NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
12 نوفمبر 2022
المشاركات
1,081
مستوى التفاعل
1,328
العمر
34
الإقامة
☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
نقاط
188
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أرى عندما تتحين الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.

أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً. بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات.

أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة.

في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف. ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت، وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل.

المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر. خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها. بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة.

المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك. قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها.

أقتربت مني، وقبلتني من خدي. دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز.

قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر. قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك.

دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة.

هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة.

جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.

وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي. أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء. أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك.

خالتي قالت لي وتتركني أنا لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك.

أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك. قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً.

وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل.

ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز. قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة. قلت لها لا تتعبي نفسك.

قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك. المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز.

بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها.

وقالتي لي خذ القهوة. قلت لها ضعيها على الطاولة. وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته.

دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل. خرجت وجدتها نائمة على الكنبة.

قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولة وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى.

وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها.
قالت لي لا الألم لأعلى.

علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ.

قلت لها حرام عليكي فأت خالتي. ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب.

قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة.

وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام.

قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.

أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك.

بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير.

ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها. كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة.

كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك. نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد. قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة.

قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة.

وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً. قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك. قلت لي لا أريدك في كسي.

قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه.

قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم.

وتقول لي أدخله أكثر. ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح.

وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول.

قلت لها أين تريدين اللبن.

قالت لي في داخل طيزي. أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية. وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين.

كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب.

أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها.

خرجت من باب المنزل، وضربت جرس. مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي.

نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟

ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي.

فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها،

وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني. سألتني عن سبب عودتي المفاجأة.

قلت لها في إجازة يومين. سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة.

وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر.

كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.

دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده.

ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة.

تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع.

قالت لي هناك أفلام في الدرج. قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى.

قالت لا وهي تنظر على السي دي روم.

قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر. خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي.

وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم.

فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها. أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل.

أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي.

وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي.

وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة.

أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها.

هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت.

بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها.

بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل.

أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.

عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها.

وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر.

أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني.

قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي.

وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى.

أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة.

أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان.

وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي.

رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز.

أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة.

ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها. قالت لي أخرج لبنك على نهدي.

أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك.

حماتي
HU4pzfn.pngخالتي HU4pIls.png
وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: عبدو جدو, ناصح الناكح, Star55 و 24 آخرين
استمر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: The General1، shaddd و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: The General1 و shaddd
ليها اجزاء تانية
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Sam12@, The General1, shaddd و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Sam12@, The General1, shaddd و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ليها اجزاء تانية
الفكرة قدامك لو عاوز تكتبها أو تكملها برحتك وانا اجي ايه فيك ككاتب يعني
 
  • عجبني
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: hani2022, The General1, shaddd و شخص آخر
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: The General1، shaddd و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
متقولش كدا يسطا كلنا بدأنا من الصفر
أخويا صباحك فل وبعدين انا لما بعرف بني آدم بعرفه بضمير حتي لو مش أعرفه شخصيا وانت غالي عندي من غير حاجة!!!🥰🥰
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: The General1، shaddd و ki1inG
أخويا صباحك فل وبعدين انا لما بعرف بني آدم بعرفه بضمير حتي لو مش أعرفه شخصيا وانت غالي عندي من غير حاجة!!!🥰🥰
حبيبي يا اخويا رب. نا يديم المحبة بينا
صدقني انا لي الشرف اني اعرفك ✨🖤
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: The General1، shaddd و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
حبيبي يا اخويا رب. نا يديم المحبة بينا
صدقني انا لي الشرف اني اعرفك ✨🖤
وأنا و**** يا أخويا ودايما ياجناب المشرف 😂😂
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: The General1، shaddd و ki1inG
بص هو قصه خالتك جميلة جدا ووقعيه لكن قصه حماتك مبالغ فيها واتمنى مكنش ازعجتك أنا عرف انها من وحى الخيال بس حول تكون وقعى شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
قصه حلوه
7/10
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
بص هو قصه خالتك جميلة جدا ووقعيه لكن قصه حماتك مبالغ فيها واتمنى مكنش ازعجتك أنا عرف انها من وحى الخيال بس حول تكون وقعى شويه
لا يا باشا رأيك ع راسي وفي الآخر كله خيال
لا يمت للواقع..
 
  • حبيته
التفاعلات: زوبرى 21 سم
بص هو قصه خالتك جميلة جدا ووقعيه لكن قصه حماتك مبالغ فيها واتمنى مكنش ازعجتك أنا عرف انها من وحى الخيال بس حول تكون وقعى شويه
ممكن مساعده لنيك الخالة اخبرتها اني اريدها لكنها رفضت
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%