NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منه النسوانجيه الجزء ٢ من السلسله الثانيه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

MOSTAFA 444

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
25 مارس 2025
المشاركات
3
مستوى التفاعل
4
نقاط
79
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ده الجزء ٢ لو عايز تشوف الجزء الأول من السلسله الثانيه هتلاقيه في صفحتي يلا بينا
وقفنا في الجزء الي فات سحر مامت رحاب طالعة من الحمام و هي عريانة بتتسحب و معاها بشكير كبير و دخلت اوضتها و قفلت وراها الباب و رحت اتصنت ع الباب ع اسمع بتعمل اي

سمعت اجمل صوت لاجمل ست كاملة الانوثة و هي بتفك عن نفسها و تقريبا كانت بتضرب ٧ و نص
هييييح.، اي العسل اللي انا فيه ده.، كان هاين عليا اروح ابوس قاعدة التويلت ع الصدفة دي و اخلي نيفين المقرفة تفسي ف وشي

كان نفسي افتح عليها الباب براحة و اتأكد بنفسي بس مكنتش عارفة اوضتها ترتيبها ازاي و خفت افتح الاقي السرير ف وش الباب و تشوفني و تبقي فضيحة
فكري يا زفته الفرصة هتضيع، ده صوتي الداخلي اللي كان بيكلمني و كنت حاسة ان لازم استغل الفرصه اصلك مشفتش اللي انا شفته
طنط سحر كانت تيبيكال اس شيب، شبه حرف الاس بالضبط لاني شفتها بالجنب.، ب..ز..از..ها كبيرة و قابة قدام و ط..يز..ها ضخمة و قابة ل ورا، يعني لو وصلت خط من حلمة ب..ز..ها ل حد اعلي نقطة عند ط..يز..ها مرورا بكتفها الملحم ده، هتعمل اس شيب مرتاح و حرف اس كابيتال كمان مش اس سمول
طنط سحر كانت محجبة و عينيها عسلي.، بطة ف نفسها اوي.، خمرية نفس درجة لون بنتها اللي هو افتح مني حبتين شعرها طويل جدا و بني و ناعم و نازل لحد ط..يز..ها مستريح.، لدرجة ان القبة اللي عندها ورا., كان شعرها واصلها و متني و باين و هي خارجة ملط بتلظ من الحمام.، قصيرة سنة و اقصر من بنتها بس طبعا بطاية و محملة لحم عن رورو و مش اي لحم ده لحم نعام طري، دراعها مكلبظ بس مش مترهل نفس الكلام ع فخادها عندها سوة و بطن واضحين بس متقدرش تقول عليهم كرش نقول بطن بارزة بس.، كعبها بقي اللي كان حكاية.، كعبها فيه شبه من خدها.، معرفش اي ده.، اول مرة اشوف كدة تحس انها مش بتمشي ع رجلها.، معرفتش اشوف ك..سها فيه شعر ولا لا بس اعتقد فيه (اعتقاد مبني ع تجربة هتحصل قدام) ايديها حلوة نظرة منة ليها و هي خارجة من الحمام و تفاصيل قدام تابع و هتفهم)
اعمل اي اعمل اي.، مستحيل فرصة زي دي تروح مني
فكرت و جبت فكرة بنت احبة
يا تري فكرة اي ؟؟

رحت الاوضة و طلعت موبيلي و رجعت تاني براحة عند اوضة طنط و شغلت الفيديو و دخلت الموبيل براحة من تحت عقب الباب اللي كان مفارق سيكا بس مش لدرجة ان الفيديو يطلع عدل و قعدت احرك الموبيل يمين و شمال و قدام ل فوق و قدام ل تحت
سيبته دقيقة كدة و بعدين رحت مخرجاه و مشغلة اشوف كان بيصور اي، لاني حطاه عمياني و عمالة اجرب.، كررت المحاولة بتاع ٣ مرات و انا سامعة صوتها ابتدي يعلي و ابتدت تقول اههه و ممم بصوت واضح للي واقف جنب الباب
ف رابع مرة تصوير بقيت تقريبا عارفة السرير فين و هي فين من ناحية الباب و الاوضة شكلها ازاي
دخلت الموبيل ف المرة الخامسة من ناحية مفصلة الباب لانه كان احسن مكان بيجيب صورة و ميلته لقدام سيكا و سنترته بحيث يبقي ع طرف البلاطة اللي واقع عليها نور الاوضة اللي خارج من تحت الباب (ف ال ٤ مرات اللي قبل كدة ظبط المكان ده).، سيبت الموبيل يصور دقيقتين و بعدين طلعته و اتفرجت كان بيصور اي
ال ٤ فيديوهات اللي فاتوا كانوا هلس، جايبين السرير من تحت و الدولاب و التسريحة و حاجات بعيد جدا عن السرير و طنط سحر قاعدة فين، و مسحتهم قدام اصلا.، بس الفيديو الأخير ده لفق و اصاب الهدف
الفيديو كان مبين طنط سحر واضحة جدا و هي قاعدة ع السرير و ماسكة تابلت و حاطة سماعات ف ودنها الاتنين و قاعدة بتتفرج ع حاجة و هي عريانة و حاطة البشكير تحتها و قاعدة تلعب ف ك..سها و بتضرب ٧ و نص
حطيت الموبيل تاني ف نفس المكان بس المرة دي اتجرأت و قلت هصور ٤ دقايق و بعدين هقوم.، لاني توقعت ان اول حاجة هتعملها بعد م تجيبهم انها هتقوم تدخل التويلت و لو لقيتني ف الوضع ده و انا بصورها، هتشلوحني
عملت كدة فعلا و ل حسن الحظ جبت فيديو ٣ دقايق ١٥ ثانية واضح ليها و هي بتشوف س..ك..س و بتضرب ٧ و نص و كمان بتقفش جامد برجلها ع ك..سها و هارية ب..زا..ز..ها دعك و هي بتتفرج و كان واضح انها قربت تجيبهم من كتر الفرك
بس كل الفيديوهات اللي صورتها مش جايبة وش طنط سحر واضح ولا باين مين اللي قاعد, هو باين الاوضة و ان فيه ست قاعدة ملط و ماسكة تابلت و باين من الصوت انها بتجيبهم ع طنط صوتها عالي سيكا بسبب انها حاطة سماعة
خدت الفيديو و يا فكيك دخلت اوضتي و قفلت الباب براحة
كانت رورو لسة نايمة و كله هس هس.، فتحت الموبيل و مسحت الفيديوهات اللي ملهاش لازمه و شغلت الفيديوهين بتوع طنط سحر و هي بتضرب ٧ و نص و ابتديت اضرب انا كمان ٧ و نص (كدة ٧ و نص و معانا عزيزي القارئ ٧ و نص من قبل كدة.، يبقي المجموع ١٥، يعني ١٠ و نص)
الفيديوهات كانت جحيم سخنتني ن..يك و ف وسط منا بتفرج عليهم سمعت باب اوضتها فتح و دخلت الحمام و شوية كدة خرجت من الحمام و دخلت اوضتها و قفلت الباب
الفيديوهات كانت فوق مستوي تحملي حقيقي.، زي م تدي شاب صغير حباية فياجرا و تقوله جيبهم يا حبيبي.، اهو الفيديوهات هي حباية الفياجرا و انا حبيبك الشاب الصغير
بقيت مش ع بعضي و بفرك و قلت اقوم اشوفها بتعمل اي
اتسرسبت لحد باب اوضتها بس للاسف لقيت النور مطفي و شكلها جابتهم و نامت
طيب و انا مش هجيبهم و انام انا كمان ولا اي

رجعت الاوضة و قفلت الباب ورايا و لسة هطلع ع سريري ببص لقيت رحاب نايمة و مصدرة ط..يز..ها و بتحلم يا عيني و بتشخر ع خفيف
كنت وعدت رحاب قبل كدة ملمسهاش بس حقيقي مش قادرة امها فايرة اوي و انا ع اخري و جسم رحاب بيفكرني ب الجسم الكندوز اللي لسة شايفاه حالا بس رحاب كانت تحس انها لايت
حقيقي جسم طنط سحر كان اول جسم اشوفه و يستهويني و احس اني قدام ست بجد
يعني رورو و نيفو بنات حلوين و كل حاجة مختلفناش بس طنط كانت ست بمعني كلمة ست.، كل شبر ف جسمها بيتكلم لغة واحدة بس.، هي اللغة الانثوية.، كل كيرف ف جسمها تحسه ملك و بيحكم سلطانه و بيتحكم ف اللحمة اللي حواليه، يتهز يمين يتهزوا معاه, يروحوا شمال يبقي كلهم وياه.، كلها حلوة و تتاكل اكل.، تحس ان كل سنة عدت عليها و هي ست كانت بتزيدها جاذبية.، هرموناتها كانت بتتعتق زي ازازة البرفيوم اللي اول م تفتحها تملي المكان ريحة
اهي طنط دي اول م تفتحها هتملي المكان ريحة بردة بس ريحة ست مكتملة الانوثة
جسمها كان رواية جميلة و عاوز شاعر و خبير لغة و مدرس و بروفيسور ع يعرفوا يعربوا ما تحته خط
انا نفسي راحت للولية دي بصراحة و بقول اي كلام من كتر منا سخنانة
خلاصة القول كانت حتت لحمة عاوزة تتهان
اهو كل اللي حسيت بيه ده كان بسبب ام الحتة الكندوز اللي نايمة تشخر قصادي دي
هجت ف..ش..خ ع رحاب لما جه ف تفكيري ان الجسم ده (جسم رحاب) خرج من الك..س دهوان (ك..س طنط)
محستش بنفسي غير و انا بقلع هدومي و بفتح النور الصغير ع اشوف فريستي اللي سيكا و هنقض عليها افترس لحمها و لحم امها و لحم ام اللي جابتها يا عيلة ملبن مجبتش شنبة
قلعت هدومي و بقيت عريانة خالص و قربت من رحاب و شيلت الغطا من عليها
هي اتقبلت و بقت نايمة ع ضهرها لما الغطا اتشال
شيلت الغطا و حطيته بعيد ع كرسي و سمعت صوت رحاب و هي نايمة و شخيرها بقي اعلي.، تقريبا لما نامت ع ضهرها
قربت منها و قعدت جنبها و مديت وشي قريب من وشها و شميت بقها
كان رحيتها ريحة نوم بس كنت هيجانة جدا مقدرش اوصفلك.، انا لو شفت كلبة ساعتها كنت ن..كت..ها، ما بالك رحاب بقي.، المزة بنت المزة
قربت من رحاب سنة و انا فعلا خايفة و ضربات قلبي صوتها اعلي من الصوت اللي طالع من بطني من كتر شعوري بالخوف
حقيقي مكنتش عاوزة اعمل كدة بس فعلا طلبت

