- إنضم
- 11 أبريل 2022
- المشاركات
- 724
- مستوى التفاعل
- 178
- نقاط
- 4
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
دى قصتى على الموقع القديم ياريت تقروها ولو عجبتكم اكمل ..... استحملونى ☺
الجزء الأول
القصة بدأت(وانا اقصد الموقف دة بس ) ..كنت تقريبا فى اولى ثانوى وفى الاجازة الكبيرة
نسيت اعرفكم بنفسى انا اسلام..27سنة ووقت القصة كان تقريبا 18 سنة .طولى 175
وزنى 64.المهم انا كنت بحب واحدة جدا جدا ومكنتش عاوز اخونها اصلا
فى يوم كنت باخد دش فى الصيف وموبايلى رن احمد صحبى الانتيم
انا:ايه يا يالا
احمد:انت فين
انا: مالك يالا فى ايه ؟
احمد : انزلى بسرعة عاوزك
انا: فيه ايه يالا .انت ببتخانق ؟
احمد : اة بس انزل بسرعة
المهم نزلت بسرعة وطبعا من غير الموبايل والمحفظة(ما انا هتخانق ) ولان المنطقة اللى ساكن
فيها منطقة شعبية ومشهورة فاكيد نازل معايا مطواه المهم نزلت بسرعة ورحت على المكان
اللى بيتجمع فيه الشلة لاقيت احمد هناك رحت علية لكن اللى شفتوا نرفزنى لدرجة كنت
هضربة .لاقيتو واقف بيضحك اوى .رحت شخرلو وطبعا مع حبة شتايم والصوت بقى مسمع
الشارع كلوا.اكيد ما المتناك كان بيشتغلنى ومنزلنى بسرعة ونازل ان فى جناية هتحصل
واحا الاقى المتناك بيضحك .المهم قعد يهدى فيا وخلاص وحقك عليا ومتزعلش وكدة
وقالى على السبب ان الخول (احمد)وتلاتة كمان معرفة مش صحابنا اوى جايبين
وحدة بفلوس فى المخزن بتاع ابو احمد .طبعا انا سمعت الكلام وبدات اهدى مانا هنيك بقى 😂
وقعد يحيكيلي ان دى اول مرة ليه وخايف والكلام دة بس طبعا دى مكانتش اول مرة ليا انا
بس انا قولتو ان دى اول مرة ليا انا كمان علشان يطمن وهظرت معاه واقولو ماتخفش مش
هتقطعلك زبك وحاولت اطمنوا.ووصلنا قبلهم وهو قالى موضوع الفلوس قولتوا مش معايا
قالى خلاص انا هدفع .وانت عليك الحشيش فى السهرة قولتلوا اتفقنا ..ودقت طبول الحرب😈
اللى جايبها واحد انا ضربوا قبل كدة اول ما شافنى قال لا مش هيدخل معانا .احمد قالوا لو
اسلام مدخلش خد البت وامشوا المهم اتفقوا انى ادخل بس الاخير (خامس واحد) واتفقنا
من غير ما يقولوا للبت ..المهم انا قولت ف سرى هى ليلة مش هتعدى اخر واحد يعنى هستنى
كتير والبت مش هتكون نضيفة لاننا فى مخزن والكراتين قافلة باب الحمام ومافيش
غير المناديل ..شوية يعنى 5دقايق واول واحد خرج ..بعده ب5 دقايق تانى واخد خرج
قولت احا البت مش حلوة بأما مش نضيفة ف سرى ...شوية 10دقايق الثالث خرج
والرابع كان احمد صحبى وخرج بعد 5 دقايق هههههه يمكن مكملهمش بس دة انا
عارف لية علشان اول مرة طبيعى يخلص بسرعة
المهم اول ما انا دخلت المشهد كالاتى :واحدة قصيرة جسمها ابيض مفيهوش شعرة
وشها مقبول يعنى لا جميلة اوى ولا وحشة مقبولة وعلى وشها علامات الغضب
وعمالة تنفخ جامد واول ما لفت وشفتنى لاقيتها بتقولى لا احنا متفقناش على كدة
انا سمعت الكلمة واتحولت بس علشان الموقف اللى انا فية والمكان وميحصلش
مشكلة سكت وبكل هدوء بصتلها من فوق لتحت وقولتلها ياريت نخلص بسرعة
علشان مش اتصعب وطلعت المطوة حطيتها على كرتونة جنبى . شافت المطوة
خافت بس حاولت تتغلب على خوفها وقالتلى بنبرة حادة تعالى اخلصك بسرعة
انا ضحكت ضحكة بسيطة من غير ما تاخد بالها رمت هدومها على الفرشة اللى
هى عبارة عن غطا عربية مطبق وعلية بطانية قديمة ..واتقدمت ناحيتى عاوزة
تبوسنى بس لانى طويل عاوزة تشدنى تبوسنى وانا مكنتش عاوز كدة لسببين :انا
قرفان من اسلوبها وماسك نفسى بالعافية والتانى مش عاوز اسخن عليها من اولها
المهم لما رفضت نزلت على ركبها ونزلت البنطلون ومسكت زبى ونزلت فيه مص
لمدة وانا عمال افكر فى اى حوار تانى علشان مجيبهمش بسرعه معاها من المص
لانها بصراحة البت محترفة اوى ...ولما مالاقتش فايدة فى المص قالتلى الكلمة
اللى حرقت دمى تقدروا تقولوا كدة القشة التى قسمت ظهر البعير
هى : تعالى نام على ضهرك هنا خلينى اخلصك بسرعة
طبعا انا سمعت كدة وودانى كانت بتطلع نار زى الرسوم المتحركة 😅
بس كتمت جوايا وسكت ونمت زى ما هيا قالت وطلعت فوق منى ونزلت بكسها على
زبى براحة لحد ما دخل كلة جواها ...اكيد كلو مفكر انى شدتها جامد وزبى رشق فيها
لا انا اصلا ملمستهاش خالص حاطط ايدى وراى راسى وساكت وسايبها هى تطلع
وتنزل براحتها لحد ما جبتهم وحاسس بكسها بيضغط جامد على زبى وهى اترمت
فوق صدرى وبدأت تهدى سيبتها لحد ما هديت خالص ...وقولتلها انتى كدة خلصتى
ردت انت دة كلة ولسا مجبتهمش ولا كأنى سمعتها وسالتها تانى انتى كدة خلصتى
بصتلى ولما لاقتنى ببصلها بقرف هزت دماغها بالموافقة وخبت وشها فى صدرى
وعينك ماتشوف الا النور😂 الاول رحت وقايم بيها وزبى لسة ف كسها بس رجليها
مكنتتش على وسطى لا ايدى تحت فخادها ومسكها من ضهرها وفضلت ارزع مش نيك
لا رزع كل اللى بفكر فية الكلام اللى هى قالتو وبعد شوية بدأت رجلى توجعنى رحت منزلها
على ضهرها وخليت ركبها عند راسها وفضلت ادخل واخرج زبى جامد وهى كل الى
بتقولو اااااااااة كفاية ااااااة مش قادرة اااااااة ارحمنى وانا اقرب من ودنها واقولها انا
بقوليلى لا يالبوة ....وارزع جامد وهى بتحاول تكتم صرخها وتقولى انا اسفة اااااة انا
لبوة اااااة انا متناكة اااااة ارحمنى وانا ولا كأن سمعها وخرجت زبى قولت اغير الوضع
واريح شوية لانى عاوز افضل اطول وقت مع الشرموطة ورحت قالبها على وضع الدوجى
بس مش على ايديها وركبها لا .....مدخل زبى فى كسها ومسكت ايديها الاتنين واشغلت
زى المكن الالمانى ودى وشها احمر وتعبت واللى طالع عليها ااااااة مش قادرة اااااة وطلعت
منها صويتة جامدة خلتنى سبت ايديها نزلت بصدرها على الارض وانا طلعت زبى
وواقف بعيد عنها بشوية بفكر فى وضع اقتل بيه بنت المتناكة دى .....رحت مطبق طرف
الفرشة اللى احنا عليها وسبت بس الجزء اللى انا واقف عليه بركبى وخليتها على بطنها
زى ما هى بس المرة دى جسمها بقا على الارض وبطنها على الفرشة اللى طبقتها وطيزها
مرفوعة وكسها واضح وحشرت زبى مرة واحدةوسمعت احلى اااااه وضاغط بايدى على
طيزها أرزع جامد وكل ما افتكر اللى قالتو ارزع اكتر لغاية مالاقيتها بتعيط مش عارف
من الوجع ولا الشهوة ..وبعد كدة .......
دة هنكملوا فى الحلقة القادمة اشوفكم على خير :g030:
.
الجزء الثاني
مقدمة :
قبل ما ابدا احب اقول ان القصة حقيفية بجد ولكن الاسماء متغيرة وكل احب اشكر
كل اللى قرأ القصة ودى اول مرة اكتب حكايتى لكن كنت زهقان وحبيت افضفض شوية
وياريت لو فى اى تعليق على الاسلوب فى الكتابة تعرفونى واحاول اظبطة المرة الجاية
الجزء الثانى :
وقفنا عند انها كانت بتعيط....... الاول احب اعرفكم عليها اسمها ياسمين (دة اللى عرفتو بعدين )
طولها 170 تقريا جسمها صغير وقصيرة بززها قد البرتقالة وطيزها مرفوعة لورا وطرية فشخ
المهم.......اقعدت تعيط وانا مش عارف شهوة ولا وجع ومهتمتش الصراحة لانى كنت بعذبها
مش بنيكها بسبب اللى قالتو وعمال انيك وافكر فى الوضع الجاى يكون مؤلم لكن اتخضيت على
صوت الباب بيخبط واحمد بيقولى يالا ياعم اية دة كلو خلص ابويا ممكن يجى ف اى وقت
فقررت انى انهى الليلة واخلص وبدأت اركز فيها وفى اهاتها لحد ما قربت اجيبهم طلعت زبى
وقعدت اضرب عشرة لحد مجبتهم على ضهرها ورحت قعدت على كرتونة بعيد شوية اخد نفسى
وهيا مش قادرة تقوم ولسة نايمة على بطنها وشوية قمت لبست وهزيتها وقولتلها قومى البسى
بدات تلبس وانا كنت لبست واخدت المطوة وحطيتها فى جنبى وظبت نفسى لقيتها قربت عليا
وباستنى من خدى وطلبت انى اخد رقمها قولتلها انا مش معايا الموبايل واخدت هى رقمى
وخرجت لقيت احمد بيقولى ايه ياعم بقالك نص ساعة انت نمت ولا ايه ههههههوبيضحك
بصتلو ببضان وقولتلو معاك سجارة .اخدت السجارة وقعدت فى جنب وبشرب السجارة وبدأت
ابص ليهم لاقيت احمد بيبصلى بانبهار لكن الثلاثة التانيين بيبصولى بغل وخصوصا الواد اللى جاب
البت مركزتش كتير علشان مش ينفع اتخانق وصوتنا يعلى فنفضت والبت خرجت وعمالة تبصلى
وتبتسم بردوا نفضتلها هى كمان وخرجنا من المخزن الاربعة قالوا هيروحوا يوصلوها وهيرجعوا
واحمد راح علشان يحاسبهم قولتلو انا همشى اقعد فى المكان بتعنا لحد ما يرجع وسبتهم ومشيت
روحت ع المكان ملقتش حد من الشلة قعدت شوية ولاقيت الاربعة راجعين بس فى حاجة غريبة
مجوش قعدوا معايا لا دول وقفوا تحت عمود نور بعيد عنى بشوية وعمالين يتكلموا ويبصولولى
وخصوصا الواد اللى جابها عمال يبصلى بغل اوى ...انا زهقت وخلاص هقوم اشوف بيبصلى كدة
لية ولو قفلت خالص هتخانق معاه وهضرب كسمة وبدات انفخ وابصلوا بقرف .. الثلاثة مشيوا
واحمد جة اقعد جنبى ومش على بعضة وحاسس انه عاوز يقولى حاجة ودار الحوار كالاتى ..
انا :مالك يالا فى ايه
احمد: مفيش ...
انا لا فيه ...فى ايه اتكلم علطول
احمد ..ياعم مفيش حاجة
انا ..خخخخخخ ماتتكلم يا كسمك فى ايه؟
احمد .هقولك
انا لاوم قلة الادب مكان من الاول ..قول
احمد ..البت...وسكت
انا ..مالها البت فى ايه؟
احمد ..البت مرضيتش تاخد فلوس عليك
انا ببصلو وببتسم ..طب وفىها ايه وفرت
احمد بيبصلى كد بكسرة نفس ..وقالت اجمد واحد فيكو اخر واحد
انا ضحكت غصب عنى بس حسيت احمد زعل اوى وبيبص فى الارض قولتلو علشان كدة المتناك
اللى جابها واقف يبصلى بغل اوى دة انا كنت هقوم اضربو
احمد ..دة كلهم مغلولين منك لانك ارجل واحد فيهم ..وبصوت واطى ..فينا
انا سمعت بس علشان ميزعلش معلقتش وقولتلو وانت كمان زيهم يا احمد ؟
احمد ..لا طبعا يا صحبى انا اتمنالك الخير بس .....
انا..بس اية ؟
احمد ..انا زعلان على نفسى
ضحكت وقولتلو يا متناك ما هو الحصل دة كان لازم يحصل لانها اول مرة ليك
لقيت وشه اتفرد شويه وقالى بتتكلم بجد
ضحكت وقولتلوا تعالى نروح البيت عندى اغير واجيب الموبايل والمحفظة ونروح البيت عندك تغير
وننزل نتمشى قالى ماشى
روحنا البيت اتشطفت بسرعة ولبست وخدت حاجتى ونزلت وببص فى الموبايل لاقيت رقم غريب
رن عليا مرة رنيت عليه واحنا ماشيين رد ....
انا ..السلام عليكم
ردت واحدة صوتها حلو وعليكو السلام
انا ..لو سمحت الرقم دة رن عليا من شويه مين حضرتك ؟؟
البنت..انا ياسمين انت لحقت نستنى ؟
انا ..ياسمين مين ؟
البنت ..ياه ..دا انا كنت لسه فى حضنك ونستنى بالسرعة دى
انا فى سرى ..اححححححاااااا
انا ..اة هو انتى انا معرفش رقمك ولا حتى اسمك علشان كدة مكنتش خدت بالى
البنت ..حصل خير المهم بقا سجلو وانا اسمى ياسمين وانت اسلام صح؟
انا ..اة بس عرفتى ازاى
البنت..من صحابك
انا ..اوك تمام هسجل رقمك
البنت ..وياريت تبقى تفتكرنى وترن عليا
انا ..اكيد
البنت ..اوك
انا سلام
ياسمين ..سلام
قفلت وبصيت لاحمد وقولتلوا انت قولت للشرموطة على اسمى رد قالى اة عادى
ولقيت عنيه لمعت وقالى يابن الحرام انت خدت رقمها رديت عليه لا يا خول هى اللى
خدت رقمى ..حسيت الكلمة ضايقتو مع اننا متعودين نشتم بعض عادى قوتلولوا بقى هى
قالت ان انا اجمد واحد فيكو ..سكت ومردش .طب انا هخليك تنكها تانى وهخليها تحلف بيك
فرح وقالى بجد قولتلوا طبعا بس لازم نشوف مكان نكون فيه براحتنا قالى صح قولتلو اهدى وانا
هظبتها واقولك هنعمل اية ......
