مساء الخير
القصه دي تخيليه بكتب اجزائها و انا هايج لوحدي و فيها ميولي اللي بحبها و بحب اتخيلها ، الشخصيات الحقيقيه في القصه انا و مراتي شروق و صديقي زياد و الباقي من خيالي
انا اسمي كريم عندي ٢٩ سنه و مراتي اسمها شروق عندها ٢٧ سنه
احنا نعرف بعض من سنين من قبل الجواز بكتير من ايام ثانوي قابلنا بعض بعد درس قبل كده و اعجبنا ببعض و فضلنا مرتبطين لحد ما كبرنا و اتجوزنا
و احنا صغيرين طبعا كانت هرموناتنا في قمة نشاطها و كنا هايجين اغلب الوقت مكالمات السكس كانت كل يوم تقريبا و كتير اوي كنا بنتقابل و نخرج و ازنقها في على سلم عماره او حته ضلمه و احك فيها و اقفشلها و هي كانت مبسوطه و بعتتلي نودز ليها كتير
في يوم كنت قاعد مع صحابي و افتكرتها و هجت و معرفش ايه اللي جه على بالي اني امسك موبايلي و افتح اتفرج على النودز بتاعتها حالا كنت ساعتها في تالته كليه و هي لسه داخله اولى و دخلت نفس كليتي عشان تبقى معايا
و انا بتفرج و مندمج لقيت صاحبي و انتيمي اسمه زياد عينه معايا ، زياد ده صاحبي من زمان جدا و حاضر قصتي انا و شروق من زمان ، شروق ايامها غيرت لبسها خالص و بقت بتلبس ضيق و قصير و تحب تمشي ترقص طيزها في الشارع و من كتر ما لعبت في بزازها كبرو و بقو جامدين و بتلبس توب ضيق عشان بتحب تتباهى بيهم و في النودز بقى حاجه تانيه خالص جسمها ابيض زي القشطه و مشدود مفهوش غلطه و كسها كان نضيف بتهتم بيه لاننا متعودين على بعض فبشوفه كتير و كانت دايما حريصه انه يعجبني ده غير بقى شكل طيزها في الاندرات اللي كانت بتلبسها تهبل اي حد و بتتفنن في اختيار البرا اللي تخلي الزب هيموت و ينيك بزازها
كانت اول مره اخد بالي ان زياد هايج عليها ده حتى مخدش باله اني شوفته و هو بيبص معايا و الغريبه اني متدايقتش خالص و استغربت جدا انا ليه مش متدايق يمكن عشان صاحبي من سنين و انتيمي و شروق اصلا تهيج اي حد فطبيعي لما يلمح صورتها يهيج بس لقيت دماغي بتقولي قلب في الصور كمان و شوف رد فعله
لقيت نفسي لا ارادي بعمل كده كل ما اقلب و اجيب صورة اجمد من اللي قبلها ابص بطرف عيني و اشوف رد فعلها الاقي عينه مش قادره تفارق جسم حبيبتي و حرفيا بؤه مفتوح من الهيجان عليها و لقيت نفسي مبسوط جدا و هايج و انا في الوضع ده محستش الاحساس ده قبل كده مع اني سمعت عن الموضوع ده قبل كده و التحرر و الدياثه بس كنت بحس ان انا مش كده
بعد كده شروق اتصلت بيا زياد اتوتر كده و عمل نفسه بيبص في موبايله ، قومت بعدت شويه و رديت عليها قولتلها انت فين قالتلي داخله الكليه اهو قولتلها طب لما تدخلي تعالي عايز اقولك حاجه و انا كنت هايج على اخري و عايز احكيلها اللي حصل لاننا بنحكي لبعض كل حاجه عادي مش بنتكسف
جت و سلمت عليا و على زياد و هي متعوده عليه فبتسلم عليه بالايد عادي بعد كده وقفنا بعيد شويه و حكيتلها اللي حصل عشان اشوف هتقول ايه لقيت رد فعلها مش زي اللس توقعته خالص
