براد السمين الكبير على وجهها ...


أكثر من الاشمئزاز ، أكثر من الخجل ، أكثر من أي شيء آخر ، شعرت في معدتها


بوخز ،تشقلب ، وخديها تسخن.




شكرا لو كملت لحد هنا ولو عجبتك القصه او الميول دي ياريت تشاركني في التعليقات او تنضم للجروب للمناقشه او المشاركه

ناهد ومتنمر ابنها الامريكي.


الجزء الثاني

البيت هو حيثما يوجد القلب، كما اعتاد الأمريكيون أن يقولوا.

منزل ناهد خلال نشأتها لم يكن المكان الذي كان للتعبيرات الأمريكية تأثير كبير عليه. فضل اباها التعبيرات الدينيه والعربيه الصارمة ، تلك التعبيرات التي عززت النظام الأخلاقي الذي كانت أسرته وعائلات والديه وعائلات والديهم تدور حوله حياتهم لقرون - "الحكم لله واحده" ، على سبيل المثال ، كان مولعًا بقولها ، على وجه التحديد عندما كان يحكم عليها وهو في حالة سكر لمجرد أنها ولدت بجسد أنثوي كيرفي. في أغلب الأحيان ، على الرغم من عدم اكتراث جزء عميق من ناهد بتلك العبارات العربيه التقليدية التي كان والداها مغرمين جدًا باللفظ بها ، إلا أنهما كانا لا يزالان أكثر ما بقي في عقلها الباطن.
لكن بالطبع ، بعد أن عاشت طوال حياتها تقريبًا في أمريكا ، سمعت الكثير من التعبيرات والمقولات . بدا الكثير منهم غريبًا بالنسبة لها. وفي الغالب ، لم تهتم بهم ، باستثناء واحدة أو اثنتين من شأنها أن تتسرب بشكل عرضي من فمها عند إجراء محادثات مع الجيران والنساء المحليات الأخريات اللاتي تعرفهن.

ماعدا البيت هو حيثما القلب.


كرهت هذه المقوله.

حتى اليوم،لم تدرك ناهد مدي كرها لتلك المقوله. لقد أمضت وقتا طويلا تتجول في حياتها في بلاهه ممله، كأنها في وضع الطيار الآلي، كاتمه عواطفها ومشاعرها تحت طبقة تلو الأخرى من الخوف والتعب وقلة الحيله، لدرجة أنها لم تكلف نفسها عناء استكشاف التوتر الصغير في بطنها كلما سمعت أم أخرى من مدرسة ابنها تستخدم تلك العبارة بشكل غريب عنها.

الآن فقط وهي تقف في مطبخها تقوم بتمريض أنف ابنها ريان المحطم والمغمور بالدماء ، طعم السائل المنوي اللزج لمتنمره الضخم براد يزال عالقا في فمها المقفل, ادركت ان الكراهيه المكبوتة منذ فترة طويلة لهذا المنزل تتموج خلالها ، تمامًا كما كانت الشهوة والاشمئزاز من الذات تتموج خلالها بنفس القدر في ساحة انتظار المدرسة قبل نصف ساعة فقط.

لأن ما حدث في موقف السيارات هذا كان امرا فظيعًا - على الأقل ، هذا ما ظلت ناهد تقوله لنفسها الآن - ولكن إذا لم يأثر في شيء آخر ، فقد كسر أخيرًا الجدار الذي بنته بين عقلها الواعي وعقلها الباطن لعقود. الكثير من الامور التي رفضت بشدة التفكير فيها ، لوضعها في الاعتبار ، والاعتراف بها لنفسها ، كانت تتبادر الي ذهنها منذ تلك اللحظه عندما كانت في حاله ذهول تتعثر الي سيارتها حيث كان هناك ابنها الذي تعرض للضرب حديثًا ينتظرها بخنوع بينما المتنمر الخاص به كان يفشخ حلق والدته.وكانت اكثر تلك الافكار هي الفكرة التي كانت قد دفعتها بعمق في نفسها لفترة طويلة كلما عادت إلى المنزل مع ابنها الضعيف والابله ريان.

لم يكن هذا بيتها.

كان هذا سجنها.

"آه" ، أخذ ريان يشتكي ، وهو يهز ناهد من بين الأفكار الباهتة ولكن مزعجة بشكل متزايد تنبض في دماغها مثل قرع طبول (سجن ، سجن ، سجن). وجدت نفسها تفكر علانية لأول مرة على الإطلاق ، ان صوته كان مزعجًا. بدا مشفق علي نفسه وضعيفًا لدرجة أن ناهد شعرت ، للحظة واحدة فقط ، بحراره غضب غريب ومثير للاستياء في داخلها.

”ماماا، انتي بتضغطي جامد …. “.

انتابها اندفاع أنزعاج ، لحسن الحظ ، للحظه فقط ،جعلها تضغط على المنديل الملطخ بالدماء بقوة أكبر على وجه ابنها المصاب بالكدمات والدماء ،ثم ذهب، لوت ناهد شفتيها ، وخففت ضغط أصابعها اللطيفة والناعمة وهي تحرك المنديل حول ملامح ريان ، تنظف إصاباته. ومع ذلك ، لم تستطع إخفاء الا مباله من صوتها المهدئ عادةً: ”بطل شكوي يا ريان ، واثبت بطل فرك ”.

نظر ريان نظره جانبيه ، عابسًا. نادرا ما كانت تناديه باسمه ، وعادة ما تختار مصطلح التدليل ، حبيبي،. في أغلب الأحيان ، كان هذا يعني أنه كان في ورطه. كانت الشفقة على الذات تنبعث منه بقوة أكبر. شعرت ناهد مرة أخرى بحراره الغضب تتهيج وتغلي في أمعائها ، تهيج الذي ازداد سوءًا عندما ذكّرها بالحرارة التي اندلعت في داخلها بينما كان نفس الوحشية التي ترك ابنها في حالة معنفه ،يعنف اثدائها الناعمة والممتلئة والمبطنة بدلا من ذالك. الأثداء التي تم إهمالها لفترة طويلة ، لم تعرف أبدًا لمسة الرجل الخشنة والمسيطرة ، حتى …

شعرت أن عيني ريان تنجرفان ، مشوشة ، نزولاً إلى فخذيها اللذان كانا يفركان في خفيه.

لوت ناهد شفتيها بإحكام أكثر وأوقفت نفسها ، راغبة في أن يهدأ دقات القلب في أذنيها.

لعنة **** على براد.

لعنة **** على ابنها الضعيف البائس الذي أعطاها إياها زوجها الضعيف المثير للشفقة.

ولعنه علي **** اباها لأنها حرص علي وصولها إلى هنا ، في المنزل كالسجن ، وأجبرت على الاهتمام بهم والاعتناء بهم.

لم تكن ناهد تصدق تمامًا أنها تركت تلك الأفكار ، الواضحة والصريحه بشدة ، تدور في ذهنها ، افكار تزدري في نواح كثيرة إيمانها ، وتربيتها. لكن اللعنه علي ذالك ، بعد أن تم استخدامها لتوها كلعبه جنسيه من قبل المراهق ألامريكي الأبيض الهائج والبغيض في موقف سيارات المدرسة ، ألم يكن لها الحق في التنفيس قليلاً؟ حتى في هذا المكان ، هذا السجن ، حيث طالما حرمت نفسها من هذا الحق البسيط في التنفيس؟

لم يكن أي شخص آخر قد يوافق تفكيرها في هذا المنزل على هذا النحو.

أحب زوجها عادل هذا المنزل. لقد كان جنه إسلاميه صغيره خاصه به ، المكان الذي منحته الأبوية التقليدية مستوى من السلطة والراحة ، كانت ناهد مقتنعه علي مستوي بدائي مجرد ان حتى هو أدرك أن ذكرًا ضعيفًا مثله لا يستحقها حقًا. وانها سلطة ممنوحة له مجانا من قبل قرون من التقاليد ، وليس من خلال أي إنجاز أو قوة من جانبه.

لقد كرهته ه.

كان من المثير ، تقريبًا ، أن تدع نفسها تفكر في ذلك. غسلت الحرارة خديها بينما لامس البرودة الجليدية خدي ابنها ، وضغطت كيس الثلج في يدها على جلده المتألم مباشرا. والغريب أنها سمعت صوت براد في ذهنها ، صوت الجهير العميق الذي جعل بطنها تتشقلب ، يسخر من ابنها وزوجها بقسوة في ساحة انتظار المدرسة تلك ، ومع الفوضى العاصفة من المشاعر التي كانت تشعر بها في تلك اللحظه ... وجدت نفسها تبتسم قليلاً فقط. ابتسامة مرّة وضيقة على ملامحها العربيه الهادئة التي تكون جامده في العادة.

"ماما …؟ قميصك ... ”

تجمدت الابتسامة على شفتي ناهد الرقيقة والناعمة. كان ريان يحدق في صدرها. لقد كان ريان صبيًا ، ويمكنها أن تتذكر جيدًا كيف كانت عيون الأولاد تتجه نحو صدرها السخي والممتلئ في شبابها. لكنها لم يكن الشوق المستحي المعتاد على وجه ابنها الآن ، بل لقد كان جبينه مجعدًا ، مجعدا بعمق ، ارتباكًا ممزوجًا بالقلق.

نظرت ناهد إلى اسفلها. احمر خديها قرمزيا.


لقد كانت مشوشه بعد أن تركها براد بجانب حاويه القمامه في وقت سابق. عالمها كله انقلب في غضون دقائق فقط.ظهر جانب منها اعتقدت ناهد أنها قتلته لكنه كان على قيد الحياة ، على قيد الحياة لدرجة أنه قضى على ناهد التي عرفها جميع أفراد عائلتها وأصدقائها. لقد استنفزفت كل أوقية من إرادتها فقط لتصفية رأسها بما يكفي لخلع حجابها ، واستخدامه لتنظيف الكميات الغزيرة من المني للمتنمر الذي تم دهنه في جميع أنحاء وجهها وثدييها المحمرين ، طوال الوقت. تلعن نفسها لان بطريقة زادات محنتها من كميته الهائله، حيث تختلف بشكل صارخ عن المني المائي الصغير التي ينتجها زوجها في مناسبة نادرة ؛ طوت حجابها على نفسه ، وأخفت اللزوجة ، وجففت السائل المنوي لمتنمر ابنها ، ولبسته مرة أخرى ، وتعثرت ببطء إلى سيارتها تمسك قميصها بيد واحدة ، وأخبرت نفسها طالما لم يلاحظ ريان أنه تم مزقه حتى تعود إلى المنزل ، فبإمكانها تغييره ببساطة.

كانت مشغولة للغاية في إعادة عرض مشهد قضيب براد الأبيض الضخم وهو يتخبط خارج شورته القصير مرارًا وتكرارًا في رأسها لتتذكر القيام بذلك عندما عادوا إلى المنزل ، تتساءل بصوت خافت عما إذا كانت ببساطة تتذكر حجمه بطريقة خاطئه ، إذا كان من الممكن أنها صُدمت من عدم توقع الموقف برمته لدرجة أنها كانت تبالغ في صورته في عقلها ، لأنه كيف بحق الاله يمكن لأي قضيب أن يكون بهذا الحجم؟

والآن كانت قميصها يتدلى ، والزرين العلويين مفقودان مما سمح بفلق صدريها يخرج منه بشدة.كانت في امتنان شديد ان حافظت صدريتها على حشمتها في تلك اللحظة ، لكنها لم تفعل شيئًا لإخفاء مشهد ثديين ضخمين شاحبين مضغوطين بإحكام معًا ، متدليان بشدة بفضل حقيقة أنها كانت منحنية للأمام لعلاج إصابات ريان ، وتتسرب من بلوزتها أكثر فأكثر في كل ثانية ، وتهتز مع كل شبر خرج.

سرعان ما تم استبدال الامتنان الشديد انها كانت ترتدي صدريتها بالرعب الذي يوقف القلب: كان هناك خيط خافت ولكن مرئي من مني الفتوة بين الجزء العلوي من ثدييها.

لم يلاحظ ريان ذلك حتى. لقد كان مشغولًا جدًا في التحديق في بقية المشهد، ولم يصل إلى المني لنفس الحقير الذكر الميسطر الساخر الذي أفسد أنفه، المرسوم على انشقاق صدر والدته.



لكن بطريقة ما جعل هذا الامر أسوأ ، لأنها عندما فحصت عينيها ابنها للتأكد لم يلاحظه ، لاحظت الخيمة الصغيرة التي ترتعش في سرواله.

كرهت ناهد نفسها لذالك في تلك اللحظة ، لكنها لم تستطع أن تساعد في منع نفسها من مقارنته بالوحش الذي ضربها به براد في وقت سابق ، ولوت شفتها في اشمئزاز وهي تحدق في الشيء الصغير الذي يحاول ، ويفشل ، في عمل خيمه في سروال ابنها.

كانت صدمة الإمساك بنفسها تفعل ذلك كافية لإخراجها منها. احمر وجهها بشراسة ، اعتدلت ناهد ، وأمسكت على عجل بجزء علوي من بلوزتها ، وشدتها معًا ، وثدييها الضخمين يتأرجحان بشدة بينما كانت تضغطهما معًا أكثر في هذه العملية. ابتعدت عن ريان ، تتنفس بصعوبة أكبر ، يدها الحرة تفرك جانب صدغها ، وعيناها مغمضتان. وفي الظلام الذي أصبح عالمها بغمض عينينها ، استطاعت أن ترى وجه اباها ، صارمًا ، رافضًا ، على دراية بكل ما فكره منحرفه فاسده ،غير دينيه ، قد استسلمت لها.

لأول مرة منذ أن كانت فتاة ، لم تعرف ناهد أي شعور أقوى - العار أم الاستياء.

”القميص دااا ... قديم" ، تمكنت من ذلك بصوت خافت. أفرغت حلقها ورسمت تعابير هادئه علي وجهها وعادت إلى ريان. كان جبينه لا يزال مجعدًا. لكن عندما رأى تعابير وجهها الآن ، خفّت. وملئ الامل في وجهه ان زال الاستياء من علي وجه امه اخيرا. ”تروح تجيب لماما البلوزه الي بتحبها من اوضه الغسيل، ها يا حبيبي، الي عليها ورده ذهبي“

”حاضر يا ماما" كان الكرسي الخشبي ينطلق بسرعة إلى أرضية المطبخ لحظه انتهاء ريان.


”خذ كيس الثلج ده معاك وخليه مضغوط علي الورم. اه يا مسكين ، ده اكن سخط **** نزل علي وشك ... "أطلقت ناهد تعبيرًا متعاطفًا ، وتساءلت عما إذا كان الهدف هو إخفاء الشقلبة المزعجة في معدتها عند التفكير في عضلات براد السميكة.

بدأت ريان في الابتعاد ، ليتجمد مع ناهد ، حيث كان هاتفها يرن بصوت عالٍ على طاولة المطبخ بالقرب من حقيبة الإسعافات الأولية المفتوحة. و استدار نحوها—

امتدت يد ناهد أسرع مما كانت تعتقد أنها قادرة عليه ، وانتزعته من على الطاولة قبل أن يتمكن ابنها من رؤية ما كان على الشاشة. فجأة ، كان كل شيء يتسارع اليها - الطريقة التي انتهت بها الأمور في ساحة انتظار السيارات:مشوشه تمتم في رعب ، صوت الارتطام الرطب لقضيب براد الأبيض غير المقدس المتضخم على وجهها المبلل بالسائل المنوي ، والابتسامات الساخره تندفع منه. يقوم بتحريك اصبعه حول هاتفها قبل التقاط صورة لها.

”يلا يا حبيبي. ماما عايزه القميص“

نظر ريان من الهاتف وهي ممسكة به بيديها بيأس ، إلى اليد الأخرى ، بنفس اليأس أبقت قميصها مغلقًا حول صدرها الناعم البارز. تجعد جبينه مرة أخرى.

لكنه كان ابن والده. لمرة واحدة ، كانت ناهد سعيدة بذلك ، لأنه بخنوع لم يقل أي شيء. لقد استدار وتوجه نحو غرفة الغسيل ، وضغط الثلج على خده.

رفعت رقبتها إلى الجانب ، وتأكدت من أن ريان كان بعيدًا عن الأنظار قبل أن تحول نظرها ببطء نحو شاشة هاتفها. كان قلبها ينبض في أذنيها مرة أخرى. لا يمكن أن يكون هو. لقد بالغت في رد فعلها. لم يكن هناك طريقة لالتقاط صورتها والتقاط معلومات الاتصال الخاصة بها في الوقت القصير الذي أمسك فيه هاتفها. ربما كان مجرد عادل ، يرسل الرسائل النصية كما يفعل كثيرًا ليخبرها أنه سيعمل متأخرًا ، للتأكد من وجود طعام ينتظره في الثلاجة—

قفز قلب ناهد في صدرها في اللحظة التي فتحت فيها قفل هاتفها وفتحت شاشة الرسائل النصية نفسها برسالتها الجديدة. أطلقت صرخة صغيرة قبل أن تشبث يدها بشدة بفمها ، لتكتم أي أصوات أخرى.


”ماما؟" نادى صوت ريان من مكان قريب ، بدا قلقا مرة أخرى“انتي كويسه؟“


ناهد لم تعالج الكلمات حتى. كانت عيناها اللتان تشبهان اللوز تحدقان ، متسعه ومتزبذه ، على شاشتها - حيث كانت تحدق بها صورة مفصلة للغاية وعالية الدقة لوحش أبيض مألوف.

حسنا، لقد استحوذ براد على معلومات الاتصال الخاصة بها . ولم يسمح لها حتى بالابتعاد عنه لمدة ساعة قبل أن يرسل لها هذه الصورة ، التي التقطت بوضوح في مرآة حمام: فقط وجهه السفلي مرئي ، تلك الابتسامة المستفزه الواثقة بالنفس على ملامحه القوية ، قميصه مشدود إلى الأعلى للكشف عن جسم لا تصدق أنه ينتمي إلى تلميذ في المدرسة الثانوية. لم تكن قد تمكنت من رؤية هذا القدر الكبير منه ، في ساحة انتظار المدرسة ، وكان قلبها ينبض بسرعة أكبر على مرأى من صدره العريض القوي ، وبطنه السميكة مع عضلات بطن محدده بشده. خيط من شعر الجسم في منتصفهم الي اسفل يوجه عينيها إلى القضيب المرتخي الذي يبدو أكثر ضخامة بشكل محير للعقل مما كان عليه عندما تم تحديده في سرواله القصير. تخفي قلفة قضيبه الغير مختون رأسه العريض ، و الأوردة بارزه على طول كل بوصة قضيبه التخين.


كان يستخدم يده الاخري للإشارة إلى حلقة خافتة ولكنها مميزة من أحمر شفاهها ، بالقرب من قاعدة قضيبه.

سمعت ناهد نفسها تبلع. كان أعلى صوت سمعته على الإطلاق.

كان فخذيها يفركان معا مرة أخرى. لم تفهم لماذا ، ولكن كان هناك إحساس غريب بالفراغ بينهما ، مؤلم وشديد.


تشقلبت بطنها. ظهرت صورة ذهنية في ذهنها - اباها ، وهو يصرخ في ذلك الصبي اللطيف من مدرستها الثانوية ، ويطرده .


باستثناء هذه المرة ، كان براد هو الصبي. وعندما صرخ اباها في وجهه ، قام ببساطة التقدم نحوه عليه ، شامخًا عاليا فوقه —رفع بقبضة ضخمة ومخيفة الي الوراء—


قضمت ناهد بقوة على شفتها السفلى لدرجة أنها ذاقت الدم. خرجت منها أنين مكتوم.


”مآمااا؟“


جاء صوت ريان من مسافة قريبة لدرجة أنها جعلت ناهد تشهق بصوت عالٍ. انفتحت عيناها ، وحدقت في ابنها وهو يحدق بها. أدركت ، بعد فوات الأوان ، أن قميصها فتح مرة أخرى. كانت تفرك حبل المني الخاص ببراد الباقي بين شق صدرها ، وأصابعها اللطيفة مجمدة بين ثدييها الرقيقين المتذبذبين ، وتوهج شاشة هاتفها يضيء وجهها المحمر.

ولكن لم يكن الاحمرار من الاحراج هذه المره.


ـــــــ

لم تستطع ناهد أن تتذكر آخر مرة صرخت فيها في وجه صغيرها ، طفلها الصغير اللطيف ، الابله ، الضعيف.

في الواقع ، لم تكن متأكدة من أنها صرخت في وجهه قبل الان.

الامرأه التي ناهد حوالت ذات مرة خنقها حتى الموت. الآن ، عاد هذا الجزء منها بلا شك من بين الأموات - وكان غاضبا بجنون.

هذا لا يعني أن ريان استحق ذلك. بعيد جدا عن ذالك. فمن الواضح أنه كان مهتمًا بها فقط ، ولماذا لا يكون كذلك؟ فمشهد صورة قضيب براد على هاتفها جعلها تصرخ . كان يتطمأن عليها فقط.


ربما ، إذا تاخر ثانيتين فقط ، ربما ما كانت ثارت في وجهه.


لكنها كانت تستمتع حقًا بتلك الصورة الذهنية المحمومة والحيوية للوحش الضخم والمعضل الهائل من شاشة هاتفها وهي يدوس فوق ذلك الرجل العجوز الغبي الملتحي الذي دمرها بشكل سيء علي اصعده عديدة ، الذي جعلها تشعر بشعور حقير للغايه فقط لامتلاكها أثداء كبيرة سمينة ومؤخرة كبيرة وبطن نحيل ، وهذا الخريه الصغيره اخرجها منها قبل أن يقوم براد ب ــ

تأوهت ناهد تحت أنفاسها ودفنت وجهها بين يديها.صوت صرير السرير ضعيفًا تحتها.

شعرت وكأنها كانت تفقد عقلها. لم تعد تعرف من تكون بعد الان.

كانت تتمنى أن لم تذهب إلى المدرسة قط لاصطحاب ريان في ذلك اليوم. على الأقل قبل موقف ساحة الانتظار، قبل ذلك الفتى الأبيض الفظيع والوقح صاحب الوحش الأبيض الرهيب المغيب للعقل ، كان كل شيء بسيط و ساقط بدقة في العالم الصغير الممل الصامت الذي شيده لها اباها ثم زوجها.

في هذا العالم ، لم تكن أبدًا لتنفيس سنوات من الإحباط المكبوت في وجه ابنها المسكين ، لمجرد أنه قاطعها في خضم شهوة سيئة لا يمكن السيطرة عليها.


”يارباااي، انت لسه واقف هنا!“ صرخت ناهد ، ممسكة شاشة هاتفها ضد شق صدرها العاري لإخفاء ما كان عليه ، ويدها الأخرى تمسك قبضتها وتلوح بشراسة. ” ينفع متبقاش ابن امك الدلوع مره واحده!؟، انا مش قايلاك تروح تجيب القميص راجع ليه!؟، راجعلي دلوقتي!،مش لما كان الشيطان الامريكي الضخم ده من مدرستك كان محاوطني ورا صندوق الزباله ،ماشي ياعم ريان ،شكرا!،انت ابن ابوك فعلا!،غور بقي من وشي بدل ماعمل فيك الي هعمله فيه اما اشوفه!“

لم تكن تعرف حتى ما قصدته. عندما عاد عادل إلى المنزل في تلك الليلة ، من المؤكد أنها لم تفعل شيئًا له - لقد كانت بالفعل في الفراش ، تاركة ملاحظة بأنها كانت متعبة وجمعت له طبقًا من بقايا الطعام. لم يكن ريان هناك لاستقباله ، لأنه أغلق على نفسه في غرفته ولم يخرج.

الجزء من ناهد الذي ربي ريان شعر بذنب رهيب حيال ثورانها في وجه ريان.

لكن الجزء الآخر منها ... الجزء منها الذي نظر باعجاب عاليا إلى متنمر ابنها ريان في ساحة انتظار المدرسة ، وكان مبتهجًا باهتمامه الذكوري الفظ …اهتمام لم يتثني لها الاستمتاع به عندما كانت مراهقه…

كان الهدوء المثالي لغرفة النوم يقطعه نفس الصوت الذي أدى إلى انفجارها في وقت سابق. رن هاتفها على منضدة سريرها.

ادارت وجهها الجانب الاخر من زوجها النائم جنبها.

صوت براد ، ذلك الصوت الذي جعل بطنها تقوم بشقلبة بشكل غير مفهوم ودفء في خديها ، صدى في ذهنها. A fine piece of ass ، دعاها.

كان قول بعيد عن الرومانسية. لم يكن حتى جمله فصيحه. لكنها كانت المرة الأولى التي أظهر فيها رجل مثل هذا الاهتمام العاري والذكوري بشكلها الأنثوي ... ويا لها من عينة من الرجال لتسمعها منه…

وجدت ناهد نفسها تنجرف الي تلك الأفكار مرة أخرى ، بتعابير ضيق ، مررت راحة يد ناعمة شاحبة على وجهها المنهك. ربما كان بإمكانها ان تصلح ما حصل مع ريان في وقت سابق ، إذا لم تستمر تلك الرسائل من براد في التأكد من أن الجزء الذي تأوه باحتياج منها بشدة بينما كان متنمر ابنها يتحرش بلحوم ثديها المرتج والممتلئ ،ظل يتنافس على السيطرة مع الجزء الاخر منها الذي قبل الحياه المخلصه الممله ، التي كرستها لتدليل نفس الابن الذي شعرت بخيبة أمل فيه في وقت سابق.

كان يجب عليها أن تعود وجهها تجاه زوجها النائم وتغمض عينيها وتنام متجاهلة هاتفها الذي يرن.

ولكن بعد عقود من الشعور بالقله ، أصبحت الحرارة في بطنها كلما أرسل براد تلك الصور من قضيب الحصان الوحشي الذي كان بين ساقيه ، إدمانًا.

اهتزت أصابع ناهد عندما مدت يدها وأمسك الهاتف وفتحته ببصمة إبهامها. كانت تدرك جيدًا أنه ، بعد ساعات من هذه الرسائل الدورية الخالية من الكلمات التي أرسلها براد ، والتي يتواصل نوايه المنحرفه فقط من خلال الصور المتزايدة في البذائه التي كان يرسلها ، تركت ملابسها الداخلية مبلوله تمامًا تحت بيجامتها. بالكاد تمكنت من التوقف في الوقت المناسب ، في وقت سابق ، عندما جاء عادل إلى الغرفة لليرتاح إلى الفراش ، على بعد ثوانٍ من إمساك زوجته يدها بين ساقيها ، تفرك بظرها المبلل فوق بنطالها بتردد بينما كانت تحدق في صوره قد أخذت من وجهة نظر براد الخاصة لقضيبه القاسي. لم تكن قادرة على منع عقلها من الانجراف ، متسائلة كيف كانت تبدو وفمها مفتوحًا على مصراعيه حول هذه الأداة المدمرة جنسيا ، تصنع تلك الاصوات الحلقية الرطبة التي لا تزال لا تستطيع ان تصدق أنها خرجت منها - وفي ساحة انتظار المدرسة ، ايضا …

لم يكن هناك صرخة هذه المرة عندما استقبلت ناهد بتصعيد آخر من براد. كانت ضائعة جدًا داخل نفسها لدرجة أنها لم تشعر بذلك الآن. لكن عينيها اتسعت أكثر مما كانت عليه في المطبخ ، عندما تلقت رسالته الأولى. أخذت نفسًا حادًا ومرتجفًا ، وهي تنظر إلى هيئه نوم زوجها لتتأكد من أنه لا يزال في غير واعي قبل أن تستدير ، بحماس ، إلى ما كان على شاشتها.

لم تكن مجرد صورة هذه المرة.

كان براد جالسًا على حافة السرير. تم إرجاع الكاميرا باتجاهه على بعد ذراع ، تلتقطه من الأمام مباشرة. وعلى الرغم من كتم الصوت في الهاتف ، إلا أنها استطاعت عملياً أن تسمع الضربات الباهتة والثقيلة لتلك الكرات العملاقة المعلقة، على مرتبته في الوقت الذي يرفع يده لأعلى ولأسفل قضيبه القاسي الابيض الضخم سارق الشراميط. قلفة قضيبه تنزلق على طول رأس القضيب القوي مع كل ضخة ،خيط خافت وشفاف من المزي يتضقق ببطئ من فتحه قضيبه المحمره.

خرج صوت من ناهد الآن. نشوة منخفضة وطويلة مرتجفة وهي تشاهد الفيديو اللوب ، مرارًا وتكرارًا ، غير قادرة على النظر بعيدًا. كانت كل قفزة وارتطام من بيضاته الضخمة والناعمة والثقيلة بمثابة ضربه في ناقوس الموت للمقاومة التي كانت ربة المنزل المسلمة الصالحه بداخلها تحملها بشكل ضعيف.

اللعنة على هذا المنزل - لا ، اللعنة على هذا السجن. اللعنة علي كونها ربة منزل مسلمة صالحه. ماذا فعلت هذه الأشياء لها؟

لم تكن تدري. في الوقت الحالي ، لم تكن تعرف أي شيء - بخلاف حقيقة أنه لا شيء في حياتها كلها ، ليس اباها ، وبالتأكيد ليس زوجها أو ابنها ، ولا حتى دينها، قد جعلها تشعر بمثل هذا الشوق القوي المؤلم العميق. في جوهر كيانها مثل هذا الفيديو البسيط المتكرر لقضيب وبيضات متنمر مدرسه ثانويه ضخم بشكل لا يصدق … لذيذ … يسيل له اللعاب.

بالنسبة للمرأة التي حُرمت من السماح لنفسها بالانغماس في شهوة لرجل حقيقي طوال حياتها ، كان الأمر أشبه بالانغماس في بركة من المياه العذبة بعد سنوات في صحراء جافة قاحلة.

وعيت ناهد لصوتًا خافتًا مألوفًا بشكل غامض - صوت سريع ، إيقاعي ، رطب من ال shlickshlickshlickshlick ، والتأرجح الخافت للمرتبة على إطارها الخشبي الضعيف.

لم تكن تعرف تمامًا متى دفعت يدها داخل سروالها ، متجاوزة كلوتها المبلل ، لكن يبدو أنها فعلت ذلك. وكانت ذراعها تتحرك بشراسه مع استمناءها المحموم واليائس.

نظرت الي زوجها العاجز جنبها بغضب وكره لجعلها ضعيفه لمثل هذا، جعلها هذا تطحن أسنانها ، بينما دفعت إصبعها الثاني في كسها المبلل وضخهم بشراسه للداخل والخارج اخرجت مزيج من اصوات الغضب الحلقي مع الانين الشهواني. بدأت تلهث بهدوء ، وشعرت بسيلان اللعاب يسيل على جانب شفتيها ، وعيناها مثبتتان بقوة على قضيب براد ، تحاول أن تفقد نفسها في الأحاسيس الفاسدة التي تنبض من كسها وهي تلعب فيه ، وفي ذكريات متنمر ابنها وهو يفعل ما يحلو له بفمها المتزوج سابقا.

”آآآه يا بلطجي يا مجرم" ، تمتمت ، بحنق ، تحت أنفاسها ، وعيناها نصف مقفله تحدقان في شاشة الهاتف بشكل لا يختلف كثيرًا عما كانا يحدقان بهما في براد نفسه. ”فاكر نفسك تقدر… تعمل الي انت عاوزه… عشان عندك عضلات …وزب…ابن وسخه…ضخم…؟“ سقطت الكلمة في أنين محتاج ، وربة المنزل المسلمة الصالحه ناهد ، أصبحت الآن محاصره في مؤخرة عقلها في نفس المكان الذي كان هذا الجزء الآخر منها محاصر فيه ، على الأقل شعرت بالفزع عندما وجدت نفسها تفكر بالافعال في الأشياء التي مفترض ان براد قادر ان يفعلها عندما يحلو له، لأن شيئًا واحدًا كان مؤكدًا: "الرجال" مثل اباها و عادل ، بالتأكيد لن يرغبوا في أن يتمتع رجل مثل براد بالحريه.

رن الهاتف مرة أخرى.

ناهد تلهث ويدها تتجمد بين ساقيها. اهتزت للحظة من الحرارة ، وجهت وجهها مرة أخرى نحو وجه زوجها. كان مستلقيًا على ظهره. لا يزال يشخر.

أدركت ، كما أدركت الكثير من الأشياء اليوم ، أنها تكره شخيره.