عدى اسبوع وانا كنت ظبت شقة من واحد صاحبى وعرفت احمد فرح اوى وكلمت البت ......
ايه اللى حصل ولما جت عملنا فيها ايه دة اللى هنعرفو الجزء اللى جاى ...واسف الجزء دة مفيهوش
جنس لكن جزء مهم لباقى القصة .....ودمتم بخير :g030:
اسف ع التأخير لظروف شغلى وكمان بكتب ع الفون وكل شوية تجيلى مكالمة واللى
كتبته يتمسح .....نكمل اخر حاجة وقفنا عندها لما ظبت الدنيا وعرفت احمد واتصلت على
البت (ياسمسن) نكمل بقا .....
الجزء الثالث
كلمت ياسمين وعرفتها انى عاوزها وكمان مش ساعة وخلاص لا دى هتبات معايا ةقولتلها تظبط
نفسها واول ما تصحى من النوم تلبس وتجيلى وشوية كلام طبعا تسخين وفهمتها انه عيد ميلادى
وعاوز اقضى ليلة حلوة بس فى حاجة انا مستغربه طول المكالمة مفتحتش حوار الفلوس ولا
طلبت اى مبلغ فضلت امط فى المكالمة علشان هى تطلب بردو مفيش احاا خلاص بقا كسمها (فى سرى)
قفلت معاها نزلت من البيت امنت ع الحشيش حتة حلوة وسعرها رخيص ولا كمان عليا افيون
(مش افغانى علشان لو فى حد هوائى بيقرا القصة ) وطلعت الحشيش البيت ونزلت قابلت احمد
خدت منه فلوس ورحت جبت البيرة ليا وهو id وودتهم الشقة (الوقت اللى بحكى فيه دة ايام
ما كان العلبة ل م ازرق 7 جنيه ) المهم سهرت شوية مع صحابى وروحت نمت صحيت الصبح
بدرى لبست وخدت الحشيش وروحت ع الشقة جبت فطار وحاجة ساقعة وطلعت فطرت ولفيت
سجارة حشيش وشوية ولقيت ياسمين بتتصل رديت ووصفتلها المكان وجت فضلت اوجهها على
موبايل لغاية ما شافتنى.. طلعت فتحت اتاكدت ان مفيش حد ع السلم اول ماوصلت ملحقتش تخبط
كنت فاتح الباب وشديتها وقفلت وراها وبلتفت احااا ايه دة ..!! حاسس انى اول مرة اشوفها
او مكنتش مركز المرة اللى فاتت .شديتها فى حضنى ابوس فى شفايفها وقلعتها الطرحة
بعدت عنى وسألتنى على الحمام وريتهلها ورجعت الف سجارة كمان بس مكنتش قادر زبى وقف على
اللبوة ..المهمشوية وخرجت اول بصة ليها ايديا اتهزت والفركة وقعت من الورقة قعدت تضحك
بلبونة ورا حت جاية جنبى قالتلى انا هلفلك انت يومك النهاردة تفضل قاعد زى الباشا ضحكت
اقعدت تلف بنت الوسخة اجدع منى فى اللف وانا قاعد جنبها عاوز اتقل عليها بس للاسف البت
توقف زبر المخصى لفت سجارة ولس بتلف ف الثانية قمت خدت السجارة وولعتها واديتهلها وهى
بتلف مسكت ايديها خليتها تسيب كل حاجة ومنتقطش ف دة كلو غير كلمة واحدة ..خلى بالك من السجارة
ورحت شايلها زى العصفورة بين ايديا وعمالة تضحك وانا زبي يقف اكتر دخلت الاودة كانت حطت
السجارة فى بقى اخد نفس رحت رميها على السرير وحاطط السجارة فى الطفاية وهى عمالة تتكلم
ابقى كداب لو قلت انى فاكر كانت بتقول ايه ..او حتى سامعها نزلت ع شفايفها امصمص فيهم
واخد لسنها امصمص فية نزلت على رقبتها لحس وبوس و عض على خفيف وبدأت اقلعها الانجري
الاسود اووووف بزازها نفس شكل المانجا بالظبط بدات اقفشلها والحس فى مللى فى بزازها بعد كدة
رحت على الحلمة ارضع فيها وضميت الحلمتين على بعض وعمال ارضع وامص واعضعض براحة
كانت سايحة ع الاخر وعمالة تقول ااااااه اوف كفاية اااااابراااحة احححح كفاية مش قادرة
وانا ف دنيا تانية مع جسمها نزلت الحس جسمها بقيت الحس ضلوعها ونزلت ع سرتها العب فيها
بلسانى والحس سوتها ونزلت على كسها قلعتها الاندر لاقيت قدامى كس ابيض ريحتو حلوة
شفراتو مفتوحين وزنبورها كبير حطيت وشى اشمة ونفخت فيه وهى همالة تقول اااااة مش قادرة
اااااة انت بتعمل ايه هو ناقص سخونية واول كلمة اقولهلها عاوزة ايه يالبوة قالتلى ريحنى نيك لبوتك
انا ..لا يا كسمك لازم اعذبك الاول علشان تبقى تقوليلى لا كويس هى ..انا غلطانة انا بنت متناكة بس
ريحنى ابوس رجلك ..انا.. لا يا بنت المتناكة لازم تتعاقبى هى ...اعمل اللى انت عاوزة بس نكنىىىحرام عليك
لا يا كسمك اقعدى على ايدك وركبك فرحت اوى فكرتنى هنيكها وفى ثانية كانت عملت الوضع
نزلت الحس فى كسها وهى تصوت وتترعش وراحت جايباهم وكسها بقى عامل زى الحنفية ا
ابطل لحس انا ....لا طبعا رجعت الحس تانى واعض زنبورها وامصص فى شفايش كسها كأنى
ببوسها وهى صوتها على ومرة واحدة شخرت شخرة جامدة واترمت على السرير انا سبتها وقمت
بهدوء اقلع هدومى قربت زبى من بقها فهمت وبدأت تمص فية اكنها بتتنقم منه او منى معرفش
بس شديتو منها بصعوبة وظبطها تانى على وضع الكلبة واقعدت افرش كسها وادخل الراس واطلعها
تانى وهى تصوت تقولى حرررام عليك عاوزاة اقولها عاوزة ايه تقولى عاوزة زبرك اقولها عاوزاه فين
يا شرموطة تقولى فى كسى دخلة بقا مش قادرة اضحك واقولها لا اتحايلى عليا شوية .ههههههه
قعدت تعيط وتتحايل عليا وجابتهم مرة كمان من التفريش كملت تفريش ومرة واحدة دخلت زبى كلة
لغاية ما حسيت بضانى لمسوا جسمها صوتت بصوت عالى شديتها من شعرها وكتمت بقها بايدى وبدات ارزع فيها جامدوعرقنا مغطينا والسرير حاسس انهة مبلول اوى وشوية وقولت اغير الوضع بعدت عنها
ولفيتها على ضهرها لقيتها عمالة تعيط وعينها بيضا مفيش ننى فيها انا اتخضيت ليكون حصلها حاجةفضلت اهديها كانت عاوزانى اكمل وانا اقولها اكمل ايه انتى بتتحاسبى مش بتتناكى قعدت تتحايل عليا وافقت طبعا لانى لسة مجبتهمش
وكملت معاها برومانسية لحد ما جبتهم جواها وهى جابتهم 3 او 4 مرات ودخلنا الحمام وطبعا عملنا واحد فى الحمام
لحد ما حصل اللى كان هيبوظ عليا اليوم.............
وهنكمل الجزء الجاى اتمنى يكون عجبكم ولو فى اى تعليق على الاسلوب ياريت تعرفونى علشان
القصة تبقى احسن واستفيد من خبرتكم ....ودمتم بخير :g030:
الجزء الرابع
اولا احب اشكر كل اللى تابعونى وللاسف مقدرش اغير اللى حصل لانها حصلت زى ما انا بحكى بالضبط ...والجزء النهاردة هوجع دماغكوا بشوية تفاصيل خارج القصة لكن مهمة (اولا انا بحب الشغل من صغرى اشتغلت كذا مهنة وحرفة وكنت دايما ليا دخل بسبب حبى للشغل لكن من ورا اهلى ومفيش حد يعرف حاجة ) نرجع بقا لقصتنا ...
وقفنا المرة اللى فاتت ان انا وياسمين خارجين من الحمام لاقينا جرس الباب بيرن لبست البنطلون والحمالات وفتحت الباب لاقيتة احمد داخل مبسوط اوى لاحظت على ياسمين انها اتضايقت لكن مبينتش حاجة خالص وقولت عادى المهم دخل احمد واقعد وبيدور ع الحشيش دخلت انا جبت السجارة من جوة وقولتلو كملها ببص على ياسمين ملقتهاش دخلت ابص عليها لاقيتها فى المطبخ بتغسل الكوبيات اللى فى الحوض بس الغريب انها كانت متنرفزة ووعمالة تخبط فى الحاجة انا استغربت ودخلت براحة وحضنتها من ضهرها هى قصيرة وساند بدقنى على شعرها حسيتها بتعيط لفيتها لاقيتها بتعيط قولتها فى ايه ؟؟ حصل حاجة قالتلى بص يا اسلام انا عارفة انا شرموطة واول ماتعرفنا كنت جاية بالفلوس بس انت الوحيد اللى عاملنى على انى انسانة وانا جاية علشان ابعد عن القرف اللى انا فيه بس.....وسكتت رديت عليها بس لما لقيتى احمد صاحبى فكرتى انى عامل حفلة عليكى ..هزت دماغها ب اه قولتلها تعالى وخدتها من ايديها وسندت على رخامة المطبخ وهى قدامى وقولتلها ..بصى بقى انا فيا مشكلة انا بتعامل مع اى واحدة انها تخصنى حتى لو كنت دفعتلها دة ما يمنعش انى محبش حد يلمسها غيرى حتى صحبى اللى برة دة مش هيلمسك طول ما انا فى الشقة ولما انزل كنت هطلب منك انك تعلميه لانه عمره ماكان مع واحدة قبل كدة معدا انتى طبعا ولو انتى رفضتى مش هخليه يلمسك وعلشان اللى قولتيه ده انا همشية دلوقتى...
واتحركت ناحية باب المطبخ لقيتها مسكت ايدى وعلى وشها ابتسامة وقالتلى لا خلاص سيبه رديت انا ..بجد هى ...اة بجد سيبة خلاص قولتلها تمام تعالى نخرج قالتلى روح وانا هخلص واجيب الحاجة الساقعة وجايه وراك ..سيبتها وخرجت وانا عمال افكر احا ايه اللى انا عملتو دة دى المفروض شرموطة بفلوس ازاى اعاملها كدة المهم خرجت لقيت احمد قاعد ع الكنبة وشكل السجارة اشتغلت معاه اول مقعدت قالى ...ياسطى الحشيش دة فاجر اوى .انا ..اى خدمة وانا هجيب حاجة وحشه رد .احمد..طب يسطى متجيبلى منة صباعين علشان ولاد خالتى لما يجوا ..انا ..عنيا يسطى النهاردة يبقوا عندك ..شويه وياسمين دخلت بالحاجة الساقعة والكوبيات وحطتهم قدامنا لا قيت احمد بيقولها ايه يالبوة وبصلى وقالى الشرموطة روقت عليك بصتلها لاقيت فى عينها كسرة وبصة زى مايكون بتقولى مش قولتلك ....انا اتضايقت رحت قاليها ..ياسمين لو سمحت اعمليلنا كوبيتين قهوة هى فهمت انا عاوزها تقوم قالت حاضر وراحت على المطبخ التفت لاحمد وقولتلو ...يسطى احنا مينفعش نعمل كدة تانى .احمد..نعمل اية يسطى انا ...نجيب حريم مع بعض .احمد.. ليه يسطى كدة حصل حاجة .انا..اة يسطى حصل البت جاية ليا انا وانت بتكلمها كأنك شقطها وبص يسطى ...ورحت مطلع فلوس ومديهالو ..كملت ..دة باقى فلوسك يابا انت دفعت معايا فى الحشيش والمياه (الخمرة ) ودة الباقى احلا مسا عليك يابا ...قالى ..والبت مش هتديها فلوس..رديت علية.. هى مش هتاخد فلوس ولوخدت هيبقى منى انا لانها جايالى انا ..احمد ..خلاص يابا هتقفش عليا علشان خاطر واحدة زى دى .انا ..لا مبقفش بس انا مبحبش اهين اى واحدة حتى لو كانت شرموطة .اقعد يابا اكيف وروق على حالك بس طلبى انك تتعامل معاها انها جاية تقضى يوم معانا وانسا حوار المخزن دة خالص ياما نفضها ونقوم نروح احسن ..رد عليا لا خلاص يسطى انت قلبت لية نكمل يومنا وانا اسف ياعم حقك عليا ..انا ..يسطى مش محتاجة اسف بس خليك برنس عامل الناس باحترام تجبرهم يحترموك
احمد ..ماشى يسطى لمحت خيال ياسمين وقفة تصنت علينا ودخلت بسرعة على المطبخ وانا مديت ايدى تحت الكنبة طلعت طبق الحشيش اول ما احمد شاف الحشيش اتجنن وبقى ماسك الصباع وباقى الصباع التانى وعمال يقيس فيهم ويقولى احا اية دة دة مستحيل يكون ب 100 جنيه جت ياسمين ومعاها كوبيتين القهوة حطتهم لقيت احمد قالها تسلم ايدك يا ياسمين حسيت بالارتياح على وشها وراحت جاية قاعدة جنبى وتبصلى وحاسس انها مبسوطة وانا سرحت فى وشها وعينيها وشفايفها واقعدت افكر ايه اللى يخلى واحدة زى دى تعمل كدة وفوقت على احمد بيقولى ياسطى بكام الحشيش دة قولتولو الصباع ب 200 جنيه قالى خخخخ احا هو اه يستاهل بس انت مبتحبش بالاسعار دى ضحكت وقولتلو انا خدت الواحد 150 .(وطبعا كدب) ..احمد ههههه انت ابن حرام ملكش حل نفسى اعرف انت بتعملهم اية دة مبيخلوش حد يتكلم معاهم واللى بيقول ان حاجة مش عجباه بيضربوه وبيخدوا الحاجة والفلوس...انا احا يضربو مين انت عبيط المهم انت عاوز قد ايه .قالى اتنين زى دول قولتلو اوكى هات الفلوس خدت الفلوس ولفينا سجارتين ولقيتو عمال يبص ل ياسمين فهمت عاوز ينيك قولتلهم انا نازل اجيب غدا وغمزت لياسمين فهمت ..وسبتهم ونزلت روحت المحل شوفت الايراد (محل موبايلات) ورحت جبت الحشيش وبعدين جبت اكلة سمك وجمبرى وروحت لقيت ياسمين قاعدة قدام التلفزيون باسألها على احمد ضحكت وقالتلى نايم جوة ضحكت وقولتلها عملتى ايه فى الولا قعدت تضحك وتحلف انها معملتش حاجة هو اللى مستحملش دخلت حطيت الحاجة فى المطبخ ورحت ابص علية لاقيتة نايم رجعت قلعت وقعدت جنبها لاقيتها بتتحرك وجت لازقت فيا وانا قاعد بالبوكسر بس وعمالة تحك بزازها فى جسمى وتمشى ايديها على زبرى لحد ما وقف اوى ..قولتها ما تتهدى يالبوة الجو خرا برة قالتلى اة انا لبوة ونفسى ابقى لبوة ليك وبس ..البت بتتكلم بمحن وزبى عمال يقف عليها وعلى كلامها مقدرتش الصراحة روحت ماسك شفايفها اعدت امصمص فيهم زقتنى بالراحة وطلعت فوق منى جسمها ساقع من الدش وانا بطلع نار من الجو .اول ماجسمها حضنى بقيت عامل زى المجنون.. قلبتها.. سبت شفايفها.. واى حتة تقابلنى فى جسمها عمال ابوسها والحسها.. وهيا عاملة زى التعبان تحتى واهات وايديها على شعرى وانا نازل بوس ولحس فى سرتها ونازل على كسها لقيتو مغسول ونضيف وريحتو حلوة قعدت اشم فية وانفخ هوا سخن وهى اهاتها زادت ...رفعت دماغها وقالتلى نضفته زى ما قلتلى وبنظرة محن واستعطاف تعض على شفايفها..مشيت لسانى براحة اوى على كسها من فوت لتحت وعينى فى عينيها..كررتها كذا مرة ونزلت شفط كسها كله مرة واحدة شهقت حطت ايديها على راسى وعمالة تزق جامد وانا مقطع كسها مص ولحس وعض وزنبورها وهى بتزوووم وصوتها بقى عالى رحت قايم كاتم صوتها بشفايفى وقلبتها لوضع 69 ورجعت الحس كسها وهى مقطعة زبي من الهيجان لحد محسيت انى قربت انزل شلتها من فوقى ونيمتها على ضهرها وقعدت احك زبى فى كسها من برة وادخل الراس واخرجها تانى لحد ما لاقيتها بتتحايل عليا انى انيكها واريحها كنت مستمتع فشخ بتعزيبها فضلت شوية لحد ما رجعت راسها وغمضت عنيها ومرة واحدة رزعت زبى كلة جواها وشها بقى احمررررر سحبتوا كلة بدأت تاخد نفسها شوية ورجعت انيك تانى بهدوء وازود السرعة شوية وابطئ شوية وغيرنا اوضاع من الكلبة للفرنساوى لنايمة على جنبها وضمه رجليها وانا بنيكها وشوية طلعت وراها ورفعت رجليها الشمال ودخلت زبى وفضلت على كدة لغاية ما حسيت انى هجيب كانت هى جبتهم 3او 4 مرات وجبتهم فى كسها وفضلت فى حضنى ونمنا شوية ...