فرحت جدا و قعدت تقولي شافني بقى و انا لابسه ايه و هي بتضحك و مبسوطه وريتها الصور اللي هو شافها لقيتها بتقولي ايه ده في صور احلى من دي بكتير يا حبيبي مفتحتهاش ليه قولتلها هو انت مش متدايقه؟ قالتلي لا طبعا اتدايق ليه اي بنت هتفرح لما تعرف ان الشباب بتهيج عليها انت فاكر اني مبحبش كده؟ قولتلها معرفش متكلمتش معاكي في الموضوع ده قبل كده قالتلي اه طبعا بفرح جدا و بحب ده اوي و مش بصاحب ولد في الكليه اصلا غير لما اكون متاكده انه بيهيج عليا و بيبص على جسمي
انا حسيت برعشه غريبه في جسمي اول مره اسمع الكلام ده منها و مش عارف ايه الاحساس ده احساس غريب فيه غيره و فرحه في نفس الوقت ان حبيبتي جامده و الشباب هتموت عليها معرفتش ارد عليها و هي لاحظت ده و قالتلي حبيبي متقلقش انا كده كده مبحبش غيرك الموضوع كله اني بتمتع بده اوي بحب اشوف نظرة الشباب ليا و لو دي حاجه بتدايقك قولي
اول حاجه جت على بالي ساعتها اني اقولها الحقيقه اني فعلا مش متدايق بالعكس انا مبسوط زيها و ان دي حاجه غريبه و المفروض متبسطش راحت ضاحكه و قالتلي لا تتبسط عادي عشان انت معاك واحده جامده شباب كتير نفسه يجربها و غمزتلي فضحكت و قولتلها عندك حق راحت قايلالي وري زياد بقى الصور الجديده قولتلها طب مش مكسوفه؟ قالتلي اتكسف من ايه ده صاحبك من زمان اوي و عارفنا خليه يتبسط ايه المشكله انا حقيقي معنديش مانع و لو عايزني ابعتله انا نودز جديده قولي ، الكلمه هزتني تاني و الفكره عجبتني و دخلت دماغي بس خوفت اوافق قولتلها لا انا هوريه بنفس الطريقه قالتلي ماشي انا هروح لصحابي قولتلها تمام لقيتها رايحه لشلتها فيها بنتين و هي التالته و معاهم تقريبا ٦ ولاد افتكرت كلامها و قولت اكيد كلهم نفسهم اوي في حبيبتي شروق و هجت جدا و مبقتش عارف اجمع افكاري و لا اعرف انا ليه مبسوط اوي كده
من يومها و انا مش ببطل تفكير في الموضوع و بقت مكالمات السكس بيننا بنتخيل فيها شباب تانيين معانا و اكتر الوقت كانت بتجيب سيرة زياد و انا مكنتش بعترض ابدا و حسيت ان الموضوع عاجبها هي كمان قولت اكمل اشوف الدنيا هتوصل لايه و احنا هايجين و بنتكلم قالتلي وريت زياد صور جديده ليا؟ قولتلها لا لسه مجتش مناسبه قالتلي ثواني و راجعه قولتلها ماشي و قومت دخلت الحمام و رجعت فتحت لقيتها باعتالي سكرين للشات اللي بينها و بين زياد باعتاله فيها نودز لسه متصوراها حالا و كتبتله اسفه بعتهالك بدل ما ابعتها لكريم و بتضحك
انا اتوترت شويه بس كنت هموت و اشوف زياد هيعمل ايه لما يشوفهم قالتلي ايه رايك في الحركه دي قولتلها جريئه اوي متوقعتهاش بصراحه قالتلي اصل الطقم ده جديد و كنت عايزه كذا حد يشوفه هو فعلا طقم جامد البرا اسود في اعمل و مكان الحلمات قلبين شفافين و الاندر من ورا فتله و من قدام قلب كبير شفاف مبين شفايف كسها و هي باعتاله الصور عامله اوضاع جامده عشان يشوف كل التفاصيل بعدها بدقايق بعتتلي سكرين بالرد بتاع زياد و انا قلبي مش على بعضه لقيته بيقولها عادي ولا يهمك بس ممكن اخلي الصور دي معايا و اوعدك مش هوريها لحد؟ راحت قايلاله ليه؟ قالها بصراحه الصور هيجتني جدا و انت جامده و محدش بعتلي حاجه زي دي قبل كده راحت قايلاله مممم ماشي موافقه يا زيزو احنا صحاب برده و راحت ضاحكه و باعتاله صوره كمان من فوق مبينه البرا و عامله انها بتبوسه راح قايلها ممكن طلب؟ قالتله طبعا قالها ممكن نفس الصورة دي من غير البرا؟ و لحد هنا السكرينات خلصت لقيتها بتقولي حبيبيييييي زياد يا روحي على اخره انا هبقى معاه هو بقى شويه قولتلها معاه ازاي قالتلي هريحه لحسن هو مولع و بعتتلي سكرين كمان و هي فعلا مصورة بزازها و باعتاهاله و هو بيترجاها تبعت اكتر مخي اتجمد و قالتلي متقلقش يا حبيبي اقفل انت بس انا لسه سهرانه حبه قولتلها ماشي و قفلت و دخلت ضربت عشره من احلى المرات في حياتي و انا عارف ان حبيبتي و صاحبي بيعملو علاقه عالموبايل دلوقتي و مش من ورايا حتى
لما صحيت الصبح لقيت نفسي لسه بفكر في الموضوع بس كنت قلقان عمال اقول لنفسي هو اللي حصل ده ممكن يأثر ازاي على العلاقه بيني و بين شروق او اللي بيني و بين زياد و بقيت خايف تحصل مشاكل خصوصا ان زياد طيب جدا و على نياته و لما قابلته الصبح و احنا رايحين الكليه حسيت مكسوف مني و بيكلمني من غير ما يبصلي فقلقي زاد
لحد ما شروق كلمتني و قالتلي انها عندها محاضرة الصبح و هتيجي معانا فقولتلها ماشي و قولت لزياد نستناها و لما جت دخلت علينا بشخصيتها العاديه بتضحك و بتهزر و سلمت عليا و على زياد و كسرت الجو المكهرب اللس كان موجود و خليتنا على راحتنا شويه
و احنا ماشيين مع بعض للكليه كانت هي ماشيه بيني و بين زياد و بتتكلم مع كل واحد فينا شويه بعد كده مره واحده قالت لزياد انت نمت امتى امبيرح فزياد وشه احمر و اتخض كده راحت قايلاله انا نمت بعد ما اتكلمنا على طول كنت تعبانه اوي راح قايلها اه و انا كمان و بص في الارض متكلمش قولت اتدخل انا و قولتلهم انا بقى نمت قبلكو بكتير اول ما شروق قالتلي انها مشغوله معاك قفلت و نمت انا راح باصصلي و هو مش فاهم قصدي و قالي هي قالتلك انها بتكلمني؟ قلتله اه طبعا شروق مش بتخبي عني حاجه و عادي يعني انت صاحبي و زي اخويا فمش هتدايق طبعا راحت شروق ضاحكه و قالتله على فكره هو كمان عارف احنا كنا بنتكلم فايه و راحت ضاحكه جامد و حاضنه دراعه على صدرها
زياد اتخض طبعا مكنش متوقع خالص ان الموضوع كده و كان فاكر انه من ورايا و انه بيخلي حبيبتي تخوني بس انا روحت لافف من جمبه التاني و قولتله متقلقش انا فكرت في الموضوع ده كتير جدا و لقيت اني معنديش مانع لو تعمل اي حاجه مع شروق بالعكس ده انا بحس بمتعه في ده و ببقى عايز اعرف التفاصيل
قالي بجد؟ انا مكنتش فاكر كده خالص و كنت خايف اخسرك قلتله متخافش طبعا العلاقه ما بيننا اكبر من كده و علاقتك مع حبيبتي هتبقى سرنا قالي انت مش متخيل انا ارتحت قد ايه بس انت بجد عادي؟ قلتله اه انا بجد عادي و مش عايزك تقلق خالص راحت شروق قايلالي ده زياد اتبسط اوي امبيرح جابهم معايا يجي ٣ مرات و راحت ضاحكه راح زياد قايلها بس بقى بلاش الكلام اللي يحرج ده و راح ضاحك فقولتلها طب ما توريني الصور اللي بعتيهاله راحت قايلالي لا الصور دي لزيزو بس لو هو عاوز يوريهالك ماشي و راحت بايساه من خده و ضاحكه و هو كمان بقى مبسوط و مرتاح اكتر في الحوار و انا بقت دماغي عماله تسرح و تتخيل اللي حصل بينهم لاني بعشق التفاصيل في الحجات دي
التكمله جايه
