NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية نادى الرجال السري ـ حتي الجزء الرابع 12/9/2022

Loranzi

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
4 مايو 2022
المشاركات
448
مستوى التفاعل
315
نقاط
396
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
نادى الرجال السري

الجزء الأول

تدور أحداث تلك القصة بين إحدى دول أوروبا ودولتين من الشرق الأوسط


بعض احداث هذه القصة حقيقية ولكن الشخصيات من وحى الخيال


فى إحدى دول أوروبا كان هناك نادى يدعى نادى الرجال السرى يعرفه قلة من رجال الوطن العربى هذا النادى به أعضاء من العرب فقط ولكن ليسو وحده بل بزوجاتهم وبناتهم واولادهم

نشأ هذا النادى على يد اثنين أحدهما يدعى الشيخ ابو مازن والآخر احمد المصرى

بدأت فكرة النادى عندما كان احمد يعمل فى إحدى الدول الاوروبيه وتعرف الى الشيخ ابو مازن وكانا فى أحد البارات المخصصة للتعرى وقام ابو مازن بدعوته لحفلة خاصة بشقته ورأى احمد يومها لأول مرة كيف يعيش ابو مازن بشقته فقد كانت مليئة بكل أشكال النساء البيضاء الأوروبية والبيضاء الآسيوية والبيضاء العربية والخمرية والهندية وكن 4نساء يقمن على خدمته تتراوح أعمارهن بين ال25و ال35 ومن تتعدى تلك السن يقوم ابو مازن ب استبدالها

كانت تلك النساء مخصصات لمتعته ويقدمهن كمشروب تحية لمن يريد كن كالسبايا له ويمتلكن كل مقومات الأنوثة والجمال كن ترتدين زى موحد برا مفتوح من عند الحلمات واندر مفتوح كالشق من عند الكس والطيز كانت شقة ابو مازن من مستويين الاول لاستقبال الضيوف والثانى اربع غرف نوم اثنان للفتيات والاثنين واحدة لاتعلم مابها الا من تدخلها ولزاما عليها أن تبقى ماتراه بها سرا لاتبوح به ابدا والغرفة الأخيرة بها سرير كبير للشيخ ابو مازن وحمام زجاجى وبار صغير

كان احمد منبهر مما يرى والشيخ ابو مازن يتأمل تعبيرات وجهه قائلا إذا بتريد اى واحدة منهم هى ليك تقضى الليلة معها ايش رايك فنظر إليه احمد ياابو مازن استحى منك فضحك ابو مازن قائلا لا لا استحى احنا صرنا إخوة ثم انا حبيتك كتير وهذه الشقة مايدخلها الا العزيز الغالى فأجابه احمد تكرم يا ابو مازن خيرك مغرقنى

فأشار ابو مازن الى واحدة من تلك الفتيات وكانت هى قائدتهم بيضاء ذات ملامح عربية شرق أوسطية جسمها متوسط الطول يقترب وزنها من ال 60كيلو جرام ينحنى جسدها كتمثال حفرته يد نحات لا مثيل له لها صدر ممتلى كعادة الجسم العربى شعرها طويل عينها كحيلة تدعى مها وكانت تبلغ من العمر ال 29 واقتربت مها من ابو مازن ونظرت إليه وهو يقول لها ايش رايك انتى اختارى مين من البنات اليوم نقدمها لاحمد ضيفى واخوى العزيز فأجابته بصوت ناعم رقيق به من الأنوثة القاتلة ولكنة خليجية سليمة اللى بدك ايها تطيع امرك طال عمرك واذا بدك تسوى البنات شو للضيف العزيز ونسيبه يختار واذا طال عمرك أمر بقدمله نفسي وبدأت تخلع ملابسها قطعة قطعة وتقترب من احمد تريه مفاتن جسدها بكل تفاصيلها فقد اقتربت يصدرها من وجهه ثم أعطته مؤخرتها وهى تفتح فلقتيها ثم نزلت أرضا تنام على ظهرها وباعدت مابين فخذيها وب أصابعها فتحت شفرات كسها ثم اعتدلت وجلست على ركبتيها ويديها على فخذيها وتنظر أرضا ف انتظار اى إشارة من احمد أو أمر من ابو مازن ونظر ابو مازن الى احمد وسأله ايه رايك ب مها تبغيها فتلعثم احمد وهو يقول اللى تشوفه ابو مازن انا انفذه فضحك ابو مازن قائلا ايش بيك احمد ليش كيف ماتقولون عرقك مرقك انت مش كنت تقولى انك متزوج يعنى اكيد مرتك حلوة اجابه احمد اااا أيوة ابو مازن بس مها برضو حلوة فضحك ابو مازن وهو يقول خلاص مها ليك وهيا هاتختار شريكة معاها كمان…. اتسعت عينا احمد وهو لايصدق مايفعله ابو مازن معه وراى مها تنادى ريما فتاة بيضاء حمراء الشعر لاتتعدى ال١٧٠ سم وجسمها ابيض كبياض الثلج وصدرها كوحشين يتوقان للهروب من العرين

واقتربتا من احمد واصطحبتاه الى غرفة من غرف الدور الثانى وابومازن يطلق ضحكات على مايراه من ردة فعل احمد….


امسك ابو مازن هاتفه المحمول واجرى اتصال ودق رنين الهاتف على الطرف الاخر ..

واتى الصوت من الطرف الاخر انثوى وتقول هلا ابو مازن كيفك حبى.

اجاب ابو مازن كيف يابعد عمرى ايش وين عاصم مابعرف ليش مختفى من اخر مرة كنا نقضى السهرة ف الجزيرة

اجابت الانثى محدثته قائلة وهى تضحك ضحكة رقيعة وقالت :ابدا ابو مازن هو اليوم يبات عند بيت صالح وصار يقعد هناك يومين وانت تعرف انه صالح زوجته وبنتينه مابيرتاحو الا بوجوده معهم فضحك أبو مازن وقال : واليوم سويت صفقة جديدة وعضو جديد لسه اول جلسة معاه وهاينضم الينا بيت جديد. قاطعته الانثى وهى تقول فى لهفة :من وين ابو مازن : ضحك ابو مازن وقال من بلد الحبايب مصر.


هيام زوجة مصرية تعيش باحدى مدن الدلتا تبلغ من العمر ٢٥ عاما متزوجة منذ عام ولكن زوجها مسافر الى الخارج

كانت هيام ومازالت مثال للانوثة الطاغية بين رجال ونساء المدينة الصغيرة التى تقيم فيها فهى بيضاء وذات عيون حوراء عسلية واسعه كانت هيام محط انظار كل شباب ورجال البلدة التى تسكن فيها وكانت النساء والبنات يغرن منها و من جمالها وتعلق الرجال بها ويضربون المثل بقوامها وخفة ظلها وادبها.. كم تقدم لها رجال من اعاظم العائلات الا انها رفضت رفضا قاطعا ولكن احمد كان فتى احلامها الذى عاد من الخارج كى يختطفها بحصانه الابيض ويجعلها تسلم قلاعها ويدك هو بكل حب حصونها المنيعة..

تزوجت احمد وظل معها لمدة شهرين ولانه يعمل باحدى البلدان الاوروبية فقد عاد الى عمله وتركها فى حالة يرثى بها فقد احست اخيرا بطعم انوثتها والزواج ومابه من علاقة تمنتها طوال فترة مراهقتها وكان احمد قد امتلك جسدها وقلبها فطوال فترة الزواج الاولى كان احمد يشبع رغبات جسدها ويروى ظمأها ويرتوى من عسل جسدها الجميل

كانت هيام كل ليلة تتصل به مكالمة فيديو وتقف لتستعرض مفاتنها وتنهى المكالمة معه لتجلس على سريرها وتمارس العادة السرية وتتذكر كيف كان احمد يدك حصن فرجها دكا كم اشبع رغباتها كانت تتلمس كل انحاء جسدها وهى تتاوه وتنادى عليه كى ياتى ويطفئ النار المشتعلة بجسدها

وكانت كل يوم تبعث اليه بصورها وهى عارية وترسل له كل تفاصيل جسدها كانت كاى انثى تخاف ان يتجه بنظره بعيدا عنها وخاصة ان البلدة التى يعمل بها مشهورة بجمال الفتيات بها…. وكانت دائما تطلب منه ان تاتيه بزيارة ولو لمدة يومين لشدة اشتياقه لها ولكنه كان يتحجج انه لايريد ان تسافر وحيدة وانه فى اقرب فرصة سيعود فى اجازة قصيرة.


كانت لهيام صديقة واحدة تدعى نهلة تبلغ من العمر ٢٣ عاما ارملة تزوجت صغيرة وتوفى زوجها وتركها فى ريعان شبابها تربى طفلها الصغير وتتالم من فراق حب عمرها وتتالم من الوحدة فهى فى احلى واجمل ايام حياتها واكثر ايام تحس فيها ب الرغبة

كانت كعادة بعض السيدات فى اثناء الحديث تتطرق لشبقها واحتياجها الجنسي وتفضى الى هيام بذلك وكانت هى الاخرى تبوح لها بمدى اشتياقها لزوجها وفى احدى المرات كانتا تتسامران ليلا على سطح منزل هيام وكان الجو يلقى بنسمات الصيف البديعة عليهما وكانت هيام قد انتهت من ايام دورتها الشهرية وتحس برغبة جامحة فى ان تلتقي بزوجها فى لقاء قوى يفتك بكل انحاء جسدها ويدك فرجها دكا حتى لايترك به نقطة واحدة.

وكانت تبكى الما من فراقه واحست نهلة بهيام وقالت : مالك يا بنتى مالك كئيبة النهاردة انتى ماكلمتيهوش فيديو ولا ايه وغمزت بعينها وهى تضحك

الا ان هيام اجابت بصرامة لا ماكلمتهوش مش فاضى

واستطردت قائلة انا خايفة لا يكون فى حد دخل حياته وانتى عارفة نسوان اوروبا مش زى عندنا دول مايصدقو انهم يصطادو راجل.. ضحكت نهلة وقالت يابنتى اعقلى ماهو كان عندهم قبل مايتجوزك كان اتجوز من واحدة منهم وارتاح **** يعينك يا احمد على هيام. واخذت تضحك وهيام كانت افكارها السوداء تدور براسها وتجمح الى ابعد الامور…


دخل احمد مع الفتاتين الى غرفة ب الطابق العلوى وبدات الفتاتين بمداعبته وخلع ملابسه وهو منبهر بجمالهن اقتربت مها من احمد وسالته ب العربيه انت متزوج سيدى احمد

قال احمد : ايوة متزوج وبقالى ٦ شهور مش عارف انزلها وهاتتجنن وانزلها.. ضحكت مها قائلة : معها حق اكيد انت باين عليك خلبوث كتير.. وبدات فى خلع قميصه وتداعب بيدها صدره وشعر صدره الخفيف وريما بدات تخلع ملابسها كاملة وتقترب تحتض مها مم الخلف وتخلع عنها ملابسها وظهرت مها عارية وهى تحتضن احمد وريما نزلت تمسك بقضيبه وتبدا فى مصه بهدوء وروية وتولج راس قضيبه بفمها وهو يمسك بمها التى بدات ترضعه من بزازها وتخرج اهاتها وهو يمص الحلمات بنهم.. وتقول بلكنة انجليزية : ياحرام باين عليه تعبان اوى ريما لازم نمتعه وابتسمت ريما واخرجت قضيبه من فمها وقالت : وقضيبة له طعم اخاذ وحجم يناسبنى وضحكت هى الاخرى…

القت مها احمد على السرير واتجهت الى ريما وبجاتا فى مداعبة بعضهما البعض ويمارسا السحاق امام عينيه وهو ينام على السرير ويمسك بقضيبه ولايصدق ما تراه عيناه وكل فتاة تحاول ان تثبت جدارتها فى فن السحاق وتتاوهان بعنف وبداتا تثيرانه جدا وما هى الا دقائق وصعدتا على السرير وقامت ريما ب النوم فوقه بوضع الفارسة وامسكت بقضيبة ونزلت عليه بفرجها وهى تتاوه ليدخل الى مهبلها ومها تمسك بها من بزازها وتمصهم والاخيرة تتاوه وتهبط اكثر على قيب احمد واحمد يداعب بأصابعه فرج مها وهو نائم على ظهره…

انهى ابو مازن اتصاله وامسك بريموت التلفاز وفتحه لتظهر على الشاشة احمد ومها وريما وهم فى ذلك الوضع واخذ يتابع مايحدث وهو يقول فى نفسه اممممم بدى اشوف زوجتك وهى تشاهد زوجها الغالى وهو فى هيك الوضع شنو تسوى

وضحك ضحكة لها مغذى ومعنى وامسك هاتفه وطلب رقم واتاه صوت سيدة تحدثه بلكنة مصرية خالصة.

ابو مازن فين الغيبة الطويلة دى….

ضحك الرجل وهو يقول للسيدة محدثته على الطرف الاخر :

نجلاء اخبارك واخبار ابو مصطفى ايش.. انا عندى مشغوليات كتير انا اتصلت فيكى علشان ابشرك البشرى وقع العصفور واستوى والليلة دخلته..

ضحكتة نجلاء وقالت : ايوة يابو مازن كدة القطة هاتوصلك على الجاهز والا هايبقى فى كلام تانى من يوم مانت شفتها وانت بتزورنا وانت عاوزها والخطة ماشية تمام..

اجابها ابو مازن : نعم نجلاء بس تمشى كيف مابدى لان الانضمام دة هايسوى مصالح كتير وانتى عارفة ان النادى لازم يكون فيه ناس موثوقة.. ضحكت نجلاء وقالت : واحنا مش اد المقام ولا ايه يابو مازن..

اجاب ابو مازن : لا يانجلاء انتى معروفة كتير ولانسيتى زمان…

صمتت نجلاء وقالت : وليه سيرة زمان يابومازن مانت عارف انى بطلت من زمان…

قاطعها ابو مازن فى صرامة وقال : بدك تفهمى انك لولا اننا انتشلناكى من المستنقع وخليناكى وسيطة كنتى زمانك لسه ف السجن بتقضى مدتك وتخرجى ب الملف بتاعك..

قاطعته نجلاء وهى تنتحب.. وقالت حقك على راسى يابومازن…

اغلق ابو مازن الخط وعاد يتابع مايحصل فى الغرفة العلوية


كانت مها وريما يفتكان ب احمد فهما بارعتان فى فنون الجنس من يراهم يقول انهما اكثر خبرة من ممثلات البورنو

وكان احمد يتبادل عليهم فتارة يدخل قضيبه بمها وهى فى وضع الدوجى وريما نائمة تحت مها تلحس فرجها وبظرها وتارة تمص ثدييها وتضربهم وهما يتدليان كعناقيد العنب

واحمد يدك حصون فرج مها ويتمتع ويتصبب عرقا وماهى الا لحظات حتى احس انه قارب على القذف فامسكت ريما به وجعلته يقذف حمم قضيبه داخل فرج مها والاخيرة تتاوه بعنف ولثوانى بدا انهما قد انتهيتا من احمد الا ان ريما قامت وامسكت قضيب احمد وبدات تحلبه وتمصه كانها تحاول اعتصار كل مابداخله والاخير تاوه من شدة الشبق ومها تنام على ظهرها وتباعد بين فخذيها وتقوم بمداعبة بظرها امام احمد وفى ثوان معدودة تحركت لتشارك ريما حتى اشتد قضيب احمد مرة اخرى وقامت ريما لتجعل احمد ينام وتنقض بفرجها على قضيبه ومها عند راسه وتجعله يمص بظرها وامسكت براسه بيد وبيدها الاخرى جعلت يديه تمسك بثدييها وهى تتاوه وتقول له : كسي مولع احمد نيكنى نيكا ريما الشرموطة كسها ضيق وعاوز يتفشخ…. واهاتها تتعالى اكثر واكثر…

القت نجلاء الهاتف من يدها بعد مكالمة ابو مازن وكانت ساخطة على ماحدث معها وخرجت وهى تنادى زوجها وتقول يابو مصطفى ابو مازن بيسلم عليك…

اجبها زوجها وهو يمسك بشيشة كان يدخنها فى ردهة المنزل ونفس دخانها ف الهواء وقال : ايه اخباره مش ناوى يجى زيارة…

قاطعته زوجته قائلة : هو خلاص اصطاد الواد احمد وها يوصل لهيام…

قاطعها زوجها قائلا : البت ملبن وغمز بعينيه وعض على شفتيه..