انا مكنتش مرتبة اشوف جسم امها و تطلع مزة كدة، دي امزز من بنتها.، عارف لو الاتنين قصادي هختار طنط كل مرة
المشكلة اني شفت طنط كلها مرة واحدة مش مثلا واحدة واحدة، يعني كنت اتخيل اني اقاوم و التزم بوعدي لو مثلا كانت بتلبس ضيق ف البيت و كنت متوقعه مثلا ان تحت العباية حكاية
مثلا كان لبسها كله ضيق و خلاص عيني خدت عليها
لكن لبسها كله واسع و ايشاربات حتي ف البيت و انا بايته معاهم كانت بتلبس واسع و شعرها لماه و مجاش ف دماغي ابص عليها ولا استهوتني
كل ده حصل من ال ٢٠ ثانية اللي مشيت فيهم تترج قصادي من اوضتها للحمام رايح جي ع تضرب ٧ و نص بنت الهايجة
بصراحة ابو رحاب كان كبير و شكله سلم نمر و الوتكة دي لسة ف عزها و تحسها فرسة عاوزة خيال ف انا عذراها.، كوكو لما يطلب.، الكل ينفذ
المهم جه ع بالي ال كوكو بتاع رحاب، قصدي ك..سها و افتكرت لما شفته و شميته و لحسته
حسيت ان ريحته ف مناخيري و طعمه ف بقي
قربت من رحاب و بستها ف اورتها و لميت شعرها اللي كان مغطي وشها، هي كانت بتشخر ع خفيف و رايحه ف سابع نومه.، براحة خالص فكيت زراير البيجامة اللي كانت لابساها
هي كانت لابسة بيجامة مرسوم عليها ميكي ماوس.، شورت فوق الركبة و قميص كدة ب ٥ زراير كبار من قدام
اول زرار كدة كدة كان مفتوح
ف انا فكيت ٤ بس.، شفت الدقة و الامانة يا ابو يونس.، ابقي خلي الزوجة اللي مش عارف اي و الس..ك..س كام تنفعك
المهم ال ٤ زراير اتفكوا معايا زبدة و زي م توقعت مكنتش لابسة برا.، اصل تلبس برا ليه و هي نايمة بليل.، بيضايقوا البنات اوي خصوصا لو بتتقلبي كتير
قعدت اتفرج ع ب..زها حبة و هي نايمة
اكاد اجزم ان ب..زاز..ها كبروا و تضخموا الضعف ع الاقل.، مش دي الب..زا..ز اللي مصيتها و عضتها من سنتين
تحس ريتا بتاعت باور رينجرز رمت الصولجان ف النص و قالت: ف ل يتضخاااااااااااام البببببببببيييييييييييز
المهم
اه الزوجة الملتزمة و الس..ك..س كام نفعاني يا حقودية

حلماتها كانوا نايمين و داخلين جوة كدة و عرقانه شوية من رقبتها ع الدنيا حر و هي متغطية الغبية ف قربت من رقبتها و بستها براحة خالص و ايدي ف طريق الوصول اللي ب..زها
ايدي كانت ماسكة ب..زها كله و انا خلصت البوسة ع رقبتها العرقانة و بعدين براحة خالص و بسناني بس مقرصتش جامد.، عضيت فردة الب..ز اللي ماسكاها من فوق بعيد عن الحلمة (مش فاكرة بصراحة هي الفردة اليمين ولا الشمال بس الاتنين كانوا توأم، ف قشطة)
هي عملت صوت مايص و لسة نايمة و بتتقلب كدة و بتتاوب
قلت اسيبها لما اشوف هتعمل وضع اي يمكن يبقي احسن من الوضع ده
هي اتقلبت و البيجامة مفتوحة و عملت صوت نوم مايص كدة و نايمة ع نفسها و اديتني ضهرها و حضنت المخدة اللي جنبها ب رجليها و ايديها
و هي بتتقلب حسيت ان الوضع ده أحسن ف سيبتها خالص.، قمت شيكت ع الاوضة و ان مفيش صوت برة و فتحت الباب براحة ع اتأكد ان الطرقة كلها ضلمة و محدش صحي و فقلت الباب براحة و قفلت ب المفتاح من جوة و خدت المفتاح و حطيته تحت مخدتي ع السرير التاني
قربت من رورو و المرة دي خلاص مش قادرة و ناوياها
رورو كانت مصدرة ط..يز..ها و طبعا الشورت مبين اول الفلقة و ضهرها, و باين انها لابسة اندر كامل تحت الشورت + شعرها الطويل نسبيا بس امها شعرها اطول كان مغطي وشها و مخليها سي..ك..سي اكتر، و هيجت كائن مسكين هيجان زيي بيمشي ورا ك..سه الصغير المحبوب
قربت من رورو و قلت لما افكر نفسي ب ريحتها ف قربت من اول الفلقة اللي طالعة من الشورت و شميت ريحتها
مكنتش محتاجة اقرب لاني و انا ع بعد شبر من ط..يزها اصلا، ريحتها كانت وصلاني و فكرتني ب كل التفاصيل اللي مكنتش اساسا ناسياها و انا بن..يك..ها المرة اللي فاتت
براحة خالص حاولت انفد ايدي بين لحمها و البنطلون و البانتي و ايديا وصلت لنص الطريق تقريبا و فجأة هي صحيت و بتقول: اي ده فيه اي
انا لما لقيتها صحيت ع غفلة كملت الطريق و وصلت ل ك..سها من ورا و حطيت صباع كامل فيه (مكنتش مركزة و اتلخبط بينها و بين نيفين.، دي اول مرة البس رورو صباع ف ك..سها لانها لسة فيرجن اكيد، م هو كله ع يدي)
رورو اتفزعت و حاولت تبعد ايدي من ك..سها بانها اتقلبت بسرعة ع ضهرها و قعدت ترفص ب رجلها ف الهوا، بس كان الوقت فات و صباعي خلاص جوة ك..سها جوة بطول الصباع كامل
الحركة اللي هي عملتها و الترفيص., خلت البنطلون ب البانتي ينزلوا لحد نص ط..يز..ها كدة لاني كنت خلاص ماسكة ك..سها من ورا و لما اتحركت نزلت ب تقلي عليها ف ايدي وسعت استك البنطلون و البانتي ل نص ط..يز..ها
ب ايدي التانية كتمت بقها و قلتلها: هههششششش.، امك هتصحي
هي ابتدت تعمل صوت و ترفص بس كل ترفيصة كانت بتخلي صباعي يغرز ف ك..سها اكتر و ابتديت احس ان ك..سها سخن و اتبل من جوة
رورو كانت مهلبية.، يجوز زمان لما ضربتني كنت لسة هفأ او هتية و عيلة صغيرة بس جسمي مقارنة ب جسم رورو دلوقتي بقي اقوي و انشف.، البت طرية و مش عصب خالص
رورو تحس انها مخلية من العضم و انها لحمة متركبة ع لحمة برده بس ناشفة شوية، مجازا سموها عضم
اكيد طالعة لقالب الزبدة الكبير طنط سحر