ان الحياة مواقف .
الجزء الخامس
ان الحياة مواقف ....استيقظت اشعر لاسكون لا اسمع شئ .كل ما اشعر بة جسمها يحيط نصف جسدى تتشبث بى ..لم اكلف نفسى ان افتح عينى اريد ان اشعر بكل ثانية الان...ةلاول مرة اشعر بهذا الشعور شعور الزوجة ...كيف تستيقظ وتشعر ب لحم انثى صغيرة الجسم ممتلئة بالانوثة يرقد بين يديك .
لم اشعر بذلك حتى مع من احب ..هل هذة خيانه ؟ هل من الخطأ خوض موقف للتعلم منه ؟ هل حلال ام حرام ؟ ....لا اعرف ..لا اعرف .
فتحت عينى .دماغى هتنفجر من التفكير .بصيت عليها حطه دراعى بين بزازها وفخذها اليمين اسفل زبى مباشرة وحضنانى اكنى ههرب ..بقيت كدة شوية وقررت اقوم سحبت نفسى ودخلت الحمام خدت دش وظبط نفسى خرجت وروحت عليها نايمة على بطنها واخدة وضع البرص هههه ...قربت منها طيزها مغرية فشخ عاوز اضربها بس هتقوم مفزوعة ...بوستها من خدها ونزلت على رقبتها بدأت تصحى ...قومى خدى دش علشان نتغدى ... ضحكتلى وقامت جت ناحيتى نطت عليا متشعبطة ف رقبتى ولفت رجليها حوالين وسطى ومش ثبتت نفسها لا البوة عمالة تحك جسمها ف جسمى ...ومرة واحدة البت رزعتنى بوسه احااا ..طب ازاى البت دى قدرت تعمل فيا كدة ...كنت عاجز عن التفكير لا استطيع فهم اى شئ كل شئ الا شئ واحد اريد االمزيد من هذا المزيد منها ... كل ما استطيع الرد بة هو عصر جسمها اكثر لم اكن احتاج ان اقبلها فى قد اجتاحت شفايفى ولسانى وفمى كلة فازت بالمعركة وتحتفل بنصرها فى فمى ...لم اعد استطيع لقد هجت بطريقة لم اعهدها من قبل ...مسكت زبى وبدون مقدمات دخلته ف كسها ...صرخت بصوت عالى ...صوتك هتتفضحينا يالبوة ...مش قادرة ناااار كسسسسى اااااه ...حطيت ايدى على بقها وايد لففها على جسمها وبقيت بشيلها واهبدها على زبى واحرك زبى بسرعة اوى وبرضو احساس كمان اول مرة احسه ...لاول مرة افقد عقلى امام انثى كل موقف كل تجربة كنت متحكما فى نفسى الا هذه المرة الان انيكها بشهوة .بسرعة .بغشومية . لاول افكر ان اتى بشهوتى فقط ....رحت ع السرير رجليها بدات تسيب من على جسمى خلاص مش قادرة تتحكم ف اعصابها ...نزلتها ع السرير وقفت اتفرج ..مغمضة عنيها .صابعها فى بوقها .جسمها عمال يتنفض .نفسها عالى .كسها احمر لون الدم .حلمتها هتنفجر .مديت ايدى رفعت رجليها لحد ما وصلو عند كتفها قولتلها .امسكيهم يالبوة ..بتبصلى بكل محن بصة ملهاش الا معنى واحد انت الاسد وانا لبوتك اعمل فيا كل اللى انت عاوزه... مشيت زبى على كسها بالطول عمال احكة طالع نازل ...رجعت سنه بسيطة ورحت مدخل زبى فى كسها ...دة كلة انا مش فاهم منها غير الاهات واسمى بس...اعدت انيك فيها لحد ما جبتهم ونمت عليها شويه وقمت رجعت خدت دش رحت ل احمد صحيتو كان فاضل ع المغرب ساعتين قولتلو يقوم علشان نتغدى ...طلعت لقيتها لسة نايمة زى ما سبتها ...هى ملط طبعا شلتها دخلت بيها الحمام وقفتها تحت الدش وبعدت عنها وفتحت الماية ووقفت اضحك على منظرها ...حاولت ترش عليا ماية... سبتها وطلعت لقيت احمد قاعد شكله فايق ...ايه ياسطى صحى النوم ...والنعمه يا اسلام عمرى ما نمت كدة ....اة ياكسمك مالنوم بعد النيك راحة ...ههههه انت بتقول فيها عندك حق راحة اوى ...لفينا سجارتين ولعت واحدة وصبحت عليه ...لقيت ياسمين خارجة من الحمام ...بقولك ايه ياقلبى ماتغرفى الاكل علشان جعان... ابتسمت فى خجل خدودها توردت ...احمد ..يخربيتك انت دخلتها موسوعة ياقلبى ....هههه ياسطى دى دخلت قلبى مش الموسوعة بس ...ضحكت فى خجل وجريت على المطبخ ...شربنا السجارتين كانت هى حطت الاكل ...عمالة تاكلنى وانا اكلها ولا اكننا عرسان واحمد دة مش موجود اصلا ...خلصنا اكل غسلت ايدى ورجعت قعدت قدام التلفزيون ..لمت الاطباق وقالت هتعمل الشاى ...قعدت اتفرج شويه والشاى مجاش ..ومفيش صوت ليها ...احا دة احمد هنا معانا ...قومت اتسحب قربت من المطبخ لقيت صوت اهات واطى... واقف فى زاوية ببص جوة المطبخ لقيت احمد رفعها عى الرخامة وعمال ينيك فيها ...مش طايق نفسى ولا طايقو ولا طايقها ...ايوة انا عندى حب التملك فى الجنس ...مفيش حد يلعب بلعبتى ده كان اسلوبى من صغرى ...بصيتلهم بقرف ورجعت قعدت قدام التلفزيون 5 دقايق كمان ولقيتها داخلة بالشاى ... انا بصصلها بغل وعينى بطق شرار ...حطت الشاى وجريت من قدامى وشوية ولقيت احمد خارج من الحمام وجاى يقعد جنبى وعلى وشه ابتسامه مستفزة وانا عامل نفسى مركز مع التلفزيون علشان مايحسش بحاجة ...شوية وهى جت وانا ابصللها بغل بردو ...حتى مشوفتش هى لبسة ايه لغاية ما احمد صفرلها انتبهت للشورت الجينز يادوبك مغطى طيزها وباقى فخادها بتلمع والتشيرت ربع كم الابيض الواسع ومش لبسة غير استرينج اللى خيوطة باينة فوق حز الشورت ومفيش اثر للبرا ..مع ان شكلها يهيج الحجر بس صفارة احمد للمرة التانية ...هى لحظت نظرة الهيجان والفصلان بعد الصفارة ..جت لزقت فيا بعدت عنها سنة وبصيت للتلفزين ..برمى عينى على احمد لقيته بيبصلها وفاتح بقه وابصلها القيها بتضحك زى ما يكون فهمت نظرة الغيرة ..بصيت للتلفزيون وهى عمالة كل شويه تلمسنى وتحك رجلها فى رجلى ...تليفون احمد رن رد وانا مركز معاها وكل شوية ابعد عنها قربت من ودنى...اناهفضل طول حياتى ملكك انت وبس ...مازلت اتذكر هذة الكلمات كأنها حدثت قبل قليل.. نظرتها لى نظرة امراءة عاشقة ليست عاهرة تتقاضى المال ،اجل لقد رايت تلك تلنظرة من قبل فى عيون حبيبتى ...وايضا اجل استطيع بما مررت من تجارب ان اعرف نظرة الشرموطة ونظرة العاشقة ...ارتفع صوت احمد ..ياستى منسيتش شوية وجاى ...فى تلك اللحظة نظرنا انا وياسمين لبعض وعلى وجهى ابتسامة صغيرة ...وهى تعض على شفايفها وتنظر لى فى محن بالغ وعهر ليس له حدود ...فالنظرة فى عينيها تجد لبوة تنظر لك فى عشق ومحن ...خلاص كنت على وشك انى افقد اعصابى للمرة التانيه واقوم انيكها ...فوقت على صوت احمد يخبرنى ان عليه الذهاب لاختة الاكبر منه لان امها تريد ان ترسل لها اشياء فاخبرته ليس عليه الرحيل الان وان يبقى لمزيد من الوقت ...فرحت كثيرا انه كان مستجعلاولم يستطع البقاء .سئلته ان كان ينوى العودة قال( سيبها بظروفها لسه مش عارف )...ارتدى ما تبقى من ملابسة وتبعته حتى الباب وانا اخبره ان عليه العودة ...اخبرنى اذا كان اقاربه لم يأتو فسيعود ليكمل السهرة معنا ...ودعته على لقاء قريب ...وانا ادعو فى نفسى الا يكون قريب جدا او على الاقل ليس الليلة ...عدت للصالون المقابل للباب وعلى وجهى ابسامة فطنت لها ياسمين ...خلاص بقيتى ليا لوحدى يالبوة.اقول هذا فى نفسى وانا انظر اليها واتجه نحوها ...اقتربت منها وعدت الى مكانى بدون ان المسها حتى لم اعد انظر اليها وتابعت الفليم الاجنبى ...ظلت تفرك بجانبى انا اشعر بها ولكن لازيد من تعذيبها لم اكن انظر اليها واشغل نفسى بالفيلم ...لم تجد منى اى رد زادت من حكها فى جسمى ببزازها ...وانا مازلت لم اعيرها اى انتباه ...فجأءة انتفضت وهى تنظر لى من فوق بنص عين وصارت تهز مؤخرتها الكيرفى وهى تتجه ناحية المطبخ ولا استطيع ان ابعد عينى عنها وقد حاولت من قبل ...نظرت للخلف ورأت الشهوة فى عينى ...ظلت تضحك حتى اختفت داخل المطبخ ...خرجت على بصنية عليها البيرة والاكواب ..وضعتها وجلست بجانبى ومسكت طبق الحشيش وبدات بلف السجائر لقد كانت ماهرة فى اللف حقا...وبنظرة منها رات نظرة الاعجاب فى عينى لطريقتها فى اللف ...قالت ..مبعرفش الف الا اذا كنت مبسوطة...اااه ماهذة الانثى كيف تفهمنى من نظرة عينى..لم اعتد على ذلك ...يعنى انتى مبسوطة ...ابتسمت وكانت تغلق السيجارة عندما اقتربت منى ووضعتها فى فمى وقامت باشعال الولاعه امامى وهى تغمز لى وفى عينها نظرة رضا واكتفاء ...عادت تلف سيجارة اخرى ثم وضعتها واتت بجانبى مددت لها السجارة ...اخذت تلتقط نفس ثم تقبلنى وتنفخ الدخان فى صدرى لتشتعل رائتاى من سخونة الدخان وتشتعل شهوتى لشعورى بحلمتها المنتصبة تتحرك على صدرى المشعر ...