عادت ناهد إلى هاتفها . تسارعت نبضات قلبها مرة أخرى عندما فتحت رساله براد الجديد. كان عليها أن تواجه ، في ضوء الصباح البارد غدًا ، حقيقة أنها انتقلت من رغبتها في وضع هذا السفاح الأبيض في السجن عندما قابلته ، إلى الشعور كأنها تلميذة متحمسه تفتح رساله عيد الحب التي عثرت عليها مثبتة علي خزانتها في كل مرة كان يرسل فيها صورة لقضيبه لها. لكن هذا يمكن أن ينتظر. في الوقت الحالي ، كل ما تعرفه هو دقات قلبها ، والرائحة الأنثوية الخافتة اللطيفة لهيجانها الخاص ، والدفء الوخز الذي ينتشر من أصابع قدميها وأطراف أصابعها كما كانت تسعد نفسها كما لم تفعل ذلك منذ كانت مراهقة ، و—

الرعب.

تجعد حاجبي ناهد النحيفين ، وصوت محرج من الإحباط يهرب منها قبل أن تتمكن من التوقف بينما قرائت نص براد وإعادة قراءته. لأنها لم تكن صورة هذه المرة. لأول مرة منذ فتره ، أرسل كلمات حقيقية.

Getting bored bitch. Thought you’d be more fun. Send me back something good right now or maybe we’re done after all.

بطريقة ما ، بشكل مستحيل ، ترك هذا ناهد حزينة أكثر من حزنها علي تعصبها علي ريان.

لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا.

كانت عيناها جامحتين. نظرت حول الغرفة بلا هدف ، من السقف إلى الباب إلى ساعة السرير إلى زوجها الغبي المشخر ووجهه الغبي الغير واعي.

كانت هذه هي.

كانت هذه طريقها للخروج من كل ذالك.

صحيح؟!

لا حاجه للتفكير. لقد أعطاها للتو المخرج المثالي. كل ما كان عليها فعله هو عدم الرد. بالتأكيد ، كان من الممكن دائمًا أنه كان يخادع ، وأنه ما زال سيضايقها ، ولكن - إذا كان هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا - فكل ما كان عليها فعله هو تتجاهله ، وتترك الهاتف ، وتسحب أصابعها للخارج من طيات كسها الرطب ، والذهاب للنوم. كان سيشعر بالملل ، ويذهب بعيدًا ، ويمكنها أن تعتذر لابنها في الصباح ، وتضع كل هذا وراءهم. يمكن أن تعود الأمور إلى طبيعتها.

تعود الأمور إلى طبيعتها.

شخر عادل بصوت عال بجانبها.

نظرت إليه ناهد. وللمرة الأولى خلال ما يقرب من عقدين من الزواج ، لم تنظر إليه بحيادية مطلقة أو بدفء مستأنس خافت. لأول مرة ، خداها محمرين ، دفعت يدها إلى سروالها لتعتني بالأنوثة بين فخذيها التي لم يفعل شيئًا واحدًا من أجله ، نظرت ناهد إلى زوجها بمشاعرها الحقيقية - نقية ، ازدراء حارق. ضاقت عيناها ، وشفتاها مضمومه في نفور.

ظلت تحدق فيه وهي تسحب يدها من كلوتها ، من بنطالها ، ثم مدت يدها ، وفك أزرار قميص بيجامتها ببطء حتى تم فتحها بالكامل. ثدييها العاريان يتساقطان ، ثقيلان وناعمان ، كل منهما بحجم رأسها تقريبًا ، مع هاله بنية فاتحه ممتلئة وملساء، تقريبًا بحجم كفيها وحلمات بارزة.

"أنت عمرك ما قدرت علي دول، صح؟" همست لزوجها المشخر.

استدارت عنه. لن يعرف ذلك أبدًا ، لكن تلك كانت اللحظة التي فقد فيها زوجته ، فقدها حقًا ، إلى الأبد.

أخذت ناهد نفسا عميقا مرتعشا. عض شفتها السفلى ، وفرك فخذيها معًا ، تستمع بها لأنها ببساطة سمحت لنفسها بالاستسلام لنفس الرغبات التي حاولت جاهدة أن تكبحها طوال حياتها. وشغّلت كاميرا هاتفها ، وتأكدت من التقاط أسنانها وهي تضغط على تلك الشفتين الممتلئتين ، وسائد القضيب المتزوجه في الصورة التي التقطتها لذراعها وهو يضغط على صدرها الضخم المتذبذب ، ويضغط عليه بشهية تجاه الآخر. دفعت يدها إلى بنطالها مرة أخرى ، لتسمح لبراد بمعرفة ما كانت تفعله بتلك الصور التي كان يرسلها لقضيبه التخين المتنمر الذي كان يرسله طوال الليل.

ضغطت ناهد على إرسال.


وفي نفس السرير حيث حاولت خنق مشاعرها الحقيقية ، ربة المنزل المسلمة الصالحه التي حاولت ان تقوم بالخنق ماتت هي بدلاً من ذلك.
ممكن لينك القصه الاصليه لو سمحت؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
لينك القصه الاصلي لو سمحت
Note! دي محاولتي لترجمه قصه اجنبيه عشان بهدف اني اعرف النسونجيه علي الميول الجديده ده الي عاوز اشوفه اكتر هنا فلو مش متحمس للميول دي او عندك مشكله مع الاهانات العرقيه يا ريت متكملش قرايه
Note! انا مترجمتش الحورات بين المتنمر والام عشان فضلت تكون بالعاميه الانجليزيه وكده كده سهله اي حد يفهمها من غير ترجمه


الجزء الاول​

شعرت ناهد بالملل.

كانت تشعر بالملل - ولكن هذا كان عادي ، لأن الشعور بالملل كان دورها. دورها كما كانت تفعل كل يوم ، يومًا بعد يوم ، تجلس في سيارتها الصغيرة المملة ، تقود سيارتها عبر الشوارع المملة
في ضاحيتها الأمريكية المملة وغير المميزة ، وتتوجه إلى ابنها ريان ، للمدرسة الثانوية المملة لتقله.

ناهد كانت تحب أن تعرف دورها في الحياه. كانت تحب أن تعرف أين تنتمي. لقد تعلمت ، منذ أن كانت صغيرة جدًا ، أن مكان الزوجة المسلمة الصالحة هو رعاية أسرتها وأداء جميع المهام

الوضيعة التي كان زوجها مشغولًا للقيام بها ، مثل هذه المهمة. وهكذا ، كما فعلت كل يوم ، جائت على نفسها ، في الداخل - وضعت تعبيرًا لطيفًا على وجهها العربي الناعم ذي البشرة الفاتحة - وأدت دورها. راقبت المناطق المحيطة وهي تمر بجانب نوافذ سيارتها تفكرت في الوجبة المملة التي ستطبخها لابنها وزوجها في تلك الليلة.كانت تشعر بالملل ، لكن هذا كان عادي.



"ملل؟" كان اباها سيسخر منها ,اذا في حياه اخري كانت ستجرؤ على نطق مثل هذه الشكوى ، كان اباها من ذلك النوع من الرجال الملتحين ذو الوجه الصارم الذي كان أساس كل صورة نمطية واجهتها وهي تعيش هنا في الولايات المتحدة. ربما كان أيضًا صورة نمطية لناهد حتى ، في أي وقت كانت تفكر فيه في صرامة إيمانها ، ونمط الحياة الذي يطلبه منها كزوجة وأم مسلمة صالحة كانت تفكر في اباها.

”وعايزه تعملي ايه يا تري بدل الملل ده ؟“ كان عملياً بإمكانها أن تسمع صوت اباها الخشن الرنان الذي يرن في أذنها ، في أي وقت كانت فيه على الطريق ، تحاول ألا تفكر في اشياء مثل. "الإثارة؟ البهجة؟ الدراما؟“ صوت غامض لا يمكن فهمه من الازدراء الغاضب منها في عقلها عند التفكير في تلك الأشياء ، مصحوبًا ، في أغلب الأحيان ، بنظرة قذرة جانبية عليها، المشهد الذي

بدا دائمًا أنه يسيء إليه ، بطريقة ما ، تسمعه يردد أعظم رساله يحب تعليم ابنته:"ناهد!!، متشتكيش من الحاجات دي. الحاجات دي مش مكانك . انتي مش بتاعه الكلام ده. انتي هتلتزمي بفروضك ، وهتخدمي جوزك في يوم من الأيام ، وهتربي أولاده ، ومش هتحتاجي حاجه غير كده ، لأنه ده كان كافي لوالدتك ولكل مسلمه صالحه بتخاف ****“.

العديد من النساء الأميركيات اللاتي قابلتهن ناهد خلال حياتها البالغة ، عندما كانت تسرد قصصًا كهذه ، أصابهم الفزع. كانوا يتعاطفون، تري بريق في أعينهم هو بريق أي حيوان يرى حيوان آخر وقع في فخ صياد ويشعر ببساطة بالارتياح لأنه لم يكن هو ، ويخبرونها كم كان الأمر فظيعًا. وكانوا دائمًا متفاجئين كون نهاد تدافع عن اباها. اباها لم يكرهها، كانت تطمئنهم بصوتها اللطيف واللين. لقد كان ببساطة يعدها لحياة الإيمان والزوجه الصالحة التي يجب أن تعيشها أي ابنة له .

لم تخبرهم بالطبع عن تلك نظرات التقزز التي أعطاها إياها خلال شبابها. لم تخبرهم كيف أن تلك النظرات ، على مر السنين ، مثل المد والجزر التي تتصادم على الشاطئ ، بلا هوادة ، قد أرهقتها ، وجعلتها تخجل من الجسد الذي لسبب ما أساء إليه بوضوح ، جسم لم تختاره لكنها ولدت به ، جعلها تخجل من المنحنيات التي نشأت بها مع عدم وجود خيار من جانبها.


لم تخبر هؤلاء النساء الأخريات كيف بدا أن والدها كان يشعر بالخوف والاستياء من حقيقة أن ابنته الوحيدة كبرت لتصبح جميلة جدًا.
لم تخبرهم كيف ، عندما كان سرا يشرب الخمر ، كان اباها يجلس على مائدة العشاء بينما يجلس أبناؤه وابنته وزوجته الوديعة البالية محدقين في أطباقهم ، يستمعون إليه يتمتم بكلمات مسمومه على الجسد الدنس العاهر الذي أعطته زوجته الملعونة لابنته ، مما جعل ناهد ترتدي نفسها أكثر فأكثر على مر السنين تحت غطاءرأس ممل أكثر فأكثر للتستر على الجسد الذي أعطاها إياها البلوغ ، مع الشعور بالخزي والعار تجاه. ثديين بحجم الشمام، مدبب ومستدير في وجه دين لا شك فيه يشعر بخيبة أمل بسببهم تمامًا مثل اباها ؛ مع مؤخرتها السميكة التي تشبه الرف ناعمة كالحليب وأرجل طويلة متعرجة بشكل فاحش.

لم تخبر ناهد هؤلاء النساء الأخريات كيف لم تتح لها الفرصة أبدًا لتكون مثل الفتيات الأخريات في سنها ،في خلال نشأتها في أمريكا. لم تتابع مظهر الأولاد الوسيمين في المدرسة ، بغض النظر عندما تشعر في بطنها بالشقلبه او بالحراره عندما يعطيها بعض الاولاد تلك النظرات. في المرة الوحيدة التي ارتكبت فيها خطأ إحضار أحد هؤلاء الأولاد الوسيمين والطويلين معها إلى المنزل انتهى هذا الصبي بعدم التحدث مطلقًا لها مرة أخرى ، فقد أجبر على الجلوس هناك والتحديق بصدمة بينما اندفع اباها بهم وصرخ ورعد في وجهها لمحاولتها إغراء رجل قبل الزواج بوجها العاهر ، ذو الشفتين البارزتين مثل الوسائد.والعيون الفاتنة على شكل حبات اللوز.

بعد ذلك ، لم يكن أي من الأولاد في المدرسة على استعداد للقيام بأكثر من إلقاء نظرة خاطفه عليها- وحتى لو اطالو النظر، كان هناك الاقل ثم الاقل مما يمكن رؤيته بينما كانت تكبر ناهد. فا في الوقت الذي اصبحت فيه امرأة ، حرصت على ارتداء غطاء رأس أسود وعبايه واسعه وطويله تتدلى فوقها وتخفي الجسد الذي كبرت لتستاء منه بقدر استياء اباها تقريبًا.

لأن اباها ، ودينها ، علموها أين تنتمي في هذا العالم ، وجسدها بصدرها المهتز الممتلئ الثقيل ، ومؤخرتها البارزه التي كان ترتد في كل مرة تخطو خطوة ، شيء يجب تجاهله ، على الأقل عندما كانت تتجاهله ، لم يكن عليها أن تلعن ذلك الجسد - أو تسمع اباها يلعنه -

كانت المدرسة قريبة الآن. شعرت ناهد أن وعيها يتراجع مرة أخرى الي الحاضر من الفراغ المريح لأحلام اليقظة ، الناتج بسبب التكرار اللانهائي للقيادة في هذا الطريق بالذات في هذا الوقت بالذات كل يوم ، واستعدت للانتقال من روتين لاوعي إلى آخر. اولا كانت تقود السيارة هنا. الآن ستقوم بتحريك المفتاح ، وتشغيل روتين ترحيب الأم ، وتستمع لابنها اللطيف ، الذي لا حول له ولا قوة ، ريان يئن ويشكو لها ،بما لا مفر منه مثلها مثل الرحلة لاصطحابه ، حول ذلك الصبي الرهيب الذي كان يتنمر عليه كل يوم.

سمعت ناهد نفسها تخرج تنهيده صغيره من خيبة الأمل وشعرت على الفور بالذنب بسبب ذلك ، وشعرت بالامتنان لعدم وجود أحد في الجوار لسماعها. لقد كادت أن تشعر بنظرة اباها الصارمة التي تنتابها دائما بسبب ذلك ، وكانت أكثر امتنانًا لأن اباها كان على بعد ساعة بالسيارة من المدينة المجاورة ، لم يعد موجود في حياتها الا في الأيام و المناسبات والاعياد عندما يجتمع جميع أفراد العائلة.

لم تشعر بخيبة أمل في ابنها ، ليس حقًا. كيف يمكن ؟ كان مثل هذا ابيه تمامًا ، وكان من البديهي أنها تتوقع ذلك منذ اللحظة التي تزوجت فيها عادل.

-

لم يكن عادل من هذا النوع من الفتيان الذي كان اذا نظر إلى ناهد يجعلها تشعر بالدفئ في معدتها او في خديها.

اهل هذا هو السبب الوحيد الذي جعل اباها يخبرها بأنها ستتزوج منه؟ ربما، ربما لا. الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أنها ستتزوج منه ، لأن اباها يعرف عائلته ، وقال اباها إنه رجل طيب يخشى **** وسيعطيك أطفالا صالحين . وهكذا تزوجت ناهد من عادل ، الذي لم يجعل معدتها تنبض أو تسخن خديها ، على أمل أن تحصل علي أقل من تلك النظرات المستاءة من اباها.

لقد صُدمت تقريبًا عندما نجحت في الواقع.

بمجرد اتمام الزواج ، بدا الأمر كما لو أن والدها أصبح رجلاً مختلفًا حول ناهد. لفترة من الوقت ، كان موضع ترحيب كافٍ لجعلها تنحي جانباً الإحساس الزاحف بالرهبة الذي أتى من زواجها من
عادل - بالتأكيد ، لقد أقسمت للتو على قضاء بقية حياتها مع رجل يتحدث بنبره صوت رفيعه وعاليه ، صوت رتيب إما أزعجها أو مللها ، رجل كانت لا تزال تناقش ما إذا كان غير مؤذٍ للعين أم لا ، والتي ، على الرغم من انعدام خبرتها مع الرجال في ذلك الوقت ، كانت لا تزال قادرة على المعرفه. جزء منها لم يكن فقط غير مستمتع ولكن حتى مشمئزًا ليلة زفافهما ... لكن من الواضح أن اباها كان سعيدًا ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذا السؤ؟

ولكي نكون منصفين ، لم يكن الأمر سيئًا. كانت هذه هي الحقيقة. عامل عادل ناهد باحترام. لم يكن رجلاً سيئًا ، او رجلًا عنيفًا. لم يكن لديه رذائل خفية. وعلى الرغم من أنهما تزوجا كغرباء تقريبًا ، إلا أنه كان غريبًا لطيفًا ومهذبًا للغاية ، وكان يعاملها باحترام. كان يأمرها من وقت لآخر ، بسبب توقعاته لا اكثر لان ببساطه متوقع ان تطيعه لان هذا طبيعه الامور، لكنه لم يكن متسلطًا أبدًا ، ولم يرفع صوته أبدًا، لقد كان فقط ... مملًا.

هنا ادركت ناهد ، كما أدركت ذات مرة أن الإثارة والبهجة والدراما لن و لم تكن لها ،و ان سبب سعادة اباها. ان الابنة التي كان يخشى أن تجلب العار على اسمه بجسدها البذيء المغري للرجال ، لم ينجس خلال مناوبته في مرقبته لها غير المنقطعة خلال شبابها ، وهي الآن ملك لزوج **** صالح يضمن لها ان تبتعد عن الأشياء غير المقدسة وغير المحتشمة، وهذا الشي جعله يتنفس الصعداء اخيرا ،ان ناهد اصبحت ليست مشكلته اخيرا.

هذا الإدراك ، أدى إلى ناهد ، في الساعات القليلة من الصباح بعد أن اكتشفت أنها حامل ، تدفن وجهها في وسادتها وتصرخ بداخلها ، صرخة طويلة مدوية من الغضب والخوف واليأس. صوتها ، تمامًا مثل الجسد المليء الذي تسبب لها بالانزعاج على مر السنين ، تم دفنه ، مخفيًا ، مكتوما بالكامل تقريبًا في الوسادة ،وهي تفكر في مستقبلها الحتمي من الملل والعبودية المنزلية.

-

كان ريان ابن عادل ، لكنه كان أيضًا ابنها. احبته. بحلول الوقت الذي وُلِدت فيه ريان ، كانت ناهد قد تجاوزت لحظتها في غرفة النوم ، تجاوزت تلك اللحظة حيث تركت نفسها ، للحظة واحدة فقط ، تشعر بالغضب والاستياء وانكسار القلب على الطريقة التي تركت اولا اباها والآن الرجل الذي تزوجته لكنها لم تحبه ان يقودوها إلى حياة لم تختارها. لقد ذكّرت نفسها ان هذا مشيئة ****.

واعطاها هذا بعض الراحه.
لذا سمحت لريان في قلبها ، وربته كأم مسلمة صالحه كما كان متوقع منها. هذا ، على الأقل ، كان في تربيته بعض الفرح. كان ريان ابن والده ، ولا شك في ذلك ، ولكن كانت هناك أوقات ذكرها فيها بنفسها أيضًا.
لقد تمنت فقط أن يكون لديها بعض الشجاعه والقوه لتعليمه ، لأنه بالتأكيد لم يكن لدى عادل أي شيء منها لينقله اليه. ولهذا السبب ، في كل يوم ، عندما كانت تقود سيارتها إلى المدرسة كما تفعل الآن ، كانت تعلم أنها تتوقع قصة باكيه اخري حول كيفية تعرض ابنها المسكين سهل الانقياد للمضايقة والتنمر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما لم تكن ناهد تتوقعه اليوم ، لأنه لم يحدث من قبل ، هو عندما كانت تسحب سيارتها إلى ساحة انتظار السيارات ، رأت ابنها بجوار إحدى حاويات القمامة خلف مبنى المدرسة ، وهو يتعرّض حاليًا للدفع مقابل الجدار القرميدي من قبل وحش ضخم. الذي بدا وكأنه لا يمكن أن يكون في نفس عمر ريان ، بسبب فرق الحجم الكبير .

انحرفت السيارة قليلاً حيث أدت الصدمة الشديدة والمفاجأة من الموقف إلى فقدانها السيطرة على عجلة القيادة للحظة. وصدر صوت صريخ المكابح. استدار ذو الملامح الكابوسيه الذي كان رافع ابنها بياقة قميصه الملطخة بالدماء لينظر من فوق كتفه بينما اوقفت ناهد السيارة علي الزاويه بقرب حاويه القمامه . اهتزت يداها من الأدرينالين المفاجئ ،بينما أدارت المفاتيح ، دفعت بابها و نسيم الهواء الخفيف في الهواء الطلق جعل حجابها الأسود يرتفع حول كتفيها ، وعينها العسليتين الكبيرتين تحدقان في اين كان يتنمر على ابنها بطريقة قد تثير إعجاب حتى اباها

“!?What in Allah’s name is the meaning of this” بأقصى حده في وسعها ، وكرهت أنه لا يزال هناك رعشة طفيفة في صوتها بسبب لهجتها الملحوظه ، وهو نتيجة لا مفر منها للنمو حول والدين لا يزالون يتحدثون العربيه حولها حتي الان. رطمت كعبها الأسود المنخفض على الرصيف محاكاة لما تذكرته من والدتها عندما تفقد أعصابها مع أطفالها ، لكن ذلك جعلها تحمر خجلاً قليلاً في وعيها لأن صدرها الكبير كان يرتد في كل مكان على الرغم من القميص البني الواسع الذي حاول حاليًا إخفاءهم ، نظرا الي الطريقة الذي كان هذا الوحشية البيضاء الضخمة الذي كان يتمكن من ابنها يتطلع إلى صدرها بطريقة تجعلها تحمر خجلاً بشكل أكثر عمقًا ، لم يكن يقوم بعمل جيد جدًا في هذا الإخفاء.“?Who the fuck’re you supposed to be, lady” بطريقة ما زاد أحمرار خدود ناهد أكثر فقط بسبب الصوت الجهير العميق الشديد لهذا المتنمر كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء سمعته منذ سنوات وسنوات ، وبالتأكيد مختلف تمامًا عن أي شيء سمعته من عادل ذو نبره الصوت الرفيعه او أو نبره ابنها الضعيفه ، الذي كان ينظر إليهما الآن ذهابًا وإيابًا كما لو كان يشاهدها مباراة تنس حماسيه ،مع ملامح أمل مفجعه للقلب على وجهه. داخليًا ، وجدت ناهد نفسها تشتم زوجها ، لأنه ربي ابنًا عاجزًا لدرجة أنه سيبدو مرتاحًا علي وجهه لظهور والدته في مثل هذا الموقف .

لقد شردت للغاية ، سواء في ذلك أو في رد فعلها الغريب غير المقصود على صوت المتنمر ، لدرجة أنها لم تلاحظ أنها كانت تقف هناك فقط مع احمرار واضح على عظام وجنتيها صفت ناهد صوتها ، واقتربت أكثر من الغاشم الذي يمسك بابنها - محاولًا عدم التاثر بحقيقة أنها تجعل الأمر أكثر وضوحًا كيف وقف مسافه راس اطول منها و ضعف عرض جسدها بالكامل - وأعطته صفعة حادة على كتفه. اتسعت عيناها ، وتلاشى الكلام الذي كانت تجمعه في فمها عند الإحساس بالصلابة الشبيهة بالصخور لهذا الوحش الأبيض ، كتفه الدافئ الصلب الذي جعل يدها عمليا ترتد من عليه مثل الزجاج المضاد للرصاص ”!I... I could ask the same of you, young man” تمكنت من النطق اخيرا ، واضعه يديها على وركها.

“?Put my Rayan down, you... you great big thug! What is your name” تظاهرت بالنظر حولها و التحدق في اتجاه كافيتريا المدرسة القريبة.

“?You are going to be in a world of trouble when I find one of your teachers, do you hear me” صفعت كتفه مرة أخرى ، محاولًا إضفاء مزيد من القوة هذه المره ، وشعرت أن وجهها يسخن من جديد عندما شعرت أنها عديمه الفائدة مثل السابقه. “I said, put him down!”

لفتره طويله ، لم يفعل المتنمر أي شيء ، فقط ظل يحدق بها بعيون داكنة جعلتها تشعر بأنها مكشوفة وضعيفة فقط بكونها تحت مراقبتهم ؛ كان من الصعب ألا تتخيل نفسها كفريسه صغيرة الحجم يتم تحجيمها من قبل حيوان مفترس اكبر. ولكن بعد ذلك ، شعرت بركبتيها على وشك الانهيار تحت جيبتها العفيفه التي تصل إلى الكعبين عندما أعطاها إبتسامة ساخرة - وفك قبضته من على قميص ريان ، مما جعله يسقط على الرصيف المتسخ.

”حبيبي!“ صرخت ناهد ، بغير وعي إلى استخدام لفظ التدليل بالعربيه الذي كثيرًا ما كانت تنادي به ابنها تجاوزت المتنمر التي كانت واقف أمامها وركعت بجانب ريان ، ووصلت إلى حقيبتها وتخبطت بداخلها حتى عثرت على منديلها. تأوه ريان بمزيج من الألم والإحراج ، والدته تنظف الدم من شفته المفتوحه ، وبمزيج التعاطف الناعم مع الثرثرة بالعربيه في محاولة لتهدئته


“ اتعورت في حته تانيه يا حبيبي؟، وري ماما ضربك فين متتكسفش ، متقلقش انا هوديه في ستين داهيه علي عمله فيك البلطجي ال …..“

ذكر البلطجي الذي فعل هذا بابنها تذكرت ناهد بأنه لا يزال واقف هناك. كان منديلها لا يزال مضغوطًا على وجه ريان ، وعادت تنظر نحوه - ظلت لفترة وجيزة عاجزة عن الكلام. ليس بسبب حقيقة أن الوحش الضخم كان يتفحصها بلا استحياء ، فقد كان رأسه مائلاً إلى جانب واحد لإلقاء نظرة فاحصة على مؤخرتها بينما كانت تميل علي ابنها الذي اوسعه ضربا قبل قليل.


ما ترك ناهد عاجزة عن الكلام كان مجرد مشهد المتنمر ، الآن بعد أن تمكنت من الحصول رؤيه جيده له بعد ان انزاح ابنها من الطريق.

حتى عندما كانت في المدرسة الثانوية ، لم تستطع تذكر رؤية مثل هذه العينة الضخمة لصبي أبيض. كلمة "صبي" لم تكن حتى وصفا عادلاً له.
رغم كونه طالب ثانوي الا ان صرخ كل شيء فيه بالرجوله. على عكس ريان اللطيف أو عادل الهش الذي تعلمت ان تتحمله على مدار ما يقرب من عقدين من حياتها ، لم يكن هناك جزء واحد من هذا المتنمر يمكن وصفه بأنه ضعيف أو لين. كان يعلو فوقهم مثل غول من إحدى روايات الخيال المظلمة التي كانت ناهد تقرأها في ايام المدرسة. كل شبر من جلده المكشوف بالفنله الرياضه الفضفاضه لفريق المدرسه للسله والشورت الرياضي الرمادي الفضفاض التي كان يرتديها كانت صلبة ومليئة بالعضلات. ذراعان قويتان وسميكتان بدا كل منهما سميكًا بعرض ابنها ريان متشابكين فوق صدره القوي والسميك. كانت ساقاه ، المغطاة بطبقة الشعر الداكن مثل ذراعيه ، تشبهان جذوع الأشجار أكثر من الارجل البشرية. شعره قصير أشقر رمادي وفوضوي.
وجهًا خشنًا بفك قوي وعنيد ، وحاجبين كثيفين يغطيان عينيه الزرقاء الداكنه.

ولكن الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق لم يكن ابتسامة الازدراء والفخر على وجهه التي بدت شديدة الثقة على الرغم من حقيقة أنه تم الامساك به للتو متلبسًا من قبل والدة ضحيته الغاضبة.

بل كانت حقيقة أنه ، عند الركوع على الأرض هكذا ، كان من المستحيل على ناهد أن تفوت حقيقة أن الشورت القصير الذي يرتديه هذا طالب الثانوية كانت منتفخة بشكل فاحش عند منطقه بين الفخذين ، وهو ما بدا وكأنه عضو حصان مرتخي محدد بوضوح تحت شورته القصير نازل على أحد الفخذين ، ضخم جدًا لدرجة أنه علي وشك الظهور من الجزء السفلي من جانب الشورت.
حقيقة أنها لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه صامتة ، زادت الأمر سوءًا عندما سحبت عينيها مرة أخرى إلى وجه المتنمر ورأت الابتسامة الشماتة عليه ، مما جعل تتاكد أنه لاحظ تحديقها
“Wait, wait, wait, let me get this shit straight,” قال بصوت عميق وواثق لدرجة مثيره للغضب. أومأ بفكه القوي في اتجاه ريان ، في هذه الوقت كان يمسح بلا مبالاة بعض من دماء الصبي على تشيرته الرياضي الأبيض ، تاركًا بقعة حمراء باهتة مثل تلك الموجودة على قميص ضحيته.“?This is your fuckin mom, loser”

كان يحدق في ريان غير مصدق ، ثم في ناهد ، وانفجر ضاحكًا ، ضحكة صاخبة ، وقحة
“How did some sad little punching bag like you come from such a fine piece of ass, huh?”
توقف عالم ناهد بأكمله. خفق قلبها في أذنيها وأخذت نفسا حادا كما لو كانت تغوص في ماء مثلج
?A fine ... piece of ... ass
طوال حياتها ، لم تتم الإشارة إليها بهذا الشكل من قبل. كان هناك عكس ذالك تماما على الجانب الآخر اشعرها ابها بالعار تجاه مظهرها ، بسبب الجريمة الشريرة المتمثلة في امتلاك جسد يمكن أن يشعل الرغبة الجنسية للرجال ، أو عادل ، و الذي لم يعترف أبدًا بأي شيء عن جسدها الا عندما يشير أحيانًا إلى أن زرًا على بلوزتها قد انفتح بسبب اهتزاز ثدييها الأمومي الكبير ببساطة حتى تتمكن من إخفاءهما مرة أخرى. لم يُشار إليها بهذه الطريقة فحسب - بل اشار إليها من قبل هذا الجبل المليء بالعضلات خشن المظهر هذا ليس صبي ، انما رجلًا ، رجل يمكنه سحق زوجها الممل بركبة واحدة مثل الغصن حتى لا يستطيع أبدًا التذمر بسبب زر بلوزتها مره اخري.

للمرة الأولى منذ أن كانت طفلة ، شعرت ناهد في بطنها بشقلبه واشتعل حرارتها ، كما حدث خلال تلك السنوات عندما كان الأولاد الوسيمون في المدرسة ينظرون إليها ويبتسمون. قبل أن تتعلم أن تجعلهم ينظرون بعيدًا ، لأن هذا لم يكن لها.
كان الأمر أشبه بتناول جرعة من عقار كانت قد تركته منذ فترة طويلة. لجزء من الثانية فقط ، سمحت ناهد لنفسها بالاستمتاع بها.

لم تخرج من سيل المشاعر الساخنة الا من خلال صوت صغيرها ريان، مثل والده ، صوت رفيع ذو نبره عاليه ، يحاول بضعف الرد علي الغاشم المبتسم فوقهم
"C-C’mon, don’t talk about my mom like that, Brad! Just... just go away, and I’ll... I’ll talk to her, alright? I’ll... I’ll make sure she doesn’t... tell on you or anything...”

إن العار العميق الذي شعرت به ناهد من تلك الأفكار التي تلاشت للتو من أذهانها ، والتي كان سببها الصدمة من سماع رجل يتحدث معها بهذه الطريقة بعد عقود من القمع ، ذاد اكثر بسبب رعب

ما كانت تسمعه الآن. نظرت بحدة إلى ريان ، وحاجبيها النحيلان يتجعدان من الذعر ، وتوقف المنديل في تنظيف جرحه
“!What on... What on earth are you on about, habibi? You can’t be serious”
حاولت تجاهل الضحك اللاحق الذي أتى من المتنمر الذي تعرف الآن أنه يُدعى براد ردًا علي كلمها ، وبدلاً من ذلك ضغطت بيداها الناعمة على جبين ابنها وتميلت نحوه باهتمام.
“?I know you are scared, child, but you can’t just... let him do whatever he wants, don’t you understand”
“Sure he can,” صوت براد المغرور الذي لا يطاق من خلفها
“Little dork knows his place around here, doesn’t he, loser? He knows if he gets me in trouble I’ll just fuck him up even worse after.”

