د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت ميرفت سيدة مجتمع راق تعيش في مصر الجديدة بالقاهرة ، عمرها 35 سنة ، مطلقة ، ليس لها أولاد . وتعيش وحدها في منزلها المستقل . كانت تشبه جدا الفنانة ميرفت أمين ، في كل شئ ، في صوتها وشعرها وطولها وقوامها وملابسها ، وجاذبيتها ، وحتى قدميها ، خصوصا في فيلم “واحدة بواحدة” أو فيلم “زوجة رجل مهم” .
سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها ، مكونة من رجل وامرأة ، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شئ ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط . نفس الطول ، نفس الوسامة ، نفس الوزن ، نفس القوام الرياضي . وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما ، أصحاء البدن ، أقوياء ، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة ، والوسامة الشديدة . واشتهرا بمغامراتهما النسائية.
كان بإمكانهما خداع الفتيات ، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت ، ويتبادلان الفتيات بذلك ، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد .
كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا ، وتقول في نفسها : اليوم هو يوم سعدي .
وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما .
وذات يوم – يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير – قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.
كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع ، وكانت الدباديب وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.
ابتسمت وقالت : “يا شباب ، إزيكم ؟” .
ضحكا وقالا معا : الحمد للـه تمام . إزيك يا مدام ميرفت ؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه ، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما . كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما . فتكاد تكون انطوائية منعزلة .
فأومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية . وأخذت تتأملهما من فوق لتحت ، ونظرت ما بين ساقيهم تحت الحزام. وابتسمت . لقد بدت أزبارهم كبيرة ، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.
قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم ، ومعها وردة حمراء : “كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب . هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟” ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.
ابتسمت ميرفت لهما وقالت “هذا يبدو ممتعا ، حسنا”.
وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب ، كانا وسيمين جدا ، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.
أحاط بها التوأمان من الناحيتين ، عن يمينها ويسارها ، وتأبطا ذراعيها. وقاداها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما : لا حاجة لذلك ، فلدي سيارة .
فقال لها نشأت : حسنا ، فدعيني إذن أقودها ، أنت اليوم ملكة ، ونريد أن تستمتعي بالعيد .
وبالفعل أعطته المفاتيح ، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت ، وقاد نشأت السيارة .
وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها ، فلم تمانع ولم تبعد يده ، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.
ذهبوا إلى كورنيش شبرا ، وجلس الثلاثة هناك قليلا ، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض ، وعزماها على ترمس وحمص الشام . كان الشابان في كلية الآداب ، قسم لغة فرنسية . وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة ، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات ، ثم نهضا وقالا لها : هيا بنا ، سنريك شقتنا القديمة الأخرى في الزمالك ، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا . إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر .. لقد عز علينا جدا أن نتركها ، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى .
تحركوا بالسيارة إلى الزمالك ، وهذه المرة قاد السيارة خيرت ، وجلس إلى جوارها نشأت لكنها لم تعرف هذا ، ولم تهتم كثيرا إن كان الأول أم الثاني . فكلاهما أحلى من بعض .
وصلوا إلى شقتهم في الزمالك في الطابق العلوي ، وصعدوا إليها. فتحا الباب وسمحا لها بالدخول.
سألتهما ميرفت : “صحيح ، فما هي أسماؤكما ؟” وهي تنقل بصرها بين الشابين.
“خيرت ونشأت ، ونحن متماثلان متطابقان لذلك لا تهم أسماؤنا”. ضحكا وسحبت لها قدما في الغرفة.
“هل أنتما متطابقان متماثلان في كل شيء؟” كانت تلعق شفتيها. والانتظار يقتلها. كان طليقها هو أول وآخر رجل في حياتها ، ولم تعرف رجالا سواه فما بالك برجلين متماثلين توأمين ، وأصغر منها بخمسة عشر عاما.
قالا : “نعم يا سيدتي”
وأخذت تتأمل الشقة وتجيل النظر في التماثيل الرائعة لفينوس العارية والليدى جوديفا وتماثيل أخرى ، والرسوم البديعة للملائكة الكروبيم الأطفال على الأسقف ، وكانت شقة من الجنة فعلا ، وضاعف جمال المكان من إثارتها وميلها للشابين . وسحباها أخيرا نحو غرفة النوم. وهما يقولان : هنا أبدع الأشياء .