رورو بدات تستخدم ايديها و تلوش ف حميت وشي باني نزلت ع ب..زا..زها ارضع منهم
كانت خطة ف منتهي الذكاء.، اولا كانوا الجوز من غير حماية.، ثانيا احلفلك ب اي.، ان واحد منهم قالي يا منة تعالي مصيني ع تعبان و حط ايده ف وسط حلمته
دلوقتي انا فوق و هي تحت.، صباعي ف ك..سها لأول مرة و راسي بين ب..زا..زها, و بعض و امص و الحس عشوائي المنطقة دي و ايدي التانية ع بقها و هي رجليها متكتفة بسبب تقل جسمي و ايديها عمالة تزقني ف كتفي بس مش عارفة توصل ل راسي اللي بين ب..زاز..ها و لساني شايف شغله
سيكا كدة و حسيت ان ك..سها ابتدي ينقبض و يحصل فيه نبضات.، امال البت نيفين بنت المقرفة مكنش بيعمل ك..سها معايا كدة ليه و هي تحتي.، يجوز ع رورو فيرجن
شوية كمان و حسيت ب بلل ع صباعي و اتاكدت لما سمعت صوت زي صوت الصابون و انا بغسل ايدي, و صباعي بيدخل و يطلع من ك..س رورو
مبقتش حاسة ب مقاومة تذكر من ايديها، و رجلها ساحت اصلا و نزلتهم ل درجة اني كنت ساندة ب بطني ع حوضها و رجلها الاتنين مفشو..خين سنة بسيطة مش جنب بعض زي الاول و انا ب غتص..بها و لولا البنطلون كان رجليها اتفشخت فشخة كاملة
رفعت راسي اللي كانت كل ده قافشة ف ب..زها و سناني مستقرة ع حلمة من حلماتها و لقيت الوش اللي كنت بن..يكه من سنتين
رورو كانت بتعض شفايفها و مصدرة رقبتها و باصة فوق و رقبتها ب دقنها ب صدرها فوق الب..ز كله بيلمع من العرق
ريحت ايدي اللي ع بقها ف سمعت الكود اللي خلاني اطلع ل ليفل تو
الكود كان بيقول: ممممم حححححح اننننن فففف
قربت من شفايفها و بستها و دخلت لساني جوة بقها ع الصوت يهدي حبة و هي استجابت
براحة خالص طلعت صباعي من ك..سها.، اللي خرج ملزق و كان فيه خيط رفيع من العسل بين صباعي و ك..سها لما خرجته عامل زي الموزاريلا بتاعت البيتزا و كأن ك..سها كان متمسك ب صباعي و مش عاوز يسيبه
رفعت رجلها اوي و ضمتهم ع بعض ب حيث ان ركبتها لمست مناخيرها و طبعا ك..سها و فتحت ط..يزها بانوا بس ك..سها كان عامل شكل بق سمكة ع رجلها مضمومين و زقيت رجلها جامد ع متنزلهمش و افقد الوضع ده
البنطلون كان لسة موجود و بقي واصل ل فخدها و انا نايمة ع بطني بلحس ك..سها و بعمل صوت واحد بيشرب شربة و عسلها مغرق فخادها من ورا و ك..سها و حتة من الشحمة
سيكا كدة و حسيت ان تقل رجلها خف و ايديا بقت شايلة الهوا.، ببص لقيتها هي اللي ماسكة رجليها ب ايديها و مصدرالي ك..سها
اتعدلت و دخلت صباع واحد جوة ك..سها و احنا ع نفس الوضع و مسكت رجلها الاتنين.، اللي هي كانت مسكاهم ع احسسها اني ضماها و معاها و بصيت ع تعابير وشها و انا بن..يكها ب صباعي
ك..سها كان ضيق اوي ف خفت احط صباع تاني.، ك..سها كان ضيق لدرجة اني بعد ٥ دقايق و انا بن..يكها، هي جابت عسلها ع صباعي و برده و انا بدخله و اطلعه كان فيه مقاومة
لما حسيت انها جابت عسلها
مسكت البنطلون و البانتي و قلعتهولها و فشخت رجلها و هي مفيش مقاومة
نزلت ع ك..سها و حطيت صباع واحد جوة و ب صباعي الكبير لعبت ف البظر و لساني كان بيلحس الشفرات يمين شمال و فوق تحت
هجوم ثلاثي مركب يعني (م تستغربش عزيزي القارئ منه بقالها ٤ سنين ليزب و دخلت اكتر من تجربة)
رورو ابتدي صوتها يعلي و بقي مسموع, ف قولتلها: الصوت يا رورو
ف حطت ايديها ع بقها

شوية كدة و حسيت انها سخنت اوي ف قلتلها: وريني ط..يزك
هي عملت كدة ف دخلت برده صباع من ورا ف ك..سها بس وجهت جسمي ورا ط..يزها ع طول و بقيت احرك ايدي زي السيف كدة، يعني انا وراها بالضبط و ايدي بتدخل زي واحد بيحط سيف, و اسحبها زي واحد بيشيل سيف.، بس صباع واحد بس اللي ف ك..سها ع م تغاباش و ماسكة ايديا اليمين ب ايديا الشمال ع الضربة تبقي مستقيمة و اتحكم ف صباعي و هو بيتحر..ش بجدار الرحم عندها, طبعا لحم ط..يز..ها ع الفردتين كان بيترج قدام و ورا مع كل ضربة برزعها فيها.، البت لسة بكر محدش لمسها غيري., انا و هدومها بس اللي لمسناها
شوية كدة و لقيت وسطها بيتحرك فوق و تحت و ط..يز..ها بتعلي و تنزل وطبعا بتتهز (لا تتهز اي دي كانت بتترج) و طلعت صوت مايص و بدات تترعش و جابتهم ع ايدي
هي بعد م جابتهم بعدت عني بس انا مسبتهاش و قلتلها تعالي اقعدي ب ط..يز..ك ع وشي و وجهت وشها عند ك..سي (وضع ٩٦ يعني بس منة تحت و رورو فوق)
و قلت: رورو اعملي ز م بعمل
هي كانت مستجيبة و مبقتش تقاوم خلاص
لحست ك..سها بس محستش بيها بتلحس ك..سي
ضربتها جامد ع ط..يز..ها و قلت بصوت اعلي: رورو اعملي زي م بعمل بالضبط
سمعت منها صوت رقيق بيقول: حاضر
بقيت الحس ك..سها ف الحتت اللي نفسي حد يلحسلي فيها و هي بتقلدني
طبعا ع انا ادري واحدة ب احتياجاتي.، معداش ٤ دقايق لحس الا و انا جايباهم بس هي مكنتش جابتهم
قمت و شلتها من فوقيا, و بعدين نيمتها ع ضهرها و حطيت صباعي ف ك..سها و ايدي التانية مسكت ب..ز..ها و حطيته ف بقي و بقيت ابص ع وشها بعيني و انا قافشة ب..ز..ها و بعمل صوت حد بياكل و ابتديت ان..يكها ب صباعي
سيكا كدة و جابتهم و اترعشت
خدتها ف حضني و هي بتترعش و حضنتها جامد و قلت: اسفة اسفة غصب عني بجد.، غصب عني بجد, و لأول مرة عيطت و عيطت جامد
هي شافتني بعيط ف عيطت هي كمان و حضنتني و فضلنا ف حضن بعد لحد م الدموع نشفت و النفس هدي و الرعشة راحت
قمت جبت لبسها و هي لبست من غير ولا كلمة و انا لبست برده و مسكتها من ايديها و خدتها جنبي ع السرير الصغير و اديتها المفتاح اللي تحت مخدتي
هي خدت المفتاح و قالت
هي: مش هينفع ماما تصحي و تشوفنا جنب بعض غلط
انا: الباب مقفول و لازم تنامي جنبي مش هسيبك.، انا اسفة و دموعي غلبتني تاني
هي ب خوف كدة حضنتني و نامت جنبي فعلا و رحنا ف النوم
صحيت الصبح لاقتها مش جنبي

ندهت عليها محدش رد.، اتكسفت اخرج برة الاوضة، معرفش ليه يعني.، دنا نا..يكة الوسطانية مرتين، و الكبيرة شفتها ملط.، ناقص الصغيرة و ابقي من محارم الاسرة
فتحت الباب و ندهت ف رورو جت بتجري
هي: معلش يا منة ماما كانت عاوزاني
انا: لسة زعلانة مني
هي و ع وشها قرف من اللي حصل و صوتها اتغير: مش وقته يا منة.، ماما و سكر برة
انا فهمت انها مش ناوية تعديها ف هديت اللعب و عديت اليوم من غير ولا كلمة ف الموضوع و روحت البيت عادي ف معادي و عديت بتاع اسبوع كدة مش بكلمها
عدي وقت طويل طبعا و محايلات كتير ع م رضيت تكلمني تاني.، مش فاكرة منهم غير اني كنت قلتلها لما ضربتني بالقلم ف الجزء الأول ان ليا طلب عندها و تعمله مهما كان و ده السلاح اللي استخدمته و هي قررت تسامحني و تعتبر ده الطلب (طبعا عزيزي القارئ.، انت كنت فاكرني هستخدم الطلب ف نجاسة بس انا خدعتك و عليك واحد)، و من هنا رجعت تكلمني بس بحذر الاول، و بعدين ابتدت تفك سنة سنة
م انا برده كان بقالي سنتين وافية بوعدي و مش بلمسها و مجتش من غلطة يعني
رورو كانت دايما بتسألني اشمعني يعني اليوم ده عملتي كدة.، اي اللي خلاكي تاخدي مني حاجة بالعافية كدة.، كان شكلك هايج اوي
طبعا مكنش ينفع اقولها اصلي شفت امك بتضرب ٧ و نص و ملط ف كنت بجيبها ف سكة الاحلام و كدة و اني كنت بستحلم و مش حاسة بنفسي و الهبد ده
رورو عليت ف نظري اوي.، اصل مش سهل ت..غتص..ب بنت و كان ممكن تضيع مستقبلها و تعتذر ليها و هي تسامح الا لو كانت بتحبني بجد
و دي كانت اخر مرة فعليا لحد م يونس كتب القصة دي انام مع رورو.، من ساعت الموقف ده و انا و رورو صحاب و اكتر من الأخوات و بس
الوقت عدي و مبقاش ليا غير نيفو و كيفت نفسي عليها خلاص بس كنت كل مرة ابقي معاها و نايمين مع بعض اطلب منها طلب معين و هي كانت دايما ترفض باستماتة و حذرتني كذا مرة من اني اتكلم ف الموضوع ده (هتعرف عزيزي القاري اي الطلب ده.، بس ف الاجزاء الجاية., مش ده)
كذا مرة اطلب منها نفس الطلب و احنا قاعدين قعدة صفا بعد منا جبت شهوتي و هي عملت بيبي و فست، و برده ترفض
انا قلت الزن ع الودان امر من السحر.، بس هي ولا الهوا و م يأستش
منظر طنط سحر فضل ف مخيلتي و مقدرتش اشيلها من تفكيري
بعدي عن جسم بنتها, و نيفو بس اللي بقت متنفسي الوحيد و كمان مرة كل شهر.، خلاني ها..يجة ف..ش..خ و رجعت للأفلام تاني و بغباء
كان اي فيلم ليزب بشوفه بتخيل نفسي بن..يك ام رحاب بنفس الطريقة
حاولت و مقدرتش حقيقي.، جسمها و كرفاتها كانوا محفورين ف الذاكرة و مفيش فايدة ك..سي بيلح عليا افكرلها ف فكرة و عقلي بيقول: لا., رورو حبيبتي
عزيزي القارئ كل مرة ك..سي يدخل ف تحدي مع عقلي ك..سي بيكسب وش و بسهولة
و ده مكنش ليه غير معني واحد بس
خطة جديدة