شعرت ناهد أن شعورها بالعار يتحول فجأة إلى غضب ، غضب أم تحمي صغارها. في لحظه وقفت على قدميها ، محدقة بشراسة في براد ، الذي لم تتاثر ابتسامته برفعها رقبتها لتنظر إليه ، وتضرب باصبعها مرارا في صدره. حاولت جاهدة أن تتجاهل الوخز الخافت في معدتها عندما شعرت أن صدره متين وصلب تماما مثل كتفه
“You watch your mouth, you damned brute! Does your mother know you speak like this? Does your father? Perhaps he should not have spared the rod in your case!”

توقفت مؤقتًا ، متفاجئة في عيني براد وهي تنظر بشكل صارخ بلا استحياء إلى أسفل من وجهها لتستمتع بدلاً من ذلك بمنظر ثدييها الضخمين اللذين يهتزان في كل مكان ، مدفوعين بسبب حركة اصبعها في صدره.

“Hey! I’m talking to you, young man!” أدار براد عينيه ، بتأني إلى وجهها. كشف عن أسنانه بابتسامة ذئب
“You got some real nice big tits under there for a third-world cunt, you know that? How about instead of fapping your lips you take that top off and let me smack em around like I smacked your kid around?”

لم تكن ناهد تعرف حتى كيف تتعامل مع اندفاع المشاعر التي أحدثتها كلماته. غضب - احراج - سخط - غير مصدقه
الخفقان في بطنها -

وجهت صفعة على وجهه بشكل حاد لدرجة أنها اطلقت صوت مثل طلق ناري في ساحة انتظار هادئة .

ذكّرها الصمت الذي حلّ على الثلاثة منهم ناهد بوجبات العشاء المتوترة في شبابها عندما كان اباها يشرب سرا. هذا فقط جعلها تتنفس غضبًا أكثر عندما كانت تحدق في براد. حدق ريان في رعب من مكانه علي الرصيف ، وبدا واضحًا أنه لم يعد مرتاحًا لوجود والدته بعد الآن، وجهه وجه حيوان ضعيف يعرف أنه اغضب المفترس بمحاوله الدفاع عن نفسه“ماما! … انتي … مكنش ينفع”


” حبيبي ، روح استني في العربيه“حدقت ناهد مباشرة في براد ، في محاولة لوقف الطريقة المجنونه التي كانت بطنها تتشقلب وتسخن بشكل أكثر جنونًا حين كان السفاح الأبيض الشاهق يفرك بشكل عرضي البقعة الحمراء على خده حيث صفعته ، ابتسامته تبدو كالذئب أكثر مما كانت عليه من قبل.

"بس ــ"

”روح!، يلا!“ شعرت ناهد بالسوء لأنها تعصبت علي ابنها ، خاصة بعد كل ما مر به للتو ، لكنها بالكاد كانت تتحكم في مشاعرها المضطربة الآن ، وارتباكها حول سبب استمرار بطنها في


التصرف كما لو كان صبيًا وسيمًا يطلب منها الرقص مما جعل الأمر يزداد سوءًا.

لقد انهار ريان بمجرد أن يرفع أي شخص صوته تجاهه - شخص مثل والده, لا عجب أن براد تمكن منه بكل سهولة فإذا كان هذا هو كل ما يتطلبه الأمر فبراد لديه أكثر من ذلك بكثير

تمكنت على الأقل من الشعور بقليل من الراحة عندما هرول ريان بعيدًا متعثرا في قدميه ، بينما ينظر الي المتنمر ثم إلى والدته بتعابير قلق. تلاقت عينيه هو وناهد للحظة فقط قبل أن يدور حول الزاوية - وعندما اختفى عن الأنظار ، شعرت ناهد أن الحرارة الساخنة تتصاعد في بطنها مرة أخرى ، وصورة ذهنية شديدة الوضوح تداعب عقلها عباره عن ان صفعتها يتم توجيهها على وجه والده بدلاً من المتنمر لتربيته ابن ضعيف للغاية لدرجة أنه كان يهرب لترك والدته لهذه الوحش بدلاً من الدفاع عنها او عن نفسه.


“C’mon, don’t act like you aren’t disappointed every time you look at that limp-wrist cunt,”

ضحك براد ، وهو يراقبه يذهب قبل أن يحول ابتسامته المغرورة اليها. اتخذ خطوة نحوها. أخذت خطوة إلى الوراء. استمر في التحرك للامام واستمرت التحرك للوراء ببطء ، تلاشى التعبير الصارم من وجهها لأنها وجدت نفسها غير متأكدة مما يجب أن تفعله في مواجهة هذا الفتوة الذي يزال مصر علي المهاجمه حتي بعد انصباب غضب الام عليه وكل التهديدات التي تتبعها.

“Bet he’s got a real fuckin limpdick of a father, too, don’t he, bitch? Can’t be much of a man if he’s running off like a little pussy soon as mommy gives him the excuse.”
“Sh—shut up,” حاولت ناهد أن تخرصه ،ولكن صوتها خرج كما لو أنها تعرضت للكم في بطنها ، ضعيف وناعم ، وعيناها اللوزيتان تتسعان عندما هذا آلمتنمر الذي ظنت انه مجرد غشيم بلا عقل تحدثت بأعمق أفكارها المكبوتة ، كما لو كان يري بداخلها “?Yeah? You want me to shut up”
ارتطمت خطواته على الرصيف مثل أوزان ثقيله ، وحجمه الهائل جعل اقترابه أكثر ترويعًا. نظر براد اسفل أنفه بابتسامة متعجرفة شرسة على وجهه بلطجي ، نظرة اشعرتها بالمرض ، ولكن في نفس الوقت ، بطريقة ما ، جعلتها تشعر بأنها مرئية أكثر من اي وقت مضي في حياتها كلها “You sure that’s what you want?”

حاولت ناهد منع عينيها من النظر الي الاسفل ولا كنها ثبتت إلى بين فخذيه محدقه في الانتفاخ الهائل المتارجح مع كل خطوة يخطوها تجاهه. بطنها لم تتشقلب فقط - لقد قامت بحركة بهلوانيه على عكس أي شيء شعرت به من قبل كان الأمر كما لو أن هذا الفتوه عكس زوجها تمامًا. عكس والدها تماما عكس كل ذكر تعاملت معه على الإطلاق.

المرأة التي سمحت لنفسها بالغضب و صرخت منذ ما يقرب من عقدين في وسادتها بسبب فكره حمل *** صغير القضيب ضعيف الإرادة عادل ، المرأة التي اعتقدت أنها خنقتها في نفس الوسادة وهي تصرخ ، على ما يبدو لم تكن ميتة كما كانت تعتقد. سمعت ناهد صوت تلك المرأة يتحدث من خلال فمها بينما تحرك براد الذي لا يلين حتي اصبحت في مواجهة حاوية القمامة ، تمنعها مؤخرتها التي تشبه الرف ان ترجع اكثر تسندها مثل الوسادة من الخلف وعلي الجانب الاخر ثديها الذي يشبه الرف ايضا يرتفعان بأنفاسها الساخنة ، عيناها دخانيه ونصف مغلقه وهي تنظر إلى هذا الرجل الوحشي الذي تحدث بفظاظة ، بثقة مفرطة ... الذي نظر إلى الجسد الذي كانت تخفيه طوال حيتها بلا استحياء بلا مبالاة ؛ لم يحدق به كما لو كان شيئًا مسيئًا ؛ لم ينظر بعيدًا عنها متوترًا لاظهاره الإعجاب بشيء لا يجب عليه النظر اليه “I could have you... expelled...”
هذه المرأة الأخرى التي تحدثت من خلال فم ناهد ، لم تبدُ غاضبة أو مهدد على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه إغراء. إغاظة. مثل بعض العاهرات في النوادي التي كانت تمشي بها في المدينة في بعض الاحيان النادرة التي ذهبت إليها هناك الذين يمثلون التمنع علي فحل لترى إلى أي مدى يمكنها حملهم على المواصله.


“You’re not gonna do that.”

وضع براد إحدى يديه على الجدار القرميدي بجانبهما ، والأخرى على حاوية القمامة ،حاصرا ايها عليها.أصبحوا قريبين جدًا الآن لدرجة أنها شعرت بحرارة جسده تغلفها مثل بطانية دافئة ، دغدغت انفها مزيج من بخاخ الجسد الذي يستعمله مع رائحة جسده الرجوليه الخافتة المصاحبه لشاب سليم يمارس الرياضه دائما، رائحة غريبة ومثيرة حُرمت منها طوال فترة شبابها. اهتز صوته العميق خلالها كالذبذبات عندما تكلم اكتر من اي وقت مضي.

حاولت ناهد أن تشعر بالحرج من الصوت الضعيف المحتاجً الذي هرب منها وهي تبلع ريقها بصعوبه وقلبها يخفق في صدرها بشده. كان الأمر كما لو كانت تغرق داخل نفسها ، وكأن أكلتها الامرأة الأخرى التي حاولت جاهدة أن تغرقها في تلك الليلة التي علمت فيها أنها حامل.
“You’re... nothing but... a big bully. My Rayan... is a better person... than you’ll ever be.”
“Your kid is a fuckin pussy who’s only good as a punching bag,”

تغلب صوت براد المغرور والجهور على صوتها دون عناء ، وعلى عكس عندما حاول اباها عمل شيء من هذا القبيل ، لم تشعر بالاستياء. لسبب غير مفهوم ، قام بطنها بهذا الشقلبة البهلاونيه مرة أخرى.

“?You wanna help him”

اخترق هذا الصوت دماغها الضبابي , أومأت ناهد برأسها ببطء، مدركة أنها كانت تتجاوب مع هذا البلطجي الذي ضرب عين ابنها في موقف السيارات للتو ولكنه كانت عاجزة عن منع نفسها ، لأنها لم تعد هي نفسها.

“I’m going to help him,” ردا عليه ، بينما عيناها تنجرفان للشرب من جسد براد القوي ... وثبتت عينها على ما كان يبدو يتحول بشكل واضح إلى خيمة ضخمة بشكل ينذر بالسوء في شورته القصير، مرتعش ومنتفخ امام عينيها. مشهد غير لائق كان اباها سيصاب بنوبة قلبية إذا علم أن ناهد خاصته تتعرض لشيء غير مقدس كهاذا ، ناهيك عن كونه لمثل هذا الوحشي العنيف الأبيض. هذا جعلها تقلب وركها علي بعض. فركت فخذيها ببعضهما البعض ، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحاول تضييق الخناق على احساس الشوق الذي يتطور بين فخذيها بحركتها هاذه - أم الانغماس فيه
“’M going to... going to go over there... I will find your Principal... and I will... have you expe—”
أمسكت يداه الكبيرتان والقويتان بيضاء اللون ، إحداهما ملطخة بالدماء من شفة ابنها ، قميصها وفتحتها .

سقط زران من القميص البني العفيف على الرصيف أدناه. حدقت ناهد ، بفك مفتوح ، حيث انفجر صدرها الكبير الناعم الي العراء ، وهو يهتز بشكل كبير لدرجة أنها كاد أن يسقط من صدريتها
السوداء. تمكنوا من البقاء ، لكن ثدييها كانا ضخمين لدرجة أن هاله ثديها كانت بارزة قليلاً فوق حمالة الصدر مثل شروق شمس بني غامق لاحظت أن حلمات ثديها الكبيرة كانت صلبة مثل الماس وتبدو بوضوح تحت صدريتها.

هزت رأسها ، محاولاً تنقيته ، ورفعت صوتها قليلاً “H— Hey, you can’t—”
“Shut the fuck up, fat-tits,” قاطعها براد بصوت هادي وقوي. كان الأكثر صدمه لها من إخراج ثدييها بعنف شديد من قميصيها هو حقيقة أن ناهد أطاعته دون أي إشارة إلى استياء يغلي فيها. كان عقلها ضبابيًا للغاية في الوقت الحالي فلم يمكنها معرفه السبب ، ولكن لسبب ما ، عندما أمرها هذا السفاح الأبيض ، شعرت في الواقع أن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو اطاعته. تعاليم اباها ، والدين - لم تفكر فيهم حتى. لم تكن هناك قاعدة كانت تتبعها ، ولا مبدأ من مبادئ دورها. لقد شعرت ببساطة بانه غريزي.

“?You said you wanted to help your loser son, yeah” أرسل هذا الصوت العميق الخشن اهتزازات خلال جسدها جعلتها تفرك فخذيها معًا بقوة أكبر تحت ثوبها. لاحظت أنها وضعت يدًا شاحبة على صدر براد العريض المعضل عندما فتح قميصها - وعندما مد إحدى يديه الضخمتين والقويتين وضغط علي إحدى ثديها الناعمتين ، شهقت بقوه وتمسكت بقميصه ، عضت شفتها السفلية المنتفخه. شعرت بالدوار للحظة ، وبدي أن العالم كله يدور من حولها. كانت تعرف أن ثدييها حساسان ، فافي مراهقتها ، جربت جسدها بالطبع. لكن نشأتها جعلتها تخجل من ثدييها الكبيرين لفترة طويلة ... وزوجها لم ينظر إليهما أبدًا بأي نوع من الرغبة في غرفة النوم ، فقط كان يمتطيها من حين لآخر مثل سمكه تحتضر على الشاطئ. قبل ينقلب من عليها ويغفو ،لتشعر بهذه الأيدي الدافئة الذكورية القويه تضغط باستبداد على أحد ثدييها بعد أن تم إهمالهما لفترة طويلة…

كسها ، جزء منها لم تعد تفكر فيه أبدًا بخلاف النظافة ، ينبض ويتشنج. اهتزت ساقاها وهي تضغط فخذيها مع بعض. كان العض فقط على شفتها هو الذي حال دون خروج أنين محرج بين شفتهيا.
“Well you’re in luck”

لعق براد شفته السفلى بينما تحسس ثدي الأم المتزوجه بشكل عرضي كما لو كان يخدش منطقه بها حكة. يتصرف كما لو أنه يحق له لأنه قرر أنه يريد ذلك ، وانه ذلك النوع من الرجال الذي يجب أن يحصل على كل ما يريد. كان من المفترض أن تثير اشمئزاز ناهد.ربما في أعماقها ، ربما كان الجزء العاقل منها الذي كان يغرق بداخلها حاليًا مشمئز. لكن كل ما يمكن للمرأة الاخري التي صرخت في وسادتها أن تفكر فيه هو أنه اخيرا ، كان امامها رجلاً يرى جسدها ليس شيئًا مثيرًا للاشمئزاز ، ولكن كشيء مرغوب فيه ... ولم يكن يخشى إظهار ذالك. اصابعه القويه، الذين كانوا قبل دقائق يعذبون ابنها ، حاولت أن تذكر نفسها بذالك ولكن تستطع سوى تجعيد حاجبها لا اكثر ،يعجنون و يتلاعبون حول الصدر الذي كان في راحة يده ؛ كانت يده كبيرة جدًا واصابعه غليظه ، لدرجة أنه تمكن من جعل صدرها الكبير يبدو وكأنه مجرد لعبة اخري له ليعنفها.

“?Because here’s the thing, bitch. I like pushing around your kid. I mean, have you seen his fuckin face”

أطلق ضحكة مكتومة مظلمة. فجأة توقف عن عصر ثديها - واعطاها صفعه قاسيه بدلا من ذالك .ارتدت بشكل مثير للقلق في صدريتها في كل اتجاه ، وهم يهتز عكس بعضهم ، وكلاهما كان يقترب قليلاً من السقوط مباشرة من صدريتها ، والتي كانت تكافح بالفعل لاحتواء الكثير من جبال اللحم الناعم من الاساس.

“I ain’t gonna lie to you. I’m gonna keep doin’ whatever the fuck I want to him”

بنفس الفجأة مد براد يده وأمسك بأعلى رأس ناهد ، وهو يشد أصابعه في حجابها ليجعلها تنظر إليه ، وأنفاسهما الساخنة تختلط على مقربة من بعض ، وثدييها يتلمسان بصدره القوي بينما كان يميل إلى الأمام.

وبعد ذلك - نحو تلك الأجزاء التي تمكنت ناهد بنجاح من عدم التفكير فيها أبدًا لعقود - شعرت بشيء قاسي وساخن يفرك ويخفق في بطنها. نمت الخيمة التي في شورته لدرجة أنها كانت تنغز
على بطنها ... والآن يمكنها أن تشعر به يكبر عليها. تشعر بشيء مختلف تمامًا عما كانت تشعر به مع عادل الممل. شيء هائل وقوي مهدد في حجمه.
جفونها اغلقت. إذا لم يكن براد يمسك رأسها ، لربما انهارت ، ساقاها اصبحت مثل الجلي.

“But maybe you give me something more fun to smack around” تنفست براد بحرارة ، مائلا إليها ليتحدث في أذنها مباشرة ، وبصوته العميق يرسل تلك الاهتزازات من خلالها إلى ما بين ساقيها مباشرة..“And things get easier for your little rayan here at school...” ضحك ضحكه مظلمه “...but no promises” .

ستقول ناهد لنفسها شيء مختلف لاحقًا. كانت ستحاول أن تقول لنفسها إنها لم تسمعه ، وأنها اعتقدت أنه وعد بالفعل بترك ريان بمفرده منذ ذلك الحين إذا استسلمت للعبه اظهار القوه والقسوه
البدائية كانه رجل كهف في عالم ليس به قانون والحقيقه انه كان ينبغي أن ينتهي الامر باعتقاله ، ليس فقط بسبب ضرب ابنها وانما لتمزيق قميص امرأة والتحرش بها خلف حاويه مهملات مدرسة ولكن ستخبر نفسها غير ذالك وانه لم يكن لديها حل اخر. كانت تحاول يائسة ، قبل كل شيء ، أن تخبر نفسها أنها لم تخرج أنينًا مكتوما وعاجزًا بسبب مدى كون هذا الفحل اللعين وحشيًا ، وكيف كان مختلفًا تمامًا عن العفيفين والمملين - الرجال الذين ظلت عالقة معهم لفترة طويلة.

لكن هذا سيحدث لاحقًا.
ما فعلته الآن - هو أن تأوهت مرة أخرى في أذن براد ، وبالكاد تدرك كيف تنفست في أذنه “You’re a monster
بنبرة عاهره ومحتاجة على عكس أي شيء سمعته نهاد من صوتها ، ونزلت بيديها إلى أسفل ، كلتا يديها تمسك "بالوحش" الصلب الحار الذي شعرت به يفرك ببطنها. وتأوهت بصوت أعلى عندما شعرت أن يديها تتشبثان حول الوحش ، وشعرت أنها بالكاد تستطيع أن تلف أصابعها اللطيفة والناعمة في نصف محيطه الذي لا يزال ينمو.“Oh, fuck” تأوهت بضعف ، اصبحت بعيده جدًا من ان تشعر بالحرج من الفاظها ، وعيناها تتسع وهي تنظر نحوه ، ويداها تتحركان بإرادتهم الخاصة ، وتشعر بالخفقان بقوة كالهون الذي كان هذا البلطجي علي ما يبدو يخبئ في شورته القصير “...You’re not a monster... you are Al-Shaitan himself”

لم تستطع إلا أن تشهق عندما قام براد بلف ذراعيه حول جانبيها وسحبها مباشرة تجاهه ، وكانت يداها لا تزالان ملفوفتين حول وحشه النابض بينما كانت ثديها يسحقان علي صدره ، وكلتا يدا

القويتان الكبيرتان ضربتا بقوة على مؤخرتها. أطلقت صرخة صغيرة ضعيفة ، وجفونها ترتعش مرة أخرى ، وعلى الرغم من أن قلبها بدأ ينبض بسرعة كما لو كان مرعوبًا ، إلا أنها كانت في حيرة من أمرها من الابتسامة التي اندلعت على وجهها للحظة وجيزه .

بعد أن أبقى جسدها على بعد ذراع من العالم لفترة طويلة ،فهل كان الامر محير للغاية أنها قد تشعر بسعادة شهوانيه عند لمسهم بجوع اخيرا؟

“Real fuckin shame they got you hiding all this away under those ugly-ass dresses and those rags on your head, you jiggly old rapedoll,” قال براد ، ويداه تشد بقوه جيبه ناهد لاعلي. لقد شعرت بالهواء البارد على مؤخرتها العارية لفترة وجيزة قبل ان تغطيتهما يديه الدافئتين الخشنتين بالضغط بامتلاك ،وهز دهونها في الارجاء. ارتجفت ناهد ، أنفاسها مرتجفة ، كل الأحاسيس الجديدة تهدد بأن تطغى عليها - بعد أن تم التعامل مع جسدها بهذه الطريقة ، وشعرت أن أكثر أجزاءها خصوصيه تتعرض للهواء الطلق بطريقة غريبة تماما عنها…“I oughta beat the shit outta your limpdick husband just for making you hide this fat ass of yours,” قال براد بصوت نخير ، وصفع مؤخرتها مرة أخرى ، هذه المرة رغم ضرب كفه مؤخرتها العاريه.

لم تصرخ ناهد من ذالك..

لم تصدر أي صوت للحظة. فقط حدقت في براد.

قلبها الخافق توقف تماما. بدي العالم كله كأنه تجمد. ترددت صدى كلماته في أذنيها مرارًا وتكرارًا ، مما سمح لهم بالغرق في عقلها المترنح والضعيف والمربك.

الشيء التالي الذي عرفته تاليا ،انها كانت جالسة قرفصاء أمامه ، يداها الناعمتان الصغيرتان ممسكتان بقضيبه الخافق القوي الصلب من خلال سرواله القصير حتى تتمكن من زرع القبلات الساخنة والرطبة واليائسة على طول قضيبه الضخم من قوق القماش.“?Haaaahaha, holy shit, what is this all about” إنها بالكاد عالجت ضحك براد الغير مصدق وصوته المتغطرس الذي يرن فوقها. كانت بالكاد على علم بأي شيء في الوقت الحالي ، بخلاف هذا الدافع المسعور الذي لا يمكن السيطرة عليه للتقبيل وسيل اللعاب والتعامل مع قضيب هذا البلطجي العنيف كما لو كان إلهها الشخصي. عقود من القمع والاستياء والأهم من ذلك كله الشهوة كانت تغلي وتزيد داخل قلب ناهد مثل بركان على وشك الانفجار. كان من المرعب ، على مستوى غامض ، التساؤل عما سيحدث عندما ينفجر فعليًا. لكن في الوقت الحالي ، لا يهم. لا شيء آخر مهم. ولا حتى التفكير في ريان الصغير ، وهو جالس في السيارة على بعد سته امتار فقط حول الزاويه ، مما لا شك فيه يتساءل ما الذي كان يأخذ ماما وقتًا طويلاً في التعامل مع المتنمر.

الجيبه لا تزال عالقه حول اردافها ، مؤخرتها الضخمة التي تشبه الرف ، اترجت ، واهتزت ، اهتزت وهي تخرج انين يائس صغير مكتوم بين ضجيج التقبيل الرطب ، شفتيها الناعمة غارقه في
تقبيل قضيب المتنمر الخافق المنتصب بالكامل من خلال القماش الرفيع ، تمطره بأنفاسها الساخنة ، وبدأ لعابها في تلطيخ القماش ويتساقط على ثديها المكشوف الذي كان يرتد بحرية تقريبًا مثل مؤخرتها.

“?Guess I musta hit a fuckin nerve, huh” تنفس براد للخارج ، وبدأت أنفاسه غير منتظمه قليلاً مع رؤية هذه الزوجة المسلمة المتزوجة وهي تهز مؤخرتها السمينة ، وتجلس القرفصاء أمامه لتريل على الخيمة القوية في شورته القصير “?What is it, huh, fat-ass? Wish it was your limpdick hubby whose lip I split open”

كان لا يزال هناك ما يكفي من الحشمة في ناهد تتشبث بها فلم تقل شيئًا. بدلاً من ذلك ، قبلت طريقها على طول الخيمة البارزة التي لا نهاية لها في شورت براد ، وكلتا يديها الناعمتين تمسكان
بقاعدة قضيبه السميكة الصلبة. نظرت إليه مباشرة بعيون عربية شبه مغلقه ، تحدق فيه.


كانت شفتاها الوسائديه تشفط بصوت عالٍ وهي تقبّل رأس قضيبه المبلل من خلال القماش المتشبث به بإحكام شديد.
ربما ، بطريقة ما ، كان اباها محقًا في الخوف مما يمكن أن تفعله امرأة مثلها لرجل. ربما ما خافه تلك الزمجرة الشرسة والحيوانية التي خرجت من متنمر المدرسة الثانوية الذي يعلو فوق ابنته
المسلمة المخلصة خلف مبنى مدرسة حفيده ،فقد دفعت الغشيم الكبير الآن إلى نفس النوع من الجنون الذي كانت هي نفسها مدفوعة إليه.او ربما كان هي الطريقة العنيفة التي أمسك بها أعلى حجابها ، ونفض رأسها بعيدًا عن قضيبه ، واستخدم يده الأخرى في دفع شورته بفظاظة إلى أسفل.

وبالتأكيد ما كان يخشاه اباها هو القضيب الأبيض العملاق ، المعرق ، والقوي والغير مختون الذي صفع بقوة على وجه ابنته الأم ، حجمه الرهيب يجعل صوت اتصال اللحم باللحم أشبه بلكمة أكثر من صفعة.
كانت ناهد قد أمضت عقودًا تدفع نفسها إلى الداخل.
بينما كانت جالسة في القرفصاء هناك أمام المتنمر الابيض الضخم لابنها ، وهي تحدق بعيون واسعة في القضيب المراهق الضخم ، السمين ، المتعرق مغطى وجهها ، حاجبًا إياه بالكامل تقريبًا عن الأنظار من تحته ، له منظر تسيل لها العين ،ورائحه ذكورية تحترق في أنفها ويذوب ما تبقى من دماغها في تلك اللحظة، -


ثار البركان.

كان اباها و عادل ، و ابنها الضعيف ريان ، سيجدان صعوبة في التعرف عليها الآن. كانت أصوات الشخير اليائسة والشفط والالتهام والصفع الرطب ترفرف في الهواء بينما كانت ناهد تدفع وجهها إلى الأمام ، تئن باحتياج من حلقها ، تشعر وكأنها امرأة قضت حياتها كلها تتناول الخبز وفجأة وجدت مأدبة طعام شهية تم وضعها امامها. لم تصدق هذا. لم تكن تريد أن تصدق أن رجلاً مثل هذا يمكن أن يوجد ، وأن مثل هذا القضيب يمكن أن يوجد - فقط توقفت من اللعق والقبلات المسعورة في جميع أنحاء عموده النابض الشاهق بفخر لرفعه فوق رأسها ، وهي تحدق نظره تبجيل مجنون ، محدقة كما لو أنها تريد التأكد من أنها لم يكن على وشك الاختفاء والاستبدال بوجه اباها الصارم المشمئز “How is it... how is it even... so fucking... big...” كان على ناهد أن تتوقف لتبتلع بين الكلمات ، وتمسح اللعاب الذي كان يتدلى من شفتها السفلية المتراخية. شعرت بيديها الناعمتين في كل مكان علي قضيبه ، فركت ، وعصرت ، وأمالت رأسها إلى جانب واحد ، مشيرة بإحترام إلى مدى ضآلة يديها مقارنة بهذه العينة من اعلي السلم الذكوري . أغمضت عينيها ، وضربته على وجهها ، مباشرة في المنتصف ، وفتحت عينيها فورا، ابتسامة بلهاء تنتشر على شفتيها الممتلئتين بينما كانت تحدق بعينون نصف مغلقه ، لاعلي في قضيب براد الأبيض المتضخم بشكل فاضح . انزلقت يداها إلى أعلى فخذيه ، ووجدت بيضاته المنتفخة والمنخفضة ، وأطلقت تأوهًا طويلًا من حلقها ، ولعقت شفتيها بطريقة جعلت قضيبه يرتفع فوق وجهها ثم يتراجع ليرتطم في وجهها.“God forgive me... I can’t... I can’t...”


تراجعت عينا ناهد بشكل ضعيف إلى الجانب ، الي حيث كانت سيارتها مركونة بالقرب من “Rayan... mama is sorry...”

“Forget about that loser,” سخر براد منها من مسافه بعيده لاعلي لدرجه ان تظن كما لو كان صوت من السماء للعالمين أيضًا.
“Forget your God. You don’t need them, you stupid, jiggly cheating bitch. Lemme show you what you do need...”

كان لدى ناهد ما يكفي من الحشمة خاصة بها لتحمر خجلاً على أصوات خيبة الأمل والحاجه التي خرجت منها مثل صوت الجراء القلقه عندما سحب براد ببطء وركيه إلى الوراء ، مما جعلها تشعر بكل شبر من قضيبه الابيض القوي تنزلق على بشرتها ، ساخنة ورطبة من العرق ، تاركة ملامحها العربيه الجميلة تتلألأ بالافرازات. تابعت قضيبه وهو يتأرجح أمام وجهها ، ولاتزال مثل ذلك الجرو القلق ، جرو يشاهد لعبتة تلوح أمامه. اغلقت جفونها ببطيء. تدحرج لسانها الرطب اللزج من فمها مثل سجادة حمراء يسيل لعابها ، علي محيط شفتيها الناعمه.

اتسعت عيناها علي الفور، عندما دفع براد وركيه إلى الأمام - ودفن نصف هذا الوحش البذيء خراب البيوت في حلقها. كان يمكن ان يدفن كل شيء بهذه الدفعه الاستبداديه الوحشيه، ولاكن حلقها كان غير مستعد لذلك وكان القضيب ضخمًا بشكل غبي. فبالطبع ، تم إيقافه من المقاومة المطلقة لحقها الضيقة ، شفتاها السمينة ، امتدت لتصبح نحيفة وفكها انفتح من مكانه، وعيناها المتسعتان تتحرك بجنون من فمها إلى براد ، والآهات المكتومة والأنين بالكاد تخرج من فمها المحشو تمامًا . اهتز ثدياها الناعمان بشكل فاتح للشهية وهي تصفع يديها على فخذي براد المعضلتين.
“C’mon, you fatassed old cheating cunt, I thought you Muslim bitches were supposed to be all devout ’n shit about worshiping your God!” ضحك براد بسخريه ، تنفس بهدير متعه شرسه من الإحساس بالرطوبة الساخنة لفم ناهد المتزوج تغسل قضيبه. لقد ترك هذا الهدير يتحول إلى تأوه صريح من المتعة ، وهو يحرك وركيه كيف يشاء ، ويقلب قضيبه الوحشي داخل حلق ناهد، مما يجعل عينيها ترتخي وتتدحرج إلى الوراء ، اللعاب السائل وافرازات الحنجرة يسيلان بشكل فوضوي من الفجوة الصغيرة بين شفتيها وقضيبه.

“Well, I got a new fuckin’ God for you right here...! Only thing a fat-titty desert rapecow like you should be worshiping is big fat fuckin’ white cock! So get to it, bitch...!” قام مرة واحدة بضخ وركيه إلى الأمام بقوة. خرج !!GLRRRK من حلق ناهد مكتوم ، ومبتل،و محموم شعرت بقلبها ينبض ، لكنها لم تكن خائفة. ما هذا…؟ لمذا شعرت بهذا الشعور؟

ضخ براد وركيه، ودفن بضع سنتيمترات أخرى داخل حلقها. خرج منها !GLRRRGH حلقي اخر اهتز ثديها ومؤخرتها المحشوه المكشوفه بسخاء بينما كان جسدها كله يرتجف. توقفت يداها عن الصفع على فخذي براد ، وبدلاً من ذلك استقرت عليهما ببساطة ، وعيناها شبه مقفله مرة أخرى وجفونها تتحرك بشكل خافت.

كان من المفترض أن تشعر بالرعب - كانت تتلقي بلكمات شديدة في حلقها من قبل متنمر ابنها وقضيته العملاق ، في الخارج مباشرةً حيث كان من الممكن أن يظهر أي موظف بالمدرسة في أي

لحظة لإلقاء القمامة ، أو إلى استراحة تدخين.

كان يجب أن تشعر بالاشمئزاز - فهذا الغاشم لم يجعل حياة ابنها جحيماً فحسب ، بل هدد زوجها ، ومن الواضح أنه رأى نفسه أفضل منهم. لقد كان بذيء اللسان من البيض العنصرين الحقراء ،
ومستحقر للمرأه ، وإذا كان لديها أي عقل ، فسوف تبتعد عنه فورا ، وتتصل بالشرطة.
شد براد وركيه ببطء إلى الوراء ، وترك القضيب كخرطوم الفيل القاسي النابض يخرج ببضع سنتيمترات من فمها. تذوقته على لسانها وهو ينزلق عليه ، وعيناها تتدحرجان الي الوراء قليلا. هرب منها أنين حلقي لم تستطع السيطرة عليه.