سارت خلفهما إلى غرفة النوم والتي كانت لا تقل روعة فعلا عن بقية الشقة. التفتت لتنظر إلى خيرت الذي كان يحدق في مؤخرتها ويلعق شفتيه. ضحكت وهي تدخل غرفة النوم. نظر خيرت في عينيها ، ورفع حاجبيه وابتسم.
“واو ، هذا سرير كبير. أتقيمون حفلات جماعية هنا أم ماذا يا أولاد ؟”
“نعم يا سيدتي ، ونحن نتشاطر كل شيء”. جاءها نشأت من الأمام وبدأ يفك أزرار بلوزتها. وتجرد خيرت من قميصه بعد انتهى نشأت. أنزل نشأت سوستة جيبتها وجردها منها. أمسك خيرت يدها ليحفظ توازنها وهي تخطو بقدميها خارجة منها. فك خيرت مشبك سوتيانها (حمالة صدرها) وجردها نشأت منه. سحب خيرت كولوتها وأنزله إلى أسفل وحفظ نشأت توازنها بينما يجردها خيرت من كولوتها.
ضحكت ميرفت وقال “يعجبني عمل الفريق الجماعي الرائع هذا يا أولاد”.
قادها خيرت ونشأت لتصعد على السرير ، ركعت واستلقت على ظهرها عارية حافية على السرير. تجرد التوأمان من ملابسهما وقفزا على السرير. زحفا ليصلا إليها. كانت في حالة من السعادة والرضا التام. كانا رجلين وسيمين مفتولى العضلات رائعين وكانا مفعمين بالفتوة والسخونة.
استلقت ميرفت أثناء زحفهما واستلقاء كل واحد منهما على كل جانب منها عن يمينها ويسارها. أخذا يداعبان ويلاطفان جسدها وكانت أيديهما تركض صعودا وهبوطا على جسدها. كانا يفعلان بالضبط نفس الشيء على كل جانب منها. تأوهت وغنجت بأحاسيس مختلفة تسري في جسدها من الرجلين المختلفين. أخذا ثدييها في أفواههم ودفعاها إلى حافة الجنون. صاحت وهي تصل إلى قمة النشوة. ووضع خيرت إصبعه في كسها مما قادها ودفعها إلى الجنون لها في حين لعب نشأت ببظرها. تأوهت وغنجت وهي تقذف عسلها وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. غمرها خيرت بالقبلات بعمق ، في حين واصل نشأت اللعب ببظرها ومص حلمتها. أمسكت ميرفت أزبارهم المنتصبة وأخذت تدلكها وتداعبها وتلاطفها في يديها. تأوه التوأمان خيرت ونشأت وقلباها جانبيا.
واستلقى خيرت وراء ظهرها. ولمس أذنها بأنفه ولسانه وهمس. “هل تحبين النيك في الطيز يا حبيبتي؟”
تنهدت ميرفت وقالت: “يمكنك أن تفعل ما تريد بي يا روحي”.
تأوه في أذنها وعضها فيها. ووضع بعض الكريم المرطب على إصبعه ودهن به حول خرم طيزها. أدخل إصبعه إلى داخل طيزها. قذفت ميرفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. وتابع إيلاج إصبعه دخولا وخروجا من أعماق طيزها. قذفتْ مرة أخرى.
“طيزك ضيقة ولذيذة جدا كأنها أول مرة لك يا حبيبتي.”. قال خيرت ذلك وهو يلحس ويعض أذنها مرة أخرى. وأومأت له بأنها بالفعل المرة الأولى لطيزها .
أخذ خيرت يحك رأس زبه النابض في خرم طيزها ويثيرها بذلك. تنهدت ميرفت ودفعت وركيها إلى الخلف نحوه. تأوه الفتى وأدخل زبه المنتصب الصلب كالحجر في طيزها برفق وسمح لها بالاسترخاء وبسط عضلاتها. أخذ ينيك طيزها ويتحرك بزبه ببطء حتى تمددت طيزها واتسعت لاستيعاب زبه. بدأ الإيلاج بشكل أقوى وأعمق فيها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.
وكانت ميرفت لا تزال تدلك زب نشأت وكان هو يمص ثدييها.
انحنى نشأت مقتربا منها : “هل أنت مستعدة لهذا يا حبيبتي ؟”
“رباه ، نعم ،” تأوهت بذلك ، وهو يتحرك مقتربا منها. مجرد التفكير في وجود زبرين اثنين في جسدها في آن واحد – في كسها وطيزها – جعلها تقذف وتبلغ قمة النشوة. صاحت وقد شعرت بجسدها شعرت يكاد ينفجر بسبب ومن خلال الأحاسيس التي تجتاحها وتسري في أنحاء بدنها.