لو متابع من الجزء الاول هتعرف عزيزي ان انا و رورو من لعبنا المفضلة الشايب و دي اللعبة اللي استخدمتها ع اضربها ع التوتا ع اسيحها و عملت معاها اول واحد متين
كنا مرة بنلعب شايب و انا كسبت ف حكمت ع رورو تعرف معلومة صعبة، ف سألت رورو ببراءة
و عملت نفسي عبيطة: هي امك دورتها امتي
هي: اي السؤال ابن الق..حبة ده.، ليه يعني ؟؟!
انا: معرفش جه ف دماغي.، خلاص فكك تبقي خسرتي و خدي حكم
هي: لا طبعا و ع اي ده سؤال سهل
رورو مسكت التليفون و كلمت امها و سألتها: فيه الويز ف البيت كفاية ولا لأ ؟؟!، ع ممكن اجيب ع قربت عندي
امها ردت و قالت: فيه متقلقيش
رورو: انت خلصت من عندك امتي يا ماما
امها: يوم الخميس اللي فات
حفظت التاريخ و عديت اليوم عادي و بعدين غيرت ف الاب اللي ع الموبايل ميعاد دورتي ب دورتها
فيه أأب بيحسب ميعاد الدورة, و ممكن يتنبا لو فيه حمل و لا لأ, و بيقولك انسب مواعيد لممارسة العميلة الج..نس..ية ف حالة الرغبة ف الخلفة, و انسب مواعيد الشهوة بتبقي مرتفعة فيها بناءا ع كيرفات الهرمونات ف الجسم., كل دي حسابات تقريبية طبعا مش ب المسطرة بس انا استخدمتها ف خطتي برده خلفيتي الطبية ساعدتني لاني درست الحاجات دي كلها
كل اللي هعمله اني هجيب مواعيد الشهو..ة المرتفعة عند طنط طول الشهر بناءا ع دورتها بدأت امتي و خلصت امتي, و هحط يومين قبل و يومين بعد ع مفيش حاجة تفلت مني, المواعيد دي هطلب من رورو تعزمني ف مواعيد وسطها بحيث لما ابقي هناك تبقي طنط حيحانة، طبعا رورو بتعزمني بس لما اونكل يبقي مسافر, ف لو رور رفضت و قالت باباها موجود يبقي مش هروح., قالت ماشي تعالي بابا مسافر., يبقي هروح و ابو رورو مش موجود و كمان امها شرقانة (لانها ممكن طنط تبقي هايجة و اونكل موجود، ف اكيد هيتعامل, و يبقي حلال عليه الفخدة الضاني دي)، هو كدة كدة سلم نمر بس احتياطي
و فعلا عملت كدة و بقيت اقول ل رورو ف مواعيد النشاط الج..نس..ي عند طنط اجي امتي، ف ساعات بتقولي تعالي و ساعات تقول مش هينفع ع بابا هنا، و بقيت اراعي كل شهر اعمل ابديت للاب و ظبطه ع دورتها مش دورتي
كذا مرة ظبطت و رورو عزمتني و كان طالعلي ان طنط حيحانة اليوم ده و بقيت خلاص مستعدة و مؤهلة نفسي اني ممكن انفذ وقتي ف الأوقات دي
الموضوع م ظبطش من اول مرة طبعا.، عدي بتاع ٣ مرات و كنت بظبط موبيله ع ١ و نص بليل اني اصحي (ع لو هي هتصحي و تضرب 7 و نص زي م شفتها قبل كدة) و استني تيجي تفتح الباب, او حتي كنت اقوم اشوفها و الاقي نور اوضتها مطفي, ف انام انا كمان
ف الفترات اللي كنت بروح و ابات عندهم., خدت فكرة عن اوضة طنط و مكان السرير اللي جوة و العفش ف الاوضة ترتيبه اي و هيأت نفسي ع حتت اللحمة البتلو دي.، كنت مثلا ادخل اغسل ايدي ف الحمام اللي قدام اوضتها و اعمل عبيطة و ادخل اخد فكرة عن الاوضة و كيداهون (اي الفولح ده)
اهم حاجة لاحظتها و كانت كافية انها تهد كل اللي عملته هي لو الاوضة فيها مفتاح من جوة, و فعلا طلع فيها مفتاح بيقفل الباب من جوة, و كدة ممكن طنط تقفل الباب من جوة ع نفسها و كدة يبقي خطتي باظت., بس ليها حل مش معضلة يعني
طبعا كتر الزيارات كانت بتقربني من طنط و بقي بينا كلام و هزار عادي ك صاحبة بنتها
و فعلا حصل اليوم المنشود
رابع مرة دورتها و هرمونات شهوتها تظبط مع بياتي ف البيت كنت صاحية بقلب ف الموبايل عادي الساعة اتنين و ربع تقريبا كدة، و سمعت باب اوضتها ف عملت نايمة, و هي دخلت تطمن و فتحت الباب و قفلته زي المرة اللي فاتت
كنت متعودة كل مرة ابقي عارفة ان ده يوم., طنط كيرف هرموناتها عالي فيه., باخد مفتاح اوضتها اللي جوة الاوضة و بخبيه (كأنه ضايع و هي طبعا مش هتسيب اللي بتعمله و تقعد تدور ع مفتاح), و لو اليوم مظبطش برجعه تاني يوم الصبح عادي., كنت بستغل اي وقت اغسل فيه ايدي ف الحمام الكبير او حاجة و بدخل الاوضة لو مفيهاش حد و باخد المفتاح و هووووب الكنتالوب (الهروب الكبير يعني)
انا عديت ربعاية كدة بعد م طنط فتحت علينا الباب و بعدها قمت و خدت موبيلي معايا

اتاكدت انا كمان ان رورو نايمة و سكر كمان نايمة
ف اوضة طنط كان السرير جنب الباب.، يعني هي المفروض نايمة بتلعب ف ك..سها و جنبها للباب و طبعا زي فيديو المرة اللي فاتت ف هي حاطة سماعات ف مش هتسمع حاجة.، قربت من الباب بتاعها و اتصنت لحد م سمعت صوتها ب يتلبو..ن وواضح جدا
حلو.، انها اللحظة
براحة خالص فتحت الاكرة و لقيتها نايمة ملط و بتلعب ف ك..سها و بتتفرج ع التاب ع فيلم س..ك..س و السماعات ف ودنها و شكلها قربت تجيبهم
هي كانت ف دنيا تانية و مش حاسة بيا و عمالة تتلولو ع السرير و شكلها هيجانة ن..يك و يهيج ني..ك (حلوة القافية انفع رابر)
انا قربت منها و حطيت موبيلي جنبها ع الكومودينو
هي كانت بتلعب ف ز..نبر..ها من فوق ب ايد و الايد التانية ماسكة التاب و مغمضة عينيها
بليت صوباعيني الاتين ب تفافة من بقي و اتاكدت انهم مبلولين عدل
حطيت صوباعيني بتوع ايدي اليمين ف ك..سها مرة واحدة و غرزتهم جوة جامد و ايدي التانية ع بقها ع متصوتش و ابتديت اخبط ف جدار ك..سها من جوة ع امل اسيحها و تستسلم
هي فتحت عينيها من هول الاستغراب و بدات تفلفص و رمت التاب ع جمب و بدات تقاومني

لكن

لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو و شير و اشوف وشكم ب خير

Discover more from يونس

Subscribe to get the latest posts sent to your email.

Type your email…
Subscribe

Share this:

Click to share on WhatsApp (Opens in new window)

Click to share on Telegram (Opens in new window)

Click to email a link to a friend (Opens in new window)

Click to share on X (Opens in new window)

Click to share on Facebook (Opens in new window)

Related

قصة “منة البداية”., الحلقة رقم 6December 23, 2021In "قصة "منة البداية"., كاملة.., 7 حلقات"
قصة “منة 21”., الحلقة 3January 7, 2022In "قصة "منة 21" من الحلقة الثانية الي الحلقة رقم سابعة والأخيرة"
قصة “دكتور منة”., الحلقة 4July 1, 2022In "قصة "دكتور منة" من الحلقة الثانية الي الحلقة الأخيرة"

Posted byYouniSDecember 31, 2021Posted inقصة "منة 21" من الحلقة الثانية الي الحلقة رقم سابعة والأخيرةTags:منة 21

Published by YouniS

أسمي يونس., مؤلف قصص جريئة خيالية مثيرة للكبار., أنا بقدم محتوي قصص طويلة مكتوبة ع حلقات, وبنقلها من ع لسان أبطالها ليكم مباشرة., لو عجبتك القصص دوس فولو لقصص يونس وأعمل لايك وسيب كومنت + متنساش صفحة اليوتيوب واللي هتلاقيها ع الصفحة الرئيسية هنا, أعمل سابسكرايب., كل ده بيساعد جدا وبيخليني اكمل ومتأخرشي عليكم.., سلاماااات View more posts