كان ذلك…
كان ذالك ممتع جدا
في مؤخرة عقلها ، ظهرت صورة: عادل يدخل غرفة نومهما بعد أن تزوجا.
جسده نحيف ، هزيل ، ضعيف. وجهه متوتر ، وكأنه غير مستعد تمامًا لما كان عليه أن يفعله كرجل ، كزوج.بين فخذيه رجولته ... بالكاد رجولة على الإطلاق. بالكاد تختلس النظر من شعر عانته
الهزيل الداكن.

نظرت عينا ناهد اللطيفة إلى براد ، التي حدده ضوء الشمس الباهت ، وعضلاته القوية المتموجة. الصورة ذاتها لشاب في اعلي قمه الذكوره ، لائق بدنيا ، قوي ، فحل. قام قضيبه بتمديد شفتيها حتى شعرت أن فكها قد ينكسر.قضيب يتطلب الاهتمام و الخدمة. رجل يقول ما يريد يأخذ ما يريد ... حتى لو كان يخص غيره.
دفع براد وركيه بوحشية. أطلقت ناهد صرخة عالية مكتومة بينما دفن نفسه في أعماق حلقها ، وانتفخ عنقها بالكامل بشكل فاحش حيث لبس هذا الحجم الضخم رقبتها كاكمام. صفعت بيضاته الضخمة الثقيلة برفق عي ذقنها ،وعلى حلقها المنتفخ.

انفجر كس ناهد.

لم تشعر بالنشوة الجنسية مطلقًا طوال حياتها البالغة. فقط مرات قليلة ، عندما كانت مراهقة ، عندما لم تستطع ان تمنع نفسها ومارست العاديه السريه حتي جاتها النشوة الجنسية ؛ بعد ذلك ،
عندما أصبح قمعها الذاتي أقوى وأقوى ، كان من المؤلم حتى أن تغري نفسها بالمتعة الجنسية عن طريق الاستمناء عندما كان كل ما كان في خيلها عن الرجل كان عادل الممل صاحب القضيب الصغير. كان أسهل بالنسبة لها ، إذن ، ألا تقلق أبدًا بشأن متعتها الجنسية على الإطلاق. مثل الإثارة و البهجة و الدراما، المتعة ايضا ببساطة لم تكن لها. سيكون اباها فخوراً من قرارها هذا.

وكان ايضا سيشعر بالرعب من رؤية ابنته ترتجف وتنتصب كما لو كان جنا ان لم يكن الشيطان نفسه قد لبسها، وهي تتدفق من كسها القذف النسائي الساخن بشكل متفجر لدرجة أنها خرج مباشرة من خلال كلوتها الرقيق الابيض ، متناثرة بصوت مسموع على الرصيف أدناه.
لم تستطع حتى تصديق ذلك. كان الإحساس قوياً للغاية ، مثل حرارة ساخنة مطهرة تتموج من كسها إلى كل ركن من أركان جسدها ، مما جعل أصابع يديها وأصابع قدميها تتجعد ، وعيناها

تتدحرجان مثل حيوان مجنون ، لدرجة أنها لم تستطع حتى التفكير مليًا في حقيقة. انها بلغت ذروتها اقوي من اي مره في حياتها كلها ، وذلك بمجرد بضع ضربات لقضيب أبيض قوي داخل وخارج فمها ، ببساطة من شعورها بأنها تُعامل بالطريقة ، التي في أعماقها ، كانت تتوق ان تعامل بها منذ أن كانت مراهقة تستيقظ على احتياجات جسدها الناضج المتعرج.

“?Aaaahahaha, Jeeeezus lady, you really were overdue for a real cock, weren’t’cha” ضحك دنكان عليها بصوت عالٍ. كان ينبغي أن تكون متوترة بشأن مستوى صوته ، لأنها تعلم كم كان ابنها قريبًا منها ، لكن في تلك اللحظة ، بصراحة لم تهتم بريان. لم تهتم بعادل أو اباها أو إيمانها أو زواجها ، ولم تهتم بأي شيء سوى طعم وإحساس ذلك القضيب الوحشي اللذيذ المسيطر الذي يعطيها ما تحتاجه. اهتز وركاها بجنون. نظرت إلى براد مباشرة - وأخرجت صوتًا مكتومًا ، لكن واضح "Mmmmmhmmmmm ~“حول القضيب الذي قام بدفنه حتي البيضات في أعماق حلقها. وصلت بيديها إلى أسفل واهتزت ثديها وهي تدفع يدها إلى أسفل كلوتها وبدأت في بعبصه نفسها ، وعيناها تتدحرج مرة أخرى بينما انتزعت موجة جديدة من الماء الساخن من كسها المتزوج ، مستمتعة بالإحساس للمرة الأولى منذ ذلك ان كانت مراهقه.

لم يحتاج براد إلى مزيد من التحفيز.
كان من الصعب تصديق أن أحداً لم يسمع الضجيج الذي أحدثه ، وهو يفشخ حلقها ضربا بقضيبه كما فعل في الدقائق التي تلت ذلك. كان الهواء الهادئ يتخلله رشقات رطبه متناغمه وسريعه ،

وشفتا ناهد محكمة الغلق كشفاط حول قضيب براد الفتوه الأبيض العملاق ، حيث أن كل دفع حيوانيه من وركيه القوي جعل شفتيها يسحبون ذهابًا وإيابًا على طول قضيبه الرطب القذر ، صوت حلقي مكتوم GLKGLKGLKGLKGLKGLK معلنا عن كبسه القوي لقضيبه الذي يضخ داخل وخارج حلقها الضيق والساخن ، و المبلل ، صفعت بيضاته المتعرقة الثقيلة والمبلله على ذقنها دون توقف. وصلت ناهد ذروتها مرتين أخريين ، المرة الثانية من إحساس فرك ومداعبة بيضاته الكبيره في يديها اللطيفتين الناعمتين ، وهي تشعر بلبنه القوي يتدحرج بداخلهما بينما يتملك فمها ، والمرة الثالثة عندما سحب نفسه للخارج من حلقها تمامًا ، تاركًا ايها تلهث للهواء ، و صفعها بقوة ، على جانب واحد من وجهها بقضيبه المبلل المتساقط ، ثم على الجانب الآخر ، قبل أن يرشقه مره حتي البيضات في حلقها ويستأنف بقساوه ، قصفه القوي لحلقها.


وحتى بعد كل ذلك ، كانت ناهد لا تزال ، بطريقة ما ، غير مستعدة لما سيحدث بعد ذلك.“Fuck,” تنفس براد بحرارة ، بعيدًا فوقها ،انتقل صوته الخشن الذي يهتز من خلاله طوال الطريق الي داخلها يربطهم ببعض قضيبه الوحشي بحلقها المدمر. “Fuckfuckfuck... take it, you nasty fuckin’ cheating old bitch... fuckin... take it!”
قبض على حجابها بعنف ، وشد رأسها إلى الوراء ، وسحب وركيه للخلف في نفس الوقت. شعرت ناهد كما لو أن احشاء حلقها قد سحبت منها من السرعة التي أزاح بها قضيبه الضخم من حلقها ، وشفتاها تصدر صوت ”شكوتش“ بصخب على طول كل شبر من قضيبه ؛ سيل من اللعاب الساخن المتلألئ يتناثر على علي شق ثديها اولا ثم على الرصيف..

ثم أصاب وجهها الحبل الاول من لبنه.

شعرت وكأنها تعرضت للصفع. رمشت عينها بسرعة بينما،كان لبنه الغزير و الكثيف كالزبادي تقريبًا - ينقجر ساخن وكريهة تناثر علي طول وجهها كله حرفيا ، وبعضه عالق بشكل كثيف على
رموش عين واحدة. لم يكن بإمكانها سوى التحديق بفك متراخياً ، في قضيبه بينما استخدم يد واحدة لضخه بسرعة ، مما أحدث ضوضاء رطبة بذيئة shlickshlickshlick في كل مرة تضخ يده الغاشمة الكبيرة من خلال لعابها اللمع السميك الذي يغطي قضيبه ،كانت غير قادره على تصديق الحجم الهائل لالبن الذي كان يقذفه على وجهها بخيط واحد فقط. كان يجب أن يكون أكثر بعشر مرات من الشيء الصغير الذي ينتجه زوجها في أسبوع.

استمر في القذف .
حبل بعد حبل ، لزجة ، ساخنة ، سميكه ، رائحتها قوية جدًا لدرجة أن ناهد أدركت أنها ستتشبث بها طوال رحلتها في العودة إلى المنزل مع ريان. لا يعني ذلك أنه سيتعرف على الرائحة. كان بلا شك صغير القضيب مثل والده ، ولن يعرف رائحة لبن الرجل الحقيقي حتى لو قام براد بقذفها على وجه الفاشل الصغير نفسه.

لم تكره نفسها حتى لتفكريها في ذالك حتى توقف اللبن من طلاء وجهها ، تاركًا وجهها لامعًا بشكل كثيف فوق ملامحها وثدييها المرتفعين ، حيث بدت وكأن دلو من هذه الماده قد تم إلقاؤها عليها. ومع ذلك ، كان لازال البعض ينفث بكسل من قضيب براد الأبيض العملاق الممتلئ بالحيوية بينما أعطاه بضع ضخات بطيئة أخيرة ، ولا تزال يده الكبيرة تمسك حجابها للتأكد من أنها شاهدت القطرات كثيفة والقوية تتناثر على الرصيف.

قالت ناهد بصوت خافت “Oh God,” ، نظرة ذهول على وجهها الملون باللبن ، وهي تحدق في قضيب براد. انتشرت الرائحة القويه للبنه في الهواء بينهما مثل كولونيا قوية جدًا. أخيرًا أطلق سراحها من آلام عقود من القمع خرجت في شكل هزات الجماع المتتالية الفوضوية المتدفقة ،وأخيرًا والآن وهذا القضيب الابيض اللعين لا يمنعها من قدرتها على استخدام دماغها ... بدأت تعي ما فعلته للتو ،همست مرة أخرى“Oh God,”
، ولم تعي حتى سخرية الأمر عندما نظرت مباشرا إلى براد وهي تقول ذلك ، عيناها الكبيرتان العربيتان اللتان كانتا تنظران إليه بتوسل تقريبًا ، كما أرادته أن يقول ان كل ذلك كان مجرد حلم
“Yeah, that’s right, you dumb old slut,” ، صاح براد ، مبتسمًا بسماجه تجاهها ، وهو يمرر يده عبر شعره الأشقر الرمادي القصير. “That’s me.”

ضحك كما لو كانت مزحة قذرة مسلية كان أحد أصدقائه قد همس له للتو في الفصل. بينما جلست ناهد هناك ، في حالة ذهول ، انحنى إلى أسفل ، ووصل إلى حقيبتها ، وأخرج هاتفها. كانت تراقب بصمت ، مصدومة ، وهو يمسك بيدها ، ويستخدم إبهامها لفتحها ، وبدأ يسحب باصبعه بيد بينما تمسك يده الأخرى قضيبه المنقط ، المتلألئ - وبشكل ينذر بالسوء ، لا يزال قاسيًا كالصخره - و قام بوضعه مباشرة على وجهها مرة أخرى ، تناثر اللبن الهائل علي أنحاء وجهها تحت ثقله ، مما أدى إلى رشه علي ثديها.

“?Now, I ain’t done with you and that slutty fat-titty body of of yours yet, you hear me” قال براد بالتحدث معها ، وقام بتعديل الهاتف عليها وعلى قضيبه المليء بالبصاق الذي غطى جزئ كبير من وجهها الغارق باللبن ، وفكها المرتخي وعيناها الواسعتان تحدقان في وجهه بلا حول ولا قوة.

“So here you go, bitch. Little something to remember me by till the next time I see you.” اصدرت مكبرات صوت الهاتف صوت التقاط الصور الصغير للكاميرا. أعجب براد بعمله الشاق وضحك مرة أخرى ، وأدار الشاشة تجاهها.

“Haaaah, this is a good look for you! Way fuckin’ better than what your limpdick camel-humping hubby had you rockin’ before you met me, huh? Well, don’t you worry. I’ll have a nice long talk with him about how a bitch like you should be treated soon enough...”

أسقط الهاتف بلا مبالاة ، اصدر لبنه صوت لزج وهو يستدير ويسقط قضيبه الوحشي من علي وجه ناهد. خرجت من شرودها عندما رأت سقوط هاتفها الغالي ، ويداها تتحرك بسرعة لتلتقطه - وكادت تندم على ذلك ، عندما حدقت به في يديها ، وواجهت الصورة التي التقطها براد لها للتو.
لقد كان شيئًا التصرف مثل امرأة أخرى ، تجتاحها الغرائز ، والاندفاعات ، والاحتياجات المكبوتة. بينما كان شيئًا آخر أن ترى من تكون تلك المرأة الأخرى حقًا.
ما رأته على الهاتف هو بالضبط ما نداها براد عاهرة محجبه غبية ، مغطاة باللبن القوي من القضيب الأبيض للعملاق الفتوة فوق ملامحها المنقطه والقذرة. كلبه حيحانه ، في أعقاب الاستسلام

لأسوأ الرغبات الأكثر حرمانيه التي تعلمت طوال حياتها أن تكبحها.

لكن ما أزعجها أكثر من أي شيء آخر لم يكن أنها بالكاد تعرفت على نفسها ، أو حتى مجرد حقيقة الاضطرار إلى رؤية الدليل على أنها ارتكبت للتو واحدة من أسوأ المحرمات في دينها ، وهي خيانة زوجها ، ناهيك عن كونه مع مثل هذا السفاح الشاب الفاسد والوحشي ، الذي كان الآن يدوس بعيدًا بينما كان لا يزال يحشو رجولته المتضخمة في شورته ، تاركًا إياها هناك تطهي في فوضاه.


أكثر ما أزعجها هو أنه في مواجهة مشهد قضيب براد السمين الكبير على وجهها ...


أكثر من الاشمئزاز ، أكثر من الخجل ، أكثر من أي شيء آخر ، شعرت في معدتها


بوخز ،تشقلب ، وخديها تسخن.




شكرا لو كملت لحد هنا ولو عجبتك القصه او الميول دي ياريت تشاركني في التعليقات او تنضم للجروب للمناقشه او المشاركه

ناهد ومتنمر ابنها الامريكي.


الجزء الثاني

البيت هو حيثما يوجد القلب، كما اعتاد الأمريكيون أن يقولوا.

منزل ناهد خلال نشأتها لم يكن المكان الذي كان للتعبيرات الأمريكية تأثير كبير عليه. فضل اباها التعبيرات الدينيه والعربيه الصارمة ، تلك التعبيرات التي عززت النظام الأخلاقي الذي كانت أسرته وعائلات والديه وعائلات والديهم تدور حوله حياتهم لقرون - "الحكم لله واحده" ، على سبيل المثال ، كان مولعًا بقولها ، على وجه التحديد عندما كان يحكم عليها وهو في حالة سكر لمجرد أنها ولدت بجسد أنثوي كيرفي. في أغلب الأحيان ، على الرغم من عدم اكتراث جزء عميق من ناهد بتلك العبارات العربيه التقليدية التي كان والداها مغرمين جدًا باللفظ بها ، إلا أنهما كانا لا يزالان أكثر ما بقي في عقلها الباطن.
لكن بالطبع ، بعد أن عاشت طوال حياتها تقريبًا في أمريكا ، سمعت الكثير من التعبيرات والمقولات . بدا الكثير منهم غريبًا بالنسبة لها. وفي الغالب ، لم تهتم بهم ، باستثناء واحدة أو اثنتين من شأنها أن تتسرب بشكل عرضي من فمها عند إجراء محادثات مع الجيران والنساء المحليات الأخريات اللاتي تعرفهن.

ماعدا البيت هو حيثما القلب.


كرهت هذه المقوله.

حتى اليوم،لم تدرك ناهد مدي كرها لتلك المقوله. لقد أمضت وقتا طويلا تتجول في حياتها في بلاهه ممله، كأنها في وضع الطيار الآلي، كاتمه عواطفها ومشاعرها تحت طبقة تلو الأخرى من الخوف والتعب وقلة الحيله، لدرجة أنها لم تكلف نفسها عناء استكشاف التوتر الصغير في بطنها كلما سمعت أم أخرى من مدرسة ابنها تستخدم تلك العبارة بشكل غريب عنها.

الآن فقط وهي تقف في مطبخها تقوم بتمريض أنف ابنها ريان المحطم والمغمور بالدماء ، طعم السائل المنوي اللزج لمتنمره الضخم براد يزال عالقا في فمها المقفل, ادركت ان الكراهيه المكبوتة منذ فترة طويلة لهذا المنزل تتموج خلالها ، تمامًا كما كانت الشهوة والاشمئزاز من الذات تتموج خلالها بنفس القدر في ساحة انتظار المدرسة قبل نصف ساعة فقط.

لأن ما حدث في موقف السيارات هذا كان امرا فظيعًا - على الأقل ، هذا ما ظلت ناهد تقوله لنفسها الآن - ولكن إذا لم يأثر في شيء آخر ، فقد كسر أخيرًا الجدار الذي بنته بين عقلها الواعي وعقلها الباطن لعقود. الكثير من الامور التي رفضت بشدة التفكير فيها ، لوضعها في الاعتبار ، والاعتراف بها لنفسها ، كانت تتبادر الي ذهنها منذ تلك اللحظه عندما كانت في حاله ذهول تتعثر الي سيارتها حيث كان هناك ابنها الذي تعرض للضرب حديثًا ينتظرها بخنوع بينما المتنمر الخاص به كان يفشخ حلق والدته.وكانت اكثر تلك الافكار هي الفكرة التي كانت قد دفعتها بعمق في نفسها لفترة طويلة كلما عادت إلى المنزل مع ابنها الضعيف والابله ريان.

لم يكن هذا بيتها.

كان هذا سجنها.

"آه" ، أخذ ريان يشتكي ، وهو يهز ناهد من بين الأفكار الباهتة ولكن مزعجة بشكل متزايد تنبض في دماغها مثل قرع طبول (سجن ، سجن ، سجن). وجدت نفسها تفكر علانية لأول مرة على الإطلاق ، ان صوته كان مزعجًا. بدا مشفق علي نفسه وضعيفًا لدرجة أن ناهد شعرت ، للحظة واحدة فقط ، بحراره غضب غريب ومثير للاستياء في داخلها.

”ماماا، انتي بتضغطي جامد …. “.

انتابها اندفاع أنزعاج ، لحسن الحظ ، للحظه فقط ،جعلها تضغط على المنديل الملطخ بالدماء بقوة أكبر على وجه ابنها المصاب بالكدمات والدماء ،ثم ذهب، لوت ناهد شفتيها ، وخففت ضغط أصابعها اللطيفة والناعمة وهي تحرك المنديل حول ملامح ريان ، تنظف إصاباته. ومع ذلك ، لم تستطع إخفاء الا مباله من صوتها المهدئ عادةً: ”بطل شكوي يا ريان ، واثبت بطل فرك ”.

نظر ريان نظره جانبيه ، عابسًا. نادرا ما كانت تناديه باسمه ، وعادة ما تختار مصطلح التدليل ، حبيبي،. في أغلب الأحيان ، كان هذا يعني أنه كان في ورطه. كانت الشفقة على الذات تنبعث منه بقوة أكبر. شعرت ناهد مرة أخرى بحراره الغضب تتهيج وتغلي في أمعائها ، تهيج الذي ازداد سوءًا عندما ذكّرها بالحرارة التي اندلعت في داخلها بينما كان نفس الوحشية التي ترك ابنها في حالة معنفه ،يعنف اثدائها الناعمة والممتلئة والمبطنة بدلا من ذالك. الأثداء التي تم إهمالها لفترة طويلة ، لم تعرف أبدًا لمسة الرجل الخشنة والمسيطرة ، حتى …

شعرت أن عيني ريان تنجرفان ، مشوشة ، نزولاً إلى فخذيها اللذان كانا يفركان في خفيه.

لوت ناهد شفتيها بإحكام أكثر وأوقفت نفسها ، راغبة في أن يهدأ دقات القلب في أذنيها.

لعنة **** على براد.

لعنة **** على ابنها الضعيف البائس الذي أعطاها إياها زوجها الضعيف المثير للشفقة.

ولعنه علي **** اباها لأنها حرص علي وصولها إلى هنا ، في المنزل كالسجن ، وأجبرت على الاهتمام بهم والاعتناء بهم.

لم تكن ناهد تصدق تمامًا أنها تركت تلك الأفكار ، الواضحة والصريحه بشدة ، تدور في ذهنها ، افكار تزدري في نواح كثيرة إيمانها ، وتربيتها. لكن اللعنه علي ذالك ، بعد أن تم استخدامها لتوها كلعبه جنسيه من قبل المراهق ألامريكي الأبيض الهائج والبغيض في موقف سيارات المدرسة ، ألم يكن لها الحق في التنفيس قليلاً؟ حتى في هذا المكان ، هذا السجن ، حيث طالما حرمت نفسها من هذا الحق البسيط في التنفيس؟

لم يكن أي شخص آخر قد يوافق تفكيرها في هذا المنزل على هذا النحو.

أحب زوجها عادل هذا المنزل. لقد كان جنه إسلاميه صغيره خاصه به ، المكان الذي منحته الأبوية التقليدية مستوى من السلطة والراحة ، كانت ناهد مقتنعه علي مستوي بدائي مجرد ان حتى هو أدرك أن ذكرًا ضعيفًا مثله لا يستحقها حقًا. وانها سلطة ممنوحة له مجانا من قبل قرون من التقاليد ، وليس من خلال أي إنجاز أو قوة من جانبه.

لقد كرهته ه.

كان من المثير ، تقريبًا ، أن تدع نفسها تفكر في ذلك. غسلت الحرارة خديها بينما لامس البرودة الجليدية خدي ابنها ، وضغطت كيس الثلج في يدها على جلده المتألم مباشرا. والغريب أنها سمعت صوت براد في ذهنها ، صوت الجهير العميق الذي جعل بطنها تتشقلب ، يسخر من ابنها وزوجها بقسوة في ساحة انتظار المدرسة تلك ، ومع الفوضى العاصفة من المشاعر التي كانت تشعر بها في تلك اللحظه ... وجدت نفسها تبتسم قليلاً فقط. ابتسامة مرّة وضيقة على ملامحها العربيه الهادئة التي تكون جامده في العادة.

"ماما …؟ قميصك ... ”

تجمدت الابتسامة على شفتي ناهد الرقيقة والناعمة. كان ريان يحدق في صدرها. لقد كان ريان صبيًا ، ويمكنها أن تتذكر جيدًا كيف كانت عيون الأولاد تتجه نحو صدرها السخي والممتلئ في شبابها. لكنها لم يكن الشوق المستحي المعتاد على وجه ابنها الآن ، بل لقد كان جبينه مجعدًا ، مجعدا بعمق ، ارتباكًا ممزوجًا بالقلق.

نظرت ناهد إلى اسفلها. احمر خديها قرمزيا.


لقد كانت مشوشه بعد أن تركها براد بجانب حاويه القمامه في وقت سابق. عالمها كله انقلب في غضون دقائق فقط.ظهر جانب منها اعتقدت ناهد أنها قتلته لكنه كان على قيد الحياة ، على قيد الحياة لدرجة أنه قضى على ناهد التي عرفها جميع أفراد عائلتها وأصدقائها. لقد استنفزفت كل أوقية من إرادتها فقط لتصفية رأسها بما يكفي لخلع حجابها ، واستخدامه لتنظيف الكميات الغزيرة من المني للمتنمر الذي تم دهنه في جميع أنحاء وجهها وثدييها المحمرين ، طوال الوقت. تلعن نفسها لان بطريقة زادات محنتها من كميته الهائله، حيث تختلف بشكل صارخ عن المني المائي الصغير التي ينتجها زوجها في مناسبة نادرة ؛ طوت حجابها على نفسه ، وأخفت اللزوجة ، وجففت السائل المنوي لمتنمر ابنها ، ولبسته مرة أخرى ، وتعثرت ببطء إلى سيارتها تمسك قميصها بيد واحدة ، وأخبرت نفسها طالما لم يلاحظ ريان أنه تم مزقه حتى تعود إلى المنزل ، فبإمكانها تغييره ببساطة.

كانت مشغولة للغاية في إعادة عرض مشهد قضيب براد الأبيض الضخم وهو يتخبط خارج شورته القصير مرارًا وتكرارًا في رأسها لتتذكر القيام بذلك عندما عادوا إلى المنزل ، تتساءل بصوت خافت عما إذا كانت ببساطة تتذكر حجمه بطريقة خاطئه ، إذا كان من الممكن أنها صُدمت من عدم توقع الموقف برمته لدرجة أنها كانت تبالغ في صورته في عقلها ، لأنه كيف بحق الاله يمكن لأي قضيب أن يكون بهذا الحجم؟

والآن كانت قميصها يتدلى ، والزرين العلويين مفقودان مما سمح بفلق صدريها يخرج منه بشدة.كانت في امتنان شديد ان حافظت صدريتها على حشمتها في تلك اللحظة ، لكنها لم تفعل شيئًا لإخفاء مشهد ثديين ضخمين شاحبين مضغوطين بإحكام معًا ، متدليان بشدة بفضل حقيقة أنها كانت منحنية للأمام لعلاج إصابات ريان ، وتتسرب من بلوزتها أكثر فأكثر في كل ثانية ، وتهتز مع كل شبر خرج.

سرعان ما تم استبدال الامتنان الشديد انها كانت ترتدي صدريتها بالرعب الذي يوقف القلب: كان هناك خيط خافت ولكن مرئي من مني الفتوة بين الجزء العلوي من ثدييها.

لم يلاحظ ريان ذلك حتى. لقد كان مشغولًا جدًا في التحديق في بقية المشهد، ولم يصل إلى المني لنفس الحقير الذكر الميسطر الساخر الذي أفسد أنفه، المرسوم على انشقاق صدر والدته.



لكن بطريقة ما جعل هذا الامر أسوأ ، لأنها عندما فحصت عينيها ابنها للتأكد لم يلاحظه ، لاحظت الخيمة الصغيرة التي ترتعش في سرواله.

كرهت ناهد نفسها لذالك في تلك اللحظة ، لكنها لم تستطع أن تساعد في منع نفسها من مقارنته بالوحش الذي ضربها به براد في وقت سابق ، ولوت شفتها في اشمئزاز وهي تحدق في الشيء الصغير الذي يحاول ، ويفشل ، في عمل خيمه في سروال ابنها.

كانت صدمة الإمساك بنفسها تفعل ذلك كافية لإخراجها منها. احمر وجهها بشراسة ، اعتدلت ناهد ، وأمسكت على عجل بجزء علوي من بلوزتها ، وشدتها معًا ، وثدييها الضخمين يتأرجحان بشدة بينما كانت تضغطهما معًا أكثر في هذه العملية. ابتعدت عن ريان ، تتنفس بصعوبة أكبر ، يدها الحرة تفرك جانب صدغها ، وعيناها مغمضتان. وفي الظلام الذي أصبح عالمها بغمض عينينها ، استطاعت أن ترى وجه اباها ، صارمًا ، رافضًا ، على دراية بكل ما فكره منحرفه فاسده ،غير دينيه ، قد استسلمت لها.

لأول مرة منذ أن كانت فتاة ، لم تعرف ناهد أي شعور أقوى - العار أم الاستياء.

”القميص دااا ... قديم" ، تمكنت من ذلك بصوت خافت. أفرغت حلقها ورسمت تعابير هادئه علي وجهها وعادت إلى ريان. كان جبينه لا يزال مجعدًا. لكن عندما رأى تعابير وجهها الآن ، خفّت. وملئ الامل في وجهه ان زال الاستياء من علي وجه امه اخيرا. ”تروح تجيب لماما البلوزه الي بتحبها من اوضه الغسيل، ها يا حبيبي، الي عليها ورده ذهبي“

”حاضر يا ماما" كان الكرسي الخشبي ينطلق بسرعة إلى أرضية المطبخ لحظه انتهاء ريان.


”خذ كيس الثلج ده معاك وخليه مضغوط علي الورم. اه يا مسكين ، ده اكن سخط **** نزل علي وشك ... "أطلقت ناهد تعبيرًا متعاطفًا ، وتساءلت عما إذا كان الهدف هو إخفاء الشقلبة المزعجة في معدتها عند التفكير في عضلات براد السميكة.

بدأت ريان في الابتعاد ، ليتجمد مع ناهد ، حيث كان هاتفها يرن بصوت عالٍ على طاولة المطبخ بالقرب من حقيبة الإسعافات الأولية المفتوحة. و استدار نحوها—

امتدت يد ناهد أسرع مما كانت تعتقد أنها قادرة عليه ، وانتزعته من على الطاولة قبل أن يتمكن ابنها من رؤية ما كان على الشاشة. فجأة ، كان كل شيء يتسارع اليها - الطريقة التي انتهت بها الأمور في ساحة انتظار السيارات:مشوشه تمتم في رعب ، صوت الارتطام الرطب لقضيب براد الأبيض غير المقدس المتضخم على وجهها المبلل بالسائل المنوي ، والابتسامات الساخره تندفع منه. يقوم بتحريك اصبعه حول هاتفها قبل التقاط صورة لها.

”يلا يا حبيبي. ماما عايزه القميص“

نظر ريان من الهاتف وهي ممسكة به بيديها بيأس ، إلى اليد الأخرى ، بنفس اليأس أبقت قميصها مغلقًا حول صدرها الناعم البارز. تجعد جبينه مرة أخرى.

لكنه كان ابن والده. لمرة واحدة ، كانت ناهد سعيدة بذلك ، لأنه بخنوع لم يقل أي شيء. لقد استدار وتوجه نحو غرفة الغسيل ، وضغط الثلج على خده.

رفعت رقبتها إلى الجانب ، وتأكدت من أن ريان كان بعيدًا عن الأنظار قبل أن تحول نظرها ببطء نحو شاشة هاتفها. كان قلبها ينبض في أذنيها مرة أخرى. لا يمكن أن يكون هو. لقد بالغت في رد فعلها. لم يكن هناك طريقة لالتقاط صورتها والتقاط معلومات الاتصال الخاصة بها في الوقت القصير الذي أمسك فيه هاتفها. ربما كان مجرد عادل ، يرسل الرسائل النصية كما يفعل كثيرًا ليخبرها أنه سيعمل متأخرًا ، للتأكد من وجود طعام ينتظره في الثلاجة—

قفز قلب ناهد في صدرها في اللحظة التي فتحت فيها قفل هاتفها وفتحت شاشة الرسائل النصية نفسها برسالتها الجديدة. أطلقت صرخة صغيرة قبل أن تشبث يدها بشدة بفمها ، لتكتم أي أصوات أخرى.


”ماما؟" نادى صوت ريان من مكان قريب ، بدا قلقا مرة أخرى“انتي كويسه؟“


ناهد لم تعالج الكلمات حتى. كانت عيناها اللتان تشبهان اللوز تحدقان ، متسعه ومتزبذه ، على شاشتها - حيث كانت تحدق بها صورة مفصلة للغاية وعالية الدقة لوحش أبيض مألوف.

حسنا، لقد استحوذ براد على معلومات الاتصال الخاصة بها . ولم يسمح لها حتى بالابتعاد عنه لمدة ساعة قبل أن يرسل لها هذه الصورة ، التي التقطت بوضوح في مرآة حمام: فقط وجهه السفلي مرئي ، تلك الابتسامة المستفزه الواثقة بالنفس على ملامحه القوية ، قميصه مشدود إلى الأعلى للكشف عن جسم لا تصدق أنه ينتمي إلى تلميذ في المدرسة الثانوية. لم تكن قد تمكنت من رؤية هذا القدر الكبير منه ، في ساحة انتظار المدرسة ، وكان قلبها ينبض بسرعة أكبر على مرأى من صدره العريض القوي ، وبطنه السميكة مع عضلات بطن محدده بشده. خيط من شعر الجسم في منتصفهم الي اسفل يوجه عينيها إلى القضيب المرتخي الذي يبدو أكثر ضخامة بشكل محير للعقل مما كان عليه عندما تم تحديده في سرواله القصير. تخفي قلفة قضيبه الغير مختون رأسه العريض ، و الأوردة بارزه على طول كل بوصة قضيبه التخين.


كان يستخدم يده الاخري للإشارة إلى حلقة خافتة ولكنها مميزة من أحمر شفاهها ، بالقرب من قاعدة قضيبه.

سمعت ناهد نفسها تبلع. كان أعلى صوت سمعته على الإطلاق.