يكفى هذا القدر نكمل الحلقة القادمة مع تحياتى
الجزء السادس
بعد ذهاب صديقى أحمد عدت لياسمين وظللت متجاهلها حتى أحضرت البيرة وجلست تلف سجائر الحشيش وتأخذ نفس من السيجارة وتنفخة فى فمى اشتعلت شهوتى ولكن هناك من يريد ايقافى .....نعم هو عقلى ....يعيب على كيف أنساق وراء شهوتى.... منذ متى تسيطر على امراءة مهما وصلت بجمالها وانوثتها ومحنها وعهرها؟؟؟....لماذا لا استطيع التحكم فى نفسى مثل العديد من الكرات قبلها؟؟؟ ....كل هذا افكر فية وهى تطعمنى دخان السيجارة وتستطعم طعم شفتاى ...بل قل تقطع شفتاى ...حاولت الابتعاد عنها لالملم شتات نفسى ...تحججت انى ذاهب للحمام...هدأت نفسى وشربت ماتبقى من السيجارة وخرجت حتى لاتشعر بما يدور ف نفسى ... لكن رأيت ما اسقط آخر حصونى وهدم آخر قلاعى ...وجدت اللبوة وقد خلعت الشورت وبقيت بالاسترينج والتيشرت الأبيض الواسع وتقف على حوض المطبخ تغسل أموال او شئ كذلك لم استطع التركيز من منظر طيزها الكيرفى تبتلع خيوط الاسترينج وبزازها تتحرك يمين ويسار مع كل حركة لم استطع الوقوف ساكنا...هى وقد لمحتنى وجدت على فمها ابتسامة النصر إننى لم استطع مقاومة جمالها ...اقتربت لكت عندما وجدت خذو الابتسامة استفزت شعور الماستر بداخلى ...نعم فأنا لدى حب السادسة وهذا ما عرفته بعد ذلك ....أثرت ان اعذبها قليلا ...وقفت بجانبها ...انا..بتعملى أية هى..قولت اسلى نفسى على ما تخرج من الحمام ..انا ..ماشى ..تركتها عائدا للجلوس أمام التلفاز هى وقد لحقت بى على وجهها نظرة خيبة وغضب . هى ..مالك فى ايه ..انا ..(بكل برود ) مالى انا كويس أهو ..هى ..انا لسة زعلان ..انا ...من ايه..هى ..من اللى حصل بيني وبين أحمد ف المطبخ ..انا ..لا عادي دى حريتك الشخصية طالما مبسوطة معاة ومتكيفة يبقى خلاص ...هى ...ومين قالك انى مبسوطة معاة ...انا ...عادى التغيير مطلوب ...لم أنتبه للمعنى الضمنى ف كلامى ...وجدتها ستبكى من كلامى ..اكملت ..لو عايزاه ممكن انزل وابعتهولك بس وانا هنا انتى بتعتى انا وبس فكرة وخدى قرارك عقبال ماخلص مكالمة شغل ...قمت من جنبها وبعد اول خطوة مسكت يدى ..هى
.انت عارف انا اخترت أية من بدرى ...سيبتها ومسكت تلفون خرجت البلكونة اتصلت على المحل اطمنت على الشغل وقمت ببعض المكالمات الخاصة بالشغل ثم عدت للداخل وجدتها تجلس حزينة انظر للتلفاز ولا تراه ....قلت ف نفسى يجب انا أخف الضغط عليها بعض الشئ إلى النهاية هى ليست زوجتى ولا حتى حبيبتى حتى احاسبها بهذه الطريقة ...جلست بجانبها ...انا ..ها عاوزة ايه ..هى ..عاوزاك انت طبعا ..انا ..امال ياروحمك ايه اللى انت شفتو دة ...عموما لو حصلت تانى هتخرجى من حياتى اكنك عمرك ماشوفتينى ...اللى عاوزة تعمليه لعملية لما تكون انا مش موجود ...فاهمة ؟؟ هى ...حاضر ... انا ..لما نشوف اخرتها معاكى تعالى يالبوتى ...شديتها قعدتها على رجلى وقعدت ابوس فيها برومانسية لانسيها معاملات الجافة معها ...انا .. انتى بت عتى انا وبس فاهمة ؟ ..هى تهز دماغها فقط ..أعود لاقبلها ثم أقطع القبلة مرة أخرى ...انا. .انتى لبوتى انا وبس ..واعود لاقبلها وهكذا حتى لعنتها بكل الصفات شرموطتى ومتناكتى ..واعود لاقبلها بعد كل شتيمة وهى سعيدة ...انا ..بقولك خدى دول .وضعت يدى فى جيبى وأخرجت نقود واعطيتها ورقتان بفئة المائة وقبل ان تفكر فى شئ ...انا ..اهدى دول مش علشان الليلة دى الليلة دى كلها انتى هتاخدى حقها نيك انا تشبعى ..دول علشان تظبطى امورك اكيد ورائك التزامات والا مكنتيش وفقتى على حبة عيال ومخزن كمان ...يا معمقة ...هى ...دو كان احلى حاجة حصلتلى كفاية لاقيت راجل بجد وسط العيال...انا .. محرى محرى اتصلت انا كدة برضة لسة زعلان منك ..هى ..خلاص بقا انا اسفة وبعدين اديك قولت عيل يعنى هسيب سيد الرجالة الي لعيل ..انا .. لا يبت اتثبت انا كدة ماشى نعديها المرة دى ..راحت بيسانى ف شفايفى وقالتلى ...هى ..ممكن اطلب طلبمنك..انا ..قولى ..هى ...ممكن أريح ساعة علشان حاسة جيمى همدان ..انا ..تمام قومى نامى جوة ..هى ..لا انا عاوزة انام ف حضنك ممكن؟؟.. انا ..طب تعالى وخدتها ف حضنى ونيمتها واحسس على شعرها لغاية مانامت
الجزء السابع
وقفنا المرة اللي فاتت لما أخدتها ف حضنى ونامت وتوسدت يدى حاولت القيام لم استطع استسلمت وظللت نائما يجافينى النوم وأفكر كيف وصلت لهذا يجب أن أوقف ما يحدث .... قاربت الساعة على الثامنة مساء بدأت اوقظها فقد تخدرت يدى اعطيتها قبلة على خدها ثم رقبتها بدأت تستيقظ ..انتظر لى وتبتسم ... هى ..احنا الساعة كام دلوقتى ...انا .. بعد العشا قومى يا قلبى يالا بلاش كسل ...تركتها وذهبت للحمام مسرعا ثم عدت ..انا ..يااااة كنت هنفجر ...هى ..ماصحتنيش لية من بدرى ...انا ..مهونتيش عليا شكلك كنتى تعبانة سيتم زى ما انتى لحد ماتخدى كفايتك من النوم ..هى ..** يخليلك ليا بجد كنت تعبانة ..انا ..طب قومى بقا بلاش كسل ...هى ..حاضر ...وذهبت للحمام وخرجت انا للجلوس أمام التلفاز ولف سجائر الحشيش اتت وجلست بجانبى تنظر إلى بل قل تبحلق فى..أنهيت لف السيجارة واشعلتها ..انا ..هتبصيلى كتير اصورلك 6 والهدية...هى ..انت ازاى كدة ...انا ..كدة ازاى يعنى ...هى ..يعنى حنين وطيب وقاسي وزيادة على دة كلو بتعاملنى بطريقة لو كنت مراتك ماتعاملنيش كدة ...انا ..مراتى!!!...هى .. عارفة انك عمرك ماتبص لواحدة زى انا بقول لو ....انا .. لا .انتي لو مراتى كنت اديتك بالجزمة علشان سايبانى جعان لحد دلوقتى ...هى ..من عنيا حالا هحضر عشا خفيف ....أسرعت للمطبخ وظللت انا جالس افكر ما تقول هذه الفتاة زوجتى ..اتعتقد انى اتزوج مثلها ..ثم كيف اعاملها مثل هذه المعاملة ...أحضرت العشاء واكلنا ورفعت الأطباق ...عشر دقائق واحضرت الشاى ثم تركتنى لتذهب للغرفة لتجهيز نفسها ...عادت ترتدى قميص نوم لا أعلم معناه لما صنعوه من الأساس فهو لا يغطى اى شئ بالكاد يغطى نصف مؤخرتها ويظهر كل ثديها بكل تفاصيله ..انا ..بتعرفى ترقصى ..هى .. هوريك احلى رقص ...قامت بتشغيل الأغانى على التلفاز وبدأت بالرقص وحقا لم أرى ف حياتى مثل هذا الرقص لقد كانت تثيرنى مع كل حركة تقوم بها حتى لم أعد اتحمل أكثر ..قمت واقتربت منها ..رقصت معها وهى تحك مؤخرتها فى زبى وإبعاد ثم تفعلها مرة أخرى ..ثم أخرى ...ثم أخرى ...لم أعد اتحمل جذبتها لحضنى وتناولت شفتيها .مصصتها ادخلت لسانى ف فمها فالتقطه مصمصت لسانى ..رفعتها ع جسمى ظهرها على بطنى ..قربت كسها من فمى ف هذا الوضع ..بدات اتناول وجبتى كنت جائع جدا لم اترك جزء ف كسها الا واكلته ومصمصته بدء من شفايف كسها وبظرها ثم وضعت كسها باكمله ف فمى وهى تصرخ وتحاول اغلاق فخذيها على راسى لم تعرف ..لم تجد مفر من يدى وفمى ..قلبت راسها ووتناولت زبى ..اخرجت فيه كل محنتها مصا ولحسا ..شعرت انها تريد ادخاله بالخصيتين فى فمها ..لم اتحمل كل هذا الشهوة فقد اقتربت ان اقذف نزعتة منها بصعوبة وبدات معها رحلة العذاب ..انزلت نصفها العلوى ع الارض والجزء السفلى معلق ف الهواء بين يدى ..دخلت بين ارجلها كالمقص وحشرت زبى فيها مرة واحدة ..صرخت بصوت عالى اعتقد سمعه كل المنطقة ومع ذلك لم ارحمها وظللت ادك كسها برهزات سريعة جدا وهى تصرخ واحمر وجهها ...انا.. بقى انتى يالبوة تتناكى من واحد غيرى وف بيتى دة انا هفشخك هدمرلك كسك دة خالص ...هى .. اااااااة انا اااااة اسفه ااااااة ارحمنى ...انا ...ارحمك دة انا هفشخك ....ثم غيرت الوضع فحملت جسمها كله على اكتافها و غيرت وقفتى اصبحت مؤخرتى فوق وجهها وادخلتو فيها بقوة ...كان وضع صعب جدا لكن اردت ان اعذبها ..ظللت ادك كسها بقوة وسرعة حتى ارتعشت للمرة .... لا اعلم لقد ارتعشت كثيرا ....ظللت فترة على هذا الوضع ثم غيرت فاوقفتتها اقبلها والتهم شفتيها و اعض شفتها السفلى واخنقها بيد والاخرى اصفع طيزها حتى احمرت تففت ف فمها ثم القيتها على السرير على بطنها اغلقت ارجلها وحشرت زبى ف كسها بعنف ف هذا الوضع ...فهو وضع صعب على المرأة لضيق كسها ...وهى تصرخ تحتى ..هى ..ارحمنى ااااااه هاتهم بقى مش قادرة ااااااه انا اسفة كفاية ااااااة حرام عليك حاسة انى اتعورت ...وانا لا اعيرها اى انتباه حتى شعرت انى ساقذف ..انا ..هجيب يالبوة عاوزاهم فين ...وقبل ان تجيب كنت اقذف بداخلها وظللت فوقها حتى خرج زبى واتعدلت بجانبها ..تناولت علبة السجائر واشعلت سيجارة و ظللت ادخن وانا انظر للحمها المغطى باللون الاحمر وعلامات يدى ف كل مكان على طيزها وظهرها ووجهها ...لم انتبة لما فعلت ..لقد استغبيت ..غضبى منها اعمانى ..ظننت ان بعد كل ما حدث ستغضب وتذهب .. بعدما انهيت سيجارتى ذهبت للحمام اخذت شاور ..خرجت للمطبخ تناولت بعض الطعام وقمت بعمل قهوة وعدت اجلس امام التلفاز ...قامت وهى تنظر لى لا اعلم هل هو حزن ام شهوة ام غضب ...ذهبت للحمام وعادت لا تستطيع المشى ..جلست بجانبى ولم تنطق ...ظللنا ف هذا الصمت فترة ثم قالت هى ..لسة زعلان منى ....انا ..ازعل من ايه ...هى ..م اللى عملته خلاص انا اسفة معدتش هعمل كدة تانى ....انا ..قولتلك دى حياتك وانت حرة فيها ودخلنا لننام ...استيقظنا عملت معاها واحد ع السريع ونزلنا ...انشغلت عنها فترة ف المحل والشغل ..وف يوم وانا ف المحل دخلت سيدة حوالى 35سنة من مظهرها سيدة من سيدات المجتمع حوالى 160 سم رفيعة لكن بزاوها كبار لحد معقول وطيزها كيرفى بدون ترهل وواخدة وضع الكيرفى الصح لبسة تيشرت ابيض نص كم وبنطلون ليجن رمادى كسها مرسوم فيه ...كان معاها مشكلة ف جهازها وصلحتو عندنا وكان ف مشكلة تانى ..المهم قعدت تزعق للفتى اللى معايا ف انا علشان الصوت والمحل رحت اشوف المشكلة ....انا ..اهدى يافندم اقدر اعرف ايه المشكلة ...مى (ودة اسمها عرفتو بعدين)..روح يابنى ناديلى صاحب المحل دة بدل ما اقفلهولكو ...انا ...ابنك!!.انا صاحب المحل اؤمرينى ....اندهشت للحظات ثم بدأت تزعق ...كل ما فهمت انها اتت بجهازها للتصليح و قام الفتى بتخريب شئ ما ف الجهاز ...ظلت تزعق وانا انظر لها بغضب لم اتعود ان ترفع امرأة صوتها على ...نظرت للفتى كان ينظر للارض وصوتها يعلو ويعلو وتهدد بزوجها وانها ستغلق المحل ...تركتها تتكلم وادرت لها ظهرى وتوجهت للمكتب وانا اقول للفتى ..اديها عدة زى بتعاتها وسيبلها عدتها تنقل الحاجة من عليها وهخصم حق العدة منك ..وجلست على مكتبى اراجع اوراقى وانظر لها والشرر يتطاير من عينى وهى تنظر لى ف زهول وبعض الخوف من نظرتى ...اخرج الفتى جهاز مثل جهازها وقال...اتفضلى انقلى حاجتك ف العدة ....نظرت للفواتير امامى ثم اتانى صوتها بهدوء ...مى ..انا اسفة على اللى عملتو بس مينفعش تدى ضهرك لزبون وهو بيكلمك ...انا ..لو كنتى راجل كنت زعلتو على صوتو العالى بس علشان مدام محترمة وجميلة زيك احمدى ** انها جت على قد كدة ...ونظرت للاوراق امامى مرة اخرى ...مى ..بردو مصمم تتجاهلنى ...انا ..لا بس مش فاضى ف ايدى شغل ....خلصت اللى بتعملو وخدت الجهاز ومشيت ...مرت فترة وف يوم دخلت المحل انثى علمت ذلك من رائحة البرفيوم ..كنت اعطى ظهرى للباب وعنما نظرت وجدتها مى ...انا..انتى..اهلا وسهلا ...مى ..ايه هتطردنى ....انا ..ازاى اطرد الزباين ..اقفل احسن ...مى ..انا جاية اعتزرلك عن المىرة اللى فاتت ...انا ...المرة اللى فاتت عدت وخلاص محصلش حاجة ..مى ..طب ممكن تقبل دعوتى نشرب اى حاجة ف كافية اعتبره اعتذار صغير منى ...انا ...مع ان ملوش لازمة بس اوك ..مى ..ايه رايك دلوقتى ...انا ..مفيش مشكله يالا بينا ...
الجزء الأول
القصة بدأت(وانا اقصد الموقف دة بس ) ..كنت تقريبا فى اولى ثانوى وفى الاجازة الكبيرة
نسيت اعرفكم بنفسى انا اسلام..27سنة ووقت القصة كان تقريبا 18 سنة .طولى 175
وزنى 64.المهم انا كنت بحب واحدة جدا جدا ومكنتش عاوز اخونها اصلا
فى يوم كنت باخد دش فى الصيف وموبايلى رن احمد صحبى الانتيم
انا:ايه يا يالا
احمد:انت فين
انا: مالك يالا فى ايه ؟
احمد : انزلى بسرعة عاوزك
انا: فيه ايه يالا .انت ببتخانق ؟
احمد : اة بس انزل بسرعة
المهم نزلت بسرعة وطبعا من غير الموبايل والمحفظة(ما انا هتخانق ) ولان المنطقة اللى ساكن
فيها منطقة شعبية ومشهورة فاكيد نازل معايا مطواه المهم نزلت بسرعة ورحت على المكان
اللى بيتجمع فيه الشلة لاقيت احمد هناك رحت علية لكن اللى شفتوا نرفزنى لدرجة كنت
هضربة .لاقيتو واقف بيضحك اوى .رحت شخرلو وطبعا مع حبة شتايم والصوت بقى مسمع
الشارع كلوا.اكيد ما المتناك كان بيشتغلنى ومنزلنى بسرعة ونازل ان فى جناية هتحصل
واحا الاقى المتناك بيضحك .المهم قعد يهدى فيا وخلاص وحقك عليا ومتزعلش وكدة
وقالى على السبب ان الخول (احمد)وتلاتة كمان معرفة مش صحابنا اوى جايبين
وحدة بفلوس فى المخزن بتاع ابو احمد .طبعا انا سمعت الكلام وبدات اهدى مانا هنيك بقى 😂
وقعد يحيكيلي ان دى اول مرة ليه وخايف والكلام دة بس طبعا دى مكانتش اول مرة ليا انا
بس انا قولتو ان دى اول مرة ليا انا كمان علشان يطمن وهظرت معاه واقولو ماتخفش مش
هتقطعلك زبك وحاولت اطمنوا.ووصلنا قبلهم وهو قالى موضوع الفلوس قولتوا مش معايا
قالى خلاص انا هدفع .وانت عليك الحشيش فى السهرة قولتلوا اتفقنا ..ودقت طبول الحرب😈
اللى جايبها واحد انا ضربوا قبل كدة اول ما شافنى قال لا مش هيدخل معانا .احمد قالوا لو
اسلام مدخلش خد البت وامشوا المهم اتفقوا انى ادخل بس الاخير (خامس واحد) واتفقنا
من غير ما يقولوا للبت ..المهم انا قولت ف سرى هى ليلة مش هتعدى اخر واحد يعنى هستنى
كتير والبت مش هتكون نضيفة لاننا فى مخزن والكراتين قافلة باب الحمام ومافيش
غير المناديل ..شوية يعنى 5دقايق واول واحد خرج ..بعده ب5 دقايق تانى واخد خرج
قولت احا البت مش حلوة بأما مش نضيفة ف سرى ...شوية 10دقايق الثالث خرج
والرابع كان احمد صحبى وخرج بعد 5 دقايق هههههه يمكن مكملهمش بس دة انا
عارف لية علشان اول مرة طبيعى يخلص بسرعة
المهم اول ما انا دخلت المشهد كالاتى :واحدة قصيرة جسمها ابيض مفيهوش شعرة
وشها مقبول يعنى لا جميلة اوى ولا وحشة مقبولة وعلى وشها علامات الغضب
وعمالة تنفخ جامد واول ما لفت وشفتنى لاقيتها بتقولى لا احنا متفقناش على كدة
انا سمعت الكلمة واتحولت بس علشان الموقف اللى انا فية والمكان وميحصلش
مشكلة سكت وبكل هدوء بصتلها من فوق لتحت وقولتلها ياريت نخلص بسرعة
علشان مش اتصعب وطلعت المطوة حطيتها على كرتونة جنبى . شافت المطوة
خافت بس حاولت تتغلب على خوفها وقالتلى بنبرة حادة تعالى اخلصك بسرعة
انا ضحكت ضحكة بسيطة من غير ما تاخد بالها رمت هدومها على الفرشة اللى
هى عبارة عن غطا عربية مطبق وعلية بطانية قديمة ..واتقدمت ناحيتى عاوزة
تبوسنى بس لانى طويل عاوزة تشدنى تبوسنى وانا مكنتش عاوز كدة لسببين :انا
قرفان من اسلوبها وماسك نفسى بالعافية والتانى مش عاوز اسخن عليها من اولها
المهم لما رفضت نزلت على ركبها ونزلت البنطلون ومسكت زبى ونزلت فيه مص
لمدة وانا عمال افكر فى اى حوار تانى علشان مجيبهمش بسرعه معاها من المص
لانها بصراحة البت محترفة اوى ...ولما مالاقتش فايدة فى المص قالتلى الكلمة
اللى حرقت دمى تقدروا تقولوا كدة القشة التى قسمت ظهر البعير
هى : تعالى نام على ضهرك هنا خلينى اخلصك بسرعة
طبعا انا سمعت كدة وودانى كانت بتطلع نار زى الرسوم المتحركة 😅
بس كتمت جوايا وسكت ونمت زى ما هيا قالت وطلعت فوق منى ونزلت بكسها على
زبى براحة لحد ما دخل كلة جواها ...اكيد كلو مفكر انى شدتها جامد وزبى رشق فيها
لا انا اصلا ملمستهاش خالص حاطط ايدى وراى راسى وساكت وسايبها هى تطلع
وتنزل براحتها لحد ما جبتهم وحاسس بكسها بيضغط جامد على زبى وهى اترمت
فوق صدرى وبدأت تهدى سيبتها لحد ما هديت خالص ...وقولتلها انتى كدة خلصتى
ردت انت دة كلة ولسا مجبتهمش ولا كأنى سمعتها وسالتها تانى انتى كدة خلصتى
بصتلى ولما لاقتنى ببصلها بقرف هزت دماغها بالموافقة وخبت وشها فى صدرى
وعينك ماتشوف الا النور😂 الاول رحت وقايم بيها وزبى لسة ف كسها بس رجليها
مكنتتش على وسطى لا ايدى تحت فخادها ومسكها من ضهرها وفضلت ارزع مش نيك
لا رزع كل اللى بفكر فية الكلام اللى هى قالتو وبعد شوية بدأت رجلى توجعنى رحت منزلها
على ضهرها وخليت ركبها عند راسها وفضلت ادخل واخرج زبى جامد وهى كل الى
بتقولو اااااااااة كفاية ااااااة مش قادرة اااااااة ارحمنى وانا اقرب من ودنها واقولها انا
بقوليلى لا يالبوة ....وارزع جامد وهى بتحاول تكتم صرخها وتقولى انا اسفة اااااة انا
لبوة اااااة انا متناكة اااااة ارحمنى وانا ولا كأن سمعها وخرجت زبى قولت اغير الوضع
واريح شوية لانى عاوز افضل اطول وقت مع الشرموطة ورحت قالبها على وضع الدوجى
بس مش على ايديها وركبها لا .....مدخل زبى فى كسها ومسكت ايديها الاتنين واشغلت
زى المكن الالمانى ودى وشها احمر وتعبت واللى طالع عليها ااااااة مش قادرة اااااة وطلعت
منها صويتة جامدة خلتنى سبت ايديها نزلت بصدرها على الارض وانا طلعت زبى
وواقف بعيد عنها بشوية بفكر فى وضع اقتل بيه بنت المتناكة دى .....رحت مطبق طرف
الفرشة اللى احنا عليها وسبت بس الجزء اللى انا واقف عليه بركبى وخليتها على بطنها
زى ما هى بس المرة دى جسمها بقا على الارض وبطنها على الفرشة اللى طبقتها وطيزها
مرفوعة وكسها واضح وحشرت زبى مرة واحدةوسمعت احلى اااااه وضاغط بايدى على
طيزها أرزع جامد وكل ما افتكر اللى قالتو ارزع اكتر لغاية مالاقيتها بتعيط مش عارف
من الوجع ولا الشهوة ..وبعد كدة .......
دة هنكملوا فى الحلقة القادمة اشوفكم على خير :g030:
.
الجزء الثاني
مقدمة :
قبل ما ابدا احب اقول ان القصة حقيفية بجد ولكن الاسماء متغيرة وكل احب اشكر
كل اللى قرأ القصة ودى اول مرة اكتب حكايتى لكن كنت زهقان وحبيت افضفض شوية
وياريت لو فى اى تعليق على الاسلوب فى الكتابة تعرفونى واحاول اظبطة المرة الجاية
الجزء الثانى :
وقفنا عند انها كانت بتعيط....... الاول احب اعرفكم عليها اسمها ياسمين (دة اللى عرفتو بعدين )
طولها 170 تقريا جسمها صغير وقصيرة بززها قد البرتقالة وطيزها مرفوعة لورا وطرية فشخ
المهم.......اقعدت تعيط وانا مش عارف شهوة ولا وجع ومهتمتش الصراحة لانى كنت بعذبها
مش بنيكها بسبب اللى قالتو وعمال انيك وافكر فى الوضع الجاى يكون مؤلم لكن اتخضيت على
صوت الباب بيخبط واحمد بيقولى يالا ياعم اية دة كلو خلص ابويا ممكن يجى ف اى وقت
فقررت انى انهى الليلة واخلص وبدأت اركز فيها وفى اهاتها لحد ما قربت اجيبهم طلعت زبى
وقعدت اضرب عشرة لحد مجبتهم على ضهرها ورحت قعدت على كرتونة بعيد شوية اخد نفسى
وهيا مش قادرة تقوم ولسة نايمة على بطنها وشوية قمت لبست وهزيتها وقولتلها قومى البسى
بدات تلبس وانا كنت لبست واخدت المطوة وحطيتها فى جنبى وظبت نفسى لقيتها قربت عليا
وباستنى من خدى وطلبت انى اخد رقمها قولتلها انا مش معايا الموبايل واخدت هى رقمى
وخرجت لقيت احمد بيقولى ايه ياعم بقالك نص ساعة انت نمت ولا ايه ههههههوبيضحك
بصتلو ببضان وقولتلو معاك سجارة .اخدت السجارة وقعدت فى جنب وبشرب السجارة وبدأت
ابص ليهم لاقيت احمد بيبصلى بانبهار لكن الثلاثة التانيين بيبصولى بغل وخصوصا الواد اللى جاب
البت مركزتش كتير علشان مش ينفع اتخانق وصوتنا يعلى فنفضت والبت خرجت وعمالة تبصلى
وتبتسم بردوا نفضتلها هى كمان وخرجنا من المخزن الاربعة قالوا هيروحوا يوصلوها وهيرجعوا
واحمد راح علشان يحاسبهم قولتلو انا همشى اقعد فى المكان بتعنا لحد ما يرجع وسبتهم ومشيت
روحت ع المكان ملقتش حد من الشلة قعدت شوية ولاقيت الاربعة راجعين بس فى حاجة غريبة
مجوش قعدوا معايا لا دول وقفوا تحت عمود نور بعيد عنى بشوية وعمالين يتكلموا ويبصولولى
وخصوصا الواد اللى جابها عمال يبصلى بغل اوى ...انا زهقت وخلاص هقوم اشوف بيبصلى كدة
لية ولو قفلت خالص هتخانق معاه وهضرب كسمة وبدات انفخ وابصلوا بقرف .. الثلاثة مشيوا
واحمد جة اقعد جنبى ومش على بعضة وحاسس انه عاوز يقولى حاجة ودار الحوار كالاتى ..
انا :مالك يالا فى ايه
احمد: مفيش ...
انا لا فيه ...فى ايه اتكلم علطول
احمد ..ياعم مفيش حاجة
انا ..خخخخخخ ماتتكلم يا كسمك فى ايه؟
احمد .هقولك
انا لاوم قلة الادب مكان من الاول ..قول
احمد ..البت...وسكت
انا ..مالها البت فى ايه؟
احمد ..البت مرضيتش تاخد فلوس عليك
انا ببصلو وببتسم ..طب وفىها ايه وفرت
احمد بيبصلى كد بكسرة نفس ..وقالت اجمد واحد فيكو اخر واحد
انا ضحكت غصب عنى بس حسيت احمد زعل اوى وبيبص فى الارض قولتلو علشان كدة المتناك
اللى جابها واقف يبصلى بغل اوى دة انا كنت هقوم اضربو
احمد ..دة كلهم مغلولين منك لانك ارجل واحد فيهم ..وبصوت واطى ..فينا
انا سمعت بس علشان ميزعلش معلقتش وقولتلو وانت كمان زيهم يا احمد ؟
احمد ..لا طبعا يا صحبى انا اتمنالك الخير بس .....
انا..بس اية ؟
احمد ..انا زعلان على نفسى
ضحكت وقولتلو يا متناك ما هو الحصل دة كان لازم يحصل لانها اول مرة ليك
لقيت وشه اتفرد شويه وقالى بتتكلم بجد
ضحكت وقولتلوا تعالى نروح البيت عندى اغير واجيب الموبايل والمحفظة ونروح البيت عندك تغير
وننزل نتمشى قالى ماشى
روحنا البيت اتشطفت بسرعة ولبست وخدت حاجتى ونزلت وببص فى الموبايل لاقيت رقم غريب
رن عليا مرة رنيت عليه واحنا ماشيين رد ....
انا ..السلام عليكم
ردت واحدة صوتها حلو وعليكو السلام
انا ..لو سمحت الرقم دة رن عليا من شويه مين حضرتك ؟؟
البنت..انا ياسمين انت لحقت نستنى ؟
انا ..ياسمين مين ؟
البنت ..ياه ..دا انا كنت لسه فى حضنك ونستنى بالسرعة دى
انا فى سرى ..اححححححاااااا
انا ..اة هو انتى انا معرفش رقمك ولا حتى اسمك علشان كدة مكنتش خدت بالى
البنت ..حصل خير المهم بقا سجلو وانا اسمى ياسمين وانت اسلام صح؟
انا ..اة بس عرفتى ازاى
البنت..من صحابك
انا ..اوك تمام هسجل رقمك
البنت ..وياريت تبقى تفتكرنى وترن عليا
انا ..اكيد
البنت ..اوك
انا سلام
ياسمين ..سلام
قفلت وبصيت لاحمد وقولتلوا انت قولت للشرموطة على اسمى رد قالى اة عادى
ولقيت عنيه لمعت وقالى يابن الحرام انت خدت رقمها رديت عليه لا يا خول هى اللى
خدت رقمى ..حسيت الكلمة ضايقتو مع اننا متعودين نشتم بعض عادى قوتلولوا بقى هى
قالت ان انا اجمد واحد فيكو ..سكت ومردش .طب انا هخليك تنكها تانى وهخليها تحلف بيك
فرح وقالى بجد قولتلوا طبعا بس لازم نشوف مكان نكون فيه براحتنا قالى صح قولتلو اهدى وانا
هظبتها واقولك هنعمل اية ......
عدى اسبوع وانا كنت ظبت شقة من واحد صاحبى وعرفت احمد فرح اوى وكلمت البت ......
ايه اللى حصل ولما جت عملنا فيها ايه دة اللى هنعرفو الجزء اللى جاى ...واسف الجزء دة مفيهوش
جنس لكن جزء مهم لباقى القصة .....ودمتم بخير :g030:
اسف ع التأخير لظروف شغلى وكمان بكتب ع الفون وكل شوية تجيلى مكالمة واللى
كتبته يتمسح .....نكمل اخر حاجة وقفنا عندها لما ظبت الدنيا وعرفت احمد واتصلت على
البت (ياسمسن) نكمل بقا .....
الجزء الثالث
كلمت ياسمين وعرفتها انى عاوزها وكمان مش ساعة وخلاص لا دى هتبات معايا ةقولتلها تظبط
نفسها واول ما تصحى من النوم تلبس وتجيلى وشوية كلام طبعا تسخين وفهمتها انه عيد ميلادى
وعاوز اقضى ليلة حلوة بس فى حاجة انا مستغربه طول المكالمة مفتحتش حوار الفلوس ولا
طلبت اى مبلغ فضلت امط فى المكالمة علشان هى تطلب بردو مفيش احاا خلاص بقا كسمها (فى سرى)
قفلت معاها نزلت من البيت امنت ع الحشيش حتة حلوة وسعرها رخيص ولا كمان عليا افيون
(مش افغانى علشان لو فى حد هوائى بيقرا القصة ) وطلعت الحشيش البيت ونزلت قابلت احمد
خدت منه فلوس ورحت جبت البيرة ليا وهو id وودتهم الشقة (الوقت اللى بحكى فيه دة ايام
ما كان العلبة ل م ازرق 7 جنيه ) المهم سهرت شوية مع صحابى وروحت نمت صحيت الصبح
بدرى لبست وخدت الحشيش وروحت ع الشقة جبت فطار وحاجة ساقعة وطلعت فطرت ولفيت
سجارة حشيش وشوية ولقيت ياسمين بتتصل رديت ووصفتلها المكان وجت فضلت اوجهها على
موبايل لغاية ما شافتنى.. طلعت فتحت اتاكدت ان مفيش حد ع السلم اول ماوصلت ملحقتش تخبط
كنت فاتح الباب وشديتها وقفلت وراها وبلتفت احااا ايه دة ..!! حاسس انى اول مرة اشوفها
او مكنتش مركز المرة اللى فاتت .شديتها فى حضنى ابوس فى شفايفها وقلعتها الطرحة
بعدت عنى وسألتنى على الحمام وريتهلها ورجعت الف سجارة كمان بس مكنتش قادر زبى وقف على
اللبوة ..المهمشوية وخرجت اول بصة ليها ايديا اتهزت والفركة وقعت من الورقة قعدت تضحك
بلبونة ورا حت جاية جنبى قالتلى انا هلفلك انت يومك النهاردة تفضل قاعد زى الباشا ضحكت
اقعدت تلف بنت الوسخة اجدع منى فى اللف وانا قاعد جنبها عاوز اتقل عليها بس للاسف البت
توقف زبر المخصى لفت سجارة ولس بتلف ف الثانية قمت خدت السجارة وولعتها واديتهلها وهى
بتلف مسكت ايديها خليتها تسيب كل حاجة ومنتقطش ف دة كلو غير كلمة واحدة ..خلى بالك من السجارة
ورحت شايلها زى العصفورة بين ايديا وعمالة تضحك وانا زبي يقف اكتر دخلت الاودة كانت حطت
السجارة فى بقى اخد نفس رحت رميها على السرير وحاطط السجارة فى الطفاية وهى عمالة تتكلم
ابقى كداب لو قلت انى فاكر كانت بتقول ايه ..او حتى سامعها نزلت ع شفايفها امصمص فيهم
واخد لسنها امصمص فية نزلت على رقبتها لحس وبوس و عض على خفيف وبدأت اقلعها الانجري
الاسود اووووف بزازها نفس شكل المانجا بالظبط بدات اقفشلها والحس فى مللى فى بزازها بعد كدة
رحت على الحلمة ارضع فيها وضميت الحلمتين على بعض وعمال ارضع وامص واعضعض براحة
كانت سايحة ع الاخر وعمالة تقول ااااااه اوف كفاية اااااابراااحة احححح كفاية مش قادرة
وانا ف دنيا تانية مع جسمها نزلت الحس جسمها بقيت الحس ضلوعها ونزلت ع سرتها العب فيها
بلسانى والحس سوتها ونزلت على كسها قلعتها الاندر لاقيت قدامى كس ابيض ريحتو حلوة
شفراتو مفتوحين وزنبورها كبير حطيت وشى اشمة ونفخت فيه وهى همالة تقول اااااة مش قادرة
اااااة انت بتعمل ايه هو ناقص سخونية واول كلمة اقولهلها عاوزة ايه يالبوة قالتلى ريحنى نيك لبوتك
انا ..لا يا كسمك لازم اعذبك الاول علشان تبقى تقوليلى لا كويس هى ..انا غلطانة انا بنت متناكة بس
ريحنى ابوس رجلك ..انا.. لا يا بنت المتناكة لازم تتعاقبى هى ...اعمل اللى انت عاوزة بس نكنىىىحرام عليك
لا يا كسمك اقعدى على ايدك وركبك فرحت اوى فكرتنى هنيكها وفى ثانية كانت عملت الوضع
نزلت الحس فى كسها وهى تصوت وتترعش وراحت جايباهم وكسها بقى عامل زى الحنفية ا
ابطل لحس انا ....لا طبعا رجعت الحس تانى واعض زنبورها وامصص فى شفايش كسها كأنى
ببوسها وهى صوتها على ومرة واحدة شخرت شخرة جامدة واترمت على السرير انا سبتها وقمت
بهدوء اقلع هدومى قربت زبى من بقها فهمت وبدأت تمص فية اكنها بتتنقم منه او منى معرفش
بس شديتو منها بصعوبة وظبطها تانى على وضع الكلبة واقعدت افرش كسها وادخل الراس واطلعها
تانى وهى تصوت تقولى حرررام عليك عاوزاة اقولها عاوزة ايه تقولى عاوزة زبرك اقولها عاوزاه فين
يا شرموطة تقولى فى كسى دخلة بقا مش قادرة اضحك واقولها لا اتحايلى عليا شوية .ههههههه
قعدت تعيط وتتحايل عليا وجابتهم مرة كمان من التفريش كملت تفريش ومرة واحدة دخلت زبى كلة
لغاية ما حسيت بضانى لمسوا جسمها صوتت بصوت عالى شديتها من شعرها وكتمت بقها بايدى وبدات ارزع فيها جامدوعرقنا مغطينا والسرير حاسس انهة مبلول اوى وشوية وقولت اغير الوضع بعدت عنها
ولفيتها على ضهرها لقيتها عمالة تعيط وعينها بيضا مفيش ننى فيها انا اتخضيت ليكون حصلها حاجةفضلت اهديها كانت عاوزانى اكمل وانا اقولها اكمل ايه انتى بتتحاسبى مش بتتناكى قعدت تتحايل عليا وافقت طبعا لانى لسة مجبتهمش
وكملت معاها برومانسية لحد ما جبتهم جواها وهى جابتهم 3 او 4 مرات ودخلنا الحمام وطبعا عملنا واحد فى الحمام
لحد ما حصل اللى كان هيبوظ عليا اليوم.............
وهنكمل الجزء الجاى اتمنى يكون عجبكم ولو فى اى تعليق على الاسلوب ياريت تعرفونى علشان
القصة تبقى احسن واستفيد من خبرتكم ....ودمتم بخير :g030:
الجزء الرابع
اولا احب اشكر كل اللى تابعونى وللاسف مقدرش اغير اللى حصل لانها حصلت زى ما انا بحكى بالضبط ...والجزء النهاردة هوجع دماغكوا بشوية تفاصيل خارج القصة لكن مهمة (اولا انا بحب الشغل من صغرى اشتغلت كذا مهنة وحرفة وكنت دايما ليا دخل بسبب حبى للشغل لكن من ورا اهلى ومفيش حد يعرف حاجة ) نرجع بقا لقصتنا ...
وقفنا المرة اللى فاتت ان انا وياسمين خارجين من الحمام لاقينا جرس الباب بيرن لبست البنطلون والحمالات وفتحت الباب لاقيتة احمد داخل مبسوط اوى لاحظت على ياسمين انها اتضايقت لكن مبينتش حاجة خالص وقولت عادى المهم دخل احمد واقعد وبيدور ع الحشيش دخلت انا جبت السجارة من جوة وقولتلو كملها ببص على ياسمين ملقتهاش دخلت ابص عليها لاقيتها فى المطبخ بتغسل الكوبيات اللى فى الحوض بس الغريب انها كانت متنرفزة ووعمالة تخبط فى الحاجة انا استغربت ودخلت براحة وحضنتها من ضهرها هى قصيرة وساند بدقنى على شعرها حسيتها بتعيط لفيتها لاقيتها بتعيط قولتها فى ايه ؟؟ حصل حاجة قالتلى بص يا اسلام انا عارفة انا شرموطة واول ماتعرفنا كنت جاية بالفلوس بس انت الوحيد اللى عاملنى على انى انسانة وانا جاية علشان ابعد عن القرف اللى انا فيه بس.....وسكتت رديت عليها بس لما لقيتى احمد صاحبى فكرتى انى عامل حفلة عليكى ..هزت دماغها ب اه قولتلها تعالى وخدتها من ايديها وسندت على رخامة المطبخ وهى قدامى وقولتلها ..بصى بقى انا فيا مشكلة انا بتعامل مع اى واحدة انها تخصنى حتى لو كنت دفعتلها دة ما يمنعش انى محبش حد يلمسها غيرى حتى صحبى اللى برة دة مش هيلمسك طول ما انا فى الشقة ولما انزل كنت هطلب منك انك تعلميه لانه عمره ماكان مع واحدة قبل كدة معدا انتى طبعا ولو انتى رفضتى مش هخليه يلمسك وعلشان اللى قولتيه ده انا همشية دلوقتى...
واتحركت ناحية باب المطبخ لقيتها مسكت ايدى وعلى وشها ابتسامة وقالتلى لا خلاص سيبه رديت انا ..بجد هى ...اة بجد سيبة خلاص قولتلها تمام تعالى نخرج قالتلى روح وانا هخلص واجيب الحاجة الساقعة وجايه وراك ..سيبتها وخرجت وانا عمال افكر احا ايه اللى انا عملتو دة دى المفروض شرموطة بفلوس ازاى اعاملها كدة المهم خرجت لقيت احمد قاعد ع الكنبة وشكل السجارة اشتغلت معاه اول مقعدت قالى ...ياسطى الحشيش دة فاجر اوى .انا ..اى خدمة وانا هجيب حاجة وحشه رد .احمد..طب يسطى متجيبلى منة صباعين علشان ولاد خالتى لما يجوا ..انا ..عنيا يسطى النهاردة يبقوا عندك ..شويه وياسمين دخلت بالحاجة الساقعة والكوبيات وحطتهم قدامنا لا قيت احمد بيقولها ايه يالبوة وبصلى وقالى الشرموطة روقت عليك بصتلها لاقيت فى عينها كسرة وبصة زى مايكون بتقولى مش قولتلك ....انا اتضايقت رحت قاليها ..ياسمين لو سمحت اعمليلنا كوبيتين قهوة هى فهمت انا عاوزها تقوم قالت حاضر وراحت على المطبخ التفت لاحمد وقولتلو ...يسطى احنا مينفعش نعمل كدة تانى .احمد..نعمل اية يسطى انا ...نجيب حريم مع بعض .احمد.. ليه يسطى كدة حصل حاجة .انا..اة يسطى حصل البت جاية ليا انا وانت بتكلمها كأنك شقطها وبص يسطى ...ورحت مطلع فلوس ومديهالو ..كملت ..دة باقى فلوسك يابا انت دفعت معايا فى الحشيش والمياه (الخمرة ) ودة الباقى احلا مسا عليك يابا ...قالى ..والبت مش هتديها فلوس..رديت علية.. هى مش هتاخد فلوس ولوخدت هيبقى منى انا لانها جايالى انا ..احمد ..خلاص يابا هتقفش عليا علشان خاطر واحدة زى دى .انا ..لا مبقفش بس انا مبحبش اهين اى واحدة حتى لو كانت شرموطة .اقعد يابا اكيف وروق على حالك بس طلبى انك تتعامل معاها انها جاية تقضى يوم معانا وانسا حوار المخزن دة خالص ياما نفضها ونقوم نروح احسن ..رد عليا لا خلاص يسطى انت قلبت لية نكمل يومنا وانا اسف ياعم حقك عليا ..انا ..يسطى مش محتاجة اسف بس خليك برنس عامل الناس باحترام تجبرهم يحترموك
احمد ..ماشى يسطى لمحت خيال ياسمين وقفة تصنت علينا ودخلت بسرعة على المطبخ وانا مديت ايدى تحت الكنبة طلعت طبق الحشيش اول ما احمد شاف الحشيش اتجنن وبقى ماسك الصباع وباقى الصباع التانى وعمال يقيس فيهم ويقولى احا اية دة دة مستحيل يكون ب 100 جنيه جت ياسمين ومعاها كوبيتين القهوة حطتهم لقيت احمد قالها تسلم ايدك يا ياسمين حسيت بالارتياح على وشها وراحت جاية قاعدة جنبى وتبصلى وحاسس انها مبسوطة وانا سرحت فى وشها وعينيها وشفايفها واقعدت افكر ايه اللى يخلى واحدة زى دى تعمل كدة وفوقت على احمد بيقولى ياسطى بكام الحشيش دة قولتولو الصباع ب 200 جنيه قالى خخخخ احا هو اه يستاهل بس انت مبتحبش بالاسعار دى ضحكت وقولتلو انا خدت الواحد 150 .(وطبعا كدب) ..احمد ههههه انت ابن حرام ملكش حل نفسى اعرف انت بتعملهم اية دة مبيخلوش حد يتكلم معاهم واللى بيقول ان حاجة مش عجباه بيضربوه وبيخدوا الحاجة والفلوس...انا احا يضربو مين انت عبيط المهم انت عاوز قد ايه .قالى اتنين زى دول قولتلو اوكى هات الفلوس خدت الفلوس ولفينا سجارتين ولقيتو عمال يبص ل ياسمين فهمت عاوز ينيك قولتلهم انا نازل اجيب غدا وغمزت لياسمين فهمت ..وسبتهم ونزلت روحت المحل شوفت الايراد (محل موبايلات) ورحت جبت الحشيش وبعدين جبت اكلة سمك وجمبرى وروحت لقيت ياسمين قاعدة قدام التلفزيون باسألها على احمد ضحكت وقالتلى نايم جوة ضحكت وقولتلها عملتى ايه فى الولا قعدت تضحك وتحلف انها معملتش حاجة هو اللى مستحملش دخلت حطيت الحاجة فى المطبخ ورحت ابص علية لاقيتة نايم رجعت قلعت وقعدت جنبها لاقيتها بتتحرك وجت لازقت فيا وانا قاعد بالبوكسر بس وعمالة تحك بزازها فى جسمى وتمشى ايديها على زبرى لحد ما وقف اوى ..قولتها ما تتهدى يالبوة الجو خرا برة قالتلى اة انا لبوة ونفسى ابقى لبوة ليك وبس ..البت بتتكلم بمحن وزبى عمال يقف عليها وعلى كلامها مقدرتش الصراحة روحت ماسك شفايفها اعدت امصمص فيهم زقتنى بالراحة وطلعت فوق منى جسمها ساقع من الدش وانا بطلع نار من الجو .اول ماجسمها حضنى بقيت عامل زى المجنون.. قلبتها.. سبت شفايفها.. واى حتة تقابلنى فى جسمها عمال ابوسها والحسها.. وهيا عاملة زى التعبان تحتى واهات وايديها على شعرى وانا نازل بوس ولحس فى سرتها ونازل على كسها لقيتو مغسول ونضيف وريحتو حلوة قعدت اشم فية وانفخ هوا سخن وهى اهاتها زادت ...رفعت دماغها وقالتلى نضفته زى ما قلتلى وبنظرة محن واستعطاف تعض على شفايفها..مشيت لسانى براحة اوى على كسها من فوت لتحت وعينى فى عينيها..كررتها كذا مرة ونزلت شفط كسها كله مرة واحدة شهقت حطت ايديها على راسى وعمالة تزق جامد وانا مقطع كسها مص ولحس وعض وزنبورها وهى بتزوووم وصوتها بقى عالى رحت قايم كاتم صوتها بشفايفى وقلبتها لوضع 69 ورجعت الحس كسها وهى مقطعة زبي من الهيجان لحد محسيت انى قربت انزل شلتها من فوقى ونيمتها على ضهرها وقعدت احك زبى فى كسها من برة وادخل الراس واخرجها تانى لحد ما لاقيتها بتتحايل عليا انى انيكها واريحها كنت مستمتع فشخ بتعزيبها فضلت شوية لحد ما رجعت راسها وغمضت عنيها ومرة واحدة رزعت زبى كلة جواها وشها بقى احمررررر سحبتوا كلة بدأت تاخد نفسها شوية ورجعت انيك تانى بهدوء وازود السرعة شوية وابطئ شوية وغيرنا اوضاع من الكلبة للفرنساوى لنايمة على جنبها وضمه رجليها وانا بنيكها وشوية طلعت وراها ورفعت رجليها الشمال ودخلت زبى وفضلت على كدة لغاية ما حسيت انى هجيب كانت هى جبتهم 3او 4 مرات وجبتهم فى كسها وفضلت فى حضنى ونمنا شوية ...