Post navigation

Previous PostPrevious post:
قصة “كريستين العودة”., الحلقة 2

Next PostNext post:
قصة “كريستين العودة”., الحلقة 3

4 thoughts on “قصة “منة 21 ” الجزء 2”

edoctor11

January 1, 2022 at 12:57 pm

عظمه علي عظمه استمر ي باشا ولا تتاخر علينا
Like

Reply

Younis

January 1, 2022 at 7:14 pm

حبيبي., لسة القصة ف اولها و فيها لسة احداث كتير
Like

Reply

Feet Slave

January 6, 2022 at 8:40 am

بص انا مش عارف المفروض ابدأ كلامي منين
بس خليني اقولك انك شاطر وان اسلوبك نادر حاليا
عارف انت عايز تعمل ايه ومش بتكتب عشوائي
اهتمامك بالجانب الدرامي والاحداث حاجة صعب تلاقيها اليومين دول
مش مجرد قصة سكس وفيها اه واح واوف وخلاص
احب انك تستمر في الاسلوب ده ومتغيروش
برده ميزة انك بتكتب المهم بس ومش بتزود احداث او اضافات ملهاش لازمة
وده بيخليني محسش بأي لحظة ملل وانا بقرا
بس في كام حاجة كده عايز اقولهم ولك حرية القبول او الرفض لو حابب تسمع أراء
انا شكرت في اهتمامك بالجانب الدرامي اها لكن مع ذلك شوية مواقف جنسية اكتر سيكا مش هيضر
اظن برده محتاج تزود اشخاص اكتر شوية لان ده بيدي حيوية اكتر للقصة ومبتبقاش دايرة على مجرد شخصيتين او تلاتة بس
في حاجة شخصية برده كده وفي الاخر دي قصتك وهو قرارك
انا لاحظت انك كتبت جزء عن الشذوذ الرجالي برغم اني حاسس انها مش ميولك
فمعرفش اذا كنت تقصد انك بتدخل كل الانواع في قصتك عشان تجذب كل القراء
واظن دي نقطة كويسة لاني كنت عملتها في قصتي
وبرغم اني قابلت نقد على بعض الانواع اللي كتبت فيها لانها معجبتش بعض الناس
لكن اقولك انها جابتلي شوية قراء مكنتش اعرف اجيبهم غير كده وبقت قصتي بتتابع من انواع كتير (يلا كانت ايام حلوة هييييييييح)
فانا على الاساس ده حابب اطلب منك حاجة شخصية
كنت لاحظت انك في جزء في قصة منة لما خليت منة تجرب تتعامل مع رجل رحاب لكن انت خليت رحاب ترفض
الحقيقة وبصفتي من اكتر المعجبين بالرجلين فانا على اد ما فرحت انك اخيرا هتدخل الرجلين في الموضوع لكن زعلت من رفض رحاب
فانا كنت بقولك لو حابب تدخل جزء عن السادية الليسبيان وتدخل جزء عن الرجلين ومصها ولحسها وكده دي هتبقى حاجة حلوة
وفي الاول وفي الاخر دي حريتك انت الشخصية ودي قصتك وده قراراك
واسف لو طولت عليك
استمر يا فنان عااااااااااش
Like

Reply

Younis

January 7, 2022 at 3:17 am

ياسطاا, ده احلي كومنت جالي اساسا, و طبعا ماشي, هفنط النقط و اشتغل عليها و وش بقبل نقد طبعا, د انا مبقبلش غير نقد اساسا., يا ريت كل اللي بيكلمني خاص يبقي بيقوللي نقد او افكار جديدة., بس للاسف اغلب المسجات اللي بتجيلي فستك و حاجات توجع البطن
حتت مينا و عم رفعت دي معاك فيها., انا و انا بكتبها كنت خايف اساسا., بس معملتهاش ع قراء جدد اة حاجة., انا عملتها ع كان فيه خط درامي ماشي عليه و نقط اساسية مينفعش افوتها بس لو ضايقت الناس ف انا ممكن معملهاش تاني بيس مفيش مشاكل + لو ليك ف السادية اوي ف كمل مع الزوجة الملتزمة لان اخر حلقتين منها ساديين اوي و هتشوف تحول رهيب ف شخصيتها بسبب موقف هيحصل فيها (و فعلا ناس كتير بتكلمني و بتقولي اكتب ع السادية و بيس هكتب فيها بس المشكلة ان الزوجة و منة مش مصنفين سادية و خلاص خلصوا) + موضوع الشخصيات ده موافقك عليه و ماشي هزود سيكا, هي مشكلتي اني موسوس و براجع التفاصيل كتير ف لو اكتر من شخصيه بتوه., بس قشطة هتعامل و اركز اكتر و اخصص وقت اطول + حبيبي
Like

Reply

اكتب رأيك هنا يا برو, م تتكسفشي

Write a comment...

نظرة منة ليها و هي خارجة من الحمام و تفاصيل قدام تابع و هتفهم)
اعمل اي اعمل اي.، مستحيل فرصة زي دي تروح مني
فكرت و جبت فكرة بنت احبة
يا تري فكرة اي ؟؟

رحت الاوضة و طلعت موبيلي و رجعت تاني براحة عند اوضة طنط و شغلت الفيديو و دخلت الموبيل براحة من تحت عقب الباب اللي كان مفارق سيكا بس مش لدرجة ان الفيديو يطلع عدل و قعدت احرك الموبيل يمين و شمال و قدام ل فوق و قدام ل تحت
سيبته دقيقة كدة و بعدين رحت مخرجاه و مشغلة اشوف كان بيصور اي، لاني حطاه عمياني و عمالة اجرب.، كررت المحاولة بتاع ٣ مرات و انا سامعة صوتها ابتدي يعلي و ابتدت تقول اههه و ممم بصوت واضح للي واقف جنب الباب
ف رابع مرة تصوير بقيت تقريبا عارفة السرير فين و هي فين من ناحية الباب و الاوضة شكلها ازاي
دخلت الموبيل ف المرة الخامسة من ناحية مفصلة الباب لانه كان احسن مكان بيجيب صورة و ميلته لقدام سيكا و سنترته بحيث يبقي ع طرف البلاطة اللي واقع عليها نور الاوضة اللي خارج من تحت الباب (ف ال ٤ مرات اللي قبل كدة ظبط المكان ده).، سيبت الموبيل يصور دقيقتين و بعدين طلعته و اتفرجت كان بيصور اي
ال ٤ فيديوهات اللي فاتوا كانوا هلس، جايبين السرير من تحت و الدولاب و التسريحة و حاجات بعيد جدا عن السرير و طنط سحر قاعدة فين، و مسحتهم قدام اصلا.، بس الفيديو الأخير ده لفق و اصاب الهدف
الفيديو كان مبين طنط سحر واضحة جدا و هي قاعدة ع السرير و ماسكة تابلت و حاطة سماعات ف ودنها الاتنين و قاعدة بتتفرج ع حاجة و هي عريانة و حاطة البشكير تحتها و قاعدة تلعب ف ك..سها و بتضرب ٧ و نص
حطيت الموبيل تاني ف نفس المكان بس المرة دي اتجرأت و قلت هصور ٤ دقايق و بعدين هقوم.، لاني توقعت ان اول حاجة هتعملها بعد م تجيبهم انها هتقوم تدخل التويلت و لو لقيتني ف الوضع ده و انا بصورها، هتشلوحني
عملت كدة فعلا و ل حسن الحظ جبت فيديو ٣ دقايق ١٥ ثانية واضح ليها و هي بتشوف س..ك..س و بتضرب ٧ و نص و كمان بتقفش جامد برجلها ع ك..سها و هارية ب..زا..ز..ها دعك و هي بتتفرج و كان واضح انها قربت تجيبهم من كتر الفرك
بس كل الفيديوهات اللي صورتها مش جايبة وش طنط سحر واضح ولا باين مين اللي قاعد, هو باين الاوضة و ان فيه ست قاعدة ملط و ماسكة تابلت و باين من الصوت انها بتجيبهم ع طنط صوتها عالي سيكا بسبب انها حاطة سماعة
خدت الفيديو و يا فكيك دخلت اوضتي و قفلت الباب براحة
كانت رورو لسة نايمة و كله هس هس.، فتحت الموبيل و مسحت الفيديوهات اللي ملهاش لازمه و شغلت الفيديوهين بتوع طنط سحر و هي بتضرب ٧ و نص و ابتديت اضرب انا كمان ٧ و نص (كدة ٧ و نص و معانا عزيزي القارئ ٧ و نص من قبل كدة.، يبقي المجموع ١٥، يعني ١٠ و نص)
الفيديوهات كانت جحيم سخنتني ن..يك و ف وسط منا بتفرج عليهم سمعت باب اوضتها فتح و دخلت الحمام و شوية كدة خرجت من الحمام و دخلت اوضتها و قفلت الباب
الفيديوهات كانت فوق مستوي تحملي حقيقي.، زي م تدي شاب صغير حباية فياجرا و تقوله جيبهم يا حبيبي.، اهو الفيديوهات هي حباية الفياجرا و انا حبيبك الشاب الصغير
بقيت مش ع بعضي و بفرك و قلت اقوم اشوفها بتعمل اي
اتسرسبت لحد باب اوضتها بس للاسف لقيت النور مطفي و شكلها جابتهم و نامت
طيب و انا مش هجيبهم و انام انا كمان ولا اي

