- إنضم
- 1 مايو 2025
- المشاركات
- 1
أحكي لكم قصتي حقيقية طبعاً الأسماء مستعارة أنا عمر من الموصل أبلغ من العمر 17 سنة بعد أحداث الحرب في الموصل سافرنا إلى بغداد وسكننا فيها وبعد فترة داومت ورجعت أداوم في المدرسة وكونت صداقات كثيرة لكن كان لدي صديقان هم أعز شيء إلى قلبي مهند يبلغ من العمر 17 سنة وحازم يبلغ من العمر 19 سنة وكانوا رياضيين مثلي حيث كنا كل ليلة نذهب إلى الملعب الذي في منطقتنا نمارس الرياضة ونلعب كرة القدم وفي أحد الليالي اتصل بي صديقي مهند وقال لي لدينا حاجز لعبة كرة القدم في الملعب فذهبت له متأخراً لأن الحاجز كان في العاشر ليلة وأنا ذهبت له في العاشر ونصف فدخلت في منتصف الشوط الثاني ولكن أثناء اللعبة صدمني أحد لاعبين الخصم فضطررت للخروج والتبديل كنت اتئلم من قدمي بعدها أخذني أصدقائي مهند وحازم إلى المستشفى القريب مننا لكي يجرون علي الفحص ويأخذون لي الاشعه بعدها قال لي الطبيب لا يوجد عندك شيء يمكنك المغادرة عندها صديقي قال لي يمكننا أن نذهب إلى البيت نرتاح وبعدها أعود بك إلى أهلك ذهبنا أنا ومهندوحازم إلى البيت مهند اوصلنا حازم الى البت وذهب هو الى بيته قال انه متعب دخلت انا ومهند الى بيته واحضر لي العصير وكيس من الثلج وبدأ يحركه على فخذي بعدفده من الزمن قلت له اريد الذهاب للبيت حتى لا يقلقون اهلي قال لا عليك الوقت متاخر سوف اتصل بوالدك واخبره انك سوف تبات اليله عندي قلت له لا اريد الذهاب كي استحم وارتاح لكنه اصري علي وقام بالاتصال بوالدي فوافي والدي بعد ان كلمني وقلت له اليله اريد ان ابيت عند مهند فوافق والدي عندها قال لي مهند تعال نصعد الى غرفتي فذهبت معه للغرفه لكن عند صعودنا الدرج صارت قدمي تؤلمني جاء مهند حضنني من خصري وقال لي توكا علي فوضعت يدي على كتفه وصرت اصعد الدرج لكن احسست بيد مهند بدئت تنزل من خصري الي طيزي قلت في نفسي يمكن عفويه الي لكن احسست بكهربا في جسمي عند لمسه طيزي المهم دخلت الغرفه قال استلقي على السرير وكان يكفي لشخص واحد استلقيت وذهب يجلب كيس الثلج وبدى يمرره على فخذي وصار يدلك فخذي بيده وانا ارتدي الشورت الرياضي فقط عندها نضرت لزبه بدء ينتصب وكان شورته مثل الخيمه عندها خفت ان الشيطان يلعب براسه لاني ما كنت احب هاذي الامور وبا مجربها في حياتي المهم قلت له انا تعبان اريد النوم قال نام بحضني وانا ادلكلك فخذك بالثلج قلت له كيف السرير لشخص واحد مايستوعب ثنين قالي معليك نام بحضني انا مثل اخوك المهم نمت لحضنه وكان ضهري له بعد ربع ساعه صار يدلك بيده ويتحسس افخاذي الى ان لمس طيزي انا خفت وتبسمرت في مكاني ومادري ليش ما طلع مني اي رده فعل صار يلمس زرف طيزي انا التفت له قتله وش تعمل قالي ادلك قتله وين انا رجلي متعوره مو طيزي هنا جلس هوه قالي انا حاب طيزك من رمان واليوم لازم انيكك سحبني عليه ولفني صار ضهري عليه كان اقوى مني ما قدرت افك روحي منه صرت اترجاه وابكي مهند انا مثل اخوك ليش تسوي هيج بيه قام ضربني كف قالي لتبكي هيه بس خمس دقايق ولا تخاف ماراح اقول لاحد قتله انا مو مثل ماتفكر انا ماجربت هل شل مدا حياتي قلي هسه تجرب وسحب الشورت وطلع زبه وقالي تعال مص زبي ولفني عليه شفت زبه انصدمت كان ضعف حجم زبي انا 11سانتيم كان كبير جداً راسه كبر الفنجان واحمر صار يدخله بفني ويدفعه وانا اغص بيه بعدها جاب فازلين ودهن زبه وطيزي وصار يدخل راسه وانا صرخت ومسك فمي قلت له ما قدر اموت من الألم بعدها صار يدخل اصبعه قال بوسعه شويه ودخل الثاني تعورت شوي وبدأ يدخل ويطلع اصابعه بعدها قال راح ادخل اصبع ثالث وتكون جاهز للنيك دخل اصابعه وكنت اموت من الألم وبعد خمس دقائق قال تعال مص زبي مصيته ولفني نمت على بطني وصار يدخل زبه بهدوء الى ان وصل ربع وان بديت اتوجع ضل يدخل ويطلع حتى دخل للنص بعدها انا حسيت بمتعه وصرت مرتاح شويه وقذف داخل طيزي حسيت بشي حار متعه متنوصف قالي مسح وتعال اجلس عليه نام هو على ضهره وانا ركبت على زبه وصرت اقفز عليه حتى دخل كله وقذه مره ثانيه داخله بعدها استحمينا ونمت ما صحيت اله والدنيا ضهر رحت للبيت ومن يومها ضل ينيك بيه وأعذروني على الإطالة