نزل نشأت تحت جسدها – فهي راكعة على يديها وركبتيها وفوقها خيرت ينيك طيزها – ، نزل نشأت تحت جسدها ، وأدخل زبه في كسها. صرخت ميرفت والزبران ينيكانها في كسها وفي طيزها ويذهبان دخولا وخروجا فيها. دخلت في قذف جديد رهيب ، وهزة جماع وقمة نشوة مروعة نووية هزت كيانها كله. ضحك التوأمان خيرت ونشأت وواصلا نيكها بأزبارهم. لقد تعودت ميرفت معهما على القذف تلو القذف تلو القذف ، والانتقال من قمة نشوة لها إلى أخرى وثانية وثالثة بلا توقف. استمر التوأمان في نيكها. وكان خيرت يقضم أذنها ونشأت يمص ويقضم ثدييها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. وقالت : “يا أولاد ، أنتما رائعان .. روعة روعة”.
ضحكا لها وقالا : “قلنا لك وأخبرناك أننا نحب العمل الجماعي والتشاركي”.
استمر التوأمان في نيك كس وطيز ميرفت بأزبارهم والدخول والخروج فيها ، مرارا وتكرارا ، وقذفت ميرفت وبلغت قمة نشوتها ، مرارا وتكرارا. كانا يضحكان وظلا ينيكانها ويطعنان كسها وطيزها بأزبارهم.
“رباه يا أولاد هذا شعور جيد جدا”.
ضحكا وقالا : “لقد قيل لنا ذلك من قبل”. استمرا في نيكها نيكا مزدوجا معا وهي بينهما كاللانشون بين شطيرتي خبز السندويتش ، وهي تقذف بشكل متواصل مرارا وتكرارا ، مرارا وتكرارا.
واستمر هذا حتى أصبحت ميرفت لا تستطيع تحمل المزيد. وقذف كل منهما – خيرت ونشأت- لبنهما في كس وطيز ميرفت غزيرا وفيرا جدا ، وسحبا أزبارهم معا في الوقت نفسه.
استلقت ميرفت على بطنها. وراحت في نوم عميق. واستلقى خيرت ونشأت على جانبيها وبجوارها وراحا في نوم عميق أيضا.
استيقظوا كلهم بعد ساعة. ودفعها خيرت لتستلقي على ظهرها. استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.
نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.
تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال ، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل ، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.
سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي ، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر ، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها وألصق ساقيها المطويتين بجانبي فخذيه. ناكها بقوة وبعمق ، وأدخل زبه إلى أعمق ما يستطيع الوصول إليه ، وأعمق ما يمكنها استقبال زبه. سحبته إليها ونزلت على وجهه وقبلته بقوة. تأوهت وصرخت هاتفة باسمه بينما تجتاحها النشوة وتهز جسدها. داعب خيرت رقبتها بأنفه وضحك.
وقف نشأت خلفها وهمس في أذنها : ” هل أنت مستعدة وجاهزة ؟”
تأوهت وغنجت وأومأت برأسها. أدخل نشأت زبه في طيزها. صرخت ميرفت وهو يملأها هو الآخر أيضا ، خيرت ملأ بزبه كسها ، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.
أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب ، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أن لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويُؤثِرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره ، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه. ظل خيرت ينيكها أعمق وأعمق في كسها. ميرفت أخذت كل ما كان لديه وكانت تريد المزيد. نزلت على زبه وجعلته يتأوه من المتعة.
كان نشأت ينيك طيزها ويسير على نفس إيقاع نيك شقيقه. صرخت مرة أخرى وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة. عض خيرت عنقها وقبلها مرة أخرى.
وأشار خيرت إلى أخيه لكي يقذف. ناك نشأت ميرفت بشكل أسرع وأكثر قوة وأطلق حمولته من اللبن وفيرة غزيرة إلى أعماق طيزها. ثم سحب نشأت زبه من طيزها واستلقى بجانبهما ، وأنزلها خيرت من فوقه ، واستلقت على ظهرها ، واعتلاها خيرت. بدأ ينيكها في كسها من جديد بقوة وعمق. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. سحبته لأسفل وأنزلت وجهه إلى وجهها ، وبدأت في تقبيله ولفت ذراعيها حول عنقه. داعب خيرت أذنها بأنفه وهمس : ” أنت تحبين الطريقة التي أنيكك بها ، أليس كذلك يا صغيرتي ؟”.