رجعت الاوضة و قفلت الباب ورايا و لسة هطلع ع سريري ببص لقيت رحاب نايمة و مصدرة ط..يز..ها و بتحلم يا عيني و بتشخر ع خفيف
كنت وعدت رحاب قبل كدة ملمسهاش بس حقيقي مش قادرة امها فايرة اوي و انا ع اخري و جسم رحاب بيفكرني ب الجسم الكندوز اللي لسة شايفاه حالا بس رحاب كانت تحس انها لايت
حقيقي جسم طنط سحر كان اول جسم اشوفه و يستهويني و احس اني قدام ست بجد
يعني رورو و نيفو بنات حلوين و كل حاجة مختلفناش بس طنط كانت ست بمعني كلمة ست.، كل شبر ف جسمها بيتكلم لغة واحدة بس.، هي اللغة الانثوية.، كل كيرف ف جسمها تحسه ملك و بيحكم سلطانه و بيتحكم ف اللحمة اللي حواليه، يتهز يمين يتهزوا معاه, يروحوا شمال يبقي كلهم وياه.، كلها حلوة و تتاكل اكل.، تحس ان كل سنة عدت عليها و هي ست كانت بتزيدها جاذبية.، هرموناتها كانت بتتعتق زي ازازة البرفيوم اللي اول م تفتحها تملي المكان ريحة
اهي طنط دي اول م تفتحها هتملي المكان ريحة بردة بس ريحة ست مكتملة الانوثة
جسمها كان رواية جميلة و عاوز شاعر و خبير لغة و مدرس و بروفيسور ع يعرفوا يعربوا ما تحته خط
انا نفسي راحت للولية دي بصراحة و بقول اي كلام من كتر منا سخنانة
خلاصة القول كانت حتت لحمة عاوزة تتهان
اهو كل اللي حسيت بيه ده كان بسبب ام الحتة الكندوز اللي نايمة تشخر قصادي دي
هجت ف..ش..خ ع رحاب لما جه ف تفكيري ان الجسم ده (جسم رحاب) خرج من الك..س دهوان (ك..س طنط)
محستش بنفسي غير و انا بقلع هدومي و بفتح النور الصغير ع اشوف فريستي اللي سيكا و هنقض عليها افترس لحمها و لحم امها و لحم ام اللي جابتها يا عيلة ملبن مجبتش شنبة
قلعت هدومي و بقيت عريانة خالص و قربت من رحاب و شيلت الغطا من عليها
هي اتقبلت و بقت نايمة ع ضهرها لما الغطا اتشال
شيلت الغطا و حطيته بعيد ع كرسي و سمعت صوت رحاب و هي نايمة و شخيرها بقي اعلي.، تقريبا لما نامت ع ضهرها
قربت منها و قعدت جنبها و مديت وشي قريب من وشها و شميت بقها
كان رحيتها ريحة نوم بس كنت هيجانة جدا مقدرش اوصفلك.، انا لو شفت كلبة ساعتها كنت ن..كت..ها، ما بالك رحاب بقي.، المزة بنت المزة
قربت من رحاب سنة و انا فعلا خايفة و ضربات قلبي صوتها اعلي من الصوت اللي طالع من بطني من كتر شعوري بالخوف
حقيقي مكنتش عاوزة اعمل كدة بس فعلا طلبت

انا مكنتش مرتبة اشوف جسم امها و تطلع مزة كدة، دي امزز من بنتها.، عارف لو الاتنين قصادي هختار طنط كل مرة
المشكلة اني شفت طنط كلها مرة واحدة مش مثلا واحدة واحدة، يعني كنت اتخيل اني اقاوم و التزم بوعدي لو مثلا كانت بتلبس ضيق ف البيت و كنت متوقعه مثلا ان تحت العباية حكاية
مثلا كان لبسها كله ضيق و خلاص عيني خدت عليها
لكن لبسها كله واسع و ايشاربات حتي ف البيت و انا بايته معاهم كانت بتلبس واسع و شعرها لماه و مجاش ف دماغي ابص عليها ولا استهوتني
كل ده حصل من ال ٢٠ ثانية اللي مشيت فيهم تترج قصادي من اوضتها للحمام رايح جي ع تضرب ٧ و نص بنت الهايجة
بصراحة ابو رحاب كان كبير و شكله سلم نمر و الوتكة دي لسة ف عزها و تحسها فرسة عاوزة خيال ف انا عذراها.، كوكو لما يطلب.، الكل ينفذ
المهم جه ع بالي ال كوكو بتاع رحاب، قصدي ك..سها و افتكرت لما شفته و شميته و لحسته
حسيت ان ريحته ف مناخيري و طعمه ف بقي
قربت من رحاب و بستها ف اورتها و لميت شعرها اللي كان مغطي وشها، هي كانت بتشخر ع خفيف و رايحه ف سابع نومه.، براحة خالص فكيت زراير البيجامة اللي كانت لابساها
هي كانت لابسة بيجامة مرسوم عليها ميكي ماوس.، شورت فوق الركبة و قميص كدة ب ٥ زراير كبار من قدام
اول زرار كدة كدة كان مفتوح
ف انا فكيت ٤ بس.، شفت الدقة و الامانة يا ابو يونس.، ابقي خلي الزوجة اللي مش عارف اي و الس..ك..س كام تنفعك
المهم ال ٤ زراير اتفكوا معايا زبدة و زي م توقعت مكنتش لابسة برا.، اصل تلبس برا ليه و هي نايمة بليل.، بيضايقوا البنات اوي خصوصا لو بتتقلبي كتير
قعدت اتفرج ع ب..زها حبة و هي نايمة
اكاد اجزم ان ب..زاز..ها كبروا و تضخموا الضعف ع الاقل.، مش دي الب..زا..ز اللي مصيتها و عضتها من سنتين
تحس ريتا بتاعت باور رينجرز رمت الصولجان ف النص و قالت: ف ل يتضخاااااااااااام البببببببببيييييييييييز
المهم
اه الزوجة الملتزمة و الس..ك..س كام نفعاني يا حقودية

حلماتها كانوا نايمين و داخلين جوة كدة و عرقانه شوية من رقبتها ع الدنيا حر و هي متغطية الغبية ف قربت من رقبتها و بستها براحة خالص و ايدي ف طريق الوصول اللي ب..زها
ايدي كانت ماسكة ب..زها كله و انا خلصت البوسة ع رقبتها العرقانة و بعدين براحة خالص و بسناني بس مقرصتش جامد.، عضيت فردة الب..ز اللي ماسكاها من فوق بعيد عن الحلمة (مش فاكرة بصراحة هي الفردة اليمين ولا الشمال بس الاتنين كانوا توأم، ف قشطة)
هي عملت صوت مايص و لسة نايمة و بتتقلب كدة و بتتاوب
قلت اسيبها لما اشوف هتعمل وضع اي يمكن يبقي احسن من الوضع ده
هي اتقلبت و البيجامة مفتوحة و عملت صوت نوم مايص كدة و نايمة ع نفسها و اديتني ضهرها و حضنت المخدة اللي جنبها ب رجليها و ايديها
و هي بتتقلب حسيت ان الوضع ده أحسن ف سيبتها خالص.، قمت شيكت ع الاوضة و ان مفيش صوت برة و فتحت الباب براحة ع اتأكد ان الطرقة كلها ضلمة و محدش صحي و فقلت الباب براحة و قفلت ب المفتاح من جوة و خدت المفتاح و حطيته تحت مخدتي ع السرير التاني
قربت من رورو و المرة دي خلاص مش قادرة و ناوياها
رورو كانت مصدرة ط..يز..ها و طبعا الشورت مبين اول الفلقة و ضهرها, و باين انها لابسة اندر كامل تحت الشورت + شعرها الطويل نسبيا بس امها شعرها اطول كان مغطي وشها و مخليها سي..ك..سي اكتر، و هيجت كائن مسكين هيجان زيي بيمشي ورا ك..سه الصغير المحبوب
قربت من رورو و قلت لما افكر نفسي ب ريحتها ف قربت من اول الفلقة اللي طالعة من الشورت و شميت ريحتها
مكنتش محتاجة اقرب لاني و انا ع بعد شبر من ط..يزها اصلا، ريحتها كانت وصلاني و فكرتني ب كل التفاصيل اللي مكنتش اساسا ناسياها و انا بن..يك..ها المرة اللي فاتت
براحة خالص حاولت انفد ايدي بين لحمها و البنطلون و البانتي و ايديا وصلت لنص الطريق تقريبا و فجأة هي صحيت و بتقول: اي ده فيه اي
انا لما لقيتها صحيت ع غفلة كملت الطريق و وصلت ل ك..سها من ورا و حطيت صباع كامل فيه (مكنتش مركزة و اتلخبط بينها و بين نيفين.، دي اول مرة البس رورو صباع ف ك..سها لانها لسة فيرجن اكيد، م هو كله ع يدي)
رورو اتفزعت و حاولت تبعد ايدي من ك..سها بانها اتقلبت بسرعة ع ضهرها و قعدت ترفص ب رجلها ف الهوا، بس كان الوقت فات و صباعي خلاص جوة ك..سها جوة بطول الصباع كامل
الحركة اللي هي عملتها و الترفيص., خلت البنطلون ب البانتي ينزلوا لحد نص ط..يز..ها كدة لاني كنت خلاص ماسكة ك..سها من ورا و لما اتحركت نزلت ب تقلي عليها ف ايدي وسعت استك البنطلون و البانتي ل نص ط..يز..ها
ب ايدي التانية كتمت بقها و قلتلها: هههششششش.، امك هتصحي
هي ابتدت تعمل صوت و ترفص بس كل ترفيصة كانت بتخلي صباعي يغرز ف ك..سها اكتر و ابتديت احس ان ك..سها سخن و اتبل من جوة
رورو كانت مهلبية.، يجوز زمان لما ضربتني كنت لسة هفأ او هتية و عيلة صغيرة بس جسمي مقارنة ب جسم رورو دلوقتي بقي اقوي و انشف.، البت طرية و مش عصب خالص
رورو تحس انها مخلية من العضم و انها لحمة متركبة ع لحمة برده بس ناشفة شوية، مجازا سموها عضم
اكيد طالعة لقالب الزبدة الكبير طنط سحر

