- إنضم
- 17 أبريل 2022
- المشاركات
- 92
- مستوى التفاعل
- 408
- نقاط
- 442
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
تحذير ⚠️ [الناس بلي مش بتحب الديرتي بلاش تقرأ]
طبعا كلكوا عارفين اني فيرس بوتوم و الحكاية حصلت لما كنت لسى ١٨ سنة ونا اصلا ابيض و امور و جسمي كيرفي و ناعم و تيزي مكورة و بارزة و معنديش شعر خلاص لا في وشي ولا جسمي و رغم جسمي كده كنت متعود العب رياضة و كل يوم الجمعة بلعب كورة مع زمايلي باليل بس في مرة رحت الملعب ملقتش حد الجو كان شتا و كله كسل يجي النادي حتى العمال مكنوش مشغلين النور بالكامل هي بس اضاه خفيفة فاتصلت بواحد صحبي اسمه زياد كان من يلي بيمارسوا معايا فقلي انه بردان فقلتله طب تعالى و هخليك تعمل واحد فضحك و قالي جي قفلت معاه و قعدت فالملعب امشي الكورة مع نفسي و ادرب ع الكور الثابتة لقيت عيل كده حوالي ١٦ او ١٧ سنة جي الملعب و ماسك الفون قلت كويس اهي بدات تندع اكيد صحابه هيوصلوا و ممكن انزل معاهم بس كانت هئيته مش بتاع لعب كورة كان لابس جينس و قميص حتى مش معاه شنطة ممكن يغير منها ف كبرت دماغي و كملت لعب و هو جه وقف و بقا يتفرج ببص عليه و بيصورني قلت لنفسي ممكن حركة عاوز يفتح كلام و استنيته يبدأ لقيته قلع القميص و عريان من فوق و جسمه خمري و حلماته بني تجنن و هو كيوت و شعره نازل ع عينه و عنده غمزات بقيت العب ونا هيجان و كل شوية ابص عليه القاه باصصلي و بيضحك و لسى الموبايل ناحيتي بيصورني شوية لقيته بيصفر و بيندهني فقلت اشوف ماله لقيته مطلع زبره و بيقولي متيجي تمصلي ضحكت و كبرت دماغي كأني مسمعتش لقيته بينده عليا تاني و ماسك زبره بيهزه هو مكنش كبير كان متوسط و لونه خمري و ناعم و راسه متوسطه شبه الهرم كده رفيع من قدام و تخين من تحت ابتسمت و مشيت بالكورة لحد عنده و قولتله عاوز ايه ابتسم و قالي عاوزك تمص و بيدعك زبره خمنت انه هايج و عاوز يكسر الخوف و بعد كده هيطلب انيكه لانه جسمه متناسق من فوق بس عريض من تحت فقلت اسوق فيها و اهو ننبسط سوا و نزلت قعدت قدامه و مسكت زبره حطيته في بؤي و بقيت امصه و هو بيصورني بس مهتمتش قلت تلاقاه بيصور لنفسه مش معقول يفرجها لصحابه حوالي خمس دقايق و قمت لقيته بيضحك استغربت ده عبيط ولا اي فابتسمت و رجعت اكمل لعب ببص عليه لقيته لسى بيدعك زبره و باصصلي و مبتسم قولت لنفسي الواد ده شكله مجنون لقيته بيقولي تعالى مص فقلتله انا مش شاذ ضحك و قالي تعالى فقلت اهزر ورحت عنده قولتله هتدفع كم ضحك و قالي هديك ده كان زبره وقف بقا عمود و هايج و راسه بقيت حمرا لقيت تيزي بتفتح و جسمي فيه كهرياء قمت نزلت تاني و بقيت امص و الحس بس حصل حاجة هيجتني نيك و خلتني لبوة فشخ ونا بمص لقيته تف ع زبره احااااا انا بهيج اوي من الحاجات الدرتي و هو لما لقاني مقرفتش ولا اضيقت قام ضم بؤه و نزل كذا تفه ورا بعض بقيت باصص عليهم و هم نازلين زي الخيط و فاتح بؤي و بلحس و هو مبسوط و بيضحك فجاة لقيته بيقولي قوم في حد جي قمت وقفت و بقيت ازق الكورة و هو دخل بتاعه جوه البنطلون و استنينا نشوف مين جي لقناه حد من العماب جي يشوف في حد فالنلعب ولا