فانهالت عليه زوجته ب السباب وقالت : وهو انا مش ماليه عينك مش مكفيك كل واحدة بنشغلها معانا بتدوقها وانا ساكته ومش معبرنى بقالك شهرين ببوسة…

ضحك زوجها وقال : اتلمى ياولية مانتى عارفة اللى فيها لازم ادوق علشان اما يدخلو النادى نعرف نصرف البضاعة مظبوط.. ولا نسيتى كمان انى بتابع ارض ابو مازن ودماغى مشغولة ف المحصول…

وأشارت بيدها قائلة : وتلهف نص المحصول لحسابك هو انت فاكرنى نايمة على ودانى وتاخد الفلوس وتروح تسهر ف بيت البت احلام عارفها..

احمر وجه زوجها ابو مصطفى وقال بتلعثم : ايه ياوليه اللى بتقوليه دة احلام مين دى غلبانه وبروح اشق عليها واساعدها انتى عارفة المعيشة غالية والدنيا بقت نار ولازم الواحد يعمل لاخرته برضو مش هنخسر دنيا واخرة…

قاطعته نجلاء وقالت : ماشى يابتاع الاخرة..

قولى اخبار البت نهلة ايه لسه ماجابتش رجلها

رد ابو مصطفى : مش عارف بقالها كتير ماجابتش اخبار شكلها مش ناوية ولازم قرصة ودن علشان تخلص الحوار

قاطعته نجلاء : ايوة ابو مازن مستعجل باين عليه وعاوز البت تسافر لجوزها باسرع وقت علشان يقدر يضمه للنادى وانت عارف الباقى…

قال ابو مصطفى : واتفقتى معاه على العملية دى بكام

اجابت نجلاء وانت مالك خليك ف المحصول واحلام بتوعك

اقترب ابو مصطفى من نجلاء وامسكها من وسطها وهى تعطيه ظهرها وقال : ازاى يا ام مصطفى بس انتى اللى الشعار يقف ليكى انتى اللى تدوبى الحجر…

واخذ يتحسس جسدها الممشوق ويمسك بمؤخرتها وهى تضحك بدلع.

وقالت : بس ياراجل جتتى مش خالصه بقالى كتير مفيش حاجة وهاتهيجنى ع الفاضى والواد زمانه راجع من المدرسة

نظر اليها ابو مصطفى وهو يتفحص جسدها ذى المنحنيات والاثداء المتوسطة والمؤخرة المرفوعة وبياضها الذى يسطع فى العيون وخلع جلبابه وقال : الليلة يا ام مصطفى اما يرجع يحلها الحلال وجذبها الى حضنه واتجها الى غرفة النوم…

كانت هيام مستغرقة ب التفكير وكانت نهلة تجلس بجوارها وتتصفح هاتفها وضحكت ضحكة وقالت بصى كدة شوفى دول بيعملو ايه ونظرت هيام وهى شاردة الذهن فاذ بهما فتاتين تمارسان السحاق فاشاحت بوجهها وقالت ايه دة هما فاكرين انهم كدة يعنى هايرتاحو..



الجزء الثاني


ضحكت نهلة وقالت: وانتى عرفتى منين يا سوسة ونكذتها فى وسطها بميوعة فضحكت هيام قائلة :انا بقول ما جربتش ولا فكرت

فاعتدلت نهلة وقالت انا نفسي اجرب بس من التعب اللى انا فيه..

نظرت اليها هيام باستغراب وقالت :انتى اتجننتى..

اجابتها نهلة بنبرة حزن :ماهو انتى متجوزة.. وجوزك بيكيفك وحتى لو هو مش جنبك..

قاطعتها هيام وهى تشير بأصابعها الخمسة :اهو النق دة اللى خلانى تعبانة وهو ولا سائل فيا..

فضحكت نهلة وقالت :خلاص تعالى اريحك ياجميل…

وبدات تداعب جسد هيام التى كانت تغار من انحاء جسدها وقفزت من مكانها ونهلة تحاصرها وظلت الفتاتان تراوغان بعضهما البعض وتضحكان كطفلتين حتى وقعتا من التعب ارضا فاقتربت نهلة من هيام أنفاسها متقطعة ووضعت فخذها على افخاذ هيام وبدات تحرك فرجها على فخذ هيام التى احست بسخونته وحاولت ان تمنعها الا ان نهلة قالت :سيبينى ارتاح مولع اوى بقالى كتير

وامسكت بيد هيام ووضعتها على ثديها وهى تحرك نصفها السفلى عليها وهيام ساكنة ولكن هناك بركان تحت السطح الهادئ يقارب على الانفجار.. وضغطت نهلة على يد هيام وهى تتاوه وتقول :قفشيه مش قادرة…

ونفذت هيام ما قالت نهلة واحست بعضلات جسدها تتشنج وتتسارع انفاسها واطلقت اه واحدة لتعلن بها عن قدوم شهوتها على افخاذ هيام التى احست ببلل ملابسها من فرج نهلة.. وسالتها انتى مش لابسة كيلوت اغمضت نهلة عينيها قائلة :لا الجو حر..

ورفعت جلبابها ورات هيام فرج نهلة وهو ناصع البياض ونظيف واختطفت نهلة يد هيام ووضعتها عليه وقالت :

ااااحه شوفتى عامل ازاى وناعم وكان هيام وضعت يدها على ماء يبلغ حرارته ٥٠٠ درجة مئوية احست بحرارة فرج نهلة وابعدت يدها سريعا وهى تقاوم كل هذا من اجله وحدة

من اجل احمد……


كان ابو مازن يتابع مايحدث مع احمد من الفتاتين وهو يحتسي كاس من الخمر وينفس دخان سيجاره ف الهواء ودخلت عليه خادمة واستاذنت كى تتحدث معه وكانت فتاة شقراء وتدعى ريتا..

قال ابومازن : ب انجليزية سليمة. ماذا تريدين ؟

اجابت ريتا : اريد ان اذهب الى الطبيب اعتقد انى احمل جنين فى بطنى من مستر رولاند.. عندما ارسلتنى اليه فى المزرعة استمر فى عمل علاقة معى يوميا.

ضحك ابو مازن وقال : انه داهية ولايبدو عليه..

اشار اليها ابو مازن ب الموافقة وقال لها ريتا صباحا تحضرى حقيبتك ستذهبى لزيارة الى بلدك بعد اجراء العملية وستيف سيرتب كل شئ.. وفتح درج بجواره واخرج رزمتين من الدولارات والقاهم لها وقال : هذة لزوم الهدايا وحسابك ف البنك تحولى كل مابه لاهلك..

وامرها ب الانصراف وهو يقول اااه راح تقطعى فينى ياريتا

هاشتاق لها الجسم…

وظل يتابع مايحدث بغرفة احمد ورن هاتفه فنظر اذ به رقم خاص فاسرع يجيب.

واتاه محدثه من الطرف الاخر : ابو مازن هلا..

انتفض أبو مازن واقفا وهو يجيب مولاى صاحب السمو ياسعدى يا هناى….

ضحك محدثة ضحكة مجلجلة وقال : مولانا الملك اطال **** عمره كان يحاكيني عنك من يومين وراضى عنك كتير.

قال ابو مازن : اوامر سيدى مولاى الملك لى وانا انفذ..

قال محدثة : بنريد حفلة ترويقة للحال ومعى ضيف من دولة شقيقة ياترى ها تستضيفنا عندك فى المزرعة…

اجاب ابو مازن : المزرعة وصاحبها ملك يمين مولاى سمو ولى العهد متى تشرفنا قدومك مولاى..

اجاب : الزيارة ستكون سرية منتصف الاسبوع بعد القادم لايعرف هذا الموعد الا انت..

اجاب ابو مازن : فى انتظارك سيدى ومولاى وهاتلاقى مايسر ناظريك كلنا خدامين مولانا الملك وجلالة سمو ولى العهد.

انهى الاتصال وعقد ابو مازن حاجبيه وتمتم.. ايش بدى سوى لازم احضر حالى لو عدت هالزيارة بخير راح تكون تغير محورى…

امسك ابو مازن هاتفه واجرى اتصال اجابه شخص قائلا :

سيدى ابو مازن اوامرك…

اجاب ابو مازن : نواف اريدك تجيبلى عاصم وصالح هالحين من تحت الارض وتسوى اتصال ب ميخائيل اطلب مقابلة معه. ورتب موعد مع مدام ماريا باكر للضرورة القصوى.

احاب نواف : امرك سيدى ابو مازن.. وانهى الاتصال

تابع ابو مازن ماكان يدور فى غرفة احمد وراى ان احمد انهى وقته مع الفتاتين وخرجتا وتركتاه ملقى على السرير نائما فى ثبات عميق فاسرع بامساك هاتف داخلى وقال : وين مها. وانهى الاتصال..


دقائق وجائت مها وكانت قد انتهت من اخذ دش بعد ماكان مع احمد وكانت ترتدى كاش مايوه ولا يوجد من تحته اى شئ

ووقفت امام ابو مازن وقالت : اامرنى سيدى تحت امرك..

نظر اليها ابو مازن وقال : اجلسي مها

جلست مها على كرسي مقابل له وانتظرت ان يبدا حديثة

وكان ابو مازن يداعب ذقنه بأصابعه ويقلب فى هاتفه المحمول وقال وهو يتابع ما يفعل: عندنا مهمة كتير غاية ف السرية ومش عارف ايش نسوى فيها ريتا راح ترجع لبلدها..

شحب وجه مها وابتلعت ريقها وقالت : ايه حصل ابو مازن

اجابها :ريتا حملت جنين من بعد ماكانت ف المزرعة واضح انها كانت بتخطط لشئ او فى حد حاول يجندها.. او

قاطعته مها وقالت :اسمحلى سيدى للاسف انا كنت بتابع معاها عند الدكتور ادوارد.. وصمتت قليلا وتابعت وفى مرة من المرات كانت ف الكشف الدورى حسيت انها فى شئ بينها وبينه…

قاطعها ابو مازن :ايش يعنى. عادى ادوارد متعود انه بيسوى معكم علاقات وقت حجزكم ف العيادة عندة اليومين ولا الثلاثة اللى بتقضوهم ايه حصل انطقى…

شحب وجه مها وقالت سيدى ابو مازن الامان….

صمت ابو مازن قليلا واشار بيده اعطيكى الامان…

هدأت ملامح مها واسترسلت ف الحديث قائلة :

منذ فترة وعندما كنا فى العيادة الخاصة للدكتور ادوارد

وفى يوم من الأيام وكنا ف الجناح الخاص بنا وكنا كعادتنا ننام عريا فاحسست بحركة غريبة حولى واذ بها ريتا تغادر الجناح وانتظرت قليلا وتتبعتها لاراها تدخل غرفة المدرب

زاك الذى يقيم الاداء الجنسي لنا وانتظرت قليلا لاقترب من الغرفة لاسمعهما يتحدثان عن انها تحبه وهو كذلك ويريد منها ان تفكر فى طريقة للهروب فاقترحت عليه ان يساعدها فى ان لاتاخذ جرعة منع الحمل كى يحدث لها حمل من اى علاقة وعليه سوف تعيدها سيدى الى بلدها هى لن تعود بل ستنتقل الى العيش مع زاك….

قاطعها ابو مازن واحمر وجهة واطلق السباب وامسك هاتفه واجرى اتصال…

اتاه صوت محدثه قائلا بلكنة اوروبيه شرقية قائلا :

الهدف والمكان ومتى التنفيذ…

اجابه ابو مازن بنفس اللكنة واللغة : سارسل لك ملف به الصور والميعاد واريد ان يتم القبض عليهم احياء اولا واعلامى بمكان احتجازهم. واغلق الهاتف

وقام من مكانه وفتح جهاز تابلت واارسل ملف مشفر

وعاد وهو يشعل سيجاره ويملاء كاسه ويجلس امام مها قائلا

لماذا لم تخبرينى فى وقت حدوث ذلك…

اجابت مها : اعتقدت سيدى انها ربما نزوة لانها كانت دائما تتحدث عن زاك بطريقة عادية امامنا جميعا وانها عندما تمارس معه اثناء الاختبار تحس انه شخص عادى مثل اى شخص تحدث معه ممارسة…

قاطعها ابو مازن قائلا : لولا انى اعطيتك الامان لكنت امرت انك تترمى ف الصحراء عارية كى ينهشك الذئاب

انكمشت مها بمكانها وبدات ف البكاء وهى تقول : سامحنى سيدى ابو مازن…

قال ابو مازن فى حدة : لازم تاخدى عقاب وتعرفى انك اى شئ لابد تسولفى معى مها…

ورفع هاتفه الداخلى وقال فى انجليزية سليمة :

جون عندى قطعة لحم اريد ان اراها تطيب على نار هادئة وبرقت عيناه وانهى الاتصال…


بدات نهلة تطلق انات خفيفة وهى تمسك بيد هيام بقوة وتقول لها ايدك حلوة احسن من ايدى شايفانى غرقانة ازاى…

احمر وجه هيام واحست بحرارة فرج نهلة تنتقل الى كامل جسدها واحست ان هذه الرطوبة التى ضربت فرج نهلة انتقلت سريعا الى فرجها وانقباضات مهبلها تبدا وان بظرها بدا ينتصب وحلمات ثدييها تنتصب وانها ستذهب الى عالم اخر تفتقده منذ فترة عالم الشهوة…

ابعدت هيام يدها بقوة وقالت ايه يابنتى مالك انتى اتجننتى غطى نفسك.. بينما نهلة كانت قد وصلت الى نقطة اللاعودة واتخذت قرارها انها ستشعل النار بجسد هيام اجل ستجعل تلك اللحظة نقطة فارقة فى مايحدث بحياة هيام واحست ان هيام ستستجيب حيث رات عيون هيام تكاد تغلق وتعض على شفتها السفلى بحركة لا ارادية وهنا اقتربت من هيام واحتضنتها وبتشبثت بها وهى ترجوها ان تداعب بظرها بيديها وتتوسل اليها ان تطفئ نارها ومع كل هذا انهارت هيام وبدات تتلمس فرج نهلة والاخيرة تتاوه وهى تتعلق ب احضان هيام وتقول لها: دخلى صباعك بقى افشخيهولى نفسي اتناك كسي مولع.

ومع كل كلمة كانت تمسك النار اكثر فاكثر بجسد هيام وتستعر نار الاشتياق وتسللت اصابع نهلة الى ثدى هيام التى لم تعد تشعر بنفسها الا وهى ونهلة يجلسان ارضا وكل واحدة منهم تغلق فخذيها على يد الاخرى ونهلة تخرج ثدييها وتتلمس حلماتهم وتمسكهم بعنف وتتاوه بحذر وهيام تتسارع انفاسها الى ان جاءت شهوتهما وهدات النار قليلا..

ونظرت نهلة الى هيام لتجدها تسند راسها على حائط سور السطح وتغمض عينيها ومازالت يدها بين افخاذ هيام وكانت غارقة من شلالات شهوة هيام…



كانت الساعه تدق الواحدة ظهرا والشمس فى كبد السماء تماما وكان هناك مبنى يبدو عليه انه متهالك وشبه خالى من البشر ويقع فى وسط القاهرة ولكن كان فى داخله عمل دؤوب واشخاص يجيئون ويروحون وعمل يجرى كانها خليه نحل لاتوحى بانه مبنى ذو اهميه قصوى

وفى احد طوابق هذا المبنى كان شخص يحمل ملف ويخرج من مكتب ذو باب كبير وسقف عالى ويتجه الى اخر الرواق ليطرق باب مكتب مكتوب عليه حرف ن وما ان طرق الباب حتى اتاه صوت من الداخل قائلا : اتفضل

وفتح الباب ليظهر شخص فى منتصف الاربعينات كث الشارب اشيب الشعر يجلس خلف مكتب ضخم عليه جهاز لاب توب ويوجد على جدران المكتب بعض الشهادات والانواط والنياشين العسكرية وشاشة تلفاز تعرض قناة اخباريه والجدار الاخر به مكتبه بها كتب كثيرة ودخل الطارق قائلا : صباح الخير امجد بيه

اجابه امجد : اهلا يا هشام.. اخبار احمد ايه

اجاب امجد: تحت المراقبة تمام وهو الان عند ابومازن كما خططنا .. واستطرد قائلا :

لكن ابو مازن عمل كام اتصال كدة مقلقين يافندم ومحتاجين راى اللجنة ..