فتحت ميرفت عينيها ونظرت في عينيه. أومأت بصمت وكانت غير قادرة على تشكيل وتكوين الكلمات في هذه اللحظة. تابع خيرت نيكها بزبه في كسها واستمرت في القذف وبلوغ الذروة وقمة النشوة. كانت تصرخ باسمه وتتقلب على السرير تحته. أبطأ من سرعته وإيقاعه ووتيرته ، ونزل بوجهه إلى أسفل وانحنى لتقبيلها بعمق. وقال : “قولي لي كيف تريدينني أن أنيكك يا حبيبتي ؟”.
تنهدت قائلة : “بقوة وسرعة وعمق” ، في أذنه.
تأوه خيرت وعاد إلى نيكها بقوة. لفت ميرفت ساقيها حول خصره وسحبته وجذبته إلى داخل كسها أعمق. عض خيرت شحمة أذنها. وقال : “نحن موشكون على القذف مرة أخرى وفعل ذلك مجددا ونحن معا وحدنا فرادى دون شخص ثالث”.
كل ما أمكنها قوله والتلفظ به كان مجرد همهمات.
لم يكن خيرت يريد أن ينتهي هذا الأمر الممتع واستمر في نيكها بقوة وعمق. وقد كانت على وشك الإغماء والغياب عن وعيها نتيجة الإرهاق والإنهاك. قبلها بعمق وترك العنان لنفسه وشهوته ، فقذف لبنه ، وانطلق لبنه عميقا في كسها الصغير الساخن. نزل من فوقها وسحبها بالقرب منه وضمها إليه. راحت في نوم عميق ورأسها على كتفه. قفز نشأت إلى السرير واستلقى على الجانب الآخر منها ، والتصق بها كوضع الملعقة Spoon خلفها. وراح خيرت ونشأت في نوم عميق.
استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.
“أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك.”
ضحك التوأمان وقالا : “هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟”
مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:”اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة “. وأضافت : “شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جات لي في عيد الحب”. قالا : “بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين”. جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، “أنتما لستما متطابقين في كل شئ يا حبيبي”. ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.
- “وداعا يا أولاد”.
- “شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك.”
- “ميرفت ، اسمي ميرفت. وداعا الآن أو إلى اللقاء”.
وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها تورتة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت .
سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها ، مكونة من رجل وامرأة ، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شئ ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط . نفس الطول ، نفس الوسامة ، نفس الوزن ، نفس القوام الرياضي . وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما ، أصحاء البدن ، أقوياء ، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة ، والوسامة الشديدة . واشتهرا بمغامراتهما النسائية.
كان بإمكانهما خداع الفتيات ، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت ، ويتبادلان الفتيات بذلك ، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد .
كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا ، وتقول في نفسها : اليوم هو يوم سعدي .
وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما .
وذات يوم – يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير – قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.
كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع ، وكانت الدباديب وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.
ابتسمت وقالت : “يا شباب ، إزيكم ؟” .
ضحكا وقالا معا : الحمد للـه تمام . إزيك يا مدام ميرفت ؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه ، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما . كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما . فتكاد تكون انطوائية منعزلة .
فأومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية . وأخذت تتأملهما من فوق لتحت ، ونظرت ما بين ساقيهم تحت الحزام. وابتسمت . لقد بدت أزبارهم كبيرة ، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.
قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم ، ومعها وردة حمراء : “كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب . هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟” ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.
ابتسمت ميرفت لهما وقالت “هذا يبدو ممتعا ، حسنا”.
وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب ، كانا وسيمين جدا ، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.
أحاط بها التوأمان من الناحيتين ، عن يمينها ويسارها ، وتأبطا ذراعيها. وقاداها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما : لا حاجة لذلك ، فلدي سيارة .
فقال لها نشأت : حسنا ، فدعيني إذن أقودها ، أنت اليوم ملكة ، ونريد أن تستمتعي بالعيد .
وبالفعل أعطته المفاتيح ، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت ، وقاد نشأت السيارة .
وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها ، فلم تمانع ولم تبعد يده ، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.