لا عشان يطفي النور لان الوقت اتاخر لما شفنا رجع و مكلمش رجعت تاني للواد لقيته خرج زبره تاني و بيدعكه ببص ع الفون احاااا ده طلع فاتح لايف بقوله ايه ده ضحك و قالي تعالى و قام مسك ايدي و دخلنا ورا غرفة الكهرباء و قالي اقلع معرفش لية سمعت كلامه كاني مسحور و بالصدفة كان في مرتبة جنب الحيطة قمت سندتها ع الارض و قلعت ملط و نمت عليها بس ع ضهري و هو لسى بيصورني قالي زبرك هايج قولتله اااه و مسكت زبري ادعكه قام اداني التليفون و قلع ملط هو كمان و بعدين خد التليفون حطه جنب الحيط بس لسى اللايف شغال و قعد عند رجلي و وطى مسك زبري و بقا يلحسه و بعدين قام زحلق جسمه و حط زبره ع زبري و نام عليا و بقا يتحرك و ازبارنا بتحك في بعض و هو مبسوط و هيجان بعدين بص في عيني و قرب شفايفه من شفايفي و ضم بؤه و نزل تفه لقتني بفتح بؤي و ببلعها قم ضحك و باسني و كمل حك جامد لدرجة اني كمان هجت و بقيت ماسك شفايفه باكلها و بضمه اكتر عليا و غمضت عيوني بس فجاة التليفون رن بس تليفون تاني غير يلي بيصوره بيه قام بسرعة يكنسل عشان الصوت عالي و قام عمله صامت و وقف يهز وسطه و زبره بيتمرجح المحنة اكلتني اوي قمت لفت و نمت ع بطني قام جه قعد ع رجلي و بقا يضربني سبنكات احححح جامدة اوي انا اصلا بموت فالعنف و قام وطى بقا يعض تيزي و قالي افتحها قمت مدت ايدي و شدت فخادي بقا يلحس تيزي و قام تف جوه الخرم و نام عليا و بقا يفرشني ونا ممحون اوي بعدين دخله و بقا ينكني جامد و يرزع و حاطط ايده تحت صدري و بيعصره و بيعض رقبتي ونا مبسوط و متكيف فشخ فجاة حسنا بحد جي وقف نيك كان العامل جه طفى النور و مشي رجعنا تاني قعدت و لسى هلف قام زقني نمت ع ضهري و رفع رجليا و حطه زبره في تيزي و رجع ينيك تاني و يرزع و مسك زبري لحد م نطرت ع صدري كان هو كمان قرب يجبهم قام سحب زبره من تيزي و جه قعد ع بطني و بقا يدعك زبره لحد م نزلهم ع صدري و رقبتي و قام مسح لبنه و لبني بايده و بقا يحطهم جوة بؤي ونا باكلهم و مبسوط قام و هو بيضحك و قفل اللايف و لبس ونا كمان لبست و مشينا طبعا روحت لقيت صحابي كانوا شافوا اللايف و عرفوا اني كلبة و لبوة نيك سالت زياد عرفوا منين قالي ان الواد اسمه مايكل و الشهؤة ميكي صاحب حد من زمايلي اسمه ابانوب ع جروب مثليين و كان هايج فشخ فابنوب وصفني له و قاله يجي ينكني فانا كنت باسمع و ساكت لقيت زياد اعتزرلي انه مكنش يقصد فقلتله عادي ضحك و قالي بجد مش زعلان قولتله لا قالي شكل ميكي روقك نيك مع ان ميبنش عليه ضحكت و قولتله مش بالشكل بالمفعول قالي كسم نجستك لبوة فشخ و فعلا رغم يلي حصل مزعلتش بالعكس كنت مبسوط اوي و بقا نفسي اقابله تاني و سالت زياد عن سن ميكي كم سنة و منين قالي انه قريب جنب النادي و عنده ١٦ سنة هجت فشخ بعشق التوينكز اوي و دخلت بعتله و عرفته بنقسي لما فتح دخل كلمني و قالي انه انبسط فشخ من زمان ملقاش حد بيحب الدرتي و اتفقنا نتقابل تاني و طبعا بعد ما كل زمايلي عرفوا و شافوني ونا بتناك لايف بقوا يتحرشوا بيا اكتر و في اي مكان ونا مبقتش حاجة تهمني و اتعودت ع التصوير و بقا اي حد عاوز يصورني مبقتش اعترض بالعكس بقيت ابص للكاميرا ونا مبسوط من غير كسوف و بقا ليا مقاطع ولا انجل وايت و دي القصة الجيه... يتبع
