د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب عمري اليوم عشرين عام و منذ سنتين ناكني الحارس الذي يعمل في مديرية الضرائب التي لا تبعد عن بيتنا سوى بمائة متر و كان ابنه اصغر مني بحوالي ثلاث سنوات قد اغضبني و ضربته فشكى الى ابوه و هكذا وصلت الأمور الى حد النيك و اللواط . الحارس اسمه سعد و عمره بين الأربعين و الخمسة و الأربعين و انا اعرفه منذ مدة و لكن لم اكن أتوقع انه شاذ و حين ضربت ابنه ذهب مسرعا اليه و جاء سعد عندي و بدا يصرخ ويشتم و انا هربت و لكنه توعدني وقال حين امسكك سترى ما الذذي افعله بك و الحقيقة اني ضربت ابنه بحجر فتحت راسه و لم افعلها متعمدا و ندمت على فعلتي و كان بامكانه ان يشكوني للشرطة فادخل السجن بسهولة لكنه لم يفعل . و كذا ذات جمعة على الساعة الثالثة بعد الظهر كنت مارا امام مديرية الضرائب التي كان بابها مغلوق و انا لا ادري ان سعد كان يتخفى حتى لا اراه و هو حارس هناك و ما ان وصلت امام الباب حتى امسكني و ادخلني هناك بالقوة و ناكني بطريقة غير متوقعة جعلتني أصاب بالصدمة و لكن في نهاية الامر كانت نيكة ممتعة و تجربة ساخنة اتذوق فيها الزب لأول مرة في حياتي و كان لذيذا جدا
و حين ادخلني امسكني و كان أطول مني و اقوى فانا مجرد مراهق و جسمي قصير و انا ابيض البشرة و ادخلني الى غرفة الحراسة و كانت نوافذها مغلوقة و مطلية حيث يستحيل ان يرانا احد من الخارج و بدا يشتمني و يصفني باقبح النعوت . ثم قال هل تعلم لو شكوت بك لادخلتك السجن و انا كنت اعتذر له و اكاد ابكي فهو قوي الجسم و رهيب جدا ثم صفعني صفعة متوسطة لم تكن مؤلمة جدا و بعد ذلك قال اما ان اضربك بحجر و افتح لك راسك او انيكك و ادخل زبي في طيزك و وضع يده على طيزي و حين حاولت ابعاد يده عن طيزي صفعني مرة أخرى و كانت صفعة اقوى . و بدات اشعر انه هاج و يده كانت ترتعد و حتى نبضات قلبه كانت قوية و فعل تركته ناكني من شدة الخوف و انا اخترت ان يفتح طيزي احسن من ان يفتح راسي و امسك ذراعي و قال ماذا تقول هه انيكك او اضربك بحجر على راسك او اخذك الى قسم الشرطة و بدات ابكي و ساعتها لمس طيزي مرة ارخى فلم اقاوم و التصق بي من خلف و وضع زبه على مؤخرتي و ناكني بطريقة عنيفة جدا بعد ذلك و انزل بنطلوني
و في الوقت الذي كان ينزل بنطلوني كنت ابكي و خائف جدا فانا ساتناك لأول مرة في حياتي و دون ان يتركني التفت اليه اخرج زبه و وضعه على فتحتي و كان الزب ساخن جدا و منتصب بقوة جعلتني أخاف و قبلني من الرقبة ثم قال حسنا حين انيكك ستصبح زوجتي و لن اغضب منك . و بدا يفرك زبه بطريقة جميلة و ساخنة و ناكني و نحن واقفين رغم ان هناك كان سرير و كرسي و كانت قبلاته ساخنة جدا حيث بدا الخوف يذهب و حتى زبي بدا ينتصب و كنت اريد ان يلعب به و يلمسه لكن خفت ان اطلبها منه و فعلا لمس زبي و وجده منتصب و لحظتها ضحك و قال يا منيوك انت تشعر بالمتعة . ثم اخرج نخمة كبيرة جدا بصقها على زبه حتى اصبح جد لزج و زادت حرارة الزب و هنا ادخل زبه بكل قوة في طيزي حتى صرخت من الألم القوي حين ناكني بتلك القوة
و شعرت في تلك اللحظة بالم يشبه الم اجراء عملية جراحية لشخص دون وضع المخدر و كان طيزي قد تمزقت فتحته و كان زبه يبدو انه كبير جدا و مع هذا فانا لم اكن قد رايت زبه و ادخله كله في دفعة واحدة حتى احسست اني ارغب في التبرز من شدة الألم . ثم عضني من الرقبة بطريقة قوية جدا حتى ظننت انه سيمزق قطعة من لحمي و بدا يتحسس على صدري و بطني و أحيانا يلمس زبي الذي ارتخى من شدة الألم و لكن بعد ذلك بدات استرجع انتصاب زبي واللذة و هو واقف خلفي ينيكني ثم احسست بماءه الساخن جدا داخل طيزي و بدا يقذف بكل قوة و كان يثبتني اثناء القذف و يضغط على صدري و يدفع زبه اكثر الى الداخل . و بعدما ناكني و انهى النيكة قبلني و طلب مني كتم الامر و هو ما حدث حيث لم يسمع احد بقصتنا و لم اعد امر من ذلك المكان