رورو بدات تستخدم ايديها و تلوش ف حميت وشي باني نزلت ع ب..زا..زها ارضع منهم
كانت خطة ف منتهي الذكاء.، اولا كانوا الجوز من غير حماية.، ثانيا احلفلك ب اي.، ان واحد منهم قالي يا منة تعالي مصيني ع تعبان و حط ايده ف وسط حلمته
دلوقتي انا فوق و هي تحت.، صباعي ف ك..سها لأول مرة و راسي بين ب..زا..زها, و بعض و امص و الحس عشوائي المنطقة دي و ايدي التانية ع بقها و هي رجليها متكتفة بسبب تقل جسمي و ايديها عمالة تزقني ف كتفي بس مش عارفة توصل ل راسي اللي بين ب..زاز..ها و لساني شايف شغله
سيكا كدة و حسيت ان ك..سها ابتدي ينقبض و يحصل فيه نبضات.، امال البت نيفين بنت المقرفة مكنش بيعمل ك..سها معايا كدة ليه و هي تحتي.، يجوز ع رورو فيرجن
شوية كمان و حسيت ب بلل ع صباعي و اتاكدت لما سمعت صوت زي صوت الصابون و انا بغسل ايدي, و صباعي بيدخل و يطلع من ك..س رورو
مبقتش حاسة ب مقاومة تذكر من ايديها، و رجلها ساحت اصلا و نزلتهم ل درجة اني كنت ساندة ب بطني ع حوضها و رجلها الاتنين مفشو..خين سنة بسيطة مش جنب بعض زي الاول و انا ب غتص..بها و لولا البنطلون كان رجليها اتفشخت فشخة كاملة
رفعت راسي اللي كانت كل ده قافشة ف ب..زها و سناني مستقرة ع حلمة من حلماتها و لقيت الوش اللي كنت بن..يكه من سنتين
رورو كانت بتعض شفايفها و مصدرة رقبتها و باصة فوق و رقبتها ب دقنها ب صدرها فوق الب..ز كله بيلمع من العرق
ريحت ايدي اللي ع بقها ف سمعت الكود اللي خلاني اطلع ل ليفل تو
الكود كان بيقول: ممممم حححححح اننننن فففف
قربت من شفايفها و بستها و دخلت لساني جوة بقها ع الصوت يهدي حبة و هي استجابت
براحة خالص طلعت صباعي من ك..سها.، اللي خرج ملزق و كان فيه خيط رفيع من العسل بين صباعي و ك..سها لما خرجته عامل زي الموزاريلا بتاعت البيتزا و كأن ك..سها كان متمسك ب صباعي و مش عاوز يسيبه
رفعت رجلها اوي و ضمتهم ع بعض ب حيث ان ركبتها لمست مناخيرها و طبعا ك..سها و فتحت ط..يزها بانوا بس ك..سها كان عامل شكل بق سمكة ع رجلها مضمومين و زقيت رجلها جامد ع متنزلهمش و افقد الوضع ده
البنطلون كان لسة موجود و بقي واصل ل فخدها و انا نايمة ع بطني بلحس ك..سها و بعمل صوت واحد بيشرب شربة و عسلها مغرق فخادها من ورا و ك..سها و حتة من الشحمة
سيكا كدة و حسيت ان تقل رجلها خف و ايديا بقت شايلة الهوا.، ببص لقيتها هي اللي ماسكة رجليها ب ايديها و مصدرالي ك..سها
اتعدلت و دخلت صباع واحد جوة ك..سها و احنا ع نفس الوضع و مسكت رجلها الاتنين.، اللي هي كانت مسكاهم ع احسسها اني ضماها و معاها و بصيت ع تعابير وشها و انا بن..يكها ب صباعي
ك..سها كان ضيق اوي ف خفت احط صباع تاني.، ك..سها كان ضيق لدرجة اني بعد ٥ دقايق و انا بن..يكها، هي جابت عسلها ع صباعي و برده و انا بدخله و اطلعه كان فيه مقاومة
لما حسيت انها جابت عسلها
مسكت البنطلون و البانتي و قلعتهولها و فشخت رجلها و هي مفيش مقاومة
نزلت ع ك..سها و حطيت صباع واحد جوة و ب صباعي الكبير لعبت ف البظر و لساني كان بيلحس الشفرات يمين شمال و فوق تحت
هجوم ثلاثي مركب يعني (م تستغربش عزيزي القارئ منه بقالها ٤ سنين ليزب و دخلت اكتر من تجربة)
رورو ابتدي صوتها يعلي و بقي مسموع, ف قولتلها: الصوت يا رورو
ف حطت ايديها ع بقها

شوية كدة و حسيت انها سخنت اوي ف قلتلها: وريني ط..يزك
هي عملت كدة ف دخلت برده صباع من ورا ف ك..سها بس وجهت جسمي ورا ط..يزها ع طول و بقيت احرك ايدي زي السيف كدة، يعني انا وراها بالضبط و ايدي بتدخل زي واحد بيحط سيف, و اسحبها زي واحد بيشيل سيف.، بس صباع واحد بس اللي ف ك..سها ع م تغاباش و ماسكة ايديا اليمين ب ايديا الشمال ع الضربة تبقي مستقيمة و اتحكم ف صباعي و هو بيتحر..ش بجدار الرحم عندها, طبعا لحم ط..يز..ها ع الفردتين كان بيترج قدام و ورا مع كل ضربة برزعها فيها.، البت لسة بكر محدش لمسها غيري., انا و هدومها بس اللي لمسناها
شوية كدة و لقيت وسطها بيتحرك فوق و تحت و ط..يز..ها بتعلي و تنزل وطبعا بتتهز (لا تتهز اي دي كانت بتترج) و طلعت صوت مايص و بدات تترعش و جابتهم ع ايدي
هي بعد م جابتهم بعدت عني بس انا مسبتهاش و قلتلها تعالي اقعدي ب ط..يز..ك ع وشي و وجهت وشها عند ك..سي (وضع ٩٦ يعني بس منة تحت و رورو فوق)
و قلت: رورو اعملي ز م بعمل
هي كانت مستجيبة و مبقتش تقاوم خلاص
لحست ك..سها بس محستش بيها بتلحس ك..سي
ضربتها جامد ع ط..يز..ها و قلت بصوت اعلي: رورو اعملي زي م بعمل بالضبط
سمعت منها صوت رقيق بيقول: حاضر
بقيت الحس ك..سها ف الحتت اللي نفسي حد يلحسلي فيها و هي بتقلدني
طبعا ع انا ادري واحدة ب احتياجاتي.، معداش ٤ دقايق لحس الا و انا جايباهم بس هي مكنتش جابتهم
قمت و شلتها من فوقيا, و بعدين نيمتها ع ضهرها و حطيت صباعي ف ك..سها و ايدي التانية مسكت ب..ز..ها و حطيته ف بقي و بقيت ابص ع وشها بعيني و انا قافشة ب..ز..ها و بعمل صوت حد بياكل و ابتديت ان..يكها ب صباعي
سيكا كدة و جابتهم و اترعشت
خدتها ف حضني و هي بتترعش و حضنتها جامد و قلت: اسفة اسفة غصب عني بجد.، غصب عني بجد, و لأول مرة عيطت و عيطت جامد
هي شافتني بعيط ف عيطت هي كمان و حضنتني و فضلنا ف حضن بعد لحد م الدموع نشفت و النفس هدي و الرعشة راحت
قمت جبت لبسها و هي لبست من غير ولا كلمة و انا لبست برده و مسكتها من ايديها و خدتها جنبي ع السرير الصغير و اديتها المفتاح اللي تحت مخدتي
هي خدت المفتاح و قالت
هي: مش هينفع ماما تصحي و تشوفنا جنب بعض غلط
انا: الباب مقفول و لازم تنامي جنبي مش هسيبك.، انا اسفة و دموعي غلبتني تاني
هي ب خوف كدة حضنتني و نامت جنبي فعلا و رحنا ف النوم
صحيت الصبح لاقتها مش جنبي