طبعا كلكوا عارفين اني فيرس بوتوم و الحكاية حصلت لما كنت لسى ١٨ سنة ونا اصلا ابيض و امور و جسمي كيرفي و ناعم و تيزي مكورة و بارزة و معنديش شعر خلاص لا في وشي ولا جسمي و رغم جسمي كده كنت متعود العب رياضة و كل يوم الجمعة بلعب كورة مع زمايلي باليل بس في مرة رحت الملعب ملقتش حد الجو كان شتا و كله كسل يجي النادي حتى العمال مكنوش مشغلين النور بالكامل هي بس اضاه خفيفة فاتصلت بواحد صحبي اسمه زياد كان من يلي بيمارسوا معايا فقلي انه بردان فقلتله طب تعالى و هخليك تعمل واحد فضحك و قالي جي قفلت معاه و قعدت فالملعب امشي الكورة مع نفسي و ادرب ع الكور الثابتة لقيت عيل كده حوالي ١٦ او ١٧ سنة جي الملعب و ماسك الفون قلت كويس اهي بدات تندع اكيد صحابه هيوصلوا و ممكن انزل معاهم بس كانت هئيته مش بتاع لعب كورة كان لابس جينس و قميص حتى مش معاه شنطة ممكن يغير منها ف كبرت دماغي و كملت لعب و هو جه وقف و بقا يتفرج ببص عليه و بيصورني قلت لنفسي ممكن حركة عاوز يفتح كلام و استنيته يبدأ لقيته قلع القميص و عريان من فوق و جسمه خمري و حلماته بني تجنن و هو كيوت و شعره نازل ع عينه و عنده غمزات بقيت العب ونا هيجان و كل شوية ابص عليه القاه باصصلي و بيضحك و لسى الموبايل ناحيتي بيصورني شوية لقيته بيصفر و بيندهني فقلت اشوف ماله لقيته مطلع زبره و بيقولي متيجي تمصلي ضحكت و كبرت دماغي كأني مسمعتش لقيته بينده عليا تاني و ماسك زبره بيهزه هو مكنش كبير كان متوسط و لونه خمري و ناعم و راسه متوسطه شبه الهرم كده رفيع من قدام و تخين من تحت ابتسمت و مشيت بالكورة لحد عنده و قولتله عاوز ايه ابتسم و قالي عاوزك تمص و بيدعك زبره خمنت انه هايج و عاوز يكسر الخوف و بعد كده هيطلب انيكه لانه جسمه متناسق من فوق بس عريض من تحت فقلت اسوق فيها و اهو ننبسط سوا و نزلت قعدت قدامه و مسكت زبره حطيته في بؤي و بقيت امصه و هو بيصورني بس مهتمتش قلت تلاقاه بيصور لنفسه مش معقول يفرجها لصحابه حوالي خمس دقايق و قمت لقيته بيضحك استغربت ده عبيط ولا اي فابتسمت و رجعت اكمل لعب ببص عليه لقيته لسى بيدعك زبره و باصصلي و مبتسم قولت لنفسي الواد ده شكله مجنون لقيته بيقولي تعالى مص فقلتله انا مش شاذ ضحك و قالي تعالى فقلت اهزر ورحت عنده قولتله هتدفع كم ضحك و قالي هديك ده كان زبره وقف بقا عمود و هايج و راسه بقيت حمرا لقيت تيزي بتفتح و جسمي فيه كهرياء قمت نزلت تاني و بقيت امص و الحس بس حصل حاجة هيجتني نيك و خلتني لبوة فشخ ونا بمص لقيته تف ع زبره احااااا انا بهيج اوي من الحاجات الدرتي و هو لما لقاني مقرفتش ولا اضيقت قام ضم بؤه و نزل كذا تفه ورا بعض بقيت باصص عليهم و هم نازلين زي الخيط و فاتح بؤي و بلحس و هو مبسوط و بيضحك فجاة لقيته بيقولي قوم في حد جي قمت وقفت و بقيت ازق الكورة و هو دخل بتاعه جوه البنطلون و استنينا نشوف مين جي لقناه حد من العماب جي يشوف في حد فالنلعب ولا لا عشان يطفي النور لان الوقت اتاخر لما شفنا رجع و مكلمش رجعت تاني للواد لقيته خرج زبره