نظر امجد الى الملف الذى وضعه هشام امامه على المكتب ولبس نظارة قراءة وفر قليلا فى بعض الاوراق وخلع نظارته وقال : الاتصالين دول بيقولو انه فى حد هايتم التخلص منه والثانى بيقول ان واضح ان فى شخصية مهمة هاتزوره


هز هشام راسه وقال : فعلا يافندم ابومازن اتصل بنواف ودارت المكالمة سريعا وتحرك وبدا اتصالاته بيدور على حد من المرجح انه عاصم وصالح…

همهم امجد بصوت مسموع واشار لهشام ان يكمل حديثه

وفى اتصال جاله من خط مؤمن جدا واضح انها شخصية مهمة.. قاطعه امجد : والمزرعة لسه ماوصلناش نقدر ندخلها

اجاب هشام : جارى يافندم الوصول لرسم كروكى علشان نقدر ندخلها بسهولة.. وقدرنا نزرع كاميرات ف عيادة دكتور ادوارد وفى حاجات كتير اكتشفناها…

ابو مازن بروفيشنال اوى حتى البنات اللى بيختارهم بيتم ليهم رعاية طبية على اعلى مستوى لان حسب معلوماتنا ان النادى مش مخصص للتبادل فقط بين الاعضاء ولكن بيستخدمو الاعضاء والعضوات لبعض اصحاب النفوذ والشخصيات الهامة ودة كان اول الخيط اللى اظهرلنا ابو مازن تحت الميكروسكوب.. للاسف يافندم ابو مازن اما عملنا بحث عنه مالقناش ليه اى تاريخ يذكر لا العائلة اللى بيحمل اسمها ليها وجود ولا حتى اى شئ يدل على هويته او جنسيته الحقيقية وبعد ماظهر فى المحافظة خارج القاهرة وماتصاله بنجلاء وجوزها وعودة نشاطهم من تانى دة فتح المسار ادامنا

كل المتاح من كافة الاجهزة المتعاونة من الداخل والخارج اكدت انه ظهر من حوالى ٣ سنين فى اوروبا الشرقية وبدا اسمه يتردد بين الشيوخ الكبار والعائلات العربية وان الكل يخاطب وده لانه بيساعدهم سواء ف الاقامات او الاعمال الصفقات حتى انه ليه اعمال خيرية مع طلبة الجاليات العربية فى دول كتير من اوروبا وكمان بيسافر لبعض الدول الفقيرة على طائرات متعددة بس عيوننا بتقدر ترصده مع الحراسة المميزة والتعتيم الامنى اللى بيحصل وقت وصول طائرة بيكون عليها.. ولكن فى اخر فترة اكدت عيوننا فى ادارات الطيران المدنى انه بيتم الابلاغ عن طائرتين خاصتين دايما بيتحركو مابين دول بعينها الى اوروبا الشرقية…

نظر امجد الى هشام بانتباه شديد وقال له : طيب والدول دى زى ايه وايه اللى بتعمله الطائرات دى..

اجاب هشام : بعد محاولات كتير ومجهود من رجالنا عرفنا انه بيتم نقل بعض السيدات اللى بتتراوح اعمارهم بين ٢٥ سنة الى ٣٥ سنة على احدى الطائرات والثانية بيبقى اما عليها ابو مازن او نواف او احد المقربين من ابو مازن

لكن لاحظنا اما التقطنا صور للسيدات دول انهم بيبقو اما متزوجات من فترة قريبة او ازواجهم خارج البلاد والطيارة بتمر بمحطتين واحدة فى امريكا اللاتينيه وبتستقر هناك لمدة ٤٨ الى ٧٢ ساعه وبيغادر اللى على الطيارة وبيروحو مكان زى مصحة كدة جارى التاكد من حقيقة النشاط

وبيرجعو يكملو الرحلة الى اوروبا الشرقية

لكن المدهش ان عدد السيدات والبنات اما بيقل او اوقات بيتبقى منهم اتنين او تلاته. وصمت قليلا وللاسف من فترة اعلنت الشرطة فى الدولة دى انها لقت جثث سيدتين عاريتين تماما فى احدى الغابات وبعد الكشف عليهم ب الطب الشرعى اكد تقريره انه تم الاعتداء عليهم بطريقة بشعة ومن اكتر من شخص ودة مش سبب الوفاة الحقيقى

سبب الوفاة الحقيقى مادة كيميائية بتسبب توقف لعضلة القلب تماما بعد تناولها ب ٧٢ ساعه وبدون ترك اى علامات مشبوهة وفى طريقنا لمعرفة مصدرها..وللاسف بعض الكيميائيين اكدو ان المادة دى بتعمل حالة من النشوة الجنسية والرغبة القوية اللى بتخلى الجسم يبدا ف الانهيار

انعقد حاجبا امجد وهو ينظر الى هشام ويداعب ذقنه وتحرك الى شباك الغرفة وعقد كفيه خلف ظهره وقال :

واضح ان السيدات دول بيتم استغلالهم فى اعمال ابو مازن..

قاطعه هشام قائلا او بيدخلو تصفيات يافندم… التفت اليه امجد بحدة ونظر اليه وعلى وجهة ارتسمت علامات الذعر…


اقتربت نهلة من هيام وهمست فى اذنها قائلة انتى زعلتى.

فتحت هيام عينيها وابعدت يد نهلة من بين فخذيها وقالت :

ازعل من ايه المهم انك اتبستطتى من اللى حصل واللى مش عارفة حصل ازاى

وقامت هيام وهى تعدل ملابسها وتقول : تعالى ننزل اوضتى عاوزة ادخل الحمام و.

قاطعتها نهلة قائلة : انا هابات عندك الليلة الواد عند امى وهاكلمها ف التليفون بس

قالت هيام وهى تفتح باب السطح : تعالى اهو بدل مابنام لوحدى كل ليلة ندردش شوية لحد مانام

ونزلت نهلة وهيام الدرج وفتحت هيام باب شقتها الخاصة

ودخلت متجهة الى الحمام وما ان اغلقت الباب خلفها حتى سالت دموع عنيها وكتمت انفاسها بيدها وبدات فى خلع ملابسها كى تنظف جسدها بعد ماحدث مع صديقتها نهلة

كانت هيام لاتصدق انها فعلت ذلك احست بتانيب الضمير على مافعلته

ولكن نار الشهوة كانت قوية تحاصر من يكتوى بها حتى يقع فى كل ماهو محظور دون سابق انذار وكانت هيام تقف تحت الدش والماء ينحدر على ثنايا جسدها وغارقة فى التفكير فيما حدث ولم تشعر بنهلة وهى تفتح الباب عليها وتدخل وهى عارية تماما وتحتضنها من الخلف وتمسك ثدييها فذعرت هيام وكادت تصرخ الا ان نهلة همست اليها : بس هاتفضحينا

والتفتت هيام لتجد نهلة عارية ولم تتح نهلة لها فرصة فقد انقضت على شفتيها ب القبلات الحارة ويدها تداعب ثديها ويدها الاخرى تغوص بين افخاذها حتى تسلم حصونها سريعا وفعلا استسلمت هيام وتركت نهلة تفعل ماتشاء بجسدها العارى وهى تتاوه بصوت خفيض ونزلت نهلة على ركبتيها وباعدت بين فخذى هيام واخذت تلتهم بظرها بقوة جعلت هيام تشهق بقوة وتحس بان روحها تنسحب من جسدها وتخرج من مهبلها ورحمها ينقبض من الهياج الذى بعثته نهلة فيها وكانت نهلة تتقن ماتفعل فلقد اكتشفت نقاط ضعف هبام وعرفت انها تستسلم من ثدييها فلاتستطيع المقاومة وتترك كل ابواب حصونها مفتوحة ونزلت نهلة تلتقم حلمات ثدى هيام وتمصهم بعنف فلقد افضت اليها هيام فى احدى المرات انها تحب ذلك جدا ولم تكن تعرف انها سلمت القط مفتاح الكرار

فلقد اختزلت نهلة المعلومة جيدا وتعاملت بها معها باحتراف

وبدات نهلة تعض حلمات هيام والاخيرة تتاوه وتستسلم اكثر فاكثر وتنفجر براكين شهوتها المكبوتة ووسحبتها نهلة من تحت الدش الى غرفة النوم وهيام تسير كالمنومة مغناطيسيا لاتدى ماذا تفعل وماذا يحدث فلقد تملكتها الشهوة وتمكنت منها وأصبحت دمية فى يد نهلة تحركها كيفما تشاء..


بعد ان انهى ابو مازن اتصاله دخل الى الغرفة شابين اسودين اقوياء البنيه واخذو مها وهى تبكى وترجو ابو مازن ان يسامحها ولكنه كان ينفث دخان سيجاره فى برود تام ويشيح بوجهه بعيدا واشار اليهما ان ياخذاها وب الفعل اخذاها وخرجا من الغرفة وامسك ابو مازن هاتفه وطلب رقما دوليا

واتاه رنين الهاتف ف الطرف الاخر واجاب الطرف الاخر بصوت هادئ : ابو مازن وانفجر ضاحكا..

فاجاب ابو مازن بلغة روسية سليمة : فلاديمير كيف حالك

اجاب فلاديمير : بخير ابو مازن. هل الاتصال مؤمن ؟

ابو مازن : نعم

فلاديمير : مش قادر استوعب انك طول الفترة دى قدرت تبنى المنظمة دى وتبقى عربى ب الشكل دة…

ضحك ابو مازن وقال : عمليات التجميل غيرت شكلى وصوتى ومحدش يقدر يعرفنى الا انت وبس اللى قادر تميزنى. كيف حال الأهل اتمنى ان ازورهم ولكن انت تعرف انى الان فى نظر الجميع ميت ولن استطيع الافصاح الا بعد ان انهى مهمتى نهائيا انا هرتب زيارة ليك ولكل الأسرة للجزيرة في الكاريبي التي نتقابل فيها وانت عارف طبعا هتقول ايه للجميع هبلغك قبلها وابعتلك اليخت ولو محتاج الطائرات برضو موجودة.

أجاب فلاديمير : كلنا نشتاق اليك اخى..

انهى ابو مازن الاتصال وكان ينظر الى الشاشة أمامه ويرى احمد غارق فى النوم.. نظر الى ساعته وامسك الهاتف الداخلى واتاه صوت انثوى يقول : سيدى ابو مازن

اجاب ابو مازن : سيدة جونزاليس اريد ان اصحو فى الثامنة صباحا وابلغى جون انى سوف اتابع البث بعد ١٠ دقائق وانهى الاتصال.. قام ابو مازن واتجه الى غرفته الخاصة وفتح الباب ودخل ليخلع ملابسه ويمسك بريموت شاشة تملاء الحائط المقابل للسرير وقلب الى قناة خاصة ظهرت على الشاشة مها وهى تقف مربوطة الى الحائط اوب الادق مصلوبة على الحائط ويقف امامها الشابين الاسودين ويمزقان لها الكاش مايوه وهى تبكى وتصرخ وخلعا ملابسهما تماما ووقفا فى انتظار احد..

ظهر فى الصورة رجل متوسط الطول قوى البنية لايظهر الا ظهرة ويمسك فى يده بكرباج وطرقع به فى الهواء وهو يتحدث بعربية.. مها. اخيرا وقعتى ف ايد زبانية جون والنهاردة هايبقى حسابك عسير. واطلق ضحكة مجلجلة

وضربها ب الكرباج فاتى على ثديها الايسر فصرخت مها من الالم.. وضحك جون وقال اوووه حرام هالبزاز تضرب بس علشان سوت شئ مش كويس.

واطلق الكرباج مرة اخرى فاتى على بطنها وصرخت مها صرخة قوية وهى تبكى من الالم وتقول الرحمة ابو مازن الرحمة… والتفت جون الى موضع الكاميرا التى يبث منها الى ابو مازن فظهرت ملامحه رجل ذو ملامح قاسية وعينين ضيقتين يبدو على ملامحه انه متفنن فى الالم والتعذيب. والتفت مرة اخرى جون الى مها وقال. الشباب يريدو حتة اللحم وابومازن امر يبقى لازم تستوى وطرقع ب اصبعه ف الهواء فاتجه اليها الشابين وفكو الاغلال وجعلو وجهها الى الحائط وظهرها الى جون وامسك جون بكرباج زو عدة اطراف وانهال على ظهرها وهى تصرخ بقوة والدماء بدات تسيل من ظهرها.. وتوقف جون عن ضربها وامر الشابان ان يفكو قيودها ورموها ارضا واحضرو منضدة صغيرة يبرز منها عدد من الاعضاء الصناعية متفاوتة الحجم واخذو مها واوقفوها وجائو بزيت وباعدو مابين ساقيها ووضعو الزيت على فرجها واوقفوها على طرف المنضدة وقال جون:

هيا يا مها سيرى انتى عارفة انك لازم تقعدى عليهم كلهم..

وكانت مها لا تقوى على الوقوف واستجمعت قواها ووقفت جاعلة العضو الاول بين ساقيها وامسكت العضو وبدات فى النزول كى يدخل فى فرجها وصرخت من الم فرجها لقد كان العضو ذو رأس كبير جعل فرجها يؤلمها جدا وصرخت من الالم وكان الشابان يقفان وكل واحد منهما يمسك سوط شريطى الشكل متعدد الاطراف وكلما توقفت مها عن التحرك على العضو قام احدهم بضربها على ثدييها او على مؤخرتها وهى تصرخ الما مما يحدث لها


اشار جون عبر الغرفة لتدخل فتاة بيضاء ذات شعر طويل ملامحها اوروبية وجسد ممشوق كانت عارية تماما وتلبس عضو ذكرى واتجهت الى مها قائلة لها بلكنة انجليزية خالصة

اخيرا مها المدللة وقعت بين يدى واخيرا سوف ارتوى من جسدها واقتربت منها واخذت تتلمس اثداءها وتقرص حلماتها وصرخات مها تجعلها تضحك وتبرق عينيها… وكانت مها تقول بصوت مبحوح سيدى ابو مازن الرحمة…

نطق جون فى تلك اللحظة : رحمة ابو مازن انك اليوم ستكونين لعبة جون واعوانه….

واشار الى الشابين واتجها الى مها ورفعاها من على العضو والمنضدة وربطاها من قدميها وارجلها بحبال مدلاة من سقف

وبدا الشابان فى اخذ وضعين واحدا من الامام والاخر من الخلف وادخل كلا منهما عضوه فى مها واحدا فى فرجها والاخر فى مؤخرتها وتعالت صرخات مها والفتاة تقف وتمسك بسوط متعدد الاطراف وتلهب اثداء مها به وجسدها والشابان يزومان كحيوانين مفترسين وتتسارع حركاتهم ويدكان فرج مها ومؤخرتها وتنسال الدماء وتختلط دماء جسدها ودماء من فرجها ومؤخرتها..



دخلت نجلاء وابو مصطفى الى غرفة نومهما وخلع ابو مصطفى العباية عن جسد نجلاء التى كان جسدها ممشوق ناصع البياض تشوبه بعض الثنايات الخفيفة الناتجة عن الحمل والرضاعة وكانت اثداؤها لازالت مستديرة وحلماتهم داكنة اللون قليلا وبدا ابو مصطفى فى احتضان ذلك الجسد وهو يقول : وحشتينى ياوليه الجسم دة لسه فاكر اول يوم لمسته فاكرة يا نجلاء…

ضحمت نجلاء ضحكة رقيعة وهى تقول ايوة فاكراه اما كنت خارجة من القضية اللى لفقهالى ظابط المباحث علشان مارضيتش اجيبله البت اللى كان عاوزها….

ايوة وجيت ضمنتك ورحنا الشقة وكنتى بقالك كتير ماتناكتيش وبسبب هيجانك جه مصطفى واتجوزنا…

اغمضت نجلاء عيناها وهو يقبل رقبتها ويتفنن فى اخراج شهوت نجلاء من مكمنها وهو يقول : لسه كسك مولع ياولية

وكانت يده تداعب شفرات كسها وهى تتاوه بصوت هادئ وتقول : رجعتنى لوقت كنت نسيته يابومصطفى

ونزلت بظهرها على السرير وامسكت ابو مصطفى من رقبته ليعتلى جسدها وقضيبه منتصب ويحركه على ابواب فرجها وهى تفتح فخذيها على مصرعيهم وتدعوه ليغمض سيفه بفرجها.