كان فخذيها يفركان معا مرة أخرى. لم تفهم لماذا ، ولكن كان هناك إحساس غريب بالفراغ بينهما ، مؤلم وشديد.


تشقلبت بطنها. ظهرت صورة ذهنية في ذهنها - اباها ، وهو يصرخ في ذلك الصبي اللطيف من مدرستها الثانوية ، ويطرده .


باستثناء هذه المرة ، كان براد هو الصبي. وعندما صرخ اباها في وجهه ، قام ببساطة التقدم نحوه عليه ، شامخًا عاليا فوقه —رفع بقبضة ضخمة ومخيفة الي الوراء—


قضمت ناهد بقوة على شفتها السفلى لدرجة أنها ذاقت الدم. خرجت منها أنين مكتوم.


”مآمااا؟“


جاء صوت ريان من مسافة قريبة لدرجة أنها جعلت ناهد تشهق بصوت عالٍ. انفتحت عيناها ، وحدقت في ابنها وهو يحدق بها. أدركت ، بعد فوات الأوان ، أن قميصها فتح مرة أخرى. كانت تفرك حبل المني الخاص ببراد الباقي بين شق صدرها ، وأصابعها اللطيفة مجمدة بين ثدييها الرقيقين المتذبذبين ، وتوهج شاشة هاتفها يضيء وجهها المحمر.

ولكن لم يكن الاحمرار من الاحراج هذه المره.


ـــــــ

لم تستطع ناهد أن تتذكر آخر مرة صرخت فيها في وجه صغيرها ، طفلها الصغير اللطيف ، الابله ، الضعيف.

في الواقع ، لم تكن متأكدة من أنها صرخت في وجهه قبل الان.

الامرأه التي ناهد حوالت ذات مرة خنقها حتى الموت. الآن ، عاد هذا الجزء منها بلا شك من بين الأموات - وكان غاضبا بجنون.

هذا لا يعني أن ريان استحق ذلك. بعيد جدا عن ذالك. فمن الواضح أنه كان مهتمًا بها فقط ، ولماذا لا يكون كذلك؟ فمشهد صورة قضيب براد على هاتفها جعلها تصرخ . كان يتطمأن عليها فقط.


ربما ، إذا تاخر ثانيتين فقط ، ربما ما كانت ثارت في وجهه.


لكنها كانت تستمتع حقًا بتلك الصورة الذهنية المحمومة والحيوية للوحش الضخم والمعضل الهائل من شاشة هاتفها وهي يدوس فوق ذلك الرجل العجوز الغبي الملتحي الذي دمرها بشكل سيء علي اصعده عديدة ، الذي جعلها تشعر بشعور حقير للغايه فقط لامتلاكها أثداء كبيرة سمينة ومؤخرة كبيرة وبطن نحيل ، وهذا الخريه الصغيره اخرجها منها قبل أن يقوم براد ب ــ

تأوهت ناهد تحت أنفاسها ودفنت وجهها بين يديها.صوت صرير السرير ضعيفًا تحتها.

شعرت وكأنها كانت تفقد عقلها. لم تعد تعرف من تكون بعد الان.

كانت تتمنى أن لم تذهب إلى المدرسة قط لاصطحاب ريان في ذلك اليوم. على الأقل قبل موقف ساحة الانتظار، قبل ذلك الفتى الأبيض الفظيع والوقح صاحب الوحش الأبيض الرهيب المغيب للعقل ، كان كل شيء بسيط و ساقط بدقة في العالم الصغير الممل الصامت الذي شيده لها اباها ثم زوجها.

في هذا العالم ، لم تكن أبدًا لتنفيس سنوات من الإحباط المكبوت في وجه ابنها المسكين ، لمجرد أنه قاطعها في خضم شهوة سيئة لا يمكن السيطرة عليها.


”يارباااي، انت لسه واقف هنا!“ صرخت ناهد ، ممسكة شاشة هاتفها ضد شق صدرها العاري لإخفاء ما كان عليه ، ويدها الأخرى تمسك قبضتها وتلوح بشراسة. ” ينفع متبقاش ابن امك الدلوع مره واحده!؟، انا مش قايلاك تروح تجيب القميص راجع ليه!؟، راجعلي دلوقتي!،مش لما كان الشيطان الامريكي الضخم ده من مدرستك كان محاوطني ورا صندوق الزباله ،ماشي ياعم ريان ،شكرا!،انت ابن ابوك فعلا!،غور بقي من وشي بدل ماعمل فيك الي هعمله فيه اما اشوفه!“

لم تكن تعرف حتى ما قصدته. عندما عاد عادل إلى المنزل في تلك الليلة ، من المؤكد أنها لم تفعل شيئًا له - لقد كانت بالفعل في الفراش ، تاركة ملاحظة بأنها كانت متعبة وجمعت له طبقًا من بقايا الطعام. لم يكن ريان هناك لاستقباله ، لأنه أغلق على نفسه في غرفته ولم يخرج.

الجزء من ناهد الذي ربي ريان شعر بذنب رهيب حيال ثورانها في وجه ريان.

لكن الجزء الآخر منها ... الجزء منها الذي نظر باعجاب عاليا إلى متنمر ابنها ريان في ساحة انتظار المدرسة ، وكان مبتهجًا باهتمامه الذكوري الفظ …اهتمام لم يتثني لها الاستمتاع به عندما كانت مراهقه…

كان الهدوء المثالي لغرفة النوم يقطعه نفس الصوت الذي أدى إلى انفجارها في وقت سابق. رن هاتفها على منضدة سريرها.

ادارت وجهها الجانب الاخر من زوجها النائم جنبها.

صوت براد ، ذلك الصوت الذي جعل بطنها تقوم بشقلبة بشكل غير مفهوم ودفء في خديها ، صدى في ذهنها. A fine piece of ass ، دعاها.

كان قول بعيد عن الرومانسية. لم يكن حتى جمله فصيحه. لكنها كانت المرة الأولى التي أظهر فيها رجل مثل هذا الاهتمام العاري والذكوري بشكلها الأنثوي ... ويا لها من عينة من الرجال لتسمعها منه…

وجدت ناهد نفسها تنجرف الي تلك الأفكار مرة أخرى ، بتعابير ضيق ، مررت راحة يد ناعمة شاحبة على وجهها المنهك. ربما كان بإمكانها ان تصلح ما حصل مع ريان في وقت سابق ، إذا لم تستمر تلك الرسائل من براد في التأكد من أن الجزء الذي تأوه باحتياج منها بشدة بينما كان متنمر ابنها يتحرش بلحوم ثديها المرتج والممتلئ ،ظل يتنافس على السيطرة مع الجزء الاخر منها الذي قبل الحياه المخلصه الممله ، التي كرستها لتدليل نفس الابن الذي شعرت بخيبة أمل فيه في وقت سابق.

كان يجب عليها أن تعود وجهها تجاه زوجها النائم وتغمض عينيها وتنام متجاهلة هاتفها الذي يرن.

ولكن بعد عقود من الشعور بالقله ، أصبحت الحرارة في بطنها كلما أرسل براد تلك الصور من قضيب الحصان الوحشي الذي كان بين ساقيه ، إدمانًا.

اهتزت أصابع ناهد عندما مدت يدها وأمسك الهاتف وفتحته ببصمة إبهامها. كانت تدرك جيدًا أنه ، بعد ساعات من هذه الرسائل الدورية الخالية من الكلمات التي أرسلها براد ، والتي يتواصل نوايه المنحرفه فقط من خلال الصور المتزايدة في البذائه التي كان يرسلها ، تركت ملابسها الداخلية مبلوله تمامًا تحت بيجامتها. بالكاد تمكنت من التوقف في الوقت المناسب ، في وقت سابق ، عندما جاء عادل إلى الغرفة لليرتاح إلى الفراش ، على بعد ثوانٍ من إمساك زوجته يدها بين ساقيها ، تفرك بظرها المبلل فوق بنطالها بتردد بينما كانت تحدق في صوره قد أخذت من وجهة نظر براد الخاصة لقضيبه القاسي. لم تكن قادرة على منع عقلها من الانجراف ، متسائلة كيف كانت تبدو وفمها مفتوحًا على مصراعيه حول هذه الأداة المدمرة جنسيا ، تصنع تلك الاصوات الحلقية الرطبة التي لا تزال لا تستطيع ان تصدق أنها خرجت منها - وفي ساحة انتظار المدرسة ، ايضا …

لم يكن هناك صرخة هذه المرة عندما استقبلت ناهد بتصعيد آخر من براد. كانت ضائعة جدًا داخل نفسها لدرجة أنها لم تشعر بذلك الآن. لكن عينيها اتسعت أكثر مما كانت عليه في المطبخ ، عندما تلقت رسالته الأولى. أخذت نفسًا حادًا ومرتجفًا ، وهي تنظر إلى هيئه نوم زوجها لتتأكد من أنه لا يزال في غير واعي قبل أن تستدير ، بحماس ، إلى ما كان على شاشتها.

لم تكن مجرد صورة هذه المرة.

كان براد جالسًا على حافة السرير. تم إرجاع الكاميرا باتجاهه على بعد ذراع ، تلتقطه من الأمام مباشرة. وعلى الرغم من كتم الصوت في الهاتف ، إلا أنها استطاعت عملياً أن تسمع الضربات الباهتة والثقيلة لتلك الكرات العملاقة المعلقة، على مرتبته في الوقت الذي يرفع يده لأعلى ولأسفل قضيبه القاسي الابيض الضخم سارق الشراميط. قلفة قضيبه تنزلق على طول رأس القضيب القوي مع كل ضخة ،خيط خافت وشفاف من المزي يتضقق ببطئ من فتحه قضيبه المحمره.

خرج صوت من ناهد الآن. نشوة منخفضة وطويلة مرتجفة وهي تشاهد الفيديو اللوب ، مرارًا وتكرارًا ، غير قادرة على النظر بعيدًا. كانت كل قفزة وارتطام من بيضاته الضخمة والناعمة والثقيلة بمثابة ضربه في ناقوس الموت للمقاومة التي كانت ربة المنزل المسلمة الصالحه بداخلها تحملها بشكل ضعيف.

اللعنة على هذا المنزل - لا ، اللعنة على هذا السجن. اللعنة علي كونها ربة منزل مسلمة صالحه. ماذا فعلت هذه الأشياء لها؟

لم تكن تدري. في الوقت الحالي ، لم تكن تعرف أي شيء - بخلاف حقيقة أنه لا شيء في حياتها كلها ، ليس اباها ، وبالتأكيد ليس زوجها أو ابنها ، ولا حتى دينها، قد جعلها تشعر بمثل هذا الشوق القوي المؤلم العميق. في جوهر كيانها مثل هذا الفيديو البسيط المتكرر لقضيب وبيضات متنمر مدرسه ثانويه ضخم بشكل لا يصدق … لذيذ … يسيل له اللعاب.

بالنسبة للمرأة التي حُرمت من السماح لنفسها بالانغماس في شهوة لرجل حقيقي طوال حياتها ، كان الأمر أشبه بالانغماس في بركة من المياه العذبة بعد سنوات في صحراء جافة قاحلة.

وعيت ناهد لصوتًا خافتًا مألوفًا بشكل غامض - صوت سريع ، إيقاعي ، رطب من ال shlickshlickshlickshlick ، والتأرجح الخافت للمرتبة على إطارها الخشبي الضعيف.

لم تكن تعرف تمامًا متى دفعت يدها داخل سروالها ، متجاوزة كلوتها المبلل ، لكن يبدو أنها فعلت ذلك. وكانت ذراعها تتحرك بشراسه مع استمناءها المحموم واليائس.

نظرت الي زوجها العاجز جنبها بغضب وكره لجعلها ضعيفه لمثل هذا، جعلها هذا تطحن أسنانها ، بينما دفعت إصبعها الثاني في كسها المبلل وضخهم بشراسه للداخل والخارج اخرجت مزيج من اصوات الغضب الحلقي مع الانين الشهواني. بدأت تلهث بهدوء ، وشعرت بسيلان اللعاب يسيل على جانب شفتيها ، وعيناها مثبتتان بقوة على قضيب براد ، تحاول أن تفقد نفسها في الأحاسيس الفاسدة التي تنبض من كسها وهي تلعب فيه ، وفي ذكريات متنمر ابنها وهو يفعل ما يحلو له بفمها المتزوج سابقا.

”آآآه يا بلطجي يا مجرم" ، تمتمت ، بحنق ، تحت أنفاسها ، وعيناها نصف مقفله تحدقان في شاشة الهاتف بشكل لا يختلف كثيرًا عما كانا يحدقان بهما في براد نفسه. ”فاكر نفسك تقدر… تعمل الي انت عاوزه… عشان عندك عضلات …وزب…ابن وسخه…ضخم…؟“ سقطت الكلمة في أنين محتاج ، وربة المنزل المسلمة الصالحه ناهد ، أصبحت الآن محاصره في مؤخرة عقلها في نفس المكان الذي كان هذا الجزء الآخر منها محاصر فيه ، على الأقل شعرت بالفزع عندما وجدت نفسها تفكر بالافعال في الأشياء التي مفترض ان براد قادر ان يفعلها عندما يحلو له، لأن شيئًا واحدًا كان مؤكدًا: "الرجال" مثل اباها و عادل ، بالتأكيد لن يرغبوا في أن يتمتع رجل مثل براد بالحريه.

رن الهاتف مرة أخرى.

ناهد تلهث ويدها تتجمد بين ساقيها. اهتزت للحظة من الحرارة ، وجهت وجهها مرة أخرى نحو وجه زوجها. كان مستلقيًا على ظهره. لا يزال يشخر.

أدركت ، كما أدركت الكثير من الأشياء اليوم ، أنها تكره شخيره.

عادت ناهد إلى هاتفها . تسارعت نبضات قلبها مرة أخرى عندما فتحت رساله براد الجديد. كان عليها أن تواجه ، في ضوء الصباح البارد غدًا ، حقيقة أنها انتقلت من رغبتها في وضع هذا السفاح الأبيض في السجن عندما قابلته ، إلى الشعور كأنها تلميذة متحمسه تفتح رساله عيد الحب التي عثرت عليها مثبتة علي خزانتها في كل مرة كان يرسل فيها صورة لقضيبه لها. لكن هذا يمكن أن ينتظر. في الوقت الحالي ، كل ما تعرفه هو دقات قلبها ، والرائحة الأنثوية الخافتة اللطيفة لهيجانها الخاص ، والدفء الوخز الذي ينتشر من أصابع قدميها وأطراف أصابعها كما كانت تسعد نفسها كما لم تفعل ذلك منذ كانت مراهقة ، و—

الرعب.

تجعد حاجبي ناهد النحيفين ، وصوت محرج من الإحباط يهرب منها قبل أن تتمكن من التوقف بينما قرائت نص براد وإعادة قراءته. لأنها لم تكن صورة هذه المرة. لأول مرة منذ فتره ، أرسل كلمات حقيقية.

Getting bored bitch. Thought you’d be more fun. Send me back something good right now or maybe we’re done after all.

بطريقة ما ، بشكل مستحيل ، ترك هذا ناهد حزينة أكثر من حزنها علي تعصبها علي ريان.

لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا.

كانت عيناها جامحتين. نظرت حول الغرفة بلا هدف ، من السقف إلى الباب إلى ساعة السرير إلى زوجها الغبي المشخر ووجهه الغبي الغير واعي.

كانت هذه هي.

كانت هذه طريقها للخروج من كل ذالك.

صحيح؟!

لا حاجه للتفكير. لقد أعطاها للتو المخرج المثالي. كل ما كان عليها فعله هو عدم الرد. بالتأكيد ، كان من الممكن دائمًا أنه كان يخادع ، وأنه ما زال سيضايقها ، ولكن - إذا كان هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا - فكل ما كان عليها فعله هو تتجاهله ، وتترك الهاتف ، وتسحب أصابعها للخارج من طيات كسها الرطب ، والذهاب للنوم. كان سيشعر بالملل ، ويذهب بعيدًا ، ويمكنها أن تعتذر لابنها في الصباح ، وتضع كل هذا وراءهم. يمكن أن تعود الأمور إلى طبيعتها.

تعود الأمور إلى طبيعتها.

شخر عادل بصوت عال بجانبها.

نظرت إليه ناهد. وللمرة الأولى خلال ما يقرب من عقدين من الزواج ، لم تنظر إليه بحيادية مطلقة أو بدفء مستأنس خافت. لأول مرة ، خداها محمرين ، دفعت يدها إلى سروالها لتعتني بالأنوثة بين فخذيها التي لم يفعل شيئًا واحدًا من أجله ، نظرت ناهد إلى زوجها بمشاعرها الحقيقية - نقية ، ازدراء حارق. ضاقت عيناها ، وشفتاها مضمومه في نفور.

ظلت تحدق فيه وهي تسحب يدها من كلوتها ، من بنطالها ، ثم مدت يدها ، وفك أزرار قميص بيجامتها ببطء حتى تم فتحها بالكامل. ثدييها العاريان يتساقطان ، ثقيلان وناعمان ، كل منهما بحجم رأسها تقريبًا ، مع هاله بنية فاتحه ممتلئة وملساء، تقريبًا بحجم كفيها وحلمات بارزة.

"أنت عمرك ما قدرت علي دول، صح؟" همست لزوجها المشخر.

استدارت عنه. لن يعرف ذلك أبدًا ، لكن تلك كانت اللحظة التي فقد فيها زوجته ، فقدها حقًا ، إلى الأبد.

أخذت ناهد نفسا عميقا مرتعشا. عض شفتها السفلى ، وفرك فخذيها معًا ، تستمع بها لأنها ببساطة سمحت لنفسها بالاستسلام لنفس الرغبات التي حاولت جاهدة أن تكبحها طوال حياتها. وشغّلت كاميرا هاتفها ، وتأكدت من التقاط أسنانها وهي تضغط على تلك الشفتين الممتلئتين ، وسائد القضيب المتزوجه في الصورة التي التقطتها لذراعها وهو يضغط على صدرها الضخم المتذبذب ، ويضغط عليه بشهية تجاه الآخر. دفعت يدها إلى بنطالها مرة أخرى ، لتسمح لبراد بمعرفة ما كانت تفعله بتلك الصور التي كان يرسلها لقضيبه التخين المتنمر الذي كان يرسله طوال الليل.

ضغطت ناهد على إرسال.


وفي نفس السرير حيث حاولت خنق مشاعرها الحقيقية ، ربة المنزل المسلمة الصالحه التي حاولت ان تقوم بالخنق ماتت هي بدلاً من ذلك.
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ممكن لينك القصه الاصليه؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
Note! دي محاولتي لترجمه قصه اجنبيه عشان بهدف اني اعرف النسونجيه علي الميول الجديده ده الي عاوز اشوفه اكتر هنا فلو مش متحمس للميول دي او عندك مشكله مع الاهانات العرقيه يا ريت متكملش قرايه
Note! انا مترجمتش الحورات بين المتنمر والام عشان فضلت تكون بالعاميه الانجليزيه وكده كده سهله اي حد يفهمها من غير ترجمه


الجزء الاول​

شعرت ناهد بالملل.

كانت تشعر بالملل - ولكن هذا كان عادي ، لأن الشعور بالملل كان دورها. دورها كما كانت تفعل كل يوم ، يومًا بعد يوم ، تجلس في سيارتها الصغيرة المملة ، تقود سيارتها عبر الشوارع المملة
في ضاحيتها الأمريكية المملة وغير المميزة ، وتتوجه إلى ابنها ريان ، للمدرسة الثانوية المملة لتقله.

ناهد كانت تحب أن تعرف دورها في الحياه. كانت تحب أن تعرف أين تنتمي. لقد تعلمت ، منذ أن كانت صغيرة جدًا ، أن مكان الزوجة المسلمة الصالحة هو رعاية أسرتها وأداء جميع المهام

الوضيعة التي كان زوجها مشغولًا للقيام بها ، مثل هذه المهمة. وهكذا ، كما فعلت كل يوم ، جائت على نفسها ، في الداخل - وضعت تعبيرًا لطيفًا على وجهها العربي الناعم ذي البشرة الفاتحة - وأدت دورها. راقبت المناطق المحيطة وهي تمر بجانب نوافذ سيارتها تفكرت في الوجبة المملة التي ستطبخها لابنها وزوجها في تلك الليلة.كانت تشعر بالملل ، لكن هذا كان عادي.



"ملل؟" كان اباها سيسخر منها ,اذا في حياه اخري كانت ستجرؤ على نطق مثل هذه الشكوى ، كان اباها من ذلك النوع من الرجال الملتحين ذو الوجه الصارم الذي كان أساس كل صورة نمطية واجهتها وهي تعيش هنا في الولايات المتحدة. ربما كان أيضًا صورة نمطية لناهد حتى ، في أي وقت كانت تفكر فيه في صرامة إيمانها ، ونمط الحياة الذي يطلبه منها كزوجة وأم مسلمة صالحة كانت تفكر في اباها.

”وعايزه تعملي ايه يا تري بدل الملل ده ؟“ كان عملياً بإمكانها أن تسمع صوت اباها الخشن الرنان الذي يرن في أذنها ، في أي وقت كانت فيه على الطريق ، تحاول ألا تفكر في اشياء مثل. "الإثارة؟ البهجة؟ الدراما؟“ صوت غامض لا يمكن فهمه من الازدراء الغاضب منها في عقلها عند التفكير في تلك الأشياء ، مصحوبًا ، في أغلب الأحيان ، بنظرة قذرة جانبية عليها، المشهد الذي

بدا دائمًا أنه يسيء إليه ، بطريقة ما ، تسمعه يردد أعظم رساله يحب تعليم ابنته:"ناهد!!، متشتكيش من الحاجات دي. الحاجات دي مش مكانك . انتي مش بتاعه الكلام ده. انتي هتلتزمي بفروضك ، وهتخدمي جوزك في يوم من الأيام ، وهتربي أولاده ، ومش هتحتاجي حاجه غير كده ، لأنه ده كان كافي لوالدتك ولكل مسلمه صالحه بتخاف ****“.

العديد من النساء الأميركيات اللاتي قابلتهن ناهد خلال حياتها البالغة ، عندما كانت تسرد قصصًا كهذه ، أصابهم الفزع. كانوا يتعاطفون، تري بريق في أعينهم هو بريق أي حيوان يرى حيوان آخر وقع في فخ صياد ويشعر ببساطة بالارتياح لأنه لم يكن هو ، ويخبرونها كم كان الأمر فظيعًا. وكانوا دائمًا متفاجئين كون نهاد تدافع عن اباها. اباها لم يكرهها، كانت تطمئنهم بصوتها اللطيف واللين. لقد كان ببساطة يعدها لحياة الإيمان والزوجه الصالحة التي يجب أن تعيشها أي ابنة له .

لم تخبرهم بالطبع عن تلك نظرات التقزز التي أعطاها إياها خلال شبابها. لم تخبرهم كيف أن تلك النظرات ، على مر السنين ، مثل المد والجزر التي تتصادم على الشاطئ ، بلا هوادة ، قد أرهقتها ، وجعلتها تخجل من الجسد الذي لسبب ما أساء إليه بوضوح ، جسم لم تختاره لكنها ولدت به ، جعلها تخجل من المنحنيات التي نشأت بها مع عدم وجود خيار من جانبها.


لم تخبر هؤلاء النساء الأخريات كيف بدا أن والدها كان يشعر بالخوف والاستياء من حقيقة أن ابنته الوحيدة كبرت لتصبح جميلة جدًا.
لم تخبرهم كيف ، عندما كان سرا يشرب الخمر ، كان اباها يجلس على مائدة العشاء بينما يجلس أبناؤه وابنته وزوجته الوديعة البالية محدقين في أطباقهم ، يستمعون إليه يتمتم بكلمات مسمومه على الجسد الدنس العاهر الذي أعطته زوجته الملعونة لابنته ، مما جعل ناهد ترتدي نفسها أكثر فأكثر على مر السنين تحت غطاءرأس ممل أكثر فأكثر للتستر على الجسد الذي أعطاها إياها البلوغ ، مع الشعور بالخزي والعار تجاه. ثديين بحجم الشمام، مدبب ومستدير في وجه دين لا شك فيه يشعر بخيبة أمل بسببهم تمامًا مثل اباها ؛ مع مؤخرتها السميكة التي تشبه الرف ناعمة كالحليب وأرجل طويلة متعرجة بشكل فاحش.

لم تخبر ناهد هؤلاء النساء الأخريات كيف لم تتح لها الفرصة أبدًا لتكون مثل الفتيات الأخريات في سنها ،في خلال نشأتها في أمريكا. لم تتابع مظهر الأولاد الوسيمين في المدرسة ، بغض النظر عندما تشعر في بطنها بالشقلبه او بالحراره عندما يعطيها بعض الاولاد تلك النظرات. في المرة الوحيدة التي ارتكبت فيها خطأ إحضار أحد هؤلاء الأولاد الوسيمين والطويلين معها إلى المنزل انتهى هذا الصبي بعدم التحدث مطلقًا لها مرة أخرى ، فقد أجبر على الجلوس هناك والتحديق بصدمة بينما اندفع اباها بهم وصرخ ورعد في وجهها لمحاولتها إغراء رجل قبل الزواج بوجها العاهر ، ذو الشفتين البارزتين مثل الوسائد.والعيون الفاتنة على شكل حبات اللوز.

بعد ذلك ، لم يكن أي من الأولاد في المدرسة على استعداد للقيام بأكثر من إلقاء نظرة خاطفه عليها- وحتى لو اطالو النظر، كان هناك الاقل ثم الاقل مما يمكن رؤيته بينما كانت تكبر ناهد. فا في الوقت الذي اصبحت فيه امرأة ، حرصت على ارتداء غطاء رأس أسود وعبايه واسعه وطويله تتدلى فوقها وتخفي الجسد الذي كبرت لتستاء منه بقدر استياء اباها تقريبًا.

لأن اباها ، ودينها ، علموها أين تنتمي في هذا العالم ، وجسدها بصدرها المهتز الممتلئ الثقيل ، ومؤخرتها البارزه التي كان ترتد في كل مرة تخطو خطوة ، شيء يجب تجاهله ، على الأقل عندما كانت تتجاهله ، لم يكن عليها أن تلعن ذلك الجسد - أو تسمع اباها يلعنه -

كانت المدرسة قريبة الآن. شعرت ناهد أن وعيها يتراجع مرة أخرى الي الحاضر من الفراغ المريح لأحلام اليقظة ، الناتج بسبب التكرار اللانهائي للقيادة في هذا الطريق بالذات في هذا الوقت بالذات كل يوم ، واستعدت للانتقال من روتين لاوعي إلى آخر. اولا كانت تقود السيارة هنا. الآن ستقوم بتحريك المفتاح ، وتشغيل روتين ترحيب الأم ، وتستمع لابنها اللطيف ، الذي لا حول له ولا قوة ، ريان يئن ويشكو لها ،بما لا مفر منه مثلها مثل الرحلة لاصطحابه ، حول ذلك الصبي الرهيب الذي كان يتنمر عليه كل يوم.

سمعت ناهد نفسها تخرج تنهيده صغيره من خيبة الأمل وشعرت على الفور بالذنب بسبب ذلك ، وشعرت بالامتنان لعدم وجود أحد في الجوار لسماعها. لقد كادت أن تشعر بنظرة اباها الصارمة التي تنتابها دائما بسبب ذلك ، وكانت أكثر امتنانًا لأن اباها كان على بعد ساعة بالسيارة من المدينة المجاورة ، لم يعد موجود في حياتها الا في الأيام و المناسبات والاعياد عندما يجتمع جميع أفراد العائلة.

لم تشعر بخيبة أمل في ابنها ، ليس حقًا. كيف يمكن ؟ كان مثل هذا ابيه تمامًا ، وكان من البديهي أنها تتوقع ذلك منذ اللحظة التي تزوجت فيها عادل.

-

لم يكن عادل من هذا النوع من الفتيان الذي كان اذا نظر إلى ناهد يجعلها تشعر بالدفئ في معدتها او في خديها.

اهل هذا هو السبب الوحيد الذي جعل اباها يخبرها بأنها ستتزوج منه؟ ربما، ربما لا. الشيء الوحيد الذي كان مؤكدًا هو أنها ستتزوج منه ، لأن اباها يعرف عائلته ، وقال اباها إنه رجل طيب يخشى **** وسيعطيك أطفالا صالحين . وهكذا تزوجت ناهد من عادل ، الذي لم يجعل معدتها تنبض أو تسخن خديها ، على أمل أن تحصل علي أقل من تلك النظرات المستاءة من اباها.

لقد صُدمت تقريبًا عندما نجحت في الواقع.

بمجرد اتمام الزواج ، بدا الأمر كما لو أن والدها أصبح رجلاً مختلفًا حول ناهد. لفترة من الوقت ، كان موضع ترحيب كافٍ لجعلها تنحي جانباً الإحساس الزاحف بالرهبة الذي أتى من زواجها من
عادل - بالتأكيد ، لقد أقسمت للتو على قضاء بقية حياتها مع رجل يتحدث بنبره صوت رفيعه وعاليه ، صوت رتيب إما أزعجها أو مللها ، رجل كانت لا تزال تناقش ما إذا كان غير مؤذٍ للعين أم لا ، والتي ، على الرغم من انعدام خبرتها مع الرجال في ذلك الوقت ، كانت لا تزال قادرة على المعرفه. جزء منها لم يكن فقط غير مستمتع ولكن حتى مشمئزًا ليلة زفافهما ... لكن من الواضح أن اباها كان سعيدًا ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذا السؤ؟

ولكي نكون منصفين ، لم يكن الأمر سيئًا. كانت هذه هي الحقيقة. عامل عادل ناهد باحترام. لم يكن رجلاً سيئًا ، او رجلًا عنيفًا. لم يكن لديه رذائل خفية. وعلى الرغم من أنهما تزوجا كغرباء تقريبًا ، إلا أنه كان غريبًا لطيفًا ومهذبًا للغاية ، وكان يعاملها باحترام. كان يأمرها من وقت لآخر ، بسبب توقعاته لا اكثر لان ببساطه متوقع ان تطيعه لان هذا طبيعه الامور، لكنه لم يكن متسلطًا أبدًا ، ولم يرفع صوته أبدًا، لقد كان فقط ... مملًا.

هنا ادركت ناهد ، كما أدركت ذات مرة أن الإثارة والبهجة والدراما لن و لم تكن لها ،و ان سبب سعادة اباها. ان الابنة التي كان يخشى أن تجلب العار على اسمه بجسدها البذيء المغري للرجال ، لم ينجس خلال مناوبته في مرقبته لها غير المنقطعة خلال شبابها ، وهي الآن ملك لزوج **** صالح يضمن لها ان تبتعد عن الأشياء غير المقدسة وغير المحتشمة، وهذا الشي جعله يتنفس الصعداء اخيرا ،ان ناهد اصبحت ليست مشكلته اخيرا.

هذا الإدراك ، أدى إلى ناهد ، في الساعات القليلة من الصباح بعد أن اكتشفت أنها حامل ، تدفن وجهها في وسادتها وتصرخ بداخلها ، صرخة طويلة مدوية من الغضب والخوف واليأس. صوتها ، تمامًا مثل الجسد المليء الذي تسبب لها بالانزعاج على مر السنين ، تم دفنه ، مخفيًا ، مكتوما بالكامل تقريبًا في الوسادة ،وهي تفكر في مستقبلها الحتمي من الملل والعبودية المنزلية.

-

كان ريان ابن عادل ، لكنه كان أيضًا ابنها. احبته. بحلول الوقت الذي وُلِدت فيه ريان ، كانت ناهد قد تجاوزت لحظتها في غرفة النوم ، تجاوزت تلك اللحظة حيث تركت نفسها ، للحظة واحدة فقط ، تشعر بالغضب والاستياء وانكسار القلب على الطريقة التي تركت اولا اباها والآن الرجل الذي تزوجته لكنها لم تحبه ان يقودوها إلى حياة لم تختارها. لقد ذكّرت نفسها ان هذا مشيئة ****.

