د
دكتور نسوانجي
ضيف
قصتي ساخنة جدا و مضحكة حيث ناكني صديقي بعد مراهنة قبل حوالي شهر و بالضبط يوم مقابلة البرسا و الريال علما اني مشجع برشلوني مهووس و صديقي مدريدي و قد تراهننا بان الذي يفوز فريقه هو الذي ينيك صديقه و طبعا كنت كلي ثقة بان البرسا سيخرج فائزا و ان ميسي سيمزق شباكهم و لذلك رفعت التحدي و دخلنا بيتهم و بقيت انا و جمال لوحدنا نتفرج المقابلة التي كانت ساخنة جدا و دون ان احكي لكم عن وقائعها المعروفة فقد وجدت نفسي مصدوما في النهاية حيث انهزم البرسا و لم اصدق ان جمال سينيكني و بالفعل ناكني و لم يرحم فتحة طيزي الصغيرة . ما ان انتهت المقابلة حتى صفعني وشتمني و قال اليوم انيكك زي القحبة و كان منتشيا جدا بالفوز ثم اغلق الباب و اخفى المفتاح و قال اذا تحب اصرخ و قل لهم جمال ينيكني و حينها سياتي اخي و ابي كي ينيكوك م عي بنحن في العائلة كلنا نياكين و قد حاولت اقناعه ان الامر كا مجرد مزحة لكنه لم يرتدع و طلب مني ان اخلع ثيابي و لم اجد بدا من تركه ينيكني حتى يتركني اعود الى البيت . و خلعت ملابسي العليا و بنطلوني و بقيت بالبوكسر فقط ثم اتكئ و اخرج جمال زبه و لم اصدق ان زبه بذلك الحجم فقد كان اكبر من زبي بمراحل
ثم طلب مني ان ارضع و اخبرته اننا لم نتفق على الرضع بل على النيك فقط و حينها خلعت البوكسر و التفتت و اعطيته طيزي و احسست شيئا حارا نزل على الفتحة و حين سالته اخبرني انه بصق عليها كي يرطبها و تسهل دخول زبه الكبير . ثم بدا يدفع زبه المنتصب الشديد في الفتحة و انا اتناك و العن البرسا و ميسي بسبب الخيبة التي سببوها لي و جعلني اتناك مثل العاهرة حين ناكني جمال و احسست ان الراس بدا يدخل و الالام تشتد و كان بي رغبة في التبرز فانا لم اتنك في حياتي من قبل و لا اعرف الزب و كان جمال يمكسني من الخصر و يدفع زبه و ينيكني و يشتمني و يقول كل زبي يا شرموطتي و زبه يخترق طيزي تدريجيا و انا احس بشعور ممزوج بين الالم و بين حرارة الزب و صلابته و بين المتعة التي كانت تجتاحني و انا اتناك لكن مع مرور الوقت احسست اني متعود على الزب الى درجة اني همست في اذنه و قلت هيا ادخله كاملا ماذا تنظر لا تشفق على طيزي . و قد الهبت كلماتي جمال حتى اني شعرت انه يطعنني بزبه في الاحشاء و ادخله بطريقة قوية جدا
اصبحت بعد ذلك اتاوه و كانني زوجته و خصوصا لما يقبلني من رقبتي و ما اضحكني اكثر حين همس في اذني و استاذنني في ان يقبل رقبتي فانفجرت بالضحك و قلت في نفسي كيف ناكني و ادخل زبه كاملا في احشائي و يستاذنني في قبلة من الرقبة . المهم كان زبه حارا جدا و ساخنا و مع كثرة الاحتكاك بجدران طيزي ازدادت حرارة الزب و حرارتي في نفسي الوقت فقد ناكني لاول مرة في حياتي و انا لم اكن قبلها شاذ او لوطي و نسيت امر الالم و زبه الكبير تماما و ذبت معه بل اصبحت العب بزبي الذي كان مرتخي نوعا ما لكنه ممدد و كنت اشعر بمتعة الاستمناء و انا اتناك بطريقة جميلة جعلتني اتمنى الا يقذف جمال حليبه و يبقى ينيكني حتى اقذف انا . و في الوقت الذي كان جمال الذي ناكني في قمة الاستمتاع التفتت اليه و قلت له لم اكن اعلم ان زبك لذذ الى هذا الحد و كانت هذه الكلمة كافية لانفجار زبه حيث سحبه بسرعة و وضعه على فتحة طيزي من الفوق و بدا حليبه الساخن ينسكب فوق طيزي بعدما ناكني بطريقة جميلة جعلتني ادمن على زبه