واغمض ابو مصطفى قضيبه بها وتاوهت وهى تقول وحشنى يابومصطفى اوى بقالى كتير ماتناكتش منك دخله بقى كله

واطاع ابو مصطفى وادخل قضيبه ليغوص بكامل طوله بداخلها مع سيلان جارف من مائها..


كانت هيام فى عالم اخر من المتعة التى تشتاق اليها منذ فترة وكانت نهلة قد استغلت ذلك جيدا وكانت تعرف مكامن شهوة هيام جيدا وكانت تعلم بحكم الصداقة بينهم اشتياقها للجنس وشبقها وشهوتها العالية…

قامت نهلة وعادت وهى تحمل زجاجة عطر رفيعة وجلست بين فخذى هيام وباعدت بينهما وبدات فى ادخال تلك الزجاجة بفرجها وشعرت هيام بدخولها مما جعلها تتاوه وقالت نهلة :

مش اد زبر احمد انا عارفة بس هاكيفك بيها ياقلبى

وبدات نهلة تدخل الزجاجة وتخرجها حتى كادت ان تغوص فى فرج هيام التى كانت تعتصر شراشف السرير بيديها وتتاوه وتعض على اشفافها من هول الشبق والشهوة واسرعت نهلة تعتليها وتمص اثدائها وتمص حلمات ثدى هيام التى كانت فى عالم اخر من الهياج القوى الى ان بدا جسدها يتشنج وتتوالى الرعشات واحدة تلو الاخرى والاهات ووجهها الذى كان يكاد ينفجر منه الدماء من هول الهياج الذى تشعر به وانقباضات مهبلها ورحمها واتت بسيل منهمر من مائها وخلف بقعة على شراشف السرير ونزلت نهلة بلسانها تلعق مايخرج من بين اشفار فرج هيام التى توالت الرعشات مع كل لعقة كانت تلعقها لفرج هيام وتمص اشفاره الخارجية

الى ان هدأت وتيرة الرعشات وسكنت حركتها واخرجت نهلة الزجاجة من فرج هيام وبدات تتحسس بها على جسدها الى ان وصلت الى اثدائها وسارت بها بحركات دائرية حول حلمات اثدائها وهى تقول لها مبسوطة ياهيام عرفت اريحك يالا علشان تريحينى بقى… كانت هيام مازالت براكين شهوتها فى اوجها وقامت لتمسك بثديي نهلة وتمصهما وتتلمس ب اصابعها حلماتهم ونهلة تتاوه وتداعب بظرها بيدها وامسكت بيد هيام ووضعتها على بظرها وبدات هيام فى مداعبته وهى تمص حلمات نهلة تارة وتقبل ثديها تارة والاخيرة تتاوة وتقول : نيكينى بقى دخلى الازازة فيا.

واعتدلت نهلة لوضع الدوجى وظهرت مؤخرتها وشفرات فرجها جيدا لهيام التى احست ب السخونة والهياج وبدات تقبل مؤخرة نهلة وتمسك بثدييها وتنزل اسفلها وتمص بظرها ونهلة تتاوه بقوة وفى لحظة وضعت هيام زجاجة العطر فى فرج نهلة الذى ابتلعه من كثرة افرازاتها وهياجها القوى وبدات هيام تمص بظرها وتقوم ب ايلاج الزجاجة بفرجها والاخيرة تان شبقا وهياجا وانقباضات ورعشات جسدها تتوالى والعرق يتصبب من الجسدين من النار الموقدة فيهما وضربات هيام لفرج نهلة تتوالى الى ان تشنج جسدها بقول وشهقت كانما انسحبت روحها من جسدها وانهمر عسلها على شفتى هيام وهدات عاصفة الاجساد رويدا رويدا….


انهى الشابين الاسودين مهمتهما وتركا مها بين الموت والحياة جسد يتنفس ولكنه كالدمية ملقاة على الارض بعد ان فكو وثاقها وامسكت الفتاة التى تدعى ميراندا كما ناداها جون

بدلو ملئ بماء مثلج والقته على مها التى شهقت بقوة والماء يغرق جسدها العارى وضحكت ميراندا ضحكة مجلجلة وقالت :الان جاء دورى كى ارتوى من هذا الجسد واطلقت سوطها فى الهواء ليصدر فرقعة مرعبة جعلت مها ترتجف اكثر واكثر..

وضحك جون وهو يقول :ميراندا الجميلة كونى رحيمة بها فهى لازالت مهمة للسيد ابو مازن وضحك ضحكة شريرة جعلت مها تبكى وتصرخ بقوة وتنتحب على حالها

امسكت ميراندا مها من قدمها وجرتها جرا الى جانب بالغرفة وامسكتها من شعرها المبلل ورفعتها كى تقف على قدميها وجعلت وجهها الى الحائط وجائت من خلفها وهى تمسك قدربه مادة بدات تضعها على ظهرها لها رائحة مثل الدهن الحيوانى وارتجفت مها اكثر مما تفعله بها ميراندا وامسكت ميراندا ثدى مها وعصرته بقوة وهى تقول هذا الثدى الجميل سيكون طعاما لاطفالى ام سيشبعنى كما اريد….

اجابت مها : انا ملك لكى لكن ارجوكى الرحمة وصرخت فى الهواء الرحمة ابو مازن الرحمة اعطيتنى الامان ارجوك ابومازن…

وصفعت ميرامدا مها على وجهها وقالت الان تريدين الرحمة يامها وعندما فعلتى مافعلتيه مع ابو مازن بماذا كنتى تفكرين هذا جزاء من يعارض اوامر ابو مازن او يخونه

وانهالت ميراندا على مها ب الصوت على اثدائها وبطنها وفرجها وافخاذها وهى تصرخ من االالم وميراندا تضحك ضحكة مجنونة….

اطلقت ميراندا صافرة فاذ بكلبين ضخمين يدخلان الى الغرفة واعضائهما الجنسية منتصبة فأمرت مها انت تتخذ وضع السجود وما ان فعلت حتى هجم عليها الكلبين يلحسان ظهرها واحد منهم بدا فى لحس مؤخرتها ووقف على قائمتيه الخلفيتين بعد ان شمشم بها وبدا يحاول ادخال قضيبه بها وساعدته ميراندا فى ذلك ومها تصرخ والكلب الاخر يحتك بها وهى تزداد صراخا وبدا الكلب فى ايلاج قضيبه وهو يزوم وتسارعت وتيرة ايلاجه وبدات خصيته تفتح داخل مهبل مها وانفجرت براكين مائه بداخلها وهو يزوم ويزوم بعنف…….

كان ابو مازن يتابع مايحدث لمها ودق هاتفه فنظر فاذ به عاصم فامسك الهاتف سريعا ورد قائلا : وينك ياعاصم من بدرى دور عليك انت وصالح ايش بيكم وين مختفيين

اجابه عاصم :ماتدرى انى عند بيت ثالح بنته زبيدة كان يومها وانت تعرف ان ى ماقدر اتاخر عنها وصالح كان مع لويزا زوجة البرت وتدرى كيف هو بينسي نفسه معها

تمتم ابو مازن بسباب وشتائم واستطرد قائلا :

عاصم تجيب صالح والصبح نتقابل ضرورى فى شارع هارفورد ضرورى…

عاصم متعجبا : ليش ابو مازن مانتقابل فى النادى كيف كل مرة..

اجاب ابومازن :ماخصك انت تنفذ وبس واغلق الهاتف وامسك هاتف داخلى وقال : يكفى اليوم بمها هاتو ادوارد يداويها او ابعثوها للعيادة واغلق الهاتف وهو يلقى بسببابه على الجميع واغلق شاشة العرض وانزل رأسه على الوسادة


كان ابو مصطفى وزوجته نجلاء يتقلبان يمينا ويسارا فى السرير ويتبادلا الا ضاع ونجلاء تلقى على مسامعه بعبارتها الجنسية البذيئة وهو يقوم بايلاج قضيبه بها وهى فى وضع الفراسة وتمسك بثدييها وتلعب بهما بططريقة تثير ابو مصطفى وبدات تعتصر قضيبه بداخل مهبلها عصرا

مما جعلها يقارب على قذف مائه الا انها قامت ونزلت تمسك قضيبه وتضعه فى فمها وتقوم بمصه بطريقة تنم عن هياج غير عادى وشهوة جبارة ولم يتحمل ابو مصطفى كثيرا ونجلاء تكاد تخلع راسه قضيبه من مكانها وقذف مائه على شفتيها وصدرها… وتعالت صرخات المتعه منها….


الجزء الثالث

قامت هيام من السرير بجوار نهلة واتجهت كى تغتسل وتركت نهلة ترقد على السرير وبكت وكانت تكتم صوتها بيدها ودموعها تنساب وتقول لنفسها كيف حدث ذلك ولماذا تركها احمد لتكون فريسة لضعفها فهى جميلة وكم يتمناها من الرجال الان هى فريسة لاعز واقرب صديقة لها سقطت معها فى الرزيلة…

وما ان قامت هيام ودخلت الحمام كى تغتشل حتى اسرعت نهلة لتقوم وتمسك بهاتفها وتمشى على اطراف اصابعها وتفتح الكاميرا وتبدا فى تصوير هيام وهى عارية وتقف تحت الدش والماء ينساب على جسدها المرمرى واسرعت نهلة ب اخفاء الهاتف بعد ان انهت ماتفعل واتجهت الى الحمام خلف هيام وكامت الاخيرة قد ارتدت ملابسها وحاولت نهلة ان تحتضنها الا ان هيام رفضت بطريقة فظة وقالت لنهلة :

كفاية يانهلة اللى حصل انا مش مسامحة نفسيى على اللى عملته من فضلك بلاش تلمسينى وادخلى خدى دش والبسي هدومك علشان ننام…

نظرت اليها نهلة وبرقت عيناها وقالت : انتى شايفة كدة ماشى يا هيام بس انتى زعلتى منى ليه انتى عارفة اننا اصحاب و

قاطعتها هيام وقالت : وعلشان اصحاب لازم نحافظ على الصحوبيه دى واللى حصل غلط وخيانة لجوزى ولنفسي

انا مش بتاعة كدة وخلاص مرة ومش هاتتكرر

ضحكت نهلة وقالت : تفتكرى

اجابت هيام بتعجب من ردة فعل نهلة : ايوة متاكدة ايه اللى هايخلينى مش متاكدة

اجابت نهلة : ماشى ياهيام… ودخلت الى الحمام كى تغتسل

واتجهت هيام الى السرير وجلست وامسكت هاتفها كى ترى هل هناك اى اتصال من احمد زوجها الا انها لم تجد اى شئ وفتحت تطبيقات التواصل فوجدت ان رسالتها لم تصله حتى الان واحست بضيق فى صدرها وانها تريد ان تكسر الهاتف

واطلفت بعض كلمات السباب عن مايحدث وماتركها فيه….


قامت نجلاء من فوق ابو مصطفى بعد ان اتى بمائه بداخلها

وكانت انفاس نجلاء تتعالى وقالت بصوت متهدج :

وحشتنى ياراجل ووحشنى النيك معاك نسيت نجلاء خلاص وبقيت مقضيها

ضحك ابو مصطفى وقال : تانى يانجلاء ماقلنا كله لزوم الشغل ولا عاوزة نرجع لايام زمان وايام الفقر… تفتكرى البيت والعربية والفدانين اللى بتزرعيهم ولا العمارة كانو هايجو منين

ولا اقولك بقى العمارة اللى مشغله فيها البنات كنتى هاتجيبيها منين…

صمتت نجلاء قليلا وقالت : يبقى يابو مصطفى نتكلم على المكشوف… انا سايبك بمزاجى وانت عارف لو نجلاء حطت حاجة ف دماغها يبقى هاهد المعبد كله ومش هايفرق معايا بتدور ورايا يابو مصطفى دور براحتك وقامت متجهة الى الحمام كى تغتسل.. وفجأة دق جرس الباب فنظرت الى ابو مصطفى وقالت : قوم افتح اكيد ابنك رجع واستر نفسك…


صحى احمد من نومه العميق بعد الليلة الحمراء التى قضاها ووجد بجوار السرير روب ومنشفة واخذهم واتجه الى الحمام الملحق ب الغرفة كى يغتسل وتعجب احمد من الصمت المطبق ب المكان. وانهى حمامه وخرج ليجد فتاة تقف خارج باب الحمام عارية… وتعجب فهو لم يرها امس فسالها بانجليزية سليمة : صباح الخير… من انتى واين مها

اجابت الفتاة : انا جابريلا… فى خدمتك لقد امرنى ابو مازن ان تصحبنى معك الى منزلك ان اردت فانا الان ملك يمينك وان لم تود ذلك فسوف اكون رهن اتصالك واشارتك… وبعد قليل سوف نذهب فى نزهة اعدها خصيصا السيد ابو مازن لاجلك فمن الواضح انه يهتم لامرك مستر احمد

تعجب احمد مما تقوله الفتاة وحاول ان يستوعب ماتقوله الا ان هاتف داخلى دق فاسرعت الفتاة تجيب واعطت الهاتف لاحمد وهى تقول : السيد ابو مازن

امسك احمد الهاتف وقال : صباح الخير ابو مازن مش عارف اقول ايه على اللى عملته معايا…

قاطعه ابو مازن وقال : اليوم فسحة وراح نتقابل على العشاء فى بيت اخ عزيز اليوم انا وانت ومعانا جابريلا وهى تعرف المكان جيدا.. استمتع بوقتك وانت راح تنقل عملك الى عندى فى احدى شركاتى وبمرتب ماتحلم بيه احمد وراح نتحدث عنهذا الموضوع بعدين مش وقته عاوزك تستمتع بكل دقيقة

اعذرنى احمد مشغول وراح التقيك على العشاء واغلق ابو مازن الخط واحمد صامت من هول المفاجأت التى تحل على راسه منذ ان قابل ابو مازن….

قطع صمته جابريلا وهى تقترب منه وتقول : احمد هيا بنا لقد اعددت لك الافطار وسياتى حالا مع الخادمة والان اريدك ان تستلقى على السرير كى اجرى لك جلسة مساج قبل ان ننطلق فى رحلتنا اليوم….


كان ابو مازن فى طريقه للقاء صالح وعاصم ووصل الى مكان اللقاء ونزل من سيارته وسط اثنان من حراسه ودخل الى فندق شهير واتجه الى قاعه خاصة لرجال الاعمال ودخل الى غرفة زجاجية كانت مصنعة خصيصا للقاءات السرية وكانت تمنع خروج الصوت وتمنع عمل اجهزة التصنت

دلف ابو مازن الى الغرفة التى كان بها منضدة صغيرة دائرية واربع كراسي ومنضدة اخرى فى الجانب بها ادراج القى بها هاتفه ومتعلقاته واغلق احد الادراج وكان فى انتظاره عاصم وصالح وكامت هناك بار صغير به كافة المشروبات والماكولات الخفيفة وثلاجة صغيرة وكان عاصم وصالح قد اعدا كؤس كى يشربو اثناء الحديث واغلق ابو مازن باب الغرفة وامسك ريموت صغير يغلق ستائر من داخل الغرفة والحراس يحيطون ب الغرفة من الخارج

جلس ابو مازن على احد الكراسي حول المنضدة وقال : كيفكم شباب….

اجاب عاصم وصالح : تمام ابو مازن

وقال عاصم : ليش نجلس هنا بها الغرفة ايه فيه خطير

اشعل ابو مازن سيجار كوبيا من الانواع الغالية وعاصم وصالح ينظران اليه فى لهفة واطلق ابو مازن دخان السيجار فى الهواء…

واطلق زفيرا قويا وقال : هالحين نحن فى انتظار مولانا ولى العهد دخل القفص برجليه…..

اتسعت عينا عاصم وصالح وابو كازن ينظر اليهما ويرسم ابتسامة خبيثة واستطرد قائلا : اليوم صار عندنا استعدادات

لان فى صفقتين لازم يتمو باى وسيلة وراح نجنى من وراهم

مو ملايين… نووو مليارااات الدولارات

قال عاصم وهو متعرق من فرط التوتر : يعنى شو راح يصير وايش هى الصفقات

اجاب ابو مازن وهو يمسك بكاس يملاوه ببعض النبيذ الاحمر : مليون برميل نفط خام بالإضافة الى صفقة اسلحة

امسك صالح بزجاجة ويسكى وفتحها وصب فى كاسه وهو يتمتم وعيناه تبرقان ببريق عجيب : النفط وعرفناه طب من وين الاسلحة..