ذهبوا إلى كورنيش شبرا ، وجلس الثلاثة هناك قليلا ، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض ، وعزماها على ترمس وحمص الشام . كان الشابان في كلية الآداب ، قسم لغة فرنسية . وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة ، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات ، ثم نهضا وقالا لها : هيا بنا ، سنريك شقتنا القديمة الأخرى في الزمالك ، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا . إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر .. لقد عز علينا جدا أن نتركها ، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى .
تحركوا بالسيارة إلى الزمالك ، وهذه المرة قاد السيارة خيرت ، وجلس إلى جوارها نشأت لكنها لم تعرف هذا ، ولم تهتم كثيرا إن كان الأول أم الثاني . فكلاهما أحلى من بعض .
وصلوا إلى شقتهم في الزمالك في الطابق العلوي ، وصعدوا إليها. فتحا الباب وسمحا لها بالدخول.
سألتهما ميرفت : “صحيح ، فما هي أسماؤكما ؟” وهي تنقل بصرها بين الشابين.
“خيرت ونشأت ، ونحن متماثلان متطابقان لذلك لا تهم أسماؤنا”. ضحكا وسحبت لها قدما في الغرفة.
“هل أنتما متطابقان متماثلان في كل شيء؟” كانت تلعق شفتيها. والانتظار يقتلها. كان طليقها هو أول وآخر رجل في حياتها ، ولم تعرف رجالا سواه فما بالك برجلين متماثلين توأمين ، وأصغر منها بخمسة عشر عاما.
قالا : “نعم يا سيدتي”
وأخذت تتأمل الشقة وتجيل النظر في التماثيل الرائعة لفينوس العارية والليدى جوديفا وتماثيل أخرى ، والرسوم البديعة للملائكة الكروبيم الأطفال على الأسقف ، وكانت شقة من الجنة فعلا ، وضاعف جمال المكان من إثارتها وميلها للشابين . وسحباها أخيرا نحو غرفة النوم. وهما يقولان : هنا أبدع الأشياء .
سارت خلفهما إلى غرفة النوم والتي كانت لا تقل روعة فعلا عن بقية الشقة. التفتت لتنظر إلى خيرت الذي كان يحدق في مؤخرتها ويلعق شفتيه. ضحكت وهي تدخل غرفة النوم. نظر خيرت في عينيها ، ورفع حاجبيه وابتسم.
“واو ، هذا سرير كبير. أتقيمون حفلات جماعية هنا أم ماذا يا أولاد ؟”
“نعم يا سيدتي ، ونحن نتشاطر كل شيء”. جاءها نشأت من الأمام وبدأ يفك أزرار بلوزتها. وتجرد خيرت من قميصه بعد انتهى نشأت. أنزل نشأت سوستة جيبتها وجردها منها. أمسك خيرت يدها ليحفظ توازنها وهي تخطو بقدميها خارجة منها. فك خيرت مشبك سوتيانها (حمالة صدرها) وجردها نشأت منه. سحب خيرت كولوتها وأنزله إلى أسفل وحفظ نشأت توازنها بينما يجردها خيرت من كولوتها.
ضحكت ميرفت وقال “يعجبني عمل الفريق الجماعي الرائع هذا يا أولاد”.
قادها خيرت ونشأت لتصعد على السرير ، ركعت واستلقت على ظهرها عارية حافية على السرير. تجرد التوأمان من ملابسهما وقفزا على السرير. زحفا ليصلا إليها. كانت في حالة من السعادة والرضا التام. كانا رجلين وسيمين مفتولى العضلات رائعين وكانا مفعمين بالفتوة والسخونة.
استلقت ميرفت أثناء زحفهما واستلقاء كل واحد منهما على كل جانب منها عن يمينها ويسارها. أخذا يداعبان ويلاطفان جسدها وكانت أيديهما تركض صعودا وهبوطا على جسدها. كانا يفعلان بالضبط نفس الشيء على كل جانب منها. تأوهت وغنجت بأحاسيس مختلفة تسري في جسدها من الرجلين المختلفين. أخذا ثدييها في أفواههم ودفعاها إلى حافة الجنون. صاحت وهي تصل إلى قمة النشوة. ووضع خيرت إصبعه في كسها مما قادها ودفعها إلى الجنون لها في حين لعب نشأت ببظرها. تأوهت وغنجت وهي تقذف عسلها وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. غمرها خيرت بالقبلات بعمق ، في حين واصل نشأت اللعب ببظرها ومص حلمتها. أمسكت ميرفت أزبارهم المنتصبة وأخذت تدلكها وتداعبها وتلاطفها في يديها. تأوه التوأمان خيرت ونشأت وقلباها جانبيا.