واعطاها هذا بعض الراحه.
لذا سمحت لريان في قلبها ، وربته كأم مسلمة صالحه كما كان متوقع منها. هذا ، على الأقل ، كان في تربيته بعض الفرح. كان ريان ابن والده ، ولا شك في ذلك ، ولكن كانت هناك أوقات ذكرها فيها بنفسها أيضًا.
لقد تمنت فقط أن يكون لديها بعض الشجاعه والقوه لتعليمه ، لأنه بالتأكيد لم يكن لدى عادل أي شيء منها لينقله اليه. ولهذا السبب ، في كل يوم ، عندما كانت تقود سيارتها إلى المدرسة كما تفعل الآن ، كانت تعلم أنها تتوقع قصة باكيه اخري حول كيفية تعرض ابنها المسكين سهل الانقياد للمضايقة والتنمر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما لم تكن ناهد تتوقعه اليوم ، لأنه لم يحدث من قبل ، هو عندما كانت تسحب سيارتها إلى ساحة انتظار السيارات ، رأت ابنها بجوار إحدى حاويات القمامة خلف مبنى المدرسة ، وهو يتعرّض حاليًا للدفع مقابل الجدار القرميدي من قبل وحش ضخم. الذي بدا وكأنه لا يمكن أن يكون في نفس عمر ريان ، بسبب فرق الحجم الكبير .

انحرفت السيارة قليلاً حيث أدت الصدمة الشديدة والمفاجأة من الموقف إلى فقدانها السيطرة على عجلة القيادة للحظة. وصدر صوت صريخ المكابح. استدار ذو الملامح الكابوسيه الذي كان رافع ابنها بياقة قميصه الملطخة بالدماء لينظر من فوق كتفه بينما اوقفت ناهد السيارة علي الزاويه بقرب حاويه القمامه . اهتزت يداها من الأدرينالين المفاجئ ،بينما أدارت المفاتيح ، دفعت بابها و نسيم الهواء الخفيف في الهواء الطلق جعل حجابها الأسود يرتفع حول كتفيها ، وعينها العسليتين الكبيرتين تحدقان في اين كان يتنمر على ابنها بطريقة قد تثير إعجاب حتى اباها

“!?What in Allah’s name is the meaning of this” بأقصى حده في وسعها ، وكرهت أنه لا يزال هناك رعشة طفيفة في صوتها بسبب لهجتها الملحوظه ، وهو نتيجة لا مفر منها للنمو حول والدين لا يزالون يتحدثون العربيه حولها حتي الان. رطمت كعبها الأسود المنخفض على الرصيف محاكاة لما تذكرته من والدتها عندما تفقد أعصابها مع أطفالها ، لكن ذلك جعلها تحمر خجلاً قليلاً في وعيها لأن صدرها الكبير كان يرتد في كل مكان على الرغم من القميص البني الواسع الذي حاول حاليًا إخفاءهم ، نظرا الي الطريقة الذي كان هذا الوحشية البيضاء الضخمة الذي كان يتمكن من ابنها يتطلع إلى صدرها بطريقة تجعلها تحمر خجلاً بشكل أكثر عمقًا ، لم يكن يقوم بعمل جيد جدًا في هذا الإخفاء.“?Who the fuck’re you supposed to be, lady” بطريقة ما زاد أحمرار خدود ناهد أكثر فقط بسبب الصوت الجهير العميق الشديد لهذا المتنمر كان الأمر مختلفًا تمامًا عن أي شيء سمعته منذ سنوات وسنوات ، وبالتأكيد مختلف تمامًا عن أي شيء سمعته من عادل ذو نبره الصوت الرفيعه او أو نبره ابنها الضعيفه ، الذي كان ينظر إليهما الآن ذهابًا وإيابًا كما لو كان يشاهدها مباراة تنس حماسيه ،مع ملامح أمل مفجعه للقلب على وجهه. داخليًا ، وجدت ناهد نفسها تشتم زوجها ، لأنه ربي ابنًا عاجزًا لدرجة أنه سيبدو مرتاحًا علي وجهه لظهور والدته في مثل هذا الموقف .

لقد شردت للغاية ، سواء في ذلك أو في رد فعلها الغريب غير المقصود على صوت المتنمر ، لدرجة أنها لم تلاحظ أنها كانت تقف هناك فقط مع احمرار واضح على عظام وجنتيها صفت ناهد صوتها ، واقتربت أكثر من الغاشم الذي يمسك بابنها - محاولًا عدم التاثر بحقيقة أنها تجعل الأمر أكثر وضوحًا كيف وقف مسافه راس اطول منها و ضعف عرض جسدها بالكامل - وأعطته صفعة حادة على كتفه. اتسعت عيناها ، وتلاشى الكلام الذي كانت تجمعه في فمها عند الإحساس بالصلابة الشبيهة بالصخور لهذا الوحش الأبيض ، كتفه الدافئ الصلب الذي جعل يدها عمليا ترتد من عليه مثل الزجاج المضاد للرصاص ”!I... I could ask the same of you, young man” تمكنت من النطق اخيرا ، واضعه يديها على وركها.

“?Put my Rayan down, you... you great big thug! What is your name” تظاهرت بالنظر حولها و التحدق في اتجاه كافيتريا المدرسة القريبة.

“?You are going to be in a world of trouble when I find one of your teachers, do you hear me” صفعت كتفه مرة أخرى ، محاولًا إضفاء مزيد من القوة هذه المره ، وشعرت أن وجهها يسخن من جديد عندما شعرت أنها عديمه الفائدة مثل السابقه. “I said, put him down!”

لفتره طويله ، لم يفعل المتنمر أي شيء ، فقط ظل يحدق بها بعيون داكنة جعلتها تشعر بأنها مكشوفة وضعيفة فقط بكونها تحت مراقبتهم ؛ كان من الصعب ألا تتخيل نفسها كفريسه صغيرة الحجم يتم تحجيمها من قبل حيوان مفترس اكبر. ولكن بعد ذلك ، شعرت بركبتيها على وشك الانهيار تحت جيبتها العفيفه التي تصل إلى الكعبين عندما أعطاها إبتسامة ساخرة - وفك قبضته من على قميص ريان ، مما جعله يسقط على الرصيف المتسخ.

”حبيبي!“ صرخت ناهد ، بغير وعي إلى استخدام لفظ التدليل بالعربيه الذي كثيرًا ما كانت تنادي به ابنها تجاوزت المتنمر التي كانت واقف أمامها وركعت بجانب ريان ، ووصلت إلى حقيبتها وتخبطت بداخلها حتى عثرت على منديلها. تأوه ريان بمزيج من الألم والإحراج ، والدته تنظف الدم من شفته المفتوحه ، وبمزيج التعاطف الناعم مع الثرثرة بالعربيه في محاولة لتهدئته


“ اتعورت في حته تانيه يا حبيبي؟، وري ماما ضربك فين متتكسفش ، متقلقش انا هوديه في ستين داهيه علي عمله فيك البلطجي ال …..“

ذكر البلطجي الذي فعل هذا بابنها تذكرت ناهد بأنه لا يزال واقف هناك. كان منديلها لا يزال مضغوطًا على وجه ريان ، وعادت تنظر نحوه - ظلت لفترة وجيزة عاجزة عن الكلام. ليس بسبب حقيقة أن الوحش الضخم كان يتفحصها بلا استحياء ، فقد كان رأسه مائلاً إلى جانب واحد لإلقاء نظرة فاحصة على مؤخرتها بينما كانت تميل علي ابنها الذي اوسعه ضربا قبل قليل.


ما ترك ناهد عاجزة عن الكلام كان مجرد مشهد المتنمر ، الآن بعد أن تمكنت من الحصول رؤيه جيده له بعد ان انزاح ابنها من الطريق.

حتى عندما كانت في المدرسة الثانوية ، لم تستطع تذكر رؤية مثل هذه العينة الضخمة لصبي أبيض. كلمة "صبي" لم تكن حتى وصفا عادلاً له.
رغم كونه طالب ثانوي الا ان صرخ كل شيء فيه بالرجوله. على عكس ريان اللطيف أو عادل الهش الذي تعلمت ان تتحمله على مدار ما يقرب من عقدين من حياتها ، لم يكن هناك جزء واحد من هذا المتنمر يمكن وصفه بأنه ضعيف أو لين. كان يعلو فوقهم مثل غول من إحدى روايات الخيال المظلمة التي كانت ناهد تقرأها في ايام المدرسة. كل شبر من جلده المكشوف بالفنله الرياضه الفضفاضه لفريق المدرسه للسله والشورت الرياضي الرمادي الفضفاض التي كان يرتديها كانت صلبة ومليئة بالعضلات. ذراعان قويتان وسميكتان بدا كل منهما سميكًا بعرض ابنها ريان متشابكين فوق صدره القوي والسميك. كانت ساقاه ، المغطاة بطبقة الشعر الداكن مثل ذراعيه ، تشبهان جذوع الأشجار أكثر من الارجل البشرية. شعره قصير أشقر رمادي وفوضوي.
وجهًا خشنًا بفك قوي وعنيد ، وحاجبين كثيفين يغطيان عينيه الزرقاء الداكنه.

ولكن الأكثر إثارة للقلق على الإطلاق لم يكن ابتسامة الازدراء والفخر على وجهه التي بدت شديدة الثقة على الرغم من حقيقة أنه تم الامساك به للتو متلبسًا من قبل والدة ضحيته الغاضبة.

بل كانت حقيقة أنه ، عند الركوع على الأرض هكذا ، كان من المستحيل على ناهد أن تفوت حقيقة أن الشورت القصير الذي يرتديه هذا طالب الثانوية كانت منتفخة بشكل فاحش عند منطقه بين الفخذين ، وهو ما بدا وكأنه عضو حصان مرتخي محدد بوضوح تحت شورته القصير نازل على أحد الفخذين ، ضخم جدًا لدرجة أنه علي وشك الظهور من الجزء السفلي من جانب الشورت.
حقيقة أنها لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه صامتة ، زادت الأمر سوءًا عندما سحبت عينيها مرة أخرى إلى وجه المتنمر ورأت الابتسامة الشماتة عليه ، مما جعل تتاكد أنه لاحظ تحديقها
“Wait, wait, wait, let me get this shit straight,” قال بصوت عميق وواثق لدرجة مثيره للغضب. أومأ بفكه القوي في اتجاه ريان ، في هذه الوقت كان يمسح بلا مبالاة بعض من دماء الصبي على تشيرته الرياضي الأبيض ، تاركًا بقعة حمراء باهتة مثل تلك الموجودة على قميص ضحيته.“?This is your fuckin mom, loser”

كان يحدق في ريان غير مصدق ، ثم في ناهد ، وانفجر ضاحكًا ، ضحكة صاخبة ، وقحة
“How did some sad little punching bag like you come from such a fine piece of ass, huh?”
توقف عالم ناهد بأكمله. خفق قلبها في أذنيها وأخذت نفسا حادا كما لو كانت تغوص في ماء مثلج
?A fine ... piece of ... ass
طوال حياتها ، لم تتم الإشارة إليها بهذا الشكل من قبل. كان هناك عكس ذالك تماما على الجانب الآخر اشعرها ابها بالعار تجاه مظهرها ، بسبب الجريمة الشريرة المتمثلة في امتلاك جسد يمكن أن يشعل الرغبة الجنسية للرجال ، أو عادل ، و الذي لم يعترف أبدًا بأي شيء عن جسدها الا عندما يشير أحيانًا إلى أن زرًا على بلوزتها قد انفتح بسبب اهتزاز ثدييها الأمومي الكبير ببساطة حتى تتمكن من إخفاءهما مرة أخرى. لم يُشار إليها بهذه الطريقة فحسب - بل اشار إليها من قبل هذا الجبل المليء بالعضلات خشن المظهر هذا ليس صبي ، انما رجلًا ، رجل يمكنه سحق زوجها الممل بركبة واحدة مثل الغصن حتى لا يستطيع أبدًا التذمر بسبب زر بلوزتها مره اخري.

للمرة الأولى منذ أن كانت طفلة ، شعرت ناهد في بطنها بشقلبه واشتعل حرارتها ، كما حدث خلال تلك السنوات عندما كان الأولاد الوسيمون في المدرسة ينظرون إليها ويبتسمون. قبل أن تتعلم أن تجعلهم ينظرون بعيدًا ، لأن هذا لم يكن لها.
كان الأمر أشبه بتناول جرعة من عقار كانت قد تركته منذ فترة طويلة. لجزء من الثانية فقط ، سمحت ناهد لنفسها بالاستمتاع بها.

لم تخرج من سيل المشاعر الساخنة الا من خلال صوت صغيرها ريان، مثل والده ، صوت رفيع ذو نبره عاليه ، يحاول بضعف الرد علي الغاشم المبتسم فوقهم
"C-C’mon, don’t talk about my mom like that, Brad! Just... just go away, and I’ll... I’ll talk to her, alright? I’ll... I’ll make sure she doesn’t... tell on you or anything...”

إن العار العميق الذي شعرت به ناهد من تلك الأفكار التي تلاشت للتو من أذهانها ، والتي كان سببها الصدمة من سماع رجل يتحدث معها بهذه الطريقة بعد عقود من القمع ، ذاد اكثر بسبب رعب

ما كانت تسمعه الآن. نظرت بحدة إلى ريان ، وحاجبيها النحيلان يتجعدان من الذعر ، وتوقف المنديل في تنظيف جرحه
“!What on... What on earth are you on about, habibi? You can’t be serious”
حاولت تجاهل الضحك اللاحق الذي أتى من المتنمر الذي تعرف الآن أنه يُدعى براد ردًا علي كلمها ، وبدلاً من ذلك ضغطت بيداها الناعمة على جبين ابنها وتميلت نحوه باهتمام.
“?I know you are scared, child, but you can’t just... let him do whatever he wants, don’t you understand”
“Sure he can,” صوت براد المغرور الذي لا يطاق من خلفها
“Little dork knows his place around here, doesn’t he, loser? He knows if he gets me in trouble I’ll just fuck him up even worse after.”

شعرت ناهد أن شعورها بالعار يتحول فجأة إلى غضب ، غضب أم تحمي صغارها. في لحظه وقفت على قدميها ، محدقة بشراسة في براد ، الذي لم تتاثر ابتسامته برفعها رقبتها لتنظر إليه ، وتضرب باصبعها مرارا في صدره. حاولت جاهدة أن تتجاهل الوخز الخافت في معدتها عندما شعرت أن صدره متين وصلب تماما مثل كتفه
“You watch your mouth, you damned brute! Does your mother know you speak like this? Does your father? Perhaps he should not have spared the rod in your case!”

توقفت مؤقتًا ، متفاجئة في عيني براد وهي تنظر بشكل صارخ بلا استحياء إلى أسفل من وجهها لتستمتع بدلاً من ذلك بمنظر ثدييها الضخمين اللذين يهتزان في كل مكان ، مدفوعين بسبب حركة اصبعها في صدره.

“Hey! I’m talking to you, young man!” أدار براد عينيه ، بتأني إلى وجهها. كشف عن أسنانه بابتسامة ذئب
“You got some real nice big tits under there for a third-world cunt, you know that? How about instead of fapping your lips you take that top off and let me smack em around like I smacked your kid around?”

لم تكن ناهد تعرف حتى كيف تتعامل مع اندفاع المشاعر التي أحدثتها كلماته. غضب - احراج - سخط - غير مصدقه
الخفقان في بطنها -

وجهت صفعة على وجهه بشكل حاد لدرجة أنها اطلقت صوت مثل طلق ناري في ساحة انتظار هادئة .

ذكّرها الصمت الذي حلّ على الثلاثة منهم ناهد بوجبات العشاء المتوترة في شبابها عندما كان اباها يشرب سرا. هذا فقط جعلها تتنفس غضبًا أكثر عندما كانت تحدق في براد. حدق ريان في رعب من مكانه علي الرصيف ، وبدا واضحًا أنه لم يعد مرتاحًا لوجود والدته بعد الآن، وجهه وجه حيوان ضعيف يعرف أنه اغضب المفترس بمحاوله الدفاع عن نفسه“ماما! … انتي … مكنش ينفع”


” حبيبي ، روح استني في العربيه“حدقت ناهد مباشرة في براد ، في محاولة لوقف الطريقة المجنونه التي كانت بطنها تتشقلب وتسخن بشكل أكثر جنونًا حين كان السفاح الأبيض الشاهق يفرك بشكل عرضي البقعة الحمراء على خده حيث صفعته ، ابتسامته تبدو كالذئب أكثر مما كانت عليه من قبل.

"بس ــ"

”روح!، يلا!“ شعرت ناهد بالسوء لأنها تعصبت علي ابنها ، خاصة بعد كل ما مر به للتو ، لكنها بالكاد كانت تتحكم في مشاعرها المضطربة الآن ، وارتباكها حول سبب استمرار بطنها في


التصرف كما لو كان صبيًا وسيمًا يطلب منها الرقص مما جعل الأمر يزداد سوءًا.

لقد انهار ريان بمجرد أن يرفع أي شخص صوته تجاهه - شخص مثل والده, لا عجب أن براد تمكن منه بكل سهولة فإذا كان هذا هو كل ما يتطلبه الأمر فبراد لديه أكثر من ذلك بكثير

تمكنت على الأقل من الشعور بقليل من الراحة عندما هرول ريان بعيدًا متعثرا في قدميه ، بينما ينظر الي المتنمر ثم إلى والدته بتعابير قلق. تلاقت عينيه هو وناهد للحظة فقط قبل أن يدور حول الزاوية - وعندما اختفى عن الأنظار ، شعرت ناهد أن الحرارة الساخنة تتصاعد في بطنها مرة أخرى ، وصورة ذهنية شديدة الوضوح تداعب عقلها عباره عن ان صفعتها يتم توجيهها على وجه والده بدلاً من المتنمر لتربيته ابن ضعيف للغاية لدرجة أنه كان يهرب لترك والدته لهذه الوحش بدلاً من الدفاع عنها او عن نفسه.


“C’mon, don’t act like you aren’t disappointed every time you look at that limp-wrist cunt,”

ضحك براد ، وهو يراقبه يذهب قبل أن يحول ابتسامته المغرورة اليها. اتخذ خطوة نحوها. أخذت خطوة إلى الوراء. استمر في التحرك للامام واستمرت التحرك للوراء ببطء ، تلاشى التعبير الصارم من وجهها لأنها وجدت نفسها غير متأكدة مما يجب أن تفعله في مواجهة هذا الفتوة الذي يزال مصر علي المهاجمه حتي بعد انصباب غضب الام عليه وكل التهديدات التي تتبعها.

“Bet he’s got a real fuckin limpdick of a father, too, don’t he, bitch? Can’t be much of a man if he’s running off like a little pussy soon as mommy gives him the excuse.”
“Sh—shut up,” حاولت ناهد أن تخرصه ،ولكن صوتها خرج كما لو أنها تعرضت للكم في بطنها ، ضعيف وناعم ، وعيناها اللوزيتان تتسعان عندما هذا آلمتنمر الذي ظنت انه مجرد غشيم بلا عقل تحدثت بأعمق أفكارها المكبوتة ، كما لو كان يري بداخلها “?Yeah? You want me to shut up”
ارتطمت خطواته على الرصيف مثل أوزان ثقيله ، وحجمه الهائل جعل اقترابه أكثر ترويعًا. نظر براد اسفل أنفه بابتسامة متعجرفة شرسة على وجهه بلطجي ، نظرة اشعرتها بالمرض ، ولكن في نفس الوقت ، بطريقة ما ، جعلتها تشعر بأنها مرئية أكثر من اي وقت مضي في حياتها كلها “You sure that’s what you want?”

حاولت ناهد منع عينيها من النظر الي الاسفل ولا كنها ثبتت إلى بين فخذيه محدقه في الانتفاخ الهائل المتارجح مع كل خطوة يخطوها تجاهه. بطنها لم تتشقلب فقط - لقد قامت بحركة بهلوانيه على عكس أي شيء شعرت به من قبل كان الأمر كما لو أن هذا الفتوه عكس زوجها تمامًا. عكس والدها تماما عكس كل ذكر تعاملت معه على الإطلاق.

المرأة التي سمحت لنفسها بالغضب و صرخت منذ ما يقرب من عقدين في وسادتها بسبب فكره حمل *** صغير القضيب ضعيف الإرادة عادل ، المرأة التي اعتقدت أنها خنقتها في نفس الوسادة وهي تصرخ ، على ما يبدو لم تكن ميتة كما كانت تعتقد. سمعت ناهد صوت تلك المرأة يتحدث من خلال فمها بينما تحرك براد الذي لا يلين حتي اصبحت في مواجهة حاوية القمامة ، تمنعها مؤخرتها التي تشبه الرف ان ترجع اكثر تسندها مثل الوسادة من الخلف وعلي الجانب الاخر ثديها الذي يشبه الرف ايضا يرتفعان بأنفاسها الساخنة ، عيناها دخانيه ونصف مغلقه وهي تنظر إلى هذا الرجل الوحشي الذي تحدث بفظاظة ، بثقة مفرطة ... الذي نظر إلى الجسد الذي كانت تخفيه طوال حيتها بلا استحياء بلا مبالاة ؛ لم يحدق به كما لو كان شيئًا مسيئًا ؛ لم ينظر بعيدًا عنها متوترًا لاظهاره الإعجاب بشيء لا يجب عليه النظر اليه “I could have you... expelled...”
هذه المرأة الأخرى التي تحدثت من خلال فم ناهد ، لم تبدُ غاضبة أو مهدد على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه إغراء. إغاظة. مثل بعض العاهرات في النوادي التي كانت تمشي بها في المدينة في بعض الاحيان النادرة التي ذهبت إليها هناك الذين يمثلون التمنع علي فحل لترى إلى أي مدى يمكنها حملهم على المواصله.


“You’re not gonna do that.”

وضع براد إحدى يديه على الجدار القرميدي بجانبهما ، والأخرى على حاوية القمامة ،حاصرا ايها عليها.أصبحوا قريبين جدًا الآن لدرجة أنها شعرت بحرارة جسده تغلفها مثل بطانية دافئة ، دغدغت انفها مزيج من بخاخ الجسد الذي يستعمله مع رائحة جسده الرجوليه الخافتة المصاحبه لشاب سليم يمارس الرياضه دائما، رائحة غريبة ومثيرة حُرمت منها طوال فترة شبابها. اهتز صوته العميق خلالها كالذبذبات عندما تكلم اكتر من اي وقت مضي.

حاولت ناهد أن تشعر بالحرج من الصوت الضعيف المحتاجً الذي هرب منها وهي تبلع ريقها بصعوبه وقلبها يخفق في صدرها بشده. كان الأمر كما لو كانت تغرق داخل نفسها ، وكأن أكلتها الامرأة الأخرى التي حاولت جاهدة أن تغرقها في تلك الليلة التي علمت فيها أنها حامل.
“You’re... nothing but... a big bully. My Rayan... is a better person... than you’ll ever be.”
“Your kid is a fuckin pussy who’s only good as a punching bag,”

تغلب صوت براد المغرور والجهور على صوتها دون عناء ، وعلى عكس عندما حاول اباها عمل شيء من هذا القبيل ، لم تشعر بالاستياء. لسبب غير مفهوم ، قام بطنها بهذا الشقلبة البهلاونيه مرة أخرى.

“?You wanna help him”

اخترق هذا الصوت دماغها الضبابي , أومأت ناهد برأسها ببطء، مدركة أنها كانت تتجاوب مع هذا البلطجي الذي ضرب عين ابنها في موقف السيارات للتو ولكنه كانت عاجزة عن منع نفسها ، لأنها لم تعد هي نفسها.

“I’m going to help him,” ردا عليه ، بينما عيناها تنجرفان للشرب من جسد براد القوي ... وثبتت عينها على ما كان يبدو يتحول بشكل واضح إلى خيمة ضخمة بشكل ينذر بالسوء في شورته القصير، مرتعش ومنتفخ امام عينيها. مشهد غير لائق كان اباها سيصاب بنوبة قلبية إذا علم أن ناهد خاصته تتعرض لشيء غير مقدس كهاذا ، ناهيك عن كونه لمثل هذا الوحشي العنيف الأبيض. هذا جعلها تقلب وركها علي بعض. فركت فخذيها ببعضهما البعض ، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحاول تضييق الخناق على احساس الشوق الذي يتطور بين فخذيها بحركتها هاذه - أم الانغماس فيه
“’M going to... going to go over there... I will find your Principal... and I will... have you expe—”
أمسكت يداه الكبيرتان والقويتان بيضاء اللون ، إحداهما ملطخة بالدماء من شفة ابنها ، قميصها وفتحتها .

سقط زران من القميص البني العفيف على الرصيف أدناه. حدقت ناهد ، بفك مفتوح ، حيث انفجر صدرها الكبير الناعم الي العراء ، وهو يهتز بشكل كبير لدرجة أنها كاد أن يسقط من صدريتها
السوداء. تمكنوا من البقاء ، لكن ثدييها كانا ضخمين لدرجة أن هاله ثديها كانت بارزة قليلاً فوق حمالة الصدر مثل شروق شمس بني غامق لاحظت أن حلمات ثديها الكبيرة كانت صلبة مثل الماس وتبدو بوضوح تحت صدريتها.

هزت رأسها ، محاولاً تنقيته ، ورفعت صوتها قليلاً “H— Hey, you can’t—”
“Shut the fuck up, fat-tits,” قاطعها براد بصوت هادي وقوي. كان الأكثر صدمه لها من إخراج ثدييها بعنف شديد من قميصيها هو حقيقة أن ناهد أطاعته دون أي إشارة إلى استياء يغلي فيها. كان عقلها ضبابيًا للغاية في الوقت الحالي فلم يمكنها معرفه السبب ، ولكن لسبب ما ، عندما أمرها هذا السفاح الأبيض ، شعرت في الواقع أن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو اطاعته. تعاليم اباها ، والدين - لم تفكر فيهم حتى. لم تكن هناك قاعدة كانت تتبعها ، ولا مبدأ من مبادئ دورها. لقد شعرت ببساطة بانه غريزي.

“?You said you wanted to help your loser son, yeah” أرسل هذا الصوت العميق الخشن اهتزازات خلال جسدها جعلتها تفرك فخذيها معًا بقوة أكبر تحت ثوبها. لاحظت أنها وضعت يدًا شاحبة على صدر براد العريض المعضل عندما فتح قميصها - وعندما مد إحدى يديه الضخمتين والقويتين وضغط علي إحدى ثديها الناعمتين ، شهقت بقوه وتمسكت بقميصه ، عضت شفتها السفلية المنتفخه. شعرت بالدوار للحظة ، وبدي أن العالم كله يدور من حولها. كانت تعرف أن ثدييها حساسان ، فافي مراهقتها ، جربت جسدها بالطبع. لكن نشأتها جعلتها تخجل من ثدييها الكبيرين لفترة طويلة ... وزوجها لم ينظر إليهما أبدًا بأي نوع من الرغبة في غرفة النوم ، فقط كان يمتطيها من حين لآخر مثل سمكه تحتضر على الشاطئ. قبل ينقلب من عليها ويغفو ،لتشعر بهذه الأيدي الدافئة الذكورية القويه تضغط باستبداد على أحد ثدييها بعد أن تم إهمالهما لفترة طويلة…

كسها ، جزء منها لم تعد تفكر فيه أبدًا بخلاف النظافة ، ينبض ويتشنج. اهتزت ساقاها وهي تضغط فخذيها مع بعض. كان العض فقط على شفتها هو الذي حال دون خروج أنين محرج بين شفتهيا.
“Well you’re in luck”

لعق براد شفته السفلى بينما تحسس ثدي الأم المتزوجه بشكل عرضي كما لو كان يخدش منطقه بها حكة. يتصرف كما لو أنه يحق له لأنه قرر أنه يريد ذلك ، وانه ذلك النوع من الرجال الذي يجب أن يحصل على كل ما يريد. كان من المفترض أن تثير اشمئزاز ناهد.ربما في أعماقها ، ربما كان الجزء العاقل منها الذي كان يغرق بداخلها حاليًا مشمئز. لكن كل ما يمكن للمرأة الاخري التي صرخت في وسادتها أن تفكر فيه هو أنه اخيرا ، كان امامها رجلاً يرى جسدها ليس شيئًا مثيرًا للاشمئزاز ، ولكن كشيء مرغوب فيه ... ولم يكن يخشى إظهار ذالك. اصابعه القويه، الذين كانوا قبل دقائق يعذبون ابنها ، حاولت أن تذكر نفسها بذالك ولكن تستطع سوى تجعيد حاجبها لا اكثر ،يعجنون و يتلاعبون حول الصدر الذي كان في راحة يده ؛ كانت يده كبيرة جدًا واصابعه غليظه ، لدرجة أنه تمكن من جعل صدرها الكبير يبدو وكأنه مجرد لعبة اخري له ليعنفها.

“?Because here’s the thing, bitch. I like pushing around your kid. I mean, have you seen his fuckin face”

أطلق ضحكة مكتومة مظلمة. فجأة توقف عن عصر ثديها - واعطاها صفعه قاسيه بدلا من ذالك .ارتدت بشكل مثير للقلق في صدريتها في كل اتجاه ، وهم يهتز عكس بعضهم ، وكلاهما كان يقترب قليلاً من السقوط مباشرة من صدريتها ، والتي كانت تكافح بالفعل لاحتواء الكثير من جبال اللحم الناعم من الاساس.

“I ain’t gonna lie to you. I’m gonna keep doin’ whatever the fuck I want to him”

بنفس الفجأة مد براد يده وأمسك بأعلى رأس ناهد ، وهو يشد أصابعه في حجابها ليجعلها تنظر إليه ، وأنفاسهما الساخنة تختلط على مقربة من بعض ، وثدييها يتلمسان بصدره القوي بينما كان يميل إلى الأمام.

وبعد ذلك - نحو تلك الأجزاء التي تمكنت ناهد بنجاح من عدم التفكير فيها أبدًا لعقود - شعرت بشيء قاسي وساخن يفرك ويخفق في بطنها. نمت الخيمة التي في شورته لدرجة أنها كانت تنغز
على بطنها ... والآن يمكنها أن تشعر به يكبر عليها. تشعر بشيء مختلف تمامًا عما كانت تشعر به مع عادل الممل. شيء هائل وقوي مهدد في حجمه.
جفونها اغلقت. إذا لم يكن براد يمسك رأسها ، لربما انهارت ، ساقاها اصبحت مثل الجلي.

“But maybe you give me something more fun to smack around” تنفست براد بحرارة ، مائلا إليها ليتحدث في أذنها مباشرة ، وبصوته العميق يرسل تلك الاهتزازات من خلالها إلى ما بين ساقيها مباشرة..“And things get easier for your little rayan here at school...” ضحك ضحكه مظلمه “...but no promises” .

ستقول ناهد لنفسها شيء مختلف لاحقًا. كانت ستحاول أن تقول لنفسها إنها لم تسمعه ، وأنها اعتقدت أنه وعد بالفعل بترك ريان بمفرده منذ ذلك الحين إذا استسلمت للعبه اظهار القوه والقسوه
البدائية كانه رجل كهف في عالم ليس به قانون والحقيقه انه كان ينبغي أن ينتهي الامر باعتقاله ، ليس فقط بسبب ضرب ابنها وانما لتمزيق قميص امرأة والتحرش بها خلف حاويه مهملات مدرسة ولكن ستخبر نفسها غير ذالك وانه لم يكن لديها حل اخر. كانت تحاول يائسة ، قبل كل شيء ، أن تخبر نفسها أنها لم تخرج أنينًا مكتوما وعاجزًا بسبب مدى كون هذا الفحل اللعين وحشيًا ، وكيف كان مختلفًا تمامًا عن العفيفين والمملين - الرجال الذين ظلت عالقة معهم لفترة طويلة.

لكن هذا سيحدث لاحقًا.
ما فعلته الآن - هو أن تأوهت مرة أخرى في أذن براد ، وبالكاد تدرك كيف تنفست في أذنه “You’re a monster
بنبرة عاهره ومحتاجة على عكس أي شيء سمعته نهاد من صوتها ، ونزلت بيديها إلى أسفل ، كلتا يديها تمسك "بالوحش" الصلب الحار الذي شعرت به يفرك ببطنها. وتأوهت بصوت أعلى عندما شعرت أن يديها تتشبثان حول الوحش ، وشعرت أنها بالكاد تستطيع أن تلف أصابعها اللطيفة والناعمة في نصف محيطه الذي لا يزال ينمو.“Oh, fuck” تأوهت بضعف ، اصبحت بعيده جدًا من ان تشعر بالحرج من الفاظها ، وعيناها تتسع وهي تنظر نحوه ، ويداها تتحركان بإرادتهم الخاصة ، وتشعر بالخفقان بقوة كالهون الذي كان هذا البلطجي علي ما يبدو يخبئ في شورته القصير “...You’re not a monster... you are Al-Shaitan himself”

لم تستطع إلا أن تشهق عندما قام براد بلف ذراعيه حول جانبيها وسحبها مباشرة تجاهه ، وكانت يداها لا تزالان ملفوفتين حول وحشه النابض بينما كانت ثديها يسحقان علي صدره ، وكلتا يدا

القويتان الكبيرتان ضربتا بقوة على مؤخرتها. أطلقت صرخة صغيرة ضعيفة ، وجفونها ترتعش مرة أخرى ، وعلى الرغم من أن قلبها بدأ ينبض بسرعة كما لو كان مرعوبًا ، إلا أنها كانت في حيرة من أمرها من الابتسامة التي اندلعت على وجهها للحظة وجيزه .