اشار اليه ابو مازن كى يصمت وقال :مو مهم الان كل هذا الاول كيف راح نحصل على الصفقات

وقام من مجلسه وهو ينفث دخان سيجاره ويشير الى عاصم قائلا :

اولا عاصم لازم تطلع على اكوادور وتقابل مدام جونزاليس

وتبلغنى اولا باول اما راح اقابل مدام ماريا ونشوف اخر البنات اللى عندها…

واشار الى صالح وقال : اما انت راح تروح على المزرعة وميخائيل راح يدبر الحراسة والتامين لزيارة ولى العهد

والاهم من هذا وذاك انتم الاثنين عيونكم بوسط راسكم

اى شرموطة منحريمكم سواء بناتك يا صالح او نسوانك يا عاصم راح تسوى شئ خارج المطلوب امام ولى العهد ماعندى الا… قاطعه الاثنين فى نفس واحد

لاتخاف ابومازن.. واستطرد عاصم وقال : انى كنت عند بيت صالح وكنت مع فدوى ومهرة وماراح يطلبون اى شئ امام ولى العهد وب النسبة لنسوانى راح ارسلهم الى الديرة

زيارة اسبوعين…

قاطعه بحزم ابو مازن : ايش تقول ياوجه القرد ماتنسي ان مولانا ولى العهد بيعرف اننا كيف بنسوى مع نسوانك وبيعرف كل شئ.. معنى انك تبعت نسوانك للديرة يبقى انت مابتريده ينيكهم…

طأ طأ عاصم راسه ارضا وقال صالح : مهره وفدوى راح يكونو جاهزين ولو على مرتى انت بتعرف ان ولى العهد بيحب الصغار…

قال البومازن :وعلشان كدة لازم نتحرك ونحضر حالنا انا هاستعجل الطلبيه من مصر.. هى اللى تقدر تخلى ولى العهد يصير بين قبضة يدى بسهولة… واطلق ضحكة شيطانيه رجت اركان الغرفة….


وقفت ميراندا تنظر الى مها العارية والغارقة فى غيبوبة عميقة وجسدها يسيل منه الدماء وملقاة على الارض وقالت :

كنت ان اتمنى ان اراكى وانتى تموتين ولكنك لازلت على قيد الحياة وبصقت عليها واتجهت الى ركن الغرفة وطلبت رقم داخلى فدخل رجلان وحملا مها وقاما بلفها بملاءة واتجها خارج الغرفة ودخل جون الى الغرفة وقال : مابك ميراندا

اجابت ميراندا : لم تمت جون رغم كل ماحدث لها.. لم تمت

ضحك جون وقال : جيدجدا هذا يعنى انها ستاتى فى جولة جديدة تشفى غليلك منها….

قاطعته ميراندا : لن يشفى غليلى حتى اراها تموت…

لن انسى مافعلته بى عندما كنت فى منزل ابو مازن كيف وشت بى الى ابو مازن وعرف انى مثلية و…

قاطعها جون وقال : وانتى الان وسيلة ابو مازن انسيتى ياميراندا ابومازن يعتمد عليكى فى…

قاطعته: لم انسي اعماله القذرة للسيطرة والتعذيب…

جون : وماذا تريدين بعد هذا اليست هذة ميولك

ميراندا : ولكنى لم افز بثقة ابو مازن كى اكون كبيرة منزل ابو مازن هذا هو هدفى الرئيسى جون وسوف اقتل كل من يقف فى طريقى….

نظر جون اليها وعلى وجهه علامات رعب من نظرات ميراندا. انها نظرات انثى جريحة تريد الانتقام من كامل كوكب الارض حتى تستريح ويندمل جراحها….


بزخ ضوء الصباح وتسلل من شباك غرفة نوم هيام لتصحو من نومها وتفتح عينيها لتجد السرير خاوى ولايوجد احد بجوارها فتعجبت اين ذهبت نهلة.. وقامت تجوب انحاء المنزل الا انها لم تجدها وامسكت بهاتفها لتجد رسالة منها تقول فيها : سيبتك نايمة وقلت اروح بدرى علشان الولد مع ماما ومش عاوزة تزهق منه اكا تصحى ابقى كلمينى

القت هيام الهاتف من يدها على السرير بعد ان قرات الرسالة وجلست تستند الى وسادة خلف ظهرها وتفكر فيما حدث وغياب احمد وانقطاع الاتصال منه مايقارب ال ٤٨ ساعه

وتقول فى نفسها هل حدث له مكروه…. هل وقع فى حبال فتاة اوروبيه…. قطع افكارها رنين الهاتف فاختطفته مسرعه لتجد رقم مجهول يتصل بها فضغطت على زر الاجابة وقالت : الوووو

اجابها صوت خشن : ازيك ياقمر مش ناوية تحنى عليا بقى

دة انتى زى حتة اللحمة الحمرا عاوزة تستوى وتتاكل اكل

اجابت هيام بعصبيه : انت حيو…

قاطعها صاحب الصوت : لا اوعى ازعل منك دة حتى الشامة اللى ف فخدك تزعل…

اتسعت عينا هيام وهى تقول : انت بتقول ايه… انت مين

اجاب الرجل : انا مين دى هاتعرفيها بعدين بس ا عى تغلطى

انتى تيجى نتقابل ونتكلم ونشوف موضوع الشامة دى ونعملها كشف…

قاطعته هيام بعصبية : انا هاوريك ياحيوام ياللى ماتربتش انت اصلك نسيت انا مين…. واغلقت الهاتف وانهارت ف البكاء….

دق جرس الباب فقامت هيام تمسح دموعها لتجد اختها الصغرى تقف اما الباب وتقول : ايه يا هيام ماما قلقت عليكى انتى ماجيتيش امبارح عندنا ونهلة قابلت ماما ف السوق وقالت انك نايمة تعبانة فقلقت اكتر…

ابتسمت هيام وهى تخفى عينيها من الدموع وتقول : لاياحبيبتى مفيش حاجة انا بس كنت تعبانة من شغل البيت

روحى طمنى ماما وقوليلها انى هاعدى عليها النهاردة وانصرفت اخت هيام واغلقت هيام الباب خلفها وجلست على الارض تبكى وتقول فى نفسها

ياترى مين اللى قال على الشامة دى مين شافها دة انا عمرى ماقلعت هدومى الا ف بست خلاص اتفضحت…..


امسكت نهلة بهاتفها وفتحت الفيديو التى قاكت بتصويره لهيام وتمتمت تقول : جه الوقت اللى انتقم منك زى ماقهرتينى وخلتينى قتلت جوزى بعد ما اعترف انه كان واخدنى كوبرى علشان يتجوزك وانه اما اتجوزنى مش بيفكر الا فيكى بعد مارفضتيه….

وامسكت هاتفها تطلب رقم ابو مصطفى وانتظرت حتى اجاب وقال : مزتى.. انا قلت انتى الوحيدة اللى هاتقدرى تجيبى كل حاجة بس نسيتى تصوريها وهيا نايمة معاكى

شهقت نهلة وقالت : جرى ايه يا ابو مصطفى انت عاوز تفضحنى ولا ايه دة مش الاتفاق اللى بينا ولا نسيت ثم يعنى فين اللى قلت هاتحولهولى على المحفظة مش قلتلى ان الفيلم ب ٢٠ الف

قاطعها ابو مصطفى وقال : معلش يامزة اصلى لسه صاحى من النوك وماصطبحتش ماتيجى نطلع نصطبح سوا واهو اكشف عليكى لاتكون عضتك من هنا ولا هنا…

ضحكت نهلة وقالت : لا ماتخافش ياخفيف مالهاش ف العض مش مرا سعرانة زى اللى تعرفهم لخص وابعتلى الفلوس واعمل حسابك عاوزة تليفون جديد علشان هاقول ان تليفونى اتسرق ولو حد لقاه يبقى هو اللى سرب الفيديو اااه مش ناقصة مصايب..

ابو مصطفى : تليفون جديد طيب مش لازم ننزل ننقى التليفون سوا ولا عاوزة تليفون بزراير…

شهقت نهلة بطريقة تدل على الاعتراض وقالت : جرى ايه ياعمر تليفون بزراير ايه انا عاوزة ايفون والا هامسح الفيديو ماهو انت جاهل ماتعرفش انى ممكن امسحه من عندك بسهولة..

قاطعها ابو مصطفى بحزم قائلا : يابنت المجنونة بهزر معاكى يالا اقفلى بقى خلينى اصطبح وهاكلمك تقابلينى تاخدى التليفون وتسلمينى التليفون اللى عليه الفيديو

اغلق ابو مصطفى الخط واطلق شتائم وسباب لاذع وكانت نجلاء تقف على باب الغرفة وتضع يدها فى وسطها وقالت : جرى ايه ياراجل انت حتى البت اللى هاتقضى المصلحة عاوز تنيكها دى معفنة ياراجل انت عينك مابتتمليش ابدا دة انت لبنك لسه على كسى مانشفش…

ضحك ابو مصطفى وقام متجها الى نجلاء : يابطة انتى اللى فاهمة انها لزوم الشغل علشان لو لعبت بديلها وماسمعتش الكلام تبقى عينها مكسورة….

اطلقت نجلاء ضحكة رقيعة وقالت : ياراجل العب على حد تانى انا سامعه كل حاجة بودانى لولا الواد نايم كنت دخلت عليك وعملت فضايح بس هاقول ايه ديل الكلب وخرجت من الغرفة وهى تمطره بشتائم لاذعه وهو يتمتم بشتائم بزيئة

وامسك هاتفه وطلب رقم ظهر على الشاشة احلام

وما ان اجابت حتى قال : يا احلى احلام يقظة بشوفها ف الحقيقة ايه ياقمر مش هاشوفك النهاردة

ضحكت احلام وقالت : انت تامر يابو مصطفى اجهز الفطار والاصطباحة…

اجاب ايوة يا احلى احلام جهزيهم وابعتى للبت سناء تيجى اثلى نفسي النهاردة ابقى هارون الرشيد

اطلقت احلام ضحكة رقيعة وقالت : سناء تانى يابو مصطفى انت مش قلت ماكيفتكش خلاص مالهوش لزكة هاكلمها تيجى لحد ماتوصل… واغلقت الخط….

بعدان انهت نهلة مكالمتها مع ابو مصطفى قامت ولبست عباءتها وخرجت الى خارج المنزل واثناء سيرها ب الطريق دق هاتفها وظهر على الشاشة اسم ماهر فاجابت سريعا وهى تقول : قلبى فينك ماكلمتنيش امبارح ليه

اتاها صوت ماهر الغليظ قائلا : ماهو انتى بتتقلى عليا ومش عاوزة تيجى تزورينى وانا عيان وشكلى كدة برد جامد

ضحكت نهلة وقالت : والدكتور قالك تشرب شوربة وانت وحيد ومعاكش ست يعنى اجى اعملك شوربة…

ضحك ماهر وقال : بتفهميها وهيا طايرة هو انتى كنتى معايا عند الدكتور.

اجابت نهلة : لا ياقلبى انا الدكتور عموما انا جيالك ف الطريق اصلى باين عليا وحشاك واغلقت الخط واستوقفت توك توك وركبت به لتتجه الى منطقة نائية ب المدينة التى تقطن بها ونزلت لتدخل شارع جانبى وتصعد سلم عمارة ماهر..

وما ان وصلت الى باب الشقة حتى فتح ماهر الباب ودخلت نهلة وما ان دخلت حتى امسكها ماهر واحتضنها وهى تقول : طب اصبر اخد نفسي من الطريق

اجاب ماهر وهو يخلع عنها العبائة : اصبر ايه انا صبرت كتير ونفسي ادوق بقى وجه الوقت اللى ادوق فيه….

ضحكت نهلة وهى تقول : هاتدوق وتاكل ماتقلقش بس اهدى ودفعته بميوعه واكملت خلع ملابشها لتصبح عارية وكذا ماهر وحملها بين ذراعيه وسار بها الى غرفة النوم…

انزل ماهر نهلة على السرير واعتلاها وهو يقبلها بشهوة عارمة وهى تقول: ايه يا ماهر انت هيجان اوى كدة

اجاب ماهر : مولع حتى شوفى كدة وامسك يدها يضعها على قضيبه المنتصب بقوة

وقالت نهلة : اح ايه دة مستخبى فسن دة كله ياسى ماهر

اجاب ماهر :انتى اللى كنتى تقلانة ومش عاوزة تيجى

اجابت نهلة : لازم اتقل والا هاتفهمنى غلط..

استطرد ماهر قائلا : طب نشرب سيجارتين الاول وغمز بعينه. فضحكت نهلة ضحمة رقيعة واجابت ب الموافقة

اشعل ماهر السيجارة المغموسة ب الحشيش واعطى نهلة السيجارة فاخذت نفسا عميها ونزل هو يمسك بثديها ويمصه ويداعبه وبدات نهلة تستجيب وتحس بنار الشهوة ممزوجة بمخدر الحشيش وبدات تمسك بقضيبه كى تدلكه.. وهو ينفث دخان سيجارة الحشيش فى الهواء ويقبلها تارة وياخذ نفس من السيجارة تارة….

وانهت نهلة سيجارتها وانقضت على قضيب ماهر تقبله وتمصه بعنف وهياج وتضعه كاملا داخل فمها وماهر يقول :

مصى اوووى مكانتش اعرف انك بتعرفى تتلبونى كدة

ضحكت نهلة وقالت : وهو انت لسه شفت حاجة الزبر دة يكيفنى ولازم اكيفه بس يبقى بتاعى انا

اعتدل ماهر واعتلاها ورفع ساقيها وهو يضع قصيبه على شفرات فرجها وقال وهو يولجه بها بعنف :

اكيد بتاعك…

واطلقت نهلة اهات من الم دخول قضيب ماهر واحتضنته وهى تقول : شفته ضيق ازاى ماتلمسش بقاله كتير من يوم جوزى ما مات

اجاب ماهر وهو يدفع قضيبه بمهبلها بعنف وقوة : وانا هافشخه

واطلقت نهلة اهات الشهوة وهو يعتليها ويضع ارجلها على كتفه ويشل حركتها تماما ويستمر فى ايلاج قضيبه ونهلة تتغنج وتتاوه وتقول : اووووف مولع ب الراحة يا ميمو بقى مش قادرة هاتعورنى

وماهر يذداد عنفا وقوة واحست انه سيقترب من القذف فقالت له : استنى عاوزة اقعد عليه

وابتعد ماهر وحررها وقامت نهلة وتخذت وضع الفارسة وامسكت بقضيبة واخذت تداعب به اشفار فرجها وبظرها الملتهبين من الهياج والمخدر

والتقمته بداخل فرجها وبدات تدخله رويدا الا ان ماهر امسكها من وسطها ودفعه دفعة واحدة ليدخل حتى اخره فاطلقت صرخة الم وقالت : فشختنى حرام عليك كسى مش حملك

وبدات تصعد وتهبط رويدا وماهر يدفع قضيبه واحست ب ان ماهر سوف ياتى فاسرعت باخراج قضيبه من مهبلها ليلقى بحمم مائه على بطنه وعانتها…

احست نهلة بخيبة الامل حين قذف ماهر سريعا فقد كانت شبقة وفى حالة يرثى لها من الهياج واثار المخدر…

جلست هيام ترثى حالها وغياب احمد الا ان الهاتف اطلق ازيز جعلها تنتفض فامسكت ب الهاتف فاذ به احمديرسل لها رسالة على الواتس اب

فتمتمت هيام بعبارات الغضب والشتائم وهى تمسك الهاتف وتبعث له برسالة صوتيه وتقول : بقالك يومين مختفى وسايبنى قلقانه عاوزة اعرف كنت مع مين

انتظرت لثوان ثم اتاها الرد مكتوب فى رسالة مم احمد قائلا : التليفون باظ وجبت تليفون جديد اعمل ايه مكنتش عارف اكلمك وعندى مشاكل ف الشغل واحتمال انقل شغل تانى

ارسلت هيام رسالة صوتيه وقالت : مين اللى كنت معاها يا احمد انت حتى مافكرتش فيا…

احمد :ياهيام اهدى شوية وانا هاحكيلك كل حاجة بس افضى واكلمك…

انهى احمد الرسالة وترك هيام بين نارين فهى الان بين نار شهوتها ونار نهلة التى اعطتها متعتها الضائعة…


استفاقت مها من غيبوبتها فوجدت نفسها عارية تنام على وجهها وممدة بسرير داخل غرفة واسعه…

حاولت مها ان تعتدل كى ترى اين هى ولكنها احست بالام بجميع انحاء جسدها واتاها صوت فتاة تقول : ارتاحى من فضلك انتى جسمك ملئ ب الجروح والكدمات…

تعجبت مها من صوت الفتاة التى كانت تتحدث العربية

فقالت :من انتى واين انا…

اقتربت الفتاة لترى مها وجهها وقالت : انا جيهان وانتى فى عيادة خاصة اتى بك شخصين وتحدثا مع الطبيب وكنتى عارية وجسدك يسيل منه الدماء ولا اعرف غير ذلك….

قالت مها :اليست هذه عيادة دكتور ادوارد

اجابت جيهان: لا انتى فى عيادة دكتور خوان وهو متخصص فى عمليات التجميل

سالت مها : كم الساعه الان وفى اى يوم نحن

جيهان : انها الثامنة مساء… ونحن فى يوم الاثنين

مها : كيف هذا لقد…

قاطعتها جيهان وقالت : انتى فى غيبوبة عميقة منذ اسبوع يا صديقتى

والان على ان اقوم بالتغيير على الجروح فقد قاربت على الالتئام وبعد قليل سوف اساعدك لننزل المغطس سويا فهنا توجد مياه كبريتيه تشفى كل الالام

هذت مها راسها وبدات جيهان تساعدها فى الجلوس ورات مها جيها واتسعت عيناها…

لقد كانت جيهان فتاة لاتتجاوز الاثنين وعشرين عاما قمحية ذات عيون واسعه حوراء وشعر قصير ناعم وترتدى زى التمريض بنطلون وبلوزة وجسدها لايتعدى ال ١٥٩ سم ووزنها لايزيد عن ٥٥ لقد كانت فتاة مثالية الجمال

قالت مها وهى تشعر ب التوتر : من اى بلد انتى

اجابت جيهان : من ليبيا…

مها : هل تدرسين ام تعملين هنا

جيهان : انى ادرس الطب ولكنى اعمل كى ادبر مصاريف الدراسة وخلافه

واستطردت جيهان قائلة : ولكن اسمحى لى هل ماحدث لك ****** ام عنف زوجى ام….

قاطعتها مها : ليس اى شئ وانصحك ان لاتسالى كثير واتركى شغفك وفضولك جانيا فانتى صغيرة لاتتحمل اعباء الحياة..

شعرت جيهان ب الضيق من كلمات مها وبدات فى تنظيف جروح ثديى مها وقالت : انك تملكين ثديين مثاليين ولكن ماحدث لهما اثر على المظهر العام الا انى سوف استمر معك فى جلسات علاج سوف تخفى الندوب التى بهما..

وامسكت جيهان ثدى مها وقالت : اتحسين ب الم..

قالت مها : امممم قليلا

فامسكت جيهان احلمة ثديها وجذبتها برفق وقالت : وهكذا

فتاوهت مها وقالت : ااااى بتوجع كتير

ابتسمت جيهان وقالت : كدة تمام الاحساس والاعصاب متواجدة وتعمل بكفاءة…

كانت مها تفكر ماذ سيفعل بها ابو مازن وتسرح فى عدة سيناريوهات ولماذا لم يتخلص منها ويقتلها ولماذا اتى بها الى تلك العيادة….. اسئلة لم تجد مها لها اجابة….


استلقى احمد على السرير كما طلبت منه جبريلا وصعدت جبريلا بجواره وكان يلفمنشفة حول وسطه وامسكتها بيدها وفتحتها ليظهر قضيبه وهو يقاوم كى لاينتصب امام جمال جابريلا فنظرت اليه جبريلا وقالت : مابك احمد الست جميلة فى نظرك ام ان زوجتك احلى منى…

ابتسم احمد ابتسامه باهته وكان قد اغلق هاتفه بعد محادثة الرسائل بينه وبين هيام وقال بصوت مختنق : ابدا انتى جميلة جابريلا ولكنى لست فى مود يسمح

انقضت جبريلا عليه وهى تضحك واعتلته وجلست فوقه وفرجها يلامس قضيبه بحركة احترافية وكانت تتحرك ببطء مما جعل قضيب احمد ينتصب وقالت جابريلا :

انى افهم انك مستاء مما تفعله ولكن اجعلنى اليوم اجعلك تنسي كل مافات احمدفانا اشتاق الى ان اخرج واتمتع بك

احتضنها احمد بعطف وقال : هيا نذهب اذا

قاطعته جابريلا قائلة : ليس قبل ان اذوق هذا القضيب

ونزلت بفهمها عليه تقبله وتلحس راسه وتمصها واحمد يحاول ان يقاوم الا ان محاولاته بائت ب الفشل وانتصب قضيبه بقوة وبدات جابريلا تدلكه بيدها واحمد يطلق انات الشهوة بين الفينة والاخرى….

وقامت جبريلا واعتلت احمد مرة اخرى ممسكة قضيبه وتضعه على بظرها وبدات تتحسس براسه علىه وانقضت بفرجها على قضيبه لتدخل راس قضيبه بفرجها وهى تتاوه

ويمسكها احمد بعد ان انتقلت سخونه فرج جبريلا الي جسده

وانزلها بعنف على قضيبه وهى تتاوه وفى اثناء ذلك دخلت الخادمة عارية ممسكة بصينية الطعام ونظرت بابتسامة خفيفة اليهم الا ان جبرياا اشارت اليها ان تاتى وامسكتها وقبلتها وهى تقول لها : ارضعى اثدائى وامسكت الخادة الخمرية اللون متوسطة الطول وكبيرة الاثداء.. جابريلا وبدات فى رضاعة اثدائها واهات جابريلا تتعالى بقوة وصرخات الالم من قضيب احمد وكان احمد قد اذداد هياجا بعد ان راى تلك الخادمة ترضع اثداء جابريلا وطلب من جابريلا ان تتخذ وضع السجود ونزلت الخادمة تلتقم اثداء جابريلا واتخذ احمد موقعه خلف جابريلا ووضع قضيبه على اشفارها وادخل قضيبه وهو يمسكها بقوة وكان فرج جابريلا ضيق لايتحمل قضيب احمد على الرغم من افرازاته التى اغرقت قضيب احمد وبدا احمد ايلاج قضيبه بقوة وجابريلا تصرخ وتقول : ارجوء انا اتالم قضيبك يؤلمنى من فضلك احمد لا لا والصرخات تتعالى بقوة وبجا احمد يقترب من قكف منيه وفى تلك اللحظة انفجر قضيب احمد بداخل مهبل جبريلا التى صرخت بقوة وكانها تبكى من الالم ولكن احمد كان قد قذف مافى قضيبه واخرجه وارتمت جبريلا وقطرات دماء تسيل من فرجها واصيب احمد ب الزعر وكذلك الخادمة الاخرى وخرجت تهرول من الغرفة ونظر احمد الى جبريلا ليجدها لاتتحرك وفاقدة الوعى تماما…..


ارتدى ابو مصطفى ملابسه وخرج من المنزل كى يذهب الى احلام وما ان خرج حتى امسكت نجلاء هاتفها وطلبت رقم هاتف فاجابها رجل وقال : ست الهوانم اامرينى

اجابت نجلاء : مرعى ابو مصطفى خرج تقطره وتخليك زى ضله اوعى يهرب منك ولو راح لاحلام بلغنى اما يطلع عندها وابقى عدى عليا ف العمارة البت سوسو بتسال عليك ياواد..

ضحك مرعى وقال : ماتحرمش من كرمك ياست الستات كله تحت السيطرة ومعاكى جى بى اس هايجيبلك كل تحركاته

انهت نجلاء المكالمة وارتدت عباءتها وخرجت هى الاخرى من المنزل ووقفت امام البيت واشارت الى توك توك وركبت

فاذ بها تجد رجل لم تلحظ ملامحه الا بعد ان ركبت التوك توك فانزعجت فهى تعرف هذا الوجه جيدا..

تعرف انه كان فى يوم من الايام سببا فى دخولها السجن لسنوات….



الجزء الرابع

انهى ابو مازن اجتماعه بعاصم وصالح وخرج ابو مازن من الغرفة وتبعه الحراس الى سيارته واتجه فى طريقه لمقابلة مدام ماريا ووصل الى قصر فى ضواحى تلك المدينة فاستوقفه الحراس ونزل من السيارة الحارس الخاص به وعرف الحرش انه ابو مازن على موعد مع مدام ماريا

كانت ماريا هى زعيمة المافيا لتلك المنطقة وكان صيتها قوى فى العلم السفلى فتجارتها واسعة حول العالم مابين تجارة سلاح ومخدرات و رقيق ابيض ودعارة ولكنها كانت دائما تفضل الرقيق الابيض عن الدعارة فكانت تقيم مزادات خاصة لبيع السبايا من كافة بقاع الارض لرجال الاعمال والاثرياء وكانت دائما ماتنتقى ارقى البضائع واغلاها

انفتحت بوابة القصر ودخلت سيارة ابو مازن ومن خلفها سيارة الحراسة وسارة مايقر الى كيلومترين حتى ظهر قصر كانت تخفيه الاشجار العالية يحيطه سور خشبى صغير وملحق به مبنى اخر وتوقفت سيارة ابو مازن ونزل منها عند بوابة صغيرة ولم يتبعه سوى حارسه الشخصى فقط وبقى الحرس خارج السور سار ابو مازن فى ممر خاص يؤدى الى باب القصر فوجد خادم يرتدى بذة وببيون ينتظره فرحب به وقال : الدونا ماريا فى انتظارك ابو مازن بمكتبها وسار امامه وخلفه حارسه وما ان وصل الى باب المكتب حتى طرق الخادم الباب وفتحه بهدوء ليعلم الدونا ماريا عن وصول ابو مازن واشار له ب الدخول وحده دون حارسه الذى كان مقتول العضلات قوى البنيه فزمجر بكلمات غير مفهومة الا ام ابو مازن اشار له ان ينتظره

دخل ابو مازن فوجد سيدة فى اوائل الخمسينات كانت ملامح السن قد بدات تظهر على وجهها الا انها كانت ذات قوام جبار وترتدى ملابس فخمة فقامت من خلف مكتبها وقالت بعربية سليمة : ابو مازن فينك من زمن ماعيدت علينا…

ضحك ابو مازن وهو يقترب منها فاتحا ذراعيه بابتسامة ذكية

وقال : دونا ماريا انتى تعلمى انى صار لى اعمال كتير والوقت مو فى صالحى.. واحتضنها وقبل وجنتها وامسكت يديه واتجها الى اريكة بجانب المدفأة وجلسا كلا فى ركن منها

نظرت اليه ماريا وقالت : لم تتغير ابدا

ضحك ابو مازن وقال : انتهى الماضى دونا ماريا انا الان ابو مازن فقط…

ضحكت ماريا وقامت من الاريكة واتجهت الى بار صغير وامسكت بعلبة سيجار كوبى فاخر وفتحتها واخذت اثنين ثم صبت كاسين وعادت وهى تقول : ابو مازن الجديد لايعرفه احد ولكنى اعرفك جيدا.. يورى..

احمر وجه ابو مازن وقال وهو غاضب : ماريا اياكى ان تنطقى ذلك الاسم مرة اخرى لقد مات ولا وجود له فى اى من سجلات الاجهزة…

ضحكت ماريا وهى تقدم له السيجار والكاس وقالت :

انا عارفة دة كويس ابو مازن لانى انا مهندسة اللعبة ولانسيت اننا شركاء…

اجاب ابو مازن : ما اقدر انسي وانتى تعلمين انى الان قدرت احقق كل الاهداف ووصلنا للشيوخ ورجال الاعمال وايدنا صارت على معظم مخزون البترول والذهب عن طريق سيطرتنا على اصحاب رؤوس المال… ارتسمت ملامح الجدية على وجه ماريا وقالت فى صرامة :

طلباتك ابو مازن…

ابو مازن : عندى مهمة كبيرة هاتخلينا نصير فوق ونحط ايدنا على مخزون الدهب اللى ف البنك الفيدرالى الاميركى

محتاج بنات عربيات من جنسيات مختلفة ومحتاج حراسة مشددة للمزرعة

ومحتاج طرد هايتم شحنه من مصر الى هنا

قطبت ماريا حاجبيها وقالت : طرد ايه ابو مازن من امتى احنا بنشحن طرود من مصر

قاطعها ابو مازن : الطرد دة هو مفتاح العملية دونا ماريا هو اللى راح يخلى بين ايدينا مفتاح الاحتياطى وكمان مفتاح اكبر دولة ف الشرق الاوسط بتمتلك حصص من البترول العالمى

قاطعته ماريا وقالت : تقصد انك وصلت للراس الكبيرة

ضحك ابو مازن وقال : لا مش الكبيرة ولكن اللى راح تصير قريبا الكبيرة…

اتسعت عينا ماريا وهى فى قمة دهشتها وقد استفز ابو مازن فضولها لتعرف من هو ذلك الشخص الذى سوف يقوم بضمه لقائمة النادى السرى…


وصل ابو مصطفى الى بيت متطرف بقرية مجاورة الى بلدتهم ونزل من سيارته ودق جرس الباب ففتحت له الباب فتاة صغيرة وقالت : اتفضل يا ابو مصطفى بيه

اتى صوت من داخل المنزل انثوى يسال : مين ياسحر

اجابت سحر : ابو مصطفى بيه ياست احلام

اسرعة احلام تخرج من غرفتها وهى ترتدى عبائتها وقالت :

اهلا يابو مصطفى

ونظرت الى سحر وقالت : يالا انتى امشى ياسحر على امك واوعى تقوليلها ان فى حد جه ولا حاجة امك اصلها حشرية

هزت الفتاة راسها واخذت شنطة صغيرة وخرجت واغلقت باب المنزل خلفها وما ان خرجت حتى اسرعت احلام تخلع العباءة وظهر من تحتها جسدها الاسمر الكيرفى وهى ترتدى قميص طويل ستان بلون ددمم الغزال وبحمالات رفيعه ويبرز مفاتن وتفاصيل جسدها

وقالت : وحشتنى يابومصطفى انا شيعت للبت سناء بس شكلها لسه بتجهز وجاية…

دق جرس الباب فقالت : اهى جت الشرموطة

واسرعت تفتح الباب وتقف خلفه لتجد سناة فتاة تبلغ الثلاثين عاما قصيرة ذات قوام معتدل واثداء متوسطه ييضاء البشرة

دخلت الى البيت واغلقت احلام الباب وقالت : ايه ياشرموطة كنتى شغالة امبارح ولا ايه

ضحكت سناء وقاىت : لا ياست احلام بس بقالى يومين كدة ماليش مزاج لحاجة ولو اعرف ان ابو مصطفى عاوزنى اجى كنت جهزت وعمرت الطاسة

ضحك ابو مصطفى وقال : مانتى عارفة انى عاوزك ياسناء تيحى تونسينا اصل احلام بتولع اكتر ف وجودك ولو على الطاسة هظبطهالك وأخرج من جيبه قطعة من مخدر الحشيش والقاها الى احلام قائلا : يالا يا حلومتى جهزى الاصطباحة بقى علشان نهيص شوية

ضحكت سناء واحلام ضحكة رقيعة واتجهتا الى المطبخ…

خرجت سناء وهى تحمل صينية عليها علبة ملسئة ب الثلج وزجاجة خمر وبعض المكسرات والمذة ووضعتها على ترابيزة تتوسط القاعة التى كانو يجلسو بها

واتجهت الى ابو مصطفى وارتمت فى احضانه وقالت :

فين يابو مصطفى الخاتم اللى وعدتنى بيه هو خسارة فيا وفتحت ازرار عبائتها واخرجت ثدياها وهو ينظر اليهم بهياج وقال : البزاز دى تستاهل محل صليغ مش خاتم يا سناء بس اهدى لحسن احلام تاكلك بسنانها ودخليهم ووضع يدة يدخل اثدائها وهى تكتم ضحكاتها.. وخرجت عليهم احلام وهى تحمل مبخرة ونظرت الى سناء بغضب وقالت : ماتلمى نفسك ياهايجة انتى مستعجلة اوى

ضحكت سناء وقالت : ماتخافيش انا لسه بهدومى مش زيك قالعة وهاموت ع النيكة…

اسرع ابو مصطفى يهدئ الموقف بينهم ويقول : بقولكم ايه احنا بننبسط مش هاتعملولى زى المخفية ام اربعة واربعين كل شوية تفضل تنكد عليا انا لسه ماصطبحتش.

واخرج من جيب سيالته قطعة ملفوفة داخل سلوفان ملون وقطع جزء منها ب اسنانه والقاها فى وسط المبخرة وقال يالا بقى خلونا نسطبح بروقان يالا يابت ياسنا قومى بقى وقامت سناء وخلعت ملابسها تماما وبدات تقترب من احلام وتخلع عنها العباية وهى تتلمس اجزاء جسدها وتقبل رقبتها وتمسك اثدائها وتقول : جسمك مولع يا احلام باين عليكى شرقانة اوووى النهاردة.

ضربتها احلام على مؤخرتها وقالت : وانتى يعنى اللى مش هايجة مانتى مابتتكيفيش الا من كسي…

ضحكت سناء وقالت : اصل مايعرف وجيعة الكس الا الكس

وانتقلت بكف يدها تقبض على فرج احلام وتاخذه براحة يدها وتدلكه مما جعل احلام تطلق شخرة قوية وتقول : ااااح يا بت يخربيتك…

ونزلت سناء وفتحت فخذى احلام وبدات تدخل لسانها بين شفرات فرجها وتحرك لسانها من اسفل الى اعلى واحلام لاتستطيع ان تقف على قدميها وقام ابو مصطفى وخلع ملابسه واتجه عاريا الى احلام واحتضنها مم الخلفى وهو يمسك اثدائها ويقبل رقبتها وهى تتاوه بقوة وتقول : شايف بتهيجنى علشانك ازاى شايف يابو مصطفى….

وبدا ابو مصطفى يحرج قضيبة بين فلقتى مؤخرة احلام التى كانت فى اوج شهوتها والنار تمسك بكل جسدها…

ونزلت سنا تنام ارضا وطلبت من احلام ان تنام فوق شفتيها وهنا جعلها ابو مصطفى فى وضع السحود وبدا يحرك قضيبه على مؤخرة احلام ويقول : نفسي افتح الخرم دة كمان..

وهنا قالت احلام : لا اوعى لا ازعل منك دة مش للفتح

وامسكت قضيبه وبدات تدفعه على اشفار فرجها وسناء تمص بظرها تارة وتلحسه تارة اخرى

ودفع ابو مصطفى راسه قضيبه بفرج احلام التى صرخت من عنف الدفعه وبدات سناء تثبتها وهى تلحس بظرها واحلام تتاوه ونزل ابو مصطفى يميل على ظهر احلام ويقبله ويمسك اثدائها ويعتصرها ويدفع قضيبه بقوة وسناء تتبادل بين لحس بظر احلام وخصيتى ابو مصطفى مما اشعل نار الهياج بهما وبدا العنف يزداد من ضربات قضيب ابو مصطفى الى ان شهقت احلام وارتعشت من هول الضربات واحس ابو مصطفى ب انقباضات مهبل احلام القوبة واخرج قضيبه لتتلقاه سناء بشفتيها وتبدا فى مصه واحلام تقول لها : شوفى طعم كسى حلو ازاى يامتناكى واعتدلت لتكون راسها بين فخذى سناء ونزلت تمص بظرها وادخلت اصابعها بفرجها لتجده غارق فى افرازاته وسخونته وتاوهت سناء من قوة ايلاج اصابع احلام الا ان احلام قالت : يابنت المتناكة مش كفاية اللى عملتيه فيا انا هافشخك

ابتسم ابو مصطفى وقال : امال انا هاعمل ايه انا هافشخها وابتعد لتقوم سناء ورفعها ووضعها على الاريكة وفتح افخاذها بقوة ونزل قليلا ليصل الى باب فرجها ودفع قضيبه الذى كام راسه كبيرا وفتحة فرج سناء صغيرة نسبة الى جسدها الضئيل وصرخت سناء وهى تقول : يالهوى كل مرة كدة توجعنى اااه

وامسكت احلام اثداء سناء وبدات فى اللعب بهما وهى تقول :

وانتى جاية تلعبى جومباظ انتى جاية تتناكى يا روح امك… وبدات تعض فى اثداء سناء لقد اشتعلت شهوة الجميع بفعل المخدر الذى كان دخانه يملاء المكان وكانت رائحته تتسرب الى الخارج…



اشرف بيه….. نطقت نجلاء بهذا الاسم وهى تنظر الى سائق التوكتوك الذى قال فى حزم بطلى النظرة اللى على وشك يانجلاء هاتودى نفسك ف داهية…. انا جاى معايا رسالة ليكى بكرة الساعه ١٠ الصبح تنزلى القاهرة فى حد هايستناكى على رصيف الديزل ف محطة مصر وهاتعرفى كل حاجة ولو ماجيتيش الساعه ١٠وربع انتى عارفة ايه االى هايتم هاتروحى محطة القطر الساعه ٩ هاتلاقى حجز الديزل والتذكرة موجودة ف الشباك اياكى تتاخرى على ميعاد الديزل..

وتوقف التوكتوك جانبا وقال اشرف : يالا انزلى واياكى تقولى اى كلمة لابو مصطفى او لاى حد..

نزلت نجلاء وهى مزهولة كيف بعد كل تلك السنوات يظهر هذا الرجل لقد كان هو السبب فى ان تصبح مسجلة اداب وتدخل السجن وهى ذات العشرين ربيعا بعد ان قبض عليها اشرف وهو مازال فى بداية حياته المهنية….

وقفت نجلاء كالسكرانة وراسها تدور الا ان دق هاتفها برنينه المعتاد ففتحت البوك الذى تحمله واخرجت الهاتف ووجدت رقم لايوجد اسم واجابت قائلة بصوت مبحوح : الوووو

اتاها صوت رجل وقال : ايه نوجه مفيش حاجة جديدة النهاردة عندك مزاجى مش رايق وقلت اعدى على العمارة اروق دماغى عندك… صمتت نجلاء قليلا ثم قالت : ازيك ياسليمان انت غيرت رقمك

اجاب ااه اصل تليفونى باظ.. بقولك ايه معندكيش حتة شامورت كدة لسه ماقلبتش عداد لحسن كل نسوانك بقو قالبين عداد ومابقتش اتكيف منهم…

ضحكت نجلاء وقالت : يوووه انت اللى مش عاتق متجوز اربعه ومش مكفيينك ومجرش عندى ف العمارة ٣ ايام ف الاسبوع وكمان عاوز حاجة صغيرة… طب ولو جبتهالك هاتدفع كام…

اجاب سليمان : اللى تامرى بيه ياست الستات

اجابت نجلاء الساعة ب ١٠٠٠ بت لسه ماتجيبش ١٩ سنة امها سيباهالى علشان اعلمها الكار وهيا الصراحة جسمها كرباج ولسه بشوكها بس واحد ابن حرام ضحك عليها وفتحها امها قالت تخليها تكسب بقى بدل ماهى مفتوحة ببلاش

اجاب سليمان طب تبقى جاهزة امتى ولو حبيت اخليها بياته تبقى كام واعملى واجب بقى

ضحكت نجلاء وقالت : لا ياحبيبى انت كدة هاتبوظ البت تموت ف ايدك هيا ساعة لانها لسه تحت التليين ابقى عدى عليا على المغرب… واغلقت الخط وهى مازالت تفكر هل ماحدث هو كمين لكى يتم اصطيادها ام ماذا يحدث…

كانت نجلاء تسير وعقلها مشغول الى ان وثلت الى باب عمارتها الشهيرة ودخلت وركبت المصعد حتى الدور الاخير

وفتحت الباب لتدخل فيلاتها ذات الدورين التى تدير منها نشاطها وما ان دخلت حتى وجدت فتاتين يجلسان عرايا وواحدة اخرى تقوم بعمل سويت لهم والثانية تقوم بمص اثداء الاخرى فصاحت نجلاء : جرى ايه ياشرموطة منك ليها انتو بتنيكو بعض ولا بتنضفو نفسكو وفرو دة للزباين جاتكو الهم فين البت ندى…

اجابت واحدة منهم : جوه يا ابلة نجلاء ف الاوضة بتاعة البت نعمة

تحركت نجلاء الى ممر داخل الشقة كان به ٤ غرف على الجانبين وكانت غرفة نعمة فى اخر الممر على اليسار وما ان اقتربت حتى سمعت صوت تاوهات وصراخ وصوت يقول : ب الراحة بقى انتى بتفشخينى كدة ااااه

دفعت نجلاء الباب بقوة لتجد نعمة فوق ندى وتضع بها قضيب اصطناعى فاسرعت تقول : انتى بتهببى ايه يانعمة يخربيتك هاتبوظى البت دى لسه بشوكها انتى مش عاوزة تبطلى العادة الوسخة بتاعتك كل واحدة تبقى عاوزة تنكيها ياروح امك روحى اعملى عمليه وخلصينا من النهاردة انتى برة البيت دة يخربيوتكو عصبتونى ع الصبح

دخلت خلف نجلاء فتاة قصيرة كيرفى ترتدى قميص ستان طويل وترفعه من الجانب ليبرز مؤخرتخا وافخادها البيضاء وقالت : مالك يا ابلة نجلاء صوت جايب لفوق انا نزلت بتدحرج على السلالم…

قالت نجلاء : اتفضلى ياست رباب شوفى مجايبك مش دى نعمة اللى جبتيهالى اهى بتبوظ حتة الشغل

نظرت رباب الى نعمة وقالت : يابنت الوسخة مش قلتلك بطلى الموضوع دة انتى ايه مش بتشبعى

صاحت نجلاء : خلاص يارباب من بكرة تقعد ف بيتها ع التليفون تشتغل دليفرى اسكندرية

وهاتى ندى وحصلينى على فوق

اقتربت رباب من ندى التى كانت على وجهها نظرة رعب وكانت تخبئ جسدها بيديها وقالت رباب : تعالى يابت واياكى حد ف النسوان الوسخة دى يقولك تعالى اعلمك وتسمعى الكلام دول غيرانين منك واخذتها واسرعت الى الدور العلوى إلى غرفة نجلاء….


اقتربت ماريا من ابو مازن وهى تحاول ان تعرف من هى الشخصية التى سوف يضمها الى نادى الرجال السرى الا ان ابو مازن قال :ماريا محتاج بضاعة جديدة عندك ولا ابحث فى مكان اخر…

ضحكت ماريا وقالت : مفيش بنات بتدخل او تخرج الا عن طريقى ابو مازن وانت تعرف دة…

تعالى بينا على القاعة وتشوف بنفسك قام ابو مازن يتبع ماريا لتفتح باب جانبى مخفى عن الانظار ليجد مصعد ما ان دخلا به حاى اغلق الباب وبدا فى الهبوط الى ماتحت سطح الارض بثلاثة ادوار ثم توقف ليفتح الباب ويجد ابو مازن حارسين مفتولى العضلات مدججين ب الاسلحة النارية وملثمين وتفحصا ابو مازن وماريا ثم تنحا جانبا لتسير ماريا الى حجرة امام المصعد وتفتح بابها لتجد قاعة مجهزة ب اضواء وسرير كبير ومقعدين واريكة للمشاهدين اشارت الى ابو مازن ليجلس وما ان جلسا حتى ظهر من خلفهما فتاة سمراء اقتربت من ماريا وسالتها قائلة : اوامرك دونا ماريا

اجابت ماريا : ابو مازن يريد عرض البضائع الجديدة نبدا ب اخر حاجة من البرازيل…

هزت الفتاة راسها واتجهت على اخر القاعه لتشير الى شخص ليدخل فتاتين فى اوائل العشرينات واحدة بيضاء ذات شغر كستنائى متوسط الطول وجسدها يقارب ال ٥٨ كيلو والطول ١٦٠ واثدائها متوسطة ذات حلمات قرمزيه وقفت عارية تماما والاخرى بجانيها قصيرة ذات جسد ذا منحنيات واثداء كبيرة وشعرها بنى قصير واشارت اليهما الفتاة السمراء لتقتربا من ابو مازن ويعرضن اجسادهن وتبدان فى تقبيل احداهن للأخرى وكانما سيقدمان عرض للسحاق الا ان ابو مازن اشار الى ماريا بعدم الرغبة فاشارت الى الفتاة التى امرتهن ب الخروج واسرعت الفتاة السمراء تقول :

دونا ماريا بضائع الشرق الاوسط

ودخلت ثلاث فتيات يبدو على ملامحهن انهن من بلاد عربية اجسادهم منشوقة وملامخن رقيقة ولايتحاوزن العشرين عاما وكل واحدة تخطف الالباب عن الاخرى فاثارتا انتباه ابو مازن وسال : دونا من وين هذة البضاعة

اجابت ماريا : من بلاد الاحباب

سال ابو مازن :عذارى ام ماذا

ضحكت ماريا وهى تقول : من امتى بنجيب عذارى ابو مازن وطرقعت ب اصبعها ليدخل شابين ضخمى الجثة ويقتربو من الفتيات ويحمل كل شاب فتاة منهن الى السرير وتبدا كل فتاة فى اظهار مهاراتها فى مص القضيب والثالثة بدات فى عمل عرض استربتيز امام ابو مازن وماريا وبدا الشابابن فى ايلاج قضيبهم ب الفتيات فاتجهت الفتاة الثالثة لتشاركهن وبدا الشابابن فى اول وضع وضع الدوجى والفتيات يتاوهن من قضبان الشابين وبدا الشابان يتبادلان فى نيك الفتيات بعنف تارة وبرومانسية تارة والفتيات يطلقن كلمات الشهوة واهاتهم تعلو وتعلو الى ان قام الشابين بقذف مائهم على اجساد الفتيات وخرج الشابان من القاعه والفتيات ترقدن على السرير وقام ابو مازن واقترب منهم وهو يتامل اجسادهن وقال لاحداهن : اسمك ايش يا حلوة

اجابت بصوت رقيق : روزان سيدى

ونظر الى الاخرى وقال : وانت

اجابت : مليحة سيدى ونظر الى الثالثة وسال كسابقتها

اجابت :حوراء ياسيدى…

التفت ابو مازن وقال لماريا : اريدهن ولكن ابعثيهم الى دكتور ادوارد اولا.. وبرقت عيناه بريق انتصار لقد وجد ضالته….


كان فى ذلك الوقت احمد مع جابريلا

وقد ذعر لما راه من دماء فقام مسرعا وحاول افاقتها ببعض العطور الموجودة على احد الارفف واستفاقت جبريلا ونظرت لتجد الدماء التى نزلت من مهبلها فبكت وقالت

الان سيقتلنى ابو مازن لم ا فعلت ذلك بى احمد

تعجب احمد وقال :انتى قلتى ان ابو مازن قال انك ليا وانك تحت امرى ثم انتى اللى بداتى عموما انا هاكلم ابو مازن

امسك احمد هاتفه وطلب رقم ابو مازن الا انه لم يجيب فترك له رسالة ان يحدثه فى اقرب فرصة ودعا جبريلا ان ترتدى ملابسها كى يتنزهون كما هو مخطط وب الفعل خرج احمد وجبريلا وبداو يتجولون ورجال ابو مازن يتبعونه مع جابريلا وكانو يقومون بتصويره فى كل الاوضاع والاشكال وبكل الطرق وكانت جابريلا تساعدهم فى ذلك حيث كانت تتصنع الاحضان والقبلات وترتمى فى احضانه كل ثانية حتى تعطى من يصور كل الاشكال والاوضاع وكانو يجلسون فى هذا المطعم واحمد قد نسي هيام تماما ومع جبريلا قلبا وقالبا حتى عمله قد تناساه بعد وعد ابو مازن له وفى اثناء حديثه مع جبريلا قال : تعرفى انك قدم السعد عليا انا النهاردة ابو مازن جابلى عمل جديد وبمرتب مذهل وهاقابله الليله ضحكت جابريلا وقالت : اذا لى هدية

ضحك احمد قائلا : انتى مصرية وانا ماعرفش….

فتعجبت جبريلا قائلة : لا ولكن لماذا…

اجاب احمد : لان اى مصرية اصيلة اما بتعرف ان جوزها اترقى بتطلب اول حاجة هدية الترقية… وضحك وضحكت جبريلا

وقالت له : كل نساء الارض سواء… ولكن هل فعلا تحس انى زوجتك….بعد ماحدث لاتتركنى احمد وامسكت بيديه برفق

شرد احمد ببصره قليلا وقال : ليتكى تكونين….