و من شدة اللذة و المتعة قذفت ايضا حليبي و كانت اجمل متعة جنسية احصل عليها في حياتي فقد كان جمال يقذف قطرات منيه على فتحتي و انا اقذف قطرات المني من زبي على يدي التي وضعتها على فتحة زبي و انظر في المني واتخيل مني جمال . و من يومها صرت مناصرا مديرديا و عاشقا لكريستيانو الذي بسببه ناكني صديقي و جعلني اعيش متعة الزب و الجنس لاول مرة في حياتي و صرت اعتبر نفسي زوجته بل احيانا انا الذي اطلبه كي ينيكني حين نشاهد المقابلات مع بعض دون ان نتراهن فقد ادمنت زبه اللذيذ و كلما ناكني تزداد متعتي و شوقي لزبه الذيذ حتى اني اعتبر نفسي شرموطته او زوجته و هو زوجي و نياكي
ثم طلب مني ان ارضع و اخبرته اننا لم نتفق على الرضع بل على النيك فقط و حينها خلعت البوكسر و التفتت و اعطيته طيزي و احسست شيئا حارا نزل على الفتحة و حين سالته اخبرني انه بصق عليها كي يرطبها و تسهل دخول زبه الكبير . ثم بدا يدفع زبه المنتصب الشديد في الفتحة و انا اتناك و العن البرسا و ميسي بسبب الخيبة التي سببوها لي و جعلني اتناك مثل العاهرة حين ناكني جمال و احسست ان الراس بدا يدخل و الالام تشتد و كان بي رغبة في التبرز فانا لم اتنك في حياتي من قبل و لا اعرف الزب و كان جمال يمكسني من الخصر و يدفع زبه و ينيكني و يشتمني و يقول كل زبي يا شرموطتي و زبه يخترق طيزي تدريجيا و انا احس بشعور ممزوج بين الالم و بين حرارة الزب و صلابته و بين المتعة التي كانت تجتاحني و انا اتناك لكن مع مرور الوقت احسست اني متعود على الزب الى درجة اني همست في اذنه و قلت هيا ادخله كاملا ماذا تنظر لا تشفق على طيزي . و قد الهبت كلماتي جمال حتى اني شعرت انه يطعنني بزبه في الاحشاء و ادخله بطريقة قوية جدا
اصبحت بعد ذلك اتاوه و كانني زوجته و خصوصا لما يقبلني من رقبتي و ما اضحكني اكثر حين همس في اذني و استاذنني في ان يقبل رقبتي فانفجرت بالضحك و قلت في نفسي كيف ناكني و ادخل زبه كاملا في احشائي و يستاذنني في قبلة من الرقبة . المهم كان زبه حارا جدا و ساخنا و مع كثرة الاحتكاك بجدران طيزي ازدادت حرارة الزب و حرارتي في نفسي الوقت فقد ناكني لاول مرة في حياتي و انا لم اكن قبلها شاذ او لوطي و نسيت امر الالم و زبه الكبير تماما و ذبت معه بل اصبحت العب بزبي الذي كان مرتخي نوعا ما لكنه ممدد و كنت اشعر بمتعة الاستمناء و انا اتناك بطريقة جميلة جعلتني اتمنى الا يقذف جمال حليبه و يبقى ينيكني حتى اقذف انا . و في الوقت الذي كان جمال الذي ناكني في قمة الاستمتاع التفتت اليه و قلت له لم اكن اعلم ان زبك لذذ الى هذا الحد و كانت هذه الكلمة كافية لانفجار زبه حيث سحبه بسرعة و وضعه على فتحة طيزي من الفوق و بدا حليبه الساخن ينسكب فوق طيزي بعدما ناكني بطريقة جميلة جعلتني ادمن على زبه
و من شدة اللذة و المتعة قذفت ايضا حليبي و كانت اجمل متعة جنسية احصل عليها في حياتي فقد كان جمال يقذف قطرات منيه على فتحتي و انا اقذف قطرات المني من زبي على يدي التي وضعتها على فتحة زبي و انظر في المني واتخيل مني جمال . و من يومها صرت مناصرا مديرديا و عاشقا لكريستيانو الذي بسببه ناكني صديقي و جعلني اعيش متعة الزب و الجنس لاول مرة في حياتي و صرت اعتبر نفسي زوجته بل احيانا انا الذي اطلبه كي ينيكني حين نشاهد المقابلات مع بعض دون ان نتراهن فقد ادمنت زبه اللذيذ و كلما ناكني تزداد متعتي و شوقي لزبه الذيذ حتى اني اعتبر نفسي شرموطته او زوجته و هو زوجي و نياكي