القصه دي تخيليه بكتب اجزائها و انا هايج لوحدي و فيها ميولي اللي بحبها و بحب اتخيلها ، الشخصيات الحقيقيه في القصه انا و مراتي شروق و صديقي زياد و الباقي من خيالي
انا اسمي كريم عندي ٢٩ سنه و مراتي اسمها شروق عندها ٢٧ سنه
احنا نعرف بعض من سنين من قبل الجواز بكتير من ايام ثانوي قابلنا بعض بعد درس قبل كده و اعجبنا ببعض و فضلنا مرتبطين لحد ما كبرنا و اتجوزنا
و احنا صغيرين طبعا كانت هرموناتنا في قمة نشاطها و كنا هايجين اغلب الوقت مكالمات السكس كانت كل يوم تقريبا و كتير اوي كنا بنتقابل و نخرج و ازنقها في على سلم عماره او حته ضلمه و احك فيها و اقفشلها و هي كانت مبسوطه و بعتتلي نودز ليها كتير
في يوم كنت قاعد مع صحابي و افتكرتها و هجت و معرفش ايه اللي جه على بالي اني امسك موبايلي و افتح اتفرج على النودز بتاعتها حالا كنت ساعتها في تالته كليه و هي لسه داخله اولى و دخلت نفس كليتي عشان تبقى معايا
و انا بتفرج و مندمج لقيت صاحبي و انتيمي اسمه زياد عينه معايا ، زياد ده صاحبي من زمان جدا و حاضر قصتي انا و شروق من زمان ، شروق ايامها غيرت لبسها خالص و بقت بتلبس ضيق و قصير و تحب تمشي ترقص طيزها في الشارع و من كتر ما لعبت في بزازها كبرو و بقو جامدين و بتلبس توب ضيق عشان بتحب تتباهى بيهم و في النودز بقى حاجه تانيه خالص جسمها ابيض زي القشطه و مشدود مفهوش غلطه و كسها كان نضيف بتهتم بيه لاننا متعودين على بعض فبشوفه كتير و كانت دايما حريصه انه يعجبني ده غير بقى شكل طيزها في الاندرات اللي كانت بتلبسها تهبل اي حد و بتتفنن في اختيار البرا اللي تخلي الزب هيموت و ينيك بزازها
كانت اول مره اخد بالي ان زياد هايج عليها ده حتى مخدش باله اني شوفته و هو بيبص معايا و الغريبه اني متدايقتش خالص و استغربت جدا انا ليه مش متدايق يمكن عشان صاحبي من سنين و انتيمي و شروق اصلا تهيج اي حد فطبيعي لما يلمح صورتها يهيج بس لقيت دماغي بتقولي قلب في الصور كمان و شوف رد فعله
لقيت نفسي لا ارادي بعمل كده كل ما اقلب و اجيب صورة اجمد من اللي قبلها ابص بطرف عيني و اشوف رد فعلها الاقي عينه مش قادره تفارق جسم حبيبتي و حرفيا بؤه مفتوح من الهيجان عليها و لقيت نفسي مبسوط جدا و هايج و انا في الوضع ده محستش الاحساس ده قبل كده مع اني سمعت عن الموضوع ده قبل كده و التحرر و الدياثه بس كنت بحس ان انا مش كده
بعد كده شروق اتصلت بيا زياد اتوتر كده و عمل نفسه بيبص في موبايله ، قومت بعدت شويه و رديت عليها قولتلها انت فين قالتلي داخله الكليه اهو قولتلها طب لما تدخلي تعالي عايز اقولك حاجه و انا كنت هايج على اخري و عايز احكيلها اللي حصل لاننا بنحكي لبعض كل حاجه عادي مش بنتكسف
جت و سلمت عليا و على زياد و هي متعوده عليه فبتسلم عليه بالايد عادي بعد كده وقفنا بعيد شويه و حكيتلها اللي حصل عشان اشوف هتقول ايه لقيت رد فعلها مش زي اللس توقعته خالص