واستلقى خيرت وراء ظهرها. ولمس أذنها بأنفه ولسانه وهمس. “هل تحبين النيك في الطيز يا حبيبتي؟”
تنهدت ميرفت وقالت: “يمكنك أن تفعل ما تريد بي يا روحي”.
تأوه في أذنها وعضها فيها. ووضع بعض الكريم المرطب على إصبعه ودهن به حول خرم طيزها. أدخل إصبعه إلى داخل طيزها. قذفت ميرفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. وتابع إيلاج إصبعه دخولا وخروجا من أعماق طيزها. قذفتْ مرة أخرى.
“طيزك ضيقة ولذيذة جدا كأنها أول مرة لك يا حبيبتي.”. قال خيرت ذلك وهو يلحس ويعض أذنها مرة أخرى. وأومأت له بأنها بالفعل المرة الأولى لطيزها .
أخذ خيرت يحك رأس زبه النابض في خرم طيزها ويثيرها بذلك. تنهدت ميرفت ودفعت وركيها إلى الخلف نحوه. تأوه الفتى وأدخل زبه المنتصب الصلب كالحجر في طيزها برفق وسمح لها بالاسترخاء وبسط عضلاتها. أخذ ينيك طيزها ويتحرك بزبه ببطء حتى تمددت طيزها واتسعت لاستيعاب زبه. بدأ الإيلاج بشكل أقوى وأعمق فيها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.
وكانت ميرفت لا تزال تدلك زب نشأت وكان هو يمص ثدييها.
انحنى نشأت مقتربا منها : “هل أنت مستعدة لهذا يا حبيبتي ؟”
“رباه ، نعم ،” تأوهت بذلك ، وهو يتحرك مقتربا منها. مجرد التفكير في وجود زبرين اثنين في جسدها في آن واحد – في كسها وطيزها – جعلها تقذف وتبلغ قمة النشوة. صاحت وقد شعرت بجسدها شعرت يكاد ينفجر بسبب ومن خلال الأحاسيس التي تجتاحها وتسري في أنحاء بدنها.
نزل نشأت تحت جسدها – فهي راكعة على يديها وركبتيها وفوقها خيرت ينيك طيزها – ، نزل نشأت تحت جسدها ، وأدخل زبه في كسها. صرخت ميرفت والزبران ينيكانها في كسها وفي طيزها ويذهبان دخولا وخروجا فيها. دخلت في قذف جديد رهيب ، وهزة جماع وقمة نشوة مروعة نووية هزت كيانها كله. ضحك التوأمان خيرت ونشأت وواصلا نيكها بأزبارهم. لقد تعودت ميرفت معهما على القذف تلو القذف تلو القذف ، والانتقال من قمة نشوة لها إلى أخرى وثانية وثالثة بلا توقف. استمر التوأمان في نيكها. وكان خيرت يقضم أذنها ونشأت يمص ويقضم ثدييها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. وقالت : “يا أولاد ، أنتما رائعان .. روعة روعة”.
ضحكا لها وقالا : “قلنا لك وأخبرناك أننا نحب العمل الجماعي والتشاركي”.
استمر التوأمان في نيك كس وطيز ميرفت بأزبارهم والدخول والخروج فيها ، مرارا وتكرارا ، وقذفت ميرفت وبلغت قمة نشوتها ، مرارا وتكرارا. كانا يضحكان وظلا ينيكانها ويطعنان كسها وطيزها بأزبارهم.
“رباه يا أولاد هذا شعور جيد جدا”.
ضحكا وقالا : “لقد قيل لنا ذلك من قبل”. استمرا في نيكها نيكا مزدوجا معا وهي بينهما كاللانشون بين شطيرتي خبز السندويتش ، وهي تقذف بشكل متواصل مرارا وتكرارا ، مرارا وتكرارا.
واستمر هذا حتى أصبحت ميرفت لا تستطيع تحمل المزيد. وقذف كل منهما – خيرت ونشأت- لبنهما في كس وطيز ميرفت غزيرا وفيرا جدا ، وسحبا أزبارهم معا في الوقت نفسه.
استلقت ميرفت على بطنها. وراحت في نوم عميق. واستلقى خيرت ونشأت على جانبيها وبجوارها وراحا في نوم عميق أيضا.
استيقظوا كلهم بعد ساعة. ودفعها خيرت لتستلقي على ظهرها. استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.
نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.
تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال ، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل ، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.
سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي ، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر ، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها وألصق ساقيها المطويتين بجانبي فخذيه. ناكها بقوة وبعمق ، وأدخل زبه إلى أعمق ما يستطيع الوصول إليه ، وأعمق ما يمكنها استقبال زبه. سحبته إليها ونزلت على وجهه وقبلته بقوة. تأوهت وصرخت هاتفة باسمه بينما تجتاحها النشوة وتهز جسدها. داعب خيرت رقبتها بأنفه وضحك.
وقف نشأت خلفها وهمس في أذنها : ” هل أنت مستعدة وجاهزة ؟”
تأوهت وغنجت وأومأت برأسها. أدخل نشأت زبه في طيزها. صرخت ميرفت وهو يملأها هو الآخر أيضا ، خيرت ملأ بزبه كسها ، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.
أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب ، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أن لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويُؤثِرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره ، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه. ظل خيرت ينيكها أعمق وأعمق في كسها. ميرفت أخذت كل ما كان لديه وكانت تريد المزيد. نزلت على زبه وجعلته يتأوه من المتعة.
كان نشأت ينيك طيزها ويسير على نفس إيقاع نيك شقيقه. صرخت مرة أخرى وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة. عض خيرت عنقها وقبلها مرة أخرى.
وأشار خيرت إلى أخيه لكي يقذف. ناك نشأت ميرفت بشكل أسرع وأكثر قوة وأطلق حمولته من اللبن وفيرة غزيرة إلى أعماق طيزها. ثم سحب نشأت زبه من طيزها واستلقى بجانبهما ، وأنزلها خيرت من فوقه ، واستلقت على ظهرها ، واعتلاها خيرت. بدأ ينيكها في كسها من جديد بقوة وعمق. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. سحبته لأسفل وأنزلت وجهه إلى وجهها ، وبدأت في تقبيله ولفت ذراعيها حول عنقه. داعب خيرت أذنها بأنفه وهمس : ” أنت تحبين الطريقة التي أنيكك بها ، أليس كذلك يا صغيرتي ؟”.
فتحت ميرفت عينيها ونظرت في عينيه. أومأت بصمت وكانت غير قادرة على تشكيل وتكوين الكلمات في هذه اللحظة. تابع خيرت نيكها بزبه في كسها واستمرت في القذف وبلوغ الذروة وقمة النشوة. كانت تصرخ باسمه وتتقلب على السرير تحته. أبطأ من سرعته وإيقاعه ووتيرته ، ونزل بوجهه إلى أسفل وانحنى لتقبيلها بعمق. وقال : “قولي لي كيف تريدينني أن أنيكك يا حبيبتي ؟”.
تنهدت قائلة : “بقوة وسرعة وعمق” ، في أذنه.
تأوه خيرت وعاد إلى نيكها بقوة. لفت ميرفت ساقيها حول خصره وسحبته وجذبته إلى داخل كسها أعمق. عض خيرت شحمة أذنها. وقال : “نحن موشكون على القذف مرة أخرى وفعل ذلك مجددا ونحن معا وحدنا فرادى دون شخص ثالث”.
كل ما أمكنها قوله والتلفظ به كان مجرد همهمات.
لم يكن خيرت يريد أن ينتهي هذا الأمر الممتع واستمر في نيكها بقوة وعمق. وقد كانت على وشك الإغماء والغياب عن وعيها نتيجة الإرهاق والإنهاك. قبلها بعمق وترك العنان لنفسه وشهوته ، فقذف لبنه ، وانطلق لبنه عميقا في كسها الصغير الساخن. نزل من فوقها وسحبها بالقرب منه وضمها إليه. راحت في نوم عميق ورأسها على كتفه. قفز نشأت إلى السرير واستلقى على الجانب الآخر منها ، والتصق بها كوضع الملعقة Spoon خلفها. وراح خيرت ونشأت في نوم عميق.
استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.
“أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك.”
ضحك التوأمان وقالا : “هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟”
مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:”اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة “. وأضافت : “شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جات لي في عيد الحب”. قالا : “بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين”. جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، “أنتما لستما متطابقين في كل شئ يا حبيبي”. ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.
- “وداعا يا أولاد”.
- “شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك.”
- “ميرفت ، اسمي ميرفت. وداعا الآن أو إلى اللقاء”.
وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها تورتة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت .