#من_يقود_العلاقة_الجنسية_المدة_أم_الأداء؟
إن الاعتقاد السائد هو أن العلاقة كلما طالت كلما كانت أكثر امتاعاً.
هو بالطبع تصور وجيه و لكنه للأسف ليس دائماً صحيح!
فعل سبيل المثال هناك الجنس السريع، و هو الذي يستمر لدقيقتين مثلاً و يمارسه كثير من المتزوجات عدة مرات يومياً و يفضلونه علي الجنس طويل المدة الذي قد يصيب الطرفين بالإرهاق و الملل.
و هناك أيضاً الجنس الطويل الذي يكون مرة كحد أقصي يومياً ،و يحظى بمداعبة قبل الجماع و ممارسة فعلية متقطعة و هو نوع قد يفضله أزواج آخرين؛
لذا فالأداء و توافق الطرفين هو الذي يحدد النمط الجنسي المناسب و ليس المدة.
ثبت أن الأغلبية يفضلون الخلط بين الطريقتين فكما قد يكون الجنس السريع المتكرر محبباً.
إلا أنه لا يمكن أن يكون الطريقة الوحيدة للممارسة، لابد من الجنس الطويل أيضاً و العكس بالعكس.
إن الاعتقاد السائد هو أن العلاقة كلما طالت كلما كانت أكثر امتاعاً.
هو بالطبع تصور وجيه و لكنه للأسف ليس دائماً صحيح!
فعل سبيل المثال هناك الجنس السريع، و هو الذي يستمر لدقيقتين مثلاً و يمارسه كثير من المتزوجات عدة مرات يومياً و يفضلونه علي الجنس طويل المدة الذي قد يصيب الطرفين بالإرهاق و الملل.
و هناك أيضاً الجنس الطويل الذي يكون مرة كحد أقصي يومياً ،و يحظى بمداعبة قبل الجماع و ممارسة فعلية متقطعة و هو نوع قد يفضله أزواج آخرين؛
لذا فالأداء و توافق الطرفين هو الذي يحدد النمط الجنسي المناسب و ليس المدة.
ثبت أن الأغلبية يفضلون الخلط بين الطريقتين فكما قد يكون الجنس السريع المتكرر محبباً.
إلا أنه لا يمكن أن يكون الطريقة الوحيدة للممارسة، لابد من الجنس الطويل أيضاً و العكس بالعكس.