ذلك الشرود كان فى هيام وكيف حالها الان….


كانت هيام فى ذلك الوقت قد ارتدت ملابسها وقررت زيارة امها فى بيتهم ونزلت متوجهة الى بيتهم الذى يبعد شارعين تقريبا وكانت قلما تغادر المنزل لما تجده من مضايقات من المارة او نظرات اهل البلدة وكانت تسير مهرولة ولا تفكر الا لماذ يفعل احمد ذلك ماسر تغيره ووصلت الى بيت امها وصعدت الى شقتهم…

طرقت الباب ففتحت امها الباب فدخلت هيام مسرعة وبقلب الام احست ان ابنتها بها شئ فقالت : مالك يابنتى

حد من اهل جوزك زعلك حماكى ولا حماتك ولا مقصوف الرقبة اخوه…

اجابت هيام وهى غاضبة : لا ياماما بس احمد اتغير بقاله يومين مش بيكلمنى واول ما افتكر بيبعتلى رسايل على الواتس اب صوتيه مش فاضى يكلمنى مشغول مع بنات اوروبا….

ضحكت ام هيام وقالت : يامجنونة هو لو كانو يهموه مكانش نزل على ملى وشه علشان يتجوزك ودفع مهرك وكمان جهز كل حاجة ده غير العربية اليتيمة اللى مرمية ف الجراج

قاطعتها هيام : ماما انا مش ناقصة…. انا اتجوزته شهر ولحددلوقتى مرمية لابنت بنوت ولا متجوزة انا بنى ادمه

عضت ام هيام على شفتيها واخذت ابنتها فى احضانها وربتت عليها وقالت : معلش يابنتى انا عارفة وحاسة بيكى وفاهمة تقصدى ايه سيبينى انا اتصرف ف الحكاية دى مع امه

قالت هيام : لا ياماما انا خلاص قررت انه يا اما يبعت ياخدنى يا اما كل واحد يروح لحاله وكويس انه مفيش حمل لحد دلوقتى…..

نزلت كلمات هيام على راس امها كالصاعقة وجعلت لسانها ينعقد ولاتستطيع ان ترد او تنبس ببنت شفاة.. لقد احست ان ابنتها قد تغيرت اصبحت غير هيام التى عرفتها لسنوات


قامت نهلة بعد ان قذف ماهر وكانت فى حنق مما حدث فقامت ب ارتداء ملابسها وتركت ماهر بين الوعى واللاوعى تحت تاثير المخدر وخرجت من باب الشقة ونزلت الى الشارع سارت وهى شاردة لاتعرف ماذا تريد او ماذا تفعل وانسالت من عينيها دمعات وهى تقول بين طيات نفسها ماليش بخت ف حاجة حتى الراجل اللى حبيته جت خطفته منى وكمان اللى اتجوزته مات وسابنى واللى رافقته طلع زفت…. وقفت نهلة لتركب ميكروباص وصعدت وجلست بجوار النافذة وكانت تفكر بكل الاحداث وشاردة تماما لم تشعر بذلك الشاب الذى جلس بجوارها وكان ينظر اليها بطرف عينيه ويتاملها يتامل كل صغيرة وكبيرة بها يتامل ملابسها دوران ذراعيها دوران فخذيها المضمومين حتى ثنايات اصابعها كل شئ بها…. لم تشعر به حتى ضغط سائق الميكروباص فرامل السيارة بعنف فارتمت عليه وتلقاها ذلك الشاب باحضانه واحست بانفاسه ونظرت اليه فاشتمت رائحة الرجولة تفوح منه رائحة هرموناته كانما هو موسم التزاوج فتتطاير مع رائحة الهرمونات ونظر اليه فكان اسمر طويل ذا شعر بصدرة يرتدى نظارة شمسية وقميص يشمر عن ساعديه ليبرز عضلات ذراعية ويفتح زر قميصه ليظهر شعر صدرة وكانما يكافح للخروج من محبسه قالت هامسة : اسفة السواق…

قال الشاب : هسسس ماتتكلميش ماحصلش حاجة..

لم تشعر نهلة انها مازالت بين ذراعية حتى جاء صوت السائق قائلا : لامؤاخذة يا بيه لو الست حامل **** يسترها

تلعثم الشاب وقال : معلشى يا اسطى حصل خير…

ونظ. الشاب الى نهلة وقال : اظاهر ان السواق مش معانا دة ف عالم تانى مخدش بالة مين مع مين بس كويس برضو هو انتى نازلة فين…..

اجابه الصمت فقد كانت نهلة غارقة فى نظراتها اليه فقال الشاب : يا انسة انتى معايا ولا انتى غياب ولا ايه

ضحكت نهلة ضحكة رقيقة وقالت : اسف بس حلوة انسة عموما انا نازلة اخر الخط وانت

اجاب الشاب : انا رايح محطة القطر

اجابت نهلة باين عليك مش من هتا

الشاب ايوة فعلا كنت جاى ف شغل وخلاص خلص

ابتسمت نهلة طيب تحب اوصلك

الشاب : لو حابة

صاحت نهلة وقالت : على جنب يا اسطى…

نزلت نهلة والشاب وقد امسك بيدها وقال : انتى اسمك ايه

اجابت : نهلة وانت

اجاب : هانى

نهلة :متجوز ؟

هانى :لا

نهلة : بتشتغل ايه

هانى :هو تحقيق

تلعثمت نهلة وقالت : لا ابدا مش تحقيق بس بنتعرف

ابتسم هانى وقال : هاتوصلينى للقطر وياترى هاشوفك تانى

اجابت نهلة : لو حابب تشوفنى اكيد هاتشوفنى

بس مش هاينفع كل مرة ف الشارع حد يشوفنا يقول لاهلى

قاطعها هانى قائلا : طب ماتجيلى مصر وهناك محدش يعرف حد…

اجابت نهلة : افكر

توقف هانى وكان الشارع خاليا فاقترب من نهلة واحتضنها ووضع يده على مؤخرتها ليحس بفلقتيهما وقال : انتى مش لابسة

ضحكت نهلة وقالت : ايوة الجو حر

قال هانى : احسن برضو انا لولا الشغل كنت مالبستش خالص وامسكيدهل ووضعها فوق قضيبه الذى كاد ان يخترق بنطاله ويخرج الى العالم

احست نهلة بمدى انتصابه وقالت فى خلاعة : مالك كدة مش قادر ولا ايه ولا هاتطلع

قاطعها هانى : ماتكمليش انا مش هاقولك غير انك سحرتينى ريحتك قتلتنى جننتنى

انهارت دفاعات نهلة مع كلمات هانى واحست انها شربت الف مخدر مما جعلها تشعر بقشعريرة بجسدها وتنحنحت وقالت بصوت جاد : خد رقمى ونبقى نتفق وكتبت رقم هاتفها على هاتفه وانصرفت مسرعه وما ان ابتعدت حتى دق جرس الهاتف فقد كانهانى يتصل نظرت اليه من بعيد واجابت الاتصال قائلة : كفاية ياهانى دلوقتى انا مش على بعضى

اجاب هانى طيب انا ممكن احجز فندق…

نهلة : انت فاكرنى من الشارع لا كدة انت فهمت غلط سلام

كانت مناورة بارعة من نهلة فقد احست انها تريد ان تنقض على هانى فقد بدا تاثير المخدر يزداد ومع اذدادت سخونت فرجها واحست ان سوائل فرجها تسيل بين فخذيها وهى لاترتدى ملابس داخلية


غادر ابو مازن قصر دونا ماريا وراى اتصال احمد وهو فى سياراه فاسرع ب الاتصال به

احمد : اهلا ابو مازن

ابو مازن:ذ ايش احمد شغت رسالتك اخى هل فى مشكلة

احمد : لا بس كنت عاوز اشوفك

ابو مازن : وين انت الان

احمد مع جابريلا فى مطعم هانتغدى

ضحك ابو مازن وقال : لا احمد تعالى نتغدى فى بيت صديقى عاصم سيب جابريلا واطلب اوبر هابعتلك العنوان

انهى ابو مازن المكالمة واتصل بعاصم قائلا : وينك ياعاصم

عاصم :فى طريقى للبيت

ابو مازن :طيب بنات صالح وين بدى البنات يكونو عندك عاوزين نسوى غدا احمد ب الطريق وانا كمان وبلغ زوجتك تجهز وانا هاتركه معكم لان عندى مشاغل كتير

عاصم : على راسي ابو مازن اعتبره حصل

انهى ابو مازن المكالمة وقال لحارسه الشخصى البنات يروحو لادوارد يجرى الكشف وتتاكد بنفسك ان الكلب اللى هناك هو والكلبة خلصو منهم مافى حدا يضحك على ابومازن

وعاوز اعرف ايش اخبار مها لازم ترجع البيت باقرب وقت

هز الحارس راسه وترك ابو مازن يرسل بعض الرسائل من هاتفه ويرتب للزيارة المرتقبة…


كانت مها سارحة فى افكارها التى قطعتها جيهان وهى تساعد مها على النهوض من السرير وتقول لها : هيا كى تنزلى الى المسبح للاستشفاء وسوف ارافقك لاتقلقى

تحركت مها بخطوات واهنه وجيهان تمسكها من وسطها واحست مها ان جيهان انفاسها تتعالى تعرف جيدا ان جيهان مثارة فقالت مها : مالك جيهان بكى شئ

تلعثمت جيهان وقالت : ابدا مافى شئ بس ارهاق العمل واخس انى متعرقة بعض الشئ

وصلو الى غرفة فتحت جيهان بابها فظهر بها مغطس له رائحة يعرفها كل من يشتمها انها رائحة الكبريت فمياه الكبيرت تستخدم للاستشفاء وبدات جيهان تساعد مها على النزول ثم وقفت تنظر لها وبدات فى خلع ملابسها ليظهر جسدها المرمرى ولم تلق مها بالا لحركات جيهان فقد احست انها تحاول ان تغريها ونزلت جيهان واقتربت من مها وبدات فى رش الماء على اماكن الجروح بجسدها وتتلمسه وهى تقول :ليش سارحة مها هل تحسين بدوار…

اجابت مها: لا ولكنى افكر فيما هو قادم

ابتسمت جيهان وقالت : القادم جميل وصرخت جيهان صرخة جعلت مها تفزع وهى تقول : ايش جيهان

تعلقت جيهان برقبة مها وجذبتها ناحيتها ليلتقى الثديان معا وتلتف اذرعها بقوة حول عنق مها وتقول : جالى كرامب ف فخذى اااه… من فضلك ابليز ساعدينى اخرج من المسبح

وساعدتها مها وجيهان تنظر الى عيونها وتتاوه ومها متماسكه فهذا ماتدربت عليه طوال فترة وجودها فى بيت ابو مازن ان تعطى المتعة ولكن لاهوى فى بئرها…

صعدت جيهان ومن خلفها مها وجلست جيهان على حافة المسبح وهى تحاول تدليك فخذها وبرز فرجها الذى كان به بعض الشعيرات البسيطة فقالت على استحياء

ايش مها ماقدرت اسوى سويت بقالى فترة العمل والمواعيد مابقدرش افضى وقت لنفسي…

وامسكت بيد مها ووضعتها على فخذها وقالت : ادعكيلى فخذى

وبدات مها تدلك فخذ جيهان والاخيرة تتاوه وتتاوه ويد مها تعتصر فخذ جيهان واحست مها بان جيهان على شفا بركام قارب على الانفجار لقد امسكت بها نار الشهوة…..


صعدت نجلاء الى غرفتها وفى اثناء سيرها ب الممر كانت تسمع اهات النساء وكلامهن فعرفت ان اليوم مكتمل العدد لديها…

دخلت الى غرفتها وتبعتها رباب وندى وكانت ندى مازالت عارية وتخبئ ثدييها وفرجها بيديها… فقالت نجلاء :

انتى مكسوفة يابت منى تعالى هنا ولفى وطى كدة

مالت الفتاة فى وضع السجود وفتحت نجلاء بيديها فلقتى مؤخرتها لتجد ان فتحة الشرج لديها مازالت صغيرة

فنظرت الى رباب وقالت : البت دى عجيبه نع ان امها قالت انها كانت بتاخد من ورا…

المهم خديها جهزيها سليمان حاى حاجز ساعه نزليها الشقة اللى تحت وعينك عليها اوعى ابن الكلب يبهدلها انتى عارفاه طووور مابيعتقش..

وانتى يابت ياندى خليكى هادية مع الزبون وهايكيفك والبقشيش اللى هايسيبهولك دة بتاعك غير نسبتك وليكى عليا مش هاطلعك لحد الا للى يدفع.

قالت ندى : طب يا ابلة نجلاء لو جاب فيا لاحبل ولا حاجة

لا ماتخافيش احنا عاملين حسابنا امك مش خلتك رحتى للدكتور اللى ف البلد اللى جنبنا.. بامارة ماقالها ادوق

ضحكت ندى وقالت : ايوة ياست ندى وامى كانت قاعدة مش على بعضها…

نجلاء : ماتخافيش وليكى عندى هدية بس مش ادام النسوان الوسخة دى… غادرت رباب وندى الغرفة وجلست نجلاء وامسكت بهاتفها وطلبت رقم مرعى وقالت : ايه الاخبار يامرعى

مرعى :وصل عند البت اياها وفى بت كمان جت من شوية صغيرة وقصيرة

نجلاء : ماشى يامرعى حاول كدة تطقس وتعرف مين البت دى واوعى يبعد عن عينيك وعدى عليا قبل ماتروح

اغلقت نجلاء الخط وكانت تتمتم بسباب والفاظ بذيئة فى ابو مصطفى وصاحت.. رباب… انتى يا مخفية يارباب

دخلت رباب مسرعة وقالت : ايوة يا ابله….

تروحى دلوقتى البيت تشوفى مصطفى صحى ولا لا وتجهزيلة الفطار والذى منه…

ضحكت رباب وقالت : يا ابلة دة بقى راجل ماخر مرة دخلت اصحية لقيت بتاعه حلو كدة وواقف ماتخليه يشق ريقه ب البت ندى وتخليه يتجرأ كدة…

صرخت نجلاء : اخرسي اياكى تجيبى السيرة دى تانى

مصطفى مش هابدخل الوساخة اللى احنا فيها دى….

طأطأت رباب راسها ارضا وقالت : حقك عليا ياست نجلاء

انا ماقصدش انا بضحك معاكى

خلاص انا هاخد البت بنتى بسمة وتروح تقعد معاه وامى بتبقى معاهم ف البيت…

قالت نجلاء: ماشى يارباب وماتعوقيش بسرعة وتيجى انا بكرة ورايا مشوار مش هابقى موجودة وانتى اللى هاتخلى بالك وابعتى نعمة لمدام سميرة بعتتلى من شوية

قالت رباب : مش الست سميرة دى اللى ف برج…

قاطعتها نجلاء : ايوة اللى كنتى بتروحى تعمليلها حلاوة وبتبعت تاخد نسوان من عندنا للضيوف اللى بيجو عندها

شكلها شرقانه مش عارفالها طلبت نعمة ب الاسم وبعد كدة نعمة ف البيت وهاقولك تبعتيها فين وتخصمى منها يومية النهاردة..

خرجت رباب من الغرفة ونجلاء تفكر ماذا ستفعل وماذا يريد اشرف بك منها.. ترى ماذا تخبئ لها الايام…..
 
  • جامد
  • عجبني
التفاعلات: حتبي و امير السحاب
🙄 مفيش اى تشجيع
 
بداية حلوة استمر و متتأخريش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
اشكرك على ردك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: عادل حسني و Loranzi
تم أضافة الجزء الثاني
 
قصه جميله فيها كل انواع العلاقات الجنسيه بس حاول تركز اكتر على العامل النفسى و ادى للحوارات حقها
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
حلو
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: Man 2020 و Loranzi
فى انتظار الدعم لاستكمال القصة شكرا للجميع
 
  • عجبني
التفاعلات: Man 2020
😭مفيش دعم يعنى ماكملش القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Man 2020
ممتعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
تسلم ايدك يا ريس ياريت تكمل ويكون عندك موعد محدد لتنزيل الاجزاء تحياتي لك ابدعت
 
تسلم ايدك يا ريس ياريت تكمل ويكون عندك موعد محدد لتنزيل الاجزاء تحياتي لك ابدعت
 
تسلم ايدك يا ريس ياريت تكمل ويكون عندك موعد محدد لتنزيل الاجزاء تحياتي لك ابدعت
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%