فرحت جدا و قعدت تقولي شافني بقى و انا لابسه ايه و هي بتضحك و مبسوطه وريتها الصور اللي هو شافها لقيتها بتقولي ايه ده في صور احلى من دي بكتير يا حبيبي مفتحتهاش ليه قولتلها هو انت مش متدايقه؟ قالتلي لا طبعا اتدايق ليه اي بنت هتفرح لما تعرف ان الشباب بتهيج عليها انت فاكر اني مبحبش كده؟ قولتلها معرفش متكلمتش معاكي في الموضوع ده قبل كده قالتلي اه طبعا بفرح جدا و بحب ده اوي و مش بصاحب ولد في الكليه اصلا غير لما اكون متاكده انه بيهيج عليا و بيبص على جسمي
انا حسيت برعشه غريبه في جسمي اول مره اسمع الكلام ده منها و مش عارف ايه الاحساس ده احساس غريب فيه غيره و فرحه في نفس الوقت ان حبيبتي جامده و الشباب هتموت عليها معرفتش ارد عليها و هي لاحظت ده و قالتلي حبيبي متقلقش انا كده كده مبحبش غيرك الموضوع كله اني بتمتع بده اوي بحب اشوف نظرة الشباب ليا و لو دي حاجه بتدايقك قولي
اول حاجه جت على بالي ساعتها اني اقولها الحقيقه اني فعلا مش متدايق بالعكس انا مبسوط زيها و ان دي حاجه غريبه و المفروض متبسطش راحت ضاحكه و قالتلي لا تتبسط عادي عشان انت معاك واحده جامده شباب كتير نفسه يجربها و غمزتلي فضحكت و قولتلها عندك حق راحت قايلالي وري زياد بقى الصور الجديده قولتلها طب مش مكسوفه؟ قالتلي اتكسف من ايه ده صاحبك من زمان اوي و عارفنا خليه يتبسط ايه المشكله انا حقيقي معنديش مانع و لو عايزني ابعتله انا نودز جديده قولي ، الكلمه هزتني تاني و الفكره عجبتني و دخلت دماغي بس خوفت اوافق قولتلها لا انا هوريه بنفس الطريقه قالتلي ماشي انا هروح لصحابي قولتلها تمام لقيتها رايحه لشلتها فيها بنتين و هي التالته و معاهم تقريبا ٦ ولاد افتكرت كلامها و قولت اكيد كلهم نفسهم اوي في حبيبتي شروق و هجت جدا و مبقتش عارف اجمع افكاري و لا اعرف انا ليه مبسوط اوي كده
من يومها و انا مش ببطل تفكير في الموضوع و بقت مكالمات السكس بيننا بنتخيل فيها شباب تانيين معانا و اكتر الوقت كانت بتجيب سيرة زياد و انا مكنتش بعترض ابدا و حسيت ان الموضوع عاجبها هي كمان قولت اكمل اشوف الدنيا هتوصل لايه و احنا هايجين و بنتكلم قالتلي وريت زياد صور جديده ليا؟ قولتلها لا لسه مجتش مناسبه قالتلي ثواني و راجعه قولتلها ماشي و قومت دخلت الحمام و رجعت فتحت لقيتها باعتالي سكرين للشات اللي بينها و بين زياد باعتاله فيها نودز لسه متصوراها حالا و كتبتله اسفه بعتهالك بدل ما ابعتها لكريم و بتضحك
انا اتوترت شويه بس كنت هموت و اشوف زياد هيعمل ايه لما يشوفهم قالتلي ايه رايك في الحركه دي قولتلها جريئه اوي متوقعتهاش بصراحه قالتلي اصل الطقم ده جديد و كنت عايزه كذا حد يشوفه هو فعلا طقم جامد البرا اسود في اعمل و مكان الحلمات قلبين شفافين و الاندر من ورا فتله و من قدام قلب كبير شفاف مبين شفايف كسها و هي باعتاله الصور عامله اوضاع جامده عشان يشوف كل التفاصيل بعدها بدقايق بعتتلي سكرين بالرد بتاع زياد و انا قلبي مش على بعضه لقيته بيقولها عادي ولا يهمك بس ممكن اخلي الصور دي معايا و اوعدك مش هوريها لحد؟ راحت قايلاله ليه؟ قالها بصراحه الصور هيجتني جدا و انت جامده و محدش بعتلي حاجه زي دي قبل كده راحت قايلاله مممم ماشي موافقه يا زيزو احنا صحاب برده و راحت ضاحكه و باعتاله صوره كمان من فوق مبينه البرا و عامله انها بتبوسه راح قايلها ممكن طلب؟ قالتله طبعا قالها ممكن نفس الصورة دي من غير البرا؟ و لحد هنا السكرينات خلصت لقيتها بتقولي حبيبيييييي زياد يا روحي على اخره انا هبقى معاه هو بقى شويه قولتلها معاه ازاي قالتلي هريحه لحسن هو مولع و بعتتلي سكرين كمان و هي فعلا مصورة بزازها و باعتاهاله و هو بيترجاها تبعت اكتر مخي اتجمد و قالتلي متقلقش يا حبيبي اقفل انت بس انا لسه سهرانه حبه قولتلها ماشي و قفلت و دخلت ضربت عشره من احلى المرات في حياتي و انا عارف ان حبيبتي و صاحبي بيعملو علاقه عالموبايل دلوقتي و مش من ورايا حتى
لما صحيت الصبح لقيت نفسي لسه بفكر في الموضوع بس كنت قلقان عمال اقول لنفسي هو اللي حصل ده ممكن يأثر ازاي على العلاقه بيني و بين شروق او اللي بيني و بين زياد و بقيت خايف تحصل مشاكل خصوصا ان زياد طيب جدا و على نياته و لما قابلته الصبح و احنا رايحين الكليه حسيت مكسوف مني و بيكلمني من غير ما يبصلي فقلقي زاد
لحد ما شروق كلمتني و قالتلي انها عندها محاضرة الصبح و هتيجي معانا فقولتلها ماشي و قولت لزياد نستناها و لما جت دخلت علينا بشخصيتها العاديه بتضحك و بتهزر و سلمت عليا و على زياد و كسرت الجو المكهرب اللس كان موجود و خليتنا على راحتنا شويه
و احنا ماشيين مع بعض للكليه كانت هي ماشيه بيني و بين زياد و بتتكلم مع كل واحد فينا شويه بعد كده مره واحده قالت لزياد انت نمت امتى امبيرح فزياد وشه احمر و اتخض كده راحت قايلاله انا نمت بعد ما اتكلمنا على طول كنت تعبانه اوي راح قايلها اه و انا كمان و بص في الارض متكلمش قولت اتدخل انا و قولتلهم انا بقى نمت قبلكو بكتير اول ما شروق قالتلي انها مشغوله معاك قفلت و نمت انا راح باصصلي و هو مش فاهم قصدي و قالي هي قالتلك انها بتكلمني؟ قلتله اه طبعا شروق مش بتخبي عني حاجه و عادي يعني انت صاحبي و زي اخويا فمش هتدايق طبعا راحت شروق ضاحكه و قالتله على فكره هو كمان عارف احنا كنا بنتكلم فايه و راحت ضاحكه جامد و حاضنه دراعه على صدرها
زياد اتخض طبعا مكنش متوقع خالص ان الموضوع كده و كان فاكر انه من ورايا و انه بيخلي حبيبتي تخوني بس انا روحت لافف من جمبه التاني و قولتله متقلقش انا فكرت في الموضوع ده كتير جدا و لقيت اني معنديش مانع لو تعمل اي حاجه مع شروق بالعكس ده انا بحس بمتعه في ده و ببقى عايز اعرف التفاصيل
قالي بجد؟ انا مكنتش فاكر كده خالص و كنت خايف اخسرك قلتله متخافش طبعا العلاقه ما بيننا اكبر من كده و علاقتك مع حبيبتي هتبقى سرنا قالي انت مش متخيل انا ارتحت قد ايه بس انت بجد عادي؟ قلتله اه انا بجد عادي و مش عايزك تقلق خالص راحت شروق قايلالي ده زياد اتبسط اوي امبيرح جابهم معايا يجي ٣ مرات و راحت ضاحكه راح زياد قايلها بس بقى بلاش الكلام اللي يحرج ده و راح ضاحك فقولتلها طب ما توريني الصور اللي بعتيهاله راحت قايلالي لا الصور دي لزيزو بس لو هو عاوز يوريهالك ماشي و راحت بايساه من خده و ضاحكه و هو كمان بقى مبسوط و مرتاح اكتر في الحوار و انا بقت دماغي عماله تسرح و تتخيل اللي حصل بينهم لاني بعشق التفاصيل في الحجات دي
التكمله جايه