ان الحياة مواقف .
الجزء الخامس
ان الحياة مواقف ....استيقظت اشعر لاسكون لا اسمع شئ .كل ما اشعر بة جسمها يحيط نصف جسدى تتشبث بى ..لم اكلف نفسى ان افتح عينى اريد ان اشعر بكل ثانية الان...ةلاول مرة اشعر بهذا الشعور شعور الزوجة ...كيف تستيقظ وتشعر ب لحم انثى صغيرة الجسم ممتلئة بالانوثة يرقد بين يديك .
لم اشعر بذلك حتى مع من احب ..هل هذة خيانه ؟ هل من الخطأ خوض موقف للتعلم منه ؟ هل حلال ام حرام ؟ ....لا اعرف ..لا اعرف .
فتحت عينى .دماغى هتنفجر من التفكير .بصيت عليها حطه دراعى بين بزازها وفخذها اليمين اسفل زبى مباشرة وحضنانى اكنى ههرب ..بقيت كدة شوية وقررت اقوم سحبت نفسى ودخلت الحمام خدت دش وظبط نفسى خرجت وروحت عليها نايمة على بطنها واخدة وضع البرص هههه ...قربت منها طيزها مغرية فشخ عاوز اضربها بس هتقوم مفزوعة ...بوستها من خدها ونزلت على رقبتها بدأت تصحى ...قومى خدى دش علشان نتغدى ... ضحكتلى وقامت جت ناحيتى نطت عليا متشعبطة ف رقبتى ولفت رجليها حوالين وسطى ومش ثبتت نفسها لا البوة عمالة تحك جسمها ف جسمى ...ومرة واحدة البت رزعتنى بوسه احااا ..طب ازاى البت دى قدرت تعمل فيا كدة ...كنت عاجز عن التفكير لا استطيع فهم اى شئ كل شئ الا شئ واحد اريد االمزيد من هذا المزيد منها ... كل ما استطيع الرد بة هو عصر جسمها اكثر لم اكن احتاج ان اقبلها فى قد اجتاحت شفايفى ولسانى وفمى كلة فازت بالمعركة وتحتفل بنصرها فى فمى ...لم اعد استطيع لقد هجت بطريقة لم اعهدها من قبل ...مسكت زبى وبدون مقدمات دخلته ف كسها ...صرخت بصوت عالى ...صوتك هتتفضحينا يالبوة ...مش قادرة ناااار كسسسسى اااااه ...حطيت ايدى على بقها وايد لففها على جسمها وبقيت بشيلها واهبدها على زبى واحرك زبى بسرعة اوى وبرضو احساس كمان اول مرة احسه ...لاول مرة افقد عقلى امام انثى كل موقف كل تجربة كنت متحكما فى نفسى الا هذه المرة الان انيكها بشهوة .بسرعة .بغشومية . لاول افكر ان اتى بشهوتى فقط ....رحت ع السرير رجليها بدات تسيب من على جسمى خلاص مش قادرة تتحكم ف اعصابها ...نزلتها ع السرير وقفت اتفرج ..مغمضة عنيها .صابعها فى بوقها .جسمها عمال يتنفض .نفسها عالى .كسها احمر لون الدم .حلمتها هتنفجر .مديت ايدى رفعت رجليها لحد ما وصلو عند كتفها قولتلها .امسكيهم يالبوة ..بتبصلى بكل محن بصة ملهاش الا معنى واحد انت الاسد وانا لبوتك اعمل فيا كل اللى انت عاوزه... مشيت زبى على كسها بالطول عمال احكة طالع نازل ...رجعت سنه بسيطة ورحت مدخل زبى فى كسها ...دة كلة انا مش فاهم منها غير الاهات واسمى بس...اعدت انيك فيها لحد ما جبتهم ونمت عليها شويه وقمت رجعت خدت دش رحت ل احمد صحيتو كان فاضل ع المغرب ساعتين قولتلو يقوم علشان نتغدى ...طلعت لقيتها لسة نايمة زى ما سبتها ...هى ملط طبعا شلتها دخلت بيها الحمام وقفتها تحت الدش وبعدت عنها وفتحت الماية ووقفت اضحك على منظرها ...حاولت ترش عليا ماية... سبتها وطلعت لقيت احمد قاعد شكله فايق ...ايه ياسطى صحى النوم ...والنعمه يا اسلام عمرى ما نمت كدة ....اة ياكسمك مالنوم بعد النيك راحة ...ههههه انت بتقول فيها عندك حق راحة اوى ...لفينا سجارتين ولعت واحدة وصبحت عليه ...لقيت ياسمين خارجة من الحمام ...بقولك ايه ياقلبى ماتغرفى الاكل علشان جعان... ابتسمت فى خجل خدودها توردت ...احمد ..يخربيتك انت دخلتها موسوعة ياقلبى ....هههه ياسطى دى دخلت قلبى مش الموسوعة بس ...ضحكت فى خجل وجريت على المطبخ ...شربنا السجارتين كانت هى حطت الاكل ...عمالة تاكلنى وانا اكلها ولا اكننا عرسان واحمد دة مش موجود اصلا ...خلصنا اكل غسلت ايدى ورجعت قعدت قدام التلفزيون ..لمت الاطباق وقالت هتعمل الشاى ...قعدت اتفرج شويه والشاى مجاش ..ومفيش صوت ليها ...احا دة احمد هنا معانا ...قومت اتسحب قربت من المطبخ لقيت صوت اهات واطى... واقف فى زاوية ببص جوة المطبخ لقيت احمد رفعها عى الرخامة وعمال ينيك فيها ...مش طايق نفسى ولا طايقو ولا طايقها ...ايوة انا عندى حب التملك فى الجنس ...مفيش حد يلعب بلعبتى ده كان اسلوبى من صغرى ...بصيتلهم بقرف ورجعت قعدت قدام التلفزيون 5 دقايق كمان ولقيتها داخلة بالشاى ... انا بصصلها بغل وعينى بطق شرار ...حطت الشاى وجريت من قدامى وشوية ولقيت احمد خارج من الحمام وجاى يقعد جنبى وعلى وشه ابتسامه مستفزة وانا عامل نفسى مركز مع التلفزيون علشان مايحسش بحاجة ...شوية وهى جت وانا ابصللها بغل بردو ...حتى مشوفتش هى لبسة ايه لغاية ما احمد صفرلها انتبهت للشورت الجينز يادوبك مغطى طيزها وباقى فخادها بتلمع والتشيرت ربع كم الابيض الواسع ومش لبسة غير استرينج اللى خيوطة باينة فوق حز الشورت ومفيش اثر للبرا ..مع ان شكلها يهيج الحجر بس صفارة احمد للمرة التانية ...هى لحظت نظرة الهيجان والفصلان بعد الصفارة ..جت لزقت فيا بعدت عنها سنة وبصيت للتلفزين ..برمى عينى على احمد لقيته بيبصلها وفاتح بقه وابصلها القيها بتضحك زى ما يكون فهمت نظرة الغيرة ..بصيت للتلفزيون وهى عمالة كل شويه تلمسنى وتحك رجلها فى رجلى ...تليفون احمد رن رد وانا مركز معاها وكل شوية ابعد عنها قربت من ودنى...اناهفضل طول حياتى ملكك انت وبس ...مازلت اتذكر هذة الكلمات كأنها حدثت قبل قليل.. نظرتها لى نظرة امراءة عاشقة ليست عاهرة تتقاضى المال ،اجل لقد رايت تلك تلنظرة من قبل فى عيون حبيبتى ...وايضا اجل استطيع بما مررت من تجارب ان اعرف نظرة الشرموطة ونظرة العاشقة ...ارتفع صوت احمد ..ياستى منسيتش شوية وجاى ...فى تلك اللحظة نظرنا انا وياسمين لبعض وعلى وجهى ابتسامة صغيرة ...وهى تعض على شفايفها وتنظر لى فى محن بالغ وعهر ليس له حدود ...فالنظرة فى عينيها تجد لبوة تنظر لك فى عشق ومحن ...خلاص كنت على وشك انى افقد اعصابى للمرة التانيه واقوم انيكها ...فوقت على صوت احمد يخبرنى ان عليه الذهاب لاختة الاكبر منه لان امها تريد ان ترسل لها اشياء فاخبرته ليس عليه الرحيل الان وان يبقى لمزيد من الوقت ...فرحت كثيرا انه كان مستجعلاولم يستطع البقاء .سئلته ان كان ينوى العودة قال( سيبها بظروفها لسه مش عارف )...ارتدى ما تبقى من ملابسة وتبعته حتى الباب وانا اخبره ان عليه العودة ...اخبرنى اذا كان اقاربه لم يأتو فسيعود ليكمل السهرة معنا ...ودعته على لقاء قريب ...وانا ادعو فى نفسى الا يكون قريب جدا او على الاقل ليس الليلة ...عدت للصالون المقابل للباب وعلى وجهى ابسامة فطنت لها ياسمين ...خلاص بقيتى ليا لوحدى يالبوة.اقول هذا فى نفسى وانا انظر اليها واتجه نحوها ...اقتربت منها وعدت الى مكانى بدون ان المسها حتى لم اعد انظر اليها وتابعت الفليم الاجنبى ...ظلت تفرك بجانبى انا اشعر بها ولكن لازيد من تعذيبها لم اكن انظر اليها واشغل نفسى بالفيلم ...لم تجد منى اى رد زادت من حكها فى جسمى ببزازها ...وانا مازلت لم اعيرها اى انتباه ...فجأءة انتفضت وهى تنظر لى من فوق بنص عين وصارت تهز مؤخرتها الكيرفى وهى تتجه ناحية المطبخ ولا استطيع ان ابعد عينى عنها وقد حاولت من قبل ...نظرت للخلف ورأت الشهوة فى عينى ...ظلت تضحك حتى اختفت داخل المطبخ ...خرجت على بصنية عليها البيرة والاكواب ..وضعتها وجلست بجانبى ومسكت طبق الحشيش وبدات بلف السجائر لقد كانت ماهرة فى اللف حقا...وبنظرة منها رات نظرة الاعجاب فى عينى لطريقتها فى اللف ...قالت ..مبعرفش الف الا اذا كنت مبسوطة...اااه ماهذة الانثى كيف تفهمنى من نظرة عينى..لم اعتد على ذلك ...يعنى انتى مبسوطة ...ابتسمت وكانت تغلق السيجارة عندما اقتربت منى ووضعتها فى فمى وقامت باشعال الولاعه امامى وهى تغمز لى وفى عينها نظرة رضا واكتفاء ...عادت تلف سيجارة اخرى ثم وضعتها واتت بجانبى مددت لها السجارة ...اخذت تلتقط نفس ثم تقبلنى وتنفخ الدخان فى صدرى لتشتعل رائتاى من سخونة الدخان وتشتعل شهوتى لشعورى بحلمتها المنتصبة تتحرك على صدرى المشعر ...
