NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

.spartacus.

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
25 يوليو 2022
المشاركات
15
مستوى التفاعل
4
نقاط
12
الجنس
Transgender
الدولة
zimpapwe
توجه جنسي
ثنائي الميل
صرخات مدوية شقت هدوء الليل في تلك المقابر الملحقة بقصر مهجور بعيداً عن المنطقة السكنية . صرخات شخص يحتضر وبأبشع طريقة ممكنة .
الكيان الأسود ذو الجناحين الجلديين اللزجين مزقه بأنيابه ومخالبه إلى ألف قطعه . تناثرت الدماء تغرق جدران المقابر المجاورة وتصنع لوحة سيريالية حمراء . استقرت الرأس المنفصلة من أسفل الرقبة إلى جوار أحد الجدران تطل من عينيه نظرة مرعوبة وذهول الموت في المكان والوقت الخاطئ . فاضت دماؤه مع روحه ازرق وجهه الأبيض فمه المفتوح كان آخر ما استطاع أن يحركه - كانت أشلاؤه مبعثرة بشكل عشوائي في المكان إذا دققت النظر هنا وهناك تجد أن الكيان البشع قد قطع قضيبه مع الخصية وتركهم عند باب أحد المقابر يبدو ان الشاب كان حقا يمتلك قضيبا ذو حجم كبير حقاً
انتهى الكيان الشيطاني من تمزيق الشاب ونظر بعينيه الحمراوين باحثاً عن تلك الفتاة التي كانت مع الشاب . رآها بنظره الثاقب تعدو مبتعدة وقد اقتربت من نهاية السرداب ، وخرجت إلى المنطقة العشبية.
تعثرت الفتاة بشكل أعمى عبر المقبرة وهي تنظر بجنون فوقها وخلفها. عرفت أن شيئًا ما يتبعها ؛ هي فقط لم تكن متأكدة من ماذا بالضبط. كان شعرها الأسود الليلي أشعثًا وبداخله الأعشاب من حيث سقطت في شجيرة. كانت عيناها السوداوين واسعتان من الخوف ، وكانت صرخات رعب صديقها لا تزال ترن في أذنيها. رفرفت بلوزتها الممزقة حول جسدها لتكشف عن ثدييها العاريين اللذين لم تدخلهما في حمالة صدرها ( السنتيان / البرا ) ، على الرغم من ثدييها الصغيرين. ، كانت عارية من الأسفل، حيث أزال صديقها سروالها القطني الأبيض في وقت سابق استعدادًا لممارسة جنسية في المقبرة بعيداً عن أعين الأحياء ، وهو عمل لم يكمله أبدًا.
تجلس القرفصاء بجانب شجرة قديمة محترقة تحتمي بها "هدير" إسم البنت - للحظة ، ويضرب قلبها بعنف على قفصها الصدري وهي تستمع إلى صوت الأجنحة المصنوعة من الجلد وهي ترفرف ببطء في مكان ما في الضباب ، مما يرسل قشعريرة عبر جسدها. وبينما كانت تبكي بصمت ، فكرت كيف بدأ ذلك قبل بضع ساعات ، وهي تتذكر كيف أتت إلى هنا مع الشاب للمتعه وكيف انقلب كل شيء قبل حتى أن يمسها الشاب وكيف يمكن لها أن تنجو من هذا الموقف المرعب .
*****
قال سعيد وهو يضرب بذراع صديقته هدير : "تعالي معي الي القصر ويغمز بعينه وهو يتابع قائلا سيكون أمراً لا ينسى أبداً " لقد وعدتني سابقاً أنكي ستنفذين ما أطلبه منك عندما أعدت لكي حقيبتك المسروقة . أليس كذلك؟
قالت هدير بحزم حاولت أن لا تظهره : "ربما كنت قد وعدتك يا سعيد ، لكن ما كان يدور في بالي هو أن نمارس الجنس وأفقد عذريتي في سرير فندق أو في مكان رومانسي ، وليس في سرداب كريه الرائحة في قصر مرعب".
لقد كانت تخرج مع سعيد لمدة ستة أشهر يتبادلان القبلات الحميمية يحضنان بعضهما في شوق للقاء موعود إلا أنها لم توافق على ممارسة الجنس بشكل كامل معه ، مع وعد بأنه سيكون هو أول من ستفتح له قدميها وسيكملان علاقتهما. منذ أن أعاد لها حقيبتها وبها الأوراق والمال والهاتف لم ينقص منها شيئاً ، كان يضايقها باستمرار بشأن الوفاء بوعدها. عرفت هدير أنها إذا لم تستسلم قريبًا ، فستخسره ، لأنه كان يتمتع بشعبية كبيرة في الكلية وعلى وشك دخول سنته الأخيرة وكان وسيما ومرغوب فيه للغاية بالفعل. ما جعلها توافق على الذهاب معه إلى ذلك القصر المهجور. وهي تمني نفسها بقضاء وقت رائع وفي داخلها تدور الأفكار حول قضيبه وهل سيؤلمها عندما يبدأ في دفعه إلى داخل مهبلها وكيف ستنزع ثيابها أمامه ليراها عارية تماماً . إلا أن البلل والماء المتدفق من كسها الوردي أوقف عقلها عن التفكير في شيئ آخر إلا المتعه المنتظرة ولم تهتم بعذريتها ولم تفكر بمستقبلها بعد أن تنتهي هذه الليلة .
ارتجفت هدير قليلاً لأنها شعرت بالبرد ، لقد ارتدت ملابس خفيفة بلوزة بيضاء مع سنتيانة باللون نفسه البلوزة كانت ضيقة وتضغط على صدرها الذي ارتفع منتصباً للأمام وبرز معظمه خارجه فلم تكن تغطي صدرها ،،حتى التنورة التي كانت ترتديها كانت قصيرة للغاية بالكاد تداري مؤخرتها البيضاء . ، كانت متهيجة كثيراً من تلك اللمسات الرقيقة على مؤخرتها حيث كان سعيد يحرك يده بطريقة سحرية على سراويلها الداخلية بينما كان يقودها إلى القصر القديم المهجور على بعد مسافة قليلة من المدينة.
لم تكن تعرف وجهتهم وعندما بدأوا السير على الطريق ، كانت متأكدة أنه عندما وعدها بشيء خاص لأول مرة سيكون في الفندق الجديد بالقرب من الطريق السريع على مشارف المدينة . لقد أصيبت بخيبة أمل من بعض النواحي عندما تجاوزوا الفندق ولكن في الواقع ، كانت أكثر تركيزًا على الإصبعين اللذين كان يستخدمهما لقد مد يده داخل سروالها الداخلي ثم دفع يده قليلا للأسفل بأصبعين على كسها مما جعل شهوتها تنزل مطراً على أصابعه فلم تفكر سوى في ما يحدث لها من المتعه . عندما توقفوا في القصر الذي كان من أكثر رعباً وهو بهذا القرب ، سقط قلبها بين قدميها من الخوف إلا أن سعيد أمسك يدها وشجعها للمشي وهو يطمئنها قائلاً : لا تخافي من شيء وأنا معك. على الرغم من الظلام المحيط بالمكان إلا أن سعيد كان يعرف طريقه إلى السرداب المؤدي للمقبرة جيداً ، يبدو أنه قد جاء إلى هنا كثيراً فهو لم يحتاج إلى إضاءة هاتفه ليسير نحو هدفه . حاولت هدير التراجع وهي تقول له متباكية : أرجوك يا سعيد دعنا نذهب إلى مكان آخر لا أرغب في دخول ذلك السرداب - المكان كله مخيف ولن أجد متعه معك من شدة خوفي . أجابها : لا تخافي من شيء أنا أعرف المكان جيداً ولا يوجد مكان آخر أفضل من السرداب فالقصر كله خراب ولا يوجد مكان واحد فيه يصلح لنتمدد فيه . ثم ضحك منها قائلاً بصوت خشن : لن أدع الوحوش تأكلك وووااااووواواواوواواواواواو.