بعد أن أبقى جسدها على بعد ذراع من العالم لفترة طويلة ،فهل كان الامر محير للغاية أنها قد تشعر بسعادة شهوانيه عند لمسهم بجوع اخيرا؟

“Real fuckin shame they got you hiding all this away under those ugly-ass dresses and those rags on your head, you jiggly old rapedoll,” قال براد ، ويداه تشد بقوه جيبه ناهد لاعلي. لقد شعرت بالهواء البارد على مؤخرتها العارية لفترة وجيزة قبل ان تغطيتهما يديه الدافئتين الخشنتين بالضغط بامتلاك ،وهز دهونها في الارجاء. ارتجفت ناهد ، أنفاسها مرتجفة ، كل الأحاسيس الجديدة تهدد بأن تطغى عليها - بعد أن تم التعامل مع جسدها بهذه الطريقة ، وشعرت أن أكثر أجزاءها خصوصيه تتعرض للهواء الطلق بطريقة غريبة تماما عنها…“I oughta beat the shit outta your limpdick husband just for making you hide this fat ass of yours,” قال براد بصوت نخير ، وصفع مؤخرتها مرة أخرى ، هذه المرة رغم ضرب كفه مؤخرتها العاريه.

لم تصرخ ناهد من ذالك..

لم تصدر أي صوت للحظة. فقط حدقت في براد.

قلبها الخافق توقف تماما. بدي العالم كله كأنه تجمد. ترددت صدى كلماته في أذنيها مرارًا وتكرارًا ، مما سمح لهم بالغرق في عقلها المترنح والضعيف والمربك.

الشيء التالي الذي عرفته تاليا ،انها كانت جالسة قرفصاء أمامه ، يداها الناعمتان الصغيرتان ممسكتان بقضيبه الخافق القوي الصلب من خلال سرواله القصير حتى تتمكن من زرع القبلات الساخنة والرطبة واليائسة على طول قضيبه الضخم من قوق القماش.“?Haaaahaha, holy shit, what is this all about” إنها بالكاد عالجت ضحك براد الغير مصدق وصوته المتغطرس الذي يرن فوقها. كانت بالكاد على علم بأي شيء في الوقت الحالي ، بخلاف هذا الدافع المسعور الذي لا يمكن السيطرة عليه للتقبيل وسيل اللعاب والتعامل مع قضيب هذا البلطجي العنيف كما لو كان إلهها الشخصي. عقود من القمع والاستياء والأهم من ذلك كله الشهوة كانت تغلي وتزيد داخل قلب ناهد مثل بركان على وشك الانفجار. كان من المرعب ، على مستوى غامض ، التساؤل عما سيحدث عندما ينفجر فعليًا. لكن في الوقت الحالي ، لا يهم. لا شيء آخر مهم. ولا حتى التفكير في ريان الصغير ، وهو جالس في السيارة على بعد سته امتار فقط حول الزاويه ، مما لا شك فيه يتساءل ما الذي كان يأخذ ماما وقتًا طويلاً في التعامل مع المتنمر.

الجيبه لا تزال عالقه حول اردافها ، مؤخرتها الضخمة التي تشبه الرف ، اترجت ، واهتزت ، اهتزت وهي تخرج انين يائس صغير مكتوم بين ضجيج التقبيل الرطب ، شفتيها الناعمة غارقه في
تقبيل قضيب المتنمر الخافق المنتصب بالكامل من خلال القماش الرفيع ، تمطره بأنفاسها الساخنة ، وبدأ لعابها في تلطيخ القماش ويتساقط على ثديها المكشوف الذي كان يرتد بحرية تقريبًا مثل مؤخرتها.

“?Guess I musta hit a fuckin nerve, huh” تنفس براد للخارج ، وبدأت أنفاسه غير منتظمه قليلاً مع رؤية هذه الزوجة المسلمة المتزوجة وهي تهز مؤخرتها السمينة ، وتجلس القرفصاء أمامه لتريل على الخيمة القوية في شورته القصير “?What is it, huh, fat-ass? Wish it was your limpdick hubby whose lip I split open”

كان لا يزال هناك ما يكفي من الحشمة في ناهد تتشبث بها فلم تقل شيئًا. بدلاً من ذلك ، قبلت طريقها على طول الخيمة البارزة التي لا نهاية لها في شورت براد ، وكلتا يديها الناعمتين تمسكان
بقاعدة قضيبه السميكة الصلبة. نظرت إليه مباشرة بعيون عربية شبه مغلقه ، تحدق فيه.


كانت شفتاها الوسائديه تشفط بصوت عالٍ وهي تقبّل رأس قضيبه المبلل من خلال القماش المتشبث به بإحكام شديد.
ربما ، بطريقة ما ، كان اباها محقًا في الخوف مما يمكن أن تفعله امرأة مثلها لرجل. ربما ما خافه تلك الزمجرة الشرسة والحيوانية التي خرجت من متنمر المدرسة الثانوية الذي يعلو فوق ابنته
المسلمة المخلصة خلف مبنى مدرسة حفيده ،فقد دفعت الغشيم الكبير الآن إلى نفس النوع من الجنون الذي كانت هي نفسها مدفوعة إليه.او ربما كان هي الطريقة العنيفة التي أمسك بها أعلى حجابها ، ونفض رأسها بعيدًا عن قضيبه ، واستخدم يده الأخرى في دفع شورته بفظاظة إلى أسفل.

وبالتأكيد ما كان يخشاه اباها هو القضيب الأبيض العملاق ، المعرق ، والقوي والغير مختون الذي صفع بقوة على وجه ابنته الأم ، حجمه الرهيب يجعل صوت اتصال اللحم باللحم أشبه بلكمة أكثر من صفعة.
كانت ناهد قد أمضت عقودًا تدفع نفسها إلى الداخل.
بينما كانت جالسة في القرفصاء هناك أمام المتنمر الابيض الضخم لابنها ، وهي تحدق بعيون واسعة في القضيب المراهق الضخم ، السمين ، المتعرق مغطى وجهها ، حاجبًا إياه بالكامل تقريبًا عن الأنظار من تحته ، له منظر تسيل لها العين ،ورائحه ذكورية تحترق في أنفها ويذوب ما تبقى من دماغها في تلك اللحظة، -


ثار البركان.

كان اباها و عادل ، و ابنها الضعيف ريان ، سيجدان صعوبة في التعرف عليها الآن. كانت أصوات الشخير اليائسة والشفط والالتهام والصفع الرطب ترفرف في الهواء بينما كانت ناهد تدفع وجهها إلى الأمام ، تئن باحتياج من حلقها ، تشعر وكأنها امرأة قضت حياتها كلها تتناول الخبز وفجأة وجدت مأدبة طعام شهية تم وضعها امامها. لم تصدق هذا. لم تكن تريد أن تصدق أن رجلاً مثل هذا يمكن أن يوجد ، وأن مثل هذا القضيب يمكن أن يوجد - فقط توقفت من اللعق والقبلات المسعورة في جميع أنحاء عموده النابض الشاهق بفخر لرفعه فوق رأسها ، وهي تحدق نظره تبجيل مجنون ، محدقة كما لو أنها تريد التأكد من أنها لم يكن على وشك الاختفاء والاستبدال بوجه اباها الصارم المشمئز “How is it... how is it even... so fucking... big...” كان على ناهد أن تتوقف لتبتلع بين الكلمات ، وتمسح اللعاب الذي كان يتدلى من شفتها السفلية المتراخية. شعرت بيديها الناعمتين في كل مكان علي قضيبه ، فركت ، وعصرت ، وأمالت رأسها إلى جانب واحد ، مشيرة بإحترام إلى مدى ضآلة يديها مقارنة بهذه العينة من اعلي السلم الذكوري . أغمضت عينيها ، وضربته على وجهها ، مباشرة في المنتصف ، وفتحت عينيها فورا، ابتسامة بلهاء تنتشر على شفتيها الممتلئتين بينما كانت تحدق بعينون نصف مغلقه ، لاعلي في قضيب براد الأبيض المتضخم بشكل فاضح . انزلقت يداها إلى أعلى فخذيه ، ووجدت بيضاته المنتفخة والمنخفضة ، وأطلقت تأوهًا طويلًا من حلقها ، ولعقت شفتيها بطريقة جعلت قضيبه يرتفع فوق وجهها ثم يتراجع ليرتطم في وجهها.“God forgive me... I can’t... I can’t...”


تراجعت عينا ناهد بشكل ضعيف إلى الجانب ، الي حيث كانت سيارتها مركونة بالقرب من “Rayan... mama is sorry...”

“Forget about that loser,” سخر براد منها من مسافه بعيده لاعلي لدرجه ان تظن كما لو كان صوت من السماء للعالمين أيضًا.
“Forget your God. You don’t need them, you stupid, jiggly cheating bitch. Lemme show you what you do need...”

كان لدى ناهد ما يكفي من الحشمة خاصة بها لتحمر خجلاً على أصوات خيبة الأمل والحاجه التي خرجت منها مثل صوت الجراء القلقه عندما سحب براد ببطء وركيه إلى الوراء ، مما جعلها تشعر بكل شبر من قضيبه الابيض القوي تنزلق على بشرتها ، ساخنة ورطبة من العرق ، تاركة ملامحها العربيه الجميلة تتلألأ بالافرازات. تابعت قضيبه وهو يتأرجح أمام وجهها ، ولاتزال مثل ذلك الجرو القلق ، جرو يشاهد لعبتة تلوح أمامه. اغلقت جفونها ببطيء. تدحرج لسانها الرطب اللزج من فمها مثل سجادة حمراء يسيل لعابها ، علي محيط شفتيها الناعمه.

اتسعت عيناها علي الفور، عندما دفع براد وركيه إلى الأمام - ودفن نصف هذا الوحش البذيء خراب البيوت في حلقها. كان يمكن ان يدفن كل شيء بهذه الدفعه الاستبداديه الوحشيه، ولاكن حلقها كان غير مستعد لذلك وكان القضيب ضخمًا بشكل غبي. فبالطبع ، تم إيقافه من المقاومة المطلقة لحقها الضيقة ، شفتاها السمينة ، امتدت لتصبح نحيفة وفكها انفتح من مكانه، وعيناها المتسعتان تتحرك بجنون من فمها إلى براد ، والآهات المكتومة والأنين بالكاد تخرج من فمها المحشو تمامًا . اهتز ثدياها الناعمان بشكل فاتح للشهية وهي تصفع يديها على فخذي براد المعضلتين.
“C’mon, you fatassed old cheating cunt, I thought you Muslim bitches were supposed to be all devout ’n shit about worshiping your God!” ضحك براد بسخريه ، تنفس بهدير متعه شرسه من الإحساس بالرطوبة الساخنة لفم ناهد المتزوج تغسل قضيبه. لقد ترك هذا الهدير يتحول إلى تأوه صريح من المتعة ، وهو يحرك وركيه كيف يشاء ، ويقلب قضيبه الوحشي داخل حلق ناهد، مما يجعل عينيها ترتخي وتتدحرج إلى الوراء ، اللعاب السائل وافرازات الحنجرة يسيلان بشكل فوضوي من الفجوة الصغيرة بين شفتيها وقضيبه.

“Well, I got a new fuckin’ God for you right here...! Only thing a fat-titty desert rapecow like you should be worshiping is big fat fuckin’ white cock! So get to it, bitch...!” قام مرة واحدة بضخ وركيه إلى الأمام بقوة. خرج !!GLRRRK من حلق ناهد مكتوم ، ومبتل،و محموم شعرت بقلبها ينبض ، لكنها لم تكن خائفة. ما هذا…؟ لمذا شعرت بهذا الشعور؟

ضخ براد وركيه، ودفن بضع سنتيمترات أخرى داخل حلقها. خرج منها !GLRRRGH حلقي اخر اهتز ثديها ومؤخرتها المحشوه المكشوفه بسخاء بينما كان جسدها كله يرتجف. توقفت يداها عن الصفع على فخذي براد ، وبدلاً من ذلك استقرت عليهما ببساطة ، وعيناها شبه مقفله مرة أخرى وجفونها تتحرك بشكل خافت.

كان من المفترض أن تشعر بالرعب - كانت تتلقي بلكمات شديدة في حلقها من قبل متنمر ابنها وقضيته العملاق ، في الخارج مباشرةً حيث كان من الممكن أن يظهر أي موظف بالمدرسة في أي

لحظة لإلقاء القمامة ، أو إلى استراحة تدخين.

كان يجب أن تشعر بالاشمئزاز - فهذا الغاشم لم يجعل حياة ابنها جحيماً فحسب ، بل هدد زوجها ، ومن الواضح أنه رأى نفسه أفضل منهم. لقد كان بذيء اللسان من البيض العنصرين الحقراء ،
ومستحقر للمرأه ، وإذا كان لديها أي عقل ، فسوف تبتعد عنه فورا ، وتتصل بالشرطة.
شد براد وركيه ببطء إلى الوراء ، وترك القضيب كخرطوم الفيل القاسي النابض يخرج ببضع سنتيمترات من فمها. تذوقته على لسانها وهو ينزلق عليه ، وعيناها تتدحرجان الي الوراء قليلا. هرب منها أنين حلقي لم تستطع السيطرة عليه.

كان ذلك…
كان ذالك ممتع جدا
في مؤخرة عقلها ، ظهرت صورة: عادل يدخل غرفة نومهما بعد أن تزوجا.
جسده نحيف ، هزيل ، ضعيف. وجهه متوتر ، وكأنه غير مستعد تمامًا لما كان عليه أن يفعله كرجل ، كزوج.بين فخذيه رجولته ... بالكاد رجولة على الإطلاق. بالكاد تختلس النظر من شعر عانته
الهزيل الداكن.

نظرت عينا ناهد اللطيفة إلى براد ، التي حدده ضوء الشمس الباهت ، وعضلاته القوية المتموجة. الصورة ذاتها لشاب في اعلي قمه الذكوره ، لائق بدنيا ، قوي ، فحل. قام قضيبه بتمديد شفتيها حتى شعرت أن فكها قد ينكسر.قضيب يتطلب الاهتمام و الخدمة. رجل يقول ما يريد يأخذ ما يريد ... حتى لو كان يخص غيره.
دفع براد وركيه بوحشية. أطلقت ناهد صرخة عالية مكتومة بينما دفن نفسه في أعماق حلقها ، وانتفخ عنقها بالكامل بشكل فاحش حيث لبس هذا الحجم الضخم رقبتها كاكمام. صفعت بيضاته الضخمة الثقيلة برفق عي ذقنها ،وعلى حلقها المنتفخ.

انفجر كس ناهد.

لم تشعر بالنشوة الجنسية مطلقًا طوال حياتها البالغة. فقط مرات قليلة ، عندما كانت مراهقة ، عندما لم تستطع ان تمنع نفسها ومارست العاديه السريه حتي جاتها النشوة الجنسية ؛ بعد ذلك ،
عندما أصبح قمعها الذاتي أقوى وأقوى ، كان من المؤلم حتى أن تغري نفسها بالمتعة الجنسية عن طريق الاستمناء عندما كان كل ما كان في خيلها عن الرجل كان عادل الممل صاحب القضيب الصغير. كان أسهل بالنسبة لها ، إذن ، ألا تقلق أبدًا بشأن متعتها الجنسية على الإطلاق. مثل الإثارة و البهجة و الدراما، المتعة ايضا ببساطة لم تكن لها. سيكون اباها فخوراً من قرارها هذا.

وكان ايضا سيشعر بالرعب من رؤية ابنته ترتجف وتنتصب كما لو كان جنا ان لم يكن الشيطان نفسه قد لبسها، وهي تتدفق من كسها القذف النسائي الساخن بشكل متفجر لدرجة أنها خرج مباشرة من خلال كلوتها الرقيق الابيض ، متناثرة بصوت مسموع على الرصيف أدناه.
لم تستطع حتى تصديق ذلك. كان الإحساس قوياً للغاية ، مثل حرارة ساخنة مطهرة تتموج من كسها إلى كل ركن من أركان جسدها ، مما جعل أصابع يديها وأصابع قدميها تتجعد ، وعيناها

تتدحرجان مثل حيوان مجنون ، لدرجة أنها لم تستطع حتى التفكير مليًا في حقيقة. انها بلغت ذروتها اقوي من اي مره في حياتها كلها ، وذلك بمجرد بضع ضربات لقضيب أبيض قوي داخل وخارج فمها ، ببساطة من شعورها بأنها تُعامل بالطريقة ، التي في أعماقها ، كانت تتوق ان تعامل بها منذ أن كانت مراهقة تستيقظ على احتياجات جسدها الناضج المتعرج.

“?Aaaahahaha, Jeeeezus lady, you really were overdue for a real cock, weren’t’cha” ضحك دنكان عليها بصوت عالٍ. كان ينبغي أن تكون متوترة بشأن مستوى صوته ، لأنها تعلم كم كان ابنها قريبًا منها ، لكن في تلك اللحظة ، بصراحة لم تهتم بريان. لم تهتم بعادل أو اباها أو إيمانها أو زواجها ، ولم تهتم بأي شيء سوى طعم وإحساس ذلك القضيب الوحشي اللذيذ المسيطر الذي يعطيها ما تحتاجه. اهتز وركاها بجنون. نظرت إلى براد مباشرة - وأخرجت صوتًا مكتومًا ، لكن واضح "Mmmmmhmmmmm ~“حول القضيب الذي قام بدفنه حتي البيضات في أعماق حلقها. وصلت بيديها إلى أسفل واهتزت ثديها وهي تدفع يدها إلى أسفل كلوتها وبدأت في بعبصه نفسها ، وعيناها تتدحرج مرة أخرى بينما انتزعت موجة جديدة من الماء الساخن من كسها المتزوج ، مستمتعة بالإحساس للمرة الأولى منذ ذلك ان كانت مراهقه.

لم يحتاج براد إلى مزيد من التحفيز.
كان من الصعب تصديق أن أحداً لم يسمع الضجيج الذي أحدثه ، وهو يفشخ حلقها ضربا بقضيبه كما فعل في الدقائق التي تلت ذلك. كان الهواء الهادئ يتخلله رشقات رطبه متناغمه وسريعه ،

وشفتا ناهد محكمة الغلق كشفاط حول قضيب براد الفتوه الأبيض العملاق ، حيث أن كل دفع حيوانيه من وركيه القوي جعل شفتيها يسحبون ذهابًا وإيابًا على طول قضيبه الرطب القذر ، صوت حلقي مكتوم GLKGLKGLKGLKGLKGLK معلنا عن كبسه القوي لقضيبه الذي يضخ داخل وخارج حلقها الضيق والساخن ، و المبلل ، صفعت بيضاته المتعرقة الثقيلة والمبلله على ذقنها دون توقف. وصلت ناهد ذروتها مرتين أخريين ، المرة الثانية من إحساس فرك ومداعبة بيضاته الكبيره في يديها اللطيفتين الناعمتين ، وهي تشعر بلبنه القوي يتدحرج بداخلهما بينما يتملك فمها ، والمرة الثالثة عندما سحب نفسه للخارج من حلقها تمامًا ، تاركًا ايها تلهث للهواء ، و صفعها بقوة ، على جانب واحد من وجهها بقضيبه المبلل المتساقط ، ثم على الجانب الآخر ، قبل أن يرشقه مره حتي البيضات في حلقها ويستأنف بقساوه ، قصفه القوي لحلقها.


وحتى بعد كل ذلك ، كانت ناهد لا تزال ، بطريقة ما ، غير مستعدة لما سيحدث بعد ذلك.“Fuck,” تنفس براد بحرارة ، بعيدًا فوقها ،انتقل صوته الخشن الذي يهتز من خلاله طوال الطريق الي داخلها يربطهم ببعض قضيبه الوحشي بحلقها المدمر. “Fuckfuckfuck... take it, you nasty fuckin’ cheating old bitch... fuckin... take it!”
قبض على حجابها بعنف ، وشد رأسها إلى الوراء ، وسحب وركيه للخلف في نفس الوقت. شعرت ناهد كما لو أن احشاء حلقها قد سحبت منها من السرعة التي أزاح بها قضيبه الضخم من حلقها ، وشفتاها تصدر صوت ”شكوتش“ بصخب على طول كل شبر من قضيبه ؛ سيل من اللعاب الساخن المتلألئ يتناثر على علي شق ثديها اولا ثم على الرصيف..

ثم أصاب وجهها الحبل الاول من لبنه.

شعرت وكأنها تعرضت للصفع. رمشت عينها بسرعة بينما،كان لبنه الغزير و الكثيف كالزبادي تقريبًا - ينقجر ساخن وكريهة تناثر علي طول وجهها كله حرفيا ، وبعضه عالق بشكل كثيف على
رموش عين واحدة. لم يكن بإمكانها سوى التحديق بفك متراخياً ، في قضيبه بينما استخدم يد واحدة لضخه بسرعة ، مما أحدث ضوضاء رطبة بذيئة shlickshlickshlick في كل مرة تضخ يده الغاشمة الكبيرة من خلال لعابها اللمع السميك الذي يغطي قضيبه ،كانت غير قادره على تصديق الحجم الهائل لالبن الذي كان يقذفه على وجهها بخيط واحد فقط. كان يجب أن يكون أكثر بعشر مرات من الشيء الصغير الذي ينتجه زوجها في أسبوع.

استمر في القذف .
حبل بعد حبل ، لزجة ، ساخنة ، سميكه ، رائحتها قوية جدًا لدرجة أن ناهد أدركت أنها ستتشبث بها طوال رحلتها في العودة إلى المنزل مع ريان. لا يعني ذلك أنه سيتعرف على الرائحة. كان بلا شك صغير القضيب مثل والده ، ولن يعرف رائحة لبن الرجل الحقيقي حتى لو قام براد بقذفها على وجه الفاشل الصغير نفسه.

لم تكره نفسها حتى لتفكريها في ذالك حتى توقف اللبن من طلاء وجهها ، تاركًا وجهها لامعًا بشكل كثيف فوق ملامحها وثدييها المرتفعين ، حيث بدت وكأن دلو من هذه الماده قد تم إلقاؤها عليها. ومع ذلك ، كان لازال البعض ينفث بكسل من قضيب براد الأبيض العملاق الممتلئ بالحيوية بينما أعطاه بضع ضخات بطيئة أخيرة ، ولا تزال يده الكبيرة تمسك حجابها للتأكد من أنها شاهدت القطرات كثيفة والقوية تتناثر على الرصيف.

قالت ناهد بصوت خافت “Oh God,” ، نظرة ذهول على وجهها الملون باللبن ، وهي تحدق في قضيب براد. انتشرت الرائحة القويه للبنه في الهواء بينهما مثل كولونيا قوية جدًا. أخيرًا أطلق سراحها من آلام عقود من القمع خرجت في شكل هزات الجماع المتتالية الفوضوية المتدفقة ،وأخيرًا والآن وهذا القضيب الابيض اللعين لا يمنعها من قدرتها على استخدام دماغها ... بدأت تعي ما فعلته للتو ،همست مرة أخرى“Oh God,”
، ولم تعي حتى سخرية الأمر عندما نظرت مباشرا إلى براد وهي تقول ذلك ، عيناها الكبيرتان العربيتان اللتان كانتا تنظران إليه بتوسل تقريبًا ، كما أرادته أن يقول ان كل ذلك كان مجرد حلم
“Yeah, that’s right, you dumb old slut,” ، صاح براد ، مبتسمًا بسماجه تجاهها ، وهو يمرر يده عبر شعره الأشقر الرمادي القصير. “That’s me.”

ضحك كما لو كانت مزحة قذرة مسلية كان أحد أصدقائه قد همس له للتو في الفصل. بينما جلست ناهد هناك ، في حالة ذهول ، انحنى إلى أسفل ، ووصل إلى حقيبتها ، وأخرج هاتفها. كانت تراقب بصمت ، مصدومة ، وهو يمسك بيدها ، ويستخدم إبهامها لفتحها ، وبدأ يسحب باصبعه بيد بينما تمسك يده الأخرى قضيبه المنقط ، المتلألئ - وبشكل ينذر بالسوء ، لا يزال قاسيًا كالصخره - و قام بوضعه مباشرة على وجهها مرة أخرى ، تناثر اللبن الهائل علي أنحاء وجهها تحت ثقله ، مما أدى إلى رشه علي ثديها.

“?Now, I ain’t done with you and that slutty fat-titty body of of yours yet, you hear me” قال براد بالتحدث معها ، وقام بتعديل الهاتف عليها وعلى قضيبه المليء بالبصاق الذي غطى جزئ كبير من وجهها الغارق باللبن ، وفكها المرتخي وعيناها الواسعتان تحدقان في وجهه بلا حول ولا قوة.

“So here you go, bitch. Little something to remember me by till the next time I see you.” اصدرت مكبرات صوت الهاتف صوت التقاط الصور الصغير للكاميرا. أعجب براد بعمله الشاق وضحك مرة أخرى ، وأدار الشاشة تجاهها.

“Haaaah, this is a good look for you! Way fuckin’ better than what your limpdick camel-humping hubby had you rockin’ before you met me, huh? Well, don’t you worry. I’ll have a nice long talk with him about how a bitch like you should be treated soon enough...”

أسقط الهاتف بلا مبالاة ، اصدر لبنه صوت لزج وهو يستدير ويسقط قضيبه الوحشي من علي وجه ناهد. خرجت من شرودها عندما رأت سقوط هاتفها الغالي ، ويداها تتحرك بسرعة لتلتقطه - وكادت تندم على ذلك ، عندما حدقت به في يديها ، وواجهت الصورة التي التقطها براد لها للتو.
لقد كان شيئًا التصرف مثل امرأة أخرى ، تجتاحها الغرائز ، والاندفاعات ، والاحتياجات المكبوتة. بينما كان شيئًا آخر أن ترى من تكون تلك المرأة الأخرى حقًا.
ما رأته على الهاتف هو بالضبط ما نداها براد عاهرة محجبه غبية ، مغطاة باللبن القوي من القضيب الأبيض للعملاق الفتوة فوق ملامحها المنقطه والقذرة. كلبه حيحانه ، في أعقاب الاستسلام

لأسوأ الرغبات الأكثر حرمانيه التي تعلمت طوال حياتها أن تكبحها.

لكن ما أزعجها أكثر من أي شيء آخر لم يكن أنها بالكاد تعرفت على نفسها ، أو حتى مجرد حقيقة الاضطرار إلى رؤية الدليل على أنها ارتكبت للتو واحدة من أسوأ المحرمات في دينها ، وهي خيانة زوجها ، ناهيك عن كونه مع مثل هذا السفاح الشاب الفاسد والوحشي ، الذي كان الآن يدوس بعيدًا بينما كان لا يزال يحشو رجولته المتضخمة في شورته ، تاركًا إياها هناك تطهي في فوضاه.


أكثر ما أزعجها هو أنه في مواجهة مشهد قضيب براد السمين الكبير على وجهها ...


أكثر من الاشمئزاز ، أكثر من الخجل ، أكثر من أي شيء آخر ، شعرت في معدتها


بوخز ،تشقلب ، وخديها تسخن.




شكرا لو كملت لحد هنا ولو عجبتك القصه او الميول دي ياريت تشاركني في التعليقات او تنضم للجروب للمناقشه او المشاركه

ناهد ومتنمر ابنها الامريكي.


الجزء الثاني

البيت هو حيثما يوجد القلب، كما اعتاد الأمريكيون أن يقولوا.

منزل ناهد خلال نشأتها لم يكن المكان الذي كان للتعبيرات الأمريكية تأثير كبير عليه. فضل اباها التعبيرات الدينيه والعربيه الصارمة ، تلك التعبيرات التي عززت النظام الأخلاقي الذي كانت أسرته وعائلات والديه وعائلات والديهم تدور حوله حياتهم لقرون - "الحكم لله واحده" ، على سبيل المثال ، كان مولعًا بقولها ، على وجه التحديد عندما كان يحكم عليها وهو في حالة سكر لمجرد أنها ولدت بجسد أنثوي كيرفي. في أغلب الأحيان ، على الرغم من عدم اكتراث جزء عميق من ناهد بتلك العبارات العربيه التقليدية التي كان والداها مغرمين جدًا باللفظ بها ، إلا أنهما كانا لا يزالان أكثر ما بقي في عقلها الباطن.
لكن بالطبع ، بعد أن عاشت طوال حياتها تقريبًا في أمريكا ، سمعت الكثير من التعبيرات والمقولات . بدا الكثير منهم غريبًا بالنسبة لها. وفي الغالب ، لم تهتم بهم ، باستثناء واحدة أو اثنتين من شأنها أن تتسرب بشكل عرضي من فمها عند إجراء محادثات مع الجيران والنساء المحليات الأخريات اللاتي تعرفهن.

ماعدا البيت هو حيثما القلب.


كرهت هذه المقوله.

حتى اليوم،لم تدرك ناهد مدي كرها لتلك المقوله. لقد أمضت وقتا طويلا تتجول في حياتها في بلاهه ممله، كأنها في وضع الطيار الآلي، كاتمه عواطفها ومشاعرها تحت طبقة تلو الأخرى من الخوف والتعب وقلة الحيله، لدرجة أنها لم تكلف نفسها عناء استكشاف التوتر الصغير في بطنها كلما سمعت أم أخرى من مدرسة ابنها تستخدم تلك العبارة بشكل غريب عنها.

الآن فقط وهي تقف في مطبخها تقوم بتمريض أنف ابنها ريان المحطم والمغمور بالدماء ، طعم السائل المنوي اللزج لمتنمره الضخم براد يزال عالقا في فمها المقفل, ادركت ان الكراهيه المكبوتة منذ فترة طويلة لهذا المنزل تتموج خلالها ، تمامًا كما كانت الشهوة والاشمئزاز من الذات تتموج خلالها بنفس القدر في ساحة انتظار المدرسة قبل نصف ساعة فقط.

لأن ما حدث في موقف السيارات هذا كان امرا فظيعًا - على الأقل ، هذا ما ظلت ناهد تقوله لنفسها الآن - ولكن إذا لم يأثر في شيء آخر ، فقد كسر أخيرًا الجدار الذي بنته بين عقلها الواعي وعقلها الباطن لعقود. الكثير من الامور التي رفضت بشدة التفكير فيها ، لوضعها في الاعتبار ، والاعتراف بها لنفسها ، كانت تتبادر الي ذهنها منذ تلك اللحظه عندما كانت في حاله ذهول تتعثر الي سيارتها حيث كان هناك ابنها الذي تعرض للضرب حديثًا ينتظرها بخنوع بينما المتنمر الخاص به كان يفشخ حلق والدته.وكانت اكثر تلك الافكار هي الفكرة التي كانت قد دفعتها بعمق في نفسها لفترة طويلة كلما عادت إلى المنزل مع ابنها الضعيف والابله ريان.

لم يكن هذا بيتها.

كان هذا سجنها.

"آه" ، أخذ ريان يشتكي ، وهو يهز ناهد من بين الأفكار الباهتة ولكن مزعجة بشكل متزايد تنبض في دماغها مثل قرع طبول (سجن ، سجن ، سجن). وجدت نفسها تفكر علانية لأول مرة على الإطلاق ، ان صوته كان مزعجًا. بدا مشفق علي نفسه وضعيفًا لدرجة أن ناهد شعرت ، للحظة واحدة فقط ، بحراره غضب غريب ومثير للاستياء في داخلها.

”ماماا، انتي بتضغطي جامد …. “.

انتابها اندفاع أنزعاج ، لحسن الحظ ، للحظه فقط ،جعلها تضغط على المنديل الملطخ بالدماء بقوة أكبر على وجه ابنها المصاب بالكدمات والدماء ،ثم ذهب، لوت ناهد شفتيها ، وخففت ضغط أصابعها اللطيفة والناعمة وهي تحرك المنديل حول ملامح ريان ، تنظف إصاباته. ومع ذلك ، لم تستطع إخفاء الا مباله من صوتها المهدئ عادةً: ”بطل شكوي يا ريان ، واثبت بطل فرك ”.

نظر ريان نظره جانبيه ، عابسًا. نادرا ما كانت تناديه باسمه ، وعادة ما تختار مصطلح التدليل ، حبيبي،. في أغلب الأحيان ، كان هذا يعني أنه كان في ورطه. كانت الشفقة على الذات تنبعث منه بقوة أكبر. شعرت ناهد مرة أخرى بحراره الغضب تتهيج وتغلي في أمعائها ، تهيج الذي ازداد سوءًا عندما ذكّرها بالحرارة التي اندلعت في داخلها بينما كان نفس الوحشية التي ترك ابنها في حالة معنفه ،يعنف اثدائها الناعمة والممتلئة والمبطنة بدلا من ذالك. الأثداء التي تم إهمالها لفترة طويلة ، لم تعرف أبدًا لمسة الرجل الخشنة والمسيطرة ، حتى …

شعرت أن عيني ريان تنجرفان ، مشوشة ، نزولاً إلى فخذيها اللذان كانا يفركان في خفيه.

لوت ناهد شفتيها بإحكام أكثر وأوقفت نفسها ، راغبة في أن يهدأ دقات القلب في أذنيها.

لعنة **** على براد.

لعنة **** على ابنها الضعيف البائس الذي أعطاها إياها زوجها الضعيف المثير للشفقة.

ولعنه علي **** اباها لأنها حرص علي وصولها إلى هنا ، في المنزل كالسجن ، وأجبرت على الاهتمام بهم والاعتناء بهم.

لم تكن ناهد تصدق تمامًا أنها تركت تلك الأفكار ، الواضحة والصريحه بشدة ، تدور في ذهنها ، افكار تزدري في نواح كثيرة إيمانها ، وتربيتها. لكن اللعنه علي ذالك ، بعد أن تم استخدامها لتوها كلعبه جنسيه من قبل المراهق ألامريكي الأبيض الهائج والبغيض في موقف سيارات المدرسة ، ألم يكن لها الحق في التنفيس قليلاً؟ حتى في هذا المكان ، هذا السجن ، حيث طالما حرمت نفسها من هذا الحق البسيط في التنفيس؟

لم يكن أي شخص آخر قد يوافق تفكيرها في هذا المنزل على هذا النحو.

أحب زوجها عادل هذا المنزل. لقد كان جنه إسلاميه صغيره خاصه به ، المكان الذي منحته الأبوية التقليدية مستوى من السلطة والراحة ، كانت ناهد مقتنعه علي مستوي بدائي مجرد ان حتى هو أدرك أن ذكرًا ضعيفًا مثله لا يستحقها حقًا. وانها سلطة ممنوحة له مجانا من قبل قرون من التقاليد ، وليس من خلال أي إنجاز أو قوة من جانبه.

لقد كرهته ه.

كان من المثير ، تقريبًا ، أن تدع نفسها تفكر في ذلك. غسلت الحرارة خديها بينما لامس البرودة الجليدية خدي ابنها ، وضغطت كيس الثلج في يدها على جلده المتألم مباشرا. والغريب أنها سمعت صوت براد في ذهنها ، صوت الجهير العميق الذي جعل بطنها تتشقلب ، يسخر من ابنها وزوجها بقسوة في ساحة انتظار المدرسة تلك ، ومع الفوضى العاصفة من المشاعر التي كانت تشعر بها في تلك اللحظه ... وجدت نفسها تبتسم قليلاً فقط. ابتسامة مرّة وضيقة على ملامحها العربيه الهادئة التي تكون جامده في العادة.

"ماما …؟ قميصك ... ”

تجمدت الابتسامة على شفتي ناهد الرقيقة والناعمة. كان ريان يحدق في صدرها. لقد كان ريان صبيًا ، ويمكنها أن تتذكر جيدًا كيف كانت عيون الأولاد تتجه نحو صدرها السخي والممتلئ في شبابها. لكنها لم يكن الشوق المستحي المعتاد على وجه ابنها الآن ، بل لقد كان جبينه مجعدًا ، مجعدا بعمق ، ارتباكًا ممزوجًا بالقلق.

نظرت ناهد إلى اسفلها. احمر خديها قرمزيا.


لقد كانت مشوشه بعد أن تركها براد بجانب حاويه القمامه في وقت سابق. عالمها كله انقلب في غضون دقائق فقط.ظهر جانب منها اعتقدت ناهد أنها قتلته لكنه كان على قيد الحياة ، على قيد الحياة لدرجة أنه قضى على ناهد التي عرفها جميع أفراد عائلتها وأصدقائها. لقد استنفزفت كل أوقية من إرادتها فقط لتصفية رأسها بما يكفي لخلع حجابها ، واستخدامه لتنظيف الكميات الغزيرة من المني للمتنمر الذي تم دهنه في جميع أنحاء وجهها وثدييها المحمرين ، طوال الوقت. تلعن نفسها لان بطريقة زادات محنتها من كميته الهائله، حيث تختلف بشكل صارخ عن المني المائي الصغير التي ينتجها زوجها في مناسبة نادرة ؛ طوت حجابها على نفسه ، وأخفت اللزوجة ، وجففت السائل المنوي لمتنمر ابنها ، ولبسته مرة أخرى ، وتعثرت ببطء إلى سيارتها تمسك قميصها بيد واحدة ، وأخبرت نفسها طالما لم يلاحظ ريان أنه تم مزقه حتى تعود إلى المنزل ، فبإمكانها تغييره ببساطة.

كانت مشغولة للغاية في إعادة عرض مشهد قضيب براد الأبيض الضخم وهو يتخبط خارج شورته القصير مرارًا وتكرارًا في رأسها لتتذكر القيام بذلك عندما عادوا إلى المنزل ، تتساءل بصوت خافت عما إذا كانت ببساطة تتذكر حجمه بطريقة خاطئه ، إذا كان من الممكن أنها صُدمت من عدم توقع الموقف برمته لدرجة أنها كانت تبالغ في صورته في عقلها ، لأنه كيف بحق الاله يمكن لأي قضيب أن يكون بهذا الحجم؟

والآن كانت قميصها يتدلى ، والزرين العلويين مفقودان مما سمح بفلق صدريها يخرج منه بشدة.كانت في امتنان شديد ان حافظت صدريتها على حشمتها في تلك اللحظة ، لكنها لم تفعل شيئًا لإخفاء مشهد ثديين ضخمين شاحبين مضغوطين بإحكام معًا ، متدليان بشدة بفضل حقيقة أنها كانت منحنية للأمام لعلاج إصابات ريان ، وتتسرب من بلوزتها أكثر فأكثر في كل ثانية ، وتهتز مع كل شبر خرج.

سرعان ما تم استبدال الامتنان الشديد انها كانت ترتدي صدريتها بالرعب الذي يوقف القلب: كان هناك خيط خافت ولكن مرئي من مني الفتوة بين الجزء العلوي من ثدييها.

لم يلاحظ ريان ذلك حتى. لقد كان مشغولًا جدًا في التحديق في بقية المشهد، ولم يصل إلى المني لنفس الحقير الذكر الميسطر الساخر الذي أفسد أنفه، المرسوم على انشقاق صدر والدته.



لكن بطريقة ما جعل هذا الامر أسوأ ، لأنها عندما فحصت عينيها ابنها للتأكد لم يلاحظه ، لاحظت الخيمة الصغيرة التي ترتعش في سرواله.

كرهت ناهد نفسها لذالك في تلك اللحظة ، لكنها لم تستطع أن تساعد في منع نفسها من مقارنته بالوحش الذي ضربها به براد في وقت سابق ، ولوت شفتها في اشمئزاز وهي تحدق في الشيء الصغير الذي يحاول ، ويفشل ، في عمل خيمه في سروال ابنها.

كانت صدمة الإمساك بنفسها تفعل ذلك كافية لإخراجها منها. احمر وجهها بشراسة ، اعتدلت ناهد ، وأمسكت على عجل بجزء علوي من بلوزتها ، وشدتها معًا ، وثدييها الضخمين يتأرجحان بشدة بينما كانت تضغطهما معًا أكثر في هذه العملية. ابتعدت عن ريان ، تتنفس بصعوبة أكبر ، يدها الحرة تفرك جانب صدغها ، وعيناها مغمضتان. وفي الظلام الذي أصبح عالمها بغمض عينينها ، استطاعت أن ترى وجه اباها ، صارمًا ، رافضًا ، على دراية بكل ما فكره منحرفه فاسده ،غير دينيه ، قد استسلمت لها.

لأول مرة منذ أن كانت فتاة ، لم تعرف ناهد أي شعور أقوى - العار أم الاستياء.

”القميص دااا ... قديم" ، تمكنت من ذلك بصوت خافت. أفرغت حلقها ورسمت تعابير هادئه علي وجهها وعادت إلى ريان. كان جبينه لا يزال مجعدًا. لكن عندما رأى تعابير وجهها الآن ، خفّت. وملئ الامل في وجهه ان زال الاستياء من علي وجه امه اخيرا. ”تروح تجيب لماما البلوزه الي بتحبها من اوضه الغسيل، ها يا حبيبي، الي عليها ورده ذهبي“

”حاضر يا ماما" كان الكرسي الخشبي ينطلق بسرعة إلى أرضية المطبخ لحظه انتهاء ريان.


”خذ كيس الثلج ده معاك وخليه مضغوط علي الورم. اه يا مسكين ، ده اكن سخط **** نزل علي وشك ... "أطلقت ناهد تعبيرًا متعاطفًا ، وتساءلت عما إذا كان الهدف هو إخفاء الشقلبة المزعجة في معدتها عند التفكير في عضلات براد السميكة.

بدأت ريان في الابتعاد ، ليتجمد مع ناهد ، حيث كان هاتفها يرن بصوت عالٍ على طاولة المطبخ بالقرب من حقيبة الإسعافات الأولية المفتوحة. و استدار نحوها—

امتدت يد ناهد أسرع مما كانت تعتقد أنها قادرة عليه ، وانتزعته من على الطاولة قبل أن يتمكن ابنها من رؤية ما كان على الشاشة. فجأة ، كان كل شيء يتسارع اليها - الطريقة التي انتهت بها الأمور في ساحة انتظار السيارات:مشوشه تمتم في رعب ، صوت الارتطام الرطب لقضيب براد الأبيض غير المقدس المتضخم على وجهها المبلل بالسائل المنوي ، والابتسامات الساخره تندفع منه. يقوم بتحريك اصبعه حول هاتفها قبل التقاط صورة لها.

”يلا يا حبيبي. ماما عايزه القميص“

نظر ريان من الهاتف وهي ممسكة به بيديها بيأس ، إلى اليد الأخرى ، بنفس اليأس أبقت قميصها مغلقًا حول صدرها الناعم البارز. تجعد جبينه مرة أخرى.

لكنه كان ابن والده. لمرة واحدة ، كانت ناهد سعيدة بذلك ، لأنه بخنوع لم يقل أي شيء. لقد استدار وتوجه نحو غرفة الغسيل ، وضغط الثلج على خده.

رفعت رقبتها إلى الجانب ، وتأكدت من أن ريان كان بعيدًا عن الأنظار قبل أن تحول نظرها ببطء نحو شاشة هاتفها. كان قلبها ينبض في أذنيها مرة أخرى. لا يمكن أن يكون هو. لقد بالغت في رد فعلها. لم يكن هناك طريقة لالتقاط صورتها والتقاط معلومات الاتصال الخاصة بها في الوقت القصير الذي أمسك فيه هاتفها. ربما كان مجرد عادل ، يرسل الرسائل النصية كما يفعل كثيرًا ليخبرها أنه سيعمل متأخرًا ، للتأكد من وجود طعام ينتظره في الثلاجة—

قفز قلب ناهد في صدرها في اللحظة التي فتحت فيها قفل هاتفها وفتحت شاشة الرسائل النصية نفسها برسالتها الجديدة. أطلقت صرخة صغيرة قبل أن تشبث يدها بشدة بفمها ، لتكتم أي أصوات أخرى.


”ماما؟" نادى صوت ريان من مكان قريب ، بدا قلقا مرة أخرى“انتي كويسه؟“


ناهد لم تعالج الكلمات حتى. كانت عيناها اللتان تشبهان اللوز تحدقان ، متسعه ومتزبذه ، على شاشتها - حيث كانت تحدق بها صورة مفصلة للغاية وعالية الدقة لوحش أبيض مألوف.

حسنا، لقد استحوذ براد على معلومات الاتصال الخاصة بها . ولم يسمح لها حتى بالابتعاد عنه لمدة ساعة قبل أن يرسل لها هذه الصورة ، التي التقطت بوضوح في مرآة حمام: فقط وجهه السفلي مرئي ، تلك الابتسامة المستفزه الواثقة بالنفس على ملامحه القوية ، قميصه مشدود إلى الأعلى للكشف عن جسم لا تصدق أنه ينتمي إلى تلميذ في المدرسة الثانوية. لم تكن قد تمكنت من رؤية هذا القدر الكبير منه ، في ساحة انتظار المدرسة ، وكان قلبها ينبض بسرعة أكبر على مرأى من صدره العريض القوي ، وبطنه السميكة مع عضلات بطن محدده بشده. خيط من شعر الجسم في منتصفهم الي اسفل يوجه عينيها إلى القضيب المرتخي الذي يبدو أكثر ضخامة بشكل محير للعقل مما كان عليه عندما تم تحديده في سرواله القصير. تخفي قلفة قضيبه الغير مختون رأسه العريض ، و الأوردة بارزه على طول كل بوصة قضيبه التخين.


كان يستخدم يده الاخري للإشارة إلى حلقة خافتة ولكنها مميزة من أحمر شفاهها ، بالقرب من قاعدة قضيبه.

سمعت ناهد نفسها تبلع. كان أعلى صوت سمعته على الإطلاق.

كان فخذيها يفركان معا مرة أخرى. لم تفهم لماذا ، ولكن كان هناك إحساس غريب بالفراغ بينهما ، مؤلم وشديد.


تشقلبت بطنها. ظهرت صورة ذهنية في ذهنها - اباها ، وهو يصرخ في ذلك الصبي اللطيف من مدرستها الثانوية ، ويطرده .


باستثناء هذه المرة ، كان براد هو الصبي. وعندما صرخ اباها في وجهه ، قام ببساطة التقدم نحوه عليه ، شامخًا عاليا فوقه —رفع بقبضة ضخمة ومخيفة الي الوراء—


قضمت ناهد بقوة على شفتها السفلى لدرجة أنها ذاقت الدم. خرجت منها أنين مكتوم.


”مآمااا؟“


جاء صوت ريان من مسافة قريبة لدرجة أنها جعلت ناهد تشهق بصوت عالٍ. انفتحت عيناها ، وحدقت في ابنها وهو يحدق بها. أدركت ، بعد فوات الأوان ، أن قميصها فتح مرة أخرى. كانت تفرك حبل المني الخاص ببراد الباقي بين شق صدرها ، وأصابعها اللطيفة مجمدة بين ثدييها الرقيقين المتذبذبين ، وتوهج شاشة هاتفها يضيء وجهها المحمر.

ولكن لم يكن الاحمرار من الاحراج هذه المره.


ـــــــ

لم تستطع ناهد أن تتذكر آخر مرة صرخت فيها في وجه صغيرها ، طفلها الصغير اللطيف ، الابله ، الضعيف.

في الواقع ، لم تكن متأكدة من أنها صرخت في وجهه قبل الان.

الامرأه التي ناهد حوالت ذات مرة خنقها حتى الموت. الآن ، عاد هذا الجزء منها بلا شك من بين الأموات - وكان غاضبا بجنون.

هذا لا يعني أن ريان استحق ذلك. بعيد جدا عن ذالك. فمن الواضح أنه كان مهتمًا بها فقط ، ولماذا لا يكون كذلك؟ فمشهد صورة قضيب براد على هاتفها جعلها تصرخ . كان يتطمأن عليها فقط.


ربما ، إذا تاخر ثانيتين فقط ، ربما ما كانت ثارت في وجهه.


لكنها كانت تستمتع حقًا بتلك الصورة الذهنية المحمومة والحيوية للوحش الضخم والمعضل الهائل من شاشة هاتفها وهي يدوس فوق ذلك الرجل العجوز الغبي الملتحي الذي دمرها بشكل سيء علي اصعده عديدة ، الذي جعلها تشعر بشعور حقير للغايه فقط لامتلاكها أثداء كبيرة سمينة ومؤخرة كبيرة وبطن نحيل ، وهذا الخريه الصغيره اخرجها منها قبل أن يقوم براد ب ــ

تأوهت ناهد تحت أنفاسها ودفنت وجهها بين يديها.صوت صرير السرير ضعيفًا تحتها.

شعرت وكأنها كانت تفقد عقلها. لم تعد تعرف من تكون بعد الان.

كانت تتمنى أن لم تذهب إلى المدرسة قط لاصطحاب ريان في ذلك اليوم. على الأقل قبل موقف ساحة الانتظار، قبل ذلك الفتى الأبيض الفظيع والوقح صاحب الوحش الأبيض الرهيب المغيب للعقل ، كان كل شيء بسيط و ساقط بدقة في العالم الصغير الممل الصامت الذي شيده لها اباها ثم زوجها.

في هذا العالم ، لم تكن أبدًا لتنفيس سنوات من الإحباط المكبوت في وجه ابنها المسكين ، لمجرد أنه قاطعها في خضم شهوة سيئة لا يمكن السيطرة عليها.


”يارباااي، انت لسه واقف هنا!“ صرخت ناهد ، ممسكة شاشة هاتفها ضد شق صدرها العاري لإخفاء ما كان عليه ، ويدها الأخرى تمسك قبضتها وتلوح بشراسة. ” ينفع متبقاش ابن امك الدلوع مره واحده!؟، انا مش قايلاك تروح تجيب القميص راجع ليه!؟، راجعلي دلوقتي!،مش لما كان الشيطان الامريكي الضخم ده من مدرستك كان محاوطني ورا صندوق الزباله ،ماشي ياعم ريان ،شكرا!،انت ابن ابوك فعلا!،غور بقي من وشي بدل ماعمل فيك الي هعمله فيه اما اشوفه!“

لم تكن تعرف حتى ما قصدته. عندما عاد عادل إلى المنزل في تلك الليلة ، من المؤكد أنها لم تفعل شيئًا له - لقد كانت بالفعل في الفراش ، تاركة ملاحظة بأنها كانت متعبة وجمعت له طبقًا من بقايا الطعام. لم يكن ريان هناك لاستقباله ، لأنه أغلق على نفسه في غرفته ولم يخرج.

الجزء من ناهد الذي ربي ريان شعر بذنب رهيب حيال ثورانها في وجه ريان.

لكن الجزء الآخر منها ... الجزء منها الذي نظر باعجاب عاليا إلى متنمر ابنها ريان في ساحة انتظار المدرسة ، وكان مبتهجًا باهتمامه الذكوري الفظ …اهتمام لم يتثني لها الاستمتاع به عندما كانت مراهقه…

كان الهدوء المثالي لغرفة النوم يقطعه نفس الصوت الذي أدى إلى انفجارها في وقت سابق. رن هاتفها على منضدة سريرها.

ادارت وجهها الجانب الاخر من زوجها النائم جنبها.

صوت براد ، ذلك الصوت الذي جعل بطنها تقوم بشقلبة بشكل غير مفهوم ودفء في خديها ، صدى في ذهنها. A fine piece of ass ، دعاها.

كان قول بعيد عن الرومانسية. لم يكن حتى جمله فصيحه. لكنها كانت المرة الأولى التي أظهر فيها رجل مثل هذا الاهتمام العاري والذكوري بشكلها الأنثوي ... ويا لها من عينة من الرجال لتسمعها منه…

وجدت ناهد نفسها تنجرف الي تلك الأفكار مرة أخرى ، بتعابير ضيق ، مررت راحة يد ناعمة شاحبة على وجهها المنهك. ربما كان بإمكانها ان تصلح ما حصل مع ريان في وقت سابق ، إذا لم تستمر تلك الرسائل من براد في التأكد من أن الجزء الذي تأوه باحتياج منها بشدة بينما كان متنمر ابنها يتحرش بلحوم ثديها المرتج والممتلئ ،ظل يتنافس على السيطرة مع الجزء الاخر منها الذي قبل الحياه المخلصه الممله ، التي كرستها لتدليل نفس الابن الذي شعرت بخيبة أمل فيه في وقت سابق.

كان يجب عليها أن تعود وجهها تجاه زوجها النائم وتغمض عينيها وتنام متجاهلة هاتفها الذي يرن.

ولكن بعد عقود من الشعور بالقله ، أصبحت الحرارة في بطنها كلما أرسل براد تلك الصور من قضيب الحصان الوحشي الذي كان بين ساقيه ، إدمانًا.

اهتزت أصابع ناهد عندما مدت يدها وأمسك الهاتف وفتحته ببصمة إبهامها. كانت تدرك جيدًا أنه ، بعد ساعات من هذه الرسائل الدورية الخالية من الكلمات التي أرسلها براد ، والتي يتواصل نوايه المنحرفه فقط من خلال الصور المتزايدة في البذائه التي كان يرسلها ، تركت ملابسها الداخلية مبلوله تمامًا تحت بيجامتها. بالكاد تمكنت من التوقف في الوقت المناسب ، في وقت سابق ، عندما جاء عادل إلى الغرفة لليرتاح إلى الفراش ، على بعد ثوانٍ من إمساك زوجته يدها بين ساقيها ، تفرك بظرها المبلل فوق بنطالها بتردد بينما كانت تحدق في صوره قد أخذت من وجهة نظر براد الخاصة لقضيبه القاسي. لم تكن قادرة على منع عقلها من الانجراف ، متسائلة كيف كانت تبدو وفمها مفتوحًا على مصراعيه حول هذه الأداة المدمرة جنسيا ، تصنع تلك الاصوات الحلقية الرطبة التي لا تزال لا تستطيع ان تصدق أنها خرجت منها - وفي ساحة انتظار المدرسة ، ايضا …

لم يكن هناك صرخة هذه المرة عندما استقبلت ناهد بتصعيد آخر من براد. كانت ضائعة جدًا داخل نفسها لدرجة أنها لم تشعر بذلك الآن. لكن عينيها اتسعت أكثر مما كانت عليه في المطبخ ، عندما تلقت رسالته الأولى. أخذت نفسًا حادًا ومرتجفًا ، وهي تنظر إلى هيئه نوم زوجها لتتأكد من أنه لا يزال في غير واعي قبل أن تستدير ، بحماس ، إلى ما كان على شاشتها.

لم تكن مجرد صورة هذه المرة.

كان براد جالسًا على حافة السرير. تم إرجاع الكاميرا باتجاهه على بعد ذراع ، تلتقطه من الأمام مباشرة. وعلى الرغم من كتم الصوت في الهاتف ، إلا أنها استطاعت عملياً أن تسمع الضربات الباهتة والثقيلة لتلك الكرات العملاقة المعلقة، على مرتبته في الوقت الذي يرفع يده لأعلى ولأسفل قضيبه القاسي الابيض الضخم سارق الشراميط. قلفة قضيبه تنزلق على طول رأس القضيب القوي مع كل ضخة ،خيط خافت وشفاف من المزي يتضقق ببطئ من فتحه قضيبه المحمره.

خرج صوت من ناهد الآن. نشوة منخفضة وطويلة مرتجفة وهي تشاهد الفيديو اللوب ، مرارًا وتكرارًا ، غير قادرة على النظر بعيدًا. كانت كل قفزة وارتطام من بيضاته الضخمة والناعمة والثقيلة بمثابة ضربه في ناقوس الموت للمقاومة التي كانت ربة المنزل المسلمة الصالحه بداخلها تحملها بشكل ضعيف.

اللعنة على هذا المنزل - لا ، اللعنة على هذا السجن. اللعنة علي كونها ربة منزل مسلمة صالحه. ماذا فعلت هذه الأشياء لها؟

لم تكن تدري. في الوقت الحالي ، لم تكن تعرف أي شيء - بخلاف حقيقة أنه لا شيء في حياتها كلها ، ليس اباها ، وبالتأكيد ليس زوجها أو ابنها ، ولا حتى دينها، قد جعلها تشعر بمثل هذا الشوق القوي المؤلم العميق. في جوهر كيانها مثل هذا الفيديو البسيط المتكرر لقضيب وبيضات متنمر مدرسه ثانويه ضخم بشكل لا يصدق … لذيذ … يسيل له اللعاب.

بالنسبة للمرأة التي حُرمت من السماح لنفسها بالانغماس في شهوة لرجل حقيقي طوال حياتها ، كان الأمر أشبه بالانغماس في بركة من المياه العذبة بعد سنوات في صحراء جافة قاحلة.

وعيت ناهد لصوتًا خافتًا مألوفًا بشكل غامض - صوت سريع ، إيقاعي ، رطب من ال shlickshlickshlickshlick ، والتأرجح الخافت للمرتبة على إطارها الخشبي الضعيف.

لم تكن تعرف تمامًا متى دفعت يدها داخل سروالها ، متجاوزة كلوتها المبلل ، لكن يبدو أنها فعلت ذلك. وكانت ذراعها تتحرك بشراسه مع استمناءها المحموم واليائس.

نظرت الي زوجها العاجز جنبها بغضب وكره لجعلها ضعيفه لمثل هذا، جعلها هذا تطحن أسنانها ، بينما دفعت إصبعها الثاني في كسها المبلل وضخهم بشراسه للداخل والخارج اخرجت مزيج من اصوات الغضب الحلقي مع الانين الشهواني. بدأت تلهث بهدوء ، وشعرت بسيلان اللعاب يسيل على جانب شفتيها ، وعيناها مثبتتان بقوة على قضيب براد ، تحاول أن تفقد نفسها في الأحاسيس الفاسدة التي تنبض من كسها وهي تلعب فيه ، وفي ذكريات متنمر ابنها وهو يفعل ما يحلو له بفمها المتزوج سابقا.

”آآآه يا بلطجي يا مجرم" ، تمتمت ، بحنق ، تحت أنفاسها ، وعيناها نصف مقفله تحدقان في شاشة الهاتف بشكل لا يختلف كثيرًا عما كانا يحدقان بهما في براد نفسه. ”فاكر نفسك تقدر… تعمل الي انت عاوزه… عشان عندك عضلات …وزب…ابن وسخه…ضخم…؟“ سقطت الكلمة في أنين محتاج ، وربة المنزل المسلمة الصالحه ناهد ، أصبحت الآن محاصره في مؤخرة عقلها في نفس المكان الذي كان هذا الجزء الآخر منها محاصر فيه ، على الأقل شعرت بالفزع عندما وجدت نفسها تفكر بالافعال في الأشياء التي مفترض ان براد قادر ان يفعلها عندما يحلو له، لأن شيئًا واحدًا كان مؤكدًا: "الرجال" مثل اباها و عادل ، بالتأكيد لن يرغبوا في أن يتمتع رجل مثل براد بالحريه.

رن الهاتف مرة أخرى.

ناهد تلهث ويدها تتجمد بين ساقيها. اهتزت للحظة من الحرارة ، وجهت وجهها مرة أخرى نحو وجه زوجها. كان مستلقيًا على ظهره. لا يزال يشخر.

أدركت ، كما أدركت الكثير من الأشياء اليوم ، أنها تكره شخيره.

عادت ناهد إلى هاتفها . تسارعت نبضات قلبها مرة أخرى عندما فتحت رساله براد الجديد. كان عليها أن تواجه ، في ضوء الصباح البارد غدًا ، حقيقة أنها انتقلت من رغبتها في وضع هذا السفاح الأبيض في السجن عندما قابلته ، إلى الشعور كأنها تلميذة متحمسه تفتح رساله عيد الحب التي عثرت عليها مثبتة علي خزانتها في كل مرة كان يرسل فيها صورة لقضيبه لها. لكن هذا يمكن أن ينتظر. في الوقت الحالي ، كل ما تعرفه هو دقات قلبها ، والرائحة الأنثوية الخافتة اللطيفة لهيجانها الخاص ، والدفء الوخز الذي ينتشر من أصابع قدميها وأطراف أصابعها كما كانت تسعد نفسها كما لم تفعل ذلك منذ كانت مراهقة ، و—

الرعب.

تجعد حاجبي ناهد النحيفين ، وصوت محرج من الإحباط يهرب منها قبل أن تتمكن من التوقف بينما قرائت نص براد وإعادة قراءته. لأنها لم تكن صورة هذه المرة. لأول مرة منذ فتره ، أرسل كلمات حقيقية.

Getting bored bitch. Thought you’d be more fun. Send me back something good right now or maybe we’re done after all.

بطريقة ما ، بشكل مستحيل ، ترك هذا ناهد حزينة أكثر من حزنها علي تعصبها علي ريان.

لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا.

كانت عيناها جامحتين. نظرت حول الغرفة بلا هدف ، من السقف إلى الباب إلى ساعة السرير إلى زوجها الغبي المشخر ووجهه الغبي الغير واعي.

كانت هذه هي.

كانت هذه طريقها للخروج من كل ذالك.

صحيح؟!

لا حاجه للتفكير. لقد أعطاها للتو المخرج المثالي. كل ما كان عليها فعله هو عدم الرد. بالتأكيد ، كان من الممكن دائمًا أنه كان يخادع ، وأنه ما زال سيضايقها ، ولكن - إذا كان هناك احتمال أن يكون ذلك صحيحًا - فكل ما كان عليها فعله هو تتجاهله ، وتترك الهاتف ، وتسحب أصابعها للخارج من طيات كسها الرطب ، والذهاب للنوم. كان سيشعر بالملل ، ويذهب بعيدًا ، ويمكنها أن تعتذر لابنها في الصباح ، وتضع كل هذا وراءهم. يمكن أن تعود الأمور إلى طبيعتها.

تعود الأمور إلى طبيعتها.

شخر عادل بصوت عال بجانبها.

نظرت إليه ناهد. وللمرة الأولى خلال ما يقرب من عقدين من الزواج ، لم تنظر إليه بحيادية مطلقة أو بدفء مستأنس خافت. لأول مرة ، خداها محمرين ، دفعت يدها إلى سروالها لتعتني بالأنوثة بين فخذيها التي لم يفعل شيئًا واحدًا من أجله ، نظرت ناهد إلى زوجها بمشاعرها الحقيقية - نقية ، ازدراء حارق. ضاقت عيناها ، وشفتاها مضمومه في نفور.

ظلت تحدق فيه وهي تسحب يدها من كلوتها ، من بنطالها ، ثم مدت يدها ، وفك أزرار قميص بيجامتها ببطء حتى تم فتحها بالكامل. ثدييها العاريان يتساقطان ، ثقيلان وناعمان ، كل منهما بحجم رأسها تقريبًا ، مع هاله بنية فاتحه ممتلئة وملساء، تقريبًا بحجم كفيها وحلمات بارزة.

"أنت عمرك ما قدرت علي دول، صح؟" همست لزوجها المشخر.

استدارت عنه. لن يعرف ذلك أبدًا ، لكن تلك كانت اللحظة التي فقد فيها زوجته ، فقدها حقًا ، إلى الأبد.

أخذت ناهد نفسا عميقا مرتعشا. عض شفتها السفلى ، وفرك فخذيها معًا ، تستمع بها لأنها ببساطة سمحت لنفسها بالاستسلام لنفس الرغبات التي حاولت جاهدة أن تكبحها طوال حياتها. وشغّلت كاميرا هاتفها ، وتأكدت من التقاط أسنانها وهي تضغط على تلك الشفتين الممتلئتين ، وسائد القضيب المتزوجه في الصورة التي التقطتها لذراعها وهو يضغط على صدرها الضخم المتذبذب ، ويضغط عليه بشهية تجاه الآخر. دفعت يدها إلى بنطالها مرة أخرى ، لتسمح لبراد بمعرفة ما كانت تفعله بتلك الصور التي كان يرسلها لقضيبه التخين المتنمر الذي كان يرسله طوال الليل.

ضغطت ناهد على إرسال.


وفي نفس السرير حيث حاولت خنق مشاعرها الحقيقية ، ربة المنزل المسلمة الصالحه التي حاولت ان تقوم بالخنق ماتت هي بدلاً من ذلك.
ياريت متوقفش الاجزاء + لو تبعت لينك القصة الاصلية
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
لينك القصة الأصلية لو سمحت ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Bullied Beta
ممكن لينك القصة كاملة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%