يكفى هذا القدر نكمل الحلقة القادمة مع تحياتى
الجزء السادس
بعد ذهاب صديقى أحمد عدت لياسمين وظللت متجاهلها حتى أحضرت البيرة وجلست تلف سجائر الحشيش وتأخذ نفس من السيجارة وتنفخة فى فمى اشتعلت شهوتى ولكن هناك من يريد ايقافى .....نعم هو عقلى ....يعيب على كيف أنساق وراء شهوتى.... منذ متى تسيطر على امراءة مهما وصلت بجمالها وانوثتها ومحنها وعهرها؟؟؟....لماذا لا استطيع التحكم فى نفسى مثل العديد من الكرات قبلها؟؟؟ ....كل هذا افكر فية وهى تطعمنى دخان السيجارة وتستطعم طعم شفتاى ...بل قل تقطع شفتاى ...حاولت الابتعاد عنها لالملم شتات نفسى ...تحججت انى ذاهب للحمام...هدأت نفسى وشربت ماتبقى من السيجارة وخرجت حتى لاتشعر بما يدور ف نفسى ... لكن رأيت ما اسقط آخر حصونى وهدم آخر قلاعى ...وجدت اللبوة وقد خلعت الشورت وبقيت بالاسترينج والتيشرت الأبيض الواسع وتقف على حوض المطبخ تغسل أموال او شئ كذلك لم استطع التركيز من منظر طيزها الكيرفى تبتلع خيوط الاسترينج وبزازها تتحرك يمين ويسار مع كل حركة لم استطع الوقوف ساكنا...هى وقد لمحتنى وجدت على فمها ابتسامة النصر إننى لم استطع مقاومة جمالها ...اقتربت لكت عندما وجدت خذو الابتسامة استفزت شعور الماستر بداخلى ...نعم فأنا لدى حب السادسة وهذا ما عرفته بعد ذلك ....أثرت ان اعذبها قليلا ...وقفت بجانبها ...انا..بتعملى أية هى..قولت اسلى نفسى على ما تخرج من الحمام ..انا ..ماشى ..تركتها عائدا للجلوس أمام التلفاز هى وقد لحقت بى على وجهها نظرة خيبة وغضب . هى ..مالك فى ايه ..انا ..(بكل برود ) مالى انا كويس أهو ..هى ..انا لسة زعلان ..انا ...من ايه..هى ..من اللى حصل بيني وبين أحمد ف المطبخ ..انا ..لا عادي دى حريتك الشخصية طالما مبسوطة معاة ومتكيفة يبقى خلاص ...هى ...ومين قالك انى مبسوطة معاة ...انا ...عادى التغيير مطلوب ...لم أنتبه للمعنى الضمنى ف كلامى ...وجدتها ستبكى من كلامى ..اكملت ..لو عايزاه ممكن انزل وابعتهولك بس وانا هنا انتى بتعتى انا وبس فكرة وخدى قرارك عقبال ماخلص مكالمة شغل ...قمت من جنبها وبعد اول خطوة مسكت يدى ..هى
.انت عارف انا اخترت أية من بدرى ...سيبتها ومسكت تلفون خرجت البلكونة اتصلت على المحل اطمنت على الشغل وقمت ببعض المكالمات الخاصة بالشغل ثم عدت للداخل وجدتها تجلس حزينة انظر للتلفاز ولا تراه ....قلت ف نفسى يجب انا أخف الضغط عليها بعض الشئ إلى النهاية هى ليست زوجتى ولا حتى حبيبتى حتى احاسبها بهذه الطريقة ...جلست بجانبها ...انا ..ها عاوزة ايه ..هى ..عاوزاك انت طبعا ..انا ..امال ياروحمك ايه اللى انت شفتو دة ...عموما لو حصلت تانى هتخرجى من حياتى اكنك عمرك ماشوفتينى ...اللى عاوزة تعمليه لعملية لما تكون انا مش موجود ...فاهمة ؟؟ هى ...حاضر ... انا ..لما نشوف اخرتها معاكى تعالى يالبوتى ...شديتها قعدتها على رجلى وقعدت ابوس فيها برومانسية لانسيها معاملات الجافة معها ...انا .. انتى بت عتى انا وبس فاهمة ؟ ..هى تهز دماغها فقط ..أعود لاقبلها ثم أقطع القبلة مرة أخرى ...انا. .انتى لبوتى انا وبس ..واعود لاقبلها وهكذا حتى لعنتها بكل الصفات شرموطتى ومتناكتى ..واعود لاقبلها بعد كل شتيمة وهى سعيدة ...انا ..بقولك خدى دول .وضعت يدى فى جيبى وأخرجت نقود واعطيتها ورقتان بفئة المائة وقبل ان تفكر فى شئ ...انا ..اهدى دول مش علشان الليلة دى الليلة دى كلها انتى هتاخدى حقها نيك انا تشبعى ..دول علشان تظبطى امورك اكيد ورائك التزامات والا مكنتيش وفقتى على حبة عيال ومخزن كمان ...يا معمقة ...هى ...دو كان احلى حاجة حصلتلى كفاية لاقيت راجل بجد وسط العيال...انا .. محرى محرى اتصلت انا كدة برضة لسة زعلان منك ..هى ..خلاص بقا انا اسفة وبعدين اديك قولت عيل يعنى هسيب سيد الرجالة الي لعيل ..انا .. لا يبت اتثبت انا كدة ماشى نعديها المرة دى ..راحت بيسانى ف شفايفى وقالتلى ...هى ..ممكن اطلب طلبمنك..انا ..قولى ..هى ...ممكن أريح ساعة علشان حاسة جيمى همدان ..انا ..تمام قومى نامى جوة ..هى ..لا انا عاوزة انام ف حضنك ممكن؟؟.. انا ..طب تعالى وخدتها ف حضنى ونيمتها واحسس على شعرها لغاية مانامت
الجزء السابع
وقفنا المرة اللي فاتت لما أخدتها ف حضنى ونامت وتوسدت يدى حاولت القيام لم استطع استسلمت وظللت نائما يجافينى النوم وأفكر كيف وصلت لهذا يجب أن أوقف ما يحدث .... قاربت الساعة على الثامنة مساء بدأت اوقظها فقد تخدرت يدى اعطيتها قبلة على خدها ثم رقبتها بدأت تستيقظ ..انتظر لى وتبتسم ... هى ..احنا الساعة كام دلوقتى ...انا .. بعد العشا قومى يا قلبى يالا بلاش كسل ...تركتها وذهبت للحمام مسرعا ثم عدت ..انا ..يااااة كنت هنفجر ...هى ..ماصحتنيش لية من بدرى ...انا ..مهونتيش عليا شكلك كنتى تعبانة سيتم زى ما انتى لحد ماتخدى كفايتك من النوم ..هى ..** يخليلك ليا بجد كنت تعبانة ..انا ..طب قومى بقا بلاش كسل ...هى ..حاضر ...وذهبت للحمام وخرجت انا للجلوس أمام التلفاز ولف سجائر الحشيش اتت وجلست بجانبى تنظر إلى بل قل تبحلق فى..أنهيت لف السيجارة واشعلتها ..انا ..هتبصيلى كتير اصورلك 6 والهدية...هى ..انت ازاى كدة ...انا ..كدة ازاى يعنى ...هى ..يعنى حنين وطيب وقاسي وزيادة على دة كلو بتعاملنى بطريقة لو كنت مراتك ماتعاملنيش كدة ...انا ..مراتى!!!...هى .. عارفة انك عمرك ماتبص لواحدة زى انا بقول لو ....انا .. لا .انتي لو مراتى كنت اديتك بالجزمة علشان سايبانى جعان لحد دلوقتى ...هى ..من عنيا حالا هحضر عشا خفيف ....أسرعت للمطبخ وظللت انا جالس افكر ما تقول هذه الفتاة زوجتى ..اتعتقد انى اتزوج مثلها ..ثم كيف اعاملها مثل هذه المعاملة ...أحضرت العشاء واكلنا ورفعت الأطباق ...عشر دقائق واحضرت الشاى ثم تركتنى لتذهب للغرفة لتجهيز نفسها ...عادت ترتدى قميص نوم لا أعلم معناه لما صنعوه من الأساس فهو لا يغطى اى شئ بالكاد يغطى نصف مؤخرتها ويظهر كل ثديها بكل تفاصيله ..انا ..بتعرفى ترقصى ..هى .. هوريك احلى رقص ...قامت بتشغيل الأغانى على التلفاز وبدأت بالرقص وحقا لم أرى ف حياتى مثل هذا الرقص لقد كانت تثيرنى مع كل حركة تقوم بها حتى لم أعد اتحمل أكثر ..قمت واقتربت منها ..رقصت معها وهى تحك مؤخرتها فى زبى وإبعاد ثم تفعلها مرة أخرى ..ثم أخرى ...ثم أخرى ...لم أعد اتحمل جذبتها لحضنى وتناولت شفتيها .مصصتها ادخلت لسانى ف فمها فالتقطه مصمصت لسانى ..رفعتها ع جسمى ظهرها على بطنى ..قربت كسها من فمى ف هذا الوضع ..بدات اتناول وجبتى كنت جائع جدا لم اترك جزء ف كسها الا واكلته ومصمصته بدء من شفايف كسها وبظرها ثم وضعت كسها باكمله ف فمى وهى تصرخ وتحاول اغلاق فخذيها على راسى لم تعرف ..لم تجد مفر من يدى وفمى ..قلبت راسها ووتناولت زبى ..اخرجت فيه كل محنتها مصا ولحسا ..شعرت انها تريد ادخاله بالخصيتين فى فمها ..لم اتحمل كل هذا الشهوة فقد اقتربت ان اقذف نزعتة منها بصعوبة وبدات معها رحلة العذاب ..انزلت نصفها العلوى ع الارض والجزء السفلى معلق ف الهواء بين يدى ..دخلت بين ارجلها كالمقص وحشرت زبى فيها مرة واحدة ..صرخت بصوت عالى اعتقد سمعه كل المنطقة ومع ذلك لم ارحمها وظللت ادك كسها برهزات سريعة جدا وهى تصرخ واحمر وجهها ...انا.. بقى انتى يالبوة تتناكى من واحد غيرى وف بيتى دة انا هفشخك هدمرلك كسك دة خالص ...هى .. اااااااة انا اااااة اسفه ااااااة ارحمنى ...انا ...ارحمك دة انا هفشخك ....ثم غيرت الوضع فحملت جسمها كله على اكتافها و غيرت وقفتى اصبحت مؤخرتى فوق وجهها وادخلتو فيها بقوة ...كان وضع صعب جدا لكن اردت ان اعذبها ..ظللت ادك كسها بقوة وسرعة حتى ارتعشت للمرة .... لا اعلم لقد ارتعشت كثيرا ....ظللت فترة على هذا الوضع ثم غيرت فاوقفتتها اقبلها والتهم شفتيها و اعض شفتها السفلى واخنقها بيد والاخرى اصفع طيزها حتى احمرت تففت ف فمها ثم القيتها على السرير على بطنها اغلقت ارجلها وحشرت زبى ف كسها بعنف ف هذا الوضع ...فهو وضع صعب على المرأة لضيق كسها ...وهى تصرخ تحتى ..هى ..ارحمنى ااااااه هاتهم بقى مش قادرة ااااااه انا اسفة كفاية ااااااة حرام عليك حاسة انى اتعورت ...وانا لا اعيرها اى انتباه حتى شعرت انى ساقذف ..انا ..هجيب يالبوة عاوزاهم فين ...وقبل ان تجيب كنت اقذف بداخلها وظللت فوقها حتى خرج زبى واتعدلت بجانبها ..تناولت علبة السجائر واشعلت سيجارة و ظللت ادخن وانا انظر للحمها المغطى باللون الاحمر وعلامات يدى ف كل مكان على طيزها وظهرها ووجهها ...لم انتبة لما فعلت ..لقد استغبيت ..غضبى منها اعمانى ..ظننت ان بعد كل ما حدث ستغضب وتذهب .. بعدما انهيت سيجارتى ذهبت للحمام اخذت شاور ..خرجت للمطبخ تناولت بعض الطعام وقمت بعمل قهوة وعدت اجلس امام التلفاز ...قامت وهى تنظر لى لا اعلم هل هو حزن ام شهوة ام غضب ...ذهبت للحمام وعادت لا تستطيع المشى ..جلست بجانبى ولم تنطق ...ظللنا ف هذا الصمت فترة ثم قالت هى ..لسة زعلان منى ....انا ..ازعل من ايه ...هى ..م اللى عملته خلاص انا اسفة معدتش هعمل كدة تانى ....انا ..قولتلك دى حياتك وانت حرة فيها ودخلنا لننام ...استيقظنا عملت معاها واحد ع السريع ونزلنا ...انشغلت عنها فترة ف المحل والشغل ..وف يوم وانا ف المحل دخلت سيدة حوالى 35سنة من مظهرها سيدة من سيدات المجتمع حوالى 160 سم رفيعة لكن بزاوها كبار لحد معقول وطيزها كيرفى بدون ترهل وواخدة وضع الكيرفى الصح لبسة تيشرت ابيض نص كم وبنطلون ليجن رمادى كسها مرسوم فيه ...كان معاها مشكلة ف جهازها وصلحتو عندنا وكان ف مشكلة تانى ..المهم قعدت تزعق للفتى اللى معايا ف انا علشان الصوت والمحل رحت اشوف المشكلة ....انا ..اهدى يافندم اقدر اعرف ايه المشكلة ...مى (ودة اسمها عرفتو بعدين)..روح يابنى ناديلى صاحب المحل دة بدل ما اقفلهولكو ...انا ...ابنك!!.انا صاحب المحل اؤمرينى ....اندهشت للحظات ثم بدأت تزعق ...كل ما فهمت انها اتت بجهازها للتصليح و قام الفتى بتخريب شئ ما ف الجهاز ...ظلت تزعق وانا انظر لها بغضب لم اتعود ان ترفع امرأة صوتها على ...نظرت للفتى كان ينظر للارض وصوتها يعلو ويعلو وتهدد بزوجها وانها ستغلق المحل ...تركتها تتكلم وادرت لها ظهرى وتوجهت للمكتب وانا اقول للفتى ..اديها عدة زى بتعاتها وسيبلها عدتها تنقل الحاجة من عليها وهخصم حق العدة منك ..وجلست على مكتبى اراجع اوراقى وانظر لها والشرر يتطاير من عينى وهى تنظر لى ف زهول وبعض الخوف من نظرتى ...اخرج الفتى جهاز مثل جهازها وقال...اتفضلى انقلى حاجتك ف العدة ....نظرت للفواتير امامى ثم اتانى صوتها بهدوء ...مى ..انا اسفة على اللى عملتو بس مينفعش تدى ضهرك لزبون وهو بيكلمك ...انا ..لو كنتى راجل كنت زعلتو على صوتو العالى بس علشان مدام محترمة وجميلة زيك احمدى ** انها جت على قد كدة ...ونظرت للاوراق امامى مرة اخرى ...مى ..بردو مصمم تتجاهلنى ...انا ..لا بس مش فاضى ف ايدى شغل ....خلصت اللى بتعملو وخدت الجهاز ومشيت ...مرت فترة وف يوم دخلت المحل انثى علمت ذلك من رائحة البرفيوم ..كنت اعطى ظهرى للباب وعنما نظرت وجدتها مى ...انا..انتى..اهلا وسهلا ...مى ..ايه هتطردنى ....انا ..ازاى اطرد الزباين ..اقفل احسن ...مى ..انا جاية اعتزرلك عن المىرة اللى فاتت ...انا ...المرة اللى فاتت عدت وخلاص محصلش حاجة ..مى ..طب ممكن تقبل دعوتى نشرب اى حاجة ف كافية اعتبره اعتذار صغير منى ...انا ...مع ان ملوش لازمة بس اوك ..مى ..ايه رايك دلوقتى ...انا ..مفيش مشكله يالا بينا ...
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