انتبهت هدير في ذلم الوقت إلى مزاحه وهو يسحبها من يدها إلى داخل السرداب ويطلق أصواتاً مرعبة كأشباح غبية .
 
  • عجبني
التفاعلات: Alwnsh, Anasmsm, محمود2 و شخص آخر
أسلوب جمييل
 
  • عجبني
التفاعلات: fahmy40000
يضاف الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: الصقر_الجارح، Hanter و .spartacus.
نسبة مشاهدة كبيرة ولا ردود - يعني الاحسن بلاش كتابة
 
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: الصقر_الجارح، Hanter و مرحب
ومين قال كده كل القصص بهذا الحال الزوار يشاهدون ولا يعلقوا

وهناك بعض الاعضاء كذلك
كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الصقر_الجارح، .spartacus. و Hanter
قصة رائع جداً استمر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ha tem، الصقر_الجارح و .spartacus.
القصه حلوه بس بتحسسني اننا في حصة نحو ولغه عربيه لو تكتب بالعاميه احسن
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
القصه حلوه بس بتحسسني اننا في حصة نحو ولغه عربيه لو تكتب بالعاميه احسن
انا كتبت ع اساس فيه ناس مثقفين والحاجة دي هتعجبهم - لكن من الواضح ان النوعية دي انقرضت خلاص
 
  • عجبني
التفاعلات: محب الغموض و الصقر_الجارح
انا كتبت ع اساس فيه ناس مثقفين والحاجة دي هتعجبهم - لكن من الواضح ان النوعية دي انقرضت خلاص
لا منقرضتش بس صدقني القصه باللغه العاميه. هتعمل جمهور اكتر وكمان مفردات اللغه هتبقي اسهل.
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
في انتظار باقي الاجزاء واصل
 
كمل يا غالي البدايه موفقه بس للعلم مش كل الناس بتتكلم وبعدي لسه معالم القصه مظهرتش انت عامل مقدمه حلوه جدا لموضوع القصه عامله بس لسه الابطال مظهروش
 
بصراحه بداية حلو يابرنس عاش
 
انت مش ناوي تكمل ولا ايه يا نجم
 
قصه جميله و خساره انها متكملش
 
صديقي سبارتاكوس انا عجبتني القصه ودا نادرا اما يحصل الصراحه فكنت هقولك حاجتين

  • اكتب زي ما تحب فصحه او عاميه او قوقازي المهم انه لغه عربيه واحنا نفهم .....اكتب كيفما تششششاء بلغتك المفضله
  • لو بتكتب علشان مستني ردود الناس فدا اكنك بتاخد اسرع طريق للفشل .... سيب اعمالك هي اللي تتكلم عنك اعرض بضاعتك ومتستعجلش لو البضاعه حلوه هتلاقي الزبايين جاتلك من غير ماتقول

واتمني اشوف فيها اجزاء تانيه علشان عايز اثبتها 😁
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%