ندهت عليها محدش رد.، اتكسفت اخرج برة الاوضة، معرفش ليه يعني.، دنا نا..يكة الوسطانية مرتين، و الكبيرة شفتها ملط.، ناقص الصغيرة و ابقي من محارم الاسرة
فتحت الباب و ندهت ف رورو جت بتجري
هي: معلش يا منة ماما كانت عاوزاني
انا: لسة زعلانة مني
هي و ع وشها قرف من اللي حصل و صوتها اتغير: مش وقته يا منة.، ماما و سكر برة
انا فهمت انها مش ناوية تعديها ف هديت اللعب و عديت اليوم من غير ولا كلمة ف الموضوع و روحت البيت عادي ف معادي و عديت بتاع اسبوع كدة مش بكلمها
عدي وقت طويل طبعا و محايلات كتير ع م رضيت تكلمني تاني.، مش فاكرة منهم غير اني كنت قلتلها لما ضربتني بالقلم ف الجزء الأول ان ليا طلب عندها و تعمله مهما كان و ده السلاح اللي استخدمته و هي قررت تسامحني و تعتبر ده الطلب (طبعا عزيزي القارئ.، انت كنت فاكرني هستخدم الطلب ف نجاسة بس انا خدعتك و عليك واحد)، و من هنا رجعت تكلمني بس بحذر الاول، و بعدين ابتدت تفك سنة سنة
م انا برده كان بقالي سنتين وافية بوعدي و مش بلمسها و مجتش من غلطة يعني
رورو كانت دايما بتسألني اشمعني يعني اليوم ده عملتي كدة.، اي اللي خلاكي تاخدي مني حاجة بالعافية كدة.، كان شكلك هايج اوي
طبعا مكنش ينفع اقولها اصلي شفت امك بتضرب ٧ و نص و ملط ف كنت بجيبها ف سكة الاحلام و كدة و اني كنت بستحلم و مش حاسة بنفسي و الهبد ده
رورو عليت ف نظري اوي.، اصل مش سهل ت..غتص..ب بنت و كان ممكن تضيع مستقبلها و تعتذر ليها و هي تسامح الا لو كانت بتحبني بجد
و دي كانت اخر مرة فعليا لحد م يونس كتب القصة دي انام مع رورو.، من ساعت الموقف ده و انا و رورو صحاب و اكتر من الأخوات و بس
الوقت عدي و مبقاش ليا غير نيفو و كيفت نفسي عليها خلاص بس كنت كل مرة ابقي معاها و نايمين مع بعض اطلب منها طلب معين و هي كانت دايما ترفض باستماتة و حذرتني كذا مرة من اني اتكلم ف الموضوع ده (هتعرف عزيزي القاري اي الطلب ده.، بس ف الاجزاء الجاية., مش ده)
كذا مرة اطلب منها نفس الطلب و احنا قاعدين قعدة صفا بعد منا جبت شهوتي و هي عملت بيبي و فست، و برده ترفض
انا قلت الزن ع الودان امر من السحر.، بس هي ولا الهوا و م يأستش
منظر طنط سحر فضل ف مخيلتي و مقدرتش اشيلها من تفكيري
بعدي عن جسم بنتها, و نيفو بس اللي بقت متنفسي الوحيد و كمان مرة كل شهر.، خلاني ها..يجة ف..ش..خ و رجعت للأفلام تاني و بغباء
كان اي فيلم ليزب بشوفه بتخيل نفسي بن..يك ام رحاب بنفس الطريقة
حاولت و مقدرتش حقيقي.، جسمها و كرفاتها كانوا محفورين ف الذاكرة و مفيش فايدة ك..سي بيلح عليا افكرلها ف فكرة و عقلي بيقول: لا., رورو حبيبتي
عزيزي القارئ كل مرة ك..سي يدخل ف تحدي مع عقلي ك..سي بيكسب وش و بسهولة
و ده مكنش ليه غير معني واحد بس
خطة جديدة

لو متابع من الجزء الاول هتعرف عزيزي ان انا و رورو من لعبنا المفضلة الشايب و دي اللعبة اللي استخدمتها ع اضربها ع التوتا ع اسيحها و عملت معاها اول واحد متين
كنا مرة بنلعب شايب و انا كسبت ف حكمت ع رورو تعرف معلومة صعبة، ف سألت رورو ببراءة
و عملت نفسي عبيطة: هي امك دورتها امتي
هي: اي السؤال ابن الق..حبة ده.، ليه يعني ؟؟!
انا: معرفش جه ف دماغي.، خلاص فكك تبقي خسرتي و خدي حكم
هي: لا طبعا و ع اي ده سؤال سهل
رورو مسكت التليفون و كلمت امها و سألتها: فيه الويز ف البيت كفاية ولا لأ ؟؟!، ع ممكن اجيب ع قربت عندي
امها ردت و قالت: فيه متقلقيش
رورو: انت خلصت من عندك امتي يا ماما
امها: يوم الخميس اللي فات
حفظت التاريخ و عديت اليوم عادي و بعدين غيرت ف الاب اللي ع الموبايل ميعاد دورتي ب دورتها
فيه أأب بيحسب ميعاد الدورة, و ممكن يتنبا لو فيه حمل و لا لأ, و بيقولك انسب مواعيد لممارسة العميلة الج..نس..ية ف حالة الرغبة ف الخلفة, و انسب مواعيد الشهوة بتبقي مرتفعة فيها بناءا ع كيرفات الهرمونات ف الجسم., كل دي حسابات تقريبية طبعا مش ب المسطرة بس انا استخدمتها ف خطتي برده خلفيتي الطبية ساعدتني لاني درست الحاجات دي كلها
كل اللي هعمله اني هجيب مواعيد الشهو..ة المرتفعة عند طنط طول الشهر بناءا ع دورتها بدأت امتي و خلصت امتي, و هحط يومين قبل و يومين بعد ع مفيش حاجة تفلت مني, المواعيد دي هطلب من رورو تعزمني ف مواعيد وسطها بحيث لما ابقي هناك تبقي طنط حيحانة، طبعا رورو بتعزمني بس لما اونكل يبقي مسافر, ف لو رور رفضت و قالت باباها موجود يبقي مش هروح., قالت ماشي تعالي بابا مسافر., يبقي هروح و ابو رورو مش موجود و كمان امها شرقانة (لانها ممكن طنط تبقي هايجة و اونكل موجود، ف اكيد هيتعامل, و يبقي حلال عليه الفخدة الضاني دي)، هو كدة كدة سلم نمر بس احتياطي
و فعلا عملت كدة و بقيت اقول ل رورو ف مواعيد النشاط الج..نس..ي عند طنط اجي امتي، ف ساعات بتقولي تعالي و ساعات تقول مش هينفع ع بابا هنا، و بقيت اراعي كل شهر اعمل ابديت للاب و ظبطه ع دورتها مش دورتي
كذا مرة ظبطت و رورو عزمتني و كان طالعلي ان طنط حيحانة اليوم ده و بقيت خلاص مستعدة و مؤهلة نفسي اني ممكن انفذ وقتي ف الأوقات دي
الموضوع م ظبطش من اول مرة طبعا.، عدي بتاع ٣ مرات و كنت بظبط موبيله ع ١ و نص بليل اني اصحي (ع لو هي هتصحي و تضرب 7 و نص زي م شفتها قبل كدة) و استني تيجي تفتح الباب, او حتي كنت اقوم اشوفها و الاقي نور اوضتها مطفي, ف انام انا كمان
ف الفترات اللي كنت بروح و ابات عندهم., خدت فكرة عن اوضة طنط و مكان السرير اللي جوة و العفش ف الاوضة ترتيبه اي و هيأت نفسي ع حتت اللحمة البتلو دي.، كنت مثلا ادخل اغسل ايدي ف الحمام اللي قدام اوضتها و اعمل عبيطة و ادخل اخد فكرة عن الاوضة و كيداهون (اي الفولح ده)
اهم حاجة لاحظتها و كانت كافية انها تهد كل اللي عملته هي لو الاوضة فيها مفتاح من جوة, و فعلا طلع فيها مفتاح بيقفل الباب من جوة, و كدة ممكن طنط تقفل الباب من جوة ع نفسها و كدة يبقي خطتي باظت., بس ليها حل مش معضلة يعني
طبعا كتر الزيارات كانت بتقربني من طنط و بقي بينا كلام و هزار عادي ك صاحبة بنتها
و فعلا حصل اليوم المنشود
رابع مرة دورتها و هرمونات شهوتها تظبط مع بياتي ف البيت كنت صاحية بقلب ف الموبايل عادي الساعة اتنين و ربع تقريبا كدة، و سمعت باب اوضتها ف عملت نايمة, و هي دخلت تطمن و فتحت الباب و قفلته زي المرة اللي فاتت
كنت متعودة كل مرة ابقي عارفة ان ده يوم., طنط كيرف هرموناتها عالي فيه., باخد مفتاح اوضتها اللي جوة الاوضة و بخبيه (كأنه ضايع و هي طبعا مش هتسيب اللي بتعمله و تقعد تدور ع مفتاح), و لو اليوم مظبطش برجعه تاني يوم الصبح عادي., كنت بستغل اي وقت اغسل فيه ايدي ف الحمام الكبير او حاجة و بدخل الاوضة لو مفيهاش حد و باخد المفتاح و هووووب الكنتالوب (الهروب الكبير يعني)
انا عديت ربعاية كدة بعد م طنط فتحت علينا الباب و بعدها قمت و خدت موبيلي معايا

اتاكدت انا كمان ان رورو نايمة و سكر كمان نايمة
ف اوضة طنط كان السرير جنب الباب.، يعني هي المفروض نايمة بتلعب ف ك..سها و جنبها للباب و طبعا زي فيديو المرة اللي فاتت ف هي حاطة سماعات ف مش هتسمع حاجة.، قربت من الباب بتاعها و اتصنت لحد م سمعت صوتها ب يتلبو..ن وواضح جدا
حلو.، انها اللحظة
براحة خالص فتحت الاكرة و لقيتها نايمة ملط و بتلعب ف ك..سها و بتتفرج ع التاب ع فيلم س..ك..س و السماعات ف ودنها و شكلها قربت تجيبهم
هي كانت ف دنيا تانية و مش حاسة بيا و عمالة تتلولو ع السرير و شكلها هيجانة ن..يك و يهيج ني..ك (حلوة القافية انفع رابر)
انا قربت منها و حطيت موبيلي جنبها ع الكومودينو
هي كانت بتلعب ف ز..نبر..ها من فوق ب ايد و الايد التانية ماسكة التاب و مغمضة عينيها
بليت صوباعيني الاتين ب تفافة من بقي و اتاكدت انهم مبلولين عدل
حطيت صوباعيني بتوع ايدي اليمين ف ك..سها مرة واحدة و غرزتهم جوة جامد و ايدي التانية ع بقها ع متصوتش و ابتديت اخبط ف جدار ك..سها من جوة ع امل اسيحها و تستسلم
هي فتحت عينيها من هول الاستغراب و بدات تفلفص و رمت التاب ع جمب و بدات تقاومني

لكن

لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو و شير و اشوف وشكم بخير
 
الأجزاء الجديدة من السلسلةتنشر فى تعليقات الجزء الأول ويتم طلب دمجها من مشرفى القصص
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%