تاني و بيدعكه ببص ع الفون احاااا ده طلع فاتح لايف بقوله ايه ده ضحك و قالي تعالى و قام مسك ايدي و دخلنا ورا غرفة الكهرباء و قالي اقلع معرفش لية سمعت كلامه كاني مسحور و بالصدفة كان في مرتبة جنب الحيطة قمت سندتها ع الارض و قلعت ملط و نمت عليها بس ع ضهري و هو لسى بيصورني قالي زبرك هايج قولتله اااه و مسكت زبري ادعكه قام اداني التليفون و قلع ملط هو كمان و بعدين خد التليفون حطه جنب الحيط بس لسى اللايف شغال و قعد عند رجلي و وطى مسك زبري و بقا يلحسه و بعدين قام زحلق جسمه و حط زبره ع زبري و نام عليا و بقا يتحرك و ازبارنا بتحك في بعض و هو مبسوط و هيجان بعدين بص في عيني و قرب شفايفه من شفايفي و ضم بؤه و نزل تفه لقتني بفتح بؤي و ببلعها قم ضحك و باسني و كمل حك جامد لدرجة اني كمان هجت و بقيت ماسك شفايفه باكلها و بضمه اكتر عليا و غمضت عيوني بس فجاة التليفون رن بس تليفون تاني غير يلي بيصوره بيه قام بسرعة يكنسل عشان الصوت عالي و قام عمله صامت و وقف يهز وسطه و زبره بيتمرجح المحنة اكلتني اوي قمت لفت و نمت ع بطني قام جه قعد ع رجلي و بقا يضربني سبنكات احححح جامدة اوي انا اصلا بموت فالعنف و قام وطى بقا يعض تيزي و قالي افتحها قمت مدت ايدي و شدت فخادي بقا يلحس تيزي و قام تف جوه الخرم و نام عليا و بقا يفرشني ونا ممحون اوي بعدين دخله و بقا ينكني جامد و يرزع و حاطط ايده تحت صدري و بيعصره و بيعض رقبتي ونا مبسوط و متكيف فشخ فجاة حسنا بحد جي وقف نيك كان العامل جه طفى النور و مشي رجعنا تاني قعدت و لسى هلف قام زقني نمت ع ضهري و رفع رجليا و حطه زبره في تيزي و رجع ينيك تاني و يرزع و مسك زبري لحد م نطرت ع صدري كان هو كمان قرب يجبهم قام سحب زبره من تيزي و جه قعد ع بطني و بقا يدعك زبره لحد م نزلهم ع صدري و رقبتي و قام مسح لبنه و لبني بايده و بقا يحطهم جوة بؤي ونا باكلهم و مبسوط قام و هو بيضحك و قفل اللايف و لبس ونا كمان لبست و مشينا طبعا روحت لقيت صحابي كانوا شافوا اللايف و عرفوا اني كلبة و لبوة نيك سالت زياد عرفوا منين قالي ان الواد اسمه مايكل و الشهؤة ميكي صاحب حد من زمايلي اسمه ابانوب ع جروب مثليين و كان هايج فشخ فابنوب وصفني له و قاله يجي ينكني فانا كنت باسمع و ساكت لقيت زياد اعتزرلي انه مكنش يقصد فقلتله عادي ضحك و قالي بجد مش زعلان قولتله لا قالي شكل ميكي روقك نيك مع ان ميبنش عليه ضحكت و قولتله مش بالشكل بالمفعول قالي كسم نجستك لبوة فشخ و فعلا رغم يلي حصل مزعلتش بالعكس كنت مبسوط اوي و بقا نفسي اقابله تاني و سالت زياد عن سن ميكي كم سنة و منين قالي انه قريب جنب النادي و عنده ١٦ سنة هجت فشخ بعشق التوينكز اوي و دخلت بعتله و عرفته بنقسي لما فتح دخل كلمني و قالي انه انبسط فشخ من زمان ملقاش حد بيحب الدرتي و اتفقنا نتقابل تاني و طبعا بعد ما كل زمايلي عرفوا و شافوني ونا بتناك لايف بقوا يتحرشوا بيا اكتر و في اي مكان ونا مبقتش حاجة تهمني و اتعودت ع التصوير و بقا اي حد عاوز يصورني مبقتش اعترض بالعكس بقيت ابص للكاميرا ونا مبسوط من غير كسوف و بقا ليا مقاطع ولا انجل وايت و دي القصة الجيه... يتبع